مني خطبتي من عائلة كبيره محافظه ، انهت تعليمها الجامعي منذ شهور ، تجاوزت
الثانية والعشرين ، رائعة الجمال ، بيضاء ملفوفة القوام ، ليست بالطويله
او القصيره ، عندما تقع عيناك عليها يشدك صدرها الناهد ، منذ نعومة اظافري
وانا اشتهي البزاز الكبيره ، بزاز خالتي سهام كبيره ، كم تمنيت ان ترضعني ،
لا انسي يوم غضبت من زوجها واستضافتها أمي - لم اكن قد بلغت بعد الثانية
عشر - فرحت عندما علمت انها سوف تشاركني غرفتي في تلك الليله ، سبقتها الي
فراشي وتظاهرت بالنوم ، خالتي لم تجد غضاضه في ان تغير ملابسها امامي ،
تملكني الخجل وارتبكت وادرت وجهي بعيدا وانا استرق النظرات اليها بين لحظة
واخري ، رايتها بملابسها الداخليه ، رفعت السوتيان عن صدرها وتدلي نهديها
الكبيران ، لم اصدق عيناي وانا اري بزازها المنتفخه عارية امامي ، شعرت
بلذة عارمه وبدأ قضيبي ينتصب بقوة وقمت بعدها امارس العاده السريه ، مني من
طراز خالتي ، جسمها ليس بالممتلئ ، يميل الي النحافه قليلا مع ذلك بزازها
كبيره ، منذ رؤيتي لها لاول مره وأنا اشعر في داخلي انها الانثي التي ستشبع
شهواتي وتروي ظمأي بعد طول معاناه ، بلغت الثلاثين ولم امارس الجنس الا
مرات قليلة تعد علي اصابع اليد الواحده ، مع بائعة الخضار القبيحه التي
تعرفت عليها عن طريق احد اصدقائي اثناء دراستي الجامعية ، في حجرة حقيره
تحت السلم يتم كل شئ ، لا يتجاوز اللقاء دقائق قليله تنام علي الارض وانام
فوفها ترفغ ملابسها وتمكنني من نفسها دون ان اري عورتها ، تتأوه تحتي مره
أو مرتين واوف طويله تخرج من فاها اقذف بعدها وانهض بعيدا عنها وهي تسألني
في دهشه لبنك كتير كده ليه
العمليه الجنسية مع مني ستكون محتلفة تماما ، مني جميله ومثيره ، سوف استمتع بتقبيل فاهاهما و نهديها ، اقبل كل حته في جسمها من قدميها الي راسها ، اشتقت الي اليوم الذي يجمعني ومني في فراش واحد
مني من عائلة محافطه لا نخرج معا الا بصحبة امها او احد اخويها ، في بداية الخطوبه كنت التقي بها مرة كل اسبوع ، نجلس سويا في الصالون تحت رقابة الاب او الام ، نحلم بالمستقبل البيت والاولاد ، مع مرور الايام ازداد التقارب والانسجام بيننا ، تجرأت وبدأت أتغزلت في جمالها وانوثتها ، اقتربت مني بعد ان كانت تجلس وبيننا مسافة ، تجاوبت معي ، ، كلمات الغزل زادت من دلالها جعلتها تزهو وتتباهي بانوثتها ،سألتني عن أجمل ما فيها ، شعرت بالحيره شعرها الفاحم المسترسل أم فمها الصغير أم عيناها الواسغتان اجمل ما فيها صدرها بزازها المستديره التي تشدك من اول نظره ، شعرت بالحرج اقول لها صدرك هو الاجمل واقول لها بزازك هي الاجمل والاشهي ، خفت اجرح حياءها اشرت بيدي الي نهديها ، احمرت وجنتاها وضحكت في نشوي وكأنما قلت شئ تتوقعه وتنتظره ، قالت في جرأة
- كل صحابي بيقولوا كده
قلت دون ان اقصد شئ
- مين صحابك دول
- شلة الجامعه ساميه وليلي وشادي وموريس
شعرت بشئ من الضيق سألتها في استياء
- انت مصحابه اولاد
بدا عليها التوتر وقالت
- تقصد ايه ماكنش لك اصحاب بنات في الجامعه
- زملاء مش اصحاب
ابتسمت ابتسامه صفراء قامت من مكانها وهي تقول
- ايه الفرق اصحاب زملاء
تركتني وحدي عدة دقائق اراجع نفسي ، غضبت من كلامي ، ظنت انني اشك في سلوكها ، من حقي اشك ، كلامها لا يطمئن ، عادت بعد قليل وفي يدها صنية عليها كوب عصير برتقال ، قدمته الي في حده وجلست بعيدا عني في مواجهتي تضع احدي ساقيها فوق الاخري فتزلق الجيبه عن ساقيها وفخذيها ، لم ينطق اي منا بكلمه وانا اختلس النظرات اليها وهي تهز قدميها كما لو كانت تريد ان تلفت انتباهي الي ساقيها الجميلتين ، أول مره اطيل النظر الي ساقيها ملفوفتان والسمانه ممتلئه بشكل مثير وما تعري من فخذيها جعلني اشتهيهم قالت لاكسر حاجز الصمت
- انتي زعلتي
قالت في حده
- اه زعلانه
- انا مش قصدي حاجه وعلي كل حال حقك عليه
انفرجت اساريها وعادت الي مكانها بجانبي
تنفست الصعداء ، مني رقيقة حساسه بنت ناس لا يجب ان اشك فيها ، امسكت يدها وقبلتها ، ظهرت علي شفتيها ابتسامة الرضا ، همست اداعبها
- هاتي بوسه
قدمت لي خدها قولت ، أشرت الي فمها
قالت في دلال
- بعدين حد يشوفنا
- وايه يعني انا خطيبك
- لسه مابقتش جوزي
- يوم نتزوج مش راح ابوسك من بقك بس راح اقلعك كل هدومك وابوس كل حته في جسمك
كست حمرة الخجل وانفجرت ضاحكه في دلال واردفت قائلة
- وايه كمان
شعرت بشئ من الحرج ، ، ترددت ثم همست قائلا
- مش راح اقول
قالت في دلال ممتصنع
- لو ماقلتش اخاصمك
- بعدين تنكسفي
- اللي ينكسف من بنت عمه مش راح يجيب منها عيال
شجعتني جرأتها اتخلص من الحرج فهمست اليها قائلا
- هاتي ودنك اقولك
همست اليها وانا في قمة توتري وارتباكي
- راح ارفع الحوز وادخل الفرد
قالت في دهشة
- انت بتقول الغاز ايه الحوز وايه الفرد
- الجوز رجليكي ام الفرد الفرد الحدق يفهم
لمعت عيناها وسرحت قليلا وهي تحدث نفسها بصوت عالي
- الحوز رجليه يعني راح ترفع رجليه وبعدين تدخل الفرد
اطلقت ضحكة عاليه واشتعلت وجنتاها واطرقت برأسها
- عرفتي ايه هوه الفرد
تطلعت الي وتوالت ضحكاتها وقالت
- عرفته
- ايه هوه
-ارتفعت ضحكاتها وقالت
- مقدرش اقول . . قول انت
احساسي باللذة جعلني اهمس اليها قائلا
- مش عارفه اسمه انفجرت ضاحكة وواخفت وجهها بين راحتي يدها
- مكسوفه ليه مش قولتي اللي ينكسف من بنت عمه ميحيبش منها عيال
رفعت يدها عن وجهها ، حمرة الخجل لا تزال تكسوه ، قالت بصوت ناعم يثير الغرائز
- قول انت اسمه ايه
ترددت قليلا ثم همست بصوت مضطرب
- زب . . أسمه ايه
تجرأت وقالت
- زب
شعرت بقضيبي يبتصب بقوة هجت ، التصقت بها احتويتها في حضني ، القت رأسها علي صدري ، التقت نظراتنا ، شفتاها تنفرجان نرويدا رويدا ، تزحف بوجهها الي اعلي في اتجاه فمي ، اقتربت شفتاها من شفتي ، لم اصدق انها تريد أن اقبلها من فمها ، ، جسمي بيترعش اخشي ان تفاجئنا امها ، تراجعت قليلا ، مسحت بيدها الرقيقة وجهي امسكت يدها وقبلتها صباع صباع ،تعلقت عيناي باب الصالون قالت بصوت ناعم مثير
- ماما نزلت للكوافير
التصقت شفتي بشفتيها ا، ول مره ابوس انثي من فمها ، اندفعت بعدها أغمر وجهها وعنقها بقبلاتي ويدي فوق صدرها تداعب نهديها وهي مستمتعه بقبلاتي والتصاق جسدينا ، فجأة رفعت يدي عن صدرها فتراجعت خشية تكون غضبت من اندفاعي وتهوري ، تطلععت الي في نشوي وحمرة الخجل اضفت علي وجهها المزيد من الجمال ، تعلقت بعنقي تريد المزيد من القبلات التقت شفايفنا مرة اخري ، لسانها في فمي اداعبه بلساني امتصه وابلع رجيق فمها الشهي ، يدي تداعب نهديها تعبث بهم ، عادت ترفع يدي غن صدرها لم ابلي وسرعان ما تسللت يدي الي صدرها ، امسكت بزها ، اهتز جسمها بقوة وتراجعت بعيدا وفض الاشتباك بين شفايفنا، لم استطع ان اقاوم اغراء صدرها الناهد ، يدي مرة اخري فوق صدرها ، اطرقت برأسها الي الارض وقالت في دلال
- بعدين معاك انت عايز ابه
احمرت وجنتي وقلت بصوت مضطرب
- ممكن اشوف بزازك
كست حمرة الحجل وجنتاها وقالت
- ازاي
- تفتحي البلوزه وتفرجيني عليهم
انكمشت في مكانها وقالت
- ما ما زمانها جايه
راحت تراقبني وانا افك زراير البلوزه وانا اتطلع اليها ارقب رد فعلها الابتسامه الخجوله تزداد اتساعا علي شفتيها ، ظهر السوتيان الاسود ، كشف عن نهر بزازها ، في حركة سريعه رفغت السوتيان ، شهقت ، أغمضت عيناها ، ، بزازها ناصعية البياض منتفخة والحلمه صغيرة تكاد لا تبدو للعين ، لم تمسها يد اويصل اليها فم ، فجأة احاطت بزازها براحتي يدها وكأنها خافت ان تلمسهم يداي ، حاولت ارفع يدها عن هما وانا اهمس اليها في شوق
- فرجيني علي بزازك الحلوه
زادت من التصاق راحتي يدها بصدرها وقالت في صوت هامس يعبر عن شهوة تحركت في داخلها
- لا مش راح تشوف حاجه
قلت في نهم
- دول بتوعي ملكي من حقي اشوفهم
تغلبت قوتي العضليه علي قوتها ، استسلمت ورفعت يداها وراحت ترقبني في ذهول ونشوه واناملي تسرخ علي بزازها مستمتعا بملمسهم الحريري ، اعتصرهم بقوة فيهتز جسمها وتئن بصوت خافت ينم عن احساسها باللذة ، اقتربت اناملي من الحلمه فامدت يدها بسرعه تحاول ان تمنعني من الوصول اليها ، الحلمه بين اناملي اعتصرها بقوة فيهتز وتطلق صرخه خفيه لا ادري ان كانت صرخة الم ام احساس باللذة ، اريد المزيد من المتعه ، دفعت رأسي بين بزازها اقبلها تارة والعق الحلمه تارة ، رصعت كطفلا صغيرا وهي ممسكه برأسي واناملها الرقيقة تعبث بشعري ، زبي يزداد انتصابا لحظة بعد اخري ، ، لم استطع ان اقاوم قذفت في البنطلون ، رفعت رأسي عن صدرها وتراجعت بعيدا عنها ، رمقاتي بابتسامة ماكره لم ادري ان كانت احست انني قذفت ام لا ، فجأة شعرنا بوقع اقدام ماما رجعت من عند الكوافير ،اسرعت مني تعدل ملابسها ، دخلت علينا الام وانا في حالة من الارتباك والتوتر ، خفت ان تري البلل بالبنطلون مما دفعني استأذن في الانصراف .
كتبت علي مني بعد شهر واحد من الخطوبه ، اصبح من حقنا أن نخرج معا دون رقيب ، عند نيل المعادي تحت عمود نور مطفي وشجرة كثيفة توقفت بالعربه ، امسكت يدها الرقيقة وقبلتها وهمست قائلا
- اخيرا وحدنا من غير عزول
انفرجت اساريرها عن ابتسامة رضا ، عطاشي نريد ان نروي ظمأنا ، مني تشتهيني كما اشتهيها ، فضحتني عيناي ، سألتني بصوتها الناعم
- بتبص لي كده ليه
فاردفت قائلا
- عيز اكلك
قالت وفي نبرات صوتها دلال ودلع
- كلني
زحفت بجسدي نحوها وهمست قائلا
- هاتي بوسه
تمنعت في دلال ، ونهرتني قائلة
- ما تبقاش مجنون احنا في الشارع
- الشارع فاضي والدنيا ضلمه
اغمضت عيناها وانفرجت شفتاها ، اقترب فمي من فمها والتصقت الشفاه ، القت بجسمها في حضني ، شفتها السفلي بين شفتي وشفتي العليا بين شفتيها ، لم تستمر طويلا خشية ان يرانا احد ، زحفت من مقعدها لتلتصق بي ، طوقت كتفيها بذراعي ، قبلت وجنتها وعنقها ، شعرت فجأة بيدها في حجري ، تتحسس قضيبي كأنها تريد ان تتعرف عليه ، دفعني فضولي اسألها
- شوفتي زب قبل كده
التفتت الي دون ان ترفع يدها عن قضيبي ، حمرة الخجل واضحة في وجنتيها ، عيناها زائفتان تنضحان عن رغبة وشهوة مشتعله قالت بصوت الغاشق المشتاق
- شوفت
ازدت هياجا وبادرتها قائلا
- شوفتي مين
- واحد بيتبول في الشارع ..لما قربت منه شوفته
- شوفت حاجه طويله خارجه من بنطلونه
- كان كبير
- ايوه زبه كان كبير
أول مره تتخلي عن خجلها ، شعرت برغبة في سماع صوتها وهي تتفوه بلفظ خار ج فهمست أسألها
- زبه كان كبير
قالت بصوت ناعم باغراء
- زبه كبير قوي
في لحظة كان قضيبي خارج البنطلون ، امسكت يدها وضعتها بين اردافي فوق الفضيب ، شهقت بصوت مرتفع حين احست بقضيبي عاريا في يدها ، اناملها الملساء تداعب قضيبي فتزيدني هياجا ، لم استطع ان احتمل المزيد من اللذه ، قذفت فتراجعت في هلع وقالت تلومني
- جبتهم بسرعه ليه
ارتبكت وضربت لخمه وتوقفت الكلمات علي شفتي بينما استطردت قائلة
- لبنك غرق ايدي
سحبت منديل من العلبه التي تعلو تابلوه العربه وهي تقول
- سوزي صاحبتي خطيبها بيعمل معاها حاجات اكتر من كده
قلت في دهشة
- بيعمل ايه
- بيفرشها
لم اصدق اذني ، التفت اليها وقلت متسألا
- تحبي تتفرشي
احمرت وجنتاها وتمنعت في دلال وقالت
- اخاف
- من ايه
- مش عارفه
سكتت لحظة ثم قالت
- الا اذا كنت انت حابب
اقترحت نرجع تحت الشجره ، اعترضت كان معها فلا يمكن ان يتم ذلك في مكان عام
اصبح كل تفكيري العثور علي مكان افرش فيه مني ، فكرت في صديقي شوقي ، يقيم بمفرده ، ، لم يمانع ان انفرد بمني في مسكنه ، ظن انها مومسا ، شعرت بشئ من الخجل ، لم اجرؤ ان احدثه بالحقيقة ، اتفقنا اتصل به عندما اكو ن مستعدا ، التقيت مع مني بعدها في بيت العائلة ، كل الوقت نتحدث عن مكان مناسب يجمعنا بعيدا عن الناس ، الافكار كثيره ، ننزل في اوتيل ، ننتظر الي ان تسمح لنا الظروف ، كان من بين الافكار شقة صديقي ، سرحت قليلا ملامح وجهها تنم عن موافقتها ، شعرت بشئ من الارتباك والتوتر غير انها خافت أن يغلق علينا باب فاتهور وافقدها عذريتها قبل ان ادخل بها رسميا ، حاولت اقنعها أنني لست بمجنون اوساذج حتي اقدم علي شئ يحرجها ويفضحها امام عائلتها ، لم نجد امامنا غيران نكتفي بالقبلات والمداعبات الجنسية ، في البيت في غفلة من الاهل او في العربه في شارع مظلم
في يوم اجازتي الاسبوعيه اتفقنا ان نقضي اليوم كله معا ، بدأنا يومنا بالذهاب الي الاهرامات ، عشرات من السائحين الاجانب موجودون ، مني تبدو كالاجنبيات ترتدي بلوزه عارية الذراعين كشفت عن كتفيها الناصعين ونحرها الشهي ، نهديها بارزان ومرتفعان كالعاد ، ترتدي جيبه قصيره فوق الركبه كشفت عن ساقيها العاجيه وبعض من فخيها المكتظين ، شجع الكثير من اصحاب الجمال والخيول والكرتات ان يعرضوا علينا خدماتهم ظنا منهم ان مني سائحة ، مني ابدت رغبتها في ركوب الجمل، لم اكن مقتنعا فالركوب والنزول عمليه صعبه ، لم اجد مفرا من تلبية رغبتها ، برك الجمل علي الارض بأمر من صاحبه ، ركبت بصعوبه قبل منها وبدأت تستعد لتصعد علي ظهره ، الجمل عالي فاقدم الجمال يساعدها ، تعري كل فخيها خفت يبان الكلوت ، فتملكني الغضب والضيق ولكن سرعان ما تبدد وتحول الي لذة وانا امسك بها بين ذراعي في حضني ملتصقا بموخرتها الشهية ، اختلس النظرات الي فخيها المثيران ، اتحسسهما بين لحظة واخري مستمتعا بملمسهم الحريري ، بعد جولة بين الاهرامات علي الجمل ، نزلنا بنفس الطريقه ، برك الجمل فاندفعت مني الي الامام و كادت تقع من علي الجمل لولا ان الجمال امسك بها ليمنعها من السقوط فارتمت في حضنه ، مما اثار غضبي فسبقتها الي العربه ، قالت تعاتبني وهي تفتخ بالب العربه وتجلس الي جواري
- سبتني ومشيت ليه
- مش تاخدي بالك الرجل حضنك
- كنت عايز يسبقني اقع
- لا يحضنك . . مش كفايه كان عمال يببحلق في رجليكي
ابتسمت وقالت
- انت بتغير حقك عليه
وضعت قبله علي وجنتي فلم ابالي ادرت الغربه وبدأت استعد للانصراف ، سرت دون هدف اوغايه الطريق امامي مسفلت لا ادري الي اين يتجه ، لمحت بعض الشاليهات المتناثره علي جانب الطريق مما اثارفضولي ، سرت في اتجاه المدقات التي بين الشاليهات استطلع الامر ، يبدوانها مهجوره ، وراء احدها في ركن منزوي تقف عربه في داخلها رجل وامراه في وضع مشين ، تبادلت ومني النظرات وفطن كل منا الي ما يدور بفكر الاخر ، المكاان مناسب لتبادل القبلات واشباع رغباتنا ، خلف احدي الشاليهات توقفت بالعربه ، امسكت يد مني وقبلتها زحفت من مقعدها ،شاركتني مقعدي فالتصق جسدينا والتصقت الشفاه ، رغبتي في مزيد من اللذة تزداد لحظة بعد اخري ، وضعت يدي علي صدرها وبدأت اداعب بزازها الشهية بدأت افك زراير البلوزه حتي ظهر السوتيان ، رفعته عن صدرها فنطلقا ثدياها المثيران خارج محبسهما ، دفعت رأسي علي صدرها الغق اقبل بزازها وأمص الخلمه، فجأة شعرنا بطرقات علي زجاج العربه ناحية باب مني فأصابنا الهلع والخوف وتراجعنا ، رحلا يطل علينا من شباك العربه ، اسرعت مني تستر نهديها العرايا بينما صحت فيه قائلا
- انت عايز ايه
استدار الرجل ناحيتي واقترب مني وهو يجر في يده حصان وقال في حده
- انا حارس الشاليهات بتعملوا به هنا
الرجل يرتدي جلباب وعلي رأسه عمامة كبيره ، ملامحه الصارمه تدل علي انه الحارس ، قلت ابرر تواجدنا
- العربيه سخت وقفنا نستني لما تبرد
- الوقوف هنا مش مجاني
همست مني تطلب مني اعطيه ما يريد وقد بدا عليها الخوف ، اعطيته ما في جيبي ، انفرجت اساريره وابتسم قائلا
- حبو زي ماانتو عايزين
انصرف الرجل فتنفست الصعداء والتفت الي مني اثار الرعب والخوف لا تزال واضحة علي وجهها ،، همست ترجوني قائلة
- امشي بسرعه من هنا
ادرت العربه وبدأت اتحرك في طريقنا الي البيت ، سرحت مع هواجسي الرجل شاف بزاز مني عارية ، تملكني الخجل والارتباك وكسرة النفس لم استطع ان اخفي غضبي ، همست بعد قليل ابدد حاز الصمت بيننا
- الرجل شاف بزازك
احمرت وجنتاها وقالت
- هوه ده اللي همك
- كان لازم تخبيهم لما قرب منك
- هوه انا لحقت دا طلع قدمنا فجأة زي ما تكون الارض انشقت وطلع منها
عادت بعد قليل تعاتبني قائلة
- دي غلطتك انت اللي خدتني عند الشاليها ت
لم اشأ ان نتبادل الاتهامات همست اليها قائل
- اللي حصل حصل وخلاص
لم تنطق مني فاردفت قائلا
- عايز اشوف ابتسامتك الجميلة
انفرجت شفتاها الكريزيتين عن ابتسامة رقبقة فأمسكت يدها وقبلتها
مرت عدة ايام وبدأ تاثير خضة الحارس يزول ، راودتني نفسي ان نذهب الي هناك مرة اخري نستمتع بالقبلات والمداعبات واسمتع برؤية بزازها الرائعة عارية ، اعترضت مني ، خافت من الحارس ، فوجئت بها تحدثني عن شقة صديقي شوقي ، تلاحقت انفاسي بسرعه ، مني عايزه تتفرش زي صاحبتها ، شقة شوقي هي المكان المناسب الامن ، تصورت نفسي معها غلي السرير نمارس الجنس فسال لعابي ، بدأت اعد وارتب لهذا اللقاء ، شوقي لم يري مني او يعرف شئ عنها اقدمها اليه علي انها المزه اللي ماشي معاها ، من عائلة محافظه ولا تريد ان تظهر معي في مكان عام قبل اعلان خطوبتنا ، رحب باستضافتنا وتعهد ان يترك لنا شقته لمدة ساغتين .
في شقة شوقي في الدقي ، استقبلنا بابتسامة كبيره ، لم ارتاح الي نظراته الي مني ، جلسنا في الصاله علي كنبه بسيطه واستأدن يعمل لنا شاي ، مني صامته ويبدو عليها الارتباك والخجل ، تتجول بعينيها في المكان ، الشقه بسيطه والاثاث قديم ، شقة عازب ، الوقت يمر ببطء والصمت يسود المكان وانا أنتظرعلي احر من الجمر اللحظة التي يترك فيها شوقي الشقه ، قمت استعحله ، لم يكاد يراني حتي بادرني قائلا
- جبت النتايه دي منين
ارتبكت وقلت في خجل
- قولت لك راح اخطبتها
لمعت عيناه وقال
- اراهن انت جايبها هنا عشان تنيكها هنيئا لك
قلت في استياء وانا افكر في التراجع
- بلاش فكرك يروح بعيد اتفضل انزل والا نمشي احنا
- اوعي تزعل ياصاحبي سايب لك الشقه والسرير
لم انطق ببنت شفه عاد يقول وهو يبرح المطبخ
- كمل انت عمل الشاي . . باي باي
وقف قدام باب الشقة وقبل ان يخرج التفت الي وقال
- مفيش حتي ولو بوسه تكون من نصيبي
اطمأنت مني بعد خروج شوقي وانفرجت اساريرها وقامت تتجول في الشقة وتبدي استياءها ا ، في غرفة النوم اغلقت الباب فاشتعلت وجنتاها وتحركت عيناها بيني وبين السرير ، وقفت ترقبني في ذهولوخحل وأنا اخلص قدمي من البنطلون ليسقط علي الارض وفقالت في هلع
- انت بتقلع هدومك ليه
التفت اليها اتفحصها من رأسها الي قدميها ، ترتدي جيبة قصيره وبلوزه ، اريدها عارية تتجرد من كل ثيابها ، تلاحقت انفاسي يسرعة وهمست قائلا
- مش راح تخلعي هدومك
- لا ارجوك بلاش
- راح اقلعك بالعافيه انت الان مراتي
انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وبدات تخلع الجيبه وقفت امامي بالبلوزه والكلوت الاحمر ، زاغت عيناي علي فخذيها المستديران ناصعي البياض ، سال لعابي لرؤية ما بينهما فهمست استعجلها قائلا
- اقلعي الكلوت
شهقت بصوت عالي وقالت
- الا ده
قلت متوعدا
- راح اقلعك بالعافيه
تطلعت الي في خجل وفي عينيها شيئ من الخوف وقالت
- ودي وشك الناحية الثانيه
ادرت وجهي بعسدا ، مرت لحظات كساعات طويله وانا امني نفسي برؤيتها عارية ، الفت اليها ، لم اصدق عيناي ، مني في السرير عارية تماما ، قفزت علي السرير ، اول مره يجمعنا السرير عرايا، تعانقنا وتبادلنا القبلات ، قبلت شعرها وجنتاها شفتيها ، اعتصر جسدها البض بين ذراعي بقوة والصق قضيب بفخذيها ، كدت اقذف من فرط احساسي باللذة ، تراجعت يعيدا عنها ،رفعت ساقيها علي كتفي ، قالت في خجل تحذرني
- أوعي تنكني
أول مره تتفوه بهذا اللفظ مما زادني هياجا ، تطلعت الي ما بين فخذيها ، كسها وردي مثير شفراتها ملتصقتان ويخرج من بينهما زنبور ، اول مره اراه ، بل اول كس اراه ، بدأت افرشها وهي تصرخ تحذرني بين لحظه واخري من فض غشاء بكارتها ، غير انها سرعان ما تخلصت من خوفها وبدأ جسدها يترعش وتعض عل يشفتيها وتئن بصوت مرتفع ، احساسي باستمتعها يزيدني هياجا أستمررت في تفريشها اكثر من دققيقتين قبل ان يقذف قضيبي ويسيل لبني علي كسها وفخذيها ،استلقيت الي جوارها نلتقط انفاسنا ، قامت بعد تفليل تمسح لبني عن كسها ، وهي ترنو الي في نشوي وعلي فمها ابتسامة رضا ،في داخلي احساس بالندم والخوف لا ادري له سببا ، قامت مني بعد قليل متجهة الي الحمام عارية كما ولدتها امها ، فجأة رن جرس الباب ، تملكني الارتباك والخوف ، لم اتوقع ان يكون شوقي بالباب ، ، اسرعت ارتدي ثيابي وقد تملكني القلق والخوف ، فجأة سمعت صوت المفتاح في الباب واذا بصاحبي شوقي امامي، تملكني الارتباك والهول ، جاء قبل الموعد ، قبل ان انطق بكلمه ، خرجت مني من الحمام عارية لتفاجأ انها وجها لوجهه عارية قام شوقي ، اربكتنا المفاجأة ، افقدتني القدره علي التصرف تسمرت اقدمي مني في الارض ، وقفت عاريه عيناها تتجول بيني وبين شوقيوقد تجمدت الكلمات علس شفتيها ثم تهرول مسرعة الي الداخل ، اسرع شوقي يلحق بها واغلق الباب عليهما ، اسرعت الحق بهما ، حاولت افتح الباب ، مغلق من الداخل ، صراخ مني يرتفع ، حاولت افتح الباب مرة بعد مرة أكسره ، صرخ مني يرتفع أكثر وأكثر ، تتوسل الي شوقي ان يتركها فجأة راح يخبوصوتها ، و ساد الصمت ، شعرت بكل قواي تخبو وتملكتنب الرغبه في ان اعرف ما يحدث ، الصقت اذني بالباب استرق السمع اعرف ماذا يفعل شوقي مع مني ، فجأة اطلقت صرخه عاليه واتبعتها انات واهات خافته ، مني تصرخ من جديد يابن الكلب يابن الكلب ، ثم عاد السكون مرة اخري ، خرج بعدقليل شوقي يعدل ثيابه وانصرف دون ان ينطق بكلمه ، تسللت الي الداخل في ذهول وهلع ، رأيت ما لم يخطر ببالي مني عارية في الفراش ، لم اكن بحاجة أسألها ماذا فعل معها شوقي ، اثار اعتدائه واضحة ، مني فقدت عذريتها ، ، ارتميت علي اقرب مقعد في ذهول لا ادري كيف اتصرف أو اصدق ان صديقي فض غشاء خطيبتي
نكت خطيبتي قبل ان ادخل عليها رسمي
مني اتناكت ، صاحبي شوقي فض غشاء بكارتها ، أي صدفة تلك التي جعلتها تخرج من الحمام عارية لحظة عودة شوقي ، صورتها لم تبرح خيالي وهي واقفه قدامه لا تدري كيف تستر نفسها ، تضم ذراعيها الي صدرها العاري تخفي بزازها ام تضع يديها بين فخذيها تستر عورتها ، صرخاتها وهي وتتوسل اليه أن يتركها لا تزال تترد في اذني ، مني بتتناك ، انفاسي تتلاحق بسرعة وقضيبي ينتصب بقوة ، للنيك لذة يحسها الانسان ويعيشها ليس فقط حين يمارسسه بل حين يسمع أو يتحدث عنه او يراه يحدث امامه ،
مر يومان دون ان اري مني او يتم اي اتصال بيننا ، وانا في حال من الارتباك والتوترلا احسد عليه ، كل همي الا يعرف احد من اهلها أو اهلي ماحدث ، ما حدث لا نستطيع ان نتكلم او نبوح به حتى لأقرب الناس ، سوف يتم اتهامنا بسوء الأدب و سرعان ما يتم وصف مني بكل معاني الخطيئة ، اقل ما يمكن ان يقال عن مني عاهرة او فاجرة ، احيانا افكر في الانتقام من شوقي واخري افكر اطلق مني ، التقينا نفكر فيما يمكن ان نفعله ، مني شاحبة منكسره ، لم تنطق ببنت شفة ، همست اسألها بصوت مضطرب
- ساكته ليه
ترقرقت الدموع في عينيها وقالت بصوت منكسر
- انت السبب
تملكني الخجل والخوف ، همست بعد لحظات صمت
- مش عارف ده حصل ازاي
تنهدت وقالت
- حتي ماحاولتش تدافع عني
حاولت التمس لنفسي العذر
- لما شوفتك عريانه كان كل همي استرك ازاي . . لم اتصور انه عايز ..
اغمضت عيناها وقالت
- لو حبلت راح تبقي كارثة
تلاحقت انفاسي بسرعه وتملكني الخوف ، لم افكر من قبل في شئ كهذا ، همست في هلع
- تحبلي ازاي
تطلعت الي في دهش كأنها لم تتوقع مني السؤال وقالت في صوت هامس مضطرب
- مش عارف حصل ايه
لم انطق ببنت شفة ، تطلعت الي بنظره منكسره وقالت
- اوعي تتخلي عني
قلت اطيب خاطرها
- انا بحبك ولا يمكن اتخلي عنك
- نتجوز
- ازاي
- في شقة مفروشه
- نتأكد الاول انك حامل
- شوف لي دكتور يكشف عليه
- الاول تعملي تحليلات الحمل ونتصرف علي ضؤ النتيجة
- ارجوك اتصرف بسرعه خلصني من البلوه دي
كلام مني عن الحمل اربكني واصابني بالهلع ، كلما فكرت في الامر وتصورت انها حبلي يتملكني الخوف ، لن اقبل ان تنسب ابن شوقي لي ، الفيتني افكر في الطلاق ، تطلعت اليها بنظرة فاحصة ، شعرها الفاحم المسترسل وجهها الجميل شفتيها الكريزتين ، بزازها استدارة خصرها طيزها قدميها كيف اطلقها وأنا احبها واعشقها ، اشتهيها اشتهيها من رأسها الي قدميها ، مستحيل اطلقها أو اتخلي عنها ، امسكت يدها وقبلتها
كانت لحظة صعبة عندما ذهبنا الي معمل التحليل وجلسنا ننتظر النتيجة ، نتبادل النظرات في قلق وخوف ، الوقت يمر بطيئا ، انفاسي تتلاحق بسرعة ، افكر فيما يحدث لو كانت مني حبلي أوعرف اهلها بما حدث ، تعلقت عيوننا بالطبيب عندما اقترب منا وهمس يخبرنا بالنتيجة ، النتيجة سلبية ، تبادلنا النظرات والفرحة تملأ صدورنا ، غادرنا المعمل في عجاله وانا امسك يدها ، ركبنا العربيه دون ان ندري الي اين نمضي ، مني ملتصقه بي ، البسمه عادت الي شفتيها ، قالت في نشوي
- انا مش مصدقه اني مش حبلي
قلت اداعبها
- يمكن فرشك وبس
اطرقت برأسها ولم تنطق كأنها تسعيد في خيالها ما حدث ، قلت بصوت مرتبك
- يمكن نزلهم بره
- سرحت قليلا ، قالت علي استحياء بعد لحظة صمت
- مش عارفه
قلت في حده
- مش عارفه ازاي
اخفت وجهها براحتي يدها ، سرحت فيما فعله شوقي معها ، أنتصب قضيبي بقوة ، شعرت برغبة في معرفة ما فعله شوقي معها بالتفصيل ، قلت ابوخها
- مش عارفه نزلهم جوه والا بره
انفجرت في البكاء ، همست بصوت منكسر
- بلاش تكلمني في الموضوع ده تاني
مسحت الدموع التي انسابت علي وجنتيها وقلت اداعبها
- هاتي بوسه
انفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقية ومالت بخدها، قبلتها واردفت قائلا
- البوسه دي ما تنفعش
اتسعت الابتسامه علي شفتيها وقالت في خجل
- عايز تبوسني ازاي
- من شفايفك الحلوين ومن بزازك اللي تجنن
شهقت بصوت عالي وقالت في نشوي
- هنا في الشارع
- اه في الشارع
- واللي ماشي في الشارع يشوف بزازي
- اللي يشوف راح ينبسط مش راح يتضايق
انفرجت شفتاها عن ابتسامة ساخنة وضعت راحتي يديها علي صدرها وقالت بنشوة المشتاق
- اهم بزازي بوسهم بقي
امتدت يدي الي صدرها الناهد ، اعتصرت بين اناملي بزها بقوة ، ارتعشت وصاحت في نشوي
- سيب بزي انت وجعتني
تبادلنا النظرات وتحدثت العيون بما يجيش في صدورنا ، الجنس ذلك الشئ الجميل في حياتنا ومبعث السعادة في أرجائها و الشئ المحبب إلى كل من الرجل والمرأة على حد سواء ، كان السبيل الوحيد لاشباع رغباتنا التي تأججت فجأة الذهاب الي منطقة الاهرامات ، بين الشاليهات المهجورة اوقفت العربيه فاعترضت قائلة
- تاني هنا مش خايف من الحارس
قلت اطمئنها
- لو جيه راح ياخد المعلوم ويمشي
قالت وعلي شفتيها ابتسامة خحوله
- ولو عمل زي صاحبك
- تقصدي ايه
اشتعلت وحنتاها وقالت بصوت مثير الغرائز
- مش خايف ينكني
هجت وانتصب قضيبي ، اخذتها في حضني ، ملأت قبلاتي كل وجهها ، قبلتها من شفتيها بنهم وشوق ،عضضت شفتيها ، همست تعاتبني
- انت راح تاكل شفايفي
- راح اكلهم واكلك
قالت و نبرات صوتها الناعم تنم عن اشتعال شهوتها
- عايزاك تاكلني . . كلني بقيي
شعرت بيدها علي قضيبي تتحسسه ، نزلت سوستة البنطلون ، قضيبي عاريا في يدها ، تتحسسه باناملها تارة و اخري تعتصره بينهما ، همست بصوتها الناعم
– ده كبير قوي
الافاظ الاباحية وهي تخرج من بين شفتيها تهيجني ، تحسسني باللذة ، قلت لاستدركها الي الكلام الاباحي
- ايه هوه اللي كبير
قالت وكانها ادركت ما اريد ان اسمعه منها
– زبك
- عجبك
- اه عجبني عايزه ابوسه سوزي بتبوس زب ماجد
وضعت رأسها بين فخذي ، قبلت زبي ، دلكته بشفتيها ، في فمها تمتصه ، لم استطع أن اقاوم ، قذفت في فمها ، رفعت رأسها ، قالت تلومني ووجهها مبلل بلبني
- كده نزلتهم في بقي
أول مره تمص زبي وتقبله وقبل ان انطق بكلمه همست في دلال بصوتها الناعم المثير
- كان نفسي تنزلهم في كسي
مني اصبحت اكثر جرأة ، اباحت بمشاعرها ورغباتها ، فبادرتها قائلا
- عايزه تتناكي
- ايوه عايزه اتناك
التقت الشفاه مرة اخري ، تسللت شفتي من فمها الي عنقها ، صدرها عاريا ، فمي يقبل كل حته في بزازها ، فجأة ظهر الحارس من حيث لا ندري ، تراجعت بعيدا عنها ، بزازها عارية والحلمة منتصبة ، بدأت تدفعهما داخل السوتيان وتضم عليهما البلوزه وهي ترنو الي في خجل ، والحارس بيبحلق في بزاها المثيرة بنهم ، خفت يمد يده يقفش فيهم ، غير انه ظل صامتا ولم ينطق باي كلمة حتي فرغت من اخفاء بزازها ، دفعت يدي في جيبي واعطيته المعلوم ، ابتسم وقال
- ممكن افتح لكم الشاليه لو تحب
لم ادري ماذا يقفصد جتي اردف يقول
- الشاليه فيه سرير وامان
ادرت العربية وبدأت اتحرك وانا افكر في كلامه ، قالت مني
- أنت زعلت عشان شاف بزازي
قلت علي استياء
- هيه يعني دي اول مره
ابتسمت في خجل وقالت
- مش قلت لك بلاش نيجي هنا
قلت اداعبها
- كويس انه اتفرج عليهم وبس
اعتدلت في مقعدها وقالت
- هوه كان ممكن يعمل حاجه تاني
- يشدك و ينزلك من العربيه ويقلعك هدومك
قالت وهي تتظاهر بالساذجه
- وبعدين
- مش عارفه ايه اللي راح يحصل بعد كده
انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وقالت في صوت خافت
- راح ينكني
- امال راح يتفرج عليكي طبعا راح ينيكك
قالت في حدة
- اخص عليك ما تقولش كده
- مالك اتفزعتي كده ليه هو النيك وحش
رفعت رأسها وقالت في دلال العلقه
- النيك حلو
مني هايجه ، عايزه تتناك ، قلت وقد عاودني الهياج
- تحبي نرجع للشاليهات
اندفعت قائلة
- والحارس ينكني
- لوعايزه
- عايزه انت اللي تنكني
لم اري مني من قبل هايجه بها الشكل ، اندفعت قائلا
- هوه شوقي حببك في النيك
قالت بدلال القحبة
- اه حببني في النيك
لم استطيع ان اقاوم دلالها وفجورها ، فكرت في كلمات الحارس الشاليه امان فيه سرير ، خفت يشاركني زوجتي ، لم استبعد ذلك بعد ما شاف بزازها المثيرة ، ترددت كثيرا ، فجأة همست مني تسألني
- انت سرحان في ايه
- ابدا ولا حاجه
عضت علي شفتيها وقالت
- راح ترجع الشاليهات تاني
لم اجيب ، غيرت اتجاهي الي الاهرامات ، التصقت بي مني ، امسكت يدي بيدها الرقيقة وقبلتها ، كلما اقتربنا من الشاليه تتلاحق انفاسي بسرعه ويزداد احساسي بالخوف ماذا لو طمع الحارس في مني وحاول ينكها تحت تهديد السلاح ، بين الشليهات اوقفت العربه ، تطلعت حولي ابحث عن الحارس ، انتظرت يظهر فجأة كعادته ، مني تحذرني بين لحظة واخري من المخاطره ، الوقت يمر بطيئا دون ان يظهر ، كلما مرت الدقائق ازداد هياجا ورغبة في معاشرة مني ، نزلت من العربية اتجول حول الشاليهات أبحث عنه ، لمحت وراء احدي الشاليهات عربيه ، لم يكن بها احد ، قبل ان اتحرك من مكاني خرج من الشاليه رجل يبدو في اوائل العقد الخامس ومعه امرأة تبدو في الثلاثينات ، ملامحها توحي انها مومسا ، ملابسها . . خطواتها نظراتها الجريئة حين رأتني امامها ، خرج بعدهما الحارس ، ركبا الرجل والمرأة العريبه وانطلقت بهما ، اقترب مني الحارس وقد انفرجت اساريره وقال في دهشة
- انت رجعت تاني
قبل ان انطق بكلمة استطرد قائلا
- عايز الشاليه
لم استطع ان اقاوم رعبتي في ممارسة الجنس ، شعرت بالطمأنينة بعدما رأيت الرجل والمومس ، ناديت مني لتري الشاليه ، ارتبكت واشتعلت وجنتاها عندما رأت الحارس ، انكمشت في مكانها فعلق الحارس قائلا
–مكسوفه ليه هي دي اول مره
تجاهلت كلامه وامسكت يد مني واتجهنا داخل الشاليه ، الشاليه به حجرة واحدة بها سريران ومطبخ وحمام ، وقفت مني ترقب المكان في قلق وخوف بينما قال الحارس
- الاجره تدفع مقدما
التفت الي مني ارقب رد فعلها ، لم تعترض ، بعد اتفاق سهل وفيه لهفة قوية دفعت للحارس ثمن ساعة واحدة ، أغلق الباب علينا وانصرف ، لم اصدق نفسي ، انا ومني مرة اخري في غرفة واحدة والباب مغلق علينا ، كنت هائجا جدا ، لن افرشها في تلك المرة ر اح انيكها لاول مرة ، مني مضطربه ، هايجه عايزه تتناك و تخشي ان يتكرر ما حدث في شقة شوقي ، فجأتني قائلة
- انا عايزه امشي من هنا
قلت في استياء
– خايفه ليه
- مش مرتاحه للمكان
حاولت اطمئنها وانا اتجرد من ثيابي ، ادارت وجهها وقالت في خجل
- انت بتقلع هدومك ليه
بادرتها قائلا
- انتي مكسوفه ماشفتيش رجاله قبل كده
قالت في دلال
- شفت
وقفت امامها عاريا ، انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وبادرتها قائلة
- شفتي شوقي
قالت في دلال
- ايوه شفت شوقي زبه كبير قوي
جذبتها من يدها أضمها بين ذراعي احتضنها بقوة وهي تحاول ان تفلت من بين ذراعي ، القيت بها علي الفراش فانكشفت ساقيها وفخذيها وظهر الكلوت الاصفر ، حاولت تقاومني وأنا اجرها منه دفعني بكلتا قدميها ليرتفعا في الهواء وينفرجا ، أمسكت بقدميها المنفرجتان وبدا امامي كسها الوردي المنتفخ بشفتيه الكبيرتين ، همست تتوسل الي قائلة
- بلاش تنيك فرشني بس
قلت غاضبا
- هوه انا مش زي شوقي اللي ناكك
قالت تبصوت خافت في نبراته رغبة واضحة
- مفيش حد ناكني
انبطحت فوقها وبدأت اشد شعرها بقوة وزبي يتحبط بين فخذيها ، همست أسألها
- شوقي نكك والا لا
عادت تنفي ذلك من جديد لازداد قسوة معها حتي كدت امزق شعرها وانا اكرر نفس السؤال الي ان راحت تقول بصوت واهن
- ايوه شوقي ناكني
شعرت بقمة اللذة والهياج ، لم اعد احتمل المزيد من المتعة ، تمكنت منها ونفذ السهم وهي تتلوي وتتأوه فتزيدني هياجا ، عندما اوشكت علي القذف اخرجت قضيي ليقذف بره علي كسها وفخذيها واستلقيت الي جوارها التقط انفاسي لا اصدق اني نكت خطيبتي
أنا وحطيبتي بنحب التبادل
مني الان أكثر انوثة واغراء وشهوة ، تغيرت بعد ما ناكها شوقي وكأنه فجر كل طاقتها واحاسيسها الجنسية ، اصبحت أكثر جرأة .كلامها عن النيك بالفاظ اباحية أصبح يوقظ غرائزي الجنسية حتي وهي تحدثني عن شوقي استمتع واهيج علي كلامها
التقينا يوم الخميس كعادتنا كل اسبوع ، كانت ترتدي كعادتها جيبة قصيرة وبلوزه عارية الذراعين ضاقت بصدرها النافر ، جلسنا في الصالون نتختلس القبلات والمداعبات في غفلة من اهلها ، نتحدث همسا عن مشاعرنا واحاسيسنا المشتعلة ، اقترحت نلتقي في الشاليه مرة اخري ، نبهتني الي شئ لم يخطر ببالي من قبل ماجد خطيب صاحبتها سوزي يستخدم الواقي الذكري ، مني تعلمت الكثير من امور الجنس من صديقتها ، سوزي جارة مني وانتيمها منذ مرحلة الدراسه الابتدائية ، لم اري خطيبها من قبل رغم انني سمعت عنه كثيرا من مني ، ، يعمل في وظيفة مرموقة ، دخله كبير ، تخطي الاربعين وخبرته كبيره في الجنس ، تعلمت سوزي علي يديه الكثير من الامور الجنسية التي نقلتها مني ، اعجبتني فكرة الواقي الذكري ، اول مره اعرف ان خطيب سوزي بينكها ، همست الي مني اسألها
- من امتي خطيب سوزي بينكها
ابتسمت وقالت تسخر مني
- من بعد ما خطبها باسبوع مش زي ناس تانيه
استمرت مني في سخريتها قائلة
- لولا صاحبك كان زمانك لسه بتفرشني
قلت في استياء
- علي كده واجب اشكره
ابتسمت وفجأتني قائلة
- انا كمان
قلت في دهشة
- تشكريه ليه
تنهدت وقالت
- كنت مرعوبة من ليلة الدخله وفاكره العمليه راح تبقي مؤلمة وحامله همها
- شوقي حل لك المشكلة
ردت باشارة من رأسها فبادرتها قائلا
– لو رجعت بك الايام راح تتمني اللي حصل يحصل
لم تنطق ، فضحتها ابتسامة خجوله كست شفتيها ، قامت من مكانها وتركتني وحدي يتملكني الذهول ، مني ليست نادمه علي معاشرة شوقي ، عادت بعد قليل تحمل كوب العصير التي اعتادت تقدمه لي كلما جئت لزيارتها ، احست بما افكر فيه ، همست في اذني تسألني قائلة
- مبوز ليه
لم اجيب ، فاردفت قائلة
- لولا شوقي كان زمانك لسه محروم
شعرت بالحرج، قلت وفي نبرات صوتي شئ الضيق
- مبسوطه من اللي عمله معاكي
كست حمرة الخجل وجهها و قالت في حده
– انا مخصماك
لم اعلق ، ايقنت انها استمتعت بمعاشرة شوقي ، شعرت بشئ من الضيق والغيرة ، عدت افكر في الطلاق ، تذكرت الساعات الجميلة التي قضيناها معا ، تطلعت اليها ، بحلقت في كل حته في جسمها ، شفتيها حبتي الفرولة ، بزازها امثيرة ، مؤخرتها المرسومة ، فخذيها وساقيها ، مني مثيره مغرية يتمناها كل الرجال ، اذا طلقتها سوف تتزوج غيري ، كيف اتركها لرجل اخر ، ليست مسؤلة عما فعله شوقي ، اي امرأة بتتناك تشعر باللذة خاصة لو كانت اول مرة ، التمست لها العذر ، اعتذرت لها ، تمنعت وادارت وجهها بعيدا عني ، حاولت اقنعها انني لم اقصد شئ غير مداعبتها ، انفجرت في قائلة بحدة
- ايوه اتمتعت مع شوقي عجبك والا لا
قلت لارضيها
- اه عاجبني
قالت بدلال الانثي اللعوب
- انا لسه زعلانه
قبلتها من وجنتها ، انفرجت اساريرها واردفت قائلة بصوت ملؤه الدلال
- مش كفايه تبوسني عشان اصالحك
همست في اذنها
- راح انيكك
انفجرت ضاحكة واحمرت وجنتاها ، اقترحت اخد اجازة غدا ونذهب الي الاهرامات ونقضي يومنا كله في الشاليه ، غير انها فجأتني بدعوة صديقتها سوزي وخطيبها ماجد لنقضي معهما يوما بالعين السخنة ، ترددت قليلا فلم يكن بيني وبين ماجد اي معرفة من قبل الدعوة تتيح لي قضاء يوما كاملا مع مني ، لم استطع ان ارفض ، عشرات الاسئلة دارت بذهني ، هل تنزل مني الميه بالمايوه ، لن اقبل أن يراها خطيب سوزي بالمايوه ، سوف اشترط عليها الا ترتدي المايوه ، عندما فكرت مليا لم اجد غضاضة في ذلك رأها شوقي من قبل عريانه ملط ، لم تنسي مني تذكرني احضرمعي الواقي الذكري ، اصابني شئ من الذهول فلم يخطر ببالي اننا يمكن ان نمارس الجنس هناك مما جعلني انتظر علي احر من الجمر الغد
ذهبنا الي العين السخنة بعربية ماجد الفارهة التي تفوق عربتي بكثير ، كانت مني ترتدي بلوزة عارية الزراعين برز فيها نهديها كالعاده وبنطلون استرتش التصق بمؤخرتها المستجيرة فبدت واضحة بكل تفاصيلها ، سوزي كانت ترتدي استرتش يشبه الي حد كبير بنطلون مني وبلوز لم تكشف شئ من صدرها ، الفارق واضح بين بزاز مني الكبيره وبزاز سوزي ، اول مرة التقي مع ماجد ، فارق السن واضح بينه وسوزي ، اكبر منها بخمسة عشر عاما علي الاقل ، كان متزوجا من قبل ، نظراته وتصرفاته لم تريحني ، أمسك يد مني وهو يصافحها لا يريد ان يتركها ، الشاليه علي البحر مباشرة به حجرتين نوم وريسبشن وفرنده كبيره ، انبهرت به مني ، بعد تناولنا الافطار اقترح ماجد ننزل الميه ، غيرنا هدومنا وجلست انا وماجد ننتظر مني وسوزي ، فجأة ظهرت مني ترتدي بكيني احمر ، كشف عن معظم نهديها الكبيران ، لم استطع اخفاء ارتباكي وتوتري وماجد يرنو اليها بنهم واعجاب ، خرجت بعدها سوزي بالبكيني الازرق ، جميلة جذابه ، بزازها لم تكن ظاهره في المايوه او عاريه كبزاز مني ، انطلقنا الي البحر ، انا امسك بيد مني وماجد يمسك بيد سوزي ، مني مثيره بالبكيني االاحمر ،لفتت انتباه الموجدين علي البلاج ، عيون الرجال تلاحقها اينما سارت ، ماجد طول الوقت يتقرب اليها ويلاحقها ، كثيرا ما كان يمسك يدها في الميه بحجة صد الامواج عنها ، سوزي هي الاخري تلاحقني ، تتقرب مني كما لو كانت تفعل ذلك ردا علي تصرفات ماجد ، في غفلة من ماجد وسوزي لومت مني ، المايوه فاضح ، كاد يكشف حلماتها ، ردها جاهز اعمل ايه بزازي كبيره ، عندما اشتدت حرارة الشمس دخلت سوزي وماجد الشاليه ، بينما بقيت مع مني علي البلاج ، همست تسألني منفرجة الاسارير
- ايه رأيك في ماجد
- فارق السن بينه وبين سوزي كبير
ابتسمت وقالت
- بس هوه رجل ظريف
لم يعجبني ردها تجاهلته وقلت في دهش
- سوزي حبيته ليه ده اكبر منها
- الكبير عنده خبره
- زي ايه
ضحكت مني وانفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وقالت
- دي اسرار
فطنت الي قصدها فاردفت قائلا
- خبره في النيك
توالت ضحكاتها في دلال مما اثار فضولي فهمست اسألها
- انتي بتفضلي الرجل الخبرة والا الخام
قالت دون تردد
- طبعا الخبرة
- يعني لو كان ماجد اتقدم لخطبتك قبل مني كنتي وافقتي
لمعت عيناها وقالت في دلال
- مفيش بنت ترفضه
شعرت بشئ من القلق ، قلت باستياء
- ايه اللي عجبك في ماجد
- جرئ عنده خبره في التعامل مع الستات
- زي ايه بينيك كويس
انفجرت ضاحكة وقالت بدلال ونعومه
- اعرف منين انه بينيك كويس
- صحبتك قالت لك
لمعت عيناها وقالت
- مش بصدق الا اللي باشوفه بعيني
- يعني لازم تجربي الاول
- اجرب ايه
- مش عرفه تجربي ايه
توالت ضحكاتها في دلال وقالت
- لما اجرب راح اقول لك
لم ارتاح الي حديث مني عن ماجد حاولت اجد مبرر لاعجابها به ، العربيه الفارهه . . الشاليه الفيلا التي اعدها للزواج ، جرأته ووقاحته ، مبهورة بما سمعته من سوزي عن مهارته وجرأته في الممارسات الجنسية ، فجأة اخرجتني مني من هواجسي قائلة
- انت سرحان في ايه
- ابدا مفيش
- تعالي نروح الشاليه
سرت في اتجاه الشاليه تسبقني مني وانا اتبعها وعيناي علي مؤخرتها وهي تتارجح بشكل مثير ، في الشاليه سوزي نائمة علي الارض منبطحة علي بطنها وماجد بجانبها يدلك جسمها بالكريم ، لم تكد تراها مني حتي انفرجت اساريها وكأنها عثرت علي كنز فاندفع نحوها قائلة
- معاكي كريم يابيخه ومش بتقوللي
جلست القرفصاء بجوار سوزي وماجد ، غمست بعض اناملها في وعاء الكريم وراحت تدلج به ساقيها ، تعلقت عيناي بسوزي وهي نائمة علي بطنها وماجد مشغول بتدلك فخذيها المكتظين باللحم الشهي ، سال لاعبي اليهما ، اول مره اكتشف ان سوزي تمتلك فخذيين يشار عليهما بالبنان تمنيت لو لمستهما يداي وقبلتهما ، فجأة نادتني مني كي اساعدها في تدليك كتفيها ، قبل ان ابرح مكاني همس ماجد موجها حديثه الي مني قائلا
- انا عندي خبره بالمساج راح اساعدك بعد اذن شريف
تملكني الارتباك والتوتر ، وتجمدت في مكاني ، لم اتوقع ذلك من ماجد ، لم يعطيني فرصة للاعتراض او الرفض ، في لحظة استدار الي مني وهي لا تزال جالسة القرفصاء وبدأ يضع الكريم علي كتفيها ويدلكهما وانا اتطلع اليهما في ذهول ، لا اصدق ان تصل به الجراة الي هذا الحد ، انتظرت ان ترفع مني يداه عنها ، غيرانها نامت منبطحة علي بطنها الي جوار سوزي لتتحرك يد ماجد علي جسمها من قدميها الي اعلي كتفيها ، اتطلع اليهما في ذهول ولساني عاجز عن النطق ، كلما اقتربت يده من المناطق الحساسة، تتلاحق انفاسي بسرعة وتشتعل وجنتي ، فجأة استدارت سوزي ونامت علي ظهرها منفرجة الساقيين والارداف فرفع ماجد يده عن مني واستدار الي سوزي ، ، تنفست الصعداء ، عاد يدلك جسم سوزي ، عيناي تنتقل ما بين مني وسوزي مني لا تزال علي الارض شبه نائمة علي الارض، ماجد يمسح بيده بطن سوزي متجها الي اعلي ، تسللت يده تحت حمالة الصدر فوق بزازها ، قفش في بزازها ، اثارني المشهد ، اول مره اري رجل يقفش في بزاز امراة ، سوزي ازاحت المايوه عن صدرها ، كشفت عن بزازها ، لم اصدق عيناي ، بزاز سوزي عارية بين انامل ويد ماجد ، يلطخهما بالكريم ويعبث بهما كما يشاء ، يقفش وسوزي تعض علي شفتيها مستمتعها ، مني ترقبهما بانبهار ، في صمت وعلي شفتيها ابتسامة خجولة ، ترنو الي بين لحظة واخري ، تملكني الذهول وبت لا اصدق ما اراه ، ، فكرت فيما لو فعل ذلك مع مني وقفش في بزازها ، فجأة التفت ماجد ناحيتي وكأنه اكتشف انني موجود معهم ، قبل بزاز سوزي واعادههما تحت المايوه ثم استدار تجاه مني ، وقع قلبي بين قدمي ، حسيت أن الدور علي مني ، لم استطع ان اتصور ان يفعل مع مني ما فعله مع سوزي ، مني لن تقبل ، سوزي خطيبته يفعل معها ما يشاء ، فوجئت به يهمس الي مني يسألها
- تحبي نكمل جلسة المساج
التفتت مني الي مبتسمه ، تطلب الاذن ، عيناها افصحت عما في داخلها ، تجمدت الكلمات علي شفتي ، السكوت علامة الرضا والقبول ، نامت علي ظهرها منفرجة الساقين ، تلاحقت انفاسي بسرعة ، لا ادري لماذا لم اعترض او ارفض ، هو شوق وحنين الي رؤية بزازها عارية أم رغبة وفضول في معرفة ماسيفعله ماجد ، ام هي الخبرة التي حدثتني عنها ، استبعدت ان تصل به الجراة والوقاحة الي مداعبة بزاز زوجتي ، بدأ يضع الكريم علي سوة وبطن مني ، يداه تتحرك علي جسمها ، يحسس علي بطنها وسوتها ، انه يستغل خبرته في العبث بجسمها والاستمتاع بمفاتنها ، يده تتسلل تحت المايوه ، اصابعه قد تصل الي كسها ، احساس لذيذ يسري في جسمي ، ينتصب قضيبي ، ماجد يرنو الي بين لحظة واخري كأنه يستكشف مشاعري ومدي قبولي ، اربكتني المفاجأة ، لم ابدي أي رد فعل ، فمي مقيد غير قادر علي الكلام ، صمتي زاده جرأة ، يده تقترب رويدا رويدا من بزازها ، وضعت مني راحتي يدها فوق بزازها كأنها خشيت ان تصل يده اليهما ، أبتسم وهمس اليها قائلا
- ممكن انتي تحطي الكريم علي صدرك
تنفست الصعداء وانتابني مزيج من المشاعر المتابينة ما بين الفرحة وخيبة الظن ، التزمت مني الصمت ، تدخلت ماجده قائلة
- في اروبا المايوهات كلها بقيت توبليس احنا بس اللي متخلفين
انفرجت شفتا مني عن ابتسامة خجولة ولم تعلق ، سوزي تريد ان تعري بزاز مني فاردفت
- مكسوفه من ماجد ولا شريف
كست حمرة الحجل وجنتي مني وظلت علي صمتها
ضحكت سوزي وقالت
- الرجاله تغمض عينها لغاية ما مني تجط الكريم علي بزازها
لم تنظر مني الي اي منا ، ازاحت مني المايوه قليلا عن بزازها ، ظهرت حلماتها التي تغيرت كثيرا عن ذي قبل ، برزت واستدارت انتصبت ، بقي لها شكل بعد ان كانت منكمشة شبه مختفيه ، التفتت الي ثم ازاحة المايوه عن بزازها ، فقفزا الي الخارج ، قالت سوزي تعاتبها
- مخبيه بزازك ليه دول حلوين قوي
كست شفتي مني ابتسامة خجولة تفصح عن زهو بنهديها ، بزازمني عارية قدام ماجد ، غاص قلبي بين قدمي ، وقف زبي كالوتد الصلب ، اغمضت مني عيناها ، عادت تضع راحتي يداها فو ق بزازها تخفيهما ، مد ماجد يده الي صدرها رفع يدها عن بزازها وضع عليهما الكريم ، بدأ يدعك ويقفش في بزازها ، ، انامله وصلت الي الحلمة ، اترعشت مني وفتحت عيناها ثم أغلقتهما مرة أخري ، اسلمت بزازها ليد ماجد ، كلما لمست اصابعه الحلمه ينتفض جسمها من جديد وتفتح عيناها ، اول مرة اواجه هذا الموقف ، رجلا يداعب بزازر زوجتي ، فجأة التفت ماجد الي وهمس يسألني
- ممكن اخد بوسه
الم يكن في حاجو الي اي اذن فقد فعل ببزاز مني كل حاجه وانا صامتا لا انطق ، انحني علي صدرها وقبل بزازها ، هبت مني قائمة تعيد بزازها الي المايوه وهي ترنو الي في ذهول وعلي شفتيها ابتسامة خجولة ، اطرقت برأسي الي الارض وانا اتسأل مع نفسي وماذا بعد ، لم يبقي الا ان ينيكها ماجد ، الحاسة السادسه تحدثني بذلك ، تضاعف توتري وارتباكي ، ، تسللت مني في هدؤ الي المطبخ تلحق بسوزي التي سبقتها الي هناك ، القلق والتوتر يسيطران كل مشاعري ، لا اصدق ما حدث او يخطر لي ببالي من قبل أو أجرؤ ان ارفع عيني تجاه ماجد انسحبت الي خارج الشاليه ، تعبث بفكري الظنون والهواجس لا ادري اي فاجر يكون ماجد ، كيف تجرأ وعبث بجسم وصدر زوجتي امامي ، كيف قبلت ذلك ، لم يبقي الا انه ينكها ، لا اظن ان مني سوف تمانع ، تقبل وينكها كما ناكها شوقي من قبل ، لحقت بي مني بعد قليل ، وقفت امامي صامته وعلي شفتيها ابتسامة خجولة ، همست أسألها وفي نبرات صوتي ضيق
- عايزه حاجه
همست قائلة
- انت بتغير
لم انطق ببنت شفة ، لا اريد ان اتحدث فيما حدث ، فطنت الي ذلك فهمست قائلة
- الغدا جاهز سوزي وماجد في انتظارك
علي مائدة الغدا جلسنا نتناول الطعام ، حاولت ان ابدو طبيعيا قدام ماجد ، كأنه لم يفعل اي شئ مشين مع زوجتي ، مني تتطلع الي بنظرات وجله ، لعلها ايقنت ما كان ينبغي يعمل لها ماجد مساج ، سوزي منفرجة الاساير ، تحثني بين لحظة واخري علي تناول الطعام حتي مدت يدها تضع الطعام في فمي ، مني قلدتها أطعمت ماجد بيدها ، غيرة نسوان ، بعد ان تناولنا الطعام اقترح ماجد نلعب الورق – الكوتشينه – فاز بلقب الملك وحكم علي سوزي تقوم ترقص قدامنا ، علي موسيقا احدي الاغاني الشعبية ، قامت سوزي ترقص وشدت معها مني ، الرقص كان مثير وممتعا ، امرأتان ترقصان شبه عرايا امام رجلان ، كيف لا تستيقظ الشهوات ، انفاسي تتلاحق بسرعه وانا اري بزاز مني تتأرجح علي صدرها ، تكاد تقفزا من المايوه ، ماجد نظراته متجهة كلية الي مني ، قام بعد قليل يشاركهما الرقص ، سوزي ترقص بين ذراعي ماجد وهو ممسكا بيداها ، فجأة ترك يدا سوزي والتفت الي مني امسك يديها ، مني تتمايل في دلال بين ذراعيه وعلي شفتيها ابتسامة رقيقة وفي عينيها فرحه ، ماجد يقترب منها اكثر واكثر ، صدره يلامس صدرها حتي ظننت انه سوف يضمها بين ذراعيه ويحتويها في حضنه ، فجأة جذبتني سوزي من يدي لاشاركها الرقص ، سوزي تتعلق بعنقي تلتصق بي ، صدرها علي صدري ، طراوة جسمها البض بدأ تتشدني اليها وتهيجني ، التصقت بها اكثر واكثر لاستمتع بملامسة جسمها البض وعيناي تلاحقان مني وماجد ، مني في احضان ماجد ، ذراعاه تطوقان خصرها ، اللحم علي اللحم ، انتصب قضيبي ، ماجده تزداد التصاقا بي كما لوكانت احست بقضيبي منصبا وتريد ان تحتويه بين فخذيها ، استسلمت لرغبتها تركت قضيبي ملتصقا بفخذيها حتي كاد يقذف فتراجعت بعيدا عنها ، استلقيت علي الشازلونج التقط انفاسي اللاهثة وانا في قمة الارتباك والتوتر لا ادري ان كانت سوزي احست بانتصاب قضيبي فعلا ام تخيلات ، مني وماجد مستمريان في الرقص ، جاءت سوزي وجلست الي جواري والتصقت بي ، سوزي عارية في حضني ، مني بين احضان ماجد ، الارداف ملتصقة ، راحتي يديه فوق مؤخرتها ، لم اجد صعوبه لاتبين ان قضيبه منتصبا بين فخذيها ، تلاحقت انفاسي بسرعة وعاد قضيبي ينتصب بقوة ، ماجده تلتصق بي اكثر واكثر ، القت برأسها علي صدري ، اناملها الرقيقة تعبث بشعيرات صدري ، تملكني الخجل والارتباك وتطلعت الي ماجد ، خفت يري سوزي في حضني ، تراجعت بعيدا عنها ، همست تعاتبني
- انت بتبعد ليه لما اقرب منك
استسلمت لرغباتها ، احتويتها في حضني شبه عارية وانا في حال من الارتباك والتوتر لا احسد عليه ، كل همي الا يراها ماجد معي في هذا الوضع المشين ، فجأة شعرت بيدها فوق فخذي ، تحسست باطراف اناملها قضيبي ، انتابني الذهول والهلع ، سوزي عايزه تتناك ، تملكني مزيد من الخوف والهايج ، عدت ارنو الي ماجد في هلع ، لم اصدق عيناي مني في احضان ماجد ، يقبلها من فمها وهي متعلقة بعنقه ، اربكتني المفاجأة ، تسمرت في مكاني دون ادري كيف اتصرف ، ، جذبتني ماجده من يدي ، جرتني الي حجرة النوم واغلقت الباب علينا ، قلعت المايوه واستلقت في السرير عارية منفرجة الساقين ، شدني كسها المنتفخ ووقفت اتطلع اليها في ذهول وجسدي يرتجف من الخوف ، افكر في ماجد لو دخل علينا ، همست في دلال
- تعالي قرب
تسمرت في مكاني أطلقت ضحكة عالية واردفت قائلة
- مش عايز تنيك
ضحكاتها تبدد السكون حولنا ، اشارت بيدها تدعوني للاقتراب وهي تهمس قائلة
- خايف ليه ماجد مع مني بينكها
لم استطع ان اقاوم رغبتي في ممارسة الجنس او ارفض دعوة صريحة لمعاشرة امرأة ، قلعت المايوه وقفزت علي السريرتعانقنا وتبادلنا القبلات الساخنة بحثا عن مزيد من اللذة والمتعة ، تمكنت منها ارتفعت اهاتها واناتها ، بثت في شئ من الخوف ، فكرت فيما يحدث لو استمتع ماجد الي اهاتها ، سحبت قضيبي قبل ان يقذف فقالت تعاتبني
- ليه خرجت زبك
- نسيت الواقي الذكري
همست تعاتبني وهي تدفع قضيي في كسها
- انت ماسمعتش عن حبوب منع الحمل
امسكت قصيبي وادخلته في كسها ، عادت اهاتها واناتها تبدد السكون
اهاتها واناتها بدأت ترتفع تبدد السكون من حولنا ، لم ابالي بشئ واندفعت اضاجعها بنهم وشوق حتي قذف قضيبي فتراجعت بعيدا عنها ، التفط انفاسي قي ذهول لا اصدق اني نكت سوزي مرت لحظات وانا في الفراش عاريا الي جوارهاينتابني الذهول ، لا اصدق اني نكت سوزي ، عندما بدأت اتنبه وافيق من غيبوبة اللذة ، افتكرت مني ، دفعت قدماي في المايوه وخرجت ابحث عنها يتملكني الخجل والخوف ، لا احد بالريسبشن ، التفت ناحية حجرة النوم الاخري الباب مغلق ، مني مع ماجد بالداخل ، مني بتتناك ، استلقيت علي اقرب مقعد التقط انفاسي في ذهول
اللي اللقاء
العمليه الجنسية مع مني ستكون محتلفة تماما ، مني جميله ومثيره ، سوف استمتع بتقبيل فاهاهما و نهديها ، اقبل كل حته في جسمها من قدميها الي راسها ، اشتقت الي اليوم الذي يجمعني ومني في فراش واحد
مني من عائلة محافطه لا نخرج معا الا بصحبة امها او احد اخويها ، في بداية الخطوبه كنت التقي بها مرة كل اسبوع ، نجلس سويا في الصالون تحت رقابة الاب او الام ، نحلم بالمستقبل البيت والاولاد ، مع مرور الايام ازداد التقارب والانسجام بيننا ، تجرأت وبدأت أتغزلت في جمالها وانوثتها ، اقتربت مني بعد ان كانت تجلس وبيننا مسافة ، تجاوبت معي ، ، كلمات الغزل زادت من دلالها جعلتها تزهو وتتباهي بانوثتها ،سألتني عن أجمل ما فيها ، شعرت بالحيره شعرها الفاحم المسترسل أم فمها الصغير أم عيناها الواسغتان اجمل ما فيها صدرها بزازها المستديره التي تشدك من اول نظره ، شعرت بالحرج اقول لها صدرك هو الاجمل واقول لها بزازك هي الاجمل والاشهي ، خفت اجرح حياءها اشرت بيدي الي نهديها ، احمرت وجنتاها وضحكت في نشوي وكأنما قلت شئ تتوقعه وتنتظره ، قالت في جرأة
- كل صحابي بيقولوا كده
قلت دون ان اقصد شئ
- مين صحابك دول
- شلة الجامعه ساميه وليلي وشادي وموريس
شعرت بشئ من الضيق سألتها في استياء
- انت مصحابه اولاد
بدا عليها التوتر وقالت
- تقصد ايه ماكنش لك اصحاب بنات في الجامعه
- زملاء مش اصحاب
ابتسمت ابتسامه صفراء قامت من مكانها وهي تقول
- ايه الفرق اصحاب زملاء
تركتني وحدي عدة دقائق اراجع نفسي ، غضبت من كلامي ، ظنت انني اشك في سلوكها ، من حقي اشك ، كلامها لا يطمئن ، عادت بعد قليل وفي يدها صنية عليها كوب عصير برتقال ، قدمته الي في حده وجلست بعيدا عني في مواجهتي تضع احدي ساقيها فوق الاخري فتزلق الجيبه عن ساقيها وفخذيها ، لم ينطق اي منا بكلمه وانا اختلس النظرات اليها وهي تهز قدميها كما لو كانت تريد ان تلفت انتباهي الي ساقيها الجميلتين ، أول مره اطيل النظر الي ساقيها ملفوفتان والسمانه ممتلئه بشكل مثير وما تعري من فخذيها جعلني اشتهيهم قالت لاكسر حاجز الصمت
- انتي زعلتي
قالت في حده
- اه زعلانه
- انا مش قصدي حاجه وعلي كل حال حقك عليه
انفرجت اساريها وعادت الي مكانها بجانبي
تنفست الصعداء ، مني رقيقة حساسه بنت ناس لا يجب ان اشك فيها ، امسكت يدها وقبلتها ، ظهرت علي شفتيها ابتسامة الرضا ، همست اداعبها
- هاتي بوسه
قدمت لي خدها قولت ، أشرت الي فمها
قالت في دلال
- بعدين حد يشوفنا
- وايه يعني انا خطيبك
- لسه مابقتش جوزي
- يوم نتزوج مش راح ابوسك من بقك بس راح اقلعك كل هدومك وابوس كل حته في جسمك
كست حمرة الخجل وانفجرت ضاحكه في دلال واردفت قائلة
- وايه كمان
شعرت بشئ من الحرج ، ، ترددت ثم همست قائلا
- مش راح اقول
قالت في دلال ممتصنع
- لو ماقلتش اخاصمك
- بعدين تنكسفي
- اللي ينكسف من بنت عمه مش راح يجيب منها عيال
شجعتني جرأتها اتخلص من الحرج فهمست اليها قائلا
- هاتي ودنك اقولك
همست اليها وانا في قمة توتري وارتباكي
- راح ارفع الحوز وادخل الفرد
قالت في دهشة
- انت بتقول الغاز ايه الحوز وايه الفرد
- الجوز رجليكي ام الفرد الفرد الحدق يفهم
لمعت عيناها وسرحت قليلا وهي تحدث نفسها بصوت عالي
- الحوز رجليه يعني راح ترفع رجليه وبعدين تدخل الفرد
اطلقت ضحكة عاليه واشتعلت وجنتاها واطرقت برأسها
- عرفتي ايه هوه الفرد
تطلعت الي وتوالت ضحكاتها وقالت
- عرفته
- ايه هوه
-ارتفعت ضحكاتها وقالت
- مقدرش اقول . . قول انت
احساسي باللذة جعلني اهمس اليها قائلا
- مش عارفه اسمه انفجرت ضاحكة وواخفت وجهها بين راحتي يدها
- مكسوفه ليه مش قولتي اللي ينكسف من بنت عمه ميحيبش منها عيال
رفعت يدها عن وجهها ، حمرة الخجل لا تزال تكسوه ، قالت بصوت ناعم يثير الغرائز
- قول انت اسمه ايه
ترددت قليلا ثم همست بصوت مضطرب
- زب . . أسمه ايه
تجرأت وقالت
- زب
شعرت بقضيبي يبتصب بقوة هجت ، التصقت بها احتويتها في حضني ، القت رأسها علي صدري ، التقت نظراتنا ، شفتاها تنفرجان نرويدا رويدا ، تزحف بوجهها الي اعلي في اتجاه فمي ، اقتربت شفتاها من شفتي ، لم اصدق انها تريد أن اقبلها من فمها ، ، جسمي بيترعش اخشي ان تفاجئنا امها ، تراجعت قليلا ، مسحت بيدها الرقيقة وجهي امسكت يدها وقبلتها صباع صباع ،تعلقت عيناي باب الصالون قالت بصوت ناعم مثير
- ماما نزلت للكوافير
التصقت شفتي بشفتيها ا، ول مره ابوس انثي من فمها ، اندفعت بعدها أغمر وجهها وعنقها بقبلاتي ويدي فوق صدرها تداعب نهديها وهي مستمتعه بقبلاتي والتصاق جسدينا ، فجأة رفعت يدي عن صدرها فتراجعت خشية تكون غضبت من اندفاعي وتهوري ، تطلععت الي في نشوي وحمرة الخجل اضفت علي وجهها المزيد من الجمال ، تعلقت بعنقي تريد المزيد من القبلات التقت شفايفنا مرة اخري ، لسانها في فمي اداعبه بلساني امتصه وابلع رجيق فمها الشهي ، يدي تداعب نهديها تعبث بهم ، عادت ترفع يدي غن صدرها لم ابلي وسرعان ما تسللت يدي الي صدرها ، امسكت بزها ، اهتز جسمها بقوة وتراجعت بعيدا وفض الاشتباك بين شفايفنا، لم استطع ان اقاوم اغراء صدرها الناهد ، يدي مرة اخري فوق صدرها ، اطرقت برأسها الي الارض وقالت في دلال
- بعدين معاك انت عايز ابه
احمرت وجنتي وقلت بصوت مضطرب
- ممكن اشوف بزازك
كست حمرة الحجل وجنتاها وقالت
- ازاي
- تفتحي البلوزه وتفرجيني عليهم
انكمشت في مكانها وقالت
- ما ما زمانها جايه
راحت تراقبني وانا افك زراير البلوزه وانا اتطلع اليها ارقب رد فعلها الابتسامه الخجوله تزداد اتساعا علي شفتيها ، ظهر السوتيان الاسود ، كشف عن نهر بزازها ، في حركة سريعه رفغت السوتيان ، شهقت ، أغمضت عيناها ، ، بزازها ناصعية البياض منتفخة والحلمه صغيرة تكاد لا تبدو للعين ، لم تمسها يد اويصل اليها فم ، فجأة احاطت بزازها براحتي يدها وكأنها خافت ان تلمسهم يداي ، حاولت ارفع يدها عن هما وانا اهمس اليها في شوق
- فرجيني علي بزازك الحلوه
زادت من التصاق راحتي يدها بصدرها وقالت في صوت هامس يعبر عن شهوة تحركت في داخلها
- لا مش راح تشوف حاجه
قلت في نهم
- دول بتوعي ملكي من حقي اشوفهم
تغلبت قوتي العضليه علي قوتها ، استسلمت ورفعت يداها وراحت ترقبني في ذهول ونشوه واناملي تسرخ علي بزازها مستمتعا بملمسهم الحريري ، اعتصرهم بقوة فيهتز جسمها وتئن بصوت خافت ينم عن احساسها باللذة ، اقتربت اناملي من الحلمه فامدت يدها بسرعه تحاول ان تمنعني من الوصول اليها ، الحلمه بين اناملي اعتصرها بقوة فيهتز وتطلق صرخه خفيه لا ادري ان كانت صرخة الم ام احساس باللذة ، اريد المزيد من المتعه ، دفعت رأسي بين بزازها اقبلها تارة والعق الحلمه تارة ، رصعت كطفلا صغيرا وهي ممسكه برأسي واناملها الرقيقة تعبث بشعري ، زبي يزداد انتصابا لحظة بعد اخري ، ، لم استطع ان اقاوم قذفت في البنطلون ، رفعت رأسي عن صدرها وتراجعت بعيدا عنها ، رمقاتي بابتسامة ماكره لم ادري ان كانت احست انني قذفت ام لا ، فجأة شعرنا بوقع اقدام ماما رجعت من عند الكوافير ،اسرعت مني تعدل ملابسها ، دخلت علينا الام وانا في حالة من الارتباك والتوتر ، خفت ان تري البلل بالبنطلون مما دفعني استأذن في الانصراف .
كتبت علي مني بعد شهر واحد من الخطوبه ، اصبح من حقنا أن نخرج معا دون رقيب ، عند نيل المعادي تحت عمود نور مطفي وشجرة كثيفة توقفت بالعربه ، امسكت يدها الرقيقة وقبلتها وهمست قائلا
- اخيرا وحدنا من غير عزول
انفرجت اساريرها عن ابتسامة رضا ، عطاشي نريد ان نروي ظمأنا ، مني تشتهيني كما اشتهيها ، فضحتني عيناي ، سألتني بصوتها الناعم
- بتبص لي كده ليه
فاردفت قائلا
- عيز اكلك
قالت وفي نبرات صوتها دلال ودلع
- كلني
زحفت بجسدي نحوها وهمست قائلا
- هاتي بوسه
تمنعت في دلال ، ونهرتني قائلة
- ما تبقاش مجنون احنا في الشارع
- الشارع فاضي والدنيا ضلمه
اغمضت عيناها وانفرجت شفتاها ، اقترب فمي من فمها والتصقت الشفاه ، القت بجسمها في حضني ، شفتها السفلي بين شفتي وشفتي العليا بين شفتيها ، لم تستمر طويلا خشية ان يرانا احد ، زحفت من مقعدها لتلتصق بي ، طوقت كتفيها بذراعي ، قبلت وجنتها وعنقها ، شعرت فجأة بيدها في حجري ، تتحسس قضيبي كأنها تريد ان تتعرف عليه ، دفعني فضولي اسألها
- شوفتي زب قبل كده
التفتت الي دون ان ترفع يدها عن قضيبي ، حمرة الخجل واضحة في وجنتيها ، عيناها زائفتان تنضحان عن رغبة وشهوة مشتعله قالت بصوت الغاشق المشتاق
- شوفت
ازدت هياجا وبادرتها قائلا
- شوفتي مين
- واحد بيتبول في الشارع ..لما قربت منه شوفته
- شوفت حاجه طويله خارجه من بنطلونه
- كان كبير
- ايوه زبه كان كبير
أول مره تتخلي عن خجلها ، شعرت برغبة في سماع صوتها وهي تتفوه بلفظ خار ج فهمست أسألها
- زبه كان كبير
قالت بصوت ناعم باغراء
- زبه كبير قوي
في لحظة كان قضيبي خارج البنطلون ، امسكت يدها وضعتها بين اردافي فوق الفضيب ، شهقت بصوت مرتفع حين احست بقضيبي عاريا في يدها ، اناملها الملساء تداعب قضيبي فتزيدني هياجا ، لم استطع ان احتمل المزيد من اللذه ، قذفت فتراجعت في هلع وقالت تلومني
- جبتهم بسرعه ليه
ارتبكت وضربت لخمه وتوقفت الكلمات علي شفتي بينما استطردت قائلة
- لبنك غرق ايدي
سحبت منديل من العلبه التي تعلو تابلوه العربه وهي تقول
- سوزي صاحبتي خطيبها بيعمل معاها حاجات اكتر من كده
قلت في دهشة
- بيعمل ايه
- بيفرشها
لم اصدق اذني ، التفت اليها وقلت متسألا
- تحبي تتفرشي
احمرت وجنتاها وتمنعت في دلال وقالت
- اخاف
- من ايه
- مش عارفه
سكتت لحظة ثم قالت
- الا اذا كنت انت حابب
اقترحت نرجع تحت الشجره ، اعترضت كان معها فلا يمكن ان يتم ذلك في مكان عام
اصبح كل تفكيري العثور علي مكان افرش فيه مني ، فكرت في صديقي شوقي ، يقيم بمفرده ، ، لم يمانع ان انفرد بمني في مسكنه ، ظن انها مومسا ، شعرت بشئ من الخجل ، لم اجرؤ ان احدثه بالحقيقة ، اتفقنا اتصل به عندما اكو ن مستعدا ، التقيت مع مني بعدها في بيت العائلة ، كل الوقت نتحدث عن مكان مناسب يجمعنا بعيدا عن الناس ، الافكار كثيره ، ننزل في اوتيل ، ننتظر الي ان تسمح لنا الظروف ، كان من بين الافكار شقة صديقي ، سرحت قليلا ملامح وجهها تنم عن موافقتها ، شعرت بشئ من الارتباك والتوتر غير انها خافت أن يغلق علينا باب فاتهور وافقدها عذريتها قبل ان ادخل بها رسميا ، حاولت اقنعها أنني لست بمجنون اوساذج حتي اقدم علي شئ يحرجها ويفضحها امام عائلتها ، لم نجد امامنا غيران نكتفي بالقبلات والمداعبات الجنسية ، في البيت في غفلة من الاهل او في العربه في شارع مظلم
في يوم اجازتي الاسبوعيه اتفقنا ان نقضي اليوم كله معا ، بدأنا يومنا بالذهاب الي الاهرامات ، عشرات من السائحين الاجانب موجودون ، مني تبدو كالاجنبيات ترتدي بلوزه عارية الذراعين كشفت عن كتفيها الناصعين ونحرها الشهي ، نهديها بارزان ومرتفعان كالعاد ، ترتدي جيبه قصيره فوق الركبه كشفت عن ساقيها العاجيه وبعض من فخيها المكتظين ، شجع الكثير من اصحاب الجمال والخيول والكرتات ان يعرضوا علينا خدماتهم ظنا منهم ان مني سائحة ، مني ابدت رغبتها في ركوب الجمل، لم اكن مقتنعا فالركوب والنزول عمليه صعبه ، لم اجد مفرا من تلبية رغبتها ، برك الجمل علي الارض بأمر من صاحبه ، ركبت بصعوبه قبل منها وبدأت تستعد لتصعد علي ظهره ، الجمل عالي فاقدم الجمال يساعدها ، تعري كل فخيها خفت يبان الكلوت ، فتملكني الغضب والضيق ولكن سرعان ما تبدد وتحول الي لذة وانا امسك بها بين ذراعي في حضني ملتصقا بموخرتها الشهية ، اختلس النظرات الي فخيها المثيران ، اتحسسهما بين لحظة واخري مستمتعا بملمسهم الحريري ، بعد جولة بين الاهرامات علي الجمل ، نزلنا بنفس الطريقه ، برك الجمل فاندفعت مني الي الامام و كادت تقع من علي الجمل لولا ان الجمال امسك بها ليمنعها من السقوط فارتمت في حضنه ، مما اثار غضبي فسبقتها الي العربه ، قالت تعاتبني وهي تفتخ بالب العربه وتجلس الي جواري
- سبتني ومشيت ليه
- مش تاخدي بالك الرجل حضنك
- كنت عايز يسبقني اقع
- لا يحضنك . . مش كفايه كان عمال يببحلق في رجليكي
ابتسمت وقالت
- انت بتغير حقك عليه
وضعت قبله علي وجنتي فلم ابالي ادرت الغربه وبدأت استعد للانصراف ، سرت دون هدف اوغايه الطريق امامي مسفلت لا ادري الي اين يتجه ، لمحت بعض الشاليهات المتناثره علي جانب الطريق مما اثارفضولي ، سرت في اتجاه المدقات التي بين الشاليهات استطلع الامر ، يبدوانها مهجوره ، وراء احدها في ركن منزوي تقف عربه في داخلها رجل وامراه في وضع مشين ، تبادلت ومني النظرات وفطن كل منا الي ما يدور بفكر الاخر ، المكاان مناسب لتبادل القبلات واشباع رغباتنا ، خلف احدي الشاليهات توقفت بالعربه ، امسكت يد مني وقبلتها زحفت من مقعدها ،شاركتني مقعدي فالتصق جسدينا والتصقت الشفاه ، رغبتي في مزيد من اللذة تزداد لحظة بعد اخري ، وضعت يدي علي صدرها وبدأت اداعب بزازها الشهية بدأت افك زراير البلوزه حتي ظهر السوتيان ، رفعته عن صدرها فنطلقا ثدياها المثيران خارج محبسهما ، دفعت رأسي علي صدرها الغق اقبل بزازها وأمص الخلمه، فجأة شعرنا بطرقات علي زجاج العربه ناحية باب مني فأصابنا الهلع والخوف وتراجعنا ، رحلا يطل علينا من شباك العربه ، اسرعت مني تستر نهديها العرايا بينما صحت فيه قائلا
- انت عايز ايه
استدار الرجل ناحيتي واقترب مني وهو يجر في يده حصان وقال في حده
- انا حارس الشاليهات بتعملوا به هنا
الرجل يرتدي جلباب وعلي رأسه عمامة كبيره ، ملامحه الصارمه تدل علي انه الحارس ، قلت ابرر تواجدنا
- العربيه سخت وقفنا نستني لما تبرد
- الوقوف هنا مش مجاني
همست مني تطلب مني اعطيه ما يريد وقد بدا عليها الخوف ، اعطيته ما في جيبي ، انفرجت اساريره وابتسم قائلا
- حبو زي ماانتو عايزين
انصرف الرجل فتنفست الصعداء والتفت الي مني اثار الرعب والخوف لا تزال واضحة علي وجهها ،، همست ترجوني قائلة
- امشي بسرعه من هنا
ادرت العربه وبدأت اتحرك في طريقنا الي البيت ، سرحت مع هواجسي الرجل شاف بزاز مني عارية ، تملكني الخجل والارتباك وكسرة النفس لم استطع ان اخفي غضبي ، همست بعد قليل ابدد حاز الصمت بيننا
- الرجل شاف بزازك
احمرت وجنتاها وقالت
- هوه ده اللي همك
- كان لازم تخبيهم لما قرب منك
- هوه انا لحقت دا طلع قدمنا فجأة زي ما تكون الارض انشقت وطلع منها
عادت بعد قليل تعاتبني قائلة
- دي غلطتك انت اللي خدتني عند الشاليها ت
لم اشأ ان نتبادل الاتهامات همست اليها قائل
- اللي حصل حصل وخلاص
لم تنطق مني فاردفت قائلا
- عايز اشوف ابتسامتك الجميلة
انفرجت شفتاها الكريزيتين عن ابتسامة رقبقة فأمسكت يدها وقبلتها
مرت عدة ايام وبدأ تاثير خضة الحارس يزول ، راودتني نفسي ان نذهب الي هناك مرة اخري نستمتع بالقبلات والمداعبات واسمتع برؤية بزازها الرائعة عارية ، اعترضت مني ، خافت من الحارس ، فوجئت بها تحدثني عن شقة صديقي شوقي ، تلاحقت انفاسي بسرعه ، مني عايزه تتفرش زي صاحبتها ، شقة شوقي هي المكان المناسب الامن ، تصورت نفسي معها غلي السرير نمارس الجنس فسال لعابي ، بدأت اعد وارتب لهذا اللقاء ، شوقي لم يري مني او يعرف شئ عنها اقدمها اليه علي انها المزه اللي ماشي معاها ، من عائلة محافظه ولا تريد ان تظهر معي في مكان عام قبل اعلان خطوبتنا ، رحب باستضافتنا وتعهد ان يترك لنا شقته لمدة ساغتين .
في شقة شوقي في الدقي ، استقبلنا بابتسامة كبيره ، لم ارتاح الي نظراته الي مني ، جلسنا في الصاله علي كنبه بسيطه واستأدن يعمل لنا شاي ، مني صامته ويبدو عليها الارتباك والخجل ، تتجول بعينيها في المكان ، الشقه بسيطه والاثاث قديم ، شقة عازب ، الوقت يمر ببطء والصمت يسود المكان وانا أنتظرعلي احر من الجمر اللحظة التي يترك فيها شوقي الشقه ، قمت استعحله ، لم يكاد يراني حتي بادرني قائلا
- جبت النتايه دي منين
ارتبكت وقلت في خجل
- قولت لك راح اخطبتها
لمعت عيناه وقال
- اراهن انت جايبها هنا عشان تنيكها هنيئا لك
قلت في استياء وانا افكر في التراجع
- بلاش فكرك يروح بعيد اتفضل انزل والا نمشي احنا
- اوعي تزعل ياصاحبي سايب لك الشقه والسرير
لم انطق ببنت شفه عاد يقول وهو يبرح المطبخ
- كمل انت عمل الشاي . . باي باي
وقف قدام باب الشقة وقبل ان يخرج التفت الي وقال
- مفيش حتي ولو بوسه تكون من نصيبي
اطمأنت مني بعد خروج شوقي وانفرجت اساريرها وقامت تتجول في الشقة وتبدي استياءها ا ، في غرفة النوم اغلقت الباب فاشتعلت وجنتاها وتحركت عيناها بيني وبين السرير ، وقفت ترقبني في ذهولوخحل وأنا اخلص قدمي من البنطلون ليسقط علي الارض وفقالت في هلع
- انت بتقلع هدومك ليه
التفت اليها اتفحصها من رأسها الي قدميها ، ترتدي جيبة قصيره وبلوزه ، اريدها عارية تتجرد من كل ثيابها ، تلاحقت انفاسي يسرعة وهمست قائلا
- مش راح تخلعي هدومك
- لا ارجوك بلاش
- راح اقلعك بالعافيه انت الان مراتي
انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وبدات تخلع الجيبه وقفت امامي بالبلوزه والكلوت الاحمر ، زاغت عيناي علي فخذيها المستديران ناصعي البياض ، سال لعابي لرؤية ما بينهما فهمست استعجلها قائلا
- اقلعي الكلوت
شهقت بصوت عالي وقالت
- الا ده
قلت متوعدا
- راح اقلعك بالعافيه
تطلعت الي في خجل وفي عينيها شيئ من الخوف وقالت
- ودي وشك الناحية الثانيه
ادرت وجهي بعسدا ، مرت لحظات كساعات طويله وانا امني نفسي برؤيتها عارية ، الفت اليها ، لم اصدق عيناي ، مني في السرير عارية تماما ، قفزت علي السرير ، اول مره يجمعنا السرير عرايا، تعانقنا وتبادلنا القبلات ، قبلت شعرها وجنتاها شفتيها ، اعتصر جسدها البض بين ذراعي بقوة والصق قضيب بفخذيها ، كدت اقذف من فرط احساسي باللذة ، تراجعت يعيدا عنها ،رفعت ساقيها علي كتفي ، قالت في خجل تحذرني
- أوعي تنكني
أول مره تتفوه بهذا اللفظ مما زادني هياجا ، تطلعت الي ما بين فخذيها ، كسها وردي مثير شفراتها ملتصقتان ويخرج من بينهما زنبور ، اول مره اراه ، بل اول كس اراه ، بدأت افرشها وهي تصرخ تحذرني بين لحظه واخري من فض غشاء بكارتها ، غير انها سرعان ما تخلصت من خوفها وبدأ جسدها يترعش وتعض عل يشفتيها وتئن بصوت مرتفع ، احساسي باستمتعها يزيدني هياجا أستمررت في تفريشها اكثر من دققيقتين قبل ان يقذف قضيبي ويسيل لبني علي كسها وفخذيها ،استلقيت الي جوارها نلتقط انفاسنا ، قامت بعد تفليل تمسح لبني عن كسها ، وهي ترنو الي في نشوي وعلي فمها ابتسامة رضا ،في داخلي احساس بالندم والخوف لا ادري له سببا ، قامت مني بعد قليل متجهة الي الحمام عارية كما ولدتها امها ، فجأة رن جرس الباب ، تملكني الارتباك والخوف ، لم اتوقع ان يكون شوقي بالباب ، ، اسرعت ارتدي ثيابي وقد تملكني القلق والخوف ، فجأة سمعت صوت المفتاح في الباب واذا بصاحبي شوقي امامي، تملكني الارتباك والهول ، جاء قبل الموعد ، قبل ان انطق بكلمه ، خرجت مني من الحمام عارية لتفاجأ انها وجها لوجهه عارية قام شوقي ، اربكتنا المفاجأة ، افقدتني القدره علي التصرف تسمرت اقدمي مني في الارض ، وقفت عاريه عيناها تتجول بيني وبين شوقيوقد تجمدت الكلمات علس شفتيها ثم تهرول مسرعة الي الداخل ، اسرع شوقي يلحق بها واغلق الباب عليهما ، اسرعت الحق بهما ، حاولت افتح الباب ، مغلق من الداخل ، صراخ مني يرتفع ، حاولت افتح الباب مرة بعد مرة أكسره ، صرخ مني يرتفع أكثر وأكثر ، تتوسل الي شوقي ان يتركها فجأة راح يخبوصوتها ، و ساد الصمت ، شعرت بكل قواي تخبو وتملكتنب الرغبه في ان اعرف ما يحدث ، الصقت اذني بالباب استرق السمع اعرف ماذا يفعل شوقي مع مني ، فجأة اطلقت صرخه عاليه واتبعتها انات واهات خافته ، مني تصرخ من جديد يابن الكلب يابن الكلب ، ثم عاد السكون مرة اخري ، خرج بعدقليل شوقي يعدل ثيابه وانصرف دون ان ينطق بكلمه ، تسللت الي الداخل في ذهول وهلع ، رأيت ما لم يخطر ببالي مني عارية في الفراش ، لم اكن بحاجة أسألها ماذا فعل معها شوقي ، اثار اعتدائه واضحة ، مني فقدت عذريتها ، ، ارتميت علي اقرب مقعد في ذهول لا ادري كيف اتصرف أو اصدق ان صديقي فض غشاء خطيبتي
نكت خطيبتي قبل ان ادخل عليها رسمي
مني اتناكت ، صاحبي شوقي فض غشاء بكارتها ، أي صدفة تلك التي جعلتها تخرج من الحمام عارية لحظة عودة شوقي ، صورتها لم تبرح خيالي وهي واقفه قدامه لا تدري كيف تستر نفسها ، تضم ذراعيها الي صدرها العاري تخفي بزازها ام تضع يديها بين فخذيها تستر عورتها ، صرخاتها وهي وتتوسل اليه أن يتركها لا تزال تترد في اذني ، مني بتتناك ، انفاسي تتلاحق بسرعة وقضيبي ينتصب بقوة ، للنيك لذة يحسها الانسان ويعيشها ليس فقط حين يمارسسه بل حين يسمع أو يتحدث عنه او يراه يحدث امامه ،
مر يومان دون ان اري مني او يتم اي اتصال بيننا ، وانا في حال من الارتباك والتوترلا احسد عليه ، كل همي الا يعرف احد من اهلها أو اهلي ماحدث ، ما حدث لا نستطيع ان نتكلم او نبوح به حتى لأقرب الناس ، سوف يتم اتهامنا بسوء الأدب و سرعان ما يتم وصف مني بكل معاني الخطيئة ، اقل ما يمكن ان يقال عن مني عاهرة او فاجرة ، احيانا افكر في الانتقام من شوقي واخري افكر اطلق مني ، التقينا نفكر فيما يمكن ان نفعله ، مني شاحبة منكسره ، لم تنطق ببنت شفة ، همست اسألها بصوت مضطرب
- ساكته ليه
ترقرقت الدموع في عينيها وقالت بصوت منكسر
- انت السبب
تملكني الخجل والخوف ، همست بعد لحظات صمت
- مش عارف ده حصل ازاي
تنهدت وقالت
- حتي ماحاولتش تدافع عني
حاولت التمس لنفسي العذر
- لما شوفتك عريانه كان كل همي استرك ازاي . . لم اتصور انه عايز ..
اغمضت عيناها وقالت
- لو حبلت راح تبقي كارثة
تلاحقت انفاسي بسرعه وتملكني الخوف ، لم افكر من قبل في شئ كهذا ، همست في هلع
- تحبلي ازاي
تطلعت الي في دهش كأنها لم تتوقع مني السؤال وقالت في صوت هامس مضطرب
- مش عارف حصل ايه
لم انطق ببنت شفة ، تطلعت الي بنظره منكسره وقالت
- اوعي تتخلي عني
قلت اطيب خاطرها
- انا بحبك ولا يمكن اتخلي عنك
- نتجوز
- ازاي
- في شقة مفروشه
- نتأكد الاول انك حامل
- شوف لي دكتور يكشف عليه
- الاول تعملي تحليلات الحمل ونتصرف علي ضؤ النتيجة
- ارجوك اتصرف بسرعه خلصني من البلوه دي
كلام مني عن الحمل اربكني واصابني بالهلع ، كلما فكرت في الامر وتصورت انها حبلي يتملكني الخوف ، لن اقبل ان تنسب ابن شوقي لي ، الفيتني افكر في الطلاق ، تطلعت اليها بنظرة فاحصة ، شعرها الفاحم المسترسل وجهها الجميل شفتيها الكريزتين ، بزازها استدارة خصرها طيزها قدميها كيف اطلقها وأنا احبها واعشقها ، اشتهيها اشتهيها من رأسها الي قدميها ، مستحيل اطلقها أو اتخلي عنها ، امسكت يدها وقبلتها
كانت لحظة صعبة عندما ذهبنا الي معمل التحليل وجلسنا ننتظر النتيجة ، نتبادل النظرات في قلق وخوف ، الوقت يمر بطيئا ، انفاسي تتلاحق بسرعة ، افكر فيما يحدث لو كانت مني حبلي أوعرف اهلها بما حدث ، تعلقت عيوننا بالطبيب عندما اقترب منا وهمس يخبرنا بالنتيجة ، النتيجة سلبية ، تبادلنا النظرات والفرحة تملأ صدورنا ، غادرنا المعمل في عجاله وانا امسك يدها ، ركبنا العربيه دون ان ندري الي اين نمضي ، مني ملتصقه بي ، البسمه عادت الي شفتيها ، قالت في نشوي
- انا مش مصدقه اني مش حبلي
قلت اداعبها
- يمكن فرشك وبس
اطرقت برأسها ولم تنطق كأنها تسعيد في خيالها ما حدث ، قلت بصوت مرتبك
- يمكن نزلهم بره
- سرحت قليلا ، قالت علي استحياء بعد لحظة صمت
- مش عارفه
قلت في حده
- مش عارفه ازاي
اخفت وجهها براحتي يدها ، سرحت فيما فعله شوقي معها ، أنتصب قضيبي بقوة ، شعرت برغبة في معرفة ما فعله شوقي معها بالتفصيل ، قلت ابوخها
- مش عارفه نزلهم جوه والا بره
انفجرت في البكاء ، همست بصوت منكسر
- بلاش تكلمني في الموضوع ده تاني
مسحت الدموع التي انسابت علي وجنتيها وقلت اداعبها
- هاتي بوسه
انفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقية ومالت بخدها، قبلتها واردفت قائلا
- البوسه دي ما تنفعش
اتسعت الابتسامه علي شفتيها وقالت في خجل
- عايز تبوسني ازاي
- من شفايفك الحلوين ومن بزازك اللي تجنن
شهقت بصوت عالي وقالت في نشوي
- هنا في الشارع
- اه في الشارع
- واللي ماشي في الشارع يشوف بزازي
- اللي يشوف راح ينبسط مش راح يتضايق
انفرجت شفتاها عن ابتسامة ساخنة وضعت راحتي يديها علي صدرها وقالت بنشوة المشتاق
- اهم بزازي بوسهم بقي
امتدت يدي الي صدرها الناهد ، اعتصرت بين اناملي بزها بقوة ، ارتعشت وصاحت في نشوي
- سيب بزي انت وجعتني
تبادلنا النظرات وتحدثت العيون بما يجيش في صدورنا ، الجنس ذلك الشئ الجميل في حياتنا ومبعث السعادة في أرجائها و الشئ المحبب إلى كل من الرجل والمرأة على حد سواء ، كان السبيل الوحيد لاشباع رغباتنا التي تأججت فجأة الذهاب الي منطقة الاهرامات ، بين الشاليهات المهجورة اوقفت العربيه فاعترضت قائلة
- تاني هنا مش خايف من الحارس
قلت اطمئنها
- لو جيه راح ياخد المعلوم ويمشي
قالت وعلي شفتيها ابتسامة خحوله
- ولو عمل زي صاحبك
- تقصدي ايه
اشتعلت وحنتاها وقالت بصوت مثير الغرائز
- مش خايف ينكني
هجت وانتصب قضيبي ، اخذتها في حضني ، ملأت قبلاتي كل وجهها ، قبلتها من شفتيها بنهم وشوق ،عضضت شفتيها ، همست تعاتبني
- انت راح تاكل شفايفي
- راح اكلهم واكلك
قالت و نبرات صوتها الناعم تنم عن اشتعال شهوتها
- عايزاك تاكلني . . كلني بقيي
شعرت بيدها علي قضيبي تتحسسه ، نزلت سوستة البنطلون ، قضيبي عاريا في يدها ، تتحسسه باناملها تارة و اخري تعتصره بينهما ، همست بصوتها الناعم
– ده كبير قوي
الافاظ الاباحية وهي تخرج من بين شفتيها تهيجني ، تحسسني باللذة ، قلت لاستدركها الي الكلام الاباحي
- ايه هوه اللي كبير
قالت وكانها ادركت ما اريد ان اسمعه منها
– زبك
- عجبك
- اه عجبني عايزه ابوسه سوزي بتبوس زب ماجد
وضعت رأسها بين فخذي ، قبلت زبي ، دلكته بشفتيها ، في فمها تمتصه ، لم استطع أن اقاوم ، قذفت في فمها ، رفعت رأسها ، قالت تلومني ووجهها مبلل بلبني
- كده نزلتهم في بقي
أول مره تمص زبي وتقبله وقبل ان انطق بكلمه همست في دلال بصوتها الناعم المثير
- كان نفسي تنزلهم في كسي
مني اصبحت اكثر جرأة ، اباحت بمشاعرها ورغباتها ، فبادرتها قائلا
- عايزه تتناكي
- ايوه عايزه اتناك
التقت الشفاه مرة اخري ، تسللت شفتي من فمها الي عنقها ، صدرها عاريا ، فمي يقبل كل حته في بزازها ، فجأة ظهر الحارس من حيث لا ندري ، تراجعت بعيدا عنها ، بزازها عارية والحلمة منتصبة ، بدأت تدفعهما داخل السوتيان وتضم عليهما البلوزه وهي ترنو الي في خجل ، والحارس بيبحلق في بزاها المثيرة بنهم ، خفت يمد يده يقفش فيهم ، غير انه ظل صامتا ولم ينطق باي كلمة حتي فرغت من اخفاء بزازها ، دفعت يدي في جيبي واعطيته المعلوم ، ابتسم وقال
- ممكن افتح لكم الشاليه لو تحب
لم ادري ماذا يقفصد جتي اردف يقول
- الشاليه فيه سرير وامان
ادرت العربية وبدأت اتحرك وانا افكر في كلامه ، قالت مني
- أنت زعلت عشان شاف بزازي
قلت علي استياء
- هيه يعني دي اول مره
ابتسمت في خجل وقالت
- مش قلت لك بلاش نيجي هنا
قلت اداعبها
- كويس انه اتفرج عليهم وبس
اعتدلت في مقعدها وقالت
- هوه كان ممكن يعمل حاجه تاني
- يشدك و ينزلك من العربيه ويقلعك هدومك
قالت وهي تتظاهر بالساذجه
- وبعدين
- مش عارفه ايه اللي راح يحصل بعد كده
انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وقالت في صوت خافت
- راح ينكني
- امال راح يتفرج عليكي طبعا راح ينيكك
قالت في حدة
- اخص عليك ما تقولش كده
- مالك اتفزعتي كده ليه هو النيك وحش
رفعت رأسها وقالت في دلال العلقه
- النيك حلو
مني هايجه ، عايزه تتناك ، قلت وقد عاودني الهياج
- تحبي نرجع للشاليهات
اندفعت قائلة
- والحارس ينكني
- لوعايزه
- عايزه انت اللي تنكني
لم اري مني من قبل هايجه بها الشكل ، اندفعت قائلا
- هوه شوقي حببك في النيك
قالت بدلال القحبة
- اه حببني في النيك
لم استطيع ان اقاوم دلالها وفجورها ، فكرت في كلمات الحارس الشاليه امان فيه سرير ، خفت يشاركني زوجتي ، لم استبعد ذلك بعد ما شاف بزازها المثيرة ، ترددت كثيرا ، فجأة همست مني تسألني
- انت سرحان في ايه
- ابدا ولا حاجه
عضت علي شفتيها وقالت
- راح ترجع الشاليهات تاني
لم اجيب ، غيرت اتجاهي الي الاهرامات ، التصقت بي مني ، امسكت يدي بيدها الرقيقة وقبلتها ، كلما اقتربنا من الشاليه تتلاحق انفاسي بسرعه ويزداد احساسي بالخوف ماذا لو طمع الحارس في مني وحاول ينكها تحت تهديد السلاح ، بين الشليهات اوقفت العربه ، تطلعت حولي ابحث عن الحارس ، انتظرت يظهر فجأة كعادته ، مني تحذرني بين لحظة واخري من المخاطره ، الوقت يمر بطيئا دون ان يظهر ، كلما مرت الدقائق ازداد هياجا ورغبة في معاشرة مني ، نزلت من العربية اتجول حول الشاليهات أبحث عنه ، لمحت وراء احدي الشاليهات عربيه ، لم يكن بها احد ، قبل ان اتحرك من مكاني خرج من الشاليه رجل يبدو في اوائل العقد الخامس ومعه امرأة تبدو في الثلاثينات ، ملامحها توحي انها مومسا ، ملابسها . . خطواتها نظراتها الجريئة حين رأتني امامها ، خرج بعدهما الحارس ، ركبا الرجل والمرأة العريبه وانطلقت بهما ، اقترب مني الحارس وقد انفرجت اساريره وقال في دهشة
- انت رجعت تاني
قبل ان انطق بكلمة استطرد قائلا
- عايز الشاليه
لم استطع ان اقاوم رعبتي في ممارسة الجنس ، شعرت بالطمأنينة بعدما رأيت الرجل والمومس ، ناديت مني لتري الشاليه ، ارتبكت واشتعلت وجنتاها عندما رأت الحارس ، انكمشت في مكانها فعلق الحارس قائلا
–مكسوفه ليه هي دي اول مره
تجاهلت كلامه وامسكت يد مني واتجهنا داخل الشاليه ، الشاليه به حجرة واحدة بها سريران ومطبخ وحمام ، وقفت مني ترقب المكان في قلق وخوف بينما قال الحارس
- الاجره تدفع مقدما
التفت الي مني ارقب رد فعلها ، لم تعترض ، بعد اتفاق سهل وفيه لهفة قوية دفعت للحارس ثمن ساعة واحدة ، أغلق الباب علينا وانصرف ، لم اصدق نفسي ، انا ومني مرة اخري في غرفة واحدة والباب مغلق علينا ، كنت هائجا جدا ، لن افرشها في تلك المرة ر اح انيكها لاول مرة ، مني مضطربه ، هايجه عايزه تتناك و تخشي ان يتكرر ما حدث في شقة شوقي ، فجأتني قائلة
- انا عايزه امشي من هنا
قلت في استياء
– خايفه ليه
- مش مرتاحه للمكان
حاولت اطمئنها وانا اتجرد من ثيابي ، ادارت وجهها وقالت في خجل
- انت بتقلع هدومك ليه
بادرتها قائلا
- انتي مكسوفه ماشفتيش رجاله قبل كده
قالت في دلال
- شفت
وقفت امامها عاريا ، انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وبادرتها قائلة
- شفتي شوقي
قالت في دلال
- ايوه شفت شوقي زبه كبير قوي
جذبتها من يدها أضمها بين ذراعي احتضنها بقوة وهي تحاول ان تفلت من بين ذراعي ، القيت بها علي الفراش فانكشفت ساقيها وفخذيها وظهر الكلوت الاصفر ، حاولت تقاومني وأنا اجرها منه دفعني بكلتا قدميها ليرتفعا في الهواء وينفرجا ، أمسكت بقدميها المنفرجتان وبدا امامي كسها الوردي المنتفخ بشفتيه الكبيرتين ، همست تتوسل الي قائلة
- بلاش تنيك فرشني بس
قلت غاضبا
- هوه انا مش زي شوقي اللي ناكك
قالت تبصوت خافت في نبراته رغبة واضحة
- مفيش حد ناكني
انبطحت فوقها وبدأت اشد شعرها بقوة وزبي يتحبط بين فخذيها ، همست أسألها
- شوقي نكك والا لا
عادت تنفي ذلك من جديد لازداد قسوة معها حتي كدت امزق شعرها وانا اكرر نفس السؤال الي ان راحت تقول بصوت واهن
- ايوه شوقي ناكني
شعرت بقمة اللذة والهياج ، لم اعد احتمل المزيد من المتعة ، تمكنت منها ونفذ السهم وهي تتلوي وتتأوه فتزيدني هياجا ، عندما اوشكت علي القذف اخرجت قضيي ليقذف بره علي كسها وفخذيها واستلقيت الي جوارها التقط انفاسي لا اصدق اني نكت خطيبتي
أنا وحطيبتي بنحب التبادل
مني الان أكثر انوثة واغراء وشهوة ، تغيرت بعد ما ناكها شوقي وكأنه فجر كل طاقتها واحاسيسها الجنسية ، اصبحت أكثر جرأة .كلامها عن النيك بالفاظ اباحية أصبح يوقظ غرائزي الجنسية حتي وهي تحدثني عن شوقي استمتع واهيج علي كلامها
التقينا يوم الخميس كعادتنا كل اسبوع ، كانت ترتدي كعادتها جيبة قصيرة وبلوزه عارية الذراعين ضاقت بصدرها النافر ، جلسنا في الصالون نتختلس القبلات والمداعبات في غفلة من اهلها ، نتحدث همسا عن مشاعرنا واحاسيسنا المشتعلة ، اقترحت نلتقي في الشاليه مرة اخري ، نبهتني الي شئ لم يخطر ببالي من قبل ماجد خطيب صاحبتها سوزي يستخدم الواقي الذكري ، مني تعلمت الكثير من امور الجنس من صديقتها ، سوزي جارة مني وانتيمها منذ مرحلة الدراسه الابتدائية ، لم اري خطيبها من قبل رغم انني سمعت عنه كثيرا من مني ، ، يعمل في وظيفة مرموقة ، دخله كبير ، تخطي الاربعين وخبرته كبيره في الجنس ، تعلمت سوزي علي يديه الكثير من الامور الجنسية التي نقلتها مني ، اعجبتني فكرة الواقي الذكري ، اول مره اعرف ان خطيب سوزي بينكها ، همست الي مني اسألها
- من امتي خطيب سوزي بينكها
ابتسمت وقالت تسخر مني
- من بعد ما خطبها باسبوع مش زي ناس تانيه
استمرت مني في سخريتها قائلة
- لولا صاحبك كان زمانك لسه بتفرشني
قلت في استياء
- علي كده واجب اشكره
ابتسمت وفجأتني قائلة
- انا كمان
قلت في دهشة
- تشكريه ليه
تنهدت وقالت
- كنت مرعوبة من ليلة الدخله وفاكره العمليه راح تبقي مؤلمة وحامله همها
- شوقي حل لك المشكلة
ردت باشارة من رأسها فبادرتها قائلا
– لو رجعت بك الايام راح تتمني اللي حصل يحصل
لم تنطق ، فضحتها ابتسامة خجوله كست شفتيها ، قامت من مكانها وتركتني وحدي يتملكني الذهول ، مني ليست نادمه علي معاشرة شوقي ، عادت بعد قليل تحمل كوب العصير التي اعتادت تقدمه لي كلما جئت لزيارتها ، احست بما افكر فيه ، همست في اذني تسألني قائلة
- مبوز ليه
لم اجيب ، فاردفت قائلة
- لولا شوقي كان زمانك لسه محروم
شعرت بالحرج، قلت وفي نبرات صوتي شئ الضيق
- مبسوطه من اللي عمله معاكي
كست حمرة الخجل وجهها و قالت في حده
– انا مخصماك
لم اعلق ، ايقنت انها استمتعت بمعاشرة شوقي ، شعرت بشئ من الضيق والغيرة ، عدت افكر في الطلاق ، تذكرت الساعات الجميلة التي قضيناها معا ، تطلعت اليها ، بحلقت في كل حته في جسمها ، شفتيها حبتي الفرولة ، بزازها امثيرة ، مؤخرتها المرسومة ، فخذيها وساقيها ، مني مثيره مغرية يتمناها كل الرجال ، اذا طلقتها سوف تتزوج غيري ، كيف اتركها لرجل اخر ، ليست مسؤلة عما فعله شوقي ، اي امرأة بتتناك تشعر باللذة خاصة لو كانت اول مرة ، التمست لها العذر ، اعتذرت لها ، تمنعت وادارت وجهها بعيدا عني ، حاولت اقنعها انني لم اقصد شئ غير مداعبتها ، انفجرت في قائلة بحدة
- ايوه اتمتعت مع شوقي عجبك والا لا
قلت لارضيها
- اه عاجبني
قالت بدلال الانثي اللعوب
- انا لسه زعلانه
قبلتها من وجنتها ، انفرجت اساريرها واردفت قائلة بصوت ملؤه الدلال
- مش كفايه تبوسني عشان اصالحك
همست في اذنها
- راح انيكك
انفجرت ضاحكة واحمرت وجنتاها ، اقترحت اخد اجازة غدا ونذهب الي الاهرامات ونقضي يومنا كله في الشاليه ، غير انها فجأتني بدعوة صديقتها سوزي وخطيبها ماجد لنقضي معهما يوما بالعين السخنة ، ترددت قليلا فلم يكن بيني وبين ماجد اي معرفة من قبل الدعوة تتيح لي قضاء يوما كاملا مع مني ، لم استطع ان ارفض ، عشرات الاسئلة دارت بذهني ، هل تنزل مني الميه بالمايوه ، لن اقبل أن يراها خطيب سوزي بالمايوه ، سوف اشترط عليها الا ترتدي المايوه ، عندما فكرت مليا لم اجد غضاضة في ذلك رأها شوقي من قبل عريانه ملط ، لم تنسي مني تذكرني احضرمعي الواقي الذكري ، اصابني شئ من الذهول فلم يخطر ببالي اننا يمكن ان نمارس الجنس هناك مما جعلني انتظر علي احر من الجمر الغد
ذهبنا الي العين السخنة بعربية ماجد الفارهة التي تفوق عربتي بكثير ، كانت مني ترتدي بلوزة عارية الزراعين برز فيها نهديها كالعاده وبنطلون استرتش التصق بمؤخرتها المستجيرة فبدت واضحة بكل تفاصيلها ، سوزي كانت ترتدي استرتش يشبه الي حد كبير بنطلون مني وبلوز لم تكشف شئ من صدرها ، الفارق واضح بين بزاز مني الكبيره وبزاز سوزي ، اول مرة التقي مع ماجد ، فارق السن واضح بينه وسوزي ، اكبر منها بخمسة عشر عاما علي الاقل ، كان متزوجا من قبل ، نظراته وتصرفاته لم تريحني ، أمسك يد مني وهو يصافحها لا يريد ان يتركها ، الشاليه علي البحر مباشرة به حجرتين نوم وريسبشن وفرنده كبيره ، انبهرت به مني ، بعد تناولنا الافطار اقترح ماجد ننزل الميه ، غيرنا هدومنا وجلست انا وماجد ننتظر مني وسوزي ، فجأة ظهرت مني ترتدي بكيني احمر ، كشف عن معظم نهديها الكبيران ، لم استطع اخفاء ارتباكي وتوتري وماجد يرنو اليها بنهم واعجاب ، خرجت بعدها سوزي بالبكيني الازرق ، جميلة جذابه ، بزازها لم تكن ظاهره في المايوه او عاريه كبزاز مني ، انطلقنا الي البحر ، انا امسك بيد مني وماجد يمسك بيد سوزي ، مني مثيره بالبكيني االاحمر ،لفتت انتباه الموجدين علي البلاج ، عيون الرجال تلاحقها اينما سارت ، ماجد طول الوقت يتقرب اليها ويلاحقها ، كثيرا ما كان يمسك يدها في الميه بحجة صد الامواج عنها ، سوزي هي الاخري تلاحقني ، تتقرب مني كما لو كانت تفعل ذلك ردا علي تصرفات ماجد ، في غفلة من ماجد وسوزي لومت مني ، المايوه فاضح ، كاد يكشف حلماتها ، ردها جاهز اعمل ايه بزازي كبيره ، عندما اشتدت حرارة الشمس دخلت سوزي وماجد الشاليه ، بينما بقيت مع مني علي البلاج ، همست تسألني منفرجة الاسارير
- ايه رأيك في ماجد
- فارق السن بينه وبين سوزي كبير
ابتسمت وقالت
- بس هوه رجل ظريف
لم يعجبني ردها تجاهلته وقلت في دهش
- سوزي حبيته ليه ده اكبر منها
- الكبير عنده خبره
- زي ايه
ضحكت مني وانفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وقالت
- دي اسرار
فطنت الي قصدها فاردفت قائلا
- خبره في النيك
توالت ضحكاتها في دلال مما اثار فضولي فهمست اسألها
- انتي بتفضلي الرجل الخبرة والا الخام
قالت دون تردد
- طبعا الخبرة
- يعني لو كان ماجد اتقدم لخطبتك قبل مني كنتي وافقتي
لمعت عيناها وقالت في دلال
- مفيش بنت ترفضه
شعرت بشئ من القلق ، قلت باستياء
- ايه اللي عجبك في ماجد
- جرئ عنده خبره في التعامل مع الستات
- زي ايه بينيك كويس
انفجرت ضاحكة وقالت بدلال ونعومه
- اعرف منين انه بينيك كويس
- صحبتك قالت لك
لمعت عيناها وقالت
- مش بصدق الا اللي باشوفه بعيني
- يعني لازم تجربي الاول
- اجرب ايه
- مش عرفه تجربي ايه
توالت ضحكاتها في دلال وقالت
- لما اجرب راح اقول لك
لم ارتاح الي حديث مني عن ماجد حاولت اجد مبرر لاعجابها به ، العربيه الفارهه . . الشاليه الفيلا التي اعدها للزواج ، جرأته ووقاحته ، مبهورة بما سمعته من سوزي عن مهارته وجرأته في الممارسات الجنسية ، فجأة اخرجتني مني من هواجسي قائلة
- انت سرحان في ايه
- ابدا مفيش
- تعالي نروح الشاليه
سرت في اتجاه الشاليه تسبقني مني وانا اتبعها وعيناي علي مؤخرتها وهي تتارجح بشكل مثير ، في الشاليه سوزي نائمة علي الارض منبطحة علي بطنها وماجد بجانبها يدلك جسمها بالكريم ، لم تكد تراها مني حتي انفرجت اساريها وكأنها عثرت علي كنز فاندفع نحوها قائلة
- معاكي كريم يابيخه ومش بتقوللي
جلست القرفصاء بجوار سوزي وماجد ، غمست بعض اناملها في وعاء الكريم وراحت تدلج به ساقيها ، تعلقت عيناي بسوزي وهي نائمة علي بطنها وماجد مشغول بتدلك فخذيها المكتظين باللحم الشهي ، سال لاعبي اليهما ، اول مره اكتشف ان سوزي تمتلك فخذيين يشار عليهما بالبنان تمنيت لو لمستهما يداي وقبلتهما ، فجأة نادتني مني كي اساعدها في تدليك كتفيها ، قبل ان ابرح مكاني همس ماجد موجها حديثه الي مني قائلا
- انا عندي خبره بالمساج راح اساعدك بعد اذن شريف
تملكني الارتباك والتوتر ، وتجمدت في مكاني ، لم اتوقع ذلك من ماجد ، لم يعطيني فرصة للاعتراض او الرفض ، في لحظة استدار الي مني وهي لا تزال جالسة القرفصاء وبدأ يضع الكريم علي كتفيها ويدلكهما وانا اتطلع اليهما في ذهول ، لا اصدق ان تصل به الجراة الي هذا الحد ، انتظرت ان ترفع مني يداه عنها ، غيرانها نامت منبطحة علي بطنها الي جوار سوزي لتتحرك يد ماجد علي جسمها من قدميها الي اعلي كتفيها ، اتطلع اليهما في ذهول ولساني عاجز عن النطق ، كلما اقتربت يده من المناطق الحساسة، تتلاحق انفاسي بسرعة وتشتعل وجنتي ، فجأة استدارت سوزي ونامت علي ظهرها منفرجة الساقيين والارداف فرفع ماجد يده عن مني واستدار الي سوزي ، ، تنفست الصعداء ، عاد يدلك جسم سوزي ، عيناي تنتقل ما بين مني وسوزي مني لا تزال علي الارض شبه نائمة علي الارض، ماجد يمسح بيده بطن سوزي متجها الي اعلي ، تسللت يده تحت حمالة الصدر فوق بزازها ، قفش في بزازها ، اثارني المشهد ، اول مره اري رجل يقفش في بزاز امراة ، سوزي ازاحت المايوه عن صدرها ، كشفت عن بزازها ، لم اصدق عيناي ، بزاز سوزي عارية بين انامل ويد ماجد ، يلطخهما بالكريم ويعبث بهما كما يشاء ، يقفش وسوزي تعض علي شفتيها مستمتعها ، مني ترقبهما بانبهار ، في صمت وعلي شفتيها ابتسامة خجولة ، ترنو الي بين لحظة واخري ، تملكني الذهول وبت لا اصدق ما اراه ، ، فكرت فيما لو فعل ذلك مع مني وقفش في بزازها ، فجأة التفت ماجد ناحيتي وكأنه اكتشف انني موجود معهم ، قبل بزاز سوزي واعادههما تحت المايوه ثم استدار تجاه مني ، وقع قلبي بين قدمي ، حسيت أن الدور علي مني ، لم استطع ان اتصور ان يفعل مع مني ما فعله مع سوزي ، مني لن تقبل ، سوزي خطيبته يفعل معها ما يشاء ، فوجئت به يهمس الي مني يسألها
- تحبي نكمل جلسة المساج
التفتت مني الي مبتسمه ، تطلب الاذن ، عيناها افصحت عما في داخلها ، تجمدت الكلمات علي شفتي ، السكوت علامة الرضا والقبول ، نامت علي ظهرها منفرجة الساقين ، تلاحقت انفاسي بسرعة ، لا ادري لماذا لم اعترض او ارفض ، هو شوق وحنين الي رؤية بزازها عارية أم رغبة وفضول في معرفة ماسيفعله ماجد ، ام هي الخبرة التي حدثتني عنها ، استبعدت ان تصل به الجراة والوقاحة الي مداعبة بزاز زوجتي ، بدأ يضع الكريم علي سوة وبطن مني ، يداه تتحرك علي جسمها ، يحسس علي بطنها وسوتها ، انه يستغل خبرته في العبث بجسمها والاستمتاع بمفاتنها ، يده تتسلل تحت المايوه ، اصابعه قد تصل الي كسها ، احساس لذيذ يسري في جسمي ، ينتصب قضيبي ، ماجد يرنو الي بين لحظة واخري كأنه يستكشف مشاعري ومدي قبولي ، اربكتني المفاجأة ، لم ابدي أي رد فعل ، فمي مقيد غير قادر علي الكلام ، صمتي زاده جرأة ، يده تقترب رويدا رويدا من بزازها ، وضعت مني راحتي يدها فوق بزازها كأنها خشيت ان تصل يده اليهما ، أبتسم وهمس اليها قائلا
- ممكن انتي تحطي الكريم علي صدرك
تنفست الصعداء وانتابني مزيج من المشاعر المتابينة ما بين الفرحة وخيبة الظن ، التزمت مني الصمت ، تدخلت ماجده قائلة
- في اروبا المايوهات كلها بقيت توبليس احنا بس اللي متخلفين
انفرجت شفتا مني عن ابتسامة خجولة ولم تعلق ، سوزي تريد ان تعري بزاز مني فاردفت
- مكسوفه من ماجد ولا شريف
كست حمرة الحجل وجنتي مني وظلت علي صمتها
ضحكت سوزي وقالت
- الرجاله تغمض عينها لغاية ما مني تجط الكريم علي بزازها
لم تنظر مني الي اي منا ، ازاحت مني المايوه قليلا عن بزازها ، ظهرت حلماتها التي تغيرت كثيرا عن ذي قبل ، برزت واستدارت انتصبت ، بقي لها شكل بعد ان كانت منكمشة شبه مختفيه ، التفتت الي ثم ازاحة المايوه عن بزازها ، فقفزا الي الخارج ، قالت سوزي تعاتبها
- مخبيه بزازك ليه دول حلوين قوي
كست شفتي مني ابتسامة خجولة تفصح عن زهو بنهديها ، بزازمني عارية قدام ماجد ، غاص قلبي بين قدمي ، وقف زبي كالوتد الصلب ، اغمضت مني عيناها ، عادت تضع راحتي يداها فو ق بزازها تخفيهما ، مد ماجد يده الي صدرها رفع يدها عن بزازها وضع عليهما الكريم ، بدأ يدعك ويقفش في بزازها ، ، انامله وصلت الي الحلمة ، اترعشت مني وفتحت عيناها ثم أغلقتهما مرة أخري ، اسلمت بزازها ليد ماجد ، كلما لمست اصابعه الحلمه ينتفض جسمها من جديد وتفتح عيناها ، اول مرة اواجه هذا الموقف ، رجلا يداعب بزازر زوجتي ، فجأة التفت ماجد الي وهمس يسألني
- ممكن اخد بوسه
الم يكن في حاجو الي اي اذن فقد فعل ببزاز مني كل حاجه وانا صامتا لا انطق ، انحني علي صدرها وقبل بزازها ، هبت مني قائمة تعيد بزازها الي المايوه وهي ترنو الي في ذهول وعلي شفتيها ابتسامة خجولة ، اطرقت برأسي الي الارض وانا اتسأل مع نفسي وماذا بعد ، لم يبقي الا ان ينيكها ماجد ، الحاسة السادسه تحدثني بذلك ، تضاعف توتري وارتباكي ، ، تسللت مني في هدؤ الي المطبخ تلحق بسوزي التي سبقتها الي هناك ، القلق والتوتر يسيطران كل مشاعري ، لا اصدق ما حدث او يخطر لي ببالي من قبل أو أجرؤ ان ارفع عيني تجاه ماجد انسحبت الي خارج الشاليه ، تعبث بفكري الظنون والهواجس لا ادري اي فاجر يكون ماجد ، كيف تجرأ وعبث بجسم وصدر زوجتي امامي ، كيف قبلت ذلك ، لم يبقي الا انه ينكها ، لا اظن ان مني سوف تمانع ، تقبل وينكها كما ناكها شوقي من قبل ، لحقت بي مني بعد قليل ، وقفت امامي صامته وعلي شفتيها ابتسامة خجولة ، همست أسألها وفي نبرات صوتي ضيق
- عايزه حاجه
همست قائلة
- انت بتغير
لم انطق ببنت شفة ، لا اريد ان اتحدث فيما حدث ، فطنت الي ذلك فهمست قائلة
- الغدا جاهز سوزي وماجد في انتظارك
علي مائدة الغدا جلسنا نتناول الطعام ، حاولت ان ابدو طبيعيا قدام ماجد ، كأنه لم يفعل اي شئ مشين مع زوجتي ، مني تتطلع الي بنظرات وجله ، لعلها ايقنت ما كان ينبغي يعمل لها ماجد مساج ، سوزي منفرجة الاساير ، تحثني بين لحظة واخري علي تناول الطعام حتي مدت يدها تضع الطعام في فمي ، مني قلدتها أطعمت ماجد بيدها ، غيرة نسوان ، بعد ان تناولنا الطعام اقترح ماجد نلعب الورق – الكوتشينه – فاز بلقب الملك وحكم علي سوزي تقوم ترقص قدامنا ، علي موسيقا احدي الاغاني الشعبية ، قامت سوزي ترقص وشدت معها مني ، الرقص كان مثير وممتعا ، امرأتان ترقصان شبه عرايا امام رجلان ، كيف لا تستيقظ الشهوات ، انفاسي تتلاحق بسرعه وانا اري بزاز مني تتأرجح علي صدرها ، تكاد تقفزا من المايوه ، ماجد نظراته متجهة كلية الي مني ، قام بعد قليل يشاركهما الرقص ، سوزي ترقص بين ذراعي ماجد وهو ممسكا بيداها ، فجأة ترك يدا سوزي والتفت الي مني امسك يديها ، مني تتمايل في دلال بين ذراعيه وعلي شفتيها ابتسامة رقيقة وفي عينيها فرحه ، ماجد يقترب منها اكثر واكثر ، صدره يلامس صدرها حتي ظننت انه سوف يضمها بين ذراعيه ويحتويها في حضنه ، فجأة جذبتني سوزي من يدي لاشاركها الرقص ، سوزي تتعلق بعنقي تلتصق بي ، صدرها علي صدري ، طراوة جسمها البض بدأ تتشدني اليها وتهيجني ، التصقت بها اكثر واكثر لاستمتع بملامسة جسمها البض وعيناي تلاحقان مني وماجد ، مني في احضان ماجد ، ذراعاه تطوقان خصرها ، اللحم علي اللحم ، انتصب قضيبي ، ماجده تزداد التصاقا بي كما لوكانت احست بقضيبي منصبا وتريد ان تحتويه بين فخذيها ، استسلمت لرغبتها تركت قضيبي ملتصقا بفخذيها حتي كاد يقذف فتراجعت بعيدا عنها ، استلقيت علي الشازلونج التقط انفاسي اللاهثة وانا في قمة الارتباك والتوتر لا ادري ان كانت سوزي احست بانتصاب قضيبي فعلا ام تخيلات ، مني وماجد مستمريان في الرقص ، جاءت سوزي وجلست الي جواري والتصقت بي ، سوزي عارية في حضني ، مني بين احضان ماجد ، الارداف ملتصقة ، راحتي يديه فوق مؤخرتها ، لم اجد صعوبه لاتبين ان قضيبه منتصبا بين فخذيها ، تلاحقت انفاسي بسرعة وعاد قضيبي ينتصب بقوة ، ماجده تلتصق بي اكثر واكثر ، القت برأسها علي صدري ، اناملها الرقيقة تعبث بشعيرات صدري ، تملكني الخجل والارتباك وتطلعت الي ماجد ، خفت يري سوزي في حضني ، تراجعت بعيدا عنها ، همست تعاتبني
- انت بتبعد ليه لما اقرب منك
استسلمت لرغباتها ، احتويتها في حضني شبه عارية وانا في حال من الارتباك والتوتر لا احسد عليه ، كل همي الا يراها ماجد معي في هذا الوضع المشين ، فجأة شعرت بيدها فوق فخذي ، تحسست باطراف اناملها قضيبي ، انتابني الذهول والهلع ، سوزي عايزه تتناك ، تملكني مزيد من الخوف والهايج ، عدت ارنو الي ماجد في هلع ، لم اصدق عيناي مني في احضان ماجد ، يقبلها من فمها وهي متعلقة بعنقه ، اربكتني المفاجأة ، تسمرت في مكاني دون ادري كيف اتصرف ، ، جذبتني ماجده من يدي ، جرتني الي حجرة النوم واغلقت الباب علينا ، قلعت المايوه واستلقت في السرير عارية منفرجة الساقين ، شدني كسها المنتفخ ووقفت اتطلع اليها في ذهول وجسدي يرتجف من الخوف ، افكر في ماجد لو دخل علينا ، همست في دلال
- تعالي قرب
تسمرت في مكاني أطلقت ضحكة عالية واردفت قائلة
- مش عايز تنيك
ضحكاتها تبدد السكون حولنا ، اشارت بيدها تدعوني للاقتراب وهي تهمس قائلة
- خايف ليه ماجد مع مني بينكها
لم استطع ان اقاوم رغبتي في ممارسة الجنس او ارفض دعوة صريحة لمعاشرة امرأة ، قلعت المايوه وقفزت علي السريرتعانقنا وتبادلنا القبلات الساخنة بحثا عن مزيد من اللذة والمتعة ، تمكنت منها ارتفعت اهاتها واناتها ، بثت في شئ من الخوف ، فكرت فيما يحدث لو استمتع ماجد الي اهاتها ، سحبت قضيبي قبل ان يقذف فقالت تعاتبني
- ليه خرجت زبك
- نسيت الواقي الذكري
همست تعاتبني وهي تدفع قضيي في كسها
- انت ماسمعتش عن حبوب منع الحمل
امسكت قصيبي وادخلته في كسها ، عادت اهاتها واناتها تبدد السكون
اهاتها واناتها بدأت ترتفع تبدد السكون من حولنا ، لم ابالي بشئ واندفعت اضاجعها بنهم وشوق حتي قذف قضيبي فتراجعت بعيدا عنها ، التفط انفاسي قي ذهول لا اصدق اني نكت سوزي مرت لحظات وانا في الفراش عاريا الي جوارهاينتابني الذهول ، لا اصدق اني نكت سوزي ، عندما بدأت اتنبه وافيق من غيبوبة اللذة ، افتكرت مني ، دفعت قدماي في المايوه وخرجت ابحث عنها يتملكني الخجل والخوف ، لا احد بالريسبشن ، التفت ناحية حجرة النوم الاخري الباب مغلق ، مني مع ماجد بالداخل ، مني بتتناك ، استلقيت علي اقرب مقعد التقط انفاسي في ذهول
اللي اللقاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق