نكت ابنة خالتي

- في احد الايام كانت هناك لمّة في الريف قرب مسكن خالتي ذهبت من اجل اللمة لكن حدث ما لم يكن في الحسبان حيث كان كل شيئ عادي منذ وطئت قدمي عند خالتي في الليل والكل نائم ابناء خالتي كلهم جنبي اي انا وسطهم وفي عز الليل احسست بشيء يداعب قدمي فتحت عيني لأرى ربما تكون قطة او اي حيوان اخر لكني المفاجأة اني رأيت ابنة خالتي نائمة جنبي !! ي****ول ماذا تفعلين هنا اغلقت فمي بيدها وامسكت يدي ووضعتها في كسها الذي كان ساخنا جدا فلم اتمالك نفسي بدأ قضيبي بالانتصاب فنزعت يدها من فمي و بدأت بتقبيلها الى ان انتصب كالحديد قربته من كسها محاولا ادخاله الى انه ابى ذلك حاولت مرارا وتكرارا حتى قلبتها فوقي اي اصبحت في وضعية الفرس واردت ادخاله بهذه الوضعية الا انها شعرت بالحرقة لان رأس زبي غليظ جدا فقالت لي لا استطيع هكذا فتعال عندي في فراشي اكون مرتاحة وتستطيع فعل ماتشاء فعلا ذهبت هي لفراشها ونامت على ظهرها ولحقتها وبدأت احسس على كسها الساخن ومن ثم ركبت فوقها وظعت رأس قضيبي على كسها وبدأت ادخاله بصعوبة حتى وصل النصف وانا انظر لعيونها التي لم تستطع تحمل ذلك واصبحت تضيق عليا برجليها لكي لا ادخله كله لانه طويل كذلك بدأت بادخاله واخراجه الى النصف استمريت على هذه الحال قرابة ساعة حتى اخرجته وقذفت على فراشها .- بعد النيكة الاولى الرائعة لابنة خالتي العاشقة لزبي كان ذلك اليوم يوم زفاف اخاها الكبير وانا كنت المصور وسط المعروضين وكل ما سنحت لها الفرصة تلتصق بي بمؤخرتها على قضيبي حيت وضعت الكميرا جنبا وبدأت الرقص وآتت لترقص معي وضعت كلتا يديها على كليتي احسست بشيء غريب بعدها بمدة انتهى الحفل والكل ذهب لينام الا انا هي وبعض الاقارب من الرجال اي اخوتها و ابن عمها فرأيت العجب منها حيث تمددت على بطنها في حظور الجميع حتى صرخ عليها اخوها فقالت اني ذاهب للغرفة رقم كذا لانام اذ بي انطق اني انا من سينام فيها فقالت ليس لي دخل فيك وذهبت لحظات وذهبت لانام في مكاني الى اني وجدتها فيه فما علي الا ان انام هناك ليس هناك مكان آخر فتحسست عليها لتنهض لاقول لها انه مكاني اذا بها كانت ساخنة وذهبت مكاني عمدا فنظرت الي وضحكت فنمت فوقها اقبلها واحسس بزازها حتى انتصب قضيبي وبدأت ادخله اه من حلاوة كس نظيف ابيض وصغير و مفتوح حديث وغير منيوك الا قليل وعند محاولتي وصول خصيتي لشفرات كسها ضيّقت عليا برجليها لكن واصلت الادخال والاخراج حتى غيرت وضعيتها وقلبتها على بطنها اوووووه ماهذا طيز ابيض كبير مرتفع كنت اتمنى ان ادخله في طيزها لكن حتى كسها ضيق وجميل فادخلت قضيبي في كسها من الخلف اه ه ه ه من حلاوة النيك من الخلف بدات الادخال والاخراج قرابة ساعة نعم ساعة وانا انيك فيها من اروع نيكة عندما احسست برغبة في القذف اخرجته وقذفت في الارض بعيدا عن فراشها وكنت اتمنى ان افرغ فيها سواء على ظهرها او طيزها او داخل كسها لكن لا يزال هناك جزء آخر ......- بعد مدة من الزمن لم اذهب لخالتي لكن كانت هناك مناسبة لزفاف ابن عمها فاغتنمت الفرصة للذهاب حيث ان ابن عمها جارهم في الريف وانا اعرف كل اقاربها وهم يعرفوني وكان حفل الزفاف اقرب لمسكن خالتي على مسكن ابن عمها اه وذهبت في تلك الليلة لحظور الزفاف حيث ساعدتهم في التنسيق و جلب العشاء وكل مايهم على العموم بعد حفل عندما ذهب الجميع لينام وانا كذلك ولكن المفاجأة اني لم اجد اين انام سوى وسط النساء وكلهم بنات خالتي المتزوجات والغير متزوجات و خالتي و فقط اثنين من ابناء خالتي احدهم صغير والاخر كبير عني فنمت وسطهم لكن بضيق شديد حيث نام الجميع وماهي الا لحظات وشيء سقط من السقف عليا اووو كأنه فيل من يا ترى بالطبع كانت الفتاة ابنة خالتي العاشقة لزبي حيث اغمرتني بالقبلات و العض والتحسس حيث غبت عن الوعي ونزعت صداريتها واقربتهم لفمي فبدأت برضاعتهم حيث انتصبت اكثر واكثر اخرجته من مخبإه لأدخله في كسها الا انها اوقفتني والسبب انها مريضة اي الدورة الشهرية لكني لم استحمل انتصاب قضيبي لدرجة ثقب الجدار فلامست كسها من الفوق برأس قضيبي فزاد انتصابا لم اتمالك نفسي الا وجدت قضيبي يصرح داخل كسها فبدأت بنيكها وهي تضيق عليا ومتألمة جدا وانا احس اني افتحها من جديد وقلت في نفسي لن اقذف سريعا لاني مستمتع جدا ولكن في وسط النيكة نهض شخص من الاقارب ي****ول ارادت ان تذهب هي قبل تشغيل الاضواء فمسكتها و ادخلت قضيبي اكثر و غطيتها بغطائي نعم اشتغلت الاضواء ولكن لمدة قصيرة ثم انطفـأت بعدها تملكها الخوف وذهبت لفراشها قائلة لي تعال الي فعلا لحقتها ولكن حدث مالم اكن اتوقع ذلك حيث حرمتني من كسها وبدأت تحلب قضيبي بيدها وارضع بزازها واقبلها الى ان وصلت رعشتها لكن توقفت عن كل شيئ وضوء النهار بدأ فرجعت لفراشي دون ان اقذف مافعلته بعدها هو اني نمت قليلا و استيقضت على كلام الجميع دائرين على مائدة فطور الصباح ذهبت لاغسل وجهي ورجعت لشرب القهوى معهم وكان شيئا لم يحدث و بعد نهوض الجميع سواء للعمل او الخروج من المنزل بقي في الغرفة انا فقط و البنات كلهم ذهبو للمطبخ و ماهي الا لحظات واتتني العاشقة لتقبلني قبلات و لا اروع و تقول لي هذه قبلات النهاية .... لكن نهاية ماذال وبقي السؤال مطروح لكن رجعت للمنزل واذ بها بعد ايام ترن عليا لتقول لي تعال فتغاضيت عن ذلك و قلت اني مشغول فعلا لم تمض سوى اشهر وتزوجت كأن شيئا لم يكن بيننا والان لديها بنتان لكن لاتزال عاشقة لزبي فقط رغم مرور مدة طويلة منذ اخر نيكة لي لها الا ان نظراتها تقتلني كل ما كانت لها زيارة لنا لكن انا لا استطيع فعل شيء بسبب انها متزوجة و لكن هي لا تفهم ذلك بل احيانا تتعدى ذلك وتلامس رجليها برجلي انصرف كل ما احس ببدا الانتصاب الى الان لا تزال تحبني لكن انا لا وهذه هي النهاية .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق