(1)
قصتي عندما تعرفت الى انسانة تكبرني سناً حوالي 11سنة على الاقل وانا عمري 25
سنة حيث كانت تعمل في احدى الشركات وهي في نفس الوقت تسكن قريبة من الحي فكانت تأتي الينا في بعض الاحيان لكي تأخذ مننا بعض الافلام الاجنبيه ففي يوم من الايام بأت انظر لها نظرات سكس حيث اني كنت اتفحص كل شئ في جسمها كبر طيزها بروز ابزازها اصابع رجلها مشيتها كل شئ .
مريت انا على هذا الحال تقريباً 3 اشهر فكنت اتخيلها وقت النوم وهي عاريه .
ففي يوم من الايام سافروا اهلي لعمل ما ولم يبقى في البيت غيري ولم اذهب معهم بسبب
الدراسة وكذلك بسبب انه لايوجد احد يحرس البيت .
فبقت لوحدي في البيت اعمل طعامي لوحدي فشعرت بملل شديد لا اعلم ما افعل فكنت استغل فرصة غياب اهلي من البيت حيث كنت اشاهد افلام السكس بصوت مرتفع وانام عارياً وفجأة سمعت شخص يدق الباب فقمت باغلاق الفلم مباشرةً.
وذهبت لافتح الباب الا وهي تلك المرأة , كانت تسأل عني عائلتي فأجبتها بانهم مسافرين واني لوحدي في البيت .
وفجاءة طلبت مني ان احظر لها 2 افلام لتوم كروز فذهبت الى الغرفة لاحظرلها الافلام الا وهي بجانبي فارتعبت قليلاً لاني لم اكن متوقع انها تدخل الى البيت , فجلست بجانبي فكانت تبحث عن افلام غير التي طلبتها وانا كنت استرق النظر الى اصابع رجلها والى صدرها , حتى احست اني اشتهيها بنظراتي . ويبدأ هنا المشوار فطلبت منها ايجار الافلام فقامت وفتح حقيبتها واعطتنا المال وقالت الا اريد شئ اخر فقلت لها اريد ان افتح معك موضوع لكن بشرط وحلفتها اذا لم تعجبها الموضوع ان تنسي الكلام وان لا تخبر احداً بذلك خصوصاً اهلي .
فوافقت , قلت لها اني اريد ان امص اصابع رجلها ,فضحكت .
استغربت من ضحكتها ! فقلت لها وانا خائف لماذا تضحكين ؟ فقالت لي حسيت انك بتطلب
حاجة اكبر , فذهبت الى اقصى الغرفة وجلست على الاريكة ومدت رجلها الى فمي فقمت بمص
اصابع رجلها اصبع اصبع ثم قمت بلحس ركبيتها حتى وصلت الى افخاذها فقلت لها اواصل ام
يكفي فقالت لي الحس كسي سريع فباعدت رجلها وقمت انا بانزال سروالها بالكامل ثم
سروالها الداخلي فنظرت الى كسها بتعجب لاني لم اراه على الحقيقه وكان هناك شعر خفيف
طلع بعد الحلاقه بايام فقمت ووضعت صبعي فيه اتحسسه والعب بشفراته حتى بدأت اشعر بشئ مثل الماء داخل كسها فقالت الحس هذا الماء فقمت بشفطه بالكامل ثم مدت يدها الى
سروالي واخرجت عضوي ادخلتها في فها مباشرتأ حتى كادت تختنق ثم قالت لي انها تريد
الذهاب الى الحمام لكي تبول فقلت لها اريد ان اراك وانتي تبولي , فدخلنا الحمام وقامت بخلع جميع ملابسها وكذلك انا وجلست ومن ثم قلت لها ممكن اقرب عضوي من كسك وتبولي فوقه ففعلت ذلك وكنت ارى كسها وهي تبول فوقه ثم اخذت عضوي وهو مبلل بالكامل الى فمها ثم اخذت العب بابزازها حتى حسيت انه هناك شئ بدأ يخرج من ابزازها فقالت لي اشتيك توسع فتحة طيزي فقلت لها احسن شئ اجيب شحم وافرك به فتحة طيزك وقمت بذلك فدأت ادخل صبعي ثم 2 ثم 3 ثم 5 اصابع الى ان دخل يدي بأكمله داخل طيزها وفتحت يدي وهو داخل وكنت استمتع بهذا بينما انا اعمل هذا كانت هي تصيح وتتأوى وتقلي ادخل يدك بالكامل كنت استغرب حيث بالكاد دخل يدي فكنت العب به وهو داخل ثم خرجت يدي من داخلها فنظرت الى طيزها فارتعب الى تلك الحفرة العميقة التي سببتها لها فقربت وجهي من طيزها ونظرت الى الحفرة وبدأت اشم والحس وابصق الى داخله ثم وضعت عضوي داخله وبدأت ادخله واخرجه الى ان صب المني داخله فقامت وهي ترتجف وقلت لها انا متأسف لأني لم افضية الي الخارج فقالت لا لا هكذا تمام فركعت وبدأت اسمع صوت من داخل طيزها وهو صوت الضرط فخرج المني من داخلها بالكامل ,فضحكت على هذه الفكره وهكذا ..
ثم استحمينا سوا وقمت بغسل كسها وفركه بيدي مع الصابون وكذلك فتحة طيزها ثم تنشفت
,وارتدت ملابسها وغادرت المنزل .
وبعد يومين تقريباً اتت هي وزميلتها فبي العمل الى البيت وكنت ذلك اليوم مريضاً وحرارة جسمي مرتفعاً فقمت وفتحت لهم الباب ودخلوا واستغربوا من شكلي كان متوهجاً من شدة الحرارة فقالوا لي اذهب واستلقي فوق فراشك ونحن سوف نحظر لك الطعام والعلاج , فاحظروا لي الطعام والعلاج فأكلت ومن ثم نمت وفجأءة وانا نائم حسيت ان هناك شخص يداعب عضوي ففتحت عيني ببطئ فرائيت ان الصديقات عاريات ويلعبون بعضوي وكان عضوي متصلب مثل الحجر فكانوا يقبلوا شفاة بعضهم البعض ويتفحسسوا ويتلاحسوا واما انا فعملت نفسي نائماً وفجاءة قامت احداهن وجلست على عضوي وادخلته في كسها وكانت تطلع وتنـزل والثانية كانت تمص كعلي حتى افرغت مني داخل كسها فقمت من فوق الفراش مذهولاً خائفاً , فكانوا يبتسموا في وجهي وقالوا لي : ها كيف تشعر الان هل مازالت مريضا ام انك تحس بالتحسن !
فقمت اليهن ومسكت بكسهن وبدأت امصلهن وادخل صبعي فيه فقالت لي احداهن مارائيك لو
ندخل الحمام سمعت انك تحب تشوف النسوان وهم يبولوا فقلت نعم فذهبنا الى الحمام
واستلقيت انا على الارض الحمام وواحده منهم فوق عضوي والاخرى وضعت كسها فوق فمي لكي اداعب كسها بلساني وفجاءة قالت لي انظر الى كسي الا وهناك سيل من البول فوق وجهي ووضعت فمي فوق كسها حتى اوقف ذلك السيل لكن دون جدوى كان السيل اقوى من اي شئ وقامت الاخرى تبول وهي واقف فوق عضوي حتى تبليت بالكامل ثم قلت لهن اريد ان العب بفتحة طيزهن فركعوا كلاهما وقمت باداخال عضوي في طيز احداهما والاخرة بدأت العب بها بيدي
حتى ضرطت فكانت تضرطت كلما ادخل اصابعي في طيزها فقمت بسكب الشامبو داخل فرتها حتى اصبح هناك رغوة كثير فخرجت عضوي طيز الاولى ووضعتها في طيزها وبدأت ادخله واخرجه
الى ان سكبت مني بداخله وقلت لها الان اخرجيه من داخلك فضرت ضرطه الى ان اخرجت
المني دفعة واحده فقامت الاولى من تقريب طيزها وادخلت عضوي فيه وضرطت وعضوي داخلها
بالكامل فحسيت بالهواء الحار المنبعث من داخل طيزها وهكذا حتى افرغت للثالث مره
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(2) احلى ايام حياتي
كنت بشتغل في شرم في فندق كبير المهم بعد فتره من الصياعه في حواري شرم ؛ بعتلنا معهد من بتوع الاقاليم مجموعه من البنات عشان يتدربو عندنا وطبعا كنت عايش في دور عبده المنفض؛مع ان الفندق كله عارف عني اني نسوانجي كبير وصاحب مزاج وفي يوم كنت مزوغ وقاعد في الاسموكنج اريا كالعاده لقيت موبايلي بيرن ورقم غريب؛ طبعا كالعاده روحت متصل
عشان اعرف مين لقيتها شيرين_الاسامي مستعاره نظراا لواقعية القصه المهم شيرين دي على الرغم من انها فلاحه حبتين انما مكنه جامده جدا واموره نيك تشوفها تهيج لوحدك؛
قالتلي انها معجبه بيا ونفسها تكلبمني من اول يوم شافتني وخدت رقمي من واحد زميلنا من نفس بلدها وساعتها اختفى عبده المنفض وظهر عبده الهيجان وطبعا قعدت فتره في الاول عايش معاها دور الرومانسيه الابديه لزوم التخطيط السليم لحد ما اقنعتها اني اروح لها السكن اللي قاعده فيه لاننا في نفس العماره بس هي في الدور الاول وانا في التالت وطبعا اتسحبت وروحتلها وكانت زميلتها في الشقه نايمه المهم بعد الشاي ولقينا المواضيع زاطت لاني كنت فبل ما انزل ضاربلي توتين فودكا على دبوس فاخر من اللي بيجيب من الاخر والعمليه سخنت معايا وهي كانت لابسه جيب شورت وبودي مبين نص بزازها لقيت نفسي بمنتهى التلقائيه بلعب في شعرها لحد ما غمضت عنيها وسبللت عرفت انها هيجانه زيي ابتديت انزل شويه شويه على رقبتها وهي قعدت تمسح وشهها وخدها على ايدي رحت مره واحده قافش بزازها الاتنين في ايدي واحده وايدي التانيه راحت على كسها تدعكه بمنتهى الحنيه وشفايفنا غابو في حوار طويل من القبل *****يه ولقيتها مره واحه دابت بين ايديا زي الزبده لما تحطها على توست سخن وفضلنا كده في احضان بعض لمدة ساعه وبعدين حست بالقلق من زميلتها اللي نايمه قالت لي اطلع دلوقتي وانزلي الصبح تكون ناديه راحت الشغل هي هتروح تمانيه وانا حداشر طلعت على الشقه وانا مولع بعد ما جيبتهم مرتين ومن غير تركيب طبعا كانت الساعه داخله في اتنين بعد نص الليل وده كان ميعاد شلة الانس كملنا بقية زجاجة الفودكا _ كانت فواكه على فكره؛ وعلقنلنا دبوسين على كام جوينت وكام واحده مايستر تمانيه ببص لقيت الساعه داخله في سته ونص روحت شقتي وخدتلي واحدة تراما ولفيت بوب جامد خدت دوش وطلعت ضربته بقيت مش فاهم اي حاجه المهم نزلت جبت سندوتشات واتصلت بيها وانا في الشارع عشان تفتحلي الباب واطلع عندها على طول لان الساعه كانت عدت تمانيه وقالتلي انها قلقانه من السكيورتي قلتلها طول مانت مع بابا مفيش اي قلق لاني طبعا مظبط الناس كلها لاني البارمان المصري الوحيد في الفندق المهم فتحت الباب ولقيتها لسه قايمه من النوم ونظرا للحلر فهي بتنام بالاسترنك بس _تخيلو الهيجان اللي بقيت فيه روحت انا كمان قالع وقاعد بالبوكسر بس وش ؛وهي كانت بتبص لجسمي نظرات غريبه قعدتها على حجري وفطرنا احلى فطار في الدنيا لقمه وبعديها بوسه ولقمتين وبعديهم تقفيشه وتحسيستسن المهم على ما خلصنا الفطار كنا في منتهى الاثاره ودخلنا على السرير واحنا في حضن بعض وروحت نازل مص في شفايفها لقيتها انتهت اكلنيكيا لانها كانت من اسخن البنات الل عرفتهم وايديا نزلت على كسها الاحمر المنتوف وفضلت اضم شفايف كسها الورديه لقيتها بتنزل من اول لمسه
و نلت بشفايفي ولساني على كسها الحس واستطعم احلى عسل في الدنيا وفضلت ابوس في شفايف كسها اللي اطعم من الكريز ولساني بيلف في حركات حلزونيه على *****ها الواقف من شده الاثاره اللي كانت فيها لدرجه اني لقيتها بتترعش رعشات شديده ونزلت كتير موت وانا ساعة لما لقيتها كده مقدرتش امسك نفسي روحت راميها على السرير على ضهرهر ورافع رجليها الاتنين لفوق فاتحهم جامد وقعدت امشى زبري على شفايف كسها من بره لقيتها ولعت وقعدت تتلوي وتصوت من اللذة ومطلعش عليها غير كلمة واحدة- دخلللله دخللله حرام عليك مش قادره كسي بيتحرق من ***** دخللللله جاااااامد ، قعدت برضه اعذب فيها وادخل
الراس بس واطلعها تاني وهي بتتنفض ودخلت في شبه غيبوبه من كتر اللذه والمحن روحت مدخله للاخر بمنتهى العنف لقيتها بتجيب تاني وبمنتهى الغزاره ونظرا لاني كنت متخدر اقعدت انيك فيها لمدة ساعه ونص من النيك العنيف غيرنا فيهم 4 اوضاع لحد ما حسيت اني خلاص هجيب روحت موديه لفمها وارتشفت الحليب حتى اخر قطره واترميت جنبها على السرير وانا منهك وخدتها في حضني ونمنا نوم عميق-
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
[CENTER](3) قصتي مع إلهام
الخامس والعشرون من مايو 2006تاريخ لن أنساه أبدا ولن تنساه الهام أيضا، هذا التاريخ يصادف ذكرى ميلادها ، هي لم تكمل عامها الأول في العمل معنا بالشركة ، و كانت قد أصبحت اشهر من ***** على العلم بين جميع الموظفين على جميع المستويات ، كانت جميلة و مرحة جدا وكانت لديها أثداء لا يمكن لكل من يقابلها إلا أن تشد انتباهه ، فأصبحت محط نظر العاملين الذكور ، ومحل غيرة العاملات الإناث ، كانت لطيفة جدا في تعاملها مع الجميع ، وسرعان ما تحولت نظرات الرغبة في عيون الرجال إلى احترام وتقدير وكذلك الأمر بالنسبة للإناث ، باختصار أصبحت صديقة الجميع ، كانت تقيم في شقة صغيرة استأجرتها لها الشركة حيث انه تم استقدامها من فرع الشركة في بلد عربي آخر ، في ذلك التاريخ المشهود 25 مايو2001
وقد كان يوم جمعة وهو عيد ميلادها ، وقد دعت جميع العاملين بالمكتب و عددهم 11 شخصا إضافة لها للاحتفال معها مساء ذلك اليوم ووعدت بقية العاملين بالشركةبالتورته صباح السبت ، و بما إني كنت من اشد الناس استلطافا بل و حبا لها ورغبةبها ، فقد قررت أن أشتري لها هدية معتبرة ، وبالفعل توجهة مساء الخميس إلى السوق و اخترت لها هدية تناسب تقديري
وحبي و احترامي لها ورغبتي بها، جهزت الهدية بعناية فائقة و أحضرتها معي للبيت بانتظار الغد ، دخلت إلى بيتي و كانت الساعة العاشرة مساء تقريبا ، جهزت عشائي ووضعته بالفرن و توجهت إلى الحمام وأخذت دشا دافئا ، وضعت طعامي على الطاولة وبدأت بتناوله و إذا بالهاتف يرن ، أجبت الهاتف و كان المتحدث في الطرف الآخر هو والدي ، الذي كان في رحلة لدولة أروبية للعلاج والاستجمام ، و اخبرني بأنه ووالدتي سيعودون غدا وانرحلتهم ستحط في تمام الثامنة والنصف ، ، ، تجهم وجهي عند سماعي توقيت وصولهم ،ولكني أكدت له أني سأكون في انتظارهم بالمطار ،، لم اعلم كيف أنهيت المحادثة ،لم استطع أن أكمل عشائي ،،، ،،، سوف أفوت فرصة التقرب إلى الهام ، والهدية التي اشتريتها ماذا سيكون مصيرها؟ ، كيف سأعتذر لإلهام؟ ... ... ذهبت إلى غرفة نومي وكانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل بقليل ،، تسطحت على سريري ،، ولم ادري فيأي ساعة نمت ،، في صباح اليوم التالي وهو اليوم الذي لا يمكن أن ينسى ، صحيت حوالى التاسعة ، توجهت إلى الحمام ، غسلت أسناني ، جهزت قهوتي ،
وحملتقهوتي وتوجهت إلى التلفون مترددا هل اتصل بإلهام ، ام ماذا ،، رشفت قهوتي ، ثما تصلت بموظف الدالة المناوب بالشركة ، طالبا رقم الهام ، ولكنه لم يكن مسجلا لديه ، اتصلت بإحدى الزميلات ، وسألتها وأيضا لم أجد الرقم لديها و تطوعت هيب الاتصال بمن تعرف أرقامهم من الزميلات لتستفسر لي عن رقم الهام ،، .... ،،صنعت فنجانا آخر من القهوة و جلست
اشربه بينما أنا انتظر اتصال الزميلة ،، بعد فترة اتصلت معتذرة لعدم تمكنها من الحصول على رقم هاتف الهام ،،، جلست اندب حظيثم فجأة قررت أن اذهب إليها مبكرا عن موعد المطار لأسلمها هديتها واعتذر منها ، وأتوجه بعد ذلك لملاقاة والدآي ،، مر الوقت ثقيلا ، كانت الساعة قد تجاوزت الثانية عشر ظهرا بقليل عندما رن هاتفي و كانت شقيقتي التي تقيم بالجزء الغربي من المدينة ملحة إلحاحا شديدا على حضوري للغداء معهم ، حاولت التملص ولكن زوجها، الذي هو صديقي أيضا اخذ منها سماعة الهاتف و ألح هو بدوره فم أجد بدا من الموافقة ، وضعت سماعة الهاتف و توجهت لارتداء ملابسي للتوجه لمنزل أختي ،حيثانه لم يكن لدي ما أفعله بالبيت
،، وفي أثناء ذلك لمحت هدية إلهام في رف خزانةملابسي فخطر ببالي أن أقوم بأخذ الهدية معي حيث أن العمارة التي تقيم فيه اإلهام أيضا تقع في الجزء الغربي من المدينة ، و بعد مغادرتي لمنزل أختي يمكننيأن أقوم بالمرور على الهام لتسليمها هديتها ، حملت الهدية ، و خرجت من البيت ، و بينما أنا اصف سيارتي بجانب منزل أختي خطر ببالي أن زوج أختي وبما
انهصديقي و شخص محب للمقالب ، فإذا ما عرف بموضوع الهدية ، سيجعل منه قصة رومانسيةكلاسيكية ، ليحرجني مع أختي و يستمتع هو بالمشاهدة ، فكنت أفكر في أين يمكننيأن أخبئها من عيونه الفضولية ، ثم قررت وبلا تردد أن أقوم بتسليم الهدية لإلهامأولا لأتخلص من أي احتمال لمشاهدته للهدية قبل دخولي عندهم ،، و حيث أن المسافةلبيت الهام لا تزيد عن الكيلومترين ، ، شغلت سيارتي و توجهت إلى هناك ،، وجدت حارس الأمن بالكاونتر ، وسألته عن مكان شقتها تحديدا حيث انه لم يسبق لي أنزرتها ، اخبرني الرجل عن رقم الشقة بالطابق التاسع ، ولكنه طلب مني الانتظاردقائق حيث أن عامل الصيانة يقوم بتغيير الإنارة في المصعد ، وكنت أشاهد باب السلم مفتوحا و سلم من الألمونيوم بداخله و عامل الصيانة يقوم بتغيير بعض اللمبات ، لم يمر أكثر من 30 ثانية حتى أشار لي الرجل بأنه قد انتهى ،
وانه يمكنني استخدام المصعد ، دخلت المصعد و قمت بالضغط على الرقم 9 و سريعا كنت أقف أمام باب شقتها ،، استجمعت قواي ودرت على زر الجرس ، وسرعان ما جاءني صوتهاالأجش الشجي مستفسرا عن الطارق ، و كأنها كانت تقف خلف الباب مباشرة ،، فعرفتعن نفسي ،، وبمجرد سماعها لصوتي وقبل أن أكمل نطق اسمي كانت قد فتحت الباب إلهام : اهلين شو ها المفاجأة الحلوة أنا : و**** أسف بس حصلتلي ظروف طارئةو ماحبيت إني أفوت عيد ميلادك من غير ما أقولك كل سنة وأنت طيبة و عقبال ميةمليون سنة يارب ،، أنا في الحقيقة ما كنت عايز أتطفل على خصوصيتك ، وحاولت إنيأتحصل على رقم تلفونك ..... الهام : حرام عليك شو ها الحكي ، آسفة أناما قلتلك أتفضل ،،، أتفضل فوت لجوه دخلت لشقتها ، وكانت تقوم بالتجهيزاتلحفل عيد ميلادها ، ويبدو أنها كانت تقوم بتعليق ورق الزينة ، حيث أنها كانتتضع طاولة صغيرة على طاولة كبيرة لتستخدما في الوصول إلى سقف الشقة ،، جلست على الكنبة
الوحيدة بالصالة فيما توجهة هي إلى المطبخ و جاءني صوتها من المطبخ
يتساءل: بتحب تشرب ايه ، بارد ولا سخن أنا : لآ معليش يا الهام لأني لآزمأروح بسرعة ،، لأني معزوم على الغداء ،، عادت من المطبخ و هي تحمل في يدها صينيةصغيرة بها كوبين من عصير
المانجو ، ناولتني واحدا وأخذت نرشف من الثاني ، بينماكانت تجول
بنظرها على السقف و كأنها تبحث عن مكان لتعلق عليه زينة عيد الميلاد،،
سألتها بينما أنا ارشف من عصير المانجو إذا ما كانت تحتاج لأي مساعدة ،
فيما تفعله ،،،،، قالت إنها منذ الصباح تحاول تعليق زينة عيد الميلاد
ولكندون فائدة ،، فكانت كلما علقت جنب من الزينة سقط الجنب الاخر ،
وان مشكلتها هيأن الطاولة تنزلق بحيث لا تستطيع التحرك بعد الصعود
عليها ،، وفورا خطر ببالي الرجل الذي يقوم بتغيير اللمبات بالمصعد
وقد كان لديه سلما ،، سألتها ما إذا كان بالأمكان الاتصال موظف الاستقبال
في الطابق الارضى من تلفونها ، فقالت ايوها ضغط على الـ 9 ، و كان وجهها
ينم عن الاستغراب و الاستفسار عن سبب سؤالي ،وقبل أن تتمكن من السؤال عن
السبب كنت أنا أتحدث مع موظف الأمن وسألته عن الشخص الذي كان يغير
اللمبات ، و أجابني انه مازال موجودا ، فطلبت منه إرساله إلى الطابق
التاسع ، وشكرته ووضعت سماعة التلفون فسألتني عن أي عامل صيانة كنت
تتحدث ، فأخبرتها بما رأيته وان لديه سلم ويمكن أن نطلب منه مساعدتنا
لمدةبسيطة لتعليق الزينة ، و بين ما نحن مازلنا نتجادل في ذلك كان
عامل الصيانة يقفعلى الباب ، شرحنا له المطلوب ووافق على إنجاز العمل
احضر سلمه وبدأ في تركيب الزينات حسب توجيهات الهام بينما كنت أنا امسك
له بالسلم وأساعده و أناوله ،قاربت الساعة على الثانية ، وكانت أعمال
تركيب الزينة قد قطعت شوطا طويلااستأذنت من الهام في استخدام هاتفها ،
و اتصلت بزوج أختي مخبرا إياه بعدم تمكنيمن الحضور،، تأثرت الهام لذلك
و اعتذرت بشده عن تسببها في إرباك برنامجي ، مرتثلث ساعة بعد ذلك
تقريبا و انتهينا من تركيب الزينة ، كما أرادت الهام تماما ،،بعد
انصراف عامل الصيانة استأذنت من الهام في استخدام الحمام حيث أن يداي
كانتا قد اتسختا من مسك السلم و مساعدة عامل الصيانة ،، قالت لي ، خذ
راحتكو أتصرف كأنك في بيتك ، دخلت الحمام ووقفت على الحوض اغسل يداي
، و شاهدتملابسها الداخلية ، وملابس نومها في سلة الملابس المعدة للغسل
،، قمت بإغلاق الباب بخبث شديد و بدأت أتناول ملابسها الداخلية واشمها
بعمق ،،، يا الاهي ،فورا انتصب زبي وأصبح في كامل قوته ، و كلما كنت
استنشق روائح كسها وجسمها أكثركلما كان زبي يرتجف من شدة انتصابة ،، لآ
ادري كم بقيت في الحمام وانا اشمرائحة كسها الزكية من على ملابسها
الداخلية ، شعرت انني بقيت داخل الحمام أكثرمما يجب وأنها قد تتساءل
بينها و بين نفسها عن سبب بقائي كل ذلك الوقت داخل الحمام ، صففت
الملابس كما كانت ، أدخلت يدي دخل بنطلوني و قمت بسحب زبي إلى الأعلى
بحيث ثبته بمطاط كلوتي إلى اعلى ، حتى لا يظهر انتصابه ، خرجت و قررت أن
استأذن منها و أغادر شقتها بأسرع وقت ، خرجت من الحمام ، ووجدتها قد
وضعتكرسيا على الطاولة وصعدت فوقه و هي تقوم بتعديل يبدو انه طرا علي
ما كانت تريده، كتصرف طبيعي توجهت نحوها عارضا عليها النزول و تركي
أقوم بالعمل ، ولكنهارفضت قائلة بأنها انتهت تقريبا قمت أنا بتثبيت
الكرسي الذي تقف عليه فوق الطاولة ،، و بما أنها كانت ترتدي اسكيرت
قصير نسبيا ،، فقد كنت من مكاني أستطيع أن أرى بكل وضوح كلوتها و
أفخاذها المستديرة المتماسكة التي لا يفوقها روعة إلا صدرها المستدير
الثائر القاسي ، صاحب الكمال التام ، هذا المنظر جعلني أثار بما تعجز
اللغة عن وصفه ،، إثارة لم اشعر بمثلها بعمري ،، كانت يدايتأخذهم
رعشات لآ شعورية وانا ممسكا بالكرسي ،، زبي فاق الصخر في انتصابه و
عنفوانه في تلك اللحظة ،، كنت أحس بزبي يقاوم مطاط ملابسي الداخلية شدا
وجذبا ،، أخيرا نزلت الهام عن الكرسي إلى الطاولة ومنها إلى الأرض وكنت
ممسكا بيدها لأساعدها على النزول ، عندما نطت من الطاولة إلى الأرض و
اهتزت أيدينا ،، لامست يدي لمدة جزء من الثانية نهدها الرائع عندما
أحسست بذلك الإحساس للمس صدرها في هذا الجزء من الثانية شعرت بتيارا
كهربائيا يسري في جسميمن أخمص قدماي مرورا بساقاي وبالطبع زبي ، شعرت
به في كل فقرة من فقرات عموديالفقر ، أحسست أن شعر رأسي قد انتصب
واقفا ، لا ادري كم دام هذا الشعور ، اهوبضع ثانية ام خمسة دقائق ، لأني
عن منعزل عن أي إحساس غيره ، فاقدا الإدراك بأيشي آخر وكأني أعيش حالة
سكتة دماغية ، عندما استعدت شعوري كنت ما أزال ممسكابيدها ونحن نقف
بنفس المكان ،، قمت لا شعوريا بإفلات يدها مت يدي و كأني أنكرما كنت قد
شعرت به للتو ، ،، ،، كنت أتمنى أن أغمض عيني وقبل أن افتحها ،
أجد نفسي في أي مكان آخر بعيدا عن هنا ، لأني كنت في تلك المرحلة أحس
بأنيفاقد السيطرة على نفسي تماما ،، أحس بأني غير مدرك لتصرفاتي ، كنت
في مرحلة منالإثارة لآ اعتقد أن إنسان قد وصلها قبلي او إن أي رجل على
هذه الأرض يمكن أنيصلها بعد ذلك ،، كان عمودي الفقري ورقبتي تهتز لا
شعوريا مع كل شهيق ،، كانت الهام تتكلم معي و تشكرني على مساعدتها ،،
أنا لم اسمع كلماتها ولكني عرفت أنها كانت تقول ذلك ،، ،، كل ذلك وانا
مازلت متسمرا مكاني بجوار الطاولة والكرسي ،،استعدت بعضا من إدراكي
،، استجمعت وعيي ، وقلت لها ،، الهام .. كل سنة وأنت طيبة ، أنا لآزم
أروح دلوقت ، ناولتها هديتها التي كانت موضوعة بجوار الكنبةحيث كنت
اجلس ، و كنت ارغب في أن أطلق ساقي للهواء هاربا من أمامها ،، لكنها
قالت بأسلوبها المرح : تروح فين يا باشا ، مش كفاية إني ضيعت عليك غداك
،،صار فيني أعوضك عن العزيمة اللى راحت عليك بسببي ، مفيش روحة قبل ما
تتغدا معي،، حقيقة لم أكن اشعر بجوع او بعطش او بأي شي آخر سوى الإثارة
الشديدة ، هذاالألم البسيط الذي بدأت اشعر به في زبي و خصيتي بسبب
بقائه منتصبا وقتا طويلاوخنقه بمطاط الملابس الداخلية ، حاولت جاهدا أن
اعتذر ولكنها كانت مصرة على أنتحضر لي الغداء قبل ذهابي ، وإذا لم
ارغب في تناوله معها فيمكنني أخذه معي ،،لم استطع التملص فكنت مرغما
على البقاء ،، اقترحت عليها أن نطلب طعاما جاهزا منالخارج ، ولكنها
أصرت على تجهيزه بنفسها ، حيث انه كان معدا وجاهزا ولا يلزمهاسوى دقائق
لتجهيزه ،، وافقت تحت ضغط إلحاحها ، ، كان زبي قد خف انتصابه ولكنه
مازال قاسيا صلبا ، دخلت هي المطبخ لتسخين الطعام وقامت بوضعه في
الفرن ،كنت أنا اشعر بإرهاق مما عانيته خلال المدة التي بقيتها
بشقتها ، جاءت منالمطبخ وكانت مازالت تحمل الهدية التي أحضرتها لها
،، وقالت لي ما كان حقك تغلبروحك وتجبلي هدية ،، أنت بعد اللى
عملته النهار ده مفروض أنت اللى تاخد هدية مشأنا ،، كانت تتكلم
وتزيل ورق التغليف عن الهدية في نفس الوقت ، و عندما فتحتهاشعرت بأن
أساريري قد انفرجت وان جميع ما عانيته لآ يسوى شيئا مقابل تلك ألنظره
على وجهها وهي تنظر إلى هديتي ، ،، أخذت تهز يديها في حركة غنج و هي
تقول،، ياربي شو حلوة ،، بس هذا كتير ،، شكرا شكرا -- جاءت نحوي في
خطوتين سريعتين خفيفتين ولفت ذراعها حول عنقي و طبعة قبلة على خدي وهي
بتقول شكرا ، في نفس توقيت وضعها للقبلة على خدي لامس صدرها كتفي ،
من جديد نفس الشعور السابق ، وفي نفس الوقت كان زبي قد انفلت عن مطاط
الملابس الداخلية وهو منتصب ، فرفعالبنطلون ، في منظر واضح و كريكتوري
، حيث ببدو الأمر وكأن زبي قد انتصب فجأةبمجرد أن لامست شفاها خدي ،،،
،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،، ، ذهلت الهام ، سحبت يدها من
حول عنقي وهمت بالنهوض من الكنبة ، لآ ادري كيف جاءتني الجرأة ، حيث
لحقت بها قبل نهوضها وطوقتها بذراعي اليمنى و ضممتها بعنف نحوصدري
مدخلا فمها كامل داخل فمي و أخذت أبوس و أمص شفتيها الجميلتين الاثنتين
معا ، حاشرا لساني بينهما ، و ممرره بعرض فمها ،، كانت النظرة على
وجههاتنم عن الاستهجان وعدم الرضا ولكني لم أتوقف افلت شفتها العلوية
وأخذت في مصوعض خفيف لشفتها السفلية التي لا توصف ،، لم تمر إلا لحظات
قليلة و كانت ألهام تقوم بتحريك فمها بطريقة تدل على تجاوبها التام مع
تقبيلي لها ـ استمريت ممسكابها ضاما لها إلى صدري بعنف شاعرا بما لم
أحسه طيلة تجاربي الجنسية السابقة ،،صدرها الطري المتماسك أللذي لم
أشاهد مثله حتى يومنا هذا ، كان زبي يضغط على منطقة عانتها بصورة قوية
،، فقامت الهام بمد يدها لتحريك زبي ليرتاح بين فخذيها،، ،، وما أن
لامست يداها زبي حتى أصبت برعشة قوية تشابه تلك التي أصابتني عندما لامست
صدرها و هي نازلة من على الطاولة ،، قامت بتحريك زبي للخلف قليلاوقبل
أن تسحب يدها ضغطت بزبي و بطني على ذراعها حتى تبقيها هناك و شعرت
برعشتي الأولى مع الهام بدا حليبي يخرج في اندفاع قوي و كمية مازلنا أنا
والهام نضحك كلما تذكرناها ،، قذفت سائل زبي مبللا ملابسي الداخلية و
بنطلوني ، عندما أحست الهام رعشات زبي أثارها ذلك جدا فبدأت تتأوه و
تئنووصلت إلهام إلى شبق لذيذ مما جعلني أمد يدي من تحت التي شيرت
الذي كانت تلبسه متحسسا بشرة ظهرها و ممررا إصبعي بلطف شديد بطول
سلسلتها الفقرية مما جعلهاتتقوس ، وصلت إلى إبزيم حمالة صدرها ،
فككته و قمت بسحب التيشيرت و الستيان معا إلى اعلى ،، أفلتت شفتها من
فمي و نزلت لمص حلماتها ،، كان أروع منظر شاهدته فيحياتي ،،، أثداء
الهام ،، كان زبي مازال منتصبا بشدة ، وقذفه للمني لم يخفف منحالة
الهياج الشديد التي كان فيها ،، أخذت أمص و ارضع و العق و أدلك ذلك
الصدر الذي طالما تمنيت النظر إليه ،، كنت في حالة هستيريا جنسية وانا
أدلكو أمص حلمتيها ،، أثارها ذلك لدرجة أنها بدأت تتململ و أنا فوقها
تقريبا ،تململها وإثارتها و رغبتها جعلتني ازداد جنونا ،، مددت يدي و
قمت بفتح زرا يرالبنطلون ،، أنزلت البنطلون بحيث لم يبقى على سوى
التيشيرت ،، بركت على بطنها وقمت بضم ثدييها معا و أصبحت امرر زبي في
الشق بينهما ،، ،، نكتها في أثدائها ،،أعجبها ذلك ،، و كنت اخرج زبي
من شق أثدائها لأقوم بحك رئسه اللزج على حلمتيهافي حركة دائرية ،، زاد
شبقها وصارت تتلقى زبي في الجنب الاخر من شق أثدائهابفمها و تدخل رئس
زبي في فمها و تداعبه بلسانها بطريقة أثارت جنوني ، ثم قامتبإبعاد
يداي عن صدرها و صارت هي التي تقوم بضم أثدائها على زبي ،، كان ما
تفعله هي أروع ،
، رفعت التي شيرت الذي ألبسه وخلعته ،، مددت يدي على اسكيرتها وقمت
بإنزاله مع كلوتها إلى ما دون ركبتها ، ، لان يدي لم تطل إلى ابعد من
ذلك ،، ولم أكن ارغب في سحب زبي من بين نهديها حيث كنت مستمتعا بذلك
وهي أيضا كانت مستمتعة بطريقة غير عادية بذلك ،، كانت كلما تلقت زبي
بفمها تصدر صوتا مختلفا في كل مره ،،، اااااااااايي ،، هممممممممم
،، اححححححح ،اخخخخخخخ ،، واااااااي ،، اشششششششش ،، و كان
صوتها يرتعش وهي تصدر تلك الأصوات،، قامت الهام بسحب أرجلها محررة
نفسها من الاسكيرت و الكلوت ، ،،، سحبت زبي ببطء من بين أثدائها و
توجهت واضعا رأسي بين أفخاذها ،، كان كسها قد اصبح مبللابعصائرها بعد
كل تلك الفترة من الشبق ،، قمت بتمريغ فمي ووجهي في كسها و كانت
تتأوه وتتجاوب بإصدار أصوات تزيدني إثارة ،، فجأة انسحبت الهام من كل
ذلك قائلة ،، تعل بسرعة ، وسارت أمامي عارية تماما بخطوات سريعة وانا
خلفها وزبي منتصب أمامي وكأنة يشير إلى طيزها ، دخلت الهام غرفتها و
استلقت على السريرمباعدة بين أفخاذها لأقصى درجة ،، سحبت الباب خلفي و
توجهت مباشرة إلي كسها مكملا ما كنت قد بدأته في الصالة من مص ولحس و
فرك ومرمغة لكسها ،، مددت كلت ايدي افرك بهما صدرها الرائع ،، صارت
الهام تتلوى بطريقة ممحونة و تتأوه بطريقةاشد محنة و تحرك كسها لفركه
بوجهي ،، ثم قمت و بركت بالقرب من كسها ممسكا بزبي فاركا رأس زبي على
*****ها ،، كانت تصرخ بصوت على جدا وانا افعل ذلك ،، ثم قمت بادخال
زبي برفق اللى كسها ،، وكان أروع شعور أحسه منذ أن خبرت النيك كان
كسها ولا يزال فعلا أفضل كس نكته في حياتي دافئ ،، طري ، ناعم ، صغير
وضيق، كان أفضل شعور ، فقمت بدفع زبي كاملا حتى غاص كله داخل كسها ،،
لم ارغب في أنأحس بأكثر من ذلك ، كان شعورا لا يوصف تركت زبي غائصا في
كسها ولم أحركه لفترة،، كنت أحس بزبي وهو ينبض داخل كسها من شدة
الإثارة ،، كنت أحس بتقلصاتوارتجافات كسها بزبي ، أحسست بكسها يرفرف
وزبي بداخله ،، لو بقيت اكتب معاجم ودواوين لوصف تلك اللحظة لما
استطعت أن أصفها ،، لأن كلمات جميع لغات العالم مجتمعة غير قادرة على
وصف إحساس واحد من أحاسيس تلك اللحظة ، ،، كانت الهام تحسبشئ مشابه
لذلك ، لأن منظرها الرائع و جميع عضلات وجهها المشدودة ،، فمهاالرائع
المفتوح ،،، يداها و هي تضغط على أثدائها كل بيد ،، ارتجاف أفخاذها
الاشعوري والغير منتظم ،، كل ذلك كان يدل على أن هذه اللحظة ،، لا توصف
،،بدأت بعد ذلك بتحريك زبي دخولا و خروجا في كسها ، وكنت عندما اشعر
بأنها قد اقتربت من الرعشة أبطئ من وتيرة نيكي لها ،، كنت أحيانا اسحب
زبي من كسها وأقوم بفركه ب*****ها ثم إدخاله مرة أخري إلى أعماق
أعماق كسها ،، كنت أحسب خصيتي و هي تلامس الجزء أسفل كسها ،، أخذت
الهام في الوصول إلى الارتعاش ،،صارت تململ كسها في زبي و عانتي ،،و هي
تصرخ بصوت اعتقد إن جميع من في البدية قد سمعه ،، نيكني أسرع ،، أسرع
،، أقوى من هيك ،، دخلو لجووا ،، أأأه ،،لآلآلآلآلآ ،،، آآآآآآآآآآه
، ثم أخذت بالصراخ بصوت اعلى مع كل حركة لدخول وخروج زبي آآآآه ،،،
آآآآه÷ ،،، آآآآه ،، يلآآ يلآآ ، ثم فجأة تغير صوتها لصوت مكبوت
أأممممممممم(مع شهيق عميق) و بدأنا في الارتعاش في أحلى و أجمل و أقوى
هزة جماع عرفناها في حياتنا،،
أخذت في تقبيلي بجنون وكأنها قد رأت حبيبها الغائب عنها منذ سنين طويلة
،، تشاركنا ألبوس و الضم و العناق إلى أن فقنا منذلك بصوت جرس أنزار
الحريق ينطلق في المطبخ ،، تلاقت عيوننا في نظرات فزع واستغراب و
تحفز ثم غبنا عن الوعي من الضحك بعد أن أدركنا أن غدائنا قد اصبح في
خبر كان ، ، توجهنا إلى المطبخ ، عاريان تماما ، ، أسكتنا جرس
الإنذار ،توجهت أنا إلى التلفون ، اتصلت بمطعم كنتاكي وطلبت طعاما لنا
،، ، لفت انتباهي ملابسنا الملقاة على الأرض قمت بلمها ووضعتها على
الكنبة ، وكان بنطلوني لآيزال مبللا ،، سئلت الهام إذا كان بأمكاني غسل
ملابسي ،، هي أخذت ملابس ووضعتها في الغسالة ، رجعت هي إلى غرفة النوم ،
و ثم عادت وهي تلف نفسها بمنشفةكبيرة وتحمل الأخرى ، لفتني بالمنشفة ،
بطريقه حنونة ، توجهنا إلى الحمام ،،دخلت هي إلى الدش أولا ثم لحقتها
،، بقينا تحت الماء ضامين بعضنا ، وقعت عيوني على سلة الملابس التي كنت
قبل ساعات استمتع بشمها ،، أثارتني الذكريات كما أن الإحساس بأثداء
الهام مضغوطة على صدري أثارني أكثر ،، بركت تحت الهام وصرت الحي
كسها و الماء يتدفق من خلاله ،، جلست هي على حافة البانيو ، مباعدة بين
أفخاذها ، فقمت بحشر رأسي بين وركيها و أنا اشم بعمق و الحس كسها ،،
زبيكان مثارا جدا ،، قمت برفع الهام ووضعتها على أرضية الحمام في وضع
الكلبة ((فنقسة)) ، و صرت الحس كسها من الخلف و أنا بارك خلفها ، كنت
أقوم بادخال لساني قي كسها و أتلذذ بطعم ونكهة و رائحة كسها ،، ،، ثم
رن جرس الباب ،، لمأتكلم معها ،، خطفت المنشفة و توجهة بسرعة نحو
الباب ،، استلمت الكنتاكي ،أعطيت العامل قيمة فاتورته و عدت بسرعة إلى
الحمام ،، كان زبي منتصبا يشير إلى طريقي أمامي ،، فتحت باب الحمام و
زادت إثارتي مما رأيته ، كانت الهام ما تزالفي وضعيتها التي تركتها
بها ،، وضعت منشفتي على الرف و عدت لمواصلة ما كنت أقوم به وبمجرد أن
لامس لساني كسها انتفضت لا شعوريا و تأوهت ، وصارت تقول لي دخل زبك الآن
، نيكني بسرعة ،، مش قادره اصبر ،، وصلت إثارتي إلى ابعد ما يمكن أن
تصل ،، سحبت الهام ، وقفت على قدميها ، كان الشبق و الإثارة و الرغبة
ظاهراعلى وجهها ، سحبتها من يدها ، أقفلت الدش ، فتحت باب الحمام ،
كانت الهام تقفعلى قدميها ولكن عيونها نصف مسدلة من شد شبقها ،،
حملتها بين زراعي و توجهة بها إلى الغرفة ،، وضعتها على السرير ،، كانت
تمد يدها و تعافر للوصول إلى زبي ومسكه و الإحساس به ، قربت زبي إليها
، ،، صارت تتحسسه و تتأوه و كنت أنااستمتع بشم و لحس جسمها وجهها ،
رقبتها ، خلف أذنيها،، إبطها ،آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
صدرها ، كسها ، طيزها خلف ركبتيها ،، قمت بلحس و بوس وشم ومص كل
سنتيمتر من جسمها ،،، أصبحت رغبتها و إثارتها فوق الوصف،، وصارت تتنفس
بشهقات متتالية ، ، حينها قمت بادخال زبي إلى كسها دفعة واحدة وبدأت
في نبكها وكأني حيوان مجنون ،، ((أخبرتني الهام فيما بعد أنها ارتعشت
خمس مرات متتالية و أنا انيكها بتلك الطريقة)) ،، قذفت براكين المنى
التي كانت بزبي داخل كسها ثلاث مرات متتالية ، و كنت بعد كل قذف أواصل
النيك بدون أناخرج زبي من كسها الرائع ،، بعد المرة الثانية التي قذفت
فيها داخل كس الهام،،كنت كلما اضخ بزبي دخولا و خروجا في كسها كان
المني يسيل من جوانب كسها ،،عندما قذفت في المرة الثالثة ، كانت
الهام ترتعش ارتعاشها السادس لفت قدميهاحول مؤخرتي وضغطت على بشدة
باتجاه كسها ،عند تلك المرحلة أدرك كلانا ، انه الآن فقط قد صادف توأمه
، و انه مهما حدث فمستحيل أن نتفرق عن بعضنا البعض ،
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(4) دلال صديقه أمي
انا بدي احكيلكم قصص صارت معيها دي القص من الواقعهي حكايتي انل و صديقة امي اسمها دلال انا اسمي احمد عمري 26 سنة و هي عمرها 45 سنةجسمها اكثر من سكسي طولها 162سم بزازها مثل الاجاصة متزوجة و عندها اربعا اولاد زوها طبيب المهم بداية قصتي دخولي لموقع سميرة من 4 سنوات وشدة انجذابي لقصص الجنس وازدادت عندي الشهوة لهزه المراه بفضل الموقع فصرت كلليلة امارس العادة السرية وانا بتخيلها انيبنيكها مع اني مارست الجنس مع اكتير بنات لاكنها ظلت ببالي وما بتفارق مخيلتي
وعايش مع ابي و امي و اخواتي الثلاث........المهم بالموضوع انو قبل شهرين كنت بالنت وفاتح على موقع دردشة وشبكة معي امراه زبطها كلمة من هون كلمة من هون عرفتني بنفسها وحكتلي عن حياتهاوانو اسمها عبير وما بتشتغل وانها عايشة بدولة اوروبيةومن هالكزب تبع الستات على النت حاولت ادخل معهابحوار عن الجنس لاكن هي دايما كانت اتصدني لغاية مايوم صرت ابعتلها من اميل تاني قصص جنسية وصورمن غير ما تعرف انو انا اللي عم ابعتهم حكت معيبعدها اتاكدت من طريقة كلامها الاستجابة بالخوض بالكلام عن الجنس دخلنا بالجنس على الدردشةعلى الهوتميل واعرفت تفاصيل جسمها لدرجة انها صارت تحكيلي كل يوم بالليل بس قبل ما انام بتذكركل*** وبمارس عليه العادة السرية بصراحة زادت شهوتي للبنت هاي وصرت نفسي اسمع صوتهاواشوفها على الكاميرا او كنت اتمنى اكون حده الغاية ما يوم اقنعتها تفتح الكام وياريتها ما فتحت وحسيت انو الارض بدها تنشق وتبلعني لانيشفت اتي طلعت البنت اللي كنت عم احكيمعها هي هزه المراه يلي كنت عم بحلم فيها اول ما شفتها سكرت النتوروحت من المركز على البيت سكرت علي غرفت يوصرت افكر معقول بتحكي مع الشباب هيك معقول المحجبة تطلع شرموطة لاكن وبعد التفكيرالممل اجاني هاتف خيالي بيحكيلي مش هاي يالليكنت تتمناها ليش ما تنتهز الفرصة مش انتا اللي كنت تتخيلها بتمارس الجنس مع شباب ليش لما اجتك الفرصة اتضيعها وبصراحة انا اقتنعت من الافكار هايوبالفعل بعد ما رجعت للبيت رحت على بيتهاوحكتلها انو انا اللي كنت بحكي معك اليوم وبعد ما شفتك على النت سكرت الجهاز وارجعت للبيت انصدمت لما سمعت الكلام وانو انا اللي كانت تحكي معي عن الجنس بعد ما سالتها عدة اسالة حكتلي انو بس انا الشاب الوحيد.اللي بتحكي معو وانها ما رح تحكي مع حد مرة تانيةبصراحة انا استغليت سفر زوجها و اولادها وحبيت استعمل العقل لحتى اكتشف مواهب جسمها فطلبت منها انو نحكي بصراحةوبلاش نرجع للكذب حكتلها كل شي مدى شهوتي الهاوانو مستعد اعملها اي شي تطلبو بس اتسلمني جسمهاطبعا بالبداية رفضت بس طلبت منها تفكر براحتهاومعها لاخر الليل وانو ازا بدها اتنام مع اي شب انا موافقوارجعت غرفتي وانتظرت اكثر من ساعتين لقيتها بالدفعلى باب الغرفة وحكتلي عندي كلام بدي حكيلك اياه حكتلها اتفضلي احكي صارحتني انها على علاقة مع شب وكانو ايروحو على اماكنكتيرة وما كان هناك ناس وانهم كانوابقضو وقتهم بوس وانو نفسها فيهوانا بسرعة فائقة طرحت عليها خطة انو بتقدر اتعرفني بالشب هادا وانو مستعد اخلي اينام معها بالبيت عناوكانو بيجي عندي لاني صاحبو فوفقة وبمجرد انها قالت موافقة حكتلها انتظريني بدي اروح الحمام وارجع رحت على الحمام لعت جميع ملابسي ودخلت عليها الغرفة وانا عاري واول ما شافتني لقيت على وجها عدة علامات منها الانبهار والتعجب والخجل قدمت عليها وكانت لابسة بلوز وبنطلون طلبتمنها اتنام على التخت واللي اعجبني انها ما اتكلمت ونفذت نمت بجنبها وصرت اخلع ببلوزتها وبنطلونها بدون ايمقدمات كانت لابسة ستيانة حمرا نمرتها 38 كانو بزازها كبار و مليانة اشوي وزنها 60 كيلو لاكن جسمها سكس يوكانت لابسة كلسون لونو اسود تركت هم ما خلعتلهاايام وبديت ابوس فيها وامص شفايفها بس ما كانت تتجاوبمعي كانت متل الصنم انزلت اشوي ولحوست رقبتهاانزلت لتحت شوي وصرت ابوسها تحت اباطها سرتهاافخادها بطات رجليها اصابع ابيديها ورجليها اكلتهموانا بمصمص فيها لما اوصلت لرجليها حكتلها رجليكي هدولتاج فوق راسي انتي اللي طول عمري بتمنى اكون خد*** جاوبتني بكلمتين بدك ترضع وخلعت الستيانة استغربت منصراحتها وهجمت على ابزازها اللي كانو متل الصاروخ ينينطلقو بتمي مصمصت حلماتها اكلتهم لتمي انزلتاخلع كلسونها فحطت ايدها عليه حتى تمنعني طبعت بوسة اصغيرة على ايدها وشلحتها الكلسون لقيت كسها بيضوي متل القزاز هجمت بلساني على *****تها وبديت الحسلها وياي ما احلى الاه منها ما كنت اتخيل انيبيوم امصمصك والحس كسك وانيكك يا احلى متناكة بالعالم بعد التلحوس بدقيقتين نزلت ميتها ما ازكا مية شهوتهاطلبت منها تمسك زبي مسكتو بس رفضت اتمصوما حكيت شي ارجعت لحتى افتحها قعدت على التختوفتحت رجليها حطيتو على باب كسها وصرت العبو ب*****تهاوبشفرات كسها والاه اها اها اه عندها شغالة قلتها شو ادخلو حكتلي اهدخلو كلو دخلو سالتها شو هو حكتلي زبك وين حكتلي زبك دخلو بكسيدخلتو مرة وحدة وكانو قذيفة بتخترق ارض ملسينزلت منها قطرات من الدم اعرفت اني فتحتها واتاكدت انهاكانت عذراء استمريت بنيكها اكثر من ساعة لغاية ما اجت شهوتيكبيت على بطنها وراحت اخذت ملا بسها ودخلت اتحممت ورجعت لعندياول ما شفتني ضحكت واضحكت استمرينا نضحكواحنا مش عارفين على ايش بنضحك ضليت انيكها اكتر من اسبوع كل يوم حوالي 3 مرات انام واصحا واختي مشلحة بجنبينسية صاحبها واحنا صرلنا شهر كامل كل يوم نياكةوما بنزهق حبين بعض بالجنس وصرنا نشتاق لبعض اكتر من العشاق والمتزوجين الجدد انسينا اننو اقترب موعد رجوع زوجهامن السفر ومش عارفين كيف رح نستمر بالجنسدون معرفتهم بنحاول نوجد خطط لهادا الشي والغريب انوبتحكيلي انا بموتا ازا حد بينيكني غيرك وانو مستحيل اتخلي حد يلمسهاغيري وازا بيغيب يوم بدون ما انيكها يمكن اتموت ومستعجل اشوي زبي طلع من البنطلون وهي عم تتصل كسها
قصتي عندما تعرفت الى انسانة تكبرني سناً حوالي 11سنة على الاقل وانا عمري 25
سنة حيث كانت تعمل في احدى الشركات وهي في نفس الوقت تسكن قريبة من الحي فكانت تأتي الينا في بعض الاحيان لكي تأخذ مننا بعض الافلام الاجنبيه ففي يوم من الايام بأت انظر لها نظرات سكس حيث اني كنت اتفحص كل شئ في جسمها كبر طيزها بروز ابزازها اصابع رجلها مشيتها كل شئ .
مريت انا على هذا الحال تقريباً 3 اشهر فكنت اتخيلها وقت النوم وهي عاريه .
ففي يوم من الايام سافروا اهلي لعمل ما ولم يبقى في البيت غيري ولم اذهب معهم بسبب
الدراسة وكذلك بسبب انه لايوجد احد يحرس البيت .
فبقت لوحدي في البيت اعمل طعامي لوحدي فشعرت بملل شديد لا اعلم ما افعل فكنت استغل فرصة غياب اهلي من البيت حيث كنت اشاهد افلام السكس بصوت مرتفع وانام عارياً وفجأة سمعت شخص يدق الباب فقمت باغلاق الفلم مباشرةً.
وذهبت لافتح الباب الا وهي تلك المرأة , كانت تسأل عني عائلتي فأجبتها بانهم مسافرين واني لوحدي في البيت .
وفجاءة طلبت مني ان احظر لها 2 افلام لتوم كروز فذهبت الى الغرفة لاحظرلها الافلام الا وهي بجانبي فارتعبت قليلاً لاني لم اكن متوقع انها تدخل الى البيت , فجلست بجانبي فكانت تبحث عن افلام غير التي طلبتها وانا كنت استرق النظر الى اصابع رجلها والى صدرها , حتى احست اني اشتهيها بنظراتي . ويبدأ هنا المشوار فطلبت منها ايجار الافلام فقامت وفتح حقيبتها واعطتنا المال وقالت الا اريد شئ اخر فقلت لها اريد ان افتح معك موضوع لكن بشرط وحلفتها اذا لم تعجبها الموضوع ان تنسي الكلام وان لا تخبر احداً بذلك خصوصاً اهلي .
فوافقت , قلت لها اني اريد ان امص اصابع رجلها ,فضحكت .
استغربت من ضحكتها ! فقلت لها وانا خائف لماذا تضحكين ؟ فقالت لي حسيت انك بتطلب
حاجة اكبر , فذهبت الى اقصى الغرفة وجلست على الاريكة ومدت رجلها الى فمي فقمت بمص
اصابع رجلها اصبع اصبع ثم قمت بلحس ركبيتها حتى وصلت الى افخاذها فقلت لها اواصل ام
يكفي فقالت لي الحس كسي سريع فباعدت رجلها وقمت انا بانزال سروالها بالكامل ثم
سروالها الداخلي فنظرت الى كسها بتعجب لاني لم اراه على الحقيقه وكان هناك شعر خفيف
طلع بعد الحلاقه بايام فقمت ووضعت صبعي فيه اتحسسه والعب بشفراته حتى بدأت اشعر بشئ مثل الماء داخل كسها فقالت الحس هذا الماء فقمت بشفطه بالكامل ثم مدت يدها الى
سروالي واخرجت عضوي ادخلتها في فها مباشرتأ حتى كادت تختنق ثم قالت لي انها تريد
الذهاب الى الحمام لكي تبول فقلت لها اريد ان اراك وانتي تبولي , فدخلنا الحمام وقامت بخلع جميع ملابسها وكذلك انا وجلست ومن ثم قلت لها ممكن اقرب عضوي من كسك وتبولي فوقه ففعلت ذلك وكنت ارى كسها وهي تبول فوقه ثم اخذت عضوي وهو مبلل بالكامل الى فمها ثم اخذت العب بابزازها حتى حسيت انه هناك شئ بدأ يخرج من ابزازها فقالت لي اشتيك توسع فتحة طيزي فقلت لها احسن شئ اجيب شحم وافرك به فتحة طيزك وقمت بذلك فدأت ادخل صبعي ثم 2 ثم 3 ثم 5 اصابع الى ان دخل يدي بأكمله داخل طيزها وفتحت يدي وهو داخل وكنت استمتع بهذا بينما انا اعمل هذا كانت هي تصيح وتتأوى وتقلي ادخل يدك بالكامل كنت استغرب حيث بالكاد دخل يدي فكنت العب به وهو داخل ثم خرجت يدي من داخلها فنظرت الى طيزها فارتعب الى تلك الحفرة العميقة التي سببتها لها فقربت وجهي من طيزها ونظرت الى الحفرة وبدأت اشم والحس وابصق الى داخله ثم وضعت عضوي داخله وبدأت ادخله واخرجه الى ان صب المني داخله فقامت وهي ترتجف وقلت لها انا متأسف لأني لم افضية الي الخارج فقالت لا لا هكذا تمام فركعت وبدأت اسمع صوت من داخل طيزها وهو صوت الضرط فخرج المني من داخلها بالكامل ,فضحكت على هذه الفكره وهكذا ..
ثم استحمينا سوا وقمت بغسل كسها وفركه بيدي مع الصابون وكذلك فتحة طيزها ثم تنشفت
,وارتدت ملابسها وغادرت المنزل .
وبعد يومين تقريباً اتت هي وزميلتها فبي العمل الى البيت وكنت ذلك اليوم مريضاً وحرارة جسمي مرتفعاً فقمت وفتحت لهم الباب ودخلوا واستغربوا من شكلي كان متوهجاً من شدة الحرارة فقالوا لي اذهب واستلقي فوق فراشك ونحن سوف نحظر لك الطعام والعلاج , فاحظروا لي الطعام والعلاج فأكلت ومن ثم نمت وفجأءة وانا نائم حسيت ان هناك شخص يداعب عضوي ففتحت عيني ببطئ فرائيت ان الصديقات عاريات ويلعبون بعضوي وكان عضوي متصلب مثل الحجر فكانوا يقبلوا شفاة بعضهم البعض ويتفحسسوا ويتلاحسوا واما انا فعملت نفسي نائماً وفجاءة قامت احداهن وجلست على عضوي وادخلته في كسها وكانت تطلع وتنـزل والثانية كانت تمص كعلي حتى افرغت مني داخل كسها فقمت من فوق الفراش مذهولاً خائفاً , فكانوا يبتسموا في وجهي وقالوا لي : ها كيف تشعر الان هل مازالت مريضا ام انك تحس بالتحسن !
فقمت اليهن ومسكت بكسهن وبدأت امصلهن وادخل صبعي فيه فقالت لي احداهن مارائيك لو
ندخل الحمام سمعت انك تحب تشوف النسوان وهم يبولوا فقلت نعم فذهبنا الى الحمام
واستلقيت انا على الارض الحمام وواحده منهم فوق عضوي والاخرى وضعت كسها فوق فمي لكي اداعب كسها بلساني وفجاءة قالت لي انظر الى كسي الا وهناك سيل من البول فوق وجهي ووضعت فمي فوق كسها حتى اوقف ذلك السيل لكن دون جدوى كان السيل اقوى من اي شئ وقامت الاخرى تبول وهي واقف فوق عضوي حتى تبليت بالكامل ثم قلت لهن اريد ان العب بفتحة طيزهن فركعوا كلاهما وقمت باداخال عضوي في طيز احداهما والاخرة بدأت العب بها بيدي
حتى ضرطت فكانت تضرطت كلما ادخل اصابعي في طيزها فقمت بسكب الشامبو داخل فرتها حتى اصبح هناك رغوة كثير فخرجت عضوي طيز الاولى ووضعتها في طيزها وبدأت ادخله واخرجه
الى ان سكبت مني بداخله وقلت لها الان اخرجيه من داخلك فضرت ضرطه الى ان اخرجت
المني دفعة واحده فقامت الاولى من تقريب طيزها وادخلت عضوي فيه وضرطت وعضوي داخلها
بالكامل فحسيت بالهواء الحار المنبعث من داخل طيزها وهكذا حتى افرغت للثالث مره
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(2) احلى ايام حياتي
كنت بشتغل في شرم في فندق كبير المهم بعد فتره من الصياعه في حواري شرم ؛ بعتلنا معهد من بتوع الاقاليم مجموعه من البنات عشان يتدربو عندنا وطبعا كنت عايش في دور عبده المنفض؛مع ان الفندق كله عارف عني اني نسوانجي كبير وصاحب مزاج وفي يوم كنت مزوغ وقاعد في الاسموكنج اريا كالعاده لقيت موبايلي بيرن ورقم غريب؛ طبعا كالعاده روحت متصل
عشان اعرف مين لقيتها شيرين_الاسامي مستعاره نظراا لواقعية القصه المهم شيرين دي على الرغم من انها فلاحه حبتين انما مكنه جامده جدا واموره نيك تشوفها تهيج لوحدك؛
قالتلي انها معجبه بيا ونفسها تكلبمني من اول يوم شافتني وخدت رقمي من واحد زميلنا من نفس بلدها وساعتها اختفى عبده المنفض وظهر عبده الهيجان وطبعا قعدت فتره في الاول عايش معاها دور الرومانسيه الابديه لزوم التخطيط السليم لحد ما اقنعتها اني اروح لها السكن اللي قاعده فيه لاننا في نفس العماره بس هي في الدور الاول وانا في التالت وطبعا اتسحبت وروحتلها وكانت زميلتها في الشقه نايمه المهم بعد الشاي ولقينا المواضيع زاطت لاني كنت فبل ما انزل ضاربلي توتين فودكا على دبوس فاخر من اللي بيجيب من الاخر والعمليه سخنت معايا وهي كانت لابسه جيب شورت وبودي مبين نص بزازها لقيت نفسي بمنتهى التلقائيه بلعب في شعرها لحد ما غمضت عنيها وسبللت عرفت انها هيجانه زيي ابتديت انزل شويه شويه على رقبتها وهي قعدت تمسح وشهها وخدها على ايدي رحت مره واحده قافش بزازها الاتنين في ايدي واحده وايدي التانيه راحت على كسها تدعكه بمنتهى الحنيه وشفايفنا غابو في حوار طويل من القبل *****يه ولقيتها مره واحه دابت بين ايديا زي الزبده لما تحطها على توست سخن وفضلنا كده في احضان بعض لمدة ساعه وبعدين حست بالقلق من زميلتها اللي نايمه قالت لي اطلع دلوقتي وانزلي الصبح تكون ناديه راحت الشغل هي هتروح تمانيه وانا حداشر طلعت على الشقه وانا مولع بعد ما جيبتهم مرتين ومن غير تركيب طبعا كانت الساعه داخله في اتنين بعد نص الليل وده كان ميعاد شلة الانس كملنا بقية زجاجة الفودكا _ كانت فواكه على فكره؛ وعلقنلنا دبوسين على كام جوينت وكام واحده مايستر تمانيه ببص لقيت الساعه داخله في سته ونص روحت شقتي وخدتلي واحدة تراما ولفيت بوب جامد خدت دوش وطلعت ضربته بقيت مش فاهم اي حاجه المهم نزلت جبت سندوتشات واتصلت بيها وانا في الشارع عشان تفتحلي الباب واطلع عندها على طول لان الساعه كانت عدت تمانيه وقالتلي انها قلقانه من السكيورتي قلتلها طول مانت مع بابا مفيش اي قلق لاني طبعا مظبط الناس كلها لاني البارمان المصري الوحيد في الفندق المهم فتحت الباب ولقيتها لسه قايمه من النوم ونظرا للحلر فهي بتنام بالاسترنك بس _تخيلو الهيجان اللي بقيت فيه روحت انا كمان قالع وقاعد بالبوكسر بس وش ؛وهي كانت بتبص لجسمي نظرات غريبه قعدتها على حجري وفطرنا احلى فطار في الدنيا لقمه وبعديها بوسه ولقمتين وبعديهم تقفيشه وتحسيستسن المهم على ما خلصنا الفطار كنا في منتهى الاثاره ودخلنا على السرير واحنا في حضن بعض وروحت نازل مص في شفايفها لقيتها انتهت اكلنيكيا لانها كانت من اسخن البنات الل عرفتهم وايديا نزلت على كسها الاحمر المنتوف وفضلت اضم شفايف كسها الورديه لقيتها بتنزل من اول لمسه
و نلت بشفايفي ولساني على كسها الحس واستطعم احلى عسل في الدنيا وفضلت ابوس في شفايف كسها اللي اطعم من الكريز ولساني بيلف في حركات حلزونيه على *****ها الواقف من شده الاثاره اللي كانت فيها لدرجه اني لقيتها بتترعش رعشات شديده ونزلت كتير موت وانا ساعة لما لقيتها كده مقدرتش امسك نفسي روحت راميها على السرير على ضهرهر ورافع رجليها الاتنين لفوق فاتحهم جامد وقعدت امشى زبري على شفايف كسها من بره لقيتها ولعت وقعدت تتلوي وتصوت من اللذة ومطلعش عليها غير كلمة واحدة- دخلللله دخللله حرام عليك مش قادره كسي بيتحرق من ***** دخللللله جاااااامد ، قعدت برضه اعذب فيها وادخل
الراس بس واطلعها تاني وهي بتتنفض ودخلت في شبه غيبوبه من كتر اللذه والمحن روحت مدخله للاخر بمنتهى العنف لقيتها بتجيب تاني وبمنتهى الغزاره ونظرا لاني كنت متخدر اقعدت انيك فيها لمدة ساعه ونص من النيك العنيف غيرنا فيهم 4 اوضاع لحد ما حسيت اني خلاص هجيب روحت موديه لفمها وارتشفت الحليب حتى اخر قطره واترميت جنبها على السرير وانا منهك وخدتها في حضني ونمنا نوم عميق-
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
[CENTER](3) قصتي مع إلهام
الخامس والعشرون من مايو 2006تاريخ لن أنساه أبدا ولن تنساه الهام أيضا، هذا التاريخ يصادف ذكرى ميلادها ، هي لم تكمل عامها الأول في العمل معنا بالشركة ، و كانت قد أصبحت اشهر من ***** على العلم بين جميع الموظفين على جميع المستويات ، كانت جميلة و مرحة جدا وكانت لديها أثداء لا يمكن لكل من يقابلها إلا أن تشد انتباهه ، فأصبحت محط نظر العاملين الذكور ، ومحل غيرة العاملات الإناث ، كانت لطيفة جدا في تعاملها مع الجميع ، وسرعان ما تحولت نظرات الرغبة في عيون الرجال إلى احترام وتقدير وكذلك الأمر بالنسبة للإناث ، باختصار أصبحت صديقة الجميع ، كانت تقيم في شقة صغيرة استأجرتها لها الشركة حيث انه تم استقدامها من فرع الشركة في بلد عربي آخر ، في ذلك التاريخ المشهود 25 مايو2001
وقد كان يوم جمعة وهو عيد ميلادها ، وقد دعت جميع العاملين بالمكتب و عددهم 11 شخصا إضافة لها للاحتفال معها مساء ذلك اليوم ووعدت بقية العاملين بالشركةبالتورته صباح السبت ، و بما إني كنت من اشد الناس استلطافا بل و حبا لها ورغبةبها ، فقد قررت أن أشتري لها هدية معتبرة ، وبالفعل توجهة مساء الخميس إلى السوق و اخترت لها هدية تناسب تقديري
وحبي و احترامي لها ورغبتي بها، جهزت الهدية بعناية فائقة و أحضرتها معي للبيت بانتظار الغد ، دخلت إلى بيتي و كانت الساعة العاشرة مساء تقريبا ، جهزت عشائي ووضعته بالفرن و توجهت إلى الحمام وأخذت دشا دافئا ، وضعت طعامي على الطاولة وبدأت بتناوله و إذا بالهاتف يرن ، أجبت الهاتف و كان المتحدث في الطرف الآخر هو والدي ، الذي كان في رحلة لدولة أروبية للعلاج والاستجمام ، و اخبرني بأنه ووالدتي سيعودون غدا وانرحلتهم ستحط في تمام الثامنة والنصف ، ، ، تجهم وجهي عند سماعي توقيت وصولهم ،ولكني أكدت له أني سأكون في انتظارهم بالمطار ،، لم اعلم كيف أنهيت المحادثة ،لم استطع أن أكمل عشائي ،،، ،،، سوف أفوت فرصة التقرب إلى الهام ، والهدية التي اشتريتها ماذا سيكون مصيرها؟ ، كيف سأعتذر لإلهام؟ ... ... ذهبت إلى غرفة نومي وكانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل بقليل ،، تسطحت على سريري ،، ولم ادري فيأي ساعة نمت ،، في صباح اليوم التالي وهو اليوم الذي لا يمكن أن ينسى ، صحيت حوالى التاسعة ، توجهت إلى الحمام ، غسلت أسناني ، جهزت قهوتي ،
وحملتقهوتي وتوجهت إلى التلفون مترددا هل اتصل بإلهام ، ام ماذا ،، رشفت قهوتي ، ثما تصلت بموظف الدالة المناوب بالشركة ، طالبا رقم الهام ، ولكنه لم يكن مسجلا لديه ، اتصلت بإحدى الزميلات ، وسألتها وأيضا لم أجد الرقم لديها و تطوعت هيب الاتصال بمن تعرف أرقامهم من الزميلات لتستفسر لي عن رقم الهام ،، .... ،،صنعت فنجانا آخر من القهوة و جلست
اشربه بينما أنا انتظر اتصال الزميلة ،، بعد فترة اتصلت معتذرة لعدم تمكنها من الحصول على رقم هاتف الهام ،،، جلست اندب حظيثم فجأة قررت أن اذهب إليها مبكرا عن موعد المطار لأسلمها هديتها واعتذر منها ، وأتوجه بعد ذلك لملاقاة والدآي ،، مر الوقت ثقيلا ، كانت الساعة قد تجاوزت الثانية عشر ظهرا بقليل عندما رن هاتفي و كانت شقيقتي التي تقيم بالجزء الغربي من المدينة ملحة إلحاحا شديدا على حضوري للغداء معهم ، حاولت التملص ولكن زوجها، الذي هو صديقي أيضا اخذ منها سماعة الهاتف و ألح هو بدوره فم أجد بدا من الموافقة ، وضعت سماعة الهاتف و توجهت لارتداء ملابسي للتوجه لمنزل أختي ،حيثانه لم يكن لدي ما أفعله بالبيت
،، وفي أثناء ذلك لمحت هدية إلهام في رف خزانةملابسي فخطر ببالي أن أقوم بأخذ الهدية معي حيث أن العمارة التي تقيم فيه اإلهام أيضا تقع في الجزء الغربي من المدينة ، و بعد مغادرتي لمنزل أختي يمكننيأن أقوم بالمرور على الهام لتسليمها هديتها ، حملت الهدية ، و خرجت من البيت ، و بينما أنا اصف سيارتي بجانب منزل أختي خطر ببالي أن زوج أختي وبما
انهصديقي و شخص محب للمقالب ، فإذا ما عرف بموضوع الهدية ، سيجعل منه قصة رومانسيةكلاسيكية ، ليحرجني مع أختي و يستمتع هو بالمشاهدة ، فكنت أفكر في أين يمكننيأن أخبئها من عيونه الفضولية ، ثم قررت وبلا تردد أن أقوم بتسليم الهدية لإلهامأولا لأتخلص من أي احتمال لمشاهدته للهدية قبل دخولي عندهم ،، و حيث أن المسافةلبيت الهام لا تزيد عن الكيلومترين ، ، شغلت سيارتي و توجهت إلى هناك ،، وجدت حارس الأمن بالكاونتر ، وسألته عن مكان شقتها تحديدا حيث انه لم يسبق لي أنزرتها ، اخبرني الرجل عن رقم الشقة بالطابق التاسع ، ولكنه طلب مني الانتظاردقائق حيث أن عامل الصيانة يقوم بتغيير الإنارة في المصعد ، وكنت أشاهد باب السلم مفتوحا و سلم من الألمونيوم بداخله و عامل الصيانة يقوم بتغيير بعض اللمبات ، لم يمر أكثر من 30 ثانية حتى أشار لي الرجل بأنه قد انتهى ،
وانه يمكنني استخدام المصعد ، دخلت المصعد و قمت بالضغط على الرقم 9 و سريعا كنت أقف أمام باب شقتها ،، استجمعت قواي ودرت على زر الجرس ، وسرعان ما جاءني صوتهاالأجش الشجي مستفسرا عن الطارق ، و كأنها كانت تقف خلف الباب مباشرة ،، فعرفتعن نفسي ،، وبمجرد سماعها لصوتي وقبل أن أكمل نطق اسمي كانت قد فتحت الباب إلهام : اهلين شو ها المفاجأة الحلوة أنا : و**** أسف بس حصلتلي ظروف طارئةو ماحبيت إني أفوت عيد ميلادك من غير ما أقولك كل سنة وأنت طيبة و عقبال ميةمليون سنة يارب ،، أنا في الحقيقة ما كنت عايز أتطفل على خصوصيتك ، وحاولت إنيأتحصل على رقم تلفونك ..... الهام : حرام عليك شو ها الحكي ، آسفة أناما قلتلك أتفضل ،،، أتفضل فوت لجوه دخلت لشقتها ، وكانت تقوم بالتجهيزاتلحفل عيد ميلادها ، ويبدو أنها كانت تقوم بتعليق ورق الزينة ، حيث أنها كانتتضع طاولة صغيرة على طاولة كبيرة لتستخدما في الوصول إلى سقف الشقة ،، جلست على الكنبة
الوحيدة بالصالة فيما توجهة هي إلى المطبخ و جاءني صوتها من المطبخ
يتساءل: بتحب تشرب ايه ، بارد ولا سخن أنا : لآ معليش يا الهام لأني لآزمأروح بسرعة ،، لأني معزوم على الغداء ،، عادت من المطبخ و هي تحمل في يدها صينيةصغيرة بها كوبين من عصير
المانجو ، ناولتني واحدا وأخذت نرشف من الثاني ، بينماكانت تجول
بنظرها على السقف و كأنها تبحث عن مكان لتعلق عليه زينة عيد الميلاد،،
سألتها بينما أنا ارشف من عصير المانجو إذا ما كانت تحتاج لأي مساعدة ،
فيما تفعله ،،،،، قالت إنها منذ الصباح تحاول تعليق زينة عيد الميلاد
ولكندون فائدة ،، فكانت كلما علقت جنب من الزينة سقط الجنب الاخر ،
وان مشكلتها هيأن الطاولة تنزلق بحيث لا تستطيع التحرك بعد الصعود
عليها ،، وفورا خطر ببالي الرجل الذي يقوم بتغيير اللمبات بالمصعد
وقد كان لديه سلما ،، سألتها ما إذا كان بالأمكان الاتصال موظف الاستقبال
في الطابق الارضى من تلفونها ، فقالت ايوها ضغط على الـ 9 ، و كان وجهها
ينم عن الاستغراب و الاستفسار عن سبب سؤالي ،وقبل أن تتمكن من السؤال عن
السبب كنت أنا أتحدث مع موظف الأمن وسألته عن الشخص الذي كان يغير
اللمبات ، و أجابني انه مازال موجودا ، فطلبت منه إرساله إلى الطابق
التاسع ، وشكرته ووضعت سماعة التلفون فسألتني عن أي عامل صيانة كنت
تتحدث ، فأخبرتها بما رأيته وان لديه سلم ويمكن أن نطلب منه مساعدتنا
لمدةبسيطة لتعليق الزينة ، و بين ما نحن مازلنا نتجادل في ذلك كان
عامل الصيانة يقفعلى الباب ، شرحنا له المطلوب ووافق على إنجاز العمل
احضر سلمه وبدأ في تركيب الزينات حسب توجيهات الهام بينما كنت أنا امسك
له بالسلم وأساعده و أناوله ،قاربت الساعة على الثانية ، وكانت أعمال
تركيب الزينة قد قطعت شوطا طويلااستأذنت من الهام في استخدام هاتفها ،
و اتصلت بزوج أختي مخبرا إياه بعدم تمكنيمن الحضور،، تأثرت الهام لذلك
و اعتذرت بشده عن تسببها في إرباك برنامجي ، مرتثلث ساعة بعد ذلك
تقريبا و انتهينا من تركيب الزينة ، كما أرادت الهام تماما ،،بعد
انصراف عامل الصيانة استأذنت من الهام في استخدام الحمام حيث أن يداي
كانتا قد اتسختا من مسك السلم و مساعدة عامل الصيانة ،، قالت لي ، خذ
راحتكو أتصرف كأنك في بيتك ، دخلت الحمام ووقفت على الحوض اغسل يداي
، و شاهدتملابسها الداخلية ، وملابس نومها في سلة الملابس المعدة للغسل
،، قمت بإغلاق الباب بخبث شديد و بدأت أتناول ملابسها الداخلية واشمها
بعمق ،،، يا الاهي ،فورا انتصب زبي وأصبح في كامل قوته ، و كلما كنت
استنشق روائح كسها وجسمها أكثركلما كان زبي يرتجف من شدة انتصابة ،، لآ
ادري كم بقيت في الحمام وانا اشمرائحة كسها الزكية من على ملابسها
الداخلية ، شعرت انني بقيت داخل الحمام أكثرمما يجب وأنها قد تتساءل
بينها و بين نفسها عن سبب بقائي كل ذلك الوقت داخل الحمام ، صففت
الملابس كما كانت ، أدخلت يدي دخل بنطلوني و قمت بسحب زبي إلى الأعلى
بحيث ثبته بمطاط كلوتي إلى اعلى ، حتى لا يظهر انتصابه ، خرجت و قررت أن
استأذن منها و أغادر شقتها بأسرع وقت ، خرجت من الحمام ، ووجدتها قد
وضعتكرسيا على الطاولة وصعدت فوقه و هي تقوم بتعديل يبدو انه طرا علي
ما كانت تريده، كتصرف طبيعي توجهت نحوها عارضا عليها النزول و تركي
أقوم بالعمل ، ولكنهارفضت قائلة بأنها انتهت تقريبا قمت أنا بتثبيت
الكرسي الذي تقف عليه فوق الطاولة ،، و بما أنها كانت ترتدي اسكيرت
قصير نسبيا ،، فقد كنت من مكاني أستطيع أن أرى بكل وضوح كلوتها و
أفخاذها المستديرة المتماسكة التي لا يفوقها روعة إلا صدرها المستدير
الثائر القاسي ، صاحب الكمال التام ، هذا المنظر جعلني أثار بما تعجز
اللغة عن وصفه ،، إثارة لم اشعر بمثلها بعمري ،، كانت يدايتأخذهم
رعشات لآ شعورية وانا ممسكا بالكرسي ،، زبي فاق الصخر في انتصابه و
عنفوانه في تلك اللحظة ،، كنت أحس بزبي يقاوم مطاط ملابسي الداخلية شدا
وجذبا ،، أخيرا نزلت الهام عن الكرسي إلى الطاولة ومنها إلى الأرض وكنت
ممسكا بيدها لأساعدها على النزول ، عندما نطت من الطاولة إلى الأرض و
اهتزت أيدينا ،، لامست يدي لمدة جزء من الثانية نهدها الرائع عندما
أحسست بذلك الإحساس للمس صدرها في هذا الجزء من الثانية شعرت بتيارا
كهربائيا يسري في جسميمن أخمص قدماي مرورا بساقاي وبالطبع زبي ، شعرت
به في كل فقرة من فقرات عموديالفقر ، أحسست أن شعر رأسي قد انتصب
واقفا ، لا ادري كم دام هذا الشعور ، اهوبضع ثانية ام خمسة دقائق ، لأني
عن منعزل عن أي إحساس غيره ، فاقدا الإدراك بأيشي آخر وكأني أعيش حالة
سكتة دماغية ، عندما استعدت شعوري كنت ما أزال ممسكابيدها ونحن نقف
بنفس المكان ،، قمت لا شعوريا بإفلات يدها مت يدي و كأني أنكرما كنت قد
شعرت به للتو ، ،، ،، كنت أتمنى أن أغمض عيني وقبل أن افتحها ،
أجد نفسي في أي مكان آخر بعيدا عن هنا ، لأني كنت في تلك المرحلة أحس
بأنيفاقد السيطرة على نفسي تماما ،، أحس بأني غير مدرك لتصرفاتي ، كنت
في مرحلة منالإثارة لآ اعتقد أن إنسان قد وصلها قبلي او إن أي رجل على
هذه الأرض يمكن أنيصلها بعد ذلك ،، كان عمودي الفقري ورقبتي تهتز لا
شعوريا مع كل شهيق ،، كانت الهام تتكلم معي و تشكرني على مساعدتها ،،
أنا لم اسمع كلماتها ولكني عرفت أنها كانت تقول ذلك ،، ،، كل ذلك وانا
مازلت متسمرا مكاني بجوار الطاولة والكرسي ،،استعدت بعضا من إدراكي
،، استجمعت وعيي ، وقلت لها ،، الهام .. كل سنة وأنت طيبة ، أنا لآزم
أروح دلوقت ، ناولتها هديتها التي كانت موضوعة بجوار الكنبةحيث كنت
اجلس ، و كنت ارغب في أن أطلق ساقي للهواء هاربا من أمامها ،، لكنها
قالت بأسلوبها المرح : تروح فين يا باشا ، مش كفاية إني ضيعت عليك غداك
،،صار فيني أعوضك عن العزيمة اللى راحت عليك بسببي ، مفيش روحة قبل ما
تتغدا معي،، حقيقة لم أكن اشعر بجوع او بعطش او بأي شي آخر سوى الإثارة
الشديدة ، هذاالألم البسيط الذي بدأت اشعر به في زبي و خصيتي بسبب
بقائه منتصبا وقتا طويلاوخنقه بمطاط الملابس الداخلية ، حاولت جاهدا أن
اعتذر ولكنها كانت مصرة على أنتحضر لي الغداء قبل ذهابي ، وإذا لم
ارغب في تناوله معها فيمكنني أخذه معي ،،لم استطع التملص فكنت مرغما
على البقاء ،، اقترحت عليها أن نطلب طعاما جاهزا منالخارج ، ولكنها
أصرت على تجهيزه بنفسها ، حيث انه كان معدا وجاهزا ولا يلزمهاسوى دقائق
لتجهيزه ،، وافقت تحت ضغط إلحاحها ، ، كان زبي قد خف انتصابه ولكنه
مازال قاسيا صلبا ، دخلت هي المطبخ لتسخين الطعام وقامت بوضعه في
الفرن ،كنت أنا اشعر بإرهاق مما عانيته خلال المدة التي بقيتها
بشقتها ، جاءت منالمطبخ وكانت مازالت تحمل الهدية التي أحضرتها لها
،، وقالت لي ما كان حقك تغلبروحك وتجبلي هدية ،، أنت بعد اللى
عملته النهار ده مفروض أنت اللى تاخد هدية مشأنا ،، كانت تتكلم
وتزيل ورق التغليف عن الهدية في نفس الوقت ، و عندما فتحتهاشعرت بأن
أساريري قد انفرجت وان جميع ما عانيته لآ يسوى شيئا مقابل تلك ألنظره
على وجهها وهي تنظر إلى هديتي ، ،، أخذت تهز يديها في حركة غنج و هي
تقول،، ياربي شو حلوة ،، بس هذا كتير ،، شكرا شكرا -- جاءت نحوي في
خطوتين سريعتين خفيفتين ولفت ذراعها حول عنقي و طبعة قبلة على خدي وهي
بتقول شكرا ، في نفس توقيت وضعها للقبلة على خدي لامس صدرها كتفي ،
من جديد نفس الشعور السابق ، وفي نفس الوقت كان زبي قد انفلت عن مطاط
الملابس الداخلية وهو منتصب ، فرفعالبنطلون ، في منظر واضح و كريكتوري
، حيث ببدو الأمر وكأن زبي قد انتصب فجأةبمجرد أن لامست شفاها خدي ،،،
،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،، ، ذهلت الهام ، سحبت يدها من
حول عنقي وهمت بالنهوض من الكنبة ، لآ ادري كيف جاءتني الجرأة ، حيث
لحقت بها قبل نهوضها وطوقتها بذراعي اليمنى و ضممتها بعنف نحوصدري
مدخلا فمها كامل داخل فمي و أخذت أبوس و أمص شفتيها الجميلتين الاثنتين
معا ، حاشرا لساني بينهما ، و ممرره بعرض فمها ،، كانت النظرة على
وجههاتنم عن الاستهجان وعدم الرضا ولكني لم أتوقف افلت شفتها العلوية
وأخذت في مصوعض خفيف لشفتها السفلية التي لا توصف ،، لم تمر إلا لحظات
قليلة و كانت ألهام تقوم بتحريك فمها بطريقة تدل على تجاوبها التام مع
تقبيلي لها ـ استمريت ممسكابها ضاما لها إلى صدري بعنف شاعرا بما لم
أحسه طيلة تجاربي الجنسية السابقة ،،صدرها الطري المتماسك أللذي لم
أشاهد مثله حتى يومنا هذا ، كان زبي يضغط على منطقة عانتها بصورة قوية
،، فقامت الهام بمد يدها لتحريك زبي ليرتاح بين فخذيها،، ،، وما أن
لامست يداها زبي حتى أصبت برعشة قوية تشابه تلك التي أصابتني عندما لامست
صدرها و هي نازلة من على الطاولة ،، قامت بتحريك زبي للخلف قليلاوقبل
أن تسحب يدها ضغطت بزبي و بطني على ذراعها حتى تبقيها هناك و شعرت
برعشتي الأولى مع الهام بدا حليبي يخرج في اندفاع قوي و كمية مازلنا أنا
والهام نضحك كلما تذكرناها ،، قذفت سائل زبي مبللا ملابسي الداخلية و
بنطلوني ، عندما أحست الهام رعشات زبي أثارها ذلك جدا فبدأت تتأوه و
تئنووصلت إلهام إلى شبق لذيذ مما جعلني أمد يدي من تحت التي شيرت
الذي كانت تلبسه متحسسا بشرة ظهرها و ممررا إصبعي بلطف شديد بطول
سلسلتها الفقرية مما جعلهاتتقوس ، وصلت إلى إبزيم حمالة صدرها ،
فككته و قمت بسحب التيشيرت و الستيان معا إلى اعلى ،، أفلتت شفتها من
فمي و نزلت لمص حلماتها ،، كان أروع منظر شاهدته فيحياتي ،،، أثداء
الهام ،، كان زبي مازال منتصبا بشدة ، وقذفه للمني لم يخفف منحالة
الهياج الشديد التي كان فيها ،، أخذت أمص و ارضع و العق و أدلك ذلك
الصدر الذي طالما تمنيت النظر إليه ،، كنت في حالة هستيريا جنسية وانا
أدلكو أمص حلمتيها ،، أثارها ذلك لدرجة أنها بدأت تتململ و أنا فوقها
تقريبا ،تململها وإثارتها و رغبتها جعلتني ازداد جنونا ،، مددت يدي و
قمت بفتح زرا يرالبنطلون ،، أنزلت البنطلون بحيث لم يبقى على سوى
التيشيرت ،، بركت على بطنها وقمت بضم ثدييها معا و أصبحت امرر زبي في
الشق بينهما ،، ،، نكتها في أثدائها ،،أعجبها ذلك ،، و كنت اخرج زبي
من شق أثدائها لأقوم بحك رئسه اللزج على حلمتيهافي حركة دائرية ،، زاد
شبقها وصارت تتلقى زبي في الجنب الاخر من شق أثدائهابفمها و تدخل رئس
زبي في فمها و تداعبه بلسانها بطريقة أثارت جنوني ، ثم قامتبإبعاد
يداي عن صدرها و صارت هي التي تقوم بضم أثدائها على زبي ،، كان ما
تفعله هي أروع ،
، رفعت التي شيرت الذي ألبسه وخلعته ،، مددت يدي على اسكيرتها وقمت
بإنزاله مع كلوتها إلى ما دون ركبتها ، ، لان يدي لم تطل إلى ابعد من
ذلك ،، ولم أكن ارغب في سحب زبي من بين نهديها حيث كنت مستمتعا بذلك
وهي أيضا كانت مستمتعة بطريقة غير عادية بذلك ،، كانت كلما تلقت زبي
بفمها تصدر صوتا مختلفا في كل مره ،،، اااااااااايي ،، هممممممممم
،، اححححححح ،اخخخخخخخ ،، واااااااي ،، اشششششششش ،، و كان
صوتها يرتعش وهي تصدر تلك الأصوات،، قامت الهام بسحب أرجلها محررة
نفسها من الاسكيرت و الكلوت ، ،،، سحبت زبي ببطء من بين أثدائها و
توجهت واضعا رأسي بين أفخاذها ،، كان كسها قد اصبح مبللابعصائرها بعد
كل تلك الفترة من الشبق ،، قمت بتمريغ فمي ووجهي في كسها و كانت
تتأوه وتتجاوب بإصدار أصوات تزيدني إثارة ،، فجأة انسحبت الهام من كل
ذلك قائلة ،، تعل بسرعة ، وسارت أمامي عارية تماما بخطوات سريعة وانا
خلفها وزبي منتصب أمامي وكأنة يشير إلى طيزها ، دخلت الهام غرفتها و
استلقت على السريرمباعدة بين أفخاذها لأقصى درجة ،، سحبت الباب خلفي و
توجهت مباشرة إلي كسها مكملا ما كنت قد بدأته في الصالة من مص ولحس و
فرك ومرمغة لكسها ،، مددت كلت ايدي افرك بهما صدرها الرائع ،، صارت
الهام تتلوى بطريقة ممحونة و تتأوه بطريقةاشد محنة و تحرك كسها لفركه
بوجهي ،، ثم قمت و بركت بالقرب من كسها ممسكا بزبي فاركا رأس زبي على
*****ها ،، كانت تصرخ بصوت على جدا وانا افعل ذلك ،، ثم قمت بادخال
زبي برفق اللى كسها ،، وكان أروع شعور أحسه منذ أن خبرت النيك كان
كسها ولا يزال فعلا أفضل كس نكته في حياتي دافئ ،، طري ، ناعم ، صغير
وضيق، كان أفضل شعور ، فقمت بدفع زبي كاملا حتى غاص كله داخل كسها ،،
لم ارغب في أنأحس بأكثر من ذلك ، كان شعورا لا يوصف تركت زبي غائصا في
كسها ولم أحركه لفترة،، كنت أحس بزبي وهو ينبض داخل كسها من شدة
الإثارة ،، كنت أحس بتقلصاتوارتجافات كسها بزبي ، أحسست بكسها يرفرف
وزبي بداخله ،، لو بقيت اكتب معاجم ودواوين لوصف تلك اللحظة لما
استطعت أن أصفها ،، لأن كلمات جميع لغات العالم مجتمعة غير قادرة على
وصف إحساس واحد من أحاسيس تلك اللحظة ، ،، كانت الهام تحسبشئ مشابه
لذلك ، لأن منظرها الرائع و جميع عضلات وجهها المشدودة ،، فمهاالرائع
المفتوح ،،، يداها و هي تضغط على أثدائها كل بيد ،، ارتجاف أفخاذها
الاشعوري والغير منتظم ،، كل ذلك كان يدل على أن هذه اللحظة ،، لا توصف
،،بدأت بعد ذلك بتحريك زبي دخولا و خروجا في كسها ، وكنت عندما اشعر
بأنها قد اقتربت من الرعشة أبطئ من وتيرة نيكي لها ،، كنت أحيانا اسحب
زبي من كسها وأقوم بفركه ب*****ها ثم إدخاله مرة أخري إلى أعماق
أعماق كسها ،، كنت أحسب خصيتي و هي تلامس الجزء أسفل كسها ،، أخذت
الهام في الوصول إلى الارتعاش ،،صارت تململ كسها في زبي و عانتي ،،و هي
تصرخ بصوت اعتقد إن جميع من في البدية قد سمعه ،، نيكني أسرع ،، أسرع
،، أقوى من هيك ،، دخلو لجووا ،، أأأه ،،لآلآلآلآلآ ،،، آآآآآآآآآآه
، ثم أخذت بالصراخ بصوت اعلى مع كل حركة لدخول وخروج زبي آآآآه ،،،
آآآآه÷ ،،، آآآآه ،، يلآآ يلآآ ، ثم فجأة تغير صوتها لصوت مكبوت
أأممممممممم(مع شهيق عميق) و بدأنا في الارتعاش في أحلى و أجمل و أقوى
هزة جماع عرفناها في حياتنا،،
أخذت في تقبيلي بجنون وكأنها قد رأت حبيبها الغائب عنها منذ سنين طويلة
،، تشاركنا ألبوس و الضم و العناق إلى أن فقنا منذلك بصوت جرس أنزار
الحريق ينطلق في المطبخ ،، تلاقت عيوننا في نظرات فزع واستغراب و
تحفز ثم غبنا عن الوعي من الضحك بعد أن أدركنا أن غدائنا قد اصبح في
خبر كان ، ، توجهنا إلى المطبخ ، عاريان تماما ، ، أسكتنا جرس
الإنذار ،توجهت أنا إلى التلفون ، اتصلت بمطعم كنتاكي وطلبت طعاما لنا
،، ، لفت انتباهي ملابسنا الملقاة على الأرض قمت بلمها ووضعتها على
الكنبة ، وكان بنطلوني لآيزال مبللا ،، سئلت الهام إذا كان بأمكاني غسل
ملابسي ،، هي أخذت ملابس ووضعتها في الغسالة ، رجعت هي إلى غرفة النوم ،
و ثم عادت وهي تلف نفسها بمنشفةكبيرة وتحمل الأخرى ، لفتني بالمنشفة ،
بطريقه حنونة ، توجهنا إلى الحمام ،،دخلت هي إلى الدش أولا ثم لحقتها
،، بقينا تحت الماء ضامين بعضنا ، وقعت عيوني على سلة الملابس التي كنت
قبل ساعات استمتع بشمها ،، أثارتني الذكريات كما أن الإحساس بأثداء
الهام مضغوطة على صدري أثارني أكثر ،، بركت تحت الهام وصرت الحي
كسها و الماء يتدفق من خلاله ،، جلست هي على حافة البانيو ، مباعدة بين
أفخاذها ، فقمت بحشر رأسي بين وركيها و أنا اشم بعمق و الحس كسها ،،
زبيكان مثارا جدا ،، قمت برفع الهام ووضعتها على أرضية الحمام في وضع
الكلبة ((فنقسة)) ، و صرت الحس كسها من الخلف و أنا بارك خلفها ، كنت
أقوم بادخال لساني قي كسها و أتلذذ بطعم ونكهة و رائحة كسها ،، ،، ثم
رن جرس الباب ،، لمأتكلم معها ،، خطفت المنشفة و توجهة بسرعة نحو
الباب ،، استلمت الكنتاكي ،أعطيت العامل قيمة فاتورته و عدت بسرعة إلى
الحمام ،، كان زبي منتصبا يشير إلى طريقي أمامي ،، فتحت باب الحمام و
زادت إثارتي مما رأيته ، كانت الهام ما تزالفي وضعيتها التي تركتها
بها ،، وضعت منشفتي على الرف و عدت لمواصلة ما كنت أقوم به وبمجرد أن
لامس لساني كسها انتفضت لا شعوريا و تأوهت ، وصارت تقول لي دخل زبك الآن
، نيكني بسرعة ،، مش قادره اصبر ،، وصلت إثارتي إلى ابعد ما يمكن أن
تصل ،، سحبت الهام ، وقفت على قدميها ، كان الشبق و الإثارة و الرغبة
ظاهراعلى وجهها ، سحبتها من يدها ، أقفلت الدش ، فتحت باب الحمام ،
كانت الهام تقفعلى قدميها ولكن عيونها نصف مسدلة من شد شبقها ،،
حملتها بين زراعي و توجهة بها إلى الغرفة ،، وضعتها على السرير ،، كانت
تمد يدها و تعافر للوصول إلى زبي ومسكه و الإحساس به ، قربت زبي إليها
، ،، صارت تتحسسه و تتأوه و كنت أنااستمتع بشم و لحس جسمها وجهها ،
رقبتها ، خلف أذنيها،، إبطها ،آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
صدرها ، كسها ، طيزها خلف ركبتيها ،، قمت بلحس و بوس وشم ومص كل
سنتيمتر من جسمها ،،، أصبحت رغبتها و إثارتها فوق الوصف،، وصارت تتنفس
بشهقات متتالية ، ، حينها قمت بادخال زبي إلى كسها دفعة واحدة وبدأت
في نبكها وكأني حيوان مجنون ،، ((أخبرتني الهام فيما بعد أنها ارتعشت
خمس مرات متتالية و أنا انيكها بتلك الطريقة)) ،، قذفت براكين المنى
التي كانت بزبي داخل كسها ثلاث مرات متتالية ، و كنت بعد كل قذف أواصل
النيك بدون أناخرج زبي من كسها الرائع ،، بعد المرة الثانية التي قذفت
فيها داخل كس الهام،،كنت كلما اضخ بزبي دخولا و خروجا في كسها كان
المني يسيل من جوانب كسها ،،عندما قذفت في المرة الثالثة ، كانت
الهام ترتعش ارتعاشها السادس لفت قدميهاحول مؤخرتي وضغطت على بشدة
باتجاه كسها ،عند تلك المرحلة أدرك كلانا ، انه الآن فقط قد صادف توأمه
، و انه مهما حدث فمستحيل أن نتفرق عن بعضنا البعض ،
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(4) دلال صديقه أمي
انا بدي احكيلكم قصص صارت معيها دي القص من الواقعهي حكايتي انل و صديقة امي اسمها دلال انا اسمي احمد عمري 26 سنة و هي عمرها 45 سنةجسمها اكثر من سكسي طولها 162سم بزازها مثل الاجاصة متزوجة و عندها اربعا اولاد زوها طبيب المهم بداية قصتي دخولي لموقع سميرة من 4 سنوات وشدة انجذابي لقصص الجنس وازدادت عندي الشهوة لهزه المراه بفضل الموقع فصرت كلليلة امارس العادة السرية وانا بتخيلها انيبنيكها مع اني مارست الجنس مع اكتير بنات لاكنها ظلت ببالي وما بتفارق مخيلتي
وعايش مع ابي و امي و اخواتي الثلاث........المهم بالموضوع انو قبل شهرين كنت بالنت وفاتح على موقع دردشة وشبكة معي امراه زبطها كلمة من هون كلمة من هون عرفتني بنفسها وحكتلي عن حياتهاوانو اسمها عبير وما بتشتغل وانها عايشة بدولة اوروبيةومن هالكزب تبع الستات على النت حاولت ادخل معهابحوار عن الجنس لاكن هي دايما كانت اتصدني لغاية مايوم صرت ابعتلها من اميل تاني قصص جنسية وصورمن غير ما تعرف انو انا اللي عم ابعتهم حكت معيبعدها اتاكدت من طريقة كلامها الاستجابة بالخوض بالكلام عن الجنس دخلنا بالجنس على الدردشةعلى الهوتميل واعرفت تفاصيل جسمها لدرجة انها صارت تحكيلي كل يوم بالليل بس قبل ما انام بتذكركل*** وبمارس عليه العادة السرية بصراحة زادت شهوتي للبنت هاي وصرت نفسي اسمع صوتهاواشوفها على الكاميرا او كنت اتمنى اكون حده الغاية ما يوم اقنعتها تفتح الكام وياريتها ما فتحت وحسيت انو الارض بدها تنشق وتبلعني لانيشفت اتي طلعت البنت اللي كنت عم احكيمعها هي هزه المراه يلي كنت عم بحلم فيها اول ما شفتها سكرت النتوروحت من المركز على البيت سكرت علي غرفت يوصرت افكر معقول بتحكي مع الشباب هيك معقول المحجبة تطلع شرموطة لاكن وبعد التفكيرالممل اجاني هاتف خيالي بيحكيلي مش هاي يالليكنت تتمناها ليش ما تنتهز الفرصة مش انتا اللي كنت تتخيلها بتمارس الجنس مع شباب ليش لما اجتك الفرصة اتضيعها وبصراحة انا اقتنعت من الافكار هايوبالفعل بعد ما رجعت للبيت رحت على بيتهاوحكتلها انو انا اللي كنت بحكي معك اليوم وبعد ما شفتك على النت سكرت الجهاز وارجعت للبيت انصدمت لما سمعت الكلام وانو انا اللي كانت تحكي معي عن الجنس بعد ما سالتها عدة اسالة حكتلي انو بس انا الشاب الوحيد.اللي بتحكي معو وانها ما رح تحكي مع حد مرة تانيةبصراحة انا استغليت سفر زوجها و اولادها وحبيت استعمل العقل لحتى اكتشف مواهب جسمها فطلبت منها انو نحكي بصراحةوبلاش نرجع للكذب حكتلها كل شي مدى شهوتي الهاوانو مستعد اعملها اي شي تطلبو بس اتسلمني جسمهاطبعا بالبداية رفضت بس طلبت منها تفكر براحتهاومعها لاخر الليل وانو ازا بدها اتنام مع اي شب انا موافقوارجعت غرفتي وانتظرت اكثر من ساعتين لقيتها بالدفعلى باب الغرفة وحكتلي عندي كلام بدي حكيلك اياه حكتلها اتفضلي احكي صارحتني انها على علاقة مع شب وكانو ايروحو على اماكنكتيرة وما كان هناك ناس وانهم كانوابقضو وقتهم بوس وانو نفسها فيهوانا بسرعة فائقة طرحت عليها خطة انو بتقدر اتعرفني بالشب هادا وانو مستعد اخلي اينام معها بالبيت عناوكانو بيجي عندي لاني صاحبو فوفقة وبمجرد انها قالت موافقة حكتلها انتظريني بدي اروح الحمام وارجع رحت على الحمام لعت جميع ملابسي ودخلت عليها الغرفة وانا عاري واول ما شافتني لقيت على وجها عدة علامات منها الانبهار والتعجب والخجل قدمت عليها وكانت لابسة بلوز وبنطلون طلبتمنها اتنام على التخت واللي اعجبني انها ما اتكلمت ونفذت نمت بجنبها وصرت اخلع ببلوزتها وبنطلونها بدون ايمقدمات كانت لابسة ستيانة حمرا نمرتها 38 كانو بزازها كبار و مليانة اشوي وزنها 60 كيلو لاكن جسمها سكس يوكانت لابسة كلسون لونو اسود تركت هم ما خلعتلهاايام وبديت ابوس فيها وامص شفايفها بس ما كانت تتجاوبمعي كانت متل الصنم انزلت اشوي ولحوست رقبتهاانزلت لتحت شوي وصرت ابوسها تحت اباطها سرتهاافخادها بطات رجليها اصابع ابيديها ورجليها اكلتهموانا بمصمص فيها لما اوصلت لرجليها حكتلها رجليكي هدولتاج فوق راسي انتي اللي طول عمري بتمنى اكون خد*** جاوبتني بكلمتين بدك ترضع وخلعت الستيانة استغربت منصراحتها وهجمت على ابزازها اللي كانو متل الصاروخ ينينطلقو بتمي مصمصت حلماتها اكلتهم لتمي انزلتاخلع كلسونها فحطت ايدها عليه حتى تمنعني طبعت بوسة اصغيرة على ايدها وشلحتها الكلسون لقيت كسها بيضوي متل القزاز هجمت بلساني على *****تها وبديت الحسلها وياي ما احلى الاه منها ما كنت اتخيل انيبيوم امصمصك والحس كسك وانيكك يا احلى متناكة بالعالم بعد التلحوس بدقيقتين نزلت ميتها ما ازكا مية شهوتهاطلبت منها تمسك زبي مسكتو بس رفضت اتمصوما حكيت شي ارجعت لحتى افتحها قعدت على التختوفتحت رجليها حطيتو على باب كسها وصرت العبو ب*****تهاوبشفرات كسها والاه اها اها اه عندها شغالة قلتها شو ادخلو حكتلي اهدخلو كلو دخلو سالتها شو هو حكتلي زبك وين حكتلي زبك دخلو بكسيدخلتو مرة وحدة وكانو قذيفة بتخترق ارض ملسينزلت منها قطرات من الدم اعرفت اني فتحتها واتاكدت انهاكانت عذراء استمريت بنيكها اكثر من ساعة لغاية ما اجت شهوتيكبيت على بطنها وراحت اخذت ملا بسها ودخلت اتحممت ورجعت لعندياول ما شفتني ضحكت واضحكت استمرينا نضحكواحنا مش عارفين على ايش بنضحك ضليت انيكها اكتر من اسبوع كل يوم حوالي 3 مرات انام واصحا واختي مشلحة بجنبينسية صاحبها واحنا صرلنا شهر كامل كل يوم نياكةوما بنزهق حبين بعض بالجنس وصرنا نشتاق لبعض اكتر من العشاق والمتزوجين الجدد انسينا اننو اقترب موعد رجوع زوجهامن السفر ومش عارفين كيف رح نستمر بالجنسدون معرفتهم بنحاول نوجد خطط لهادا الشي والغريب انوبتحكيلي انا بموتا ازا حد بينيكني غيرك وانو مستحيل اتخلي حد يلمسهاغيري وازا بيغيب يوم بدون ما انيكها يمكن اتموت ومستعجل اشوي زبي طلع من البنطلون وهي عم تتصل كسها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق