في احدى ايام صيف نيويورك وفي ساعة اقتربت الى منتصف الليل جائني تلفون من
ولاية اخرى ويجب ان اكون بها في الصباح لكي اتمكن من وداع صديقة اضطرت
للسفر فجأة انا كان عمري حينها 19.5 وكنت اكره السولقة بالليل وكنت قبل هذا
باسبوع قد تعرفت على شاب عربي ورقصنا معا واتصلت عليه كي يرافقني لان
الطريق تستغرق 4 ساعات ولكي يقود هو السيارة فوافق بسرور وخلال 10 دقائق
كان عندي وبدأنا رحلتنا واستأذنني بان يشتري بعض البيرة فوافقت ومن لحظتها
انتابني شعور بااني لن اصل لصديقتي بدأ بالشرب واعطاني واحدة كانت لذيذة
لانها باردة وكنا سعداء ونحط الاغاني عالمسجل ونرقص ونغني ونشرب بدون
مقدمات حط ايدو على كتفي وسحبني ومرة وحدة لقيت السيارة وقفت وتمي عتمو
وهات يابوس لما انهريناوكنت انتبه على تبعو بدو يطلع من الشورتويحاول يسحب
ايدي على تيعو ارفعها فشعرت حالي مش متحملة من كتر ما احميت طلبت من ايكمل
ويشغل السيارة شعر اني ادايئت حكالي سورس قلتلو مش على شي بس عشان نلحق
نوصل حسيت اني بعصت كيفو نكد شوي فتحتلو بيرة وقلتلو سوق وانا بسليك لزقت
فيه شعرتو انتعش بلشت احسسلو على صدرو والحوس بوجهو ودنيه وكنت مسطوله
لألله حط ايدو ورا راسي وصار اينزل براسي شوي شوي فهمت لشو بخطط فكيتلو زر
الشورط والسحاب وطلعلي مارد احمر اتفاجئت لما شفتو منظرو بخوف ضخم وكبير
مسكتو بايدي وبلشت العبلو فيه حط اصبعو على تمي وحكالي هون شعري كان صار
مغطي إييرو حطيت شفايفي وصرت اعضعض بسناني ولساني بيلعب براسو خفف السرعة
كتير حكيتلو شوفلك صفة بلشت احاول ادخلي بتمي من خملو فصرت بدي ادخلو كلو
بس مش زابطةالساعة كانت 1 وشوي . ضليت ابل فيه والعبلو فيه وصر لما ادخلو
منيح يضغط على راسي بس انا مبسوط لان في نيكة غير شكل الليلة رح يشلئني مد
ايدو وبلش يلعبس ببزازي وانا جالسة على ركبتين على الكرسي وبلشت ايدو تلعب
جنب كسي لما وصل عرف قديش انا حميانة من كتر ما هو مبلولدخل اصبعو وبلش
يلعبلي وانا انسيت الدنيا والتهيت باييرو صرت اوصلو لحلئي صار هو يطلع
وينزل مع ايدو اللي عكسي وكأنو بنيكني من تمي مرة وحدة مسك راسي خوف اشرد
شعرت بشي سخن عبا تمي حليبو كان زاكي وعجب على اواعينا لبس الشورت وعدل
جلستة ولعلي سيكارة والو وحدة انا مسطولة بس شعرت بشي غريب بالسيجارة زاكية
كتير قلتوا شو فيها قلي مارغوانا انا لمه سألتوا كنت باخرها سبيتو بمزح
قلتلو انت منيك كبير قدرت تسحبني بهالسهولة لقينا حالنا فوق بعض فردنا
الكرسي وكنا بمنطقة ما حد بسأل فيها وبدأ يمص لي لساني وما لقيت الا تبعو
بزيح الكلسون عجنب وبدخل شعرت برعشة لم اشعر بها من فبل شعرت كسي قد يتمزق
من المنجوس تبعووبلش يدخلو ويطلعو ويجيبو عتمي ويحكيلي مصي وبلي عشان ما
يوجعك وانا ما اصدق كنت متهيجة بطريقة ما حصلت صرت انبهر من حالي لما ادخل
اغلبو بتمي رد حطو حكيتلوا كب برة لفني على بطني وحطو وصار زي لحصان يخبط
خبط اول ضربة شعرت روحي طلعت بعدها صار ايفوت براحتو ومرات تلاقيني صرت انا
انيك طيزي طالعة نازلة بحركات ما كنت بعرف اني بقدر اعملها بعد هيك طلب
افصع فصعت وياويلي من الفصع كنها امو متوحمة على زب حمار دبحني كانت من
اجمل الفصعات في حياتي كنت شايفة السيارة بترقص من كتر ماهو نازل خبط وكل
مايدخلوا اشدو من ضهرو عشان ايخلي شعرت اني نزلتلو دم من ضهرو صرنا انصيح
وانهز زي المجانين اجا ضهرنا وكب على طيزي بعدها البسنا وزبطنا امورنا
وكملنا المشوار ورحت انا واياه على صديقتي وروحنا سوى بس الرواح كان هادي
لان الدنيا فضى بس كان ايضل يسحب ايدي عتبعو العبلو شوي ويرد يسحب كان مولع
وشفئت عليه خليتو لما دخل بطريق فرعية ما فيها سيارت ونزلتلو ومصيتلوا
اياه بشراسة حتى ما ايطول وصرت العب بايدي وتمي وهو ايشد براسي لما فضا
التنك بتمي ولما وصلنا نزل قدام بيتو وانا كملت لداري وبعد هيك صار بيني
وبينو لقائات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق