بعدما غادر نزار رجعت زوجتي وهي في كامل النشوي والفرح ولسان حالها يقول لي
شكرا ياحبيبي علي هذه الفرصه الرائعه بعدها بفتره عدت انا وجدتها شبه سكرانه
بقميص نومها . جلست بجوارها وبدات اتحسس جسدها الرائع وفي نفسي الحس
لها كسها الذي مازال رطب بعسلها وماء حبيبها بدات اداعب نهودها واقبل شفايفها
واضمها اليا بحنان ومتعه . ثم نزلت الي صدرها امص نهودها ثم الي بطنها وهي في
قمة الاثاره تتاوه ثم نزلت الي عانتها وفتحت فخذيها وداعبت بلساني كسها الذي
كان غريغا في العسل بدات العقه بمتعه شديده وهي تتاوه وتتاوه ثم ادخلت اصابعي
في كسها حتي امتلات بعسلها وادخلتهما لها في فمها مصتهم بنشوه وكررتها مرات
ومرات حتي ارتعشت انا مرات وهي ايضا ضممتها الي صدري وهمست لها احبك ياصبوحه
احبك اموت فيك وهي تردد وانا كمان اموت فيك ياحبيبي وبعدها رحنا في نومة عميقه
....كنت اعلم انهم سوف يتواصلون عبر التلفون لذلك اشتركت في خدمة تسجيل
المكالمات دون علمها اصبحنا في ذلك الصباح كاجمل واحلي واسعد لحظات عمرنا وكانت
هي رائعه وفرحه واكثر سعاده تقربت لي صدقوني عمري ما احستت انها قريبه مني الا
في ذلك الصباح وكنت فرحا بذلك الاحساس ودعتني بهاله من القبل والاحضان علي غير
العاده وعندما عدت كان كل همي استمع الي المكالمه التي دارت بينهم وكاني واثق
من الاتصال وفي غفله منها ادرت الجهاز ولكن خاب ظني لم يكن هناك اي اتصال .
دردشت معها سالتني عن نزار ان كنت التقته فاجبت بالنفي قلت لها اتصلي به ذهبت
الي التلفون اتصلت القت عليه التحيه قالت له كنت بانتظار مكالمه منك زوجي
يسال عنك تبادلت معه عبارات حب وطلبت منه ان يتصل بها غدا وعادت مفرفشه في
اليوم الثاني تفقدت التسجيل لكي اسمع المكالمه قال لها كنت رائعه قالت له انات
ممتع شديد تبادلا كثير من عبارات الحب وتواعدا ان يلتقيا غدا في منزلهم لان
اهله مسافرين .في المساء اخبرتني زوجتي بانها سوف تذهب غدا الي اخت نزار لعلمها
التام انني لا ارفض ارادت ان تذهب بعلمي واردت ان اكون انا الذي يوصلها
ويسلمها الي حبيبها بيدي لاني اجد فيه متعه شديده قلت لها مافي مشكله وانا سوف
اوصلك حتي باب المنزل ولكني لن ادخل معك حتي تطمئن فقبلت دون تردد وقد انتظرت
الصباح بفارق الصبر وفي الزمن المحدد بينهم خرجنا سويا كانت في قمة الروعه حيث
انني شاركتها في وضع المكياج المناسب في الطريق كنت اداعبها واثيرها بالكلام
وعندما وصلنا ودعتها كان هو في اتتظارها علي احر من الجمر وبعد دخولها تسللت
الي المنزل بهدوء وانا في رغبه شديده واعصابي بايظه رايتهم هي بقميص نوم ملتصق
بجسدها وهو بشورت فقط ضاميها الي صدره يقبل شفيفها وهي تلتصق به اكثر فاكثر
نزلت علي ركبها تحسست زبه اخرجته وبدات تمصه بحنيه ثم زادت سرعتها وشغفها
مصته وهو يدب شعرها وراسها ثم حملها الي سرير وبداء يقبلها في شفيفها ثم
الي لبنها وهي تتاوه بمتعه شديده وانا سيطرت عليا حالة الانوثه زبت في هذا
المشهد الرائع سمعتها تقول له الحسني يانزار الحس عسلي فعلا نزل الي كسها
لحسه لحسا ممتعا وهي تتاوه من شدة المتعه والزوبان وتضغط راسه الي كسها
بشدة ثم تحسست زبه بيدها ثم ادخلته في فمها وبدات تمصه بشقف شديد حتي انتصب
بقوه شديده ثم فتحت رجليها ووضعته في كسها وبدا يضغطه براحه براحه وهي
تتاوه ثم بداء يزيد من سرعته وهي تصرخ بشدة واي واي واي عليا يانزار نيكني
شديد احبك احبك واي عليا وانا حالتي صعبه شديد وهي تردد واي عليا نيكني
شديد شديد واي واي واي اح احي احبك احبك انت حبيبي وهو ينيك بشده يقول
لها انتي حلوه ياشرموطه تقول له انا شرموطك انت بس بحبك بحبك واي واي
احي اه اهه ارتعشت وفي نفس اللحظه طير فيها لبنه ارتاحت وارتاح هو قامت
مسكت زبه وادخلته في فمها مصته بمتعه وشغف نواصل في الجزء الثالث
شكرا ياحبيبي علي هذه الفرصه الرائعه بعدها بفتره عدت انا وجدتها شبه سكرانه
بقميص نومها . جلست بجوارها وبدات اتحسس جسدها الرائع وفي نفسي الحس
لها كسها الذي مازال رطب بعسلها وماء حبيبها بدات اداعب نهودها واقبل شفايفها
واضمها اليا بحنان ومتعه . ثم نزلت الي صدرها امص نهودها ثم الي بطنها وهي في
قمة الاثاره تتاوه ثم نزلت الي عانتها وفتحت فخذيها وداعبت بلساني كسها الذي
كان غريغا في العسل بدات العقه بمتعه شديده وهي تتاوه وتتاوه ثم ادخلت اصابعي
في كسها حتي امتلات بعسلها وادخلتهما لها في فمها مصتهم بنشوه وكررتها مرات
ومرات حتي ارتعشت انا مرات وهي ايضا ضممتها الي صدري وهمست لها احبك ياصبوحه
احبك اموت فيك وهي تردد وانا كمان اموت فيك ياحبيبي وبعدها رحنا في نومة عميقه
....كنت اعلم انهم سوف يتواصلون عبر التلفون لذلك اشتركت في خدمة تسجيل
المكالمات دون علمها اصبحنا في ذلك الصباح كاجمل واحلي واسعد لحظات عمرنا وكانت
هي رائعه وفرحه واكثر سعاده تقربت لي صدقوني عمري ما احستت انها قريبه مني الا
في ذلك الصباح وكنت فرحا بذلك الاحساس ودعتني بهاله من القبل والاحضان علي غير
العاده وعندما عدت كان كل همي استمع الي المكالمه التي دارت بينهم وكاني واثق
من الاتصال وفي غفله منها ادرت الجهاز ولكن خاب ظني لم يكن هناك اي اتصال .
دردشت معها سالتني عن نزار ان كنت التقته فاجبت بالنفي قلت لها اتصلي به ذهبت
الي التلفون اتصلت القت عليه التحيه قالت له كنت بانتظار مكالمه منك زوجي
يسال عنك تبادلت معه عبارات حب وطلبت منه ان يتصل بها غدا وعادت مفرفشه في
اليوم الثاني تفقدت التسجيل لكي اسمع المكالمه قال لها كنت رائعه قالت له انات
ممتع شديد تبادلا كثير من عبارات الحب وتواعدا ان يلتقيا غدا في منزلهم لان
اهله مسافرين .في المساء اخبرتني زوجتي بانها سوف تذهب غدا الي اخت نزار لعلمها
التام انني لا ارفض ارادت ان تذهب بعلمي واردت ان اكون انا الذي يوصلها
ويسلمها الي حبيبها بيدي لاني اجد فيه متعه شديده قلت لها مافي مشكله وانا سوف
اوصلك حتي باب المنزل ولكني لن ادخل معك حتي تطمئن فقبلت دون تردد وقد انتظرت
الصباح بفارق الصبر وفي الزمن المحدد بينهم خرجنا سويا كانت في قمة الروعه حيث
انني شاركتها في وضع المكياج المناسب في الطريق كنت اداعبها واثيرها بالكلام
وعندما وصلنا ودعتها كان هو في اتتظارها علي احر من الجمر وبعد دخولها تسللت
الي المنزل بهدوء وانا في رغبه شديده واعصابي بايظه رايتهم هي بقميص نوم ملتصق
بجسدها وهو بشورت فقط ضاميها الي صدره يقبل شفيفها وهي تلتصق به اكثر فاكثر
نزلت علي ركبها تحسست زبه اخرجته وبدات تمصه بحنيه ثم زادت سرعتها وشغفها
مصته وهو يدب شعرها وراسها ثم حملها الي سرير وبداء يقبلها في شفيفها ثم
الي لبنها وهي تتاوه بمتعه شديده وانا سيطرت عليا حالة الانوثه زبت في هذا
المشهد الرائع سمعتها تقول له الحسني يانزار الحس عسلي فعلا نزل الي كسها
لحسه لحسا ممتعا وهي تتاوه من شدة المتعه والزوبان وتضغط راسه الي كسها
بشدة ثم تحسست زبه بيدها ثم ادخلته في فمها وبدات تمصه بشقف شديد حتي انتصب
بقوه شديده ثم فتحت رجليها ووضعته في كسها وبدا يضغطه براحه براحه وهي
تتاوه ثم بداء يزيد من سرعته وهي تصرخ بشدة واي واي واي عليا يانزار نيكني
شديد احبك احبك واي عليا وانا حالتي صعبه شديد وهي تردد واي عليا نيكني
شديد شديد واي واي واي اح احي احبك احبك انت حبيبي وهو ينيك بشده يقول
لها انتي حلوه ياشرموطه تقول له انا شرموطك انت بس بحبك بحبك واي واي
احي اه اهه ارتعشت وفي نفس اللحظه طير فيها لبنه ارتاحت وارتاح هو قامت
مسكت زبه وادخلته في فمها مصته بمتعه وشغف نواصل في الجزء الثالث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق