حياة شرموطة -- حافية على جسر المتعة

ترددت كثيرا فى سرد تلك الحكاية والتى القتها على مسامعى جارية من جوارى الليل (شرموطة) وقد ارادت وان اكتبها واسردها فجاءت كالتالى مع تغيير ببعض الاحداث والشخصيات الا انها حقيقة وبلسان بطلتها وقد انزلها على اجزاء نظرا لطولها ولغجدارة احداثها واليوم الحلقة الاولى

حافية على جسر المتعة -- 1

من حوالى خمس سنوات وفى فصل الصيف قمت برحلة سياحية لمعشوقتى مدينة الاسكندرية فهى تدكرنى دوما باسلافى من الرومان والاغريق فى العصور القديمة حيث كانوا يمارسون حياتهم الجنسية بكل اشكال العنف والقسوة على جواريهم ومحظياتهم
بعد ان وضعت اغراضى بالشقة والتى اخترتها وكانت تطل على البحر مباشرة نزلت لاتجول بالمدينة ولكى ابحث عن جارية او محظية تمكث معى الفترة التى ساقضيها بالمدينة ورغم وجود العديد من المحظيات والجاريات هنا بالاسكندرية واللائى يتلهفن حضورى لاحضرهن لشقتى وامارس معهن طقوسى وانيكهن بنكهتى الخاصة لكنى كنت احب كلما نزلت للاسكندرية الا وبحثت عن جارية جديدة اضمها لباقى جارياتى فكنت احب بل واعشق ىجمع الجوارى واحتفظ بهن لامتاعى واشباع رغباتى -- وبالفعل نزلت وادرت محرك سيارتى وانطلقت اتجول بشوارع المدينة والتى احفظها عن ظهر قلب انتهز فرصة تهافت المصيفين على اماكن ****و بعد قضاع يوم ممتع بالبيحر واصبحت الشوارع مليئة بالشراميط والجميلات اللائى يلبسن الملابس المثيرة شبه العارية لاجتداب الشباب لهن والحصول على علاقة عاطفية وحتى لو تطورت هده العلاقة لعلاقة جنسية فهن لايهمهن الى اى مدى تتطور هده العلاقة بل ان الفتيات تحب تطور تلك العلاقة وان تصبح نهايتها هو السرير الدافئ والفراش الساخن فبنات الاسكندرية يتميزن بسخونة شهواتهن واشتعال رغباتهن بسرعة -- وقفت بالسيارة امام ملهى ليلى حيث كانت السيارت تصطف امامه ووجدت مكانا مناسبا لسيارتى ونزلت وتوجهت للملهى حيث رحب بى وحاول بعض الرجال التابعين للملهى ان يدلونى على الطريق للداخل الا انى اوقفتهم باشارة من يدى ليفهموا واننى لااحب ان يوجهنى احد فانا اعرف طريقى جيدا وحتى لو لم اعرفه فان من طبعى روح الاستكشاف والمغامرة وحب المعرفة لكل شئ لكن بداتى ونفسى دخلت الملهى ووجدت طاولة بعيدة جدا فى الخلف حيث لايشغلها لاهى ولا اى طاولة مجاورة لها احد فقد كان رواد هده الاماكن يتهافتون على التواجد بقرب البيست ( المسرح ) ليكونوا بالقرب من قاعة الرقص – اما انا فكنت عكسهم اختار الاماكن الخلفية البعيدة حتى ويظهر لى كل شئ بوضوح اكثر ويظهر لى الجميع فيكون المكانمكشوفا لى بالكامل حيث لايجرى اى حركة او اى تصرف من احد الا ورايته جلست بمكانى وطلبت زجاجة ويسكى من النوع الفاخر فاحضرها لى الساقى واراد ان يصب كاسى الاول منها فاشرت له بيجدى ليفهم وانى استطيع الاعتناء بنفسى وبالفعل تركنى وابتعجد ليعتنى بغيرى وصرت اشرب من خمرى واشعل سجائرى بينما ظهرت الراقصة ببدلتها الشبه عارية وبدات بالرقص وبحركات مثيرة لاثارة الموجودين الدين كانوا يهللون ويصفقون بصوت عالى ويصرخون فى هستيريا باتت وكانهم يتعرضون لنوع من الضغط العصبى وجاءوا لهنا ليفرغوه ويتخلصوا منه كنت اهزا من تصرفاتهم الصبيانية الغبية
مرت ساعه من الزمن وانا جالس اترقب كل الاحداث وكان يفد زوارا جدد من وقت لاخر البعض ياتي بصحبه فتيات والبعض ياتي منفردا وكانت الفتيات في حاله سكر وفقدان للتوازن من اثر الخمر والحشيش وبعد لحظات دامت بعد الساعه من جلوسي نظرت الي الباب الرئيسي للقاعه واذا بشابين يدخلان وبصحبتهما ثلاث فتيات في سن المراهقه جميلات جدا ملفوفات القوام تقدمت هده المجموعه الي الطاوله المقابله للتي اجلس عليها حيث جلس الجميع في شكل دائري موجهون وجوههم الي الحلبه التي عليها الراقصه بينما كنت انا اترقبهن من الخلف وانظر الي اجساد البنات واتمعنها بوضوح بينما حقدت علي هؤلاء الشباب الذين كانوا في مظهر المخنثين وكانوا اشبه لشواذ اوربا .. تعجبت مما اراه كيف لبنات في مثل جمالهن وروعتهن الانثويه الطاغيه ان يخرجون مع مثل هؤلاء وهدا مما اعطاني انطباع ان تلك البنات يمارسن الدعارة أي انهن شراميط بالاجره لانهن لو كانوا غير ذلك لاختاروا ما هم اوسم وارجل من دلك الحثالتين اللدان يرافقهما وبالفعل وضح الامر بعد قليل عندما وضع احد الشباب يده علي ركبه البنت التي بجواره وصار يحشر يده ببطيء بين فخديها وهو يراقب من حوله حتي لا يلمحه احد بينما كانت الفتاه مستسلمه للامر وكان هدا الشي كان من حق هدا الشاب ان يفعله او انه من المؤكد قد دفع لها ثمن هدا والان هو ياخد حق ما دفعه حيث كان كثير من الشباب من هدا النوع الغبي الذي يتفاخر بافعاله امام الاخرين ويعتقد انه بهذا الشكل يكون رجلا كاملا في عيون اصدقائه والذين يعرفهم ولا يدري بان ما يفعله هو من ارخص انواع التباهي الرجولي وانه بهدا الشكل يكون ناقصا في رجولته امام الرجال الحقيقيون التفت الشاب وهو يفعل ما يفعله ليري من يراه ويترقبه واذا بنظره يقع علي وانا اترقبه بحده ووقعت عيونه علي عيوني حيث كنت ارمقه بصمود حتي انه ظهرت عليه ملامح الخجل التي من المفترض انه ليس خجولا ولكن يبدوا ان نظرتي الحاده له اوقعت كل مقومات شخصيته الباقيه في ملامح رجولته التي بدات تتلاشي مع الوقت فادار وجه واخرج يده من كس الفتاه واعتدل في جلسته وكانه لما راني خشي من ان اعاقبه او ان اوبخه علي فعلته هده غبي هدا الشاب الحقير الذي لا يفهم حتي مقومات الرجوله
فقد كنت فقط انظر له كنوع من الاحتقار ونوع من بث الرعب في نفسه ليس من اجل ان اوقفه او امنعه بل فقط من اجل ان ارضي رغبتي في ان اجعله يرهب مني ويخافني وقد نجحت في ذلك فها هو يعتدل في مكانه وجلسته بينما احست الفتاه التي كانت بجواره بما حدث وشعرت بنظراته تلتفت لي وتهرب بسرعه فعرفت الفتاه بحاستها السادسه ان الذي خلفها هو الذي تسبب في كل هدا التغير المفاجيء وخوف صديقها ما هو الا من الذي يجلس خلفها ويبدوا انها ارادت ان تلقي نظره علي هدا السبب القوي الذي تسبب في كل هدا التغير والتحول من صديقها او بمعني اصح من الذي استاجر جسدها في هده الليله الدافئه المقمره بالفعل التفت الفتاه بعيونها الواسعه الجميله وارتمي شعرها الحرير الاسود بسواد الليل علي جانبيها ليظهر نصف وجهها الممضي بالنور الانثوي ونظرت الي نظره هادئه ساكنه
حيث رميتها بنفس النظره الثابته ولكن مع بعض الجديه المرسومه علي جفوني وحده النظره الجاده المبتسمه والتي كنت ارسل لها بها رساله خاصه من رجل اعجبته ملامحها الفاتنه ونظرتها الرائعه
ويبدو انها فهمت نظرتي ولم تستدير بوجهها بل استمرت تنظر لي وكنا وكأننا نلعب لعبه التحدي وهي ان المغلوب في هده اللعبه هو الذي يهرب بنظراته قبل الاخر .. جعلتني هده الفكره ان ابتسم ابتسامه ماكره لانقل لها فكره انني افهم ما تنويه وما يكمن بداخلها ولهدا حركت جفني الاسفل بحركه الضم والفتح لافهمها انني اقول لها بلهجه المحاربين العظماء ( ادا فهى الحرب ) ابتسمت الجميلة ابتسامة رائعة وادارت وجهها فى بطئ وكانها تقول لى بلغة افهمها -- لقد انتصرت ايها المقاتل -- وهنا لم يعد لي سوي شي واحد افكر فيه في ليلتي هده وهو كيف احصل علي هده الفتاه وسوف احصل عليها مهما كلفني الامر هكذا كانت نفسي تحدثني وتعلن التحدي بعد قليل من الوقت والتفكير قامت الفتاه التي بجوار الشاب الاخر واعتدلت في وقفتها بينما اشارت لها فتاتي التي قد راهنت عليها مع تحدي نفسي الداخلي وقامتا الفتاتين متجهتان للخارج ويبدوا انهما كانتا قاصدتان دوره المياه صرت اراقبهما حتي خرجا من القاعه واذا بفتاتي تلف براسها لترميني بنظره صريحه وكانها تطلب مني ان الاحقها وكانت خبرتي بالبنات كبيره حتي دون ان تتكلم افهم ما تعنيه -انتظرت دقيقه ثم ناديت الساقي فجاء مسرعا وطلبت منه ان يجهز فاتوره الحساب حتي اعود وقمت من جلستي واتجهت الي خارج القاعه وكانني كنت اعلم ما سيحدث ولذلك قررت ان انهي حسابي لاكون جاهزا ومستعدا لخوض معركتي وهي الحصول علي هده الفتاه الجميله التي كانت اروعهن واجملهن فتنه ونضاره اتجهت حيث حمامات الرجال مارا بالمكان الخاص بالنساء ورمقتها بعيني وهي تقف علي الباب منتظره صديقتها ان تخرج وكانت هي تعتدل في وقفتها وتخرج منديلا من شنطتها الصغيره ثماخرجت الكارت الشخصي الخاص بي ومددت يدي والقيته بالشنطه التي كانت تفتحها فنظرت لي ونظرت لها وهزت راسها ببطيء لتعلن لي انها فهمت وسوف تتصل بي فاقتربت منها اكثر والي وجهها وقلت هامسا وبطريقه هادئه تبعث الاطمنئنان الي نفسها انا منتظر مكالمتك اليوم لا تخلي اليوم يفوت علينا وينتهي حاولي تتصلي بسرعه في اقرب فرصه كنت اتحدث اليها ب****جة المصريه ولكنها بالطبع لاحظت اختلافا كبيرا في طريقه كلامي وعرفت ويبدوا انها كانت تعرف انني لست من اهل البلد من حيث مظهري وشكلي والان هي عرفت من طريقه لهجتي الغريبه التي كانت بالطبع مهما اتقنتها فهنالك بعض الكلمات او اللحن بالكلام لا يتقنه الا ابن بلدها فابتسمت ابتسامه خفيفه وهي مندهشه لجراءتي وثقتي بنفسي وقالت - يظهر انك متعود تاخد مواعيد كثير من البنات عشان كدا كنت جريء وانتي بتعطيني الكارت بتاعك وكانك واثق انى موافقة فهمست لها بكل ثقة - انا عارف انك موافقة ومش من دلوقت من لحظة ماالتفتى على وانت بالقاعة -- فابتسمت وتبادلنا الابتسام وخرجت وودعتها بغمزه من عيني واتجهت الي القاعه حيث وجدت في استقبالي الساقي وهو يمد لي فاتوره الحساب انتهيت من امر الفاتوره وخرجت علي الفور بعد ان القيت نظره اخيره علي القاعه وكانني اتفقد هدا المكان الذي وجدت فيه صيدي الاول منذ اول يوم نزلت في الاسكندريه
خرجت وركبت سيارتي وانطلقت متجها الي شقتي واعددت كأسا من الخمر وحملت معي الزجاجه واتجهت الي البلكون وجلست وبجوالي الهاتف الجوال وكانت السماء زرقاء تميل الي لون البحر حيث القمر كان ساطعا وكنت اتامله جيدا حتي وضحت لي تفاصيله ومرت ساعه واثنتان وثلاث وهاهي الساعه الان العاشره مساء ولم يدق جرس الهاتف اشتعلت بداخلي الهواجس والغضب فكيف بهذه الفتاه ان تخدعني وكيف لها ان تتاخر بهذا الشكل الا تعرف من انا ؟
وبينما انا شارد فى تفكيرى وادا بالهاتف يرن امسكته ورديت عليه وكانت هى المتكلمة
الو استاد نبيل رديت بهدوء وسكينة وبصوت جاف وحاد ايوه انا نبيل
فقالت – انا ريرى فقت وبطريقة تجاهل تام – ريرى ؟ ريرى مين ؟
فردت بهدوء بعد ان سكتت قليلا – ريرى اللى كلمتها فى الملهى واجديتها البكارت بتاعك
سكت قليلا ثم قلت فى هدوء – اوكى ريرى ازيك ؟ ده انا قلت انك مش هاتتكلمى عشان كده ان نسيتك فسكتت لسكوتى ثم ردت – شكلك زعلان – بس انا لسه دلوقت قدرت اتخلص من اللى كانوا معايا وقدرت اسيبهم وساعدتنى فى كده صاحبتى وده عشان خاطرك وجاى دلوقتى تقول انك نسيتنى - اعترتنى ابتسامة ماكرة لردها ورديت عليها – اوكى ريرى انت فين دلوقت ؟
ردت انا بكلمك من الشارع انا دلوقت فى سان استيفانو على البحر فقلت لها ممكن تجينى دلوقت ؟
فقالت ببطئ وبتفكير اجى فين ؟ انت بتكلمنى منين ؟
فقلت انا بكلمك من شقتى بلوران يعنى بينى وبينك مش اكتر من خمس دقايق بس
فردت بدون تردد – طيب ادينى العنوان فاعطيتها العنوان بالوصفة واسمى ثنائى حتى ادا وصلت للعمارة دلها رجل الامن بالعمارة على شقتى
وما هي الا عشره دقائق وسمعت جرس الباب يدق واذا برجل الامن يقول لي- نبيل بيه فيه ناس بتسال على حضرتك فقلت له وانا اشير لريرى بالدخول – شكرا ولو حد تانمى سال ماتقولشى انى موجود فرد الرجل على الفور – حاضر ياباشا
اغلقت الباب ودخلت ريرى ودعوتها للدخول الي الصالون حيث يطل علي فارندا مطله علي البحر وجلست علي الكرسي ورحت انا واحضرت الكاس التي كنت اشرب منها خمري ومددت يدي بكأس اخري ووضعتها علي الطاوله واحضرت الزجاجه وسكبت من الخمر في الكاس ومددته اليها ثم نظرت لي بنظره ساحره وامسكت الكاس ثم جلست مقابلها علي الكرسي الذي يجاورها بينما هي اعتدلت ووضعت ساق علي ساق مما استفزني هدا الامر كثير ولكن هدا الاستفزاز لم يظهر علي ملامحي فكنت لا احب ان اري أي امراءه او بنت تضع ساق علي ساق امامي لكنى التمست لها العذر لانها لا تعرفني ثم شربت الكاس وافرغته في جوفها والحقتها بغيره وكنا نتجازب اطراف الحديث عن حياتها ومن تكون ومن كان معها و و و و و و و و .................
حتي انتهي الحديث باجابتها علي كل الاستفسارات ثم افرغت لها كاس اخري وانا انظر الي الكاس وهو يمتليء وقلت لها بصيغه السوال ومباشره قولي لي ياريرى انتي شرموطه ؟. يعني انتي تشتغلي كده ؟ثم رفعت عيني من الكاس اليها لاراها تضع راسها علي الارض وكان السوال كان كالصاعقه وقالت في استيحاء واعتراف وصدق ايوه انا شرموطه وبشتغل شرموطه
كلماتها كانت جميله ووقعت علي مسامعي مثل اللحن الجميل احب ان اسمع البنت وهي تقول عن نفسها انها شرموطه فهذا يقلل من شأنها ويرخص من كيانها امامي انزلت ساقها من ساقها وضمت ركبتيها وكانها ارادت ان تقول لنفسها ان لاداعي لان تتعالي امامي فما هي الا شرموطه وجسد للبيع وقفت وجلست علي مسند الكرسي التي تجلس عليه ووضعت ساق علي ساق بحيث يكون موضع قدمي مقابل الي ركبتيها لففت يدي حول عنقها وانا اسالها عندك كام سنة ياريرى ؟
ردت بصوت ضعيف وكانها تخجل من عمرها الصغير عمرى 17 سنة والشهر الجاى اتم 18 سنة فضحكت بصوت عالى مش مهم الشهر الجاى المهم ان عمرك دلوقت 17 سنة وده الاهم
رفعت وجهها نحوي وهي تقول في استغراب -- يعنى العمر ده بيعجبك
صرخت بصوت ضاحك طبعاااااااااااااااا ده احلي عمر للبنت عشان تتناك فيه هههههههه
ثم سكتنا ولم نعلق باي كلمه اخري وكنت قد قطعت هدا السكون وقلت لها بلهجه الامر
قومي اخلعي ملابسك كانت الخمر لعبت في راسها فقامت بطريقه الترنح وكانها غزال يوم مولده يتعلم فنون المشي واعتدلت امامي وبدات في خلع ملابسها ببطيء شديد وانا جالس اراقبها وفي يدي الكاس اشربه واخرج دخان سيجارتي عليها ليرتطم بجسدها العاري تماما خلعت الفتاه ملابسها وصارت عاريه تماما وظهر جسمها كله يشع احمرارا من سخونه الخمر الذي تعمق في داخله وكانت رائعه الجمال ذات قوام رشيق ممتليء ولها نهدين صغيران مكوران برزت حلماتهما للامام من شده الحراره التي علي جسمها ظللت فتره قصيره اتاملها ثم وقفت واتجهت نحوها وصرت امرر يدي علي صدرها وعلي رقبتها ثم التفيت خلفها ومررت يدي علي طيزها وظهرها وظللت اركز علي تفاصيل جسدها من الخلف ثم لاحظت انها بدت ترتبك ولكنها لا تعلم السبب فسالتها
مالك ليه مرتبكة ؟ فقالت بطريقة متقطعة - ماكنتش عارفة انك هتعاملنى كده ومش عارفة ليه نفدت طلبك بسرعة كده فضميتها من الخلف وانا باسالها وليه نفدتيه بسرعة ؟
سكتت ولم ترد ولكنني شعرت انها احبت هدا الامرضميتها الي صدري بزراعي اكثر وبقوه حتي احتكت طيزها بزبي الذي كان يثور من تحت البنطلون وكانه اراد ان يقطعه ليخرج ويفترسها ولكنه ينتظر مني الامر بذلك ضغطت علي بطنها بزراعي بقوه فصرخت صرخه خفيفه فوضعت كفي علي فمها حتي لا تخرج صرخاتها وتصدر صداها علوا مسموعا فهي الان سكرانه ولا تشعر بما تفعله وضممتها الي جسدي بقوه اكثر حتي صارت مثل عصفوه بين براثن اسد يشرع في افتراسها التصقت بها تماما من الخلف احسست بانتفاخ زبي كالعمود ثم مددت يدي لسحابه بنظلوني وفتحته فانطلق الزب الثائر منه للامام منتصبا بقوه فارتطم بطيزها وكانه يبحث عن مكان يدخله استمريت في دك زبي من خلفها فكاد ان يخترق فوهه طيزها فمدت هي كفيها وفتحت بين شطرين طيزها لتبعد الشطرين عن بعضهمها ليسهلا دخول راس زبي في فوهته التي كانت واسعه ويبدوا ان كثير من الازباب دخلته قبل منه دخل الزب مخترق هدا الجوف العميق حتي شهقت هي شهقه الم خفيفه فهمست الي ازنيها التي كانت قريبه من فمي وجعك ياشرموطة ؟ حسيتى بالم ؟
قالت في حاله هيام وتاوهات الم خفيف لكن حلو حلو قوي
قلت لها بطريقه هامسه وفيها حده كلاميه طيزك واسعه يا شرموطه يظهر ان اللي ناكونك من طيزك اكثر من عدد شعر كسك تاوهت بابتسامه خفيفه منهكه كثثثثير قوى انا احب النيك من طيزي لم اعلق علي كلامها وانما ضغطت علي بطنها اكثر لاضمها اكثر لي بينما كنت افك ملابسي واحررها التي كانت تعيق احساسي بملامسها الناعمه اصبحت ملابسي كلها تحت قدمي وصرت عاريا تماما وتاملت الوضع حولي ووجدت انه يجب علي ان اغير هدا المكان فحملتها علي كتفي وكانت رشيقه وخفيفه وشعرت ببطنها الطريه وصدرها المكور يرتطم بظهري وعلي كتفي اشعر بنعومه ورطابه جسدها بينما امسكتها بزراعي من ساقيها وكانت راسها ملقاه خلف ظهري للاسفل واتجهت بها الي غرفتي الاخيره في اخر المنزل حيث كنت انام دخلت الغرفه واقتربت من السرير الكبير وضربتها بكف يدي علي طيزها والقيتها علي السرير علي ظهرها فاستلقت مستسلمه تماما والقت بزراعها للخلف وكانها كانت تريد ان تفهمني انها صارت ملكي وملك امري وان افعل بها ما اشاء دون ان استشيرها وقفت امامها ممسكا زبي بيدي وفتحت ساقيها ورفعتهما وملت عليها بجسدي وغرزت زبي في كسها واحتضنتها وانا اهمس لها في ازنيها بصوت مبحوح يكاد يكون مسموع من الافضل انك لا تقاومي عشان تنعمي بنيك ممتع واذوقك المتعه اللي عمرك ما ذقتيها من قبل سلمي لي جسمك وكيانك يا شرموطه عشان اقدر اشبع منه كل رغباتي
نظرت لي بنظره استعجاب وهي تتاوه وتسمع هده الكلمات التي اثارتها كثيرا ولكنها ارادت ان تجادلني ولكنني وضعت اصبعي علي فهمها لافهمها ان لا وقت للاستفسار وصرت امرر زبي في كسها ببطيء حتي استقر داخله ومررته كثيرا وكثيرا الي ان شعرت بها وهي تنتفض من تحتي وحدث ما كنت اتوقعه لقد انفجر بركان من كسها بسرعه وفي وقت سريع علي عكس اي شرموطه غريب امرها فتحه طيزها واسعه مما يدل علي ممارستها الجنسيه الكثيره وهي الان تهيج بسرعه وكانها اول مره تتناك في حياته لم ادقق كثيرا علي حالتها هده وانتظرت حتي اخرجت كل فيضانها من كسها ثم عاودت وادخلت زبي في كسها مره اخره وصرت اصارعها وامرره كثيرا ثم قلبتها علي ظهرها وفتحت لها طيزها وبللت راس زبي بعد ما وضعت يدي في فمها اخد من لعابها رحيق يطري زبي علي كسها ومررته وحشرته في شرجها بقوه فشهقت شهقه قويه من الوجعه وصرت امرره وامرره بقوه اكثر واكثر ثم اخرجته وتوجهت الي وجهها وحشرته في فمها وامرتها ان تمصه وكانت مبدعه في المص وفنانه في سحبه داخل بلعومها وبعد وقت طال من المص نزلت به علي كسها وصرت احشره كسابق عهده من قبل وبعد صراع دام وقته احسست بقرب شهوتي وخروج مني من زبي فتقدمت الي وجهها مره اخره وقذفته بقوه علي خدودها النضره حتي افرغته كله وصارت تلعقه بفمها وتشربه وتلحسه حتي غسلته كله وشربته الي اخر قطره فيه وقفت واعتدلت ونظرت اليها وهي تهيم في بحر المني وامرتها ان تغتسل وتعود مره اخري لنكمل جلستنا وليلتنا .. وبالفعل راحت وعادت وبدي عليها ان مفعول الخمر قد راح من راسها وكانت قد لفت علي جسمها منشف مما زاد من جمالها وفتنتها وجاذبيتها اشرت لها ان تشغل المسجل علي شريط الرقص البلدي المصري وفعلا شغلته وبدات ترقص وحاولت ان تخلع المنشف عن جسمها ولكني امرتها ان تتوقف وان تترك المنشف عليها فقد كان مثلما وصفته بالنسبه لى بدات تتمايل وترقص في خفه ودلال واثارتني حركاتها فقمت واتجهت لخارج الغرفه وعدت حاملا في يدي سوط غليظا ما ان راته حتي بدأت تبطيء من رقصاتها ثم رفعت السوط لاعلي وانزلته علي الارض فاحدث صوتا مدويا مما جعلها تعود لرقصها مره اخري هاربه من لحظات الزهول الي لحظات العمل الجاد في الرقص ومحاوله اثارتي رفعت السوط وضربتها وهي ترقص علي طيزها ضربه سريعه خاطفه فمالت علي ظهرها بطريقه استعراضيه رهيبه مصحوبه بتأوهه خفيفه وكانها جاريه يجلدها سيدها وتستجيب لجلدته فمالت براسها امامي وكانها تقول لي زدني جلدا يا سيدي ستجدني جاريتك المطيعه احساس لا يوصف شعرته نحوها واحسست ان هذه الفتاه بداخلها جاريه مسخره لطاعه الرجال ويبدوا ان حظي الجميل اوقعني فيها وكأن كل شي كان مخطط له شجعتني تصرفاتها وحركاتها واستجابتها للسوط فصرت اجلدها في كل مكان في جسدها وانا الف حولها في طريقه استعراضيه اناولها بين الحين والاخر بجلدات متفرقه في جسدها كله وكانت استجابتها رهيبه لهذه الجلدات حتي احمر جسدها من كثره الضرب والالم فوقعت بطريقه استعراضيه علي الارض تحت قدمي تبوسها وتتوسلني ان ارحم جسدها مما شجعني ان انهال عليها اكثر بالضربات وكنت كلما ذادت ضرباتي كلما ذادت في استرحامي واستعطافي لها .. ولكنني لم ارحم توسلاتها ابدا جرت الدماء في عروقي وسخنت خلعت بنطلوني بسرعه وهجمت عليها وهي علي الارض وافترستها وكأنني اغتصبها وكانت مستسلمه تماما بين يدي مثل قطه وديعه حشرت زبي في كسها ورفعت ساقيها لأعلي ونزلت بهما علي كتفيها حتي اعتصرت بطنها وثنيت خصرها وصرت احشر زبي في كسها بطريقه ديناميكه وكانني انقر الارض بماكينه ناقره ولكن ليس علي الارض وانما علي جسمها اللين الناعم استمر الوضع كثير من الوقت ولم اغيره وكانت تتنهد بسرعه حتي فاض من كسها فيضانها الغزير فاخرجت زبي منه وبعد ان افرغت مياه شلالاها العذب ادخلته مره اخري لاني هذه الملحمه العنيفه علي نفس الوضع ولكن هذه المره اخرجت زبي من كسها وحشرته في شرجها علي نفس الوضع وفجاءه شعرت باعلان سائلي المنوي ورغبته في الخروج وهنا حشرت زبي اكثر في طيزها حتي اطلقه في احشائها فما اجمل الشعور وانا اري نظرات الشرموطه وهي تستقبل المني في احشائها وبالفعل رايت تلك النظرات والمني يخترقه شرجها كانت نظراتها وكانها طعنت بخنجر في احشائها فأغمضت عيونها لتستقبل هدا الضيف بخيالها .. اعتصرت زبي في شرجها واخرجته مره واحده بسرعه وكانت قد شهقت مثلما تشهق القتيله بعدما تخرج الخنجر من بطنها اعتدلت ووقفت انظر اليها ووضعت قدمي علي وجهها وكانت تبوسها وتقبلها بكل خبره وواقعيه من داخلها هده الشرموطه اثارتني كثيرا يجب ان املكها واضعها علي لائحه جارياتي دخلت الحمام اغتسلت ثم تركتها لتغتسل وعادت بعد ان اغتسلت وارتمت تحت قدمي تطلب مني ان اسمح لها بالعيش معى فتره تواجدي في الاسكندريه وانها ستكون خادمتي المطيعه طوال هده الفتره وكل الفترات التي انزل فيها مصر وانها لن تكلفني شيئا سوي طعامها وحتي لو ما اردت ان اطعمها فهي راضيه بذلك لانها تعتبر نفسها ملكي ومن حقي عليها ان اجوعها حتي الموت لو اردت ذلك نظرت اليها ثم اعلنت لها عن موافقتي بقبولها عندى مرت الايام ونحن علي هدا الحال كل يوم امارس معها كل انواع الجنس بشتي انواعه وكانت تطيعني وتخدمني وتتوسلني ان اذيد من اهانتها وان اهين جسدها التي تشعر انه يستحق هذا كله واكثروفي يوم من الايام كنت قد سافرت الي القاهره التي تبعد عن اسكندريه ساعاتان من الزمن وكنت قد ربطتها وسافرت من الصباح ولم اعد الا في منتصف الليل وجئت وجدتها قد انهارت من الالم والجوع وفككت وثاقها فوقعت علي الارض وكانت قد ظهرت عليها علامات التعب احضرت من المطبخ الطعام وجلست علي كرسي امامها وصرت القي لها قطع اللحم علي الارض لتتناوله مثل الكلبه بفمها وكانت لو مدت يدها وامسكت اللحمه بيدها كنت الحقها بضربه من السوط اللاسع الذي تعرفه جيد ا التهمت الطعام كله واستردت قواها ثم ارادت ان تشرب فسكبت لها الماء علي الارض وصارت تلحسه بفمها وكان هدا المشهد مثيرا جدا حيث اتقنت دور الكلبه وكانها فعلا كلبه حقيقيه رحت الي غرفه الصالون وجلست وامرتها ان تعد لي فنجان من القهوه واحضرته وجلست تحت قدمي كالمعتاد .. واشعلت سيجارتي ونظرت اليها ثم جائني احساس غريب .. احساس بالتطفل والفضول لمعرفه قصه هده الكلبه ولكي اعرف من هي جاريتي وما هي قصتها الحقيقيه التي شعرت انها مليئه بالحكايات الكثيره سالتها وامرتها ان تحكي لي قصتها فوضعت راحه خدها الايمن علي ركبتي وصارت تسرد لي قصتها ......... فقااااااااااااالت
تبداء قصتي عندما كنت في العاشره من العمر وكنت يتيمه الام ولي اخت تصغرني بعام اسمها الهام تعيش عند خالتي في ايطاليا ولي اخ اسمه عادل يعمل في مجال السياحه في الغردقه ولا اراه الا في السنه مره او مرتين وابي كان متزوج بعد وفاه امي بعامين من سيده اسمها نوال كانت تصغره كثيرا في العمر حيث كان هو في الخامسة والاربعين من عمره وهي كانت في الثلاثين من عمرها وكانت علي قدر كبير من الجمال تفوق درجه الوصف توفي ابي وانا في الحادية عشر من عمري واصبحت يتيمه الام والاب ووجدت نفسي اعيش مع زوجه ابي التي كانت في حياته تعاملني مثل ابنتها ولكن سرعان ما تبدلت الاحوال بعد وفاه ابي حيث تغيرت معاملتها لي كثيرا وكانت كثيرا ما تطلب مني اخدمها والبي طلباتها وطلبات المنزل لدرجه انني اهملت دروسي وضعفت درجاتي المدرسيه علي عكس ما كنت عليه في حياه ابى حتى صرت فى الثالثة عشرة من عمرى وفي ليله من ليالي الشتاء كنت انام في غرفتي وكانت الساعه تقترب من منتصف الليل نظرت للساعه ووجدت ان الوقت تاخر علي رجوع زوجه ابي دون حتي ان تتصل وتخبرني مثلما تفعل دائما في حال تاخرها كي تبلغني ان انام وان لا انتظرها ولكن هذه المره لم تفعل وهذا ما ذاد من قلقي وتضارب الافكار في رأسي فانااعرف انها تشرب الخمر وخشيت ان تكون تعرضت لحادث بالسياره اثناء قيادتها خرجت اتجول في انحاء البيت الكبير حتي لا اشعر بالقلق وانظر من الشباك المطل علي البحر حيث كانت شقتنا فاخره وكبيره وتطل علي البحر في منطقه سان ستيفانو وكانت الشقه عباره عن روف كامل من العماره في الدور الاخير حيث لم يكن يجاورنا احد خرجت للبلكون وكان الطقس هاديء علي عكس الايام الاخيره وما هي الا ثواني ونظرت الي الاسفل ورأيت نوال وهي تقوم بركن السياره وتنادي علي عامل الجراج واعطته المفاتيح ليقوم بما يقوم به يوميا دخلت غرفتي حتي لا تراني وتطلب مني أي شي رغم انها ان اردت شيئا فهي لم تتردد في ايقاظي لكي افعله لها مرت لحظات وسمعت صوت المصعد ثم صوت الباب يفتح ويغلق برفق رقدت علي السرير واصطنعت النوم حتي لو دخلت علي قد يرأف لها حال نعاسي وغوصي في النوم مرت اكثر من ساعه ولم يتغير او يتجدد شي او حتي اسمع أي صوت منها مما اثار قلقي عليها ترددت كثيرا للخروج لها لكي اطمئن عليها قد تكون افرطت في الشرب وسقطت من كثرته ولم يدم ترددي طويلا حيث اتخدت القرار سريعا وخرجت بهدوء وسكينه وتجولت في البيت علي اطراف اصابع قدمي ولم اجدها في أي مكان تعودت علي التواجد فيه عندما تعود من الخارج فاقتربت من غرفتها وسمعت صوتا لم افهمه ولم يكن واضحا كل ما وصلني هي اصوات تأوهاتها وكانها تتوجع من شي يؤلمها فسألت نفسي هل تتالم من شي ؟هل تهزي من فرط الخمر ؟ هل هل هل هل ؟ ولم اجد اجابه علي اسألتي فأقتربت باذني اكثر من الباب لعلي اسمع ما يوضح لي الامر ولكن لم يتغير شيئا كان نفس الصوت المنتظم ولكن هناك صوت مذدوج للتنهدات فقد وصل لمسامعي صوت اقل منه قوه وكان اقصر في مداه من تاوهاتها ولكنني لم اجد له تفسيرا
اخدت القرار الاخير الذي لا رجعه فيه وهوان افتح عليها الباب واهم بانقاذها واقدم لها المساعده فلعلها تحتاج للمساعده وبالفعل فتحت الباب دفعه واحده وكان السرير الكبير يتوسط الغرفه الكبيره كان مقابل الباب مباشره وكان هده الصدمه التي لم اتخيلها ولم افهمها
فهاهي نوال زوجة ابي عاريه تماما وهناك رجل ضخم هو ايضا عاريا ملتصقان ببعضهما البعض محتضنان البعض حيث كانت نوال تنام علي ظهرها فاتحه ساقيها ترفعهما لأعلي وكان هدا الضخم يتوسطها ويضمها اليه ويصارعها مثل مصارع الثيران عندما يركب الثور ويحاول الثور ان ينفضه من عليه لم اتردد كثيرا تقدمت اليهم بسرعه وصرت اضرب هدا الوحش واصرخ فيه بصوت عالي طالبه النجده وامنعه من ايذاء زوجه ابي انتفض الرجل من علي جسد نوال وشعرت انني قد تغلبت عليه واني قد قمت بانقاذها فاقتربت اليها ومددت يدي لها محاوله ان اشدها الي خارج الغرفه وخرجت معي وكانها تسايرني وما ان وصلنا الي وسط البيت اوقفتني بيدها وكانها ترفض الهرب معي وانا احاول ان اجرها بيدي ولكنها اوقفتني ثم نظرت اليها وكانت تنظر يمينا وشمالا حتي استقر نظرها الي غرفه الصالون فاخدتني من يدي وادخلتني الصالون وهمست لي في صوت خافت وفيه شي من التحزير قائله : اياكي تطلعي من هنا والا حيكون لكي معايا كلام تاني وحسابك حيكون عسير تعجبت من تصرفها الغريب فقلت: انا خفت عليكي من الراجل ده المتوحش انتي ممكن تطلبي البوليس يجي يقبض عليه قبل ما يحاول يعمل أي حاجه تانيه و ....
قاطعتني قائله في لهجه تهديد اسمعي بقي لما اقولك انتي تقعدي ساكته هنا وانا حاقفل عليكي بالمفتاح واياكي اسمع او حتي اسمع همس انفاسك انتي فااااااااااااااااااهمه
وقبل ان اتكلم أي كلمه خرجت بسرعه وكانها تخاف من ان اهرب منها واغلقت الباب خلفها بالمفتاح وتركتني في الظلام مع حيرتي وتعجباتي وكثره تساؤلاتي التي لم اجد لها اجابه
من هدا الرجل ؟ وما الذي كان يفعله معها ؟ ولو لم يكن يريد ان يؤذيها فلماذا كان يؤلمها ؟
ولماذا كانت تصرخ؟ ولماذا رجعت له وسجنتي في الظلام ؟ لماذا لماذا لماذا ؟
اسئله كثيره لا اجد لها اجابه مر وقت طويل ولم يتجدد شي او تحدث أي تطورات ورأيت خيوط الفجرتتسلل من النافذه الزجاجيه لتطعيني لمسه طمأنينه نظرت من النافذه وكان المنظر ساحرا والامواج العاليه تطارد بعضها البعض مثل افكاري التي كانت تهرول في فضاء من الغموض قطع حبل افكاري صوت الباب وكانت نوال قد فتحته والتفت لها وكانت تلف علي جسمها المنشف الابيض الكبير الذي اعلن بوضوح انها قد اغتسلت وكان شعرها مبتلا ومسدلا علي ظهرها مثل الليل الصافي فقد كانت نوال علي قدر عالي من الجمال والجاذبيه
وقفت نوال واتكأت علي الحائط بجوار الباب ممسكه بمقبض الباب وكانها ارادت ان تقول لي انها اطلقت سراحي وبأمكاني الخروج بحريه ثم ابتسمت ابتسامه لم اراها من قبل ولم افهم محتوياتها ومغزاها واشارت لي باصبعها وهي تقول: تعالي ورايا
لم افكر كثيرا ولم اتردد في المشي ورائها فكان فضولي وتطفلي الذي كان يراودني طول الليل يدفعني للحاق بها لاعرف حقيقه ما حدث بالامس وفي ثواني قليله كنت معها في غرفتها حيث كانت تجلس امام المراه تمشط شعرها وتنظر لي من خلالها وعلي وجهها علامات غريبه مختلطه بالابتسامه والسخريه ثم اتجهت الي سريرها الذي كان وكأنه تعرض لغاره حربيه من كثره ما حال عليه من وضع ارتمت علي بطنها وقالت في صوت دلال ممزوج بالامر: تعالي دلكي لي ظهري
تقدمت نحوها ملبيه طلبها فكانت دائما تطلب مني هدا الطلب وازحت عنها المنشف لاكشف عن ظهرها وبدات امرر اناملي الصغيره علي ظهرها وافركه وادلكه
ثم سمعتها تقول: طبعا انتي اكيد عايزه تعرفي ايه اللي حصل امبارح وايه اللي شفتيه ؟؟؟
لم اعلق او ارد فواصلت كلامها قائله: علي العموم ما تستعجليش كثير حتعرفي كل حاجه لان انتي بعملتك اللي عملتيها ودخولك عليا بدون اذن فتحتي علي نفسك ابواب كثييييييييير
سألتها لكي اعرف معني كلامها: مش فاهمه ؟؟ قصدك ايه ؟؟؟
نوال : قصدي انك يا حلوه يا صغنونه بقي عليكي الطلب ويظهر اني ما كنتش اعرف قيمتك
ريرى : قيمتي ؟ نوال : ايوه قيمتك يا حلوه انتي ما تعرفيش انك جوهره ومحتاجه اللي يصونك ويلمعك وبعدين ي**** للبيع هههههههه ههه ريرى : بيع ؟
نوال : اسمعي انا عايزاكي ما تروحيش المدرسه ريرى : ليه ؟
نوال : من غير ليه انا عايزه كدا ريرى : لكن النهارده عندنا امتحان الشهر ولازم احضره
وقبل ما انهي كلامي اعتدلت ورمتني من علي ظهرها وقالت وهي تجلس علي ركبتها في غضب حيث ظهر جسمها الاعلي كله عاري وقالت وهي تصيح بصوت عالي
: انا قلت ما فيش مدرسه النهارده يعني ما فيش مدرسه انتي فاهمه والا لا ؟
قلت في غضب وبصوت اقل من صوتها علوا: لا مش فاهمه وكمان انا لو ما حضرتش الامتحان حاسقط فيه واجيب درجات وحشه وقبل ما انهي كلامي صفعتني علي وجهي صفعه قويه
: امتحان ايه يا كلبه اللي حتنجحي فيه ما تسقطي والا تتنيلي المهم انك تنجحي في اللي
انا اقولك عليه والدرجات اللي عايزه تجيبيها ابقي جيبيها من مكان تاني انا حابقي اقولك
عليها مفهوم والا لا ؟
لم اجد مفرا من طاعتها فاومت براسي بالايجاب ولكن يبدوا ان هده الحركه الايجابيه لم تشبع رغبتها فلحقتني بصفعه اقوي من الاولي وهي تقول: سمعيني صوتك يا حيوانه
قلت باكيه ودموعي تهرب من عيوني: حاضر حاضر مفهوم مفهوم حاعمل اللي انتي عايزاه
اعتدلت في جلستها وامسكت المنشف وازاحته عن جسمها وقامت من السرير متجهه الي الدولاب وارتدت قميصها النوم واخرجت علبه مستحضراتها واشارت لي ان اتبعها للحمام ورحت ورائها بدون تردد وفتحت علي البانيو المياه الساخنه ثم امرتني بخلع ملابسي ونفذت ما تامرني به بدون أي اعتراض ثم اخدت تنظر لي قائله: تعرفي اني ما كنتش واخده بالي منك انتي فعلا بقيتي عروسه يا بت رغم انك صغيره لكن جسمك جسم فاير ويزغلل العين صحيح ان منير كان معاه حق
لم ارد ولم اعلق وايضا لم اسالها ما تقصد ولا حتي سالتها عن من هو منير بيه اللي تكلمت عنه ولكني شعرت بان شيئا غريبا سيحدث لي ولكني لم اعرفه خلعت ملابسي كلها وصرت عاريه تماما كما ولدتني امي ثم امسكت نوال بانبوبه كريم كبيره وامرتني ان اتقدم نحوها واقف مقابلها علي ركبتي وبدات في اخراج محتويات الانبوب وتضعه علي يدها وتدعك به جسمي ابتداء من الكتفين نزولا للاسفل حتي وضعته علي جسمي كله ولم تترك أي مكان في جسمي الا ووضعت فيه الكريم حتي في اماكني الحساسه وامرتني ان لا المس أي موضع للكريم وان انتظر واتسمر في مكاني دون أي حركه حتي تامرني بالجديد مرت دقائق كثيره ثم امرتني ان انزل الي البانيو بكامل جسمي دون رأسي وفعلت ما طلبته ومدت يدها وصارت تفرك جسمي كله وكانها تزيح عنه اثار الكريم ثم غسلتني جيدا بالشامبو واخرجتني ونشفتني واتجهت بي الي غرفتها واوقفتني امام المراه فنظرت الي جسمي كله واكتشفت انه صار اكثر نصوعا ونعومه وفهمت ان هدا الكريم ما هو الا مزيل للشعر رغم ان جسمي ما كان يظهر منه شعر كثيف او بمعني اصح كانت مسماتي صغيره وتكاد الشعيرات غير واضحه اخدت نوال تنشف لي جسمي من البلل وتضع يدها علي اجزاء حساسه في جسمي من الاسفل وتتلمس كسي وبظري وهي تنظر لي في المراه
وتقول في ابتسامه خبيثه: مش حاسه بحاجه هنا ؟ ريرى : حاجه زي ايه ؟
نوال : حاجه حلوه يعني مش حاسه باي حاجه حلوه وانا بحسس بايدي هنا ؟
ريرى : لا بس حسه بزغزه خفيفه نواال : معلش هي بتبداء كدا بزغزه وبعدين بتبقي زغلله هههه
وقفت نوال ومدت يدها للسشوار وبدات في تمشيط شعري وتجفيفه ثم اخرجت ماكينه لنزع الشعر من الوجه وبدات في ازالته حتي اصبح وجهي ناصعا مشرقا اكثر من الاول وبدون أي مبالغه او نكران لذلك فقد اعجبني ما صرت عليه وتمنيت ان افعل هذا دأئما وكان هناك غريزه انثويه تحركت داخلي محبه للتزين مدت نوال يدها لزجاجه العطر وعطرت جسمي ثم مدت يدها واخرجت زجاجه صغيره جدا ووضعت منها قطرات علي كف يدها وقربتها لانفي وقالت في دلال
: شمي كدا وقولي لي ايه رايك في البرفان ده ؟
وشممت منه شمات متواصله وكنت اخر ما اتذكره انني قلت له ان رائحته عطره وجميله وبعدها لا اذكرشيئا علي الاطلاق الا وانا علي سريري غارقه في نوم عميق لافتح عيني علي زوجه ابي وهي تقول لي: ريرى اصحي بقي الساعه بقت 2 الظهر كفايه نوم عشان النهارده عندنا شغل كثير يلا قومي ريرى : انا نمت كل ده ؟؟ نوال : طبعا هو انتي حاسه بحاجه
نظرت لنفسي ووجدتني عاريه مثلما كنت عليه اخر مره وكذلك جسمي كان ناعما وملمسه رطب وناعم وهذا هو ما اعطاني انطباع انني لم اكن احلم ولكن ما كان يذيد علي ما انا كنت عليه هذا الوجع الخفيف الذي اشعر به في كسي ولم اعرف سببه فسألتها: طنط نوال ... انا حاسه بحاجه توجعني هنا نوال : هههههههه معلش ده بس اثر الحاله الجديده والوضع الجديد بتاعك
وتركتني دون ان تفسر لي الامر غير انا قالت في لهجه جاده: يلا قومي واستحمي وجهزي نفسك عشان عندنا ضيوف جايين النهارده عشان يحضروا عيد ميلادك
ريرى : عيد ميلادي لسه امامه اكثر من شهرين
نوال : عيد ميلاد اللي بعد شهرين ده عيد مولدك .. لكن النهارده عيد ميلاد جسمك
وخرجت وانا في حاله من الذهول وعدم الفهم ما ذا تقصد بكلامها
استحممت واغتسلت جيدا وارتديت بيجامتي الزرقاء الحريريه وخرجت للصاله ووجدت طنط نوال تجلس علي الكرسي امام التليفزيون وكان بجوارها كلبي الوولف توسكا الذي ما ان راني حتي هرع لي يداعبني براسه يلاعبني حتي رتبت علي راسه واخذته معي وجلست بجوار نوال التي نظرت لي وتفحصتني جيدا من فوقي لتحتي وقالت لي: ايه الجمال ده كله .. بس مش عيب بعد ما انعم لكي جسمك تخبيه بالشكل ده تحت البيجامه
ريرى : اصلي حاسه بسقعه لان الجو برد جدا اشغل الدفايه ؟ نوال : لااااااااا
سكتت ولم اعلق وجلست اشاهد التليفزيون وبعد قليل غيرت نوال علي القناه التي كنا نشاهدها ثم اخذت تبحث وتقلب في القنوات حتي استقرت علي قناه تركيه ورأيت مشهد كنت اول مره اراه في حياتي انها فتاه عاريه ويحتضنها رجل ويقلبها يمينا وشمالا ثم تعتدل وتجلس علي ركبتها وتمسك بعامود يخرج من الرجل من تحت بطنه بقليل .. تسائلت تري ما هو هدا العضو في الرجل وكيف لا يظهر عليه واذا كان لديه مثل هدا الشي في جسمه فلماذا لا اراه من قبل في كل الرجال اللذين اراهم بالشارع فان مثل هذا العمود المنتصب لابد ان يكون واضحا علي الرجل حتي وهو مرتدي ملابسه ولماذا يفعل هذا الرجل ما يفعله مع هذه الفتاه ؟ اسئله كثيره لا اجابه لها
التفت لنوال وانا في حاله ذهول واستعجاب وسألتها قائله: هو الراجل ده بيعمل ايه في البنت دي ؟؟ وليه قالع هدومه ؟؟ وايه اللي طالع منه ده ؟؟ نوال : ههههههههههه كل دي اسئله عايزه تعرفيها مره واحده ؟؟ لا لا لالالالالالا ريرى : حابه اعرف
نوال : شوفي يا ريرى كل اللي انتي شايفاه ده حيحصل معاكي اذا ما كانش دلوقت يبقي لما تتجوزي ريرى : يعني اللي بيحصل ده هو الجواز ؟ نوال : براااااااااافو عليكي
ريرى : يعني الاتنين دول متجوزين ؟ نوال : هههههههههههههه لا مش متجوزين بس ممكن يعملوا كدا في اي وقت ريرى : وحيستفادوا ايه لما يعملوا كدا ؟
نوال : حيتمتعوا ويحسوا بنشوه حلوه في جسمهمد ريرى : ازاي يعني ؟؟؟
نظرت لي نوال وكانها لم تريد ان تجاوبني علي كل اسئلتي رغم اني شعرت انها تعرف كل الاجابات ولكن شي ما منعها من ان تجاوبني شي جعلها تؤجل الاجابه عن اسئلتي نقلت عيوني الي الشاشه ودققت النظر لعلي احاول اعرف ما يجري وما هي الا دقائق ودق جرس الباب امرتني نوال ان افتح الباب وبسرعه ولكنني احسست انني لا اريد ان اترك هده الشاشه فقد بدات اشعر بشيء غريب يتسرب لجسدي ولكني لا افهم تفسيره: رحت وفتحت الباب وكان منير الدى كان يفترس نوال بالامس وسمعت صوت نوال : ادخل يا منير انا هنا في الهول تعالي
دخل منير متجها اللي وسط البيت والقي التحيه علي نوال بعد ان قبلها علي خدها وجلس بجوارها اما انا ذهبت الي غرفتي محاوله الاختباء منه لانني اخاف منه واخاف من ملامحه فقد كان صاحب ملامح جافه وخشنه رغم انه وسيم وجميل الطلعه ولكن هناك شي غريب احسه عندما اراه احس بالرعب منه ويرتعش جسدي في وجوده جلست في غرفتي امام الكمبيوتر واذا بالباب يفتح واعتقدت انها نوال ولكني شعرت بانفاس غريبه من خلفي وماان التفت وجدته هو انه هو هذا الوحش المفترس من اتي به الي هنا ولماذا ؟ واين نوال وكيف سمحت له بذلك وكيف لم تمنعه وقفت مبتعده عنه هاربه الي الحائط الجانبي للغرفه وكأنني احاول الخروج من الحائط للهرب منه نظر لي وهو مبتسما ونادي بصوت عالى : نواااااااااااال
جائت نوال ودخلت الغرفه ورأتني واقتربت مني وهي تقول: مالك في ايه ؟؟ واقفه كدا ليه ؟؟
منير : خايفه مني يا ستي تصوري
نوال : خايفه ؟؟؟ هههههههههههههههه
 ثم مدت يدها لتمسك بيدي وتاخدني الي منير الذي كان يجلس علي طرف السرير ينظر لي ولكل مكان في جسمي واوقفتني امامه وهي وقفت خلفي ممسكه بكتفي بكلتا وصارت تفركهم وكأنها تحاول ان تنومني تنويم مغنطيسي اصبحت عيني في عين منير مقابله له تماما ينظر لي وانظر له وبعد قليل امسكت نوال بطرف جاكيت البيجامه من اعلي ابتداء من الياقه وبدات في فك اول زرار علوي نزولا الي تحت بالترتيب حتي فتحت اخر زرار فرفعت كف يديها الاثنتين وحشرتهما في نهداي وصارت تمسك بهما وتضغط عليها برفق ثم امسكت بطرف جاكيت البيجامه وخلعته عن كتفي حتي تمكنت من سحبه من علي جسدي وصرت عاريه في الجزء العلوي من جسمي ويظهر نهداي مقابل لوجه منير الذي لم يزيح ناظره او وجهه عني وانا اقف متجمده في مكاني وكأني اصبحت صنما لا حراك لي ولا اعرف ما سبب تجمدي هل هو استسلام للامر ام انه رغبه مني في الدخول الي هدا العالم الغريب ربما اعرف ما يحتويه من اسرار
وبينما تتصارع افكاري واحاسيسي في وضعي هدا تحركت يد منير لتمسك بثدي الشمال وشعرت باحساس غريب اول مره اشعره احساس لا اعرف وصف له بينما شعرت بأن جسمي بداء تتسرب له رعشه صغيره وشعرت بوجع خفيف في بطني وكانني مرعوبه ومستمتعه من شي لا اعرفه ويبدوا ان ما اشعر به هو اختلاط الرعب والرعشه والمتعه والخوف احاسيس كثيره لا اعرف تفسير لها وكأنني لا اريد ان اعرف واظل في هدا الغموض الذي يثيريني
بدا جسمي يزوب بين ايدي منير ونوال وظللت متبلده ومتجمده لا يخرج مني اي تصرف ينم علي رفضي او شجوبي تسرب كف منير الايمن ونزل به الي وسطي وامسك ببنطلون البيجامه وساعدته في ذلك نوال التي كانت تقف خلفي ونزلت ايضا بيدها الاثنين وكانها تساعده في عمله حتي وقع البنطلون علي الارض ملتصقا به كلوتي الحريري الصغير الضيق ولا اعرف كيف تمكنت نوال من ان تنزل الاثنين سويا في خطفه واحده وسريعه وكأنها متمرنه ومتمرسه علي ذلك
رفعت نوال يدها متسحبه الي جسدي متجهه الي خصري وصدري حتي وصلتت لرقبتي وصارت تدلكها بلطف ثم اقتربت الي اذني هامسه: حاسه بايه يا حلوه ؟
لم ارد عليها فلم يعد بداخلي اي معني للكلمات وفقدت اي طريقه لتجميع الحروف بل اعتقد اني فقدت النطق او الاحساس بالنطق وكأنها احست بذلك فأجابت علي السؤال بطريقه الانتظار مني بالرد اما بالنعم او لا فقالت: حاسه ان جسمك بيتسحب منك وان في حاجه حلوه في كسك وممتعه
اومأت برأسي بالايجاب رغم انني اول مره اسمع فيها كلمه كسي رغم اني اعرف معني هده الكلمه او قد اكون لدي بعض المعلومات عنها ولكنها ليست بالكافيه رغم انني املك هذا العضو الحساس الا انني دائما كنت متحفظه عن التكلم عنه حتي انني لا اجروء علي الحديث عنه مع صديقاتي المقربات لي رغم بلوغي سن 12 عاما الا اني لا اعرف الكثير عن الجنس مثل باقي صديقاتي
وقف منير معتدلا امامي بينما كانت نوال تمارس بيدها علي جسمي جميع انواع الحس الحركي في كل مكان في جسمي دون ان ترحم براءته وقف منير وبداء في خلع ملابسه حتي اصبح عاريا تماما وظهر امامي هدا العضو الكبير الذي رايته في الفيلم التركي وعرفت ان الرجال كلهم يملكون مثله وانه دائما ما يكون صغيرا في مكانه وينتصب فجاءه ويتمدد وكأن قدره خفيه قد نفخته ومددته الي درجه النتصاب ولكني لم اكن اعرف ما هي هده القوه
اقترب منير مني اكثر فأكثر وشعرت بيد نوال الاثنتين التان كانتا مستقرتان علي كتفي شعرت بهما يثقلان علي كتفي وكأنهما يحاولان اهباطي علي الارض للجلوس علي ركبتي ودون اي تردد عرف جسمي هدا الامر ونفذه بسرعه وايجابيه وكأنه يعرف في لغه الايادي نزلت علي ركبتي واصبح وجهي مقابل مباشره لهذا العضو الكبير وصرت انظر له دون ان اعرف ما هي الخطوه الاخري المطلوبه مني فمالت علي نوال وقالت في همس: عارفه ايه ده ؟؟؟
لم ارد كالمعتاد بسبب هروب الانفاس مني وتصاعد بطني المتكاثف هبوطا وصعودا فسارعت نوال بتكمله كلامها تقول: ده بقي اسمه زبر ده زبر الراجل اللي كل البنات تحبه وتموت فيه وما تقدرش تعيش من غيره لانه هو اللي بينعنشهن
ثم امسكت بشعري الطليق ولفته في يدها ودفعت راسي نحو الزبر الضخم الذي عرفت اسمه للتو وقالت في طريقه الامر: افتحي فمك ومصيه زي ما بتمصي اي مصاصه يا حلوه يا صغيره
لم افتح فمي والسبب ليس الرفض وانما الذهول من المفاجئه فكيف اضع هدا الزبر في فمي وكيف لي ان اتحمله او ان اتعامل معه احست نوال بي واحست ببطئ تصرفاتي فمدت يدها اليمني لفك فمي وبطريقه ما حشرت اصبعيها الاثنين بين خدي وتلقائيا فتحت فمي ثم حشرت اصبعها الاثنين في فمي وقالت: مصيه يا ريرى زي ما بتمصي صوابعي دلوقت دي بسيطه اوي
واخرجت اصابعها وامسكت زبر منير وقربته لفتحه فمي وحشرته فيه ثم امسكت رأسي بقبضه يدها فتملكت علي رأسي وحشرت راسي تجاه الزبر فأنحشر كله في فمي وبدأت تدفع راسي تجاهه وتخرجه وتعود به للوراء ثم تحشره مره اخري تكرارا وتكرارا حتي شعرت برأس هدا الزبر انحشر في حلقي فأمسكت براسي تضغط عليه بقوه حتي لا اخرج الزبر من فمي واحسست ان انفاسي قد اختنقت وكدت ان افقد الوعي واحمر عيناي ودمعت من شده الوجع في حلقي وكأنني غرقت في مياه عميقه وانقطعت انفاسي وبعد لحظات مرت مثل دهر كامل اخرجت نوال الزبر من فمي بحركه صغيره وهي انها ارجعت رأسي للوراء بعد ان شدتها بيدها
وهنا ادركت مدي الخطر الذي يلاحقني وعرفت انني ان لما اتخلص من هدا الوضع وان افيق منه سوف اظل العمر كله اسيره هده الالاعيب الشيطانيه تحت امره نوال ومنير
وبسرعه وبدون تردد تجمعت كل قواي وانفلتت من يد نوال وهربت من بينها هي ومنير وخرجت للصاله متجهه الي اي ملجاء اختبيء فيه حتي وجدت الحمام ملجا فهرعت اليه واغلقته علي بسرعه وبعد قليل وبعد ان استجمعت انفاسي واستندت علي الباب بظهري العاري سمعت صوت طرقات الباب وصوت نوال وهي تكلمني بطريقه الهمس: ريرى افتحي يا حبيبتي ما تخافيش خلاص مافيش حاجه حتحصل بس افتحي عشان اطمن عليكي
ريرى:عايزه ايه ؟ انا مش حاقدر اخرج الا لما الراجل ده يخرج من البيت
نوال : طيب حاضر حيخرج بس انتي اخرجي عشان اطمن عليكي
ريرى:لازم الاول اتأكد انه خرج
نوال : وحتتأكدي ازاي ؟
ريرى:اشوفه وهو بيركب العربيه بتاعته من شباك الحمام
نوال : طيب حاضر .. بس توعديني انك تخرجي بعد ما تشوفيه
ريرى:ايوه اوعدك
نوال : طيب استني شويه
احسست وسمعت صوت نوال يبتعد وبعد لحظات سمعت صوت الباب الخارجي للبيت يغلق وبعد لحظات اخري جاءت لتبلغني ان منير نزل وخرج من البيت ويمكنني التأكد من ذلك من شباك الحمام وبالفعل رحت للشباك ونظرت من خلاله وبعد برهه من الزمن رايت منير متجها الي سيارته وهو ينظر الي اعلي وينظر لي نظرات كلها غضب وركب سيارته وانطلق بسرعه محدثه صوت عالا وكأنه اعلن عن غضبه واراد ان يبلغني شده غضبه بهدا الصوت العالي
سمعت صوت نوال وهي تقول: ريرى:انتي قلتي لي انك حتخرجي لما يخرج هو وانا كنت عند وعدي ريرى : فعلا لحظه واحده انا خارجه دلوقت
بحثت يمينا ويسارا عن شي يستر جسمي والفه عليه فلم اعد اتحمل ان تراني هده الشريره وانا عاريه وبالفعل وقعت يداي علي منشفه مسكته ولففته علي جسمي ولكنه لم يكن كافي للغرض بينما كانت كفاي واعلي صدري مكشوف ولا يصل حتي الا تحت كسي بقليل ولكنه علي الاقل كان يحمي نصف جسمي وهدا ما اعطاني بعض الطمائنيه
خرجت من الحمام لاجد نوال تقف منتظراني تقدمت نحوها خطوتين ومدت يدها لي مشيره بذلك انها تعاهدني بعهد جديد عهد ملي بالامان والاطمئنان فمديت يدي لها وسحبتني من يدي متجهه لغرفتها البحريه الكبيره رحت معها وانا في حاله استرخاء وراحه وشعور بالانتصار بعدما طردت هدا الوحش منير شعرت ان نوال اصبحت تخافني وها انا في الموقف القوي وكأنه شعورا جميلا ان اكون انا سيده الموقف وليست هي دخلت الغرفه وتقدمت نوال امامي وجلست علي السرير وطلبت مني ان اجلس جوارها وجلست بجوارها واقتربت مني اكثر ثم وضعت يدها علي كتفي وهي تقول
: قولي لي يا ريهام ... انتي خايفه مني ؟
ريرى ابدا بس مستغربه من تصرفاتك معايا نوال : يعني ايه مستغربه ؟ انتي حاسه اني اللي بعمله شي غريب ريرى : ايوه فاقتربت اكثر مني وهي تقول بطريقه كلها جديه
: شوفي يا شاطرة انا لما خليت منير ينزل ده ما كنش معناه ان اللي انتي عملتيه خوفني
او اني سمعت كل*** وقبلت تهديدك وتصرفك بالعكس اللي انتي عملتيه خلاني افكر في
وسيله تانيه عشان اقدر احكمك كويس ريرى : قصدك ايه ؟؟
وقفت واستدارت حولي ثم فجاءه امسكت بيدي ولفتهم خلف ظهري بطريقه سريعه ووضعت في معصم يدي اساور حديديه واحكمت عليهم بقوه وكانها قبضت علي مثلما يفعلون في الافلام الامريكيه عندما يقبض الشرطي علي المجرم ويفاجئه بالاساور الحديديه ويحكم قبضته عليه
وهنا عادت مره اخري لتقابلني وجها لوجه وقد ارتسمت علي ملامحها ووجهها علامات الغضب والعنف وكان هدا الوجه اول مره اراه عليها كان مخيفا جدا رفعت يدها الي اعلي ونزلت بكف يدها علي وجهي لتصفعني صفعه قويه كادت ان توقعني ارضا ثم لحقتها بصفعه اخري علي الخد الاخر ثم عادت مره اخر للاول وهكذا توالت الضربات الاولي علي وجهي دون ان تتركي لي مساحه للصراخ او الاعتراض وبعد ان ملت من ضرب وجهي بالكفوف شدتني من شعري وجرتني الي وسط الغرفه والقت بي علي الارض وهي تقول صارخه بصوت تهديدي وعالي
: انا بقي حأربيكي يا شرموطه يا بنت الكلب وحاعلمك يعني ايه تبقي تحت طوعي
طول العمر يا حيوانه يا كلبه
ارتميت ألملم جسدي وامسح خدي علي كتفي لعله يخفف من الام الضربات والصفعات الساخنه التي اشعلت فيهما ***** وقبل ان حتي ان اكمل تخفيفي لالامي رايتها تأتي متجهه لي وهي تحمل بيدها حبلا طويلا وامسكت بيدي من خلفي وفتحت الاساور الحديديه وحكمت مسكتها بيدها حتي لا افلت يدي ووضعت يدي الاثنين علي بطني وضغطت عليهما واغلقت عليهما الاساور ثم ربطت الحبل بين السلسله الصغيره التي تربط بين المعصمين واحكمت ربتطه جيدا ثم احضرت طاوله ووضعتها في منتصف الغرفه وركبت عليها ووقفت وامسكت الحبل وعلقته بالحلقه الحديديه المتدليه من السقف لتشارك سلسله النجفه فيها وتدلي طرف الحبل من الجهه الاخر وانزلته وهي تنزل عن الطاوله لتهبط علي الارض بامان وتتقدم لي لتقابلني بالنظر لي وجها لوجه وهي ممسكه بطرف الحبل المرتخي المتصل بمعصمي ومنه للحلقه التي بالسقف ومنه ليدها وفجاءه شدت الحبل اكثر واكثر
وكلما شدت الحبل كلما ارتفعت يدي وزراعي لاعلي ثم رفعته اكثر لتشده اكثر واكثر حتي سحبت جسمي بشده وشعرت ان قدمي كادت تترك الارض وتودعها لترتفع عن سطحها ولكن قدمي تركت الامر لاصابعها تكاد تلمس الارض تقدمت نوال خطوات معدوده ناحيه السرير وامسكت بطرف الحبل لتربطه علي شدته المحكمه علي طرف السرير حتي تحكم ربطتي وتشل من حركتي عادت وتقدمت نحوي وقربت وجهها لوجهي وهي تقول في حده وصيغه غضب وتهديد
: عارفه حاعمل ايه فيكي النهارده ؟؟
قلت لها وانا ارتعش من الخوف: ارجوكي يا طنط اناخلاص مش حاعصي اوامرك وحاكون تحت امرك دايما بس ارحميني
نوال : ارحمك ؟ ههههههههههه الرحمه دي كلمه كبيره انا ما اعرفهاش
ريرى : انا ما اقدرش استحمل كل ده حرام عليكي انتي بتعملي كدا ليه ؟
نوال : حتعرفي انا بعمل كدا ليه لكن كل شي بأوانه
وتركتني وراحت وفتحت دولابها واخرجت منه صندوق كبير مرصع بالحديد يشبه لصناديق القراصنه والبحاره في قصص المغامرات القديمه ووضعت الصندوق علي الارض وفتحت بابه البيضاوي الذي كان عباره عن رف كامل مليء بانواع من الاسواط والكرابيج الغليظه والرفيعه وكان بالصندوق اشياء كثيره لم اراها جيدا لانها كانت متراكمه علي عكس رف باب الصندوق
امسكت نوال بكرباج اسود له مقبض غليظ مرصع بالحديد ويتدلي منه كثير من السيور الجلديه السوداء الملساء حيث كان اشبه بزيل الحصان والفرق بينهما ان زيل الحصان شعيراته رفيعه علي عكس هدا .. امسكت نوال بالكرباج وتقدمت نحوي وقالت: شوفي بقي يا شرموطه انا حاضربك عشرين جلده وكل جلده مش عايزه اسمع صوتك والجلده اللي اسمع فيها صوتك مش حتتحسب في العد اتفقنا يا شرموطه
اومأت براسي محاوله مني ارضائها لعلها ترحم ضعفي وقله حيلتي وبنظره خاطفه منها علي جسمي كله تتأمله من تحته لفوقه وكأنها تحاول دراسه معالم جسدي لتقسم عليه الضربات
وبسرعه عرفت استراتيجياتها وبدأت برفع كرباجها لاعلي ونزلت به بقوه لتعلن اول ضربه علي جسمي وكانت من نصيب بطني لتسقط خيوط هدا الكرباج بدايه من يسار خصري لتحوطه وتهرب به علي بطني لتترك علامه خطيه اشاره ببدايه اول الم يلمسه ويحسه جسدي ولكن هل اول الم يمكنني ان اكتم صراخه او امنع جسدي من التعبير عنه بالطبع لافكانت هناك صرخه قويه تخرج من جوفي متحديه اي انذار او تهديد بكتمانها نزلت نوال بكرباجها علي وامسكته بيدها وهي تنظر لي بابتسامه خبيثه قائله: ماشي يا عسل يا حلوه دي اول ضربه مش محسوبه لما نشوف التانيه حتعملي فيها ايه ابقي اصرخي كمان عشان القعده تطول
ورفعت كرباجها لاعلي علي نفس الاتجاه وكانها ارادت تعيد السيناريو من جديد وبنفس القوه ان لم تكون اقوي نزلت الضربه الثانيه محدثه صوتا مدويا ولكن هده المره كانت صرخاتي العاليه قويه ولكنها لم تخرج من احشائي فقد ابتلعتها وخرج بدلا عنها انفاس قويه من صدري وتنهدات متواصله وكأنني بتلك الانفاس احاول تخفيف وتبريد نار الضربات هللت نوال بصوت استعراضي وهي تلوح بكرباجها يمينا ويسارا في الهواء وكانها تحتفل بارضاء غرورها وهي تقول
: برافووووووووو يا متناكه برااااااااااافو كدا تتحسب ضربه يلا شدي حيلك فاضل 19 ضربه وتخلصي من العزاب ده
وتوالت الضربات ما بين بطني وصدري الثانيه والثالثه والرابعه والخامسه حتي وصلت للعاشره التي قسمت بها ما بين صدري وبطني بطريقه رأسيا من اعلي الي اسفل
وكتمت توجعاتي واحكمت اغلاق فمي وشعرت ان الالم بدأء يتسرب لجسمي كله بل والي روحي وكياني وبعد ان انهت الضربه العاشره اخرجت انفاسي التي تصارعت داخلي معلنه شده الالم والوجيعه وخرجت تلك الانفاس كبركان من فمي وتنهدات قويه متصاعده وانتفض جسدي كله وارتعش محاولا ان يبحث عن طريقه لاطفاء الالم ولكن يبدو ان الطريقه الوحيده هي ان ازرف الدموع من عيوني وان اعلن واعترف بقوه الضربات بالبكاء والدموع الغزيره
رات نوال هذه الدموع التي نزلت علي خدي وانهمرت علي صدري وببلته راتها نوال وابتهجت اكثر واكثر وهي تقول: ايه الجمال ده كله ... ايه الحلاوه دي .. احب دموع الالم لما تنزل من عيونك زي شلال ارتوي به ارويني كمان وكمان
ورفعت كرباجها ولفت بطريقه استعراضيه خلفي ويبدوا ان هده المره ارادت ان تغير منطقه الحرب التي اعلنتها علي جسدي فانهالت بالضربات وقسمتها علي ظهري ثم نزلت بها علي طيزي فاهتز جسدي كله وارتعش فكانت لسعاتها مثل سيف حاد يقطع هده اللحمه الطريه التي خلفي والتي ما كنت اشعر بها ابدا طوال حياتي ولم اتزمر منها او اشتكي منها ابدا . هاهي اليوم تقول لي ان يمكنها ان تحس بالالم ويمكنها ان تشعر وتحس وليس كما اعتقدت طوال عمري
انهت نوال ضرباتها دون ان تسمع مني صرخه غير ما سمعتها في الضربه الاولي الغير محسوبه --- هكذا كانت اول بدايه لي مع الالم واول شعور لي به حيث لم اكن اعرفه من قبل ولكن هل الالم الذي اشعر به له علاقه بمتعه نوال ؟ هل نوال تستمد متعتها من الامي ؟؟ ام هي فقط تلقني درسا حتي اصغي وارضخ لاوامرها طول العمر اقتربت مني وهي تقول: ايه رايك بقي يا حلوه ؟حسيتي بحاجه امتزجت كلماتي بالبكاء والرعشه والخوف: ايوه حسيت بوجع جامد
نوال : برااااااافو .. وده المطلوب ريرى : طنط نوال
وقبل ان انهي كلمتي صفعتني علي وجهي وهي تقول: من هنا ورايح تقولي لي يا ستي .. انا سيدتك وانتي كلبتي مفهوووم ؟؟رفعت وجهي لها وانا اشعر بالزل والاهانه: مفهوم مفهوم يا ستي
نوال : كنتي عايزه تقولي ايه يا حيوانه ريرى : عايزه اعرف انتي بتعملي كدا فيا ليه ؟
نوال : اقولك انا بعمل فيكي كدا ليه اولا عشان تعرفي ان عقابي مش بسيط وان الكلبه
اللي ما تسمعش الكلام حيكون مصيرها ايه الحاجه التانيه عشان انا بتمتع كدا وانتي
كلبتي وخدامتي ولازم تمتعيني عشان انا ستك ومولاتك
ريرى : انا تحت امرك .. ومش حاعمل حاجه تزعلك ابدا
نوال : برافو انا كنت عارفه انك حتفهمي الدرس بسرعه ريرى : طيب فكيني ارجوكي
نوال : ههههههههههههههههههههه لسه بدري يا شرموطه علي الفك
وراحت للصندوق واحضرت شيئا كبيرا كان اشبه بذلك العضو الكبير الذي يملكه منير والتي قالت لي نوال انه الزبر وتقدمت نوحي ولفت خلفي وبدأت بوضع هدا الشي في طيزي وتحاول ان تحشره في شرجي وانا اصرخ من الالم واتلوي وكان من الصعب دخوله بسهوله فقربته لفمي وامرتني ان العقه بفمي ولعابي وفعلت ثم عادت به مره اخري لطيزي ويبدوا ان لعابي سهل بعض الشي عمليه اختراقه ورويدا رويدا بدا في الدخول تدريجيا وانا اتألم من شده الوجع حتي استقر كله في شرجي واحسست به يصطدم بأحشائى الداخليه وفجاء حدث شي لم اتوقعه اهتزت له اطرافي وكل بدني وجسمي شي تحرك وكانه صاعقه لا بل هي عاصفه او زوبعه تهز الدنيا من تحتي هدا الزبر الضخم بداء في الاهتزاز بقوه وهو محشور داخلي وكانه متصل بتيار كهربائي بداء جسمي ينتفض ويهتز من جراء اهتزازاته وبدات اشعر بحاله من الاغماء وحاله من فقدان توازني والقيت حملي علي الحبل المعلقه به ليسقط جسدي ويتدلي وكانني صرت لحما زبيحا في سلخانه اللحوم
وفجاءه بدات اشعر بشي غريب احساس خفي لم يسبق ان شعرته من قبل هدا الاحساس بداء يتسرب الي جسدي ببطيء كأنه لص متلصص احساس جميل ورعشه حلوه احببتها واحبها جسمي ما هي هده الاحاسيس الجديده التي تخترق عالم جسدي ما معني ان اشعر بلذه تنسيني الالم وتنسيني الزل وتنسيني كياني .. ها انا استسلم لهده المتعه الحلوه دون اي اعتبار من تلك التي كنت اعمل لها حساب من قبل لم يعد يعنيني ما سوف تفعله بي نوال .. لم يعد يعني كرامتي ولا شرفي ولا اي شي بل كل ما اريده الان ان لا تتوقف هده اللحظات الممتعه انها فعلا جميله
بدأت جفون عيوني تسدل ستارها وتنغلق ولكن اصحو قبل حتي ان تسدل الي اخرها حتي لا اهرب من تلك اللحظات اقاوم واقاوم حتي لا اروح في غوطه نوم تحرمني من هده المتعه
وبدات اشعر بشي غريب يتسرب الي كسي واحسست ببلل يغمر هدا المكان المظلم الذي ما تجرات يوما ان اكتشف ما بداخله اليوم عرفت ان بداخه ينبوع من المياه يحاول الخروج منه في فرصه تتاح له وفي حاله انسجام ويبدوا ان هده الفرصه قد جائت واتت بكل هياج وفيضان

بدات لا اشعر بساقي وركبتاي وبدات اشعر باقتراب شي اقوي كلما اهتز هدا الزبر الهزاز كلما زادت هده الاضرابات الممتعه في كسي وجسمي كله وها هي تقترب اشعر بها اشعر بها تتسرب الي جسمي وتتملكني انها رعشه قويه يكاد يغمي علي: ااااااااااااااااااااااااااااااه
هكذا استقبلتها هكذا اعلنت عنها انتفض جسمي كله وخرجت ينابيع مياه من كسي مندفعه للخارج وكأنها تخرج من سجن وتعلن عن حريتها الابديه ارتخت كل عضلاتي وجسمي كله اصبح مثل كتله لحم لا حراك فيها الا هدا الشي الهزاز الذي لم يتوقف حتي بعد ان ثار جسدي من جراء اهتزازاته شعرت بيد امتدت خلفي تخرج هدا الزبر العجيب من طيزي انها يد نوال
التي قابلتني بوجهها المبتسم: حاسه بايه دلوقت ؟؟؟
قلت وانا الملم انفاسي: احساس جمــ يل اوي ا ا ا وي
مدت يدها علي حلماتي وقرصتهم بقوه وهي تقول: قصدك الاحساس ده ؟ احساس الالم يعني ؟
ريرى : لا انا قصدي احساس ممتع غير ده خالص نوال : ايوه عارفاه بس ده يا شاطره احساس ثمنه غالي اوي ريرى : يعني ايه ؟؟نوال : يعني عشان تحسي به لازم تدفعي الثمن
ريرى :وايه هو الثمن ؟ نوال : الثمن هو الالم ريرى : الالم ؟
نوال : ايوه الالم والزل عشان تبقي تحسي بالمتعه دي لازم تبقي ملكي ريرى : ازاي؟
نوال : يعني تكوني كلبه طول العمر تحت رجلي تبوسيها وتنفذي اللي اقولك عليه
ريرى : انا ملكك جسمي وروحي وكياني وكلي ملكك نوال : برااااااااااافو
ريرى : ارجوكي عايزه اعيش الاحساس ده تاني
نوال : هههههههههه يظهر انك ادمنتيه بقي
ريرى : ارجوكي ما تحرمينش منه
نوال : مش حاحرمك منه ابدا طالما انتي تحت طوعي .. انا احب امتع كلبتي المطيعه
وتركتني وخرجت وما هي الا لحظات وكانت قد حضرت ومعها مفاجئه لم اتوقعها ها هو منير يدخل الغرفه عاريا مثل ما كان اخر مره عليه وزبره منتصبا بقوه وكانت نوال تمسكه له وتتجه به ناحيتي وما ان وصلت لي قالت: فاكره الزبر ده يا شرموطه
ريرى : ايوه فكراه
نوال : طبعا فاكره لما ما رضيتش تمصيه : ؟ مش كده ؟
ريرى : ايوه فاكره
نوال : ودلوقتي انا اامرك تمصيه يا تري حترفضي ؟
ريرى : ابدا مش حرفض انا تحت امرك
نوال : حتي لو كان حيدخله في حلقك ويخنقك
ريرى: انا ملكك اعملي في اللي انتي عيزاه
نوال : برااااااااااافو

ترويض بغى

وفكت الحبل بسرعه وانزلتني علي الارض واعادت نفس المشهد الاخير كما كان قبل ان اهرب منه وحشرت زبره في فمي بقوه وهده المره صرت امصه بشراهه وكانني اردت ان اعلن لنوال مدي طاعتي لها لكن يا تري هل انا افعل ذلك رغبه مني في استمرار المتعه التي اكتشفتها اليوم وكانت وليده اللحظه ام انني اخشي من عقابها ؟ ام انني احببت كل هدا معا ؟ العقاب والمتعه والزل والعزاب والالم ؟كل هدا فكرت فيه كثيرا ولم اجد له اجابه وانما الشي الذي استقريت عليه هو ان اسلم جسدي كله وكياني لنوال تفعل فيه ما تشاء وان هدا هو قدري ولا مفر منه ولا بديل عنه
صرت امص زبر منير واسمع صوت تنهداته والفاظه الغريبه: مصي يا شرموطه يا بنت المنيوكه مصي اكثر يا حيوانه وانا امص وانظر له وارفع عيونه له حتي اري ملامحه الشرسه فتزاداد متعتي اكثر وانا اسمعه يقول: ايوه كدا يا متناكه يا بنت الكلب كنتي عامله نفسك شريفه وانتي بنت وسخه متناكه وكانت نوال خلفي تحشر راسي في زبره بقوه وتضربني بين الحين والاخر علي طيزي بكف يدها وتضغط علي ثدي تاره وعلي بطني تاره وتقرص حلماتي بين الحين والاخر وانا امص بشراهه وكأنني وجدت ما ابحث عنه
مد منير يده وامسكني من بين ثدي ليرفعني اعلي ويخرج راسي وفمي من زبره ويوقفني علي قدمي ويحملني علي زراعيه ويمشي بي الي الطاوله التي كانت خلفنا ويرقدني علي ظهري فتأتي نوال وتمسك بيدي وزراعي التي ارتمت للوراء خلفي واصبحت ساقاي معلقه في الهواء وكسي مكشوف كله ناحيه زبر منير بينما امسك براحه فخزي وما احسست الا بشي يدخل كسي ليقتحم عالمه السري وعرفت علي الفور ان الدي اقتحمه زبر منير الدي كان منذ قليل في فمي ويبدو ان هدا الزبر وظيفته هو ملاء فراغ الاماكن الفارغه فمنذ لحظات كان هناك في طيزي مخترقا عالمه وبعدها دخل فمي واستقر فيه وخرج في نوبات متداوله وها هو الان يدق ابواب كسي ويخبط جوانبه
شهقت شهقه قويه عندما دخل هدا الزبر كسي فكان الاحساس قوي وممتعه وشعرت بنفس المتعه التي شعرت بها من جراء دخول الزبر الصناعي في طيزي ولكن هده المتعه كانت قويه او بمعني اخر كانت مثل اختبار سريع للمتعه اما هده التي تكتشف معالم واحاسيس كسي كانت تغزو جسمي ببطيء وتدريجيا مما اعطاني احساس بفهم معالم هده الرعشه وكيف تبداء وربما كيف تنتهي
بداء منير في صراعه وبداء يدخل ويخرج ويمرر زبره في كسي وانا اتاوه واتنهد بصوت عالا احيانا وصوت منخفض احيانا اخري وكانت نوال تمسك بزراعي حتي لا اتحرك او انزلق من علي الطاوله وكانت تميل بوجهها علي وجهي وتقبلني وتبوسني من شفتي وتعضعض حلماتي ومن ثم قالت لي بصوت هامس: عارفه هو بيعمل ايه دلوقت
لم ارد عليها لاني لا اعرف مصطلح هدا العمل او الكلمه التي يوصف بها فقالت نوال وكانها تحاول ان تعلمني دروسا في حياتي الجديده: هو دلوقتي بينيكك يعني انتي شرموطه وهو بينيكك في كسك يا شرموطه ثم سكتت وواصلت كلامها: عارفه البنت اللي زيك المفروض لما تتناك اول مره يحصل لها ايه هززت راسي معلنه عدم معرفتي فقالت: المفروض ان كسك يجيب دم دلوقت وده يبقي اسمه فض بكاره
نظرت الي كسي بعيوني محاوله الوصول اليه بنظري ولكني لم استطيع لان وضعي ما كان ليسمح بذلك فكان من الصعب رفع راسي ونوال تمسك بزراعي ولكني لم احس بوجع او اي علامه تدل علي جرح ليخرج منه دماء مثلما قالت فرفعت عيني لها مستفسره ففهمت ما اريد معرفته فقالت
: ايوه طبعا مش حتحسي بحاجه ريرى : ليه ؟؟
نوال : لاني فتحتك امبارح يا شرموطه وانتي نايمه هههههههههههه
فهمت الان ما هو الوجع الذي احسست به عندما استيقظت من النوم لم افكر كثيرا بالامر فكان كل ما يشعلني الان ما انا فيه ولن اتنازل عن هذا الاحساس ولن يشغلني عنه شيئا مهما كان حتي لو قطعتني نوال بكرباجها اللاسع واصل منير عمله بجداره واعطي كسي حقه كله ثم اراد ان يغير وضعه فصفعني علي طيزي صفعه قويه وهو يقول: قومي يا متناكه اقلبي علي بطنك عايز طيزك
قمت وانا احاول ان استجمع قواي ولم اكن اعرف كيف يريدني ان افعل فساعدتني نوال وامسكت يدي واعدلتني واوقفتني علي قدمي وامالت جسمي علي الطاوله بحيث اصبحت نصف راكعه وبطني وثداي مستلقيتان علي الطاوله وطيزي كانت مواجهه لمنير بحيث كانت قدمي تتدلي من الطاوله ولكنهما لم يلمسا الارض ولست ادي اذا كانت الطاوله هي التي كانت كبيره ومرتفعه ام انا التي كنت صغيره مدت نوال كفيها ووضعتهما علي طرفي طيزي من اليمين واليسار وفتحت وبعدت بين الطرفين حيث شطرت طيزي علي اخرها وشعرت بزبر منير يدخل ببطيء الي شرجي ويخترقه ثم سمعت نوال وهي تبصق من فمها علي شرجي وعرفت انها تحاول ان تضيف له بعض اللزوجه حتي يساعده علي المرور وفعلا مثلما حدث مع الزب الصناعي حدث مع زب منير تسهلت عمليه حشر زبره في طيزي واخد يمرره ببطي ثم بداء يسرع شيئا فشيئا وشعرت بألم شديد بداء يتلاشي مع الوقت تدريجيا ويتبدل به النشوه والمتعه الممذوجه بالالم والمتعه
مر وقت وانا اشعر بان روحي تهرب من جسدي دون الشعور باي شي يدور حولي وكانت نوال تتحدث لمنير وكانهما لا يدركان او يعيراني اهتمام
نوال : ايه رايك يا منير ؟؟ دلوقت جاهزه علي الاخر عشان تعرف اني مش بلعب
منير : برافو عليكي يا نوال انا كنت عارف انك حتعرفي تروضيها
نوال : بس ما تأخدش علي كدا كثير دي مجرد افتتاح وبس بعد كدا هي حتبقي ملك غيرك
منير ضاحكا بتنهدات عاليه: يعني تبقي ملكنا وما اقدرش حتي المسها هههههههههه
نوال : لا يا حبيبي دي مش ملكك انت دي ملكي انا وانا بس اللي من حقي اعمل فيها كل شي
منير : ايوه بس انا برضه الخير والبركه ما تنسيش ان اللي في طيزها دلوقت زبري انا
نوال : بس زبرك يا حبيبي ملكي انا وما احبش حد يشاركني فيه
منير : دي غيره بقي هههههههههههه
رفعت نوال يدها وصارت تصفعني علي طيزي بقوه وهي تقول صارخه في منير
: ده انا اقطعها حتت لو حاولت تنيكها من ورايا من غير ما اعرف او من غير امر مني
ثم مالت علي وجهي تقول في تهديد : عارفه يا شرموطه لو فكرتي مره مجرد التفكير انه ينيكك من غير علمي عارفه ساعتها حاخليكي تكرهي اليوم اللي اتولدتي فيه
تعالت صيحات منير بالضحكات وهو ينيكني من طيزي ويسرع اكثر واكثر من حركاته وكأن كلمات نوال اثارت فضوله وذادت من نشوته بينما انا لم اتفوه بنصف كلمه او اعلق حتي علي كلامها فكان فمي مشغولا بالصرخات والتأوهات والتنهدات ويبدو ان عدم ردي علي نوال اثار غضبها فألتفت لي مواجهه لي وصفعتني علي وجهي وهي تقول صارخه
: لما اكلمك يا شرموطه يا بنت الكلب تردي عليا فاهمه ؟؟
كانت الصفعه قويه لدرجه انني سمعت طنين يغزو اذاني فقلت لها بسرعه محاوله لم انفاسي
: ايوه فاهمه انا اسفه يا ستي انا اسفه وردا علي سوالها قلت
: مش حأعمل معاه حاجه الا بأمر منك يا ستي انا ملكك انتي وبس انا كلبتك المخلصه
ابتسمت نوال ابتسامه سعيده وكأن كلماتي كانت مثلما البلسم علي قلبها ويبدو ان ما قلته ماكان من خوفي منها وحسب بل ان الدافع من ذلك ايضا هو رغبتي في ان اكون تحت تجاربها المثيره الممتعه التي اسرت بها جسدي حتي لوكان جسدي لن يكن من اليوم ملكا لي , فلتأخد الجسد والروح والكيان وكل شي يحتويني هو لها للأبد فجاءه سمعت صرخات منير وهو يدخل ويمرر زبه في طيزي بقوه ويبدوا انه اراد ان يسارع في ايجاد شي لديه لم اكن استوعبه واخد يرج طيزي بقوه من جراء هذه الانفعلات القويه وفجاءه اخرج زبره من طيزي بقوه وامسكه بيده وصاح في نوال وهو يصرخ
: نزليها تحت هاتي لى وجهها وفمها بسرعه
فهمت نوال ما يريده منير فشدتني من شعري بقوه وسحبتني وانزلتني علي الارض علي ركبتي ووجهت وجهي لزبر منير الذي كان ممسكا بزبره يفركه بقوه وانا انظر اليه لا افهم ما الذي يفعله وما هي المتعه في ذلك هل هذا دور من ادوار النياكه التي لا اعرفها ؟؟ هل عندما يمسك بزبره موجهه لوجهي فيه متعه له دون حتي ان يلمسني ؟؟ هل ان هناك شي سوف يفاجئني به ؟؟ كل هده الاسئله التي لا اعرف اجاباتها توقفت فجاءه في راسي عندما اندفع سائل لزج بقوه الي وجههي يتخبطه ويخترق فمي التي امرتني نوال ان افتحه علي اخره وعلي خدودي وعلي وجنتي حتي غرقت في بحر من شلال هذا السائل العجيب الذي لم اراه من قبل والذي ايضا اثارتني رائحته وطعمه .. ودون شعور مني اخدت الحس هدا السائل بلساني بينما كان منير يعتصر زبره ليخرج اخر قطرات منه علي شفتاي ثم مد يده وامسكني من خلف رأسي وحشر زبره في فمي مرارا وتكرارا حتي ابتلعت منه كميه كبيره وصلت الي جوفي وبينما كل هدا يحدث سمعت صوت نوال تقول لي: اشربي يا شرموطه يا بنت المتناكه اشربي اللبن يا حلوه عشان تتغذي كويس
ثم مالت علي وجههي وهي تقول: ده بقي اسمه اللبن لبن الراجل اللي حشربك منه علي طول عجبك طعمه يا كلبه ؟ اومأت براسي بالايجاب ثم واصلت كلامها تقول
: طيب بما ان طعمه عجبك يبقي من هنا ورايح حيكون من اساسيات التغذيه
وضحكت وضحك منير وهو ينظر لي ثم دفعني بيده ليلقي بي علي الارض بقوه وكأنه كان ينجز عملا يحبه وبعد ان انتهي منه استغني عنه وهنا شعرت اول مره في حياتي بالمهانه والذل والاحتقار حيث وقف منير ووضع قدمه علي وجههي واخد يدعكه ببطن قدمه ثم راح بها الي ثدي وهو يقول : قومي يا وسخه استحمي
وقفت وانا مثل الغزال يوم مولده يتعلم فنون السير احاول تمالك نفسي والتحكم في جسمي الذي لم اكن اشعر به واستندت علي الطاوله لتساعدني علي النهوض والثبات ورحت متوجهه الي الحمام وقبل ان اخطو خطوتين سمعت صراخ نوال تصرخ في : انتي يا شرمووووووووووطه تعالي هنا
رحت لنوال التي بدا عليها الغضب دون ان اعرف السبب وما ان وصلت لها شدتني من شعري وصفعتني وهي تقول في غضب: رايحه فين يا كلبه
ريرى : رايحه الحمام استحمي
نوال : ومين قالك تروحي تستحمي
ريرى : هو اللي قالي اروح استحمي
نوال في شده الغضب ومدت يدها بالكرباج والحقتني بجلدها علي طيزي وهي ممسكه بشعري لتتحكم في جسمي كله بين يدها وهي تقول: هو اللي قالك ؟ يعني مش انا اللي قلتلك ؟
ريرى : ايوه نوال : وانتي تبقي كلبه مين هنا ؟؟ وملك مين ؟؟
ريرى : انا كلبتك وملكك انتي
نوال : ولما انتي كلبتي وملكي يبقي المفرض مني اللي تسمعي اوامره ؟؟
ريرى : اسمع اوامرك انتي
نوال : براااااافو طيب لما المفروض انك كلبتي وملكي وتسمعي اوامري --- بتنفذي اوامر غيري ليه يا بنت الشرموطه يا متناكه
وانهارت علي بالضربات المتفرقه ما بين طيزي وثدي وبطني وكنت اتألم واصرخ وابكي واتوسلها ان ترحمني وان ترحم جسدي من لسعاتها القويه من كرباجها ولكن دون جدوي وكأنني لما اتوسلها او لم تستمع لي بل وايضا يبدوا انها كانت تحب تسمع توسلاتي انتهت من ضربي وجلدي ثم سحبتني من شعري وراحت بي للحمام والقت بي بالداخل وهي تقول
: تستحمي كويس وتغسلي جسمك كويس واياكي بعد كدا تسمعي كلام حد غيري انا
اومأت براسي بالايجاب ثم دفعتني بقوه والقتني بالداخل وهي تقول : يلا بسرعه اوعي تتأخري يلااااااااا
مدتت يدي لاغلق الباب ولكنها فتحته بيدها وهي تقول: من هنا ورايح ما فيش ابواب حتتقفل عليكي انتي خلاص بقيتي بتاعتي ولازم تكوني مكشوفه عليا طول الوقت
وتركتني وراحت وبسرعه بدأت في الاستعداد للحمام الساخن وانا افكر في كل ما جري وافكر فيما سوف يجري بعد ذلك وهل ما جري هو جزء بسيط مما سوف اراه فيما بعد ام ان هده هي دفعه اكبر من كل ما سوف يحدث وهل ما سيحدث سوف يكون علي هواي وهوا رغباتي ام ان العكس صحيح وستكون حياتي كلها الام وعذاب واهانه وذل ؟؟ اسئله كثيره راوضتني ولم اجد اجابه مرضيه لها
انتهيت من حمامي وخرجت عاريه تماما الي غرفه نوال التي كانت تجلس مع منير علي السرير يتبادلون اطراف الحديث وما ان رأتني نوال امرتني ان اجلس علي الارض عند قدمها حيث كانت تنزل بقدمها اليسرا للاسفل متدليه من السرير وجلست مثلما امرتني بينما منير رمقني بنظره حاده وساخره ثم نظر لجسدي وهز راسه وكأنه يقول لي انني سوف اكون بين يديه في وقت من الاوقات وسوف يفعل بي ما يشاء .. ولاحظت نوال اننا ننظر لبعضنا البعض فلحقتني بصفعه قويه علي وجهي وهي تامرني ان انظر الي الارض وان لا ارفع عيني الا بأمر منها وبعد لحظات من الوقت دامت قليلا قامت نوال من علي السرير ووقفت متجهه الي التليفون وبدات في طلب الرقم والاتصال بأحد ما ---------------------------بيع لحم صغير

وبعد لحظات من الوقت دامت قليلا قامت نوال من علي السرير ووقفت متجهه الي التليفون وبدات في طلب الرقم والاتصال بأحد ما وكانت تقول: الو ازيك يا جلال بيه عامل ايه واخبارك ايه فينك من زمان ما حدش بيشوفك وتنتظر قليلا لتسمع الرد من المتكلم وهي تبتسم وتضحك في دلال
: ههههههههههه لا ابدا انت دايما في بالي ودايما اجيب في سيرتك واسأل عنك
ثم لحظه سكوت وتواصل: خلاص يبقي النهارده انت معزوم عندي علي العشاء .. واوعي تعتدر او تتحجج باي حجه ثم تضحك بعد سماع الرد من المتكلم
: ههههههههههه ايوه حيكون في جمبري وسمك وحاجات كلها فسفوريه عارفه طلبك وعارفه انت بتحب تأكل ايه هههههههههه ثم تنهي المكالمه وهي تقول
: اتفقناانا في انتظارك النهارده مع السلامه يا جلال بيه واغلقت السماعه ووضعتها ببطيء ثم عادت الي مكانها وجلست بجوار منير ومدت ساقها وضغطت علي بطني بقوه وهي تقول لي
: قومي اعملي لي فنجان قهوه
وقفت واتجهت بسرعه الي المطبخ وكنت اشعر انها تريد ان تتكلم مع منير في امر دون ان اسمعه وكان تطفلي اقوي من ان يجعلني اخاف من المغامره فوضعت القهوه علي الهادي وتسحبت ببطيء لاسمع ما سيدور بينهم وسمعت منير يقول: لا يا نوال .. احنا مش عايزين جلال بيه يحس اننا بنعرضها عليه مباشره نوال : قصدك ايه ازاي يعني
منير : يعني احنا نخليه يشوفها الاول وهي عادي جدا علي اساس ان ما فيش حاجه بنخطط لها
وتكون هي طبعا لابسه ملابس مغريه ونشوف رد فعله عليها ايه
نوال : ويمكن هو ما يحاولش يبين اي رد فعل
منير : مش ممكن طبعا اكيد حيبان عليه لان هو بيحب الصغيورين اوي وريرى جسمها طفولي
وناضج يعني فيها مقومات الطفوله والانوثه الكامله اكيد زبره حيقف لما يشوفها
نوال : انت قصدك ان حتي لو مش حيبان علي ملامحه انه مشدود لها او اثارته ممكن يبان
من زبره لما يقف وينتصب
منير : بالظبط كدا وساعتها حنعرف انه له رغبه فيها وعايز ينيكها وساعتها نقدر نخطط لطريقه
بحيث هو اللي يبقي عايز يطلبها مننا مش احنا الي نعرضها فهمتيني ؟؟
نوال : ايوه فهماك طبعا معك حق وكدا نقدر نطلب منه اللي احنا عايزينه صح ؟؟
منير : صح الصح يا عسل
نوال : طيب انا حاجهز لها قميص مغري وازينها و عشان اجهزها
منير : تجهزي ايه بس يا نوال افهميني بقي بقولك هو بيحب الطفولة يعني هي لازم تبقي
طفله بكل مقومات الطفوله
نوال : يعني اعمل ايه طيب ؟؟
منير : خليها زي ما هي علي طبيعتها انتي بس حاولي تلبسيها حاجات طفوليه زي لبسها العادي
يعني تنوره قصيره وبلوزه نص كم يعني زي ملابس المدرسه بالظبط مع اختلاف الرسميات
نوال : طيب خلاص انا فهمت
منير : وخلي الباقي علي انا اتفقنا ؟؟
نوال : اتفقنا
سمعت الحوار كله وعرفت ما يخططان له وعدت بسرعه للمطبخ ويبدوا انني عدت في اللحظه المناسبه فكانت القهوه علي وشك الفوران مثلما حدث لدمي كله في جسدي وكنت لا اصدق ماسمعته ولا افهم ماذا يدور وماذا يخططان له لي ولكني شعرت بشي غريب يتسرب لبدني وكانها قشعرينه رعب ممتعه واحساس ورغبه تقول لي ولجسدي انني سوف اصبح سلعه في يد منير ونوال وهذا الاحساس رغم انه ارعبني الا انني شعرت بقشعريره ممتعه تجاهه فهل انا بداخلي رغبه في ان اكون جاريه لاحدا ما وهل هذا الشعور طبيعي ويأتي لاي بنت في مثل سني ؟ ومن هو هذا الضيف الذي تحاول نوال ان ترضيه وتقدم له جسدي كهديه وقربانا لارضائه ؟؟ ولماذا هذا الرجل الزائر المفاجيء يحب الاطفال ويشتهيهم ؟؟ وهل هذا ايضا امرا طبيعيا ان يحدث ؟ وكالعاده لا اجابه علي اي سوال واغرق مره اخره مثلما كل مره في دوامه الحيره
جهزت القهوه ووضعتها في فنجان ورحت بها الي نوال وقدمتها لها حيث كانت تقف امام المرأه تصفف شعرها ومدت يدها واخدت مني الفنجان وهي تقول
: تعرف يا منير انت معاك حق دي ريرى جميله جدا من غير مكياج
منير : مش قلتلك ان جمالها طبيعي مش محتاج اي زينه
نوال : ايوه فعلا وبزازها كمان حلوين ومكورين
ومدت يدها تتلمس ثدي وتحسس عليهما برفق وواصلت كلامها تقول
: روحي يا ريرى البسي احلي طقم عندك يكون تنوره قصيره وبلوزه بكم او نص كم وتعالي
فرجيني عشان اشوفها عليكى
اومأت براسي بالايجاب وعرفت انها تجهزني لاستقبال هذا الرجل ورحت واخترت تنوره قصيره بعض الشي لونها ازرق وبلوزه بيضاء فضفاضه كمها طويل ولكنني تنيته حتي وصلت التنيه الي اعلي زراعي
ولبست جوارب بيضاء قصيره وحزاء اسود وكانني عرفت ما تريديني ان افعله واحاول ان ارضيها بأي شكل من الاشكال .. اكملت ارتداء ملابسي ورحت الي نوال في الغرفه وما ان رأتني حتي صاحت مهلله: واو واااااااااو .. ايه الجمال ده كله لفي كدا وريني
واستدرت في حركات بطيئه لتراني من خلفي وامامي وكان منير ينظر لي في دهشه وهو يقول
: براااااااااافو يا بنت هو ده المطلوب بالظبط
نوال : مش قلتلك ان كلبتي المطيعه حتريحني دايما ومش حتتعبني دي من غير ما اتعب نفسي
واشرح لها انا عايزه ايه تعمل اللي انا عايزاه بدون اي تعب
اشار لي منير ان اتجه الي المقعد الذي بجوار الباب وان اجلس واراد ان يري شكل جلستي وما سيظهر من ساقي وركبتي وما ان جلست حتي وصلت التنوره الي نصف فخزي وظهرت كل مقومات ساقي الجذابه فقام منير من السرير واتجه نحوي وهو يقول لي
: يخرب بيت اهلك يا متناكه انتي مجرد ما قعدتي علي الكرسي زبري وقف علي اخره
ولكن نوال لم تترك له فرصه اخري يفعل فيها ما يغضبه منها فقامت وامسكتني من زراعي وامرتني ان اتجه الي غرفتي حتي تتطلبني
مرت ثلاث ساعات وانا في غرفتي بملابسي وسمعت جرس الباب ويبدو ان الزائر قد جاء في موعده وبعد قليل دخلت علي نوال لتقول لي ان لدينا ضيوف ولازم اطلع ارحب بهم وعشان اكون معها اذا طلبت مني شي ورحت معها وما ان وصلنا الي الصالون رايت هذا الرجل الذي كانت تظهر علي ملامحه الواضحه علامات الكبر والتقدم في العمر فكان له شعر ابيض مختلطا بالسواد وله صلعه خفيفه اماميه وكان بدين جسمانيا وكأن وزنه تعدي الـ 100 كيلو جرام فقد ظهرت الشحوم والترهلات تحت ملابسه واضحه تاركه علامات علي الملابس وكسرات تدل علي مدي ترهلات بدنه وكان ممسكا بسيجار ضخم مثل الذي اراه في الافلام الامريكيه وخصوصا عند رجال العصابات والاغنياء وبدا لي ان جلال به رجل مهم وغني وفاحش الثراء وكان هذا واضحا من الهدايا التي كانت علي الطاوله المجاوره لباب الشقه والتي بالطبع كانت فقط من اجل زياره واحده فمابال لو كانت زياره رسميه هكذا كان انطباعي علي هذا الرجل الذي اخذ ينظر لي ويترقبني من تحتي لفوقي وكانه كان يدرس كل معالم جسدي وملامحي
اشارت لي نوال بصيغه الامر بصوت عالا وهي تجلس علي الكرسي المجاور لجلال بيه وقالت
: روحي هاتي كاسات وجهزي ثلج وهاتي معاكي الويسكي والشمبانيا يلا بسرعه
رحت لانفذ ما امرتني به وعدت ومعي ما طلبته ووضعته علي الطاوله المقابله لهم وكان منير ينظر ويترقب ما يحدث بشغف وكان يراقب نظرات جلال بيه الذي ما كان من الصعب ان يداري نظراته عني او يخبئها فكان واضحا جدا انه منجزب نحوي فانا لاحظت هذا فمابال نوال ومنير ؟
وضعت الاشياء علي الطاوله واشارت لي نوال قائله
: خلاص روحي انتي ذاكري دروسك ولو احتجت لك حاكلمك
فهمت ان ما فعلته نوال ما هو الا لأثاره اهتمام جلال ومعرفه مدي اهتمامه بي وبالفعل قاطعها جلال بيه قائلا بطريقه عدم المبالاه
: هي الاموره في المدرسه ؟؟ في سنه كام يا شاطره
نظرت لنوال لاخد منها الامر بالرد فرمشت بعينها اليسري بالايجاب فقلت
: في سنه تانية اعدادي .. وعمري 13 سنه ونص
جلال : برافو برافو ثم توجه بنظره الي نوال قائلا
: وهي لازم النهارده تذاكر دروسها ما فيش اجازه ولويوم واحد
نوال : انا مهتمه جدا بدروسها ومعوداها علي نظام ومواعيد للنوم عشان تجتهد اكثر
جلال بيه ضاحكا: ههههههههه بس يا نوال انا النهارده مبسوط وعايز الكل يكون مبسوط ويقضي وقت حلوعشان كدا حاطلب منك تغيري النظام ده علي الاقل النهارده عشان خاطري
نوال ضاحكه مع ابتسامه رضا: خلاص يا جلال بيه عشان خاطرك انت نغير النظام كله
ثم استدارت بنظرها لي وقالت لي في صيغه امر رقيقه
: خلاص يا ريرى اقعدي معانا واسهري النهارده اجازه وبكره كمان ما تروحيش المدرسه
عشان اكيد السهر حيتعبك
اومأت برأسي وجلست علي الكرسي المقابل لجلال بيه وما ان جلست ظهرت ركبتي وساقي وكانت عيونه تكاد تلتهمهما بنظرات الحاره وقامت نوال واخذت في سكب الخمر في الكؤس وقدمت الكاسات لجلال بيه ومنير بينما نظر لي جلال بيه قائلا: والاموره مش حتشرب معانا والا ايه
نوال : لا يا جلال بيه دي لسه صغيره ما تعرفش الكلام ده
جلال : ولا حتي كاس بيره ؟؟ نوال : ما اظنش انها تستحمله
مد يده الي زجاجه البيره وسكب منها في الكاس وقال: واحنا ليه نظن وما نظنش ما فيش احسن من التجربه
واشار لي لاخد الكاس وبنظره خاطفه لنوال فهمت انها راضيه علي كل هذا ومدت يدها للكأس اخدته ومدته لي وهي تقول: خلاص بقي يا ريرى طالما جلال بيه امر بكدا ماحدش يقدر يعصي اوامره
اخذت الكأس وبدأت اشرب منه وكان مرا للغايه ولكني حاولت شربه حتي لا افسد اي تخطيط لنوال فتذيد من عقابي وربما تقتلني هذه المره لو فشلت خططها فقد كانت مهتمه جدا بأرضاء جلال بيه كل الرضا شربت من الكأس رشفه بعد رشفه وبدات اشعر بسخونه في راسي وكنت اراقب احاديث الثلاثه وهم يتكلمون ويتبادلون الحديث
منير : قولي يا جلال بيه ايه اخبار المناقصه الاخيره اللي شركتك كانت عامله عيها اعلان
جلال : الحقيقه لسه ما حدش قدم عرض كويس عشان ترسي عليه المناقصه
منير : مش من الضروره الشركات تكون عندها عروض كويسه عشان تعرضها
نوال : ايوه فعلا يا جلال بيه يعني انا مثلا ومنير ممكن نقدم عرض كويس لكن ما نقدرش
ننافس الشركات اللي داخله مقدمه العروض
جلال : انتم عايزين تقدموا في العرض ؟؟
نوال : الحقيقه نتمني يا جلال بيه لكن خايفين ان العرض ما يرساش علينا وساعتها تبقي
خسارتنا كبيره
جلال : خلاص يا نوال قدمي العرض وانا حاشوفه بنفسي
نوال في دلال وحركات انثويه
: انا مش عايزه بس تشوف العرض وبس انا طمعانه في امضتك علي العرض والموافقه
ضحك جلال بيه وهو ينظر لي بنظره افتراسيه: وماله يا نوال .. اعتبري العرض اتوافق عليه
نوال : صحيح يا جلال بيه يعني اعتبر ده وعد
جلال : وعد اكيد لكن انا عايز الحلاوه عايز الهديه علي الموافقه هههههههههه
نوال : انت تأمر يا جلال بيه هديتك حتكون كبيره بس يا ريت نقدر عليها
نظر مره اخري لي بنظره افتراسيه اكبر وهو يقول: تقدري عليها اوي يا نوال هديتي عندك وبين ايدك نوال محاوله عدم الفهم: رغم اني مش فاهمه ؟؟ لكن اعتبرها بين ايدك دلوقت
جلال : هههههههههههههه يعني اطلب وكلي عشم انك مش حتكسفيني وترفضي
نوال بطريقه التأكيد: طبعا يا جلال بيه انت بس اامر وشوف انا حاعمل معاك ايه
قام جلال بيه من مكانه متجها لي وهو يمد لي كاس بيره اخر بديلا عن الذي افرغته في جوفي وعاد ليجلس بجانب نوال ومنير وقال: هديتي هي اللي بتشرب كاس البيره من يدي
وكأن نوال ومنير تفاجئا بالطلب المباشر وفي نفس الوقت كانا سعداء لانهم احسا ان جلال بيه معجب جدا بي لدرجه انه طلبني بدون ان يحسب اي حساب لاي شي ولا حتي دون ان يتوقع رفض او قبول وكأنه كان يعرف ان نوال ومنير مستعدان لتقديمي له مقابل هذه الصفقه التي وعدهما بها قامت نوال من مكانها وتقدمت لي وامسكتني من يدي واوقفتني وقربتني لي جلال بيه وهي تقول
: الهديه بين ايديك يا جلال بيه وتحت امرك من النهارده في اي وقت
مد جلال بيه يده ليمس زراعي ويجلسني علي ركبتيه لأجلس عليها وكانني ابنته الصغيره فقد كان لا يماثل حجمه حجمه الا بالاضعاف وجلست بدون تردد ليس بسبب الخمر الذي لعب براسي فقط بل ايضا لانني لست ملك نفسي وملك ما اامر به جلست بين ساقيه وجائت طيزي علي موضع زبره وشعرت به منتصبا وصلبا وينبض بشده فاخد يفرك طيزي محاولا ان يضعني بوضع صحيح
بحيث تكون طيزي مقابله لزبره مباشره ووضع يده علي كتفي ومد يده الاخر ووضعها علي ساقي العاريه وهو يقول
: ايه الحلاوه دي يا نوال .. كنتي مخبياها فين المده دي كلها
نوال : كنت شايلاها لوقت العوزة وشيلاها للحبايب والحبايب جم النهارده وما تغلاش عليهم
جلال : تسلمي لي يا نوال
نوال : منير
منير : ايوه يا نوال
نوال : قوم وصل جلال بيه للغرفه الخاصه بتاعتي--

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق