جاء موعد حفلة زواج الابنة الصغرى لشهيرة حبيبتى اية حيث حضرت عبير اخت
شهيرة لتقيم بضعة أيام مَعنا مباشرةً قبل الزفاف واختها الكبيرة لبنى جاءت
من القاهرة هى وزوجها وابنتها فى هدا الوقت كنت أحمل شهوة جنسية عارمة نحو
الجنس نتيجة ممارستى وشهيرة ثم اية التى حرمت منها وستتزوج وتدهب مع زوجها
ثم نعمه وصديقتها الانتيم هديل فكنت أطيل النظر لجسد عبير في كُلّ فرصة
ممكنة التى كانت فى الثلاثين من عمرها وعبير إمرأة جنسية جداً من الطراز
الأول بشَعرُها الأسمرُ المنسدل على كتفُيها مع عيون ذات لون بني غامق وثدي
كامل الأستدارة بارز للإمام وسيقان طويلة تمتد أسفل مؤخرتها الممتلئة
وكاملة الإستدارة وكنت لاحظت ان زوج لبنى لم يسقط نظره عن عبير فى الروحه
والجاية وعينيه تتعلق على بزازها وتضاريس جسمها وعندما كانت عبير تساعد
أختها شهيرة في تقديم العشاء في اليوم الأول لقدومها كنت أستطيع أن أرى
الكثير من جمال واستدارة نهديها الناعمين من خلال الشق الممتد بين نهديها
عندما كانت تنحني وكنت أرى تأرجح نهديها واهتزازهم تحت البلوزة الضيقة التي
تلبسها عندما كانت تتحرك ذهابا وإيابا لدرجة دفعتني للتحديق بجسدها والتي
انتهت بانتصاب حاد اعضوي أسفل اللباس جعلني أتأخر في مغادرة مائدة العشاء
للنهاية لإتجنب إعطاء الآخرين عرضا مجانيا يكشف عما أشعر به وقد انتابتني
الظنون للحظات أن عبير قد انتبهت لحالي لكنها لم تقل شيئ
كانت الساعة تقترب من الخامسة مساء اليوم التالي وكان الجميع خارج الفيلا لإمور تتعلق بالإعداد لحفلة زفاف اية وبينما كنت مارا باتجاة غرفتي رأتني عبير وطلبت مني الذهاب إليها في غرفتها بعد نصف ساعة تقريبا قائلة إنها بحاجة لمساعدتي في أمر ما طرقت الباب وجاء صوتها يطلب مني الدخول ففتحت الباب ودخلت كانت عبير تلبس روب منزلي شفاف بلون أزرق قالت لى عبير : اريد منك خدمة قالت دلك بصوت انثوى سكسى و بهمس وتنهيج خفيف ثم اضافت لكن الاول عايزاك توعدنى ان اللى هيحصل بينى وبينك سر محدش يعرفه -- توعدنى ؟!
وبسرعه ودون تردد وجدتنى ارد بالطبع اوعدك ان اى حاجة تطلبيها منى تبقى سر بيننا انا وانت بس – انا قلت كده وانا مش عارف هى عايزه منى ايه استدارت عبير واعطتنى ظهرها والتفتت ناحية السرير وقالت لى وهى تضع ثلاث سونتيانات على السرير – انا على وشك الخروج دلوقت ومحتارة وعايزاك تساعدنى فى اختيار لبسى لواحد من السوتيانات دى !!
كان السوتيان الاول لونه وردى خفيف والثانى اسود لكن رقيق جدا وشفاف تماما مع وجود فتحات دائرية فى المقدمة تسمح بخروج حلمات نهديها وبروزهم بشكل كامل مع الهالة البنية المحيطة بكل حلمة بينما الثالث ازرق اللون بخاصية تساعد لرفع البزين لاعلى مع اظهار اكثر من ثلثى الصدر بما فى دلك الحلمات واضافت عبير وليك منى هدية لو احسنت اختيارك – فبدا عضوى بالنبض والسخونه بطريقة اسرع من نبض قلبى عندما انزلت عبير الروب ووقفت امامى بحمالة صدر حمراء مخرمة توضح كامل استدارة نهديها وانتصاب حلماتها كحبات الكرز وكيلوت مماثل مخرم ايضا يوضح اكثر مايخفى من تضاريس كسها ثم استدارت تجلس على حافة السرير وتباعد بين ساقيها – استمريت بالتنقل بعينى من السوتيانات الملقاة على السرير وصدر عبير بسوتيانها المخرم وانا فى شدة الاحراج احاول اخفاى حالة الانتصاب التى عملت قبة خيمة على بنطلونى أقترح السوتيان الأسود-- لإن لون بشرتك تميل للون الابيض قليلا قلت دلك وبصوت مخنوق مبحوح لجفاف حلقى
فقالت عبير: اختيارك موفق جدا قول لى ياشقى انت بتحب بزاز النسوان ؟خفق قلبى بسرعة عالية جدا واحمر وجهى من شعورى بالخجل والاحراج فنظرت للارض ولم انبس ببنت شفه لكنها شجعتنى وقالت انا لاحظتك بتحب تبص على بزاز كل النسوان حواليك ودى حاجه ماتكسفش لكنى بسالك ادا كنت بتحب تبص على بزازى انا -- فرفعت راسى لعبير وقلت ده انا دايب فى هواهم
فردت انا كنت متاكده من كده من نظراتك لبزازى واحنا على ترابيزة السفرة فى العشا امبارح ودلوقت باسالك كراجل انت شايف ان بزازى دوول مثيرين شهوانية-- فرديت طبعا خالص لكن ؟!!
فردت بصوت مهزوز لكن ايه ؟! --- قلت لها بزازك كانوا حلوين قوى وكان الكل بيبحلق فيهم وبيشوفهم معايا لكن كنت اتمنى لو انك مغطياهم ومحدش يشوفهم غيرى
ردت عبير : كلك دوق باوعدك من النهارده محدش هيشوفهم غيرك ومقابل حلاوة كل*** ودوقك هديتى ليك انك تساعدنى فى لبس السوتيان اللى انت اخترته واضافت وهى تبتسم : ممكن تخلع السوتيان اللى لابساه على صدرى احنيت نفسي قليلا باحثا عن مشبكِ السوتيان ثم فكيت الرباط من الخلف وبيد مهزوزه أنزلت السوتيان عن صدر عبيرلقد كنت في غاية الأحراج لدرجة لم استطيع معها النظر مباشرة لصدرها وثدييها الرائعِين
بيبى يللا حسس على بزازي هتفت بدلك وهي تنطق باسم الدلع الذي اختارته لي واضافت على كلامها لكن بهمس ومحنة
هَلْ تَعتقدُ أن بزازي متماسكة وناعمة بشكل كاف قالت هدا وهي ترفع نهديها بكفيها لإعلى
عايزاك تحسس عليهم فجثوت على الارض امامها ورفعت يدى اتحسس باصابعى صدرها الناعم بشكل اولى فضاع خجلى بمرور الوقت وبدات بعصر بزازها لكن بنعومة ولطف الدى جعلها تتاوه وتغنج وبدات نفسها يزيد وصوتها يضيع وتتمحن بينما بدات فى فرك وعصر حلماتها الوردية الصلبة الغامقة بين اصابعى وسمعتها تهمس انت بتحب حلمات بزازى مش كده بيبى ؟ فقلت لها وانا افرك حلمات بزازها بنعومة ولكن بشدة اكثر واكثر اه انا بموت فى بزازك الطريه الناعمه دى وعفصت على كلا نهديها بايدى فردت على بغنج اكتر ومحونه وهى تحيط براسى بين ايديها وتدفع براسى نحو بزازها االطرية الناعمه -- ادا كنت بتحبهم طب مصهم فاخدت بمص احدى الحلمتين والتى انتصبت بقوة بين شفتى قبل وان اتجه نحو الحلمة الثانية فمسكت راسى وضغطت وجهى وفمى بقوة على نهديها وهى تهمس انت جعان عايز ترضع بزاز عبورة حبيبتك يابيبى مص كمان كمان كمان مص بزازى الحسهم بلسانك دغدغهم بين شفايفك واستمرت بالتاوه والمحن والغنج وانا امص لهاكلا البزين بكل النعومة الممكنة لكن بشدة دادت من حدة تاوهاتها
وفجأة رفعت رأسي ونظرت لعيوني مباشرة ثم بدأت بالحديث فجأة عن أختها الكبرىأختي لبنى بتتفاخر علي دايما بزب جوزها دايما بتوصفه بزب حصان!! قالت دلك بصوت كله شهوه
نظرت إليها وأنا مستغرب من كلامها عن أختها وجوز اختها بهذا الشكل وسالتها وقد ايه زب الحصان اللى بتتحاكو بيه ده غنجت عبير وهي تتحسس نهديها بأصابعها وردت لبنى دايما بتقول إن زب جوزها حوالي 15 سم بس عريض بشكل غير طبيعي !! دايما بتفتخر علي وتقول أن عضو جوزها بينفخها لإقصى حد لدرجة بتشعر فيها بالأمتلاء كليا لدرجة بتحس أنه راح يفسخها نصين فقلت لها بلهجة الواد الخبير بتلك الامور كل ده من 15 سم ؟ وزدت متهكما معظم الرجالة عندهم هدا الطول ويمكن اكتر شوية فسالتنى عبير ليه هو انت زبك طوله قد ايه ؟ فقلت اكتر من 20 سم طول وتخانته 6سم تقريبا فردت كل*** مش معقول !
فقلت انا مابكدبشى عليكى ياعبورة فردت على طب ممكن تفرجنى فقلت لها وانا متفاجئ من طلبها عايزة تشوفيه
اشوف كل*** حقيقى ولا بتضحك عليا قرب منى خلينى اشوفك قالت دلك وهى تقف امامى وانا لجانب السرير ثم اجلستنى على حافت السريى وركعت بين رجولى وقالت خلينى افتح بنطلونك ثم بدات اصابعها بانزال سحاب بنطلونى وانزلته لمنتصف ساقى بالقرب من الارض كان انتفاخ زبى تحت اللباس واضحا بشكل كبير لدرجة ان عيون عبير كانت تحملق بين ساقى بكل اتساعها قبل وان تمد يدها وتبدا فى تمسيد زبى المختفى من فوق لباسى ثم همست اوووه ده شادد قوى هو كان شادد كده طول النهار وانت عمال تبحلق فى بزازى وجسمى ؟
رديت اه دايما هو فاضحنى كده فقالت عبير خلينى اشوف بنفسى واتاكد من كل اللى قلته عن كبر زبك وغلظه قالت دلك وهى تسحب لباسى للاسفل وشهقت وهى تحملق فى زبى المنتصب امام عينها فتاوهت وصرخت زبك كبير قوى لايتناسب وسنك لكنو صحيح حلو قوى تمحنت وغنجحت عبير وهى تمد يدها للكومودينو بجوارها وتخرج مازورة قياس وتبدا فى قياس زبى المنتصب امام وجهها شفت زبك لايصل لطول زب زوج لبنى ولا باى شكل من الاشكال فقلت لها لككنه غير مكتمل الانتصااب فقالت وهى تبتسم بينما اصابعها الرقيقة تحيط بزبى وتداعبه بلطف ونعومه احلى انتصاب لزب شفته فى حياتى منظره حلو قوى فردت فعلا هو لسه مش شادد قوى وشعرت بيدها وهى تحيط بزبى وتبدا فى تدليكه وتزيد فى تدليكه ودعكه كلما شعرت به يكبر ويزداد تصلبا وانتصابا ىفى كف يدها وبعد مرور دقيقتين تقريبا قامت بقياس طوله مره اخرى فكان طوله تجاوز 25سم وعرضهه يقترب من سمك مععصم يدها لقد كبر وزاد ىانتصابه بسرعة لم تسنطع عبير معها وان تطبق عليه بكف يدها فتاوهت بغنج واضح اووووه ممممم ياااه مااروعهاحلى انتصاب لزب شفته احلى منظر زب شفته بحياتى كنت انظر لعبير وقد ظهر على وجهها كل معالم الدهشة والابهار وعينها لاتستطيع مفارقة العمود الهائل المنتصب امام عينيها وما تشعر به من صلابه وشده فى كف يدها وواووو فعلا طويل قوى وشديدد وغليظ جدا اطول واتخن زب شفته همست عبير بده واخدت راسه المنتفخ بين شفتيها الحمراوين وقبلته قبل وان تبدا بلحسه ومصه غنجت وهى تسحب راسه من بين شفتيها قائلة زبك طعمه حلو قوى مش شفايفى ولسانى احسن من دعكه بايديك تاوهت من احساسى بنعومة شفتيها المطببقة على راس زبى ومن رطوبة لسانها الدى كان مستمرا فى اللحس فرديت اه طبعا شفايفك طرية وفمك رطب ودافئ طبعا احسن بكتير من دعك الايد سمعت عبير كلماتي ففتحت فمها ودفعت برأسها لإسفل في محاولة منها لأخذ أكبر جزء من زبي من بين شفتيها داخل فمها لم تفاجأ عبير عندما انفجر زبي في فمها لإنها أحست قبل ثوان برأس زبي يرتجف داخل فمها في إشارة عن استعداده لقذف ماء شهوتي الساخن أثر احساسها بسريان ماء شهوتي خلال قناة زبي الطويل في طريقها للإندفاع خارج زبي لتملأ زوايا فمها العطشان وقد حاولت عبير كل ما تستطيع لشرب وابتلاع ما قذفت من عسل زبي في فمها وعدم السماح لأي نقطة بالهروب من زوايا فمها وذلك بإن أطبقت شفتيها تماما وبقوة لتشكل حلقة حمراء مغلقة كالأسورة حول محيط زبي المحشور في فمها وهي تبلع بقوة كل ما يقذفه زبي من حمم بركانيه تملأ كل زاوية من ثنايا فمها الذي امتلأ تماما قبل في ابتلاع كل ما تجمع من ماء شهوتي في فمها وعندما انتهى الإنفجار بدأت عبير في تنظيف محيط زبي الذي كان لا يزال منتصبا من أي أثر لماء شهوتي الممزوج بلعاب فمها وهي تشعر بمتعة وفرحة عارمة لحصولها على مثل هذا الزب الحلو اللذيذ وأخيرا رفعت رأسها وهي تنظر مباشرة في عيوني لتقول مع مرور الوقت ستكتشف بنفسك بإن معظم من تقابل من نساء إن لم يكن جميعهم سينتابهم حالة إدمان بسرعة لزبك لدرجة تجعلهم مستعدين لعمل أي شيء تطلبه من أي إمرأة أو فتاة منهن في سبيل استمرار الحصول والأستمتاع بزبك الصلب الكبير هدا ! تأوهت عبير بذلك بصوت كله شهوه وهي تقبض على زبي بين أصابعها الرقيقه الناعمه وترفعه وتأخذ بلحسه ومصه من جديد جعلت زبي يستمر في انتصابة وزيادة شدة صلابته كانت عبير تلحس زبي برأس لسانها وتمصه بفمها بشغف وحب شديد وظاهر لدرجة كادت تدفعني لسكب ماء شهوتي من جديد بين شفتيها الشهوانيه لكنني تمكنت من السيطرة على نفسي لغاية ما أخرجت زبي من بين شفتيها وهو يلمع بلعاب فمها تاوهت عبير بدلع وغنجج وهى تمسح زبى بنعومة على سطح بزازها الطرية ايه رايك بيبى تلعب بزبك الحلو ده على بزازى الطرية االناعمة دى ؟ قالت دلك وبدات بدعك راس زبى بحلماتها المنتصبة القاسية من محنو وشهوة صاحبتهم كنت بدات اسيطر على نفسى تماما رغم احساس اللده الدى ينتابنى بتاثير احساسى براس زبى وهو يلامس سطح بزاز عبير وحلماتها لكنى لم استطع اخفاء تاوهاتى التى تدل على ماكنت اشعر بهة من لدة مما جعل عبير تهتف بى انا شايفة انك مغرم بصدر وبزاز عبورة حبيبتك يابيبى انت مبسوط من لعب زبك على صدرى وحلمات بزازى مش كده ؟
رديت عليها مبسوط جدا وهتجنن من كل اللى بتعمليه
استلقت عبير على السرير وهى تشدنى فوقها فتمدد زبى فوق بطنها وماهى الا لحظات حتى وجد زبي طريقه بين نهديها المكورين الناعمين قبل أن تضع عبير مخدات السرير خلف رأسها ثم تمسك بكلا نهديها وهي تضغطهم حول محيط زبي لتشكل بذلك قناة ناعمة تحيط بزبي الطويل وهي ترى إندفاع رأسه خارجا من خلال تلك القناة وهي لا تزال قابضه على كلا نهديها المحيطة تماما بزبي وعندما لاحظت أن هناك جزءا كبيرا من زبي الطويل لا يزال ممتدا خارج تلك القناة التي شكلتها بثدييها قامت بإمساك كلا حلمتيها معا بيدها اليسرى لتحافظ على بقاء تلك القناة الناعمه المحيطة بزبي ثم تقبض على ما ظهر من زبي بيدها اليمنى لتشكيل قناة ناعمة إضافية لزبي لينزلق خلالها بينما رفعت رأسها لتبدأ بلحس الجزء البارز من زبي من بين نهديها ويدها اليمنى بلسانها قبل أن تبدأ بمص زبي بفمها لدقائق قبل أن تسحب رأسها للخلف قليلا لتتمكن من الكلام نيكنى بفمى بيبى
وفعلا بدأت بدفع زبي للأمام والخلف أنيكها بفمها وأنا أشعر بزبي ينزلق في القناة الناعمة التي شكلتها بنهديها ويدها وشفتيها في طريقه لباب حلقها وأنا أشعر بماء شهوتي يتحرك في طريقة للوصول لفتحة رأس زبى كنت أعرف بأني لن أستمر طويلا قبل القذف فأخذت بالأسراع بحركة زبي داخل فمها المطبق كليا على زبي القادم من بين نهديها وكانت عرفت هى ذلك أيضا فزادت من انحناء رأسها لتساعد راس زبي في الأنزلاق من بين شفتيها في طريقه للولوج في حلقها أكثر وأكثر وكانت تدفع برأسها للخلف حتى يخرج رأس زبي من فمها قبل أن تحني رأسها للأمام لتأخذ زبي كله بقوه وبدفعه واحدة لينزلق راسه في فمها الدافئ بسرعة ليخترق أعماق حلقها في النهاية لم أستطيع الأحتمال أكثر فدفعت بنفسي بقوة وأنا أتأوه
غنجت عبير وهي تزيد من ضغط نهديها ويدها وشفايفها حول زبي كانت مستعدة تماما هذه المره عندما بدأ زبي في إفراغ حمولته الساخنه لكنها بالرغم من ذلك لم تتمكن من التعامل مع زبي بالسرعة الممكنه حيث امتلأ فمها تماما قبل أن تستطيع البدء بابتلاع ما قذف زبي في فمها المطبق بشفتيها تماما عليه كان من الواضح بأنها لم تحصل على هذه الكميه من ماء شهوة أي رجل قبل ذلك أو أنها لم تتوقع أن يكون ما أقذفه بفمها بهذه الكمية بعد إفراغ حمولته قبل قليل لم تستطيع البلع بالسرعة المطلوبه وهي تشعر بالأختناق نتيجة انسداد فم حلقها برأس زبي الكبير فسحبت رأسها للخلف بعد أول قذيفتين من ماء زبي والتي ملأت فمها تماما
تأوهت عبير بصوت كله إثارة وفحيح شهوه وهي تضغط بنهديها على زبي المندفع بينما يدها توجه رأسه باتجاه وجهها مع خروج القذفه الثانيه من مياه شهوتي وهى تتابعها بعينيها وهي تنطلق في الهواء قبل أن تهبط لتستقر على وجهها وقبل أن تخرج الدفقه التاليه أمسكت برأسها بين يدي بقوة منعتها من ***انية تحريك رأسها حيث بدأ زبي في القذف بحمم متتاليه من ماء شهوتي الساخن لتستقر مع ما قبلها على وجهها قذف زبي خمس قذفات متتالية غطت عينيها وخدودها وشفتيها كليا وتماما بطبقة سميكة من ماء شهوتي الدافئ قبل أن تترك يدها اليمنى زبي وكذلك يدها اليسرى لحلمات نهديها لتحرر زبي من النفق الذي أوجدته وأحاطت زبي حوله لم تتوقع أبدا أن يكون لي القدرة على القذف بهذا الشكل وبهذه الكمية للمرة الثانيه خلال ربع ساعه حيث استمرت دفقات زبي لكن ليغطي جزء منها كلا نهديها مع جزء إضافي وجهته على شفتيها تماما قبل أن تفتحهما لينزلق رأس زبي مره أخرى بين شفتيها وأنا أسحب برأسها نحوي لينزلق رأس زبي هذه المرة كليا من خلال حلقها اللزج من جراء دفقاتي الأولى داخل فمها لم تصدق عبير ما كان يحصل وهي تشعر بحلقها يتوسع ليسمح لزبي المنتصب بالولوج مندفعا لأسفل من خلال حلقها والذي كون نفقا لزجا ساعد به زبي على الأنزلاق ولأول مرة في أحشائها كليا فحاولت سحب رأسها للخلف لكني منعتها وأنا أمسك برأسها بين يدي بكل قوه لغاية ما استقر كل زبي في فمها وأعماق حلقها وقد أحس كلينا بشفتيها المطبقه بقوه على زبي وهي تلامس خصواتي في نهاية زبي
تأوهت عبير بصوت كله شهوه وهي تقبض على زبي بين أصابعها الرقيقه الناعمه وترفعه وتأخذ بلحسه ومصه من جديد جعلت زبي يستمر في انتصابة وزيادة شدة صلابته فقالت انت انسان مش معقول انت بتسحب لبنكك من بير مالووش قرار قالت دلك وهى تلعق اصابعها بطريقة سكسية مثيرة
قالت مبتسمه وهي تعود لحالتها الطبيعيه -- بينما لاحظت للمرة الأولى بلل واضح يغطي كلسونها فكما يبدو أن مصها لزبي أشعرها بمتعة لدرجة أن كسها كان يقطر بماء شهوتها وقد تأكدت من توقعاتي من كلامها بعد ذلك ---
انا مااتناكتش بفمي وحلقي بهذه الطريقة في حياتي لقد تعاملت مع فمي وحلقي كأنه كسي تماما لقد شعرت بمتعه عاليه لا يمكنك أن تتخيلها وأنا أشعر بكامل زبك وهو بيملا فمي وحلقي لقد نكتني بحلقي بشكل لم أتخيل يوما بإني ساشعر به لقد شعرت بزبك يدخل فمي ثم يصل لمعدتي وكأنه سيخرج من كسي!!. إن مجرد أن أتذكر ذلك الأحساس يجعل كسي ينقط وماء شهوة كسي تنساب على فخادي أنظر على كلوتي وانت تتأكد قالت عبير ذلك وهي تنزل كلوتها لأرى كسها لأول مرة وهي تلقي بنفسها على السرير من جديد وهي تباعد ما بين ساقيها تعالى بص ركعت بين ساقيها وهى تمسك بزبى الدى عاد للانتصاب مرة تانية لتبدا بدعك راسه على *****ها وتمسدها من اعلى لاسفل وتحك بين الشفرين وتعود لدعك *****ها وهو يرفل فى ماءها الدى عاد للانسياب من اعماق كسها ويفيض على زبى وبيغرق شفريها الوردية فصار يلمع بماء شهوتها
احنيت جسمي قليلا وبدأت أداعب شفتي كسها اللامعه فتلوى جسدها من شدة شعورها بينما كنت إدلك بأصابعي باب كسها الرطب وبظرها المنتصب مع بداية عملية بطيئة بنيك كسها بإصبع واحد في البداية ثم اضفت اصبعا آخر و قبل أن يمتد اصبع ثالث ليداعب حلقة مؤخرتها في الدقيقة الثانيه كنت أنيك عبير بإصبعين معا فى كسها واصبع بفتحة طيزها فشهقت بقوه وهي ترفع مؤخرتها لتفابل إصابعي المحشوه في أحشائها في منتصف الطريق وقد ظهر على وجهها علامات المتعة من إحساسها بحركات أصابعي معا وفي وقت واحد في كل من كسها وطيزها ولزيادة متعتها قمت بإضافة إصبع ثاني في فتحة طيزها وقد أحبت عبير ما فعلت وأنا اشعر بكل من فتحتي كسها وطيزها وهي تضغط أصابعي داخلها بشدة
وبدأت مياه شهوتها تنساب من كسها قبل أن تتحول لنهر جار بماء ساخن ومتدفق بلا إنقطاع وهي تلقي برأسها للخلف مع دفع مؤخرتها بقوة شديدة لإعلى نحو يدي تأوهت عبير وقد وصلت لرعشة وهزة النيك الكبرى وأخيرا انتهت رعشتها بينما كانت لا تزال تلهث بقوه وهي تسترخي لتأخذ دقائق من الراحة
غنجت عبير بشهوه وشبق وهي تتناول كف يدي ثم تبدأ في لحس ومص أصابعي المبتلة التي عبثت داخل كل من فتحتي كسها وطيزها وهتفت لى بتوسل بليز بيبى ممكن تاكل كسى وشفاتيره و*****ى بشفايفك فرديت عليها
بس انا عمري ما عملت اللي بتطلبيه قبل كده قالت عبير وهى تفتح لى ساقيها اكتر ولايهمك انت بس يابيبى بوسه فى الاول واستطعمه بفمك هتلاقى نفسك بتدعك وتمص وتلحس
ألقيت نفسي بين ساقيها مقتربا بفمي قرب الشق المبلل والمفتوح بين فخذيها وقد ملئتني رائحة عشها الرطب أخذت لحسه سريعه لشفتي كسها وتذوقت طعم عصير لذتها كتجربه أوليه فأعجبني رائحة وطعم ما تذوقت فلحست مره أخرى ثم أخرى وكانت عبير تشهق في كل مرة يلامس فيها لساني بظرها أو تتأوه عندما اطبق بفمي على شفتي كسها بينما لساني يلحس كسها من جوه وهي تقوس ظهرها لترفع كسها مقابل وجهي وهي تتأوه يشبق
بدأت عبير توجهني بكيفية لحس كسها ومص بظرها
تعلمت بسرعه من عبير كيفية إعطاء المرأة لذتها وزيادة شهوتها عن طريق لحس ومص كسها وبظرها فبدأت بالعمل بإسلوبي الخاص فباعدت ما بين شفتي كسها ثم غرست لساني بينهما في داخل فرن كسها الرطب والحار وانا بأشفط مياه لذتها بطريقه نزعت بها عدد من التأوهات المتتاليه من شفتيها والداله
على شدة احساسها باللذة والمتعه مما كنت أفعل ثم رفعت رأسي وأنا أنظر إلى كسها الأحمر الرطب فلاحظت بإن فتحة طيزها كانت غارقة تماما بمياه شهوتها ولذتها ووجدت نفسي أنزل برأسي من جديد لكن لألحس فتحة باب طيزها فغنجت عبير وتأوهت بحدة . أعجبني صوت عبير وهي تتأوه فدفعت برأس لساني داخل فتحة طيزها الضيقة فشهقت خالتي عبير بصوت مرتفع مع إحساسها برعشة وهزة نيك جديدة تغمر جسدها لتنساب مياه لذتها من بين شفتي كسها من جديد ومع رؤيتي ذلك التقمت بظرها بين شفتي وأخذت بمصه وانا أدعك رأس بظرها برأس لساني بقوه دفع بعبير أن تحيط رأسي بفخذيها وهي تضغط وجهي على كسها وبظرها حتى انتهت رعشتها
تاوهت عبير وهى تبعد ساقيها عن راسى وهى تقول عمر حد مامصلى ولحسلى *****ى وكسى ووصلنى لشهوتى زيك انت واللى عملته فشعرت بالسعادة والرضا من كلامها ورضاها عن اللى عملته فيها فنزلت لفتحة طيزها واخدت بلحسها من جديد وقد تقبل خرم طيزها راس لسانى وسمحله بالدخول وكنت ادفع بلسانى ماء شهوتها التى تسيل من بين شفتى كسها لفتحة طيزها فتاوهت وغنجت وقالت كمان كمان ايوه دخله نيك طيزى بلسانك تصور يابيبى انى من اول يوم شفتك وانا باحلم بزبك من غير سبب قالت كده وهى بتلف بجسمها ثم تنحنى فوق زبي وتبدأ بلحس ما تبقى عالقا عليه من مياه لذتنا معا ثم أخذت تمصه في هذه المره وبدون أن أقول شيئا أخذت عبير في سحب قضيبي داخل فمها ببطء ولكن
باستمرار ثوان قليله وكانت تبتلع كامل زبي في حلقها وهي تلحس جوانب زبي بلسانها داخل فمها حتى لم يتبقى منه أي شئ خارج فمها ثم أخذت بهز رأسها للأعلى وللأسفل بانتظام وهي تبلع زبي لأعماق حلقها من خلال فمها الجائع لمضغ زبي داخله و لم تتوقف إلا بعد وصولها لرعشة هزة النيك مره أخرى خلال دقائق في نفس الوقت الذي بدأ فيه زبي بدفق كميه جديدة من ماءه الدافئ في حلقها مباشرة وقد تمكنت هذه المرة من شرب وابتلاع كل ماقذفته داخل حلقها دون أن تتسرب أي نقطه خارج فمها قبل أن تخرج زبي كليا من بين شفتيها الحمراوين وهي تبتسم ابتسامة رضاء وسعاده عما فعلت قبل أن تلقي بجسدها على السرير للراحه
قالت عبير فجاة وهى تنظر لساعة الحائط المقابلة للسرير وهتفت : يااه الوقت سرقنا وماحسناش لكن ان قضيته كله فى متعه ولده وشهوة معاك احبك يابيبى المرة الجاية لازم اتناك من زبك على كل طريقة وفى كل خرم فى جسمى وتركتنى امشى طلبا للراحة فدهبت لحجرتى استحم وانام شوية
فى مساء اليوم التالى كانت شهيره وابنتيها واغلب من فى الفيلا خرجوا للقيام بترتيبات فرح اية ولم يكن فى الفيللا الا انا وعبير التى جاءت لغرفتى وبعد ان ايقظتنى من النوم جلست على حافة السرير فوجدتها تقفز وتركع امامى بين قدمى وهى تصرخ ياااه ماتتصورشى اد ايه مشتاقة لزبك يابيبى انا اليوم جاهزة لك وناويه لك قالت دلك وهى تداعب باناملها الرقيقة الناعمة راس زبى عايزاه ينيكنى زى ماهو عايز ومكان ماهو عايز وبدات فى سحب قضيبى داخل فمها وهى تبلعه فى حلقها بالتدريج لكن باصرار حتى لم يتبق منه شئ خارج فمها ورفعت عينيها مباشرة لعيونى لترى رد فعلى عما تفعله وعندما راتنى ابتسم لها غمزت لى بعينيها ثم بدات بهزراسها لاعلى ولاسفل وهى تلحس وتمص جنبات زبى بلسانها وعندما احست بانسياب قطرة طائشة تسعى للخروج من فتحة راس زبى صرخت عبير واستلقت على ظهرها وفشخت ارجلها لاقصى اتساع ارجوك لا ماتكبش دلوقت عايزاه بكسى بسرعه عايزاك تنيكنى بكسى فركعت بين رجليها ومسدت براس زبى على اشفار كسها دائريا وفوق وتحت واحك الراس ب*****ها المنتصب كزب *** صغير وهى تتاوه وترجف بكل جسمها وبفعل مويتها التى تنساب من بين شفريها وبفعل حركتها لما دفعت بمؤخرتها وبحوضها لاعلى فانساب زبى وانطلق لكسها واحسست بسخونة كسها وليونة جدرانة وصرت ارهزها وادغدغها فتاوهت وغنجت وهتفت بى وهى تحيط مؤخرتى بساقيها وهى تبتسم لى ايوه حبيبى ممم اووووووه نيكنى بكسى كمان وكمان عايزاه كله جوايا يملا كسى زى ماملا حلقى بالنهار وتدفع بحوضى وزبى تجاه كسها نيكنى بكسى بيبى نيكه وماترحموش قطعه افشخة ميهمكش اههه ايووووه اححححح ااه ياكسى اليوم عيدك يوم نيكك
سمعت كلمات عبير فدفعت بكامل زبي المنتصب كعامود من فولاذ في أعماق كسها حتى شهقت وهي تحس برأس زبي يضرب جنبات كسها ورأسه يحك جدرانه فى مناطق لم تتخيل نفسها يوما أن يصلها زب إنسان ومع عدة ضربات متلاحقة من زبي جعلت عبير تتأوه بشده وهي تشعر بلذة من امتلاء كسها بزبي وزيادة شهوتها من أصابعي التي أخذت في عصر بظرها فجاء ظهرها وقد بلغت أعلى درجات الشهوة فتقوس ظهرها لإعلى وتلاحقت أنفاسها وارتفع أنين شهوتها وصراخها العالي وهي ترجوني ان لا اشفق عليها اهريها نيك واهرى كسها واقطعه وهى تغنج وتتاوه وتلهث ففعلت ما طلبت وأنا أسمعها تتكلم كلمات جنسيه مثيرة و مكشوفه جدا وهي تشجعني بإن أنيكها بكسها بكل قوتي مثلها مثل أي عاهرة منيوكه تموت في النيك أخذت بدفع زبي في كسها بكل قوه ثم إخراجه كليا خارج كسها الساخن اللزج قبل أن أدفعه من جديد
يعنى بتحبي زبي صحيح - قلت دلك لها لأثيرها- افتحي رجليكي أكثر واسحبيهم على كتافك وخلال ثانيه كانت عبير قد فتحت نفسها لأقصى ما تستطيع وقد دفعت بكلتا يديها تحت ركبتيها ثم سحبت رجليها ليستقرا فوق كتفيها بجانب راسها نظرت اليها وهي مفتوحة تماما أمام عيوني فمددت كلا يدي وقبضت على كلا نهديها المكورين الناعمين بين كفي ثم انحنيت فوقها وأخذت شفتيها الشهوانيتين الحمراوين بين شفتي أمصهما وأنا أدفع بلساني داخل فمها وأنا أدفع بكامل زبي داخل كسها وبكل قوه لغاية ما أحسستها بخصاي تضرب مؤخرتها الطريه الناعمه عندما ابتلع كسها زبي كليا بداخله ورأسه تصل أبعد نقطة ممكنة في دهاليز كسها الملتهب من الشهوه وتضربها بكل عنف فصرخت بصوت عال لكن صدى صرخاتها ذابت بفمي وتحولت لهمهمات وأنات متواصلة بينما قبض كسها على زبي بقوه كادت أن تعصر زبي داخله وقد وصلت بإحساسها باللذة لهزة النيك الأولى لم استطيع الأحتمال أكثر فبدأت أقذف بحممي الساخنة في أحشائها فتأوهت عبير من جديد وهي تشعر بقذفات مائي الساخن تلسع جوانب جدران كسها من
الداخل وقد تحول كسها لماكينة شفط لا تنتظر خروج ماء شهوتي من زبي بل تعمل على شفطة من فتحة زبي بكل قوة وأنا أدفعها باتجاة هزة النيك للمرة الثانية خلال دقائق
هدأ لهاثنا نحن الأثنين بانتهاء زبي من قذف حممه البركانيه وقد جاء ظهرها للمرة الثانيه وقد امتزج ماء شهوتها وماء زبي معا كلاهما بسيل ماء واحد أخذ في الانسياب من حول زبي في طريقه خارجا من زاويتي فم كسها القابض كحلقة عاصرة على نهاية زبي تمنعه من الأنزلاق خارج كسها وهي تشعر بخصاي تحول هذا العصير لكريم نياكة تمسح به خدود مؤخرتها الطرية الناعمة وحلقة طيزها الضيقة
القيت نفسي لاهثا فوق صدر عبير وأنا أشعر بانتصاب زبي يبدأ بالتراخي داخل كسها بينما أحاطتني بذراعيها وهي تلهث أيضا وهي تمدد ساقيها للحصول على قسط من الراحة بينما شفتيها تقبلان وجهي وشفتاي بقبلات هادئه ناعمة ورقيقة وهي تهمس بأذني بكلمات حب تعبر عن درجة اللذة التي جعلتها تشعر بها والمتعه التي أوصلتها اليها أخذت خالتي بين ذراعي وبحركة واحدة كنت آخذ جسمها معي لتأخذ مكاني وتمدد جسدها العاري الناعم الجميل فوق صدري فجلست فوق صدري وقد هدأت انفاسها وقد على وجهها ابتسامة رضاء عريضة فمددت يدي اليسرى وأخذت أداعب مؤخرتها بكفي بينما كان كف يدي الأيمن يداعب ويمسح نهديها وحلمات بزازها التي كانت لا تزال منتصبه. تأوهت خالتي عبير بنعومه عندما قمت بفرك حلمة ثديها بين أصابعي في نفس الوقت الذي غرست فيه الإصبع الأوسط لكفي الأيسر في خرم طيزها الضيق والذي كان لا يزال يسبح في بحيرة من ماء لذتنا الذي انساب عليه وعندما سحبت حلمة نهدها بلطف نحو فمي قامت عبير بضم كلا نهديها معا بين كفيها لتجمع حلمتيها وتقدمهما هديه لفمي وهي تنحني فوق وجهي فالتقمتهما بين شفتي وأخذت بمص الحلمتين معا بفمي وأنا أمد يدي لأغرس ألأصبع الأوسط ملاصقا لأخيه في فتحة دبرها الضيقة فتأوهت عبير بصوت سكسي خافت وهي تخفي وجهها في عنقي واستمر هذا الحال عدة دقائق ونحن على هذا الحال رفعت عبير رأسها وجلست قبل أن تستدير بعد خروج أصابعي من فتحة مؤخرتها ثم تنحني من جديد باتجاه زبي النائم وبدأت بعملية لحس رأس زبي بلسانها ومص خصاي
بشفتيها الناعمة لتوقظ زبي من نومه عندما شاهدت عبير زبي يبدأ بالأستيقاظ وينتصب أمام عينيها هبطت بمؤخرتها فوق وجهي وهي تقدم كسها الرطب لفمي وفورا خرج لساني لأستقبال ضيفه وبدأ بملاعبة بظرها المنتصب كأصبع *** وليد حتى أخذ بالأهتزاز من شعور صاحبته باللذه وهي تهبط بكسها على فمي فالتقمت شفتي كسها بين شفتاي وأنا أتحسس خدود مؤخرتها الطريه الناعمة بكف يداي لتستقر أصابعي عند فتحة دبرها وفي حركة واحدة متوازنه مع مصها لزبي قمت بإيلاج إصبعين من كل يد في خرم طيزها ودفعت بلساني بين شفتي كسها في نفس اللحظة التي كانت فيها تبتلع فيها رأس زبي المنتصب في حلقها وقد أطبقت بشفتيها عليه تماما فتأوهت خالتي عبير لكن تأوهاتها خرجت همهمه بسبب انغلاق فمها بزبي المحشور بين شفتيها وقد ملأ حلقها تماما رفعت جسمها وخلال ثوان كانت تركع على يديها وركبها أمامي فنهضت وبسرعة أخذت مكاني خلفها وبدون أي كلمة دفعت برأس زبي المنتصب بين شفتي كسها من الخلف حالما شعرت برأس زبي ينزلق في كسها دفعت بمؤخرتها للخلف بإتجاهي لتأخذ أكبر جزء من زبي في كسها الملتهب حيث تجاوبت معها بالأنحناء فوقها لأصل لنهديهاوابدأ بعصرهما بكفي مما سبب لها الوصول لهزة النيك فورا سحبت زبي من كس عبير واستلقيت أسفل منها لأصل بفمي لكسها الذي كان ينقط بماء شهوتها فلحست لها بظرها المنتصب وشفتي كسها قبل أن أطبق بفمي على فم كسها وأنا أمتص ما ينساب من كسها من ماء دافئ وأنات شهوتها ولذتها العاليه تملأ الغرفة. استمريت بالمص واللحس وأنا أبعبص خرم طيزها بإصابعي وأنا أدفعها للوصول لهزة نيك جديدة بينما كان لساني يسبح في كسها الدافئ الرطب في النهاية قامت عبير من فوقي وركعت فوقي وأعطتني قبلة حاره قامت خلالها بلعق ما علق بشفتاي من ماء لذتها وهي تتذوق طعم كسها على لساني قبل أن تنزلق للأسفل لتقوم بتجفيف زبي بفمها وشفتيها وقبل خروجي من غرفتها ساعدتني بأخذ دش سريع في الحمام الملحق بغرفتها
لم تسنح لي الفرصة في لقاء خالتي عبير لمدة ثلاث أيام بعد ذلك حيث انشغلنا جميعا ولمنتصف الليل أحيانا بالأعداد لحفلة زواج اية بنت شهيرة أقيم حفل الزواج في أحد قاعات الأفراح الشهيرة بفندق سان ستيفانو حيث استمر لما بعد منتصف الليل خلال الحفلة رأيت عبير والتي كانت بكامل زينتها وفي منتهى الجمال وقد لاحظت بأنها قد غيرت طريقة لبسها فبالرغم من أن فستانها كان يلتصق جسدها ويظهر تناسق جسمها الجميل إلا أنها راعت أن يكون طويلا وبدون أي فتحة أعلى الصدر فابتسمت لنفسي لإحساسي بأني كنت السبب في ذلك قبل انتهاء الحفل بقليل تقابلت مع عبير التي همست بصوت منخفض
هاستناك في غرفتي بعد انتهاء الحفلة بساعة هاسيب الباب مفتوح فيه هديه حلوه ليك عندي همست بذلك ثم ابتعدت بسرعه قبل أن أقول شيئا
إنتهت الحفلة وأوصل الجميع اية لسيارة العرس التي كانت بالأنتظار لنقلهم إلى أحد الفنادق الفخمة لقضاء ليلة الدخلة قبل سفرهم في اليوم التالي في رحلة شهر العسل بعد عودتنا للفيلا انتظرت ساعة من الزمن ثم اتجهت لغرفة خالتي عبير لم أطرق الباب حسب طلبها بل فتحته مباشرة وأغلقت الباب خلفي
كان الضوء خافتا قليلا وشبح شخص جالس على السرير لبرهه من الزمن ظننت بأني قد أخطأت في الغرفة فأخذت طريقي نحو الباب وأنا أهمهم بعبارات الأعتذار
فجاءنى صوت عبير متسائلا عروستك مستنياك سايبها ورايح فين ؟ فتوقفت والتفت باتجاه الصوت فرأيت شبح إمرأة يشبه جسم عبير يقف بجانب السرير فمددت يدي وكبست مفتاح الكهرباء بجانب الباب وأشعلت نور الغرفة وكانت مفاجأة عظيمة بانتظاري.كانت عبير تقف بجانب السرير تلبس فستان
عروس أبيض بالكامل بما في ذلك طرحة العروس تقدمت إليها وأنا غير مصدق ما تراه عيني وبلا وعي رفعت الطرحة لأجد عروس جميلة جدا تبتسم لي
مش معقول انت احلى ميت مرة من العروسه ؟ فردت قصدك اية ؟ اه انت سكسية اكتر واجمل كتير
فردت على ايه رايك يابيبى نعيش فى نفس جو الفرح كمان مش بس ايه العروسة الليلة انا كمان عروستك الليلة وانت عريسى تعال بقى بوس عروستك ليلة دخلتها نظرت اليها وانا لاافهم مماتقصد لكنى تجاوبت مع كلماتها واحطت راسها بين كفى وانا اشعر بانى فى حلم جميل تمنيت الا ينتهى
وأخذت شفتيها الورديتين بين شفتي فقابلتني بقبله محمومه وأنا أفك ازرار وسحاب فستان الفرح الذي كانت تلبسه عبير وانا ارتعش و جسمي كله يرتجف من منظر جسمها السكسي الناعم نزعت عن عبير فستان الفرح الأبيض لأجد أسفل منه سوتيان وردي اللون وكان على كل نهد فتحة دائرية تكشف أحد حلمات ثدييها المنتصبه مع الهالة البنية المحيطه بهما وكان نهديها المكورين أجمل منظر رأيته في حياتي وقد برزت حلماتها المنتصبه تطل من داخل الفتحات المحاطة بريش نعام خفيف فابتعدت قليلا لأمتع عيناي بشكل عروسي وجمال جسدها المتناسق المثير قوام معتدل وحلمات منتصبه, وردية اللون يحيط بهما هالة بنية خفيفة اللون , لحم طرى غير متهدل لثديين مكورين صلبين ومشدودين , يهتزان برجرجة ناعمة أثناء حركتها . نظرت للأسفل لأجدها تلبس كلوت صغير لا أعلم لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا حجمه لا يتجاوز كف يدي وكان بنفس لون السوتيان وردي وشفاف بدرجة تظهر بوضوح شق كسها من بين فخذيها الناعمين وكسها محلوق جيدا كان منظركسها سكسي ومغري جداً وقد بان متورما كمؤخرة ***
أقولك سر همست عبير الليلة في صالة الفرح كانت ثلاث نساء متزوجات لكن محرومات وممحونات نيك وتتمنى كل واحدة منهن لو كانت مكان اية وتكون هذه ليلة دخلتها
مكان اية ...ليلة دخلتها..مش فاهم حاجه قلت مستغربا فقالت
أين اية الآن ؟
مع عريسها في الفندق
وماذا ستفعل مع عريسها الفندق ؟
قضاء وقت ممتع معه قلت فهذه ليلة فرحها
ليلة فرحها يعنى ... الليله اللي راح تتحول فيها من فتاة لأمرأه فردت على
قلت لها : نعم - ليلة فرحها ... يعني ليلة نيكها من عريسها ؟
اه..طبعا فردت على وهذا بالضبط اللي قصدته بكلامي كل واحدة من الأخوات الثلاث كانت تتمنى تكون مثل اية وتنتاك زيها ! همست عبير لكن واحدة منهن فقط تحقق حلمها وهي من تقف أم*** الآن لتكون هذه ليلة دخلتها بدأت أفهم لعبة عبير ورأيت أن أجاريها في لعبتها فقلت لكن العروسة بتكون فتاه عذراء
وكذلك عروستك حبيبي تعال وافتح عروستك وستجد بأنها عذراء أيضا
: كيف تكوني عذراء بعد ما نكتك قبل يومين ؟ فابتسمت لي ابتسامة عريضة وقالت
أدخل الحمام غير ملابسك لما بترجع هتفهم لوحدك فأسرعت للحمام فنزعت ملابسي جميعا ما عدا اللباس ثم عدت سريعا فرأيت ماجعل زبى ينتصب لاقصى درجة
وعندما رجعت الى عبورة بعد خروجى من الحمام شاهدت ما جعل زبي ينتصب بسرعه فقد رأيت عبير راكعه على جانب السرير وقد مدت يديها للخلف لتفتح بكفيها خدود مؤخرتها الناعمة المكوره الطريه كانت قد غيرت الكلوت الصغير بواحد آخر كانت مؤخرتها مغطاه تماما بالكلوت الجديد ما عدا فتحه كبيرة فوق كل خد من خدود مؤخرتها الطرية الناعمة وكان يحيط بكل فتحة دائرة من ريش نعام مشابه لتلك الموجودة على حمالة صدرها لكن هذه الفتحة كانت أكبر وتكشف عن جزء دائري كبير من خد مؤخرتها المكور وكان هناك فتحة أصغر تقع بين الفتحتين الكبيرتين تحيط بحلقة طيزها الضيقة وقد طرز فوق الفتحة وبشكل نصف دائرى عبارة – انا فى انتظارك مليت – وضعت كفتا يدى على خدود طيزها واخدت ادلكها باصابعى وانا الحس يمين ويسار الفتحة الى ان انتهيت لفتحة طيزها فقبلتها قبلة عميقة شديدة وقلت لها لحمك حلو قوى وطيازك طرية وناعمة فالتفتت الى وقالت لى بيبى ايه رايك فى طيزى ؟ -- قلت طرية قوى واضفت وانا افركهم وكلها حنية وليونة فقالت لى فاتحة طيزى مازالت عزراء -- وانا عروس فى ليلة دخلتى – والاصل ان يكون كسى هو اللى ينول شرف فتحه حبيبى ليلة زفافى دى وتحولنى لمرة لكن للاسف زوجى قد نال هدا الشرف ولكن بوجود زبك الضخم ده هااكون عزراء من جديد لكن من طيزى عشان تفتحنى حبيبى وتاخد بكارة طيزى ياروحى – نيكنى من طيزى حبيبى ودخللا زبك كله فى طيزى تاوهت عبير وهى تقول دلك وكانت تمسك بزبى من الخلف بيدها وتلاعب راسه بفتحة طيزها م أكن أصدق ما أسمع و هى تطلب منى وبلهفة وشبق واضح ان انيكها بطيزها فاهتز زبى بكفها
غنجت خالتي عبير وهي مستمرة بدعك حلقة فتحة طيزها برأس زبي قبل أن تمد يدها الثانيه أسفل بطنها للوصول لزبي من جهة كسها لتبدأ بدعك رأس زبي على طول المسافة من بظرها إلى فتحة طيزها مرورا بكسها الرطب كان واضح جدا بـها تحب النيك وبشكل جنوني وقد قررت أن استغل حبها للنيك لأقصى درجة
همست عبير هناك زجاجة زيت صغيرة في الدرج العلوى هاتها فمددت يدى وناولتها زجاجة الزيت -- فقالت الزيت ده هيخلينى اجهز لفتح طيزى قالت دلك وهى تباعدد بين ساقيها ثم تدفع بمؤخرتها لاعلى
بدأت عبير ترشدني ماذا أفعل وأنا أنقط الزيت على حلقة دبرها ثم أدخل الزيت داخل خرم مؤخرتها في البداية استعملت أصبع واحد وبد قليل أتبعته بأصبع ثاني وأنا مستمر بإدخال الزيت في أعماق فتحة طيزها. كنت أدخل أصابعي وأنا أحركها حركة دائرية في عملية تدليك لجدران فتحة طيزها الداخلية لتوسيع خرم طيزها ثم أخرجها لسحب كمية جديدة من الزيت قبل إدخال أصابعي في طيزها مرة أخرى قالت لى عبير : لف لاحبيبى وتعالى عند راسى استغربت طلبها لكنى تحركت ووقفت عند راسها قالت لى : فى الدرج على يمينك شمعه طلعها مديت ايدى ووجدتها شمعة حوالى 15سم حجمها متوسط ولاحظت انها وضبتها بشكل يشبه راس الزب ناولتها الشمعة فقالت لى - زبك كبير وتخين على طيزى بعد ماتفتحنى وتوسع طيزى بصوابعك استعمل الشمعة مع دعكها بالزيت فى توسيع فتتحة طيزى وقبل ان الشمعة على فتحة طيزها
التقمت زبى بين شفايفها ثم مدت يديها للخلف لتباعد فلقتى طيزها أخرجت أصابعي وقمت بأدخال الشمعة تدريجياً في طيزها
حتى اختفى أكثر من نصف الشمعة بطيزها فسحبت الشمعة للخارج ثم أعدت دفعها حتى دخل أكثر من ثلثي الشمعة بطيزها تاوهت عبير وقالت انا دلوقت جاهزة وانى اخد زبك جوه طيزى مهما كان طوله او تخنه او شدته
كان زبي قد تصلب كالفولاذ داخل حلقها فتحركت ناحية مؤخرتها وأخذت مكاني وبدأت أداعب رأسه على فتحة
طيزها وأنا أدفع به ببطء للأمام
غنجت بالراحة بابيبى خليه ياخد وقته وهي تشعر برأس زبي يحاول الولوج في فتحة دبرها الضيقة التي بدأت تفتح الباب للزائر الجديد امسكت بخدى مؤخرتها بقوة ثم دفعت نفسى للامام فدخل راس زبى كله فى فتحة طيزها فصاحت بتاوه زبك فسخ طيزى وقف استنى عليا بالراحة دفعت بنفسى قليلا فدخل حوالى ثلث زبى ولكن هتفت بليز بيبى وقف لازم اكون انا فوق استلقى وخلينى انا فوقك يابيبى ايو تسلم ياعمرى امسك زبك بيدك شوية ايوه حلو كده ودلوقت انا هااحاول اقعد فوقك واخد زبك بطيزى يابيبى قرفصت على واخدت زبى بيدها وادخلته لكسها طلبا لممزيد من التزييت قبل وان توجه راسه ليقف اسفل باب طيزها ثم اخدت فى الهبوطعلى زبى المنتصب قليلا قليلاوببطئحتى احسست براسه الغليظ الكبير ينزلقفى مؤخرتها وتوقفت برهه ثم دفعت بنفسها مرة اخرى فدخل اكثر من نصفه فى خرقها الضيق فصاحت متاوهه بصوت كله شبق وشهوة ااااه كبير قوى نييك كبير قوى كبير على طيزى فتقنى وفسخنى خللى خرمى شرووقه سيبه بالراحه ماتحركوش خليه لغاية طيزى ماتتعود عليه جواها شويه شويه وتاوهت وهى تقوم وتنزل ببمؤخرتها فوق زبى وهى ممسكه بزبى اسفل مؤخرتها بيدها وبعد عدة مرات بقت تاخد جزء جديد كنت حاسس بزبى ينساب بنعومة فى طيزها فتاوهت اااه اااه نيكينى وخدى زبى بطيزك كمان وكمان ياحبيبتى ودفعت زبى لاعلى فى نفس لحظة هبوطها على زبى فدخل جزء كبيرا من زبى بطيزها يمدد منطقة جديدة من جدران طيزها من الداخل فصرخت اااه لا انت هتقسمنى نصين بزبك انت مفترى على طيزى سيبنى وانا انيك بنفسى ورفعت نفسها لاعلى حتى لم يبق سوى راس زبى بطيزها واستراحت قليلا قبل عودنها من جديد للهبوط وحسيت بزبى يهتز بجنبات طيزها التى تمددت كثيرا وتوسعت بطكريقه لم تشعر بها قبل دلك طول حياتها وهى تحس بزبى يكاد يفسخ طيزها نصين لكن احساسها بالالم تحول لشعور جميل باللدة مما جعلها تصيح زبك بطيزى زى خازوق حديد لكن لديد قوى
نظرت خالتي عبير لأسفل فرأت أنها قد أخذت أكثر من ثلثي قضيبي بداخل طيزها فابتسمت لنفسها زبك فتح لي طيزي وخلاني احس إني عذرا من جديد اتفتحت ...آه..أوه ه ه هبطت بمؤخرتها من جديد لتشعر بمزيد من طول زبي ينزلق في فتحة مؤخرتها الضيقة هبطت عبير أكثر لتشعر برأس زبي يلج عميقا فيضرب برأسه نهاية عنق خرم طيزها لم تكن الضربة مؤلمة كثيرا لكنها سببت لها القليل من الألم فتأوهت
مع دخول 20 سم من طول زبي في أعماق سراديب فتحة طيزها كان زبي - طيلة حياتها - أكبر زب لرجل يدخل هذا العمق في طيزها وهي تشعر بخرم طيزها وقد تمددت لأقصى ما يمكن ولأقصى ما تخيلت حدوثه يوما في حياتها السابقه كان خرم طيزها ضيق جدا يكاد يعصر زبي بين جدرانه الداخليه فمددت يداي لأعلى لأساعدها بتدليك نهديها وفرك حلماتها بين أصابعي بقوة جعلتها تئن وتتأوه قبل أن أنزل لأقبض على جانبي خصرها بقوه لأساعدها في الأرتفاع والهبوط على زبي المحشو في أعماق طيزها
تأوهت بصوت مرتفع وهي تشعر بالجزء الأكبر من زبي يفتح ويدخل طيزها
أنا على وشك القذف حبيبتي تأوهت وهي تشعر بزبي الذي يكاد يفسخ طيزها نصفين وقد ولج بكاملة من خلال فتحة طيزها الضيقة يبدأ بالأهتزازفي داخل أحشائها ماتجيبشى لبنك ددلوقت لسة ماتمتعتش بيه وهو بينيكنى فى طيزى وقامت بسرعة عالية من فوقى وركعت على ركبتيها وهى تمد يديها للخلف لتفتح لى فلقتى طيزها لاقصى ماتستطع كان منظرها من اشد المناظر المثيرة فى حياتى لكنى قررت وان اثيرها اكتر واكتر فقلت لها بلهجة الامر افتحى طيزك كمان – اكتر كمان لقيتها بتشد خدود طيزها للخارج بكل قوة وهى تظهر بوضوح فتحة دبرها الضيق فقلت لها اكثر كمان كل مابتفتحى اككتر زبى بيدخل اكتر صاحت عبير وهى مستمرة فى فتح خدود فلقات طيزها اكتر واكتر نيكنى حبيبى تاوهت عبير والقت راسها على فراش السسرير وارتفاع طيزها فى الهواء فى دعوة صريحة لنيكها امسكت زبى بيدى واخدت ادلك راسه على فتحة طيزها الضيقة وببطئ بدات ادخله حبة حبة فى طيزها وبشكل مستمر عشان اعطيها الوقت الكافى لتتعود عليه وهو يملا فتحة طيزها وانا اشعر بعضلات الحلقة المستديرة ووالتى تكون فتحة طيزها وهى تتمدد وتتسع وهى تفتح نفسها مرحبة براس زبى المكور الصلب وهو ينزلق داخلها اكتر واكتر للحصول على انزلاق وانسياب أكثر في طيز خالتي عبير سحبت زبي من طيزها وبدفعة واحدة كان يسبح في بحيرة كسها الرطب الساخن وتركته قليلا ثم أخرجت لأدفعة من جديد في طيزها كان انزلاقه هذه المرة أسهل وأسرع وأنا أرى ثدييها تهتز وتترجرج مع كل دفعة مني للأمام تأوهت عبيروأنا أنحني
فوقها مع إحساسي بعضلات فتحة طيزها وهي تتوسع أكثر وأكثر وهو يضرب برأسه سطح جدران طيزها الداخلية في أماكن لم تتخيل يوما أن يصلها زب رجل وقد انزلق بكاملة في أحشائها وقد لامست
خصاي سطح مؤخرتها الطري الناعم.أحببت أن أستثيرها فىالنهاية دفعت كامل زبى باعمق اعماق طيزها والتى ارتفعت معها اناتها وتاوهاتها لشدة شهوتها ومحنتها لامتلاء طيزها تمامابزبى الدى سحبت بالكامل من طيزها ولم اسمع اتوسلاتتها وانينها ثم اارجعته دفعة واحدة فارتفع صراخها وتاوهاتتها وكررت هدا مع التركيز على بقاء ززبى منتصبا لاقصى درجة ممكنه تأوهت عبير وهي تدفع بمؤخرتها باتجاهي بكل قوة لتقابل دفع زبي القادم من خلفها فحصلت على رغبتها الشديدة بإن شعرت بزبي وهو يضرب برأسه سطح جدران طيزها الداخلية من جديد وقد انزلق بكاملة في أحشائها الملتهبة وقد لامست خصاي سطح مؤخرتها الطرية الناعمة
-أخذت بنيك خالتي عبير بطيزها بقوة واندفاع أكثر وأكثر وزبي في حركة مستمرة وسريعة من الولوج والخروج في طيزها فزادت تأوهات لذتها لم أعرف إلى أي مدى يمكن أن أصبر قبل قذفي ماء شهوتي لكن رؤية زبي وهو يتساب وينزلق بسهولة وسرعة بطيز خالتي عبير التي توسعت تماما وهي تبلع زبي بنفس الطريقة التي كانت تبلعه في حلقها أثارني بدرجة عالية جدا وأشعرني بمتعة لم أعرفها قبل ذلك مع دفعها المستمر لمؤخرتها للخلف لتتجاوب وتتوازن مع ضربات زبي داخل طيزها كل مرة وهي تتأوه وتئن أنين كله شهوة وشبق ومتعة
في حركة مفاجئة مدت خالتي عبير كلا يديها للخلف لتحيط بمؤخرتي ثم أخذت بسحبي ودفعي للأمام والخلف وهي تشعر بحركة زبي في الولوج والخروج مرة بعد مرة من طيزها حسب حركاتها مع إحساسها برأس زبي يهتز داخل طيزها معلنا رغبتة بقذف حممه البركانية فتأوهت بمجرد سماعي لكلماتها وغنجها وتاوهاتها وهي تطلب مني أن أقذف بطيزها أفقدني السيطرة على نفسي فدفعت بنفسي فوقها ممسكا بنهديها بين يدي لأعصرهما بكل ما أملك من قوة مع انزلاق واندفاع كامل زبي بطيزها وأنا أعصرها في حضني كليا وأنا أتأوه مع إحساسي بزبي وهو يطلق العنان لحممة البركانية لتخرج وتصب داخل طيزها . تأوهت خالتي عبير بكل شهوة وهي تشعر بقذفات الحارة تلسع جدران طيزها الداخلية فتصيبها بهستيريا شديدة مع إحساسها بهزة ورعشة تلف كل جسدها وقد انطلقت مياه شهوتها كالسيل العرم من بين شفتي كسها معلنا وصول صاحبتة لأقصى درجات المتعة واللذه . وأخيرا وبعد عدد لا ينتهي من قذفات زبي الحارة داخل طيزها بدأ زبي يهدأ فتوقفت عن الحركة وأنا ألهث قبل أنأ أقذف بنفسي لأستلقي على جانبي وزبي لا يزال مختفيا في طيزها التي فقدت عذريتها للأبد هذه الليله وهي بين ذراعي فوق الفراش الوثير. بعد دقائق سحبت نفسي من داخلها واستلقيت على ظهري لآخذ قسطا من الراحة . قامت خالتي عبير عن السرير فرأيت ماء شهوتي وهو يسيل خارجا من فتحة طيزها وينساب على فخذيها وساقيها فهمست "مبروك يا عروسة " فهمست خالتي عبير شكرا ياعمرى على اللدة اللى اديتهالى ومن اول مرة معايا فسالتها انت مبسوطة فتاوهت عبير قائلة لقد اعطيتنى متعة لم ادقها فى ححياتى فرديت عليها وانا كنت لم اعتقد يوما ان طيز امراة مهما كانت يمكن وان تعطينى كل هده المتعة واللدة قالت لى عبير انها احبت احساسها وهو يخترقها ويفشخها فى طيزها وحقيقى هى حبت النيك ده وعايزه ترجع تعمله تانى دلوقتى او فى اى وقت اكون انا عايز احطه فيها وانيكها فى طيزها همست بدلك وهى تنحنى فوق زبى وتبدا بلحسه ثم مصه بفمها لحظات وكانت تاخده كاملا بفمها وقد ابتلعته داخل حلقها لغاية ماانتصب من جديد فقامت وجلست فوقه وهى تمسك به بيدها قبل وان تنزل عليه لتاخد زبى كاملا بطيزها مرة ثانية لغاية ماحست بالبيضان وهى تحتك بلحم مؤخرتها الطرى فاخدت بهز مؤخرتها لاعلى ولاسفل وعلامات المتعه بادية واللدة تعلو وجهها وعندما احست باهتزاز زبى بداخلها كعلامة على اننى على وشك القدف من جديد رفعت جسمها بسرعة لتاخد زبى بين شفتيها وهى تمصه بكل شغف حتى بدا بالقدف داخل فمها فابتلعته كله وبسرعة ثم التفتت الى قائلة انت من االيوم زوجى الفعلى فرديت عليها يسعدنى وان تقبلينى زوجا لكى فقالت بسرعة هتبقى تفتكرنى لما تتعرف على نسوان غيرى ؟ اوعدنى انك مش هتنسانى – فقلت لها اوعدك بانى عمرى ماهنساكى مهما قابلت من نسوان ولو كانوا كل نسوان الدنيا فابتسمت قائلة وهل وعدك يشمل انك ماتحرمنيش من نيك ومتعتى بزبك من وقت للتانى ؟
فقلت لها :انت حبيبتى المدللة اشارة واحدة منك فى اى وقت وتلاقينى ملك ايديكى ولوحدك ولك حق النيك زى مانتى عايزة لغاية ماتقوولى كفاية ووبس فضحكت وقالت لى : وعشان وعدك الحلو ده انا هااسعدكعل ننيكك المزيدد مما تحب ممن النسوان اللى حوالينا – فقاطعتها وقلت للها على دكر النسوان انتى قلتى انه كان فى الحفلة ثلاث نسوانن ممحونين نيك وعرفت انك كنتتى واحدة منهم ممكن اععرف مينن الاتنين الباقيين ؟ الايم الجاية هتخليك تعرفهم لوحدك ماتستعجلش وبمناسبة الكلام عن النسوان عامل ايه فى علاقتكك مع شهيرة – فرديت – **** شهيرة
فردت باستهزاء : اه اختى ام نعمه وايه العروسة ؟ - فقلت ممتازة فانا اعيش بحضنهم هى والبنات
فاضافت : ممتازة - يعنى افهم من كده انك نكتها ؟! فقلت بسرعة لكى انفى شهيرة لا لا ابدا طبعا لا
فقالت لى : ليه لا وطبعا لا ؟ شهيرة ممحونه نيك مش ممكن تكون سابتك لحالك ؟
فقلت : مطلقا صدقينى مفيش بينا حاجة ابدا – فردت انا مصدقاك يابيبى ومتوقعاه هى اه مجنونة نيك لكنها لاتمتلك الجراة مثلى – اختى وانا عرفاها اكتر من اى حد – فزدت بس شهيرة ام وبنتها تزوجت اليوم وهى كانت متزوجة ليه هتكون ممحونة نيك بس فردت مانا كمان متزوجة وكنت ممكن اكون ام انا عايزاك تنيكها عشان خاطرى فرديت عليها انتى بتقولى ايه معقول ؟ فردت ليه مش معقول ووهى اختى العزيزة واللى مش ممكن احوش عنها اى متعه يمكن الحصول عليها طبعا انا ماقلتش لعبير انى نكت شهيرة بددل المرة عشرة ولا انى فتحت اية ونمت مع نعمة وصاحبتها هديل انما هى كانت مفكرة انها الوحيدة التى تمكنت منى واستحودت على زبى سرحت فى شهيرة وتخيلتها مطبقة بشفايفها على قاعدة زبى وقد اختفى تماما داخل فمها فانتصب زبى تماما واهتز راسه بين اصابع عبير التى فهمت على طول انى بفكر فى شهيرة فقالت لى انت عايز تنيكها كان استمرار زبى وزيادة صلابته بكف عبير افصح جواب عن رغبتى فى نيك شهيرة فى تلك اللحظة فاستمرت عبير وقالت انا عارفاها بتحب اللعب قووى وعلى فكرة بمجرد تحسيسك على جانبى فخادها من الخارج تفتح كسها ولو طبطبت على فلقتى طيزها تسيح منك بسرعة سهلة يعنى يمكنك اخدها من هدا الكريق فقلت بخبث وكانى ابعد عن تفكيرها انى نكت شهيرة بالفعل – لا انا اخاف اسف انا ممكن اعمل ده لكن بتوجيهك ومساعدتك انتى فردت وايه رايك فى اللى يديلك الفرصة اللى تخليك تنيكها بدون تردد فقلت لها اى فرصة دى ؟! فقالت انا راجعه فيللتنا فى جليم بكره ونعمه اجازة من شغلها هاخدها معايا هى لبنى بنت اختى الكبيرة وبنتى وهيفضلوا لاخر الاسبوع معايا وبكددة انت هتكون لوحدك انت وشهيرة بالفيللا بضعة ايام وانا عارفة انك زكى مش هاتضيع الفرصة دى وان هااكلم شهيرة والفت نظرها عن المارد المتكور بين فخديك ده فقلت لها انت حقيقى احلى عبوورة فى الدنيا فردت انت ممكن تمتعنى بكرة باانك تحكيلى عن اول مواقعة تمت بينكم
كانت الساعة تقترب من الخامسة مساء اليوم التالي وكان الجميع خارج الفيلا لإمور تتعلق بالإعداد لحفلة زفاف اية وبينما كنت مارا باتجاة غرفتي رأتني عبير وطلبت مني الذهاب إليها في غرفتها بعد نصف ساعة تقريبا قائلة إنها بحاجة لمساعدتي في أمر ما طرقت الباب وجاء صوتها يطلب مني الدخول ففتحت الباب ودخلت كانت عبير تلبس روب منزلي شفاف بلون أزرق قالت لى عبير : اريد منك خدمة قالت دلك بصوت انثوى سكسى و بهمس وتنهيج خفيف ثم اضافت لكن الاول عايزاك توعدنى ان اللى هيحصل بينى وبينك سر محدش يعرفه -- توعدنى ؟!
وبسرعه ودون تردد وجدتنى ارد بالطبع اوعدك ان اى حاجة تطلبيها منى تبقى سر بيننا انا وانت بس – انا قلت كده وانا مش عارف هى عايزه منى ايه استدارت عبير واعطتنى ظهرها والتفتت ناحية السرير وقالت لى وهى تضع ثلاث سونتيانات على السرير – انا على وشك الخروج دلوقت ومحتارة وعايزاك تساعدنى فى اختيار لبسى لواحد من السوتيانات دى !!
كان السوتيان الاول لونه وردى خفيف والثانى اسود لكن رقيق جدا وشفاف تماما مع وجود فتحات دائرية فى المقدمة تسمح بخروج حلمات نهديها وبروزهم بشكل كامل مع الهالة البنية المحيطة بكل حلمة بينما الثالث ازرق اللون بخاصية تساعد لرفع البزين لاعلى مع اظهار اكثر من ثلثى الصدر بما فى دلك الحلمات واضافت عبير وليك منى هدية لو احسنت اختيارك – فبدا عضوى بالنبض والسخونه بطريقة اسرع من نبض قلبى عندما انزلت عبير الروب ووقفت امامى بحمالة صدر حمراء مخرمة توضح كامل استدارة نهديها وانتصاب حلماتها كحبات الكرز وكيلوت مماثل مخرم ايضا يوضح اكثر مايخفى من تضاريس كسها ثم استدارت تجلس على حافة السرير وتباعد بين ساقيها – استمريت بالتنقل بعينى من السوتيانات الملقاة على السرير وصدر عبير بسوتيانها المخرم وانا فى شدة الاحراج احاول اخفاى حالة الانتصاب التى عملت قبة خيمة على بنطلونى أقترح السوتيان الأسود-- لإن لون بشرتك تميل للون الابيض قليلا قلت دلك وبصوت مخنوق مبحوح لجفاف حلقى
فقالت عبير: اختيارك موفق جدا قول لى ياشقى انت بتحب بزاز النسوان ؟خفق قلبى بسرعة عالية جدا واحمر وجهى من شعورى بالخجل والاحراج فنظرت للارض ولم انبس ببنت شفه لكنها شجعتنى وقالت انا لاحظتك بتحب تبص على بزاز كل النسوان حواليك ودى حاجه ماتكسفش لكنى بسالك ادا كنت بتحب تبص على بزازى انا -- فرفعت راسى لعبير وقلت ده انا دايب فى هواهم
فردت انا كنت متاكده من كده من نظراتك لبزازى واحنا على ترابيزة السفرة فى العشا امبارح ودلوقت باسالك كراجل انت شايف ان بزازى دوول مثيرين شهوانية-- فرديت طبعا خالص لكن ؟!!
فردت بصوت مهزوز لكن ايه ؟! --- قلت لها بزازك كانوا حلوين قوى وكان الكل بيبحلق فيهم وبيشوفهم معايا لكن كنت اتمنى لو انك مغطياهم ومحدش يشوفهم غيرى
ردت عبير : كلك دوق باوعدك من النهارده محدش هيشوفهم غيرك ومقابل حلاوة كل*** ودوقك هديتى ليك انك تساعدنى فى لبس السوتيان اللى انت اخترته واضافت وهى تبتسم : ممكن تخلع السوتيان اللى لابساه على صدرى احنيت نفسي قليلا باحثا عن مشبكِ السوتيان ثم فكيت الرباط من الخلف وبيد مهزوزه أنزلت السوتيان عن صدر عبيرلقد كنت في غاية الأحراج لدرجة لم استطيع معها النظر مباشرة لصدرها وثدييها الرائعِين
بيبى يللا حسس على بزازي هتفت بدلك وهي تنطق باسم الدلع الذي اختارته لي واضافت على كلامها لكن بهمس ومحنة
هَلْ تَعتقدُ أن بزازي متماسكة وناعمة بشكل كاف قالت هدا وهي ترفع نهديها بكفيها لإعلى
عايزاك تحسس عليهم فجثوت على الارض امامها ورفعت يدى اتحسس باصابعى صدرها الناعم بشكل اولى فضاع خجلى بمرور الوقت وبدات بعصر بزازها لكن بنعومة ولطف الدى جعلها تتاوه وتغنج وبدات نفسها يزيد وصوتها يضيع وتتمحن بينما بدات فى فرك وعصر حلماتها الوردية الصلبة الغامقة بين اصابعى وسمعتها تهمس انت بتحب حلمات بزازى مش كده بيبى ؟ فقلت لها وانا افرك حلمات بزازها بنعومة ولكن بشدة اكثر واكثر اه انا بموت فى بزازك الطريه الناعمه دى وعفصت على كلا نهديها بايدى فردت على بغنج اكتر ومحونه وهى تحيط براسى بين ايديها وتدفع براسى نحو بزازها االطرية الناعمه -- ادا كنت بتحبهم طب مصهم فاخدت بمص احدى الحلمتين والتى انتصبت بقوة بين شفتى قبل وان اتجه نحو الحلمة الثانية فمسكت راسى وضغطت وجهى وفمى بقوة على نهديها وهى تهمس انت جعان عايز ترضع بزاز عبورة حبيبتك يابيبى مص كمان كمان كمان مص بزازى الحسهم بلسانك دغدغهم بين شفايفك واستمرت بالتاوه والمحن والغنج وانا امص لهاكلا البزين بكل النعومة الممكنة لكن بشدة دادت من حدة تاوهاتها
وفجأة رفعت رأسي ونظرت لعيوني مباشرة ثم بدأت بالحديث فجأة عن أختها الكبرىأختي لبنى بتتفاخر علي دايما بزب جوزها دايما بتوصفه بزب حصان!! قالت دلك بصوت كله شهوه
نظرت إليها وأنا مستغرب من كلامها عن أختها وجوز اختها بهذا الشكل وسالتها وقد ايه زب الحصان اللى بتتحاكو بيه ده غنجت عبير وهي تتحسس نهديها بأصابعها وردت لبنى دايما بتقول إن زب جوزها حوالي 15 سم بس عريض بشكل غير طبيعي !! دايما بتفتخر علي وتقول أن عضو جوزها بينفخها لإقصى حد لدرجة بتشعر فيها بالأمتلاء كليا لدرجة بتحس أنه راح يفسخها نصين فقلت لها بلهجة الواد الخبير بتلك الامور كل ده من 15 سم ؟ وزدت متهكما معظم الرجالة عندهم هدا الطول ويمكن اكتر شوية فسالتنى عبير ليه هو انت زبك طوله قد ايه ؟ فقلت اكتر من 20 سم طول وتخانته 6سم تقريبا فردت كل*** مش معقول !
فقلت انا مابكدبشى عليكى ياعبورة فردت على طب ممكن تفرجنى فقلت لها وانا متفاجئ من طلبها عايزة تشوفيه
اشوف كل*** حقيقى ولا بتضحك عليا قرب منى خلينى اشوفك قالت دلك وهى تقف امامى وانا لجانب السرير ثم اجلستنى على حافت السريى وركعت بين رجولى وقالت خلينى افتح بنطلونك ثم بدات اصابعها بانزال سحاب بنطلونى وانزلته لمنتصف ساقى بالقرب من الارض كان انتفاخ زبى تحت اللباس واضحا بشكل كبير لدرجة ان عيون عبير كانت تحملق بين ساقى بكل اتساعها قبل وان تمد يدها وتبدا فى تمسيد زبى المختفى من فوق لباسى ثم همست اوووه ده شادد قوى هو كان شادد كده طول النهار وانت عمال تبحلق فى بزازى وجسمى ؟
رديت اه دايما هو فاضحنى كده فقالت عبير خلينى اشوف بنفسى واتاكد من كل اللى قلته عن كبر زبك وغلظه قالت دلك وهى تسحب لباسى للاسفل وشهقت وهى تحملق فى زبى المنتصب امام عينها فتاوهت وصرخت زبك كبير قوى لايتناسب وسنك لكنو صحيح حلو قوى تمحنت وغنجحت عبير وهى تمد يدها للكومودينو بجوارها وتخرج مازورة قياس وتبدا فى قياس زبى المنتصب امام وجهها شفت زبك لايصل لطول زب زوج لبنى ولا باى شكل من الاشكال فقلت لها لككنه غير مكتمل الانتصااب فقالت وهى تبتسم بينما اصابعها الرقيقة تحيط بزبى وتداعبه بلطف ونعومه احلى انتصاب لزب شفته فى حياتى منظره حلو قوى فردت فعلا هو لسه مش شادد قوى وشعرت بيدها وهى تحيط بزبى وتبدا فى تدليكه وتزيد فى تدليكه ودعكه كلما شعرت به يكبر ويزداد تصلبا وانتصابا ىفى كف يدها وبعد مرور دقيقتين تقريبا قامت بقياس طوله مره اخرى فكان طوله تجاوز 25سم وعرضهه يقترب من سمك مععصم يدها لقد كبر وزاد ىانتصابه بسرعة لم تسنطع عبير معها وان تطبق عليه بكف يدها فتاوهت بغنج واضح اووووه ممممم ياااه مااروعهاحلى انتصاب لزب شفته احلى منظر زب شفته بحياتى كنت انظر لعبير وقد ظهر على وجهها كل معالم الدهشة والابهار وعينها لاتستطيع مفارقة العمود الهائل المنتصب امام عينيها وما تشعر به من صلابه وشده فى كف يدها وواووو فعلا طويل قوى وشديدد وغليظ جدا اطول واتخن زب شفته همست عبير بده واخدت راسه المنتفخ بين شفتيها الحمراوين وقبلته قبل وان تبدا بلحسه ومصه غنجت وهى تسحب راسه من بين شفتيها قائلة زبك طعمه حلو قوى مش شفايفى ولسانى احسن من دعكه بايديك تاوهت من احساسى بنعومة شفتيها المطببقة على راس زبى ومن رطوبة لسانها الدى كان مستمرا فى اللحس فرديت اه طبعا شفايفك طرية وفمك رطب ودافئ طبعا احسن بكتير من دعك الايد سمعت عبير كلماتي ففتحت فمها ودفعت برأسها لإسفل في محاولة منها لأخذ أكبر جزء من زبي من بين شفتيها داخل فمها لم تفاجأ عبير عندما انفجر زبي في فمها لإنها أحست قبل ثوان برأس زبي يرتجف داخل فمها في إشارة عن استعداده لقذف ماء شهوتي الساخن أثر احساسها بسريان ماء شهوتي خلال قناة زبي الطويل في طريقها للإندفاع خارج زبي لتملأ زوايا فمها العطشان وقد حاولت عبير كل ما تستطيع لشرب وابتلاع ما قذفت من عسل زبي في فمها وعدم السماح لأي نقطة بالهروب من زوايا فمها وذلك بإن أطبقت شفتيها تماما وبقوة لتشكل حلقة حمراء مغلقة كالأسورة حول محيط زبي المحشور في فمها وهي تبلع بقوة كل ما يقذفه زبي من حمم بركانيه تملأ كل زاوية من ثنايا فمها الذي امتلأ تماما قبل في ابتلاع كل ما تجمع من ماء شهوتي في فمها وعندما انتهى الإنفجار بدأت عبير في تنظيف محيط زبي الذي كان لا يزال منتصبا من أي أثر لماء شهوتي الممزوج بلعاب فمها وهي تشعر بمتعة وفرحة عارمة لحصولها على مثل هذا الزب الحلو اللذيذ وأخيرا رفعت رأسها وهي تنظر مباشرة في عيوني لتقول مع مرور الوقت ستكتشف بنفسك بإن معظم من تقابل من نساء إن لم يكن جميعهم سينتابهم حالة إدمان بسرعة لزبك لدرجة تجعلهم مستعدين لعمل أي شيء تطلبه من أي إمرأة أو فتاة منهن في سبيل استمرار الحصول والأستمتاع بزبك الصلب الكبير هدا ! تأوهت عبير بذلك بصوت كله شهوه وهي تقبض على زبي بين أصابعها الرقيقه الناعمه وترفعه وتأخذ بلحسه ومصه من جديد جعلت زبي يستمر في انتصابة وزيادة شدة صلابته كانت عبير تلحس زبي برأس لسانها وتمصه بفمها بشغف وحب شديد وظاهر لدرجة كادت تدفعني لسكب ماء شهوتي من جديد بين شفتيها الشهوانيه لكنني تمكنت من السيطرة على نفسي لغاية ما أخرجت زبي من بين شفتيها وهو يلمع بلعاب فمها تاوهت عبير بدلع وغنجج وهى تمسح زبى بنعومة على سطح بزازها الطرية ايه رايك بيبى تلعب بزبك الحلو ده على بزازى الطرية االناعمة دى ؟ قالت دلك وبدات بدعك راس زبى بحلماتها المنتصبة القاسية من محنو وشهوة صاحبتهم كنت بدات اسيطر على نفسى تماما رغم احساس اللده الدى ينتابنى بتاثير احساسى براس زبى وهو يلامس سطح بزاز عبير وحلماتها لكنى لم استطع اخفاء تاوهاتى التى تدل على ماكنت اشعر بهة من لدة مما جعل عبير تهتف بى انا شايفة انك مغرم بصدر وبزاز عبورة حبيبتك يابيبى انت مبسوط من لعب زبك على صدرى وحلمات بزازى مش كده ؟
رديت عليها مبسوط جدا وهتجنن من كل اللى بتعمليه
استلقت عبير على السرير وهى تشدنى فوقها فتمدد زبى فوق بطنها وماهى الا لحظات حتى وجد زبي طريقه بين نهديها المكورين الناعمين قبل أن تضع عبير مخدات السرير خلف رأسها ثم تمسك بكلا نهديها وهي تضغطهم حول محيط زبي لتشكل بذلك قناة ناعمة تحيط بزبي الطويل وهي ترى إندفاع رأسه خارجا من خلال تلك القناة وهي لا تزال قابضه على كلا نهديها المحيطة تماما بزبي وعندما لاحظت أن هناك جزءا كبيرا من زبي الطويل لا يزال ممتدا خارج تلك القناة التي شكلتها بثدييها قامت بإمساك كلا حلمتيها معا بيدها اليسرى لتحافظ على بقاء تلك القناة الناعمه المحيطة بزبي ثم تقبض على ما ظهر من زبي بيدها اليمنى لتشكيل قناة ناعمة إضافية لزبي لينزلق خلالها بينما رفعت رأسها لتبدأ بلحس الجزء البارز من زبي من بين نهديها ويدها اليمنى بلسانها قبل أن تبدأ بمص زبي بفمها لدقائق قبل أن تسحب رأسها للخلف قليلا لتتمكن من الكلام نيكنى بفمى بيبى
وفعلا بدأت بدفع زبي للأمام والخلف أنيكها بفمها وأنا أشعر بزبي ينزلق في القناة الناعمة التي شكلتها بنهديها ويدها وشفتيها في طريقه لباب حلقها وأنا أشعر بماء شهوتي يتحرك في طريقة للوصول لفتحة رأس زبى كنت أعرف بأني لن أستمر طويلا قبل القذف فأخذت بالأسراع بحركة زبي داخل فمها المطبق كليا على زبي القادم من بين نهديها وكانت عرفت هى ذلك أيضا فزادت من انحناء رأسها لتساعد راس زبي في الأنزلاق من بين شفتيها في طريقه للولوج في حلقها أكثر وأكثر وكانت تدفع برأسها للخلف حتى يخرج رأس زبي من فمها قبل أن تحني رأسها للأمام لتأخذ زبي كله بقوه وبدفعه واحدة لينزلق راسه في فمها الدافئ بسرعة ليخترق أعماق حلقها في النهاية لم أستطيع الأحتمال أكثر فدفعت بنفسي بقوة وأنا أتأوه
غنجت عبير وهي تزيد من ضغط نهديها ويدها وشفايفها حول زبي كانت مستعدة تماما هذه المره عندما بدأ زبي في إفراغ حمولته الساخنه لكنها بالرغم من ذلك لم تتمكن من التعامل مع زبي بالسرعة الممكنه حيث امتلأ فمها تماما قبل أن تستطيع البدء بابتلاع ما قذف زبي في فمها المطبق بشفتيها تماما عليه كان من الواضح بأنها لم تحصل على هذه الكميه من ماء شهوة أي رجل قبل ذلك أو أنها لم تتوقع أن يكون ما أقذفه بفمها بهذه الكمية بعد إفراغ حمولته قبل قليل لم تستطيع البلع بالسرعة المطلوبه وهي تشعر بالأختناق نتيجة انسداد فم حلقها برأس زبي الكبير فسحبت رأسها للخلف بعد أول قذيفتين من ماء زبي والتي ملأت فمها تماما
تأوهت عبير بصوت كله إثارة وفحيح شهوه وهي تضغط بنهديها على زبي المندفع بينما يدها توجه رأسه باتجاه وجهها مع خروج القذفه الثانيه من مياه شهوتي وهى تتابعها بعينيها وهي تنطلق في الهواء قبل أن تهبط لتستقر على وجهها وقبل أن تخرج الدفقه التاليه أمسكت برأسها بين يدي بقوة منعتها من ***انية تحريك رأسها حيث بدأ زبي في القذف بحمم متتاليه من ماء شهوتي الساخن لتستقر مع ما قبلها على وجهها قذف زبي خمس قذفات متتالية غطت عينيها وخدودها وشفتيها كليا وتماما بطبقة سميكة من ماء شهوتي الدافئ قبل أن تترك يدها اليمنى زبي وكذلك يدها اليسرى لحلمات نهديها لتحرر زبي من النفق الذي أوجدته وأحاطت زبي حوله لم تتوقع أبدا أن يكون لي القدرة على القذف بهذا الشكل وبهذه الكمية للمرة الثانيه خلال ربع ساعه حيث استمرت دفقات زبي لكن ليغطي جزء منها كلا نهديها مع جزء إضافي وجهته على شفتيها تماما قبل أن تفتحهما لينزلق رأس زبي مره أخرى بين شفتيها وأنا أسحب برأسها نحوي لينزلق رأس زبي هذه المرة كليا من خلال حلقها اللزج من جراء دفقاتي الأولى داخل فمها لم تصدق عبير ما كان يحصل وهي تشعر بحلقها يتوسع ليسمح لزبي المنتصب بالولوج مندفعا لأسفل من خلال حلقها والذي كون نفقا لزجا ساعد به زبي على الأنزلاق ولأول مرة في أحشائها كليا فحاولت سحب رأسها للخلف لكني منعتها وأنا أمسك برأسها بين يدي بكل قوه لغاية ما استقر كل زبي في فمها وأعماق حلقها وقد أحس كلينا بشفتيها المطبقه بقوه على زبي وهي تلامس خصواتي في نهاية زبي
تأوهت عبير بصوت كله شهوه وهي تقبض على زبي بين أصابعها الرقيقه الناعمه وترفعه وتأخذ بلحسه ومصه من جديد جعلت زبي يستمر في انتصابة وزيادة شدة صلابته فقالت انت انسان مش معقول انت بتسحب لبنكك من بير مالووش قرار قالت دلك وهى تلعق اصابعها بطريقة سكسية مثيرة
قالت مبتسمه وهي تعود لحالتها الطبيعيه -- بينما لاحظت للمرة الأولى بلل واضح يغطي كلسونها فكما يبدو أن مصها لزبي أشعرها بمتعة لدرجة أن كسها كان يقطر بماء شهوتها وقد تأكدت من توقعاتي من كلامها بعد ذلك ---
انا مااتناكتش بفمي وحلقي بهذه الطريقة في حياتي لقد تعاملت مع فمي وحلقي كأنه كسي تماما لقد شعرت بمتعه عاليه لا يمكنك أن تتخيلها وأنا أشعر بكامل زبك وهو بيملا فمي وحلقي لقد نكتني بحلقي بشكل لم أتخيل يوما بإني ساشعر به لقد شعرت بزبك يدخل فمي ثم يصل لمعدتي وكأنه سيخرج من كسي!!. إن مجرد أن أتذكر ذلك الأحساس يجعل كسي ينقط وماء شهوة كسي تنساب على فخادي أنظر على كلوتي وانت تتأكد قالت عبير ذلك وهي تنزل كلوتها لأرى كسها لأول مرة وهي تلقي بنفسها على السرير من جديد وهي تباعد ما بين ساقيها تعالى بص ركعت بين ساقيها وهى تمسك بزبى الدى عاد للانتصاب مرة تانية لتبدا بدعك راسه على *****ها وتمسدها من اعلى لاسفل وتحك بين الشفرين وتعود لدعك *****ها وهو يرفل فى ماءها الدى عاد للانسياب من اعماق كسها ويفيض على زبى وبيغرق شفريها الوردية فصار يلمع بماء شهوتها
احنيت جسمي قليلا وبدأت أداعب شفتي كسها اللامعه فتلوى جسدها من شدة شعورها بينما كنت إدلك بأصابعي باب كسها الرطب وبظرها المنتصب مع بداية عملية بطيئة بنيك كسها بإصبع واحد في البداية ثم اضفت اصبعا آخر و قبل أن يمتد اصبع ثالث ليداعب حلقة مؤخرتها في الدقيقة الثانيه كنت أنيك عبير بإصبعين معا فى كسها واصبع بفتحة طيزها فشهقت بقوه وهي ترفع مؤخرتها لتفابل إصابعي المحشوه في أحشائها في منتصف الطريق وقد ظهر على وجهها علامات المتعة من إحساسها بحركات أصابعي معا وفي وقت واحد في كل من كسها وطيزها ولزيادة متعتها قمت بإضافة إصبع ثاني في فتحة طيزها وقد أحبت عبير ما فعلت وأنا اشعر بكل من فتحتي كسها وطيزها وهي تضغط أصابعي داخلها بشدة
وبدأت مياه شهوتها تنساب من كسها قبل أن تتحول لنهر جار بماء ساخن ومتدفق بلا إنقطاع وهي تلقي برأسها للخلف مع دفع مؤخرتها بقوة شديدة لإعلى نحو يدي تأوهت عبير وقد وصلت لرعشة وهزة النيك الكبرى وأخيرا انتهت رعشتها بينما كانت لا تزال تلهث بقوه وهي تسترخي لتأخذ دقائق من الراحة
غنجت عبير بشهوه وشبق وهي تتناول كف يدي ثم تبدأ في لحس ومص أصابعي المبتلة التي عبثت داخل كل من فتحتي كسها وطيزها وهتفت لى بتوسل بليز بيبى ممكن تاكل كسى وشفاتيره و*****ى بشفايفك فرديت عليها
بس انا عمري ما عملت اللي بتطلبيه قبل كده قالت عبير وهى تفتح لى ساقيها اكتر ولايهمك انت بس يابيبى بوسه فى الاول واستطعمه بفمك هتلاقى نفسك بتدعك وتمص وتلحس
ألقيت نفسي بين ساقيها مقتربا بفمي قرب الشق المبلل والمفتوح بين فخذيها وقد ملئتني رائحة عشها الرطب أخذت لحسه سريعه لشفتي كسها وتذوقت طعم عصير لذتها كتجربه أوليه فأعجبني رائحة وطعم ما تذوقت فلحست مره أخرى ثم أخرى وكانت عبير تشهق في كل مرة يلامس فيها لساني بظرها أو تتأوه عندما اطبق بفمي على شفتي كسها بينما لساني يلحس كسها من جوه وهي تقوس ظهرها لترفع كسها مقابل وجهي وهي تتأوه يشبق
بدأت عبير توجهني بكيفية لحس كسها ومص بظرها
تعلمت بسرعه من عبير كيفية إعطاء المرأة لذتها وزيادة شهوتها عن طريق لحس ومص كسها وبظرها فبدأت بالعمل بإسلوبي الخاص فباعدت ما بين شفتي كسها ثم غرست لساني بينهما في داخل فرن كسها الرطب والحار وانا بأشفط مياه لذتها بطريقه نزعت بها عدد من التأوهات المتتاليه من شفتيها والداله
على شدة احساسها باللذة والمتعه مما كنت أفعل ثم رفعت رأسي وأنا أنظر إلى كسها الأحمر الرطب فلاحظت بإن فتحة طيزها كانت غارقة تماما بمياه شهوتها ولذتها ووجدت نفسي أنزل برأسي من جديد لكن لألحس فتحة باب طيزها فغنجت عبير وتأوهت بحدة . أعجبني صوت عبير وهي تتأوه فدفعت برأس لساني داخل فتحة طيزها الضيقة فشهقت خالتي عبير بصوت مرتفع مع إحساسها برعشة وهزة نيك جديدة تغمر جسدها لتنساب مياه لذتها من بين شفتي كسها من جديد ومع رؤيتي ذلك التقمت بظرها بين شفتي وأخذت بمصه وانا أدعك رأس بظرها برأس لساني بقوه دفع بعبير أن تحيط رأسي بفخذيها وهي تضغط وجهي على كسها وبظرها حتى انتهت رعشتها
تاوهت عبير وهى تبعد ساقيها عن راسى وهى تقول عمر حد مامصلى ولحسلى *****ى وكسى ووصلنى لشهوتى زيك انت واللى عملته فشعرت بالسعادة والرضا من كلامها ورضاها عن اللى عملته فيها فنزلت لفتحة طيزها واخدت بلحسها من جديد وقد تقبل خرم طيزها راس لسانى وسمحله بالدخول وكنت ادفع بلسانى ماء شهوتها التى تسيل من بين شفتى كسها لفتحة طيزها فتاوهت وغنجت وقالت كمان كمان ايوه دخله نيك طيزى بلسانك تصور يابيبى انى من اول يوم شفتك وانا باحلم بزبك من غير سبب قالت كده وهى بتلف بجسمها ثم تنحنى فوق زبي وتبدأ بلحس ما تبقى عالقا عليه من مياه لذتنا معا ثم أخذت تمصه في هذه المره وبدون أن أقول شيئا أخذت عبير في سحب قضيبي داخل فمها ببطء ولكن
باستمرار ثوان قليله وكانت تبتلع كامل زبي في حلقها وهي تلحس جوانب زبي بلسانها داخل فمها حتى لم يتبقى منه أي شئ خارج فمها ثم أخذت بهز رأسها للأعلى وللأسفل بانتظام وهي تبلع زبي لأعماق حلقها من خلال فمها الجائع لمضغ زبي داخله و لم تتوقف إلا بعد وصولها لرعشة هزة النيك مره أخرى خلال دقائق في نفس الوقت الذي بدأ فيه زبي بدفق كميه جديدة من ماءه الدافئ في حلقها مباشرة وقد تمكنت هذه المرة من شرب وابتلاع كل ماقذفته داخل حلقها دون أن تتسرب أي نقطه خارج فمها قبل أن تخرج زبي كليا من بين شفتيها الحمراوين وهي تبتسم ابتسامة رضاء وسعاده عما فعلت قبل أن تلقي بجسدها على السرير للراحه
قالت عبير فجاة وهى تنظر لساعة الحائط المقابلة للسرير وهتفت : يااه الوقت سرقنا وماحسناش لكن ان قضيته كله فى متعه ولده وشهوة معاك احبك يابيبى المرة الجاية لازم اتناك من زبك على كل طريقة وفى كل خرم فى جسمى وتركتنى امشى طلبا للراحة فدهبت لحجرتى استحم وانام شوية
فى مساء اليوم التالى كانت شهيره وابنتيها واغلب من فى الفيلا خرجوا للقيام بترتيبات فرح اية ولم يكن فى الفيللا الا انا وعبير التى جاءت لغرفتى وبعد ان ايقظتنى من النوم جلست على حافة السرير فوجدتها تقفز وتركع امامى بين قدمى وهى تصرخ ياااه ماتتصورشى اد ايه مشتاقة لزبك يابيبى انا اليوم جاهزة لك وناويه لك قالت دلك وهى تداعب باناملها الرقيقة الناعمة راس زبى عايزاه ينيكنى زى ماهو عايز ومكان ماهو عايز وبدات فى سحب قضيبى داخل فمها وهى تبلعه فى حلقها بالتدريج لكن باصرار حتى لم يتبق منه شئ خارج فمها ورفعت عينيها مباشرة لعيونى لترى رد فعلى عما تفعله وعندما راتنى ابتسم لها غمزت لى بعينيها ثم بدات بهزراسها لاعلى ولاسفل وهى تلحس وتمص جنبات زبى بلسانها وعندما احست بانسياب قطرة طائشة تسعى للخروج من فتحة راس زبى صرخت عبير واستلقت على ظهرها وفشخت ارجلها لاقصى اتساع ارجوك لا ماتكبش دلوقت عايزاه بكسى بسرعه عايزاك تنيكنى بكسى فركعت بين رجليها ومسدت براس زبى على اشفار كسها دائريا وفوق وتحت واحك الراس ب*****ها المنتصب كزب *** صغير وهى تتاوه وترجف بكل جسمها وبفعل مويتها التى تنساب من بين شفريها وبفعل حركتها لما دفعت بمؤخرتها وبحوضها لاعلى فانساب زبى وانطلق لكسها واحسست بسخونة كسها وليونة جدرانة وصرت ارهزها وادغدغها فتاوهت وغنجت وهتفت بى وهى تحيط مؤخرتى بساقيها وهى تبتسم لى ايوه حبيبى ممم اووووووه نيكنى بكسى كمان وكمان عايزاه كله جوايا يملا كسى زى ماملا حلقى بالنهار وتدفع بحوضى وزبى تجاه كسها نيكنى بكسى بيبى نيكه وماترحموش قطعه افشخة ميهمكش اههه ايووووه اححححح ااه ياكسى اليوم عيدك يوم نيكك
سمعت كلمات عبير فدفعت بكامل زبي المنتصب كعامود من فولاذ في أعماق كسها حتى شهقت وهي تحس برأس زبي يضرب جنبات كسها ورأسه يحك جدرانه فى مناطق لم تتخيل نفسها يوما أن يصلها زب إنسان ومع عدة ضربات متلاحقة من زبي جعلت عبير تتأوه بشده وهي تشعر بلذة من امتلاء كسها بزبي وزيادة شهوتها من أصابعي التي أخذت في عصر بظرها فجاء ظهرها وقد بلغت أعلى درجات الشهوة فتقوس ظهرها لإعلى وتلاحقت أنفاسها وارتفع أنين شهوتها وصراخها العالي وهي ترجوني ان لا اشفق عليها اهريها نيك واهرى كسها واقطعه وهى تغنج وتتاوه وتلهث ففعلت ما طلبت وأنا أسمعها تتكلم كلمات جنسيه مثيرة و مكشوفه جدا وهي تشجعني بإن أنيكها بكسها بكل قوتي مثلها مثل أي عاهرة منيوكه تموت في النيك أخذت بدفع زبي في كسها بكل قوه ثم إخراجه كليا خارج كسها الساخن اللزج قبل أن أدفعه من جديد
يعنى بتحبي زبي صحيح - قلت دلك لها لأثيرها- افتحي رجليكي أكثر واسحبيهم على كتافك وخلال ثانيه كانت عبير قد فتحت نفسها لأقصى ما تستطيع وقد دفعت بكلتا يديها تحت ركبتيها ثم سحبت رجليها ليستقرا فوق كتفيها بجانب راسها نظرت اليها وهي مفتوحة تماما أمام عيوني فمددت كلا يدي وقبضت على كلا نهديها المكورين الناعمين بين كفي ثم انحنيت فوقها وأخذت شفتيها الشهوانيتين الحمراوين بين شفتي أمصهما وأنا أدفع بلساني داخل فمها وأنا أدفع بكامل زبي داخل كسها وبكل قوه لغاية ما أحسستها بخصاي تضرب مؤخرتها الطريه الناعمه عندما ابتلع كسها زبي كليا بداخله ورأسه تصل أبعد نقطة ممكنة في دهاليز كسها الملتهب من الشهوه وتضربها بكل عنف فصرخت بصوت عال لكن صدى صرخاتها ذابت بفمي وتحولت لهمهمات وأنات متواصلة بينما قبض كسها على زبي بقوه كادت أن تعصر زبي داخله وقد وصلت بإحساسها باللذة لهزة النيك الأولى لم استطيع الأحتمال أكثر فبدأت أقذف بحممي الساخنة في أحشائها فتأوهت عبير من جديد وهي تشعر بقذفات مائي الساخن تلسع جوانب جدران كسها من
الداخل وقد تحول كسها لماكينة شفط لا تنتظر خروج ماء شهوتي من زبي بل تعمل على شفطة من فتحة زبي بكل قوة وأنا أدفعها باتجاة هزة النيك للمرة الثانية خلال دقائق
هدأ لهاثنا نحن الأثنين بانتهاء زبي من قذف حممه البركانيه وقد جاء ظهرها للمرة الثانيه وقد امتزج ماء شهوتها وماء زبي معا كلاهما بسيل ماء واحد أخذ في الانسياب من حول زبي في طريقه خارجا من زاويتي فم كسها القابض كحلقة عاصرة على نهاية زبي تمنعه من الأنزلاق خارج كسها وهي تشعر بخصاي تحول هذا العصير لكريم نياكة تمسح به خدود مؤخرتها الطرية الناعمة وحلقة طيزها الضيقة
القيت نفسي لاهثا فوق صدر عبير وأنا أشعر بانتصاب زبي يبدأ بالتراخي داخل كسها بينما أحاطتني بذراعيها وهي تلهث أيضا وهي تمدد ساقيها للحصول على قسط من الراحة بينما شفتيها تقبلان وجهي وشفتاي بقبلات هادئه ناعمة ورقيقة وهي تهمس بأذني بكلمات حب تعبر عن درجة اللذة التي جعلتها تشعر بها والمتعه التي أوصلتها اليها أخذت خالتي بين ذراعي وبحركة واحدة كنت آخذ جسمها معي لتأخذ مكاني وتمدد جسدها العاري الناعم الجميل فوق صدري فجلست فوق صدري وقد هدأت انفاسها وقد على وجهها ابتسامة رضاء عريضة فمددت يدي اليسرى وأخذت أداعب مؤخرتها بكفي بينما كان كف يدي الأيمن يداعب ويمسح نهديها وحلمات بزازها التي كانت لا تزال منتصبه. تأوهت خالتي عبير بنعومه عندما قمت بفرك حلمة ثديها بين أصابعي في نفس الوقت الذي غرست فيه الإصبع الأوسط لكفي الأيسر في خرم طيزها الضيق والذي كان لا يزال يسبح في بحيرة من ماء لذتنا الذي انساب عليه وعندما سحبت حلمة نهدها بلطف نحو فمي قامت عبير بضم كلا نهديها معا بين كفيها لتجمع حلمتيها وتقدمهما هديه لفمي وهي تنحني فوق وجهي فالتقمتهما بين شفتي وأخذت بمص الحلمتين معا بفمي وأنا أمد يدي لأغرس ألأصبع الأوسط ملاصقا لأخيه في فتحة دبرها الضيقة فتأوهت عبير بصوت سكسي خافت وهي تخفي وجهها في عنقي واستمر هذا الحال عدة دقائق ونحن على هذا الحال رفعت عبير رأسها وجلست قبل أن تستدير بعد خروج أصابعي من فتحة مؤخرتها ثم تنحني من جديد باتجاه زبي النائم وبدأت بعملية لحس رأس زبي بلسانها ومص خصاي
بشفتيها الناعمة لتوقظ زبي من نومه عندما شاهدت عبير زبي يبدأ بالأستيقاظ وينتصب أمام عينيها هبطت بمؤخرتها فوق وجهي وهي تقدم كسها الرطب لفمي وفورا خرج لساني لأستقبال ضيفه وبدأ بملاعبة بظرها المنتصب كأصبع *** وليد حتى أخذ بالأهتزاز من شعور صاحبته باللذه وهي تهبط بكسها على فمي فالتقمت شفتي كسها بين شفتاي وأنا أتحسس خدود مؤخرتها الطريه الناعمة بكف يداي لتستقر أصابعي عند فتحة دبرها وفي حركة واحدة متوازنه مع مصها لزبي قمت بإيلاج إصبعين من كل يد في خرم طيزها ودفعت بلساني بين شفتي كسها في نفس اللحظة التي كانت فيها تبتلع فيها رأس زبي المنتصب في حلقها وقد أطبقت بشفتيها عليه تماما فتأوهت خالتي عبير لكن تأوهاتها خرجت همهمه بسبب انغلاق فمها بزبي المحشور بين شفتيها وقد ملأ حلقها تماما رفعت جسمها وخلال ثوان كانت تركع على يديها وركبها أمامي فنهضت وبسرعة أخذت مكاني خلفها وبدون أي كلمة دفعت برأس زبي المنتصب بين شفتي كسها من الخلف حالما شعرت برأس زبي ينزلق في كسها دفعت بمؤخرتها للخلف بإتجاهي لتأخذ أكبر جزء من زبي في كسها الملتهب حيث تجاوبت معها بالأنحناء فوقها لأصل لنهديهاوابدأ بعصرهما بكفي مما سبب لها الوصول لهزة النيك فورا سحبت زبي من كس عبير واستلقيت أسفل منها لأصل بفمي لكسها الذي كان ينقط بماء شهوتها فلحست لها بظرها المنتصب وشفتي كسها قبل أن أطبق بفمي على فم كسها وأنا أمتص ما ينساب من كسها من ماء دافئ وأنات شهوتها ولذتها العاليه تملأ الغرفة. استمريت بالمص واللحس وأنا أبعبص خرم طيزها بإصابعي وأنا أدفعها للوصول لهزة نيك جديدة بينما كان لساني يسبح في كسها الدافئ الرطب في النهاية قامت عبير من فوقي وركعت فوقي وأعطتني قبلة حاره قامت خلالها بلعق ما علق بشفتاي من ماء لذتها وهي تتذوق طعم كسها على لساني قبل أن تنزلق للأسفل لتقوم بتجفيف زبي بفمها وشفتيها وقبل خروجي من غرفتها ساعدتني بأخذ دش سريع في الحمام الملحق بغرفتها
لم تسنح لي الفرصة في لقاء خالتي عبير لمدة ثلاث أيام بعد ذلك حيث انشغلنا جميعا ولمنتصف الليل أحيانا بالأعداد لحفلة زواج اية بنت شهيرة أقيم حفل الزواج في أحد قاعات الأفراح الشهيرة بفندق سان ستيفانو حيث استمر لما بعد منتصف الليل خلال الحفلة رأيت عبير والتي كانت بكامل زينتها وفي منتهى الجمال وقد لاحظت بأنها قد غيرت طريقة لبسها فبالرغم من أن فستانها كان يلتصق جسدها ويظهر تناسق جسمها الجميل إلا أنها راعت أن يكون طويلا وبدون أي فتحة أعلى الصدر فابتسمت لنفسي لإحساسي بأني كنت السبب في ذلك قبل انتهاء الحفل بقليل تقابلت مع عبير التي همست بصوت منخفض
هاستناك في غرفتي بعد انتهاء الحفلة بساعة هاسيب الباب مفتوح فيه هديه حلوه ليك عندي همست بذلك ثم ابتعدت بسرعه قبل أن أقول شيئا
إنتهت الحفلة وأوصل الجميع اية لسيارة العرس التي كانت بالأنتظار لنقلهم إلى أحد الفنادق الفخمة لقضاء ليلة الدخلة قبل سفرهم في اليوم التالي في رحلة شهر العسل بعد عودتنا للفيلا انتظرت ساعة من الزمن ثم اتجهت لغرفة خالتي عبير لم أطرق الباب حسب طلبها بل فتحته مباشرة وأغلقت الباب خلفي
كان الضوء خافتا قليلا وشبح شخص جالس على السرير لبرهه من الزمن ظننت بأني قد أخطأت في الغرفة فأخذت طريقي نحو الباب وأنا أهمهم بعبارات الأعتذار
فجاءنى صوت عبير متسائلا عروستك مستنياك سايبها ورايح فين ؟ فتوقفت والتفت باتجاه الصوت فرأيت شبح إمرأة يشبه جسم عبير يقف بجانب السرير فمددت يدي وكبست مفتاح الكهرباء بجانب الباب وأشعلت نور الغرفة وكانت مفاجأة عظيمة بانتظاري.كانت عبير تقف بجانب السرير تلبس فستان
عروس أبيض بالكامل بما في ذلك طرحة العروس تقدمت إليها وأنا غير مصدق ما تراه عيني وبلا وعي رفعت الطرحة لأجد عروس جميلة جدا تبتسم لي
مش معقول انت احلى ميت مرة من العروسه ؟ فردت قصدك اية ؟ اه انت سكسية اكتر واجمل كتير
فردت على ايه رايك يابيبى نعيش فى نفس جو الفرح كمان مش بس ايه العروسة الليلة انا كمان عروستك الليلة وانت عريسى تعال بقى بوس عروستك ليلة دخلتها نظرت اليها وانا لاافهم مماتقصد لكنى تجاوبت مع كلماتها واحطت راسها بين كفى وانا اشعر بانى فى حلم جميل تمنيت الا ينتهى
وأخذت شفتيها الورديتين بين شفتي فقابلتني بقبله محمومه وأنا أفك ازرار وسحاب فستان الفرح الذي كانت تلبسه عبير وانا ارتعش و جسمي كله يرتجف من منظر جسمها السكسي الناعم نزعت عن عبير فستان الفرح الأبيض لأجد أسفل منه سوتيان وردي اللون وكان على كل نهد فتحة دائرية تكشف أحد حلمات ثدييها المنتصبه مع الهالة البنية المحيطه بهما وكان نهديها المكورين أجمل منظر رأيته في حياتي وقد برزت حلماتها المنتصبه تطل من داخل الفتحات المحاطة بريش نعام خفيف فابتعدت قليلا لأمتع عيناي بشكل عروسي وجمال جسدها المتناسق المثير قوام معتدل وحلمات منتصبه, وردية اللون يحيط بهما هالة بنية خفيفة اللون , لحم طرى غير متهدل لثديين مكورين صلبين ومشدودين , يهتزان برجرجة ناعمة أثناء حركتها . نظرت للأسفل لأجدها تلبس كلوت صغير لا أعلم لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا حجمه لا يتجاوز كف يدي وكان بنفس لون السوتيان وردي وشفاف بدرجة تظهر بوضوح شق كسها من بين فخذيها الناعمين وكسها محلوق جيدا كان منظركسها سكسي ومغري جداً وقد بان متورما كمؤخرة ***
أقولك سر همست عبير الليلة في صالة الفرح كانت ثلاث نساء متزوجات لكن محرومات وممحونات نيك وتتمنى كل واحدة منهن لو كانت مكان اية وتكون هذه ليلة دخلتها
مكان اية ...ليلة دخلتها..مش فاهم حاجه قلت مستغربا فقالت
أين اية الآن ؟
مع عريسها في الفندق
وماذا ستفعل مع عريسها الفندق ؟
قضاء وقت ممتع معه قلت فهذه ليلة فرحها
ليلة فرحها يعنى ... الليله اللي راح تتحول فيها من فتاة لأمرأه فردت على
قلت لها : نعم - ليلة فرحها ... يعني ليلة نيكها من عريسها ؟
اه..طبعا فردت على وهذا بالضبط اللي قصدته بكلامي كل واحدة من الأخوات الثلاث كانت تتمنى تكون مثل اية وتنتاك زيها ! همست عبير لكن واحدة منهن فقط تحقق حلمها وهي من تقف أم*** الآن لتكون هذه ليلة دخلتها بدأت أفهم لعبة عبير ورأيت أن أجاريها في لعبتها فقلت لكن العروسة بتكون فتاه عذراء
وكذلك عروستك حبيبي تعال وافتح عروستك وستجد بأنها عذراء أيضا
: كيف تكوني عذراء بعد ما نكتك قبل يومين ؟ فابتسمت لي ابتسامة عريضة وقالت
أدخل الحمام غير ملابسك لما بترجع هتفهم لوحدك فأسرعت للحمام فنزعت ملابسي جميعا ما عدا اللباس ثم عدت سريعا فرأيت ماجعل زبى ينتصب لاقصى درجة
وعندما رجعت الى عبورة بعد خروجى من الحمام شاهدت ما جعل زبي ينتصب بسرعه فقد رأيت عبير راكعه على جانب السرير وقد مدت يديها للخلف لتفتح بكفيها خدود مؤخرتها الناعمة المكوره الطريه كانت قد غيرت الكلوت الصغير بواحد آخر كانت مؤخرتها مغطاه تماما بالكلوت الجديد ما عدا فتحه كبيرة فوق كل خد من خدود مؤخرتها الطرية الناعمة وكان يحيط بكل فتحة دائرة من ريش نعام مشابه لتلك الموجودة على حمالة صدرها لكن هذه الفتحة كانت أكبر وتكشف عن جزء دائري كبير من خد مؤخرتها المكور وكان هناك فتحة أصغر تقع بين الفتحتين الكبيرتين تحيط بحلقة طيزها الضيقة وقد طرز فوق الفتحة وبشكل نصف دائرى عبارة – انا فى انتظارك مليت – وضعت كفتا يدى على خدود طيزها واخدت ادلكها باصابعى وانا الحس يمين ويسار الفتحة الى ان انتهيت لفتحة طيزها فقبلتها قبلة عميقة شديدة وقلت لها لحمك حلو قوى وطيازك طرية وناعمة فالتفتت الى وقالت لى بيبى ايه رايك فى طيزى ؟ -- قلت طرية قوى واضفت وانا افركهم وكلها حنية وليونة فقالت لى فاتحة طيزى مازالت عزراء -- وانا عروس فى ليلة دخلتى – والاصل ان يكون كسى هو اللى ينول شرف فتحه حبيبى ليلة زفافى دى وتحولنى لمرة لكن للاسف زوجى قد نال هدا الشرف ولكن بوجود زبك الضخم ده هااكون عزراء من جديد لكن من طيزى عشان تفتحنى حبيبى وتاخد بكارة طيزى ياروحى – نيكنى من طيزى حبيبى ودخللا زبك كله فى طيزى تاوهت عبير وهى تقول دلك وكانت تمسك بزبى من الخلف بيدها وتلاعب راسه بفتحة طيزها م أكن أصدق ما أسمع و هى تطلب منى وبلهفة وشبق واضح ان انيكها بطيزها فاهتز زبى بكفها
غنجت خالتي عبير وهي مستمرة بدعك حلقة فتحة طيزها برأس زبي قبل أن تمد يدها الثانيه أسفل بطنها للوصول لزبي من جهة كسها لتبدأ بدعك رأس زبي على طول المسافة من بظرها إلى فتحة طيزها مرورا بكسها الرطب كان واضح جدا بـها تحب النيك وبشكل جنوني وقد قررت أن استغل حبها للنيك لأقصى درجة
همست عبير هناك زجاجة زيت صغيرة في الدرج العلوى هاتها فمددت يدى وناولتها زجاجة الزيت -- فقالت الزيت ده هيخلينى اجهز لفتح طيزى قالت دلك وهى تباعدد بين ساقيها ثم تدفع بمؤخرتها لاعلى
بدأت عبير ترشدني ماذا أفعل وأنا أنقط الزيت على حلقة دبرها ثم أدخل الزيت داخل خرم مؤخرتها في البداية استعملت أصبع واحد وبد قليل أتبعته بأصبع ثاني وأنا مستمر بإدخال الزيت في أعماق فتحة طيزها. كنت أدخل أصابعي وأنا أحركها حركة دائرية في عملية تدليك لجدران فتحة طيزها الداخلية لتوسيع خرم طيزها ثم أخرجها لسحب كمية جديدة من الزيت قبل إدخال أصابعي في طيزها مرة أخرى قالت لى عبير : لف لاحبيبى وتعالى عند راسى استغربت طلبها لكنى تحركت ووقفت عند راسها قالت لى : فى الدرج على يمينك شمعه طلعها مديت ايدى ووجدتها شمعة حوالى 15سم حجمها متوسط ولاحظت انها وضبتها بشكل يشبه راس الزب ناولتها الشمعة فقالت لى - زبك كبير وتخين على طيزى بعد ماتفتحنى وتوسع طيزى بصوابعك استعمل الشمعة مع دعكها بالزيت فى توسيع فتتحة طيزى وقبل ان الشمعة على فتحة طيزها
التقمت زبى بين شفايفها ثم مدت يديها للخلف لتباعد فلقتى طيزها أخرجت أصابعي وقمت بأدخال الشمعة تدريجياً في طيزها
حتى اختفى أكثر من نصف الشمعة بطيزها فسحبت الشمعة للخارج ثم أعدت دفعها حتى دخل أكثر من ثلثي الشمعة بطيزها تاوهت عبير وقالت انا دلوقت جاهزة وانى اخد زبك جوه طيزى مهما كان طوله او تخنه او شدته
كان زبي قد تصلب كالفولاذ داخل حلقها فتحركت ناحية مؤخرتها وأخذت مكاني وبدأت أداعب رأسه على فتحة
طيزها وأنا أدفع به ببطء للأمام
غنجت بالراحة بابيبى خليه ياخد وقته وهي تشعر برأس زبي يحاول الولوج في فتحة دبرها الضيقة التي بدأت تفتح الباب للزائر الجديد امسكت بخدى مؤخرتها بقوة ثم دفعت نفسى للامام فدخل راس زبى كله فى فتحة طيزها فصاحت بتاوه زبك فسخ طيزى وقف استنى عليا بالراحة دفعت بنفسى قليلا فدخل حوالى ثلث زبى ولكن هتفت بليز بيبى وقف لازم اكون انا فوق استلقى وخلينى انا فوقك يابيبى ايو تسلم ياعمرى امسك زبك بيدك شوية ايوه حلو كده ودلوقت انا هااحاول اقعد فوقك واخد زبك بطيزى يابيبى قرفصت على واخدت زبى بيدها وادخلته لكسها طلبا لممزيد من التزييت قبل وان توجه راسه ليقف اسفل باب طيزها ثم اخدت فى الهبوطعلى زبى المنتصب قليلا قليلاوببطئحتى احسست براسه الغليظ الكبير ينزلقفى مؤخرتها وتوقفت برهه ثم دفعت بنفسها مرة اخرى فدخل اكثر من نصفه فى خرقها الضيق فصاحت متاوهه بصوت كله شبق وشهوة ااااه كبير قوى نييك كبير قوى كبير على طيزى فتقنى وفسخنى خللى خرمى شرووقه سيبه بالراحه ماتحركوش خليه لغاية طيزى ماتتعود عليه جواها شويه شويه وتاوهت وهى تقوم وتنزل ببمؤخرتها فوق زبى وهى ممسكه بزبى اسفل مؤخرتها بيدها وبعد عدة مرات بقت تاخد جزء جديد كنت حاسس بزبى ينساب بنعومة فى طيزها فتاوهت اااه اااه نيكينى وخدى زبى بطيزك كمان وكمان ياحبيبتى ودفعت زبى لاعلى فى نفس لحظة هبوطها على زبى فدخل جزء كبيرا من زبى بطيزها يمدد منطقة جديدة من جدران طيزها من الداخل فصرخت اااه لا انت هتقسمنى نصين بزبك انت مفترى على طيزى سيبنى وانا انيك بنفسى ورفعت نفسها لاعلى حتى لم يبق سوى راس زبى بطيزها واستراحت قليلا قبل عودنها من جديد للهبوط وحسيت بزبى يهتز بجنبات طيزها التى تمددت كثيرا وتوسعت بطكريقه لم تشعر بها قبل دلك طول حياتها وهى تحس بزبى يكاد يفسخ طيزها نصين لكن احساسها بالالم تحول لشعور جميل باللدة مما جعلها تصيح زبك بطيزى زى خازوق حديد لكن لديد قوى
نظرت خالتي عبير لأسفل فرأت أنها قد أخذت أكثر من ثلثي قضيبي بداخل طيزها فابتسمت لنفسها زبك فتح لي طيزي وخلاني احس إني عذرا من جديد اتفتحت ...آه..أوه ه ه هبطت بمؤخرتها من جديد لتشعر بمزيد من طول زبي ينزلق في فتحة مؤخرتها الضيقة هبطت عبير أكثر لتشعر برأس زبي يلج عميقا فيضرب برأسه نهاية عنق خرم طيزها لم تكن الضربة مؤلمة كثيرا لكنها سببت لها القليل من الألم فتأوهت
مع دخول 20 سم من طول زبي في أعماق سراديب فتحة طيزها كان زبي - طيلة حياتها - أكبر زب لرجل يدخل هذا العمق في طيزها وهي تشعر بخرم طيزها وقد تمددت لأقصى ما يمكن ولأقصى ما تخيلت حدوثه يوما في حياتها السابقه كان خرم طيزها ضيق جدا يكاد يعصر زبي بين جدرانه الداخليه فمددت يداي لأعلى لأساعدها بتدليك نهديها وفرك حلماتها بين أصابعي بقوة جعلتها تئن وتتأوه قبل أن أنزل لأقبض على جانبي خصرها بقوه لأساعدها في الأرتفاع والهبوط على زبي المحشو في أعماق طيزها
تأوهت بصوت مرتفع وهي تشعر بالجزء الأكبر من زبي يفتح ويدخل طيزها
أنا على وشك القذف حبيبتي تأوهت وهي تشعر بزبي الذي يكاد يفسخ طيزها نصفين وقد ولج بكاملة من خلال فتحة طيزها الضيقة يبدأ بالأهتزازفي داخل أحشائها ماتجيبشى لبنك ددلوقت لسة ماتمتعتش بيه وهو بينيكنى فى طيزى وقامت بسرعة عالية من فوقى وركعت على ركبتيها وهى تمد يديها للخلف لتفتح لى فلقتى طيزها لاقصى ماتستطع كان منظرها من اشد المناظر المثيرة فى حياتى لكنى قررت وان اثيرها اكتر واكتر فقلت لها بلهجة الامر افتحى طيزك كمان – اكتر كمان لقيتها بتشد خدود طيزها للخارج بكل قوة وهى تظهر بوضوح فتحة دبرها الضيق فقلت لها اكثر كمان كل مابتفتحى اككتر زبى بيدخل اكتر صاحت عبير وهى مستمرة فى فتح خدود فلقات طيزها اكتر واكتر نيكنى حبيبى تاوهت عبير والقت راسها على فراش السسرير وارتفاع طيزها فى الهواء فى دعوة صريحة لنيكها امسكت زبى بيدى واخدت ادلك راسه على فتحة طيزها الضيقة وببطئ بدات ادخله حبة حبة فى طيزها وبشكل مستمر عشان اعطيها الوقت الكافى لتتعود عليه وهو يملا فتحة طيزها وانا اشعر بعضلات الحلقة المستديرة ووالتى تكون فتحة طيزها وهى تتمدد وتتسع وهى تفتح نفسها مرحبة براس زبى المكور الصلب وهو ينزلق داخلها اكتر واكتر للحصول على انزلاق وانسياب أكثر في طيز خالتي عبير سحبت زبي من طيزها وبدفعة واحدة كان يسبح في بحيرة كسها الرطب الساخن وتركته قليلا ثم أخرجت لأدفعة من جديد في طيزها كان انزلاقه هذه المرة أسهل وأسرع وأنا أرى ثدييها تهتز وتترجرج مع كل دفعة مني للأمام تأوهت عبيروأنا أنحني
فوقها مع إحساسي بعضلات فتحة طيزها وهي تتوسع أكثر وأكثر وهو يضرب برأسه سطح جدران طيزها الداخلية في أماكن لم تتخيل يوما أن يصلها زب رجل وقد انزلق بكاملة في أحشائها وقد لامست
خصاي سطح مؤخرتها الطري الناعم.أحببت أن أستثيرها فىالنهاية دفعت كامل زبى باعمق اعماق طيزها والتى ارتفعت معها اناتها وتاوهاتها لشدة شهوتها ومحنتها لامتلاء طيزها تمامابزبى الدى سحبت بالكامل من طيزها ولم اسمع اتوسلاتتها وانينها ثم اارجعته دفعة واحدة فارتفع صراخها وتاوهاتتها وكررت هدا مع التركيز على بقاء ززبى منتصبا لاقصى درجة ممكنه تأوهت عبير وهي تدفع بمؤخرتها باتجاهي بكل قوة لتقابل دفع زبي القادم من خلفها فحصلت على رغبتها الشديدة بإن شعرت بزبي وهو يضرب برأسه سطح جدران طيزها الداخلية من جديد وقد انزلق بكاملة في أحشائها الملتهبة وقد لامست خصاي سطح مؤخرتها الطرية الناعمة
-أخذت بنيك خالتي عبير بطيزها بقوة واندفاع أكثر وأكثر وزبي في حركة مستمرة وسريعة من الولوج والخروج في طيزها فزادت تأوهات لذتها لم أعرف إلى أي مدى يمكن أن أصبر قبل قذفي ماء شهوتي لكن رؤية زبي وهو يتساب وينزلق بسهولة وسرعة بطيز خالتي عبير التي توسعت تماما وهي تبلع زبي بنفس الطريقة التي كانت تبلعه في حلقها أثارني بدرجة عالية جدا وأشعرني بمتعة لم أعرفها قبل ذلك مع دفعها المستمر لمؤخرتها للخلف لتتجاوب وتتوازن مع ضربات زبي داخل طيزها كل مرة وهي تتأوه وتئن أنين كله شهوة وشبق ومتعة
في حركة مفاجئة مدت خالتي عبير كلا يديها للخلف لتحيط بمؤخرتي ثم أخذت بسحبي ودفعي للأمام والخلف وهي تشعر بحركة زبي في الولوج والخروج مرة بعد مرة من طيزها حسب حركاتها مع إحساسها برأس زبي يهتز داخل طيزها معلنا رغبتة بقذف حممه البركانية فتأوهت بمجرد سماعي لكلماتها وغنجها وتاوهاتها وهي تطلب مني أن أقذف بطيزها أفقدني السيطرة على نفسي فدفعت بنفسي فوقها ممسكا بنهديها بين يدي لأعصرهما بكل ما أملك من قوة مع انزلاق واندفاع كامل زبي بطيزها وأنا أعصرها في حضني كليا وأنا أتأوه مع إحساسي بزبي وهو يطلق العنان لحممة البركانية لتخرج وتصب داخل طيزها . تأوهت خالتي عبير بكل شهوة وهي تشعر بقذفات الحارة تلسع جدران طيزها الداخلية فتصيبها بهستيريا شديدة مع إحساسها بهزة ورعشة تلف كل جسدها وقد انطلقت مياه شهوتها كالسيل العرم من بين شفتي كسها معلنا وصول صاحبتة لأقصى درجات المتعة واللذه . وأخيرا وبعد عدد لا ينتهي من قذفات زبي الحارة داخل طيزها بدأ زبي يهدأ فتوقفت عن الحركة وأنا ألهث قبل أنأ أقذف بنفسي لأستلقي على جانبي وزبي لا يزال مختفيا في طيزها التي فقدت عذريتها للأبد هذه الليله وهي بين ذراعي فوق الفراش الوثير. بعد دقائق سحبت نفسي من داخلها واستلقيت على ظهري لآخذ قسطا من الراحة . قامت خالتي عبير عن السرير فرأيت ماء شهوتي وهو يسيل خارجا من فتحة طيزها وينساب على فخذيها وساقيها فهمست "مبروك يا عروسة " فهمست خالتي عبير شكرا ياعمرى على اللدة اللى اديتهالى ومن اول مرة معايا فسالتها انت مبسوطة فتاوهت عبير قائلة لقد اعطيتنى متعة لم ادقها فى ححياتى فرديت عليها وانا كنت لم اعتقد يوما ان طيز امراة مهما كانت يمكن وان تعطينى كل هده المتعة واللدة قالت لى عبير انها احبت احساسها وهو يخترقها ويفشخها فى طيزها وحقيقى هى حبت النيك ده وعايزه ترجع تعمله تانى دلوقتى او فى اى وقت اكون انا عايز احطه فيها وانيكها فى طيزها همست بدلك وهى تنحنى فوق زبى وتبدا بلحسه ثم مصه بفمها لحظات وكانت تاخده كاملا بفمها وقد ابتلعته داخل حلقها لغاية ماانتصب من جديد فقامت وجلست فوقه وهى تمسك به بيدها قبل وان تنزل عليه لتاخد زبى كاملا بطيزها مرة ثانية لغاية ماحست بالبيضان وهى تحتك بلحم مؤخرتها الطرى فاخدت بهز مؤخرتها لاعلى ولاسفل وعلامات المتعه بادية واللدة تعلو وجهها وعندما احست باهتزاز زبى بداخلها كعلامة على اننى على وشك القدف من جديد رفعت جسمها بسرعة لتاخد زبى بين شفتيها وهى تمصه بكل شغف حتى بدا بالقدف داخل فمها فابتلعته كله وبسرعة ثم التفتت الى قائلة انت من االيوم زوجى الفعلى فرديت عليها يسعدنى وان تقبلينى زوجا لكى فقالت بسرعة هتبقى تفتكرنى لما تتعرف على نسوان غيرى ؟ اوعدنى انك مش هتنسانى – فقلت لها اوعدك بانى عمرى ماهنساكى مهما قابلت من نسوان ولو كانوا كل نسوان الدنيا فابتسمت قائلة وهل وعدك يشمل انك ماتحرمنيش من نيك ومتعتى بزبك من وقت للتانى ؟
فقلت لها :انت حبيبتى المدللة اشارة واحدة منك فى اى وقت وتلاقينى ملك ايديكى ولوحدك ولك حق النيك زى مانتى عايزة لغاية ماتقوولى كفاية ووبس فضحكت وقالت لى : وعشان وعدك الحلو ده انا هااسعدكعل ننيكك المزيدد مما تحب ممن النسوان اللى حوالينا – فقاطعتها وقلت للها على دكر النسوان انتى قلتى انه كان فى الحفلة ثلاث نسوانن ممحونين نيك وعرفت انك كنتتى واحدة منهم ممكن اععرف مينن الاتنين الباقيين ؟ الايم الجاية هتخليك تعرفهم لوحدك ماتستعجلش وبمناسبة الكلام عن النسوان عامل ايه فى علاقتكك مع شهيرة – فرديت – **** شهيرة
فردت باستهزاء : اه اختى ام نعمه وايه العروسة ؟ - فقلت ممتازة فانا اعيش بحضنهم هى والبنات
فاضافت : ممتازة - يعنى افهم من كده انك نكتها ؟! فقلت بسرعة لكى انفى شهيرة لا لا ابدا طبعا لا
فقالت لى : ليه لا وطبعا لا ؟ شهيرة ممحونه نيك مش ممكن تكون سابتك لحالك ؟
فقلت : مطلقا صدقينى مفيش بينا حاجة ابدا – فردت انا مصدقاك يابيبى ومتوقعاه هى اه مجنونة نيك لكنها لاتمتلك الجراة مثلى – اختى وانا عرفاها اكتر من اى حد – فزدت بس شهيرة ام وبنتها تزوجت اليوم وهى كانت متزوجة ليه هتكون ممحونة نيك بس فردت مانا كمان متزوجة وكنت ممكن اكون ام انا عايزاك تنيكها عشان خاطرى فرديت عليها انتى بتقولى ايه معقول ؟ فردت ليه مش معقول ووهى اختى العزيزة واللى مش ممكن احوش عنها اى متعه يمكن الحصول عليها طبعا انا ماقلتش لعبير انى نكت شهيرة بددل المرة عشرة ولا انى فتحت اية ونمت مع نعمة وصاحبتها هديل انما هى كانت مفكرة انها الوحيدة التى تمكنت منى واستحودت على زبى سرحت فى شهيرة وتخيلتها مطبقة بشفايفها على قاعدة زبى وقد اختفى تماما داخل فمها فانتصب زبى تماما واهتز راسه بين اصابع عبير التى فهمت على طول انى بفكر فى شهيرة فقالت لى انت عايز تنيكها كان استمرار زبى وزيادة صلابته بكف عبير افصح جواب عن رغبتى فى نيك شهيرة فى تلك اللحظة فاستمرت عبير وقالت انا عارفاها بتحب اللعب قووى وعلى فكرة بمجرد تحسيسك على جانبى فخادها من الخارج تفتح كسها ولو طبطبت على فلقتى طيزها تسيح منك بسرعة سهلة يعنى يمكنك اخدها من هدا الكريق فقلت بخبث وكانى ابعد عن تفكيرها انى نكت شهيرة بالفعل – لا انا اخاف اسف انا ممكن اعمل ده لكن بتوجيهك ومساعدتك انتى فردت وايه رايك فى اللى يديلك الفرصة اللى تخليك تنيكها بدون تردد فقلت لها اى فرصة دى ؟! فقالت انا راجعه فيللتنا فى جليم بكره ونعمه اجازة من شغلها هاخدها معايا هى لبنى بنت اختى الكبيرة وبنتى وهيفضلوا لاخر الاسبوع معايا وبكددة انت هتكون لوحدك انت وشهيرة بالفيللا بضعة ايام وانا عارفة انك زكى مش هاتضيع الفرصة دى وان هااكلم شهيرة والفت نظرها عن المارد المتكور بين فخديك ده فقلت لها انت حقيقى احلى عبوورة فى الدنيا فردت انت ممكن تمتعنى بكرة باانك تحكيلى عن اول مواقعة تمت بينكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق