اول مرة اتناك فيها كانت تحت التهديد عندما ضبطنا عم احمد جارنا واحنا
مزوغين من المدرسة انا وسماح ونورهان وكنا منعرف شباب بيمشو معنا ولما
شافنا عم احمد وكان راكن الميكروباص بتاعة وقاعد على الكورنيش بيفطر الساعة
10 تقريبا ونادى علينا وهو يقف بصوت عالى فخاف الولاد وجرو وتركونا واخذنا
عم احمد فى رحلة الى رأس البر وطمأننا انة لن يخبر احد بعملتنا السودة لان
لو علم احد من عائلتى انا او سماح ستكون نهايتنا وانا اعلم قسوة ابى
واخوتى واثناء ذهابنا الى رأس البر انكشفت نوايا عم احمد وجاوبتة انا وسماح
غصب عنا ولاكن نورهان انسحبت بعد عودتنا عندما طلب منا عم احمد ان نزوغ
غدا ونطلع شقتة مبكرا ونقضى اليوم حتى الساعة 2 فى شقتة ونساعدة فى تنظيفها
كان عمرة تقريبا 45سنة وليس متجوز وتحت التهديد تسللنا الى شقتة انا وسماح
ولم تأتى نورهان كان الجو بارد وممطر فى ذالك اليوم وفتح عم احمد قبل ان
نرن الجرس حيث كان يراقبنا ودخلنا وسأل عن نورهان وقال مش مهم المرة دى
انتم كفاية انتم احلى منها بكتر دى ذى الجماموسة ومفشولة وقال خففو هدومكم
هنا دفا علشان متبردوش على ماعمل فطار ملوكى للعرايس وهو يضحك فضحكنا وقام
بتشغيل التلفزيون على قناة كلها افلام جنس كانت اول مرة اشاهد تلك الافلام
انا او سماح وكان يردد متكسفوش دا عادى انتو هتتبسطو الوقت بس ركزو فى
الفيلم دا وذهب الى المطبخ يعد الفطار ونادى على سماح فذهبت لة وعادت فى
ثوانى سألتها لية نادى عليكى قالتلى بقلى لو عاوزين تدخنو سجاير جربو
واعطانى العلبة وضحكت وقلنا راجل عبيط و**** واخذت سماح فلوس كانت على
تربيزة جنبنا ودستها فى ملابسها وقالت اسكتى كان الفيلم مشوق وعلقنا علية
كثيرا انا وسماح وخرج عم احمد وجلسنا نفطر وهو يمسك بنا ويضع الطعام فى
افواهنا ونضحك وقام ودخل غرفة ثم نادى عليا ذهبت انا وسماح ولكنة قال لسماح
عوز حنان بس فى حاجة وجيالك تانى اتفرجى انتى دقيقة وهنرجع وقال لى بصى
انا عاوزك تدعكى ظهرى بالكريم دة وخلع الترنج والفانلة واصبح نصفة العلوى
عارى يلا يا حنان بقى وكان يطلب ان انزل اسفل ظهرة لدرجة انى بدأ اصل الى
طيزة وادخل ايدى من تحت الهدوم وهو يتأوة وظننت انة فعلا يتألم وطلب منى ان
انادى انا لسماح لتساعدنى لانى ضغتى على ظهرة ضعيف واقنع سماح ان تجلس على
ظهرة وهى تدلكة وفجأة انقلب ليصبح نائم على ظهرة واصبحت سماح تجلس على
اسفل بطنة وهمت ان تقوم فمنعها لتكمل تدليك صدرة وكانت سماح كلما حاولت ان
تقدم نفسها للامام يعيدها للخلف وفهمت ان زبة منتصب وسماح تحاول ان تبتعد
بلا فايدة وبأت حركتها تضطرب وهو يرفعها عاليا وينزل بها وبدئ يسرى فى
داخلى احساس غريب وانا اشاهد سماح فى النظر دة وبدئ يتلمس افخاد سماح وهيا
تكاد ان تغيب عن الوعى وهو يفك ازرار قميص سماح ويامرنى ان ادلك لها ظهرها
وانكفأت على صدرة وهى عاريى الصدر تتدلى بزازها الصغيرة وهو يرضع منها مثل
***** الجائع وهىا تتأوة من المتعة وانا ادلك ظهرها وانقلب بخفة فوقها
واصبحت نائمة على ظهرها وتركها وهو يقول دلكى صدرها يا حنان وانا هدلك ظهرك
واصبحت سماح ممددة وانا جالسة على حزام بانطالونها وعم احمد خلفى ولتسق بى
بعد ان نزع القميص واصبحت عارية الصدر مثلهم ويداه تتجول بظهرى وبزازى
واثناء تلك اللذة بدئ يفك ازرر بنطالونى ويداة تغوص داخل مابين فخذاى
وطرحنى فوق سماح ونزع البنطالون عنى بسرعة وخفة ووضع رأسة بن طيزى يقبلها
ويلحسها وكأن لسانة بة كهرباء عالية جدا تدغدغ احاسيسى وحملنى وازاحنى من
فوق سماح وبدئ ينزع عنها البنطلون ويهيم بوجهة ولسانة بينى وبينها واجسادنا
الصغيرة ترتجف بقوة لدرجة اننى اول مرة احس ان كسي ينزل منة مادة يرشفها
بلسانة منى انا وسماح وقام وقلع كل هدومة وكأن زراع ثالث بين افخادة زب
رهيب ضخم اسمر رأسة حمراء منتفخة ووضعة بين وجهينا نلاعبة وهو يلحس اكساسنا
بلسانة ويعتصر لحومنا بيدية ورفع سماح يقبلها بعنف ويضع زبة على وجهى
محاولا ادخالة فى فمى وفمى لا يتسع الا لرأسة فقط وقام بوضع سماح على حافة
السرير وجذبنى وجعلنى فوقها فى وضع الكلب وهوة رافع أرجلها على كتافة ويدة
على وسط ظهرى وصدرى ملتسق بصدر سماح وهو ضاغط بقوة على ظهرى كى لا اتمكن من
الحركة وممسك زبة بايدة الاخرى يبصق علية ويمررة من اعلى على طيزى وكسى
نزولا لكس وطيز سماح واخذ وقتا طويلا فى ذالك الوضع وكسى يقطر عسلا وكذالك
سماح وهو يردد مبسوطين !!! حلو كدة !! كل يوم هاتيجو واهات متعتنا هى التى
ترد علية و يقول ادخل لمين اول وهو يمررة ببطئ مرة وبسرعة مرة واهاتنا
تتعالى وتذيد !!!!! وفجأة صرخت صرخة عالية وهوة يدخل زبة فى كسى ليستقر فى
رحمى وهو يجذبنى بقوة ليظل دقيقة او اكثر داخلى لاستطيع الافلات منة وزبة
يملئ احشائي واشعر اننى انقسمت الى نصفين ووجهى يقطر عرقا غزيرا وبدئ يحركة
بهدوء بعد ان هدأت وهو يقول لى خلاص مفيش تعب ولا وجع تانى وافاقت سماح من
نشوتها على صراخى واخرج زبة من كسى الذى تمزق وادخلة بقوة فى كس سماح
لتصرخ صراخا شديدا وهو يجذبها بقوة وزبة مستقر داخلها لملمت نفس وقمت وهوة
لايمانع وزبة مختفى داخل كسها ولا ادرى كيف دخل هذا العملاق داخلى وداخلها
وانا انظر اليها وبعد لحظات قام عم احمد بادخالة واخراجة بسرعة لعدة مرات
واخرجة وهو يقذف لبنة بقوة ليرتطم فى اجسادنا بقوة وغزارة للقصة بقية
سأكملها تباعا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق