هذه قصة حقيقية من قصص اللواط بين عابد الاستاذ الذي يعشق طيز الرجال مع
سامي تلميذه الذي ظل يحلم بنيكه منذ اول نظرة و قد فعل المستحيل حتى يحقق
حلمه الذي راوده سنين طويلة . كان عابد رجلا في الخمسين من عمره و متزوج
لكنه مل من النيك مع زوجته و قد كان عاشقا و مدمنا لافلام اللواط و النيك
بين الرجال خاصة و انه كان قد تذوق طيز الرجال و الشباب كثيرا قبل الزواج و
قد لفت نظره سامي منذ اول يوم التحق به في قسمه و ظل يرمقه بنظرات الشهوة و
الاعجاب و لكنه كان يخشى ان يتقرب منه فيصبح متبوعا من طرف القضاء و قد
كان يكتفي بلمسه و التحكك عليه كلما سنحت له الفرصة . كان احيانا يبقيه
داخل القسم وحيدا بعد نهاية الدوام و يقترب منه و يقبله قبلات ساخنة و يحك
زبه على طيزه و احيانا يقذف المني على ملابسه من حرارة الاحتكاك مع سامي و
لكنه لم يتجرا يوما ان ينيكه نيكة كاملة . بينما كان سامي في تلك السن يحس
بامور غريبة حين يحتك عليه عابد و يشعر بزبه المنتصب يلامس طيزه و مع مرور
الوقت صار يتمتع بهذه الحركات و كثيرا ما يراقب زب استاذه حين يكون بصدد
القاء الدروس على التلاميذ خاصة اذا كان زب الاستاذ عابد مرسوم من تحت
البنطال
اخيرا سامي تخرج و التحق بالثانوية و من بعدها بالجامعة الا ان ناره بقيت تحترق و دائما يتذكر استاذه الذي كان يلتصق به و عرف معنى تلك الحركات و خصوصا و انه في سن الثامنة عشر و مع ذلك لم يجرب ابدا النيك او اللواط بل كل ما كان يفعله هو الاستمناء مع الخيال الذي يسطر عليه . ذات يوم مر سامي من امام المدرسة و تذكر تلك الايام و شعر برغبة قوية تجذبه الى الدخول الى القسم و السؤال عن استاذه و هنا استجمع قواه و قرر ان يدخل الى المدرسة على الثانية عشر حين ينتهي الدوام و هو ما جعله يستاذن الحارس و يطلب منه ملاقاة الاستاذ عابد و اخبره انه من معارفه . بعد حوالي خمس دقائق ارسل الحارس زميله ليطلب الاستئذان من الاستاذ عابد ان كان بامكانه استقبال زائر في قاعة الانتظار و لم يخبره انه تلميذه السابق سامي و هذا ما جعل عابد في حيرة من امره عن الزاءر الغريب الذي يطلبه . اخيرا وصلت الثانية عشر من منتصف ذلك اليوم و سامي جالس على كرسيه في قاعة الانتظار و هنا يدخل عليه عابد استاذه الذي كان يعطيه حنانا جنسيا في تلك الايام و لم يكن سامي يعلم انه ظل في بال استاذه و ان حلم اللواط معه لم يفارق عابد و لو للحظة واحدة فاستقبله بالاحضان و بفرحة استثنائية
بقي الاستاذ يحكي مع سامي بحنان غريب بينما كان سامي ينظر في عيني الاستاذ و تلك الشوارب الرجالية التي تعبر عن قوة شخصية الاستاذ و رغم تقدمه في السن اكثر الا انه مازال محافظا على كل فحولته و اناقته . بعد ان تحدثا قليلا بقي سامي ينتظر من استاذه ان يبادر اليه و يلمسه حتى يشعر بصلابة زبه التي اشتاق اليها بينما لم يستطع عابد ان يبادر خاصة و ان تلميذه السابق صار رجلا و لا يعرف ردة فعله كيف تكون و بذكاء شديد نطق الاستاذ و قال له هل تعرف لم يسبق ان احببت تلميذا مثلك طوال مسيرتي التي تمتد الى ثلاثين سنة فرد سامي بسرعة و انا لم يسبق و ان احببت استاذا مثلك يا استاذي و اردف كنت دائما احس بالحنان من قربك و هنا شعر عابد ان زبه انتصب بطريقة غريبة و ايقن ان سامي يحن الى ايام الاحتكاك و يرغب بزبه و اللواط معه فقال له انا هنا متى احتجتني و اعتبرني مثل ابوك و تعمد الوقوف حتى يظهر زبه الذي كان منتصبا بقوة امام سامي الذي ظل ينظر اليه بكل شهوة ثم طلب عابد من سامي ان يتبعه الى احد الاقسام التي كانت فارغة لان التلاميذ قد غادروا كلهم الى بيوتهم . ما ان دخلا حتى اقترب عابد من سامي و احتضنه مجددا ثم خاطبه قائلا اشتقت اليك كثيرا و مرر يده على ظهره ليرى ردة فعله
بعد ذلك نظر عابد الى سامي فلاحظ انه يغمض عينيه و يتلذذ بالاحضان و هنا اعطاه قبلة رومنسية في شفتيه و ضغط على ظهره بقوة فلاحظ ان سامي يفتح فمه اكثر و هنا فرح عابد بقوة لانه سيحقق حلم اللواط اخيرا خاصة و ان تلميذه صار رجلا و لا يمكن للقانون ان يعاقبه على فعلته . بسرعة رفع الاستاذ التيشرت عن سامي و صار يتحسس على ظهره و هو يقبله بحلاوة غريبة انسته حتى زوجته ثم قرب زبه الى زب سامي حتى يحكه عليه . لم يصبر سامي على الموقف الساخن كثيرا و ارسل يده مباشرة الى زب الاستاذ عابد فاستغرب من حجمه و صلابته و بدا يفتح سوستة بنطاله و قلبه ينبض بقوة خاصة و انه سيرى زب استاذه الذي كان يحلم بشكله لسنوات طويلة خاصة و انه كان يراقبه من تحت البنطال كثيرا حين يكون منتصبا و لكن هذه المرة سيراه و يلمسه و يتذوق اللواط معه من طيزه بطريقة كاملة . لما فتح سامي سوستة البنطال ادخل يده تحت البوكسر و لمس الزب الذي كان غليظا جدا و هم باخراجه و لكن من شدة انتصابه وجد صعوبة نوعا ما في اخراجه حتى فتح عابد حزامه و الزر الاعلى للبنطال و هنا خرج زبه مثل الوحش و كان سامي متعجبا بشدة و نادما كثيرا لانه لم يمارس اللواط مع استاذه منذ الصغر
مباشرة هبط سامي على ركبته و بقي يرضع زب عابد بقوة رهيبة ظلت مختزنة لاكثر من ست سنوات بينما لم يصدق الاستاذ انه اخيرا يمارس اللواط مع التلميذ الذي اشتهاه و تمحن عليه كلما كان يراه و هنا جلس عابد على احدى الطاولات و طلب من ايمن ان ينزع بنطاله و يعانقه حتى يقبله اكثر لانه ممحون كثيرا و يشتهي القبلات الدافئة معه و بقي يقبله بكل شهوة و اهاته و زفراته التي احتبسها لسنين طويلة قد ان اوان خروجها مع سامي . ثم وقف سامي مرة اخرى و كان استاذه جالسا على الكرسي و بقي ينظر الى ذلك الزب و تلك الخصيتين المشعرتين الكبيرتين و قد تمكن اخيرا من المشاهدة الكلية للزب و بيضاته و قرب زبه حتى حكه مع زب استاذه و كان زب عابد اكبر بمرتين او اكثر من حجم زب سامي وبقيا لمدة اخرى يلمسان ازبار بعضهما و يمهدان الى اللواط الساخن الذي سيمارسانه معا و لكن كلاهما يعلم ان المكان غير ملائم لذلك قررا ان يغيرا مكانهما
كان الاستاذ يعلم ان ممارسة اللواط مع سامي في تلك الحجرة من القسم يعتبر بحد ذاته مغامرة خاصة و ان زملائه الاساتذة قد يمرون بالرواق في اي لحظة و من الممكن ان يسمعوا شهيقه و اهاته اثناء النيك لذلك قام من مكانه و لبس بنطانه و لم يستطع ان يدخل زبه الا بصعوبة بالغة من كثرة الانتصاب و امر سامي ان يرتدي ايضا ملابسه و يتبعه الى مراحيض المدرسة و اصر عليه الا يدخل المراحيض الا بعد مرور حوالي خمسة دقائق بعده حتى لا يثير اي شكوك . بعد مرور خمسة دقائق من مغادرة عابد الى المراحيض لحق به سامي و ما ان دخل حتى وجد استاذه ماسكا زبه الذي كان كبيرا جدا و و منتصبا و قد لاحظ ان عابد يعصر زبه من البول حتى ينيك نيكة ساخنة و مريحة و هذا ما جعل سامي بدوره يقترب من دورة المياه و يبول بولة قبل ممارسة اللواط . بعد ذلك دخل الاثنان الى حجرة واحدة و تقع في اقصى مكان داخل المرحاض العمومي للمدرسة و احكما اغلاق الباب و نزع كل واحد ثيابه كليه و علقاها على الباب و هنا اكتشف سامي مفاجاة اخرى كانت ايضا سارة و هي طيز استاذه البيضاء الجميلة حيث كانت صافية من الشعر و فلقتيها كبيرتين و مرتعدتين و تضاعفت شهوته اكثر و استمرا يقبلان بعضهما و كل واحد يتحسس على طيز الاخر و يلمس زبه ايضا
طلب الاستاذ من سامي ان يستدير و يركع حتى تبرز طيزه اكثر ثم بصق على فتحة الشرج و بدا يدفع راس زبه الى داخل الطيز بقوة لكن طيز سامي كان جد صغيرة و لم يسبق لها تذوق الزب او ممارسة اللواط من قبل و كان من المنطقي ان يجد زب مثل هذا صعوبة في الدخول لكن شهوة الاستاذ عابد كانت اقوى و اكثر اصرارا و ظل يبصق على راس زبه و فتحة شرج سامي عدة مرات و يدخل معها اصابعه حتى استطاع ان يدخل اصبعين و كانت اصابع يديه غليظة مثل زبه و هنا شعر سامي ببعض الالم و لكن متعة و حلاوة الشهوة التي غمرته مع استاذه في اللواط الساخن بينهما انسته كل المعاناة التي تذوقها و التي سينتج عنها دخول الزب في طيزه . دفع عابد مرة اخرى زبه و احس ان الراس سيغطس و هو ما جعله يزيد من قوة الدفع الى ان غاب راس الزب في فتحة الشرج و شعر الاستاذ بلذة غريبة و حلاوة لا مثيل لها و كاد سامي ان يصرخ من قوة الزب الذي اخترقه لولا ان عابد اغلق له فمه . بعد ذلك بدا اللواط الحقيقي حين دخل الزب اخيرا في طيز سامي حتى لم يبق خارج الطيز الا الخصيتين و بدا الاستاذ يستمتع و لسانه نازل من بين شفتيه من اللذة و الحلاوة و بقي يدفع زبه بكل قوة بينما سامي راكع و يلعب بزبه حتى يجعله ينتصب من جديد لان الم دخول الزب جعل زبه ينكمش
بعد حوالي خمس دقائق من اللواط و النيك القوي سحب الاستاذ زبه و اسرع الى دورة المياه و راى المني الغزير ينسكب منه و قذف كمية كبيرة كانت تعبر عن محنته و الشهوة التي كانت مختزنة في خصيتيه ثم فتح الحنفية و غسل زبه الذي ارتخى بعد ان قذف و زاد من ارتخائه الماء البارد الذي غسل به بينما بقي سامي ممحونا و كان يريد ان ينيك بدوره طيز استاذه البيضاء و لكنه خجل منه و خاف ان يرفض طلبه خاصة و ان عابد كان شخصا سريع الغضب و قويا جدا . بقي سامي يستمني حتى يقذف و لكن الاستاذ طلب منه ان ينزع يده و الح عليه ان يستمني هو له حتى يقذف و بقي عابد يستمني لسامي الذي ظل يلعب بطيز استاذه و هنا تجرا سامي و قال لاستاذه يا استاذ اريد ان اجرب اللواط بزبي مع طيزك فضحك الاستاذ و بدون تردد استدار و ركع و قال له هيا نيكني اريد تذوق اللواط مع هذا الزب الصغير و هنا بصق سامي على راس زبه و هم بادخاله في طيز استاذه و احس بحلاوة لم يتذوقها طوال حياته و ما ان دخل نصف زبه و احس بتلك الحرارة حتى شعر برغبة القذف فسحب زبه بسرعة مدهشة و تطايرت القطرة الاولى على فلقة الاستاذ اليمنى و لم ينتبه لها ثم اكمل زب سامي افراغ الشهوة في مجاري المياه
بعد ان شبع الاثنان من النيك قررا ان يخرجا و اتفقا على ان تكون المرة القادمة بعيدا عن المدرسة و ان يتناكان في مكان اخر و بمجرد ان حاول سامي ان يفتح الباب حتى سمع صوت اقدام اتية نحو المراحيض فازدادت نبضات قلبه و عاد ادراجه و هنا احتضنه استاذه و قبله من شفتيه و قال له لا تخف انت معي في امان . بعد حوالي اقل من دقيقة انفتح احد ابواب المراحيض و بدئا يسمعان صوت رشرشة البول فعرفا ان احد الاساتذة او العاملين في المدرسة جاء ليتبول و انتظراه حتى يكمل و يخرجا . لكن الاستاذ شعر ان زبه يريد اللواط مرة اخرى مع طيز سامي و تحركت رغبة النيك و الشهوة فيه فاخرجه مرة اخرى و سامي ينظر اليه مندهشا ثم طلب منه ان يرضعه و هو ما حصل فصار سامي يرضع الزب و يعض الراس بشفتيه حتى جعله صلبا مثل الحديدة و دون ان يخلع الاستاذ باقي ملابسه رفع لسامي التيشرت و نزل له بنطاله حتى ظهرت طيزه المثيرة و بصق مرتين على راس زبه و مرة على فتحة سامي ثم ادخل زبه و لم يجد صعوبة كبيرة هذه المرة و صار يمارس اللواط مرة اخرى و هو يغلق لسامي فمه حتى لا يفضحه باهاته و صرخاته اثناء النيك بينهما بقي الاستاذ عابد يدخل زبه كاملا و هو يتذكر تلك السنوات التي كان ينظر فيها الى سامي و طيزه و يحتك عليه حتى يقذف في ملابسه و لم يصدق انه اليوم يمارس معه اللواط بكل متعة و زبه في طيزه كاملا و استمر ينيكه لمدة ربع ساعة حتى جعل فتحته تحمر من النيك و قبل ان يقذف طلب منه ان يرضع له زبه و اصر عليه ان يتركه يقذف كامل المني داخل فمه حتى تكتمل المتعة . و رغم ان سامي كان يشم في زب الاستاذ رائحة البراز الكريهة الا انه مص زب عابد حتى شعر بماء حامض دافئ يتذفق في فمه و بعدها نظف كل واحد زبه ثم خرج سامي اولا و هو سعيد في اللواط مع استاذه و بعدها تبعه عابد و اتفقا على النيك مرات و مرات و صارا حبيبين
اخيرا سامي تخرج و التحق بالثانوية و من بعدها بالجامعة الا ان ناره بقيت تحترق و دائما يتذكر استاذه الذي كان يلتصق به و عرف معنى تلك الحركات و خصوصا و انه في سن الثامنة عشر و مع ذلك لم يجرب ابدا النيك او اللواط بل كل ما كان يفعله هو الاستمناء مع الخيال الذي يسطر عليه . ذات يوم مر سامي من امام المدرسة و تذكر تلك الايام و شعر برغبة قوية تجذبه الى الدخول الى القسم و السؤال عن استاذه و هنا استجمع قواه و قرر ان يدخل الى المدرسة على الثانية عشر حين ينتهي الدوام و هو ما جعله يستاذن الحارس و يطلب منه ملاقاة الاستاذ عابد و اخبره انه من معارفه . بعد حوالي خمس دقائق ارسل الحارس زميله ليطلب الاستئذان من الاستاذ عابد ان كان بامكانه استقبال زائر في قاعة الانتظار و لم يخبره انه تلميذه السابق سامي و هذا ما جعل عابد في حيرة من امره عن الزاءر الغريب الذي يطلبه . اخيرا وصلت الثانية عشر من منتصف ذلك اليوم و سامي جالس على كرسيه في قاعة الانتظار و هنا يدخل عليه عابد استاذه الذي كان يعطيه حنانا جنسيا في تلك الايام و لم يكن سامي يعلم انه ظل في بال استاذه و ان حلم اللواط معه لم يفارق عابد و لو للحظة واحدة فاستقبله بالاحضان و بفرحة استثنائية
بقي الاستاذ يحكي مع سامي بحنان غريب بينما كان سامي ينظر في عيني الاستاذ و تلك الشوارب الرجالية التي تعبر عن قوة شخصية الاستاذ و رغم تقدمه في السن اكثر الا انه مازال محافظا على كل فحولته و اناقته . بعد ان تحدثا قليلا بقي سامي ينتظر من استاذه ان يبادر اليه و يلمسه حتى يشعر بصلابة زبه التي اشتاق اليها بينما لم يستطع عابد ان يبادر خاصة و ان تلميذه السابق صار رجلا و لا يعرف ردة فعله كيف تكون و بذكاء شديد نطق الاستاذ و قال له هل تعرف لم يسبق ان احببت تلميذا مثلك طوال مسيرتي التي تمتد الى ثلاثين سنة فرد سامي بسرعة و انا لم يسبق و ان احببت استاذا مثلك يا استاذي و اردف كنت دائما احس بالحنان من قربك و هنا شعر عابد ان زبه انتصب بطريقة غريبة و ايقن ان سامي يحن الى ايام الاحتكاك و يرغب بزبه و اللواط معه فقال له انا هنا متى احتجتني و اعتبرني مثل ابوك و تعمد الوقوف حتى يظهر زبه الذي كان منتصبا بقوة امام سامي الذي ظل ينظر اليه بكل شهوة ثم طلب عابد من سامي ان يتبعه الى احد الاقسام التي كانت فارغة لان التلاميذ قد غادروا كلهم الى بيوتهم . ما ان دخلا حتى اقترب عابد من سامي و احتضنه مجددا ثم خاطبه قائلا اشتقت اليك كثيرا و مرر يده على ظهره ليرى ردة فعله
بعد ذلك نظر عابد الى سامي فلاحظ انه يغمض عينيه و يتلذذ بالاحضان و هنا اعطاه قبلة رومنسية في شفتيه و ضغط على ظهره بقوة فلاحظ ان سامي يفتح فمه اكثر و هنا فرح عابد بقوة لانه سيحقق حلم اللواط اخيرا خاصة و ان تلميذه صار رجلا و لا يمكن للقانون ان يعاقبه على فعلته . بسرعة رفع الاستاذ التيشرت عن سامي و صار يتحسس على ظهره و هو يقبله بحلاوة غريبة انسته حتى زوجته ثم قرب زبه الى زب سامي حتى يحكه عليه . لم يصبر سامي على الموقف الساخن كثيرا و ارسل يده مباشرة الى زب الاستاذ عابد فاستغرب من حجمه و صلابته و بدا يفتح سوستة بنطاله و قلبه ينبض بقوة خاصة و انه سيرى زب استاذه الذي كان يحلم بشكله لسنوات طويلة خاصة و انه كان يراقبه من تحت البنطال كثيرا حين يكون منتصبا و لكن هذه المرة سيراه و يلمسه و يتذوق اللواط معه من طيزه بطريقة كاملة . لما فتح سامي سوستة البنطال ادخل يده تحت البوكسر و لمس الزب الذي كان غليظا جدا و هم باخراجه و لكن من شدة انتصابه وجد صعوبة نوعا ما في اخراجه حتى فتح عابد حزامه و الزر الاعلى للبنطال و هنا خرج زبه مثل الوحش و كان سامي متعجبا بشدة و نادما كثيرا لانه لم يمارس اللواط مع استاذه منذ الصغر
مباشرة هبط سامي على ركبته و بقي يرضع زب عابد بقوة رهيبة ظلت مختزنة لاكثر من ست سنوات بينما لم يصدق الاستاذ انه اخيرا يمارس اللواط مع التلميذ الذي اشتهاه و تمحن عليه كلما كان يراه و هنا جلس عابد على احدى الطاولات و طلب من ايمن ان ينزع بنطاله و يعانقه حتى يقبله اكثر لانه ممحون كثيرا و يشتهي القبلات الدافئة معه و بقي يقبله بكل شهوة و اهاته و زفراته التي احتبسها لسنين طويلة قد ان اوان خروجها مع سامي . ثم وقف سامي مرة اخرى و كان استاذه جالسا على الكرسي و بقي ينظر الى ذلك الزب و تلك الخصيتين المشعرتين الكبيرتين و قد تمكن اخيرا من المشاهدة الكلية للزب و بيضاته و قرب زبه حتى حكه مع زب استاذه و كان زب عابد اكبر بمرتين او اكثر من حجم زب سامي وبقيا لمدة اخرى يلمسان ازبار بعضهما و يمهدان الى اللواط الساخن الذي سيمارسانه معا و لكن كلاهما يعلم ان المكان غير ملائم لذلك قررا ان يغيرا مكانهما
كان الاستاذ يعلم ان ممارسة اللواط مع سامي في تلك الحجرة من القسم يعتبر بحد ذاته مغامرة خاصة و ان زملائه الاساتذة قد يمرون بالرواق في اي لحظة و من الممكن ان يسمعوا شهيقه و اهاته اثناء النيك لذلك قام من مكانه و لبس بنطانه و لم يستطع ان يدخل زبه الا بصعوبة بالغة من كثرة الانتصاب و امر سامي ان يرتدي ايضا ملابسه و يتبعه الى مراحيض المدرسة و اصر عليه الا يدخل المراحيض الا بعد مرور حوالي خمسة دقائق بعده حتى لا يثير اي شكوك . بعد مرور خمسة دقائق من مغادرة عابد الى المراحيض لحق به سامي و ما ان دخل حتى وجد استاذه ماسكا زبه الذي كان كبيرا جدا و و منتصبا و قد لاحظ ان عابد يعصر زبه من البول حتى ينيك نيكة ساخنة و مريحة و هذا ما جعل سامي بدوره يقترب من دورة المياه و يبول بولة قبل ممارسة اللواط . بعد ذلك دخل الاثنان الى حجرة واحدة و تقع في اقصى مكان داخل المرحاض العمومي للمدرسة و احكما اغلاق الباب و نزع كل واحد ثيابه كليه و علقاها على الباب و هنا اكتشف سامي مفاجاة اخرى كانت ايضا سارة و هي طيز استاذه البيضاء الجميلة حيث كانت صافية من الشعر و فلقتيها كبيرتين و مرتعدتين و تضاعفت شهوته اكثر و استمرا يقبلان بعضهما و كل واحد يتحسس على طيز الاخر و يلمس زبه ايضا
طلب الاستاذ من سامي ان يستدير و يركع حتى تبرز طيزه اكثر ثم بصق على فتحة الشرج و بدا يدفع راس زبه الى داخل الطيز بقوة لكن طيز سامي كان جد صغيرة و لم يسبق لها تذوق الزب او ممارسة اللواط من قبل و كان من المنطقي ان يجد زب مثل هذا صعوبة في الدخول لكن شهوة الاستاذ عابد كانت اقوى و اكثر اصرارا و ظل يبصق على راس زبه و فتحة شرج سامي عدة مرات و يدخل معها اصابعه حتى استطاع ان يدخل اصبعين و كانت اصابع يديه غليظة مثل زبه و هنا شعر سامي ببعض الالم و لكن متعة و حلاوة الشهوة التي غمرته مع استاذه في اللواط الساخن بينهما انسته كل المعاناة التي تذوقها و التي سينتج عنها دخول الزب في طيزه . دفع عابد مرة اخرى زبه و احس ان الراس سيغطس و هو ما جعله يزيد من قوة الدفع الى ان غاب راس الزب في فتحة الشرج و شعر الاستاذ بلذة غريبة و حلاوة لا مثيل لها و كاد سامي ان يصرخ من قوة الزب الذي اخترقه لولا ان عابد اغلق له فمه . بعد ذلك بدا اللواط الحقيقي حين دخل الزب اخيرا في طيز سامي حتى لم يبق خارج الطيز الا الخصيتين و بدا الاستاذ يستمتع و لسانه نازل من بين شفتيه من اللذة و الحلاوة و بقي يدفع زبه بكل قوة بينما سامي راكع و يلعب بزبه حتى يجعله ينتصب من جديد لان الم دخول الزب جعل زبه ينكمش
بعد حوالي خمس دقائق من اللواط و النيك القوي سحب الاستاذ زبه و اسرع الى دورة المياه و راى المني الغزير ينسكب منه و قذف كمية كبيرة كانت تعبر عن محنته و الشهوة التي كانت مختزنة في خصيتيه ثم فتح الحنفية و غسل زبه الذي ارتخى بعد ان قذف و زاد من ارتخائه الماء البارد الذي غسل به بينما بقي سامي ممحونا و كان يريد ان ينيك بدوره طيز استاذه البيضاء و لكنه خجل منه و خاف ان يرفض طلبه خاصة و ان عابد كان شخصا سريع الغضب و قويا جدا . بقي سامي يستمني حتى يقذف و لكن الاستاذ طلب منه ان ينزع يده و الح عليه ان يستمني هو له حتى يقذف و بقي عابد يستمني لسامي الذي ظل يلعب بطيز استاذه و هنا تجرا سامي و قال لاستاذه يا استاذ اريد ان اجرب اللواط بزبي مع طيزك فضحك الاستاذ و بدون تردد استدار و ركع و قال له هيا نيكني اريد تذوق اللواط مع هذا الزب الصغير و هنا بصق سامي على راس زبه و هم بادخاله في طيز استاذه و احس بحلاوة لم يتذوقها طوال حياته و ما ان دخل نصف زبه و احس بتلك الحرارة حتى شعر برغبة القذف فسحب زبه بسرعة مدهشة و تطايرت القطرة الاولى على فلقة الاستاذ اليمنى و لم ينتبه لها ثم اكمل زب سامي افراغ الشهوة في مجاري المياه
بعد ان شبع الاثنان من النيك قررا ان يخرجا و اتفقا على ان تكون المرة القادمة بعيدا عن المدرسة و ان يتناكان في مكان اخر و بمجرد ان حاول سامي ان يفتح الباب حتى سمع صوت اقدام اتية نحو المراحيض فازدادت نبضات قلبه و عاد ادراجه و هنا احتضنه استاذه و قبله من شفتيه و قال له لا تخف انت معي في امان . بعد حوالي اقل من دقيقة انفتح احد ابواب المراحيض و بدئا يسمعان صوت رشرشة البول فعرفا ان احد الاساتذة او العاملين في المدرسة جاء ليتبول و انتظراه حتى يكمل و يخرجا . لكن الاستاذ شعر ان زبه يريد اللواط مرة اخرى مع طيز سامي و تحركت رغبة النيك و الشهوة فيه فاخرجه مرة اخرى و سامي ينظر اليه مندهشا ثم طلب منه ان يرضعه و هو ما حصل فصار سامي يرضع الزب و يعض الراس بشفتيه حتى جعله صلبا مثل الحديدة و دون ان يخلع الاستاذ باقي ملابسه رفع لسامي التيشرت و نزل له بنطاله حتى ظهرت طيزه المثيرة و بصق مرتين على راس زبه و مرة على فتحة سامي ثم ادخل زبه و لم يجد صعوبة كبيرة هذه المرة و صار يمارس اللواط مرة اخرى و هو يغلق لسامي فمه حتى لا يفضحه باهاته و صرخاته اثناء النيك بينهما بقي الاستاذ عابد يدخل زبه كاملا و هو يتذكر تلك السنوات التي كان ينظر فيها الى سامي و طيزه و يحتك عليه حتى يقذف في ملابسه و لم يصدق انه اليوم يمارس معه اللواط بكل متعة و زبه في طيزه كاملا و استمر ينيكه لمدة ربع ساعة حتى جعل فتحته تحمر من النيك و قبل ان يقذف طلب منه ان يرضع له زبه و اصر عليه ان يتركه يقذف كامل المني داخل فمه حتى تكتمل المتعة . و رغم ان سامي كان يشم في زب الاستاذ رائحة البراز الكريهة الا انه مص زب عابد حتى شعر بماء حامض دافئ يتذفق في فمه و بعدها نظف كل واحد زبه ثم خرج سامي اولا و هو سعيد في اللواط مع استاذه و بعدها تبعه عابد و اتفقا على النيك مرات و مرات و صارا حبيبين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق