أنا وبائع الشاورما اليماني ، الجزء 1 من 4

اكتب لكم قصتي الحقيقية المطولة والمشوقة المليئة بالمواقف والأحداث الدرامية الكثيرة ، فأنا من مدينة الرياض التي أعيش فيها منذ ان فتحت عيناي على هذه الحياة الغريبة ،حيث بدأت أحداثها معي عندما كنت في الصف الثالث المتوسط حيث كنت اسكن مع عائلتي قريبا من الشارع اﻻكثر ازدحاما في المدينة ، ففي يوما من الأيام توجهت صوب المطعم الصغير الذي يعمل فيه معلم شاورما يمني ، يعمل معه هندياو بنغالي مساعداً له كان يكرمني كثيرا عندما أتي اليه من وقت ﻵخر و كنت اعلم منذصغري وبداعي الفضول الطفوليعن تبادل أشرطة السكس بين الشباب الذين يكبروني ولماجرب أنا هذا الشي اﻻ ان اليماني أراد ان يفتح عيني على هذا العالم فقد رايته ذاتاليوم يسلم كيس به اشرطه ليماني مثله وكان ينظر الي بابتسامة ماكره اثناء ما كانيناوله الكيس وقال هل تريد مثله ام شاورما رحت أساله كان عمره آنذاك في اواسط العشرينات عن محتوي الكيس فطلب مني المجي في وقتآخر من نفس اليوم وقت صﻼة العشاء فلماأتيت صعد بي الى الدور العلوي من الخلف الى إلى شقة صغيرة وهي ملحق في عمارة قديمة متهالكه بها غرفة صغيرة يطل بابها و شباكها على منظر كله دشوش اكثر من عشرين دش ، دش للقمر العربي ودش للهندي وآخر لﻼوربي يعني يسكن هنا خليط من الجاليات المتعددةالمهم فتح لي الباب ودخلنا وأغلق الباب وفتح المكيف نزع عنه الثوب وبقى بالفنيلهوالسروال ثم سحب كرتون تايد به بعض اﻷغراض وقليل من أشرطة الفيديو تناول منها واحدووضعها على جهاز الفيديو القديم إذ ان اول منظر سكس رايته في حياتي كانت في هذهاللحظة ، كنت البس طقم المنتخب الإيطالي الذي فاز توه بكاس العالم 2006 ونظرا لحرارة ألجو وضيق الغرفة وﻻن التي شيرت منالنايلون فسرعان ما شعرت ببلل في كل التي شيرت من الجو ومن ما أشاهده علىالتلفزيون الصغير اما الترنج فكان قطني لم احس بحرارة الجو فيه اﻻ بين فلقتي طيزيحيث دائم التعرق في هذا المكان توترت قليﻼ وانا أشاهد لقطة من احد افﻼم السكسالفرنسي القديم وكان المنظر لتدخيل من الطيز واذكر ان طيز المرأة مشعر شدني منظرالفتحة والشعر من حوله وما كنت أدرك ان لﻼطياز شعر ينمو حوله رحت افكر في طيزيوالعرق من حوله واليمني ادخل احدى يديه داخل سرواله وبداء يفرك زبه بجواري وهويقول لي ايش رأيك في نيك الطيز كنت منذ صغري ﻷني ﻻ اسمع اﻻ كلمة طيز مكوتك حلوه مكوتك كبيره والى آخره من وصف الطيز لذلك فقدكنت اعتقد ان المرأة أيضاً تنتاك من الطيز فقط وﻻ يأتيها رجلها اﻻ من هذا المكانفقط سكت وكرر نفس السؤال أحسست بحرج كبير وفي نفس الوقت بكهربا تسري في جسمي عندماوضع نفس اليد التي تفرك زبه على كتفي وأعلى ووسط ظهري وكأنه يمازحني ويقول لي ايشفيك ما ترد قلت له حلو ما صدق الراجل فأعاد وضع ايده على اسفل ظهري واليد اﻻخرىبين فخذيه يفرك في زبه وأحسست بنار في الجو من الموقف ومن المكيف الذي كان بصوتعالي وبدون فعاليه رفع عني التي شيرت من الخلف وقال لي جسمك معرق وحار جداً رفعهلغاية اعلى كتفي في مقابل هواء المكيف الحار وقال لي أوقف حتى تكون قريب من المكيفوقفت وكان الترنج قد انحسر بين فلقتي طيزي وأحسست بحرج فسحبته بسرعة فلمح مني هذهالحركة فأتته جراءة غير عادية حيث قرب من طيزي وشاهد البلل في التجويف فقال طيزكأحلى من المرأة الفرنسية ساعتها أحسست بأنني لست ذكرا على اﻻطﻼق أحسست انني اطاوعهواوافقه على كل كلمة يقولها لي فسكت منه كنوع من التجاهل ولكن بالنسبة له السكوتعﻼمة الرضا قال لي ايش رأيك نسوي نفس الحركة اللي في التلفزيون وأعطيك خمسين ريالسكت منه وبدا زبي يتحرك من مكانه جدد عدت وجلست من جديد فوضع يده هذه المرة علىفخدي من اﻻمام ثم أزال عني التيشرت الذي يحتاج لنشافة كهربائية لتجفيفه من العرقرفع يده عن فخدي ووضعه على كتفي اليمين وأخد يحسس عليه ويقول لي ايش رأيك أعطيكمنشفه تنشف فيها العرق وافقت على الفور فاحضر المنشفه الصغيره من الدوﻻب المجاورللسرير الذي كنا نجلس عليه وأخد يمسح عني العرق حتى جف مني كليا فقال لي ايش رأيك ؟ سكت منه ولم ارد كان الوقت يمر بطيئا حيث اريد الخروج من هنا عند اﻻنتهاء من وقتفترة اﻹغﻼق اثناء صﻼة العشاء ومدتها 40 دقيقة وقف ثم سحبني اليه وصار يحك في جنبي اﻷيسر بزبه وهو مازال تحت سرواله ولمالم يجد مني اي ممانعة ليس رغبة مني في عمل هذا الشي ولكن ﻷني لم استطيع مجابهتهكنت احس بالضعف تجاه الرجال الذين يكبروني ثم انزل سرواله وبان زبه المنتصب لم يكنكبيرا بل كان متعرق كثير العروق ابيض اما أنا الحنطي اللون أصبت بحياء شديد ثماعاده من جديد الى داخل سرواله أدراني ربع دورة على جنب وآمال بظهري الى اﻻمامقليﻼ ولصق في وأخد يحك في طيزي المتعرقة فقد جف العرق مني اعلى جسمي اﻻ طيزي الصقفي من الخلف وطلب مني النظر من جانبنا اﻷيسر الى التلفزيون ثم أخد بالضغط الشديدوكان يريد نياكتي بدون تفسيخ المﻼبس لعدم وجود الوقت الكافي وأخد يتكلم بلهجهيمينه غير مفهومة مثل جعابك كبيرة وطريه يعني طيزك وأخد يكررها و يزيد من اهتزازهواستمرينا على هذا الحال خمس دقائق وهو يرهز في طيازي الكبيرة والطرية ويبدو اننيانبسطت من هذا الشيء وكان في نظره انني قدمت له ما يكفي من اﻹغراء الغير متعمد منيعندما سحبته ناحيتي اثناء ما كنا نهتز خوفا من سقوطي حيث اعتبر مني ذلك استسﻼم وأني انمحنت وكنت بالفعل قد انمحنت قليﻼ ولكني ليست لدي الجراءة ﻻن اظهر له ذلك وأسحبه ناحيتي وفضلت أسحبه ناحيتي وهو يضمني بقوه اليه ويبوس في ظهري العاري حتىضغط علي ضغطته الخيرة وهو يقول اه اه اه جعبتك رهيبة جعبتك رهيبة وكاني سمعته يقولبلهجة يمنية غير محببه بلفضها الغير مريح للسمع : انت مش منيوك انت قحبه و نطقبكلمة قحبة بطريقه هزتني لمعناها وطريقة نطقها بلهجته اليمنية حيث يلفظ الحرفيناﻻولين بشكل مضخم وكان الصوت يأتي من سقف الفم .... حتى اختفى صوته وتركني لوحديوارتمى على السرير منهك القوى وانا واقفا حائرا بين ان اجلس او امضي قام ودخلالحمام فلبست التي شيرت وخرجت مسرعا من غرفته وكأني شرموطة قضت وقتها مع زبونا لميدفع لها أجرة النياكه لعدم اكتمال كل طقوس النياكة من مص وتدخيل والى اخره عدتالى المنزل الذي لم يكن فيه سوى اخي الكبير إبراهيم اما والدي فكان مازال في العملأخدت افكر في ما حصل لي ولما دخلت الحمام شيكت على الترنج فوجدته مازال مبلوﻻ منجهة الفلقتين وﻻ بد ان قليﻼ من منيه قد اختلط مع كثيرا من عرق طيزي اما من اﻻمامقد وجدت فيه بعض من قطرات المذي الذي ما زال رطبا نظرت وانا في هذه الحالة لمنظرطيزي البارزة من مرايا الحمام و لم أتخيل انها ستكون في يوم من اﻻيام المكانالمفضل لزب هذا اليماني.….
بعد هذه الحادثة والتجربة الجديدة في حياتي وكانت في بداية بلوغي بالرغم من إدراكي وفهمي لبعض المواضيع الجنسية حسب ما كانت توصلني أيا كان مصدرها وصلتني بشكل سليم او بمفهوم خاطئ وما اسمعه من زملائي في المدرسة وهم قليلي التجربة والمعرفة لأننا ما زلنا في المرحلة المتوسطة الا انهم كانوا جميعهم افضل مني فكان لي صديق وهو اعز أصدقائي في المدرسة وخارجها و كان ذو أخلاق عالية وكنت لا ارى حرجا في سؤاله عن كل صغيره وكبيره في الجنس خاصة مواضيع اللواط التي كنت في بداية طريقي نحوها وكنت أساله دون ان المح له ما حدث لي .
كنت في طفولتي أعيش في بيت كبير جداً هو بيت جدي وكان لدي أعمام وزوجاتهم و أبنائهم وكان من ضمن الأعمام كان هناك عم لم يتزوج وفضل الى يومنا هذا على هذا النحو و له سمعه سيئة وكان يعاقر الشراب والنساء وكان يأتي بالصبيان الى غرفته دون علم احد وكأنه يلبسهم طاقية الإخفاء وكنت أنا وانا صغير لم اتجاوز الثامنة يأخذني الى غرفته ويضمني من ظهري ويفرك زبه ونحن بلبسنا على طيزي التي اذكر انها كانت اجمل الاطياز بالنسبة لاقاربي وكنت لأني ضعيف الحيلة والشخصية فلم أكن أمانعه لأني لم استوعب ما الذي يقوم به وتكرر معي هذا الشي ثلاث مرات ولكنها تركت لدي هذا النوع من التحرش رغبة في الالتصاق خلف الأولاد والبنات الصغار بعد ان تجاوزت سني الثانية عشرة وكنت اتحجج انني اريد رفعهم لينظرو من النافدة او من سور السطح لشي بعيد فكنت افعل بهم كما كان يفعل معي عمي ولكن دون تنزيل مني وفي المقابل كنت انظر لطيزي من خلال المرآة باشتهاء وكنت معجب بها اقوم احيانا بالتحسيس عليها دون ان اقرب من فتحة الشرج فهذا المنطقة لم اكن افكر فيها مطلقا وبعد ما حدث لي ما حدث مع بائع الشاورما تذكرت ما كان يحصل معي في صغري فصرت أتردد كثيرا على الحمام لاشاهد طيزي وأقوم باللعب فيها والعب بزبي الصغير الذي بداء الشعر الخفيف ينمو في هذه المنطقة وكنت اركع لأرى منطقة الشرج واسلتقي على أرضية الحمام واتقلب فيها واتمحن بدون ان افهم واعي ما اقوم به سوى ان هناك رغبة في عمل شيئ في جسدي كنت أضع يدي على صدري و تارة على فخدي وتارة اخرى الفلقتين واشدهما حتى ارى الفتحة الصغيرة البنية وبعد مدة طويلة من هذه العادة بدأت في التجليخ وكنت اجلخ على منظر طيزي في المرآة وكنت أجيب ظهري دون ان ينتصب زبي ويكون المني خفيف أشبه بالماء وكنت ارتاح ولكن احس بتأنيب الظمير وامتنع مده عن فعل هذا الشي ولكني سرعان ما أعود لفعل هذا الشئ من جديد وبشكل افضع حتى انني وفي يوم كنت فيه بمفردي بالمنزل جبت ظهري 3 مرات وكان عمري آنذاك 16 سنة وكلها كانت على منظر طيزي
نعود الى اليماني ..... فقد بعدت عنه فترة طويلة لا اذهب اليه ولا امر من جوار محله الا ان أتت مناسبة حيث طلب مني اخي الاكبر واسمه ابراهيم بالمناسبة فأنا نسيت أن أعرفكم بنفسي ، اسمي بندر اما اليماني فاسمه سمعون طلب مني أخي إبراهيم شرا عشرة سندويتشات شاورما له و لأصدقائه الذين يدرسون معه في الجامعة حيث سيأتون للمذاكرة معا حاولت التملص من المهمة واختلقت له حكاية ان الشاورما الذي يقدمها لم تعد جيدة وان هناك من افضل منه ولكن حجتي كانت ضعيفة وليست قوية مما أجبرت على الذهاب اليه وكان بعد مضيء شهرين تقريبا على تلك الحادثة ويبدو انه قد نساني ولكن عندما أتيت اليه وكان بعيد صلاة العصر وكان ما زال يجهز في سيخ الشاورما في الداخل ولما رآني اقف عند المدخل ابحث عنه ترك الذي في يديه وغسلهما ونشفهما في ثواني وأخد يرحب بي ، اعتقدت انه نسى الموضوع في بادئ الامر ورحت ابادله الترحيب وبالرغم من التغيرات التي حصلت لي مؤخراً الا انني مهما بلغ في الامر ان أشتهي النظر الى طيزي واستمني عليها انه من المستحيل ان ادع شخص اخر يقوم بهذا الشئ الا ان اليماني هذا وبحسن نية مني إذ اعتبر مجيئ الى محله وفي هذا الوقت انني أريده وانه لا مانع لدي من تكرار ما حصل قبل شهرين ولذلك طلب مني الجلوس تحت المروحة الصغيرة المعلقة في الجدار ريثما ينهي عمله التي سيحتاج الى ربع ساعة بالكثير لوضع السيخ امام النار ليبدأ بعدها بعمل السندويتشات العشرة التي طلبها اخي واثنتان لي مقابل إحضاري لها وأول كلمة قالها لي بعد ان وضع الشاورما في محلها امام النار لتستوي : فينك يا رجال من زمان ما زرتنا باللهجة اليمنية الغير محببة ، ثم أردف يقول : ليش ما استنيت ورحت جريت ما تشتي الخمسين اللي وعدتك إياها، اهتز كياني و في لحظة حسيت بالرغم من صغر سني انني قحبة فعلا وخنيث أتيت و في داخلي رغبة قوية في ان اقدم طيزي الطرية والكبيرة قربانا لهذا الرجل الذي حسيت ان سوف يفترسني ويهتك عرضي ويجعلني عبدا وخادما لزبه الذي ما زلت أتذكر ملامحة بكل تفاصيله وعروقه طوله وعرضه وكانه نومني مغناطيسيا لدرجة انني كنت انظر اليه نظرات بلهاء وسادجة وهو يكلمني ولا إراديا وجدت نفسي انظر الى مكان زبه الذي كان شبه واقفا ولما رآني في هذه الحالة نظر هو مع استدارة سريعة الى طيزي التي كانت تغطيها الثوب الي كنت البسه منذ ان أتيت من المدرسة وانا لابسه، سكت منه وكأني اتجاهله بينما في داخلي شيئ آخر ، اخرج من درجه الخمسين ريال ووضعها في جيب ثوب الجانبي وليس العلوي وكانه يحاول إدخاله وكأن يده ضلت طريقها داخل الجيب فاخد يعبث بلحمي وان مستسلم مسلوب الإرادة لا أمانعه وان كنت ارفض هذا الإثارة والتحرش الا انني وكما قلت احس انني ممسوس او منوما مغناطيسيا او مسحور من هذا الفحل الذي ينتظر الفرصة السانحة لينقض علي ويخنثني ويخترق زبه أحشاء خرقي فقد انهرت هذه اللحظة ورايته يسحبني الى مكان متداري داخل المحل بحيث نستطيع نحنا ان نرى ما في الخارج بينما لايستطيعون من هم في الخارج من رؤيتنا كنت متوسط الطول لكن بلنسبة له اكون طويلا لأنه قصير القامة أما جسمي فكان متناسق لا توجد لدي كرشة كمعظم أبناء جيلي وزندي ممتلئ وكذلك فخداي وطيزي التي كانت كبيرة قليلا وبالرغم من مزاولتي لكل انواع الرياضة الا انني أتمتع بطيز طريه وناعمة جداً حيث ملمسها انعم من اي جزء في جسمي كنت أطول من سمعون وعندما دخلنا المنطقة المتدارية اسندني على حوض ماء صغير يأتي في مقابل منطقة العانة الخاصة بي فضغتني ناحية الحوض حتى تبرز له طيزي التي اعلنت استسلامها له ومن شدة الضغط أحسست بألم في زبي لانه هو اللذي كان يلامس الحوض فأفهمته ذلك فوضع يده على منطقة العانة ويفرك فيه وكانه يريد تخفيف الألم مني بينما كان يريد استثارتي وبالفعل فقد نجح فوجدت نفسي استثار من فعل هذه الحركة ولكن دون ان ابدي له ذالك حتى لا يتمادى في فعله كنت أكتم آهات داخلي وهو يضغط على طيازي لأني في هذه الحالة احس ان طيزي اصبحت مجموعة اطياز ممحونة وكأن حجمها تضاعف عدة مرات لان كل الأعصاب والدم مرتكز فيها بالاضافة لمنطقة العانة أخد يرهز ولما لم يجد من اي ممانعة رفع الثوب وقال لي علشان ما يتسخ الثوب من كثر الاحتكاك فاخد يحتك فيني من فوق السروالين الدآخلين للثوب فقمت بمسك الثوب بكلتا يداي وهو يد على كتفي الأيسر والأخرى في منطقة العانة وزبه الذي انتصب على اخره من طراوة طيزي وكبرها احس به كانه وتد اوقضيب حديدي وبينما كنت ممسكا بثوبي إذ يقوم بحركة سريعة ويسحب سراويلي للأسفل لتظهر كامل طيزي امام وجهه حيث خفض برأسه اثناء تنزيله لسراويلي فتركت ثوبي ورحت أحاول شد السروال لأعلى فلم استطيع لان الثوب نزل الى تحت فلم استطيع ان اقوم بمهمتين في ان واحد ان اسيطر على ثوبي وامنعه من النزول وان أقوم برفع سروالي الذي كان هو متحكما وقابض عليه وكنت وانا أحاول رفع السروال اضطر انني اوطي فتظهر طيزي كلها أمامه وانا في وضع الانحناء فيقوم بوضع راسه ويدفن وجهه بين الفلقتين فاستقيم أنا في وقفتي حتى لا يشتم رائحة طيزي فاتخلى عن محاولاتي لرفع السروال فيقوم بشمشة الطيز والتبويس عليها وهو يقول طيزك مخنثه أحلى من طيز القحبة قالها وكانت رصاصة الرحمة التي اطلقها علي فقد سلمت له نفسي وهدأت مقاومتي له حتى انه لاحظ علي هذا الشئ وقال لي شكلك تشتي الزب حقي نزله وكان احمرا ومتشنجا فوضع عليه بعض اللعاب وحشره بسرعة بين فلقتي طيزي وأخد يفرشها بسرعة حدث هذا المنظر في 5 دقائق ولم نسمع سو ى صوتا واحدا من هندي خارج المحل ينادي على شخص اخر يبدو انه هندي مثله حيث أوقف سمعون تفريشه لطيازي وكان قلبي يخفق خوفا من ان يدخل علينا احد ولما تاكدنا ان الشخص لم يكن يقصدنا أعاد سمعون ( فحلي ) فقد سميته منذ هذه اساعة فحلي لانه يركبني ويعبث في طيزي كيفما شاء وانا اقوم بدور لبوة شرموطة لا تخجل من احد لأجل المتعة الجنس اللواطي أحسست ان طيزي تاكلني وكنت ابادله في بعض الاحيان الأهات حتى أفرغ ما بداخله فأتى شيأ منه بين فخودي و قليلا منه على سراويلي من الداخل وجزئ منه طار في الهوى هنا وهناك فمنه من استقر على الحوض من قوة الدفع ومنه من تناثر على الارض البسني السروال بعد ان فسخني هو بنفسه نفس السروال وكأني طفل صغير تقوم امه بتغير ملابسه البسني السروال بدون ان نزيل المني الموجودوبين الفلقتين والفخذين وذهب مسرعا الى الشاورما التي كما يبدو قد زاد استواء الجهة التي كانت مقابل النار و في وقت لاحق علق اخي ابراهيم على زيادة استواء الشاورما حيث قال لي وكتعبير بالانجليزي ووصف الى اللحم الذي يتم شويه شواء كاملا بويل دون welldone أما أنا فبقيت متداريا في مكاني خائف من الخروج وكأن الناس ستعرف ماكان يفعل بي فحلي وبعد ان أدار سيخ الشاورما للجهة النية من لحم الشاورما وخفف النار حتى لاتستوي ثم تحترق واقفل باب المحل بالمفتاح من الداخل عرفت انه عائد الي ليدوق من لحمي مرة اخرى مسكني هذه المرة وأخد راحته فباسني من خدي ومن رقبتي وانا لا أبدو اي اعتراض او مقاومة ثم رفع ثوبه ولم الاحظ انتصاب زبه هذا المرة فطلب من النزول وجلس هو على الحوض وطلع زبه من سرواله وقرب برأسي وطلب مني المص حيث امتنعت في البداية ولكن بعد إلحاح أخدت في مص زبه المتوسط الحجم والطول حتى انتصب في اقل من دقيقة اما زبي الصغير فقد أحسست باحتقان فيه وكأن المني تجمع بدون ان ينزل من النياكة التي تمت قبل قليل ولذلك قد يكون هو السبب في بقائي حتى يعود لي من جديد ليبسطني ويخرج ما يوجد في مجرى البول وبعد ان انتصب زبه واصبح أقوى من المرة الأولى نزل من الحوض واسندني على الحوض مبرزا له طيزي الكبيرة والطرية فجلس ووجه أمامها يبوس فيها تارة ويلعب في فتحة الطيز تارة ويشم ريحتها احينا ثم رايته من طرف عيني يضع لعابه على يده ويقوم بتدليك زبه حتى صرت اسمع صوت التجليخ وكان صوتا عاليا اعلى صوت من كل الأصوات ويهدي قليلا ليتكلم بلهجة يمنية غير واضحة سوى تلك الكلمة التي ما ان تطرق مسمعي حتى تصيبني بالخدر وهي كلمة قحبة وكلمة طيزك كبيرة ولذيذة وناعمة وطرية ونفسي اضفعبك يعني نفسي أنيكك يا منيوك ويا مخنث وسمعته يقول كلمة غريبة اول مرة أسمعها وعرفت معناها فيما بعد حيث يكرر جملة طيزك حق خجنه يعني حق فراش ونيك المهم أنا استويت وتيقنت من هذه اللحظة ان داخلي أنثى بل شرموطة كبيرة ومومس متمرسة وليس مجرد خنيث او منيك .... أخد كميه من لعابه ووضعها في خرقي واصبح يدخل اصبعه الاوسط وبعد عدة محاولات وتمحن مني حيث انه سمع بعض الآهات المكتومة وتحريكي لطيزي دليل على تجاوبي معه استطاع إدخاله حتى منتصفه ولم يستطيع إخراجه لانه انحسر فلما سحبه حسيت بألم فقلت اي ولم سمع هذا الصوت قام كالمجنون وهو يقول تشتي تنتاك يا منيوك والا تشتي تتنغب ( تتبعبص ) يا قحبة وكررها عدة مرات وقرب من ادني وقال تسمعني كويس قلت له ايش بعصبية أعاد نفس السؤال ولما لم اجبه قال مستحي ابتسمت ابتسامة حياء فقال لي شكلك تشتي الاثنين فخفض برأسي من جديد وقال مص بقوة الزب اللي بيريحك بعد شوي أخدت امصه بقوة كما طلب وطلب مني مص خصيانه أيضاً ففعلت له كل ما يطلبه ثم أوقفني فغير رأيه ثم انزلني على الارض الضيقة في هذا المكان الضيق وجعلني في وضعية الكلبه وأخد من لعابه ما يكفي لنيك عشره من المخانيث وبلل فتحة الطيز واخد يدخل اصابعه فيها ورايت اثناء ما كان يقوم بعمل هذا الشي وراسي على الارض وطيزي الى الاعلى خروج السوائل اللزجة على شكل خيط مثل خيوط الحرير من زبي دليل على الاشتهاء والمحنة ثم وضع راس زبه على فتحة طيزي ولاني كنت في قمة المحنة فلم أخشى ما سيحدث لي الا انه وبجهل منه اراد ان يدخل زبه مباشرة ليس بالتدرج حتى اتعود عليه وكانه ينيك في شخص مفتوح فانا ما زلت عذراء حسيت بألم ولم يحسن التصرف والمعاملة الجيدة في حالتي ويبدو انه لم يقم بفتح احد من قبل وان كل الذي ناكهم من قبلي كانوا جاهزين مفتوحين ولذلك فقد عدل عن فتح طيزي واكتفى بالتفريش اللذيذ وانا على وضعي الاول على الارض يلامس خدي الأيمن ارضية المحل غير مبالي بوساخته وضعت ايدي عل راس زبي العب به وكنت لا أريده ان يراني الا ان اليمني هذا مثل الثعلب رأي يدي تلعب في زبي المنتصب نصف انتصاب فأبعد يدي واستلم هو مني المهمة فوجدت متعة كبيرة في هذه الحركة ويبدو ان هذه الحركة التي قادتني وفتحت لي باب المتعة وعالم اللواط وجعلتني خنيث لا يفكر ولا يحلم الا بركوب الفحول علي اخد يمرج زبي اللذي سرعان ما قدف وحسيت بسيخ في عمودي الفقري يمتد الى الأجناب حيث تمددت على الارض منهار خائر القوى كما افعل عندما استمني على طيزي داخل الحمام وكان سمعون لم يأتي هو بمائه ولذلك فقد رفعني وقبض علي بقوة لانه لو لم يقوم بهذه القبضة فساقع من جديد واثناء ما كان قابضا علي من وسطي حسيت بالرغم من اتياني لمائي قبل ثواني ان من يقبض على خصري لهو قويا من الناحية الجنسية فاحسست بانوثة تعتريني وهو يوجه لي الكلمات البديئة كالشرموطة والقحبة فتحة الطيز اللي أحلى من فتحة طيز الحرمة و البنت البكر أحسست ان من يقف خلفي لهو فحل شديد الفحولة والذي سيذيقني اجمل والذ جنس يمكن لاي خنيث ان يتذوقه ثم شعرت بكمية من المني تطير هنا هناك حتى وصل لشعر راسي الطويل والناعم من الخلف . اخد نصيبه وعصر ما تبقى من منيه على فتحة الطيز البكر وذهنها بها ثم اخد اصبع من اصابعه يدخله ليوسع فتحة الطيز ويدخل المني فيها لتذوق طيزي الناعمة وخرقي الضيق اول جرعة من الحليب في حياتي قمنا ولبسنا ورحت وجلست على الكرسي بعد ان رتبت نفسي وعدلت وضع لبسي ثم خرج بعدي ببرهة من الزمن وهو يضحك ويبتسم لي فرديت له بابتسامة خجلى مني فتح الباب وكان الشارع لم يزدحم بعد ومعظم المحلات ما زالت مغلقة حيث تفتح معضمها بعد الرابعة والنصف وكانت الساعة تشير الى الرابعة والثلث وبعد قليل كنت في الطريق احمل ساندوتشات الشاورما الاثنى عشرة ومريت على بقالة في نفس العمارة التي نسكن فيها لاشتري البيبسي وكان البائع باكستاني فقلت في نفسي وانا اقوم بتسليمه النقود هل ستستمتع بطيازي انت الآخر كما كان يستمتع قبل قليل اليماني الذي رفض ان يأخذ مني أجرة الشاورما ، وفي حمام المنزل وضعت اصبعي داخل طيزي اتحسسه واستشعر كمية المني التي أدخلها سمعون باصبعه فشممت رائحته المختلطة برائحة طيزي؟

بعد ذلك اللقاء الذي نال اليماني ما لذ وطاب من لحمي الممتع والشهي والذي امتعته بدرجة كبيرة أكتشفت انني انا كذلك استمتعت به وان كنت احاول ابعاد هذا التصور والإحساس بهذا الشعور الغريب عن ذهني قدر الإمكان فهل ما انتابني بعدة يومين من ذلك اللقاء الساخن داخل مطعمه في غياب الزبائن في بداية دوامه المسائي الذي يبداء مبكراً بعد صلاة العصر هل ما انتابني من شعور هو شعور انثوي ام شذوذ جنسي ام طيش ... فإذا كان شعورا واحساس باحساس الأنثى ففي داخلي انثى كامنه واي انثى هذه انها انثى شرموطة وذاعرة وانا كان شذوذا فهذا مرض صعب الشفاء منه أما لو كان طيشا فيمكن ان يزول مع تقدم العمر وبما انني وحتى لحظة كتابتي هذه السطور ما ازال في ربيع العمر لذا فمن الصعب الحكم عن الحالة وتشخيصها من الآن ..... ولذلك فبعد تلك الحادثة صرت اتطلع الى نفسي كثيرا في مرآة الحمام اتطلع الى نفسي عاريا بالطبع واحضر شيا لأقف عليه ليسهل علي مشاهدة انعكاس الجزء السفلي من جسمي على تلك المرآة السحرية الملعونة التي فجرت كل ما في داخلي من انثى حيث كنت استدير لأرى جمال طيزي وبروزها وعندما اعتدل في وقفتي اخفي زبي الصغير بين فخودي لأبدو وكاني بنت لها كس صغير محلوق الشعر او يكون احيانا به شعر قد بداء ينبت من جديد ، وغالبا ما انهي تطلعي الى نفسي في المرآة الى الاستحلام بالضغط على زبي الصغير بفخدي الإثنين وهو محشور بينهما وانا اتطلع الى طيزي في المرآة حيث اقوم بوضع كل يد من يدي الإثنتين على فلقتي طيزي لأباعدهما عن بعض ليتيح لي رؤية خاتمي وفتحة شرجي الجميل والذي لم يدشن ويفتح بعد وان مسته يد اليماني الملوعنة ذات يوم و قام ايضا بفرك وتفريش زبه فيها .
ولا اخفيكم قرائي الأعزاء عن رغبتي الشديدة والملحة والتي تتعاضم يوما بعد يوم للرجوع إلى الشخص الذي اكتشفني اقولها بكل صراحة وازيد على ذلك بأنه اكتشف في داخلي شيء كان مخفيا وان كان مخيفا وهذا الخوف الذي كان دائما يؤخرني عن الإقدام للخطو في هذا الطريق ويعيدني للوراء خطوتين كلما تقدمت خطوة واحدة ..... جلست في صراع نفسي شديد ولمدة طويلة ولم اشارك اي شخص في هذا الصراع حتى اعز اصدقائي ويدعى بدر ( بالمناسبة لمن نسي اسمي فأنا بندر نعم إسمي بندر وليس لي اسم آخر او كنية او اسم دلع كان الكل يناديني ببندر ) كنت كلما اريد ان اخفف من الضغط النفسي الواقع على تفكيري كنت اقضي عليه بالدخول الى الحمام لأستمني على منظر طيزي في المرآة و التي تزداد نعومة وبروزا وجمالاً كل يوم ، ولم اكن ادري انني امضي في طريق ، طريق باتجاه واحد لا عودة فيه. حيث ادمنت على منظر طيزي واصابتني نرجسية جنسية صرت اهتم بكل ما كان مخفيا عن الناس طيزي وفخادي واسفل بطني وصدري وبدأت البس ما اجده في سلة الغسيل من ملابس امي الداخلية وقمصان نومها التي تستخدمها في الليالي الحمراء مع ابي وكنت احاول قدر الإمكان ان اضهر وكأني بنت من الأمام بأخفاء زبي الصغير بين فخدي وحلق شعر العانة ولبس كيلوت من كيلوتات امي الجميلة حتى لا يبدي اي اثر للزب الصغير وكنت انجح في هذا التحول الجنسي المؤقت بنسبة كبيرة.... المهم ادمنت هذه العادة وصرت قليل الاختلاط بالناس وندرت خرجاتي لخارج البيت حيث وجدت متعه كبيره في هذه الممارسة الغريبة ولكني بعد فترة اكتشفت انني بحاجة لمن يشيد بي ويثني علي وانني لست الوحيد الذي يكفيني حيث احسست انني بحاجة لشخص اخر يشاركني الإستمتاع والتلذذ بجسمي لتزيد متعتي اكثر . ولأني ذو طبع خجول إذ لا ارضي على نفسي ان اتنقل بين احضان الغرباء من شخص الى آخر كالمومس ، فلم اجد حلا مناسبا لوضعي الحالي سوى العودة الى الشخص الذي اكتشفني ولكن كيف الطريقة فأنا كما ذكرت خجولا جدا ولن اسمح لنفسي ان اقدم نفسي له لحما رخيصا ، الى أن اتت فرصة لوحدها بدون مقدمات حيث كنت العب مع فريق حارتنا لكرة القدم وكان هناك دوري للحواري وذات يوم انتىهينا من احدى المباريات في ساعة متأخرة من ليالي صيف عام 2008 وكان عمري آنذاك 16 عاما حيث أقيمت مباريات دوري هذا السنة تحت الاضواء الكاشفه لأول مرة لتجنب حرارة النهار ولا اعلم ا كيف تم تنظيم هذا الدوري حيث كان يقام في النهار تحت لهيب الشمس سوى انني دفعت ما قيمته 150 ريال كما فعل كل من اعضاء فريقي.
بعد نهاية المباراة اوصلني واحد من اعضاء الفريق الاكبر مني سنا حيث لديه سيارة ورخصة قيادة الى منزلنا وهو في طريقه الى منزله في جنوب الرياض حيث اخبرته بجوعي الشديد ( لأني في يوم المباراة لا أتغدى جيدا حتى العب وبطني شبه فاضية وهذه تعليمات مدربنا ) وقد اصر على ان يعزمني على رز بخاري ولكن لم نجد في طريقنا اي مطعم بخاري – فعندما نبحث عن شيء معين لا نجده بينما هو متوفر بكثره عندما لا نبحث عنه وهذا ما حصل معنا في البحث عن مطعم بخاري ـ فطلبت منه مشكورا ان يوصلني فقط الى البيت واحسست اني قد احرجته وكان معي يتعامل بكل رقه واحسست في بعض المرات انني بنت تجلس بجوار صديقها عندما كان ينظر الي خاصة عندما يتوقف عند الإشارة المرورية كنت احس بالخجل الشديد من هذه النظرات في حضوره ولكن بمجرد ان اتركه احن لهذا الشي واتمنى انني لو كنت قد ارتميت في حضنه ونزلت يدي لتداعب عضوه الذكري.....
وصلت الى المنزل ولم اجد اي اكل فيه بل لم اشم اي رائحة لبقايا اكل كان موجوداً وكان المنزل اصبح في نظري فجأة مهجوراً فكرت في بطني كثيرا فقررت في ثواني ان انزل لأقرب مطعم في الجوار لأسكت عصافير بطني ولذلك فإن اقرب مطعم الي بيتنا هو ذلك المطعم الملعون وصاحبة الفحل الملعون واسمه سمعون
اكتب لكم قصتي الحقيقية المطولة والمشوقة المليئة بالمواقف والأحداث الدرامية الكثيرة ، فأنا من مدينة الرياض التي أعيش فيها منذ ان فتحت عيناي على هذه الحياة الغريبة ،حيث بدأت أحداثها معي عندما كنت في الصف الثالث المتوسط حيث كنت اسكن مع عائلتي قريبا من الشارع اﻻكثر ازدحاما في المدينة ، ففي يوما من الأيام توجهت صوب المطعم الصغير الذي يعمل فيه معلم شاورما يمني ، يعمل معه هندياو بنغالي مساعداً له كان يكرمني كثيرا عندما أتي اليه من وقت ﻵخر و كنت اعلم منذصغري وبداعي الفضول الطفوليعن تبادل أشرطة السكس بين الشباب الذين يكبروني ولماجرب أنا هذا الشي اﻻ ان اليماني أراد ان يفتح عيني على هذا العالم فقد رايته ذاتاليوم يسلم كيس به اشرطه ليماني مثله وكان ينظر الي بابتسامة ماكره اثناء ما كانيناوله الكيس وقال هل تريد مثله ام شاورما رحت أساله كان عمره آنذاك في اواسط العشرينات عن محتوي الكيس فطلب مني المجي في وقتآخر من نفس اليوم وقت صﻼة العشاء فلماأتيت صعد بي الى الدور العلوي من الخلف الى إلى شقة صغيرة وهي ملحق في عمارة قديمة متهالكه بها غرفة صغيرة يطل بابها و شباكها على منظر كله دشوش اكثر من عشرين دش ، دش للقمر العربي ودش للهندي وآخر لﻼوربي يعني يسكن هنا خليط من الجاليات المتعددةالمهم فتح لي الباب ودخلنا وأغلق الباب وفتح المكيف نزع عنه الثوب وبقى بالفنيلهوالسروال ثم سحب كرتون تايد به بعض اﻷغراض وقليل من أشرطة الفيديو تناول منها واحدووضعها على جهاز الفيديو القديم إذ ان اول منظر سكس رايته في حياتي كانت في هذهاللحظة ، كنت البس طقم المنتخب الإيطالي الذي فاز توه بكاس العالم 2006 ونظرا لحرارة ألجو وضيق الغرفة وﻻن التي شيرت منالنايلون فسرعان ما شعرت ببلل في كل التي شيرت من الجو ومن ما أشاهده علىالتلفزيون الصغير اما الترنج فكان قطني لم احس بحرارة الجو فيه اﻻ بين فلقتي طيزيحيث دائم التعرق في هذا المكان توترت قليﻼ وانا أشاهد لقطة من احد افﻼم السكسالفرنسي القديم وكان المنظر لتدخيل من الطيز واذكر ان طيز المرأة مشعر شدني منظرالفتحة والشعر من حوله وما كنت أدرك ان لﻼطياز شعر ينمو حوله رحت افكر في طيزيوالعرق من حوله واليمني ادخل احدى يديه داخل سرواله وبداء يفرك زبه بجواري وهويقول لي ايش رأيك في نيك الطيز كنت منذ صغري ﻷني ﻻ اسمع اﻻ كلمة طيز مكوتك حلوه مكوتك كبيره والى آخره من وصف الطيز لذلك فقدكنت اعتقد ان المرأة أيضاً تنتاك من الطيز فقط وﻻ يأتيها رجلها اﻻ من هذا المكانفقط سكت وكرر نفس السؤال أحسست بحرج كبير وفي نفس الوقت بكهربا تسري في جسمي عندماوضع نفس اليد التي تفرك زبه على كتفي وأعلى ووسط ظهري وكأنه يمازحني ويقول لي ايشفيك ما ترد قلت له حلو ما صدق الراجل فأعاد وضع ايده على اسفل ظهري واليد اﻻخرىبين فخذيه يفرك في زبه وأحسست بنار في الجو من الموقف ومن المكيف الذي كان بصوتعالي وبدون فعاليه رفع عني التي شيرت من الخلف وقال لي جسمك معرق وحار جداً رفعهلغاية اعلى كتفي في مقابل هواء المكيف الحار وقال لي أوقف حتى تكون قريب من المكيفوقفت وكان الترنج قد انحسر بين فلقتي طيزي وأحسست بحرج فسحبته بسرعة فلمح مني هذهالحركة فأتته جراءة غير عادية حيث قرب من طيزي وشاهد البلل في التجويف فقال طيزكأحلى من المرأة الفرنسية ساعتها أحسست بأنني لست ذكرا على اﻻطﻼق أحسست انني اطاوعهواوافقه على كل كلمة يقولها لي فسكت منه كنوع من التجاهل ولكن بالنسبة له السكوتعﻼمة الرضا قال لي ايش رأيك نسوي نفس الحركة اللي في التلفزيون وأعطيك خمسين ريالسكت منه وبدا زبي يتحرك من مكانه جدد عدت وجلست من جديد فوضع يده هذه المرة علىفخدي من اﻻمام ثم أزال عني التيشرت الذي يحتاج لنشافة كهربائية لتجفيفه من العرقرفع يده عن فخدي ووضعه على كتفي اليمين وأخد يحسس عليه ويقول لي ايش رأيك أعطيكمنشفه تنشف فيها العرق وافقت على الفور فاحضر المنشفه الصغيره من الدوﻻب المجاورللسرير الذي كنا نجلس عليه وأخد يمسح عني العرق حتى جف مني كليا فقال لي ايش رأيك ؟ سكت منه ولم ارد كان الوقت يمر بطيئا حيث اريد الخروج من هنا عند اﻻنتهاء من وقتفترة اﻹغﻼق اثناء صﻼة العشاء ومدتها 40 دقيقة وقف ثم سحبني اليه وصار يحك في جنبي اﻷيسر بزبه وهو مازال تحت سرواله ولمالم يجد مني اي ممانعة ليس رغبة مني في عمل هذا الشي ولكن ﻷني لم استطيع مجابهتهكنت احس بالضعف تجاه الرجال الذين يكبروني ثم انزل سرواله وبان زبه المنتصب لم يكنكبيرا بل كان متعرق كثير العروق ابيض اما أنا الحنطي اللون أصبت بحياء شديد ثماعاده من جديد الى داخل سرواله أدراني ربع دورة على جنب وآمال بظهري الى اﻻمامقليﻼ ولصق في وأخد يحك في طيزي المتعرقة فقد جف العرق مني اعلى جسمي اﻻ طيزي الصقفي من الخلف وطلب مني النظر من جانبنا اﻷيسر الى التلفزيون ثم أخد بالضغط الشديدوكان يريد نياكتي بدون تفسيخ المﻼبس لعدم وجود الوقت الكافي وأخد يتكلم بلهجهيمينه غير مفهومة مثل جعابك كبيرة وطريه يعني طيزك وأخد يكررها و يزيد من اهتزازهواستمرينا على هذا الحال خمس دقائق وهو يرهز في طيازي الكبيرة والطرية ويبدو اننيانبسطت من هذا الشيء وكان في نظره انني قدمت له ما يكفي من اﻹغراء الغير متعمد منيعندما سحبته ناحيتي اثناء ما كنا نهتز خوفا من سقوطي حيث اعتبر مني ذلك استسﻼم وأني انمحنت وكنت بالفعل قد انمحنت قليﻼ ولكني ليست لدي الجراءة ﻻن اظهر له ذلك وأسحبه ناحيتي وفضلت أسحبه ناحيتي وهو يضمني بقوه اليه ويبوس في ظهري العاري حتىضغط علي ضغطته الخيرة وهو يقول اه اه اه جعبتك رهيبة جعبتك رهيبة وكاني سمعته يقولبلهجة يمنية غير محببه بلفضها الغير مريح للسمع : انت مش منيوك انت قحبه و نطقبكلمة قحبة بطريقه هزتني لمعناها وطريقة نطقها بلهجته اليمنية حيث يلفظ الحرفيناﻻولين بشكل مضخم وكان الصوت يأتي من سقف الفم .... حتى اختفى صوته وتركني لوحديوارتمى على السرير منهك القوى وانا واقفا حائرا بين ان اجلس او امضي قام ودخلالحمام فلبست التي شيرت وخرجت مسرعا من غرفته وكأني شرموطة قضت وقتها مع زبونا لميدفع لها أجرة النياكه لعدم اكتمال كل طقوس النياكة من مص وتدخيل والى اخره عدتالى المنزل الذي لم يكن فيه سوى اخي الكبير إبراهيم اما والدي فكان مازال في العملأخدت افكر في ما حصل لي ولما دخلت الحمام شيكت على الترنج فوجدته مازال مبلوﻻ منجهة الفلقتين وﻻ بد ان قليﻼ من منيه قد اختلط مع كثيرا من عرق طيزي اما من اﻻمامقد وجدت فيه بعض من قطرات المذي الذي ما زال رطبا نظرت وانا في هذه الحالة لمنظرطيزي البارزة من مرايا الحمام و لم أتخيل انها ستكون في يوم من اﻻيام المكانالمفضل لزب هذا اليماني.….
بعد هذه الحادثة والتجربة الجديدة في حياتي وكانت في بداية بلوغي بالرغم من إدراكي وفهمي لبعض المواضيع الجنسية حسب ما كانت توصلني أيا كان مصدرها وصلتني بشكل سليم او بمفهوم خاطئ وما اسمعه من زملائي في المدرسة وهم قليلي التجربة والمعرفة لأننا ما زلنا في المرحلة المتوسطة الا انهم كانوا جميعهم افضل مني فكان لي صديق وهو اعز أصدقائي في المدرسة وخارجها و كان ذو أخلاق عالية وكنت لا ارى حرجا في سؤاله عن كل صغيره وكبيره في الجنس خاصة مواضيع اللواط التي كنت في بداية طريقي نحوها وكنت أساله دون ان المح له ما حدث لي .
كنت في طفولتي أعيش في بيت كبير جداً هو بيت جدي وكان لدي أعمام وزوجاتهم و أبنائهم وكان من ضمن الأعمام كان هناك عم لم يتزوج وفضل الى يومنا هذا على هذا النحو و له سمعه سيئة وكان يعاقر الشراب والنساء وكان يأتي بالصبيان الى غرفته دون علم احد وكأنه يلبسهم طاقية الإخفاء وكنت أنا وانا صغير لم اتجاوز الثامنة يأخذني الى غرفته ويضمني من ظهري ويفرك زبه ونحن بلبسنا على طيزي التي اذكر انها كانت اجمل الاطياز بالنسبة لاقاربي وكنت لأني ضعيف الحيلة والشخصية فلم أكن أمانعه لأني لم استوعب ما الذي يقوم به وتكرر معي هذا الشي ثلاث مرات ولكنها تركت لدي هذا النوع من التحرش رغبة في الالتصاق خلف الأولاد والبنات الصغار بعد ان تجاوزت سني الثانية عشرة وكنت اتحجج انني اريد رفعهم لينظرو من النافدة او من سور السطح لشي بعيد فكنت افعل بهم كما كان يفعل معي عمي ولكن دون تنزيل مني وفي المقابل كنت انظر لطيزي من خلال المرآة باشتهاء وكنت معجب بها اقوم احيانا بالتحسيس عليها دون ان اقرب من فتحة الشرج فهذا المنطقة لم اكن افكر فيها مطلقا وبعد ما حدث لي ما حدث مع بائع الشاورما تذكرت ما كان يحصل معي في صغري فصرت أتردد كثيرا على الحمام لاشاهد طيزي وأقوم باللعب فيها والعب بزبي الصغير الذي بداء الشعر الخفيف ينمو في هذه المنطقة وكنت اركع لأرى منطقة الشرج واسلتقي على أرضية الحمام واتقلب فيها واتمحن بدون ان افهم واعي ما اقوم به سوى ان هناك رغبة في عمل شيئ في جسدي كنت أضع يدي على صدري و تارة على فخدي وتارة اخرى الفلقتين واشدهما حتى ارى الفتحة الصغيرة البنية وبعد مدة طويلة من هذه العادة بدأت في التجليخ وكنت اجلخ على منظر طيزي في المرآة وكنت أجيب ظهري دون ان ينتصب زبي ويكون المني خفيف أشبه بالماء وكنت ارتاح ولكن احس بتأنيب الظمير وامتنع مده عن فعل هذا الشي ولكني سرعان ما أعود لفعل هذا الشئ من جديد وبشكل افضع حتى انني وفي يوم كنت فيه بمفردي بالمنزل جبت ظهري 3 مرات وكان عمري آنذاك 16 سنة وكلها كانت على منظر طيزي
نعود الى اليماني ..... فقد بعدت عنه فترة طويلة لا اذهب اليه ولا امر من جوار محله الا ان أتت مناسبة حيث طلب مني اخي الاكبر واسمه ابراهيم بالمناسبة فأنا نسيت أن أعرفكم بنفسي ، اسمي بندر اما اليماني فاسمه سمعونطلب مني أخي إبراهيم شرا عشرة سندويتشات شاورما له و لأصدقائه الذين يدرسون معه في الجامعة حيث سيأتون للمذاكرة معا حاولت التملص من المهمة واختلقت له حكاية ان الشاورما الذي يقدمها لم تعد جيدة وان هناك من افضل منه ولكن حجتي كانت ضعيفة وليست قوية مما أجبرت على الذهاب اليه وكان بعد مضيء شهرين تقريبا على تلك الحادثة ويبدو انه قد نساني ولكن عندما أتيت اليه وكان بعيد صلاة العصر وكان ما زال يجهز في سيخ الشاورما في الداخل ولما رآني اقف عند المدخل ابحث عنه ترك الذي في يديه وغسلهما ونشفهما في ثواني وأخد يرحب بي ، اعتقدت انه نسى الموضوع في بادئ الامر ورحت ابادله الترحيب وبالرغم من التغيرات التي حصلت لي مؤخراً الا انني مهما بلغ في الامر ان أشتهي النظر الى طيزي واستمني عليها انه من المستحيل ان ادع شخص اخر يقوم بهذا الشئ الا ان اليماني هذا وبحسن نية مني إذ اعتبر مجيئ الى محله وفي هذا الوقت انني أريده وانه لا مانع لدي من تكرار ما حصل قبل شهرين ولذلك طلب مني الجلوس تحت المروحة الصغيرة المعلقة في الجدار ريثما ينهي عمله التي سيحتاج الى ربع ساعة بالكثير لوضع السيخ امام النار ليبدأ بعدها بعمل السندويتشات العشرة التي طلبها اخي واثنتان لي مقابل إحضاري لها وأول كلمة قالها لي بعد ان وضع الشاورما في محلها امام النار لتستوي : فينك يا رجال من زمان ما زرتنا باللهجة اليمنية الغير محببة ، ثم أردف يقول : ليش ما استنيت ورحت جريت ما تشتي الخمسين اللي وعدتك إياها، اهتز كياني و في لحظة حسيت بالرغم من صغر سني انني قحبة فعلا وخنيث أتيت و في داخلي رغبة قوية في ان اقدم طيزي الطرية والكبيرة قربانا لهذا الرجل الذي حسيت ان سوف يفترسني ويهتك عرضي ويجعلني عبدا وخادما لزبه الذي ما زلت أتذكر ملامحة بكل تفاصيله وعروقه طوله وعرضه وكانه نومني مغناطيسيا لدرجة انني كنت انظر اليه نظرات بلهاء وسادجة وهو يكلمني ولا إراديا وجدت نفسي انظر الى مكان زبه الذي كان شبه واقفا ولما رآني في هذه الحالة نظر هو مع استدارة سريعة الى طيزي التي كانت تغطيها الثوب الي كنت البسه منذ ان أتيت من المدرسة وانا لابسه، سكت منه وكأني اتجاهله بينما في داخلي شيئ آخر ، اخرج من درجه الخمسين ريال ووضعها في جيب ثوب الجانبي وليس العلوي وكانه يحاول إدخاله وكأن يده ضلت طريقها داخل الجيب فاخد يعبث بلحمي وان مستسلم مسلوب الإرادة لا أمانعه وان كنت ارفض هذا الإثارة والتحرش الا انني وكما قلت احس انني ممسوس او منوما مغناطيسيا او مسحور من هذا الفحل الذي ينتظر الفرصة السانحة لينقض علي ويخنثني ويخترق زبه أحشاء خرقي فقد انهرت هذه اللحظة ورايته يسحبني الى مكان متداري داخل المحل بحيث نستطيع نحنا ان نرى ما في الخارج بينما لايستطيعون من هم في الخارج من رؤيتنا كنت متوسط الطول لكن بلنسبة له اكون طويلا لأنه قصير القامة أما جسمي فكان متناسق لا توجد لدي كرشة كمعظم أبناء جيلي وزندي ممتلئ وكذلك فخداي وطيزي التي كانت كبيرة قليلا وبالرغم من مزاولتي لكل انواع الرياضة الا انني أتمتع بطيز طريه وناعمة جداً حيث ملمسها انعم من اي جزء في جسمي كنت أطول من سمعون وعندما دخلنا المنطقة المتدارية اسندني على حوض ماء صغير يأتي في مقابل منطقة العانة الخاصة بي فضغتني ناحية الحوض حتى تبرز له طيزي التي اعلنت استسلامها له ومن شدة الضغط أحسست بألم في زبي لانه هو اللذي كان يلامس الحوض فأفهمته ذلك فوضع يده على منطقة العانة ويفرك فيه وكانه يريد تخفيف الألم مني بينما كان يريد استثارتي وبالفعل فقد نجح فوجدت نفسي استثار من فعل هذه الحركة ولكن دون ان ابدي له ذالك حتى لا يتمادى في فعله كنت أكتم آهات داخلي وهو يضغط على طيازي لأني في هذه الحالة احس ان طيزي اصبحت مجموعة اطياز ممحونة وكأن حجمها تضاعف عدة مرات لان كل الأعصاب والدم مرتكز فيها بالاضافة لمنطقة العانة أخد يرهز ولما لم يجد من اي ممانعة رفع الثوب وقال لي علشان ما يتسخ الثوب من كثر الاحتكاك فاخد يحتك فيني من فوق السروالين الدآخلين للثوب فقمت بمسك الثوب بكلتا يداي وهو يد على كتفي الأيسر والأخرى في منطقة العانة وزبه الذي انتصب على اخره من طراوة طيزي وكبرها احس به كانه وتد اوقضيب حديدي وبينما كنت ممسكا بثوبي إذ يقوم بحركة سريعة ويسحب سراويلي للأسفل لتظهر كامل طيزي امام وجهه حيث خفض برأسه اثناء تنزيله لسراويلي فتركت ثوبي ورحت أحاول شد السروال لأعلى فلم استطيع لان الثوب نزل الى تحت فلم استطيع ان اقوم بمهمتين في ان واحد ان اسيطر على ثوبي وامنعه من النزول وان أقوم برفع سروالي الذي كان هو متحكما وقابض عليه وكنت وانا أحاول رفع السروال اضطر انني اوطي فتظهر طيزي كلها أمامه وانا في وضع الانحناء فيقوم بوضع راسه ويدفن وجهه بين الفلقتين فاستقيم أنا في وقفتي حتى لا يشتم رائحة طيزي فاتخلى عن محاولاتي لرفع السروال فيقوم بشمشة الطيز والتبويس عليها وهو يقول طيزك مخنثه أحلى من طيز القحبة قالها وكانت رصاصة الرحمة التي اطلقها علي فقد سلمت له نفسي وهدأت مقاومتي له حتى انه لاحظ علي هذا الشئ وقال لي شكلك تشتي الزب حقي نزله وكان احمرا ومتشنجا فوضع عليه بعض اللعاب وحشره بسرعة بين فلقتي طيزي وأخد يفرشها بسرعة حدث هذا المنظر في 5 دقائق ولم نسمع سو ى صوتا واحدا من هندي خارج المحل ينادي على شخص اخر يبدو انه هندي مثله حيث أوقف سمعون تفريشه لطيازي وكان قلبي يخفق خوفا من ان يدخل علينا احد ولما تاكدنا ان الشخص لم يكن يقصدنا أعاد سمعون ( فحلي ) فقد سميته منذ هذه اساعة فحلي لانه يركبني ويعبث في طيزي كيفما شاء وانا اقوم بدور لبوة شرموطة لا تخجل من احد لأجل المتعة الجنس اللواطي أحسست ان طيزي تاكلني وكنت ابادله في بعض الاحيان الأهات حتى أفرغ ما بداخله فأتى شيأ منه بين فخودي و قليلا منه على سراويلي من الداخل وجزئ منه طار في الهوى هنا وهناك فمنه من استقر على الحوض من قوة الدفع ومنه من تناثر على الارض البسني السروال بعد ان فسخني هو بنفسه نفس السروال وكأني طفل صغير تقوم امه بتغير ملابسه البسني السروال بدون ان نزيل المني الموجودوبين الفلقتين والفخذين وذهب مسرعا الى الشاورما التي كما يبدو قد زاد استواء الجهة التي كانت مقابل النار و في وقت لاحق علق اخي ابراهيم على زيادة استواء الشاورما حيث قال لي وكتعبير بالانجليزي ووصف الى اللحم الذي يتم شويه شواء كاملا بويل دون welldone أما أنا فبقيت متداريا في مكاني خائف من الخروج وكأن الناس ستعرف ماكان يفعل بي فحلي وبعد ان أدار سيخ الشاورما للجهة النية من لحم الشاورما وخفف النار حتى لاتستوي ثم تحترق واقفل باب المحل بالمفتاح من الداخل عرفت انه عائد الي ليدوق من لحمي مرة اخرى مسكني هذه المرة وأخد راحته فباسني من خدي ومن رقبتي وانا لا أبدو اي اعتراض او مقاومة ثم رفع ثوبه ولم الاحظ انتصاب زبه هذا المرة فطلب من النزول وجلس هو على الحوض وطلع زبه من سرواله وقرب برأسي وطلب مني المص حيث امتنعت في البداية ولكن بعد إلحاح أخدت في مص زبه المتوسط الحجم والطول حتى انتصب في اقل من دقيقة اما زبي الصغير فقد أحسست باحتقان فيه وكأن المني تجمع بدون ان ينزل من النياكة التي تمت قبل قليل ولذلك قد يكون هو السبب في بقائي حتى يعود لي من جديد ليبسطني ويخرج ما يوجد في مجرى البول وبعد ان انتصب زبه واصبح أقوى من المرة الأولى نزل من الحوض واسندني على الحوض مبرزا له طيزي الكبيرة والطرية فجلس ووجه أمامها يبوس فيها تارة ويلعب في فتحة الطيز تارة ويشم ريحتها احينا ثم رايته من طرف عيني يضع لعابه على يده ويقوم بتدليك زبه حتى صرت اسمع صوت التجليخ وكان صوتا عاليا اعلى صوت من كل الأصوات ويهدي قليلا ليتكلم بلهجة يمنية غير واضحة سوى تلك الكلمة التي ما ان تطرق مسمعي حتى تصيبني بالخدر وهي كلمة قحبة وكلمة طيزك كبيرة ولذيذة وناعمة وطرية ونفسي اضفعبك يعني نفسي أنيكك يا منيوك ويا مخنث وسمعته يقول كلمة غريبة اول مرة أسمعها وعرفت معناها فيما بعد حيث يكرر جملة طيزك حق خجنه يعني حق فراش ونيك المهم أنا استويت وتيقنت من هذه اللحظة ان داخلي أنثى بل شرموطة كبيرة ومومس متمرسة وليس مجرد خنيث او منيك .... أخد كميه من لعابه ووضعها في خرقي واصبح يدخل اصبعه الاوسط وبعد عدة محاولات وتمحن مني حيث انه سمع بعض الآهات المكتومة وتحريكي لطيزي دليل على تجاوبي معه استطاع إدخاله حتى منتصفه ولم يستطيع إخراجه لانه انحسر فلما سحبه حسيت بألم فقلت اي ولم سمع هذا الصوت قام كالمجنون وهو يقول تشتي تنتاك يا منيوك والا تشتي تتنغب ( تتبعبص ) يا قحبة وكررها عدة مرات وقرب من ادني وقال تسمعني كويس قلت له ايش بعصبية أعاد نفس السؤال ولما لم اجبه قال مستحي ابتسمت ابتسامة حياء فقال لي شكلك تشتي الاثنين فخفض برأسي من جديد وقال مص بقوة الزب اللي بيريحك بعد شوي أخدت امصه بقوة كما طلب وطلب مني مص خصيانه أيضاً ففعلت له كل ما يطلبه ثم أوقفني فغير رأيه ثم انزلني على الارض الضيقة في هذا المكان الضيق وجعلني في وضعية الكلبه وأخد من لعابه ما يكفي لنيك عشره من المخانيث وبلل فتحة الطيز واخد يدخل اصابعه فيها ورايت اثناء ما كان يقوم بعمل هذا الشي وراسي على الارض وطيزي الى الاعلى خروج السوائل اللزجة على شكل خيط مثل خيوط الحرير من زبي دليل على الاشتهاء والمحنة ثم وضع راس زبه على فتحة طيزي ولاني كنت في قمة المحنة فلم أخشى ما سيحدث لي الا انه وبجهل منه اراد ان يدخل زبه مباشرة ليس بالتدرج حتى اتعود عليه وكانه ينيك في شخص مفتوح فانا ما زلت عذراء حسيت بألم ولم يحسن التصرف والمعاملة الجيدة في حالتي ويبدو انه لم يقم بفتح احد من قبل وان كل الذي ناكهم من قبلي كانوا جاهزين مفتوحين ولذلك فقد عدل عن فتح طيزي واكتفى بالتفريش اللذيذ وانا على وضعي الاول على الارض يلامس خدي الأيمن ارضية المحل غير مبالي بوساخته وضعت ايدي عل راس زبي العب به وكنت لا أريده ان يراني الا ان اليمني هذا مثل الثعلب رأي يدي تلعب في زبي المنتصب نصف انتصاب فأبعد يدي واستلم هو مني المهمة فوجدت متعة كبيرة في هذه الحركة ويبدو ان هذه الحركة التي قادتني وفتحت لي باب المتعة وعالم اللواط وجعلتني خنيث لا يفكر ولا يحلم الا بركوب الفحول علي اخد يمرج زبي اللذي سرعان ما قدف وحسيت بسيخ في عمودي الفقري يمتد الى الأجناب حيث تمددت على الارض منهار خائر القوى كما افعل عندما استمني على طيزي داخل الحمام وكان سمعون لم يأتي هو بمائه ولذلك فقد رفعني وقبض علي بقوة لانه لو لم يقوم بهذه القبضة فساقع من جديد واثناء ما كان قابضا علي من وسطي حسيت بالرغم من اتياني لمائي قبل ثواني ان من يقبض على خصري لهو قويا من الناحية الجنسية فاحسست بانوثة تعتريني وهو يوجه لي الكلمات البديئة كالشرموطة والقحبة فتحة الطيز اللي أحلى من فتحة طيز الحرمة و البنت البكر أحسست ان من يقف خلفي لهو فحل شديد الفحولة والذي سيذيقني اجمل والذ جنس يمكن لاي خنيث ان يتذوقه ثم شعرت بكمية من المني تطير هنا هناك حتى وصل لشعر راسي الطويل والناعم من الخلف . اخد نصيبه وعصر ما تبقى من منيه على فتحة الطيز البكر وذهنها بها ثم اخد اصبع من اصابعه يدخله ليوسع فتحة الطيز ويدخل المني فيها لتذوق طيزي الناعمة وخرقي الضيق اول جرعة من الحليب في حياتي قمنا ولبسنا ورحت وجلست على الكرسي بعد ان رتبت نفسي وعدلت وضع لبسي ثم خرج بعدي ببرهة من الزمن وهو يضحك ويبتسم لي فرديت له بابتسامة خجلى مني فتح الباب وكان الشارع لم يزدحم بعد ومعظم المحلات ما زالت مغلقة حيث تفتح معضمها بعد الرابعة والنصف وكانت الساعة تشير الى الرابعة والثلث وبعد قليل كنت في الطريق احمل ساندوتشات الشاورما الاثنى عشرة ومريت على بقالة في نفس العمارة التي نسكن فيها لاشتري البيبسي وكان البائع باكستاني فقلت في نفسي وانا اقوم بتسليمه النقود هل ستستمتع بطيازي انت الآخر كما كان يستمتع قبل قليل اليماني الذي رفض ان يأخذ مني أجرة الشاورما ، وفي حمام المنزل وضعت اصبعي داخل طيزي اتحسسه واستشعر كمية المني التي أدخلها سمعون باصبعه فشممت رائحته المختلطة برائحة طيزي؟
بعد ذلك اللقاء الذي نال اليماني ما لذ وطاب من لحمي الممتع والشهي والذي امتعته بدرجة كبيرة أكتشفت انني انا كذلك استمتعت به وان كنت احاول ابعاد هذا التصور والإحساس بهذا الشعور الغريب عن ذهني قدر الإمكان فهل ما انتابني بعدة يومين من ذلك اللقاء الساخن داخل مطعمه في غياب الزبائن في بداية دوامه المسائي الذي يبداء مبكراً بعد صلاة العصر هل ما انتابني من شعور هو شعور انثوي ام شذوذ جنسي ام طيش ... فإذا كان شعورا واحساس باحساس الأنثى ففي داخلي انثى كامنه واي انثى هذه انها انثى شرموطة وذاعرة وانا كان شذوذا فهذا مرض صعب الشفاء منه أما لو كان طيشا فيمكن ان يزول مع تقدم العمر وبما انني وحتى لحظة كتابتي هذه السطور ما ازال في ربيع العمر لذا فمن الصعب الحكم عن الحالة وتشخيصها من الآن ..... ولذلك فبعد تلك الحادثة صرت اتطلع الى نفسي كثيرا في مرآة الحمام اتطلع الى نفسي عاريا بالطبع واحضر شيا لأقف عليه ليسهل علي مشاهدة انعكاس الجزء السفلي من جسمي على تلك المرآة السحرية الملعونة التي فجرت كل ما في داخلي من انثى حيث كنت استدير لأرى جمال طيزي وبروزها وعندما اعتدل في وقفتي اخفي زبي الصغير بين فخودي لأبدو وكاني بنت لها كس صغير محلوق الشعر او يكون احيانا به شعر قد بداء ينبت من جديد ، وغالبا ما انهي تطلعي الى نفسي في المرآة الى الاستحلام بالضغط على زبي الصغير بفخدي الإثنين وهو محشور بينهما وانا اتطلع الى طيزي في المرآة حيث اقوم بوضع كل يد من يدي الإثنتين على فلقتي طيزي لأباعدهما عن بعض ليتيح لي رؤية خاتمي وفتحة شرجي الجميل والذي لم يدشن ويفتح بعد وان مسته يد اليماني الملوعنة ذات يوم و قام ايضا بفرك وتفريش زبه فيها .ولا اخفيكم قرائي الأعزاء عن رغبتي الشديدة والملحة والتي تتعاضم يوما بعد يوم للرجوع إلى الشخص الذي اكتشفني اقولها بكل صراحة وازيد على ذلك بأنه اكتشف في داخلي شيء كان مخفيا وان كان مخيفا وهذا الخوف الذي كان دائما يؤخرني عن الإقدام للخطو في هذا الطريق ويعيدني للوراء خطوتين كلما تقدمت خطوة واحدة ..... جلست في صراع نفسي شديد ولمدة طويلة ولم اشارك اي شخص في هذا الصراع حتى اعز اصدقائي ويدعى بدر ( بالمناسبة لمن نسي اسمي فأنا بندر نعم إسمي بندر وليس لي اسم آخر او كنية او اسم دلع كان الكل يناديني ببندر ) كنت كلما اريد ان اخفف من الضغط النفسي الواقع على تفكيري كنت اقضي عليه بالدخول الى الحمام لأستمني على منظر طيزي في المرآة و التي تزداد نعومة وبروزا وجمالاً كل يوم ، ولم اكن ادري انني امضي في طريق ، طريق باتجاه واحد لا عودة فيه. حيث ادمنت على منظر طيزي واصابتني نرجسية جنسية صرت اهتم بكل ما كان مخفيا عن الناس طيزي وفخادي واسفل بطني وصدري وبدأت البس ما اجده في سلة الغسيل من ملابس امي الداخلية وقمصان نومها التي تستخدمها في الليالي الحمراء مع ابي وكنت احاول قدر الإمكان ان اضهر وكأني بنت من الأمام بأخفاء زبي الصغير بين فخدي وحلق شعر العانة ولبس كيلوت من كيلوتات امي الجميلة حتى لا يبدي اي اثر للزب الصغير وكنت انجح في هذا التحول الجنسي المؤقت بنسبة كبيرة.... المهم ادمنت هذه العادة وصرت قليل الاختلاط بالناس وندرت خرجاتي لخارج البيت حيث وجدت متعه كبيره في هذه الممارسة الغريبة ولكني بعد فترة اكتشفت انني بحاجة لمن يشيد بي ويثني علي وانني لست الوحيد الذي يكفيني حيث احسست انني بحاجة لشخص اخر يشاركني الإستمتاع والتلذذ بجسمي لتزيد متعتي اكثر . ولأني ذو طبع خجول إذ لا ارضي على نفسي ان اتنقل بين احضان الغرباء من شخص الى آخر كالمومس ، فلم اجد حلا مناسبا لوضعي الحالي سوى العودة الى الشخص الذي اكتشفني ولكن كيف الطريقة فأنا كما ذكرت خجولا جدا ولن اسمح لنفسي ان اقدم نفسي له لحما رخيصا ، الى أن اتت فرصة لوحدها بدون مقدمات حيث كنت العب مع فريق حارتنا لكرة القدم وكان هناك دوري للحواري وذات يوم انتىهينا من احدى المباريات في ساعة متأخرة من ليالي صيف عام 2008 وكان عمري آنذاك 16 عاما حيث أقيمت مباريات دوري هذا السنة تحت الاضواء الكاشفه لأول مرة لتجنب حرارة النهار ولا اعلم ا كيف تم تنظيم هذا الدوري حيث كان يقام في النهار تحت لهيب الشمس سوى انني دفعت ما قيمته 150 ريال كما فعل كل من اعضاء فريقي.بعد نهاية المباراة اوصلني واحد من اعضاء الفريق الاكبر مني سنا حيث لديه سيارة ورخصة قيادة الى منزلنا وهو في طريقه الى منزله في جنوب الرياض حيث اخبرته بجوعي الشديد ( لأني في يوم المباراة لا أتغدى جيدا حتى العب وبطني شبه فاضية وهذه تعليمات مدربنا ) وقد اصر على ان يعزمني على رز بخاري ولكن لم نجد في طريقنا اي مطعم بخاري – فعندما نبحث عن شيء معين لا نجده بينما هو متوفر بكثره عندما لا نبحث عنه وهذا ما حصل معنا في البحث عن مطعم بخاري ـ فطلبت منه مشكورا ان يوصلني فقط الى البيت واحسست اني قد احرجته وكان معي يتعامل بكل رقه واحسست في بعض المرات انني بنت تجلس بجوار صديقها عندما كان ينظر الي خاصة عندما يتوقف عند الإشارة المرورية كنت احس بالخجل الشديد من هذه النظرات في حضوره ولكن بمجرد ان اتركه احن لهذا الشي واتمنى انني لو كنت قد ارتميت في حضنه ونزلت يدي لتداعب عضوه الذكري.....وصلت الى المنزل ولم اجد اي اكل فيه بل لم اشم اي رائحة لبقايا اكل كان موجوداً وكان المنزل اصبح في نظري فجأة مهجوراً فكرت في بطني كثيرا فقررت في ثواني ان انزل لأقرب مطعم في الجوار لأسكت عصافير بطني ولذلك فإن اقرب مطعم الي بيتنا هو ذلك المطعم الملعون وصاحبة الفحل الملعون واسمه سمعون

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق