امراءة على الشاطئ

انا رجل اربعين سنة من مصر قصصى كلها حقيقية حدثت معى بالفعل
بى طاقة جنسية رهيبة لا اكل ولا امل انا جسمى رياضى كنت اصيف على شواطئ الاسكندرية وخرجت من البحر على الرمال جرى واصطدمت بطفل اربع سنين يلعب على الرمل فوقعت فقمت اطمئن على ***** واذ بوالدته تشيلة اعتذرت لها وصممت ناخد الولد لدكتور قالت الحكاية مش مستهلة قلت لها طب اعمل ايه حاسس بالذنب قالت مفيش حاجة صممت وشلت الولد منخا واخذته وهى بجوارى اشتريت له ايس كريم وحلويات وهى جبت لها حاجة ساقعة كانت ست فى اواخر العشرينات خمرية اللون مربرة ترتدى عباية وايشرب تعرفت عليها طبعا اسماء غير حقيقية للخصوصية وليكن اسمها سميرة وانا محمود قلت لها انا موظف من محافظة من محافظات مصر وعمرى ان ذاك كان 36 سنة وهى ست بيت معها معهد فنى تجارى ولا تعمل ومتزوجة من قريب لها يعمل بالخارج بعد التعرف استئذنت طبعا دون ان اخذ منها ميعاد ولا جت فرصة تانى يو
م ذهبت للشاطئ فى نفس المكان لم اجدها وتالت يوم ورابع يوم ولم اجدها لقد شدنى جسدها ولون بشرتها فى اليوم الخامس حرجت للشاطئ على امل ان اجدها وبحثت وبحثت الى ان رايتها فمريت من امامها على اساس مش واخد بالى هى لمحتنى وعملت مش واخده بالها طب ايه العمل رجعت تانى وتقدمت منها وقلت اهلا ايه اخباركم انتى وابنك قالت كويسين وانت كويس قلت كنتم فين كل يوم اجى الشاطئ ولا اجدكم قالت مش بنيجى كل يوم حاولت اعزمهم على شئ رفضت وكأنها تريد الابتعاد لكن حلفت لازم تشرب حاجة واجيب لابنها شئ مع تصميمى وافقت وجلست نحكى وكل شوية احضن ابنها وابوسة وعينى عليها وهى بدات تلاحظ وسالتها عن احوالها وكيف تعيش عرفت انها عايشة عند اهلها لان مينفعش تعيش فى شقتها هى وابنها الصغير وجوزها غايب كنت احاول المسها كلما اخذ ابنها لحضنى اشعر بها تنتفض محاولة الهرب من يدى لكنى كنت مصمم مرة ومرة بدات تهدأ وطلبت منها نتقابل وحدنا فى المساء قالت مينفعش اخرج بالليل وهقول لاهلى ايه سدت كل الطرق توسلت لها اشعر انها ترغب تقابلنى بس مش عارفه تقول ايه لاهلها وانتهت الجلسة على امل نلتقى على الشاطئ اليوم اللى بعده تقابلنا تانى يوم وابتديت اقرب اكتر بدانا نلعب كرة انا وهى وابنها وطبعا كنت قاصد اخبط فيها فى اللعب مرة ومرة واحط ايدى ع لى وسطها اسندها او ضهرها لما ساحت خالص ومرة وانا ماسكها من وسطها بسندها بقلها مش هنتقابل بالليل قالت هحاول وهى دايبة خالص تواعدنا نلتقى فى الليل فى احد الشوارع وتقابلنا فى الليل وبدانا نتمشى وطبعا يدى فى ايديها حتى لا يشك احد وفضلنا نحكى وانكت وتضحك لدرجة دمعت من الضحك وبان عليها انها محرومة من كل شئ بس لا تحكى وصلنا لمنطفة ضلمة شوية وعمارات تحت الانشاء قالت نرجع قلت بالعكس هنا هدؤ تعالى نقعد شوية حالت معاها لعاية ما اقتنعت وقعدنا على جنب مكان الى حد ما به ضؤ خافت من بعيد ولا حد بيمر ولا حد ساكن كله لسه تحت الانشاء حطيت ايدى على كتفها واحنا قاعدين على اساسها بهدا خوفها لم تتكلم ضميتها الى نظرت الى طبعت قبله على خدها اتكسفت رحت ماسك وشها وعدلته عليا وقلت خسارة الخدود دى والشفايف دى غير مستغلة وقبلت ما تنطق هجمت على شفايفها بلعتها فى بقى وهى راحت خالص وايديه شغالة فى كل حتة فيها كنت شافط شفايفها فى بقى وهى راحت خالص اكتر من ربع ساعة وسحبتها داخل البناية وهى ولا هى هنا ونيمتها ونزلت فوقيها بوس وعض فى رقبتها وخدودها وفكيت زراير البلوزة طلعت صدرها كان طرى زى الجلى اكلته اكل ولا مانعت ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق