كنت عائدة من فرح أحدى صديقاتى وكنت أرتدى فستان سهرة
ونسيت أن أقول لكم أن الفرح كان فى يناير
وعند عودتى أمطرت الدنيا فوقفت أتدارى تحت أحدى المنازل لعل أن يأتى تاكسى
يأخذنى إلى بيتى ولكنه لم يأتى
المهم فى هذه الأثناء وأنا واقفة منتظرة أما تاكسى أو المطرة تنتهى
أتت سيارة مسرعة فأغرقت ملابسى
فنزل منها رجل أربعينى وظل يعتذر لى وعرض على ان أذهب إلى منزله أنظف ملابسى
ويعيدينى إلى بيتى وأبلغنى أن زوجته فى البيت
فذهبت معه
ودخلنا بيته فوجد ورقة من زوجته تفيد أنها سافرت لوالدتها المريضة
فاعتذرت من الرجل وأردت الرحيل
ولكنه عرض عليه دخول الحمام لتنظيف ملابسى
فدخلت وخلعت فستانى ووقفت بالستيان والكيلوت
ونظفت فستانى بالماء
ولففت الفوطة حولى وخرجتى كى أنشف فستانى
وجلس الرجل يعتذر لى على خطأة وأثناء تنشيف الفستان بالمكواه
سقط الفوطة وأصبحت عارية
إلا من سوتيانى وكيلوتى الذى يظهر أكثر ما يخفى
فشهق الرجل واسمه مدحت واخد يمتدح جسمى مما أثار غريزتى وأثارنى وبدأت الشهوة اللعينة
تمتلكنى وبدأ كسى فى أفرازاته
وكان الرجل خبير بمعاملة النساء فأخذ يمتدحنى ويقترب حتى أحسست بأنفاسه تلسعنى
وبدأت يده الخبيرة تتحسنى
وما شعرت إلا وهو يلحس كسى كيف أصبحت عارية وهو عارى لا أدرى
كل ما أنا فيه الأن أريده يلحس
أه أح أوف أوفففففففففففف كمان إلحس أوىىىىى أووووووووووووه أحححححححححححححححح
الحس تانى أه أه أه أه أه أححححححححححححح كمان أوى
أوى
أوىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى
واقترب بزوبره وبمجرد رؤيتى له شهقت أه ايه ده كل ده كان زوبره كبير وتخين
فمسكته بيدى وكنا بالوضع 69
وهو فوق وأنا تحت زوبره
فأخذ يلحس فوضعت زوبره فى فمى أه أحححححححححححححححححححح
أمواه أمممممممممممم أحححححححححححححححححح أخخخخخخخخخخخخخخخخخ كمان
ألحس
وبقيت مش قادرة فقلت له نيكنى بقوة
فأدخل زوبرة دفعة واحدة فشهقت فتوقف فترة حتى أخذت على حجم زوبره
فأخذ يطلع ويدخل
وانا الأهات ملئتنى وكل ما أغنج يزيد من سرعته
وانا أطلب زياة كمان يالهووووووووووووووووى أححححححححححححححححححح
أه اه اه
زوقه جوا اووووووووووووووى كمان
دوس أحححححححححححححححححححح
واخذ يصرخ ويشهق وملئ كسى بحليبه اللذيذ الساخن
وقمت أجرى على الحمام أنظف كسى من حليبه
وخرجت أبحث عن لباسى
ولكن هيهات فقد عجبت طيزى مدحت وثار عليه فحضننى من الخلف
وأخذ يلحس طيزى وخرم طيزة وسأكمل لكم أن طلبتم منى
ونسيت أن أقول لكم أن الفرح كان فى يناير
وعند عودتى أمطرت الدنيا فوقفت أتدارى تحت أحدى المنازل لعل أن يأتى تاكسى
يأخذنى إلى بيتى ولكنه لم يأتى
المهم فى هذه الأثناء وأنا واقفة منتظرة أما تاكسى أو المطرة تنتهى
أتت سيارة مسرعة فأغرقت ملابسى
فنزل منها رجل أربعينى وظل يعتذر لى وعرض على ان أذهب إلى منزله أنظف ملابسى
ويعيدينى إلى بيتى وأبلغنى أن زوجته فى البيت
فذهبت معه
ودخلنا بيته فوجد ورقة من زوجته تفيد أنها سافرت لوالدتها المريضة
فاعتذرت من الرجل وأردت الرحيل
ولكنه عرض عليه دخول الحمام لتنظيف ملابسى
فدخلت وخلعت فستانى ووقفت بالستيان والكيلوت
ونظفت فستانى بالماء
ولففت الفوطة حولى وخرجتى كى أنشف فستانى
وجلس الرجل يعتذر لى على خطأة وأثناء تنشيف الفستان بالمكواه
سقط الفوطة وأصبحت عارية
إلا من سوتيانى وكيلوتى الذى يظهر أكثر ما يخفى
فشهق الرجل واسمه مدحت واخد يمتدح جسمى مما أثار غريزتى وأثارنى وبدأت الشهوة اللعينة
تمتلكنى وبدأ كسى فى أفرازاته
وكان الرجل خبير بمعاملة النساء فأخذ يمتدحنى ويقترب حتى أحسست بأنفاسه تلسعنى
وبدأت يده الخبيرة تتحسنى
وما شعرت إلا وهو يلحس كسى كيف أصبحت عارية وهو عارى لا أدرى
كل ما أنا فيه الأن أريده يلحس
أه أح أوف أوفففففففففففف كمان إلحس أوىىىىى أووووووووووووه أحححححححححححححححح
الحس تانى أه أه أه أه أه أححححححححححححح كمان أوى
أوى
أوىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى
واقترب بزوبره وبمجرد رؤيتى له شهقت أه ايه ده كل ده كان زوبره كبير وتخين
فمسكته بيدى وكنا بالوضع 69
وهو فوق وأنا تحت زوبره
فأخذ يلحس فوضعت زوبره فى فمى أه أحححححححححححححححححححح
أمواه أمممممممممممم أحححححححححححححححححح أخخخخخخخخخخخخخخخخخ كمان
ألحس
وبقيت مش قادرة فقلت له نيكنى بقوة
فأدخل زوبرة دفعة واحدة فشهقت فتوقف فترة حتى أخذت على حجم زوبره
فأخذ يطلع ويدخل
وانا الأهات ملئتنى وكل ما أغنج يزيد من سرعته
وانا أطلب زياة كمان يالهووووووووووووووووى أححححححححححححححححححح
أه اه اه
زوقه جوا اووووووووووووووى كمان
دوس أحححححححححححححححححححح
واخذ يصرخ ويشهق وملئ كسى بحليبه اللذيذ الساخن
وقمت أجرى على الحمام أنظف كسى من حليبه
وخرجت أبحث عن لباسى
ولكن هيهات فقد عجبت طيزى مدحت وثار عليه فحضننى من الخلف
وأخذ يلحس طيزى وخرم طيزة وسأكمل لكم أن طلبتم منى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق