انا شاب في الثامنة عشر من عمري كانت لي جارة جميلة جميلة أبدعها يد الخالق بكل ما أوتيا من إبداع
احببت ان اكتب قصتي لارتاح قليلا من هذا الحمل الذي احمله لأنني سأقتلها بكلماتي
كم كانت جميلة
أعيش في منطقة شعبية في حلب الشوارع ضيقة بحيث ارى جارتي وكأنها في غرفتي
كنت أراقبها دائما كانت جميلة بل أجمل من الجمال متزوجة لكن قليلا ما أرى زوجها
كنت كلما لمحتها اخطف قليل من النظرات خلستن تفادين لاي ازعاج
كلما انظر اليها اشتهيها واتمنى ان اكلمها ولو للحظة في احد أليالي الصيفية ( بعد مضي اكثر من اربع سنوات من مراقبتي لها ) كنت اراقب نظراتها وإذ تلوح بيديها انظر اليها وانا لا اصدق عيني فهي تؤشر بيديها وتقول لي هل تشرب الكولا ألوح بيدي ويزدار ضربات قلبي لا شكرا وابتسم وتبتسم لي لكن عن جد ما عم بصدق حالي بعد اربع سنوات ارى بصيصن من الامل
اقول لها بإشارات من يدي اينى زوجك تقول بانه نائم
لا اريد ان ادخل بالتفاصيل المهم سهرنا سوا الى ان اشرقى الشمس
اطلب منها ان اراها
تقول لا لا استطيع لكن أصر عليها واخيرا ترضى
كانت الساعة الثانية بعد منتصف الليل تناديني
عندما ذهبت اليها واراها تقف قبالتي يرتجف يدي ويزداد من ضربات قلبي اهو الخوف من قدوم احد ام هو الفرح
ام هو عدم تصدقي لما اراه
جلسنا قليلا وتحدثنا عن اوضاعها بشكل كامل
كانت تعاني مشاكلا مع زوجها فهي كانت فائقة الجمال وزوجها اقل جمالا منها كان يغار عليها كثيرا
والمشاكل كانت لا تفارقهما
المهم يا اعزائي تجرأت ولمست يداها بخوف مني ومنها
تتلبك وتخاف
لكن اصر وامسك بيداها واقربها من صدري اقبلها قبلات على خدها
كانت تفوح منها رائحة الصنوبر بل رائحة الربيع
اقبل شفتاها يا لها من شعور رائع رائع رائع
اضمها الى صدري المتعطش الى الحب الى الجنس الى الحياة
ما اروعك يا فلة يا فاتنة يا اميرتي انت بعد اليوم ستكونين اميرتي ارددها في أزنها لن اتركك بعد اليوم
يزداد القبلات ويزداد الشهوة الى ان وصلنا الى النشوى
اطلب منها ان اضاجعها لكنها ترفض لكن رجائي لها اقنعها
لانني توسلت اليها بان امارس الجنس معها كما يتوسل المتصوف لدخوله الجنة
تقول قم وخفف الاضواء لا اصدق ما سمعت
نعم هي الان بينى يدي هي ملك يدي اضمها استنشق رحيقها
ولا اصدق ما ارى
اانا بحلم ام بعلم تقول لا انت في قمت الحقيقة
اقول استكونيني لي الى الابد الى مماتي وعهدن مني لا المس غيرك
ترددت اليها قرابت اربع مرات لكن كانت اجمل ايامي معها
وبعدها اختفت مع العلم بانني في غضون الاربع اعوام كنت ارها كل يوم تقريبا
طالى غيابها عن الحارة
واذ ياتيني خبر من احد جاراتي تقول بان امل قد حاولت الانتحار
لكن لم تمت فقد اسعفوها الى المشفى بعد مرور اسابيع على سماعي هذا الخبر الذي كان كابوسا بالنسبة لي
تتصل بي وهي في قمت الحزن تقول يا صديقي كنت اريد الموت لكن لم استطع الوصول
قالت طلبت الطلاق من زوجي لكن رفض وانا حاولت الطلاق قال لي بانك جعلتني احب الحياة لكن مع زوجي لم استطع ان اكمل الحياة فلم يطلقني فحاولت ان اقتل نفسي
غابت عني اميرتي التى دخلتني الى عالم جميل اجمل من الجمال ورحلت والى الان لم امارس الجنس مع أي احد
احببت ان اكتب قصتي لارتاح قليلا من هذا الحمل الذي احمله لأنني سأقتلها بكلماتي
كم كانت جميلة
أعيش في منطقة شعبية في حلب الشوارع ضيقة بحيث ارى جارتي وكأنها في غرفتي
كنت أراقبها دائما كانت جميلة بل أجمل من الجمال متزوجة لكن قليلا ما أرى زوجها
كنت كلما لمحتها اخطف قليل من النظرات خلستن تفادين لاي ازعاج
كلما انظر اليها اشتهيها واتمنى ان اكلمها ولو للحظة في احد أليالي الصيفية ( بعد مضي اكثر من اربع سنوات من مراقبتي لها ) كنت اراقب نظراتها وإذ تلوح بيديها انظر اليها وانا لا اصدق عيني فهي تؤشر بيديها وتقول لي هل تشرب الكولا ألوح بيدي ويزدار ضربات قلبي لا شكرا وابتسم وتبتسم لي لكن عن جد ما عم بصدق حالي بعد اربع سنوات ارى بصيصن من الامل
اقول لها بإشارات من يدي اينى زوجك تقول بانه نائم
لا اريد ان ادخل بالتفاصيل المهم سهرنا سوا الى ان اشرقى الشمس
اطلب منها ان اراها
تقول لا لا استطيع لكن أصر عليها واخيرا ترضى
كانت الساعة الثانية بعد منتصف الليل تناديني
عندما ذهبت اليها واراها تقف قبالتي يرتجف يدي ويزداد من ضربات قلبي اهو الخوف من قدوم احد ام هو الفرح
ام هو عدم تصدقي لما اراه
جلسنا قليلا وتحدثنا عن اوضاعها بشكل كامل
كانت تعاني مشاكلا مع زوجها فهي كانت فائقة الجمال وزوجها اقل جمالا منها كان يغار عليها كثيرا
والمشاكل كانت لا تفارقهما
المهم يا اعزائي تجرأت ولمست يداها بخوف مني ومنها
تتلبك وتخاف
لكن اصر وامسك بيداها واقربها من صدري اقبلها قبلات على خدها
كانت تفوح منها رائحة الصنوبر بل رائحة الربيع
اقبل شفتاها يا لها من شعور رائع رائع رائع
اضمها الى صدري المتعطش الى الحب الى الجنس الى الحياة
ما اروعك يا فلة يا فاتنة يا اميرتي انت بعد اليوم ستكونين اميرتي ارددها في أزنها لن اتركك بعد اليوم
يزداد القبلات ويزداد الشهوة الى ان وصلنا الى النشوى
اطلب منها ان اضاجعها لكنها ترفض لكن رجائي لها اقنعها
لانني توسلت اليها بان امارس الجنس معها كما يتوسل المتصوف لدخوله الجنة
تقول قم وخفف الاضواء لا اصدق ما سمعت
نعم هي الان بينى يدي هي ملك يدي اضمها استنشق رحيقها
ولا اصدق ما ارى
اانا بحلم ام بعلم تقول لا انت في قمت الحقيقة
اقول استكونيني لي الى الابد الى مماتي وعهدن مني لا المس غيرك
ترددت اليها قرابت اربع مرات لكن كانت اجمل ايامي معها
وبعدها اختفت مع العلم بانني في غضون الاربع اعوام كنت ارها كل يوم تقريبا
طالى غيابها عن الحارة
واذ ياتيني خبر من احد جاراتي تقول بان امل قد حاولت الانتحار
لكن لم تمت فقد اسعفوها الى المشفى بعد مرور اسابيع على سماعي هذا الخبر الذي كان كابوسا بالنسبة لي
تتصل بي وهي في قمت الحزن تقول يا صديقي كنت اريد الموت لكن لم استطع الوصول
قالت طلبت الطلاق من زوجي لكن رفض وانا حاولت الطلاق قال لي بانك جعلتني احب الحياة لكن مع زوجي لم استطع ان اكمل الحياة فلم يطلقني فحاولت ان اقتل نفسي
غابت عني اميرتي التى دخلتني الى عالم جميل اجمل من الجمال ورحلت والى الان لم امارس الجنس مع أي احد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق