قصتي مع صلاح اللبوءة وكيف قمت بنيكه في وادي الذئاب
انا راجي 20 سنة من الخليج من عائلة تعيش بقرية صغيرة .. عندما كنت في فترة المراهقة وكنت وقتها17 سنة من عمري لم تكن لدينا ادوات ترفيه مثل ابناء المدينة وكانت حريتنا مقيده جدا بسبب ان اقاربي واهلي واغلب من في القرية محافظين وكان التدين يغلب على سكان اهل القرية .. كان يسكن بجانب بيتنا عمي ابو صلاح الذي تزوج وهو في سن متأخره من عمره لقد كان كبيرا في السن وقد تزوج من امراءة لبنانية فائقة الجمال والدلال .. لقد كنت احب ابنت عمي ( نادين ) وكنت اتمناها زوجة .. لقد كنت مهووسا بل مجنونا في عائلة عمي وخصوصا ابن عمي صلاح الفائق بالجمال والوسامه والذي تعرض لأكثر من 20 مره لمحاولة تحرش واغتصاب .. لقد كنت مكبوتا لم اعد اتحمل الاوضاع المملة من حولي لقد كان ابي بسيطا ولايستطيع احتمال اعباء مصاريف زواجي ولم يكن لدينا سوى قطيع من الاغنام في الصحراء اما عمي ابو صلاح كان تاجرا معروفا في القرية وكان يعيش ابنه صلاح وابنته وزوجته ببيت جميل وراقي وكانوا يعيشون حياة مرفهه وفي نعيم ورغد من العيش .. لقد كنت اذهب الى المدرسة البعيدة بواسطة سيارة ابي القديمة كل يوم .. وكان عمي يقوم بتوصيل ابنه صلاح الجميل الوسيم في طلته كالفتاة الناعمة والجميلة .. ترى في وجهه ملامح الانوثة والجمال .. كان مرفها ناعما غضا رقيق الملمس مدللا في كلامه كان لايعتمد على نفسه كان يعتمد على ابيه الذي يغدق عليه العطاء بسخاء وبصورة غير معقولة وكان ابنه صلاح الذي يبلغ عمره 10 سنوات لديه اصدقاءه في المدرسة الذين يحبونه ويحترمونه بسبب ثرائه ونفوذه الواسع والقوي مع المسؤولين
لقد مرت الايام وفي احد الايام اشتد المرض على عمي ( ابو صلاح ) الكبير في السن ثم فجاءة اتصل بي عمي على الهاتف وطلب مني ان احضر الى بيته لأنه كان بحاجة لي .. لقد كنت في غاية الفرح والسرور .. لن اخبيء عليكم امري لقد كنت مهووسا في حب زوجة عمي اللبنانية البيضاء ذات القوام الطويل والمؤخرة الكبيرة .. لقد كنت اتخيل في تفكيري انني اغتصب زوجة عمي وابنتها نادين وكذلك اغتصب ابن عمي صلاح .. لقد ذهبت الى بيت عمي وقابلت عمي فسلمت عليه وتمنيت له الشفاء العاجل .. فأخبرني عمي انه يريدني ان اقوم بتوصيل ابنه صلاح معي في سيارتي للمدرسة غدا .. فوافقت على طلب عمي ..
وفي الصباح الباكر ركب معي ابن عمي صلاح ذالك ( الولد اللبوءة ) او ( الولد الانثى ) ثم توجهنا الى المدرسة .. لقد كان مستمتعا بالركوب معي في سيارتي الخرده القديمة وكان يضحك .. لقد كنت استمتع واتلذذ بالنظر اليه طوال وقتي معه في السيارة .. وبينما هو يتحدث معي ويريد معرفة واستكشاف كل شيء حوله لأنه كان لايخرج البيت .. لقد تحدثت معه عن سحر وجمال الصحراء وعن قطيع اغنامنا في الصحراء واخبرته انني انام في خيمة مع الغنم بالصحراء عندما اذهب كل خميس وجمعه وقت الاجازه .. لقد كان صلاح معجبا بهذه الفكرة جدا جدا .. فقال لي : حسنا يابن عمي راجي انا اشتاق في الذهاب معك الى قطيع اغنام ابوك عمي وبكل صراحه ارغب في التعرف على ابناء عمي اكثر فأكثر .. فقلت : حسنا انا ليس لدي مانع .. لكن يجب ان تأخذ موافقة ابوك !! ثم بعدها تستطيع ان تذهب معي الى خيمتنا بالصحراء وتستمتع باللعب مع الاغنام وذلك بعد خروجنا من المدرسة .. لقد وافق صلاح .. وبعد خروجنا من المدرسة .. اخبرني صلاح بأنه سيتكلم مع ابوه ليخرج معي الى الصحراء .. بعدها بدأ لعابي يسيل كالذئب الجائع ثم قبل ان ينزل من السياره .. قلت له : مارأيك ياصلاح ان أخذ منك قبلة وبوسة الصداقة ياصغيري فوافق ثم قمت بتقبيل خديه الساخنين حتى انفجر زوبي وقضيبي من اللبن الابيض من شدة الشهوة العارمة ثم بعدما انطفئت نار شهوتي قليلا مسحت على راسه الناعم والجميل وقلت له : حسنا ياصلاح اذهب الى اهلك .. وانا الآن سأذهب لأرتاح وعند حلول وقت العصر .. اخبرني عند موافقة ابوك .. فقال حسنا وبعد حلول فترة العصر اتصل بي هاتفيا ( عمي ابو صلاح ) يطلب مني الحضور الى بيته ثم حضرت في بيته وكان موجودا بالصالة عمي وابنه صلاح وابنته التي بدئت بلبس النقاب نادين وزوجته اللبنانية ( ناديه ) .. لقد جلست ثم قدمت لي ابنت عمي القهوة .. بعد ذلك رفض عمي ان يذهب معي ابنه صلاح للصحراء .. وكان ابنه صلاح يترجاه ويتوسل الى ابوه ان يخرج .. لكن عمي رفض .. لقد كنت انا احاول اقناع عمي لكنه رفض .. لكن زوجته اللبنانية قالت : يجب ان يذهب ابني صلاح مع ابن عمه راجي وراجي ليس غريبا .. لكن عمي رفض بشدة حتى صار خلاف بين عمي وزوجته اللبنانية .. فقالت زوجتة اللبنانية : يجب ان يخرج ابني صلاح للصحراء ليتعلم قساوة الصحراء ويعتمد على نفسه ويكون شابا قويا .. انظر الى ابنك يابو صلاح .. انه كالأنثى في البيت انه سخيف لايعرف ان يتكلم العربيه جيدا حتى اصبحت لهجته لبنانية وهو يقضي اغلب وقته في اكل الشوكلاته ومشاهدة الافلام ويقضي وقته في الاستحمام والبقاء في البانيو مدة طويلة .. انظر الى ابناء اخيك راجي واخوته انهم اقوياء في بنية الاجسام ونشيطين واصحاء ويتكلمون بشكل لبق ويتفاهمون مع منهم اكبر منهم سنا ويعتمدون على انفسهم .. اما ابنك صلاح .. فلا يعرف الا افخر انواع الشكولاته وانواع الشامبوا والكريمات النسائية المرطبه للجسم !! اذا استمر ابنك صلاح هكذا فعلا سيصبح انثى وحينها سيصبح منحط اخلاقيا وستراه منحرفا وعندها ستتبرأ انت منه .. هيا اقحمه يقساوة العيش بالصحراء ودعه يذهب مع ابن عمه راجي لعله يتعلم شيئا من الرجولة ويعتمد على نفسه ويصبح ابنك قويا لاتطمع به كلاب الليل وذئاب الصحراء .. ثم بعد تفكير عميق وافق عمي على ان يخرج صلاح معي .
وااااااو .. لقد كنت مصدوما بهذه المعلومات الخطيرة ولكن كلام زوجة عمي اللبنانية اعطاني القوة والسيطرة قليلا على بيت عمي .. لقد بدأ لعابي يسيل وشهوتي تزداد شوقا في نيك صلاح والتحرش في ابنت عمي ( نادين ) وكذلك اغتصاب زوجة عمي .. لم اصدق لك كنت محظوظا وبدئت احلامي تتحقق بعد كلام زوجة عمي اللبنانية التي اعطتني الضوء الاخضر والتي اخبرتني انها من هذا اليوم هي التي تسيطر على البيت واخبرتني انني يجب ان اكون بجانبها في كل شيء لأني سأكون زوجا لأبنتها .. بعد ذلك انتهى النقاش بيني وبين زوجة عمي اللبنانية بالموافقة !!
لقد اعطتني زوجة عمي نادية اللبنانية مبلغ من المال وهي مصاريف الطريق ثم ركب معي ابن عمي صلاح في السيارة ثم توجهنا الى الصحراء وقد كان الطريق صحراوي وطويل .. لكن صلاح كان مستمتعا بالرحلة كان يسألني كثيرا عن الجبال والصحراء والكثبان الرملية .. وبينما نحن نمشي بالصحراء وقد اوشكت الشمس على الغروب وحلول الليل هبت عاصفة ماطرة قوية ثم اضعت بسبها الطريق الصحيح وكنت تائها لااعرف اين اتجه وخصوصا ان تلك الليلة كانت باردة والامطار غزيرة والهواء عاصف وممطر .. ثم بعد حلول الظلام اخبرت ابن عمي صلاح انني تهت واضعت الطريق .. بعدها سألني صلاح : ماذا سنفعل ؟ وكان مرتعبا من الخوف .. فقلت له : يجب ان نتوقف هنا ونبقى داخل السيارة حتى تنتهي العاصفة .. فقال لي : ماهذا الوادي المخيف ؟ قلت له انه وادي الذئاب !! ثم سمعنا عواء ذئبا بعيدا .. بعدها بدأ ابن عمي صلاح بالبكاء لكن انا طلبت منه السكوت وقلت له : ايها الغبي يجب ان تعرف امك بأنك شجاع وقوي وتعتمد عليك ياصلاح .. فقال : انا خائف من الذئاب ومن الليل ومن كل شيء حولي !! فقلت : يالك من احمق يجب ان تثبت قوتك ورجولتك في هذه المواقف الصعبة .. لكنه استمر بالبكاء .. حتى هدئت العاصفة قليلا !! ثم سكت صلاح عن البكاء .. ثم خرجت انا من السيارة .. فقال لي صلاح وهو خائف : اين تذهب ياراجي ؟ هل تريد ان تتركني لوحدي في الظلام المخيف وداخل السيارة !! فقلت : انا اريد ان اتبول ايه الغبي !! هل تريدني ان اتبول امامك في داخل السيارة ؟ فقال صلاح : حسنا سأذهب معك .. فقلت : كيف تذهب معي يالك من مجنون .. فقال : لااريد البقاء لوحدي بهذا الجو المخيف .. ثم خرجنا من السيارة وكان صلاح برفقتي اختبئنا خلف صخرة كبيرة في الوادي عن المطر ثم قلت لصلاح : حسنا انتظر انت هنا حتى اتبول واقضي حاجتي .. ثم وقف صلاح امامي وقريبا مني ثم قمت بنزع البنطلون حتى خرج قضيبي وزوبي منتصبا امام نظر ابن عمي صلاح ثم قمت بالتبول فصرخ ابن عمي صلاح وهو يقول : وااااااو ياله من زوب وقضيب شديد وقوي كالفولاذ ياراجي !! وااااو يالالا خصيتيه الكبيرتين !! وااااو يالالا رأسه الثعباني المرعب انني احسدك ياراجي على فحولتك وقوتك !! كم تمنيت هذا الزوب ان اهديه الى امي ثم ضحكت وكنت مندهشا ومذهولا !! فقلت : ولماذا امك ؟ فقال لي : ان ابي مريض لايستطيع ان ينيك امي وامي شهواااانية كل يوم تشتري خيارا اخضرا كبيرا وباذنجان اسود ثم تقوم بأدخاله في كسها وطيزها لأطفاء نيرانها الملتهبه .. بعد ذلك احسست بنشوة ورعشة شهوانية لم اشعر بلذتها في حياتي .. فقلت : حسنا ياصلاح هل تريد ان تلمس قضيبي وتتفرج عليه عن قرب لكي تتعلم كيف تكون فحلا في المستقبل !! فقال : نعم .. وانا اتمنى ان اصبح فحلا مثلك !! لكن امي تسخر مني وتعيرني وتلقبني بــ ( الولد اللبوءة ) وذلك لبروز مؤخرتي طيزي رغم صغر سني .. فقلت : حسنا .. هيا اقترب وقم بلمس قضيبي .. فأقترب صلاح مني ثم امسك بيده وسط قضيبي فأحسست بحرارة يده ثم انتهض وانتعش زوبي واصبح قويا منتصبا كالصاروخ وانتفخ رأسه واصبح ضخما كرأس ثعبان الكوبرا السامه واشتد وسطه وبرزت عروقه واصبحت كعروق وجذوع الشجرة الكبيرة .. لم احتمل قبضة صلاح التي هيجت واشعلت نيران الشهوة في داخلي .. ثم بدئت انظر اليه بشهوة عارمه وكانت عيناه تنظر الي وهما يرتعشان كعينا الانثى الشهوانية .. ثم بعد ذلك قال صلاح : اريد ان اتبول ياراجي !! واريدك بجانبي لأني خائف !! فقلت : حسنا سأبقى بجانبك وانت تتبول .. ثم بدأ بنزع الجينز حتى ظهرت طيزه ومؤخرته البيضاء الجميلة المربربة الساحرة الجمال والفائقة النظافة والنعومة .. ملساء فلقتي طيزه المربربتين والمستديرتين كأنهما بيضتان مسلوقتان متلاصقتان .. او كأنهما قمرين متلاصقين ببعضهما البعض .. ثم بعد هذا المنظر لم احتمل الصبر ثم قمت بوضع لعاب سائل من فمي على اصبعي حتى اصبح يقطر من لعابي ثم وضعت يدي على طيز ابن عمي صلاح ثم قمت بفلق وفتح شطيتاه الاثنتان بيدي حتى ظهر خرم طيزه الزهري الجميل الضيق .. ثم قمت بتمرير اصبعي على خرمه الزهري ثم قمت بالضغط وادخال اصبعي في ثقب مؤخرته بقوة قليلا ثم نظر الي صلاح وهو يبتسم ويقول : كنت انتظر منك ان تفعل بي هذا قبل سنة .. فقلت : لاعليك ياصغيري انا من يكسر حاجز رعب الاغتصاب الذي تعيشه كل يوم وستعرف ان النيك ليس بذلك الرعب الذي تتصوره انت ويتصوره عمي ابوك !!! فقال صلاح : حسنا انا موافق ان تنيكني ياراجي لكن بشرط !! فقلت : وماهو الشرط ياصلاح ؟ فقال : اريد ان امص والحس زوبك فأنا مهوووس بذلك وخصوصا تلك اللحظات التي اعجبتني عندما رأيت امي وهي تمص وتلحس قضيب ابي وهو مستلقي على السرير !! لكن قضيبك وزوبك ياراجي اقوى واغلظ واطول من قضيب ابي بكثير .. ثم بعد ذلك قام صلاح ونزع كل ملابسه امامي حتى اصبح عاريا تماما .. ثم قمت انا كذلك بنزع كل ملابسي حتى اصبحت عاريا !! ثم بدأ صلاح بلحس رأس قضيبي المنتفخ كالثعبان حتى احسست بنشوة واثارة قوية ثم قمت بأدخال زوبي وقضيبي كله في فم صلاح اللطيف والمثير فأنغمس قضيبي في فمه المملوء بلعابه الدافيء والساخن وهو يحرك لسانه الذي يدغدغ ويداعب قضيبي بلطف لم اتصور هذا الشعور الا بشعور انني العب فوق غيمة بيضاء في السماء العالية .. لكن صلاح فاجئني بأنه يريد ان يلحس خرم مؤخرتي وكان طلبه غريبا لصغر سنه !! لكنني وافقت .. ثم اقترب صلاح ثم فتح طيزي بهدوء بيديه الاثنتين ثم ظهر له خرم طيزي ثم شيئا فشيئا حتى احسست بهواء انفه وتنفسه الساخن في مؤخرتي وحرارة لسانه وهو يلعق خرم طيزي !! وااااو لم يزدني هذا وانا احرك بيدي قضيبي وزوبي الا شهوة بما يفعله صلاح في طيزي .. ثم بعد ذلك اشتعلت بي نار الشهوة ثم امسكت بيد صلاح ثم سحبته الي ناحيتي ثم رأيت قضيبه وزوبه الصغير ثم التهمت قضيبه الصغير وخصيتيه دفعة واحده ثم بدئت احرك بلساني قضيبه وادغدغه بلطف واملئه بلعابي الكثيف وكان اصبعي مركوزا في خرم طيزه بنفس الوقت الذي امص به قضيبه .. حتى رأيت صلاح يرفع رأسه شهوة بما افعله ثم ينظر الي ويبتسم ويقول : ارجوك ياراجي نيكني وريحني لم اعد احتمل ارجوك ياراجي بسرعه .. ثم نزل صلاح ومعه فراش اسنفجي تحت الصخرة في اسفل وادي الذئاب وكان الظلام المخيف يملأ المكان والوادي ثم بدأ المطر يتساقط والجو يزداد بروده وضوء البرق وصوت الرعد يرعب كل من يسمعه او يراه ثم قام صلاح بوضع الفراش تحته ثم بدأ يحبوا على ركبتيه ويديه مثل اللبوة( انثى الاسد) وكان يثيرني بحركاته وانا واقفا امامه واحلب قضيبي وهو منتصبا كالفولاذ وهو يقول مازحا معي بلطف .. هيا يااسد الغابة لماذا لاتقترب .. فأنا لبوتك وهذه هي ليلتي هيا اقترب فلا تحرمني ليلة التزاوج معك .. اعطني قوتك وخشونتك .. وسأعطيك ضعفي وخضوعي وحناني لك !! لم احتمل كل هذا .. ثم نزلت على ركبتي الاثنتين خلف صلاح امام طيزه البيضاء الدافئة التي رأيت خرمها الزهري ينفتح وينقبض ويقطر من لعابي ثم ركبت فوق شطيتاه المربربتان ثم ركزت قضيبي الغليظ في شحمتي طيزه الجميله حتى دخل رأس قضيبي الثعباني في خرم طيز صلاح ثم شيئا فشيئا بدء قضيبي يدخل قليلا فقليلا حتى سمعت صلاح وهو يصرخ لكن انا قمت بوضع يدي لتكميم فمه بقوة لكي لايصرخ ثم قمت بدفع قضيبي وزوبي بقوة الى اعماق طيزه الساخنة والملتهبة .. فجاءة دخل زوبي كاملا في طيزه وانغمس في نعيم شحمتيه الجميلتين واحسست بشهوة واثارة ليس لها مثيل لقد احسست بحرارة في عمق طيزه حتى كنت اظن ان زوبي قد ذاب في طيز صلاح من الشهوة وقوة وسخونة مؤخرته المستديره .. ثم بعد ذلك بدء صلاح بالهدوء بعدما اصبح قضيبي يدخل ويخرج بسهولة وسلاسة فائقة في طيز صلاح وقد شعرت ان خرم طيزه الزهريه قد انفتح وتوسع اكثر فأكثر .. لكن مااثارني هو ان صلاح لازالت طيزه الجبارة بارزة وراكزة امامي بقوة وكأنها لم تتأثر بضربات زوبي القوية الذي فتح خرمها وهتك شرفها وعزها وقض مضجع نومها .. ثم بدئت انيكه بقوة حتى رأيت فلقتيه المستديرتين يرتعشان ويرتعدان من قوة وسرعة النيك لقد كنت هائجا كالمجنون لقد فقدت عقلي بسبب الشهوة العارمة ثم فجاءة قام صلاح بغلق مؤخرته على قضيبي بقوة وانكمشت بخرمها على زوبي حتى لم استطع اخراج قضيبي من طيزه ثم شعرت انا بقوة الضغط .. فطلبت منه ان يرخي مؤخرته التي اصبحت كالصخرة بقوتها .. ثم ضحك صلاح وقال : انت لاتعرف قوة مؤخرتي ياراجي ثم قام صلاح بالضغط على قضيبي حتى اصبح خرمها كالحديد ثم بعد لحظات احستت برعشة قوية تنتابني واغمضت عيناي من شدة الشهوة ورفعت رأسي الى اعلى وتشددت اعصابي وتصلبت اطراف جسمي ثم فجاءة بدئت اقذف المني الابيض في عمق طيز صلاح حتى اصبحت كالمجنون ارقص فوق طيز صلاح لذة وشهوة لم اتمالك اعصابي او اسيطر على عقلي ثم استمرمسلسل القذف في طيز صلاح حتى انتهيت ثم هدئت اعصابي ورجعت ذاكرتي ثم قام صلاح بأرخاء طيزه حتى استطعت اخراج قضيبي الذي يقطر من المني الابيض ثم رأيت ذلك المشهد الرائع والمثير وهي لحظات خروج المني الابيض من خرم طيز صلاح وهو يخرج منها كالنافورة ويسيل منها على الفراش .. واااااو منظر راااااائع ومثيرررر ثم بعد ذلك اخذ صلاح منديلا ابيضا ثم قام بمسح مؤخرته بالمنديل لكن لازالت مؤخرته تسيل من المني الابيض لغزارته وكثافته .. لكن استطاع صلاح وضع قطنة طبيه بيضاء لسد خرمها بعدما انفتحت مؤخرته وتوسعت كالنفق . ثم بعد ذلك قمت بسمح وتنظيف قضيبي الذي دك طيز صلاح في معركة حامية الوطيس .. ثم ركبنا السيارة بعدما هدئت العاصفة ثم استمتعنا بالأجواء الممطرة الجميله في مشاهدة الاغنام واستمتعنا بالنوم في الخيمة وفي الصحراء التي تحمل ذكريات جميلة عانق بها قضيبي طيز صلاح الدافئة ولحظات جميله وشيقه ولبني الابيض يسيل على شطايا وشحمتي طيزه الممرده وهو يتدلل بأنوثته تحتي وانا اقسوا عليه بفحولتي وكبريائي .
انا راجي 20 سنة من الخليج من عائلة تعيش بقرية صغيرة .. عندما كنت في فترة المراهقة وكنت وقتها17 سنة من عمري لم تكن لدينا ادوات ترفيه مثل ابناء المدينة وكانت حريتنا مقيده جدا بسبب ان اقاربي واهلي واغلب من في القرية محافظين وكان التدين يغلب على سكان اهل القرية .. كان يسكن بجانب بيتنا عمي ابو صلاح الذي تزوج وهو في سن متأخره من عمره لقد كان كبيرا في السن وقد تزوج من امراءة لبنانية فائقة الجمال والدلال .. لقد كنت احب ابنت عمي ( نادين ) وكنت اتمناها زوجة .. لقد كنت مهووسا بل مجنونا في عائلة عمي وخصوصا ابن عمي صلاح الفائق بالجمال والوسامه والذي تعرض لأكثر من 20 مره لمحاولة تحرش واغتصاب .. لقد كنت مكبوتا لم اعد اتحمل الاوضاع المملة من حولي لقد كان ابي بسيطا ولايستطيع احتمال اعباء مصاريف زواجي ولم يكن لدينا سوى قطيع من الاغنام في الصحراء اما عمي ابو صلاح كان تاجرا معروفا في القرية وكان يعيش ابنه صلاح وابنته وزوجته ببيت جميل وراقي وكانوا يعيشون حياة مرفهه وفي نعيم ورغد من العيش .. لقد كنت اذهب الى المدرسة البعيدة بواسطة سيارة ابي القديمة كل يوم .. وكان عمي يقوم بتوصيل ابنه صلاح الجميل الوسيم في طلته كالفتاة الناعمة والجميلة .. ترى في وجهه ملامح الانوثة والجمال .. كان مرفها ناعما غضا رقيق الملمس مدللا في كلامه كان لايعتمد على نفسه كان يعتمد على ابيه الذي يغدق عليه العطاء بسخاء وبصورة غير معقولة وكان ابنه صلاح الذي يبلغ عمره 10 سنوات لديه اصدقاءه في المدرسة الذين يحبونه ويحترمونه بسبب ثرائه ونفوذه الواسع والقوي مع المسؤولين
لقد مرت الايام وفي احد الايام اشتد المرض على عمي ( ابو صلاح ) الكبير في السن ثم فجاءة اتصل بي عمي على الهاتف وطلب مني ان احضر الى بيته لأنه كان بحاجة لي .. لقد كنت في غاية الفرح والسرور .. لن اخبيء عليكم امري لقد كنت مهووسا في حب زوجة عمي اللبنانية البيضاء ذات القوام الطويل والمؤخرة الكبيرة .. لقد كنت اتخيل في تفكيري انني اغتصب زوجة عمي وابنتها نادين وكذلك اغتصب ابن عمي صلاح .. لقد ذهبت الى بيت عمي وقابلت عمي فسلمت عليه وتمنيت له الشفاء العاجل .. فأخبرني عمي انه يريدني ان اقوم بتوصيل ابنه صلاح معي في سيارتي للمدرسة غدا .. فوافقت على طلب عمي ..
وفي الصباح الباكر ركب معي ابن عمي صلاح ذالك ( الولد اللبوءة ) او ( الولد الانثى ) ثم توجهنا الى المدرسة .. لقد كان مستمتعا بالركوب معي في سيارتي الخرده القديمة وكان يضحك .. لقد كنت استمتع واتلذذ بالنظر اليه طوال وقتي معه في السيارة .. وبينما هو يتحدث معي ويريد معرفة واستكشاف كل شيء حوله لأنه كان لايخرج البيت .. لقد تحدثت معه عن سحر وجمال الصحراء وعن قطيع اغنامنا في الصحراء واخبرته انني انام في خيمة مع الغنم بالصحراء عندما اذهب كل خميس وجمعه وقت الاجازه .. لقد كان صلاح معجبا بهذه الفكرة جدا جدا .. فقال لي : حسنا يابن عمي راجي انا اشتاق في الذهاب معك الى قطيع اغنام ابوك عمي وبكل صراحه ارغب في التعرف على ابناء عمي اكثر فأكثر .. فقلت : حسنا انا ليس لدي مانع .. لكن يجب ان تأخذ موافقة ابوك !! ثم بعدها تستطيع ان تذهب معي الى خيمتنا بالصحراء وتستمتع باللعب مع الاغنام وذلك بعد خروجنا من المدرسة .. لقد وافق صلاح .. وبعد خروجنا من المدرسة .. اخبرني صلاح بأنه سيتكلم مع ابوه ليخرج معي الى الصحراء .. بعدها بدأ لعابي يسيل كالذئب الجائع ثم قبل ان ينزل من السياره .. قلت له : مارأيك ياصلاح ان أخذ منك قبلة وبوسة الصداقة ياصغيري فوافق ثم قمت بتقبيل خديه الساخنين حتى انفجر زوبي وقضيبي من اللبن الابيض من شدة الشهوة العارمة ثم بعدما انطفئت نار شهوتي قليلا مسحت على راسه الناعم والجميل وقلت له : حسنا ياصلاح اذهب الى اهلك .. وانا الآن سأذهب لأرتاح وعند حلول وقت العصر .. اخبرني عند موافقة ابوك .. فقال حسنا وبعد حلول فترة العصر اتصل بي هاتفيا ( عمي ابو صلاح ) يطلب مني الحضور الى بيته ثم حضرت في بيته وكان موجودا بالصالة عمي وابنه صلاح وابنته التي بدئت بلبس النقاب نادين وزوجته اللبنانية ( ناديه ) .. لقد جلست ثم قدمت لي ابنت عمي القهوة .. بعد ذلك رفض عمي ان يذهب معي ابنه صلاح للصحراء .. وكان ابنه صلاح يترجاه ويتوسل الى ابوه ان يخرج .. لكن عمي رفض .. لقد كنت انا احاول اقناع عمي لكنه رفض .. لكن زوجته اللبنانية قالت : يجب ان يذهب ابني صلاح مع ابن عمه راجي وراجي ليس غريبا .. لكن عمي رفض بشدة حتى صار خلاف بين عمي وزوجته اللبنانية .. فقالت زوجتة اللبنانية : يجب ان يخرج ابني صلاح للصحراء ليتعلم قساوة الصحراء ويعتمد على نفسه ويكون شابا قويا .. انظر الى ابنك يابو صلاح .. انه كالأنثى في البيت انه سخيف لايعرف ان يتكلم العربيه جيدا حتى اصبحت لهجته لبنانية وهو يقضي اغلب وقته في اكل الشوكلاته ومشاهدة الافلام ويقضي وقته في الاستحمام والبقاء في البانيو مدة طويلة .. انظر الى ابناء اخيك راجي واخوته انهم اقوياء في بنية الاجسام ونشيطين واصحاء ويتكلمون بشكل لبق ويتفاهمون مع منهم اكبر منهم سنا ويعتمدون على انفسهم .. اما ابنك صلاح .. فلا يعرف الا افخر انواع الشكولاته وانواع الشامبوا والكريمات النسائية المرطبه للجسم !! اذا استمر ابنك صلاح هكذا فعلا سيصبح انثى وحينها سيصبح منحط اخلاقيا وستراه منحرفا وعندها ستتبرأ انت منه .. هيا اقحمه يقساوة العيش بالصحراء ودعه يذهب مع ابن عمه راجي لعله يتعلم شيئا من الرجولة ويعتمد على نفسه ويصبح ابنك قويا لاتطمع به كلاب الليل وذئاب الصحراء .. ثم بعد تفكير عميق وافق عمي على ان يخرج صلاح معي .
وااااااو .. لقد كنت مصدوما بهذه المعلومات الخطيرة ولكن كلام زوجة عمي اللبنانية اعطاني القوة والسيطرة قليلا على بيت عمي .. لقد بدأ لعابي يسيل وشهوتي تزداد شوقا في نيك صلاح والتحرش في ابنت عمي ( نادين ) وكذلك اغتصاب زوجة عمي .. لم اصدق لك كنت محظوظا وبدئت احلامي تتحقق بعد كلام زوجة عمي اللبنانية التي اعطتني الضوء الاخضر والتي اخبرتني انها من هذا اليوم هي التي تسيطر على البيت واخبرتني انني يجب ان اكون بجانبها في كل شيء لأني سأكون زوجا لأبنتها .. بعد ذلك انتهى النقاش بيني وبين زوجة عمي اللبنانية بالموافقة !!
لقد اعطتني زوجة عمي نادية اللبنانية مبلغ من المال وهي مصاريف الطريق ثم ركب معي ابن عمي صلاح في السيارة ثم توجهنا الى الصحراء وقد كان الطريق صحراوي وطويل .. لكن صلاح كان مستمتعا بالرحلة كان يسألني كثيرا عن الجبال والصحراء والكثبان الرملية .. وبينما نحن نمشي بالصحراء وقد اوشكت الشمس على الغروب وحلول الليل هبت عاصفة ماطرة قوية ثم اضعت بسبها الطريق الصحيح وكنت تائها لااعرف اين اتجه وخصوصا ان تلك الليلة كانت باردة والامطار غزيرة والهواء عاصف وممطر .. ثم بعد حلول الظلام اخبرت ابن عمي صلاح انني تهت واضعت الطريق .. بعدها سألني صلاح : ماذا سنفعل ؟ وكان مرتعبا من الخوف .. فقلت له : يجب ان نتوقف هنا ونبقى داخل السيارة حتى تنتهي العاصفة .. فقال لي : ماهذا الوادي المخيف ؟ قلت له انه وادي الذئاب !! ثم سمعنا عواء ذئبا بعيدا .. بعدها بدأ ابن عمي صلاح بالبكاء لكن انا طلبت منه السكوت وقلت له : ايها الغبي يجب ان تعرف امك بأنك شجاع وقوي وتعتمد عليك ياصلاح .. فقال : انا خائف من الذئاب ومن الليل ومن كل شيء حولي !! فقلت : يالك من احمق يجب ان تثبت قوتك ورجولتك في هذه المواقف الصعبة .. لكنه استمر بالبكاء .. حتى هدئت العاصفة قليلا !! ثم سكت صلاح عن البكاء .. ثم خرجت انا من السيارة .. فقال لي صلاح وهو خائف : اين تذهب ياراجي ؟ هل تريد ان تتركني لوحدي في الظلام المخيف وداخل السيارة !! فقلت : انا اريد ان اتبول ايه الغبي !! هل تريدني ان اتبول امامك في داخل السيارة ؟ فقال صلاح : حسنا سأذهب معك .. فقلت : كيف تذهب معي يالك من مجنون .. فقال : لااريد البقاء لوحدي بهذا الجو المخيف .. ثم خرجنا من السيارة وكان صلاح برفقتي اختبئنا خلف صخرة كبيرة في الوادي عن المطر ثم قلت لصلاح : حسنا انتظر انت هنا حتى اتبول واقضي حاجتي .. ثم وقف صلاح امامي وقريبا مني ثم قمت بنزع البنطلون حتى خرج قضيبي وزوبي منتصبا امام نظر ابن عمي صلاح ثم قمت بالتبول فصرخ ابن عمي صلاح وهو يقول : وااااااو ياله من زوب وقضيب شديد وقوي كالفولاذ ياراجي !! وااااو يالالا خصيتيه الكبيرتين !! وااااو يالالا رأسه الثعباني المرعب انني احسدك ياراجي على فحولتك وقوتك !! كم تمنيت هذا الزوب ان اهديه الى امي ثم ضحكت وكنت مندهشا ومذهولا !! فقلت : ولماذا امك ؟ فقال لي : ان ابي مريض لايستطيع ان ينيك امي وامي شهواااانية كل يوم تشتري خيارا اخضرا كبيرا وباذنجان اسود ثم تقوم بأدخاله في كسها وطيزها لأطفاء نيرانها الملتهبه .. بعد ذلك احسست بنشوة ورعشة شهوانية لم اشعر بلذتها في حياتي .. فقلت : حسنا ياصلاح هل تريد ان تلمس قضيبي وتتفرج عليه عن قرب لكي تتعلم كيف تكون فحلا في المستقبل !! فقال : نعم .. وانا اتمنى ان اصبح فحلا مثلك !! لكن امي تسخر مني وتعيرني وتلقبني بــ ( الولد اللبوءة ) وذلك لبروز مؤخرتي طيزي رغم صغر سني .. فقلت : حسنا .. هيا اقترب وقم بلمس قضيبي .. فأقترب صلاح مني ثم امسك بيده وسط قضيبي فأحسست بحرارة يده ثم انتهض وانتعش زوبي واصبح قويا منتصبا كالصاروخ وانتفخ رأسه واصبح ضخما كرأس ثعبان الكوبرا السامه واشتد وسطه وبرزت عروقه واصبحت كعروق وجذوع الشجرة الكبيرة .. لم احتمل قبضة صلاح التي هيجت واشعلت نيران الشهوة في داخلي .. ثم بدئت انظر اليه بشهوة عارمه وكانت عيناه تنظر الي وهما يرتعشان كعينا الانثى الشهوانية .. ثم بعد ذلك قال صلاح : اريد ان اتبول ياراجي !! واريدك بجانبي لأني خائف !! فقلت : حسنا سأبقى بجانبك وانت تتبول .. ثم بدأ بنزع الجينز حتى ظهرت طيزه ومؤخرته البيضاء الجميلة المربربة الساحرة الجمال والفائقة النظافة والنعومة .. ملساء فلقتي طيزه المربربتين والمستديرتين كأنهما بيضتان مسلوقتان متلاصقتان .. او كأنهما قمرين متلاصقين ببعضهما البعض .. ثم بعد هذا المنظر لم احتمل الصبر ثم قمت بوضع لعاب سائل من فمي على اصبعي حتى اصبح يقطر من لعابي ثم وضعت يدي على طيز ابن عمي صلاح ثم قمت بفلق وفتح شطيتاه الاثنتان بيدي حتى ظهر خرم طيزه الزهري الجميل الضيق .. ثم قمت بتمرير اصبعي على خرمه الزهري ثم قمت بالضغط وادخال اصبعي في ثقب مؤخرته بقوة قليلا ثم نظر الي صلاح وهو يبتسم ويقول : كنت انتظر منك ان تفعل بي هذا قبل سنة .. فقلت : لاعليك ياصغيري انا من يكسر حاجز رعب الاغتصاب الذي تعيشه كل يوم وستعرف ان النيك ليس بذلك الرعب الذي تتصوره انت ويتصوره عمي ابوك !!! فقال صلاح : حسنا انا موافق ان تنيكني ياراجي لكن بشرط !! فقلت : وماهو الشرط ياصلاح ؟ فقال : اريد ان امص والحس زوبك فأنا مهوووس بذلك وخصوصا تلك اللحظات التي اعجبتني عندما رأيت امي وهي تمص وتلحس قضيب ابي وهو مستلقي على السرير !! لكن قضيبك وزوبك ياراجي اقوى واغلظ واطول من قضيب ابي بكثير .. ثم بعد ذلك قام صلاح ونزع كل ملابسه امامي حتى اصبح عاريا تماما .. ثم قمت انا كذلك بنزع كل ملابسي حتى اصبحت عاريا !! ثم بدأ صلاح بلحس رأس قضيبي المنتفخ كالثعبان حتى احسست بنشوة واثارة قوية ثم قمت بأدخال زوبي وقضيبي كله في فم صلاح اللطيف والمثير فأنغمس قضيبي في فمه المملوء بلعابه الدافيء والساخن وهو يحرك لسانه الذي يدغدغ ويداعب قضيبي بلطف لم اتصور هذا الشعور الا بشعور انني العب فوق غيمة بيضاء في السماء العالية .. لكن صلاح فاجئني بأنه يريد ان يلحس خرم مؤخرتي وكان طلبه غريبا لصغر سنه !! لكنني وافقت .. ثم اقترب صلاح ثم فتح طيزي بهدوء بيديه الاثنتين ثم ظهر له خرم طيزي ثم شيئا فشيئا حتى احسست بهواء انفه وتنفسه الساخن في مؤخرتي وحرارة لسانه وهو يلعق خرم طيزي !! وااااو لم يزدني هذا وانا احرك بيدي قضيبي وزوبي الا شهوة بما يفعله صلاح في طيزي .. ثم بعد ذلك اشتعلت بي نار الشهوة ثم امسكت بيد صلاح ثم سحبته الي ناحيتي ثم رأيت قضيبه وزوبه الصغير ثم التهمت قضيبه الصغير وخصيتيه دفعة واحده ثم بدئت احرك بلساني قضيبه وادغدغه بلطف واملئه بلعابي الكثيف وكان اصبعي مركوزا في خرم طيزه بنفس الوقت الذي امص به قضيبه .. حتى رأيت صلاح يرفع رأسه شهوة بما افعله ثم ينظر الي ويبتسم ويقول : ارجوك ياراجي نيكني وريحني لم اعد احتمل ارجوك ياراجي بسرعه .. ثم نزل صلاح ومعه فراش اسنفجي تحت الصخرة في اسفل وادي الذئاب وكان الظلام المخيف يملأ المكان والوادي ثم بدأ المطر يتساقط والجو يزداد بروده وضوء البرق وصوت الرعد يرعب كل من يسمعه او يراه ثم قام صلاح بوضع الفراش تحته ثم بدأ يحبوا على ركبتيه ويديه مثل اللبوة( انثى الاسد) وكان يثيرني بحركاته وانا واقفا امامه واحلب قضيبي وهو منتصبا كالفولاذ وهو يقول مازحا معي بلطف .. هيا يااسد الغابة لماذا لاتقترب .. فأنا لبوتك وهذه هي ليلتي هيا اقترب فلا تحرمني ليلة التزاوج معك .. اعطني قوتك وخشونتك .. وسأعطيك ضعفي وخضوعي وحناني لك !! لم احتمل كل هذا .. ثم نزلت على ركبتي الاثنتين خلف صلاح امام طيزه البيضاء الدافئة التي رأيت خرمها الزهري ينفتح وينقبض ويقطر من لعابي ثم ركبت فوق شطيتاه المربربتان ثم ركزت قضيبي الغليظ في شحمتي طيزه الجميله حتى دخل رأس قضيبي الثعباني في خرم طيز صلاح ثم شيئا فشيئا بدء قضيبي يدخل قليلا فقليلا حتى سمعت صلاح وهو يصرخ لكن انا قمت بوضع يدي لتكميم فمه بقوة لكي لايصرخ ثم قمت بدفع قضيبي وزوبي بقوة الى اعماق طيزه الساخنة والملتهبة .. فجاءة دخل زوبي كاملا في طيزه وانغمس في نعيم شحمتيه الجميلتين واحسست بشهوة واثارة ليس لها مثيل لقد احسست بحرارة في عمق طيزه حتى كنت اظن ان زوبي قد ذاب في طيز صلاح من الشهوة وقوة وسخونة مؤخرته المستديره .. ثم بعد ذلك بدء صلاح بالهدوء بعدما اصبح قضيبي يدخل ويخرج بسهولة وسلاسة فائقة في طيز صلاح وقد شعرت ان خرم طيزه الزهريه قد انفتح وتوسع اكثر فأكثر .. لكن مااثارني هو ان صلاح لازالت طيزه الجبارة بارزة وراكزة امامي بقوة وكأنها لم تتأثر بضربات زوبي القوية الذي فتح خرمها وهتك شرفها وعزها وقض مضجع نومها .. ثم بدئت انيكه بقوة حتى رأيت فلقتيه المستديرتين يرتعشان ويرتعدان من قوة وسرعة النيك لقد كنت هائجا كالمجنون لقد فقدت عقلي بسبب الشهوة العارمة ثم فجاءة قام صلاح بغلق مؤخرته على قضيبي بقوة وانكمشت بخرمها على زوبي حتى لم استطع اخراج قضيبي من طيزه ثم شعرت انا بقوة الضغط .. فطلبت منه ان يرخي مؤخرته التي اصبحت كالصخرة بقوتها .. ثم ضحك صلاح وقال : انت لاتعرف قوة مؤخرتي ياراجي ثم قام صلاح بالضغط على قضيبي حتى اصبح خرمها كالحديد ثم بعد لحظات احستت برعشة قوية تنتابني واغمضت عيناي من شدة الشهوة ورفعت رأسي الى اعلى وتشددت اعصابي وتصلبت اطراف جسمي ثم فجاءة بدئت اقذف المني الابيض في عمق طيز صلاح حتى اصبحت كالمجنون ارقص فوق طيز صلاح لذة وشهوة لم اتمالك اعصابي او اسيطر على عقلي ثم استمرمسلسل القذف في طيز صلاح حتى انتهيت ثم هدئت اعصابي ورجعت ذاكرتي ثم قام صلاح بأرخاء طيزه حتى استطعت اخراج قضيبي الذي يقطر من المني الابيض ثم رأيت ذلك المشهد الرائع والمثير وهي لحظات خروج المني الابيض من خرم طيز صلاح وهو يخرج منها كالنافورة ويسيل منها على الفراش .. واااااو منظر راااااائع ومثيرررر ثم بعد ذلك اخذ صلاح منديلا ابيضا ثم قام بمسح مؤخرته بالمنديل لكن لازالت مؤخرته تسيل من المني الابيض لغزارته وكثافته .. لكن استطاع صلاح وضع قطنة طبيه بيضاء لسد خرمها بعدما انفتحت مؤخرته وتوسعت كالنفق . ثم بعد ذلك قمت بسمح وتنظيف قضيبي الذي دك طيز صلاح في معركة حامية الوطيس .. ثم ركبنا السيارة بعدما هدئت العاصفة ثم استمتعنا بالأجواء الممطرة الجميله في مشاهدة الاغنام واستمتعنا بالنوم في الخيمة وفي الصحراء التي تحمل ذكريات جميلة عانق بها قضيبي طيز صلاح الدافئة ولحظات جميله وشيقه ولبني الابيض يسيل على شطايا وشحمتي طيزه الممرده وهو يتدلل بأنوثته تحتي وانا اقسوا عليه بفحولتي وكبريائي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق