في كل عام يفد إلينا في الحقول عمال متنقلون نستأجرهم وقت الاحتياج لهم ، هذا العام استأجر والدي رجلا جبلياً ضخما اعتقد انه بالأصل حطاب يدعى همام، والدي رجل ممشوق العضلات مبني الجسم ولكنه بجوار همام يبدو كطالب مراهق أمام أستاذه عندما ينظر والدي في عيني همام يجب أن يرفع رأسه، ما يميز همام انه رجل فوق إتقانه العديد من الأشغال في المزرعة أنه كان ذو روح مرحه وابتسامه جميلة تشعرك بالرضي والطمأنينة إليه، العيش في منطقة نائية يعطي المرء شعور بالوحدة لذلك كان همام رفيق جيد لي وهو لم يكن يمانع، كان يعاملني كرجل وليس كفتى في بداية المراهقة، انجذبت لهمام وصرت اتبعه في كل مكان، لاحظ همام تتبعي له ولم يحاول إبعادي قط، طبعا أنا كنت مبسوط بذلك وزاد تعلقي بهمام، كنت أتعلم منه الحراثة وأصول الفلاحة حتى النجارة فقد ساعدني في بناء ما يمسى بالسقيفة في مكان منزوي من المزرعة ليكون غرفة لي ارتاح فيها. في يوم صيفي حار وعند الظهيرة قرر همام الذهاب للنهر الصغير القريب من المزرعة للاستحمام طبعا ذهبت معه، وهناك دخلنا الماء لنبرد أجسادنا من حر الشمس قريبا من الضفة بين الأشجار ، كنت تواقا لمعرفه قوة همام، طلبت من همام أن يريني عضلات ذراعه الثلاثية، وقف منتصبا وشد عضديه على مستوى كتفيه، بدأت أتحسس عضلاته واشد عليها كانت صلبة كالصخر، ضممت يدي حول ذراعه اليمنى فإذا به يرفعني للأعلى حتى أصبحت معلقا أركض بأقدامي في الهواء باحثا عن شيء ارتكز عليه، وقعت قدمي اليمنى على طرف لباس السباحة المكتنز الخاص بهمام من الداخل، وانزلقت للأسفل مظهرةً قضيبه الكبير الذي انطلق مرتفعا للأعلى بعد أن تخلص من وطأة كعب قدمي،اتسعت أحداقي غير مصدق حجم رأس قضيبه المتين، تسمرت عيناي مسحورة بذلك المنظر ولم أحس بهمام وهو يسندني لجذع شجرة، يا الهي لقد نزع عني لباسي هذا أكثر متعة لقد أصبحنا عريانين على الطبيعة " ، قال لي همام بصوته الخشن وهو يداعب فلقتي مؤخرتي بأصابعه، التي انسل أحدها ليرعى في ثقبها الزهري فانتصب قضيبي فجأة، نظر إليه همام وقال لديك قضيب جميل هنا يا فتى"، وضعه في قبضته، كان قضيبي كالعصفور الذي يكافح للخروج من يد همام الضخمة لكن يده بدأت تمسد قضيبي روحة وجيئة تهديْ من روعه، أسهب قائلا في شبابي كانت هذه هي اللعبة الوحيدة المتاحة لنا، كنا نتكامع كالأحصنة، كل منا يلعب بقضيب صاحبه حتى يدفق المني، وكنا نتنافس أيضا أينا يقذف أعلى أو أغزر أو أكثف وأينا يقذف ابعد أفقيا، ألا زلتم تلعبون مثلنا هذه الأيام" ، كل ذلك وهو منفك يداعب قضيبي وخصيتي دون أن يتولد لدي شعور بالعيب أو الخوف من أن هناك رجل كبير يلعب بأجزاء بدني الخاصة، بل انفتحت أساريري فرحا بالشعور اللذيذ لدرجة آني طلب منه: "أرجوك همام أريد أن أراك تقذف المني من قضيبك" ، جلس همام على الأرض بجواري، وبداء يقبض بكفه وأصابعه حول قضيبه المنتصب يمسده صعودا ونزولا بإيقاع متسارع، وأنا متأبطا فخذه أنظر عن كثب لرأس قضيبه الزهري المنتفخ وهو يحمر و يلمع وهمام يضرب بيده عليه، وفجأة قذف ماء الحياة من فتحة رأس القضيب انطلقت للأعلى أمام عيني الشهوانية مباشرة، وتساقطت تلطخ صدره وعانته وكميات جديدة تتدفق حمما بركانية تسيل تكسو أصابع يديه مع القضيب بلمعة فضيه براقة، وجهي كان قريبا جدا حتى أني شممت شذى هذا السائل العجيب. بعد ذلك قام همام واقترب حتى وقف وقضيبه يقطر منياً: "أهم شيء في هذا النوع من المنافسة، للوصول للهدف المرجو هو تكرار التمرين، وللحصول على أحسن رأس نقوم بمص القضيب ولحسه حتى يكون مستعد للجولة الثانية متوثبا صلدا براقاً، هيا أتريد أن تجرب ذلك"، لعقت المني من رأس قضيبه بحذر أتذوق المني لأول مرة في حياتي، كان طعمه محيرا به حلاوة وملوحة وشيء أخر لم أميزه ، ثم أمسكت رأس القضيب ادخله في فمي كان ناعما وكبيرا بحجم بيضة مسلوقة، قوي وبنفس الوقت مرن التهمته بنهم شديد أطلي جدران فمي بمنيه المنساب على مدارقضيبه الذي شعرت به عندها يتصلب مرة أخرى، لقد أصبح صلدا اعرض وأطول وأثخن في فمي، جلس همام على صخرة وسحبني إليه يقربني من غابة الشعر الكثيفة بين فخذيه حتى دفن أنفي في شعر عانته عندما هبط قضيبه عميقا في داخل بلعومي، زمجر همام بصوت هادر لا تخف يا فتى فانا لن أؤذيك "، اخذ ينيك فمي بسرعة وقضيبه القوي يعبر حنجرتي ولوجا وخروجا، بكلتا يديه امسك همام راسي بوضعية محكمة وهو يرشدني لطريقة التنفس المثلى من الأنف، بعد برهة من الزمن وجدت جسد همام يرتجف بالكامل اخذ يدفق منيه الأبيض المائل للصفرة في فمي دفقه في إثر دفقه لم أستطع التنفس حتى أحسست أني سأموت غرقا بمنيه، شعرت بحلاوة التجربة رغم دبق فمي من ماء الرجل الذي لازالت أحس بقضيبه الضخم يملأ حنجرتي وأشم عبق مسك الرجولة آتيا من منبعه. همام كان رجلا ذكيا لأبعد الحدود فلا يستعجل حظه بل يتروى في كل خطوة يخطوها،جعلني أتعود على فكرة مص قضيب رجل بالغ أكبر سناً بل أصبحت أعشقها، جعلني افهم الشروط السرية وراقب تحركاتي قبل أن يقوم بخطوته التالية، فهو عنده سرير في الحظيرة لكن لا يوجد فيها هناك حمام فهو يستخدم حمام الضيوف الملحق بالديوان والديوان له باب على غرفتي، بعد عدة أيام طرق همام على باب غرفتي طرقا خفيفا ، فتحت فوضع إصبعه على فمي أن أسكت، الجميع كانوا نائمون في ذلك الوقت ففي المزارع لا أحد يسهر لوقت متأخر، نظرت إلى قضيبه المتمدد في رجل بنطال النوم فأسرعت بإدخاله غرفتي، أغلق همام باب الغرفة علينا ووضع كرسيا خلف الباب، ثم نزع ثياب النوم التي يلبسها ، كانت تجربتي الصاعقة مع قضيب رجل أكبر مني قد خف حماسها لكن حماس ذلك القضيب وانتصابه الخالد أشعل جذوة اتقادها وأصابتني بالدوار، تساءلت في سري هل أصبحت لوطيا ... ليكن فهذا قضيب لا يقاوم، تناولته في فمي مباشرة وبدأت أمصه بسرعة ونهم شديد، هذه المرة أنا أمص بأسلوبي الخاص ، آخذا وقتي في الاستمتاع بهذا النابض الضخم في فمي، جعلت همام يترنح من الرغبة والشهوة حتى لم يستطع السيطرة على نفسه، وأنفجر ينعض في هزة شبق قوية مذهلة زائدة الجموح مكبوتة لأنه كان عليه أن يبقى صامتا طوال الوقت، لقد كان مبتهجا لأني أصبحت أجاريه في لعبته فأنا لم أخبر أحدا بما حدث بيننا ومصصت له قضيبه مرة أخرى مما أسعده جداً، وجعله يمضي قدما في مخططه لنا نحن الاثنين. عندما قابلته في الصباح كان همام يرتدي بنطالا مهترئا بدون لباس داخلي وكان قضيبه الهائل يتدلى على رجله اليسرى تحت القماش الخفيف، نظرت لقضيبه فرأيته يزداد حجما وطولا بشكل ينذر بالخطر، أشار لي همام فمشيت مترددا إلى الحظيرة حيث كان يعمل، لم أكن بمزاج جيد فقد ذهب والدي وبقية الأهل إلى سوق الأربعاء ولم يأخذوني معهم فاليوم دوري للبقاء في البيت، جذبني همام إلى الحظيرة، أخذني بين ذراعيه وسألني ما بالك يا فتى؟"، عندما أخبرته، أجابني: " أنت محظوظ، فعندي العلاج الشافي لهذا الحزن الصبياني"، واخذ يدي وادخلها في فتح جانبية من حلة العمل المهترئة،لقد كنت على حق فهو لا يلبس ثيابا داخليه بدأت يدي تلاطف شعر خلفيته المقوسة ، ضمني همام و ضغط بقضيبه علي قائلا لنذهب للداخل فوق أكوام التبن، أظنك مستعد للحدث الأكبر ..هيا". هناك فك السحاب واخرج القائد المنتصر واشار أليه انه على هذه الحال من ليلة البارحة ، أنت الوحيد الذي يستطيع إرضاء قضيبي الهائج"، ثم ادخل يده في بنطالي، مع همام كل شيء يحدث بسرعة، فأنت تفعل ما يريده بدون مقاومة أو حتى تفكير بما تقوم به، أخذ يحك أصابعه الكبيرة في شقي بين فلقتي مؤخرتي، وفجأة ادخل احد أصابعه عميقا في فتحة شرجي مما صدمني، لقد كان في حمى ترويضي وفتحي، أمرني همام أن أتسلق سلما خشبيا وأنا اصعد انزل بنطالي الجينز عندما ألتفت أليه كان عاريا يغلي من الشهوة الخارجة عن السيطرة، تابع يا فتى، سوف اعتني بك جيدا، في غياب أهلك" قال ذلك ونزع عني لباسي الداخلي، لن تحتاجه الآن فلن يرى أحد ما سوف نقوم به الآن " هسهس همام وهو يلعب بفلقتي مؤخرتي، أصبحت كامل التعري وقضيبي منتصبا بشدة وبدأت أرجف من الإثارة،فلم أكن متعودا على وجود حطاب ضخم مفتول العضلات عاري الجسد بين أرجلي العارية، قضيبه المنتصب بصلابة يجعلني أرتعش مما أتوقع، حضنني همام بين يديه القويتين وحملني فوق كوم القش (التبن) فرش ثيابنا على القش وتمدد على ظهره قائلا هيا يا فتى لنستمتع قليلا "، وجذبي فوقه، دفن وجهه غير المحلوق في عانتي و التقم قضيبي في فمه يمصه، الآن عدوى حمى الشبق أصابتني فقضيب همام المنتصب أمام وجهي متصلبا شاهقا كالبرج في عنان السماء، فبدأت أمص والحس بحرارة وحماسة، كان أنيني بسب امتصاصه لقضيبي بطريقة عاطفية أصابتني بالنشوة برغم أن ذقن همام كانت تحك بل تحرق جلد فخذي، حاولت أن انيك وجهه الساخن لكن كان قضيبي في أعماق فمه، وكل ما استطعته أن التهم قضيب همام الممشوق، بعدها قلبني همام على الأرض وأرتفع فوقي ثم هبط ببدنه على بدني يكاد يهرسني بوزنه الهائل،... هناك شيء ما ضخم يندفع في أعماقي ... لقد اخذ مني الموقف لحظات لأستوعب أن همام ادخل قضيبه الهائل في فتحة مؤخرتي لقد دفعه بقوة وسرعة كالصاروخ، صرت اعوي من الألم، وكافحت بشدة للتخلص والهرب من تحته، لكنه عانقني بشدة لم استطع معها الفكاك، غطى فمي بفمه، ولسانه الكبيرة ملأت فمي في الأعلى بينما قضيبه يملأ جوفي في الأسفل يخترقني بالكامل، بعدها بدأ بتحريك قضيبه دافعا للأمام ومنسحبا للخلف في فتحة شرجي الحارة، قضيبه الهائل يمر ملامسا منطقة لينة بداخلي و فجاءه صعقتني نشوة الجماع مثل البرق جعلتني ائنن بين يدي همام الذي زاد من نشوتي بحرثه مؤخرتي بعنف وشراسة مالئا المستقيم بمنيه، لم أكن أعلم أن شيء من هذا القبيل ممكن الحدوث، ولا بمدى المتعة والشعور المنعش من القيام به، لقد غير لي قضيب همام مزاجي بالمرة، وأنا الآن لا استطيع الانتظار، متى سيتركني أهلي مع همام في المزرعة لوحدنا، أريد أن اذهب للفراش عشيقي الضخم، همام كان في مزاج المنتصر، لقد استطاع إغوائي وحصل مقابل ذلك على إخلاصي له، لقد أصبح باستطاعته ممارسة الجنس ومعاشرتي وقتما يشاء فقط يجب عليه أن يكون حذرا، لنعود الآن للعمل "، قال همام وهو يلبس حلته المهترئة، وهو يمسح قضيبه الدبق بمنديل مبتسما بغبطة لم حصل عليه للتو.بالطبع أنا اعلم أننا يجب أن نكون حذرين، لكن والدي لن يغادرا قبل يوم السبت لسوق السبت وأنا تطوعت للبقاء في المنزل، لكني لا استطيع الانتظار، لذلك ذهبنا أنا وهمام إلى السقيفة التي ساعدني على بنائها في وقت سابق في منطقه بعيدة عن الأنظار في أقصى المزرعة بقرب الأحراش، هناك نمارس الجنس الوحشي في البرية، قضيبه الصارم دائما ما يمسد تلك البقعة اللينة بداخلي حتى تتضخم ومع رهزة قوية تنفجر شهوتي حينها تتلاشى أصوات الطبيعة من حولي ويبقى صوت أنفاس همام الثقيلة وضربات قلبي المتسارعة وصوت ارتطام جسد همام بجسدي. لم تكد شمس يوم الجمعة تغيب حتى خرج والدي ووالدتي من البيت مسرعين إلى السيارة فقد أحست والدتي بالتعب الشديد فجأة، نادى والدي على همام وطلب منه أن يرعاني فهو ووالدتي ذاهبان للمستشفى في المدينة المجاورة، خفت كثيرا على والدتي ولكن عندما دخلت أنا وهمام إلى البيت بدأ قلبي يخفق بسرعة، وأحسست بوخز كوخز الإبر في جميع أنحاء جسمي، كان قضيبي يتراقص فرحا، حتى لقد أحسست انقباض يتلوه باتساع في فتحة شرجي، هل أمسى بمقدوري أن أنام مع همام في فراش واحد؟، حاولت أن أبدو عابسا وخائفا، قبل منتصف الليل رن جرس الهاتف كان والدي على الطرف الآخر، قال لي أن والدتي في المستشفى يبدو أنها حصوة في المرارة حالتها مستقرة ولا داعي للخوف، ثم تحدث والدي مع همام واخبره أن والدتي ستبقى في المستشفى ثلاثة أيام للعملية، وانه سيبقى بجوارها، ورجاه أن يرعاني، وافق همام وطمأن والدي انه سوف يعتني بي خلال غيابه هو وآمي، ما إن أغلق الخط حتى نظر إلي مغتبطا بتصريف الأقدار، يبدوا أننا سنبيت معا لوحدنا لثلاث ليال يا فتى، أرجو أن لا يزعجك هذا"، ثم ابتسم ابتسامه ماكرة، خفق لها قلبي بشدة خوفا وتسارعت لها انقباضات فرجي انتظاراً للمحتوم، حسب تعليمات الوالد تأكد همام من أن كل شيء في مكانه ثم أتاني، كنت في سريري انتظره، كان منظرة مبهرا وهو ينزع ملابسه عن جسده بتروي كما تنزع قشرة الفاكهة، بان لي أخيرا قضيبه المتجبر الذي سحرني بحبه وبدأ بالتصلب والتمدد تدريجيا حتى انتصب، عندها أحسست أن ريقي نشف وفمي أصبح جافا، كان قضيبي متصلبا هو الآخر من منظر همام المتعري أمامي، أهو منظر صدره العضلي المنتفخ غزير الشعر أم ذراعيه بحجم ماسورة المدفع أم فخذيه الصلبين المشعرين يضاهيان جذوع أشجار الأرز بالضخامة، تاهت عيناي في حسنه، أعجب همام في ولعي الشديد به، ليلتها ناكني همام بحماس وحيوية ورغم أني اعلم ما سوف يحدث لي معه إلا أن أول دخول لقضيبه في أحشائي أصابني بالذعر الشديد، فهمام لم يعد يحتاج للحيطة والحذر الآن، لذلك كان يدخل قضيبه ويخرجه في فتحة شرجي بقوة وسرعة هائلة، كان يزمجر بأعلى صوته بكلمات يعبر بها عن حبة وولعه الشديد بي وبمؤخرتي التي ملأها بمنيه الساخن حتى أصبحت جدران المستقيم لزجة بل زلقة فقضيبه أصبح يطعن في لبد بسهولة ويسر داخل أحشائي، مع بقائه مغروزا في مؤخرتي فلم تكن تلك سوى الجولة الأولى، قلبني همام بحيث أصبحت راكبا عليه، لقد حانت فرصتي ركبت كفارس في سباق يحث حصانه على السرعة أصبحت اقفز على القضيب حتى لا يبقى بداخلي إلا رأسه ثم انزل عليه عاصرا عضلات الشرج الداخلية مع انقباض في عضلات بطني بحيث أصبحت مؤخرتي تشفط قضيب همام شفط مركزا مما جعله يقلب وجهه ذات اليمين وذات الشمال وهو يشهق بنفس متهجد ليبقي على وعيه، بينما تبتلع مؤخرتي قضيبه كما تبتلع القفازات الأصابع بدفء وحميمة، أصبح همام يئن كأنه جرو أو كلب صغير لا تكاد تفهم ما يقول، استمررت هكذا أتعلم كيف أتحكم به حتى صرخ يريد أن يقضي وطره، أرخيت عضلات شرجي فانفجر قضيبه يقذف المني داخلي وهو يصرخ يشتمني مستحسنا ما قمت به، لم نغتسل ليلتها بل رقدنا ملتصقين ببعض بقوة يدي همام التي تحضنني ويزيدها منيه الدبق الذي ربط جسمينا كالغراء.في الصباح ولأول مرة منذ زمن صحوت متأخرا، كان همام قد غادر السرير فقمت ابحث عنه، وجدته في المطبخ قد اعد الإفطار، لكنه قدم لي قضيبه على طبق مازحا لحم نيئ طازج بالبن المخفوق بالقشطة، هذا ما سأطعمك اليوم"، حسبته يمزح بالطبع ، جلست إلى المائدة وبدأت آكل بعض الشطائر، كان همام قد افطر قبلي، بداء يلعب بقضيبه وأنا أتفرج، ثم تناول زيت الزيتون يدهن رمحه أو قل يغرّيه حتى أصبح يشع لمعانا، قال لي " بزيت الزيتون سيدخل قضيبي الرماح في إستك دون شعور بالألم سوف ينزلق بداخلك بيسر دون إبقاء أي دليل على ما قام به"،ضحك همام ، خلال فترة إفطاري وهمام يدهن قضيبه بالزيت حكي لي قصة صديقه سعيد في المدينة، كان يعمل مصلحا للأجهزة، ولكنه أيضا رجل فحل له قضيب لا يستكين، تم استدعائه لتصليح غسالة ملابس في فيلا في أحد الأحياء الراقية، فتح له الباب فتى جميل، ولم يمضي وقت طويل حتى لاحظ سعيد أن الفتى يرمقه بأعين شهوانية أكثر منها فاحصة، بسرعة أصلح سعيد الغسالة، لكنه قرر أن ينيك الفتى قبل أن يغادر فادعى حاجته لتجريب الغسالة قبل الرحيل، طلب من الفتى نزع ثيابه وإلقائها بحوض الغسالة، وأقنعه أن ذلك خير من أن يجلب ملابس أخرى ربما بعض منها تخص والدته أو أخته فاقتنع الفتى وسرعان ما أصبح عاريا إلا من سروال داخلي، وبعد وهلة من الزمن كان الفتى يلعب بقضيب سعيد وخصيتيه، فسعيد كان رجلا خبيرا في مجال القضيب ولم يكن يحتاج أن يجبر الفتى على فعل شيء، قاده بلطف نحو طريق السعادة السريع، الفتى الوله سرعان ما أحب أن يمشي في هذا الطريق المبهر، فبدأ يمص قضيب سعيد المنتصب ويلحس خصيتيه الكبيرتين بسرعة وحماس وشهوة، من حرارة عشقه لقضيب سعيد استطاع الفتى أن يحتويه كاملا في فمه وعميقا في جوف حنجرته إلى منابت الشعر، بعدها استدار سعيد وباعد بين فخذيه وفلقتي مؤخرته حتى يستطيع لسان الفتى المتحمس الوصول لباب السعادة الخلفي، وفي خلال ثوان كان الفتى يحضن ويقبل مؤخرة سعيد المشعرة، بدون وعي من الفتى وتحت إمرة يد سعيد التي قادته إلى فتحت الشرج يشمها ويلحسها دافنا وجهه بين فلقتيها، لكن هناك دائما حدود لتحمل الرجال، فبعدها اجلس سعيد الفتى الشبق في حضنه وعندها اخذ قضيب سعيد زمام مبادرة بالانتصاب بين فخذي الفتى من أسفل تحت خاتم بكارته، دافعا للأعلى مجبرا جوانب فتحة الشرج على الأتساع لاحتواء هذا الرمح الفاتح، كان القضيب متينا ولكن الفتى أراد إن يثبت أنه رجلا كاملا يستطيع التعامل مع هذا الماموث فانزلق فوقه وهو يعصره عصرا شديدا، وسعيد يكافح من اجل البقاء مدة أطول بداخله دافعا قضيبه للداخل ولكن هيهات ما إن أحس بفلقتي مؤخرة الفتى تجلسان على خصيتيه وعلم انه أخترقه بالكامل، بدأ بقوة وشدة ينيكه وقضيبه يلامس العروق والأعصاب المناسبة التي جعلته والفتى يصلان إلى لذة جماع مذهلة، كل هذا فوق غسالة الملابس الهائجة، في دورة الغسيل التحضيرية، لحسن حظ سعيد أن الغسالة اتوماتيكية ولا داعي للانتظار بجوارها، وقف سعيد حاملا الفتى في حضنه إلى الفراش يقتلان الوقت في انتظار توقف الغسالة، كان لدى سعيد الوقت الكافي ليقضي شهوته من الفتى يعبر له فيها عن إعجابه به بطريقة موسعة ومتعمقة، حتى أن غسالة الملابس أكملت من دورانها قبل أن يكملا هما النيك بعدها غادر سعيد الفيلا والفتى في غاية الرضا، لكن والدته لم تكن كذلك عندما اكتشفت ما حدث، لقد كلفت سعيد مهنته وسمعته بالمنطقة فرحل إلى خارج المدينة بين المزارع والحقول، وبعد ذلك لم يعد سعيد يدخل قضيبه الصلد في مؤخرة أي فتى دون دهنه وتغريته بزيت الزيتون" قالها همام وقضيبه يلمع من زيت الزيتون مثل الحديد الصلب اللامع، قصة همام عن سعيد حولتني إلى عاهر شبق شهواني لا أرضى بأقل مما حصل عليه الفتى، كان قضيبي متجها للأعلى نحو سرتي عندما باعد همام بين رجلي قابضا عليهما وادخل قضيبه المنزلق بزيت الزيتون في فتحتي، رأسه المنتفخ تدريجيا أرغم عضلات شرجي على الاستسلام والسماح له بممارسة نشاطه، حاولت اخذ النفس ولم أستطع ثم بت أتنفس بين ثنايا أسناني المصطكة لقد ملأ جوفي بإثارة غير محتملة بحقنة لحم رجولي، مؤخرتي العارية بدا تنزلق ذهاب وجيئة على السطح الأملس للطاولة، علمت حينها أني سوف أتذكر كل مرة اجلس فيها إلى مائدة الطعام هذه كيف كان قضيب حبيبي همام المدهون بالزيت يوسعني دخولا وخروجا، ثم بداء صوت همام يعلو وأنفاسه تتسارع مزمجرا كالأسد الضاري القافز فوق فريسته ، أعلى.. أعلى .. أعلى ..، ثم انفجرنا اهتزازيا وذبت في لذة رجولية، ساد بعدها السكون.خلال الأيام القادمة كان همام يقطع روتين عمله اليومي في ممارسة الجنس معي في الحظيرة، فلم يكن ليه وقت يضيعه فالأشغال في المزرعة كثيرة وهو يريد رغم ذلك إرضاء والدي عند عودته، كان ينيك فمي كلما سنحت له فرصة، وعندما نبقى للعمل داخل الحظيرة ننزع ثيابنا فلم يكن هناك خوف من رقيب ، ثم يعاشرني جنسيا معاشرة كاملة هناك، استطيع الحصول على قضيبه أمصة وقت ما أشاء، أحسست بشعور الرجال الراشدين كان شعور وحشيا أن احصل على الجنس متى ما أردت وهو كل ما أردت حقيقة، بعد الجنس كان همام يجلس بجواري يدخن سيجارة، يخبرني كيف كان يعمل حطابا ثم أجيرا في المزارع، وكيف هي حياة الجبال فالرجال يتكامعون في الفراش وخارجه خفية ينعشون أنفسهم صيفا ويستدفئون شتاء، فهو من صغره يرضي الرجال كل على هواه، في البداية عند العمل في البرية تعود متعبا من عملك مساء، ولا تستطيع عندها مقاومة الرجال الأقوياء من حولك، فهم سيصلون إليك سواء أردت ذلك أم لا، وعندما تكبر وتصبح قادرا على المقاومة لا تعود تريد المقاومة من الأصل، لقد أصبحت متعلقا ومنجذبا لذلك لجنس وقضاء شهوة منعدمة الضمير بين الرجال، لا احد يشعر بالحياء فلا أحد يراهم هناك في البرية، مما يزيد من حجم الشبق وحماسة الشهوة"، قال لي همام وهو جالس على أريكة والدي في البيت بعد تناول العشاء، وأنا مقعي بين فخذيه أمص له قضيبه الممشوق، كنا نجلس نشاهد التلفاز بعض الوقت، وبعدها نذهب إلى غرفة نوم والدي هنا كان والدك يعاشر والدتك في محاولاتهم لإنجابك"، أحسست بالزهو وقضيب همام بداخلي تمنيت أن يلقحني همام هنا وضوء القمر ينير غرفة النوم يضع هالة حول جسد همام وهو يلمع من العرق وأنا متكوم تحته وأرجلي على كتفيه وهو ينظر في عيني كنت أذوب في عينيه نسيت كل شي آخر كل ما أحسسته هو الرضا والتمني بان يدوم هذا للأبد، لكن الأوقات السعيدة تمر بسرعة، أيام الجنس المتوحش البري انتهت بعودة والدتي بالسلامة من المستشفى في المدينة مع والدي بالطبع، أصبح همام مشغولا أكثر فهو موسم الحصاد ، لم أعد ألتقي به كثيرا كالسابق ، كنت ليلة استحم فإذا بي بهمام متسلقا الشباك ، علمت ما يريد ففتحت صنبور الماء للآخر لعمل ضوضاء كأني أستحم لأغطي ما يمكن أن يفضحنا من أهات وأنين، حضنني همام وقبلني ويده أه من يده تعبث بمؤخرتي ، في أقل من دقيقة كنت جاثيا على ركبتي العب بقضيبه الأعلى من مستوى رأسي، باعد همام بين رجليه حتى أصبح القضيب موازيا لوجهي كم اشتقت إليه فتحت فمي، وأخذت أمصه بل التهمه بشراهة ونهم شديدين، جذب همام راسي بيديه وبدأ بالغوص عميقا في داخل فمي وحنجرتي ، كانت يداه تغطيان أذني تمسكان راسي بإحكام حتى أني لم أسمع ما كان يقول وهو ينيك فمي لم يرخي لي حتى دفق كميات كبيرة من لبن الرجال في جوفي وأنا بدوري شربت لبنه حتى آخر قطرة. قال لي غدا عند النهر حيث التقينا للمرة الأولى"، وتسلل خارجا. عند ظهيرة اليوم التالي أخذ همام غداءه وابتعد متوجها نحو ضفة النهر فتبعته حذرا من أن يراني والدي إلى مكان السباحة البعيد عن الأنظار ، لازلت أتذكر ما حدث معي أول مرة وكيف كنت مصعوقا لمنظر وحجم قضيب هذا الفحل وكيف صار أنيس وحدتي ومدى السعادة والمتعة التي جلبها إلي حياتي ، بامتنان بدأت روتين الحب أمص القضيب وألعق الخصيتين، كانت هذه لعبتي المفضلة، وهذا بالطبع يهيج ويزيد من شهوة همام فطلب أن ينيكني على الشاطئ في الطين والوحل ، ضحكنا بجنون ونحن ننزع عنا ثيابنا، باغتني همام دون استعداد فحضنني بين يديه والقاني على الطين المبلول يمرغني فيه وبدا قضيبه يبارز قضيبي بين جسمينا وهو يقبلني ثم قلبني على بطني فبان له ظهري ومؤخرتي وهما مصبوغين بالطين وامتطى إليتي الموحلة ثم ادخل قضيبه بين فلقتيها ، رهزة ثم الثانية إذا به يملاني بقضيبه المارد، ناكني بعنف وشراسة كأنه ينتقم للأيام التي لم نستطع اللقاء فيها، كنا في حالة من الهيجان والجنون، تحولت أجسادنا لجسد واحد بتناغم حتى وصلنا لغاية الأرب وانفجرت أسارير شهوتنا، تملأ جوفي والمستقيم بمني أنساب إلى خارج فتحة الشرج مع مغادرة رأس القضيب لها، كانت هذه جراءة كبيرة، وجب علينا أن نبقي الموضوع عند هذا الحد ، لكن بعد أن يتعود فتى جامح مثلي على هذا الجنس المتوحش لا يعود قادرا على السيطرة، أصبح الآمر الناهي في تصرفاتي هو انتصاب قضيبي واختلاج فتحة الشرج أسفل منه، كنت اخرج من شباك غرفتي اذهب إلى مسكن همام الملحق بالحظيرة ليلا، صرت كالفريسة التي تعشق الوحش الهائج الذي يفتك بها، دخلت عليه ليلة كان القمر فيها منيرا ولم انتبه لوالدتي التي رأتني من الشرفة، عندما دخلت عليه كان بانتظاري عاريا أغلقت الباب واتجهت نحوه بادرني ضاحكا تحب أن تمص أولا أم أركبك سريعا"، جثوت أمام قضيبه الأملس سعيدا بجائزتي، لا أعتقد بوجود أحد اسعد مني، هذا الرجل الفحل الوسيم من نصيبي أنا، ضحك همام وهو يمد يده يداعب قضيبي أجمل شيء فيك أن قضيبك يفضح مشاعرك"، التهمت قضيبه في فمي فانزلق بسرعة جوف بلعومي علمت حينها أني صرت متمرسا بالمص، كانت والدتي تنتظر خروجي دون أن تعلم بحقيقة ما افعله عند همام، عندما تأخرت بالخروج أخبرت والدي الذي شك بالموضوع فأتي على أطراف أصابعه يختلس النظر من شباك همام، ويا لهول ما رأى، تجمدت عروقه لما رأى لكنه تماسك وأشار لوالدتي أن تدخل البيت، المنظر كان شديدا عليه فلم يستطع الحراك، كنت مستلقيا على ظهري وأظافر يدي تخمش ظهر همام العريض المشعر المبلل بالعرق ورجلي اليمنى حول وسطه واليسرى ممتدة للجانب كأنها قاصدة أن يرى والدي من امتدادها فتحة شرجي التي بالكاد تحيط بقضيب همام وهو يدخله فيها إلى أعماق جوفي ويد همام تضمني من الخلف تقرب وجهي من وجهه يقبلني فينة ويلحس أذناي وعنقي فينة أخرى، اللحظة والشبق أثارا شيء في داخل والدي شلت حركته مؤقتا وقف فاغرا فاه لا يتكلم، لم اشعر بوجوده، لكن الفحل همام شعر به وبحالته النفسية فما كان منه إلا أن التوى بي وأنا كالغلاف حول قضيبه حتى صار على ظهره الآن أسفل مني ، بدأت ركوبي على قضيبه وأنا أتراقص بخلاعة أهز إليتي للجوانب ثم للأمام والخلف، رغم صعودي ونزولي أمسكت راسي بكلتا يدي أتلوى مثل الحية وهمام يناظرني، يقاتل للحصول على النفس من فرط النشوة، اختفى صوته الهادر وبداء يئن بصوت خفي، حتى ضرب أعلى فخذي بيده يطالب بالرحمة ، فأرخيت قبضة عضلة شرجي الداخلية، اسمح له بقذف ماء الحياة داخلي، ينساب بعدها من جوانبها على فخذي من الداخل، بعد أن انتهينا نظر همام في الشباك فلم يرى والدي الذي حين انتهينا فاق من حالة التجمد التي أصابته، وعاد للبيت اخبر والدتي أن لا تقلق وانه سوف يتفاهم مع همام بعد مغادرتي غرفته، أمرني همام أن أذهب إلى غرفي بسرعة، بعد دخولي غرفتي من الشباك خرجت أريد الحمام فرأيت والدي يقطع ارض الديوان جيئة وذهابا، نظر لي بنظرة حارقة أحسست بها تلذع فؤادي، لكني دلفت إلى الحمام سريعا، خرج والدي مسرعا ويبده فأس تناولها من غرفة المعدات، لما رأت والدتي الفأس خافت، واستعجلت خروجي من الحمام ، كي الحق بوالدي وأتأكد أن لا يؤذي احدهما الآخر، تبعته من بعيد فلم يشعر بي حتى أصبحت بجوار الشباك من الخلف ووالدي يطرق الباب على همام من الأمام، ثم دفع الباب يفتحه دون انتظار، دخل والدي وبيده الفأس، كان همام بانتظاره وهو لا يلبس إلا سروال داخليا قصير لا يكاد يستر مؤخرته، بدا أبي يصرخ في همام ماذا فعلت بي لقد ائتمنتك على ولدي فلذة كبدي"، وهمام يقف يناظره بابتسامه بها شيء من الرثاء لحاله، ووالدي يصيح في غضب وثقت بك أهذا جزاء الثقة أن.. أن تسلبني شرفي"، اقبل همام نحو والدي واستخلص الفأس من يده وألقاها بعيدا لقد كنت بانتظارك"، ثم شد والدي إليه وأبي يزار لماذا هتكت عرضي"، عندها أجاب همام أنا لم أسلبك شيء، فانا لم اقترب من زوجتك أبدا"، ودفع أبي ليجلس على حافة السرير ناوله قنينة وقال اشرب هذا"، بعد أن شرب والدي رمى بالقنينة بعيدا ونظر إلى همام الذي باغته بان ألقاه على ظهره وركب فوق بطنه قائلا سوف انيكك أنت أيضا الآن"، أمسك يد والدي اليمنى التي تحاول إبعاده ومدها فوق رأس والدي وبدا يحاول تقبيله في فمه وأبي يبعد رأسه، ما كان من همام إلا أن ثنى اليد خلف الرأس وقبله في شفتيه بعنف، بعد رابع قبلة استجاب والدي وهو مغمض العينين، قال له همام أأأممم تحب ذلك، إذا افتح عينيك، يجب أن تعيش اللحظة"، ثم انغمسا في موجة قبلات ساخنة رفع همام جسده حتى أصبح إبطه اليسار فوق وجه والدي الذي قام بلحس شعر الإبط مما حدا بهمام ليناوله الإبط الآخر وهو يضحك مبتسما أتحب ذاك يا رجل" وأبي يلعق بلسانه الشعر من أعلى إلى أسفل، كان همام وقتها يسحب قميص والدي ثم أجلسه لبرهة قصيرة ليرمي بقميصه بعيدا، اخذ يدعك قضيبه من خلف السروال على قضيب والدي وعلى بطنه المتعرية وهو يقبله، وفجأة بصق همام في وجه والدي وبداء يلعق بصاقه وهو يشد رأس أبي إليه جلس أبي على إثره على ركبتيه واخذ يشم إبط همام مرة أخرى مما جعل همام يرفع كلتي يديه للأعلى مفسحا المجال لهذا الرجل يشم عبق الرجولة الحقة، عاد بعدها همام لتقبيل فم والدي ولحس ذقنه الذي فتحة واسعا مدليا لسانه كالكلب فبصق همام في فمه مرة أخرى، وقبله ثم فز قائما أمام والدي الذي مد يده وانزل عن همام قطعة اللباس الوحيدة فأصبح عريانا تماما، امسك والدي القضيب يبده وادخله في فمه بسرعة، وهمام يشجعه هيا إيه العرص نعم مصه مص قضيبي "، كان والدي يدخل قضيب همام بالكامل في فمه حتى ترى انف والدي مغروزة في شعر عانة همام،كل هذا وهو ينزع ما تبقى من لباسه ،امسك همام برأس أبي وبصق مرة أخرى في فمه فما كان من أبي إلا أن قال على وجهي يا سيدي"، ثم عاد يمص القضيب بعد أن بلع ريق همام، ومنه إلى الخصيتين، حينها امسك همام بقضيبه يضرب به وجه والدي وهو يقول أتريده"، أجاب نعم "، قلها بصوت عالي"، أريد قضيبك نعم أريده"، امسك همام برأس أبي وبدا ينيكه في فمه بسرعة شديدة دمعت لها عينا والدي، عاد بعدها ليبصق على وجهه بشدة ويصفع وجهه وهو يقول هيا عد واغسل قضيبي جيدا بلسانك، أريده نظيفا فأنت تعلم أين كان"،عندها علمت إن والدي رأى كل شيء فقضيب همام لكان في مؤخرتي،عاد همام يهمس بصوت كالفحيح يا لك من حيوان كاسر نهم فقط الكواسر المترممة، تفعل ذلك أتعلم، هيا الحس طيزي"، استدار همام وانثنى مباعدا بين فخذيه وفلقتي مؤخرته، بدأ والدي يبلل خرم المؤخرة بلعابه ويلحسها يذوق طعمها يدفع بلسانه إلى الداخل ويمص بشفتيه حول الخرم يصدر شخيرا مثل شخير .....(تعرفون ماذا) عاليا بينما كان همام يتأوه من النشوة يرقص بإليته يهزها يمينا ويسارا للأعلى وللأسفل وأبي يغرس انفه في فتحة الشرج المتسعة، اعتدل همام واستلقى والدي في وضعية 69 (رأس وذنب) كل يمص قضيب صاحبه وهما يزمجران ويشتمان بعض في مرح لوطي لقد أعمتهما اللذة والشهوة ، بقيا هكذا قليلا ثم عاد همام فوق والدي لكن هذه المرة هو يلحس آباط أبي وهو يتفل ويبصق عليه و أبي يلعب بقضيبه، همام نزل بكفه الأيسر بعد أن بصق على أصابعه يدخلها واحدا تلو الآخر في بوابة المتعة عند والدي فتحة الشرج ، هو يقبل وجه أبي وذقنه وشفتاه، ثم مرة أخرى ينام فوقه معاكسا الاتجاه ويجلس بمؤخرته فوق وجه والدي الذي استمتع بلحسها واكلها بل وحتى عضها، وهمام يدلق لسانه للخارج يستثير والدي، بعدها رفع همام أرجل والدي نحوه فانكشفت سواته وبدا بلحسها وهي معلقة في الهواء، وقف همام وسحبها للأعلى أكثر حتى صار والدي يقف على يديه وأرجله في السماء وهمام لا يزال يلحس خرم المؤخرة ويدخل لسان فيه إلى أقصى ما يمكن، عندما أحس والدي بالتعب انزله همام رويدا .. رويدا، أصبح يجلس خلف والدي ووالدي مقعي على أربع يهز باليتيه بسرعة، بدا همام يلحسه من جديد ويدخل إبهامه فيه يوسعها، استدار والدي يقبل شفتي همام يستطعم الرائحة حيث كانتا، لم يمهله همام بل طرحه أرضا على ظهره واستلقى فوقه، بينما أطبق والدي برجليه حول خصر همام، الذي بدا يلكم صدر والدي وحلمتي صدره لكما شديدا بقبضتي يديه وهو يقبله، موجه الشبق الذكوري وصلت أوجها عندما تناول همام قضيب أبي يمتدحه ويقول لتكن أنت الأول"، هز والدي أن نعم، بينما نام همام على جانبه الأيمن رافعا رجله اليسرى، استلقى والدي بجانبه، وادخل قضيبه في إست همام من الخلف، وبداء ينيك الرجل الفحل الذي سلبه شرف ولده، اعتدل والدي جلس بوضع كالمقص يحمل رجل همام اليسرى على كتفه واليمنى مبسوطة على الأرض بين رجليه و يرهز بقوة حتى تسمع صوت ارتطام خصيتيه في داخل أفخاذ همام، اخرج قضيبه منه عدة مرات يلحس الخرم ويعود ثم رفع كلتا رجلي همام بل ومؤخرته حتى بقي مرتكزا واو متكوما على كتفيه فقط على الأرض ووقف فوقه ثم ادخل قضيب للأسفل في جوف مؤخرة همام، وانحنى والدي حتى لامس الأرض بيديه ثم بداء جولة جديدة من الرهز العنيف، كان أبي يتحرك وهو يرهز حتى أصبح وجهه بالاتجاه المعاكس ثم اخرج قضيبه وبداء يلحس الإست المفتوح ويبصق فيه غدت حلقة فتحة الشرج واسعة تستطيع الآن أن ترى ما بداخل شرج همام وآبي يملاها بالبصاق ثم عاد يدخل قضيبه بنفس الوضعية ، كان قضيبه مغروسا حتى النخاع في مؤخرة همام وأبي يحركه يمنة ويسرة، عاد بعدها وطرح همام على ظهره وباعد بين رجليه وأخذ يطعنه بالقضيب وهو ينظر في عيني همام، يتسارع الرهز والهمهمة حتى افرغ حمولته من المني الساخن في جوف همام نزل بعدها يقبله وهمام يقول دوري الآن يا رجل احتضن والدي والتوى به حتى وضعية الكلب وبدا يلحس الخرم يرطبه ثم طلب من والدي أن يهز إسته بسرعة باعد بين فخذيك هيا افشخ لي أريدك أن تتهيأ لقضيبي، وازن نفسه وقبض بكلتا يديه على خصر والدي ثم ادخله مرة واحدة بعنف وشراسة،أعاد همام نفس الوضعيات التي كان فيها مع والدي ، ثم رجع لوضعية الإقعاء آو وضعية الكلب، بحيث صار وجههما باتجاه المرآة وخلفياتهما تجاه النافذة التي أتجسس منها، اعتلى والدي من فوق بحيث أرى مؤخرته التي ينساب منها مني والدي ومؤخرة والدي التي يملاها ويوسعها بقضيبه، ركب همام بعنف شديد وهو يزأر كالأسد يعجبك قضيبي أليس كذلك، أجبني "، نعم يعجبني"، يصفع والدي على وجهه ثم يلتفت والدي فاغرا فاه مرة أخرى فيبصق عليه همام، تحب القضيب ينيك في طيزك ويغذيك بحليب ساخن، تطفئ فيه شهوتك"،قال همام وهو يشد والدي من شعره، وأبي يجيب على كل ذلك بنعم، عندها أشار همام إلى المرآة حيث انعكاس صورتي وإنا أناظرهما، رايتهم ورأوني ورأيت أنهم رأوني ، عندها قال همام ماذا تنوي أن تفعل لم تحرمه من شيء أنت تحبه، أليس من الأجدر آنت تعامل ابنك كرجل بالغ له حق الاختيارليس هذا يا رجل أنه ولدي أريده رجلا لا أريده مخنثا، عندها فهم همام مقصد والدي فأشار علي للدخول، ذهبت إلى الباب وقبل أن ادخل أشرت لوالدتي المنتظرة بعيدا أن تذهب للبيت، ثم ولجت عليهما، لا زال همام يمتطي مؤخرة والدي من الخلف وضعية الحصان أو الكلب، كانت مؤخرة همام حرة طليقة في الهواء عندها صاح والدي ماذا تنتظر يا بني قف خلف همام وإبداء في نيكه، نظرت في عيني همام في المرآة فابتسم قائلا الدخول ميسر لك فقد سبقك إليها والدك"، وازنت قضيبي مع فتحة الشرج ثم دفعته حتى الجذور في داخل همام، كيف استطيع وصف شعور النيك أول مرة جوف شرج متمرس عالي اللزوجة بمني والدي، أخذت عضلات الباب الخلفي تنقبض وتنبسط على قضيبي مما دفعني لحالة من النشوة الهستيرية جعلتني أغذ السرعة وازيدها حتى كادت عضلات جسمي أن تتفكك، ثم عصر قضيبي في داخل أحشائه وهو يقذف منيه في أحشاء والدي لم أتحمل المشهد والفكرة والأحاسيس فانفجرت أنا أيضا لأول مرة نائكا لا منيوكا، سقط الجميع من الإعياء فوق بعض تبادلت القبلات مع همام ووالدي، لكن بعد حين خاطب والدي همام في أسى أنت تعلم الآن"، لم يمهله همام فأجاب أنا راحل غدا"، صرخت أبكي لماذا؟؟؟"، أجابني والدتك أصبحت تشك الآن لا ينبغي المخاطرة، يجب أن يرحل همام، أما أنت فسوف نعرضك على طبيب نفسي كي تقر عينها"، أخبر همام والدي أنه يعرف طبيبا نفسيا جيدا في هذا الخصوص في أقصى المدينة، في الصباح ودعت همام بعيون تدمع، ثم بدأت بعدها مراسم تطهيري فوالدي رغم ما حصل أراد أن يتأكد من أن الجنس لن يصبح مرتبطا بإدخال قضيب الرجل في دبري خصوصا كون همام افرغ شهوته بداخلي مرات عديدة، مما جعل والدي يعتقد بوجوب تخليصي من لعنة الشبق إلى مني الرجال، كانت الطريقة قاسية سحبتي والدي في الظل ونزع عني ملابسي ثم اخرج كمية من فصوص الثوم تم تحزيز جوانبها بالسكين كانت مغموسة في زيت الزيتون ثم القاني على الأرض وامتطى راسي بين فخذيه ورفع وسطي في الهواء حتى أصبحت مؤخرتي بفتحتها الهائجة تناظر السماء واحدة بأثر أخرى أو قل فص يتبع فص من الثوم تم إيلاجه داخل دبري الغريب أن والدي كان يمعن بإدخالها بواسطة إصبعه الوسطى يحركها يمينا ويسارا داخل إستي حتى امتلأت بالفصوص الثوم، كل هذا جعلني أئن بصوت مكتوم فوجهي تغطيه الآن مقعدة والدي، كانت رائحة الرجولة منها يمتزج برائحة الثوم وزيت الزيتون، بينما كان قضيبي منتصبا بشدة أغضبت والدي، تكرر هذا العلاج يوميا قبل النوم ولا يسمح لي للذهاب إلى لحمام إلا في الصباح التالي، بعد أسبوع ذهبت مع والدي ووالدتي للطبيب النفسي المتخصص في مشاكل المراهقين، وصلنا عند الظهيرة، كان هناك ممرض في استقبلنا هذه المرة الأولى لي هنا أما أبواي فقد أتيا جميعا قبل يومين وشرحا للطبيب مخاوفهما من ميولي الشاذة، كانت هذه الجلسة مخصصة لي أنا، أدخلني الممرض إلى عيادة بينما سمعت رجلا خارج العيادة يطلب منهما أن يعودا لأخذي بعد ساعتين ونصف، ثم سمعت الباب الخارجي يقفل لعله من أجل سرية المرضى وخصوصيتهم"، هكذا قلت لنفسي، فُتح الباب فإذا بي برجل ضخم يدخل علي، كان يرتدي سترة الأطباء البيضاء الطويلة إلى منتصف الفخذين، ومن أسفل منها بنطال كاكي اللون ثم حذاء رياضي، نظرت للأعلى فإذا وجه مستطيل وسيم التقاسيم والمحيى مد يده يصافحني أنا الدكتور: ضرغام "، فكرت يا له من إسم وحشي"، ابتسم عن فم عريض الشفتين يعلوه شنب كث، اجلس رجاء"، وأشار إلى أريكة طويلة جلست على طرفها فقال لا بل استلق عليها كما تفعل في سرير نومك "، فما كان مني إلا أن تمددت على بطني، سمعت ضحكة خافتة خرجت سريعا تداركها الطبيب، بينما كان ينظر إلى خلفيتي المنتفخة وهو ذاهب إلى مشجب الملابس يعلق عليه سترة الطب البيضاء، عاد وجلس على كرسي مقابلي وأمرني أن أتسطح على ظهري قائلا سوف نفحصك بدنيا لاحقا"، اعتدلت فرايته يلبس قميصا بنصف كم كان صيفيا شفاف لا يستر شيء فشعر صدره وتقاسيم عضلاته كلها بارزة محددة ومفصلة عبر هذا القميص، كما تعلمون هذا يسبب الارتباك لشاب مثلي لم استطع إخفاء التضخم الحادث في منطقة الحوض، والذي لاحظه د.ضرغام بابتسامة شقية تخفي شيئا أنا طبيبك فلا تخف، اعلم انك في سن حرجة مرتبك تريد أن تفهم جسدك واحتياجاته، لا نريد أن تخدع بالآخرين وما يريدونه يجب أن تعرف ما تريد أنت، لقد اخبرني والدك كل شيء انه يعرف عنك ما لا تعرفه والدتك و الآن دورك أخبرني"، في البداية لم أستطع البوح بشيء لكن بعد أسئلة تفتح الباب للتعبير عن مشاعري للطبيب أخبرته بأحاسيسي عند لقاء رجال غرباء وكيف تنفعل غريزتي فيستجيب جسدي وتختلج نفسي، قال لي الطبيب أنا رجل غريب، الست كذلك،.. هيا فأنت لم تعرفني من قبل.... كيف تشعر تجاهي، هيا لا تخف فانا طبيب أعرف كيف أكتم السر، بالإضافة إلى أني أحب الإطراء"، قالها هو يبتسم يقنعني بأن الأمر طبيعي للعلاج، أجبته بان أزحت كفي يدي عن ما كنت أحاول إخفاءه-قضيبي المنتصب،" نعم يا دكتور، فمنظر ذراعيك المكسوتان بالشعر البني، ثم عضديك الناتئان من تحت كم قميصك القصير وذلك الشعر البارز يندفع من فتحة عنق القميص نحو الخارج كل ذلك يثير في غريزة عجيبة، ثم نظرت لما بين فخذيه وسكت، رفعت بصري نحو عينيه فقال ببرود كجليد الشتاء ماذا تحب أن تفعل الآن بعد أن أثيرت شهوتك، أتحب أن تلمس جسد الرجل الغريب، أم ماذا؟ "، قمت إليه ووقفت بين فخذيه انظر في عينيه، بينما كفاي تبحران في شعر ذراعيه الذي يشبه حقول القمح الذهبية، اقشعر جسدي، فلم أقاوم تقبيل شفتيه دون آن يستجيب، كان باردا مصمتا خالي من الأحاسيس، وقفت بعداها مطأطئا رأسي، عندها قال كيف هو شعورك وأنت تسمح لرجل غريب أن يجعل منك مكبا لشهوته ؟، ألا تشعر بالاشمئزاز؟، ألا تحتقر نفسك بعد قضاء وطره منك؟ . ....تملكني وقتها شعور غريب فقد صدمني بكلماته رغم أنه كان لدي أمل أن يفهمني، أجبت بصوت شديد بعفوية كلا أنا أيضا أستمتع، كما يستمتع الطرف الآخر"، استغرب الدكتور إجابتي وطلب مني أن أشرح له ذلك بالتفصيل كي يدونه، أخبرته عن لذة تبادل المص وعن لذة لحس الإست أسهبت في وصف المنطقة اللينة بداخل المستقيم التي تجعلني أصل قمة النشوة والشهوة، أهذا الكلام حقيقي أنت تستمتع بأن تؤتى من دبرك، أنت تريد ذلك؟ أم أنك تعود على ذلك؟"، كانت تعابير وجهه مربكة لم أعلم أهو مستغرب حقيقة أم يدعي ذلك، أجبته إنها حقا تجربة ممتعة، طلب مني أن أريه كيف ذلك، هنا قلت له بوجه يدعي البراءة، أريد المساعدة هنا، فقال لا أحد غيري هنا !!! حسناً أنا مستعد، لكن أريدك أن تعبر لي عن مشاعرك في كل موضع ...اتفقنا، ... أتحب أن أتجاوب معك وأسايرك في ما تدعيه"، هززت راسي نعم ، ابتسم قائلا هيا أعد الكرة، قبلني مرة أخرى لنرى"، عندما قبلته بدا يقبل شفتي و يمصمصهما، حاولت إحتوائه بكلتا يدي أحتضنه بهما فاحتضني، بدأت الثم فمه وشنبه وشدقيه حتى أذنيه فهمست بهما أحاسيسي وشبقي وحاجتي إليه أن يكون رجل الموقف، فأنا أستسلم لرجولته وذكوريته، كنت أحس به يعالج ملابسه وملابسي حتى أحسست بكفيه الكبيرين يقبضان على فلقتي مؤخرتي العاريتين يعبثان بهما يباعدانهما تارة ويشدان عليهما تارة أخرى، ابتعدت عنه قليلا أنظر لجسده المعتلي كرسي الطب الواسع كان على طبيعته بدون لباس يواريه لقد كان طبيبا يملأ مركزه بدون رداء، كان عريض الكتفين بارز صفائحهما أغزر شعرا من همام فهو يغطي كامل جسمه من رقبته لأخمص قدميه، هذا الأسد المفترس الرابض في عرينه بشعره البني المتموج وعضلاته المنتفخة في كل أرجاء جسمه ملك الغابة، اقتربت حتى أصبحت بين ركبتيه المتباعدتين وجثوت فخذيه أنظر لما في مستو عيني، أمامي الآن قضيبه المنتصب ينظر لأعلى نحو سرته بشموخ كان طويلا متينا مهيبا متجعد التضاريس ذو رأس زهري يعلوه البهاء، مددت كفي إلى القضيب الذي يليق بالملوك من شدة حسنه، نظرت للأعلى وقلت دكتور لن أستطيع التعبير من الآن"، تساءل لماذا؟"، رددت عليه سيكون فمي مشغولا"، و بدأت القم رأس قضيبه بين شفتي، يا له من رأس عريض أملس بحجم قبضة يد طفل صغير، تفسخت شفتاي حول رأس قضيبه تحاول مصه وشفطه لداخل فمي كان وضعا مؤلما، سحب الدكتور رأسي عن قضيبه ونظر لي بعين حانية، هذا ليس واجب أو فرض عليك عمله، أنت ماذا تريد هيا إعمل ذلك لا ما أتوقعه منك، هيا"، أمسكت بقضيبه بكلتا يدي امسده للأعلى والأسفل وأنا أقول أنا أريدك يا سيدي أريد قضيبك أن"، لم أكمل بل بدأت الحس والعق قضيبه ابلله بلساني، واجري شفتي على طوله من أعلى ثم من باطن القضيب نزولا للخصيتين المكتنزتين بحجم كرة التنس احممهما بلساني اغسلهما من العرق وأشرب ماء غسولهما بنكهة العنبر كنت اخدم هذا القضيب بإخلاص كان حياتي مرتبطة بقراره، بينما كان صاحبه الدكتور ينفخ بشهيق وزفير متنامي حتى امسك راسي أن كفى، يا لك من خبير، أنت محترف في اللعب بالقضيب"، أجبت والكرتين يا سيدي"، وأنا أداعب خصيتيه، فضحك مبتسما ثم حملني إلى سرير الكشف الطبي، على بطني هذه المرة قائلا انه وقت الفحص البدني "، باعد بين رجلي حتى بانت فتحة الشرج مع القضيب الممدود تحتها مد يده وسحب قضيبي بين رجلي، ثم احضر مرهما وبداء يمسح به جوانب فلقتي مؤخرتي، كان مرهما طبيا يساعد على تسكين الألم و يسمح بتوسع عضلة الشرج توسعا عظيما، أحسست بإصبعه تدخل مغارتي، وبالبرودة من أثر المرهم، بدأت تكتشف جوانب المغارة باحثة عن الكنز حتى لامسته البقعة اللينة في داخلي حينها ذكرتها له فقال إنها البروستاتا، و تمسيدها بقضيب همام كان سبب هيجانها فكنت أقذف منيي دون ملامسة قضيبي، خرجت أصبعه من مغارتي وسرعان ما عادت أخرى جربهم فرادى حتى الإبهام ثم بداء عملية التوسيع، هذه المرة كنت مع طبيب خبير بنكح الدبر، قرب لي شيء لاذع كالبخاخ أشمه، استرخت إثرها عضلة فتحة الشرج فادخل ثلاثة أصابع ثم شعرت به يتسلق السرير الفحص الطبي وفخذيه على جانب مؤخرتي أمرني أن أباعد بين فلقتيها بيدي ففعلت كانت لا تزال أصابعه الثلاث تستكشف مغارتي وبسرعة أبدلها برأس قضيبه، ودفع به في جوف مؤخرتي التي فتحت عضلاتها على مصارعها، توقف برهة من الزمن، حتى كان مني تململ صغير أعدل وضع قضيبي أسفل مني، فإذا به يبدأ الكر والفر بداخلي أتحفظون مكر مفر مقبل مدبر معا ، هكذا كان شعوري والسرير يهتز وأنا أعلوا بكل خروج وانزل بكل دخول ، كان الدكتور كالزلزال المدمر يهتز جميع جسمك له ولا تكاد تشعر بشيء أخر سواه، أصواتي تتقطع وهو مستمر في حرثه، ثم توقف وقضيبه بداخلي سحبني جاثيا على ركبي وراسي على الأرض وامتطاني قائلا كيف شعورك الآن يا فتى، أخبرني"، أريدك يا سيدي أريد قضيبك بداخلي انكحني بدون رحمة فانا رجل استطيع أن ارضي الرجال وأعطيهم الاهتمام الكافي"، حقا لا يستطيع فتى تحمل مثل قضيبي هذا أنت من اليوم رجل شديد البأس"، قالها وهو يدخل قضيبه إلى أعماق أحشائي حتى ظننته سيخرج من حلقي، كانت شعرات عانته تحتك حول فتحة شرجي تزيد من نشوتي مع صوت اصطدام خصيتيه بباطن فخذي، جذبني من شعر رافعا راسي وجسمي للأعلى في موازاة جسمه، ثم أخذ يلعب بقضيبي وهو ينيكني، نزل من السرير وحملني وأرجلي مفلوجة يمسك بهما ومشى بي في جوف الغرفة كان قضيبه بداخل دبري يتحول من جهة لأخرى مع تقدمه حتى أصبحنا أما مرآة طولية بحجم الإنسان وقف هناك وأمرني أن أنظر في المرآة لأشاهد قضيبه بداخلي ثم اخذ يرهز للأعلى حتى ملأ جوفي ولم يبق خارجا إلا الخصيتين، الآن أنا منك وإليك"، ثم أعادني لسرير الفحص وقلبني حتى صرت مستلقيا على ظهري وأرجلي على عاتقه وهو ينكح دبري مبتسما يشد على نواجذه ثم يزأر بينما قضيبه يغسل دبري التي حولها الدكتور لمهبل ذكوري ويسقيها بماء الرجال الذي حاول والدي جاهدا أن يخلصني من آثاره بالثوم والزيت، جاء الطبيب الذي لجاء إليه والدي ليغذيني ماءه المحرم علي، يعيد فتحي من جديد ويعيد لي ثقتي بنفسي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق