حب و سادية

وصل ادم لبيت صاحب الشركه نزل من عربيته و دخل حديقه المنزل الى فيها الحفله و معاه واحده من صديقاته ، كان شكلها مثير و ملابسها ضيقه و مبينه تفاصيل جسمها ، التفتت كل عيون الموظفين في الحفله ليها و هم داخلين ، كله كان بيبصلها و يحسد ادم عشان معاها، لكن في الواقع هى كانت بالنسبه ل ادم مجرد واحده من البنات المغرمين بواسمته و غناه و شياكته و رجولته ، ادم من اكبر موظفين الشركه و اشطرهم ، خصوصا بعد ما انفصلت عنه حبيبته نسمه و ارتبطت بصديقه رامى ، وقتها كان ادم موظف صغير ، بعد تخرجهم اشتغلوا في نفس الشركه بس رامى في منصب اعلى عشان والده صديق شخصى لصاحب الشركه ، في مره زارت نسمه ادم في الشركه عشان تباركله على الوظيفه قابلت رامى و عرفهم ادم على بعض و لما عرفت ان رامى والده غنى زادت زيارتها للشركه عشان توقع رامى و حققت غرضها ، كانت نسمه متوسطه الجمال، لكن بتعرف تستغل انوثتها و رقتها عشان تحقق اى حاجه هى عاوزاها ، مقدرش رامى يقاوم دلعها عليه كل مره تشوفه و وقع فحبها و قرر انه يعمل اى حاجه عشان يفوز بيها حتى لو هيخسر صاحبه ، و بالفعل سابت ادم و اتجوزوا ، من وقتها ادم كرس حياته كلها لشغله و اترقى فوظيفته و بقى من اكبر و انجح الموظفين بس فضل مجروح و عنده فراغ عميق جواه بيحاول ينساه بالجنس و البنات ، غاده كانت واحده من البنات المفضلين عنده و اجملهم عشان كده قرر انه يخدها معاه الحفله السنويه للشركه ، لان كل الموظفين معزومين مع زوجتهم و ازوجهم ومكنش عاوز يكون لوحده، سلم ادم على صاحب الشركه و بعض اصدقائه الموظفين و عرفهم على صديقته غاده و فضلوا يتكلموا شويه عن العمل لحد ما حست غاده بالزهق فطلبت من ادم يروحوا يشربوا حاجه من البوفيه و استأذنوا الواقفين و مشيوا مع بعض لحد البوفيه ، و حس انها مضيقه فسألها :مالك ..
قالتله : من ساعت ما جينا و انا كأنى مش موجوده و عمال تتكلم فالشغل انا كنت فاكره اننا هنتبسط
قالها : خلاص متزعليش انا سبتهم و جيت معاكى اهو
قالتله : لا منتا هترجعلهم تانى رووحنى احسن
قالها : بطلى بواخه لو مشيت صاحب الشركه هيضايق منى و بعدين فى احسن من كده جو حلو و موسيقى و اشجار و بنت زى القمر ايه الى يخلينى امشي ؟
حط ايده على وسطها و هم ماشيين ببطىء حوالين البيت بعيد عن الناس
قالتله بدلع : بس انا برضه زعلانه
قالها : منا عارف ازاى هصالحك
شدها من ايدها ورا شجره كبير و مكنش في حواليهم اى حد ، قرب منها و ابتدى يبوس فشفايفها و لافف ايده حوالين وسطها و ايده التانيه ماسك طيزها بيدعكها جامد
قالتله غاده وهى مغمضه عنيها و دايبه بين ايديه - ادم .. ممكن حد يشوفنا
تجاهل ادم كلمها و فضل يبوس في شفايفها و رقبتها و ايديه بتدعك فطيزها و هى كانت بتقربه عليها اكتر و بتدعك زبه من فوق البنطلون .. و فجأه فتحت عنيها شافت واحده واقفه ، فبعدت ادم عنها عشان ينتبه ان فى حد وراهم ، أدور و لقاها نسمه ، كانت واقفه مذهوله و واضح عليها الانزعاج و الغضب و الارتباك ، ارتبك ادم هو كمان و حاول يتمالك نفسه و بتصرف بهدوء و قالها و هو بيعدل بدلته و شعره و بيحاول يبتسم : نسمه ! ازييك ؟ بتعملى ايه هنا ؟
ردت نسمه و هم بتبص على غاده من فوقها لتحتها : انا .. كنت بدور على التواليت بس مش عارفه مكانه .. ازيك انت يا ادم ؟ مش تعرفنى
ادم : دى غاده صحبتى ، غاده دى نسمه مرات رامى زميلى فالشركه
اضيقت نسمه من طريقته فتعريفه ليها على انها مجرد زوجه زميله ، سألت نفسها هل هى فعلا دلوقتى بنسباله مجرد زوجه واحد زميله ؟؟ هل مبقاش حاسس بأى حاجه ناحيتها ؟ لسه بيحبها و لو شويه ضغيره ؟ ولا بيكرها ؟ ولا متفرقش معاه ولا بيفكر فيها ؟؟ من وقت ما نسمه اتجوزت و هى عمرها ما حست بالامان و لا السعاده الى كانت بتحسهم مع ادم ، اكتشفت ان رامى اقل رجوله بكتير من ادم ، معتمد على فلوس والده ، معندوش طموح ولا هدف ، كانت بتشتاق لحضنه و حنانه واحساسها معاه بالامان و خوفه عليها و حبه ليها رغم طلبتها الكتير و عدم مراعتها لظروفه و امكانياته لكن كان بيبذل طاقته في اسعادها و رضاها لدرجه انها لما سابته كانت واثقه ان عمره ما هيقدر يحب بعدها ، و ده كان مديها شويه احساس بالامان ان لو حبت تسيب جوزها و ترجعله هيكون موجود و مستنيها ، لكن المشهد الى شافته ليه هو و غاده شوشلها كل افكرها خلاها تحس ان ادم خلاص ضاع منها للأبد ....
مدت غاده ايديها لنسمه و هى لسه حاسه بالارتباك و الخجل منها عشان الوضع الى شافتهم فيه قالتلها : اهلا مدام نسمه
تجاهلت نسمه ايد غاده و قالتلها ببرود و هى بتبص في اتجاه تانى : اهلا بيكى ..ادم ممكن تيجى تورينى فين التواليت انت اكيد جيت هنا قبل كده
ادم : اه اكيد اتفضلى .. غاده انتى كنتى عطشانه هاتيلنا حاجه نشربها على ما اورى مدام نسمه مكان التواليت و اجى
غاده : اوكى بس متتأخرش بليز
مشيت غاده ناحيت البوفيه و مشي ادم و نسمه فالاتجاه التانى ، نسمه كانت مشيه ببطء على امل يفتح معاها ادم اى حديث و كل شويه تتعمد ايديها تلمس ايده او شعرها يطير ناحيه وشه و برضه محستش بأى اهتمام فقررت تبدأ هى بالكلام
قالتله : غاده دى بقى تبقى حبيبتك الجديده ؟
جاوبها ادم و هو لسه باصص قدامه متظاهر بعدم الاهتمام : تقدرى تقولى كده
نسمه : و من امتى ؟؟
ادم : من فتره
نسمه : يعنى بتحبها ؟؟ هتتجوزها ؟؟
جاوبها ادم فلهجه حاده : نسمه انا مش فاهم فعلا ايه لزمه كل الاسئله دى ، انا مش عاوز ابقى قليل الزوق بس مظنش الموضوع يخصك
نسمه : للدرجادى انا بقي مليش اى اهميه عندك
ضحك ادم ضحكه سخريه : اهميه ! هو المفروض ان بيقى ليكى اهميه عندى ؟؟
وقفت نسمه و مسكت ايديه و بصت فعينه و قالتله بنبره استعطاف : انت لسه زعلان منى يا ادم ؟
ضحك ادم تانى و سحب ايده و بصلها بأستغراب : ده سؤال غريب اوى بصراحه ، عموما لا ، انا مش زعلان ، ولا كنت اتمنى انك تفضلى معايا و انتى بتحبى واحد تانى ، مكنتش هبقى مبسوط و انتى عايشه مش سعيده معايا
نسمه : بس يا ادم انا اختيارى مالوش علاقه بالحب انا طول عمرى ب.....
قاطعها ادم : خلاص يا نسمه مالوش لزمه الكلام ده انتى مش محتاجه تبرريلى حاجه انا مبسوط بحياتى و انتى مبسوطه بحياتك دلوقتى ياريت نقفل الموضوع ده انا معايا ضيفه و انتى لو جوزك شافنا ممكن يعملك مشكله ملهاش لزوم
نسمه : رامى انا اصلا مش فباله من ساعت ما جينا و هو قاعد مع زمايله و حتى قالى بعد الحفله اروح عند ماما عشان هو خارج معاهم و هيبات بره و ضيفتك ممكن تقولها ترووح ، هتستخسر فيا نعد نتكلم معا بعض شويه ؟
ادم : انا ماليش علاقه بمشاكلك مع جوزك و انا مقدرش اسيبها تروح لوحدها عشان اعد معاكى .. بعد اذنك عشان زمنها زعلت انى سايبها لوحدها
مشي ادم من قدامها و رجع لغاده و كان حاسس بزهق و ضيق و طلب منها يمشوا ، طول الطريق فالسياره متكلمش خالص و لما سألته ليه اتحجج انه مضايق ان مرات زميله شافتهم و ممكن يحصله مشاكل فى الشغل ، لكن الحقيقه ان رؤيته لنسمه اثرت فيه و فمشاعره ، فتحت الجرح الى كان بيحاول ينساه ، و حركت فيه مشاعر كان بطل يحسها من ساعت ما افترقوا ، و الى ضايقه اكتر انه عرف انها مش سعيده فحياتها ، استغرب لييه بعد كل الى عملته لسه بيهمه زعلها او فرحها ؟ ليه لما لمست ايديه حس ان نفسه يضمها على صدره و ينسي كل حاجه عملتها معاه؟ حس ان رؤيته ليها جددت كل جراحه و مش عارف هيحتاج اد ايه عشان يحاول يقفل الجراح دى تانى ....
وصل ادم غاده لبيتها و رجع بيته و استلقى على الكنبه و حاول ينام و يتخلص من كل الافكار و المواقف الى حصلت الليله، قطع محاولاته فالنوم جرس الباب ، استغرب لان الوقت كان متأخر و هو عايش لوحده نادرا لما حد بيزوره ، راح فتح الباب و لقى نسمه، كانت لسه بفستان الحفله و سانده راسها على الحيطه و بصيتله و ابتسمت
ادم : نسمه انتى ايه جابك هنا
دخلت نسمه من غير ما يدعوها و اتكعبلت فعتبه الباب فسندها ، تجاهلت سؤاله و قالتله : وحشتنى اوى يا حبيبي
ادم : انتى سكرانه ؟؟ انتى ازاى سوقتى و انتى فالحاله دى ؟؟ ازاى جوزك سابك تسوقى كده ؟؟ و .....
حطت نسمها شفايفها على شفايفه عشان تنهى اسألته و فضلت تبوس فيهم ، ادم كان مش لابس غير البنطون حاسس بصدرها لامس صدره و شامم عطرها الجميل ، افكاره و مشاعره كانت مشوشه للحظه بفكر انه مينفعش يضعف و المفروض يوقفها قبل ما يغلطوا و لحظه تانيه يفكر يستسلم للسعاده المؤقته الى حاسسها معاها ، بس تمالك نفسك و مسك دراعها و بعدها عنه بلطف
- نسمه .. انا مش عاوز اعمل حاجه غلط تانى اندم عليها لو انا غالى عندك ابعدى عنى انا لما صدقت افوق من الى عملتيه فيا
قربت منه تانى و هى بتحاول تستغل تأثيرها عليه و اتكلمت معاه بصوت ضعيف و وشها قدام وشه
-انا مش قادره استحمل انك تصدنى كده بلييز يا ادم خلينى احس انك لسه بتحبنى ، خلينى انسي انى شوفت فحضنك واحده تانيه
- انا كل يوم بنام و انا بفكر انك فحضن واحد تانى كل يوم بفكر انك ....
حطط نسمه صوابعها براحه على شفايفه و كملت كلمها برقه و نعومه اكتر و هى بتحرك طرف اصبعها على شفايفه و عنيها مدمعه
- احضنى يا ادم حضنك وحشنى ، سبنى ادوق طعم شفايفك الى بحلم بيها كل يوم متعذبنيش اكتر من كده
ماقدرش يقاوم ادم دموعها اخدها فحضنه بقوه و قرب من شايفها و باسها و فضل يمص فشايفها و ايده بتتحرك على ضهرها و التانيه بتحسس على شعرها ..
نسمه : قولى يا ادم انك بتحبنى و مش هتكون لحد غيرى
همسلها ادم بنبره واطيه فيها رقه و عذاب : انا بعشقك و هفضل ملكك طول عمرى
حرك كلام ادم مشاعر نسمه و شهوتها اكتر زقته ناحيه الحيطة ، و فضلت تبوسه بقوه و تمص شفايفه و تعضها و ايديها بتتحرك على جسمه القوى المشدود الدافيء و ايده بتتحرك على جسمها الى كان على طول بيفكر فيه ، لف ايده عند ضهرها و فتحلها سوستت الفستان و هو بيبوس رقبتها و دخل ايده عشان يلمس ضهرها و نزل بأيده عند طيزها مسكها و قربها منها ناحيته اكتر و هو لسه بيبوس رفبتها و يلحسها و بيحرك ايده التانيه مره عند وسطها و مره يلمس بزازها من فوق الفستان و يدعك فيهم براحه ..
بدأت نسمه تطلع اهات استمتاع و ضحك رقيق عشان لمساته بتزغزغها و تخليها تدوب اكتر و كان ضحكها كمان بسبب فرحتها انها اسبتت لنفسها ان ادم لسه ملكها و ضعيف قصدها و ميقدرش يقاومها ولا يقاوم حبه ليها حتى لو كان على حساب عذابه .. اثارتها الافكار دى اكتر و حست بمشاعر غريبه زودت شهوتها .. دايما كان رؤيتها ليه بيتعذب عشانها او بسببها ، شىء بيثرها و يخليها تحس بالسعاده ، دايما كانت بتحب تتقل عليه عشان تعذبه و تحس بقيمتها عنده ..
مدت ايديها و فتحت البنطلون و دخلت ايديها و مسكت زبه و فضلت تحسس عليه و تدعك فيه , و نزللها ادم حملات الفستان و مسك طرفه و نزله براحه لتحت ، و هو بيبوس كل حته يعريها ، صدرها و بطنها و كسها و فخدها و رجليها ، و خلع ملابسها الداخليه بنفس الطريفه و بعدين نيمها على الكنبه و طلع فوقيها و خلا زبه على كسها بعد ما قلع ملابسه و قرب شفايفه من بزازها و فضل يبوس فيهم ببطء و يلحسهم و يحرك لسانه حولين حلمتها و يمص حلمتها و يشدها براحه ، و هى في قمه الاثاره ، اهاتها عاليه و بتحرك جسمها تحتيه و بتحك كسها فزبه و بتخربش ضهره بضوفرها و جسمها بيتلوى ..
بدأ ادم يدخل زبه فكسها الغرقان و هى تتأوه اعلى عشان زبه كبير مقارنه بحجم زب جوزها
- اااااااممممم حبيبي دخله كمان عاوزاه اوى
دخل ادم زبه فكسها للاخر و بدأ ينيكها و هو بيدعك فبزازها و بيبوس فرقبتها و هى بتقول اهات و تضمه عليها و تغرس ضوافرها في جسمه و تعض على شفايفها و تترعش من قوه شهوتها لحد ما نزلوا شهوتهم مع بعض ..
بسها فشفايفها بنعومه و بعدين فرد جسمه جمبها و هو حاسس براحه و سعاده ، نامت نسمه فحضنه و حطت راسها على صدره عشان تسمع ضربات قلبه السريعه، قالتله و هى بتلعب فشعر صدره بدلع
- بعد يومين رامى مسافر تبع الشغل ممكن اجى تانى؟؟؟
بصلها ادم و سكت شويه يفكر المفروض يقول ايه .. يكمل ولا يبطل ؟ و ايه اخرت العلاقه دى ؟ هيتحمل ازاى بعد ما كانت زمان بتاعته هو بس انه يبقى دلوقتى عاشقها؟ حس انه رمي نفسه فدوامه حبها مره تانيه و مش هيعرف يطلع منها .. و حس بألم لما فكر انها بعد ساعات هترجع لحضن جوزها .. بس كان عارف ان مش هيقدر يتحمل فراقها تانى .. بطل تفكير و مسك ايديها و قربها ناحيه شفايفه و باسها بحنان و قالها :
- الى يريحك يا حبيبتى ، تعالى وقت منتى عاوزه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق