يروي هشام قصته مع أمه وأخته فيقول:
أشكر أمي الحنون شكرا جزيلا فبفضلها توصلت إلى نيك أختي الأرملة الشابة التي كانت تقيم معنا بعد وفاة زوجها بحادث مؤسف. فلولا جهود أمي ومساعيها لما كنت قد حلمت بقدوم هذا اليوم ولما كنت قد استمتعت بمضاجعة اختى سهام ولكنت قد حرمت من كسها الساخن الممتع طيلة عمري كما كنت قد حُرمت من كس أمي. ولو حصل ذلك، أي لو أنني كنت قد حُرمت فعلا من مضاجعة أختي وأمي لكنت قد اعتبرت ذلك خسارة فادحة في حياتي، بل أكبر خسارة لي في الحياة.
وسأروي لكم القصة من بدايتها...
في يوم من الأيام كنت نائما على صوفا في صالون بيتنا، وفجأة أحسست بأيدي ناعمة تلمس يدي ووجهي وأيدي أخرى تدلك ظهري. وعندما فتحت عيني رأيت أختي الجميلة التي تبلغ 19 عاما من العمر تبتسم لي بإغراء وأمي تنظر إلى نظرات ملؤها الشبق والحنان... كانت أختي قد ترملت بعد وفاة زوجها منذ حوالي الشهرين وجاءت لتعيش معنا. ولكن منذ اليوم الأول لإقامتها معنا، كنت أفكر بها وكيف كان زوجها ينيكها ويستمتع بكسها الشاب الرائع، وكم تمنيت لو أنني كنت مكان زوجها ولو لبضعة أيام أو أسابيع. كنت أمارس العادة السرية بشدة كلما رأيت نهودها أو أفخاذها وأنا أتخيل انني أجامعها ويبدو أن أمي كانت تشعر بشعوري وكذلك بشعور أختي التي حرمت من النيك طوال شهرين.
وسرعان ما وجدت نفسي في أحضان أختي وأنا أغرق معها في قبلة طويلة في حين كانت ماما قد أخرجت قضيبي وأصبحت تشمه وتبوسه وتلعب به، تعبيرا عن شوقها وحرمانها من القضيب طوال أشهر طويلة حيث كان والدي كثير السفر والغياب عن البيت.كان شعورا رائعا أن أعانق أختى وأقبل شفتيها كأننا عاشقان. كنت ألمس فيها جوعا جنسيا ونهما عاطفيا. وكنت على استعداد كامل لتلبية كل احتياجاتها الجنسية والعاطفية.
كنت كثير الشوق لرؤية فرج أختي وإمتاع عيني بمشاهدة دقائقه وتفاصيله. فما أن فتحت أختي فخذيها حتى مددت يدي إلى كسها وأصبحت ألعب بأشفاره ثم انحنيت عليه وبدأت أبوسه وألحس جوفه الوردي وهي تئن وتتأوه وتطلب مني أن لا أتوقف.
وعندما ازداد تهيج سهام، بدأت تطلب مني أن أدخل زبي في كسها الممحون وأنيكها، فقلت لها: انتي أختي يا سهام فكيف أنيكك؟ فأجابت: ذلك اكثر لذة وإثارة لي. فكونك أخي وتقوم بمضاجعتي سيصعد من توتري الجنسي ويزيد من متعتي ولذتي... فأسرع يا هشام، أدخل زبك المنتصب في فرج أحتك الممحون ونيكها. وعندما رأت ماما وسمعت كلام أختي، نظرت إلي مبتسمة وقالت: هيا يا هشام، أختك كلامها صحيح، فنحن ليس لنا غيرك، هيا أدخل زبك المنتصب في كس أختك المحروم ودعها تستمتع. لقد مضى عليها شهران دون أن ترى أو تلمس قضيبا منتصبا. فأدخلت قضيبي في كس سهام الضيق الساخن و نظرت إلى أمي بشبق وقلت لها: ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ ماما كم هو لذيذ كس أختي. لو كنت أعرف ذلك من زمان لما كنت قد انتظرت شهرين حتى أنيكها. فأجابت: نيك أختك يا هشام نيكها بشدة وعنف وقوة، دعها تحس كم هو لذيذ زب أخيها وكم هو قادر على تلبية احتياجاتها الجنسية...
أشكر أمي الحنون شكرا جزيلا فبفضلها توصلت إلى نيك أختي الأرملة الشابة التي كانت تقيم معنا بعد وفاة زوجها بحادث مؤسف. فلولا جهود أمي ومساعيها لما كنت قد حلمت بقدوم هذا اليوم ولما كنت قد استمتعت بمضاجعة اختى سهام ولكنت قد حرمت من كسها الساخن الممتع طيلة عمري كما كنت قد حُرمت من كس أمي. ولو حصل ذلك، أي لو أنني كنت قد حُرمت فعلا من مضاجعة أختي وأمي لكنت قد اعتبرت ذلك خسارة فادحة في حياتي، بل أكبر خسارة لي في الحياة.
وسأروي لكم القصة من بدايتها...
في يوم من الأيام كنت نائما على صوفا في صالون بيتنا، وفجأة أحسست بأيدي ناعمة تلمس يدي ووجهي وأيدي أخرى تدلك ظهري. وعندما فتحت عيني رأيت أختي الجميلة التي تبلغ 19 عاما من العمر تبتسم لي بإغراء وأمي تنظر إلى نظرات ملؤها الشبق والحنان... كانت أختي قد ترملت بعد وفاة زوجها منذ حوالي الشهرين وجاءت لتعيش معنا. ولكن منذ اليوم الأول لإقامتها معنا، كنت أفكر بها وكيف كان زوجها ينيكها ويستمتع بكسها الشاب الرائع، وكم تمنيت لو أنني كنت مكان زوجها ولو لبضعة أيام أو أسابيع. كنت أمارس العادة السرية بشدة كلما رأيت نهودها أو أفخاذها وأنا أتخيل انني أجامعها ويبدو أن أمي كانت تشعر بشعوري وكذلك بشعور أختي التي حرمت من النيك طوال شهرين.
وسرعان ما وجدت نفسي في أحضان أختي وأنا أغرق معها في قبلة طويلة في حين كانت ماما قد أخرجت قضيبي وأصبحت تشمه وتبوسه وتلعب به، تعبيرا عن شوقها وحرمانها من القضيب طوال أشهر طويلة حيث كان والدي كثير السفر والغياب عن البيت.كان شعورا رائعا أن أعانق أختى وأقبل شفتيها كأننا عاشقان. كنت ألمس فيها جوعا جنسيا ونهما عاطفيا. وكنت على استعداد كامل لتلبية كل احتياجاتها الجنسية والعاطفية.
كنت كثير الشوق لرؤية فرج أختي وإمتاع عيني بمشاهدة دقائقه وتفاصيله. فما أن فتحت أختي فخذيها حتى مددت يدي إلى كسها وأصبحت ألعب بأشفاره ثم انحنيت عليه وبدأت أبوسه وألحس جوفه الوردي وهي تئن وتتأوه وتطلب مني أن لا أتوقف.
وعندما ازداد تهيج سهام، بدأت تطلب مني أن أدخل زبي في كسها الممحون وأنيكها، فقلت لها: انتي أختي يا سهام فكيف أنيكك؟ فأجابت: ذلك اكثر لذة وإثارة لي. فكونك أخي وتقوم بمضاجعتي سيصعد من توتري الجنسي ويزيد من متعتي ولذتي... فأسرع يا هشام، أدخل زبك المنتصب في فرج أحتك الممحون ونيكها. وعندما رأت ماما وسمعت كلام أختي، نظرت إلي مبتسمة وقالت: هيا يا هشام، أختك كلامها صحيح، فنحن ليس لنا غيرك، هيا أدخل زبك المنتصب في كس أختك المحروم ودعها تستمتع. لقد مضى عليها شهران دون أن ترى أو تلمس قضيبا منتصبا. فأدخلت قضيبي في كس سهام الضيق الساخن و نظرت إلى أمي بشبق وقلت لها: ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ ماما كم هو لذيذ كس أختي. لو كنت أعرف ذلك من زمان لما كنت قد انتظرت شهرين حتى أنيكها. فأجابت: نيك أختك يا هشام نيكها بشدة وعنف وقوة، دعها تحس كم هو لذيذ زب أخيها وكم هو قادر على تلبية احتياجاتها الجنسية...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق