انا وبابا وماما

انا ميساء الدلوعة كما يصفني بابا وماما عمري 18 سنة وانا الابنة الوحيدة لهما ولهذا يحباني كثيرا ويستجيبان لطلباتي .ابي في الثانية والاربعين من عمره وامي في السادسة والثلاثين وهي امرأة رائعة بيضاء جسمها ممتلىء . بدأت قبل سنة بالدخول الى مواقع كثيرة على الانترنت وخاصة مواقع السكس وهذا ما ادخلني الى عالم ساحر جديد . فبدأت امارس العادة السرية الى ان ضبطتني ماما يوما ما ولكنني لم اخف منها بل قلت لها ان هذا امر طبيعي لغير المتزوجات ولكنها حذرتني ان لا اضر جسمي من جراء ممارساتي هذه . ثم اخذت اتلصص على بابا وماما في غرفة نومهما وكان هنالك ثقب واسع في الباب وكأنه عمل خصيصا لهذا الغرض تظهر فيه كل تفاصيل الممارسة فأصبحت شهوانية للغاية . وكانا يفضلان دائما الممارسة في ضوء خافت وليس في الظلام مما يتيح لي رؤيتهما . اثناء النهار تتجول ماما في البيت مرتدية الملابس القصيرة التي تكشف جزءا من صدرها وساقيها. في احدى الليالي تظاهرت اني اخاف من النوم وحيدة وطلبت الذهاب للنوم مع ماما فانسحب بابا من غرفتهاقائلا بابتسامة نحن لا نستطيع ان نرفض طلب دلوعتنا ميساء . فذهبت الى سرير ماما ونمت في حضنها وكانت شبه عارية لكنني لم انم بل اخذت اقول لماما ما هذا الجمال يا ماما الحقيقة ان بابا محظوظ بهذا كله واخذت اقبل نهديها الكبيرين فعانقتني وضمتني اكثر الى صدرها فتجاسرت وقلت لها ارجوك يا ماما اريد ان اشاهد كسك الجميل ففتحت ساقيها وارتني كسها الوردي فأخذت اقبله وانا امسك رجليها البضتين واقبل فخداها ثم طلبت منها ان تضجع على بطنها ففعلت فلاحظت ان فتحة طيزها واسعة مما يشوه بعض الشيء طيزها المستديرة الجميلة وسألتها عن ذلك فقالت ان بابا يحب ادخال زبه السميك في طيزي وانا لا استطيع ان امنعه فأخذت اتحسس الفتحة لارى مدى وسعها فوجدت ان الفتحة واسعة الى حد انها تستوعب يدي الصغيرة فيها فأدخلتها فقالت ماما هذه يا عبير مستودع لمني ابيك . فقلت لها هل تستمتعين بالنيك من الطيز فقالت نعم انا استمتع بالزب حين يدخل كل فتحاتي لانني اشعر بالامتلاء وهو شعور لذيذ للغاية . وعندما تكرر نومي مع ماما اشتاق بابا الى النوم معها فقالت له ماما تعال ولكن لا تطرد ميسو وهو اسمي الدلع ودعها معنا فهي من دمنا ولحمنا وهي بالغة وتعرف معنى العلاقة بين الاب والام فرضي . وهكذا صرنا ننام شبه عارين فلأصبح بابا ينيك امي امامي وعندما يريد ادخال زبه في طيزها اقول له انن اشعر ان ماما تتعب عندما تدخله في طيزها فلماذا لا تدخله في فأجابني ولكن فتحة طيزك ضيقة وانا زبي سميك لكن عندما رآني مصرة اخذ يقبل طيزي وفتحتها بنهم شديد ويتحسس افخاذي وسيقاني ثم احضر فازلين ودهن به فتحة طيزي وادخل اصبع ثم اصبعين في اعماق طيزي فشعرت بلذة مما شجعه على ايلاج زبه تدريجيا حتى اصبح في اعماق احشائي . ونزل دم جراء بعض التمزق في الفتحة عندها فقط شعرت بألم شديد لكن ماما قالت انه الم مؤقت ثم تشعرين بلذة كبيرة فأخذ بابا يخرج ثم يدخل قضيبه الضخم داخل طيزي حتى قذف كمية لا بأس بها من المني التي سالت على افخاذي . وبعد فترة طلبت منه ان يفتحني من كسي لانني اريد ان اتمتع بشكل كامل ، فأمسكت ماما سيقاني ورفعتهما عالية وراء ظهري ووضعت وسادة سميكة تحت طيزي فأمسك بابا سيقاني بقوة وكبس زبه على كسي بقوة فصدر صوت تمزيق غشاء بكارتي وسارع الى ايلاج زبه داخل احشائي واحسست بألم شديد سرعان ما اختفى لتحل محله اللذة العارمة جراء احتكاك زبه بزنبوري وداخل ثنيات كسي الحارة هكذا وتحققت رغبتي بفض بكارتي ونزل دم غزير اخذ بابا يلعقه واختلط المني بالدم النازف من كسي . ومكثت اياما وانا استرجع بذاكرتي هذه المغامرة الرائعة . وبعدها اصبح بابا يحملني في اي وقت يشاء الى الفراش ، كما الجأ الى التنويع فأعمل السحاق مع ماما في عدة ايام من الاسبوع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق