المرأة الحامل و النيك ( قصتي مع نهاد الحامل و العاشقة للنيك رغم الحمل )

قصتي تبدأ مع بنت جيراننا المتزوجة حديثا اسمها نهاد كانت نهاد في 23 من عمرها شابة جميلة ذات طيز بارزة و وجه كالقمر شعرها طويل و نهداها مكورتين
المهم أن أباها زوجها من رجل أعمال غني و دائم التسفار وعندما تزوجت رحت مع زوجها إلى بيته خارج المدينة أمها كانت صديقة أمي وبعد 3 أشهر سمعت أمها قالت لأمي بأن نهاد حامل وهي الآن في شهرها الثالث من الحمل وقالت لها بأنها ستضع حملها بعد 6 أشهر من الآن و بما أن زوجها دائم التجوال عبر العالم فهي تخاف على نفسها من أن تلد وهي وحيدة هناك لذلك قررت أن تأتي إلى هنا لمنزل أبيها عندما يقترب موعد الولادة لكي تلقى أمها و أمي بجانبها عندما تضع مولودها وفعلا عندما وصلت شهرها 8 عاد بها زوجها إلى منزل أبيها لكي تلقى العناية و الأمان فأصبحت أمي دائما تذهب عند الأم لكي تساعدها على العناية بنهاد وفي أحد الأيام عادت أمي إلي المنزل باكرا قادمة من منزل أم نهاد فقالت لي إذهب عند نهاد فهي تريدك أن تجلب لها بعض المستلزمات من الصيدلية لأن أباها و أخوها غير موجودين فأبوها في العمل و أخاها الصغير مازال صغيرا على جلب مستلزمات من الصيدلية المهم ذهبت عندهم فوجدت أم نهاد في الصالون و نهاد في غرفتها فطلبت مني الأم أن أذهب عند نهاد لى غرفتها ، فتحت باب الغرفة بهدوء فإذا بي أرى ذلك الجسد الممشوق الجميل الأبيض مستلقية على ضهرها و بطنها المنتفخة بارزة إلى الأمام و كانت شبه عارية فإذا بي أرى أمها ورائي مباشرة وتحدق في بنضرة تعجب و دهشة و سؤال و تردد فقالت لي أنا و نهاد نريدك يا ياسين أن تحافظ على هذا السر الذي سنقول لك فتعجبت أنا من ذلك فقلت لها أي سر يا خالة سعاد فتبادلتا النضرات و بدأن يضحكن وبدت نا أيضا أضحك رغم أنني لم أفهم شيئا فقالت لي بأن نهاد في الشهر الثامن الآن و تريد ن تضع مولودها بشكل طبيعي يعني تريد أن تلد من كسها و ليس عبر العملية القيصرية وقالت لي بأن هذا يتطلب نشاط جنسي مستمر لكي يتوسع عنق رحما لتضع بشكل طبيعي ، فانتصب زبي و أصبح صلبا كالصخر عند سماعي هذه الكلمات ففرحت كثيرا رغم أنني لم أبين لهما ذلك فقالت لي ما رأيك يا عصام فقلت لها أنا في خدمتكي ياسيدة سعاد ففرحنا جميعا فقالت لي نهاد ما رأيك أن نبدأ الآن يا عصام فقلت لها بكل سرور فطلبت من أمها أن تذهب لتتركنا وحدنا ذهبت أمها وبقيت أنا وهي وحدنا في الغرفي قمت بإزالة ملابسي وملابسها آآآآه لقد رأيت أجمل كس و طيز في الدنيا و لكن الأجمل من كل هذا هو بطنها المنتفخ بالحمل و البارز إلى الأمام آآآه ياله من منظر جذاب جدا ... فبدأت أقبلها من شفتيها و ألعق حلمات بزازها وهي تتأوه و تتلذذ وانتقلت إلى كسها بعد ذلك و بدأت ألحسه بنهم وكانت هي تقدف رحيقها في فمي وأنا ألعق ذلك الرحيق الذيذ مممممم إنه ماء كسها فمسكت ببطنها وبدأت ألعقه بنهم هو الآخر وفجأتا ألاحظ تحرك غرب في بطنها فقلت لها ما هذا ياحببتي فقالت لي إن جنينها يترنح و ولا يريد الإزعاج فضحكت وقلتلها أي إزعاج يا حبيبتي فقالت لي وهي تضحك إنك ستنيكني من كسي وجنيني سيرى حجم زبك يطعن مشيمته وهو خائف أن ترفسه بزبك فضحكت وقلت لها سوف لن ينسى هذه النيكة أبدا ولن ينسى هذا الزب و طعم هذا الحليب الذي سأقذفه في أعماق مشيمته، فقالت لي هيا فلتريه مالديك ، أخدت زبي و بدأت أضرب به كس نهاد تمهيدا لهذه النيكة التاريخية فبدأت أدفع زبي الضخم في فتحة كسها الضيقه و بدأت هي بالتأوه فقلت لها مارأيك يا حبيبتي فقالت لي أكثر يا حبيبي أريد من زبك أن يتعمق أكثر وأعمق فقلت لها ياحبيبتي أنا لا أريد ن أؤدي جنينك فزبي ضخم و إذا أدخلته أعمق من ذلك فقد يرتطم زبي برأس الجنين وقد يموت بسبب ذلك فقالت لي لا تخف فقلت لها كما تريدين يا حببتي فبدأت أتعمق أكثر في كسها فبدأت أدخل زبي حتى بدأ يختفي تماما فبدأت هي بالتأوه بحدة أكبر وقذفت حممي داخلها فأفرغت كل مكبوتاتي على جنينها هههه لقد دوقته أحسن حليب في العالم ، وبدأت تبكي من شدة الندم فقلت لها لماذا تبكين فقالت متحسرة أي أم أنا ؟ لقد كدت أن أقتل ابني فأنا أنتاك وأنا حامل به ربما هو الآن يتألم وأنا فقلت لها لا عليكي فو جنين ولا يعرف مذا يجري فضحكت وبدأنا نتحدث و نحن مستلقين فوق السرير وبحد ما ارتحنا عدنا للنيك مرة أخرى ...و استمر الحال هكذا كل يوم حتى اليوم الأخير قبل الوضع ففي اليون الأخير كنا العادة أنيكها مرات عديدة و أقذف داخل رحمها لكي يمتص الجنين المني و يتوسع عنع الرحم لتلد بشكل طبيعي فقبل ساعة ونصف من أن تلد نيكتها أعنف نيكة ففي الوقت الذي كنت على وشك أن أقذف فيها حممي من المني بداخل أعماق كسها كالعادة !! بدأت مياه المشيمة في الخروج من كسها !! نعم إنها ساعة الولادة وبدأت تصرخ و قالت لي أحضر لي أمي فأنا سألد الآن لكنني تجاهلت الأمر حتى قدفت آخر قذفة لي داخل رحمها لآخر مرة وهي حامل هههه كتذكار يتذكرني به الطفل قبل الخروج إلى هذا العالم فصرخت صرخة مدوية جدا قبل ن تحضر أمها وأنا لبت ملابسي وبقيت أنتظر خارجا فإذا بي أسمع صوت الطفل نعم لقد ولدت فبدأت الزغاريد من أمها فعدت مسرعا فقلت لها مذا ولدت فقالت لي بأنها و ضعت لد ذكر آآآه لقد كان طفلا وسيما جدا يشبه أمه كثيرا فحملت أنا الطفل وبدأت ألاعبه و اقتربت من أمه نهاد وقلت لها إن طفلك بصحة جيدة فضحكت وقالت لي بأن منيي ساحده كثيرا على إكتساب الصحة عندما كنت أقذف حممي داخل أعماق رحمها طيلة شهرين كاملين من النيك المتاصل و القذف المتواصل حتى عندما انفجرت المشيمة فالطفل في طريقه نحو الخروج من الكس وأنا لازلت أدفع بزبي وأقدف في رحم أمه !!!

جنس فى القارب

سطعت شمس الصباح الدافئة على وجهى وأنا نائمة بالبكينى على سطح قارب زوجى ، وصحوت وتلفت حولى فلم أجد زوجى إلى جوارى وفوجئت بأنى وحيدة فى القارب ، وفى المياه الدولية بالبحر الأحمر بعدما ابتعد بى القارب عن المياه الإقليمية المصرية وعن الغردقة بطبيعة الحال ، ونظرت إلى جهاز الإحداثيات بالأقمار الصناعية فعلمت أننى فى منتصف البحر الأحمر بين مصر والسعودية ، أين ذهب زوجى يا ترى بعد ليلتنا الساخنة بالأمس تحت النجوم الرائعة وبالليل ، لعله أخذ القارب المطاطى الصغير فى جولة أو غطس كالضفدع البشرى يستكشف الأعماق الرائعة .. هاى ، أعرفكم بنفسى ، أنا هدى محمد ، 25 سنة ، مصرية ، متزوجة ولدىَّ طفلان ، شعرى أسود ناعم وطويل ، وعيناى سوداوان ، بيضاء البشرة ، وجسدى يمتع بكافة التضاريس والتعاريج والانحناءات الأنثوية الممكنة والأمامية والخلفية والعليا والسفلية التى تليق بامرأة شرقية مصرية تحترم نفسها بدون سمنة مفرطة ولا نحافة ، جسدى من النوع الذى يسمونه curvaceous body ، أنا وزوجى متخصصان فى دراسة البحر الأحمر ، فى الصيف ، ولكن فى الشتاء نبقى مع أطفالنا من أجل دراستهم بفيلتنا بالقاهرة بمصر الجديدة ، فنحن ميسورا الحال ، وما نفعله بالصيف تسلية وترفيه إضافة لكونه بحثا علميا فى مجال تخصصنا. هههه كاد القارب ينقلب بنا بالأمس من عنف ممارسة زوجى للحب معى ، يا لها من ليلة مذهلة قررنا قضاءها بعيدا عن فندقنا فى الغردقة. كم أحب زبه الضخم الرائع فى كسى يملؤه ، وبيضانه على عجانى ..



وبينما أنا شاردة فى الأفكار فيما حدث بالأمس ، سمعت صوت هدير محرك قارب يقترب ، وحاولتُ البحث عن شئ أرتديه فوق البكينى حتى وجدتُ غلالة رقيقة صفراء مزينة بالورود تخصنى فلففتها حول خصرى لأغطى نصفى السفلى والعلوى حتى صدرى .. ووجدت فى القارب شابا وحيدا يقوده ، له ملامح أوروبية وأشقر الشعر ، وسيم للغاية ، ويبدو فى سن المراهقة فى التاسعة عشرة أو الثامنة عشرة أصغر منى ، ضحوك وبسام ، واضح أنه من السياح الذين ينتشرون فى البحر الأحمر يمضون عطلة الصيف فى مصر بين الغردقة وجنوب سيناء ويستمتعون بمشاهد الطبيعة الخلابة البحرية والجبلية ويغوصون لمشاهدة الأسماك المتعددة الألوان والأجناس والشعاب المرجانية الرائعة ، اقترب بقاربه من قاربى وأوقف المحرك ، ثم سألنى سؤالا بالإنجليزية ، فهمت أنه يسألنى أين هو ، فقلت له تفاصيل الإحداثيات ، قفز بجرأة إلى قاربى وقال : أأنتِ وحيدة مثلى ؟ أنتِ جميلة جدا ، كيف تكونين وحيدة ، هل أنتِ مصرية ؟ قلت : نعم أنا كذلك من القاهرة. قال : أوووه يا للروعة ، أنت حفيدة الفراعنة إذن . متزوجة ؟ قلت لا شعوريا ولا أدرى لماذا قلت هذا : لا ، مطلقة. قال : إنه مجنون ليترك كل هذا الجمال. ثم قال : اسمى ريتشارد ، من الولايات المتحدة، وأنتِ ؟ قلت : هدى. قال: هل تسمحين ببعض المرح ؟ المنظر من هنا رائع وشمس الشروق مذهلة ، أرى أنك وحيدة ، هل تقبلين بصحبة ، ودردشة ؟ ..



شعرتُ أن وراء الأكمة ما وراءها وخفت أن يعود زوجى فجأة وهو غيور جدا ، ولكن عقلى كان يأمرنى بشئ ، وإرادتى بشئ آخر ، ووجدت نفسى أقبل عرضه. وجلسنا على السطح سطح مركب زوجى ، نتأمل منظر البحر الساحر ونسمع صوته ونشم روائحه المنعشة ، وأخذ يحدثنى عن أمور حياته ، ومسابقات رياضية بحرية كثيرة دخلها ، ثم سمعتُ رنين هاتفى المحمول ، فأسرعت لأجيب وكان زوجى ، أخبرنى أنه فى الغردقة يسوى بعض الأمور ، ولن يعود قبل المساء ، وقد اتصل بى ليطمئننى عليه ، قلت : خلى بالك من نفسك وما تخافش عليا. وأنهيت المكالمة . سألنى ريتش عن المتصل فقلت بأنه أخى فى الغردقة يطمئن على ولن يأتى لأخذى إلا غدا ..



وعدنا لأحاديثنا وأخبرته عن حياتى ما عدا جزء زوجى وزواجى ، وشعرت بريتش يلتصق بى ، وبدأ يقص على أنه لم يحصل على حب فتاة حتى الآن رغم أن كل رفاقه بالمدرسة الثانوية قد اتخذوا لأنفسهم صديقات وليس صديقة واحدة ، لم يجرب الحب ولا العلاقة الجسدية بالطبع .. وأنه لا يدرى لماذا .. وأنه يتطلع شوقا لأولى تجاربه مع النساء ، ويحدوه الفضول ليعرف كيف يكون مذاق الغرام الجسدى والعاطفى .. ثم قال : ولكن كلهن فى مدرستى سخيفات وتافهات وأنا أميل للناضجات أكثر ، ولم أر فيهن خفة دمك الشرقية المصرية وجمالك وجسدك ذى التضاريس ، قلت : ريتش ، هابتدى أزعل منك .. لو سمحت بلاش كده.



وابتدأت أبتعد بجسدى عنه ، لكن جسدى كان له رأى آخر وشعرت بالرطوبة تنسال فى كسى ، لقد كان وسيما للغاية وفاتنا بعيونه الزرقاء وشعره الأشقر وبنيته القوية وطوله الفارع وبراءته وثرثرته ، ورغم ذلك يحبنى أنا الأقل منه وسامة بالتأكيد ولا يرى فى ملكات الجمال الأمريكيات فى بلده من تشبعه حاجته وتملأ عينه وترضى ذوقه ، كان ريتش يرتدى ملابس الغطس السوداء الملتصقة بالبدن ، كالضفدع البشرى ، استلقى على بطنه ووضع وجهه على يديه أمامى وهو يضحك كالأطفال ، وقال : كم أنتِ جذابة ! ليتهن مثلك ..



فحاولت تغيير الموضوع ونهضتُ وقلت : أشعر بالجوع ، سأذهب لأعد الإفطار ، هل تحب الفول المدمس المصرى بالزيت والكمون والطحينة ؟ إنه أكلة مصرية صميمة .. قال فى فضول : أود تجربتها معكِ ، من يديك الجميلتين لا يمكن أن تصنعى إلا كل شهى وجميل ..



احمر وجهى وانصرفت مسرعة إلى الطابق السفلى فى قاربنا الضخم المزود ببعض غرف النوم ومطبخ وحمام ، وبعد قليل سمعته يثنى على الروائح القادمة إليه من عندى .. صعدت ومعى صينية الفول فى سندوتشات العيش البلدى وبعض أقراص الطعمية وجواره بصلتان .. تناول الطعام بشهية معى وهو يختلس النظرات إلى وأنا آكل ، والتصق بى مجددا .. ووجدت خيمة منتفخة متكورة وعالية تحت خصره وتحت ملابس غوصه .. رباه ، إنه مثار ! وشعرتُ بالرطوبة تزداد فى كسى ، وأشفارى تختلج ..



أنهينا الطعام . وفوجئت به يضمنى بقوة وقال : أعلم أنك متزوجة ، ودبلة الزواج الذهبية تلمع فى يدك اليسرى، وأنك تودين خوض مغامرة جديدة ، وكسر تابو ، وذلك لا يضايقنى بل يثيرنى أكثر وأكثر ، صارحينى ألديك أطفال ، فترددت واحترت ماذا أقول وأفعل ولم أجد بدا من مصارحته فأومأت له برأسى وأشرت بإصبعى أى طفلين ، ثم تخلصت من ذراعيه برفق ، ونهضتُ وقلت له : هذه حياتى الشخصية ، ولا أدرى لماذا كذبتُ وأخبرتك أنى مطلقة ، لعلى أشفقت عليك أن تصدم بعدما رأيت منك إعجابا بى ، أو لعلى كنت أريد اختبارك لأرى ما تريد منى ، أرجوك ريتش دعنا نكون أصدقاء فقط وغادر القارب حالا لو سمحت ، أنا متزوجة ولدى أولاد ، وشرقية مصرية ولدينا عادات وتقاليد مختلفة عنكم ، ومن كلمنى كان زوجى بالغردقة وليس أخى ، أرجوك اذهب يا ريتش ..



ففوجئت به يسحب خنجر صيد من جيب بذلة غطسه ، ويضع النصل على جلد عنقه ويضع ويقول : أنا أحبك من النظرة الأولى كما لم أتصور أنى سأحب فتاة يوما فى بلدى أو غيرها ، إن رفضتينى سأقتل نفسى ، وبالفعل سال خيط من الدماء من عنقه ، وشعرت بجديته فقلت له : حسنا حسنا ، سأعطيك قبلة واحدة فقط ولكن لا تطلب شيئا بعدها أفهمتنى ؟ .. قال : حسنا ، قبلت . ونهض ، فضممته بتردد ، وقربت فمى من فمه ، وانغمسنا فى قبلة فرنسية وعادية حارة جدا وطويلة جدا ومص ريقى ولسانى بشدة وجوع ولهفة وعاطفة وتعارك مع لسانى ودغدغ أسنانى بلسانه .. وأخيرا تباعدنا ونحن نلهث بشدة ونلتقط أنفاسنا بصعوبة وقلبانا يخفقان بسرعة إلى حد الجنون ، وقلت له وأنا أضمد له جرح عنقه : هيا عدنى أنك ستنصرف الآن وتنسانى أرجوك .. وكفى جنونا .... لكنه فاجأنى مجددا والتقط الخنجر ، وارتمى راكعا عند خصرى يقبل يدى متوسلا وصوب الخنجر نحو صدره واندفع به بعنف منتويا غرسه فى قلبه مباشرة ، وفهمت ذلك على الفور ، لكنى هذه المرة لم أستطع لجم عواطفى نحوى ، فلم أشعر بنفسى إلا وقد لطمت يده بعنف وسقط الخنجر بعيدا ، وتناولته بسرعة ورميته فى البحر قائلة : لا تقترب من حبيبى ، إياك ، ابتعد ..



فضمنى ريتش من الخلف بقوة ، فالتفت نحوه وواجهته ، ثم أنزلته معى إلى سطح المركب ، واستلقينا متجاورين ، لقد أصبح كسى كوعاء الحساء الملآن (لقد أصبح كسى شوربة) من شدة الإثارة وشدة رغبتى فيه هذا الوسيم الرائع ، واتجهت يدى لا شعوريا نحوى الخيمة المنتفخة تحت خصره أتحسسها ، كان ضخما كزوجى ، ظللت أداعب زبه من فوق بذلته الغطسية ، قليلا ، ثم سحبت السوستة الأمامية للبذلة من عنقه حتى أسفل خصره ، وأخرجت زبه ، وأخذت أدلكه صعودا وهبوطا على عماده ، تأوه بشدة وقال : كمان يا هدى بحبك دلكى زبى كمان ..



وأخذ يقبل عنقى .. وكان زبه ينمو ويكبر أكثر وأكثر وأنا أدلكه وأخذتُ أفرش لعابه المنوى المنساب باستمرار على رأس زبه وعماده ، ثم نهض وجردنى من كل ثيابى فى لمح البصر فتطايرت الغلالة وتطاير البكينى وغمر كل بقعة من جسدى بدون مبالغة بقبلاته ولمساته ولحساته ومصاته من قمة رأسى حتى أخمص قدمى ، لم يترك شبرا من أنحاء جسدى ولم يهمله ، كأنما يريد أن يلتهمنى أو يأخذنى تذكارا فرعونيا من مصر إلى بلاده الأوربية الشمالية الغربية .. وشعرت فيها بمدى حبه لى ورغبته فى ولهفته على ، وركز أيضا على ثديى المصريين الأصيلين اللذين أذهلاه للغاية ، وعلى لحس كسى ونيكه بأصابعه ، ومص عسلى الذى جعلنى أقذفه مرتين ، وأخيرا اعتلانى ووقف على ركبتيه ووضع ساقيه بين ساقى ، وشعرتُ برأس زبه تداعب بوابة كسى المتهدل الأشفار الغليظة ، ودس وأولج زبه الضخم بوصة تلو بوصة فى كسى ، وشعرتُ بالامتلاء الذى لم أشعر به إلا مع زوجى المماثل له فى الضخامة ، وباعد بين ساقى ، وقبض على قدمىَّ فى يديه وأخذ يقبلهما ويمصهما ، ثم مد يده وتناول يدى ومص أصابعى فى فمه ولحس كفى إن ذلك يدغدغ ، وبدأ ينيكنى بقوة ، وأخذ القارب يهتز بنا بخفة من شدة النيك ، وكان مشهدا رائعا لو رآه أحد البحارة المارين ولكنى كنت سأموت خجلا ، السماء الزرقاء الصافية والشمس الساطعة والبحر الرقراق الصافى وأصوات الطيور البحرية ورائحة البحر ، ووسط ذلك قارب عليه عاشقان مغرمان اثنان غربى وشرقية ، أوربى ومصرية ، يافثى وسامية ، يتبادلان القبلات والأحضان ، ويطعمان بعضهما شهد الغرام الفائق الحلاوة عبر زبه وكسها .. ثم أحطتُ ردفيه بقدمى ، وظهره بذراعى ، وكان متمرسا رغم أنها المرة الأولى له فى حياته ، كأنه تدرب كثيرا على حبس شهوته وبطء قذفه وإطالة مدة الجماع ، وظل ينيكنى لساعة إلا ربع ، يبطئ ويسرع ، ويتوقف ويستأنف كلما اقترب من القذف ... ووصلتُ إلى قمة النشوة وقذفتُ عسلى الأنثوى حول زبه أربع أو خمس مرات حتى قذف فى مهبلى أخيرا لبنه الأوربى الأشقر .. وأصبح كسى كوعاء الحساء الملآن عن آخره والفائض من كثرة ووفرة اللبن الذى قذفه فى أعماق مهبلى وأمام رحمى .. بعدما انتهى وقذف ، استلقى جوارى ووضع رأسه على صدرى ولف ذراعه على خصرى وضمنى إليه بالجنب بشدة عدة ضمات متتالية، وأخذ يقبل خدى وهو يتنهد ويغمض عينيه فى استمتاع وتلهف ، وأخذتُ أداعب شعره الأشقر ، وأقبل جبينه وأهمس له بكلمات فاحشة وأضحك ، وأهمس له بكلمات الحنان والأمومة ، كأننى أمه أو أخته الكبرى وهو طفلى الحبيب وكان مستمتعا جدا بهذا الدور لى وله

حب و سادية

وصل ادم لبيت صاحب الشركه نزل من عربيته و دخل حديقه المنزل الى فيها الحفله و معاه واحده من صديقاته ، كان شكلها مثير و ملابسها ضيقه و مبينه تفاصيل جسمها ، التفتت كل عيون الموظفين في الحفله ليها و هم داخلين ، كله كان بيبصلها و يحسد ادم عشان معاها، لكن في الواقع هى كانت بالنسبه ل ادم مجرد واحده من البنات المغرمين بواسمته و غناه و شياكته و رجولته ، ادم من اكبر موظفين الشركه و اشطرهم ، خصوصا بعد ما انفصلت عنه حبيبته نسمه و ارتبطت بصديقه رامى ، وقتها كان ادم موظف صغير ، بعد تخرجهم اشتغلوا في نفس الشركه بس رامى في منصب اعلى عشان والده صديق شخصى لصاحب الشركه ، في مره زارت نسمه ادم في الشركه عشان تباركله على الوظيفه قابلت رامى و عرفهم ادم على بعض و لما عرفت ان رامى والده غنى زادت زيارتها للشركه عشان توقع رامى و حققت غرضها ، كانت نسمه متوسطه الجمال، لكن بتعرف تستغل انوثتها و رقتها عشان تحقق اى حاجه هى عاوزاها ، مقدرش رامى يقاوم دلعها عليه كل مره تشوفه و وقع فحبها و قرر انه يعمل اى حاجه عشان يفوز بيها حتى لو هيخسر صاحبه ، و بالفعل سابت ادم و اتجوزوا ، من وقتها ادم كرس حياته كلها لشغله و اترقى فوظيفته و بقى من اكبر و انجح الموظفين بس فضل مجروح و عنده فراغ عميق جواه بيحاول ينساه بالجنس و البنات ، غاده كانت واحده من البنات المفضلين عنده و اجملهم عشان كده قرر انه يخدها معاه الحفله السنويه للشركه ، لان كل الموظفين معزومين مع زوجتهم و ازوجهم ومكنش عاوز يكون لوحده، سلم ادم على صاحب الشركه و بعض اصدقائه الموظفين و عرفهم على صديقته غاده و فضلوا يتكلموا شويه عن العمل لحد ما حست غاده بالزهق فطلبت من ادم يروحوا يشربوا حاجه من البوفيه و استأذنوا الواقفين و مشيوا مع بعض لحد البوفيه ، و حس انها مضيقه فسألها :مالك ..
قالتله : من ساعت ما جينا و انا كأنى مش موجوده و عمال تتكلم فالشغل انا كنت فاكره اننا هنتبسط
قالها : خلاص متزعليش انا سبتهم و جيت معاكى اهو
قالتله : لا منتا هترجعلهم تانى رووحنى احسن
قالها : بطلى بواخه لو مشيت صاحب الشركه هيضايق منى و بعدين فى احسن من كده جو حلو و موسيقى و اشجار و بنت زى القمر ايه الى يخلينى امشي ؟
حط ايده على وسطها و هم ماشيين ببطىء حوالين البيت بعيد عن الناس
قالتله بدلع : بس انا برضه زعلانه
قالها : منا عارف ازاى هصالحك
شدها من ايدها ورا شجره كبير و مكنش في حواليهم اى حد ، قرب منها و ابتدى يبوس فشفايفها و لافف ايده حوالين وسطها و ايده التانيه ماسك طيزها بيدعكها جامد
قالتله غاده وهى مغمضه عنيها و دايبه بين ايديه - ادم .. ممكن حد يشوفنا
تجاهل ادم كلمها و فضل يبوس في شفايفها و رقبتها و ايديه بتدعك فطيزها و هى كانت بتقربه عليها اكتر و بتدعك زبه من فوق البنطلون .. و فجأه فتحت عنيها شافت واحده واقفه ، فبعدت ادم عنها عشان ينتبه ان فى حد وراهم ، أدور و لقاها نسمه ، كانت واقفه مذهوله و واضح عليها الانزعاج و الغضب و الارتباك ، ارتبك ادم هو كمان و حاول يتمالك نفسه و بتصرف بهدوء و قالها و هو بيعدل بدلته و شعره و بيحاول يبتسم : نسمه ! ازييك ؟ بتعملى ايه هنا ؟
ردت نسمه و هم بتبص على غاده من فوقها لتحتها : انا .. كنت بدور على التواليت بس مش عارفه مكانه .. ازيك انت يا ادم ؟ مش تعرفنى
ادم : دى غاده صحبتى ، غاده دى نسمه مرات رامى زميلى فالشركه
اضيقت نسمه من طريقته فتعريفه ليها على انها مجرد زوجه زميله ، سألت نفسها هل هى فعلا دلوقتى بنسباله مجرد زوجه واحد زميله ؟؟ هل مبقاش حاسس بأى حاجه ناحيتها ؟ لسه بيحبها و لو شويه ضغيره ؟ ولا بيكرها ؟ ولا متفرقش معاه ولا بيفكر فيها ؟؟ من وقت ما نسمه اتجوزت و هى عمرها ما حست بالامان و لا السعاده الى كانت بتحسهم مع ادم ، اكتشفت ان رامى اقل رجوله بكتير من ادم ، معتمد على فلوس والده ، معندوش طموح ولا هدف ، كانت بتشتاق لحضنه و حنانه واحساسها معاه بالامان و خوفه عليها و حبه ليها رغم طلبتها الكتير و عدم مراعتها لظروفه و امكانياته لكن كان بيبذل طاقته في اسعادها و رضاها لدرجه انها لما سابته كانت واثقه ان عمره ما هيقدر يحب بعدها ، و ده كان مديها شويه احساس بالامان ان لو حبت تسيب جوزها و ترجعله هيكون موجود و مستنيها ، لكن المشهد الى شافته ليه هو و غاده شوشلها كل افكرها خلاها تحس ان ادم خلاص ضاع منها للأبد ....
مدت غاده ايديها لنسمه و هى لسه حاسه بالارتباك و الخجل منها عشان الوضع الى شافتهم فيه قالتلها : اهلا مدام نسمه
تجاهلت نسمه ايد غاده و قالتلها ببرود و هى بتبص في اتجاه تانى : اهلا بيكى ..ادم ممكن تيجى تورينى فين التواليت انت اكيد جيت هنا قبل كده
ادم : اه اكيد اتفضلى .. غاده انتى كنتى عطشانه هاتيلنا حاجه نشربها على ما اورى مدام نسمه مكان التواليت و اجى
غاده : اوكى بس متتأخرش بليز
مشيت غاده ناحيت البوفيه و مشي ادم و نسمه فالاتجاه التانى ، نسمه كانت مشيه ببطء على امل يفتح معاها ادم اى حديث و كل شويه تتعمد ايديها تلمس ايده او شعرها يطير ناحيه وشه و برضه محستش بأى اهتمام فقررت تبدأ هى بالكلام
قالتله : غاده دى بقى تبقى حبيبتك الجديده ؟
جاوبها ادم و هو لسه باصص قدامه متظاهر بعدم الاهتمام : تقدرى تقولى كده
نسمه : و من امتى ؟؟
ادم : من فتره
نسمه : يعنى بتحبها ؟؟ هتتجوزها ؟؟
جاوبها ادم فلهجه حاده : نسمه انا مش فاهم فعلا ايه لزمه كل الاسئله دى ، انا مش عاوز ابقى قليل الزوق بس مظنش الموضوع يخصك
نسمه : للدرجادى انا بقي مليش اى اهميه عندك
ضحك ادم ضحكه سخريه : اهميه ! هو المفروض ان بيقى ليكى اهميه عندى ؟؟
وقفت نسمه و مسكت ايديه و بصت فعينه و قالتله بنبره استعطاف : انت لسه زعلان منى يا ادم ؟
ضحك ادم تانى و سحب ايده و بصلها بأستغراب : ده سؤال غريب اوى بصراحه ، عموما لا ، انا مش زعلان ، ولا كنت اتمنى انك تفضلى معايا و انتى بتحبى واحد تانى ، مكنتش هبقى مبسوط و انتى عايشه مش سعيده معايا
نسمه : بس يا ادم انا اختيارى مالوش علاقه بالحب انا طول عمرى ب.....
قاطعها ادم : خلاص يا نسمه مالوش لزمه الكلام ده انتى مش محتاجه تبرريلى حاجه انا مبسوط بحياتى و انتى مبسوطه بحياتك دلوقتى ياريت نقفل الموضوع ده انا معايا ضيفه و انتى لو جوزك شافنا ممكن يعملك مشكله ملهاش لزوم
نسمه : رامى انا اصلا مش فباله من ساعت ما جينا و هو قاعد مع زمايله و حتى قالى بعد الحفله اروح عند ماما عشان هو خارج معاهم و هيبات بره و ضيفتك ممكن تقولها ترووح ، هتستخسر فيا نعد نتكلم معا بعض شويه ؟
ادم : انا ماليش علاقه بمشاكلك مع جوزك و انا مقدرش اسيبها تروح لوحدها عشان اعد معاكى .. بعد اذنك عشان زمنها زعلت انى سايبها لوحدها
مشي ادم من قدامها و رجع لغاده و كان حاسس بزهق و ضيق و طلب منها يمشوا ، طول الطريق فالسياره متكلمش خالص و لما سألته ليه اتحجج انه مضايق ان مرات زميله شافتهم و ممكن يحصله مشاكل فى الشغل ، لكن الحقيقه ان رؤيته لنسمه اثرت فيه و فمشاعره ، فتحت الجرح الى كان بيحاول ينساه ، و حركت فيه مشاعر كان بطل يحسها من ساعت ما افترقوا ، و الى ضايقه اكتر انه عرف انها مش سعيده فحياتها ، استغرب لييه بعد كل الى عملته لسه بيهمه زعلها او فرحها ؟ ليه لما لمست ايديه حس ان نفسه يضمها على صدره و ينسي كل حاجه عملتها معاه؟ حس ان رؤيته ليها جددت كل جراحه و مش عارف هيحتاج اد ايه عشان يحاول يقفل الجراح دى تانى ....
وصل ادم غاده لبيتها و رجع بيته و استلقى على الكنبه و حاول ينام و يتخلص من كل الافكار و المواقف الى حصلت الليله، قطع محاولاته فالنوم جرس الباب ، استغرب لان الوقت كان متأخر و هو عايش لوحده نادرا لما حد بيزوره ، راح فتح الباب و لقى نسمه، كانت لسه بفستان الحفله و سانده راسها على الحيطه و بصيتله و ابتسمت
ادم : نسمه انتى ايه جابك هنا
دخلت نسمه من غير ما يدعوها و اتكعبلت فعتبه الباب فسندها ، تجاهلت سؤاله و قالتله : وحشتنى اوى يا حبيبي
ادم : انتى سكرانه ؟؟ انتى ازاى سوقتى و انتى فالحاله دى ؟؟ ازاى جوزك سابك تسوقى كده ؟؟ و .....
حطت نسمها شفايفها على شفايفه عشان تنهى اسألته و فضلت تبوس فيهم ، ادم كان مش لابس غير البنطون حاسس بصدرها لامس صدره و شامم عطرها الجميل ، افكاره و مشاعره كانت مشوشه للحظه بفكر انه مينفعش يضعف و المفروض يوقفها قبل ما يغلطوا و لحظه تانيه يفكر يستسلم للسعاده المؤقته الى حاسسها معاها ، بس تمالك نفسك و مسك دراعها و بعدها عنه بلطف
- نسمه .. انا مش عاوز اعمل حاجه غلط تانى اندم عليها لو انا غالى عندك ابعدى عنى انا لما صدقت افوق من الى عملتيه فيا
قربت منه تانى و هى بتحاول تستغل تأثيرها عليه و اتكلمت معاه بصوت ضعيف و وشها قدام وشه
-انا مش قادره استحمل انك تصدنى كده بلييز يا ادم خلينى احس انك لسه بتحبنى ، خلينى انسي انى شوفت فحضنك واحده تانيه
- انا كل يوم بنام و انا بفكر انك فحضن واحد تانى كل يوم بفكر انك ....
حطط نسمه صوابعها براحه على شفايفه و كملت كلمها برقه و نعومه اكتر و هى بتحرك طرف اصبعها على شفايفه و عنيها مدمعه
- احضنى يا ادم حضنك وحشنى ، سبنى ادوق طعم شفايفك الى بحلم بيها كل يوم متعذبنيش اكتر من كده
ماقدرش يقاوم ادم دموعها اخدها فحضنه بقوه و قرب من شايفها و باسها و فضل يمص فشايفها و ايده بتتحرك على ضهرها و التانيه بتحسس على شعرها ..
نسمه : قولى يا ادم انك بتحبنى و مش هتكون لحد غيرى
همسلها ادم بنبره واطيه فيها رقه و عذاب : انا بعشقك و هفضل ملكك طول عمرى
حرك كلام ادم مشاعر نسمه و شهوتها اكتر زقته ناحيه الحيطة ، و فضلت تبوسه بقوه و تمص شفايفه و تعضها و ايديها بتتحرك على جسمه القوى المشدود الدافيء و ايده بتتحرك على جسمها الى كان على طول بيفكر فيه ، لف ايده عند ضهرها و فتحلها سوستت الفستان و هو بيبوس رقبتها و دخل ايده عشان يلمس ضهرها و نزل بأيده عند طيزها مسكها و قربها منها ناحيته اكتر و هو لسه بيبوس رفبتها و يلحسها و بيحرك ايده التانيه مره عند وسطها و مره يلمس بزازها من فوق الفستان و يدعك فيهم براحه ..
بدأت نسمه تطلع اهات استمتاع و ضحك رقيق عشان لمساته بتزغزغها و تخليها تدوب اكتر و كان ضحكها كمان بسبب فرحتها انها اسبتت لنفسها ان ادم لسه ملكها و ضعيف قصدها و ميقدرش يقاومها ولا يقاوم حبه ليها حتى لو كان على حساب عذابه .. اثارتها الافكار دى اكتر و حست بمشاعر غريبه زودت شهوتها .. دايما كان رؤيتها ليه بيتعذب عشانها او بسببها ، شىء بيثرها و يخليها تحس بالسعاده ، دايما كانت بتحب تتقل عليه عشان تعذبه و تحس بقيمتها عنده ..
مدت ايديها و فتحت البنطلون و دخلت ايديها و مسكت زبه و فضلت تحسس عليه و تدعك فيه , و نزللها ادم حملات الفستان و مسك طرفه و نزله براحه لتحت ، و هو بيبوس كل حته يعريها ، صدرها و بطنها و كسها و فخدها و رجليها ، و خلع ملابسها الداخليه بنفس الطريفه و بعدين نيمها على الكنبه و طلع فوقيها و خلا زبه على كسها بعد ما قلع ملابسه و قرب شفايفه من بزازها و فضل يبوس فيهم ببطء و يلحسهم و يحرك لسانه حولين حلمتها و يمص حلمتها و يشدها براحه ، و هى في قمه الاثاره ، اهاتها عاليه و بتحرك جسمها تحتيه و بتحك كسها فزبه و بتخربش ضهره بضوفرها و جسمها بيتلوى ..
بدأ ادم يدخل زبه فكسها الغرقان و هى تتأوه اعلى عشان زبه كبير مقارنه بحجم زب جوزها
- اااااااممممم حبيبي دخله كمان عاوزاه اوى
دخل ادم زبه فكسها للاخر و بدأ ينيكها و هو بيدعك فبزازها و بيبوس فرقبتها و هى بتقول اهات و تضمه عليها و تغرس ضوافرها في جسمه و تعض على شفايفها و تترعش من قوه شهوتها لحد ما نزلوا شهوتهم مع بعض ..
بسها فشفايفها بنعومه و بعدين فرد جسمه جمبها و هو حاسس براحه و سعاده ، نامت نسمه فحضنه و حطت راسها على صدره عشان تسمع ضربات قلبه السريعه، قالتله و هى بتلعب فشعر صدره بدلع
- بعد يومين رامى مسافر تبع الشغل ممكن اجى تانى؟؟؟
بصلها ادم و سكت شويه يفكر المفروض يقول ايه .. يكمل ولا يبطل ؟ و ايه اخرت العلاقه دى ؟ هيتحمل ازاى بعد ما كانت زمان بتاعته هو بس انه يبقى دلوقتى عاشقها؟ حس انه رمي نفسه فدوامه حبها مره تانيه و مش هيعرف يطلع منها .. و حس بألم لما فكر انها بعد ساعات هترجع لحضن جوزها .. بس كان عارف ان مش هيقدر يتحمل فراقها تانى .. بطل تفكير و مسك ايديها و قربها ناحيه شفايفه و باسها بحنان و قالها :
- الى يريحك يا حبيبتى ، تعالى وقت منتى عاوزه

زوجتي الجميلة وخيران لا ثالث لهم

تعرفت على زوجتي الجميلة بالصدفة المهم كثرة الاتصالات بيننا حتي عملت منها بان هناك شخص يهددها لانها كانت تعرفه مسبقا المهم وعند الاتصال على هذا الشخص من قبلي علمت بانه كان يعرفها وبانها شرموطته وهوا لها الحق فيها كما ان لي الحق فيها الان المهم دخلت معه بشد تارة وبرخي مني بتارة عموما ابلغني بانها ناكها من طيزها الجميلة واستمتع فيها وكانه يلمح لي بانها شرموطة طلعت ام نزلت فلما لا تستمتع فيها الاثنين ولكنني رفضت لانني بصراحة لم اكن اعلم عن هذا النوع من الجنس ولم اريده بحكم الثقافة فرفضت وابلعته بانه قذر وحيوان وسالته فيما بعد فابلغتني بانها اتناكت مرة واحدة فقط منه من خرقها بعد وضع الكريمات لانها كانت اول مرة تتناك من شخص وابلغتني بانه حاول توسيع فتحتها بتحريك زبه بداخل خرقها وهوا بالكامل بالداخل وخلص شهوته بداخلها بالكامل ليزرع بذالك نزعة شيطانية بداخلها والمهم نسينا الموضوع لكنه ضل بداخلي وبدينا نبداء بمشروع زوجنا وتم العرس الى ان اصاب حياتنا الجنسية شي من الملل فحبيت من باب التغيير ان اتكلم معاها عن الجنس المختلف فابلغتني لما نجلب بنت اخره ليصبح كالفلم السيكس فابلغتها بان ذلك صعب جدا كثقافة ولكن ان نجلب رجل اسهل بكثير ههههههههه فالرجال كالخرفان سهل قيادهم المهم رفضت الفكرة تمام ومع تكرار الطلب وخاصة عندما تكون شهوتنا كبيرة وفي اوجها وفي مرة من المرات اتفقت مع صاحبي بان هناك بنت جميلة تحب النيك الجماعي فانتظر اتصال مني والمهم كالعادة بدينا جلستنا وقمت بتطويل جلستنا حتي ساحت تماما ولما اريد ان تنهي شهوتها لكي لا تقل العزيمة وبعد قليل اتصلت على صاحبي وابلغته بان الفتاة وصلت بيتي وابلغنا بان امامه حوالى ربع ساعة فعدت لزوجتي بغرفة النوم لاني تحججت باني ذاهب للحمام ورجعنا نداعب بعض وابلغتها بانني اريد مجمعتها مع صاحبي فتجاوبت معي وذلك بعد تمهيد طويل وابلغتنا بانها نفسها ذلك حتي دق الجرس فخافت جدا وابلغتني من جاء فقلت لها انه صاحبي لا تخافي وغادرت بسرعة لاني لا اريد انا اتجادل معاها فشهوتي وحلمي قريب من التحقيق وزبي كاد ان ينفجر من شدة الشهووووة العارمة وفعلا فتحت الباب وكان صاحب اطول مني ورايت على وجهه الشهووووة العارمة جدا المهم ادخلته الى الصالون واجلبت له العصير فقال لي اين البنت ؟؟ فقلت له دقيقة هي بغرفة نومي امهد لها المهم ذهبت لزوجتي فلقيتها وكانها بحلم غير مصدقة لما يحدث فابلغتها بان صاحبي بالصالون لما لا تلبس لبس خفيف ونقابله فخافت وقالت لي لا فقل جربي لو ما عجبك قولي لنا خلاص كفاية واخرجي غير مجبرة على اي شي المهم بعد شد واخد وافقت على خوف شديد الدخول بلس محتشم المهم جاءت وجلست بوسطنا فقام صاحبي بالثناء على جمالها وانا اتعدت عنهم وقام بمحاولة بوسها فكانت كالمستحي والمشتهي وبخفة منه وعند عدم انتباهي اخرج ديثها الايمن واخد يمصه فبدات بيدها تمشط على شعره فعلمت بان هذه القحبه بدات بالانسجام المهم اخرج زبه على الفور وحطه بفمها وكان زبه كبير نوعا ما ومشدود جدا المهم انا بدات ادور بالبيت من شدة الشهوة وكانني اتحول من انسان الى حيوان شهوة وكل بعد فترة استرق النظر من باب الصالون لاجد صاحبي يتمادا اكثر بزوجتي من لمس ومصمصة وفي كل مرة ادخل عليهم اجدهم في مرحلة اكثر تقدما حتي وجدتها من دون ملابس وبدا بادخال اصابعه في كسها وهنا شعرت بانها اتمحنت جدا وقالت لها يالله نيكني وفعلا صاحبي ما صدق خبر وادخل زبه في كسها الصغير واشتغل نيك فاخرجت زبي على الفور لامثل احلا فلم بحياتي بطولتي انا وزوجتي وصاحبي المهم بقينا على هذا الوضع حتى انهي صاحبي الموضوع واخرج المني على ظهر زوجتي التي كانت تقوم بحركة الكلب ومسح المني الساخن بكل ضهرها وانا قذفت بفمها حتي اتشرقت من دخول المني المفاجئي والقوى الى داخل بلعومها المهم كانت ليلة جميلة جدا لم ننساها ابدا ...

نيكتها وعمري 15 وعمرها ايضا 15

هاي انا جاكسون من الاسماعيلية عمري 15 مكنتش اعرف اي حاجة عن الجنس بس عرفته من كام سنة المهم

كنا مسافرين لزيارة عمي في العاصمة ولما وصلنا استقبلوا والدي استقبال حار ورحبوا بنا و دخلنا و عدى اول يوم عادي وجه تاني يوم وقررت العائلة الخروج والنزهة فقلت لهم انا منهك واريد البقاء ولكن في الحقيقة انا لا احب الخروج بجماعة كبيرة وهنا قالت بنت عمي وانا ايضا لا اريد الخروج سأذهب لصديقتي فوافق والدها وخرجوا وبعدها بشوية طرق المنزل ففتحت فأذا ببنت عمي تدخل وتغلق الباب وقالت لي صديقتي غير موجودة الان في منزلها فدخلت الى غرفتي وارتحت قليلا و فتحت الTV وفضلت اتفرج على فيلم اجنبي شوية لقيتها وقفت ادام التليفزيون قلت لها حاسبي عايز اتفرج راحت طافياه ونامت جمبي وفضلت تلعب في شعري و تبوسني من خدي انتصب زبي قليلا وراحت نايمة فوقي وباستني من بقي وكل حتة في وشي و بداية الهيجان على وشها زبي انتصب على الاخر وقالت لي ما تحط ايدك عليا والا انت بخيل؟ رحت حاطط ايدي على طيزها وقلعتها البنطلون وكانت لابسة كيلوت احمر وراحت قايمة قالعة البلوزة والسنتيان والكيلوت وبان جسمها الرائع كانت بزازها كبيرة وطيزها حلوة وكسها باين عليه الجمال وجسمها يمتاز بالرشاقة ولأنها جميلة بدأت اهيج انا كمان راحت مقلعاني هدومي وماسكة زبي حطاة في بقها وفضلت تمص بسرعه وبزازها بترقص فوق وتحت وراحت قاعدة علية ومدخلاه في كسها استغربت وقلت لها انتي مفتوحة؟ قالت لي انا فتحت نفسي بخيارة من زمان رحت اطمنت ودخلته للاخر بدأت تئن وتتوجع وانا عمال اهز في كسها وصدرها على صدري وعمالة تمص شفايفي قالت لي طيزي بتاكلني رحت مدخل صباعي في طيزها وعمال ازغزغها وهي عمالة تعض في شفايفها من اللذة والمتعة وبعد كده بدلت الوضع راحت نايمة على ضهرها ونزلت لحست كسها بلساني واطلع وانزل وهي بتئن وتلعب في شعري وتدفعني اكتر عشان ادخل لساني اكتر جوة كسها رحت طالع على بزازها وفضلت امص فيها وهي بتقول انت محترف وسنك صغير رحت مدخل زبي في طيزها ونايم فوقيها راحت مسكاني من ضهري وقالت لي انت ممتع اوي وجسمك حلو وفضلت انيك فيها ربع ساعه لحد ما جتني النشوى وقلت أأأأأأأأأأأأأأه ونزلت لبني في كسها الجميل وفضلت ابوسها من رقبتها وهي مستمتعة ومتلذذة من اللبن والنياكة وقالت لي ما تطلعوش انا لسة ما جبتش نشوتي رحت قلتها طلعي لسانك وما تدخليهوش راحت مطلعاه رحت جاي بكل حنية ورومانسية فضلت امص لسانها براحة وابوسة وعمال اهز براحة في كسها وبعد دقايق راحت جايبة نشوتها وجابتهم وضمتني اكتر لحضنها الدافئ الجميل وحبتني اوي وحبتها وبقينا نمارس الجنس بس كل فترة عشان ظروف البيت وخروجهم وبقائهم وكل يوم اشتهي لجسمها الجذاب الجميل

قصتى مع مدام رشا و شهوتها المتفجرة

انا احمد اعود اليكم بقصة اخرى من الزمن الجميل الزمن الذى كان فية الحب
والرومنسية هما الاساس لاى علاقة بين رجل وامراة ولا يستطيع الرجل ان يجامع امراة الااذا كان فى علاقة عاطفية بينهما وليست مجرد علاقة عابرة تمر مرور الكرام وليست مجردعلاقة سرير وهذا النوع من العلاقات لا يدوم الا فترة قصيرة ويذهب كل انسان الى حال سبيلة وكأن شىء ما لم يكن وتصبح المراة رقم او الرجل رقم فى حياتها بمعنى هذة المراة هى رقم كذا اللى نمت معها ولا يوجد اى علاقة بعد ذلك غير ذكرى للطرفين اذا كانت حلوة اومرة فهذا لا يهم للطرفين انا أعشق المراة التى تكون لها كيان وانسانة وانا الرجل رقم 2 فى حياتها بعد زوجها وعلاقتنا تمدت الى ما لا نهاية حتى لو لم نمارس الجنس وانما نسأل علىبعض ونعرف اخبار بعض وهذا حتى لا نشعر بان الشهوة هى الربط بيننا وانما علاقتنا عبارة عن حب وعشق وليست كاالحيوانات الشهوة هى الاساس
طولت عليكم اسف بس اللى بشوفة من شباب اليوم هو اللى خلانى اكتب تلك المقدمة
بنات اليوم تسال انت ح تدفع كام وهذا الشىء لا يشترى بالمال ومن تبيع نفسها لك اليوم
غدا وكل يوم تبيع نفسها ولا تشعر معها الا بشهوة وقتية وبعد ذلك تصبح ذكرى فى عالم النسيان
قصتى اليوم هى عن انسانة اعزها واحترمها واحترم حياتها فهى زوجة وتعرفت عليها عنطريق واحدة صحبتى وهى استيل وهانم بمعنى الكلمة تتمنى ان تتكلم معها من جمال الوجةوالحديث تعرفت على رشا وهذا ليس اسمها الحقيقى فى منزل صديقتى وجلسنا معا وصديقتى هذةكانت على علاقة سابقة بى وهى التى خطتط لهذا اللقاء لانها تعلم مدى حرمانها من الحبو الجنس فزوجها كان يعمل فى شرم الشيخ ويغيب عنها شهر ويعود 5 ايام فقط وكانت العلاقة الجنسية مذبذبة ولا يشبع رغبتها وهى امراة تعشق الجنس والحب والحرية والخروجوعندما جائت عند صديقتى جاءها تليفون ان زوجها جة غفلة ولازم تنزل فنزلت معها كى اوصلها الى البيت وهى من سكان الجيزة وكانت صديقتها فى م.نصر وأخذت تاكسى ووصلتهاالى بيت امها ورجعت على بيتى بعد ان دار بيننا حديث جميل بما معناة انها استراحت لى وتريد ان ترانى مرة اخرى وهى كان عمرها حوالى 35سنة وجسمها متناسق جدا وشعرها
كارى اصفر وبعد حوالى 10 ايام كنت اشتغلت فى محل فى روكسى واخذت رقم التليفون من صديقتها واتصلت وقالت انها سوف تاتى لتبارك لى وبعد كام يوم
اتصلت واخذت العنوان واسم المحل وكان المحل باحد السناتر وجوة شوية انتظرتها على بابالسنتر حتى اتت وكل من شاهدة معى اخذ ينظر الى جمالها وجسمها المتناسق ودخلنا المحل وتكلمنا مع بعض فترة طويلة وعرفت كل ظروفها الزوجية وعرفتها انى لن اطلب منها اننمارس الجنس الا اذا انتى طلبتى منى ذلك ولو ما طلبتيش ستستمر العلاقة بيننا الى ما لا نهايةواستمرت العلاقة بيننا مدة حوالى 6شهور وفى يوم من الايام كانت عندى بالسنتر وطلبتمنها ان تشترى قميصين نوم وعرفتها الالوان اللى بحبها والاستيل فذهبت اشترتهم وجائتتريهم لى رفضت وقلت لها مش ح اشوفهم الا عليكى لما تتطلبى ان نمارس الجنس سويافقالت هو انت مش عايز تمارس معى فقلت لها ان اريد ان امارس الان بس لما تشعرى انكمحتاجة الجنس منى اطلبية فاوافقت ومشيت واتصلت بى ليلا وقالت انا عايزاك بكرة ضرورى نتقابل فتقابلنا وقالت لى انا عايزاك عندى بكرة انا ح اروح شقتى وح انام هناك وح اكون لوحدى
وانا ح اخد القميصين معى فقلت لها انتى نويتى تنامى معى فقالت اة انا عايزاك لى غدا ....
وصحيت من نومى الساعة 10صباحا واخذت دش ونزلت على المحل والساعة 2 اتصلت
رشابى وقالت امتى ح تيجى عندى فقلتلها انا جاهز من الان فقالت لا الساعة 6 تكون عندى واتفقنا على مكان نلتقى فية وذهبت بعد ان اعدت العدة الازمة لهذا اليوم وتقابلنا وجلسنافى مكان لمدة ساعة وسالتها انتى عايزة حاجة معينة النهاردة فقالت اريد ان أشرب بيرةممكن فقلت ممكن وذهبت الى احد المحلات واشتريت زجاجات بيرة وعشاء وذهبناالى العمارة اللى ساكنة فيها واخذت البيرة وسبقتنى بعد ان وصفت لى الدور الكام ورقمالشقة وطلعت ورها بعد حوالى 5 دقائقوفتحت لى باب الشقة وخذتنى فى حضنها وقالت لى انا حاسة انك زوجى اللى اتحرمت منة
فترة واتيت بعد شوق ودخلنا الشقة وكانت جميلة تدل على زوق صحبتها فى النظام و
توزيع الموبليا واستاذنت ان تغير ملابسها وتضع مكياجها وعلى ان احضر القاعدة وان
الحاجة اللى جبنها فى المطبخ وعندك ثلج فى الثلاجة وجبت البيرة وكوبين وثلج وتفاح للمزةوقطعت التفاح وندهت عليها فقالت امامى 10 دقائق واخرجلك ممكن تشرب بيرة عقبال مااجيلك وفتحت زجاجة وشربت وخرجت على فى ابهى صورة ممكن ان تجد المراة عليهاالقميص لونة اسودفى احمر وبيبى دول اى قصير يدوب يستر الاندر ومكياج جميل متناسقالالوان مع القميص واول مانظرت اليها احمر وجههامن الخجل فقمت مسكت يدها واخذتها اجلستها على الكنبة بجوارى وفتحت لها زجاجة بيرة واشعلت لها سيجارة وقلت لها لمايروح الخجل ابقى قولى فقالت لى انت عارف انك تانى واحد البس امامة عريان كدة انت مصدقنى فقلتلها اة انا مصدقك ودة بان عليكى من اول ما خرجتى وتاخيرك عليا كانتفكير منك تخرجى كدة ولا لاء فقالت اة عرفت اذاى فقلتلها من عشرتى لكى ومعرفتى بحريم عرفتهم منهم من كانت لا تفرق معها اعرف انى مش الوحيد اللى عملت معاة كدةومنهم من عملت مثلك واحمر وجهها انتى عارفا انا اية اللى خالانى مش مستعجل على انى امارس الجنس معاكى طوال هذة الفترة الماضية هو دة اننا نكون اخذنا على بعضبما فية الكفاية واعتبرها فترة خطوبة فضحكت وقالت يعنى الخطوبة انتهت فقلت لها النهاردةليلة دوخلتك ياعروسة وانا ح احول امتعك بما استطيع من خبرة ولكن لا تقولى على شىء لاء فقالت لى اليوم انا ملك يدك وكنا شربنا كل واحد 3زجاجة بيرة وفتحت التلفزيون وكانت
الاغانى شغالة وكانت اغنية شعبية راقصة فرقصت لى واخذت تتمايل وارتمت فى
حضنى ولااول مرة تلمس شفايفى شفايفها واخذت منها اول قبلة بشغف وحب وما صدقتانى مسكت شفايفها وهات يابوس فا انا اعشق التقبيل واخذت اداعب لسانها فى لسانى وارتوىمن مسك الشفايف ونزلت يدى لتمسك صدرها الشمال واصابعى تفرق فى حلمتها حتى نفرتونزلت بلسانى على رقبتها وحلمت اذنها ورجعت الى شفايفها تانى وما زالت يدى علىصدرها تفرك فى حلمتها فامسكت هى يدى وقربتها من كسها ويا روعة ما احسست لقدكان بظرها واقفا ففركتة بيدى ونزلت بلسانى على صدرها واخذت ارضع منة مثل البيبىالصغير اللى ماصدق لقا صدروايدى على بظرها تداعبة وادخلت صباعى داخل كسها فلماجد اى صعوبة لقد كان غارقا فى عسل  شهوتها   وبمجردنزولى بلسانى الى بطنها واول ما لسانى لمس كسها ارتعشت مع اها مكتومة فعرفت انها اتتها اول رعشة فطلبت منها ان ندخلالى غرفت النوم وحملتها بين يدى ودخلنا الغرفة ووضعتها على السرير بمنتهى الحنية وخرجت وجبت زجاجة بيرة ودخلت وقلعت هدومى كلها وكانت غرفت النومجميلة جدا وكان بها اضاة حمراء من جميع اركان الغرفة موجها الى السرير وجلستبجوارها على السرير وهى لما تتحرك من مكانها ونائمة على ظهرها ومغمضة عنيهافملت عليها اخذت قبلة جميلة ووضعت يدى على كسها الجميل اللى كان ولا كس عروسةفى ليلة دوخلتها ومفهوش ولا شعريا ونزلت الى كسها واخذت الحس منة وفتحت زجاجةالبيرة وحطيت شوية على بطنها حتى نزلو على كسها واخذت الحس واشرب منة حتىاتتها رعشتها الثانية مع اها اعلى وفضلت الحس وهى تتاوة وتان وتتحرك معى صعوداوهبوطا حتى يدخل لسانى داخل كسها ويخرج وهى تقول اةاةاهم اح حيجو حتخدهم فى فمكوانا اقول هاتى انا عطشان من كسك واتها رعشتها الثالثة وهى كانت محرومة وبتعوض معىوبعض ذلك طلبت ان تمص زبرى فقولت لها على وضع 69 وما كنتش تعرفة فوصفت لهافقالت اة انا شوفتة فى افلام سكس كتيربس ما كنتش اعرف اسمة ونمت على ظهرى ونامت
هى على واخذت زبرى فى فمها وهات يالحس وانا اعض فى بظرها بحنيا وهى تتاوة بىاهات غير منتظمة وانا الحس والحس حتى اتتها رعشتها مرة اخرى فقالت انا مش قدرةممكن تحطة بقى فقلتلها استنى شوية فقمت وجبت الواقىوبلبسة زعلت قوى وقالت هو انا مش نظيفة عشان تحط واقى فقلت لها لو مش نظيفة ما كنتش لحست
كسك وكمان شوية ح اشيل الواقى اوكى فاوفقت واشعلتسيجارة ونمت على ظهرى وطلبت منها ان تجلس على زبى فجلست واول ما دخل عشانكسها ضيق وجعها وشعرت انها تالمت ولكن سرعان ما بدات بالطلوع والنزول على زبرىواسمعتنى احلى اهات اة اةةةةةةةةةةةةةةةاةةةةةةةةااححححححححححح بيوجع وانا اقول لها وجع اية
تقول وجع لذيذ بحبكتوجعنى اوى ح توجعنى اقوللها اة خدى كسك حلو قوى وهى تقول انت اللى زبرك مهيجنى قوى نكنى كمان انا بحب النيك معاك قوى واتها رعشتها مرتين فى هذا الوضعواطفات السيجارة واخذت وضع الفرنساوى وانا واقف على طرف السرير واخذت ترجع حتىادخلت زوبرى بكسها براحة وهى تقولى بيوجع براحة حتى ادخلتة كلة وهى تقول اةةةةةةةةةبراحة اةةةةةةةةةةةةةةةاحححححححححححححح دخلة كلة حجيب يلا هات معايا فعرفتها
انى لسة مش ح اجيب دلوقتى وخرجتة وشلت الواقى منة وادخلتة تانى وعندها شهقت وقالتشايف الفرق حاسس فقلت لها اة طبعا انتى حاسة فقالت حلو قوى دخلة كمان انا عايزاك تفشخنىمن النيك وما تزهقش منى انا عايزة افضل كدة ارمى شهوة وراء شهوة انا عايزة ارمى كتيرحاسس بشهوتى فقلت لها اة حلوة قوى فى كل رعشة انا بحس بيها بكون سعيد انى وصلتكلكدة انا عايز افضل انيك فيكى للصبح فقالت بس دة ممكن لغاية بكرة بلليل بس انت سد عليافقلت لها انا عادى ممكن افضل كدة انا بحب النيك قوى فقالت وانا كمان بعشق النيك معاككان نفس زوجى يبقى كدة نكنى نكنى قوى ومهما صوت ما تسالش فيا انا خلاص مش قدرةبس مش ح اسيبك غيرلما تجيب لبنك عليا ونيمتها على جنبها وخذتها بين رجلى ودخلت زوبرىفى كسها وهات يا نيك اةاح واوف وبعدين اجلستها على الكومدينو ورفعت رجلها علىكتفى وادخلتة كلة فى كسها اللى احمر قوى من النيك وهى توحوح وتهاهمن النيك واتتها شهوتها كتير
ونزلتها على السرير ونيمتها على ظهرها ورفعت رجلها وادخلت زوبرى وهات يانيك وهى خلاص راحت فى دنيا غير الدنيا وخذت ابوس فيها حتى قربت على القذف وسالتها اجيب فين فقالت على بطنى وصدرى فاارتعشت واخرجتة ورميت وكانت مفاجاة لها انة وصل الى وجهة وشعرها فقالت افتح هذا الدرج حتلاقى فوطة هاتها فاعطيتها الفوطة فا اخذت تمسح لبنى منعليها واخذتها فى حضنى

انا وشيرين جارتى وحماتها

هاى انتم تعرفونى انا مصطفى 17 سنة
المهم كنت فى البيت مع أهلى يوم الجمعه
وانا طالع من شقتنا فاذا بشيرين جارتنا اللى فى وش باب بيتنا بتقلى ازيك يا درش وانا هجت عليها من لبسها وكانت لابسه قميص نوم اسود وجسمها كلو باين قالتلى ممكن تتفضل عندى تساعدنى اشيل شوية حاجات قلتلها تحت أمرك
وشيرين دى كنت بهيج عليها بدرجة كبيرة
لدرجة انى فى مرة فتحت شباك المطبخ وكان مطبخها قصاد مطبخنا وفضلت اتفرج عليها وانزل لبنى
ودايما انا ببصلها بصة الشهوه على طول
المهم دخلت وراها وكانت عندها 33 سنة وطيزها كبيرة وبيضة قشطة وعسولة وجسمها طرى
بزازها كبيرة شوية جسمها فاجر زى نجوم السكس
المهم دخلنا قالتلى اتفضلت اقعد قعدت فى الصالون
قالتلى تشرب حاجة قلتلها شكرا راحت مقربة منى وحطط ايدها على خدى قالتلى لا يا حبيبى لازم تشرب حاجة
قلتلها حاضر ممكن عصير قالتلى حاضر استنانى
بعد شوية جابت العصير وجات قعدت جانبى ولزقت جسمها فى جسمى
قالتلى اشرب العصير مسكت الكوباية وشربت شوية لحد نصها
قلتلها فين ابنك محمد وانكل سمير فين (سمير جوز شيرين)
قالتلى سافرو البلد يقعدو فى الارياف شوية وهايرجعو بعد اسبوعين ولا حاجة
قلتلها طب وتيته كريمة فين قالتلى نايمة جوه
كريمة كان جسما جامد وكنت بهيج عليها هيا كمان
عندها 60 سنة بس ايه محافظة على جمالها طياز كبيرة وبزاز كبيرة متحرره بتتتهز على طول
وقمحية وجميلة فرس رهوان
قلتلها حضرتك عايزانى اساعدك فى ايه
قالتلى تعالى معايا
قامت وراحت موقعه الكوبايات على الأرض وراحت موطية عشان تشيلها وراشقة طيزها فى وشى
وفضلت شوية وانا مستمتع بريحة طيزها
دخلت وراها اوضة نومها باين
قالتلى اقعد على السرير كدة وراحت قايلالى هانشيل الترابيذة دى ونحطها فى الركن ده قلتلها ماشى شلنا قصاد بعض الترابيذة وحطيناها فى المكان اللى قالت عليه
قالتلى ممكن تشيل الكرتونة دى قلتلها حاضر شيلتها قلتلها احطها فين قالتلى حطها جنب الترابيذة
قالتلى ايه يا حبيبى تعبت ولا ايه قلتلها لا ولا حاجة تعبك راحة قالتلى تسلم يا حبيبى
قلتلها شكرا يا طنط
قالتلى بقلك ايه . ايه رأيك فى القميص ده !!
ماردتش راحت قايلالى بكلمك ايه رأيك فى القميص ده قلتلها جميل اوى عليكى
قالتلى تعالى اما اقلك يا واد
رحتلها راحت قايلالى هوا انتا مالاكش تجارب جنسية مع بنات خالص يا بكاش
قلتلها لأ قالتلى يا راجل قلتلها لا قالتلى امال ازاى انتا كبيرت كدة ومالاكش تجارب
قلتلها انا بشبع رغبتى الجنسية بالفرجة على افلام السكس وممارسة العادة السريرة
قالتلى ممارسة العادى فى المطبخ وانتا بتتفرج عليا
سكت وماردتش
قالتلى ماتخافشى انا كنت حاسه انك بتعمل كدة عينك كانت هاتفلق جسمى
قلتلها انتى حلوة اوى وجامدة اوى يا طنط
قالتلى انتا خليت فيها طنط قلى يا شوشو
رحت ماسكها من ضهرها وفضلت اسيحها من ضهرها
وهيا تدوب وانا بوستها من شفايفها وفضلت امصص شفايفها وابوسها من رقبتها والحس لسانها
وهيا كما تدوب معايا
وبعدين قلعتها القميص وبقت ملط ومسكت بزازها اقفشهم وابوس فيهم
وارضع منها جامد واعضعض فى حلماتها جامد وهيا تتاوه
وبعدين راحت مقلعانى هدومى ومسكت زبى تتف عليه وتدعكه بايدها جامد
وفضلت تلحس راس زبى وتمص زبى وبعدين راحت مصه زبى جامد وانا اتاوه وهيا تتاوه وتشخر
وبعديت رحت منيمها على السرير ومسكت رجليها الحسها واشمها وامصمص فى صوابعها
ورحت نازل على كسها فضلت الحس فى كسها جامد وانيكها بلسانى وابعبصها فى خرم طيزها
وبعدين رحت نايم وراها ورافع رجليها ومدخل زبى فى كسها جامد وفضلت ادخلو براحة شوية وشوية جامد
وبعدين رحت مخليها فى الوضع الفرنسى ومدخل زبى جامد فى كسها وبعدين رحت منيمها على ظهرها على السرير ورافع رجليها لفوق ودخلت زبى جامد فى كسها وهيا تصرخ وتتاوه لحد اما حسيت انى هانزل قالتلى نزل على بزازى ورحت مطلع زبى ونزلت لبنى على بزازها
وفضلت تدعك بزازها بلبنى وتلحس لبنى من على بزازها ومسكت زبى تمصو وتنضفو ورحت مدخل زبى تانى فى كسها لحد اما نزلت مرة كمان وقالتلى يلا نستحمى دخلنا استحمينا وطلعنا لاقينا كريمة قصادنا
بتقول لشيرين جرا ايه يالبوة ماسبتيش حد عايزة تتناكى كدة قالتلى ماهوا انتى كمان يا متناكى شرقانة وعايزة تتناكى أًصلا وخايفة جه اللى يشبعنا يا شرموطة اهو
مصطفى عسل وزبو جامد وايه يكيفك ياشرموطة قالتلها هاتيهولى اوضتى
شيرين قالتلى روح معاها
رحت مع كريمة اوضتها قالتلى جرا ايه ياخول ادام انتا بتنيك مش تيجى تكيفنى الأول قلتلها انتى قلتيلى وانا رفضت قالتلى انا زمان وانا محرومة وبقضى متعتى مع اللبوة اللى بره
ضحكت قالتلى ياا كسمك مش عاجبك جسمى وشيرين عاجباك قلتلها انا بحب النسوان الكبيرة وانا ماشى فى السوق كذا مرة بعبصتك يا كوكى قالتلى انا بتبعبص كتير
قلتلها انا بروح السوق عشان ابعبص اللبوات اللى زيك
قالتلى ماشى ياخول الشرموطة شيرين بتقول انك جامد
قلتلها هاتجربى وتحكمى قاتلى زبك كبير وانا كنت قالع ملط اصلا وهيا لابسه روب وتحتو قميص
قلتلها هاتورينى جسمك اللى ببعبصو ده
راحت قالعه الروب ورحت ماسكها بوس فى بقها وانا بقفش بزازها وهيا ماسكة زبى بتدعك فيه
وانا عمال ابوسها وهيا تبوسنى
وبعدين رحت نازل امص فى بزازها وهيا راحت نازلة ماصو زبى بعد كدة ولحس كسها ونكتها نيك فشخ
ونزلت فى بقها وبلعت لبنى وندهت لشيرين ونكتهم هما الاتنين تانى ودخلت استحميت وخرجت برة وخد رقمهم وبقيت اتصل بيهم وانيكهم فى التليفون ولما مايكونش فى حد عندهم اخش انيكهم وأطلع
وانتهت القصة

استغويت ابن الحارس لاشبع رغبتي في النيك

عمري سبعة عشر عاما ولم يستمر زواجي أكثر من شهر وبعد طلاقي من زوجي أدمنت أفلام الجنس كنت آخذها من زميلاتى فى الجامعة حتى حفظتها كلها وأصبحت خبيرة بكل الطرق والحركات الجنسية ولكن ينقصني التطبيق وكنت قد وصلت مرحلة لا أستطيع معها الصبر من الشهوه وكنت أطفئها بالعادة السرية ,
وعند سفرنا للإجازة كان عمري تسعة عشر عاما وبعد تجول وتسوق إستمر إسبوعاً أنا وعائلتي قام والدي بإستئجار بستان كبير لنقضي بقية الإجازة فيه وكان في زاوية من هذا البستان غرفة للحارس وكنا كل وجبة طعام نرسل له أخوتي الصغار بالأكل وكنت ألمحه عندما يقوم أحيانا بالتجول حول البستان كان شاباً وسيما ذو جسم رائع ,,

وكنت أحدث نفسي لماذا لا أذهب إليه لأستمتع به إنه لن يعرف أحد بهذا فكنت مترددة فانتظرت حتى آخر يوم لنا فى البستان لأنفذ ما يدور فى رأسي وفعلا عندما نام أهلي ذهبت لغرفة الحارس وطرقت بابه وعندما فتح لى إستغرب مجيئي إليه وأنا كذلك لم أستطع الكلام ولكني تداركت الأمر لأطلب منه أواني الأكل التى عنده فقال لي أدخلي وكأنه أحس بسبب قدومي إليه فجلست على طرف السرير لأن غرفته صغيرة وليس عنده مايجلس عليه فسألته عن إسمه فقال مازن وبدء يحدثني عن نفسه وأن عمره أربع وعشرون سنه وهو يدرس فى السنه الأخيرة من الجامعة ويأتي في الصيف ليحل محل والده الذي يخدم في هذا البستان ,,

وبعد تعارفنا أخذ يسهل لي المهمة التي أتيت من أجلها فأخذ يثني على جمالي وعلى حسن جسمي وهو جالس بجانبي ويده على فخذي ثم أخذ بتقبيلي في فمي حتى إنتعش جسمي وزالت عني الرهبة ثم بدء فى خلع ملابسه كلها وأمرني أن أخلع ملابسي أو هو يقوم بذلك ولكنه لم ينتظر الإجابه فقام وخلع ملابسي كلها ما عادا الكلوت ثم أنامني على ظهري وقام فوق صدري وقرب زبه ناحية فمي وكانت أول مرة في حياتي أشاهد فيها الزب على الطبيعة ,,
لم أشاهد الزب إلا فى أفلام الجنس لقد كان زوجي ينيكني في غرفه أشبه ماتكون مظلمة لم أرى زبه أبدا .

فقال لي مازن هل تعرفين أن تمصي ,,, ولكنى لم أجبه بل بدئت المص فورا كان أملي منذ وقت طويل هذا الزب أريد أن أذوق طعمه أريد أن أجرب كل مارأيته فى أفلام الجنس .

لقد إندهش مازن من إجادتي للمص فسحب زبه من فمي وسألنى كيف تعلمت المص فأخبرته بتعلمي من الأفلام وأن أول زب أمصه هو زبه فقال لي لاعليكِ سوف أجعلك أسعد فتاة هذه الليلة هيا بنا نكمل مشوارنا ثم أعاد لي زبه ألحسه تارة وتارة أمصه كان طعمه غريبا على بعض الشئ ولكنه مميز,,,

ثم أخرج زبه من فمي وقرب خصيتيه من فمي فعلمت أنه يريد أن أمصهما فبدئت بلحسهما ثم أدخلت واحده في فمي أمصها وأشدها إلى الخارج,,, وهو يثني على طريقتي فى المص ويصفني بالمحترفة ,,فأخرجت خصيته من فمي وبدئت بالثانيه أعمل بها مثل عملي بالأولى ثم أدخلت خصيتيه كلهما في فمي أمصهما حتى قال لي يكفي هذا ,, قومي من على السرير وطلب مني أن أمص له وهو واقف فوقفت على ركبتي وبدئت أمص زبه وهو يدفع بزبه داخل فمي ويقول أدخلي أكبر قدر منه داخل فمك فتذكرت ما رأيته فى بعض الأفلام وكيف أن بعض الفتيات تدخل كل الزب فى فمها ولكنى لم أقدر ,, أحس أني سوف أتقيأ فكنت أمص تقريبا ثلث زبه فقال لي مازن لا عليك هذه أول مرة وبعد فترة سوف تكونين قادرة عليه كله .

ثم بدء مازن تزداد تأوهاته فعلمت أنه سوف ينزل منيه وكنت أفكر أين سوف ينزل منيه هل على صدري أم على وجهي أم في فمي فكنت متشوقه لأن أذوق طعم المني وأشربه لأعرف سر حب الفتيات لشرب المني كمافي الأفلام التى رأيتها .

فأحببت أن يقذف بمنيه داخل فمي وفعلا أمسك رأسي بيديه لأتوقف عن المص وزبه لازال في فمي ثم بدء يضخ منيه فى فمي كانت كميته كبيره وساخنا جدا وهو يقول إشربي الحليب فبدئت بشربه كله ,,كانت تفوح منه رائحة مميزة زكيه وطعمه يميل إلى الملوحة قليلا ولكن تأثيره على جسمي أكبر مما توقعت لقد أثار فيني شهوة عارمة لم أذق مثلها في حياتى ورائحته بدئت تفقدني صوابي .


فلما توقف زب مازن عن قذف المني أخرجه من فمي وطلب مني مص رأس زبه لأسحب ما تبقى من مني فى داخله فوضعت رأس زبه بين شفتاي وبدئت أرضعه كطفل يرضع من نهد أمه ومازن يضع أصبعين حول زبه ويقوم بعصر زبه داخل فمي يبدء من خصيتيه حتى تلامس يده شفتاي ثم يكرر هذا عدة مرات وهو يقول لي هل بقي شئ داخله دعيني أتأكد,, ثم أخرج زبه من فمي وناولني خصيتيه أمصهما وهو يضغط على زبه بيده ليتأكد من عدم وجود مني بداخله ثم قال لي هل أنت عطشانه إلى هذه الدرجة لم يبقى فيه ولا قطرة .

ثم أخذ بيدي وقال حان دوري لأذوق عسلك تعال إلى السرير ثم جعلني أنام على ظهري وأتى بين رجلي ثم مال علي يقبل جبيني وعيني ووجنتي وتوقف عند فمي طويلا يمص شفتاي ويمص لساني و يقول مازحا وهو يضحك ما هذا العسل الذى أذوقه فى فمك هل هو طعم فمك الحقيقي أم طعم زبي قبل قليل ,,
ثم بدء يتدرج بالنزول لحسا بلسانه عبر رقبتي حتى نهداي الذين أرهقهما مصا ولحسا وضما بيديه حتى جن جنوني من الشهوة وأنا أقول له هيا يا مازن نكني بسرعة وهو يقول ليس بعد لم أنتهي منك,, ثم نزل على بطني حتى وصل إلى سري وأدخل لسانه يلعب به وأنا أتأوه من الشهوه ثم غادره إلى كسي الذي كنت قبل أن آتي إلى مازن قد حلقت كل شعره حتى أصبح ناعما ,, فبدء بتقبيله وهو يقول لي الآن بدء العمل ثم بدء يداعبه بطرف لسانه ويمص بظري بين شفتيه ويدخل لسانه في فتحته وهو يتغزل بكسي ويشيد بطعمه فكان كلامه يثيرني زيادة على ماأنا فيه حتى أحسست أني أعيش في عالم آخر وبدئت أتمايل يمينا ويسارا وهو يقول لي لاتتحركي لم أشبع من كسك وأنا أقول يكفي لاأتحمل سوف أموت ,,

وتحت إلحاحي رفع رأسه من بين رجلي ووضع رجلي على كتفيه وقرب زبه ناحية كسي وبدء يدعك زبه على كسي ثم مال علي يقبلني فى فمي وضغط بزبه ليدخل في كسي حتى آخره منهيا معاناتي الطويلة ,,ثم بدء مازن يتكئ على يديه وهو ينيكني حتى وصلت ركبتي عند رأسي ,, ولا أسمع سوى صوت خصيتيه تظربان بكسي .
ثم أفلت رجلي مازن وهو يقول هل نغير من الوضع فأشرت برأسي فأخرج زبه مازن من كسي وتقدم به نحو فمي وهو يقطر من ماء كسي وقال إن زبي يريد أن ينام هل لك أن توقظيه قليلا فبدئت بمص زبه ثم قال بالمناسبه أخبريني أيهما ألذ عسل زبى أم كسك فقلت أنت ما رأيك قال أن عندي عسل كسك ألذ ,, فقلت أريد أن أجرب كل شئ . ثم عاد لينيكني من جديد وبقوة أكبر ثم سحب زبه وناولني إياه لأمصه ,, وهو يقول ماأحلى التنقل بين كسك وفمك ,, ثم نام على ظهره وقال إركبي فوقه فقمت وجلست عليه ووجهي ناحية مازن وهو ممسك بنهدي يعصرهما ويفرك بأصابعه حلمتاهما وأصبحت أنا التى أنيك مازن أرفع جسمي وأنزله على زبه .

ثم قال لي لنغير إلى وضع آخر فقمت من فوقه وقام واقفا وقال لي مص زبي لقد أغرقتى زبى بماء كسك فمصيت زبه حتى قال لى مازن يكفى كيف تريدينني أن أنيكك ,, فقلت أريد أن أجرب الطريقه الفرنسية فناكني على ماطلبت,,, ثم قام عني وقال نامي على ظهرك ثم أتى فوق صدري وجلس على نهدي وأمرني بمص زبه ثم وضع زبه بين نهدي يفركه بينهما ,, ثم بدء يتغزل بعيني وأنا فعلاً أملك عينين واسعتين وجميلتين فقال لي أريد أن أكحل عينيك بزبي فقلت كيف قال سوف أقطر فيهما من المني فقلت ولكن .. قال لا تخافي لايضر ,, أليس عندما تستحمين يدخل فى عينيك الشامبو وهو مادة كيميائية وهذا المني ماء طبيعي مفيد للجسم ,, سوف يكسب عينيك جمالا ولكن لاتغمضي عينيك دعيهما مفتوحتين ثم بدء يمرر زبه على شفتي وعلى وجنتي وبدئت ألاعب زبه وخصيتاه بلساني عندما يمران فوق شفتاى وهو يتأوه ثم رفع زبه بيده وقربه من عيني اليسرى فنطلقت منه قذيفتين متتاليتين إستقرتا بداخل عيني فأغمضت عيني وهو يقول إفتحيهما فلما فتحتهما إذا بقذيفه فى عيني اليمنى تتبعتها أخرى ,, وأنا أقول له يكفى يامازن … فقال نعم لم أتوقع أن تكون قطرات المني بهذه الكميه نعم يكفى لقد إمتلئت عيناك .,, لكن دعيهما مفتوحتين . وأنا لا أكاد أرى وجه مازن . ثم بدء يوزع بقيت منيه على وجهي و بدئت أتذوق طعم المني في حلقي . لقد تسرب المني من عيني إلى حلقي . ثم قال لي مص زبي كما في المرة الأولى فرفعت رأسي قليلا ووضعت رأس زبه بين شفتي أرضعه وهو يعصر زبه حتى لم يتبقى فى داخله شئ من المني ثم قال لي أغمضي عينيك بقوه حتى يخرج المني منهما وبدء يمسح المني عن عيني بإصبعه ويدهن ويوزع المني على وجهي وهو يقول هذا الكريم الطبيعي يحتوي على الفيتامينات سوف يجعل بشرتك ناعمه وصافيه أتركيه حتى يجف .

ثم ناولني يده لأمص أصابعه المليئة بالمني ثم تركني مستلقيه على السرير وذهب ليستحم وعند عودته من الحمام قال هل تريدين المزيد فقلت نعم ,, فقال لا ولكن لنكمل في الغد ,, فقلت في الغد لن تجدني سوف نغادر . فكأنه صدم لهذا الخبر فقال إذن نامي على السرير فأتى فوقي زبه ناحية فمي ورأسه ناحية كسي فبدء يلحس كسي وأنا أمص زبه ثم أخرج زبه من فمي وأدخل خصيتيه في فمي ونزل بجسمه على وجهي فأصبحت لا أستطيع الحركه ولاإخراج خصيتيه من فمي وكان قصده منعي من الصراخ ثم بدء يدهن خاتمي بماء كسي ويدخل إصبعه في طيزي عدة مرات وهو يلحس كسي حتى إطمئن إلى أن طيزي أصبحت مفتوحة وتستطيع حمل زبه ثم نهض من فوقي وقلبني على بطني ورفع طيزي بيديه ووضع زبه على خاتمي وهو يقول لا تشدي جسمك بل كوني طبيعية سوف ترتاحين بعد قليل ثم أمسك بزي بيديه ودفع زبه فى طيزي مرة واحده ثم إستلقى علي وهو لا يحرك زبه وقال لي لم أعلم أن طيزك أشبه ماتكون فى فرن إنك سوف تقضيني علي ثم بدء يخرج زبه حتى إذا وصل للنهايه أعاد إدخاله بالكامل ثم رفع جسمه عني وبدء ينيكني بسرعه ولكنه لم يأخذ وقتا حتى أفرغ منيه في طيزي ثم قام عني ليستحم وأنا ممدة على السرير منهكة .


وبعد خروجه من الحمام,,,, قال لقد جربنا كل شئ ,,,ولكن زبي لم يشبع منك هيا جربي مصه للآخر ,,, وسوف أساعدك الآن زبي شبه نائم تستطيعين إدخاله فى فمك كله .. وفعلا بدئت بإدخال زبه كله وهو يشيد بفعلي ويطلب مني المزيد ثم قال ,, تعالى نامي على السرير ثم سحبني حتى بدء يتدلى رأسى من حافة السرير ثم قرب زبه من فمي وبدء هو بإدخال زبه وإخراجه وزبه يزداد صلابه وهو يدفع بزبه فى فمي لتلامس خصيتيه شفتاي واستمر على هذه الحاله ثم قام عني وأرجع رأسي للسرير ونام فوقي بالعكس زبه في فمي ولسانه في كسي وأخذنا وقتا طويلا على هذه الحالة حتى شبعت من اللحس ثم نهض وبدء يدعك زبه وخصيتيه على وجهي حتى بدء مازن يئن من الشهوة وقرب منيه من النزول رفع زبه بعيدا عن وجهي وقال لي دع فمك مفتوحا للآخر ثم بدئت تتساقط قطرات المني داخل فمي لكن لم تكن كثيرة كالسابق فلما توقف بدئت أعصر زبه وأمصه لآخر قطره لأني أعلم أني لن أذوقه مرة ثانية . ثم مال علي يقبلني ودخل ليستحم وأنا لبست ملابسي وهرولت مسرعة إلى غرفتي لأن نور الصباح بدء يظهر . ولأن موعد المغادرة قد حان,,,, ولكن أكبر غلطة في حياتي أنني أخرت اللقاء إلى آخر يوم من الرحلة

حكايتي مع مديرة الشهر العقاري

لا احد يستطيع الهروب من غريزته وشهوته . اسمع كثيرين يقولوا اننا لا نشعر بشهوتنا واننا لغيناها من حياتنا . ودائما اقول اذا لم نفكر بشهوتنا فان شهوتنا ممكن ان تفكر فينا .

قد يظهر الانسان بمظهر وداخله اشياء اخري لا يستطيع مظهره ان يعبر عما بداخله . فقد يكون بالمظهر رجل فاضل وبداخله رجل فلاتي بتاع نسوان وقد يظهر الانسان بوجه جاف ولكن بداخله الرومانسيه والحب والشهوه. وقد تتخفي المراه وراء قناع الجديه والتشبه بعنف الرجال وتلبس ملابس قد تكون مشابه لملابس الرجال ولكن بداخله شئ تاني كما في هذه القصه وهي لمدام زهره .
هذه القصه حدثت لي من سنتين وهي قصه واقعيه لو ح تصدق صدق ولو ما ح تصدق كل انسان حر

كنت ذاهب الي مصلحه الشهر العقاري باحد محافظات مصر . وعند دخولي فوجئت بالزحام الشديد وفوجئت بصوت يصرخ بالموظفين وبالمواطنين من احد غرف المصلحه . وسالت الساعي عن طلبي قال لازم تنتظر هنا لما توقع علي طلبك الست المديره . كانت بطاقتي الشخصيه علي عنوان بمحافظه اخري وكنت اخاف لحسن يقولوا لي روح اعمل توكيلك هناك . انتظرت طويلا بالصف وكل فتره اصاب بحاله احباط لان اكتر المواطنين لا يحصلون علي توقيع الست زهره المديره .

اخيرا وصلت الي باب الست زهره المديره وكان صوتها مثل الرجال وهي تصرخ بغل وعصبيه وماعندهاش كبير . واخيرا وصلت وانا ارتعد من نظراتها وقولها ايوه يا أستاذ عاوز ايه قلتلها توكيل عام مسكت البطاقه الشخصيه ونادت علي الساعي انا مش قلتلك الناس اللي من اماكن تانيه يروحوا اماكنهم ومناطقهم ؟ اناحاخصم من مرتبك يومين . قلت بنفسي يبقي خلاص مافيش معامله اليوم ح تخلص . بس قلت احاول معها .

وابتدات بصوت واطي اقول لها مدام شخطت فيا وقالت فيه ايه يا أستاذ انا كلامي واضح . كلمتها بابتسامه ورعشه وقلت لها ممكن حضرتك تسمعيلي . قالت عاوز ايه قلتلها انا اعيش خارج مصر ولا اعرف النظام وكمان انا فاضلي اسبوع واسافر وماعندي وقت علشان اروح البلد التانيه . وانا بتمني ان حضرتك توافقي وحضرتك الخير والبركه وكلمتين حلوين واخيرا احسست ببصيص من الامل وفوجئت بابتسامه رقيقيه تطلع من الغول اللي جالس امامي .
هي امراه فيها لمسات الجمال وفيها شويه هرمونات زكوره تساعدها علي اداء وظيفتها ومسؤلياتها .
قالت لي اقعد يا استاذ وقول طلبك وامر قلتها لا امر الا من عند **** قالت ونعمه ب**** . جلست وفوجئت انها تطلب لي زجاجه مياه غازيه حتي ارتوي بيوم حار من ايام الصيف .

كانت مدام زهره انسانه تتميز بالحزم والشده وكانت متزوجه من الاستاذ فتحي مدرس الرياضيات . كل منهم علي النقيض . عندهم ولد حيله اسمه تامر . كانت مدام زهره تغلب عليها هرمونات الذكوره وكانت تامر وتنهي حتي بالبيت . وكانت تعيش بغرفه لواحدها بالبيت وممنوع علي زوجها تجاوز الحدود هذا الوضع منذ اكثر من سبع سنوات ح تقولولي طيب وانت عرفت ازاي ح اقلكم في تسلسل القصه .

جلست علي المقعد الخشبي بجانب الاستاذه زهره وانا استعجب كيف وصل الحال لانثي مثلها ان تتقمص دور الرجال بهذا الموقع الحساس . كانت بالنسبه لي شخصيه تستحق الدراسه والتفكير فهي بالنسبه لي نوع جديد من النساء.
فكرت باحاسيسها وقلت هل هذه المراه عندها احاسيس وقلب يحب ويعشق ويشتهي فطبيعتها ابعد ماتكون عن الرقه والرومانسيه والانوثه والشهوه .

جلست وحاولت اكون لطيف معاها وقد ارسلت معاملتي مع الساعي لتخليصها وكنت لا اصدق عيني . ابتدات اتكلم وانا خائف وقلت لها ربنا يكون بعونك يا استاذه شغلانه صعبه جدا ومسؤليه . قالت لي هو انت فاكر الناس هنا زي عندكم . هنا لو مافتحتش للناس ممكن اروح بداهيه يا استاذ احمد.

كلمه مني وكلمه منها ابتدا الحديث يزيد واحسست ان الوقت يمر بسرعه واحسست ان المدام ابتدات تميل الي احاديثي .المهم خلصت لي التوكيل وهي بتعطيه لي وقالت لي طبعا ح تمشي ومحدش ح يشوف وشك لان معاملتك خلصت قلت لها ازاي يامدام وادي تلفوني واي خدمات من اوروبا أوهنا فتحت درج مكتبها واعطتني الكارت بتاعها وكتبت عليه تلفونها الخاص المحمول.وتواعدت معها علي ان اكلمها قبل السفر.
مر يومين وفي مساء تالت يوم رن جرس التلفون وكان رقم غريب . وكان علي الخط انثي رقيقيه وهي تقول مساء الخير استاذ احمد . لم اتمالك نفسي وانا اسمع الصوت فهو فيه نبره اعرفها وهي تقول خلاص خلصت معاملتك ولا تعرفني .

قلتلها معقوله يا استاذه زهره وهل يخفي القمر. ضحكت وقالت لي انت باين عليك بكاش كبير . قلتلها احنا خدامين السياده يامدام ومانقدر نبكش علي واحده بشخصيه ومركز حضرتك .ضحكت وقال خلاص خلاص انا زعلانه انت خلاص ح تسافر من غير مانشوفك ونودعك . قلت لها لا ابدا يامدام انا تحت امرك .


المهم كنا نتكلم عن الزواج وليه انا مش متزوج للان وقالت لي طبعا واحد زيك عايش مع جميلات اوربا مش ح يفكر بالزواج وابتدات تنغشني وتحاول معرفه اسراري الشخصيه وهي تضحك . ابتدات احس انها محتاجه شئ وناقصها شئ ربما تجده معي.

كان اليوم التالي بعد التلفون اجازه عامه بمناسبه عيد الثوره . قلتلها ايه رايك يامدام بكره اعزمك عزومه ماحصلتش . قالت لحسن اخد علي كده . قلتلها يكون لي الشرف وكلمتين حلوين فيها وبشخصيتها وافقت علي ان تكون اكله كباب بالمطعم المشهور ماصدقتش . باليوم التالي اخدت سياره اخي وقابلتها بالشارع الرئيسي واخدتها الي كازينو واخدنا نتبادل الحديث عن المشكلات العامه وليه انا ماتزوجتش .

المهم انا بطريقتي نخبشت او بحثت جواها لقيتها انثي رقيقيه ناقصها كتير بحياتها . واخدت تحكي لي عن الفتور بحياتها الزوجيه وكيفيه انها لا تتعامل كتير ولا تتكلم كتير مع زوجها . وانها معه فقدت انوثتها وحياتها كزوجه وانها فقط تعيش لتربي ابنها الوحيد. المهم اليوم ده كانت تلبس طقم جميل وظهرت فيها اشياء جميله وانوثه لم اراها وهي بعملها فجسمها مليان شويه صدرها صغير نسبيا وسمراء وعيونها سمر وحطه تحتهم خط علشان تظهر شئ انا فقط اللي اكتشفته بخبرتي وهي ان بداخلها بركان عواطف وغضب وصبر وحزن وشئ من الرومانسيه كل شئ مدفون بداخلها . المهم حسيت انها نفسها حد يشعر بيها وباحاسيسها
المهم انا ابتدأت اكون معها فعلا بكاش والبكاش هو الرجل اللي يقول كلام جميل ويلف ويدور بكلامه المعسول حتي يصل لهدفه .
حسيت ان مدام زهره تجربه لازم اخوضها وهو عالم اكتشاف احاسيس المرأه اللي تتشبه بالرجال وهي الان انثي هاديه المشاعر بتحاول ان تظهر شئ من انوثتها .
قالتلي تعرف يا استاذ احمد انت اول رجل اخرج معه غير زوجي ؟ . سالتها وليه انا ؟
قالت علشان انت عايش بره واكيد مش ح تفهمني غلط قلتلها انا اكتر واحد فهمك . قالت ازاي ؟ قلتلها زي اغنيه عبد الوهاب انتي ماتعرفيش اني اقدر اقرا كل افكارك ومن عنيكي اقدر اقلك كل اسرارك ضحكت ضحكه عاليه لدرجه ان الناس اللي حولينا انتبهوا لضحكتها العاليه.

المهم قالت لي ايه انت ح تاكل عليا اكله الكباب ؟قلتلها لا بس انا عندي فكره احسن قالت ايه قلتلها تعالي نروح الاسماعيليه وهناك اعرف واحد بيعمل سمك خطير . قالت اسماعيليه ايه الساعه الان العاشره صباحا ولازم تعرف اني زوجه وام . قلتلها الساعه الثالته ح تكوني ببيتك قالت اذا كان كده خلاص.المهم قالت طيب الاول قلي اللي بداخلي زي ما انت عرضت قلتلها بالسكه ح اقلك.

المهم اخدتها ومسكت طريق الاسماعيليه الصحراوي وانا طاير بالسياره وهي بجانبي احسيت ساعتها انها راحت بعالم تاني . المهم كان شعرها بيطير علي وجها وهنا قالت اقفل الشباك . المهم ابتدأت اقول لها تعرفي انك رقيقيه وفيكي انوثه كبيره قالت يعني عاوز تفهمني اني احلي من اللي عندك هناك ؟ قلتلها الجمال مش جمال الشكل الجمال جمال الاحاسيس
وانا حاسس انك حساسه . الوليه ماصدقتش الكلام وبصت وقالت تعرف اني اول مره اسمع الكلام ده . حسيت ساعتها اني ابتدات شئ .
المهم قلت لها اللي بيفهمك يقلك كل شئ قالت زوجي لا . تعرف اني بقالي سنتين منفصله عن زوجي بغرفه تانيه قلتلها معقوله ؟؟ فيه انثي متلك زوجها ممكن يبعد عنها ؟

قالت لي يابكاش ؟ قلتلها انا لا ابكش وح اثبتلك انك انثي قالت ازاي ؟. قلتلها مش دلوقتي . المهم قلتلها ايه رايك أأجر شاليه ونتغدي فيه والرجل يجبلنا الاكل لحد عندنا . وافقت .
وأجرت شاليه من رجل اعرفه وطلبت منه احضار السمك وزجاجات المياه الغازيه والعاديه .
المهم جلسنا بالشاليه وانا ابتدات ازن علي راسها بالكلام الحلو والكلام الحلو اقوي من الطرق علي الحديد يلين العواطف الجافه ويحرك الاحاسيس النايمه . لسانك اسلحه هجومك مع الضحيه متل مدام زهره . حسستها بكل شئ بلحظه الاهتمام والحنان والحب والاهم انا رجعت ليها انوثتها المفقوده.
المهم جلست بقربها واخدت كل شويه المس ايدها لمسات سريعه حتي تتعود عليا . وكل شويه سرعه ايدي تقل وعندما حسيت انها استوعبت ايدي مسكت ايدها وقبلتها وهنا قالت استاذ احمد ايه ده انت بتعمل ايه؟؟؟ قلتلها انا بعمل اللي انت شايفاه ؟؟ قالت لا انت فهمتني غلط قلتلها لا انا اكتر واحد بالدنيا فهمك . قالت فاهم ايه قلتلها فاهم انك انثي رقيقيه ناعمه حساسه كلك كبت ورغبه واشتياق واحساس واشتياق . قالت وايه كمان ؟ انا اول مره حد يعرف الي بداخلي قلتلها علشان الناس عميان لا يبصرون ولا يعرفون اللي بداخلك الناس مابيفهموش واولهم زوجك . كانت الشمس ابتدات تدخل بلكونه الشاليه . فقلت لها تعالي نخش جوه.
دخلنا جوه وهناك قلعت الجاكت اللي فوق البلوزه . كانت زراعاها كلهم انوثه وابتدا جسمها يعلن عن رغباته . احسست ان مدام زهره المديره شئ تاني وانثي تانيه .
المهم وقفت امام المرايه تصفف شعرها وتضع المكياج وقفت وراها وقلتلها ايه رايك لو تجيبي شعرك كده وتعملي كده ومكياجك يبقي كده قالت ايه ايه انت بتفهم بكل حاجه قلتلها معاكي انتي بس قاتلت طبعا عايش باوربا وواخد علي كده وضحكت.

المهم انتهزت الفرصه وحضنتها من الخلف وابتدا زوبري بالشد ويخبط بطيظها من الخلف من فوق البنطلون . شهقت وقالت احمد ايه ده . انا ما انتظرت ارد عليها قلت اطرق علي الحديد وهو سخن علشان يلين قبل مايبرد . لفتها وضمتها وحطيت شفايفي علي شفايفها وهي تدير وجها يمين وشمال حتي لا اقبلها بشفايفها واخيرك مسكت راسها وقبلتها قبله نار نار. وحضنتها وقلت لها انا معجب بيكي من اول يوم شفتك حسيت ان كلك اثاره قالت ازاي عرفت ؟ قلتلها من نظرات عنيكي قالت يافضحتي هي عيني فضحاني كده ؟. قلتلها هي فضحاكي عندي انا بس .
المهم بوستها بوسه تانيه وحسيت انها بتدفع كسها تجاه زوبري وانا زودت العيار شويه واخدت امص شفايفها واحسس علي طيظها من الخلف وكانت بعالم تاني حسيت ان الوليه راحت من البوس . اخدتها علي السرير ونمت عليها واخدت اقبلها وانام بحضنها وهي بعالم تاني مش الست المديره كانت كانثي الاسد اللبؤه وهي تتمايل يمين ويسار لحد ما الاسد يهجم عليها ويريحها.

المهم حاولت اخراج بز لامصه وهي ترفض حطيت ايدي علي كسها من فوق البنطلون وهي تدفع كسها وتحك كسها بايدي . المهم حاولت ادخل ايدي في كسها من تحت البنطلون اخدت تقاوم . المهم اخدت انا بالمهاجمه والقبلات السخنه وكانت مقاومتها كل شويه تضعف . تمكنت من فتح زرار البنطلون العلوي والسحاب او السوته شويه شويه مارضتش تفتح . المهم شويه شويه حسيت ان صوابعي بتلمس شعر كسها وهي تقول حرام حرام انا متزوجه . انا لا اسمع الكلام واخدت اعبث بكسها حتي وصلت لفتحته وهنا وجدته في حاله رهيبه سخن ولزج وكله حمم متل البركان الخامل من سنين وبداخله حمم وسوف تنفجر لو زاد الضغط بالداخل .


المهم وضعت صباعي بكسها واخدت احركه يمين وشمال وهي لا تقاوم . اخدت بفتح السحاب او السوسته .وهنا ظهر كسها كبير ومليان والكيلوت الاحمر يعبر عن شعورها ورغباتها الانثويه .
المهم حاولت انزل الكيلوت وهي تقاوم وتقول احمد احمد بسيحان وهيجان ولانا لا انصت ليها وبالاخير نزلت البنطلون فقلعته برغبتها . ووضعت راسي بين كسها من فوق الكيلوت واخد اعضه عضات جميله وخفيفه.

المهم شويه شويه المره استسلمت . نزلت الكيلوت وكان زوبري رهيب شادد وواقف ورهيب . كانت راس زوبري بقمه الهيجان . قلعت البنطلون والكيلوت وخلتها تمسكه هي شافت كده ارتعشت وحسيت انها خلاص مسكته وشدته بقوه حسيت بالالم من الشد حسيت ان المره عطشانه ونفسها ترتوي.
المهم رفعت رجلها علي كتفي وحطيت الراس علي كسها وعملت تدليك وهي تتاوه وترتعش وكل شويه خيوط بيضاء تنزل من كسها . اخيرا دفعت الراس لجوه وكان كسها نار نار وشهقت وقالت اخ اخ اه ا انت بتعمل ايه انت حكايتك ايه بالظبط انت بتعمل فيا ايه قلتها بعمل اللي انتي حاسه بيه . المره ضمتني عليها واخدتني بين فخدها وعصرتني بفخدها لدرجه اني حسيت بقوتها الكبير .


لم اكن اتصور ان هذه المراه اللي قابلتها منذ ايام معدوده وهي تشخط وتعصب وهي الان تتاوه وتشهق وكلها انوثه رهيبه .اخدت انيك فيها وهي ترتعش وتتاوه وتفرز حمم كسها وهنا اعلن زوبري وكسها عن نفسهما بوقت واحد وحسيت بلبني يملا كسها وهو يخرج مني في منتهي السخونه وحسيت ان كسها بيمسك زوبري وينقر عليه ويمسكه بقوه وحسيت ان كسها
بيرتعش ويفتح ويقفل وكانت نيكه حكايه وروايه.
كانت الساعه الثانيه الا ربع دخلت الحمام لتستحم وبعدها انا .
وقالت لازم نرجع علشان ابني . المهم تغير الحال بالعوده وهي تنام علي كتفي وهي تقولي انت كل واحده تعرفها بتعمل فيها كده . قالتلها اكيد بس لو حسيت بيها زيك.

سالتها عن علاقتها الجنسيه بزوجها فلم تجيب وقالت مش عاوزه اتكلم بالموضوع ده وعرفت الاجابه من الرد بتعها .
المهم وصلنا ونزلت هي واستقلت تاكسي لبيتها . وبالليل اتصلت بي وهي تقول انها اول مره تشعر بنفسها كانثي وتمنت ان نتقابل تاني . كان فاضل لي يومين وارجع لمكان اقامتي باوربا . كانت نيكه وتجربه غريبه وعجيبه . كانت نوع جديد من النساء
اللي بتظهر بمظهر وبداخلها شئ تاني من الرغبه والشعور والاحاسيس فهي كالبركان لو انت لمسته ح تصبح في خبر كان .المهم رجعت وانا اتذكر نيكه بس مش اي نيكه واستمرينا بالتلفونات ورسائل المحمول . وانقطعت اخبارها ورحت بالاجازه لزيارتها فعلمت انها انتقلت لمكان اخر بعدما تطلقت من زوجها ولم اعرف مكانها

نانا و الجنس

أنا اسمي ( نا نا ) ابلغ من العمر 30 سنة و أنا من أسره بسيطة جداً أسرتي مكونه من والدي و والداتي وأخواني الثلاثة وأخواتي ألربعه
وأنا ترتيبي بين أخواني وأخواتي الخامسة
والدي يعمل في أحدا الدول العربية أشقيقة ووالداتي تعمل ربت منزل
فقصتي حقيقية وحدثت معي أنا شخصياً
فأنا منذ صغري أحب العلاقات والأصدقاء و ألمغامرات و أتجارب
فبدايتاً كانت الإحداث و أنا في 12من عمري حيث كانت عندي صديقة حميمة جداً جداً حيث كنت أنا وهي أكثر من صديقتاً وفي يوم كنا جالستاً نتحدث ونتناقش في مادة الحياء فإذا بها تخرج صورة وتريني إياها وكانت أصورة عبارة عن صورة سكس لي شاب وفتاة
وقتها أنا لم اعرف ماذا أقول لها وكانت هي تضحك و تقول مارئيك وقتها سألتها من أين لكي بهذه أصورة فأجابت من صديقي و صديقه معجب بكي ويحب أن يتعرف بكي
وقتها قلت لها لا ارغب إن أتعرف به وفي اليوم أثاني ونحن جالستاً
في ساحة المدرسة طلبت مني أن الحق بها لكي تريني شيء وبالفعل لحقت بها حيث أننا دخلنا الحمامات واخرجة من جيبها صورة سكس وكانت لي فتاة تلعق قضيب أشاب وقالت لي هذه أصورة لكي
و تتابعت ألأيام وبكل يوم صورة جديدة حتا بداء يراودني أن أفعل مثل هذه أصور ومر شهراً بأكمله
وبعد مرور شهر جاء اليوم الذي كنت لا أتوقعه
حيث دعتني صديقتي إلى بيتها وعند الوصول لم اجد احد سواها في البيت ودخلتني إلى غرفتها وجلسنا نتحدث في أمور متعددة حيث وصلا بنا الحديث إلى صور السكس وبدأت تريني العديد من أصور
وقامت واشعلات التلفزيون وقالت اليوم سأري كي شيء جميل
وجديد وتناولت شريط من المكتب الخاص بها وإذا به شريط فيديو
وشغلته وإذا به فلم سكس في ألبداية رفضت ذالك ولاكن من كثر إصرارها بدأت أتابع معها حيث كان الفلم مليء بأشياء كثيرة
منها إسحاق ولواط و المعاشرات الجنسية الفردية والجماعية
وعندما كنت أتابع الفلم حسست بنفسي وأنا اغرق كيلوتي بماء
شهوتي ورأيت صديقتي عاريتاً تداعب بزا زها وكسها وضحكت
فقالت لي مارئيكي إن تنزعي ملا بسكي وتصبحي عارية مثلي تماماً
فقبلت ونزعته ملابسي وأصبحت عاريتاً فقامت صديقتي تقبل
شفا يفي وتداعب كسي بيدها و أنا أداعب كسها بيدي حتى نزلت ماء شهوتي مجدداً
وجلسنا نضحك وسألتها من علمكِ هذا ومن متى وأنتِ هكذا
فضحكت وقالت صديقي علمني ذالك
وبعد مرور فترة لا تتجاوز الأسبوع دعتني لكي اذهب معها لترا صديقها وتعرفني على صديقه فقبلت وذهبنا معاً
وعندما وصلنا إلى المنزل الذي يتقابلون في قرعت الجرس
وفتح صديقها الباب لنا ودخلنا فلم يكن في المنزل سواه هو وصديقه
وسلمت عليهم وجلست إما صديقتي فآخذو يقبلونها ويداعبونها
وبعد ذالك جلست بجواري وهي تعرفني بهم وتعرفهم بي
وبعد ذالك قامت وذهبت ألي المطبخ وأحضرت أكوابا من العصير
وجلست وهي تضحك وتقول لي صديقها شو جاين نقعد
فقام صديقها وأشعل التلفزيون وقال اليوم راح حضرك فلم من الأخر
بس صديقتك عادي وله شو فقالت له عادي ووضع شريط الفيديو
وعاد وجلس وقال لي صديقتي تعالي جلسي بجنبي فقامت وجلست بجواره وأتي صديقه وجلس بجواري أنا وبدئنا نتابع الفلم
حيث كان الفلم فلم سكس في معاشره فرديه وجماعية من الكس و الطيز ومص ولحس حيث أني نسيت بأنه بجانبي شاب فبدأت أحسس على كسي وصدري حيث أني فككت أزرار ألقميص وألبلطلون و مدته يدي تداعب كسي من تحت الكيلوت ويدي اثانيه
تداعب بزازي ألي كأنه بينين على الكامل لي أني لم أكن أرتدي
سنتي انه وقتها نظرت ألي صديقتي ورأيتها تداعب زب الشاب
الذي معها وقتها تذكرت أنه بجواري شاب أخر ونظرت له وجته
يداعب زبه بيده فنظر ألي وضحك ومد يده ألي صدري يداعب بزازي
ويده ألثانيه مدها تداعب كسي من تحت الكيلوت وأنا بدون شعور مداته يدي لتمسك زبه وأداعبه وبقينا هكذا ألي وقت حتا قام ونزع ملابسه بالكامل وجلس بين أقدامي ينزع البلطلون عني ويبقى الكيلوت الذي كان مبللا من ماء شهوتي وبدأ الشاب يفرك بكسي من فوق الكيلوت وأنا أتأوه من شدته ألذه ولم يطول الوقت حتى نزع الكيلوت وبان كسي للشاب وبدأ يتحسسه بيده ولسانه
وقتها غبت عن الدنيا ولم اشعر بشيء
ألي وصديقتي تقول لي ماذا حدث لكِ وقتها نظرت من حولي ورأيت صديقتي والشباب اثنان يقفون من حولي وهم عراه
فقلت لها لا ادري ماذا حدث فقالت لا تخافي فهذه أول مره لكِ مع شاب فنظرت لهم وضحكت
فقالت لي صديقتي هيا قومي معي عايزك فقمت وذهبت معها ألي الغرفة وقالت لي يجب أن تجاري الشباب وأن لا تسمحي لأحد أن يعاشركِ من كسك بس مسموح لهم أنهم يداعبه ويلحسه بس
تعي نطلع عندهم كوني قويه وسوي زيه
وطلعنا عند الشباب وجلسنا نتحدث ونضحك حتا قام واحد من الشباب
ووقف قدامي وهو ماسك زبه وقلي مصيه وقتها رفضت وقلت له ما بعرف فقال شوفي صديقتك كيف بتمص وسوي زيها
وفعلاً لف وجهه عليها وقلها مصيه وهي مسكته ودخلته في تمها وصارت دخله وطلعه من تمها قام الشاب الثاني وقلي مصيه في البداية قرفة بس بعدين لقيتها شيء ممتع ولذيذ وصرت مصله زبه
بكل شراها و استمتاع و بعدين طلب مني أني اسمح له أنه ينيكني من طيزي وقتها كنت في قمة سعاتي وقبلت أنه ينيكني من طيزي
وبالفعل راح جاب كريم ودهن خرم طيزي و زبه و صار يدخل زبه شوي شوي في طيزي حتا دخل نص زبه وصار يحركه داخل طالع في طيزي و بعدين دخل زبه كله في طيزي وصار ينيكني وأنا بتألم
من شدة الوجع واللذة وستمر ينيكني حتا قذف حممه ادافئه في طيزي و بعدين اطلع زبه من طيزي و طلب مني أني مصله زبه مره
ثانيه وبالفعل مصيته مره ثانيه و ستمريت مصله حتا قذف حممه
مره ثانيه ولاكن كانت في تمي وعلى بزازي
وقتها حسية حالي في عالم أخر
وقمت ودخلت الحمام وسويت دش وطلعت بس ما كنت قادرة اقعد على طيزي وسحبت حالي أنا وصديقتي وروحنا
وهذه كانت البداية
بستنا ردودكم مشان اكمللمم باقي حكايتي مع الجنس

فتاة تروي كيف ناكها حبيبها الأول

انا فتاة فى العشرين من العمر فى كلية الاثار , عندما كنت صغيره كنت احب فتى اكبر منى بعامين وكان معى فى نفس المدرسه التى اذهب اليها ولكنه لم يكن يلاحظنى ابداً ,وسافر في أحد الايام, ولم يكن بوسعي فعل أي شئ وظللت على هذه الحال 7 سنوات حتى أصبح عمرى 19 عاما


ودخلت الكلية وذات يوم وجدت فى درجى غلاف خطاب ومكتوب عليه إسمى واستغربت ان لا يمكن لاحد ان يفتح درجى بدون المفتاح وقمت بأخذه إلى المنزل وعندما فتحته وجدت عدة صور لى وورقه مكتوب بها كلام فبدات فى القراءه فاذا بشاب يقول لى انه يحبنى كثيرا ويمدح فى جسدى ويقول انه يريد ان ينيكنى ويتمتع بجسدى ,


ذهلت من الكلام المكتوب وقمت بتقطيع الورقه ولكن فى نفس الوقت بدأ جسدى بالهيجان لهذه الفكره فانا لم اكن جريئه ابداً وعندما كنت اشاهد اى مقطع جنسى فى التلفاز كنت أغير القناه ,

وعندما ذهبت الى الكليه فى اليوم التالى وقمت بفتح درجى فوجدت خطاباً اخر عليه اسمى وعندما فتحته وجدت كلاما اسخن من الذي قبله وبدأت أحس برعشات غريبه فى جسدى وهو يتكلم عن كل منطقه فى جسدى ومايريد أن يفعله بها ,
واستمر ارسال الخطابات لى حوالى عام كامل مع ارساله لرقم هاتفه فى كل مره ولكني لم اكلمه ابدا وتخرجت من الكليه وانقطعت الخطابات وبدأت العمل في شركة سياحية وكان أبى وأمى مطلقان وانا الوحيده وكان كل شخص منا نحن الثلاثه نعيش منفصلين فى دول مختلفه وكانت لى إحدى صديقاتى تعمل فى الشركه معى , وقالت لى انهم سينظمون رحله ودعتنى لانضم اليهم فوافقت.

وفى صباح اليوم التالى جهزت ملابسى وكل شئ وكنت فى الطريق لبيت صديقتى عندها توقفت بجانبى سياره بها شاب وقال لى انتى صديقة سالى دعينى اوصلك الى منزلها انا ذاهب اليها , ترددت فى البدايه ولكنى ركبت معه وأعطانى بعضا من الشيكولاته كانت معه لنتسلى بينما نصل وانا كنت مدمنه شيكولاته فأكلت الكثير وشعرت بعدها بالنعاس وعندما استيقظت وجدت نفسى فى سرير كبير والشاب بجانبى يجردنى من ملابسى فصرخت واتجهت نحو الباب افتحه ولكنه كان مغلق فتوسلته ان يتركنى أذهب ولكنه لم يكن يرد عليّ

واتجه نحوي وقال لى سادعك تذهبين بعد ان نصفي حسابنا فقلت له سادفع لك ماتريده فقال لي ستدفعين أنا متأكد وطالبته بالمبلغ اللى عايزه وقالى انا قلت نصفى حسابنا لم أقل فلوس , قلت له انا معملتش حاجه قال لي عملتى وما اتصلتيش ولا مره بيا وانا فضلت 3 سنين اراقبك واستناكى بعد الجوابات انك تتصلى وماعملتيش فمفهمتش بس بعد الجوابات فهمت ,
قالى خلاص هتعملي اللى انا عاوزه معدتش هسمع نفسك ويلا قومى إلبسى الهدوم دى يا حلوه خلينى اتفرج ولو ماعملتيش اللى بقولك عليه هتشوفى منى وش تانى ,

خفت ومبقتش عارفه اعمل ايه فقلتله اخرج لما اغير هدومى فخرج وقفل الباب وقعدت أبكي وبعد شويه قالى هدخل البسهوملك قلتله هلبس اهه وشوفت الهدوم لقيتها شفافه أوى وانا عمري ما لبست الحاجات دى فلبستها ودخل عليا قالى ايوه كده متخبيش عنى حاجه انا هعمل فيكى كل حاجه كتبتهالك هعوض اللى انتى حرمتينى منه ,

اتوسلته تانى ان يرجع عن كلامه بس مفيش فايده وجه جنبى ولقيت الباب مفتوح فطلعت اجرى منه نزلت من على سلالم وانا مش عارفه انا فين واروح فين كان بيت كبير ولقيته بيجرى ورايا فدخلت اوضه استخبى وهوه بيدور بره وعمّال يقولى مش هتعرفى تخرجى وأول ما امسكك ماهسيبك الا وهنزل فيك نيك لعشر سنين فخفت من الكلام ومعدتش قادره فبكيت فسمع صوتى فجرنى من إيدى وربطنى فى السرير بحبل ومكنتش قادره اتحرك وانا قاعده ارفس واتلوى وقالي حالاً هوريكى النيك اللى على حق يا منيوكتى وبدأ يبوس فى شعرى ونزل على وجهي وخدودي وشفايفي وقالى كان نفسى اكلهم اكل من زمان طعمهم حلو اوى ونزل على رقبتى بوس ويحسس على جسمى من تحت الهدوم الشفاف و انا مبطلتش بكاء بس بعدين حسيت بجسمى معاه لقيت جسمى مبسوط أوى من تحسيسه عليه وقطع الهدوم وبقيت عريانه فغمضت عينى فقالى انتى لسه بنت مش كده ؟ فقلتله حراام عليك قالي اياك اسمع نَفَسك هنيكك لعشر سنين وقعد يلحس فى جسمى كله بلسانه من رقبتى لبطنى لكسى لرجلى وكنت هموت من الاحساس ده وبدات اتأوه بصوت عالى وقالى كمان دا انا هخليكى تسمعى الدنيا كلها يامتناكه بكسك الحلو الاحمر المولع ده وقعد يلحس فى كسى يجى نص ساعه وانا بنزل ميتى كتير وبقوله كفايه هموت
وبعدين قام وقلع هدومه ومسكنى زوبره بين ايديه وقالى مصى بس بضمير يلا ومبقتش عارفه اعمل ايه فقلتله ازاى قام فاتح بؤي ومدخله جواه وقالي كده ,

وبدأ يدخله ويخرجه فى بؤي وانا مش عارفه انا بعمل ايه وبعد شويه لقيت زبه بقا ضخم اوي فشهقت فقالي ولسه لما يدخل بقا فى كسك وينيكك يا شرموطه فقلتله لاء حرام عليك دا كبير اوى مش هستحمل فقالى متخافيش كسك هياخده دا انا هدخله فيكى لحد ما يوصل لبؤك وبعدين قالي هفك الحبل بس لو جريتى منى تانى مش هتعرفى هعمل فيكي ايه
وفك الحبل وبعدين قام حاطط زبه عند كسى وقالى علشان لسه هفتحك هدخله بشويش علشان متتوجعيش وبدأ يدخله بشويش وهوه بيمص فى شفايفى وبعدين قام مدخله مره واحده فشهقت وبكيت فقالى خلاص فتحتك معدش هيبقا فيه وجع تانى وبدأ ينيكنى بزبه التخين براحه وبعدين بسرعه لحد ما حسيت انه دخل جوا خالص فى جسمى وانا عمّاله بتأوه وهوه قاعد يمص فى حلمات بزى وياكلهم أكل وقعد ينيكنى يجى نص ساعه حسيت فيها بأحلى احساس فى حياتى لغايه مادخل جوايا واترعشت فحضنى قوى وقعد يبوس فى راسى وشفايفى وزبه لسه جوايا وبعدين حسيت بالنوم
فنمت وصحيت وجدته قاعد عالسرير ومعاه سندويتشات وقالى يلا ناكل علشان نعرف نكمل نيك يا جميل فكلت لانى كنت جعانه أوي وبعدين قالى يلا هنيكك من طيزك المليانه دي .

الأول فشخ طيزي وبل صوابعه من ريقه وبدأ يدخلها فى طيزى وبعدين دخل زبه فقلتله بيوجع قالى دلوقتى هيبقا تمام وبدأ ينيك في طيزي وعملني زي الحصان وبدأ يضرب فى طيزي وهوه بينيك فحسيت بألم مع متعه كبيره أوى
وبعد شويه دخل زبه فى كسي وناكني جامد اوي لحد ما خلاص جابهم جوايا

وكنت لسه هنام من التعب قالى لا كفاياكى نوم لما انيكك براحتى الاول يالبوه وفضل نيك فيا للصبح لما صحيت مبقتش عارفه انا عنده بقالى اد ايه فقلتله اصحابى هيقلقوا عليه فادانى تليفوني وقالى كلميهم وقوليلهم انك بتزورى قرايبك اسبوعين فقلتله بس انا مليش قرايب قالى انا عارف بس قولى زى ماقولتلك كده قلتله طيب والشغل ؟ قالى هتشتغلى عندى ,

قلتله هشتغل ايه فقالى هتبقى منيوكتي يالبوتي فاتصلت بأصحابى وقولتلهم ولما قفلت قالى انا عارفك من زمان أوي من ايام ماكنتى انتى عايزاني قلتله ازاي ؟ انا معرفكش قالي لا تعرفينى من ايام الابتدائى من أيام ما كنتى بتحبينى يالبوتى وافتكرت أيام زمان ايام ما كنت بحب زميلى وهوه مكنش معبرنى فقالى هتبقى منيوكتى علطول معرفتش قيمتك الا دلوقتى ففرحت أوى انه هوه حبى الاول بس شكله بقا حلو اوى زى القمر وراجل قوى كمان ومتخصص نيك فقلتله هبقا لبوتك علطول وانت بس اللى هتنيكنى وفضلنا على طول كده لحد دلوقتي

كمال وأمه هناء وخالته فتحية وأحلى نيك

مرت عدة شهور منذ التقيت بأختي جميلة ..
فآخر لقائي بها كان بعد طلاقها بحوالي الأسبوع في بيت العائلة ...
وبسبب مشاغل الحياة المختلفة .. انقطعت أخبارها عني بالرغم من
إقامتها مع والدتي وأخي ..
على العموم .. تلقيت اتصالا منها ذلك الصباح يفيد بأنها ترغب في
زيارتي والإقامة لدي لبضعة ليال .. خاصة وأنها علمت بأن زوجي متغيب
بسبب العمل وقد يدوم غيابه لمدة إسبوعين ...
كان ابني في الجامعة في ذلك الوقت .. فلم أجد صعوبة كبيرة وأنا
أرتب المنزل وغرفة الضيافة لاستقبال شقيقتي جميلة ..
نصف ساعة بالضبط وذهبت بعدها لآخذ حمامي الصباحي المعتاد ...
وقفت أمام خزانة الملابس وأنا اختار ما سأرتديه لفترة ما بعد
الظهيرة ..
وبالفعل .. اخترت أن ارتدي ( كلسونا ) وردي اللون .. وقميصا فضفاضا
يلامس ركبتي .. وقررت ألا أرتدي حمالة للصدر( ستيانا ) ذلك الصباح
.
استدرت فلمحت نفسي في المرآة ... توقفت للحظات وأنا انظر لمؤخرتي
الممتلئة ( طيزي ) .. كانت مستديرة وممتلئة وواضحة للعيان خاصة
وأنا أرتدي ذلك السروال الضيق الذي يبرزها بشكل مغري ..
مررت يدي على طيزي .. فانطلقت أنة ساخنة من بين شفتي ...
وشعرت بالحرارة تجتاح جسدي بأكمله ..
فقررت أن أقوم بعمل مهم قبل أخذ الحمام الصباحي ..
فخلعت ملابسي .. قطعة .. قطعة ... السنتيانة البيضاء ... الكلسون
الأبيض والذي بدت عليه آثار مياه كسي الساخنة .. ثم تمددت على
السرير ..
أخذت اداعب نهدي برقه ...
بحنان ..
وبالفعل .. ازدادت الحرارة في جسدي ... وبدأت حلمتا نهدي بالبروز
. فأخذت أضغط عليهما بعنف هذه المرة ... فبدأت دغدغة جميلة تداعب
جسدي بأكمله ..
وهنا نزلت بيدي اليسرى إلى كسي ..
لم تفاجئني المياه الساخنة اللزجة التي أغرقته ..
فهذه عادتي ..
ما إن تأتيني الشهوة الجنسية إلا ويغرق كسي عن آخره بهذه المياه
اللذيذة ..
أدخلت إصبعا واحدا في كسي .. عميقا جدا .. وعندما أخرجته ... وضعته
في فمي .. وأنا ألعق مياه شهوتي الساخنة .. وهذا ما زاد من هياجي
. فأدخلت إصبعين هذه المرة .وأخذت أنيك نفسي بكل قوة .. واستمتاع
. ولكني لم أكتفي .. باعدت بين رجلي .. وبيدي الأخرى .. أدخلت
إصبعا آخر .. في طيزي ... وبالفعل .. ربع ساعة كاملة وأنا أتوه على
السرير حتى وصلت إلى قمة شهوتي ...
تنهدت واسترحت لعدة دقائق .
ثم نهضت لأخذ حمامي الصباحي ..
****
( أهلا بك يا عزيزتي ... لقد مر وقت طويل ...)
نطقت سميرة هذه العبارة لأختها جميلة وهي تحتضنها عند مدخل المنزل
.. فبادلتها أختها القبلات قائلة :
- بالفعل يا حبيبتي .. لقد اشتقت إليك وإلى زوجك ... وابنكما ...
أين هاني ... ألا يريد أن يلقي التحية على خالته ...
قاطعها الصوت الرجولي الذي أتى من الجانب الآخر للغرفة قائلا:
- كيف تقولين ذلك يا خالتي .. لقد اشتقت إليك بالتأكيد ...
وتم اللقاء العائلي ..
والكل يحدث الآخر بأخباره وأخبار العائلة ..
وتوالت الأحاديث والقصص ... وبعد تناول العشاء ... حان وقت النوم
..
وجهت سميرة أختها إلى الغرفة التي أعدتها لاستقبالها ...
وطلبت منها أن تعتبر المنزل كمنزلها بالضبط ... وأغلقت عليها الباب
.
ولكن ليس هذا كل شئ لليلة ؟؟؟...
****
تقلبت سميرة في فراشها ...
ومع تقلبها مرتدية ذلك القميص الشفاف للنوم ...
وصل إلى بطنها ...
فأصبح بإمكانك الاستمتاع بمشاهدة فخذيها الأبيضين .. وكلسونها
الأسود المصنوع من مادة لامعة ...
ولكنها استيقظت فجأة .. لتحرمك من متعة المشاهدة ... .. والعرق
يغمر جسدها ...ولو اقتربت منها قليلا ... لوجدت حبات العرق تتهادى
متجهة من رقبتها ... إلى نحرها .. إلى ما بين نهديها ...
ومع هذا الحر غير المنطقي ... فقررت بأن كأسا من الماء البارد هو
كل ما تحتاجه في هذا الوقت بالذات ..
نهضت وهي تعدل من نفسها ... وارتدت ذلك الوشاح لتغطي جزءا من
قميصها الرقيق وهي تتوجه للمطبخ ..
ولكن ...
همهمة أوقفتها وهي تعبر الصالة ...
تجمدت في مكانها ..
أرهفت السمع ..
إنها ..
إنها صوت همهمات .. وتأوهات ..
إنها ..
صوت اثنين يمارسان الجنس ..
ولكن ... زوج سميرة مسافرا .. ارجو ألا يكون هاني قد أدخل عاهرة ما
إلى البيت ... لينيكها بكل قوة في هذا الليل مستغلا عدم تواجد
والده ونوم والدته ...
فقررت أن تقع على هذا الجرم ... وتكشفه ..
وبالفعل .. توجهت مسرعة إلى غرفة هاني ..
وفتحت الباب .. و ...
ما وجدنه كان مذهلا بكل المقاييس ... توقعت عاهرة عارية .. وهاني
ينيكها بكل قوة ..
ولكن ..
ما وجدته كانت أختها سميرة .. تعتلي ولدها عارية ... و زبه مغروس
لآخره ... في كسها ...
****
لم تدري جميلة ماذا حصل بعد ذلك ...
فكل ما تدركه حاليا ... بأنها تجلس في صالة المنزل .. ويديها تحيط
برأسها في عدم تصديق ..
لقد تمنت لو كانت تحلم ..
لقد هالها ذلك المنظر .. أختها وابن أختها يمارسان الجنس ...
ياله من منظر ...
أحست باقتراب سميرة فتطلعت إليها وهي ترتدي قميصا وردي اللون يصل
إلى منتصف فخذها ... ومن رقته .. استطاعت أن تلمح حلمتي أختها
المنتصبتين وكسها المحلوق ...
فقالت في توتر :
- ابتعدي عني أيتها العاهرة ..
جلست سميرة بجانبها وهي تقول :
- حسنا اهدئي يا عزيزتي ..
أجابت جميلة بحدة :
- لا تقولي عزيزتي .. ولن أهدأ ..
ابتسمت سميرة قائلة :
- أكل هذا الغضب لأنك رأيتني اسمتمتع بممارسة الجنس ...
فغرت جميلة فاها وهي تتطلع إلى أختها قائلة :
- هل جننت يا امرأة ... تسمتعين بممارسة الجنس ... مع من .. مع
ابنك ...
قالت سميرة بصوت هادئ :
- وما العيب في ذلك أليس رجلا ..
لم تستطع جميلة أن تنطق بكلمة ...تملكتها الدهشة من رأسها وحتى
أخمص قدميها .. وأخذت تحدث نفسها ... كيف لم تنتبه بأن أختها قد
جنت حتى الآن ... أخرجتها سميرة من أفكارها بقولها:
- تعلمين أنه في سن مراهقة .. وأنه يحتاج إلى الجنس .. فبدلا من أن
يذهب لينيك أي فتاة من الشارع .. أنا هنا ... بجانبه .. ينيكني
كيفما يريد .. لا سيما وأني أحتاج إلى زبه أيضا ... فانت تعلمين
بأن زوجي كثير السفر .. فماذا تريديني أن أفعل لشهوتي ...
ابتسمت للحظات ثم قالت بخبث :
- ثم إن زبه يستحق ذلك بالفعل ..
لم ترد جميلة .. انعقد لسانها لهذا الكلام الصريح ...
لم تدري ما تفعل .. أو ماذا تقول ...
وما أربكها أكثر هو ذلك الصوت الذي أتى من آخر الحجرة :
- هل كل شئ على ما يرام ...
التفتت جميلة إلى ناحية الصوت ..
فوجدت هاني ... ابن أختها ..
عاريا تماما ..
ولكن نظرها تركز فيما بين فخذيه ..
فقد كان قضيبه منتصبا ... وبشدة ...
ولكن ما هالها فعلا هو تلك اللزوجة التي بدأت تشعر بها بين فخذيها
لمرأى هذا الزب ... فهي لم ترى زبا لفترة طويلة .. منذ طلاقها من
زوجها ... وعدم ممارسة الجنس لكل هذه الفترة ... و بالأخص لامرأة
شابة في سنها كان يشعرها بعدم الراحة ... حتى ممارسة العادة السرية
لم تكن تشبع رغباتها ... فهي تحتاج إلى زب ليشبعها ... هذا ما فكرت
فيه وهي تحدق في ذلك الزب المنتصب ...
وللحظات ساد الصمت .. قاطعته سميرة عندما أدركت حاجة أختها وجوعها
لممارسة الجنس ..فقالت :
- تعال إلى هنا يا هاني ..
تقدم الشاب .. وزبه المنتصب يهتز مع كل خطوة يخطوها .. حتى وصل إلى
منتصف الصالة .. فقالت سميرة :
- هيا دع خالتك تتذوقه لتعرف بأن معي الحق في كلامي ..
تحرك الشاب .. ووقف أمام خالته التي ما زالت صامتة .. واخذ يداعب
زبه ليستطيل أكثر وأكثر ..
لم تستطع جميلة أن تخفي نظرة الجوع الشديدة التي تتطلع بها إلى هذا
الزب الشاب ..ومع اشتعال جسدها بالشهوة .. وزيادة المياه المتدفقة
من كسها ... قبلت زب ابن أختها .وتأوهت .. يا له من شعور لم تشعر
به منذ فترة ...فقبلته مرة أخرى ..
وأخرى ..
وأمسكته بيدها ..
وأخيرا .. فتحت فمها .. وأخرجت لسانها .. وأخذت تلعقه على استيحاء
. وكأنها تعود لسانها على المذاق الذي افتقدته منذ طلاقها ..
وبدأت تمصه ...
وتلعقه ..
ويديها تداعبه ..وتعصره .. وتلاعب خصيتيه ..
وهاني يقول :
- مممم ... لم أكن أعرف بأن فم خالتي بهذه الروعة من قبل ..
قالت سميرة باستمتاع :
- انتظر حتى تدخله في كسها إذا ...
ومالت على أختها .. وأخذت تساعدها في خلع ملابسها .. وخلع حمالة
صدرها ... فتدلى نهديها الكبيرين .. وانتصبت حلمتيه من وسط البقعة
البنية الشهية التي تحيط بهما ... فبدأت سميرة بلعق حلمتي أختها
.. ومصهما ... واستمرت السخونة لعشر دقائق كاملة قاطعتها جميلة
بأنفاس لاهثة وهي تقول :
- أههه .. لم أعد احتمل .. أدخله في كسي يا هاني .. أسرع ..
وباعدت ما بين رجليها .. فانحنى هاني وهو يدعك قضيبه وهو يقول :
- إن كسك ملئ بالشعر يا خالة .. إن ذلك يثيرني اكثر..
و هو يهم بادخاله فقالت :
- أدخله بهدوء .. فكسي سيكون ضيقا ... لم ينيكني أحد منذ فترة ..
فهنا تدخلت سميرة قائلة :
- انتظر سأدخل إصبعي في كسها أولا .. لأفسح لك المجال ..
وبالفعل .. تسلل إصبعها يغزو كس اختها ... فأدخلته بهدوء .. وجميلة
تصرخ من فرط المتعة .. وهاني يقول :
- هيا يا أمي .. اريد أن أملأ كسها بزبي ..
قالت سميرة وهي تسحب إصبعها من كس أختها وتضع الأصبع في فمها ..
- مم .. إن مياه شهوتك لذيذة يا جميلة ... هيا يا هاني أدخله ..
ونيكها بكل قوة .. فهي تحتاج ذلك ..
أدخل هاني زبه بهدوء في كس جميلة .. وكما قالت .. كان ضيقا . أضيق
من كس والدته بكثير .. وهذا منحه مزيدا من المتعة .. وأخذ كسها
يتسع أكثر وأكثر كلما ازداد في سرعة نيكها وفي عمق ما يصل إليه زبه
داخلها ... أما جميلة .. فلم تكن تتأوه ..بل كانت تصرخ من فرط
المتعة واللذه .. وهذا الزب الضخم ... يمنحها شعورا بالمتعة
افتقدته منذ زمن .. ووصلت إلى قمة نشوتها .. مرة .. واثنتان ..
وثلاث مرات ...
أما هاني فقال أخيرا ...
- أريد أن أنزل ..
قالت أمه :
- أخرجه من كسها وأنزل منيك على بطنها ونهديها ..
وبالفعل .. أخرج زبه المبتل سريعا من كسها .. وأخذ يدعكه سريعا ..
حتى انفجر السائل الأبيض من زبه .. ليغرق نهديها .. وبطنها ..
وثلاثتهم يئنون باستمتاع ...
وسميرة تلعق مني ابنها من فوق نهدي أختها التي قالت :
- سميرة أريد أن انتقل للإقامة لديكم ...
أطلق الكل ضحكات ماجنة ..
وانتهت تلك الليلة ..
بعد أن أشبعت فيها جميلة جوع كسها ..
الذي أتعبها لفترة طويلة ..طويلة جدا ...
ووضعت في مخيلتها منذ تلك اللحظة ..
بأن كسها سيكون جاهزا .. كلما أراد هاني أن ينيكها
شاهد الفديو  https://t.co/rMtel6Uayd

انا وابن عمي صلاح المخنث .. والنيك في وادي الذئاب - قصة واقعية

قصتي مع صلاح اللبوءة وكيف قمت بنيكه في وادي الذئاب

انا راجي 20 سنة من الخليج من عائلة تعيش بقرية صغيرة .. عندما كنت في فترة المراهقة وكنت وقتها17 سنة من عمري لم تكن لدينا ادوات ترفيه مثل ابناء المدينة وكانت حريتنا مقيده جدا بسبب ان اقاربي واهلي واغلب من في القرية محافظين وكان التدين يغلب على سكان اهل القرية .. كان يسكن بجانب بيتنا عمي ابو صلاح الذي تزوج وهو في سن متأخره من عمره لقد كان كبيرا في السن وقد تزوج من امراءة لبنانية فائقة الجمال والدلال .. لقد كنت احب ابنت عمي ( نادين ) وكنت اتمناها زوجة .. لقد كنت مهووسا بل مجنونا في عائلة عمي وخصوصا ابن عمي صلاح الفائق بالجمال والوسامه والذي تعرض لأكثر من 20 مره لمحاولة تحرش واغتصاب .. لقد كنت مكبوتا لم اعد اتحمل الاوضاع المملة من حولي لقد كان ابي بسيطا ولايستطيع احتمال اعباء مصاريف زواجي ولم يكن لدينا سوى قطيع من الاغنام في الصحراء اما عمي ابو صلاح كان تاجرا معروفا في القرية وكان يعيش ابنه صلاح وابنته وزوجته ببيت جميل وراقي وكانوا يعيشون حياة مرفهه وفي نعيم ورغد من العيش .. لقد كنت اذهب الى المدرسة البعيدة بواسطة سيارة ابي القديمة كل يوم .. وكان عمي يقوم بتوصيل ابنه صلاح الجميل الوسيم في طلته كالفتاة الناعمة والجميلة .. ترى في وجهه ملامح الانوثة والجمال .. كان مرفها ناعما غضا رقيق الملمس مدللا في كلامه كان لايعتمد على نفسه كان يعتمد على ابيه الذي يغدق عليه العطاء بسخاء وبصورة غير معقولة وكان ابنه صلاح الذي يبلغ عمره 10 سنوات لديه اصدقاءه في المدرسة الذين يحبونه ويحترمونه بسبب ثرائه ونفوذه الواسع والقوي مع المسؤولين

لقد مرت الايام وفي احد الايام اشتد المرض على عمي ( ابو صلاح ) الكبير في السن ثم فجاءة اتصل بي عمي على الهاتف وطلب مني ان احضر الى بيته لأنه كان بحاجة لي .. لقد كنت في غاية الفرح والسرور .. لن اخبيء عليكم امري لقد كنت مهووسا في حب زوجة عمي اللبنانية البيضاء ذات القوام الطويل والمؤخرة الكبيرة .. لقد كنت اتخيل في تفكيري انني اغتصب زوجة عمي وابنتها نادين وكذلك اغتصب ابن عمي صلاح .. لقد ذهبت الى بيت عمي وقابلت عمي فسلمت عليه وتمنيت له الشفاء العاجل .. فأخبرني عمي انه يريدني ان اقوم بتوصيل ابنه صلاح معي في سيارتي للمدرسة غدا .. فوافقت على طلب عمي ..

وفي الصباح الباكر ركب معي ابن عمي صلاح ذالك ( الولد اللبوءة ) او ( الولد الانثى ) ثم توجهنا الى المدرسة .. لقد كان مستمتعا بالركوب معي في سيارتي الخرده القديمة وكان يضحك .. لقد كنت استمتع واتلذذ بالنظر اليه طوال وقتي معه في السيارة .. وبينما هو يتحدث معي ويريد معرفة واستكشاف كل شيء حوله لأنه كان لايخرج البيت .. لقد تحدثت معه عن سحر وجمال الصحراء وعن قطيع اغنامنا في الصحراء واخبرته انني انام في خيمة مع الغنم بالصحراء عندما اذهب كل خميس وجمعه وقت الاجازه .. لقد كان صلاح معجبا بهذه الفكرة جدا جدا .. فقال لي : حسنا يابن عمي راجي انا اشتاق في الذهاب معك الى قطيع اغنام ابوك عمي وبكل صراحه ارغب في التعرف على ابناء عمي اكثر فأكثر .. فقلت : حسنا انا ليس لدي مانع .. لكن يجب ان تأخذ موافقة ابوك !! ثم بعدها تستطيع ان تذهب معي الى خيمتنا بالصحراء وتستمتع باللعب مع الاغنام وذلك بعد خروجنا من المدرسة .. لقد وافق صلاح .. وبعد خروجنا من المدرسة .. اخبرني صلاح بأنه سيتكلم مع ابوه ليخرج معي الى الصحراء .. بعدها بدأ لعابي يسيل كالذئب الجائع ثم قبل ان ينزل من السياره .. قلت له : مارأيك ياصلاح ان أخذ منك قبلة وبوسة الصداقة ياصغيري فوافق ثم قمت بتقبيل خديه الساخنين حتى انفجر زوبي وقضيبي من اللبن الابيض من شدة الشهوة العارمة ثم بعدما انطفئت نار شهوتي قليلا مسحت على راسه الناعم والجميل وقلت له : حسنا ياصلاح اذهب الى اهلك .. وانا الآن سأذهب لأرتاح وعند حلول وقت العصر .. اخبرني عند موافقة ابوك .. فقال حسنا وبعد حلول فترة العصر اتصل بي هاتفيا ( عمي ابو صلاح ) يطلب مني الحضور الى بيته ثم حضرت في بيته وكان موجودا بالصالة عمي وابنه صلاح وابنته التي بدئت بلبس النقاب نادين وزوجته اللبنانية ( ناديه ) .. لقد جلست ثم قدمت لي ابنت عمي القهوة .. بعد ذلك رفض عمي ان يذهب معي ابنه صلاح للصحراء .. وكان ابنه صلاح يترجاه ويتوسل الى ابوه ان يخرج .. لكن عمي رفض .. لقد كنت انا احاول اقناع عمي لكنه رفض .. لكن زوجته اللبنانية قالت : يجب ان يذهب ابني صلاح مع ابن عمه راجي وراجي ليس غريبا .. لكن عمي رفض بشدة حتى صار خلاف بين عمي وزوجته اللبنانية .. فقالت زوجتة اللبنانية : يجب ان يخرج ابني صلاح للصحراء ليتعلم قساوة الصحراء ويعتمد على نفسه ويكون شابا قويا .. انظر الى ابنك يابو صلاح .. انه كالأنثى في البيت انه سخيف لايعرف ان يتكلم العربيه جيدا حتى اصبحت لهجته لبنانية وهو يقضي اغلب وقته في اكل الشوكلاته ومشاهدة الافلام ويقضي وقته في الاستحمام والبقاء في البانيو مدة طويلة .. انظر الى ابناء اخيك راجي واخوته انهم اقوياء في بنية الاجسام ونشيطين واصحاء ويتكلمون بشكل لبق ويتفاهمون مع منهم اكبر منهم سنا ويعتمدون على انفسهم .. اما ابنك صلاح .. فلا يعرف الا افخر انواع الشكولاته وانواع الشامبوا والكريمات النسائية المرطبه للجسم !! اذا استمر ابنك صلاح هكذا فعلا سيصبح انثى وحينها سيصبح منحط اخلاقيا وستراه منحرفا وعندها ستتبرأ انت منه .. هيا اقحمه يقساوة العيش بالصحراء ودعه يذهب مع ابن عمه راجي لعله يتعلم شيئا من الرجولة ويعتمد على نفسه ويصبح ابنك قويا لاتطمع به كلاب الليل وذئاب الصحراء .. ثم بعد تفكير عميق وافق عمي على ان يخرج صلاح معي .

وااااااو .. لقد كنت مصدوما بهذه المعلومات الخطيرة ولكن كلام زوجة عمي اللبنانية اعطاني القوة والسيطرة قليلا على بيت عمي .. لقد بدأ لعابي يسيل وشهوتي تزداد شوقا في نيك صلاح والتحرش في ابنت عمي ( نادين ) وكذلك اغتصاب زوجة عمي .. لم اصدق لك كنت محظوظا وبدئت احلامي تتحقق بعد كلام زوجة عمي اللبنانية التي اعطتني الضوء الاخضر والتي اخبرتني انها من هذا اليوم هي التي تسيطر على البيت واخبرتني انني يجب ان اكون بجانبها في كل شيء لأني سأكون زوجا لأبنتها .. بعد ذلك انتهى النقاش بيني وبين زوجة عمي اللبنانية بالموافقة !!

لقد اعطتني زوجة عمي نادية اللبنانية مبلغ من المال وهي مصاريف الطريق ثم ركب معي ابن عمي صلاح في السيارة ثم توجهنا الى الصحراء وقد كان الطريق صحراوي وطويل .. لكن صلاح كان مستمتعا بالرحلة كان يسألني كثيرا عن الجبال والصحراء والكثبان الرملية .. وبينما نحن نمشي بالصحراء وقد اوشكت الشمس على الغروب وحلول الليل هبت عاصفة ماطرة قوية ثم اضعت بسبها الطريق الصحيح وكنت تائها لااعرف اين اتجه وخصوصا ان تلك الليلة كانت باردة والامطار غزيرة والهواء عاصف وممطر .. ثم بعد حلول الظلام اخبرت ابن عمي صلاح انني تهت واضعت الطريق .. بعدها سألني صلاح : ماذا سنفعل ؟ وكان مرتعبا من الخوف .. فقلت له : يجب ان نتوقف هنا ونبقى داخل السيارة حتى تنتهي العاصفة .. فقال لي : ماهذا الوادي المخيف ؟ قلت له انه وادي الذئاب !! ثم سمعنا عواء ذئبا بعيدا .. بعدها بدأ ابن عمي صلاح بالبكاء لكن انا طلبت منه السكوت وقلت له : ايها الغبي يجب ان تعرف امك بأنك شجاع وقوي وتعتمد عليك ياصلاح .. فقال : انا خائف من الذئاب ومن الليل ومن كل شيء حولي !! فقلت : يالك من احمق يجب ان تثبت قوتك ورجولتك في هذه المواقف الصعبة .. لكنه استمر بالبكاء .. حتى هدئت العاصفة قليلا !! ثم سكت صلاح عن البكاء .. ثم خرجت انا من السيارة .. فقال لي صلاح وهو خائف : اين تذهب ياراجي ؟ هل تريد ان تتركني لوحدي في الظلام المخيف وداخل السيارة !! فقلت : انا اريد ان اتبول ايه الغبي !! هل تريدني ان اتبول امامك في داخل السيارة ؟ فقال صلاح : حسنا سأذهب معك .. فقلت : كيف تذهب معي يالك من مجنون .. فقال : لااريد البقاء لوحدي بهذا الجو المخيف .. ثم خرجنا من السيارة وكان صلاح برفقتي اختبئنا خلف صخرة كبيرة في الوادي عن المطر ثم قلت لصلاح : حسنا انتظر انت هنا حتى اتبول واقضي حاجتي .. ثم وقف صلاح امامي وقريبا مني ثم قمت بنزع البنطلون حتى خرج قضيبي وزوبي منتصبا امام نظر ابن عمي صلاح ثم قمت بالتبول فصرخ ابن عمي صلاح وهو يقول : وااااااو ياله من زوب وقضيب شديد وقوي كالفولاذ ياراجي !! وااااو يالالا خصيتيه الكبيرتين !! وااااو يالالا رأسه الثعباني المرعب انني احسدك ياراجي على فحولتك وقوتك !! كم تمنيت هذا الزوب ان اهديه الى امي ثم ضحكت وكنت مندهشا ومذهولا !! فقلت : ولماذا امك ؟ فقال لي : ان ابي مريض لايستطيع ان ينيك امي وامي شهواااانية كل يوم تشتري خيارا اخضرا كبيرا وباذنجان اسود ثم تقوم بأدخاله في كسها وطيزها لأطفاء نيرانها الملتهبه .. بعد ذلك احسست بنشوة ورعشة شهوانية لم اشعر بلذتها في حياتي .. فقلت : حسنا ياصلاح هل تريد ان تلمس قضيبي وتتفرج عليه عن قرب لكي تتعلم كيف تكون فحلا في المستقبل !! فقال : نعم .. وانا اتمنى ان اصبح فحلا مثلك !! لكن امي تسخر مني وتعيرني وتلقبني بــ ( الولد اللبوءة ) وذلك لبروز مؤخرتي طيزي رغم صغر سني .. فقلت : حسنا .. هيا اقترب وقم بلمس قضيبي .. فأقترب صلاح مني ثم امسك بيده وسط قضيبي فأحسست بحرارة يده ثم انتهض وانتعش زوبي واصبح قويا منتصبا كالصاروخ وانتفخ رأسه واصبح ضخما كرأس ثعبان الكوبرا السامه واشتد وسطه وبرزت عروقه واصبحت كعروق وجذوع الشجرة الكبيرة .. لم احتمل قبضة صلاح التي هيجت واشعلت نيران الشهوة في داخلي .. ثم بدئت انظر اليه بشهوة عارمه وكانت عيناه تنظر الي وهما يرتعشان كعينا الانثى الشهوانية .. ثم بعد ذلك قال صلاح : اريد ان اتبول ياراجي !! واريدك بجانبي لأني خائف !! فقلت : حسنا سأبقى بجانبك وانت تتبول .. ثم بدأ بنزع الجينز حتى ظهرت طيزه ومؤخرته البيضاء الجميلة المربربة الساحرة الجمال والفائقة النظافة والنعومة .. ملساء فلقتي طيزه المربربتين والمستديرتين كأنهما بيضتان مسلوقتان متلاصقتان .. او كأنهما قمرين متلاصقين ببعضهما البعض .. ثم بعد هذا المنظر لم احتمل الصبر ثم قمت بوضع لعاب سائل من فمي على اصبعي حتى اصبح يقطر من لعابي ثم وضعت يدي على طيز ابن عمي صلاح ثم قمت بفلق وفتح شطيتاه الاثنتان بيدي حتى ظهر خرم طيزه الزهري الجميل الضيق .. ثم قمت بتمرير اصبعي على خرمه الزهري ثم قمت بالضغط وادخال اصبعي في ثقب مؤخرته بقوة قليلا ثم نظر الي صلاح وهو يبتسم ويقول : كنت انتظر منك ان تفعل بي هذا قبل سنة .. فقلت : لاعليك ياصغيري انا من يكسر حاجز رعب الاغتصاب الذي تعيشه كل يوم وستعرف ان النيك ليس بذلك الرعب الذي تتصوره انت ويتصوره عمي ابوك !!! فقال صلاح : حسنا انا موافق ان تنيكني ياراجي لكن بشرط !! فقلت : وماهو الشرط ياصلاح ؟ فقال : اريد ان امص والحس زوبك فأنا مهوووس بذلك وخصوصا تلك اللحظات التي اعجبتني عندما رأيت امي وهي تمص وتلحس قضيب ابي وهو مستلقي على السرير !! لكن قضيبك وزوبك ياراجي اقوى واغلظ واطول من قضيب ابي بكثير .. ثم بعد ذلك قام صلاح ونزع كل ملابسه امامي حتى اصبح عاريا تماما .. ثم قمت انا كذلك بنزع كل ملابسي حتى اصبحت عاريا !! ثم بدأ صلاح بلحس رأس قضيبي المنتفخ كالثعبان حتى احسست بنشوة واثارة قوية ثم قمت بأدخال زوبي وقضيبي كله في فم صلاح اللطيف والمثير فأنغمس قضيبي في فمه المملوء بلعابه الدافيء والساخن وهو يحرك لسانه الذي يدغدغ ويداعب قضيبي بلطف لم اتصور هذا الشعور الا بشعور انني العب فوق غيمة بيضاء في السماء العالية .. لكن صلاح فاجئني بأنه يريد ان يلحس خرم مؤخرتي وكان طلبه غريبا لصغر سنه !! لكنني وافقت .. ثم اقترب صلاح ثم فتح طيزي بهدوء بيديه الاثنتين ثم ظهر له خرم طيزي ثم شيئا فشيئا حتى احسست بهواء انفه وتنفسه الساخن في مؤخرتي وحرارة لسانه وهو يلعق خرم طيزي !! وااااو لم يزدني هذا وانا احرك بيدي قضيبي وزوبي الا شهوة بما يفعله صلاح في طيزي .. ثم بعد ذلك اشتعلت بي نار الشهوة ثم امسكت بيد صلاح ثم سحبته الي ناحيتي ثم رأيت قضيبه وزوبه الصغير ثم التهمت قضيبه الصغير وخصيتيه دفعة واحده ثم بدئت احرك بلساني قضيبه وادغدغه بلطف واملئه بلعابي الكثيف وكان اصبعي مركوزا في خرم طيزه بنفس الوقت الذي امص به قضيبه .. حتى رأيت صلاح يرفع رأسه شهوة بما افعله ثم ينظر الي ويبتسم ويقول : ارجوك ياراجي نيكني وريحني لم اعد احتمل ارجوك ياراجي بسرعه .. ثم نزل صلاح ومعه فراش اسنفجي تحت الصخرة في اسفل وادي الذئاب وكان الظلام المخيف يملأ المكان والوادي ثم بدأ المطر يتساقط والجو يزداد بروده وضوء البرق وصوت الرعد يرعب كل من يسمعه او يراه ثم قام صلاح بوضع الفراش تحته ثم بدأ يحبوا على ركبتيه ويديه مثل اللبوة( انثى الاسد) وكان يثيرني بحركاته وانا واقفا امامه واحلب قضيبي وهو منتصبا كالفولاذ وهو يقول مازحا معي بلطف .. هيا يااسد الغابة لماذا لاتقترب .. فأنا لبوتك وهذه هي ليلتي هيا اقترب فلا تحرمني ليلة التزاوج معك .. اعطني قوتك وخشونتك .. وسأعطيك ضعفي وخضوعي وحناني لك !! لم احتمل كل هذا .. ثم نزلت على ركبتي الاثنتين خلف صلاح امام طيزه البيضاء الدافئة التي رأيت خرمها الزهري ينفتح وينقبض ويقطر من لعابي ثم ركبت فوق شطيتاه المربربتان ثم ركزت قضيبي الغليظ في شحمتي طيزه الجميله حتى دخل رأس قضيبي الثعباني في خرم طيز صلاح ثم شيئا فشيئا بدء قضيبي يدخل قليلا فقليلا حتى سمعت صلاح وهو يصرخ لكن انا قمت بوضع يدي لتكميم فمه بقوة لكي لايصرخ ثم قمت بدفع قضيبي وزوبي بقوة الى اعماق طيزه الساخنة والملتهبة .. فجاءة دخل زوبي كاملا في طيزه وانغمس في نعيم شحمتيه الجميلتين واحسست بشهوة واثارة ليس لها مثيل لقد احسست بحرارة في عمق طيزه حتى كنت اظن ان زوبي قد ذاب في طيز صلاح من الشهوة وقوة وسخونة مؤخرته المستديره .. ثم بعد ذلك بدء صلاح بالهدوء بعدما اصبح قضيبي يدخل ويخرج بسهولة وسلاسة فائقة في طيز صلاح وقد شعرت ان خرم طيزه الزهريه قد انفتح وتوسع اكثر فأكثر .. لكن مااثارني هو ان صلاح لازالت طيزه الجبارة بارزة وراكزة امامي بقوة وكأنها لم تتأثر بضربات زوبي القوية الذي فتح خرمها وهتك شرفها وعزها وقض مضجع نومها .. ثم بدئت انيكه بقوة حتى رأيت فلقتيه المستديرتين يرتعشان ويرتعدان من قوة وسرعة النيك لقد كنت هائجا كالمجنون لقد فقدت عقلي بسبب الشهوة العارمة ثم فجاءة قام صلاح بغلق مؤخرته على قضيبي بقوة وانكمشت بخرمها على زوبي حتى لم استطع اخراج قضيبي من طيزه ثم شعرت انا بقوة الضغط .. فطلبت منه ان يرخي مؤخرته التي اصبحت كالصخرة بقوتها .. ثم ضحك صلاح وقال : انت لاتعرف قوة مؤخرتي ياراجي ثم قام صلاح بالضغط على قضيبي حتى اصبح خرمها كالحديد ثم بعد لحظات احستت برعشة قوية تنتابني واغمضت عيناي من شدة الشهوة ورفعت رأسي الى اعلى وتشددت اعصابي وتصلبت اطراف جسمي ثم فجاءة بدئت اقذف المني الابيض في عمق طيز صلاح حتى اصبحت كالمجنون ارقص فوق طيز صلاح لذة وشهوة لم اتمالك اعصابي او اسيطر على عقلي ثم استمرمسلسل القذف في طيز صلاح حتى انتهيت ثم هدئت اعصابي ورجعت ذاكرتي ثم قام صلاح بأرخاء طيزه حتى استطعت اخراج قضيبي الذي يقطر من المني الابيض ثم رأيت ذلك المشهد الرائع والمثير وهي لحظات خروج المني الابيض من خرم طيز صلاح وهو يخرج منها كالنافورة ويسيل منها على الفراش .. واااااو منظر راااااائع ومثيرررر ثم بعد ذلك اخذ صلاح منديلا ابيضا ثم قام بمسح مؤخرته بالمنديل لكن لازالت مؤخرته تسيل من المني الابيض لغزارته وكثافته .. لكن استطاع صلاح وضع قطنة طبيه بيضاء لسد خرمها بعدما انفتحت مؤخرته وتوسعت كالنفق . ثم بعد ذلك قمت بسمح وتنظيف قضيبي الذي دك طيز صلاح في معركة حامية الوطيس .. ثم ركبنا السيارة بعدما هدئت العاصفة ثم استمتعنا بالأجواء الممطرة الجميله في مشاهدة الاغنام واستمتعنا بالنوم في الخيمة وفي الصحراء التي تحمل ذكريات جميلة عانق بها قضيبي طيز صلاح الدافئة ولحظات جميله وشيقه ولبني الابيض يسيل على شطايا وشحمتي طيزه الممرده وهو يتدلل بأنوثته تحتي وانا اقسوا عليه بفحولتي وكبريائي .