فتاه عربيه

تعرفت عبر احد الأصدقاء على فتاة عربية الا انها تقيم بشكل دائم في السويد وخرجنا معا عدة مرات الى المقاهي والحانات وكانت هذه الفتاة بمنتهى الادب خاصة اننا تحدثنا في مشروع زواج وفي احدى السهرات وكانت ترتدي تنورة(جيب)ذات فتحة طويلة وكنت امسك بيدها من تحت الطاولة فاذا بها تضع يدي على فخذها واخذت يدي تتسلل صعوداً الى ان اقتربت من كيلوتها ونظرت اليها فاذا بتعابير وجهها بدات تتغير وصوتها بدا يتقطع وخشيت ان ينتبه صديقي وزوجته الى ما يحصل فوضعت يدي فوق الطاولة الا انها امسكت بها واعادتها الى فخذيها وفي هذه الاثناء كانت زوجة صديقي تقرأ لي فنجان القهوة واخبرتني فيما اخبرتني باني ساكون نائماً ورجلاي مرفوعتان فاذ بالفتاة تهمس في اذني وتقول لي (ما حدا غيري حيرفع رجليه)فصعقت من كلامها هذا فلم اكن قد تعودت منها هذا الكلام وفوراً تراجعت عن فكرة الارتباط بها وتشجعت بان اطلب منها الحضور الى منزلي في اليوم التالي بعد ان اعطيتها العنوان وفي اليوم التالي حضرت باكرا وكانت ترتدي ذات الملابس وبمجرد ان فتحت لها الباب اعتنقتني وادخلت لسانها الى فمي
واخذت تقبلني بطريقة جنونية وفتحت ازرار قميصي واخذت تمص حلمات صدري بطريقة المحترفين
ادخلتها الصالون واجلستها على الكنبة واقفلت الستائر واتيت من خلفها وامسكت براسها ورحت اقبلها ويداي امتدا الى صدرها العارم واخرجتهما فوراً من البلوزة التي كانت ترتديها واخذت امص حلماتها وكانت قد دهنتهما بكريم له رائحة عجيبة زادت من حدة اثارتي ثم اقتربت منها واستمريت في تقبيلها واضعا يدي على فخذيها متسللاً الى ما بينهما وما ان وصلت يدي الى مهبلها حتى فوجئت كم هو مبلل من فرط هيجانها رفعت لها تنورتها واردت ان اخلعها كيلوتها فرفضت وطلبت مني ان اركب فوقها وان احفحف زبري على مهبلها دون ان نخلع ثيابنا ففعلت دون اقتناع مني وكانت تصرخ وتتاوه مما اشعل نار الشهوة في جسدي فطلبت منها ان تقف لنرقص وعندما وقفت احتضنتها ورفعت لها التنورة ووضعت يدي داخل كيلوتها  واخذت المس لها زنبـورها الى ان احسست بانها فقدت المقاومة فاخرجت زبري ووضعته داخل كيلوتها ووضعتها على الحائط واخذت بمضاجعتها بطريقة الحف خوفا من فض بكارتها وعندما ادركت النشوة تركتها وجلست على الكنبة فجثت على ركبتيها ووضعت زبري بين نهديها واخذت تداعبه ثم وضعته في فمها واخذ تمصه بشغف  وادخلته الى فمها حتى اختفى بالرغم من كبر حجمه واستمرت بعملية المص واللحس الى ان قذفت المني داخل فمها فرمته من فمها على زبري ثم عاودت المص مجدداً وكانت تلاعب الحليب بين شفتيها فترميه ثم تلتقطه واستمرت على هذا الحال الى ان قذفت بفمها مجددا فدهنت بهم نهديها ثم قامت واغتسلت وودعتني على امل لقاء جديد في الغد ومغامرة جنسية جديدة فالى اللقاء يا اصدقاء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق