قصه ابتسام بنت الثامنه والعشرون خريجه المدارس الاجنبيه وكليه الفنون الجميله .
ابتسام هي شابه هادئه الطباع وجها عادئ متوسطه الجمال وتمتلك جسم نحيف ولكنه متناسق نوعا ما .
كانت تجارب ابتسام الجنسيه ابتدات وهي بسن العاشره مع الاستاز علي مدرس اللغه العربيه اللي كان بيحضر البيت لاعطائها الدروس الخصوصيه . استغل الاستاذ علي سزاجه ابتسام وبرائه طفولتها . كانت ابتسام تحبه حب غريب وعجيب وكانت تعتبره مثل اعلي وكانت تفرح لدرس اللغه العربيه معه.
بيوم كانت ابتسام مع الخادمه فقط بالبيت وحضر مدرس اللغه العربيه علي وعلم علي ان مافي احد بالبيت سوي الشغاله فارسل الشغاله لشراء سجائر له. كانت البنت تفرح لابتسامه الاستاز علي كونه المدرس اللي تعبره مثال لها .
ابتدا الاستاز علي بالكلام مع ابتسام علي انها جميله وعسل وكلام يعجب الاطفال . واخدها بين احضانه واخد يقبلها بخدودها . كانت ابتسام سعيده بالقبله ولكنها كانت لا تعرف غرض علي .
المهم احست ابتسام ان الاستاز علي بياخدها ويجلسها علي رجله وتحتها شئ ناشف قوي . احست ان الاستاز علي بيفعل شئ لا تفهم معناه واخدت تحاول الخلاص من يديه وحضنه . وقالت له استاز علي ايه اللي عملته ده و**** عيب انا ح اقول لبابا.
كانت تجربه قاسيه لابتسام ولكنها اخدت تفكر بماذا فعل علي معها . واخبرت اهلها بالحادث ولم ياتي علي تانيه للبيت .
مرت سنتين وتجربه الاستاز لسه راسخه بفكرها وعقلها . وبيوم احست ابتسام بالدم ينزل من كسها جريت علي امها وهي خائفه. فقالت لها امها هذا وضع طبيعي للبنت واخدت بتحذيرها واعطائها تعليمات الام بان لا تدعي حدا يلمس جسمها لانها الان اصبحت انثي متكامله . واعطتها الوصايا.
اخدت ابتسام تفكر بوصايا امها . وراحت المدرسه وتكلمت مع صديقاتها عن الوضع . وكل منهم ابدت رايها وكان الكلام جنسي مستخبي .
المهم فكر ابتسام راح كتير لجسمها واخدت تفكر بمشاعرها وجسمها . اصبحت تلاحظ تغييرات جسمانيه بجسمها وكانت لا تعرف معناها واخدت تحس بافرازات جميله وعجيبه من ان لاخر وخاصه بالجو الحار . وكمان لو رات فلم البطل يقبل البطله.
اخدت مع زملائها بالحديث عن الشعور الجنسي والطاقه والرغبه والشهوه الجنسيه.
احثت ابتسام بغريزه غريبه ورهيبه تملا جسدها كانت دائما شارده التفكير وشهوتها تعباها وكانت لا تقدر علي تحمل الشهوه اللي ظهرت بجسدها.اخدت تفكر بالاستاز علي وقبلاته وتمنت ان يقبلها مره تانيه.
كانت ابتسام لما تمشي بالشارع وتسمع اي معاكسه او كلمات اعجاب تبتسم وتبقي فرحانه كتير .
ابتدات تتكلم مع زميلاتها بالنواحي الجنسيه وكانت لها صديقه اسمها هدي اكبر منها بعام وجسمها رهيب . كان الاثنان ينزويان باركان المدرسه بالفسحه او فترات الراحه ويتكلمان بالشهوه الجنسيه . بيوم قالت لها هدي انا مستعده اعلم شئ جميل . قالت لها ايه هو قالت لها تعالي معي .
اخدت هدي ابتسام الي تويليت المدرسه . وهنا اخدتها بحضنها وقبلتها قبله سخنه . ابتسام تراجعت وقالت ايه ده قالت لها ماتخفيش . ابتسام تركت التويليت وجريت للخارج.
باليوم التالي حاولت هدي الكلام معها كانت خائفه وحذره من هدي.ولم تستطيع الكلام معها تانيه.
ابتسام كان عندها ابن خالتها رامي بعمرها وكانت تعشقه وتحب الكلام معه . كانت تحب الجلوس بجانبه وكانت سخونه جسمه تعطيها شعور بالنشوه . كان رامي لا يفهم شعور ابتسام ولكنه كان يحب الكلام معها ومشاهده الصور وتبادل افلام الفيديو والافلام العربيه.
كبرت ابتسام ودخلت المدرسه الثانويه وكان هناك شباب معهم بالمدرسه وكانت دائما الهدؤ بكلامها وتحاشي اللعب مع الشباب . كانت بداخلها تحس بالشهوه ومن خارجها لا تستطيع مقاومه الشباب اللي شكلهم حلو . كانت تعشق الاولاد الحلوين ولا تقترب منهم . كان هناك ياسر تلميذ زكي وشكله وسيم وله زكاء مفرط بدراسته ومن الممتازين دراسيا . عشقته واحبته وكان هو فتي احلامها . كان صباح الخير او السلام منه بمثابه السعاده لها .كان كسها بيتحرك فقط لرؤيته.
ده وصف لشعور ابتسام حتي وصلت السابعه عشر . وتبدا اولمعرفتها بجسدها بيوم صيفي حار احست بان جسمها تعبان وهمدان واحست بالاام عند منطقه كسها واحست بتعب لا تعرف سببه . احست بافرازات جميله تخرج من كسها واحست بشعور جميل لا يوصف . احست بلذه عنيفه بكسها . اخدت بالضغط علي بزازها الناشفين واخدت بملامسه كسها من فوق الكيلوت حتي يقل الالم وكانت رعشه جميله لم تحس بيها من قبل .
تعرفت باليوم ده ابتسام علي كسها ومتعته وملامسته . احست ابتسام ان المتعه مع يديها . كانت تعيش احلام اليقظه مع نفسها وهي تري شاب جميل يقبلها ويحضنها .
بيوم كانت نائمه وحلمت حلم جميل وانها تنتشي مع شاب وانه بيقبلها ويحضنها وفجاه احست ان كسها بينبض من تحت وان شفتي كسها نشفت واحست برعشه جميله وهي نائمه قامت من نومها وكانت بنشوه وتمنت ان الحلم لم ينتهي وانه يكون حقيقيه .
كانت ابتسام هايجه واحست ان جسمها اقوي من اراتها وكانت تضعف مع نفسها ومع يديها . احب ابتسام ملامسه يديها لكسها . وكانت دائما تنفرد بنفسها بسريرها وهي تدعك بكسها وتنتشي من يديها . ادمنت ابتسام يديها اتمنت ابتسام يد شاب علي كسها ولكنها كانت حذره جدا. بيوم كانت تركب ميكرو باص وجلس بجانبها رجل كبير بالسن . واحست ان الرجل يلمس كتفها بكتافه واحست ان كوع يد الرجل تضغط علي صدرها لم تتمالك اعصابها وقذفت وخافت ونزلت بسرعه من الميكروباص.
رجعت الي البيت وهي تتزكر مافعله الرجل بيها واشتاقه ليدد الرجل تانيا .
المهم كان يوم عيد وخرجت مع والديها للتنزه وذهبت الي مدينه الملاهي وكان الزحام علي الالعاب بالطوابير . وقفت مع ابويها بالانتظار . وكان خلفها اسره من رجل وزوجته وطفله صغيره بيد الرجل . احست بان الرجل يقف ورائها وزوبره شادد وبيلصق بطيظها ومحدش واخد باله احست بالنشوه والخوف . بعدت عن الرجل رجع لها الرجل ولصق نفسه تانيا بطيظها وهنا احست بان كسها لا يستطيع التحمل وقذفت نار من كسها. وخلص الموقف ورجعت البيت وهي تتزكر زوبر الرجل اللي كان بطيظها .
كانت دائما الجلوس بمفردها بالبيت وكانت تلبس الملابس الخفيفيه .وبيوم كان هناك احد بالباب فتحت له وكان صبي المكوجي او الكواي . احست ان عيون صبي المكوي علي بزازها وابتسمت ابتسامه غريبه ودخلت تجيب له الملابس . وفجاه وجدته علي راسها بغرفه النوم وهجم عليها وهي تقاومه واخد يقبل صدرها ويزنق زوبره بكسها ووضع ايده علي كسها واخد بمسكه بطريقه شرسه لم تستطع المقاومه وساحت وناحت واخدت تقاومه بضعف شديد حتي احست ان الولد راكب فوقها وهو يزنق زوبره بمنتصف رجليها واحست ساعاتها ان زوبر الولد يتحرك بطريقه غريبه ونه بيقف بحركات اهزازيه ونطر الولد منيه بالكيلوت بتاعه وجري خارج البيت . احست لاول مره بجسمها وكانه نار نار واخدت تدعك بكسها حتي قذفت مرتين وراحت بالنوم العميق .
عد اول تجربه لها احست ان جسمها لا يستطيع الصمود امام كلمات واعين الشباب .
سافرت ابتسام الي احد المدن الساحليه . وكان الزحام شديد . وكانوا مؤجرين غرفه بجانب غرفه اسره تانيه عندهم شاب باين عليه لافف وداير . الشاب نظر لعيونها واحس بشهوتها . هي اعجبت بنظرات الشاب وتمنته .
بيوم كانت بالبلكونه تنظر للبحر واذا بالشاب يلقي عليها السلام وابتدا الكلام قالتله ابي وامي هنا .
المهم طلب الاب والام منها الخروج معهم رفضت بحجه ان عندها مغص . كان الشاب يراقب الموقف . خرج الاب والام بالسياره فدخلت ونامت علي ظهرها بغرفتها . وفجاه احست بحركه وفجاه وجدت الشاب امامها قالتله ارجوك روح بابا وماما ح يجوا . الشاب كان جرئ جدا. هجم عليها ووضع ايده علي كسها ولاول مره يد شاب تلمس كسها من داخل الكيلوت . واحست بصباعه يلعب بوسط كسها وبلزه غريبه وعجيبه احست ان كسها غرقان حمام مياه. يخرج منه خيوط بيضاء احست ان كسها يقذف متل الشاب بالظبط . اخد الشاب يضغط عليها بايده واخيرا اخرج الشاب زوبر واخد راس زوبره وعمل لمنتصف كسها تدليك بالراس. كانت شهوه مابعدها شهوه واحست بالحمم تخرج منها . وها قذف الشاب منيه علي كسها وتركها ومشي .
تعددت مغامرات ابتسام وتخرت من كليه الفنون الجميله وعملت بمدرسه كمدرسه فنون جميله .
كان عمرها 26 عاما . بيوم جاء والدها يزف لها خبر تقدم رجل الاعمال سامي لخطبتها وهو 42 عاما . رجل غني وسيم .
كان فرق السن لا يهم والديها بقدر ان الرجل متيسر وح يعمل عش زوجيه جميل لبنتهم .
ترددت البنت لفرق السن ومع الحاح والديها تزوجت سامي . اللذي عاملها في بدايه حياتهم الزوجيه برومانسيه ودفئ واعطاها جنس ليس له حدود . مرت الايام وتغير زوجها معها واحست انه شبع منها . كان عصبي ولا يراعي شعورها وتغيرت معاملته الشخصيه واسلوبه وبالاكتر معاملته الجنسيه لها . فقط كان لا يراعي شعورها او حتي يعطيها رغبتها .
ابتدا سامي بالسكر واحضار اصدقائه بالفلا ويحتسون الخمر . كان يسكر سامي للثماله وكانت تقفل عليها غرفه النوم وتنام ولا تدري ماذا يفعلون تحت .
احست ابتسام ان احد اصدقاء زوجها يطاردها بنظراته . كانت تخلص لزوجها وكانت لا تريد غير زوجها .
مرت الايام وهي تتعزب مع زوجها وخاصه شهوتها .وبيوم كان زوجها مع اصدقائه بالاسفل . وبساعه متاخره احست بيد تلمس جسمها . احست بنشوه وافتكرت ان زوجها جاء يمارس معها وبمرور الوقت احست ان النفس اللي معها ليس نفس زوجها احست ان حمدي مطلع زوبره واخد بملامسه جسمها . نهرته وقالت له لو جاء زوجي ح يقتلك قال لها زوجك من الخمر نايم وفي سابع نوم ومش ح يسمعك . هجم عليها وكتف ايها . وقلعها الكيلوت بالقوه واخد بادخال زوبره بكسها اخدت تقاوم حتي خارت قواها من النشوه واحست بلحم زوبر صديق زوجها يقحم لحم كسها واحست بنشوه غريبه فزوبر الصديق اقوي واكبر من زوبر زوجها ورفع حمدي رجلها علي كتفه وادخل زوبره بقوه واخد يدخل ويخرك بحركات سريعه قويه ومسكجسمها بقوه واحست ابتسام انها بيد رجال حقيقي . انتي حمدي من الجنس ونزل بسرعه للاسف وكان زوج ابتسام نايم علي الكرسي بالصالون وفتح باب الفيلا وخرج.
اخدت ابتسام تبكي حالها وتبكي جراه صديق زوجها معها وقررت طلب الطلاق .
لم يوافق الزوج . وتعددت سهرات زوجها وزيارات حمدي لها بالسرير . زهقت ابتسام من الوضع وحكت لامها ووالدها موضوع اللياليالمسكره لزوجها .
طلبت ابتسام الطلاق واعتطها المحكمه طلاق لان زوجها ليس امين عليها وعلي رغباتها .
كانت شهوه ابتسام اقوي من ارادتها فقد سلمت نفسها لاكتر من واحد وهي الان بانتظار زوج تاني قد يشبع لها غريزتها المكبوته والمحرومه.
ابتسام هي شابه هادئه الطباع وجها عادئ متوسطه الجمال وتمتلك جسم نحيف ولكنه متناسق نوعا ما .
كانت تجارب ابتسام الجنسيه ابتدات وهي بسن العاشره مع الاستاز علي مدرس اللغه العربيه اللي كان بيحضر البيت لاعطائها الدروس الخصوصيه . استغل الاستاذ علي سزاجه ابتسام وبرائه طفولتها . كانت ابتسام تحبه حب غريب وعجيب وكانت تعتبره مثل اعلي وكانت تفرح لدرس اللغه العربيه معه.
بيوم كانت ابتسام مع الخادمه فقط بالبيت وحضر مدرس اللغه العربيه علي وعلم علي ان مافي احد بالبيت سوي الشغاله فارسل الشغاله لشراء سجائر له. كانت البنت تفرح لابتسامه الاستاز علي كونه المدرس اللي تعبره مثال لها .
ابتدا الاستاز علي بالكلام مع ابتسام علي انها جميله وعسل وكلام يعجب الاطفال . واخدها بين احضانه واخد يقبلها بخدودها . كانت ابتسام سعيده بالقبله ولكنها كانت لا تعرف غرض علي .
المهم احست ابتسام ان الاستاز علي بياخدها ويجلسها علي رجله وتحتها شئ ناشف قوي . احست ان الاستاز علي بيفعل شئ لا تفهم معناه واخدت تحاول الخلاص من يديه وحضنه . وقالت له استاز علي ايه اللي عملته ده و**** عيب انا ح اقول لبابا.
كانت تجربه قاسيه لابتسام ولكنها اخدت تفكر بماذا فعل علي معها . واخبرت اهلها بالحادث ولم ياتي علي تانيه للبيت .
مرت سنتين وتجربه الاستاز لسه راسخه بفكرها وعقلها . وبيوم احست ابتسام بالدم ينزل من كسها جريت علي امها وهي خائفه. فقالت لها امها هذا وضع طبيعي للبنت واخدت بتحذيرها واعطائها تعليمات الام بان لا تدعي حدا يلمس جسمها لانها الان اصبحت انثي متكامله . واعطتها الوصايا.
اخدت ابتسام تفكر بوصايا امها . وراحت المدرسه وتكلمت مع صديقاتها عن الوضع . وكل منهم ابدت رايها وكان الكلام جنسي مستخبي .
المهم فكر ابتسام راح كتير لجسمها واخدت تفكر بمشاعرها وجسمها . اصبحت تلاحظ تغييرات جسمانيه بجسمها وكانت لا تعرف معناها واخدت تحس بافرازات جميله وعجيبه من ان لاخر وخاصه بالجو الحار . وكمان لو رات فلم البطل يقبل البطله.
اخدت مع زملائها بالحديث عن الشعور الجنسي والطاقه والرغبه والشهوه الجنسيه.
احثت ابتسام بغريزه غريبه ورهيبه تملا جسدها كانت دائما شارده التفكير وشهوتها تعباها وكانت لا تقدر علي تحمل الشهوه اللي ظهرت بجسدها.اخدت تفكر بالاستاز علي وقبلاته وتمنت ان يقبلها مره تانيه.
كانت ابتسام لما تمشي بالشارع وتسمع اي معاكسه او كلمات اعجاب تبتسم وتبقي فرحانه كتير .
ابتدات تتكلم مع زميلاتها بالنواحي الجنسيه وكانت لها صديقه اسمها هدي اكبر منها بعام وجسمها رهيب . كان الاثنان ينزويان باركان المدرسه بالفسحه او فترات الراحه ويتكلمان بالشهوه الجنسيه . بيوم قالت لها هدي انا مستعده اعلم شئ جميل . قالت لها ايه هو قالت لها تعالي معي .
اخدت هدي ابتسام الي تويليت المدرسه . وهنا اخدتها بحضنها وقبلتها قبله سخنه . ابتسام تراجعت وقالت ايه ده قالت لها ماتخفيش . ابتسام تركت التويليت وجريت للخارج.
باليوم التالي حاولت هدي الكلام معها كانت خائفه وحذره من هدي.ولم تستطيع الكلام معها تانيه.
ابتسام كان عندها ابن خالتها رامي بعمرها وكانت تعشقه وتحب الكلام معه . كانت تحب الجلوس بجانبه وكانت سخونه جسمه تعطيها شعور بالنشوه . كان رامي لا يفهم شعور ابتسام ولكنه كان يحب الكلام معها ومشاهده الصور وتبادل افلام الفيديو والافلام العربيه.
كبرت ابتسام ودخلت المدرسه الثانويه وكان هناك شباب معهم بالمدرسه وكانت دائما الهدؤ بكلامها وتحاشي اللعب مع الشباب . كانت بداخلها تحس بالشهوه ومن خارجها لا تستطيع مقاومه الشباب اللي شكلهم حلو . كانت تعشق الاولاد الحلوين ولا تقترب منهم . كان هناك ياسر تلميذ زكي وشكله وسيم وله زكاء مفرط بدراسته ومن الممتازين دراسيا . عشقته واحبته وكان هو فتي احلامها . كان صباح الخير او السلام منه بمثابه السعاده لها .كان كسها بيتحرك فقط لرؤيته.
ده وصف لشعور ابتسام حتي وصلت السابعه عشر . وتبدا اولمعرفتها بجسدها بيوم صيفي حار احست بان جسمها تعبان وهمدان واحست بالاام عند منطقه كسها واحست بتعب لا تعرف سببه . احست بافرازات جميله تخرج من كسها واحست بشعور جميل لا يوصف . احست بلذه عنيفه بكسها . اخدت بالضغط علي بزازها الناشفين واخدت بملامسه كسها من فوق الكيلوت حتي يقل الالم وكانت رعشه جميله لم تحس بيها من قبل .
تعرفت باليوم ده ابتسام علي كسها ومتعته وملامسته . احست ابتسام ان المتعه مع يديها . كانت تعيش احلام اليقظه مع نفسها وهي تري شاب جميل يقبلها ويحضنها .
بيوم كانت نائمه وحلمت حلم جميل وانها تنتشي مع شاب وانه بيقبلها ويحضنها وفجاه احست ان كسها بينبض من تحت وان شفتي كسها نشفت واحست برعشه جميله وهي نائمه قامت من نومها وكانت بنشوه وتمنت ان الحلم لم ينتهي وانه يكون حقيقيه .
كانت ابتسام هايجه واحست ان جسمها اقوي من اراتها وكانت تضعف مع نفسها ومع يديها . احب ابتسام ملامسه يديها لكسها . وكانت دائما تنفرد بنفسها بسريرها وهي تدعك بكسها وتنتشي من يديها . ادمنت ابتسام يديها اتمنت ابتسام يد شاب علي كسها ولكنها كانت حذره جدا. بيوم كانت تركب ميكرو باص وجلس بجانبها رجل كبير بالسن . واحست ان الرجل يلمس كتفها بكتافه واحست ان كوع يد الرجل تضغط علي صدرها لم تتمالك اعصابها وقذفت وخافت ونزلت بسرعه من الميكروباص.
رجعت الي البيت وهي تتزكر مافعله الرجل بيها واشتاقه ليدد الرجل تانيا .
المهم كان يوم عيد وخرجت مع والديها للتنزه وذهبت الي مدينه الملاهي وكان الزحام علي الالعاب بالطوابير . وقفت مع ابويها بالانتظار . وكان خلفها اسره من رجل وزوجته وطفله صغيره بيد الرجل . احست بان الرجل يقف ورائها وزوبره شادد وبيلصق بطيظها ومحدش واخد باله احست بالنشوه والخوف . بعدت عن الرجل رجع لها الرجل ولصق نفسه تانيا بطيظها وهنا احست بان كسها لا يستطيع التحمل وقذفت نار من كسها. وخلص الموقف ورجعت البيت وهي تتزكر زوبر الرجل اللي كان بطيظها .
كانت دائما الجلوس بمفردها بالبيت وكانت تلبس الملابس الخفيفيه .وبيوم كان هناك احد بالباب فتحت له وكان صبي المكوجي او الكواي . احست ان عيون صبي المكوي علي بزازها وابتسمت ابتسامه غريبه ودخلت تجيب له الملابس . وفجاه وجدته علي راسها بغرفه النوم وهجم عليها وهي تقاومه واخد يقبل صدرها ويزنق زوبره بكسها ووضع ايده علي كسها واخد بمسكه بطريقه شرسه لم تستطع المقاومه وساحت وناحت واخدت تقاومه بضعف شديد حتي احست ان الولد راكب فوقها وهو يزنق زوبره بمنتصف رجليها واحست ساعاتها ان زوبر الولد يتحرك بطريقه غريبه ونه بيقف بحركات اهزازيه ونطر الولد منيه بالكيلوت بتاعه وجري خارج البيت . احست لاول مره بجسمها وكانه نار نار واخدت تدعك بكسها حتي قذفت مرتين وراحت بالنوم العميق .
عد اول تجربه لها احست ان جسمها لا يستطيع الصمود امام كلمات واعين الشباب .
سافرت ابتسام الي احد المدن الساحليه . وكان الزحام شديد . وكانوا مؤجرين غرفه بجانب غرفه اسره تانيه عندهم شاب باين عليه لافف وداير . الشاب نظر لعيونها واحس بشهوتها . هي اعجبت بنظرات الشاب وتمنته .
بيوم كانت بالبلكونه تنظر للبحر واذا بالشاب يلقي عليها السلام وابتدا الكلام قالتله ابي وامي هنا .
المهم طلب الاب والام منها الخروج معهم رفضت بحجه ان عندها مغص . كان الشاب يراقب الموقف . خرج الاب والام بالسياره فدخلت ونامت علي ظهرها بغرفتها . وفجاه احست بحركه وفجاه وجدت الشاب امامها قالتله ارجوك روح بابا وماما ح يجوا . الشاب كان جرئ جدا. هجم عليها ووضع ايده علي كسها ولاول مره يد شاب تلمس كسها من داخل الكيلوت . واحست بصباعه يلعب بوسط كسها وبلزه غريبه وعجيبه احست ان كسها غرقان حمام مياه. يخرج منه خيوط بيضاء احست ان كسها يقذف متل الشاب بالظبط . اخد الشاب يضغط عليها بايده واخيرا اخرج الشاب زوبر واخد راس زوبره وعمل لمنتصف كسها تدليك بالراس. كانت شهوه مابعدها شهوه واحست بالحمم تخرج منها . وها قذف الشاب منيه علي كسها وتركها ومشي .
تعددت مغامرات ابتسام وتخرت من كليه الفنون الجميله وعملت بمدرسه كمدرسه فنون جميله .
كان عمرها 26 عاما . بيوم جاء والدها يزف لها خبر تقدم رجل الاعمال سامي لخطبتها وهو 42 عاما . رجل غني وسيم .
كان فرق السن لا يهم والديها بقدر ان الرجل متيسر وح يعمل عش زوجيه جميل لبنتهم .
ترددت البنت لفرق السن ومع الحاح والديها تزوجت سامي . اللذي عاملها في بدايه حياتهم الزوجيه برومانسيه ودفئ واعطاها جنس ليس له حدود . مرت الايام وتغير زوجها معها واحست انه شبع منها . كان عصبي ولا يراعي شعورها وتغيرت معاملته الشخصيه واسلوبه وبالاكتر معاملته الجنسيه لها . فقط كان لا يراعي شعورها او حتي يعطيها رغبتها .
ابتدا سامي بالسكر واحضار اصدقائه بالفلا ويحتسون الخمر . كان يسكر سامي للثماله وكانت تقفل عليها غرفه النوم وتنام ولا تدري ماذا يفعلون تحت .
احست ابتسام ان احد اصدقاء زوجها يطاردها بنظراته . كانت تخلص لزوجها وكانت لا تريد غير زوجها .
مرت الايام وهي تتعزب مع زوجها وخاصه شهوتها .وبيوم كان زوجها مع اصدقائه بالاسفل . وبساعه متاخره احست بيد تلمس جسمها . احست بنشوه وافتكرت ان زوجها جاء يمارس معها وبمرور الوقت احست ان النفس اللي معها ليس نفس زوجها احست ان حمدي مطلع زوبره واخد بملامسه جسمها . نهرته وقالت له لو جاء زوجي ح يقتلك قال لها زوجك من الخمر نايم وفي سابع نوم ومش ح يسمعك . هجم عليها وكتف ايها . وقلعها الكيلوت بالقوه واخد بادخال زوبره بكسها اخدت تقاوم حتي خارت قواها من النشوه واحست بلحم زوبر صديق زوجها يقحم لحم كسها واحست بنشوه غريبه فزوبر الصديق اقوي واكبر من زوبر زوجها ورفع حمدي رجلها علي كتفه وادخل زوبره بقوه واخد يدخل ويخرك بحركات سريعه قويه ومسكجسمها بقوه واحست ابتسام انها بيد رجال حقيقي . انتي حمدي من الجنس ونزل بسرعه للاسف وكان زوج ابتسام نايم علي الكرسي بالصالون وفتح باب الفيلا وخرج.
اخدت ابتسام تبكي حالها وتبكي جراه صديق زوجها معها وقررت طلب الطلاق .
لم يوافق الزوج . وتعددت سهرات زوجها وزيارات حمدي لها بالسرير . زهقت ابتسام من الوضع وحكت لامها ووالدها موضوع اللياليالمسكره لزوجها .
طلبت ابتسام الطلاق واعتطها المحكمه طلاق لان زوجها ليس امين عليها وعلي رغباتها .
كانت شهوه ابتسام اقوي من ارادتها فقد سلمت نفسها لاكتر من واحد وهي الان بانتظار زوج تاني قد يشبع لها غريزتها المكبوته والمحرومه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق