دورة مياه الرجال

البارحه... ذهبت أنا وعشيقي ... وليد ... الى النايت كلوب في منطقه الكسليك بجوار مدينتي الحبيبه بيروت.. اتصل بصديق له اعرفه.. اسمه بسام.. .. وبدون طيله شرح... اشير الى اني كنت قد طلبت من صاحبي مسبقا ان يضاجعني مع صديق له لكي اجرب احاسيس ورعشات جديده... بعد أن تعبنا من الرقص ودارت رؤوسنا بالبيره ... آخر الليل... ذهب صاحبي وصديقه بسام الى دورة المياه ... مرحاض الرجال ... للتبول ... كنت شبه سكرانه... فتبعتهم لامازحهم ... على سبيل الدعابه ... قالوا لي برا يا سوسو... ممنوع دخول البنات.. فقلت لهم... ليست هذه المره الاولى التي ارى فيها اير... انا داخله المرحاض ... قالوا.. اذا كان الامر كذلك.. فليكن.. تعالي تفرجي... اخرجوا لي ازبابهم ودندلوها ... فتحت فمي ... لم اتوقع ذلك ... كنت امازحهم ... فقط ... لم استطع ان ارفع عيوني عن ازبابهم ... زب بسام كبير ... بدات ارتجف ... زب بسام ... تمنيته تلك اللحظة ... في مرحاض الرجال ... ان ينيكني للصميم... زب طوله حوالى 25 سنتيمترا... هربت للصالة الخارجية ... بدات ارتجف.. ولا ابالغ اذا قلت ان كيلوتي تبلل من عسل كسي ... صممت فخذاي من خشيتي ان ينقط السائل وانفضح... لم اتمالك نفسي... تلامس الفخذين اثارني اكثر ... وجدوني ارتجف ... ضمني وليد اليه ... حبيبي ... همست (  )باذن حبيبي اني اريد ان امص زب صديقه.. فضحك وغمز بسام ... احسست انني اريد ان اكون شرموطهتم تلك الليلة ... في السيارة على الطريق الى الشقة ... كنت قحبة ... دخلنا الى الشقه... مازلت ارتجف من كثر ما انا ممحونه ... ضحك وليد ... قال ... تعالي معنا الى السرير... تسطحا وباعدا ما بين افخاذهما.. وفهمت تلقائيا مرادهما.. بدات ارضع مثل الممحونه... صرت احقق كل رغباتي التي كنت احلم بها مع بسام.. بدات الحس راس زبه الغليظ ... ونزلت الى الاسفل وصرت الحس بيضتاه... اه كم عنده شعر كث على بيضاته.. تماما كما احب.. نزلت تحت بيضاته وصرت ادغدغ المنطقه بين بيضاته وفتحه طيزه.. فجن جنونه من الاثاره... طرحني ارضا ودحش زبه في كسي دحشه... جعلتني اتنهد مثل الممحونه... اه حبيبي... نيكني... انا تحتك.. كلني لك.. افعل ما تشاء بجسدي... عندما سمعني صاحبي اتكلم مع صديقه بهذا الاسلوب... وقف زبه مثل الوتد واراد ان ينيكني هو الاخر... عندها.. استسلمت كليا.. تسطح بسام ارضا.. قرفصت فوقه وركبت عليه ورخيت كل وزني فغاص زبه في مهبلي داخل كسي ووصل الى عمق رحمي.. وما ان راني صاحبي في هذه الوضعيه حتى توركني وناكني بزبه في بخش طيزي ... في صميم مصراني... ويا له من احساس.. يا لها من لذه.... شعرت باثاره ولذه لا توصفان... صاروا يتكلمون عن الاثاره التي تعتريهم عندما يشعرون بضغط ايورهم على بعض من خلال الغشاء الذي يفصل كسي عن طيزي... بدات ارتعش... بدا كسي يمص ويعتصر زب بسام ويفرز عليه عسل النياكه.. بدا هو الاخر يقذف قاءلا... اااااااه اجا معي... عندها بدا صاحبي يقذف هو الاخر في طيزي... شلّو عرضي من كثره النيك.. بعد ان انتهوا مني.. وقفت مباعده بين افخاي... شبه عاجزه عن احراك والمني يشرشر من كسي ومن طيزي... وبدت فتحه طيزي حسب تعبير صاحبي.. مفتوحه مثل الجوره من كثره النيك وشدة الإختراق.. ولونها زهري نظيف... بصراحه.. كانت تلك من اروع مغامراتي الجنسيه.. وسوف اعيدها واعطيكم ادق التفاصيل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق