هذه هي قصتي في ليلة دخلتي مع زوجتي العزيزة التي حاولت فيها ان اكون انسان
طبيعيا ومتحضرا وان ابعد جميع الاضطرابات التي قد تؤدي الى فشل هذه الليلة
التي اعتبرها ليلة من ليالي العمر التي لا تعوض
غلقت الباب ونظرت اليها وجدتها قد تعمدت حلحلة أربطة ذلك الثوب الأبيض وجلست على طرف السرير كانت طرحة بيضاء على رأسها تكاد تغطي حسن وجهها فاقتربت وجلست جانبها واقتربت منها حتى التصقت بها ورفعت ما كان على شعرها كان وجهها للأسفل فرفعت وجهها وأدرته إلي كانت جميلة جدا وصدرها بارز مكتنز اقتربت منها أكثر وعانقتها بيدي فوضعت خدي على خدها فوجدته أملسا دافئا فأمطرتها بوابل من القبل فأنزل من خدها إلى رقبتها وأصعد إلى خدها الآخر وهي تميل وجهها يمينا وشمالا مغمضة العينين، ثم انهمكت أرشف عسل ريقتها وأمصمص شفتها العليا والسفلى فاختلط ريقي مع ريقها وأمد لساني في فمها بينما راحت يداي تشلحها كل ما كانت تلبسه حتى أصبحت عارية تماما
انتبهت لنفسها فنفرت وتراجعت الى آخر السرير فنظرت إليها وكأن كل شيئ يستدعيني اليه من مفرق شعرها الأسود وتقوس حاجبيها وعينيها المغمضتين خجلا لأنها صارت عارية، وشفتين قد احمر ماحولهما من شدة التقبيل والمصمصة، وجهها المستدير صدرها الذي حوى كنزين مستديرين هما نهدين حليبيين لهما حلمتين نافرتين لكنها وضعت إحدى يديها على ثديها الأيسر لكي تستره بأصابعها البيضاء المنتشرة عليه فزادته بهاء وجمالا وزينة
بينما راحت يدها اليسرى تستر كسا أحلسا أملسا تخبئ ابتسامته الطولية.
إلى فخذين ممتلئين جمالا وبهاء وبياضا ولمعانا، وساقين طويلتين متناسقتين وقدميها الحافيتين المغريتين،
كانت تقرفص على مؤخرة : اللي يراها كأنه يسكر واللي يركبها كأنه يسبح،
تسند ظهرها إلى طرف السرير الخشبي طاوية ركبتيها الى الأعلى وتميل قدميها لجهة اليسار لترخيهما على مخدة كانت بجانبها
أما أنا خلعت ما علي من لباس بسرعة وقلتلها بصي حبيبتي
نظرت بطرف عينها ثم فتحت عينيها مباشرة متفاجئة لهذا الأير الذي أرعبها فشهقت فاتحة فمها ثم حاولت أن تبتلع ريقها بصعوبة ثم أدارت رأسها الى الحائط مرتبكة ولملمت أطرافها وقالت بصوت خافت ايه ده؟ يالهوي!!
ومزجت مفاجأتها بابتسامة خجولة زادت من شبقي وشهوتي ،الحق معها فقد كنت أضخم منها بمرتين أو تلاتة وكنت قسيما وسيما جسيما رشيق الجسم متناسقا أمتلك صوتا ناعما وترمقني كل فتاة في الطريق وصدري أبيض اللون ...
اقتربت اليها ببطء وهي تحاول أن تسرق النظر إلى هذا الأير المنتصب الذي أسر لبها وبدأنا المحاورة والمغامرة
وكنت في قمة شهوتي وانتصاب زبي الذي كان يتمنى فتح ودخول كس زوجتي الشهي
مريم على السرير وقد قشرتها من جميع ملابسها كانت منطوية على كس جميل ولا أدري هل يريد أن يلتهم ويفترس أيري أم هو الفريسة التي سوف يعزف عليها أيري المنتصب سمفونيته الخاصة
كنت عند قدميها فأمسكت بقدميها وسحبتها لكي أمددها على السرير ولكن كأنني سحبت قطعة حديدية انسحب من تحتها معها غطاء السرير المخملي المازي
وما زالت مريم منكمشة على نفسها متشبثة بكسها ونهدها بيديها
لكنني عرفت نقطة ضعفها :إنه ثديها الذي لم تجد يدا ثالثة تستره بها كان بارزا مدورا مفلكا حليبي اللون مستنفرا
( كانت مغمضة العينين مطأطئة الرأس وخصلات من شعرها السحري تتبعثر فوق كتفيها البيضاء ، وجهها مدور فوق رقبة طويلة... )
تفجر نبع لعابي ودارت النشوة في رأسي لحلمة ثديها الوردية النافرة فهجمت عليها (كما ينقض النمر على فريسته) ألتهمها أقبلها أرضعها أمصها أشفطها أمد رأس لساني ألحسها أعضعض ماحولها ثم هام فمي بهذا النهد الطري السحري الذي أسكرني ....
هنا أمسكت برأسي ونظرت مستغربة (وقد ارتخت شفتاها) إلى فمي الذي راح يمص أسفل بزها بنهم وعطش
كنت كلاعب كرة يراقب ماحوله فهجمت على بزها الأيمن الذي تحرسه حلمة لذيذة المذاق (وهي تباعد رأسي بيديها عن ثدييها )
قالت كفاية ...خلاص ....
طبعت قبلة لها صوت يرن وآهة تئن ومصة تحن ... وتركته ليعود إلى استدارته فيه دوائر حمراء وردية من شدة المص والعضعضة ،وسال لعابي الذي بلل ثديها حتى نزل إلى سرتها نهضت ملتهما شفتيها ودفعت ثدييها بصدري فشطحتها على ظهرها وأيري على بطنها وأمسكت يديها حتى شبكت أصابعي بأصابعها الطرية البيضاء النقية ووضعتهما بجانبي رأسها وهي تحتي تتلوى نشوة ولذة وتمنعا
تلتفت الى جهة اليمين فألحس خدها الشمال أبوسه أطلقت العنان للعابي يسيل عليه ... يب***... حتى اذا نزلت على فمها التفتت لجهة الشمال فألحس خدها الثاني.... وشعرها على المخدة ولكن شفتيها كالمغناطيس لفمي لم أعد أتركه أبدا يمينا يسارا لن يفلت مني أبدا حتى إذا انتبهت لأيري يتحسس بطنها وعانتها البيضاء الملساء ...
وبدأت بركبي أحاول أن أباعد بين فخذيها وهي بتحاول تضم أكتر قمت عنها وبعدت بين فخادا بيدي وحطيت راس ايري على كسا ودفعتو داخل كسا المبلل صار يدخل شوي شوي وسمعت صوتا بتقولي آآآه لأ لأ لأ لا طول بالك بتعمل ايه؟ حاولت ترجع لورا حتى بعدت كسا عني. ..قلتلها مريم لاتخافي بالراحة بس بوجعك مش هدخلو أكتر وهي كانت باركة على طيزها وركبها في الهوا وبايديها بتدفشني وبتفعني قمت شطحتها وقولتلها استرخي استرخي ريحي حالك حببتي مريام وغمزتها بابتسامة جنسية وضحكة مغرية ونظرات تأكلها أكل فارتخت ودفعت فخادها على صدرها وببعدهم حتى شفت كسها وخرم طيزها كمان! كان منظر مغري وبززازهها بيتهزهزو بصدرها المهم دخلت راس زبي في كسها يااااي ايه ده؟؟؟ايه الحلاوه ايه الطراوة ايه العسل ده؟؟؟
ونزلت بقوة ببطني على بطنها وصدري على صدرها وبدأت أدخله وأطالعه وأدخله وأطالعه كان كسها اذا أدخلت فيه غص وازا أخرجته مص... وهي بدأت تتنفس بسرعة وتلقط أنفاسها وانا أدخله أكتر وأكتر امممم آآآه وصارت تعض شفتها السفلى وضمتني بايديها واجريها وبدت تبوس وتمص شفايفي : افتحني يا حبيبي نيكني دخله اممممه آه آآآه وصوتها الناعم بدأ يهيجني أكتر وأكتر حتى حسيت اني فضيت بكارتها حتى نزل الدم على أيري ،طالعته برا كسها وقولتلها مسحي أيري أخدت ***** ومسحت كسها ومسكت أيري تمسحه قولتلها ايه ده؟ قالت مين ؟اللي بين ايديكي !!! ضحكت بصيت كسها كان محمربعبصتو وقلتلها ايه ده كمان؟؟؟ ابتسمت ابتسامة خجولة امممم حبيبي !!!
مسكت أيري بايديها التنتين بحنان كان واقف وطويل ضمته على صدرها كنت أنا على ركبي فوق التخت وشمته !!! مشتهية ومستحية قالتلي غمض عينيك!!! وراحت تمص وترضع راسه وتدعك بيضاته بايديها ومرة تلحسه وتلعقه بلسانها من تحت لفوء( وعيونا أثارتني وهي تزاور عيوني ) وانا بداعب شعرها بايد وادعك بزها بايد وهي تدخله أكتر أكتر ونا مستمتع بلسانها وحرارته وبللو وشفافها ومصمصت لي زبي اللي مافيه ولا شعرة قولتلها بدي نزل اضغطي عليه قامت طالعته وقامت على ركبها كمان وضمته بين فخادها وضميت طيزها علي وضغطت عليها ونا أحس بدفء كسها ومديت اصبعي أبعبص خرم طيزها.. وكسها بدو راس أيري ليبلعه ونا أمصمص شفافها وادخل لساني فيها تمصه وتداعبه بلسانها وصرت أضرب طيازها الكبيرة بقوة(مستمتعا بصوت الرنة الموسيقية ومستمتعا باللمسة الشهوانية ومستمتعا بالضغط على أيري اوتوماتيكيا عند كل صفعة ومستمتعا بشهقتها وقولها: أخ) وأقرص خصرها وأمسح ضهرها بايدي واضغطها علي وارتميت فوقها وأوقعتها على ضهرها على السرير... دخل رأس أيري .... أيري ينزل وكسها يرش حتى تفجرت الينابيع واختلطت الأمواج وجرت السيول على السهول الناعمة وكانت الذروة
بعد أن وصلنا للذروة وبعد أن كانت تضمني بقوة وهي تحتي ارتخت جميع مفاصلها يداها عالسرير ومددت ساقيها أيضا ولوت رقبتها على المخدة وكنت فوقها بثقلي ويداي لا تزال تحت ظهرها أضمها إلي ...
أستلذذ نعومة بشرتها ودفء عناقها ودار بيننا حوار خاص عيني تحاور محاسن وجهها (غرة فوق جبين كالبدر عذبة الملامح وعينيها بريئة النظرات )
ويداي تحاور ظهرها وخصرها وأحيانا أتلمس طيزها فتنكمش عضلاته فأفركه حتى تستسلم عضلاته
وفمي يشغلها بوابل من القبل المبعثرة هنا وهناك ...
قلت لها لماذا لم تسمحي لي أن أنيكك يوم كنا لوحدنا أيام الخطبة؟؟
ولا حتى أن أمسك يديك؟؟
وهلأ انتي صرتي تحتي بدي أنيكك للآخر (هنا أنا هجت وحميت وهي ساكته)
قمت حطيت ايد تحت كتفها وايد تحت طيزها وسحبتها أقلبها على بطنها بس هي ضغطت ضهرها عالسرير وضحكت وقالتلي ليه !!!
قمت بقوة أدفشها أنيمها على بطنها أمسكها من خصرها من كتفها لأقلبها وهي تضحك وتتحداني وتلعب معاي لعبة التحدي ...
صرت أدغدغها وأكركرها من خصرها وهي تتضحك وأضربها بخفة على كسها وهي تحط ايديها التنين عليه وتضم فخادها كمان عليه ...
ايه البزاز دي !!!
وانا أقرب أمص صدرها ضربت صدري برجلها وبعدتني عنها بقوة على الارض...
قمت أسحبها عن السرير حتى قامت على الارض وهربت مني وبزازها وشعرها وطيزها يتهزهزو في مشيتها لحقتها وهي تدور حول السرير وضحكاتها تثيرني وغمزاتها وإشارة كفيها تناديني بأصابعها تعال تعال يلا حبيبي ....
لقد تحولت إلى سكسية ملتهبة...
وبعد الكر والفر ها أنا أمسكها من خلفها وأمسك بزها بيد وكسها بيد
وراح أيري يسبح بين أمواج كفل متلاطمة آه أي هههههه تحك وهي تحاول الافلات مني بتمنع مذهل
وها هي تبعد يدي عن كسها بيديها التنتين وأنا أضغط عليه وأبعبصه بقوة
وهي تحاول أن تدفع أيري عنها وتدفشه بطيزها
نعم اي ادفشيه أبعديه عن طيزك بطيزك كلما دفشتيه أكثر كلما سيدخل فيكي أكتر أيري واقف ومنتصب بس ناشف
ها هي تضع صدرها وبطنها على السرير وتقولي يلا حبيبي دخله نيكني...
وها هي تباعد بين فخذيها وتقوس ظهرها وترفع مؤخرتها وبزازها على السرير
ها هي تزيح شعرها الأسود عن وجهها الملتفت الي يتوسل الي:يلا
ها أنا أبصق على نقطة فتحة طيزها المدورة حتى يسيل على كسها وبللت رأس أيري
لم أعد أحتمل هذا المنظر وأيري قام حتى صار شبرا ونصف
أمسكت بأيري وأحنيته حتى وضعته على فتحة طيزها وأنزلت برأسه إلى الأسفل إلى كسها
هاهو أيري يحوم حول فتحة كسها يبحث عن الفتحة ...وجدها....
ها هو يدخل يحفر يغوص يفتح ينطح حتى وجد كسها قد ابتلعه بالكامل هل هذه فخة قد نصبتها لي مريم لتوقعني بشباكها ...من يدري... أيري يخرج بكامله فيلحقه كسها يرتخي له فإذا نزل فيه أيري حاول الهروب وحاول إغلاق الفتحة بقوة حتى إذا دخل فيها أيري بكامله عضت عليه ولا تعطيه فرصة للإفلات... أسل أيري وأدخله وهي تحتي تغني و تلحن أنغاما جنسية فيها الألم واللذة فيها الخوف والنشوة
بينما يداي تعجن طيزها عجنا وأخذت أمسح ظهرها بيدي وضربي لها يتسارع ويقوى حتى صار بطني يصفق فوق مؤخرتها الرجراجة الكبيرة فيصدر صوت طق طق طق طق طق طق طق طق ...
وما تزال ترفع طيزها لفوق وتتلوى شهوة ونزوة
ها أنا أنزل فوقها وألتزمها وألتصق بها وأيري يخرخ حتى آخره ويدخ حتى آخره وبدأت السرعة تزيد تزيد تزيد وأنا أضع يدا أدعك بها بزها ويدا أضغط وأداعب بها عانتها الناعمة الحلساء الملساء
وأنا أتأوه أيضا عند كل ضربة أنا أقول إه وهي تصيح آآآه أي أي آآآي يخرج صوتها من فمها وأنفها وهي تشخر وتنخر وتئن وتنوي كالقطة وأنا أزأر فوقها كالأسد أقول هم هم إع إع هه هه هه أم ام ام وزادت وتيرة السرعة إلى الألف حتى دمعت عينها وأنا لا أرحم كسها ولا أستمع إلى توسلها حتى إنني لم أعد أخرجه أبدا بل أدفعها دفعا فقط وأيري داخل كسها مبللا منزلقا داخل كسها المطاطي الضيق الحار الملتهب وصلت إلى القمة فدفعت في كسها الحمم البركانية فغرقت كسها بمنيي
وصار كسها أيضا يرش على أيري عسلا لزيزا التفتت الي متبسمة وهي تعض طرف شفتها السفلى
فبدأت أمص شفتيها المبللة وأرتشفها بعطش ونهم وبدأت تمص لساني ويدي على نهدها ويدها على يدي بينما بكى أيري وبكى كسها بدموع غزيرة هي دموع محب ومودع (وبقيت فتحة طيزها متفرجة لم يكن لها نصيب سوى بعبصة قليلة طيب خاطرها به أصبعتي الوسطى في نهاية هذه النيكه اللذيذة)
اتمنى ان تكون جميع ليالي الحياة ك ليلة الدخلة التي استمتعت فيها انا وزوجتي
غلقت الباب ونظرت اليها وجدتها قد تعمدت حلحلة أربطة ذلك الثوب الأبيض وجلست على طرف السرير كانت طرحة بيضاء على رأسها تكاد تغطي حسن وجهها فاقتربت وجلست جانبها واقتربت منها حتى التصقت بها ورفعت ما كان على شعرها كان وجهها للأسفل فرفعت وجهها وأدرته إلي كانت جميلة جدا وصدرها بارز مكتنز اقتربت منها أكثر وعانقتها بيدي فوضعت خدي على خدها فوجدته أملسا دافئا فأمطرتها بوابل من القبل فأنزل من خدها إلى رقبتها وأصعد إلى خدها الآخر وهي تميل وجهها يمينا وشمالا مغمضة العينين، ثم انهمكت أرشف عسل ريقتها وأمصمص شفتها العليا والسفلى فاختلط ريقي مع ريقها وأمد لساني في فمها بينما راحت يداي تشلحها كل ما كانت تلبسه حتى أصبحت عارية تماما
انتبهت لنفسها فنفرت وتراجعت الى آخر السرير فنظرت إليها وكأن كل شيئ يستدعيني اليه من مفرق شعرها الأسود وتقوس حاجبيها وعينيها المغمضتين خجلا لأنها صارت عارية، وشفتين قد احمر ماحولهما من شدة التقبيل والمصمصة، وجهها المستدير صدرها الذي حوى كنزين مستديرين هما نهدين حليبيين لهما حلمتين نافرتين لكنها وضعت إحدى يديها على ثديها الأيسر لكي تستره بأصابعها البيضاء المنتشرة عليه فزادته بهاء وجمالا وزينة
بينما راحت يدها اليسرى تستر كسا أحلسا أملسا تخبئ ابتسامته الطولية.
إلى فخذين ممتلئين جمالا وبهاء وبياضا ولمعانا، وساقين طويلتين متناسقتين وقدميها الحافيتين المغريتين،
كانت تقرفص على مؤخرة : اللي يراها كأنه يسكر واللي يركبها كأنه يسبح،
تسند ظهرها إلى طرف السرير الخشبي طاوية ركبتيها الى الأعلى وتميل قدميها لجهة اليسار لترخيهما على مخدة كانت بجانبها
أما أنا خلعت ما علي من لباس بسرعة وقلتلها بصي حبيبتي
نظرت بطرف عينها ثم فتحت عينيها مباشرة متفاجئة لهذا الأير الذي أرعبها فشهقت فاتحة فمها ثم حاولت أن تبتلع ريقها بصعوبة ثم أدارت رأسها الى الحائط مرتبكة ولملمت أطرافها وقالت بصوت خافت ايه ده؟ يالهوي!!
ومزجت مفاجأتها بابتسامة خجولة زادت من شبقي وشهوتي ،الحق معها فقد كنت أضخم منها بمرتين أو تلاتة وكنت قسيما وسيما جسيما رشيق الجسم متناسقا أمتلك صوتا ناعما وترمقني كل فتاة في الطريق وصدري أبيض اللون ...
اقتربت اليها ببطء وهي تحاول أن تسرق النظر إلى هذا الأير المنتصب الذي أسر لبها وبدأنا المحاورة والمغامرة
وكنت في قمة شهوتي وانتصاب زبي الذي كان يتمنى فتح ودخول كس زوجتي الشهي
مريم على السرير وقد قشرتها من جميع ملابسها كانت منطوية على كس جميل ولا أدري هل يريد أن يلتهم ويفترس أيري أم هو الفريسة التي سوف يعزف عليها أيري المنتصب سمفونيته الخاصة
كنت عند قدميها فأمسكت بقدميها وسحبتها لكي أمددها على السرير ولكن كأنني سحبت قطعة حديدية انسحب من تحتها معها غطاء السرير المخملي المازي
وما زالت مريم منكمشة على نفسها متشبثة بكسها ونهدها بيديها
لكنني عرفت نقطة ضعفها :إنه ثديها الذي لم تجد يدا ثالثة تستره بها كان بارزا مدورا مفلكا حليبي اللون مستنفرا
( كانت مغمضة العينين مطأطئة الرأس وخصلات من شعرها السحري تتبعثر فوق كتفيها البيضاء ، وجهها مدور فوق رقبة طويلة... )
تفجر نبع لعابي ودارت النشوة في رأسي لحلمة ثديها الوردية النافرة فهجمت عليها (كما ينقض النمر على فريسته) ألتهمها أقبلها أرضعها أمصها أشفطها أمد رأس لساني ألحسها أعضعض ماحولها ثم هام فمي بهذا النهد الطري السحري الذي أسكرني ....
هنا أمسكت برأسي ونظرت مستغربة (وقد ارتخت شفتاها) إلى فمي الذي راح يمص أسفل بزها بنهم وعطش
كنت كلاعب كرة يراقب ماحوله فهجمت على بزها الأيمن الذي تحرسه حلمة لذيذة المذاق (وهي تباعد رأسي بيديها عن ثدييها )
قالت كفاية ...خلاص ....
طبعت قبلة لها صوت يرن وآهة تئن ومصة تحن ... وتركته ليعود إلى استدارته فيه دوائر حمراء وردية من شدة المص والعضعضة ،وسال لعابي الذي بلل ثديها حتى نزل إلى سرتها نهضت ملتهما شفتيها ودفعت ثدييها بصدري فشطحتها على ظهرها وأيري على بطنها وأمسكت يديها حتى شبكت أصابعي بأصابعها الطرية البيضاء النقية ووضعتهما بجانبي رأسها وهي تحتي تتلوى نشوة ولذة وتمنعا
تلتفت الى جهة اليمين فألحس خدها الشمال أبوسه أطلقت العنان للعابي يسيل عليه ... يب***... حتى اذا نزلت على فمها التفتت لجهة الشمال فألحس خدها الثاني.... وشعرها على المخدة ولكن شفتيها كالمغناطيس لفمي لم أعد أتركه أبدا يمينا يسارا لن يفلت مني أبدا حتى إذا انتبهت لأيري يتحسس بطنها وعانتها البيضاء الملساء ...
وبدأت بركبي أحاول أن أباعد بين فخذيها وهي بتحاول تضم أكتر قمت عنها وبعدت بين فخادا بيدي وحطيت راس ايري على كسا ودفعتو داخل كسا المبلل صار يدخل شوي شوي وسمعت صوتا بتقولي آآآه لأ لأ لأ لا طول بالك بتعمل ايه؟ حاولت ترجع لورا حتى بعدت كسا عني. ..قلتلها مريم لاتخافي بالراحة بس بوجعك مش هدخلو أكتر وهي كانت باركة على طيزها وركبها في الهوا وبايديها بتدفشني وبتفعني قمت شطحتها وقولتلها استرخي استرخي ريحي حالك حببتي مريام وغمزتها بابتسامة جنسية وضحكة مغرية ونظرات تأكلها أكل فارتخت ودفعت فخادها على صدرها وببعدهم حتى شفت كسها وخرم طيزها كمان! كان منظر مغري وبززازهها بيتهزهزو بصدرها المهم دخلت راس زبي في كسها يااااي ايه ده؟؟؟ايه الحلاوه ايه الطراوة ايه العسل ده؟؟؟
ونزلت بقوة ببطني على بطنها وصدري على صدرها وبدأت أدخله وأطالعه وأدخله وأطالعه كان كسها اذا أدخلت فيه غص وازا أخرجته مص... وهي بدأت تتنفس بسرعة وتلقط أنفاسها وانا أدخله أكتر وأكتر امممم آآآه وصارت تعض شفتها السفلى وضمتني بايديها واجريها وبدت تبوس وتمص شفايفي : افتحني يا حبيبي نيكني دخله اممممه آه آآآه وصوتها الناعم بدأ يهيجني أكتر وأكتر حتى حسيت اني فضيت بكارتها حتى نزل الدم على أيري ،طالعته برا كسها وقولتلها مسحي أيري أخدت ***** ومسحت كسها ومسكت أيري تمسحه قولتلها ايه ده؟ قالت مين ؟اللي بين ايديكي !!! ضحكت بصيت كسها كان محمربعبصتو وقلتلها ايه ده كمان؟؟؟ ابتسمت ابتسامة خجولة امممم حبيبي !!!
مسكت أيري بايديها التنتين بحنان كان واقف وطويل ضمته على صدرها كنت أنا على ركبي فوق التخت وشمته !!! مشتهية ومستحية قالتلي غمض عينيك!!! وراحت تمص وترضع راسه وتدعك بيضاته بايديها ومرة تلحسه وتلعقه بلسانها من تحت لفوء( وعيونا أثارتني وهي تزاور عيوني ) وانا بداعب شعرها بايد وادعك بزها بايد وهي تدخله أكتر أكتر ونا مستمتع بلسانها وحرارته وبللو وشفافها ومصمصت لي زبي اللي مافيه ولا شعرة قولتلها بدي نزل اضغطي عليه قامت طالعته وقامت على ركبها كمان وضمته بين فخادها وضميت طيزها علي وضغطت عليها ونا أحس بدفء كسها ومديت اصبعي أبعبص خرم طيزها.. وكسها بدو راس أيري ليبلعه ونا أمصمص شفافها وادخل لساني فيها تمصه وتداعبه بلسانها وصرت أضرب طيازها الكبيرة بقوة(مستمتعا بصوت الرنة الموسيقية ومستمتعا باللمسة الشهوانية ومستمتعا بالضغط على أيري اوتوماتيكيا عند كل صفعة ومستمتعا بشهقتها وقولها: أخ) وأقرص خصرها وأمسح ضهرها بايدي واضغطها علي وارتميت فوقها وأوقعتها على ضهرها على السرير... دخل رأس أيري .... أيري ينزل وكسها يرش حتى تفجرت الينابيع واختلطت الأمواج وجرت السيول على السهول الناعمة وكانت الذروة
بعد أن وصلنا للذروة وبعد أن كانت تضمني بقوة وهي تحتي ارتخت جميع مفاصلها يداها عالسرير ومددت ساقيها أيضا ولوت رقبتها على المخدة وكنت فوقها بثقلي ويداي لا تزال تحت ظهرها أضمها إلي ...
أستلذذ نعومة بشرتها ودفء عناقها ودار بيننا حوار خاص عيني تحاور محاسن وجهها (غرة فوق جبين كالبدر عذبة الملامح وعينيها بريئة النظرات )
ويداي تحاور ظهرها وخصرها وأحيانا أتلمس طيزها فتنكمش عضلاته فأفركه حتى تستسلم عضلاته
وفمي يشغلها بوابل من القبل المبعثرة هنا وهناك ...
قلت لها لماذا لم تسمحي لي أن أنيكك يوم كنا لوحدنا أيام الخطبة؟؟
ولا حتى أن أمسك يديك؟؟
وهلأ انتي صرتي تحتي بدي أنيكك للآخر (هنا أنا هجت وحميت وهي ساكته)
قمت حطيت ايد تحت كتفها وايد تحت طيزها وسحبتها أقلبها على بطنها بس هي ضغطت ضهرها عالسرير وضحكت وقالتلي ليه !!!
قمت بقوة أدفشها أنيمها على بطنها أمسكها من خصرها من كتفها لأقلبها وهي تضحك وتتحداني وتلعب معاي لعبة التحدي ...
صرت أدغدغها وأكركرها من خصرها وهي تتضحك وأضربها بخفة على كسها وهي تحط ايديها التنين عليه وتضم فخادها كمان عليه ...
ايه البزاز دي !!!
وانا أقرب أمص صدرها ضربت صدري برجلها وبعدتني عنها بقوة على الارض...
قمت أسحبها عن السرير حتى قامت على الارض وهربت مني وبزازها وشعرها وطيزها يتهزهزو في مشيتها لحقتها وهي تدور حول السرير وضحكاتها تثيرني وغمزاتها وإشارة كفيها تناديني بأصابعها تعال تعال يلا حبيبي ....
لقد تحولت إلى سكسية ملتهبة...
وبعد الكر والفر ها أنا أمسكها من خلفها وأمسك بزها بيد وكسها بيد
وراح أيري يسبح بين أمواج كفل متلاطمة آه أي هههههه تحك وهي تحاول الافلات مني بتمنع مذهل
وها هي تبعد يدي عن كسها بيديها التنتين وأنا أضغط عليه وأبعبصه بقوة
وهي تحاول أن تدفع أيري عنها وتدفشه بطيزها
نعم اي ادفشيه أبعديه عن طيزك بطيزك كلما دفشتيه أكثر كلما سيدخل فيكي أكتر أيري واقف ومنتصب بس ناشف
ها هي تضع صدرها وبطنها على السرير وتقولي يلا حبيبي دخله نيكني...
وها هي تباعد بين فخذيها وتقوس ظهرها وترفع مؤخرتها وبزازها على السرير
ها هي تزيح شعرها الأسود عن وجهها الملتفت الي يتوسل الي:يلا
ها أنا أبصق على نقطة فتحة طيزها المدورة حتى يسيل على كسها وبللت رأس أيري
لم أعد أحتمل هذا المنظر وأيري قام حتى صار شبرا ونصف
أمسكت بأيري وأحنيته حتى وضعته على فتحة طيزها وأنزلت برأسه إلى الأسفل إلى كسها
هاهو أيري يحوم حول فتحة كسها يبحث عن الفتحة ...وجدها....
ها هو يدخل يحفر يغوص يفتح ينطح حتى وجد كسها قد ابتلعه بالكامل هل هذه فخة قد نصبتها لي مريم لتوقعني بشباكها ...من يدري... أيري يخرج بكامله فيلحقه كسها يرتخي له فإذا نزل فيه أيري حاول الهروب وحاول إغلاق الفتحة بقوة حتى إذا دخل فيها أيري بكامله عضت عليه ولا تعطيه فرصة للإفلات... أسل أيري وأدخله وهي تحتي تغني و تلحن أنغاما جنسية فيها الألم واللذة فيها الخوف والنشوة
بينما يداي تعجن طيزها عجنا وأخذت أمسح ظهرها بيدي وضربي لها يتسارع ويقوى حتى صار بطني يصفق فوق مؤخرتها الرجراجة الكبيرة فيصدر صوت طق طق طق طق طق طق طق طق ...
وما تزال ترفع طيزها لفوق وتتلوى شهوة ونزوة
ها أنا أنزل فوقها وألتزمها وألتصق بها وأيري يخرخ حتى آخره ويدخ حتى آخره وبدأت السرعة تزيد تزيد تزيد وأنا أضع يدا أدعك بها بزها ويدا أضغط وأداعب بها عانتها الناعمة الحلساء الملساء
وأنا أتأوه أيضا عند كل ضربة أنا أقول إه وهي تصيح آآآه أي أي آآآي يخرج صوتها من فمها وأنفها وهي تشخر وتنخر وتئن وتنوي كالقطة وأنا أزأر فوقها كالأسد أقول هم هم إع إع هه هه هه أم ام ام وزادت وتيرة السرعة إلى الألف حتى دمعت عينها وأنا لا أرحم كسها ولا أستمع إلى توسلها حتى إنني لم أعد أخرجه أبدا بل أدفعها دفعا فقط وأيري داخل كسها مبللا منزلقا داخل كسها المطاطي الضيق الحار الملتهب وصلت إلى القمة فدفعت في كسها الحمم البركانية فغرقت كسها بمنيي
وصار كسها أيضا يرش على أيري عسلا لزيزا التفتت الي متبسمة وهي تعض طرف شفتها السفلى
فبدأت أمص شفتيها المبللة وأرتشفها بعطش ونهم وبدأت تمص لساني ويدي على نهدها ويدها على يدي بينما بكى أيري وبكى كسها بدموع غزيرة هي دموع محب ومودع (وبقيت فتحة طيزها متفرجة لم يكن لها نصيب سوى بعبصة قليلة طيب خاطرها به أصبعتي الوسطى في نهاية هذه النيكه اللذيذة)
اتمنى ان تكون جميع ليالي الحياة ك ليلة الدخلة التي استمتعت فيها انا وزوجتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق