هذه القصه حقيقيه من الحياه, انا رجل اعمال مشهور عندي شركه كبيره لقد مارست الجنس مع احدى عاملاتي اليكم التفاصيل
اسمي احمد, عمري 30 عام, وسيم المنظر, جسم رياضي وجذاب. في احد الايام عندما كنت في الشركه في ساعة الاغلاق حولي الساعه السادسه, لقد كنت الاخير دائماً, اتفقد الشركه, بينما انا اسير في الشركه رأيت في احدى الغرف, العامله شرين لقد كانت جميله جداً وجذابه ومغريه, عندما تراها ينتصب زبك. لقد كان هناك سرير جلسنا عليه, فرأيت صدرها الكبير وحلماتها الكبيره, لقد كانت رائعه الجمال, طيزها مستديره, ناعمه البشره. بدأت بملامسة اعضائي الجنسية, اقتربت مني وبدأت بخلع ملابسي, وتبادلنا القبل الحاره بجنون لساني مع لسانها, بعدها نزلت لصدرها وبدأت امص حلماتها الجميله المنتصبه. فخلعت عنها ملابسها ورأيت كسها الجميل, الناعم وله رائحه زكيه عطره, فأدخلت لساني داخل كسها وبدأت بلحس بظرة كسها وهي تصرخ من شدة اللذه الجنسيه. بعدها دفعتني عنها ومسكت زبي وبدأت تمصه بشراهه, بعد دقائق معدوده لم اتحمل هذا فدفعتها عني بقوه, فاستلقت على السرير وفتحت رجليها, فادخلت زبي داخل كسها, وبدأت انيكها بشده وهي تصرخ وتقول: بشده اكثر, ادخله كله... افرغت السائل اللزج داخل كسها, وبعدها اخذت تمص زبي مره اخرى حتى افرغت السائل اللزج داخل فمها, بلعت السائل واخذت تلحس كل نقطه متبقيه على زبي, بعدها استلقينا على السرير من شدة التعب. انها كانت اجمل امرأه نكتها في حياتي, واستمرت علاقتنا لبضع شهور فقط لانها تركت العمل
اسمي احمد, عمري 30 عام, وسيم المنظر, جسم رياضي وجذاب. في احد الايام عندما كنت في الشركه في ساعة الاغلاق حولي الساعه السادسه, لقد كنت الاخير دائماً, اتفقد الشركه, بينما انا اسير في الشركه رأيت في احدى الغرف, العامله شرين لقد كانت جميله جداً وجذابه ومغريه, عندما تراها ينتصب زبك. لقد كان هناك سرير جلسنا عليه, فرأيت صدرها الكبير وحلماتها الكبيره, لقد كانت رائعه الجمال, طيزها مستديره, ناعمه البشره. بدأت بملامسة اعضائي الجنسية, اقتربت مني وبدأت بخلع ملابسي, وتبادلنا القبل الحاره بجنون لساني مع لسانها, بعدها نزلت لصدرها وبدأت امص حلماتها الجميله المنتصبه. فخلعت عنها ملابسها ورأيت كسها الجميل, الناعم وله رائحه زكيه عطره, فأدخلت لساني داخل كسها وبدأت بلحس بظرة كسها وهي تصرخ من شدة اللذه الجنسيه. بعدها دفعتني عنها ومسكت زبي وبدأت تمصه بشراهه, بعد دقائق معدوده لم اتحمل هذا فدفعتها عني بقوه, فاستلقت على السرير وفتحت رجليها, فادخلت زبي داخل كسها, وبدأت انيكها بشده وهي تصرخ وتقول: بشده اكثر, ادخله كله... افرغت السائل اللزج داخل كسها, وبعدها اخذت تمص زبي مره اخرى حتى افرغت السائل اللزج داخل فمها, بلعت السائل واخذت تلحس كل نقطه متبقيه على زبي, بعدها استلقينا على السرير من شدة التعب. انها كانت اجمل امرأه نكتها في حياتي, واستمرت علاقتنا لبضع شهور فقط لانها تركت العمل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق