في يوم من الايام انا خرجت من البيت الا بولد جاري وهو فلسطيني الجنسية يقول لي ممكن تجي البيت
تزبط جهاز الفيديو ماعرفت اشغلة وبوي مو بالبيت وهو يبلغ من العمر 14 سنة قلت اوكي
والقصد شريف . دخل البيت على اساس يشوف لي الطريق قال تفضل ورحنا الغرفة الي فيها جهاز الفيديو
وطلبت منة احظار شريط لكي نجرب الا وامة (ام احمد ) هو اسمة احمد قد دخلت الغرفة وقدمت لي شريط
وكانت ليست عارية وانما لابسة ملابس تستر الجنة ولكن دون غطاء على الوجة والجسم ( عباة) جلست اظبط
الفيديو واحاول بالتلفزيون وقمت وسويت لتلفزيون بحث وجلسنا ننتظر نتيجة البحث الا وقد ظهر ماكان بداخل
ذالك الشريط الذي اعطتني اياة وانة فلم جنس ليش بعربي ولا اعلم ماهو وماعلمتة انة فلم جنس sex
فقمت مسرعا لتغيير القناة او اظفاء الفيديو لانني افتركت انة اتى بالغلط وقالت ام محمد دعة وشأنة
دعنا* نشاهد المناظر الحلوة الي تفتح المفس فأتي فيني احراج قوي وبشدة ومع ذالك في بيتهم واحتمال
يجي الوالد في اي وقت وبعد فترة ونحن نطالع ونشاهد ذالك الشريط بدأ الاحراج ينفض وبدأت الجسارة
وفي تلك اللحظة قد افتركرت انها لديها من البنات الاناث 3 فتمنيت ان اتفرغ بواحدة ولا اتفرغ بها
ومامضى من الوقت نصف ساعة الا والـ3 بنات دخلن الغرفة وجلسن يتسامرن يضحكن يشاهدن الفلم
بحرارة ولكن نظراتهن الي كانت اقوى واكثر حرارة وتشويق فما قدت استطيع ان اتملك شوهتي وان اصبر
وزبي قد صلب من تلك المناظر الطبيعية والتي اشاهدها على الفلم فأتتني الجرأة لأتكلم فقلت لأم محمد
ماهي اسامي بناتك الا تطلبي منهن ان يعفن بنفسهن فأجابت رنا قالت اسمي رنا عمري 21 سنة
فما وجاوبت الا وقد شحنتني واغرتني بأسلوبها ولا افكر الا فيها من الـ 2 الاخر
فقلت لها الا تدلينني عن ( وانتم بكرامة ) دورت المياة فقالت وبكل جرأة ماذا تريد ان تفعل بذالك المكان
فأبتسمت وقلت اريد ان اذهب لكي اصلح فيديو الحمام فقالت تعال ادلك فذهبت امشي خلفها وهي تهز طيزها
وكانت ترتدي جنز ظيق الى درجة انة يكاد ( )يتشقق ان لمستة ففتحت باب غرفة النوم فقلت يالة من حمام
الا تدخلين معاي (غرفة النوم) فقالت وماذا تريد فيني وما قالت تلك الكلمة الا وحملتها من قوة اشتعالي وناري
وشهوتي واجضعتها على السرير واتوقع انها غرفتها اي سريرها فجلست امصمص شفتها والحس لسانها
واعض اذانييها وانزل لقبة وهي تتنهد بأصوت تجعلني اشتد في عملي واخلص وانتج كل طاقتي فقمت بخلع
بلوزتها التي لم ارى في حياتي اجمل من المنظر الذي رأيتة عندما خلعتة وامصمص والحس والعب بلساني في كل منطقة في صدرها وهي تتنهد بانفاس واصوات حاة تثير الشهوة الجنسية وخلعت ستيانها واعلق نهودها
واعض حلمتها التي لم اعلق وامص والحس شي بحياتي اجمل منة الا كسها فنزلت مسرعا عاجلا اتهلف والهب نيران وقمت ابوس في كسها والعب بة في يدي واصابعي وكل مازددت حركة زادت تنهدها بأصوات
تجعل الحديد ينصهر فصهرتني بتلك الاصوات وقمت ادخل لساني بين شفرات كسها والحس بشكل دائري
وقد بدأت اشتد في الحس اي اضغظ عليها اقوى واقوى ودخلت لساني في ذالك البيت الذي اتمنى ان يدخل
لساني فية كل ثانية وان يشرب مافية من سوائل كل جزء من ثانية وعندما ايقنت انني لا* استطيع حمل نفسي
فأنجضعت على ظهري وجلست تلحس وتمص وتعض وتلعب باصابعها بزبي وكسها فوق فمي الحس وامص
الحلاوة وهي تمص وتلحس زبي في نفس الوقت وما ان انتهت من لحسها وقامت وجلست علية اي زبي
فقامت تحركة بين شفراتها (تفرشي) الا انني قد توقعت ان يغمى علي في تلك الحظة وبعدها أحسست بدفء
وحراة في زبي ولا ارى الا ان زبي بكلمة قد دخل برحمها وهي تتحرك بقوة فوق تحت وتصرخ وتنهد
تلك الحضة لو قالو لي تخلص من ماتفعلة ولك ماشئت لا ارضى كانت لحضات مازلت اتذكرها لم
امر بحياتي كتلك الحضات وبعدها اخذتها وابعدتها عن جسدي فجضعتها على سريرها وقد رفعت ارجلها
وبدأت اطلق مافيني من طاقة قمت ادخل فيها واطلع بكل ما املك من قوة ومن سرعة وهي تصرخ
وتتنهد وترتجف من حر شوهتا ومع انني حسيت انني قد اقربت من تنزيل المني فسألتها فقالت ارجوك
انزلة داخلا فأنا لاكنت اقبل فعندما وصلت شهوتي اخرجتة وعلى صدرها انزلتها وادخلة بين نهودها
وقد فقدت قوتي الا وقد سقطت فوقها اعلق شفتها امص لسانها واتونن من شدة شهوتي
ولكن لم تطفي ناري الا الان وقمت فيها نيك الا ان انزلت 3 مرات
*
واسف على الاطالة لكنها قصة حقيقية وتحتاج الا شرح التفاصيل ولذالك قمت بأطالتها وشرحها بالكامل
*
واشكركم مرة اخرى على روعتكم واحسانكم
تزبط جهاز الفيديو ماعرفت اشغلة وبوي مو بالبيت وهو يبلغ من العمر 14 سنة قلت اوكي
والقصد شريف . دخل البيت على اساس يشوف لي الطريق قال تفضل ورحنا الغرفة الي فيها جهاز الفيديو
وطلبت منة احظار شريط لكي نجرب الا وامة (ام احمد ) هو اسمة احمد قد دخلت الغرفة وقدمت لي شريط
وكانت ليست عارية وانما لابسة ملابس تستر الجنة ولكن دون غطاء على الوجة والجسم ( عباة) جلست اظبط
الفيديو واحاول بالتلفزيون وقمت وسويت لتلفزيون بحث وجلسنا ننتظر نتيجة البحث الا وقد ظهر ماكان بداخل
ذالك الشريط الذي اعطتني اياة وانة فلم جنس ليش بعربي ولا اعلم ماهو وماعلمتة انة فلم جنس sex
فقمت مسرعا لتغيير القناة او اظفاء الفيديو لانني افتركت انة اتى بالغلط وقالت ام محمد دعة وشأنة
دعنا* نشاهد المناظر الحلوة الي تفتح المفس فأتي فيني احراج قوي وبشدة ومع ذالك في بيتهم واحتمال
يجي الوالد في اي وقت وبعد فترة ونحن نطالع ونشاهد ذالك الشريط بدأ الاحراج ينفض وبدأت الجسارة
وفي تلك اللحظة قد افتركرت انها لديها من البنات الاناث 3 فتمنيت ان اتفرغ بواحدة ولا اتفرغ بها
ومامضى من الوقت نصف ساعة الا والـ3 بنات دخلن الغرفة وجلسن يتسامرن يضحكن يشاهدن الفلم
بحرارة ولكن نظراتهن الي كانت اقوى واكثر حرارة وتشويق فما قدت استطيع ان اتملك شوهتي وان اصبر
وزبي قد صلب من تلك المناظر الطبيعية والتي اشاهدها على الفلم فأتتني الجرأة لأتكلم فقلت لأم محمد
ماهي اسامي بناتك الا تطلبي منهن ان يعفن بنفسهن فأجابت رنا قالت اسمي رنا عمري 21 سنة
فما وجاوبت الا وقد شحنتني واغرتني بأسلوبها ولا افكر الا فيها من الـ 2 الاخر
فقلت لها الا تدلينني عن ( وانتم بكرامة ) دورت المياة فقالت وبكل جرأة ماذا تريد ان تفعل بذالك المكان
فأبتسمت وقلت اريد ان اذهب لكي اصلح فيديو الحمام فقالت تعال ادلك فذهبت امشي خلفها وهي تهز طيزها
وكانت ترتدي جنز ظيق الى درجة انة يكاد ( )يتشقق ان لمستة ففتحت باب غرفة النوم فقلت يالة من حمام
الا تدخلين معاي (غرفة النوم) فقالت وماذا تريد فيني وما قالت تلك الكلمة الا وحملتها من قوة اشتعالي وناري
وشهوتي واجضعتها على السرير واتوقع انها غرفتها اي سريرها فجلست امصمص شفتها والحس لسانها
واعض اذانييها وانزل لقبة وهي تتنهد بأصوت تجعلني اشتد في عملي واخلص وانتج كل طاقتي فقمت بخلع
بلوزتها التي لم ارى في حياتي اجمل من المنظر الذي رأيتة عندما خلعتة وامصمص والحس والعب بلساني في كل منطقة في صدرها وهي تتنهد بانفاس واصوات حاة تثير الشهوة الجنسية وخلعت ستيانها واعلق نهودها
واعض حلمتها التي لم اعلق وامص والحس شي بحياتي اجمل منة الا كسها فنزلت مسرعا عاجلا اتهلف والهب نيران وقمت ابوس في كسها والعب بة في يدي واصابعي وكل مازددت حركة زادت تنهدها بأصوات
تجعل الحديد ينصهر فصهرتني بتلك الاصوات وقمت ادخل لساني بين شفرات كسها والحس بشكل دائري
وقد بدأت اشتد في الحس اي اضغظ عليها اقوى واقوى ودخلت لساني في ذالك البيت الذي اتمنى ان يدخل
لساني فية كل ثانية وان يشرب مافية من سوائل كل جزء من ثانية وعندما ايقنت انني لا* استطيع حمل نفسي
فأنجضعت على ظهري وجلست تلحس وتمص وتعض وتلعب باصابعها بزبي وكسها فوق فمي الحس وامص
الحلاوة وهي تمص وتلحس زبي في نفس الوقت وما ان انتهت من لحسها وقامت وجلست علية اي زبي
فقامت تحركة بين شفراتها (تفرشي) الا انني قد توقعت ان يغمى علي في تلك الحظة وبعدها أحسست بدفء
وحراة في زبي ولا ارى الا ان زبي بكلمة قد دخل برحمها وهي تتحرك بقوة فوق تحت وتصرخ وتنهد
تلك الحضة لو قالو لي تخلص من ماتفعلة ولك ماشئت لا ارضى كانت لحضات مازلت اتذكرها لم
امر بحياتي كتلك الحضات وبعدها اخذتها وابعدتها عن جسدي فجضعتها على سريرها وقد رفعت ارجلها
وبدأت اطلق مافيني من طاقة قمت ادخل فيها واطلع بكل ما املك من قوة ومن سرعة وهي تصرخ
وتتنهد وترتجف من حر شوهتا ومع انني حسيت انني قد اقربت من تنزيل المني فسألتها فقالت ارجوك
انزلة داخلا فأنا لاكنت اقبل فعندما وصلت شهوتي اخرجتة وعلى صدرها انزلتها وادخلة بين نهودها
وقد فقدت قوتي الا وقد سقطت فوقها اعلق شفتها امص لسانها واتونن من شدة شهوتي
ولكن لم تطفي ناري الا الان وقمت فيها نيك الا ان انزلت 3 مرات
*
واسف على الاطالة لكنها قصة حقيقية وتحتاج الا شرح التفاصيل ولذالك قمت بأطالتها وشرحها بالكامل
*
واشكركم مرة اخرى على روعتكم واحسانكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق