دراستي والجنس

كنت غير مهتمة ومبالية في الدراسة. جميع الذين كانوا من حولي يضغطون على بمتابعة
والاهتمام بدراستي, اقتربت أيام الاختبارات في الجامعة, كان الجميع يعرفون أنني لن
أنجح في الاختبار لذلك طلبوا من التنسيق مع أحد زميلاتي في الجامعة حتى نستذكر
الدروس سوى مرة في منزلهم ومرة في منزلنا أعجبتني الفكرة, وفي اليوم التالي بداءة
أفكر من أي واحدة من زميلاتي سوف أفتح الموضوع معها وهل ستقبل ذلك وان قبلت هل
أهلها سيقبل أن تأتي إلى منزلنا وووو أسئلة كثير تدور من حولي. لم يبقى سوى أسبوع
على بداية الاختبارات. كان يجب على أختار وإبداء بالتحدث معها ولكن من هي أخذت أفكر
قليلا فقررت أن أختار واحدة ينطبق عليها مثل أحوالي أي يتمنوا أهلها أن تنجح, فوقع
الاختيار على صدقتي العزيزة فاتن (فاتن ناعمة البشرة رائعة الطول رشيقة القوام زكيه
الرائحة عذبة الكلام فاتنة الممشى جميلة العينين) فأخذت التحدث معها ثم أسئلتها ما
رأيك أن نستعد للامتحان ونبداء المذاكرة سوى مرة في منزلك ومرة في منزلنا فأجابتني
على الفور موافقة, فقلت لها إسئلي أهلك ثم أخبريني, وفي نهاية اليوم الدراسي ذهبت
إلى منزلنا ثم أخذت أستعد للموضوع أرتب غرفتي وفي هذه الأثنى اتصلت صديقتي فاتن
وقالت لي لقد وافقت أمي ولن لديها شرط فقلت لها ما هو شرطها يا فاتن فأجابتني أن
تحضري إلى منزلنا أولا كي تراك أمي فقلت لها حسننا سوف أحضر اليوم لكي ولكن أين
منزلكم فأنا لا أعرفه فأجابتني لا تهتمي أنا سوف أحضر مع السائق ثم أخذك إلى منزلنا
فقلت لها متى فأجابت الساعة السادسة مساء,أخت أفكر قليلا ماذا تقصد أمها (طق طق طق)
أوه هذا باب غرفتي يطرق, من عند الباب – الشغالة الغذاء جاهز ذهبت بعد ذلك إلى
مائدة الطعام فقلت صديقتي فاتن سوف تأتي اليوم الساعة السادسة وسوف أذهب معها إلى
منزلهم كي نبداء المذاكرة, ارتسمت علامات الفرحة على أوجه من حولي, (كانت علامات
الموافقة) ذهبت إلى غرفتي ثم أخذت في الاسترخاء على سريري , بعد أن أخبرت الخادمة
أن تيقضني من النوم في تمام الساعة الخامسة عصرا, ولكن ما أن أخذت في الاسترخاء حتى
أتت الخادمة إلى غرفتي لأيقاضي فقلت له لم أنام بعد ولكن أنا الآن مرتاح جسمي, فا
ذهبت مسرعة إلى حمام غرفتي كي اتحمم وعندما دخلت الحمام شاهدة نفسي في المرأة
وأتأمل نهدي والمسهما برفق وأخذت يدي الأخرى تداعب شفري الكبيرين حتى لم أمتلك نفسي
فما هي إلى دقائق معدودة حتى انتهى الموضوع, وكم كنت أتمنى لو كانت صديقتي فاتن مع
في هذه الحظه, خرجت من الحمام و ارتديت ملابسي و جهزت ملازم الدراسة ونزلت من غرفتي
إلى الصالة وطالبت من الخادمة صنع كوب من الشاي وما أن أحضرت لي الخامة الشاي وأخذت
أرتشف منة حتى باب المنزل يقرع فتحت الخادمة الباب وقالت صديقتك فاتن. أخذت ملازم
الدراسة وذهبت مع صديقتي فاتن مع السائق وعند ركوبي في سيارتها الخاصة أخذت صديقتي
تضمني وبقوة حتى لامس صدري نهديها وهي تقول أنا عازمتك اليوم في مطعم على كيفك,
فقلت له لنذهب فأنا ميتة جوع, ذهبنا الى المطعم وكان في مدخل الباب شاب لا أعرفه
فقالت فاتن مرحبا عصام وش أخبارك فقلت لفاتن من هذا فقالت هذا صديقي عصام لندخل الى
المطعم وجلسنا في مكان في الدور العلوي وجلست فاتن بالقرب من عصام وأنا في الجهة
المقابلة لفاتن بعد ذلك أتى القرصون وطلبنا العشاء وأخذنا في التحدث مع بعضنا البعض
في انتظار الطعام أن يأتي ثم أخذت فاتن بالمداعبة مع عصام وتبادل القبلات ثم أخذ
عصام في مسك نهدي فاتن وكنت أحترق من الداخل كل الاحتراق حتى بدأت في مداعبة شفري,
فأذ الباب يطرق الطعام جاهز
- فاتن : أنتظر قليلا........ تفضل بدخول.
- القرصون : حسنا هذا هو طع***م. هل من طلبات أخري سيدي.
- عصام : لا لا شكرا......
-
بدائنا في الطعام كان لذيذا جدا ... لم أعرف الطعام أم ماذا !!! , وبعد الانتهاء من
الطعام أخذا عصام يقبل فاتن وهو ينظر إلى نظرات غريبة لم أفهمها, خرج عصام و أغلق
الباب فابادرت بسئال فاتن منهو هذا الشاب وكيف تعرفتي علية ووووووو فقالت سأقول لكي
كل شي في البيت فقلت لها لنذهب إلى البيت كي نبدا الدراسة ..... وحين وصولنا الى
منزلهم لم يكن منزل عادي.... كان قصر مترامي المباني .....
- فاتن : سوف نذهب الى أمي أولا ثم نذهب الى جناحي
- نجلا : حسننا
- أم فاتن : كيفك يا نجلا حدثتني كثير عنك فاتن
- نجلا : انا بخير .....
- أم فاتن : أريدك أن تشطري بنتي فاتن أريدها أن تنجح في هذا الفصل.
- نجلا : لا تشيلي هم خليها علي
- أم فاتن : لماذا تأخرتم في المجيئ الى المنزل يا فاتن
- فاتن : لقد ذهبنا الى تناول العشاء سوى مع عصام
- أم فاتن : وش أخبار عصام
- فاتن : طيب ويسلم عليك.
- نجلا : لنذهب يا فاتن ونبداء
- فاتن : حسننا.
==================================================
==========
أخذتني فاتن إلى مبناها الخاص بها وأخذت بتعريفي على خدمها الخاص بها ثم ذهبنا الى
غرفتها, كانت الساعة الثامنة والنصف تقريبا........ وبداءنا في المذاكرة حتى الساعة
الحادي عشرا, فقلت لفاتن, يجب على الإتصال على منزلنا كي أخبرهم أنني مازلت عندك
- فاتن : حسننا هذا هو الهاتف.
- نجلا : الوة من فيصل وش أخبارك اليوم انا ماشفتك وين كنت.
- فيصل : أنا الي مأنشاف ولا انتي
- نجلا : المهم قل لأهلى اني عند فاتن وسوف ارجع المنزل بعد ساعتين أو ثلاث.
- فيصل : طيب طيب بقول لهم, طيب من بجيبك
- نجلا : أنت طبعا من فية غيرك ياشطوري فيصل
- فيصل : من وين ما أدل البيت
- نجلا : بوصفلك (................................... توصيف
..........................)
- فيصل : الساعة كم طيب
- نجلا : خذ رقم صديقتي فاتن وكلمنى على الساعة الواحدة
- فيصل : ترى مابيكي تتأخرين على بس بوري وطلعي على طول
- نجلا : وينك فية دخل سيارت في القصر وتعال في المنى الشرقي للقصر
- فيصل : **** قصر
- نجلا : أية وخل عنك الكلام الزايد
- فيصل : طيب طيب.
- فاتن : هذا أخوك فيصل
- نجلا : أية ورهيب و**** يعجبني (سنافي)
- فاتن : وش معني (سنافي)
- نجلا : أقولك بعدين,,, على فكرة بعدين منو عصام.
- فاتن : هذا ولد جيرانا
- نجلا : ولد جيرانكم, طيب وشلون تطلعين معه
- فاتن : عادي أقولك ولد جيرانا, تقولين وش لون أطلع معه.
- نجلا : بس أبي افهم.
- فاتن : أنا بقولك أخوي رمزي متزوج أخته, وقبل ما يتزوجها كان مثلي وعصام, عرفتي
الحين.
- نجلا : أية عرفت / فاتن : المهم اليوم خلصنا مذاكرة وش رأيك نشوف فلم
- فاتن : نشوف ليش لا
قامت فاتن من على السرير وكنت أنظر بإعجاب إلى جسمها و مؤخرتها الكبيرة الممتلئة
وهي تتراقص, وأتمنى أن أداعبها.
- فاتن : تعالي يا نجلا ساعديني على حمل الشنطة
- نجلا : حسننا / حملنا الشنطة ووضعناها في المكان المطلوب
- فاتن : اختاري أي فلم ,أنا سوف أغير ملابسي
- نجلا : طيب
أخذت أفتح الشنطه فأذ هي ملية بالأفلام
- فاتن : هل أخترتي
- نجلا : لا فأنا لا أعرفها / ثم التفت على فاتن وهي تغيير ملابسها وذهبت اليها
- نجلا : ماذا أختار ( وعيني على نهديها الرائعين)
ضمتني فاتن الى صدرها وقالت أي واحد ( كل واحد أفضل من الثاني) ثم التصقت أكثر
وأكثر اليها
- قاتن : جسمك رائع يا نجلا ونهديك رائعين.
- نجلا : أنتي كذلك يا فاتن.
- فاتن : تعالي نختار فلم السهرة.
- نجلا : OK
ذهبنا إلى الشنطة و فاتن عارية وكنا نمشي بجانب بعض وكانت يدي على مؤخرتها وابتسامة
فاتن الساحرة تملا وجهه الجميل.
وضعت فاتن الفلم في الفيديو وكنت أتأمل مؤخرته رائعة ألون جميلة الشكل مليئة
الأغراء, قامت فاتن وذهبت إلى زاوية غرفتها ثم ارتدت روب حريري ولم تربط حزامه بال
كانت تمشي وروبها خلفها ثم استقرت بقربي على سريرها وأمسكت جهاز التحكم الخاص
بالفيديو و بدء الفلم................. في البداية كان الفلم مقدمات وأسماء
الممثلين والممثلات,........ (نجلا .. لم أستبعد أن يكون الفلم خليعا أو نحوه بل
كنت أتمنى ذلك)
- فاتن : اقربي بجانبي أكثر يا نجلا فا الجو بارد هذا اليوم اليس كذلك يا نجلا
- نجلا : بلا يا فاتن أنتي محقة (كانت فاتن تقولها ونبرة صوتها فيه آلاف الآهات و
الآهات)
وما ان التصق جسم بجسمها العذب حتى وضعت يديها على نهدين وقالت.
- فاتن : أنتي جذابة ونعومة يا نجلا
- نجلا : أنتي كذلك
- فاتن : ضعي يدك على صدري
- نجلا : ليس بعد أن أقبلك ويبدء الفلم
- فاتن : أنا لا أستطيع الانتظار يا عمري
أخذت أداعب نهديها وكأنني أداعب قطعة من قماش الحرير الخالص, ارتفعت تنهدات فاتن
حتى لم أستطع الصبر وأخذت أنزع ملابسي شئ فشئ حتى لم يبقى سوى ما بين فخذي, أخذت
فاتن في نزع الكالوت قليلا حتى منتصف مؤخرتي ثم جعلتني أنا على سريرها وأنا مستلقية
على بطني وأخذت في لحس مؤخرتي ثم شدت الكالوت بقوة ونزعت من على وأخذت في شمه
والاستمتاع فيه.
- فاتن : رائحته حلوه وزكيه يا نجلا.
وأخذت فاتن في تمريرة على نهديها العذبين, ثم بدأت في أخذت تتنفس وبصوت مرتفع ثم
ضمتني ويدها تداع شفري ووضعت يدي على مؤخرتها ثم بدأت أفركها حتى أدخلت إصبعي فيها
وهي تصرخ أكثر يا نجلا, وشعرها الحريري داكن السود يملا صدري.
- فاتن : ما هذا الصوت يا نجلا
- نجلا : أوه..... قد يكون أخي فيصل .... هذا صوت سيارته
- فاتن : قولي له أن يرجع بعد ساعة
- نجلا : الوقت متأخر.... وأنا أعرف فيصل
- فاتن : أنا أوريك فيه .... يله نلبس..
- نجلا : وش ناويه عليه
- فاتن : أحين تشوفين....... سوف أعذبه مثل ما عذبنا
- نجلا : حرام
- فاتن : لاتخافين
- نجلا : ماذا تفعلين
- فاتن : أفتح باب الجناح عشان أخوك فيصل يدخل.. ونشرب الشاي سوى
- نجلا : منتي صاحية تفتحين الباب... و أني لابسة روب وبس ونهودك وفخذيك .....
- فاتن : أهم شي أنتي لابسة كويس .... وبقول له تأخرت ونمنى حتى تجي....
- نجلا : مجنونة أنتي
- فاتن : ها ها ها اصبري شوي و تشوفين من المجنون أنا ولا أخوك ""فصووول""
- فاتن : أه أه فيصل تعال هنا .... نجلا هنا..
- فيصل : وين هنا .. طيب قولي لنجلا ياله
- فاتن : لا لا تعل هنا أول الشاي جاهز
- فيصل : وشو الشاي جاهز وش هذا الكلام (خلني أروح وشوف وش فية)
- فاتن : أهلا فيصل وش أخبارك كلمتني نجلا عنك كثير
- فيصل : أهلا انتي فاتن
- قاتن : اعم أنا بشحمي ولحمي
- فيصل : بس لحمك غير شكل .... شكله من الحم الغالي
- فاتن : الغالي يرخصلك يا فيصل ...........
- فيصل : (مليون علامة تعجب تدور في رأسة) وين نجلا يا فاتن
- فاتن : نجلا في قسم الاستقبال الخاص فيني..... تعال نروح لها... تفضل
- فيصل : تفضلي أنتي أول .. أنتي صاحبة الدار..
- فاتن : أجل أتبعني
- فيصل : يفكر وش هل المكوه وش (الطيز هذا) وش هل الجسم الطيب يا ليت من ينام معها
مرة وحدة في عمري بس ما بي زيادة لا لا بس المس هالمكوة كافية
- فيصل : ينفخ بصوت مرتفع ويتنهد
- فاتن : وش فيك يا فيصل عسى ما سهرناك اليوم
- فيصل : لا سهركم حلو
- فاتن : تفضل يا فيصل هذه نجلا ... أنا سوف أحضر الشاي و............
- فيصل : كيفك يا نجلا ..... باله نروح
- نجلا : أستح على وجهك البنت تقول لك أتفضل عشان تكرمك ..... ونت تقول نروح ....
نشرب الشاي ونمشي
- فيصل : نشرب شاي ليش لا ... ترى على راحتك تبغين نجلس كمان ساعة ترى ما عندي
مشكلة
- نجلا : أشوفك روقت...
- فيصل : ألي يشوف صديقتك فاتن ... يروق غصب عنة ... بس خلي عنك حلوة مرة
- نجلا : أدري أنها حلوة ... أجل عجبتك.... يا فيصل
- فيصل : أيه أعجبتني ... بس ليه أهي مفتله كذا....... ولابسة من غير هدوم...
- نجلا : أهم كذا ... هذا طبعهم ... كل شى عندهم عادي ...
- فاتن : تو نور القصر يا فيصل ... لو أدري كان قلت لفاتن ... تناديك من زمان...
- فيصل : القصر منور بأهله وبناسه
- فاتن : من ذوقك بس تفضل الشاي
==================================================
=
- فيصل : شكرا فاتن ...
- نجلا : وأنا ما عندك نية تعطيني شاي ... ولا شلون
- فاتن : آسفة ... نسيت ... تفضلي ... نجولتي... وين تدرس أو تشتغل يا فيصل
- أوه .... أدرس في الجامعة ... مستوي رابع
- فاتن : حلو و**** ... أي تخصص
- فيصل : تخصص ... الجنس الطيف... ها ها
- فاتن : لا بصراحة وين...
- نجلا : يدرس في تخصص الطب...
- فاتن : طيب يا عم من قدك ... بكرة تتخرج, ويقولون الناس الدكتور فيصل
- فيصل : خلينا نتخرج أول ويصير خير... بس على فكرة أنا أول مرة أشرب شاي كذا
- فاتن : وشفيه الشاي
- فيصل : حلاه بزيادة ... ما ادري من السكر آو من ألي مسوية
- نجلا : لا من الي مسوية... اكيد
- فاتن : أحرجتيني يا نجلا
- فيصل : ليه الإحراج و**** أتكلم من جد أنا ما أمزح معاك أنتي حلوة و بزيادة ... و
أحس أن أنوثتك زايدا..( ).غير عادية.
- نجلا : خل عندك دم يا فيصل و**** ما تستحي
- فيصل : و**** مشكله لما الواحد يقول الحقيقة ويعبر عن مشاعره ...يصير ما يستحي
وقليل دم.
- فاتن : لا لا يا فيصل خذ راحتك
- نجلا : إيش فيك يا فاتن أشوفك أنبسطتي من فيصل.
- فاتن : بصراحة أخوك يعرف يقول كلام ... وكلامة حلو!
- نجلا : ياله نروح يا فيصل الوقت صار متأخر..
- فاتن : خليكم جالسين هذا أحنى مبسوطين ... مستعجلين على إيش.
- فيصل : و**** أنك صادقة... خلينا جالسين يا نجلا.
- نجلا : و**** أنك منت صاحي ... و**** من الى فيك... من منك
- فيصل : أجل ياله نمشي ... على فكرة يا فاتن ... بكرة عندنا...
- نجلا : شفتي يا فاتن ... أخوي يذكرك عني ... و**** شي ... ولي يشوفه يقول كنه
بذاكر معنى...
- فاتن : ليش لا ... تعال ذاكر معني...
- فيصل : كان لا تذاكرون وأنا ما ذاكر...يكفي أني أشفتك وتعرف عليك ...
- نجلا : متى بكرة بتجين الى البيت ...
- فاتن : الساعة الثامنة مساء...
- فيصل : أتفقنى
- نجلا : وش دخلك ... و**** شي عجيب...
- فاتن : لا أخوك صار منى وفينا الحين...
- فيصل : ي**** أنا في السيارة أنتظرك (وهو يقول في عقلة عسى السيارة ما تشتغل)
- فاتن : بس بتروحين على طول ... طيب سلمي ...
- نجلا : أسفه و**** مخترشة مع أخوي فيصل ...
- فاتن : أنا قلت لك شوفي ..وش باسوي فيه... شفتي زبة كيف كان واقف..وكنة عمود خيمة
- نجلا : و**** منتبهت ... ولا عمري فكرت أشوف في أخوي شي كذا...
- فاتن : أنا أنتبهت و**** علية واحد ...شكله يروع ...
- نجلا : تبين تجربينة..ها هـــا هــا
- فاتن : لا بس أمسكة وعذبه ...
- نجلا : وش أخرت هذا العذب...نبي نشوف .. و**** يستر
- فاتن : وهذه بوسة بس مش أي بوسة ... يا نجلا ...
- نجلا : عذبتي بوستك العذبة ..أه يريت !...
- فاتن : باي نجول
- نجلا : باي ................
- فيصل : وش فيك تأخرتي... كان خليتيني جالس يوم انك بتتأخرين...
- نجلا : مأخرت ... ولا شي...
- فيصل : أووووه أجل على البيت ...
- نجلا : أيه على البيت أبي أنام...
- فيصل : وش تنامين... قبل ماتعلمين ... عن صديقتك فاتن ... المهسترة
- نجلا : لا مهستره ولا شـي هذا طبعهم ... شفت وش لابسة...شفت نهوده وجسمها
- فيصل : قصدك وش هل الجمال ... وش هل الجسم ...وشـــــ...
- نجلا : أنتبه الإشارة حمرا...
- فيصل : أيه و**** حمرا ... وشفة وردية... نهود كنهم تفاح توه
- نجلا : أنتبه يا مهستر... أقولك الإشارة حمرا...
- فيصل : الوقت متأخر ... وأكيد مافية سيارات هذا الوقت...
- نجلا : ولو وقف ...أحسن...
- فيصل : وهذه توقيفه الى أحسن أخت في الدنيا ...إلى بتعرفني أكثر على فتوون.
- نجلا : و**** لأعرفك عليها أكثر...بس سق السيارة زي العالم ...وصبر لي وشف
-
فيصل : أنا قايل ... أن نجووول ما راح تخلين ... يا أطلق أخت في الدنيا...
- نجلا : خلاص وصلنا البيت ... أفتح الباب...
- فيصل : وشهو و**** وصلنا بسرعة .... وين مفتاحك.
- نجلا : نسيت شنطتي عند فاتن ... افتح الباب ... بامفتاحك
- فيصل : أحسن نرجع نجيب الشنطة
- نجلا : أثقل أكيد هي راح تجيبه معها بكرة ...
- فيل : **** يخليك خلينا نرجع ... ولا أقولك أنا برجع وني نامي ...
- نجلا : يا خبل قلت لك أثقل... وصبر... وخلني على كيفي وشف بعدين
- الهاتف : ترن ........ترن ترن ............ ترن ترن..........
- فيصل : الوه...
- فاتن : أهلا ..فيصل .. نجلا نست شنطتها هنا
- فيصل : و**** مألومها ...
- فاتن : ها ها ها
- نجلا : قلها أنا رقيت غرفتي ... وتجيب الشنطة معها بكرة...
- قيصل : تقولك نجلا ... أنها راحت تنام ... وجيبي الشنطة معاك بكره.
- فاتن : طيب ... عطنياها ...و**** متعرف تصرف
- فيصل : كفشتك ... وتبيك
- نجلا : و**** أنك غبي وما تعرف تتكلم ... وتبي تشبكة بعــد / الوه ... اهلا فاتن
... شفتي فيصل فضحني
- فاتن : عادي من الى فية ... وش رايك نطلع نتعشاء بكرة سوي .. زي اليوم بس هذا
المرة مع فيصل
- نجلا : لا تعالي نذاكر بدري ونخلص ... وبعدين نكمل فلم السهرة ... لا تنسين
تجبينه معاك
- فيصل : العشاء على حسابي
- نجلا : أنت أسكت / أوكى فاتن
- فاتن : أوكي باي ... باي
- فيصل : أنا بسهر بكره معكم على الفلم ... أكيد راح أزهق من المذاكرة
- نجلا : خلك في غرفتك ... وبس ...
- فيصل : بل حتى فلم حاسدتي أشوفه معكم ...
- نجلا : خلاص إذا جاء بكرة فيه ألف حلال... أنا رايحه أنام ...ترى بكرة ما راح
أروح الجامعة
- فيصل : طيب وش دخلني تروحين ولا ....لا
- نجلا : لا يعني قل للشغالة ما تصحيني بكرة تراني تعبانه...
- فيصل : هذا إذا أنا قمت ... ابشري من عيوني
- نجلا : تصبح على خير
- فيصل : وأنتي من أهل الخير....
و**** مشكله وش أقول لفيصل بكرة عند فلم السهرة ؟؟؟ نشب لي نشبه .... و**** مشكله
... خل الموضوع لبكرة وأكيد بصرفه. خلني أروح الغرفة وأنام الحين ...
أخذت أنزع ملابسي حتى لم يبقى شئ منها على جسدي ثم ... ذهبت إلى فراشي ... ,أخذت
أفكر في ماذا حدث لي هذا اليوم .. ولا أعرف كيف! .... حتى بدأت بتحريك نهدين حتى
وقفت حلمتي وكادت تنفجر من شدة الوقوف ... و أنتفخ بضري وأخذت في مداعبته ... وأنا
أتخيل فاتن وهي تلحسه ثاره وتقبله تارةً أخرى ... ,وأنا مستمتعة بالنضر إلى مؤخرتها
من خلال المرأة التي تعكس جمال مؤخرتها وجمال المسافة التي تفصل روعة المسافة بين
فخذيها وقد كبر منها كسها الوردي الذي كان يقطر شهدا من حلاوته... أستمريت في
مداعبته حتى أصبح لزج الملمس سهل الحركة وسهل الانزلاق ,,ذو صوت في التحريك يشجي
السامع سمعة ويطرب له الملحنين... و انقلبت على بطني وأدخل يدي إلى كسي وضغطت على
صدي في المخده وأبرزت طيزى الى أعلى وأصبح بمثابة الجبل الذي ليس له ؟؟؟
ومازلت أداعبه حتى انتهيت ,أخذت اشهق و أتنهد بصوت مرتفع ... حتى نمت وأنا مستلقية
على بطني...

و في اليوم التالي و في تمام الساعة الثالثة وربع عصرا **
- الشغالة : تطرق الباب ... نجلا الساعة أربع خلاص نوم
- نجلا : طيب ... عطيني فطوري
- الشغالة : الغداء جاهز ...
- نجلا : ما أبي غدا أبي فطور ... يا تاتي
- الشغالة : أوكي
أستيقضت من النوم على صوت الخادمة تاتي ,,, وكم كنت أتنمى أن استيقض من النوم وفاتن
في حضني وبين نهدي؟
- فيصل : نجلا قمتي من النوم
- نجلا : أيه يا فيصل قمت
ذهبت إلى الاستحمام ... ,أخذت الصابونه ... ثم بدأت أفركها حتى أصبحت لها رغوة غنية
ثم ملئت بها جسدي وبدأت أداعب نهدين وهم يتزالقان ,و أنا أنظر أليهما بكل سرور
واتجهت تدريجيا إلى فخذي ثم شفري .....
- تاتي : (طق طق) الفطور جاهز
- نجلا : **** يأخذ عمرك وش جابك الحين... / طيب خلية في غرفتي
- تاتي : أوكي.
أخذت أتحمم بسرعة ثم أنشف جسمي و لففت شعري وخرجت مسرعة ... واتجهت إلى غرفة ملابسي
و ارتديت روب ناعم الملمس خفيف الظل على جسم.. وربطت حزامه... وذهبت إلى تناول
إفطاري... وفي تلك اللحظات.. يدخل فيصل في غرفتي...
- فيصل : كيفك اليوم يا نجلا وش لابسة أشوفك تقلدين فاتن
- نجلا : أطلع من غرفتي ... وخلني أفطر و البس كويس ... مش تشوف نهودي مثل فاتن
- فيصل : ألي يشوف نهودك يقول أحسن من نهود فاتن..
- نجلا : أية أنهودي أحسن من نهود فاتن وش عندك ... تبي تشوفهم .... شفهم
- فيصل : و**** رهيبة ونفس كبر نهود فاتن وأحلى ...
- نجلا : ي**** أطلع من الغرفة
- فيصل : بس نهودك أحلى عانك أختي / طيب إذا لبستي ناديني أبي أتكلم معاك ... تراني
ما نمنت من أمس .. هبلت فيني فاتن
- نجلا : خلاص إذا لبست...
- فيصل : خلصتي ... أدخل
- نجلا : الظاهر أنك هبلت فيني أنا مش فاتن إلى هبلت فيك
- فيصل : طيب أنا في غرفتي أذاكر إذا خلصتي من خرابيطك ناديني ... تقفين ..... لا
تنسين
- نجلا : أوكي فصووول
- نجلا : الو تاتي تعالي شيلي الفطور خلصت
- تاتي : (طق طق)
- نجلا : أدخلي تاتي
- تاتي : خلاص أشيل الفطور
- نجلا : أية أجل متصلة عليك العب معاك ... صكري الباب إذا طلعتي من الغرفة.. أوكي
تاتي
- تاتي : أوكى
ذهب إلى المرايه وبدأت أشاهد نهدي هما شبهين بنهدي فاتن أخي فيصل محق ... بدأت أضع
بعض العطور الخاصة بالجسد من إنتاج Victoria Secret ذات الرائحة الفريدة ... والتي
تهيجني وتشعرني بالنشوة من مجرد نفاذ رائحتها, ثم ذهبت إلى غرفة ملابسي وأخذت في
تقليب ملابس في ماذا البس لون الكلسيون أحمر أم أسود أم هذا الشفاف, احترت كثير حتى
قرر أن البس هذا الكلسيون ذو اللون الأسود فهو جميل جدا على لون بشرتي البيضاء
خصوصا انه مطرز بالريش الأحمر الخفيف وناعم الملمس, ثم فكرت هل أحتاج أن البس
ستيانه ... ليش ألبس ستيانة و نهدي يحبون الحرية وخصوصا انهم واقفين ... تدرين بلاش
ستيانه, أوه هذا الجنز من زمان مالبستة خليني البسه أكيد بيطلع حلو على البس مع هذا
البلوزة البيضاء, أوه هذا الجنز مخصر وضيق شوي ... بس راح البسه. حاولت أن
البسه.... بالقوة ... وكاد أن يتمزق البنطلون من شدة ضيقة ...! وقد ضغط على مؤخرتي
حتى برزت وبانت .. ثم لبست البلوزة البيضاء ... كانت خقيقه الظل من يدقق بها يستطيع
مشاهدة حلمة النهد... وان يرسم معالم صدري..
- نجلا : طق طق
- فيصل : مين
- نجلا : أنا نجلا أدخل
- فيصل : أدخلى و بسرعة
- نجلا : وش عندك تبي تقول إلى شي
- فيصل : أنا يا نجلا .... أه .. انتهيت ... و أنهتني صديقتك فاتن ... و**** فتنتني
... بنت اللذينا ... وخلاص !؟!
- نجلا : وش تبيني أسويلك ..تبي أروح لها وقلت أخوي فيصل ... مجنونك...
و...................؟
- فيصل : أبي أسهر معكم بس... وسولف معكم بس ... يكفيني أسمع صوتها ... تقفين يا
نجلا
- نجلا : أنا موافقة بشرك ...
- فيصل : راضي بأي شرط تقولينه
- نجلا : أسمع الشرط أول ... راح أقول لها أولاً وإذا وافقت ... انا موافقة
- فيصل : طيب إذا ما وافقت ... وش أسويييييييييي
- نجلا : و لا يهمك أنا كم فيصل عندي ... أصبر شرط أخليك تملكها من أولها إلى أخرها
....
- فيصل : يا بعد عمري يا أغلى أخت في الدنيا يا بعدي كل إلى فيني
- نجلا : خل إلي فيك........ فيك ... المهم الساعة الحين ... أأأأ سبع وثلث باقي
شوي وتجي فاتن... ذاكر
- فيصل : بذاكر وحفظ وحفظ غصب عني ... الحين انفتحت نفسي **** يفتح نفسك
- نجلا : باي انا في غرفتي أتفرج على الدش ... وإذ سمعت صوت الجرس كلمني .. ولا قل
لـ تاتي تفتح الباب ولا أكيد تلاقي تاتي جالسة مع السواق برى وبتسمع الجرس ... بس
... ودي أعرف تاتي تجلس مع السواق كثير هذه الآيام...
- فيصل : تعالي نروح ونشوف وش يسون ... يمكن نصيدهم بشي
- نجلا : بس هذا الى أنت فالح فية تبي تصيد أي شي على خلق ****...
- فيصل : وش دراك...يمكن ايه ويمكن لا ... على العموم تعالي نروح...
- نجلا : ياله نروح ...ونشوف
- فيصل : أمشي شوي أشوي إذا قربنا من غرفة السواق... زين
- نجلا : خلاص أصلا وصلنا أسكت ... تسمع ... يا فيصل
- فيصل : أصوت ضعيف... تعالى نقرب أكثر...
- نجلا : اسمع ..أسسسسمع ... الصوت ... شكل السواق راج ... ينيك على أصول
- فيصل : طلي من الباب شوفي كيف مرفع رجلينها **** يلعنة ... شوفي زبة كيف كبير
- نجلا : شف تاتي كيف رايحة فيها ...
- فيصل : * بصوت مرتفع / راج تاتي وش تسون...
- راج : أنا مسكين مافية سووي سي
- فيصل : كل تراب ما تسوي سي ..أجل ... وهل ترفيع وانيك وشهووو هاه ولا شي
- نجلا : براحة عليهم ... تراهم مساكين و محترقين ...زيك
- تاتي : **** خليك نجلا مافية كلام حق بابا... انا مافية سوي كذا خلاص
- فيصل : وش رايك نجلا ...
- نجلا : خلهم يكملون الشغلهم ... ونتفرج عليهم.. هاهــاهــا
- فيصل : **** يلعن راج وش كبر زبة ... وشوفي ديود تاتي شلون شكلها
- نجلا : من أحسن نهود فاتن ... و تاتي ...ها ها ها ها
- فيصل : وش جاب الى جاب الفرق بين السما والأرض
** الباب / الجرس يرن
- فيصل : هذه فاتن أنا روح أفتح الباب ... وني تفاهمي معهم
- نجلا : أوكي أفتح الباب لفاتن ...وخلني معهم / و**** وتعرف تنيك ياراج
- راج : انا سوي أي شي انتي تبي أي شي بس مافية كلام حق بابا
- نجلا : (تمسك زب راج) زبك كبير ياراج أكيد عورت تاتي
- تاتي : لا نجلا مافية عور ... كثير هذا كويس
- نجلا : أشوف كسك ... أنبطحي على السرير / لا كسك بعد حار ومندي ... اه يانيك
والشهوة
- تاتي : كويس هذا نجلا
- نجلا : البسي بسرعة ... وسوي قهوة وشاي وجبيهم في غرفتي...
- تاتي : أوكي
- نجلا : ها يا راج بتسوي كذا مرة ثانية ... / نوم زبك جعلي العب فية
- راج : أيش كلام نجلا انا مافية معلوم أش تقول أنتي
- نجلا : البس ملابسك وبعدين اتفاهم معك
- فيصل : تأخرت نجلا ما جات
- فاتن : هذا حنى جالسين في غرفتها...وأكيد الحين بتجي
- فيصل : تدرين وش سويتي فيني يا فاتن ... أمس
- فاتن : وش سويت فيك... يا دكتور فيصل
- فيصل : أنا منمت من أمس.... / على فكرة أنا طلبت من نجلا اني أسهر معكم اليوم على
الفلم ... بعد متخلصون من المذاكرة
- فاتن : ليه نجلا قالت لك شي
- فيصل : أه قالت كل شي
- فاتن قالتك وشهوا فلم السهرة
- فيصل : أقولك قالتي كل شي... ما خلت شي الى وقالتة... / بس ودي تلبين لى طلب واحد
- فاتن : أطلب ودلل...
- فيصل : أخاف تزعلين
- فاتن : أزعل ليه ... إذا قدرت البية لك لبيتة ... إذا ماقدرت فلت لك أسفة
- فيصل : لا تقدرين... تلبينة
- فاتن : ياله قول
- فيصل : بوسة وحدة بس **** يخليك
- فاتن : أنا فكرتك تبي شي كبير... هذا خدي خذ بوسة وأكثر... بعد
- فيصل : شفتي فهمتيني خطا ... لا أبي من شفتك العذبة
- فاتن : أخاف تروح فيها
- فيصل : خلي الروح فيها لي مش لك
- فيصل : أه كم هيه عذبة وناعمة ... و**** أحلى العسل
- فاتن : أف عذبتي يا فيصل ما كنت ادري ان تمصيصك يذوب كذا ... سوها مرة ثانية
- نجلا : و**** عاد وش تسون يا فيصل ... ويا فاتن ... سويت مثل راج وتاتي يا فيصل
- فيصل : أخيرا يا نجلا تحققت أمنيتي
- فاتن : الحمد *** أنا الي حققت أمنيت أخوك ...شفتي كان الولد يحلم ... وحققت له
حلمة
- نجلا : خلاص يا فيصل حلمك تحقق رح خلنا نذاكر بدري...
- فيصل : أنا في غرفتي أذاكر... وإذا بغيتوا اجيب العشاء لكم كلميني... أوكي
- نجلا و فاتن : أوكي
- تاتي : وين أحط الشاي نجلا
- نجلا : حطيه في غرفة جلوسي على الطاولة.
- تاتي : أوكى نجلا ... تبين شي ثاني ...
- نجلا : لا... شكرا ... / تعالي فاتن نتقهوا ونسولف شوي قبل المذاكرة
- فيصل : تاتي تاتي ... وين رايحة ... سوى لي قهوه أمريكي وجيبيها لي في غرفتي
- تاتي : أوكي
- فاتن : وش قلتي لخوك فيصل
- نجلا : وش قلت له... ما قلت له شي
- فاتن : يقول انك قلتي له كل شي ... حتى عن فلم السهرة
- نجلا : عسى قلتي له شي ...
-
فاتن : لا ما قلت له شي ... بس هو قال انك قلتي له كل شي
- نجلا : يلعب عليك ويبي يسهر معني على الفلم .. وحاولت أصرفه بس نشب وأصر على طلبة
... وقلت له بكرة فيها الف حلال...
- تاتي : (طق طق)
- فيصل : مين ....... أدخل الباب مفتوح
- تاتي : القهوة جاهزة
- فيصل : حطيها هنا
- تاتي : لا يا فيصل ... بعدين تشوفنا نجلا ...
- فيصل : نجلا مشغولة مع صديقتها ... تعلي أقولك ... ولا بقول لبابا عنك وعن ..راج
- تاتي : طيب بس ما فية كلام حق بابا...
- فيصل : نهودك صغيره مره يا تاتي ... خليني المسها عشان تكبر...
- تاتي : أه فيصل خلاص إصبعك كبير عورني ... مكوة انا
- فيصل : خلين أدخل زبي ... وشوفي من أكبر أنا ولا راج
- تاتي : أه أه... أة‏

- فيصل : قصري صوتك ...ياله أنقلبي على بطنك ... بدخلة في طيزك
- تاتي : أشوي أشوي عشان ما يعورني
- فيصل : إذا عورك ... قولي لي ... أحط لوشن
- تاتي : بس بس ... عورني..
- فيصل / أجل لازم لوشن ... شوي بس...
- تاتي : لازم تحط كثير ... بس بس ... كثرت مرة
- فيصل : يعورك الحين
- تاتي : لا بس دخله أشوي أشوي
- فيصل : يعورك الحين....
- تاتي : شوي بس
- فيصل : حلو النيك مع الطيز
- تاتي : أيه حلو واحسن بس يعور...
- فيصل : بس تتعودين علية ... ما راح تخلينه حتى لو رحتي ديرتك.
- تاتي : أه أه يا فيصل أكثر بعد طلعة ودخلة ...
- فيصل : أه بنزل ...
- تاتي : سوه برى ... مافية جوى
- فيصل : أه جوة أحسن ... أه أه أه آه آآآآآه ... طلع شوي من طيزك ونزل على السرير
- تاتي : أنا فية كلام سوي برى ...
- فيصل : مع الطيز ما يحمل ..ها ها....ها
- تاتي : مبسوط ...كويس
- فيصل : أصبري شوي ابي اطلع زبي من طيزك ... ودخلة شوي ... أحب أشوف المنى وهو بين
فخوذك و منكب على طيزك...شفتي كيف يزلق أحسن من الوشن
- نجلا : خليني يا فلتن أروح اتفاهم مع فيصل وأصرفة عن السهلرة اليوم
- فاتن : إذا اصر أخوك قولي لة بكرة أنا نسيت أجيب الفلم معي
- تاتي : خلاص فيصل ... بسرعة يا فيصل
- فيصل : ياله البسي بسرعة
- نجلا : وش جابك ياتاتي غرفة .. فيصل
- فيصل : أنا قلت لها تسوي قهوة أمريكي لي..
- نجلا : فية ريحه غريبة في غرفتك يا فيصل ... خلني أفتح الدريشة
- فيصل : و**** ونتي صادقة من جات هذا الريحه
- نجلا : وش وجهك أحمر ... ومرتبك ... أشوي يا فيصل...
- فيصل : متحمس عشان السهر اليوم معك و مع فاتن...
- نجلا : أقول لك بصراحة يا فيصل ... ما فيه داعي تجي معنى ... ومنيتك حققتها وش
تبي بعد
- فيصل : أنتي لو ذقتي ريق فاتن ... كان ما لمتيني
- نجلا : ألومك ليه... صديقتي ... وأنا عرفتها كويس ! ... وعارفة ريقة
- فيصل : وش لون عارفة ريقه...
- نجلا : لية مش صديقتي ... وأسلم عليه
- فيصل : !!!!! أيه صح ... المهم السهرة اليوم ولا تصرفيني ... سألتي فاتن...
- نجلا : سألتها ... ونست تجيب الفلم...
- فيصل : و**** حرام... أجل نجلس سوى بعد ماتخلصون المذاكرة
- نجلا : أوكي
- فيصل : متى أجيب العشا اليوم ...
- نجلا : لما نخلص ... يا مخلص الأمور أنت و...... ما على أنا في غرفتي مع فاتن باي
- فيصل : باي / وش تقص يا مخلص الأمور أنت و.... ليكون حست أني نكت تاتي ... بس خل
عنك عليه كس ضيق ... وطيز أضوق واوووووو يا ويلي من ينيك تاتي ... وفاتن سوى ...
أحــــــــــــححححح خلني أخذ دش ... وذاكر يمكن ينوم هزب شوي ولا أكسر رأسه بخيط
ثاني بعد ... يازين الخيط مع الطيز شي آه.
- فاتن : وش صار معك و فيصل ...
- نجلا : صرفته وقلت له أنك ما جبتي الفلم ... و نسيتي...
- فاتن : حرام عليك ... لا تصرفينه كثير ... إذا خلصنا من المذاكرة ... خلية يجلس
معنى شوي
- نجلا : أوكي
- فاتن : بس وش هذا الجنز الى عليك تدرين عاد ... مخلي طيزك شي يا ويلى علية
- نجلا : إذا خلصنا من المذاكرة بعطيكياه كله بس تخليني لي شوي ...
==================================================
=======
- فاتن : ها ها ها ... و**** حلو عليك الجنز و مطلع طيزك ... صح ... / على فكرة
تدرين أمس أنا ما نمت بعد ما رحتوا من عندي...
- نجلا : ليش وش صار ...
- فاتن : جلست أتذكر نهودك وكسك و مادريت إلى كسي أنتفخ وصار رطب و يندي ... وجلست
العب فيه وشم ريحه الندى ... آه من ريحه تخلي العاقل ينجن
- نجلا : أجل اليوم أبي أشم ريحته ... والمس الرطوبة ... أوكي
- فاتن : أوكي ... بش شدي حيلك في الحس ... تراني ... احب الحس ... وأحب المكوة
- نجلا : تقفين لا تجيبين سيرة المكوة أو الطيز ترى أسيح عليك الحين... / برد
الشاهي نسوي واحد جديد وش رأيك
- فاتن : باريت و****
- نجلا : آلو تاتي سوي شاي وجيبيه .... بسرعة
- تاتي : أوكي....
- فاتن : باقي على الامتحان أقل من أسبوع ... **** يمنحنهم
- نجلا : ياله نبدا عشان نخلص بدري ... ونشم ريحتك السكسية... واوووو
- تاتي : هذا الشاي ...
- نجلا : شكرا ... تاتي ... شيلي الشاي القديم ... وهذه الأوراق
- فاتن : شوفي خادمتكم عليها طيز مهب صاحي...
- نجلا : خليها عنك أقولك قصتها اليوم مع سواقنا راج ... و**** اليوم رجها لين قال
بس
- فاتن : على أسمة ها هاها
** في تمام الساعة الواحدة والنصف بعد منتصف الليل
- فاتن : أخيرا خلصنا المادة.... ما بغينا نخلص
- نجلا : ونت (*صاجة*)
- فيصل : طق طق .....
- نجلا : مين ... أدخل
- فيصل : جوعتوني ... وش تبون العشا
- نجلا : وش رايك يا فاتن
- فيصل : أيه وش رايك يا فاتن
- فاتن : أنا اليوم أبي أي شي على كيفك يا فيصل ... مش أنت عازمنا اليوم
- فيصل : خلاص نص ساعة أو حولها وجيب العشاء ... باي ... أطلب طلب يا فاتن
- فاتن : أطلب الطلبات ببلاش.... ها
- فيصل : بوسة وحدة بس ... عشان تعطيني طاقة ... وجيب العشاء
- فاتن : أوكي أنا موافقة ... بس إذا وافقت نجلا
- نجلا : يله بسرعة بوسة صغيرة ...وبس ... أنا بصكر عيوني
- فيصل : لا مابي أبوسها عندك تعالي فاتن ... في غرفة ... ملابس نجلا...
- نجلا : يا سلام ... أشوفك صدقت ...
- فاتن : و**** أنا صدقت...
- نجلا : أجل بطلع من الغرفة .... وخليكم ... على راحتكم
- فاتن : لا خلك ... أحنى نروح غرفة ملابسك بسرعة...
- فيصل : خلاص لا تروحين ... ولا تطلع نجلا ... نجلا أختي ... وتعرف كل شي ... ياله
يا فاتن
- فاتن : يا مجنون شوي أشوي قطعت شفتي ... آه
- فيصل : لا تلوميني و**** أنتي عذاب
- نجلا : بل كل هذه بوسة .. ما صارات .... هذا تمصيص ... يا فيصل
- فيصل : Yes Yes يا ..... قلبي
- نجلا : ما سرع ما صارت قلبك .... العشاء بسرعة ... تراني على فطوري ... من الساعة
من الساعة أربع العصر ... بسرعة **** يخليك يا فيصل
- فيصل : مثل البرق أجيب أطيب ,اطلق عشاء وجاي ... على طول
- نجلا : أظاهر أن جوالك يا فاتن يرن ...
- فاتن : من هذا و**** الغثة
- نجلا : مين
- فاتن : عصام ... وش يبي ... آلوه ... هلا عصام
- عصام : هلا فاتن ... وين اليوم ... رحت للقصر ... وما لقيتك ... ولما سألت عنك
قالت لي أمك أنتك عند صديقتك تذاكرين
- فاتن : أه صحيح
- عصام : متى راح تجين ... تبيني أجيبك...
- فاتن : لا لا شكرأ ... راح أتأخر ... بعدين أنت ما دل بيت صديقتي....
- عصام : وصفي لي ... وأنا أجي ...
- فاتن : لا شكرا ... يمكن أتأخر ... وأنا ما أدري متى راح أرجع... للبيت
- عصام : أجل نشوفك بكرة... أوكي
- فاتن : لا ما أظن ...
- عصام : ليه
- فاتن : عندي أختبارات وأبي أذاكر...
- عصام : أجل شدي حيلك ... وإذا جاتك فرصة كلميني.. أوكي
- فاتن : أوكي... باي
- عصام : باي
- فاتن : أعوذ ب**** ورطة ... و**** ورطة.../ نجلا تدرين وش قالت أمي لي اليوم
- نجلا : لا ... وش قالت ....
- فاتن : قالت إذا نجحت ... راح تسوي لي عزيمة كبيرة .. يعني صياعة على كيفك
- نجلا : أجل لازم ننجح ... بس لا تنسين ... تعزميني ...
- فاتن : ياعمري أنتي أول وحدة على راس الوفد المحترم ...
- نجلا : خلينى نشغل الفلم قبل ما يجي فيصل ...
- فاتن : ياله ...

نجلا : الممثل هذا أنا شيفتة قبل كذا بس وين .... ما أدري
- فاتن : وين يعني أكيد في فلم سقس ... بس شوفي وش زين جسمة
- نجلا : ماهو بعيد عن جسم أخوي فيصل
- فاتن : طيب وزبة
- نجلا : أنا ما شفت زبة .... عشان أقولك ..... ها ها ها
- فاتن : بس وأضح أن أخوك فيصل عندة زب رهيب ...
- نجلا : وش دراك ... وشلون غرفتي
- فاتن : لما باسني كان زبة قايم ... ولمس جسمي ... و**** كنه حصاة .....
- نجلا : قولي ما شاء ****
- فاتن : ما شاء **** / متي راح أشم الريحه والمس الرطوبة...
- الجوال: ترن ......ترن
- فاتن : ردي على جوالك
- نجلا : هذا فيصل .. آلو فيصل ... وش عند أنا قلت العشاء جاهز
- فيصل : أكثر المطاعم مصكرة ...
- نجلا : تصرف ... ولا تجي الى معك العشاء
- فيصل : طيب يمكن أتأخر شوي
- نجلا : خذ راحتك ... باي
- فيصل : باي
- فاتن : أجل ما لقي مطاعم مفتوحة ...
- نجلا : يقول ما لقي ... المهم خليني الحس فيك عشان أنا عطشانة وجوعانة
- فاتن : أنا حلالك, كل إلى فيني
- نجلا : تصدقيني ما عد قدرت أصبر آآآآآه ,,
- فاتن : يكفي تنهد تراك عذبتيني,,,كسك رطب يا نجلا
- نجلا : وش تبيني أسوي, طعم كسك أحلا... شوفي كيف منتفخ... يرد الروح...
- فاتن : و**** ما ألومك.... ولا ألوم أخوك فيصل...يا ليته معنى
- نجلا : أنتي مش صاحية... هذا أخوي ...
- فاتن : أدري أنة أخوك بس تفرجي علينا...
- نجلا : لا و****...
- فاتن : وش هذا الصوت...
- نجلا : هذا صوت سيارة أخوي فيصل ... جنا سيرة القط ... جنى ينط... ياله نلبس
بسرعة
- فاتن : أنتي البسي بسرعة بس لأنا بلبس على راحتي
- نجلا : لا.. **** يخليك ... بسرعة
- فاتن : طيب أمزح معاك
- الباب : طق طق
- نجلا : مين
- فيصل : مين بكون غيري... يا أحلا بنتين في الدنيا
- فاتن : شفتي أنا قايله لك أخوك فيصل زي العسل... بس لو تخليني
- نجلا : طيب,,,طيب
- فيصل : وشفيكم تأخرتوا.... ما فتحتو الباب بسرعة
- فاتن : تعال جنبي وجب معك العشاء ... تراني بموت من الجوع
- فيصل : سلامة قلبك ... وكلك من الموت
- نجلا : أشوي أشوي ...على فاتن يا فيصل ..( ). أحسن أنا أعرفك وعرف سوالفك, أنا رايحه
الحمام وراجعة لا تاكلون العشاء علي
- فاتن : لا تخافين ما راح ناكلة عنك ... وخذي راحتك
- فيصل : راحت نجلا... تقفين بوسة
- فاتن : بس بوسة
- فيصل : أوكا بوسة وحدة
- فاتن : براحة يا فيصل و**** عدمتني وذوبت ني.,.,.,. آآه
- فيصل : آآآآه يروحي ... عنك كل هذا الجمل وكل المقومات لكل شي وخاشتها عني و****
حرام عليك... معد أقدر أوقف
- فاتن : تعبت يا فيصل
- فيصل : أنا مثلك و أكثر ... شوي هنا
- فاتن : براحة علية
- فيصل : يروحي ... كسك مندي ورطب , وتاوميني
- نجلا : وش تسوووون ... فيصل منبطح على نجلا .... ومطلع نهودها ,,, ويدك في كسها.
أنا قايله لك لا تلوم تاتي و راج.
- فيصل : أنا ما لمتهم ,,, بس أنا مدري وش صار لي .. فاتن أكثر من روعة ... وسمها
فاتن ... وش تبيني أسوي
- نجلا : أنا ما الومك ولا الوم فاتن ,,, بس أبيك تعرف هذا الشي ,,, ودايم
تتذكر!؟؟؟؟؟؟؟؟؟. المهم بس يكفي خلونا نتعشاء, وبعد العشاء نتكلم في الموضوع,
- فاتن : على رأيك أنا ميتة من الجوع
- فيصل : ذوقي الكفتة و**** رهيبة يا فاتن
- فاتن : يذوق كل شي منك ...... أأأأأأأ جاي منك حلو
- نجلا : كل شي ... متأكدة
- فاتن : و**** كل شي حلو
- الجوال : (ترن .....ترن....ترن)
- فيصل : هذا جوال مين
- فاتن : جوالي ... هذة أمي ,,, آلوه هلا يمة
- أم فاتن : وشفيك تأخرتي عسى مافيك شي
- فاتن : لا لا تخافين ... تونى خلصنا المذاكرة ... بس جالسه أتعشاء مع فاتن ...
- أم فاتن : يعني راح تتأخرين
- فاتن : ما أدري
- أم فاتن : اسواق نام مين راح يجيبك
- فاتن : يمكن أجي مع فاتن و أخوها يوصلني
- أم فاتن : طيب أوكا مع السلامة
- فاتن : مع السلامة... ياله نتعشاء بسرعة عشان ... يوصلني فيصل
- نجلا : ليش مستعجله,,, ما تبغي تجلسين مع فيصل
- فاتن : راح أجلس أشوي بعد العشاء بس صارت الساعة متأخرة
- فيصل : نامي عندنا...
- فاتن : و**** فكرة...بــس,,, لا لا لا لازم أروح البت
- نجلا : حاولي تنامين
- فاتن : و**** ما أقدر.... خلونا نكمل العشاء
- فيصل : أنا شبعت والحمد ***
- فاتن : طيب أكل شوي
- فيصل : و**** شبعت
- فاتن : طيب بس هذه عن خاطري
- فيصل : إذا كذا أنا موافق... وااااو طعمها شي ثاني من يدك
- نجلا : أجرب أنا بعد
- فاتن : وهذه لك
- نجلا : و**** نت صادق يا فيصل ... طعمها لذيذ
- فاتن : بس من ذوقكم,,, ياله يا فيصل توصلني
- فيصل : معزمة تروحين
- فاتن : و**** ودي أنام معكم... بس لازم أروح البيت
- فيصل : ياله مشينا
- نجلا : أنا ما أقدر أروح معكم ...
- فيصل : ليه
- نجلا : تعبانه ... و ودي أنام
- فاتن : ياله ... نروح يا فيصل
- فيصل : ياله
- نجلا : لا تنسى تصك الباب يا فيصل ... ياله مع السلامة يا فاتن
- فاتن : مع السلامة ... بكرة عندي في البيت
- نجلا : أوكا
- فيصل : أنا في السيارة يا فاتن
- فاتن :خلاص أنا لبست ... ياله نروح سوى
- نجلا : لا تتأخر يا فيصل
- فيصل : أوصل فاتن و ارجع بسرعة
- نجلا : أوووه راحت فاتن ونست تأخذ الفلم.... خليني أكمله
- فاتن : وشفيك يا فيصل تمشي على راحتك
- فيصل : تدرين ودي ما نوصل بدري الى بيتكم
- فاتن : بالعكس حاول توصل بسرعة عشان تنزل عندي في البيت وتقعد مع شوي
- فيصل : و**** ....ثواني ونصير في البيت
- نجلا : آه ه ه ه ه يلت ألي أشوفه يطلع من التلفزيون ويصير جنبي
- فيصل : ياله وصلنا يا قاتن
- فاتن : طيب طف سيارتك ونزل
- فيصل : أخاف يشوفوني أهلك
- فاتن : ها ها ها .... حول طيب ولا تفكر كثير ... بكر بس فيني ونسى كل شي
- فيصل : متأكدة من الكلام إلى تقولينه
- فاتن : تعال ونسى كل شي
- نجلا : آآآه ة ة هــا ,,, شوي لوشن على نهودي عشان,,أقدر أحركهم براحة وكمان شوي
على طيزي
((** أخذت فاتن تداعب فرجها ,,,شديد الحمرة متخف القبة تارة بين شفريها وتارة أخرى
تضع إصبعها في طيزها تدخله وتخرجه وتارة بين الاثنين**))
- فيصل : طول عمري أحلى بوحدة زيك ... واليوم صرت أشوف كل شي بين عيوني
- فاتن : تعال, جنبي
- فيصل : أكثر من كذا
- فاتن : فوقي... فوقي ...
- فيصل : طيب وملابسي
- فاتن : أنت وملابسك سوى ... ياله بسرعة تراني ,, ما أقدر أصبر و......؟؟
((** اعتلى فيصل فاتن وقد أنتصب زبه أعلا مقام الانتصاب ثم جعله بين فخذي فاتن وهو
يقبل فاتن ويمص شفتيها ونهديها وفاتن تفرك رجليها من شدة إحساسها بالحرقة ثم نزع
بلوزتها بكاملها ولم يبقى عليها سوى تنورتها وكلسيونها, ثم قلبها على بطنها ورفع
تنورتها حتى تبين له طيزها وامسك ذراعيها وادخل زبه في فخذيها وأخذا يمسك زبه ويضر
به على طيزها وهو يشاهد ارتجاج طيزها المرتفع ثم بدء بإدخاله في كسها حتى أخبرت
فاتن فيصل بأن يأخذ حذره في الإدخال وان لا يلجه كله (فهي مازالت بكر) أخذت فاتن
ترفع طيزها وتنزله وتهز زب فيصل حتى أخبرته يلحس كسها و طيزها ,,, نزل فيصل لحس في
كسها حتى ارتوى منه و أرواها ثم أمسك بزبه وأخذا يحركة صعودا ونزولا بين شفريها ثم
رفع رجليها عاليا وضمهم إلى بعهم البعض وأخذا يدخل زبه في طيزها قليلا قليلا ...
ثم أخذت فاتن بصراخ الخفيف في صيغة الإحساس باللذة وبداء فيصل في الهز حتى خرج صرير
السرير ثم ابتسم لها و ابتسمت له وهي واضعه يديها على ظهره وتشده ناحيتها حتى سقط
على نهديها واخذ في لحسهما ثم أخرج فيصل زبه وانزل المنى على بطنها ونهديها ورقبتها
ثم أمسكت بزب فيصل و أخذت في مصه وسقط فيصل على ظهره واعتلته فاتن و أخذت تقبله في
صدره ويدها تداعب زب فيصل الذي رجع إلى سباته
Plain Text Attachment [ Download File | Save to Yahoo! Briefcase ]

=======================
انا شاب متزوج منذ عدة سنوات أعيش حياة
جنسية هادئة مع زوجتي . لم امارس
الجنس الا مع زوجتي ... حتى كان اليوم الذي
حضرت فيه صديقاتها
لزيارتنا ... هنا تبدأ قصتي ... بعد ظهر يوم
أربعاء هادئ حضرت إلى
منزلنا وكنا ننتظرها على الغداء .. عند دخولها
من الباب لا ادري ماذا
حدث .. فقد نظرت اليها نظرة كلها شهوة ورغبة ..
فشعرها كان قصير يصل
لكتفيها ... مموج ... يجمع بين الأسود الفاتح
وخصلات من الأصفر ...
وبعينيها نظرة تقول .. ( انا عايزة اتناك ) .. اما
شفايفها فكانت ممتلئه
مكتنزة ... تغطيها باحمر شفاة غامق ... يتناسب مع
لون بشرتها
الخمرية ... اما جسمها فكان تحفة فنية ... فصدرها
كبير - يهتز مع
خطواتها - يكاد يخرج من البلوزة المفتوحة التي
كانت تظهر أكثر مما
تخفي ... اما وركها ورجليها دول عايزين اسبوع
اوصفهم ..وعندما وصلت الي
زوجتي حضنتها وكانت تنظر في عيني مباشرة من
خلف ظهر زوجتي ... ثم
تعارفنا فقالت زوجتي ابراهام زوجي .. راشيل صديقتي
.. فكانت هي احدى
صديقات زوجتي في مرحلة الجامعة .. وزي ما زوجتي
قالت عنها ... عنها كانت
موقفة الجامعة على رجل... فسلمت عليها وأخذت
منها شنطة السفر الخاصة
بها .. فراشيل كانت ستبقى عندنا لمدة أسبوع
كامل .

في هذه الليلة جلسنا نشاهد التلفزيون وكانت
راشيل ترتدي بيجامة نوم ...
عبارة عن توب كت وشورت قصير .. وكنت باتفرج
عين على التلفزيون وعين
على راشيل .. وفي اليوم التالي ذهبت زوجتي الى
العمل .. اما انا فكانت
اجازتي يومي الخميس والجمعة .. فكنت أجلس في
البيت وحدي مع راشيل .. ولا
أدري لماذا أخذني الفضول للذهاب لغرفة راشيل ..
وعندما اقتربت سمعت
صوتها تتمتم بأغنية ... فكانت قد استيقظت ودخلت
الى الحمام .. فكانت
غرفتها بحمام داخلها .. وبعد لحظة اغلقت الماء
وكفت عن الغناء ..فأخذني
الفضول أكثر ونظرت من ثقب مفتاح الباب ...
ورأيتها تخرج من الحمام ..
كانت عارية تماما ومبتلة ... فاحسست اني سأتوقف
عن التنفس من شدة الإثارة
فكانت طيزها ترتعش مع خطواتها ... ثم وقفت
أمام المرأة تنشف جسدها
بالمنشفة التي كانت تربطها على شعرها .. ومن
مكاني كنت أستطيع ان أرى
وجهها في المراة وظهرها امامي .. فنشفت صدرها
ثم طيزها ورجلها ..
وكسها .. كان نظيف ... ولسانه كبير .. ولاحظت انها
أخذت فترة طويلة في
تنشيف كسها .. فكانت تحرك المنشفة لأعلى وأسفل
لفترة طويلة .. ثم بدأت
أسمع تنهداتها..وآهاتها .. عندما بدأت تداعب كسها
باصابعها وتبلل يدها
الأخرى بلسانها لتلعب في حلمة صدرها المنتصبة ..
اما انا فزبي كاد ان
يخرج من مكانة من شدة انتصابه .. وظلت تتمحن
وتدخل اصابعها في كسها إلى
أن كبت وارتعشت وانتشت.. ثم لفت جسدها بالمنشفة
.. ثم فجاة التفتت ناحية
الباب لقد احسست انها تراني .. وتأكد من ذلك
عندما تجهت الى باب الغرفة
وفتحته بسرعة .. لم استطع أن أفعل شئ ثم
نظرت في عينيها وانا صامت
فنظرت إلي وكانها تتفحصني وعندما اتت نظراتها
على زبي توقفت للحظات وهي
تحملق فيه بشدة .. مما زاده انتصاباً .. ثم
قالت صباح الخير يا
ابراهام .. تعالى أدخل .. فدخلت معها الغرفة فجلست
على كرسي التسريحة
وقالت لي ... هل تساعدني في تجفيف شعري ...
واعطتني المجفف والمشط ..
ولفت وجهها .. وبدأت الملم نفسي وبدأت أتحدث
معها .. وكانت هي تكتفي
بقول امممم ... آهههه .. ايوة .. لقد كانت منشغلة
بشئ أخر .. فكانت تدعك
ظهرها في زبي .. مما زاد إضرابي فسقط مني
المشط .. وعندما جلست على الأرض
لألتقطته .. كان بيني وبين كسها سنتيمترات ...
وكنت استطيع أن أشم
رائحته ... وعندما حاولت الوقوف وضعت يدها على
كتفي .. وقالت ... لقد
حدثتني زوجتك عنك كثيرا وعن زيك الكبير وطريقتك
المتميزة في لحس الكس ..
والنيك .. ما رأيك أن أن نعقد صفقة معا ..
أنت تريني زبك وأنا أقف أم***
عارية .. فوافقت بإيماه من رأسي ووقفت فمدت هي
يدها على زبي .. وأخذت
تتحسسه من فوق الشورت كأنها تراه بأصابعها قبل
أن تراه عينها..
وتدعكه .. ثم مسكت طرفي الشورت بيديها وسحبته
لترى زبي ..منتصب ..
فقالت آآآآآآآآه ه .. ثم مدت أصابعها تتحسسه
وتداعبه .. ثم أخذت
تقبله ... ورفعته لأعلى وأخذت تلحسه من الأسفل
للأعلى وهي تنظر الي عيني ..
ثم تحول لحسها الى مص .. وكانت شفايفها الممتلة
تهيجني جدا.. ثم شعرت
إني سوف أكب فاخبرتها فقالت إفعل ذلك داخل
فمي .. وزادت من شدة هيجانها
ومصها ودعكها في زبي حتى كببت داخل فمها
وكانت تعتصره وتلحس كل ما ينزل
منه حتى أخر قطرة.. وظلت تمصه وتلحسه فترة ...
ثم قامت وقالت دورك الآن
وفكت عن نفسها المنشفة ثم ارتمت على السرير
وفتحت رجليها ورفعتها
وقالت .. يلا .. تعال الحس لي كسي ... فجلست
بين قدميها وانا اتشمم رائحه
كسها ثم بدأت أقبله وأقبله والحسه وامسك لسانة
بين اسناني .. وكانت هي
تتأوه وتتأوه .. وتقول آآآآآآآه .. آآآآآآآه كمان...
كمان ... بسرعة
اكتر .. ثم أخذت تتسارع أهاتها حتى أصبحت صراخ
وأنا ادخل لساني داخل
كسها ... تاره .. وأصابعي تاره .. حتى كبت مائها
... شعرت به دافئ على
أصابعى ..ثم هدأت حركتها .. وتمحنها .. وبعد لحظات
قالت إذهب لتستحم
وأنا سوف أذهب إلى المطبخ .. فذهبت وأخذت حماما
ثم عدت مرة أخرى لغرفة
نومها .. فوجدتها قد اردت قميص نوم قصير شفاف
.. مفتوح من الصدر.. وقد
أعدت لنا كوبين من العصير... جلست بجانبها على
طرف السرير وأنا أضع
المنشفة حول وسطي .. وقالت لي أنها كانت تريدني
منذ فترة من خلال حديث
زوجتي عني .. فقلت لها أنها مثيرة جداً وساخنة
جداً ... فضحكت .. ثم شربنا
العصير .. وهي تشرب الكوب الخاص بها ... سقطت
من شفايفها قطرات من
العصير ... فسقطت على صدرها .. بالضبط في القناه
الضيقة بين نهديها ..
لإاثارني منظر القطرات وهي تسيل على صدرها ...
فوضعت كوب العصير الخاص
بي .. واقتربت من صدرها .. الحس قطرات العصير ...
فاعجبتها الحركة
وأضحكتها .. فسكبت المزيد من العصير على صدرها ..
فأخذت الحسه .. ث
مأخرجت صدرها من قميص النوم الصغير .. وأخذت
الحس في الحلمة وأمصمص فيها
واعضها بين شفايفي تاره وبين أسناني تاره أخرى
... وهي تتمحن وتتاوه ...
ثم خلعت قميص النوم الصغير ... وكانت ترتدي
تحته كلت صغير جداً عبارة عن
خيوط فقط وقطعة قماش شفافة صغيرة فوق كسها
مرسوم عليها فم يخرج منه
لسان.. فحملتها من على السرير ووضعتها على رجلي
وكانت تلف رجلها حول
ظهري وصدرها أما عيني وفمي تماما فأخذت أدعك
وجهي في صدرها الكبير وهي
تضحك مما أفعل ... ثم قامت وخلعت الكلوت الصغير
بطريقة مغرية جدا
جدا ... وهي منحنية امامي فاخذت أقبل طيزها
وأتحسسها وهي مستمتع جدا
وكانت تدعك كسها بيدها وتتآوه وتتنهد ثم عدات
الى الوضع الأول واحاطت
ظهري برجليها ولكن هذه المره كان زبي بداخل
كسها .. وأخذت تحرك وسطها
وطيزها وهي تتآوه وتصرخ ... ثم نزلت من على
زبي ونامت على السرير ورفعت
رجليها ... فقمت بدعك زبي في كسها الرطب المبلل
من شدة ماؤها ... وهي
تنظر الي وتقول لي يلا .. مش قادرة ... نكني ..
متعني .. فادخلت زبي في
كسها مرة واحدة وبقوة ... فصرخت .. من شدة
الألم والمتعة واللذة ..
فاخرجته كاملاً من كسها .. مرة واحدة وبسرعة ..
ثم أعدت الكرة أربع أو خمس
مرات .. وهي تقول لي إني ااخذ روحها في كل
مرة أفعل ذلك .. ثم وضعت زبي
في كسها وأخذت أنيكها على الهادي وهي مستمتعه
... ثم قالت لي أنا عايزة
أغير الوضع .. وجلست بركبتها على طرف السرير في
الوضع الذي يسمونه
بالكلب ... وا،ا جئت من خلفها وأدخلته مرة أخرى
واستمرينا على هذا الوضع
فترة ليست بالقصيرة .. كنت احيانا أمسك شعرها
وأشدها على وأنيكها بقوة
وبسرعة وهي تصرخ تتاوه .... وتقول كفاية .. كفاية
.. مش قادرة ..
هتموتني ... وأنا لم أكن أسمع لها ... فكلماتها
كانت تزيدني هياجا.. ثم
نمت أنا على السرير وجلست هي فوقي وكان
جسدها أشبه في وضعيته بضفدعة ...
ووضعت يدها على كتفي .. ثم بدأت تنيك وتنيك
وأنا أتفرج على صدرها الكبير
وهو يتقافز امام عيني .. وامسك طيزها بين
أصابعي أحيانا .. وأضربها على
طيزها احيانا أخرى .. فكانت تصرخ من لسعة
الضربة .. وتزيد من مجونها
وتمحنها .. إلى أن شعرت اني ساقذف فمسكت صدرها
وهي أيضا شعرت بي فزادت م
تاوهاتها وحركتها .. حتى ارتعشنا سويا ... ثم نامت
في حضني وأنفاسها
تهدأ ... ثم قالت لي .. أنا متنكتش واستمتعت
كدة بالنيك طول عمري ..
وقالتلي أنا بحبك أوي .. وعايزاني على طول
معاها .. أنا أيضا كنت قد
استمتعت بها جدا.. وبعد ذلك كنا كل يوم طوال
الأسبوع الموجودة به عندنا
نتحين فرص خروج زوجتي .. ثم نمارس الجنس معا
... ولكن هذا ليس كل شئ ففي
يوم .. كنت عائد من العمل في وقت مبكر قليلا
ورأيتها هي وزوجتي معا يتمحن
ويتأوهن ويلعبن في أجساد بعضهم .. وعندما رأتني
زوجتي سكتت تماما ولكن
راشيل أشارت الي أن أنضم إليهم .. ففعلت ... ثم
مارسنا الجنس نحن
الثلاثة .. وبعدها قالت زوجتي لي .. أنها تحب
ممارسة الجنس مع نساء
أخريات .. وكذلك راشيل .. وهذا سبب دعوتها لها
لقضاء أسبوع معنا ..
وانها التي أخبرت راشيل أن تغويني .. حتى يتسنى
لهم ممارسة الجنس
الجماعي .. وهكذا كانت تأتي راشيل لزيارتنا من
الحين للأخر حتى نجدد حفلات
النيك الجماعي ..

ناكني من طيزي

أخذني مرة أخرى إلى بيته، استقبلتنا زوجته، نوال ، بحرارة ، ثم أخذتني من يدي إلى غرفة النوم وطلبت مني أن أخلع كل ملابسي، وخلعت هي ملابسها وبدأت باللحمسة على بزازي وعلى كسي... محنتني ... وصارت تدخل اصابعها في كسي ثم في كسها هي ثم في فمي، دخل وليد علينا وهي تنيك كسي بثلاثة أصابع وتقبلني وتلعب بلسانها في فمي، جلس على طرف السرير ينظر الينا... صرت ممحونة اكثر... خلع ملابسة وصار يلعب بايره ... طلب مني ان اركع امامه.. اقترب مني.. وادخل زبه في كسي من الخلف.. وصار يدخله ويخرجه.. مد يده تحت بطني وصار يلعب ب*****ي بينما كان زبه غائصا في صميم لبلوب كسي.. بعد ان عبث مطولا في *****ي انتقل الى حلمات صدري.. وصار يدعكها ويفركها ويعص عليها.( ). احسست وكان الرعشه ستاتيني من بزازي.. قلت له.. وليد.. رح ارتعش.. عندما سمع كلامي.. غرز زبه في كسي للبيضات لدرجه شعرت وكاني انفتح من جديد.. وبدا يدلق ماء ظهره في رحمي.. ارتعشت مثل الممحونه من احساس المني الساخن واللزج الذي صار يكركر كسي من الداخل عندما تدفق.. نقع ايره في كسي خمسه دقائق.. ثم سحبه ملطخ بحليب ظهره السميك الجامد.. وضع راس ايره على فقحه طيزي.. قلت له وليد ماذا تفعل.. لم يصغي الي.. غرز راس زبه.. وعندما فات.. طعنني تلك الطعنه التي غاص بها زبه في نفق مصراني.. قرفص فوقي.. مفرشخا افخاذه.. الصق بطنه بظهري وفمه بعنقي مثل الاخطبوت.. وبدا ينيكني مثل المجنون... وصار يتكلم بطريقه بذيئه اثارتني... مبسوطه عم نيكك من! طيزك يا ممحونه.. يا منيوكه.. التفت الى نوال وقال لها.. شايفي صاحبتك شو منيوكه.. راكعه قدامي تاركتني فوت زبي بطيزها.. تعي يا نوال.. تعي تفرجي عن قريب.. اقتربت نوال.. قال لها.. شوفي يا قحبه... بدأ ينيكني نيك عنيف.. لمده 20 دقيقه متواصله.. شعرت وكاني ساخرا تحتي عفوا من كثره ما عربد بطيزي.. بعد نيكه طويله لن انساها طوال حياتي.. سحب زبه.. وقال.. فتحي تمك لللاخير.. طالبا من نوال مشاهده كيف سيقذف ايره.. وبدا يدلق لبنه الساخن في فمي.. ملا فمي من كثره ما دلق.. صارت نوال تلعب بكسها من فوق التنوره وتعص عليه الى ان ارتعشت.. اغتسلنا جميعا.. ثم عدت للبيت مسرورة من تجاربنا الشيقه

عالم السكس النسواني الذي كنت أخشاه

حبايبي حرت قبل ان اقرر مشاركتكم هذه القصة
ربما لضعف طريقتي في الوصف
لكن علي كل حال دعوني أنقل لكم تجربتي في عالم السكس النسواني الذي كنت أخشاه وأصبحت بعد هذه القصة من عشاقه وما عدت أسلي عنه
*
لك أن تخيليني جميلة في الرابعة والعشرين فوق تصورك شعري كشلال ليل ثائر ينزل حتى نصف ظهري
جسد ملتف ممشوق وثدي ممتلئ ناضح كثمرة تريد من يقطفها
شهوتي الجنسية آنذاك لم تطلق من عقالها
فلم تكن لي أي من التجارب كنت خجولة وأخجل من نظرات الناس النهمة إلي التي ما أن تتخلص من أثر وجهي حتي تتسمر علي ثديي ومن ثم تستقر علي ذلك الموضع الخفي حيث كسي الذي حلم بمعاشرته ونيكه الكثيرون والكثيرات
طبعا الكثيرات فقد كنت في مجتمع محافظ وقد يصعب فيه الوصول إلي الشباب لكن الوصول إلي نيك الفتيات أسهل
كنت بعيدة عن كل هذا لم تكن لي صديقة مقربة سوي نوال وسبب إنطوائي هو تجربة زواج متعجلة أنتهت بالطلاق بعد شهرين ( ) لكن نوال أنستني كل هذا
كانت صديقتي في السادسة والعشرين غريبة كانت لا تخلو من الجمال وفتنة الجسد لكنها بعد ماتكون عن الأنوثة كانت خشنة الطباع وتحب الرياضة البدنية وتدمن تدخين السجاير
كانت تحبني كثيرا وتحميني من أي واحدة تحاول فرض نفسها علي
لم اعرف أن عشقها لي يتعدي النطاق الأخوي إلي الشبق والشهوة الجسدية
في ذاك اليوم كنت لديها بمنزل عائلتها الكبير ولمن يكن بالدار سوانا
كنت أملك إعجابا خفيا بشقيقها الأكبر وقد وعدتني بأن تدبر لنا لقاء مصادفة
ولكن انتظاري طال
ذلك اليوم كنا سويا نجلس متجاورتان علي سريرها
دون مقدمات نظرت إلي وجهي وقالت حبيبتي سوسن هناك شي علي جفنك أغمضي عيناك وسأمسحه لك
وعندما أغمضت شعرت بأنفاسها تلفح وجهي
وشفتيها تتحسس شفتي بهدوء قبل أن تلتحم بها في قبلة عنيفة حارة
ويدها كانت علي ثديي الذي وصلت إليه تحت ملابسي أخذت تضغطه في رفق وهي تتلمس حلمته ويدها الأخري إنزلقت تحت تنورتي لتذيح كلسوني الداخلي وتتلمس كسي في شوق عنيف
كنت مصدومة وفزعة حاولت التملص منها لكنها كانت اقوي وسمرتني بين يديها وتابعت تقبيلي وتحسس جسدي في شبق
وطرحتني علي سريرها وأعتلتني كانت يداها تسمر يداي بعيد استطاعت تثبيت ساقي بين ساقيها
وبصوت محموم قالت لي
حبيبتي سوسن خليني أحبك
حأدخلك عالم تتمني تعيشي فيه حأخليك سعيدة وحتنسي الكل
أسترخي مش حأذيك أنا أحبك وأنت عارفة
بس لو رفضت حنخسر بعض لأني أعشقك وما اقدر أعيش من غيرك
عندها خفت مقاومتي فأنا لا أريد خسارة نوال
وما المانع من فعل ما تريد لن يعرف أحد وأنا فعلا أحبها وأريدها لي وحدي
أحست نوال باستسلامي فمدت يدها لتخلع لي ملابسي
كادت تمزقها تمزيقا فقد كانت مثارة وهائجة
وأنا كطفلة بين يديها أخذت تنظر لي بعين وحش كاسر تتأملني بجوع شديد
تتحسسني بيدها ثم أخذت تلحسني بلسانها وتمص ثديي بشفتيها وانتصبت حلمتاي محمرتان من شدة إثارتي
وكنت أصرخ في تآوه فقدت أحسست بلذة لم اعرفها قبلا ووجدت نفسي أقرب جسدي منها أكثر وأكثر
وأخلع لها ملابسها بسرعة لأشعر بجسدها العاري علي جسدي ثم بدأت هي تحرك يديها على جسمي كله حتى توقفت يداها علي صدري وبدأت تحسس عليهما بكل رقة وهي تفرك الحلمات بين أصابعها كل حين وآخر، وكان ليديها ملمس واحساس لم أشعر به من قبل. وبدون مقدمات وجدتها تضع شفتيها على فمي وبدأت تقبلني بقوة وعنف وهي تلحس شفتاي بلسانها وتضغط به عليهما حتى أفتح لها فمي. فوجدت نفسي أتجاوب معها وأفتح فمي للسانها وأبادلها بأن أدخل لساني في فمها. وأحسست بالشهوة تشتعل داخلي مرة أخرى وأدركت وقتها أني كنت أرفض شيئاً آلا وهو نيك النسوان، وأدركت أيضاً أني لن أستطيع أن أعيش بدونه.
وظللنا على تلك الحالة، فهي تدفع بيديها إلي كسي الملتهب لتبعبصني ثم تسحب يدي ناحية كسها الذي كان مبللاً جداً وهي ترجوني في همس العاشقين أن أنيكها بأصابعي. وكنا نتمرغ على السرير وأنا مستمتعة لدرجة أني نسيت اسمي
استلقت حبيبتي نوال علي ظهرها
وباعدت بن ساقيها فرأيت كسها ملتهبا من شوقه وبزرها ينتصب بشعره الأشقر الخفيف
جذبتني ووضعت وجهي بين ساقيها وصرخت
نيكيني بلسانك يا سوسن
دخلي لسانك في كسي
سوسن حبيبتي
نيكيني علشان أجيبها وكالطفل الذي يفتح لعبة جديدة ويخاف عليها أن تنكسر، مددت طرف لساني لألحس لها شفايف كسها, وهي تصرخ وتقول: "حرام عليكي يا سوسن أنا هايجة قوي، الحسي لي كسي. حطي لي لسانك في كسي ونيكيني بيه. أه يا سوسن، وحياتي عندك، طيب بس بوسي بزري. شايفاه واقف( ) ازاى" فحركت لساني لألمس بزرها الذي كان منتصباً كزبر ***** الصغير وأحمر من شدة هياجها. وما أن لمس طرف لساني بزرها الملتهب الا ووجدتها تدفع بوجهي بين فخديها قائلة: "نيكيني يا لبوة، مش قادرة أستحمل، حرام عليكي. الحسي كسي ونيكيني بلسانك" وفعلاً بدأت الحس لها كسها وبزرها ثم أدخلت لساني داخل كسها الذي كان ساخناً من الداخل لدرجة غير عادية وتعجبت من الطعم الغريب لكسها ولكنه كان لذيذ أيضاً كأنه عسل فعلاً. ورحت أنيكها بلساني في كسها وأدعك لها بزرها بأصابع يدي وهي تتأوه من اللذة وتدفع برأسي أكثر بين فخذيها كأنها تريد إدخال رأسي كلها في كسها.
أمسكت بيدي ووضعتها في خرم طيزها وأمرتني قائلة
سوسو حياتي اه يا سوسو دخلي أصابعك في طيزي بعبصيني هنااااااااااااااك
اااااااااااااااااه اااااااااااااه سوسو يا لبوة حأجيبها سوسو
حأجيبها علي لسانك مني قادرة وأنجرت نوال وأنزلت عسلها اللذيذ وكنت قد بدأت أرتعش من الشبق والشهوة فبداخلي جوع بدأ يتنامي ووجدت نفسي أدخل أصابعي في كسي محاولة أن أجيبها أنا كمان
إستلقيت علي السرير بجوار نوار وكنت قد فرشخت ساقي وأعملت يدي في كسي كي أشبع رغبتي في النيك
نظرت لي نوال وقالت يالبوة لسة ماشبعت إنت لازم تتناكي مظبوط
سوسو أناحأغتصبك لاتخليني اوصل لك انا احب ***** حبايبي
سوسو حبيبي لو أستسلمتي مش حأنيكك طيب
وكوحش شرس قفزت علي جسدي وأنتفضت من هول المفاجأة فقد كانت تعني ماتقول وفعلا أحسست بلذة وهي تحاول الوصول لي بالقوة وأنا أبعد شفتي عنها لكنها أقوي وهذا معروف تمكنت من شفتاي ومصتها بعنف وأنتقلت لثديي وأخذت تمصه وكأنها تشارف علي أكله وكنت اصرخ بهيستيرية صراخ ألم وصراخ شهوة وصراخ من رغبتي بأن أجيبها جعلتني أشتعل رغبة وكنت احاول نيك نفسي بأصابعي لكنها سمرت يدي بيديها قائلة
لا ياسوسو لمن تستوي لمن تترجيني لمن تصرخي صراخ عمرك ماصرختيه
وتابعنا تقلبنا وتمرضغنا علي السرير بجسدينا العاريين الملتحمين وعندها لم أقدر التحمل صرخت فيها
نوال ياشرموطة نيكيني نوال ما اقدر استحمل نيكيني ااااااااااااااااااه يابنت الكلب نيكيني نوال نوال
وكأنها تنتظر الإشارة فنزلت بوجهها بين ساقي ? أمسكت فخذي بيديها وباعدتهما ? اخذت تقبل شفايف كسي وتمصه دون ان تدخل شيء فيه مما زاد من هياجي وفجأة أدخلت لسانها بسرعة شديدة فصرخت وكأن روحي تسحب مني وأخذت تنيكني بلسانها بقوة وإصرار وانا أصرخ من النشوة قائلة ااااااااااااااه نوااااااااال حبيبتي اااااااااااااااه يالبوة دخليه كمان وأستمرت تنيكني حتي جبتها وأفرغت ما بداخلي
*
وتابعنا التمتع ببعضنا حتي أعيانا التعب ووجدت نفسي أغفوا بين ذراعيها وشعرت بأمان وإشباع لم يتوفر لي قبلا حتي من زوجي السابق
*
اااااااااااااه حاسة بشهوة لازم أنيك وأتناك باي حبايبي أنا رايحة لنوال

ناكني أمام صديقتي

بعد سهره ممتعه مع وليد في النايت كلوب رجعت للبيت مرهقه من جراء ما فعل بي.. ذهبت فورا لغرفتي.. استلقيت على السرير ونمت.. في الصباح.. استيقظت.. ذهبت الحمام لقضاء حاجتي ثم غسلت وجهي وذهبت المدرسه.. التقيت بصديقتي سلوى وهي اعز صديقاتي.. اثق بها واقول كل شئ.. كانت بالطبع على علم بوليد.. الطريف انها تعشق الجنس لكنها لاتجرؤ على فعل ما افعله.. كنت انا اول من اراها صورة اير... أول اير في حياتها... كان لدي مجله بلاي غيرل.. استعارتها مني لتلعب بنفسها.. كانت في شوق كبير لرؤيه وليد الذي لطالما تكلمت لها عنه... قلت لها ما كيف ناكني من طيزي... اثرتها و صارت ممحونة تريد ان تعرف التفاصيل... قلت لها لو اراك زبه يا سلوى لانساك اسمك.. له زب مثل الحمار.. ( )ضحكنا كثيرا... وصل وليد... فتح وليد زجاج سيارته وقال.. شو يا سوسو.. معنا اصحاب اليوم.. قلت له.. هل تمانع في ايصال صديقتي سلوى الى البيت معي فهي لا تسكن بعيدا.. قال ابدا لا امانع.. اوصلها بكل سرور.. ابتسمت سلوى.. ركبنا! السياره.. في الطريق وضع وليد يده عفويا على فخذي.. فهو متعود ان يلعب تحت تنورتي طوال الطريق.. رأته سلوى... اراد ان يسحب يده.. لكن الاوان كان قد فات.. بدات سلوى تضحك.. صار وليد يضحك.. فضحكت انا.. قال وليد لسلوى.. هل تعلمي اني وسميره نحب بعض.. ضحكت في نفسي وقلت يا له من لحمق.. سوف اقولها امامه.. انا ووليد يا سلوى.. نتسلى مع بعض.. وساقولها بصريح العباره.. نحن نتنايك معا.. ابتسمت سلوى بخجل.. ابتسم وليد.. قالت سلوى.. هل باستطاعتي مرافقتكم.. احب التفرج شرط ان لا اشارك.. قال وليد بكل سرور.. وصلنا البيت.. قال وليد لسلوى.. خذي كامل حريتك هنا انتي في بيتك.. باستطاعتك حتى اللعب بنفسك خلال التفرج علينا.. فنحن من النوع المنفتح ولا نمانع مشاركة الاخرين.. الجنس شيء جميل يجب على جميع الناس ممارسته.. وضعنا فرشه على الارض فيما جلست سلوى على الصوفا.. اخرج وليد ايره وارضعني اياه امام سلوى.. صرت امص راسه واملطه وارضعه.. صرت الحس تحت راس زبه.. فوليد علمني ان مركز اللذه في اير الرجل هو تحت الراس.. رضعت ورضعت ورضعت الى ان استنفر وليد وصار يريد ان يركبني



ناكني أمام صديقتي- أيضاً

***********************

كنت مره عند سلوى اتكلم عن مغامراتي مع وليد ومدى خبرته في فن النيك.. اثرتها بذلك.. صارت تستمع الي بكل انتباه وعلامات الاثاره على وجهها.. قالت لي.. اتعلمين يا سميره.. احسدك على جراتك.. انت فتاه قويه الشخصيه وتفعلين ما تريدينه بكل ثقه في نفسك.. قلت لها.. ب***انك انت ايضا يا سلوى فعل ما افعله بكل سهوله.. فكري فقط في اللذه التي ستعتريكي عندما تناكين فتنسين العالم باثره وتدمنين على اللعب بكسك وادخال اصبعك فيه.. ابتسمت لي ببراءه.. قلت لها على سبيل الدعابه.. كيف حال كسك.. الا زلتي تحلقين شعرتك.. قالت ضاحكه.. لا لا.. اني اتركها تنمو بغزاره.. فهي لا تزعجني.. لقد اصبحت شعرتي كثيفه الان.. انظري.. علت تنورتها وانزلت كيلوتها للاسفل مفرشخه... قلت لها.. اوه يا سلوى.. لو راك وليد بهذا المنظر لناكك على الفور.. انه يعشق البنات اللواتي لهن شعره شقراء ومجعده.. ضحكت.. ثم قالت.. صوري لي كسي واري الصور لوليد.. لدي كاميرا بولارويد.. قلت لها... فكرتك فكره.! . التقتط عده صور قريبه و مركزه تاره على الشفايف و طورا على ال*****.. التقط صور قريبه لشعرتها ايضا وعندما التقيت بوليد قلت له.. لدي مفاجاه لك يا وليد.. اتتذكر سلوى.. التي كنت تتساءل ما اذا كانت شعرتها شقراء مثل شعرها... لدي الجواب في هذا الظرف.. اخذ مني الظرف وبدا يتفرج.. جن جنونه... ااااااه.. ما الذها.. اخرج ايره وصار يلعب به فوق الصور.. ظل يحلبه ويتاوه الى ان قذف على جميع الصور ورشرشها بحليبه... وضعت الصور مع المني في ظرف نايلون واخذتها باليوم التالي الى سلوى... انظري يا سلوى.. انظري ماذا فعلتي بوليد.. اثرتيه لدرجه انه حلب ايره على الصور... قالت.. اووووووووووه.. انتي تثيرينني.. اريد ان ارى وليد.. اريده ان ينيكني.. اليوم.. قلت لها.. مصره يا سلوى.. له زب ضخم.. قد يوسع ثقبك بشكل مفرط اذا ركبك.. قالت.. مصره.. عندها.. اتصلت بوليد وطلبت منه ان ياتي الى المدرسه وياخذني مع سلوى الى بيته.. اتى وليد.. ركبنا السياره.. سلوى في الامام وانا في الوراء... وبدات يد وليد تعبث.. صار يلعب باصابعه الغليظه بكس سلوى.. اهلكها ! من الاثاره.. جعلها ترتعش على يده.. صلر يشم ويلحس يده ( )ويقول لي.. م قربا يده الى وجهي.. شمي يا سميره.. شمي رائحه العش... نظر الى سلوى.. وقال.. يظهر انك تتهيجين سريعا.. ابتسمت سلوى خجلا.. وصلنا الى البيت.. ذهبنا فورا الى غرفه النوم مع سلوى. شلح وليد وسلوى واستلقوا عاريين على السرير.. وضع وليد وجهه بين افخاذها وبدأ يمص بكسها.. ومن كثره هياجها.. بدات سلوى تصرخ.. فعلت ذلك بشكل صدمني لاني لم ارها تفعل ذلك من قبل.. لكن شده الاثاره عندها افقدتها صوابها.. بدا كسها يندي ويبلل فم وانف وليد.. ادخل الاخير ثلاث اصابع في كسها وصار يحكش.. فرشخت سلوس افخاذها له.. وجعلته يستحكم باللعب اكثر ويتفرج على كسها.. بعد بضعه دقائق.. وقف وليد.. ركعت سلوى ترضع.. امسكها من شعرها.. وضع رجل على السرير والاخرى على الارض.. اقتربت انا وصرت الحس بيضاته من الخلف.. ثم بدات الحس طيزه.. بدا يعن من الهيجان.. وضعت فمي على فتحه طيزه وصرت امصها وادخل لسانتي.. ظليت على هذا النحو بينما كانت سلوى ترضع راس زبه.. الى ان باشر بالقذف في فم سلوى.. سحب زبه من فم سلوى.. وطلب مني تقبيلها والمني بفمها امامه.. استلقيت على السرير.. صعدت سلوى فوقي وصارت تبوسني و ثفرغ مني وليد في فمي.. وعندما راها وليد مطوبزه فوقي بهذا الشكل.. غدرها من الخلف واخل زبه بكسها دفعه واحده.. صارت سلوى تصرخ وتتشنج علي.. فشعرت بكل الاحاسيس التي كانت تحسها.. كلما كان وليد يغرزه بها.. كانت تعضني بتشنج من عنقي.. اثارتني.. صارت تتكلم معي.. فات بمعدتي يا سميره.. ايره فات جوااااا... اااااااااه... فجرت سلوى كل الاحاسيس التي اعترتها بي.. كون وجهها في وجهي وهو اتيها من الخلف.. سحب وليد زبه باكمله من كسها.. وقال لي.. سميره.. سميره..... اههه.. بدي جيبو بزلعومك يا سميره.. وضع زبه في فمي وكبس راسي جاعلا زبه يغوص في بلعومي.. وبدا يدلق الحليب ويصرخ.. انمحن على غير عادته بسبب حضور سلوى.. فقد اثارته بكسها الاشقر.. بلعت كل ما نزل من ظهره... نمنا عاريين تحت شرشف سميك لساعات.. شاعرين باللذه والراحه والاكتفاء

نياكة

اول شي احب اقولكم سالفتي مع واحد تعرفت عليه من فتره وكان عاجبني فيه طوله وجسمه كان سكسي مره ,,,,,, المهم قررت اني اشوفه لانه عاجبني موت جاني للاستراحه اول ما شفته ضميته بقوه وهو ما توقع مني اسوي كذا الولد شكله برئ ما يحب هالحركات .. طبعا جلسنا تكلمنا شوي مع بعض انا ما عجبني الوضع نجلس كذا لانه قاعد طول الوقت يمدح فيني قلت خلني اسوي شي .. المهم كان جالس جيت وجلست فوقه يعني بالعربي افهمها انا ما قدرت اتحمل كان ودي اكله وكنت مشتهيته مررررررره وقلت ما دام هو معي ليش نضيع الفرصه يوم كنت فوقه حسيت انه كان مقوم بس يمكن مستحي لانه كان اول مره يشوفني انا جلست اتحرك فوقه شوي شوي واديني ورى رقبته قام هو باسني ومص شفتي اللي تحت وانامصيت شفايفه وقمت اعضهم له بشويش اخذ لساني ومصه انا بللت ملابس من حركاته وقعدت الحس شفايفه قلي شرايك تنسدحين واجي فوقك انسدحت وجا فوقي ومص شفايفي ونزل بشويش على رقبتي ولحسها ومصها وشوي على اذني ودخل لسانه فيها انا ما قدرت اتحمل قعدت اتأوه تحته بشويش ومص اخر اذني حسيت برعشه بجسمي ما عمرري ( )حسيت فيها ابد طبعا لانها المره الاولى نزل شوي شوي تحت ولحس صدري ومص حلمتي لان حلماتي كبيره شوي قعد يمصها بقوه ويلحسها وانا ماسكه شعره وبعدين نزل لسانه بين نهداي الين سرتي ودخل لسانه بسرته وقعد يحركه حسيت اني ودي اعيش بهالحظه بكل ما فيها نل شوي تحت نزل الأسليب حقي ومسك حسي الصغير الرطب الاحمر بأيده وحرك اصبعه بين اشفاري وبعدين بعد بين فخوذي ودخل لساني داخل كسي وانا اتأوه من روعه هالاحساس لحسلي كسي من اوله لاخره ومص اشفاري انا ما قدرت اتحمل ودخل لسانه في فتحه كسي الضيقه الملتهبه وانا احاول اوخره لان جسمي كان كله يرتعش واتأوه بشده ثبت رجولي ولحسلي اكثر ترجيته يطلع قضيبه ويدخله فيني بس قال لسه بدري يوم وخر شوي خذيته انا زبه وجلست امصه اول شي كان زبه جدا كبير طويل وعريض بنفس الوقت مسكته بايدي وقلتله واو زبك مره كبير ابتسم حطيت لساني على راس زبه وجلست احركه وهو منسدح وحركت لساني حركات بطيئه على راسه ولعابي بدا يسيل عليه لحستله زبه من اوله لاخره دخلت شوي منه بفمي ومصيته بشويش وبعدين دخلت نصه واجهت صعوبه لما دخلته بفمي لاني فمي صغير جدا دخلته شوي بعد وهو يتأوه بشويش ودخلته كله وجلست امص لوقت طويل واحركه داخل فمي ودخلته وطلعته ودخلته وهو يتأوه الين ما قرب ينزل المني مسكت زبه وخليته ينزل على صدري ااه كان حار يجنن جلست انا شوي عريانه وجا فوقي وقعد يمص شفايفي انا تفاجأت ان قضيبه انتصب بسرعه مره ثانيه وحط صدره الدافي فوق صدري بالضبط ووضع زبه بين فخوذي واحسست بحرارته بعدين فرق بين رجولي وجلس يحط زبه على كسي الحار ويحركه فوق تحت اناتأوهت بعدين قلتله ابيك تدخله فيني من ورى وضع الكريم على طيزي وحط قليل بأصبعه ودخل اصبعه فيني انا تألمت صراحه وقلتله مستحيل هالشي الكبير بيدخل بس خلنا نحاول دخل راسه بشويش انا تألمت بس صبرت دخل نصه صرخت بقوه قعد يحك كسي بيده الثانيه وانا اتأوه لاني كنت ضيقه جدا وهو االمني دخله اكثر الين لما دخل كله صرخت مره ثانيه قام يحركه داخلي وانساني الام ما توقعت انه ممتع لهالدرجه اللألم مان رااااائع ما ينوصفا دخله وطلعه فيني كذامره وانا اتاوه الين قرب ينزل ونزل داخل طيزي وفوق ظهري حسيت بحرارته شي ممتع حبيته من هذاك اليوم وانا هو نتواعد كل فتره ونمارس السكس اللذيذ معه

جرس الانذار

كانت الساعه تشير الى الواحدة والعشرين دقيقة صباحا ، وكنت حينها
اتسامر مع الانترنت عندما سمعت صوت انفجار رهيب في نفس الطابق الذي تقع
فيه شقتي ويليه جرس انذار الحريق ، توجت مسرعا الى الباب لاجد ان شقة
الجار مفتوحة والدخان يخرج من المطبخ فخرج لى جاري اللبناني الجنسية
وكانهادئا رغم هول الحالة وقال لي بان الغاز كان يتسرب من البوتجاز
وفجأة حدث انفجار وكان هناك بعض الحريق استطاع السيطرة عليه وما هي الا
لحظات حتى جاء رجال المطافي وكانت التحقيقات تدور في شقتي التى اسكنها
لوحدي نظرا لوجود عائلتي فى منطقة اخرى وازورهم خلال عطلة الاسبوع،
اخبرني الجار بانه سيستاجر غرفة في الفندق الا ان كرم الضيافة سبقه وعلن
موافقته على النوم في شقتي الليلة لقربها من شقته التى لا تطاق من رائحة
الحريق ، وكانت المفاجأة حيث انه يسكن مع زوجته واخته ذات الخمسة عشر
سنه والتي تدرس فى احدى المدارس الخاصة ، قدمت لهم بعض السندويشات التى
تقضلت زوجته باعدادها في مطبخي ثم درج هو وزوجته للنوم في الغرفة
الثانيه حيث ان في شقتي غرفتين فقط وتركوا الاخت تراجع دروسها في الصالة
،جلبت لها غطاء وقلت لها بان تاخذ راحتها حتى على جهاز الكمبيوتر وذهبت
الى النوم دون ان يكون لى اي طمع فى ممارسة الجنس ، وبعد اقل من ساعة
من نومي صحوت على صوت انين فقمت لاعرف مصدر الصوت فوجدته خارجا من
الغرفة حيث ينام الاخ مع زوجته فقلت يمكن ان الفراش اعجبهم فاخذوا
راحتهم ، ثم ذهبت الى الصالة لاجد دينا وهذا اسم الاخت نائمة على بطنها
تاركة العنان لطيزها الممتلئ يهتز على حسب اهتزازات يدها مع القلم
فانتبهت لى وقالت " ما يستحوا على دمن.. هيك حالتى معن كل ليله" على
الاقل يقدرون منك شوي ... كانت الرغبات تتدفق فى عروقى قليلا قليلا
فسألتها وليش الصوت عالى شوى ؟ ردت يعني ما بتعرف!!! قلت لا قالت ما
بألك خايف تفهم غلط قلت انا مش صغير وعندي اولاد وما اظن اني بافهم غلط
قالت "اخي بيحب يعمل زى اللى بالافلام الاباحية ... قلت لها ما فهمت
قالت " بألك على المكشوف بس اسمحلى...عم بينيكها من طيزها هيك آلتلى
هيه ... " بصراحة زبي صار حديد وكان جاه امر عسكري بالوقوف ، وهي لاحظت
باني ارتبكت شوي لاني ولا مره جربت النيك من الطيز... وبدون ما احس مسكت
زبي من فوق الجلابيه وسمعتها تصرخ فيني شو عم بتساوي ... عيب عمو هيك
انا ما بسمحلك تعمل هيك ادامي" اعتذرت وجلست على الانترنت احاول اطير
الصوره من خيالي " ينيك طيز زوجته" فجأه نادتني دينا عمو ليش الشباب
بحبو اسمحلى ينيكو البنات من ورا قلت ما ادري ولا مره جربت بس الحين
عرفت انه شى مشوق قالت ليش قلت حرك فيني احاسيس غريبه وطير عني النوم ،
ضحكت دينا شوي وقالت عيرت معك عمو .. تمالكت اعصابي شوي وقلت لها ما
بتزعلين لو طلبت منك طلب .. على طول قالت لا قلت بس ابغى منك توقفي ،
فزت ووقفت قلت لها دوري شوي دارت وهي تقول عمو شو بدك تشوفني من ورا
وكانت لابسه بيجاما بس باين ان طيزها مليان ومنيوك من قبل ، قلت لها
ممكن اشوفه .... طبعا مانعت وبعدين قالت بس تشوفه وعليه الكلوت ..
اعطتني ظهرها وشلحت شوي والا انه بياض مثل الثلج وقلت يا ويلى ... هي
بعد زيدتها شوي ونزلت الكلوت عن طيزها وقالت كافي هيك قلت بس اشوف اللى
داخل لحظه وبعدين تلبسين وكان زبي بينفجر ... نزلت جسمها شوى وفتحت
طيزها وكان احمر يهبل والتفتت وقالت لى خلاص .. الحين ودي اشوف وش صار
لك عمو قبضت زبي من فوق البيجاما وقلت هذا اللى صار لى ودك اتشوفيه
قالت بمزح وهى تتحرك رايحة المطبخ " ليش لا ... وحده بوحده" رجعت بعد ما
شربت ماى وكنت انا رفعت الثوب وطلعته صحيح مو طويل بس ثخين ومعرج وراسه
وارم ..ضحكت وقالت هيك شكلو عند الخليجين قلت وش رايك تلمسيه قالت لا
انا بنام وروح انت نام ، رحت الغرفه ورجعت بعد شوى لقيتها نايمه او
متنايمه المهم جيت عند راسها ومسحت على شعرها ونمت جنبها وهي انقلبت
واعطتني ظهرها مسكت بزازها من الخلف شوى وما قالت شى ودخلت يدي ولمستهن
ورصيت شوي سمعت بس نفسها يزيد قربت زبي على طيزها ولزتها ورصيتها حتى
انه كان بيدخل فيها من تحت الثوب ( )والبيجاما ، نزلت يدي شوي ناحية كسها
ولقيته دافي ورطب شوي وحركتا ليجيت على اول سروال البيجاما ونزلته شوي
عن طيزها وهي تساعدي وبعدين نامي على بطنها نزلت السروال مع الكلوت حتى
ركبتها وشلحت عن زبي وبليته بريقى شوى وفتحت طيزها وبرشت لها سمعتا
تقول عمو دخلو شوي بس راسه رفعت طيزها شوي وبللت زبي زين وحطيت راسه
مضبوط وضغطت عليه سمعتها تون وقالت بس عم بوجع ، طبعا انا ما التفت لها
ضغت عليه شوي وحطيت من ريقى حوليه لحد ما دخل راسه وسمعتها تقول اي عم
بوجع كثير ريحت طيزها وانا ادخله شوي شوش لحد ما دخل كله قالت لى دخلته
كله عمو بطيزي قلت ايه قالت عم بوجع بس كتير حلو طبعا كلامعا هيجني قلت
لها بجيب قالت جيب جوا عبيت طيزها مني ونكتها المشوار الثاني بعد م لحست كسها وبعدين نامت وانا اليوم الثاني ما رحت على الدوام...

كاتب شهير

رايتها مرة تضع صورة عادية ولكن عندما تتبعت الصورة وجدتها من موقع جنسي , فعرفت ان هواياتنا تتشابه كثيراً ;) .
وبهدوء راسلتها وطلبت مقابلتها على الماسنجر وهناك قلت لها اني احبها من شهر ولكن لم اكن استطيع ان اقول لها ذلك فقالت هي ايضا تحبني ومعجبة بكتاباتي والحقيقة ان ذلك كان واضحاً من ردودها على كتاباتي .
كان ايميلها فيه كلمة hot وعرفت انها من صج البنت سكسية درجة اولى , قمت دخلت معاها جنس على النت واتجاوبت معاي فتحت لها الكام ووريتها جسمي طلبت رقم موبايلي على طول ومارست معاي الجنس صوت وصورة , قمت قلت لها راح اجيكم في اقرب فرصة قالت **** يحييك لكن ما بتشوفني . قلت لها اجيكم وخير وبالفعل كلها كم يوم مع استلام الرواتب وانا هناك واتصل عليها . يوم سمعت صوتي انهبلت وقالت انت من صجك قلت ايه , تقابلت معاها في فندق وكان جسمعا غير طبيعي .
صدرها مقنع يعني بالحد الي ينام وسطه زبي وخصرها نحيف وطيزها مليانة , توقعت ان ما في بنت في العالم مثلها .
قمت جلستها على الكنبة وتميت اتفرج معاها فلم على السوبر موفيس وشوي قربت من اذنها وهمست بصوت واطي ودافي , احبك ,, احبك ,, احبك ,, احبك غمضت عيونها واخذت طرف اذنها وبدأت امصه وحطيت لساني في اذنها من الداخل وقمت احرك لساني لين وصلت لشفايفها عن طريق رقبتها وبدأت امصها لها وهي تصدر ( )اصوات خفيفة وانا افتح لها ازرار بلوزتها وهي تفتح لي ازرار بنطلوني وادخل يدي ورا ظهرها وافتح لها السونتيان ,, كانت نهودها تجنن وحلمتها تتماثل للوقوف قمت مسكت حلمتها اليسار وبديت امصمص فيها وارضعها وبيدي اليمين العب في الحلمة اليمين وفي نفس الوقت رفعت تنورتها وحطيت زبي تحت كلسونها فوق كسها وصرت احرك زبي فوقه ...
بدأت تنهيداتها تعلى وكل ما تعلى اكثر كل ما ما شديت في المص على نهودي وطولت مرور زبي فوق كسها ويشهد **** ان كل تنهيدة تطلعها كانت تذوبني .
طلبت منه ادخله لها من ورا , قلت لها لا ما احب الصحراوي , ندخله من قدام , قامت تصاااااارخ قالت لا انا بكر ما يصير . قلت كذه اجل ما الك الا هيفا كان تقول مين قلت لا لا اقصد ما الك الا ريم قامت تضحك وانا امسك شفتها الرويانة وامصمصها لها وادخل لساني في فمها والعب داخل فمها .
رفعت فخوذها فوق اكتافي وحطيت فمي على كسها خطيت لساني على اطراف كسها وبدأت احركه حولينه وادخله وسط الكس فجأة والعب بيه وارجع احركه على اطراف كسها وبسرعة حطيت كسها كله في فمي وصرت التهمه بوحشية وبطنها تتنافض وترتجف وانا الحس اكثر واقوى ويا سلالالالالالام لما نزلت العسل في فمي صرت الحسه لها بمتعة اكبر
تقدمت مني شوي ومسكت زبي وقالت ابي هذا يلا الحييين ما عاد فيني حيل , قلت لها غالي والطلب رخيص قامت سجدت مثل الكلب . قلت لها لا ما ابي هذه الحركة عندي احلى قالت شلون انبطح على بطني ؟ قلت لا الحين تشوفين بس تمددي على ظهرك وارفعي رجلينك لفوق ورحت اجيب مخدات وحطيتها تحت طيزها لين صارت بمستوى زبي وانا جالس على ركبي وضميت فخوذها علي وصرت ابوس فيهم وانا ادخل زبي شوي شوي على طيزها وطيزها كل شوي يوسع لين وصلته لاخر طيزها .
وصرت احرك زبي بداخل طيزها بقوة وبسرعة على طول وشهقت شهقة حسبتها ماتت منها وانا انيكها بسرعة وااااااه ااااااااه اااه هاااااه ههااااه اااااااه
كنت مستمتع وانا اضرب فخوذها بقوة وارجع اوتوماتيك من متن فخوذها وجمالها وانا انيكها وفي نفس الوقت الحس فخوذها وامصمصها وامسك رجولها وامصها لها لين قربت افضي صرت احركه بشويش عشان يطول كمان شوي وجبت رجولها على الجنب وقربت من راسها وانا اتأوه من حلاوة نيكتها واقرب من راسها قلت لها حبيبتي راح افضي قالت طلعه الحين وجيبه في فمي قمت دخلته بقوة وخرجته بسرعه ورجعت ضربت طيزها بقوة ودخلته بقوة وخرجته وحطيته في فمها قامت مسكت بيوضي من تحت وصارت تمصهم وانا جسمي كله خلاص صار معرق وتعبان واخذت زبي في فمها وبدأت تمص راص زبي بشفايفها الحلوة وانا اموت عليها تمص وتلعب ببيوضي لين فضيت في فمها وهي تمص ولا على بالها .لين نضفت لي زبي كله وهي تمص بعدين قامت جابت لي منديل مسحت بيه زبي وارتكزت على السرير وولعت سجارة وصارت هي تلعب بصدري وتحرك يدها عليه وانا ابتسم مع دخان السجارة الي هداني كثير .

السعاده

انا اسمي محمد من الخبر في السعوديه طالب جامعي وما عرف طعم السعاده إلا لما سافر مع أخوياه لمليزيا (المرة الاوله والاخيره ) هذا الكلام قبل سنه تقريبا.
انا واخويائي (ابو سعيد ونقول له ابو زب , وعزيز ونقول له الضب , وابو زيد ونقول له فادي اللبناني ) قبل السفر بشهر جالسين نخطط , كل واحد سارق جوازه (لأننا كنا من عائله محافضه) و مجهز فلوسه وأغراضه من الحماس واتفقنا نقول أهلنا أننا مسافرين جده . وبدينا نستعد ونذاكر من افلام السكس عشان إذا رحنا نعرف كيف نطبق مو نروح واحنا بقر ونفضح نفسنا قدام البنات , واذا تبون الجد انا ما كنت بسافر عشان انيك وامارس الجنس كان ودي اني استانس واغير جو لا اكثر .
وجا مو عد السفر وودعنا اهلنا وركض (بالسياره مو مشي) على مطار البحرين وطبعا كل واحد مننا مستانس ومتحمس ويقول ( هي اربع ساعات وبدخل زبي في احلا كس) ونوصل المطار ونركب الطياره وتبدا الحكايه , ونقابل ذيك المضيفه أي موت أي جمال قمه في الجمال ولا حتى موجود في الاحلام (بس علتها حبة الخال الي في طرف فمها ) , وعليها بياض وجسم ونهود اه اه اه من نهودها ولا كورتين اديداس ولابسه تنوره تحت الكس بشوي (كل شيء من سيقانها باين ), اما اخوياي حدث ولا حرج (ابو زب انتصب زبه , والضب هز عكرته , وفادي اغمى عليه ).
اما انا ما اهتميت (يزعم ثقيل ومن ذيك الجهة هو اكثر واحد قعد يطالع) ونجلس على الكراسي وتقلع الطياره والمضيفه هاذي مسوية لاهلي قلق كل دقيقه تطالع فيني و**** ما ادري اش سالفتها , فقلت يا ولد اسئلها اش سالفتها , وكانو اخويائي جنبي واسئلها واقول ( اش فيكي تطالعين فيني من ساعة ما جلست على الكرسي ) ردت وقالت من دون اهتمام ولا تفكير (اعتقد اني اعرفك وشكلك مو غريب علي ) , هي بس قالت هذا الكلام الا وادق معها سوالف واخر شيء تعطيني عنوان الفندق الي بتنزل فيه واسها وتقول لي ( انا الحين اعذرني انا جدا مشغوله لاني في مكان عمل ولازم اشوف طلبات الثانين اشوفك بكره اوكيه بااااااااااااااااي) . وبمجرد ما مشت الا واخويائي يطالعون فيني بحقد كاني صرت انا الحين عدوهم ورديت عليهم وقلت ( يا شباب السفر اربع ايام بتحصلون خير لا تخافون ) ردو وقالو في نفس واحد وفي وقت واحد ( هذا الي يقول ما يبي ينيك وشبك مع المضيفه في الطياره اجل إذا وصلت هناك اش بتسوي ) ومرت الاربع ساعات واصطلحت معهم بالموت ووصلنا كوالا لمبور ورحنا الفندق نستريح , واخر الليل نزلنا قلنا يمكن نحصل خير ( يعني بنات ) والجد ما عرفنا نتصرف كل واحد فينا يقول لثاني ( رح نادي هذيك البنت) وكل واحد يستحي .
وثاني يوم كل اخويائي نسو الموعد الي بيني وبين المضيفه وما اصدق اصح من النوم قبلهم واروح لها في الفندق وانتضر ساعتين (يبي يدق عليها في الوقت الي هي حددته بالضبط ), وادق عليها وتفتح الباب ويا ريتها ما فتحته,هي فتحت الباب من هنا وانا فضيت من هنا , الا البنت احلى من غير ثياب (كانت لابسه روب نوم وردي شفاف ) وانا ما قدرت اتحمل المنظر وصار الي صار , والبنت ما قصرت قالت لي ادخل , ادخل عندها ونسولف واشرب العصير ( و**** ما ادري اش شربت بس كان طعمه حلو ) وفي نص الكلام الاحظ ان البنت تقرب مني ( يعني زهقت من سواليفي تبي شيء ثاني ) لكن انا سويت نفسي ما انتبهت واكمل السواليف ( اعلان هذه القصه ملك منتدى عرب نار )وانتبه لفمها صار بينه وبين فمي يمكن 15سم وقلت في نفسي ( يا ولد توكل على **** وخربها هي خربانه خربانه ) وابوسها واذوق شفايفها ( هذي اول بوسه لي مع بنت ) الا البنت تفتح فمها وانا ابوسها وانا ما عرفت اتصرف ورحت ابوسها في باقي جسمها ورحت لخدها وورا اذنها وانزل حبه حبه الين ما وصلت لرقبتها الين ما بوست كل جسمها (و**** ان جسمها طعمه احلى من السكر والعسل ) وتروح البنت لسحاب البنطلون ( كنت لابس جنز )
وتفتح وتفسخني البنطلون وتروح تمص , بس ثواني واقذف هذيك القذائف جو جو في فمها , انا قلت في نفسي (خلني اذوق الكس ) وبحركه سحريه ما ادري كيف سويتها ولا اقدر اوصفها الاقي البنت قدامي صلط ملط , واروح للنهود وامص الحلمات مص ولا كانه ورع يمص مصاصه والبنت كانها في عالم ثاني واروح للكس والحسه , تدرون اني لحسته كاني الحس ايسكريم لكن هذا ايسكريم غير , واشوف سوائل تنزل من كسها , ومن دون استئذان ادخل زبي فيها , المشكله انه ما دخل من اول مره واحاول يمين شمال وبعد عناء طويل يدخل السيد الامير قصر الاميره , والبنت تتاوه وتقول لي احبك موت وانا مني فاضي ادق معها سوالف هذي اول مره انيك فيها ولازم اني استانس واحللها , واكمل شغلي طالع نازل وجسمها كانه امواج ساعة ما انيكها وتتاوه بصوت عالي وانا ولا كاني اسمع وانتبهت لها تقول (إذا جيت تبي تفضي ابيك تفضي على نهودي ) وانا رديت عليها وقلت (ما يصير خاطرك الا طيب ) , ومن الشهوه نسيت كلامها وافضي في كسها , واطالهعا وانا ناسي وتقول لي بكل حقد ( ليه ما قذفته على نهودي ) قلت لها نسيت , ردت علي وقالت ما تمشي من هنا الا لما تفضي على نهودي , وانا و**** كنت تعبان , وقلت في نفسي(اش الي بلاني هذي البلوه) وارتحت انا وياها على السرير وهي جالسه تراضيني لكن جبر لخاطرها ولجمالها رجع زبي لانتصابه وهي بس لمحته ونقزت عليه ونرجع نكمل ما بديناه وانيك وانيك الي ن ما جا موعد القذف واقول لها يالا انبطحي على ظهرك وافضي على نهودها مثل ما تبي , وندخل نتسبح مع بعض ونلبس ملابسنا وجلست اتكلم معها , وبعد ساعه من تسبحنا استئذنت منها مع اني ما كنت ابي اتركها لكن خفت لا اخوياي يولهون علي , وقبل الفراق وتوديع الاحباب تعطيني عنوانها ورقم تلفونها في البحرين واخذته , واروح لاخويائي ويسألوني وينك ويتكلم السربوت فادي ويقول ( راح الموعد) وارد عليهم كلهم ( رحت المطعم واقابل ناس واتعرف عليهم واسولف معاهم لا اكثر ولا اقل اما الموعد انا ضيعت العنوان ) عشان ما يردون يحقدون علي وياخذون على خاطرهم مني , وبعد اربعة ايام رجعنا من مليزيا للخبر , وولا واحد منهم ناك ولا باس الا انا الي ما كان لي ود اني انيك .

البوتيك

خرجت من باب البوتيك لا هثة الأنفاس من أفعال لبنى اتلفت يمنة ويسرة لاجد زوجي، لم يكن هاني واقفا خارج البوتيك، لربما انه توجه للمشاهدة بعض البضائع بمحل اخر، وقفت على باب البوتيك فلم أكن أجرؤ على السير بهذا الشكل وحدي فى ردهات الفندق، سمعت صوت لبنى اتيا من خلفي تطلب منى الدخول لانتظار زوجي حتي ياتي، لم أجد مفرا من دخول البوتيك لانتظر بالداخل بالرغم من أني أصبحت أخشي من نظرات لبنى على جسدي، لم أكن أخشي منها هي بل كنت أخشي من نفسي، فنظراتها لجسدي لم تكن تختلف كثيرا عن نظرات هاني وكانت تبعث فى جسدي نفس المشاعر التي اشعر بها عندما امارس الجنس مع زوجي، دخلت لأجدها تبتسم لي ابتسامة واسعة ربما لطمأنتي عندما رأتني أولي هاربة أو ربما لأنها ستجد الوقت الكافي للنظر أكثر لمفاتن جسدي، كنت أضم الروب حول جسدي العاري وكأنني فى حضور رجل غريب، قدمت لي كرسي لاجلس وبدات تتحدث معي، قالت لبنى هما الرجالة كدة لما تحتاجيهم ما تلاقيهمش وضحكت وإبتسمت انا لها، سالتها ليه ما اتجوزتيش لغاية دلوقت؟ قالت لي انا جربت حظي مع الرجالة، فانا حبيت واحد لما كان سني ستة عشر سنة، كنت احبه لدرجة الجنون وطبعا لاني كنت صغيرة فسلمته كل شئ فيا، نظرت لها نظرة تنم عن أسئلة كثيرة، فقالت بدون تردد ايوة سلمته قلبى وعقلي حتي جسدي، كان مسيطر عليا وعلى كل جزء مني، وكنت باحبه خالص، وفي يوم انقطعت الدورة عندي وطبعا خفت اني اكون حامل منه ( )لكن للاسف كان خوفى فى محله وكنت حامل، بدأت نظرتي لتلك الفتاه تتغير ربما كنت أشعر بالإشفاق عليها وعلى تجربتها المريرة، سالتها وعملتى ايه؟ قالت لى ابدا لما قلتله كنت منتظرة منه انه يجي يقابل بابا لكن طبعا بدأ يتهرب مني واكتشفته على حقيقته، فانا كنت بالنسبه له جسم يتمتع بيه وقت ما يحب مش اكتر من كدة وقاللي ان الشئ الوحيد الليقدر يعملهولي انه يوديني لدكتور يعمل لي عملية اجهاض وانه هو اللي حيدفع تكاليف العملية، طبعا احتقرته أشد احتقار وندمت على كل لحظه كنت باسلم له فيها عقلي قبل جسمي، لكن ما كانش قدامي فى الوقت ده غير اني اوافق علشان استر الفضيحة، ورحت معاه لدكتور، طبعا الدكتور شاف بنت صغيرة وحلوة وفى محنة، طلب منه مبلغ ثلاثة الاف جنيه علشان العملية دفعها بدون تردد، وبعد كدة خرج وسابنى مع الدكتور اللي قبل ما يعمل العملية اخد حظه من حسمي غصب عني، سالتها بسرعة إغتصبك؟ ، قالت لي ما كانش ****** بمعني الكلمة، تفتكري انا كنت ايه فى نظر الدكتور غير ... وسكتت وأطرقت فى الأرض، وضعت يدي على كتفها وكاني أواسيها وقلت لها حكايتك صعبة، قالت لي كلاب كلهم كلاب من يوم الموضوع ده وانا كرهت الرجالة ولو كنت حاموت وحياتي فى ايد راجل افضل اموت احسن، وإنحدرت دمعة على خد لبنى معلنة مدى الألم النفسي الذي تعانيه تلك الفتاه من الرجال، تغير شعوري من ناحية لبنى، حاولت أن اواسيها واكلمها عن زوجي هاني الذي يسعد حياتي بحبه وانه ليس كل الرجال بنفس الطباع، قالت لي خلاص انا من جوايا كرهتهم كلهم، وعرفت طريقي كويس وانا مرتاحة كدة، كنت أتعجب وارغب فى سؤالها عما تفعله بجسها عندما تشعر بالرغبات الجنسية، فانا بعدما أشعل هانى بي تلك الرغبات أصبحت لا أصبر عليها ولا استطيع التحكم فيها ولا يطفئها غير تلك الجولات لذكر هاني بداخل أحشائي، طبعا لم أستطع سؤالها فعلاقتنا لا تزال هامشية، لم أدر بنفسي الا وأنا امسح تلك الدمعةالتي انزلقت على خدها، أمسكت يدي وقالت لي شفتي الستات حنينين ازاي، بذمتك لو راجل كان مسح دمعي بالنعومة دي، لم أفهم ولم أرد بشئ، وكانت يداي قد تركتا فبدأت عينا لبنى تتسلل من تحت فتحة الروب لتعاود مرورها على تضاريس جسدي، كانت لا نزال يدها ممسكة بيدي وعينها ثابتة على ثديي المنتصب، عادت تلك المشاعر تساود جسدي مرة أخري ليقشعر جسدي وتبدأ حلماتي فى الإنتصاب معلنة لعينى لبنى إستجابتهما لتلك النظرات، كانت يدها شديدو النعومة وهي تحركها على يدي، وبدون مقدمات مدت لنبى يدها لتكشف مقدمة الروب ولتظهر ثدى بوضوح، بهتت لتلك الحركة ولكن تخدر مشاعرى لم يساعدني على إتخاذ رد الفعل المناسب فها هي سوائل كسي قد بدأت فى الإنزلاق لتبلل ذلك المايوه الضيق، مدت لبنى يدها ليلمس إصبعها ثديي وتنطلق من بين شفتاي اهه خفيفة، فجأة سمعت صوت خلاص خلصتي، فزعت ونظرت خلفى لاجد هانى قد عاد، قمت مسرعة وقلت له أأأأ أيوة، كانت أنفاسي لاهثه، قال لى يلا بينا، إتجهت ناحيته ونظرت خلفى للبنى وقلت لها باي، قالت لى خلينا على اتصال قلت لها اوك يا لبنى باى، وأمسكت يد زوجي وخرجنا كان متجها للشاطئ فجذبته من يده وقلت له لا ... تعال نطلع الحجرة، قال لى ليه؟ كانت الرغبة قد سرت فى كامل جسدي، قلت له ( )يلا نطلع عاوزاك، ابتسم وجررته من يده صاعدة للغرفة لأطفئ رغبات جسدي بمياه ذكره
حينما كنا فى المصعد كنت متشبثة بيد هانى وكاني خائفه أن أصعد فلا أجده بجواري، نظر لى هانى وضحك بصوت على وقال لي اللي يشوفك اول يوم فى جوازنا ما يشوفكيش دلوقت وضحك، بصيت له وقلت بدلال يوووه بقى يا هانى ... ما تكسفنيش، وصل المصعد لطابقنا لأسابقه فى الخروج من المصعد والإتجاه لغرفتنا، فتحت باب الغرفة فى عجل والقيت الروب من على جسدي والقيت بجسدي على السرير، كنت مستلقية على وجهي بحيث كان ظهري تجاه هاني، كان ظهري عاريا تماما من خلال هذا المايوه الذى كنت ارتديه
ظللت مستلقية على وجهى منتظرة يدا هانى أن تمتد إلى جسدي، مرت لحظات ولم أشعر بما كنت ارغب فيه، نظرت خلفي لأجد هاني واقفا ينظر لي وهو مبتسما بعد حالة الهياج التي راها تجتاح جسد زوجته، نظرت له بإستغراب وكاني اتسائل ماذا تنتظر لتنقض على جسدي، قلت له مالك؟ قال لى ابدا، وبدا على إسلوب كلامه انه يتمنع فى إعطائي صلب ذكره، أطرقت وقلت له يلا يا هاني، قال لى بدلال لأ، كانت الرغبة قد تسببت فى ارتعاش جسدي وانا اري جسده العاري وقضيبه المكور تحت المايوه لا يفصلني عنه سوي قطعة رقيقة من القماش، لم أدرى بنفسى الا وأنا اهب من السرير جاذبه هانى من المايوه وانا صارخة يلااااا، لينتفظ ذكره من المايوه مندفعا ليجد فمي أمامه مباشرة أثناء كلامي فيتسلل ذلك القضيب الخبيث فى إندفاعه مقتحما بكارة فمي، لم أستوعب ما حدث ولكنني وجدت ذكر هاني بداخل فمي، سبق وأن قبلت ذكره ولكن لم يسبق لى أن أدخلته فى فمي ابدا، أطبقت فمي على ذكره وكانى أخشي أن افقده مرة أخري وإمتدت يداي لتقبض على بيضه المدلي بين فخذيه، بهت هاني من هذا المنظر ومن سخونة فمي على تلك الرأس الحساسه الموجودة بمقدمه ذكره، فترك قضيبه فى فمي ووقف حين كان جسمه يتلوي كثعبان وإكتفي بأن يمد يديه يتحسس حلماتى وهو مغمض العينين، كانت حركة جسمه تتسبب فى تحرك قضيبه بداخل فمي، وكنت لا أزال قابضة على بيضاته ادلكهما وأمرسهما، فتارة أجذبهما بعيدا عن جسده وتارة أضغطهما وكأني أحاول إعادتهما للمكان الذي تدلوا منه، كانت تعبيرات وجه هاني غريبة فلأول مره أراه على هذا النحو غير متمكنا من نفسه، هل وصلت لنقطة ضعف زوجى؟؟ هذا ما دار ببالي وقتها
لم تمض لحظات حتي صرخ هاني ممسكا رأسي ليخرج قضيبه مسرعا من فمي، ولأجد حمما دافقة تنظلق من ذكره أصاب أغلبها صدري وبطني، لينكفئ زوجى بعدها بجواري على السرير مغمض العينين وقضيبه يبدأ فى التراجع متوهما أنه قد أدي المهمة المطلوبة منه
نظرت لهذا الذكر بترجي ومددت يدي لأحاول منعه من الارتخاء ولكن هيهات فقد كان الذكر نائما مثل زوجي وتركاني وحيدة اصارع تلك النيران التي تسببت بها لبنى فى جسدي، كانت هذه اول مرة لم يقم فيها هاني بمهامه الزوجية، فبدوت كالمجنونة أحاول تحسس جسدى بيدي ولكن لا شئ يمكن أن يعوضنى عن دخول الذكر بداخل جسدي وشعوري به وهو يحرك مهبلى من الداخل صعودا وهبوطا ساحقا شفرتاي و*****ي أثناء دخوله وخروجه من كسي، بدوت كالمجنونة اهمهم بكلمات العن فيها لبنى وما سببته بجسدي ولكننى تمنيت ان تكون معى الان لتكمل ما بداته حيث أن ذكري غير قادر على تلبية شهوتى حاليا، وكما علمني هانى معني الشهوة ومعني المتعة علمنى أيضا كيف تشعر المرأة عندما ترغب فى ذكر رجلها ولا تجده

كس مجنون جداااااااااااااااا (سحااااااااااااااااق كله جنون )

فكرت وفكرت كثيرا لكني لا اعرف لماذا هناك اكساس مجنونه والكس المجنون
بيتحكم بصحبته ولا يراعي فيها اي شئ لا اصلها ولا فصلها ولا اخلاقياتها ولا
تربيتها ولا شئ فهو المتحكم الذي يامر وصاحبه الكس تنفذ. الكس المجنون هو
كس شهواني يريد ان يعرف ويجرب ويتمتع بكل شئ . الكس المجنون هو تركيبه
غريبه من الاكساس فيه الشهوه التي تصل لمرحله الشزوز وليس للمنطق
والاخلاقيات سيطره عليه.
بعد مقدمتي القصيره احب ان اقول لكم اني ترددت في كتابه هذه القصه لانها
قصه حقيقيه وصاحبه القصه كانت بالنسبه لي احلي شئ بحياتي.
يويو وده اسم دلع صاحبه القصه ولدت من اسره ميسوره الحال كانت دلوعه ابوها
وامها كانت بنوته صغيره رقيقه زي العصفوره.
يويو صاحبه الاعوام السابعه والعشرون تعلمت وتربت بمدارس اللغات بالقاهره
وكانت تذهب لاحد انديه القاهره الكبري الي مابيدخلهاش غير اولاد الاكابر هنا
بيكون كل شئ الرقص والخمر والمخدرات وكمان الان شبكات الدعاره للاسف.
المهم نرجع ليويو عندما كانت بالعاشره احست ان هناك اشياء كثيره بجسمها لا
تعرف معناها وكانت البنت صغيره ولا تفهم اشياء الا الحب وقبلات الافلام وكانت
عندما تري فلم عربي فيه بوس كانت تجري وتذهب بعيد الي ان تخلص البوسه.
كانت يويو باليوم التالي تذهب لزميلاتها وتحكي لهم عن الفلم اللي راته ورات عبد
الحليم يقبل ناديه لطفي متلا في فلم ابي فوق الشجره وكانت تشعر بالسعاده
لمناقشه اوضاع الغرام مع زميلاتها الصغار وكانوا يتهامسون ويضحكون وكان
بينهم رموز وكلمات عن اي شئ يرونه غير طبيعي اذا وجدوا متلا شاب وفتاه او راوا
رجل او امراه كله تعبيرات طفوليه مراهقه معينه بينها وبين اصدقائها.
كان ايمن ابن خالتها بسن الخامسه عشر وكان دائما الحضور لهم بعطله نهايه
الاسبوع وكان الامهات يطمئنون انهم يلعبون مع بعضهم.
بيوم كانت هي ببيت ايمن وكانت تلعب بمكتبه ورات مجله بلاي *** سكس وهنا
فوجئت بصور البنات العرايا وكمان صور الازبار اللي داخله بالكساس .
مصدقتش يويو ماراته . وباليوم التالي حكت لزميلاتها اللي شافته بدرج مكتب ايمن
. وطلبوا منها ان يروا المجله فوعدتهم . المهم بيوم علي غير ميعاد وهي راجعه
من المدرسه ذهبت لبيت خالتها وسالتها هل ايمن موجود فقالت لها خالتها لسه
ماجاش من المدرسه انتي عاوزاه بحاجه قالت لا بس اصلي المره الماضيه يظهر
اني نسيت كراسه مهمه عنده. خالتها قالت لها روحي دوري عليها بغرفه ايمن
احست البنت بالفرح وذهبت وفتحت مكتب ايمن فلم تجد المجله . اتجننت واخدت
تبحث عن المجله بكل مكان وكانت تعلم مخابئ ايمن .وذهبت هنا وهنا وجدت
عشرات المجلات وشرائط فيديوا المهم خطفت مجله وخباتها بشنطتها . اخدت
شريط فيديو وحطيته بالفيديو واذا بها تجد فلم نيك وجنس رهيب تسمرت بالارض
وقفلت التلفزبون والفديو بتوع ايمن ورجعته مكانه وجريت علي بره.
المهم وصل ايمن وهي في حاله ارتباك. ارتباك من الفلم اللي شاهدته وارتباك من
المجله اللي سرقتها لزميلاتها.
باليوم التالي اخدت المجله للمدرسه واخد البنات ركن باحد الغرف البعيده وقعدوا
يشاهدوا المجله وصور النياكه والشباب بيعملوا ايه. يويو لاول مره بحياتها احست
بشئ غريب بجسمها احست ان هناك الم ووجع و تعب بكسها ولكنها احست ان
ده من مشاهده الصور . اخدت المجله ورجعت البيت وهنا كانت امها مشغوله
بالمطبخ واخدت المجله وحطتها وسط مجله العلوم واخدت تطالع صور السكس
واحست ان كسها شد وابتدا يفتح ويقفل وكانت لا تعرف لماذا فهي ابنه العاشره او
شهور بعد العاشره.
المهم اليوم التالي وهي راجعه للمدرسه ذهبت لخالتها وكانت خالتها مشغوله من
جاره لها فاستازنت خالتها الذهاب لغرفه ايمن ابن خالتها.
المهم اخدت المجله وفتحت مخبا ايمن ولا تدري ان ايمن خلفها . وقال لها بتعملي
ايه هنا يا يويو .وشاف المجله بايدها وقال لها عملتي ايه بالمجله.
المهم اتلخبطت من ايمن وكان ايمن واد بيفهم كتير المهم قال لها اوعي تقولي
لحد . قالت له وهو انا مجنونه يا ايمن.
المهم قال لها لو ماقلتيش لحد ح اعطيكي اي مجله عاوزاها بس ترجعيها المهم
اخرج المجلات واخدا يطالعان المجلات وكانت هي مكسوفه من ايمن المهم حط
ايده عليها وبسها وكانت اول بوسه بحياتها من ابن خالتها.
ابتدات يويو تحس بالف باء الانوثه علي يد ايمن اللي كان كل ماتروح الي بيتهم
ياخدها البيت ويفرجها علي احدث المجلات وينزل فيها بوس.
استمر الوضع حتي اصبحت 12 سنه وايمن كان بالثانويه العامه.
بيوم كانت مشتاقه لايمن وذهبت لبيتهم وكان ايمن لوحده وكانت امه بالخارج .
كان ايمن مشغول بمشاهده احدث الافلام اللي وصلته .المهم قال لها ادخلي
ادخلي بسرعه وفتح التلفزيون واخد الاتنان مشاهده الفلم وكان ايمن زبه شادد
اقترب من يويو ولزق زبه فيها فقالت له انا عارفه انتي بتعمل ايه . المهم اخرج لها
زبه ولما شافته اخدت بالضحق وهي لا تعرف ليه واعطاها تمسكه ولكنها تركته
بسرعه وقالت له ايه ده هو ماله عامل كده.
المهم ايمن قال لها انا ممكن العب معك لعبه انا وانتي بس . قالت ايه قال لها بس
اوعي تقولي لحد . المهم قفل الشقه بالمفتاح وقال لها اقلعي هدومك قالت لا يا
ايمن حد يجي قال لها ماتخفيش امي مشح تيجي دلوقتي لسه امامها ساعتين
وابوي بيجي بالليل .
المهم هي وافقت علي ان تخلع الكيلوت وهنا شاف ايمن ان شعر الكس ابتدا ينبت
المهم حط ايده عليه وفجاه احسنت يويو بالكهربا بكل جسمها.
مسكها ونيمها علي ظهرها واخد يضع راس زبه علي كسها حتي جاب لبنه عليها
وقال لها يالاالبسي . احست ساعتها بلزه مابعدها لزها وتعددت مقابلات يويو وايمن
.( )

كانت يويو كل يوم تزداد شهوه وكسها بيزداد اثاره ونشوه وسخونه ودفا . المهم
كان لايمن صديق اسمه ياسر هو اللي بيجبله الافلام والمجلات حيث اخوه يعيش
باوربا وكل ما يحضر مصر بيحضر له الافلام والمجلات وكل شئ عن الجنس . المهم
بيوم كان ياسر عند ايمن وهنا تقابل معها وكان ولد احلي من ايمن واطول منه
ولبق بكلامه . المهم كان ياسر يعرف ان ايمن بينيك يويو بنت خالته وكانت يويو
كلها سكس وكانت البنت لما تبص له بعنيه تنكسف وتنزل عينيها للارض . المهم
دخل ايمن للدش وتركهما لوحدهما واذ بياسر يذهب بجانبها ويضع ايده علي
كتفها ويقبلها و مستسلمه ومغمضه عنيها وراحت فيها نيمها ياسر علي السرير
واخد يبوسها وكانت بوسته اقوي من بوسه ايمن . استمر ياسر بتقبيل يويو وهو
يحط ايده علي كسها.
المهم خرج ياسر من الدش وهنا ياسر قال له عاوزك بموضوع . المهم اخده
بالغرفه التانيه وكلمه كلمتين وهنا لبس ايمن ملابسه وقال لبنت خالته خدوا
راحتكم انا نازل اشتري سجاير.
المهم مسك ياسر كوكو واخد يمص صدرها وقلعها ملابسها كلها وهي
مستسلمه لايد ياسر لانه كان معلم وعارف بيعمل ايه.
المهم اخد بمسك كسها اللي فيه الشعر الناعم البسيط وبزازها زو الحلمات الورديه
واخد يحسسها بكل جزئ بجسمها وهي راحت بعالم تاني واحست بنشوه غير
نشوه ايمن ابن خالتها وهنا نطر ياسر لبنه وقال لها البسي بسرعه ونظر من البكونه
وكان ايمن يقف علي الناصيه وناداه.
كان ايمن وياسر يتقاسمون يويو ويمتعوها وكانت يويو تحت رحمتهم فهم اللي
حركوا لها الكس وحركوا لها مشاعرها وعرفوها الف باء الاحاسيس الجنسيه .كان
واحد كل مره ينكها والاخر يراقب الطريق الي ان ادمنت يويو علي الجنس الخارجي
واللعب بجسمهل وصدره من ابن خالتها وصديقه ياسر.
تعود كس يويو علي الجنس وكانت مدمنه جنس خارجي مع الشابين ولكنها كانت
تحب ياسر اكتر من ايمن ابن خالتها.
انتهت الثانويه العامه لايمن وياسر وسافرا الي الاكاديميه البحريه . وهنا ترك
الاتنان فراغ جنسي رهيب بحياه يويو ابنه السابعه عشر . كانت يويو لا تستطيع
المذاكره من شده الم كسها كانت دائما اللعب فيه حتي تستريح لان اللي كانوا
بيريحوها ماكانوا موجودين . المهم كانت دائما تشتاق لايمن وياسر والي الجنس
الخارجي وسافر الاتنين لرحله مع الاكاديميه وتركوها لحالها.
اخدت يويو تفكر بكسها وكيفيه ان تمتعه واحست انه يجب ان تزوق طعم زكر
ولكن اين هو فهي لا تثق باحد . كانت يويو تقابل ابن الجيران ولد بنفس عمرها
ولكنه ليس برصانه وركزان ياسر وايمن . احبت يويو التعرف علي ابن الجيران اللي
كان مغرم بالرقص والموسيقي الشرقيه وكان عبيط واهبل . حاولت ان تثيره بحركات
معينه ولكنه كان اهبل عبيط حمار لم يفهم ماتريد.
بعدت عنه واخدت تنظر للشباب وكان هناك شاب باين عليه من بيئه واطيه وبايظ
وكان يطاردها من ان لاخر بالشاعر او علي السلم لدرجه ان بواب العماره جري وراه
بيوم علشان مايزعجهاش.
المهم كانت يويو هايجه ونريد فارس يركب عليها كي يهدئ مشاعرها . المهم
بيوم كانت ماشيه ورات الولد الصايع وكان ينظر اليها واحست يويو بالغربه لان الولد
كان جرئ جدا بكلامه واستمالته ليها بكلماته وكان الولد ح يموت عليها . المهم
ابتسمت له ابتسامه صغيره الواد شاف كده اتجنن . من حظ الولد كان البواب مش
بالباب وركبت البنت الاسانسير وركب وراها الولد ونظر لها وهجم عليها واخد يبوس
فيها وهي مستسلمه جدا وتلزق كسها بزبه المشدود وهنا اوقف الولد الاسانسير
بمنتصف الدورين واخد يبوسها وهي تتاوه ويمسك صدرها وجسمها بقوه ولم يفق
الاتنين الا من صوت الناس الاسانسير ياللي فوق . تحرك الاسانسير وجري الولد
لاسفل وهي ذهب الي بيتهم وهنا قفلت غرفه النوم علي نفسها واخدت تدعك
وتدلك كسها الي ان جابت وارتعشت وراحت بالنوم علي السرير ولم تفق الا
والخادمه بتقول لها الاكل ياستي.
تعددت لقائات يويو بالولد ده بالاسانسير وبعد فتره اختفي الولد .كانت ليويو صديقه
مقربه اسمها ميرفت لها بتحكي لها عن كل شئ وكان الاتنان ينزلان تحت البطانيه
ويتبادلان الاحاديث وكل منهن تحكي للاخري عن مغاراتها وكان الاتنان اخر هيجان
لدرجه انه من حكايتهن بيمسكوا بعض ويحضنوا بعض وابتدات الاثنتان بالقبلات
وتريح بعضهن واللعب بكس الاخري الي ان يستريحان.
كانت لميرفت صحبتها صديق 21 عاما وبيوم قالت ليويو ايه رايك تروحي معانا
الاسماعيليه نقضي يوم علي الشاليه قالت لها وماما مش ح ترضي قالت لها قولي
لماما دي رحله مدرسه يوم المهم ضحكت يويو علي عقل امها.
المهم تقابلا وانظرا باحد ميادين مصر الجديدهوهنا كان الشابا منتظران بسياره
وكان الشابان جريئان جدا واحد وهو صديق ميرفت ساق السياره والاخر جلس
بجانب يويو بالخلف وكان واد جرئ اسمه شريف الواد ده ماكنش بيضيع وقت من
اول ماشفها وايده علي فخادها شويه وعلي بزازها شويه . وهنا وصلوا الشاليه .
وكان الجو جميل جدا واخدها شريف داخل غرفه وهنا اخد يلحس كسها وهي تتاوه
الواد ماكنش عنده وقت كان بيعرف يتعامل مع كسها الوردي. مسكها وكان بيعرف
نيك الطيظ حط كريم علي زبه وكريم علي خرم طيظها وحاول ان يدفعه جواها
ولكنها صرخت صرخه بيها حضرت ميرفت وصديقها ثامر .وكانت تبكي من كتر
الالم المهم قالت شريف مش عاوزاك .المهم حدث تبديل الاصدقاء مع البنات وكان
ثامر اكثر رقه معها . وكان ولد ناعم واخد بمداعبتها ومداعبه كسها واللعب
بصدرها ولكنها لم تحس بلزه الولد الاخر لان الاخر كان اكتر عنف وتمنت ان الولد
الاخر هو اللي ينكها لانها لم تحب نعومه ثامر.
بعد شويه حدث تبديل كمان مره وهنا اظهرت يويو كل عواطفها للولد واخد ينكها
من خارج كسها بطريقه قويه وهي تتاوه وتستلز من راس الزب اللي بين كسها
ويلمس *****ها وال***** هو الجلده الصغيره اللي بتخرج من الكس وتختلف حجمها
من بنت اللي بنت . ومع يويو كان *****ها كبير نوعا ما وهو اللي مسبب لها الشهوه
القاتله.( )

رجعت البنت للبيت ودارت الايام ومرت الايام وجائتها الثانويه العامه وكانت تضيع
مجهودها بالمذاكره وتلعب بكسها من حين لاخر حتي تستريح وكان ايمن وياسر
بيحضروا اليها مره كل ثلاثه شهور.
دخلت الجامعه وكان هناك شباب اشكال والون وكمان كان هناك عصابات الشباب
اللي لو حطوا بنت براسهم لازم يجيبوها.
المهم كانت بيوم واقفه عند باب الكليه ومر شاب وكان واد صابع اداها كلمتين
حلوين ابتدات تحن ليه وكان واد ليس من كليتهم ولكنه ولد كان بيمشي بالكليات
للبحث عن فريسه جديده كل يوم . وقعت يويو فريسه للولد الصايع وهنا عرفت
معني الشزوز من جنس ومواد مخدره وبانجو وكوكايين . كانت تذهب مع الولد
لقعدات الشباب من جنس ومخدرات بانواعا فهي تعلمت منه فقط شرب السجائر
لانها كانت تعلم ان المخدرات مهدمه للجسم بس هي ادمنت شئ تاني وهو اللعب
بالكس.
المهم قضت سنوات الجامعه مع محمود واخيرا اختفتي محمود من حياتها وهي لا
تدري ليه.
تخرجت يويو من الجامعه وكان لها صديقه بيوم جاءت لها وقالت لها انا عندي
عريس لك .من نفس مستواكي الاجتماعي وشاب زي القمر.
احست يويو بالراحه النفسيه عندما رات الشاب وهو ملازم طيار وكان شاب يافع
الطويل وجه جميل كل بنت تتمناه.
كانت يويو تحلم بخطيبها وبيوم زفافها وكانت البنات تحسدها علي خطيبها .واخيرا
تم الزفاف باحد الفنادق الكبير بالقاهره وكانت حفله رائعه كحفلات الفنانين.
ودخلت يويو مع زوجها شهدي ولكنه تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن فشهدي
كالبلونه المنفوخه بس داخللها هوا . كان لا خبره ولا طريقه بالجنس ولا شئ
والانيل كان سريع القزف . حاول معها ان ياخد بكارتها لمده اسبوع ولكن اخيرا فعل
ده بصباعه( )

كانت يويو يوم الجنس مع زوجها يوم عزاب حيتث انه يدخل زبه لمده دقيقه
ويقذف وينام علي ظهره مثل الخول.
كانت دائما تخرج للصالون وتشعل سيجاره وهي في كامل عصبيتها واخدت شهوتها
تطاردها وكان كسها طالب ازبار حقيقيه.
ترددت يويو ان تسلم نفسها لاحد غير زوجها ولكن مطالب الكس اقوي واقوي من
الارداده والعزيمه ادمان الكس للجنس فظيع.
كان لشهدي زوج يويو صديق واد صايع بيشتغل بالاستيراد والتصدير وكان دائما
بيحكي ليويو عن مغامرات صديقه . لما راته يويو لاول مره ازهلت من الشاب ومن
نظره عينيه وكانت لا تستطيع النظر لعينين صديقها.
المهم كانت يويو بتشتغل مرشده سياحيه وكانت مع جروب سياحي احد الفنادق
الكبيره وهناك بالصدفه رات محمود صديق شهدي واقف امام صاله الديسكو
ومعاه بنت ليست بجمالها . احست يويو بالعصبيه والغيره . وخاصه عندما كان
محمود بيرقص مع البنت وهو يتحسس جسمها بطريقه مثيره.
لاحظ محمود اضراب يويو وكانت اخر نرفزه وراحت للحمام وكانت اخر نرفزه.
المهم فجاه لاحظت يويو محمود صديق زوجها بيجري وراها وهو يقول لها مالك
فيه ايه وهي لا تدري وتقول له انت عارف ليه فهم محمود ان يويو عاوزاه اعطاها
تلفونه وسالها اين تبيت الليله دي فقالت له انها تبيت بنفس الفندق مع الجروب
وهي بغرفه لحالها . المهم خلصت الحفله وطلعت يويو غرفتها .وهي تتمني الشاب
واخدت دش وذهبت للسير عريانه وهنا دق جرس الموبيل بتاعها واذا بمحمود وهو
يقول لها افتحي الباب . فتحت باب الغرفه ووجدت محمود علي باب الغرف. وهنا
هجم عليها ومسكها وشدها وهي لا تدري الا وهي تقلع الكيلوت بايده دون اي
مقاوه وكانت مستسلمه تماما لايد وقبلات محمود وكانت معه كالعبده يفعل بيها
ما يشاء وجدت يويو شهوتها ونشوتها بمحمود صديق زوجها اللي كان زبه يستمر
معها لاكتر من نصف ساعه وهي ترتعش معه اكتر من خمس مرات وكان ولد
معلم واستاز يعرف من اين ياكل الكتف وكيف يخلي اي بنت ترتعش وتجيب استاز
بمعني الكلمه بتحريك زبه بالكس وكيف يعرف اجزاء الاثاره بكسها وصدرها وكان
عندما يدخل زبه بكسها وراس زبه تخبط بجدار كسها كانت تصرخ كالطفله وكان
اول مره زب حقيقي يدخل كسها.
المهم كانت ليله كليالي حريم السلطان اللي كلها نيك وخمره وكانت بنشوه رهيبه.
تعددت لقائات يويو مع محمود لمده سته شهور وزوجها لا يعلم ولا يدري ولا
يحس.( )

كانت كل يوم تزداد هيجان وكان عقلها لا يستطيع التغلب علي مطالب كسها
فالكس المجنون بيجنن صحبته وخاصه اذا كانت واحده زي يويو.
المهم طلبت من صديقها التوقف عن ماتفعله لانها لا تستطيع خيانه زوجها اكتر
من كده.
ولكنها كانت كل مره اكثر هيجانا وكان محمود يطاردها بالتلفون.
المهم كانت تعرف ماهو السحاق وكانت عندها بنت بالشغل اسمها كوثر سحاقيه
وكانت البنت تستميل ليويو وكانت دائما الغزل بيها وهنا احست يويو انها تريد تجربه
بنت وذهبت معها لشقتها وهنا مسكتها البنت واخدت بالقبلات ومص الصدر واللعب
بكسها وكانت البنت استازه مع يويو بالجنس ولكن يويو لم تحس باي نشوه من
نفس الجنس.
لم تحس يويو باي متعه مع انثي مثلها.
كانت دائما علي النت وهنا تعرفت علي شاب عن طريق النت يعيش باوربا وهو من
اصل مصري.
كان الشاب بيعاملها برقه وادب وجنس وكان الشاب خبير جنس . كانت دائما تتقابل
معه علي الكمبيوتر من ان واخر وقضوا مع بعض احلي لحظات الجنس علي الشات
وكانت تحس معه براحه نفسيه واطمئنان من كلامه وطريقه تعبيراته.
كانت تضع صورها للشاب علي الشات وكان دائما يطلب منها صوره للاحتفاظ بيها
ببيته ولكنها لم تفعل فركب الشاب برنامج سارق الصور وسرق كل صورها من غير
مايقل لها .لانه احبها.
احس الاتنان بالحب والرغبه لبعض وكانت تحس بالامان معاه وكانت تحكي له كل
شئ عن نفسها وعن طبيعتها وكان الشاب بيفهم بشعور الست وكانت بتحكي له
ادق تفاصيل حياتها مافعلته بحياتها وما تريد ان تفعله.
احبها الشاب وعشقها وحلم بيها وكانت تعطيه مواعيد بالشات وهي لم تحضر.
المهم كان الشاب يوميا يزداد التعلق بيها وكانت هي كمان ولكنها كانت تريد زوبر
حقيقي بالطبيعه وليس علي الشات وطلبت منه النزول لمصر ولكن نظرا لظروف
عمله لم يستطيع الحضور قبل الصيف.
المهم كانت يويو تزداد شهوه وجنان جنسي ورجعت للحديث مع محمود تاني
بالتلفون وكانت تتمني جنس اكتر واكتر وهنا اتصل بيها محمود وقل لها تحبي
تتناكي من ولدين وبنت وهنا قالت يويو ايوه اتمني اتصلت يويو بصديقها اللي بالخارج
وقالت له الموضوع وقالت له انها متنرفزه وتعبانه ومش عارفه اعمل كده والا لا.
المهم نصحها الشاب وطلب منها انهاء علاقتها بيها لانها بتكدب اولا علي نفسها.
انتهت قصه يويو مع الشاب وهو لا يعلم اذ ان يويو اتناكت من الشابين والبنت ام لا
.( )

هذا ماسوف تثبته الايام.
ايه رايكم بالكس المجنون اتمني اسمع ردودكم ولو عرفت ماذا فعلت يويو سوف
اكتب لكم. و**** دي قصه فيها اشياء حقيقيه وانا غيرت شويه فيها شويه.
وحكايه يويو دي حكايه كس ارعن لا يرحم صاحبته فهو الكس الوردي اللي لو
شفته ح تتجنن ولازم تزوره بزبرك ولسانك.كس مجنون.