كنت حينها في الخامسة و العشرين من عمري حين تعرفت على فريد الذي مارست معه
اللواط انذاك مثلما ساحكي لكم في هذه القصة التي حدثت في ايام الكريسمس و
قد كان تعارفنا بالصدفة في مكتب البريد حين ذهبت لاتلقى اجرتي الشهرية
التي اتقاضاها من الشركة التي كنت اعمل فيها انذاك . و بما ان الطابور كان
طويلا فقد كان البعض يتجاذبون الحديث مع بعض حتى يتناسون طول الطابور و
حرارة الصيف و كان فريد الذي لم اكن اعرفه من قبل واقفا قبلي و في كل مرة
كان الطابور يمشي قليلا يتحرك ثم يعود خطوة الى الوراء حتى تلامس طيزه زبي و
كنت ارى ان الامر عادي و يحدث دون قصد و لكن العملية تكررت اكثر من مرة
فبدات اشك في الامر . و من كثرة تكرار العملية انتصب زبي و هممت حتى بترك
الطابور و الاجرة ححتى لا امارس اللواط السطحي مع طيزه لانني كنت متاكد
انني ساقذف المني في بنطالي و كانت عندي ازمة بناطيل في ذلك الوقت و اجرتي
ضعيفة و لما وصل دوري قبضت اموالي و احكمت اخفائها بين ملابسي و اتجهت الى
الباب الخارجي حتى اذهب الى البيت . بمجرد ان خرجت من مكتب البريد حتى
لمحت فريد الذي لم اكن قد عرفت اسمه و جاء الي ثم سالني عن احد المحلات
التجارية و اجبته و حددت له الطريق ثم عرض علي ان اش معه قهوة على حسابه
لكني اعتذرت و بقي يلح الى ان وافقت و ذهبت معه الى احدى المقاهي الشعبية .
في الطريق ظل يحكي عن نفسه و اخبرني بامور كثيرة كانت عادية الى ان فاجاني
حين نظر الي و قال لي انت جد جميل وجذاب و احسست ان شعر راس زبي قد وقف
لانني لم اتخيلها ابدا و اظهرت له غضبي و حذرته من ان يعود الى مثل هذه
المواضيع لكنه اخبرني انه يقصد انني رجل متكامل و قد صرحني انه كان يتعمد
الصاق طيزه بزبي لانه من عشاق اللواط ثم اخبرني انه سالب و يحب الزب . فكرت
في الامر كثيرا و لم اجد الا حل واحد و هو اخذه الى مكان ما و اشبعه بالزب
حتى الثمالة ثم لاحت لي فكرة و هي احد ى الشركات التي كانت مهجورة و تم
تخريبها حيث لم يعد يدخل اليها الا السكارى و العشاق و حتى لا يشك احد في
امرنا اشترينا قارورتين من الخمر حتى نحتفل بالكريسماس و لففناهما باوراق
الجرائد و اتجهنا هنالك نمارس اللواط و كاننا ذاهبون كي نش فقط
دخلنا بعد ذلك الى احدى المكاتب القديمة و التي كان فيها باب حديدي صعب التحريك و اتحدنا سوية حتى دفعناه معا ثم اعدنا اغلاقه و كان المكان مليئ بالقاذورات و رائحة البول و قارورات الخمر الفارغة اضافة الى العوازل الجنسية المملوءة بالمني من كثرة النياكين لكن كل ذلك يهون امام متعة اللواط الذي كنا مقبلين عليه . بمجرد ان دخلنا وضعت قارورتي الخمر جانبا ثم اخرجت له زبي الذي كان منتصبا جدا و طلبت منه ان يريني مهاراته في المص و لم اكن اعرف ان فريد خبيرة في لحس الزب حيث كان يمسك زبي بيده اليمنى و يلحسه بلسانه بطريقة ساخنة جدا ثم يحاول ادخال طرف لسانه في فتحة زبي و ذلك ما كان يشعلني جدا و بعد ذلك يعيد المص و ركز على راس زبي الذي امتلا بالعروق من كثرة الشهوة و ما هي الا لحظات حتى احسست ان الامور تجاوزتني وان زبي يندفع منه المني بطريقة جد هائجة فطلبت من فريد ان يبتعد لان شلال المني سيندفع بقوة كبيرة و كانت شهوتي حينها لا توصف مع حلاوة كبيرة جدا و رحت اقذف و هو ينظر الي و يضحك حيث اعجبته صرخاتي و لذتي التي كنت عليها و من شدة النشوة فتحت قارورة الخمر و شت مباشرة منها الى النصف تقريبا . بعد ذلك عريته كما ولدته امه و تحسسته كاملا و كان له طيز محلوقة و ناعمة كطيز الفتاة و صدره ممتلئ قليلا و له حلمتين ورديتين مثل لون الفتيات اما زبه فكان صغيرا جدا حيث لم يتجاوز العشر سنتيمترات و رغم اني لمسته له الا انه ظل منكمشا جدا . بعد حوالي ع ساعة عادت نشوة اللواط تسري في داخلي و زبي بدا يتمدد و طلبت منه ان يرضعه بقوة هذه المرة دون التركيز على الراس فقط و صار يدخل زبي و يبتلعه كاملا في فمه رغم ان زبي طوله تقريبا ثمانية عشر سنتيمترا . ثم اسندته على طاولة قديمة و بدات انيكه من طيزه و اكتشفت تلك الحلاوة التي يخزنها في طيزه و المتعة العالية معه حيث كان يان مثل الفتاة و يتاوه بصوت نسوي ناعم و رخيم و ذلك ما جعلني احس اني انيك فتاة حقيقية و كل مرة اصفعه على طيزه و يطلب مني المزيد
و استمريت ادخل و اخرج زبي في طيزه التي كانت ناعمة و ضيقة و خاصة و الاهم هو ذلك الدفئ الذي كنت احصل عليه من زبي و خصوصا و اننا كنا في ايام الكريسماس و الجو بارد و فجاة سمعت صوتا يقت فطلبت منه ان يلبس ثيابه و سحبت زبي و تظاهرنا اننا نش و لما نظرت من فتحة الباب لمحت احد الرجال كان مارا من هنالك و دخل كي يتبول و لما اكمل بولته غادر المكان دون ان يشعر اننا نمارس اللواط . و بسرعة انزل سرو و اعدت غرس زبي في طيزه و انا هائج عليه و احاول ان اجعله يشعر بالالم و انا اتذكر كيف كان يق طيزه الى زبي في مكتب البريد ثم شعرت مرة اخرى انني ساقذف فسحبت زبي بسرعة و تركته يقذف المني فوق طيزه بعد ان نكته في اللواط لثاني مرة و بمجرد ان اكملت النيكة حملت نفس القارورة و شت حتى كدت اكملها ثم رميت الباقي على الارض و تبولت داخل القارورة و طلبت منه ان يش البول خاصة و ان السكر و الخمرة لعبا قليلا براسي . و بعد حوالي ساعة اخرى احسست ان الجو بدا يتعتم و الامطار ستسقط و الغروب قد اقت و كنت اريد ان نمارس اللواط مرة اخرى و هناك طلبت منه ان ينزل على ركبتيه امام زبي و يرضع زبي و يمتعه بكل ما رعفه من فنون الرضع و المص من خلال تجا اللواط السابقة التي عايشها مع ازبار اخرين . و بمجرد ان وضع فمه على زبي حتى شعرت للمرة الثالثة بالنشوة و الشهوة تشتعل في جسمي و زبي ينتصب بطريقة سريعة جدا ثم تركته يلبس ثيابه و يبقي بنط نازل الى ركبتيه لان الجو كان باردا جدا و حتى طيزه لما لمسته كان جد بارد و محتاج الى زبي كي يدفئه في اللواط الذي عشناه في الكريسماس رغم اني مارست اللواط مرتين فيذلك اليوم مع فريد في ذكرى الكريسماس الا ان زبي كان لا يزال مصرا على النيك مرة اخرى و قد لاحظت ان الجو بدا يتعتم و فكرت ان نبيت ذلك اليوم هناك و لكن البرد كان قارسا جدا . في النيكة الثالثة اتذكر اني كنت سكران و قد تبولت في قارورة الخمر وطلبت منه ان يش البول لكنه اصر ان يشه من زبي مباشرة و حاولت عصر زبي في فمه لكن لم تنزل منه الا قطرات فقط و خصوصا و انه ظل يرضع زبي ما جعل شهوتي تقطع الرغبة في التبول و كان يرضع و يحاول ان يمتص من زبي حرارته حتى يتدفئ بها لان الجو كان باردا جدا ثم جلست على الطاولة و اخرجت خصيتاي مع زبي و طلبت منه ان يمصهما ايضا . و ظل فريد يمص و هو ذائب حيث كان ينظر الى زبي بكل حيرة لان زبه كان صغيرا جدا و في تلك الاثناء كنت اضع اصابعي في طيزه و اشمها و كانت رائحتها كريهة و لكنها مثيرة جدا و بت الشهوة في جسمي ثم فتحت قارورة الخمر الثانية و سكبت قليلا على فتحة طيزه و لحستها و صار مذاقها رائعا جدا و هيجني اكثر و ما كان مني بعدها الا ان سكبت الخمر في الكاس البلاستيكي و غطست زبي و كانني تركته يش حتى ينتشي و ابقيته لمدة دقيقة او اكثر ثم طلبت منه ان يرضع مرة اخرى و صار فريد يرضع و يتلذذ بالخمر في وقت واحد الى ان هجت و هجمت على كسه مرة اخرى حين سيطر علي زبي و قادني الى فتحة طيزه دون اي مقاومة مني . و من دون اي كريم او لعاب كان طيزه مبلل من كثرة الخمر و اللحس وجدت زبي يدخل براحة تامة في طيزه و نحن في اللواط للمرة الثالثة و الشهوة ما زالت على حا مرتفعة و كانني لم انكه من قبل مرتين الا ان الفرق بين المرات الثلاثة هو ان المرة الاولى قذفت بعد ان مص زبي و في الثانية نكته قليلا فقط و كانت سرعة القذف رهيبة اما في اللواط الثالث فقد كنت انيكه براحة تامة و تحكم في شهوتي الى اقصى حد ممكن
كنت انيكه و ادخل زبي و هو يحاول ان يتاوه و انا اغلق له فمه حتى لا يفضحنا خاصة و ان المكان مقصد و ماوى للسكارى و متعاطي المخدرات لذلك خشيت ان يدخل علينا احد او جماعة و يجدوننا نمارس اللواط فيجبرونه على ان يمتع ازبارهم ايضا و لم اكن اريد ان الحق الاذى به لانه في النهاية كان انسانا طيبا جدا معي . و بقيت انيك و انا اتمنى لو ابقى كذلك الى غاية اليوم الموالي او حتى الى غاية ليلة راس العام حتى نحتفل باعياد الميلاد سويا و نحن نمارس الجنس مع بعضنا لكني كنت في كل مرة اغير تفكيري و اتذكر امور اخرى حتى لا اقذف و رغم ان الخمر كان لعب براسي الا انني كنت اعي جيدا ما يدور من حولي و في كل مرة اراقب المكان . و ما اعجبني في طيز فريد هما فلقتيه السمراوتين و رطوبتهما و نعومتهما الكبيرة حين امرر يداي عليهما و حين اصفعهما تبقى اثار اصابعي عليهما و لا تتوقفان على الحركة و كانهما مصنوعتان من مادة هلامية الى درجة اني كنت اخرج زبي من الفتحة ثم اضعه بينهما و اغلق عليهما بيدي ثم ابقى امرر زبي بينهما و انا ضاغط و اشعر معهما بمتعة كبيرة اثناء اللواط و لكن فريد لم يكن يعجبه الا زبي في طيزه و كلما اخرجته يطلب مني بسرعة ان اعيد ادخ في طيزه التي لا تتحمل البقاء دون زبي فيها . و بدات مرور الوقت اشعر بالتعب من رجلاي من كثرة الوقوف حيث بقينا مع بعض اكثر من اع ساعات هناك دون كراسي باستثناء طاولة قديمة جدا و عندها كان لا بد من الاسراع في النيك حتى اقذف و اذهب الى المنزل و اترك فريد يعود الى منزله ايضا و صرت ادفع بزبي الى طيزه بسرعة رهيبة وقبل ان يخرج نصف زبي اعيد دفعه بطريقة ممتعة جدا حتى شعرت بالمحنة تقت و ظننت اني ساقذف فاخرجت زبي و اعدت وضعه بين الفلقتين و بدات احكه حتى اقذف هناك و انهي اللواط مع فريد لكن زبي لم يقذف فاعدت غرسه في فتحة الشرج و بقيت احكه بسرعة كبيرة حتى صارت خصيتاي مع اردافه تصفق و العرق يتصبب من جبهتي رغم اننا في فصل الشتاء و في ذكرى الكريساس و ادركت حينها السبب الذي يجعل الاشخاص الذين كنا نشاهدهم في الافلام يمارسون النيك و اللواط وسط الثلج و هم عراة و كل ذلك من ارتفاع الشهوة
و حين عادت لي رغبة القذف قررت الا اسحب زبي حتى اتاكد ان القطرة الاولى وصلت الى فتحة زبي و بمجرد ان كدت اقذف بدات اتماطل حتى غلبتني قطرت المني الاولى في طيز فريد و ذلك ما اعطاني رغبة كبيرة في ان اقذف الحليب كاملا في طيزه و تركت زبي يقذف وانا اكمل اللواط و ز حتى افرغت شهوتي عليه و ارتخى زبي في طيزه ثم شسحبته و المني يقطر من طيزه و اعطيته منديل كان في جيبي كي يمسح به فتحة شرجة ثم يرميه . و قد تعجبت كثيرا من فريد كي استحمل زبي اثناء اللواط في طيزه طوال تلك الفترة وما هي متعته في تذوق الزب حيث لم يقذف ابدا و انا الذي قذفت مرتين و لولا ان الوقت بدا يتاخر لنكته مرة اخرى و لمارسنا اللواط حتى الصباح. و في النهاية خرجنا بكل تخفي من هناك و رمينا قارورتي الخمر في طريق قريبة من هناك امام احدى الجماعة كانت تراقبنا من بعيد و من حسن حظي اني كنت من ابناء الحيو قد اوهمت الجميع اني كنت اش الخمر و لم يشك احد اننا مارسنا اللواط و استمتعنا طوال الساعات التي قضيناها هناك في احلى عيد كريسماس مرة علي الى غاية اليوم . و كما التقيت فريد بالصدفة لم يكن الحظ معي مرة اخرى كي التقيه و لم اره منذ ذلك اليوم و بقيت كل مرة اتذكره الا و استمني و انا اتذكر ذلك اليوم و فوق هذا كلما تمر ذكرى الكريسماس اتوجه الى تلك الشركة التي مازالت مهجورة و انا احمل قارورتي خمر اش الاولى ثم اتبول فيها و ارمي الثانية على زبي و على الارض ثم استمني مرة او مرتين و انا انظر الى زبي و اتذكر ذلك اليوم الذي متعت زبي في اللواط مع طيز فريد التي لا تنسى ابدا
دخلنا بعد ذلك الى احدى المكاتب القديمة و التي كان فيها باب حديدي صعب التحريك و اتحدنا سوية حتى دفعناه معا ثم اعدنا اغلاقه و كان المكان مليئ بالقاذورات و رائحة البول و قارورات الخمر الفارغة اضافة الى العوازل الجنسية المملوءة بالمني من كثرة النياكين لكن كل ذلك يهون امام متعة اللواط الذي كنا مقبلين عليه . بمجرد ان دخلنا وضعت قارورتي الخمر جانبا ثم اخرجت له زبي الذي كان منتصبا جدا و طلبت منه ان يريني مهاراته في المص و لم اكن اعرف ان فريد خبيرة في لحس الزب حيث كان يمسك زبي بيده اليمنى و يلحسه بلسانه بطريقة ساخنة جدا ثم يحاول ادخال طرف لسانه في فتحة زبي و ذلك ما كان يشعلني جدا و بعد ذلك يعيد المص و ركز على راس زبي الذي امتلا بالعروق من كثرة الشهوة و ما هي الا لحظات حتى احسست ان الامور تجاوزتني وان زبي يندفع منه المني بطريقة جد هائجة فطلبت من فريد ان يبتعد لان شلال المني سيندفع بقوة كبيرة و كانت شهوتي حينها لا توصف مع حلاوة كبيرة جدا و رحت اقذف و هو ينظر الي و يضحك حيث اعجبته صرخاتي و لذتي التي كنت عليها و من شدة النشوة فتحت قارورة الخمر و شت مباشرة منها الى النصف تقريبا . بعد ذلك عريته كما ولدته امه و تحسسته كاملا و كان له طيز محلوقة و ناعمة كطيز الفتاة و صدره ممتلئ قليلا و له حلمتين ورديتين مثل لون الفتيات اما زبه فكان صغيرا جدا حيث لم يتجاوز العشر سنتيمترات و رغم اني لمسته له الا انه ظل منكمشا جدا . بعد حوالي ع ساعة عادت نشوة اللواط تسري في داخلي و زبي بدا يتمدد و طلبت منه ان يرضعه بقوة هذه المرة دون التركيز على الراس فقط و صار يدخل زبي و يبتلعه كاملا في فمه رغم ان زبي طوله تقريبا ثمانية عشر سنتيمترا . ثم اسندته على طاولة قديمة و بدات انيكه من طيزه و اكتشفت تلك الحلاوة التي يخزنها في طيزه و المتعة العالية معه حيث كان يان مثل الفتاة و يتاوه بصوت نسوي ناعم و رخيم و ذلك ما جعلني احس اني انيك فتاة حقيقية و كل مرة اصفعه على طيزه و يطلب مني المزيد
و استمريت ادخل و اخرج زبي في طيزه التي كانت ناعمة و ضيقة و خاصة و الاهم هو ذلك الدفئ الذي كنت احصل عليه من زبي و خصوصا و اننا كنا في ايام الكريسماس و الجو بارد و فجاة سمعت صوتا يقت فطلبت منه ان يلبس ثيابه و سحبت زبي و تظاهرنا اننا نش و لما نظرت من فتحة الباب لمحت احد الرجال كان مارا من هنالك و دخل كي يتبول و لما اكمل بولته غادر المكان دون ان يشعر اننا نمارس اللواط . و بسرعة انزل سرو و اعدت غرس زبي في طيزه و انا هائج عليه و احاول ان اجعله يشعر بالالم و انا اتذكر كيف كان يق طيزه الى زبي في مكتب البريد ثم شعرت مرة اخرى انني ساقذف فسحبت زبي بسرعة و تركته يقذف المني فوق طيزه بعد ان نكته في اللواط لثاني مرة و بمجرد ان اكملت النيكة حملت نفس القارورة و شت حتى كدت اكملها ثم رميت الباقي على الارض و تبولت داخل القارورة و طلبت منه ان يش البول خاصة و ان السكر و الخمرة لعبا قليلا براسي . و بعد حوالي ساعة اخرى احسست ان الجو بدا يتعتم و الامطار ستسقط و الغروب قد اقت و كنت اريد ان نمارس اللواط مرة اخرى و هناك طلبت منه ان ينزل على ركبتيه امام زبي و يرضع زبي و يمتعه بكل ما رعفه من فنون الرضع و المص من خلال تجا اللواط السابقة التي عايشها مع ازبار اخرين . و بمجرد ان وضع فمه على زبي حتى شعرت للمرة الثالثة بالنشوة و الشهوة تشتعل في جسمي و زبي ينتصب بطريقة سريعة جدا ثم تركته يلبس ثيابه و يبقي بنط نازل الى ركبتيه لان الجو كان باردا جدا و حتى طيزه لما لمسته كان جد بارد و محتاج الى زبي كي يدفئه في اللواط الذي عشناه في الكريسماس رغم اني مارست اللواط مرتين فيذلك اليوم مع فريد في ذكرى الكريسماس الا ان زبي كان لا يزال مصرا على النيك مرة اخرى و قد لاحظت ان الجو بدا يتعتم و فكرت ان نبيت ذلك اليوم هناك و لكن البرد كان قارسا جدا . في النيكة الثالثة اتذكر اني كنت سكران و قد تبولت في قارورة الخمر وطلبت منه ان يش البول لكنه اصر ان يشه من زبي مباشرة و حاولت عصر زبي في فمه لكن لم تنزل منه الا قطرات فقط و خصوصا و انه ظل يرضع زبي ما جعل شهوتي تقطع الرغبة في التبول و كان يرضع و يحاول ان يمتص من زبي حرارته حتى يتدفئ بها لان الجو كان باردا جدا ثم جلست على الطاولة و اخرجت خصيتاي مع زبي و طلبت منه ان يمصهما ايضا . و ظل فريد يمص و هو ذائب حيث كان ينظر الى زبي بكل حيرة لان زبه كان صغيرا جدا و في تلك الاثناء كنت اضع اصابعي في طيزه و اشمها و كانت رائحتها كريهة و لكنها مثيرة جدا و بت الشهوة في جسمي ثم فتحت قارورة الخمر الثانية و سكبت قليلا على فتحة طيزه و لحستها و صار مذاقها رائعا جدا و هيجني اكثر و ما كان مني بعدها الا ان سكبت الخمر في الكاس البلاستيكي و غطست زبي و كانني تركته يش حتى ينتشي و ابقيته لمدة دقيقة او اكثر ثم طلبت منه ان يرضع مرة اخرى و صار فريد يرضع و يتلذذ بالخمر في وقت واحد الى ان هجت و هجمت على كسه مرة اخرى حين سيطر علي زبي و قادني الى فتحة طيزه دون اي مقاومة مني . و من دون اي كريم او لعاب كان طيزه مبلل من كثرة الخمر و اللحس وجدت زبي يدخل براحة تامة في طيزه و نحن في اللواط للمرة الثالثة و الشهوة ما زالت على حا مرتفعة و كانني لم انكه من قبل مرتين الا ان الفرق بين المرات الثلاثة هو ان المرة الاولى قذفت بعد ان مص زبي و في الثانية نكته قليلا فقط و كانت سرعة القذف رهيبة اما في اللواط الثالث فقد كنت انيكه براحة تامة و تحكم في شهوتي الى اقصى حد ممكن
كنت انيكه و ادخل زبي و هو يحاول ان يتاوه و انا اغلق له فمه حتى لا يفضحنا خاصة و ان المكان مقصد و ماوى للسكارى و متعاطي المخدرات لذلك خشيت ان يدخل علينا احد او جماعة و يجدوننا نمارس اللواط فيجبرونه على ان يمتع ازبارهم ايضا و لم اكن اريد ان الحق الاذى به لانه في النهاية كان انسانا طيبا جدا معي . و بقيت انيك و انا اتمنى لو ابقى كذلك الى غاية اليوم الموالي او حتى الى غاية ليلة راس العام حتى نحتفل باعياد الميلاد سويا و نحن نمارس الجنس مع بعضنا لكني كنت في كل مرة اغير تفكيري و اتذكر امور اخرى حتى لا اقذف و رغم ان الخمر كان لعب براسي الا انني كنت اعي جيدا ما يدور من حولي و في كل مرة اراقب المكان . و ما اعجبني في طيز فريد هما فلقتيه السمراوتين و رطوبتهما و نعومتهما الكبيرة حين امرر يداي عليهما و حين اصفعهما تبقى اثار اصابعي عليهما و لا تتوقفان على الحركة و كانهما مصنوعتان من مادة هلامية الى درجة اني كنت اخرج زبي من الفتحة ثم اضعه بينهما و اغلق عليهما بيدي ثم ابقى امرر زبي بينهما و انا ضاغط و اشعر معهما بمتعة كبيرة اثناء اللواط و لكن فريد لم يكن يعجبه الا زبي في طيزه و كلما اخرجته يطلب مني بسرعة ان اعيد ادخ في طيزه التي لا تتحمل البقاء دون زبي فيها . و بدات مرور الوقت اشعر بالتعب من رجلاي من كثرة الوقوف حيث بقينا مع بعض اكثر من اع ساعات هناك دون كراسي باستثناء طاولة قديمة جدا و عندها كان لا بد من الاسراع في النيك حتى اقذف و اذهب الى المنزل و اترك فريد يعود الى منزله ايضا و صرت ادفع بزبي الى طيزه بسرعة رهيبة وقبل ان يخرج نصف زبي اعيد دفعه بطريقة ممتعة جدا حتى شعرت بالمحنة تقت و ظننت اني ساقذف فاخرجت زبي و اعدت وضعه بين الفلقتين و بدات احكه حتى اقذف هناك و انهي اللواط مع فريد لكن زبي لم يقذف فاعدت غرسه في فتحة الشرج و بقيت احكه بسرعة كبيرة حتى صارت خصيتاي مع اردافه تصفق و العرق يتصبب من جبهتي رغم اننا في فصل الشتاء و في ذكرى الكريساس و ادركت حينها السبب الذي يجعل الاشخاص الذين كنا نشاهدهم في الافلام يمارسون النيك و اللواط وسط الثلج و هم عراة و كل ذلك من ارتفاع الشهوة
و حين عادت لي رغبة القذف قررت الا اسحب زبي حتى اتاكد ان القطرة الاولى وصلت الى فتحة زبي و بمجرد ان كدت اقذف بدات اتماطل حتى غلبتني قطرت المني الاولى في طيز فريد و ذلك ما اعطاني رغبة كبيرة في ان اقذف الحليب كاملا في طيزه و تركت زبي يقذف وانا اكمل اللواط و ز حتى افرغت شهوتي عليه و ارتخى زبي في طيزه ثم شسحبته و المني يقطر من طيزه و اعطيته منديل كان في جيبي كي يمسح به فتحة شرجة ثم يرميه . و قد تعجبت كثيرا من فريد كي استحمل زبي اثناء اللواط في طيزه طوال تلك الفترة وما هي متعته في تذوق الزب حيث لم يقذف ابدا و انا الذي قذفت مرتين و لولا ان الوقت بدا يتاخر لنكته مرة اخرى و لمارسنا اللواط حتى الصباح. و في النهاية خرجنا بكل تخفي من هناك و رمينا قارورتي الخمر في طريق قريبة من هناك امام احدى الجماعة كانت تراقبنا من بعيد و من حسن حظي اني كنت من ابناء الحيو قد اوهمت الجميع اني كنت اش الخمر و لم يشك احد اننا مارسنا اللواط و استمتعنا طوال الساعات التي قضيناها هناك في احلى عيد كريسماس مرة علي الى غاية اليوم . و كما التقيت فريد بالصدفة لم يكن الحظ معي مرة اخرى كي التقيه و لم اره منذ ذلك اليوم و بقيت كل مرة اتذكره الا و استمني و انا اتذكر ذلك اليوم و فوق هذا كلما تمر ذكرى الكريسماس اتوجه الى تلك الشركة التي مازالت مهجورة و انا احمل قارورتي خمر اش الاولى ثم اتبول فيها و ارمي الثانية على زبي و على الارض ثم استمني مرة او مرتين و انا انظر الى زبي و اتذكر ذلك اليوم الذي متعت زبي في اللواط مع طيز فريد التي لا تنسى ابدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق