لم اكن وقتها شاذا و لم امارس اللواط لكن اغراني زبه يومها و كانت اول مرة
ارى الزب امامي و لم استطع ان اقاوم حيث استسلمت لفتنة الزب و شعرت ان طيزي
تناديه كي يسكن في فتحتها و يمتعني و قد كانت متعة لا توصف و انا اتناك مع
ذلك الرجل . بدات قصتي في ممارسة اللواط في ذلك اليوم لما دخلت احدى
المراحيض العمومية في موقف الحافلات و يومها احسست بان مثانتي ستنفجر لو
صبرت اكثر الى درجة اني فكرت ان ابول في الطريق بين الاشجار لكني تذكرت ان
هناك في موقف الحافلات مرحاض عمومي فاسرعت هناك و دخلت و وقفت و اخرجت زبي
الذي كان منكمش الى درجة انه لم يكن يظهر منه الا الراس من شدة اكتناز
البول . كنت ابول بطريقة قوية جدا و الرشرشة عالية جدا و كنت واقف وحدي و
امامي حوالي خمسة او ستة صفوف مخصصة للتبول و فجاة احسست ان رجلا يقت فبدا
الفضول يتسلل الى داخلي من هذا الرجل و كيف يا ترى زبه هل كبير ام صغير و
بسرعة سمعت صوت سحاب البنطلون ينفتح فشعرت بقشعريرة و كانني ارغب برؤية هذا
الزب فانا لم ارى زب في حياتي ثم انطلقت الخرخرة و كانت قوية جدا حيث كان
يبول بطريقة غزيرة فحاولت اختلاس النظر بطرف عيني دون ان التفت فرايت بولا
اصفر اللون ينزل فوق المجاري فازدادت رغبتي و لهفتي الى رؤية الزب و قد
اغراني زبه حتى قبل ان اراه .
عند ذلك احسست ان البول توقف عن الخروج من زبي و شعرت بشهوة قوية لم اعرف مصدرها و لم اشعر بها من قبل فقررت الالتفات الى اليمين و انا اتحمل كل العواقب و ما ان ادرت وجهيحتى كانت دقات قلبي بلغت الالف دقة في الدقيقة و انا اترقب رؤية اول زب في حياتي . و كم كانت المفاجئة قوية جدا حين التفتت اليه فقد كان ماسكا زبه يرشفه و هو انهى البول و لم تبقى الا بضعة قطرات تنزل منه على شكل متقطع و كان زبه مرتخي و راسه وردي و كبير جدا حيث اغراني زبه الكبير و لم استطع تحويل نظري عنه و تسمرت في مكاني انظر الى جمال هذا الزب الكبير حتى دون ان انظر الى صاحبه و شكله بل بقيت انظر الى الزب فقط و كانني ممغنط . و بعد ان رشفه و قطره جيدا راح يحكه على الحائط و يمسحه فزددت تهيجا اكثر و هنا امسكه بقبضة يده ثم رماه داخل بنطلونه و راح يغلق السحاب و لم استرجع وعيي الا لما سمعت صوت انغلاق السحاب زيييييييط فرفعت راسي نحو الرجل فوجدته ينظر الي و يبتسم ابسامة ساخنة جدا فعرفت انني وقعت ضحية هذا الرجل الذي اغراني زبه الجميل الكبير
لم استطع اخفاء زبي الذي نزلت منه قطرات مذي من شدة الشهوة و انا ارى الزب لاول مرة في حياتي و نظرت الى الرجل فوجدته رجلا في الاعينات من العمر عليه لحية خفيفة و بشرته بيضاء و له عينان لونهما رمادي جميل ثم حولت نظري مرة اخرى الى زبه و هو ينظر في وجهي و كنت مثل المخدر فوجدت زبه مرتخى على جهة رجله اليسرى و في طرف الراس قطرات من البول او المذى نزلت بعد اخفى زبه دخال البنطلون و هنا لم اعرف ما الذي سافعله فانا صرت اسيرا امام الرجل الذي اغراني زبه و جذبني جم و قلبي ما زال يخفق فحاولت اخفاء زبي لكنه كان انتصب بقوة و بصعوبة كبيرة استطعت ادخ تحت البوكسير ثم حاولت الخروج لكن الرجل امسكني من يدي ثم همس في اذني هل اعجبك زبي و هنا حاولت عدم الاكتراث به و تجاهلته و اكملت طريقي الى موقف الباصات كي اذهب الى البيت رغم ان الشهوة قد بلغت مني مبلغا قويا جدا . لكن الرجل لم يتركني فحتى هو هاج و سخن علي حين لمحني انظر الى زبه بتلك الطريقة و ذلك الذوبان فتبعني حتى خرجنا الى الموقف و كان هناك الكثير من الرجال و النساء فاقت مني مرة اخرى و طلب مني اتبعه لانه يريدني فعرفت انه سينيكني لا محالة و بما انني كنت في حالة ساخنة جدا من الشهوة حين اغراني زبه فقد تبعته و كانني عبده المامور
في الطريق و نحن نمشي اخبرني انه يمتلك محل في طرف الموقف يبيع فيه التبغ و الجرائد و اصر معي ان اذهب معه هناك و لا اعرف كيف تبعته رغم اني لم اكن شاذ و لم امارس اللواط من قبل حيث كانت كل ميولاتي نحو النساء . لما وصلنا الى المحل دخلنا و اغلق الواجهة الزجاجية و ادار اللافتة من مفتوح الى مغلق ثم طلب مني ان ادخل الى الجهة التي كان يخزن فيها السلع و كانت عبارة عن غرفة صغيرة حوالي مترين على مترين ثم اشعل الضوء و امسكني بكل قوة و بدا يقبلني و يحك زبه على جسمي و يهمس في اذني هل تحب الزب هل اعجبك زبي بينما انا انتصب زبي بقوة و لم اجبه باي كلمة . ثم اعاد اخراج زبه امامي مرة اخرى و لكن هذه المرة كان زبه رهيبا جدا و قد اغراني زبه اكثر لما رايته منتصب و كان طوله حوالي عشرين سنتيمتر و ازداد راسه انتفاخا و احمرارا ثم امسك بيدي و وضعها على زبه و كانت اول مرة المس فيها الزب 0 كان زبه دافئا جدا و ناعما و حين مررت يدي عليه احسست بانتفاخ عروقه ثم لمست له خصيتيه الكبيرتين و هو لم يتوقف عن التقبيل و التحسس على جسمي
ثم طلب مني قبلة من الشفتين و كنت اقابله و هو اطول مني بقليل و حتى قبل ان ارد عليه كانت شفتيه تاكل شفتاي بالتقبيل و هنا لف يديه على ظهري و ضمني بكل قوة بدا يرفع عني الثياب و يعريني و عند ذلك كان استسلامي قد وصل الى اخر مراحله فقررت ان اتركه يفعل ما يريد لانني احسست نفسي ضعيفا امام هذا الرجل و تركته يعريني حتى صرت عاري بصفة تامة . ثم نظرت مرة اخرى اليه فطلب مني ان اتجاوب معه في النيك و هو لا يعلم اني لاول مرة امارس اللواط و انه اغراني زبه و منظره و هو يبول فلم اكن شاذا من قبل بينما كان هو يظن اني معتاد على اللواط و انني احب ان اتناك من ازبار الرجال . و عند ذلك قررت ان اتجاوب معه و افعل كل ما يطلب مني حتى احصل على المتعة الكاملة في ممارسة الجنس مع رجل لاول مرة في حياتي حين اغراني زبه الكبير و جعلني استسلم له بلا شرط او قيد
كنت لحظتها عاري تماما امام الرجل الذي اغراني زبه في حمام عام لما رايته يتبول و قد اعجبني زبه الكبير رغم اني لم اكن شاذ و حكيت في الجزء السابق كيف صرت معه عاري و انا مستسلم لاوامره و كانه نياكي رغم اني لم اكن اعرفه من قبل لحظتها كنا في محله في الجهة الخلفية . قررت ان افعل كل ما يطلب مني و تمنيت لو يطلب مني ان ارضع له زبه حتى ارى ردة فعله و كنت اترقب بشدة ان ارى المني يخرج من ذلك الزب الكبير فانا لم يسبق لي ان رايت زبا يقذف باستثناء زبي حين استمني . انزل الرجل يديه نحو فلقتي طيزي و راح يعتصرهما بقوة و القبلات مستمرة ثم تركني و بسرعة انزل بنطلونه حتى صار عاريا من الجهة السفلية و قد ارتفع زبه الى اعلى من كثرة الانتصاب و بطريقة غير مقصودة خرج الكلام من فمي لاول مرة حين طلبت منه ان يتعرى من فوقه فانا اريد ان احتضنه و كلانا عاري حتى اتمتع بحك اللحم على اللحم و ما اكملت الكلام حتى رايته يرفع ذراعيه الى الاعلى و هو يلهث حتى صار عاريا و هنا لامس صدري صدره و زبي زبه و كان زبه من زبي و اغلظ و بدات اتحسس على ظهره و اتجاوب معه في القبلات الحارة الساخنة و بدات ارتاح معه و الخوف يزول و قد اغراني زبه اكثر حين كان يتلامس مع زبي .
ثم امسك بزبي و بدا يفركه و طلب مني ان افعل نفس الشيئ و امسكت زبه الغليظ مرة اخرى و رحت ادلكه له و هنا ترك زبي و راح يلمس طيزي مرة اخرى فحاولت ان المس له طيزه لكنه نهرني بقوة و عاملني بطريقة عنيفة فقد كانت الشهوة تسيطر عليه و طلب مني الا اترك زبه . بعد ذلك طلب مني ان انزل على ركبتاي كي ارضع له زبه فنزلت بسرعة شديدة و امسكت زبه الغليظ و نظرت اليه جدا فانا صرت قريب منه اكثر و هو يبعد عن عيني مسافة اقل من عشرة سنتيمترات و قد اغراني زبه اكثر و قطرة المذي عالقة على الفتحة و هنا داعبت تلك القطرة بلساني و لحستها و كانني محترف مص رغم انها كانت اول مرة امص الزب ثم ادخل الراس الكبير في فمي و صرت امصه و في نفس الوقت استمني على بقية الزب و شيئا فشيئا رحت ادخله اكثر في فمي حتى ادخلت حوالي نصف الزب و هنا احسست انه وصل الى حلقي و يستحيل ان ادخله كاملا في فمي رغم اني كنت ارغب ان ارضعه كاملا و من شدة هيجانه صار ينيكني من فمي و يضخ زبه حتى احسست برغبة في التقيئ
ثم امسك براسي و صار يدفعه نحو زبه ثم يسحبه مرة اخرى و كانه كان يستمني براسي حتى سمعته يتاوه بقوة كبيرة و اطلق صرخة ساخنة جدا و قال ابتعد و ما كدت انزع الزب من فمي حتى رايت اخيرا زبه يدفع المني بغزارة شديدة و قطرات بعيدة تنزل على الارض و في تلك اللحظات كان الرجل ذائبا جدا و نسي اني انا من رضعت زبه فقد امسكه و راح يستمني و المني يخرج من زبه بكميات كبيرة جدا و قد اغراني زبه و هو يقذف بتلك الطريقة و تلك القطرات الكبيرة و شعرت برغبة في القذف فقد صار زبي يدغدغني بطريقة قوية و هو يريد ان يقذف . لما اكمل القذف جلس على كومة من الجرائد القديمة التي لم يبعها و مزق قطعة من الورق من احدى الجرائد ثم مسح بها زبه و قد صار زبه اجمل حين ارتخى و هو طويل متدلي و من شهوتي بقيت انظر الى الزب و سالته لماذا لم ينيكني فقال انا اكره نيك الاطياز التي اكلتها ازبار كثيرة لانه يخاف المرض فاكدت له اني لم يسبق لي ان مارست اللواط و انه لم ينكني اي رجل من قبل لكنه لم يصدقني و طلب مني ان ادور و ادخل اصبعه في طيزي فتاكد من ضيق الفتحة و عرف اني لست منيوك .
عند ذلك قام مرة اخرى و زبه يتدلى و امسك براسي بقوة و طلب مني ان ارضعه و كم كان مذاق الزب احلى و انا ارضعه و هو غير منتصب و كان مثل العجينة يلعب داخل فمي و اغراني زبه و شهاني خاصة حين اعض الراس عضات خفيفة و لساني يداعب الفتحة التي كامنت مالحة و قطرات المني ما زالت عالقة فيها . و بقيت ارضع و ادخل الزب كاملا في فمي و تارة احركه على يمين فكي و تارة اخرى على الشمال حتى احسست به ينتصب مرة اخرى و يتصلب و عند ذلك لم اعد استطيع ان ادخله في فمي كاملا و صرت ارضع النصف مرة اخرى و صرت اتاوه بقوة كبيرة فقد سخنت اكثر و هجت و جاءتني رغبة القذف و عرفت ان لمسة واحدة لزبي تفجر المني منه و هنا تعمدت الوقوف امامه مرة اخرى و احتضنته و كنت اريد ان احك زبي على زبه فضممته بقوة كبيرة و مررت يدي من رقبته نزولا الى ظهره حتى لمست له طيزه التي كانت كبيرة و طرية جدا و هنا دفعت زبي نحو زبه الذي كان قد تدلى مرة اخرى و لم يبلغ اوج الانتصاب و لمس راس زبي راس زبه فارجعت طيزي الى الخلف ثم دفعت كل جسمي مرة اخرى حتى لامس زبي زبه و هنا شعرت برعشة قوية جدا فاستدرت الى المكان الذي قذف فيه الرجل و ها هو زبي يقذف بكل قوة و متعة لم اعشها من قبل و كانت كمية المني التي قذفتها يومها غزيرة جدا
و في الوقت الذي كنت اقذف مستمتعا بالمني الذي يخرج من زبي بعدما اغراني زبه و شحن شهوتي شعرت به في تلك الاثناء يحتضنني و انا لم اكمل القذف ثم ق زبه الذي انتصب الى خرم طيزي و راح يقبلني من الرقبة ثم همس في اذني قذفت يا منيوك لما لمست طيزي فاخبرته انني قذفت لان الشهوة تفجرة حين لمس زبي زبه و اكدت له انه اغراني زبه الجميل الذي جعلني اصبح امامه مثل العبد . ارتخى زبي و شعرت ببعض التعب لانني قذفت كمية كبيرة من المني اما هو فضل يتحسسني و يقبلني و يداعب زبه على فتحة طيزي بطريقة لطيفة و يعتصر حلمات صدري بكل قوة و زبه ينتصب في كل مرة بدرجة اقوى حتى احسست به كالعمود على فتحة طيزي و هي اول مرة يلمس الزب فتحة طيزي و كانت متعة كبيرة جدا مع من اغراني زبه في المرحاض العام رغم اني قذفت و شهوتي بردت
استمر النيك و اللواط بيني و بين من اغراني زبه في حمام عام لما رايته يتبول و رايت زبه الكبير الجميل و قد كنت قذفت لما لمس زبي زبه و احسست بنار تخرج من زبي اما هو فقد جائني من الخلف و بدا يحك زبه في فتحتي تمهيدا الى ادخ كاملا و الاستمتاع بجسمي . و رغم اننا قذفنا و استمتعنا ببعض الا انه لم يكن قد مر على دخولنا المحل اكثر من عشر دقائق مرت سريعة و ممتعة و قد امسكني الرجل بقوة و احسست ان زبه يتضاعف حجمه و هو يحكه على فتحتي ثم نزل على ركبته و ق عينيه من الفتحة و فتحها باصابعه لما باعد بين الفلقتين ثم داعبني بلسانه قليلا و هنا بصق مرتين على فتحتي و شعرت بدفئ البصاق يزيدني شهوة و لذة و احسست ان زبي بدا ينتصب من كثرة المداعبة في طيزي مع من اغراني زبه و هو يستعد كي نيكني . ثم قام مرة اخرى و امسك زبه بيده و وجهه نحو الفتحة حتى وصل الراس الى الخرم و هنا بدا يدفع و بدات المتعة الجنسية التي كنت احس بها تتحول الى الم و وجه حين بدا راس زبه الصلب يوسع الفتحة و يخترقها بكل قوة و بدات اشعر ببعض الخوف لانني لم يسبق و ان اتنكت من طيزي
و من شدة الخوف حاولت ان امنعه و وضعت يدي على فتحتي كي اسدها و امنع زبه من الدخول لكنه صفعني على وجهي و عضني من ظهري بطريقة هائجة و زاد من دفع زبه بكل قوة فقد هاج الرجل الذي اغراني زبه و صار في حالة شهوة هستيرية و صار ينيكني بعنف كبير و بما انه اقوى مني و اضخم فقد خفت ان يضني و لذلك كنت مستسلم له رغم ان متعة النيك بدات تختفي و زبه الذي هيجني و اعجبني صار مثل الكابوس يخيفني . و عبثا حاول ادخ في طيزي لكنه لم يدخل لان خرمي كان صغير جدا و عرضت عليه ان ارضعه له مرة اخرى حتى يقذف لكنه سد فمي حتى لا اتكلم و حاول مرة اخرى ان يفتحني و يدخل زبه لكنه عجر لان زبه كبير و طيزي صغير و هنا قرر تبديل الوضعية و طلب مني ان انزل على وضعية السجود فوق كومة الجرائد القديمة و كنت خائفا جدا من الزب و اوجاعه . و في هذه الوضعية راح يداعب خرم طيزي براس زبه و في كل مرة يبصق عليه لكن زبه رفض الدخول و كنت اشعر بالم كبير حين يحاول ادخ بالقوة و فجاة توقف و لبس بنطلونه و قميصه و طلب مني ان ابقى على تلك الوضعية و راح الى مكان العرض بالمحل و احضر قارورة زيت خاصة بالشعر و كان لونها اصفر فاحضرها و عاد و انا منبطح في وضعية السجود مثل شرموطة انتظر من اغراني زبه حتى صار نياكي ان ياتي و ينيكني
لما عاد تعرى بسرعة كبيرة و زبه في قمة انتصابه و فتح القارورة و دهن بها زبه جيدا و كانت رائحتها مثل رائحة الموز ثم بلل اصابعه كلها و راح يدخل الاصابع المدهونة بالزيت على الفتحة و هنا اعاد زبه و بدا يدفعه مرة اخرى و احسست براس زبه يفتحني و يتسلل بطريقة سريعة جدا داخل احشائي و تضاعف الالم و هنا احسست برغبة في التبرز و اخبرته انه ان لم يخرج زبه فانني سافرغ احشائي عليه و انه سيكره اليوم الذي ناكني فيه فطلب مني ان ادخل المرحاض و اعود بسرعة و هنا ذهبت و افرغت كل ما كان في بطني و نظفت فتحتي جيدا و عدت اليه لاجد ماسكا زبه بيده و يداعبه و زبه يلمع من كثرة الزيت و راسه صار جميلا جدا و هنا اغراني زبه مرة اخرى و تشجعت اكثر كي اتناك و ادخله في طيزي . اخذت نفس الوضعية لكنه دهن طيزي مرة اخرى لان الزيت قد جف منها بعدما غسلتها ثم بدا يدفع زبه مرة اخرى و احسست به يدخل سريعا و انه يفتحني رغم غلاظة زبه و كانت الالام قوية جدا لكني تشجعت فقد اغراني زبه و ذوبني و قادني الى هذه النيكة و لابد من تحمل العواقف مهما كانت
و لم يستغرق الامر طويلا حتى احسست الزب قد تحرر داخل احشائي و الرجل ينيك بطريقة رهيبة جدا و و من حين لاخر يسحب زبه كاملا و يعيد دهنه بذلك الزيت حتى صار زبه يسبح داخل طيزي بمرونة و بدات اشعر بان الالم بدا يختفي و كان الرجل ينيكني و يصفع طيزي في كل مرة و يشتمني و يسبني و طلب مني ان اصرخ و اتاوه حتى ازيد في تهييجه و كنت اصرخ مثل زوجته و كان زبه كبيرا جدا . و ظل ينيكني في تلك الوضعية حتى شعرت انا بالتعب و صرت اطلب منه ان يقذف حتى اخرج من ذلك المكان الذي شعرت فيه باختناق شديد لكنه كان مستمتع و اخبرني انه لاول مرة ينيك مرتين ممتاليتين و انه لابد ان يشبع زبه من الطيز خاصة و ان طيزي اول مرة يستقبل زب و هو يحس انه فتحني و افقد طيزي عذريتها . و حين كان ينيكني احسست ان الزيت ينزل على خصيتاي و على زبي و حين لمست زبي كان ينزلق بحلاوة كبيرة جدا و انتصب بشدة فرحت استمني و انا اتناك و احس بلذة كبيرة جدا
بعد ذلك طلب مني ان استند على ظهري فرفع رجلاي الى الاعلى و ادخل زبه مرة اخرى و كنت اراه ينيكني و هو مثل السكران و صدره المشعر اغراني مثلما اغراني زبه في المرة الاولى و بقيت مسترخي استقبل الزب في طيزي و انا العب بزبي بيدي و المتعة كبيرة جدا حتى سحب زبه و صرخ بقوة و وضع زبه فوق خصيتاي ثم امسكت زبه مع زبي و دلكتهما مع بعض و كنت امسك الزبين مع بعض بصعوبة كبيرة حتى بدا زبه يقذف على صدري و هنا لم اتمالك نفسي و تبعته فصار المني ينزل على صدري و بطني مثل المطر و بقيت اعصرهما الى اخر قطرة مني حتى احسست بزبه يرتخي في يدي و هنا تركته فتوجه مباشرة الى المرحاض كي يغسل . و بعدها احسست بنشوة غريبة و عجيبة فقد تمتعت واتنكت في نفس الوقت مع رجل لم اعرفه بل اغراني زبه فقط حين رايته و وجدت اني اسلمه نفسي كي يفعل بها ما يريد من نيك لكني لم اقابله مرة اخرى و صرت احب الزب و بمجرد ان ارى رجلا يتبول فاني افعل المستحيل كي ارى زبه عساني اعيش تجة اخرى مثل تجة اللواط مع من اغراني زبه الكبير
عند ذلك احسست ان البول توقف عن الخروج من زبي و شعرت بشهوة قوية لم اعرف مصدرها و لم اشعر بها من قبل فقررت الالتفات الى اليمين و انا اتحمل كل العواقب و ما ان ادرت وجهيحتى كانت دقات قلبي بلغت الالف دقة في الدقيقة و انا اترقب رؤية اول زب في حياتي . و كم كانت المفاجئة قوية جدا حين التفتت اليه فقد كان ماسكا زبه يرشفه و هو انهى البول و لم تبقى الا بضعة قطرات تنزل منه على شكل متقطع و كان زبه مرتخي و راسه وردي و كبير جدا حيث اغراني زبه الكبير و لم استطع تحويل نظري عنه و تسمرت في مكاني انظر الى جمال هذا الزب الكبير حتى دون ان انظر الى صاحبه و شكله بل بقيت انظر الى الزب فقط و كانني ممغنط . و بعد ان رشفه و قطره جيدا راح يحكه على الحائط و يمسحه فزددت تهيجا اكثر و هنا امسكه بقبضة يده ثم رماه داخل بنطلونه و راح يغلق السحاب و لم استرجع وعيي الا لما سمعت صوت انغلاق السحاب زيييييييط فرفعت راسي نحو الرجل فوجدته ينظر الي و يبتسم ابسامة ساخنة جدا فعرفت انني وقعت ضحية هذا الرجل الذي اغراني زبه الجميل الكبير
لم استطع اخفاء زبي الذي نزلت منه قطرات مذي من شدة الشهوة و انا ارى الزب لاول مرة في حياتي و نظرت الى الرجل فوجدته رجلا في الاعينات من العمر عليه لحية خفيفة و بشرته بيضاء و له عينان لونهما رمادي جميل ثم حولت نظري مرة اخرى الى زبه و هو ينظر في وجهي و كنت مثل المخدر فوجدت زبه مرتخى على جهة رجله اليسرى و في طرف الراس قطرات من البول او المذى نزلت بعد اخفى زبه دخال البنطلون و هنا لم اعرف ما الذي سافعله فانا صرت اسيرا امام الرجل الذي اغراني زبه و جذبني جم و قلبي ما زال يخفق فحاولت اخفاء زبي لكنه كان انتصب بقوة و بصعوبة كبيرة استطعت ادخ تحت البوكسير ثم حاولت الخروج لكن الرجل امسكني من يدي ثم همس في اذني هل اعجبك زبي و هنا حاولت عدم الاكتراث به و تجاهلته و اكملت طريقي الى موقف الباصات كي اذهب الى البيت رغم ان الشهوة قد بلغت مني مبلغا قويا جدا . لكن الرجل لم يتركني فحتى هو هاج و سخن علي حين لمحني انظر الى زبه بتلك الطريقة و ذلك الذوبان فتبعني حتى خرجنا الى الموقف و كان هناك الكثير من الرجال و النساء فاقت مني مرة اخرى و طلب مني اتبعه لانه يريدني فعرفت انه سينيكني لا محالة و بما انني كنت في حالة ساخنة جدا من الشهوة حين اغراني زبه فقد تبعته و كانني عبده المامور
في الطريق و نحن نمشي اخبرني انه يمتلك محل في طرف الموقف يبيع فيه التبغ و الجرائد و اصر معي ان اذهب معه هناك و لا اعرف كيف تبعته رغم اني لم اكن شاذ و لم امارس اللواط من قبل حيث كانت كل ميولاتي نحو النساء . لما وصلنا الى المحل دخلنا و اغلق الواجهة الزجاجية و ادار اللافتة من مفتوح الى مغلق ثم طلب مني ان ادخل الى الجهة التي كان يخزن فيها السلع و كانت عبارة عن غرفة صغيرة حوالي مترين على مترين ثم اشعل الضوء و امسكني بكل قوة و بدا يقبلني و يحك زبه على جسمي و يهمس في اذني هل تحب الزب هل اعجبك زبي بينما انا انتصب زبي بقوة و لم اجبه باي كلمة . ثم اعاد اخراج زبه امامي مرة اخرى و لكن هذه المرة كان زبه رهيبا جدا و قد اغراني زبه اكثر لما رايته منتصب و كان طوله حوالي عشرين سنتيمتر و ازداد راسه انتفاخا و احمرارا ثم امسك بيدي و وضعها على زبه و كانت اول مرة المس فيها الزب 0 كان زبه دافئا جدا و ناعما و حين مررت يدي عليه احسست بانتفاخ عروقه ثم لمست له خصيتيه الكبيرتين و هو لم يتوقف عن التقبيل و التحسس على جسمي
ثم طلب مني قبلة من الشفتين و كنت اقابله و هو اطول مني بقليل و حتى قبل ان ارد عليه كانت شفتيه تاكل شفتاي بالتقبيل و هنا لف يديه على ظهري و ضمني بكل قوة بدا يرفع عني الثياب و يعريني و عند ذلك كان استسلامي قد وصل الى اخر مراحله فقررت ان اتركه يفعل ما يريد لانني احسست نفسي ضعيفا امام هذا الرجل و تركته يعريني حتى صرت عاري بصفة تامة . ثم نظرت مرة اخرى اليه فطلب مني ان اتجاوب معه في النيك و هو لا يعلم اني لاول مرة امارس اللواط و انه اغراني زبه و منظره و هو يبول فلم اكن شاذا من قبل بينما كان هو يظن اني معتاد على اللواط و انني احب ان اتناك من ازبار الرجال . و عند ذلك قررت ان اتجاوب معه و افعل كل ما يطلب مني حتى احصل على المتعة الكاملة في ممارسة الجنس مع رجل لاول مرة في حياتي حين اغراني زبه الكبير و جعلني استسلم له بلا شرط او قيد
كنت لحظتها عاري تماما امام الرجل الذي اغراني زبه في حمام عام لما رايته يتبول و قد اعجبني زبه الكبير رغم اني لم اكن شاذ و حكيت في الجزء السابق كيف صرت معه عاري و انا مستسلم لاوامره و كانه نياكي رغم اني لم اكن اعرفه من قبل لحظتها كنا في محله في الجهة الخلفية . قررت ان افعل كل ما يطلب مني و تمنيت لو يطلب مني ان ارضع له زبه حتى ارى ردة فعله و كنت اترقب بشدة ان ارى المني يخرج من ذلك الزب الكبير فانا لم يسبق لي ان رايت زبا يقذف باستثناء زبي حين استمني . انزل الرجل يديه نحو فلقتي طيزي و راح يعتصرهما بقوة و القبلات مستمرة ثم تركني و بسرعة انزل بنطلونه حتى صار عاريا من الجهة السفلية و قد ارتفع زبه الى اعلى من كثرة الانتصاب و بطريقة غير مقصودة خرج الكلام من فمي لاول مرة حين طلبت منه ان يتعرى من فوقه فانا اريد ان احتضنه و كلانا عاري حتى اتمتع بحك اللحم على اللحم و ما اكملت الكلام حتى رايته يرفع ذراعيه الى الاعلى و هو يلهث حتى صار عاريا و هنا لامس صدري صدره و زبي زبه و كان زبه من زبي و اغلظ و بدات اتحسس على ظهره و اتجاوب معه في القبلات الحارة الساخنة و بدات ارتاح معه و الخوف يزول و قد اغراني زبه اكثر حين كان يتلامس مع زبي .
ثم امسك بزبي و بدا يفركه و طلب مني ان افعل نفس الشيئ و امسكت زبه الغليظ مرة اخرى و رحت ادلكه له و هنا ترك زبي و راح يلمس طيزي مرة اخرى فحاولت ان المس له طيزه لكنه نهرني بقوة و عاملني بطريقة عنيفة فقد كانت الشهوة تسيطر عليه و طلب مني الا اترك زبه . بعد ذلك طلب مني ان انزل على ركبتاي كي ارضع له زبه فنزلت بسرعة شديدة و امسكت زبه الغليظ و نظرت اليه جدا فانا صرت قريب منه اكثر و هو يبعد عن عيني مسافة اقل من عشرة سنتيمترات و قد اغراني زبه اكثر و قطرة المذي عالقة على الفتحة و هنا داعبت تلك القطرة بلساني و لحستها و كانني محترف مص رغم انها كانت اول مرة امص الزب ثم ادخل الراس الكبير في فمي و صرت امصه و في نفس الوقت استمني على بقية الزب و شيئا فشيئا رحت ادخله اكثر في فمي حتى ادخلت حوالي نصف الزب و هنا احسست انه وصل الى حلقي و يستحيل ان ادخله كاملا في فمي رغم اني كنت ارغب ان ارضعه كاملا و من شدة هيجانه صار ينيكني من فمي و يضخ زبه حتى احسست برغبة في التقيئ
ثم امسك براسي و صار يدفعه نحو زبه ثم يسحبه مرة اخرى و كانه كان يستمني براسي حتى سمعته يتاوه بقوة كبيرة و اطلق صرخة ساخنة جدا و قال ابتعد و ما كدت انزع الزب من فمي حتى رايت اخيرا زبه يدفع المني بغزارة شديدة و قطرات بعيدة تنزل على الارض و في تلك اللحظات كان الرجل ذائبا جدا و نسي اني انا من رضعت زبه فقد امسكه و راح يستمني و المني يخرج من زبه بكميات كبيرة جدا و قد اغراني زبه و هو يقذف بتلك الطريقة و تلك القطرات الكبيرة و شعرت برغبة في القذف فقد صار زبي يدغدغني بطريقة قوية و هو يريد ان يقذف . لما اكمل القذف جلس على كومة من الجرائد القديمة التي لم يبعها و مزق قطعة من الورق من احدى الجرائد ثم مسح بها زبه و قد صار زبه اجمل حين ارتخى و هو طويل متدلي و من شهوتي بقيت انظر الى الزب و سالته لماذا لم ينيكني فقال انا اكره نيك الاطياز التي اكلتها ازبار كثيرة لانه يخاف المرض فاكدت له اني لم يسبق لي ان مارست اللواط و انه لم ينكني اي رجل من قبل لكنه لم يصدقني و طلب مني ان ادور و ادخل اصبعه في طيزي فتاكد من ضيق الفتحة و عرف اني لست منيوك .
عند ذلك قام مرة اخرى و زبه يتدلى و امسك براسي بقوة و طلب مني ان ارضعه و كم كان مذاق الزب احلى و انا ارضعه و هو غير منتصب و كان مثل العجينة يلعب داخل فمي و اغراني زبه و شهاني خاصة حين اعض الراس عضات خفيفة و لساني يداعب الفتحة التي كامنت مالحة و قطرات المني ما زالت عالقة فيها . و بقيت ارضع و ادخل الزب كاملا في فمي و تارة احركه على يمين فكي و تارة اخرى على الشمال حتى احسست به ينتصب مرة اخرى و يتصلب و عند ذلك لم اعد استطيع ان ادخله في فمي كاملا و صرت ارضع النصف مرة اخرى و صرت اتاوه بقوة كبيرة فقد سخنت اكثر و هجت و جاءتني رغبة القذف و عرفت ان لمسة واحدة لزبي تفجر المني منه و هنا تعمدت الوقوف امامه مرة اخرى و احتضنته و كنت اريد ان احك زبي على زبه فضممته بقوة كبيرة و مررت يدي من رقبته نزولا الى ظهره حتى لمست له طيزه التي كانت كبيرة و طرية جدا و هنا دفعت زبي نحو زبه الذي كان قد تدلى مرة اخرى و لم يبلغ اوج الانتصاب و لمس راس زبي راس زبه فارجعت طيزي الى الخلف ثم دفعت كل جسمي مرة اخرى حتى لامس زبي زبه و هنا شعرت برعشة قوية جدا فاستدرت الى المكان الذي قذف فيه الرجل و ها هو زبي يقذف بكل قوة و متعة لم اعشها من قبل و كانت كمية المني التي قذفتها يومها غزيرة جدا
و في الوقت الذي كنت اقذف مستمتعا بالمني الذي يخرج من زبي بعدما اغراني زبه و شحن شهوتي شعرت به في تلك الاثناء يحتضنني و انا لم اكمل القذف ثم ق زبه الذي انتصب الى خرم طيزي و راح يقبلني من الرقبة ثم همس في اذني قذفت يا منيوك لما لمست طيزي فاخبرته انني قذفت لان الشهوة تفجرة حين لمس زبي زبه و اكدت له انه اغراني زبه الجميل الذي جعلني اصبح امامه مثل العبد . ارتخى زبي و شعرت ببعض التعب لانني قذفت كمية كبيرة من المني اما هو فضل يتحسسني و يقبلني و يداعب زبه على فتحة طيزي بطريقة لطيفة و يعتصر حلمات صدري بكل قوة و زبه ينتصب في كل مرة بدرجة اقوى حتى احسست به كالعمود على فتحة طيزي و هي اول مرة يلمس الزب فتحة طيزي و كانت متعة كبيرة جدا مع من اغراني زبه في المرحاض العام رغم اني قذفت و شهوتي بردت
استمر النيك و اللواط بيني و بين من اغراني زبه في حمام عام لما رايته يتبول و رايت زبه الكبير الجميل و قد كنت قذفت لما لمس زبي زبه و احسست بنار تخرج من زبي اما هو فقد جائني من الخلف و بدا يحك زبه في فتحتي تمهيدا الى ادخ كاملا و الاستمتاع بجسمي . و رغم اننا قذفنا و استمتعنا ببعض الا انه لم يكن قد مر على دخولنا المحل اكثر من عشر دقائق مرت سريعة و ممتعة و قد امسكني الرجل بقوة و احسست ان زبه يتضاعف حجمه و هو يحكه على فتحتي ثم نزل على ركبته و ق عينيه من الفتحة و فتحها باصابعه لما باعد بين الفلقتين ثم داعبني بلسانه قليلا و هنا بصق مرتين على فتحتي و شعرت بدفئ البصاق يزيدني شهوة و لذة و احسست ان زبي بدا ينتصب من كثرة المداعبة في طيزي مع من اغراني زبه و هو يستعد كي نيكني . ثم قام مرة اخرى و امسك زبه بيده و وجهه نحو الفتحة حتى وصل الراس الى الخرم و هنا بدا يدفع و بدات المتعة الجنسية التي كنت احس بها تتحول الى الم و وجه حين بدا راس زبه الصلب يوسع الفتحة و يخترقها بكل قوة و بدات اشعر ببعض الخوف لانني لم يسبق و ان اتنكت من طيزي
و من شدة الخوف حاولت ان امنعه و وضعت يدي على فتحتي كي اسدها و امنع زبه من الدخول لكنه صفعني على وجهي و عضني من ظهري بطريقة هائجة و زاد من دفع زبه بكل قوة فقد هاج الرجل الذي اغراني زبه و صار في حالة شهوة هستيرية و صار ينيكني بعنف كبير و بما انه اقوى مني و اضخم فقد خفت ان يضني و لذلك كنت مستسلم له رغم ان متعة النيك بدات تختفي و زبه الذي هيجني و اعجبني صار مثل الكابوس يخيفني . و عبثا حاول ادخ في طيزي لكنه لم يدخل لان خرمي كان صغير جدا و عرضت عليه ان ارضعه له مرة اخرى حتى يقذف لكنه سد فمي حتى لا اتكلم و حاول مرة اخرى ان يفتحني و يدخل زبه لكنه عجر لان زبه كبير و طيزي صغير و هنا قرر تبديل الوضعية و طلب مني ان انزل على وضعية السجود فوق كومة الجرائد القديمة و كنت خائفا جدا من الزب و اوجاعه . و في هذه الوضعية راح يداعب خرم طيزي براس زبه و في كل مرة يبصق عليه لكن زبه رفض الدخول و كنت اشعر بالم كبير حين يحاول ادخ بالقوة و فجاة توقف و لبس بنطلونه و قميصه و طلب مني ان ابقى على تلك الوضعية و راح الى مكان العرض بالمحل و احضر قارورة زيت خاصة بالشعر و كان لونها اصفر فاحضرها و عاد و انا منبطح في وضعية السجود مثل شرموطة انتظر من اغراني زبه حتى صار نياكي ان ياتي و ينيكني
لما عاد تعرى بسرعة كبيرة و زبه في قمة انتصابه و فتح القارورة و دهن بها زبه جيدا و كانت رائحتها مثل رائحة الموز ثم بلل اصابعه كلها و راح يدخل الاصابع المدهونة بالزيت على الفتحة و هنا اعاد زبه و بدا يدفعه مرة اخرى و احسست براس زبه يفتحني و يتسلل بطريقة سريعة جدا داخل احشائي و تضاعف الالم و هنا احسست برغبة في التبرز و اخبرته انه ان لم يخرج زبه فانني سافرغ احشائي عليه و انه سيكره اليوم الذي ناكني فيه فطلب مني ان ادخل المرحاض و اعود بسرعة و هنا ذهبت و افرغت كل ما كان في بطني و نظفت فتحتي جيدا و عدت اليه لاجد ماسكا زبه بيده و يداعبه و زبه يلمع من كثرة الزيت و راسه صار جميلا جدا و هنا اغراني زبه مرة اخرى و تشجعت اكثر كي اتناك و ادخله في طيزي . اخذت نفس الوضعية لكنه دهن طيزي مرة اخرى لان الزيت قد جف منها بعدما غسلتها ثم بدا يدفع زبه مرة اخرى و احسست به يدخل سريعا و انه يفتحني رغم غلاظة زبه و كانت الالام قوية جدا لكني تشجعت فقد اغراني زبه و ذوبني و قادني الى هذه النيكة و لابد من تحمل العواقف مهما كانت
و لم يستغرق الامر طويلا حتى احسست الزب قد تحرر داخل احشائي و الرجل ينيك بطريقة رهيبة جدا و و من حين لاخر يسحب زبه كاملا و يعيد دهنه بذلك الزيت حتى صار زبه يسبح داخل طيزي بمرونة و بدات اشعر بان الالم بدا يختفي و كان الرجل ينيكني و يصفع طيزي في كل مرة و يشتمني و يسبني و طلب مني ان اصرخ و اتاوه حتى ازيد في تهييجه و كنت اصرخ مثل زوجته و كان زبه كبيرا جدا . و ظل ينيكني في تلك الوضعية حتى شعرت انا بالتعب و صرت اطلب منه ان يقذف حتى اخرج من ذلك المكان الذي شعرت فيه باختناق شديد لكنه كان مستمتع و اخبرني انه لاول مرة ينيك مرتين ممتاليتين و انه لابد ان يشبع زبه من الطيز خاصة و ان طيزي اول مرة يستقبل زب و هو يحس انه فتحني و افقد طيزي عذريتها . و حين كان ينيكني احسست ان الزيت ينزل على خصيتاي و على زبي و حين لمست زبي كان ينزلق بحلاوة كبيرة جدا و انتصب بشدة فرحت استمني و انا اتناك و احس بلذة كبيرة جدا
بعد ذلك طلب مني ان استند على ظهري فرفع رجلاي الى الاعلى و ادخل زبه مرة اخرى و كنت اراه ينيكني و هو مثل السكران و صدره المشعر اغراني مثلما اغراني زبه في المرة الاولى و بقيت مسترخي استقبل الزب في طيزي و انا العب بزبي بيدي و المتعة كبيرة جدا حتى سحب زبه و صرخ بقوة و وضع زبه فوق خصيتاي ثم امسكت زبه مع زبي و دلكتهما مع بعض و كنت امسك الزبين مع بعض بصعوبة كبيرة حتى بدا زبه يقذف على صدري و هنا لم اتمالك نفسي و تبعته فصار المني ينزل على صدري و بطني مثل المطر و بقيت اعصرهما الى اخر قطرة مني حتى احسست بزبه يرتخي في يدي و هنا تركته فتوجه مباشرة الى المرحاض كي يغسل . و بعدها احسست بنشوة غريبة و عجيبة فقد تمتعت واتنكت في نفس الوقت مع رجل لم اعرفه بل اغراني زبه فقط حين رايته و وجدت اني اسلمه نفسي كي يفعل بها ما يريد من نيك لكني لم اقابله مرة اخرى و صرت احب الزب و بمجرد ان ارى رجلا يتبول فاني افعل المستحيل كي ارى زبه عساني اعيش تجة اخرى مثل تجة اللواط مع من اغراني زبه الكبير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق