اغراني زبه الكبير حين رايته يتبول في حمام عام

لم اكن وقتها شاذا و لم امارس اللواط لكن اغراني زبه يومها و كانت اول مرة ارى الزب امامي و لم استطع ان اقاوم حيث استسلمت لفتنة الزب و شعرت ان طيزي تناديه كي يسكن في فتحتها و يمتعني و قد كانت متعة لا توصف و انا اتناك مع ذلك الرجل . بدات قصتي في ممارسة اللواط في ذلك اليوم لما دخلت احدى المراحيض العمومية في موقف الحافلات و يومها احسست بان مثانتي ستنفجر لو صبرت اكثر الى درجة اني فكرت ان ابول في الطريق بين الاشجار لكني تذكرت ان هناك في موقف الحافلات مرحاض عمومي فاسرعت هناك و دخلت و وقفت و اخرجت زبي الذي كان منكمش الى درجة انه لم يكن يظهر منه الا الراس من شدة اكتناز البول . كنت ابول بطريقة قوية جدا و الرشرشة عالية جدا و كنت واقف وحدي و امامي حوالي خمسة او ستة صفوف مخصصة للتبول و فجاة احسست ان رجلا يقت فبدا الفضول يتسلل الى داخلي من هذا الرجل و كيف يا ترى زبه هل كبير ام صغير و بسرعة سمعت صوت سحاب البنطلون ينفتح فشعرت بقشعريرة و كانني ارغب برؤية هذا الزب فانا لم ارى زب في حياتي ثم انطلقت الخرخرة و كانت قوية جدا حيث كان يبول بطريقة غزيرة فحاولت اختلاس النظر بطرف عيني دون ان التفت فرايت بولا اصفر اللون ينزل فوق المجاري فازدادت رغبتي و لهفتي الى رؤية الزب و قد اغراني زبه حتى قبل ان اراه .

عند ذلك احسست ان البول توقف عن الخروج من زبي و شعرت بشهوة قوية لم اعرف مصدرها و لم اشعر بها من قبل فقررت الالتفات الى اليمين و انا اتحمل كل العواقب و ما ان ادرت وجهيحتى كانت دقات قلبي بلغت الالف دقة في الدقيقة و انا اترقب رؤية اول زب في حياتي . و كم كانت المفاجئة قوية جدا حين التفتت اليه فقد كان ماسكا زبه يرشفه و هو انهى البول و لم تبقى الا بضعة قطرات تنزل منه على شكل متقطع و كان زبه مرتخي و راسه وردي و كبير جدا حيث اغراني زبه الكبير و لم استطع تحويل نظري عنه و تسمرت في مكاني انظر الى جمال هذا الزب الكبير حتى دون ان انظر الى صاحبه و شكله بل بقيت انظر الى الزب فقط و كانني ممغنط . و بعد ان رشفه و قطره جيدا راح يحكه على الحائط و يمسحه فزددت تهيجا اكثر و هنا امسكه بقبضة يده ثم رماه داخل بنطلونه و راح يغلق السحاب و لم استرجع وعيي الا لما سمعت صوت انغلاق السحاب زيييييييط فرفعت راسي نحو الرجل فوجدته ينظر الي و يبتسم ابسامة ساخنة جدا فعرفت انني وقعت ضحية هذا الرجل الذي اغراني زبه الجميل الكبير

لم استطع اخفاء زبي الذي نزلت منه قطرات مذي من شدة الشهوة و انا ارى الزب لاول مرة في حياتي و نظرت الى الرجل فوجدته رجلا في الاعينات من العمر عليه لحية خفيفة و بشرته بيضاء و له عينان لونهما رمادي جميل ثم حولت نظري مرة اخرى الى زبه و هو ينظر في وجهي و كنت مثل المخدر فوجدت زبه مرتخى على جهة رجله اليسرى و في طرف الراس قطرات من البول او المذى نزلت بعد اخفى زبه دخال البنطلون و هنا لم اعرف ما الذي سافعله فانا صرت اسيرا امام الرجل الذي اغراني زبه و جذبني جم و قلبي ما زال يخفق فحاولت اخفاء زبي لكنه كان انتصب بقوة و بصعوبة كبيرة استطعت ادخ تحت البوكسير ثم حاولت الخروج لكن الرجل امسكني من يدي ثم همس في اذني هل اعجبك زبي و هنا حاولت عدم الاكتراث به و تجاهلته و اكملت طريقي الى موقف الباصات كي اذهب الى البيت رغم ان الشهوة قد بلغت مني مبلغا قويا جدا . لكن الرجل لم يتركني فحتى هو هاج و سخن علي حين لمحني انظر الى زبه بتلك الطريقة و ذلك الذوبان فتبعني حتى خرجنا الى الموقف و كان هناك الكثير من الرجال و النساء فاقت مني مرة اخرى و طلب مني اتبعه لانه يريدني فعرفت انه سينيكني لا محالة و بما انني كنت في حالة ساخنة جدا من الشهوة حين اغراني زبه فقد تبعته و كانني عبده المامور

في الطريق و نحن نمشي اخبرني انه يمتلك محل في طرف الموقف يبيع فيه التبغ و الجرائد و اصر معي ان اذهب معه هناك و لا اعرف كيف تبعته رغم اني لم اكن شاذ و لم امارس اللواط من قبل حيث كانت كل ميولاتي نحو النساء . لما وصلنا الى المحل دخلنا و اغلق الواجهة الزجاجية و ادار اللافتة من مفتوح الى مغلق ثم طلب مني ان ادخل الى الجهة التي كان يخزن فيها السلع و كانت عبارة عن غرفة صغيرة حوالي مترين على مترين ثم اشعل الضوء و امسكني بكل قوة و بدا يقبلني و يحك زبه على جسمي و يهمس في اذني هل تحب الزب هل اعجبك زبي بينما انا انتصب زبي بقوة و لم اجبه باي كلمة . ثم اعاد اخراج زبه امامي مرة اخرى و لكن هذه المرة كان زبه رهيبا جدا و قد اغراني زبه اكثر لما رايته منتصب و كان طوله حوالي عشرين سنتيمتر و ازداد راسه انتفاخا و احمرارا ثم امسك بيدي و وضعها على زبه و كانت اول مرة المس فيها الزب 0 كان زبه دافئا جدا و ناعما و حين مررت يدي عليه احسست بانتفاخ عروقه ثم لمست له خصيتيه الكبيرتين و هو لم يتوقف عن التقبيل و التحسس على جسمي

ثم طلب مني قبلة من الشفتين و كنت اقابله و هو اطول مني بقليل و حتى قبل ان ارد عليه كانت شفتيه تاكل شفتاي بالتقبيل و هنا لف يديه على ظهري و ضمني بكل قوة بدا يرفع عني الثياب و يعريني و عند ذلك كان استسلامي قد وصل الى اخر مراحله فقررت ان اتركه يفعل ما يريد لانني احسست نفسي ضعيفا امام هذا الرجل و تركته يعريني حتى صرت عاري بصفة تامة . ثم نظرت مرة اخرى اليه فطلب مني ان اتجاوب معه في النيك و هو لا يعلم اني لاول مرة امارس اللواط و انه اغراني زبه و منظره و هو يبول فلم اكن شاذا من قبل بينما كان هو يظن اني معتاد على اللواط و انني احب ان اتناك من ازبار الرجال . و عند ذلك قررت ان اتجاوب معه و افعل كل ما يطلب مني حتى احصل على المتعة الكاملة في ممارسة الجنس مع رجل لاول مرة في حياتي حين اغراني زبه الكبير و جعلني استسلم له بلا شرط او قيد
 كنت لحظتها عاري تماما امام الرجل الذي اغراني زبه في حمام عام لما رايته يتبول و قد اعجبني زبه الكبير رغم اني لم اكن شاذ و حكيت في الجزء السابق كيف صرت معه عاري و انا مستسلم لاوامره و كانه نياكي رغم اني لم اكن اعرفه من قبل لحظتها كنا في محله في الجهة الخلفية . قررت ان افعل كل ما يطلب مني و تمنيت لو يطلب مني ان ارضع له زبه حتى ارى ردة فعله و كنت اترقب بشدة ان ارى المني يخرج من ذلك الزب الكبير فانا لم يسبق لي ان رايت زبا يقذف باستثناء زبي حين استمني . انزل الرجل يديه نحو فلقتي طيزي و راح يعتصرهما بقوة و القبلات مستمرة ثم تركني و بسرعة انزل بنطلونه حتى صار عاريا من الجهة السفلية و قد ارتفع زبه الى اعلى من كثرة الانتصاب و بطريقة غير مقصودة خرج الكلام من فمي لاول مرة حين طلبت منه ان يتعرى من فوقه فانا اريد ان احتضنه و كلانا عاري حتى اتمتع بحك اللحم على اللحم و ما اكملت الكلام حتى رايته يرفع ذراعيه الى الاعلى و هو يلهث حتى صار عاريا و هنا لامس صدري صدره و زبي زبه و كان زبه من زبي و اغلظ و بدات اتحسس على ظهره و اتجاوب معه في القبلات الحارة الساخنة و بدات ارتاح معه و الخوف يزول و قد اغراني زبه اكثر حين كان يتلامس مع زبي .

ثم امسك بزبي و بدا يفركه و طلب مني ان افعل نفس الشيئ و امسكت زبه الغليظ مرة اخرى و رحت ادلكه له و هنا ترك زبي و راح يلمس طيزي مرة اخرى فحاولت ان المس له طيزه لكنه نهرني بقوة و عاملني بطريقة عنيفة فقد كانت الشهوة تسيطر عليه و طلب مني الا اترك زبه . بعد ذلك طلب مني ان انزل على ركبتاي كي ارضع له زبه فنزلت بسرعة شديدة و امسكت زبه الغليظ و نظرت اليه جدا فانا صرت قريب منه اكثر و هو يبعد عن عيني مسافة اقل من عشرة سنتيمترات و قد اغراني زبه اكثر و قطرة المذي عالقة على الفتحة و هنا داعبت تلك القطرة بلساني و لحستها و كانني محترف مص رغم انها كانت اول مرة امص الزب ثم ادخل الراس الكبير في فمي و صرت امصه و في نفس الوقت استمني على بقية الزب و شيئا فشيئا رحت ادخله اكثر في فمي حتى ادخلت حوالي نصف الزب و هنا احسست انه وصل الى حلقي و يستحيل ان ادخله كاملا في فمي رغم اني كنت ارغب ان ارضعه كاملا و من شدة هيجانه صار ينيكني من فمي و يضخ زبه حتى احسست برغبة في التقيئ

ثم امسك براسي و صار يدفعه نحو زبه ثم يسحبه مرة اخرى و كانه كان يستمني براسي حتى سمعته يتاوه بقوة كبيرة و اطلق صرخة ساخنة جدا و قال ابتعد و ما كدت انزع الزب من فمي حتى رايت اخيرا زبه يدفع المني بغزارة شديدة و قطرات بعيدة تنزل على الارض و في تلك اللحظات كان الرجل ذائبا جدا و نسي اني انا من رضعت زبه فقد امسكه و راح يستمني و المني يخرج من زبه بكميات كبيرة جدا و قد اغراني زبه و هو يقذف بتلك الطريقة و تلك القطرات الكبيرة و شعرت برغبة في القذف فقد صار زبي يدغدغني بطريقة قوية و هو يريد ان يقذف . لما اكمل القذف جلس على كومة من الجرائد القديمة التي لم يبعها و مزق قطعة من الورق من احدى الجرائد ثم مسح بها زبه و قد صار زبه اجمل حين ارتخى و هو طويل متدلي و من شهوتي بقيت انظر الى الزب و سالته لماذا لم ينيكني فقال انا اكره نيك الاطياز التي اكلتها ازبار كثيرة لانه يخاف المرض فاكدت له اني لم يسبق لي ان مارست اللواط و انه لم ينكني اي رجل من قبل لكنه لم يصدقني و طلب مني ان ادور و ادخل اصبعه في طيزي فتاكد من ضيق الفتحة و عرف اني لست منيوك .

عند ذلك قام مرة اخرى و زبه يتدلى و امسك براسي بقوة و طلب مني ان ارضعه و كم كان مذاق الزب احلى و انا ارضعه و هو غير منتصب و كان مثل العجينة يلعب داخل فمي و اغراني زبه و شهاني خاصة حين اعض الراس عضات خفيفة و لساني يداعب الفتحة التي كامنت مالحة و قطرات المني ما زالت عالقة فيها . و بقيت ارضع و ادخل الزب كاملا في فمي و تارة احركه على يمين فكي و تارة اخرى على الشمال حتى احسست به ينتصب مرة اخرى و يتصلب و عند ذلك لم اعد استطيع ان ادخله في فمي كاملا و صرت ارضع النصف مرة اخرى و صرت اتاوه بقوة كبيرة فقد سخنت اكثر و هجت و جاءتني رغبة القذف و عرفت ان لمسة واحدة لزبي تفجر المني منه و هنا تعمدت الوقوف امامه مرة اخرى و احتضنته و كنت اريد ان احك زبي على زبه فضممته بقوة كبيرة و مررت يدي من رقبته نزولا الى ظهره حتى لمست له طيزه التي كانت كبيرة و طرية جدا و هنا دفعت زبي نحو زبه الذي كان قد تدلى مرة اخرى و لم يبلغ اوج الانتصاب و لمس راس زبي راس زبه فارجعت طيزي الى الخلف ثم دفعت كل جسمي مرة اخرى حتى لامس زبي زبه و هنا شعرت برعشة قوية جدا فاستدرت الى المكان الذي قذف فيه الرجل و ها هو زبي يقذف بكل قوة و متعة لم اعشها من قبل و كانت كمية المني التي قذفتها يومها غزيرة جدا

و في الوقت الذي كنت اقذف مستمتعا بالمني الذي يخرج من زبي بعدما اغراني زبه و شحن شهوتي شعرت به في تلك الاثناء يحتضنني و انا لم اكمل القذف ثم ق زبه الذي انتصب الى خرم طيزي و راح يقبلني من الرقبة ثم همس في اذني قذفت يا منيوك لما لمست طيزي فاخبرته انني قذفت لان الشهوة تفجرة حين لمس زبي زبه و اكدت له انه اغراني زبه الجميل الذي جعلني اصبح امامه مثل العبد . ارتخى زبي و شعرت ببعض التعب لانني قذفت كمية كبيرة من المني اما هو فضل يتحسسني و يقبلني و يداعب زبه على فتحة طيزي بطريقة لطيفة و يعتصر حلمات صدري بكل قوة و زبه ينتصب في كل مرة بدرجة اقوى حتى احسست به كالعمود على فتحة طيزي و هي اول مرة يلمس الزب فتحة طيزي و كانت متعة كبيرة جدا مع من اغراني زبه في المرحاض العام رغم اني قذفت و شهوتي بردت
 استمر النيك و اللواط بيني و بين من اغراني زبه في حمام عام لما رايته يتبول و رايت زبه الكبير الجميل و قد كنت قذفت لما لمس زبي زبه و احسست بنار تخرج من زبي اما هو فقد جائني من الخلف و بدا يحك زبه في فتحتي تمهيدا الى ادخ كاملا و الاستمتاع بجسمي . و رغم اننا قذفنا و استمتعنا ببعض الا انه لم يكن قد مر على دخولنا المحل اكثر من عشر دقائق مرت سريعة و ممتعة و قد امسكني الرجل بقوة و احسست ان زبه يتضاعف حجمه و هو يحكه على فتحتي ثم نزل على ركبته و ق عينيه من الفتحة و فتحها باصابعه لما باعد بين الفلقتين ثم داعبني بلسانه قليلا و هنا بصق مرتين على فتحتي و شعرت بدفئ البصاق يزيدني شهوة و لذة و احسست ان زبي بدا ينتصب من كثرة المداعبة في طيزي مع من اغراني زبه و هو يستعد كي نيكني . ثم قام مرة اخرى و امسك زبه بيده و وجهه نحو الفتحة حتى وصل الراس الى الخرم و هنا بدا يدفع و بدات المتعة الجنسية التي كنت احس بها تتحول الى الم و وجه حين بدا راس زبه الصلب يوسع الفتحة و يخترقها بكل قوة و بدات اشعر ببعض الخوف لانني لم يسبق و ان اتنكت من طيزي

و من شدة الخوف حاولت ان امنعه و وضعت يدي على فتحتي كي اسدها و امنع زبه من الدخول لكنه صفعني على وجهي و عضني من ظهري بطريقة هائجة و زاد من دفع زبه بكل قوة فقد هاج الرجل الذي اغراني زبه و صار في حالة شهوة هستيرية و صار ينيكني بعنف كبير و بما انه اقوى مني و اضخم فقد خفت ان يضني و لذلك كنت مستسلم له رغم ان متعة النيك بدات تختفي و زبه الذي هيجني و اعجبني صار مثل الكابوس يخيفني . و عبثا حاول ادخ في طيزي لكنه لم يدخل لان خرمي كان صغير جدا و عرضت عليه ان ارضعه له مرة اخرى حتى يقذف لكنه سد فمي حتى لا اتكلم و حاول مرة اخرى ان يفتحني و يدخل زبه لكنه عجر لان زبه كبير و طيزي صغير و هنا قرر تبديل الوضعية و طلب مني ان انزل على وضعية السجود فوق كومة الجرائد القديمة و كنت خائفا جدا من الزب و اوجاعه . و في هذه الوضعية راح يداعب خرم طيزي براس زبه و في كل مرة يبصق عليه لكن زبه رفض الدخول و كنت اشعر بالم كبير حين يحاول ادخ بالقوة و فجاة توقف و لبس بنطلونه و قميصه و طلب مني ان ابقى على تلك الوضعية و راح الى مكان العرض بالمحل و احضر قارورة زيت خاصة بالشعر و كان لونها اصفر فاحضرها و عاد و انا منبطح في وضعية السجود مثل شرموطة انتظر من اغراني زبه حتى صار نياكي ان ياتي و ينيكني

لما عاد تعرى بسرعة كبيرة و زبه في قمة انتصابه و فتح القارورة و دهن بها زبه جيدا و كانت رائحتها مثل رائحة الموز ثم بلل اصابعه كلها و راح يدخل الاصابع المدهونة بالزيت على الفتحة و هنا اعاد زبه و بدا يدفعه مرة اخرى و احسست براس زبه يفتحني و يتسلل بطريقة سريعة جدا داخل احشائي و تضاعف الالم و هنا احسست برغبة في التبرز و اخبرته انه ان لم يخرج زبه فانني سافرغ احشائي عليه و انه سيكره اليوم الذي ناكني فيه فطلب مني ان ادخل المرحاض و اعود بسرعة و هنا ذهبت و افرغت كل ما كان في بطني و نظفت فتحتي جيدا و عدت اليه لاجد ماسكا زبه بيده و يداعبه و زبه يلمع من كثرة الزيت و راسه صار جميلا جدا و هنا اغراني زبه مرة اخرى و تشجعت اكثر كي اتناك و ادخله في طيزي . اخذت نفس الوضعية لكنه دهن طيزي مرة اخرى لان الزيت قد جف منها بعدما غسلتها ثم بدا يدفع زبه مرة اخرى و احسست به يدخل سريعا و انه يفتحني رغم غلاظة زبه و كانت الالام قوية جدا لكني تشجعت فقد اغراني زبه و ذوبني و قادني الى هذه النيكة و لابد من تحمل العواقف مهما كانت

و لم يستغرق الامر طويلا حتى احسست الزب قد تحرر داخل احشائي و الرجل ينيك بطريقة رهيبة جدا و و من حين لاخر يسحب زبه كاملا و يعيد دهنه بذلك الزيت حتى صار زبه يسبح داخل طيزي بمرونة و بدات اشعر بان الالم بدا يختفي و كان الرجل ينيكني و يصفع طيزي في كل مرة و يشتمني و يسبني و طلب مني ان اصرخ و اتاوه حتى ازيد في تهييجه و كنت اصرخ مثل زوجته و كان زبه كبيرا جدا . و ظل ينيكني في تلك الوضعية حتى شعرت انا بالتعب و صرت اطلب منه ان يقذف حتى اخرج من ذلك المكان الذي شعرت فيه باختناق شديد لكنه كان مستمتع و اخبرني انه لاول مرة ينيك مرتين ممتاليتين و انه لابد ان يشبع زبه من الطيز خاصة و ان طيزي اول مرة يستقبل زب و هو يحس انه فتحني و افقد طيزي عذريتها . و حين كان ينيكني احسست ان الزيت ينزل على خصيتاي و على زبي و حين لمست زبي كان ينزلق بحلاوة كبيرة جدا و انتصب بشدة فرحت استمني و انا اتناك و احس بلذة كبيرة جدا

بعد ذلك طلب مني ان استند على ظهري فرفع رجلاي الى الاعلى و ادخل زبه مرة اخرى و كنت اراه ينيكني و هو مثل السكران و صدره المشعر اغراني مثلما اغراني زبه في المرة الاولى و بقيت مسترخي استقبل الزب في طيزي و انا العب بزبي بيدي و المتعة كبيرة جدا حتى سحب زبه و صرخ بقوة و وضع زبه فوق خصيتاي ثم امسكت زبه مع زبي و دلكتهما مع بعض و كنت امسك الزبين مع بعض بصعوبة كبيرة حتى بدا زبه يقذف على صدري و هنا لم اتمالك نفسي و تبعته فصار المني ينزل على صدري و بطني مثل المطر و بقيت اعصرهما الى اخر قطرة مني حتى احسست بزبه يرتخي في يدي و هنا تركته فتوجه مباشرة الى المرحاض كي يغسل . و بعدها احسست بنشوة غريبة و عجيبة فقد تمتعت واتنكت في نفس الوقت مع رجل لم اعرفه بل اغراني زبه فقط حين رايته و وجدت اني اسلمه نفسي كي يفعل بها ما يريد من نيك لكني لم اقابله مرة اخرى و صرت احب الزب و بمجرد ان ارى رجلا يتبول فاني افعل المستحيل كي ارى زبه عساني اعيش تجة اخرى مثل تجة اللواط مع من اغراني زبه الكبير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق