أقاصيص عي محارم مشتعل و ساخن تبدأ أولى تفاصيل الأحداث عندما كانت الفتاة
الشابة ليلى السمراء في بيت أبيها و بالأخص في بيت الحمام تغتسل..و ليلى
فتاة سمراء جميلة ، من عائلة فقيرة ، جسدها يشبه جسد الفتاة الإسبانية أو
الأرجنتينية بإمتياز.. خصوصاً حينما تظهر في ملابس البيت الشبه عارية و
الجذابة..فهي كبيرة البزاز ، لاتينية الطيز ، نخيفة الخصر ، مملوءة الفخذين
..كما أن ليلى فتاة يتيمة تعيش مع أبيها في بيت صغير لا يتسع إلا في غرفة
واحدة و بيت حمام صغير و مطبخ ضيق جدا و فضاء صالون صغير حيث باب
المنزل..فكانت الغرفة الصغيرة خاصة بها في حين أن أبوها يعمل و لا يرجع الى
البيت إلا في حالة سكر ليلا ليستقر مكانه على الكنبة القديمة في الصالون
الصغير. و بعد أن انتهت ليلى من الإغتسال خرجت من الحمام و توجهت إلى
غرفتها ثم أغلقتها بإحكام ، بعد ذلك نزعت المنشفة و ظلت واقفة تتأمل جسدها
العاري أمام المرآة..تتملس على كسها ذو الشعر الكثيف و طيزها و بزازها..ثم
فكرت مليا و هي تنظر إلى كسها الذي لم يعجبها حالته ، فقررت أن تزيل شعر
كسها على الفور ، خصوصاً و أن أباها ليس بالبيت..غطت ليلى جسدها اللاتيني
بالمنشفة من جديد و اتجهت إلى المطبخ لتعد ما يلزمها من تحضيرات لتنزيل شعر
كسها ، و ماهي الا دقائق ، رجعت ليلى إلى غرفتها و تعرت من جديد ثم استلقت
على السرير بعد أن فرجت فخذيها و هي تقابل المرآة.. و بدأت تزيل شعر كسها و
هي تتوجع و تتألم و حينما انتهت قامت من فوق السرير و ذهبت مسرعة إلى
الحمام فشرعت تغسل كسها بعد ذلك بقت تتأمل كسها الأملس الذي أصبح يلمع و هي
تشاهده في غرفتها أمام المرآة..ففرحت و بقيت عارية..ثم استلقت على السرير و
أغمضت عينيها واضعة يدها على كسها الرطب جداً ، تتخيل في أشياء ساخنة في
نفس الوقت تفرك بظرها بهدوء مقرضة على شفتيها الصغيرتين ، منسجمة مع شعورها
بدغدغة اللذة التي تخرج من بظرها المصقول ، فهي لأول مرة تزيل شعر كسها
كما أنها لأول مرة تكون سعيدة بملمس بظرها الناعم جدا..و بعد لحظات ، سخن
جسدها و ازداد شعورها باللذة ، فارتفع أنين تأوهها ، و ازداد ضغطها على
بظرها بأصابع يديها شيئا فشيئا.. إلى أن أسرعت في مداعبته ، إلى العنف و
الجنون ، فكأن إزالة شعر كسها لم تكن تحسب أن يزيد إحساسها عمقا باللذة ،
خصوصاً ذلك الإنزلاق الجميل بين رأس البظر و أطراف الأصابع ، و الأهم ذاك
الصوت المثير الذي يحدث سبب خروج الإفرازات المسيلة بشدة و التي تجعل بظرها
يلمع كلما أبصرت في المرآة تشاهده ، واصلت ليلى تتمتع ببظرها الذي أنساها
المكان و الوقت و كل شيء.. و بقيت عارية فوق السرير على هيئتها التي لم
تتغير.. تفرك بظرها مرة و تستريح مرة..كي لا يذهب عنها ذاك الشعور الفريد و
هو ما قبل الإحساس باللذة الأخيرة و العميقة جدا.. فتارة تهبط بأصابع يدها
إلى ثقب كسها فتضغط عليه بهدوء شديد و تقول في نفسها ” آه..لو أني لست
عذراء! لأدخلت شيئا مخروط الشكل و خشن في كسي إلى الأعماق..” فتبقى تداعب
ثقب كسها الصغير بإصبع واحد ، فيمتلىء عسلا.. فتسرع به إلى فمها تتذوقه و
تمصه بشغف ثم تعيد…إلى أن ترجع إلى بظرها فينساب جسدها المملوء هذه المرة ،
و تردد أصوات التأوه العالي معلنا خلاصها في الشعور بلذة ساحقة أحست بها
لأول مرة..
نامت ليلى على تلك الحالة و هي في قمة شعورها بالنشوة العميقة.. و نسيت براءة جسدها العاري، و غرفتها التي لم تغلق بابها آخر مرة ، و حينما هبط الليل ، دخل الأب كالعادة في حالة سكر شديدة هذه الليلة ، مع أنه بالكاد يحاول أن يخطو خطوة إلى الأمام..و حينما اقت إلى باب الغرفة..حيث أن البيت صغير و متلاصق فيما بينه..رأى جسد فتاة عاري ، فوقعت عيناه على كس يلمع ، و نقي من الشعر و بزاز مملوء مائلا ذات اليمين وذات الشمال..فأسرع إليه..و كأن حالة السكر قد ذهبت و لم تذهب..ثم إرتمى فوق جسد ابنته بثيابه المتسخة ، و راح يخرج لسانه و يمرره أين ما مر..فاستفاقت الفتاة في هول مرددة “أبي..هذه أنا ليلى! أبي أرجوك..! هذه أنا ليلى” و لم تستطع ليلى أن تقاوم ثقل جسد أبيها فوقها و الذي لم يكترث بمناجاتها حتى أتعبتها عضلات ساعديها ، فإستسلمت ، و أرخت جسدها بالكامل ، خصوصاً حينما أيقنت أن أبوها لن يخلصها أبداً بعد أن شعرت بزبه المنتصب يكاد يخرق البنطلون ليصل كسها ، حينئذٍ مد الأب يده إلى أزرار بنطلونه ثم أسدله إلى ركبتيه و هو لم ينفك يرضع حلمتيها المنتصبتين و اللتان تقطران من لعاب فمه الغزير..و بدون أي تمهل ، ظل يضغط بزبه في كل اتجاهات كس ابنته التي تتألم بسبب ذلك ، إلى أن صادف رأس زبه مدخل ثقب كسها المتحجر فزاد ضغطه قوة ، جعل الفتاة تصيح من شدة الألم ليدخل زب أبيها الكبير جدا في كسها ، فانساب الدم الذي شعرت به ليلى يسيل مع خط طيزها و الذي جعل زب أبيها ينزلق في جوف كسها الذي تباعدت عضلاته الرهيفة إلى أن بدأ الأب يشعر بهذيان النيك الساخن الذي جعله يسرع في إدخال و إخراج زبه بقوة أكبر أما ليلى فدخلت في إحساس ممزوج بين الحزن و البكاء لأن من أفقدها عذريتها ليس بحبيبها أو شاب في مستوى عمرها بل أبوها و بين الشعور بلذة كسها يتناك و يتمزق من الداخل.. في أجمل قصة من أقاصيص عي محارم مشتعل جداً
نامت ليلى على تلك الحالة و هي في قمة شعورها بالنشوة العميقة.. و نسيت براءة جسدها العاري، و غرفتها التي لم تغلق بابها آخر مرة ، و حينما هبط الليل ، دخل الأب كالعادة في حالة سكر شديدة هذه الليلة ، مع أنه بالكاد يحاول أن يخطو خطوة إلى الأمام..و حينما اقت إلى باب الغرفة..حيث أن البيت صغير و متلاصق فيما بينه..رأى جسد فتاة عاري ، فوقعت عيناه على كس يلمع ، و نقي من الشعر و بزاز مملوء مائلا ذات اليمين وذات الشمال..فأسرع إليه..و كأن حالة السكر قد ذهبت و لم تذهب..ثم إرتمى فوق جسد ابنته بثيابه المتسخة ، و راح يخرج لسانه و يمرره أين ما مر..فاستفاقت الفتاة في هول مرددة “أبي..هذه أنا ليلى! أبي أرجوك..! هذه أنا ليلى” و لم تستطع ليلى أن تقاوم ثقل جسد أبيها فوقها و الذي لم يكترث بمناجاتها حتى أتعبتها عضلات ساعديها ، فإستسلمت ، و أرخت جسدها بالكامل ، خصوصاً حينما أيقنت أن أبوها لن يخلصها أبداً بعد أن شعرت بزبه المنتصب يكاد يخرق البنطلون ليصل كسها ، حينئذٍ مد الأب يده إلى أزرار بنطلونه ثم أسدله إلى ركبتيه و هو لم ينفك يرضع حلمتيها المنتصبتين و اللتان تقطران من لعاب فمه الغزير..و بدون أي تمهل ، ظل يضغط بزبه في كل اتجاهات كس ابنته التي تتألم بسبب ذلك ، إلى أن صادف رأس زبه مدخل ثقب كسها المتحجر فزاد ضغطه قوة ، جعل الفتاة تصيح من شدة الألم ليدخل زب أبيها الكبير جدا في كسها ، فانساب الدم الذي شعرت به ليلى يسيل مع خط طيزها و الذي جعل زب أبيها ينزلق في جوف كسها الذي تباعدت عضلاته الرهيفة إلى أن بدأ الأب يشعر بهذيان النيك الساخن الذي جعله يسرع في إدخال و إخراج زبه بقوة أكبر أما ليلى فدخلت في إحساس ممزوج بين الحزن و البكاء لأن من أفقدها عذريتها ليس بحبيبها أو شاب في مستوى عمرها بل أبوها و بين الشعور بلذة كسها يتناك و يتمزق من الداخل.. في أجمل قصة من أقاصيص عي محارم مشتعل جداً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق