اللواط مع الرجل الكبير الذي جعلني اكره النساء

قبل هذه الحادثة لم اكن قد جت طعم اللواط من قبل و كل ما في الامر اني كنت انيك النساء و الفتيات الساخنات الى ان حدثت هذه القصة التي جعلتني اغير رايي و اعرف معنى لذة و حلاوة نيك رجل و التلذذ بجسمه . في ذلك اليوم كنت متجها الى السينما لمشاهدة فيلم النجم جان كلود فان دام و اسم الفيلم سيبورج و رايت على اعلان السينما البطل و هو يحمل رشاش الي و تبرز تلك العضلات المفتولة و ما كان مني الا ان اقتطعت تذكرة و انتظرت موعد الفيلم الذي كان على الساعة الثانية و لما حان موعد الفيلم دخلت القاعة و كانت فارغة نوعا ما و بما انني مدمن على التدخين فقد كنت ادخن حتى اثناء عرض الفيلم رغم ان الامر ممنوع . مرت احداث الفيلم بسرعة و كان فيلما شيقا و لم اشعر حتى وصلنا الى نهاية العرض و اشعلت اضواء القاعة و راح الجميع يرقص على انغام الشاب خالد و اغنية دي دي التي كانت انذاك تدوي في جميع الاماكن . بعد حوالي عشر دقائق انطفات الاضواء و بدا الفيلم الثاني وكان من العادة ان يكون فيلم اغراء و كان عنوانه ايمانويل السوداء و كان مشهورا في تلك الفترة و هنا بدات عروض السكس و الاجساد العارية تظهر على الشاشة و معها الازبار تنتصب و الشهوات تتعالى

بدات اراقب الحركة يمينا و شمالا فلاحظت اني بعيد على الاعين و كان اق شخص الي يبعد عني بحوالي ستة كراسي على اليمين و مثلها على اليسار و هذا ما شجعني على اخراج زبي و بدات ارى مشاهد النيك الساخنة و استمني و فجاة لمحت شخصا يقت مني حتى جلس في مكان لا يفصل بيننا الا كرسي واحد و هنا اخفات زبي و قلبي ينبض و بقيت اسبه في قلبي و اكملت مشاهدة الفيلم و انا احك زبي من فوق البنطال و الشهوة تغمرني. بعد حوالي خمس دقائق التفت الى ذلك الشخص و قد بانت ملامحه و كان يبدوا انه رجل كبير يفوق الخمسين من عمره و كان ذو شنب كبير و اصلع و له انف كبير و و لمحته يحرك يديه فركزت نظري فوجدته يحك زبه و بدات ادقق النظر فاذا به ماسك زبه و يستمني و هنا اندهشت كثيرا خاصة و اني كنت شابا صغيرا في تلك الفترة و بدات اسب في قلبي و انا اقول كيف لي ان اخفيت زبي و هو امامي يستمني فما كان مني الا ان اعدت اخراج زبي مرة اخرى و رحت استمني امامه و لم اكن اعرف ان الرجل من عشاق اللواط و النيك مع الشباب . لم يمضي وقت طويل حتى اقت مني و همس في اذني زبك صغير يا ولدي فعرفت انه من نوع الرجال الذين يمارسون اللواط و يعشقون الصغار فخفت منه و بدات اخطط كيف انسحب

كنت اريد ان ارى زبه حتى اقارن بينه و بين زبي لكني خشيت ان يظن اني معتاد على ممارسة اللواط و اني احب الازبار لذلك لم انظر ناحية زبه و هنا شعرت بيده تمسك زبي و بدا يستمني لي و همس في اذني لا تخجل يا ابني و صارت نبضات قلبي بسرعة حوالي ثلاثمائة نبضة في الدقيقة و احسست بركانا سيتفجر من زبي و تسمرت في مكاني و لم استطع حتى ان انطق و لو بكلمة فاتكات على الكرسي و رفعت راسي الى الاعلى و تنهدت تنهيدة عميقة و هنا لمحت في الشاشة فتاة شقراء لها بزاز شديدة البياض و هي تدور على عمود بطريقة مغرية و شعرت اني لن استطيع ان اصبر اكثر فوقفت من مكاني و وضعت زبي على الاريكة التي كانت قبلي و شعرت ان المني يتدفق مني زبي بطريقة لم يسبق و ان حدثت معي حتى ان المني حين كان يندفع احسست ان زبي يرتعش و هذا هو الفرق بين النيك مع النساء و بين اللواط مع الرجال و من حسن حظي ان القاعة لم تكن مملوءة و الا لكان المتفرجون قد نهروني من الخلف و لما اكملت القذف مسحت زبي على قماش الكرسي و جلست مرة اخرى و شعرت بتعب شديد و التفت الى الرجل الذي كان امامي فوجته يضحك و قال هل اعجبتك يدي ايها الخبيث و رايت عيناه ذابتين و كنت متاكد انه يريد ممارسة اللواط معي و هنا نزعت الخجل و كلمته فقلت له ماذا تريد مني

فازدادت ضحكاته و قال لاشيئ جلست فقط امامك فامسكت زبي الذي كان ارتخى تماما و قلت له هل اعجبك زبي فقال لي انظر الى زبي و تشجعت ووجهت عيناي نحو زبه و تفاجات بذلك الحجم و لم اتخيل يوما ان هناك رجل له زب كبير بذلك الحجم و كان يشع في تلك الظلمة من القاعة و حجمه يساوي حجم زبي بالضعف او اكثر حيث ان راسه بحجم رهيب و لون زهري و له فتحة كبيرة اما خصيته فكانتا كبيرتين جدا و لاحظ اني انظر الى زبه بكثير من الاستغراب و طلب مني ان نتبادل اللواط بيننا لكني رفضت و قلت له اني مستحيل ان اترك رجل يمارس معي اللواط خاصة و ان مثل هذا الزب سيقودني الى المستشفى لو يدخل في طيزي و شعرت بحرارة تجتاح جسمي اكثر من حرارة الفيلم و خاصة و اني اول مرة اشاهد زب غير زبي و بمثل هذا الحجم و تمنيت لو المسه او الحسه و اتذوق معه اللواط بجنون لكني لم اتجرا على فعل ذلك و راح زبي ينتصب مرة اخرى و و طلبت منه ان يلعب به فوافق و بدا يلعب بزبي و انا في شعور ساخن و متعة لم يسبق و ان تذوقتها من قبل و لكني احسست باني محصور و لا بد لي من التبول فاستاذنت منه و اتجهت الى المرحاض و لما دخلت اتجهت الى جهة التبول و كان رجلا اخر يتبول فاقتت منه و اخرجت زبي متعمدا امامه لكي يراه

بدات اتبول امام الرجل فالتفت و نظر الى زبي الذي كان اثار المني الذي جف عليه واضحا حتى تحول لونه الى الابيض و لما نظرت ناحية زبه وجدته كبيرا ايضا و لكن ليس بنفس حجم زب الرجل الاخر و لما اكملت بولتي بقي الرجل في مكانه و فهمت انه كان يستمني و انا قطعت عليه المتعة و بمجرد ان ابتعدت عنه حتى بدات اسمع انفاسه تتعالى و قبل ان اخرج من الحمام لاحظت رجلا قادما نحوي و ما شد اهتمامي انه حين كان يمشي كان زبه في الجهة اليسري من بنط يكاد يخترق سرو من الانتصاب و لم يكن سوى الرجل الذي كان جنبي في الكرسي و اتجه بدوره الى مكان التبول و اخرج زبه الضخم و سمعت رشرشة البول ثم عدت الى مكاني و انا انتظره بفارغ الصبر كي يطفئ لهيب زبي و بدات هنا رغبة اللواط تدور في ذهني و تمنيت لو اني معه على سرير واحد نمارس اللواط لارى بنفسي لذة النيك مع الرجال 
رغم اني لم امارس معه اللواط بطريقة تامة الا اني بدات انجذب اليه و لما عدت الى مكاني كان الفيلم قد اشتدت لقطاته الساخنة و النساء عاريات الا اني لم اعد افكر فيه و جلست في مكاني انتظر عودة ذلك الرجل ليجلس امامي و كانت الافكار تدور في ذهني بطريقة غريبة حيث بقيت افكر في ذلك الزب الذي رايته حين اخرجه امامي و حتى زب الرجل الذي رايته يتبول دار في ذهني و تمنيت للحظات لو امسكه بيدي او حتى ارضعه رغم اني لم يسبق لي ممارسة اللواط و لم اتناك ابدا في حياتي و لكن شعرت بتلك الرغبة رغما عني . و ما هي الا لحظات حتى جلس الرجل امامي مرة اخرى و نظرت بعيني بطريقة سرية الى منطقة زبه فوجدته قد اخفاه و حتى اثر الانتصاب قد زال و بقيت افكر هل انه استمنى و قذف حليبه ام انه ما ناك مع شخص اخر في الحمام الجماعي للقاعة و هنا بدات العب بزبي ثم اخرجته و كان منتصبا بشدة حتى اجعله يلعب لي به مرة اخرى . بقيت استمني و بللت يدي بلعابي و اتكات جيدا على الكرسي عل الرجل يلمس زبي لكني لاحظته عكس المرة الاولى لا ينظر الى زبي و كدت ارمي يدي الى زبه من شدة الشهوة لكني لم استطع فعل ذلك الامر لاني لم اتعود عليه

اقت فيلم الاغراء من نهايته و احسست برغبة شديدة في القذف مرة اخرى من خلال يدي الرجل رغم اني رغبت ايضا في ممارسة اللواط معه لكنه لم يفهمني و بقي يشاهد الفيلم و هنا اشعلت سجارة و كنت انسف الدخان على جهته حتى اثيره فاقت من اذني و همس قائلا ماذا هل انتصب زبك مرة اخرى فنظرت اليه في تلك الظلمة و قلت له انظر انه مثل الحديدة و لمسه اخيرا مرة اخرى و شعرت بحرارة غير عادية تدب في جسمي و بنبضات خارقة في قلبي و عدلت نفسي ناحيته و كانت يداه رغم ضخامتهما الا اني احسست بلذة منقطة النظير و اخرجت حتى خصيتاي من البوكسر الذي كان يضايقني و بمجرد ان بدا يلعب بزبي حتى اخرج زبه مرة اخرى و فرحت كثيرا برؤية ذلك الزب الوحش مرة اخرى . تشجعت و قررت لمس زبه لكني كنت خائف و ازدادت نبضات قلبي و لكن الشهوة هي التي كانت تحركني و بحركة واحدة وجدت يدي تلمس زبه و قد شعرت بملمسه الناعم و السعادة تغمرني و لما حاولت ان استمني له كانت يدي لا تستطيع الالتفاف عليه من كثرة عرضه و ضخامته و رحت اقارنه مرة اخرى بزبي رغم ان زبي لم يكن صغيرا و ما لاحظته حول زبه انه لم يكن منتصبا

همست في اذنه و سالته هل استمنى في الحمام فابتسم و عرفت انه استمنى و افرغ شهوته و لكني بقيت العب بزبه و هو يلعب بزبي و انا اتخيل اني اتبادل معه اللواط في مكان اخر و رغم ان زبي كان صلبا جدا رغم اني قذفت منذ حين الا ان زبه لم يكن صلبا و كان متمددا جدا و لكن مرتخي و بقيت العب به و احس بحلاوة حين امرر يدي على منطقة الراس الذي كان كبيرا و لما لمست خصيتيه اندهشت من ضخامتهما و لم استطع مسكهما بيد و احدة و . رفع الرجل قميصه الداخلي فظهرت كرشه التي كانت كبيرة نوعا ما و الشعر يكسوها بكثافة و لمستها و كانت طرية جدا و لم اعد اطيق الصبر اكثر فوقفت من مكاني و حاولت التق اليه اكثر وكنت ارغب ان احك زبي على بطنه او طيزه حتى احس بلذة اللواط اكثر و لكن الرجل كان له راي اخر حين طلب مني ان ابقى في مكاني و اخفض راسي تحت الكرسي حتى يبدو مكاني فارغا و لم اكن اعرف مغزاه و لكني فعلت ما طلب مني و هنا حدثت اهم لحظة في حياتي حين قام و جلس في حجري بعد ان نزع بنط و ثيابه الداخلية . شعرت بحرارة غريبة جدا و احسست بنعومة طيزه و لذة خيالية و لامس راس زبي فتحة طيزه التي كانت ساخنة جدا و رغم ضخامته و جسمه الكبير الا اني لم احس بثقله فوق حجري و لم اشعر الا بلذة النيك و اللواط معه

بقي في حركة صعود و هبوط فوق زبي لمدة حوالي دقيقتين كانتا كافيتين لينفجر المني مرة اخرى من زبي و لكن هذه المرة مباشرة على طيزه رغم اني لم ادخل زبي في فتحته الا اني شعرت بلذة اللواط و كنت اقذف و انا ث و لما احس الرجل بالماء يتطاير على طيزه عاد الى مكانه و بدا يلبس ثيابه و وجدت نفسي محاصرا بالمني من كل جهة و كل ثيابي تلطخت لكن حلاوة الشهوة و اللواط معه انستني كل شيئ و قمت بسرعة الى الحمام حتى انظف ثيابي و اغسل زبي و وجدت في طريقي رجلين يتبولان و رايت زبهما و كان احدهما يملك زب اصغر من زبي و الاخر له زب كبير نوعا ما و لكن ليس بحجم ذلك الرجل الذي مارست معه اللواط و تعمدت الوقوف امامهما و اخرجت زبي حتى يرياه و كان منتفخا جدا رغم انه ارتخى و بقيت ابول بولة خفيفة ثم عدت الى مكاني و قد انطفات شهوتي و وجدت الرجل جالسا بطريقة هادئة و لما انتهى الفيلم خرجنا سويا و اكلنا شرائح بيتزا مع بعض و بقينا نتعارف وكنت مصرا على اعادة الكرة و ممارسة اللواط معه مهما كلفني الامر حتى و ان تطلب الامر مني اتركه يفرغ شهوته على طيزي و اتفقنا على السرية في الامر

عرفت منه ان اسمه ايمن و عمره اعة و خمسين سنة و انه متزوج و له خمسة ابناء ثلاثة منهم مني في السن و لكنه يعشق ممارسة اللواط مع الشباب و يحب الزب بجنون و قد اكد لي انه اعجب بزبي و دفئه و اتفنا على ان نلتقي في قاعة السينما يوم الاحد المقبل لان القاعة تكون شبه فارغة و قد نكون في صف فارغ و ننبطح على الارض و نمارس اللواط بطريقة ساخنة و قد بقيت انتظر تلك الثلاثة ايام على احر من الجمر و كلما ذهبت في نوم الا و حلمت بايمن و انا انيكه و امارس معه اللواط و تمنيت لو ان زبي بحجم زبه و لكن بقيت خائف لو يحدث و ان يرغب هو ان ينيكني و يدخل زبه في طيزي التي لم يسبق لها استقبال اي زب و لو ادخله فيها ساذهب مباشرة الى المستشفى و لكن حلاوة اللواط و لذته معه جعلتني اتشجع و اقرر المضي قدما في هذه المغامرة
 بعدما تعلقت بايمن الرجل الذي مارست معه اللواط لاول مرة في حياتي احسست اني لن استطيع الابتعاد عنه و صرت اتخيله مثل زوجتي بل كرهت النساء كلية و صرت اتحدث معه داخل قاعة السينما و كاني اعرفه منذ الصغر و ارتحت له كثيرا لكن ما ظل يشغل بالي انه لم يقذف و كنت اريد رؤية زبه يقطر من المني حتى ارى ان كانت كمية قذفه كبيرة او مثل زبي و سالته عن الامر بالحاح لكنه اكد لي انه يقذف لو اطلت اللواط معه و نكته لمدة طويلة و كنت احس ببعض التعب لاني قذفت مرتين و شعرت ان زبي يالمني حين لمسته . جائتني فكرة قوية و نهضت الى الحمام مرة اخرى و دهنت يدي بالصابون جيدا و احضرت قطعة صابون صغيرة و عدت امامه و كان صفنا فارغا تماما و قد بدا فيلم الاغراء الثاني و بمجرد ان جلست امامه طلبت منه ان يخرج زبه فنظر الي باستغراب ثم رفع راسه الى الاعلى و قال يمكنك اخراجه بنفسك و هنا فتحت له بنط و يدي ترتجف لاني لاول مرة ساخرج زبا غير زبي بيدي و كان زبه مائلا الى فخذه الايمن و متمددا دون انتصاب فما كان مني الا ان اخرجته له و اخرجت معه خصيتاه العملاقتان

كانت يدي لزجة و مملوءة بالصابون و بدات استمني له و العب بزبه و كنت لا استطيع حتى لف يدي عليه من كبر حجمه و غلاظته و لكني شعرت ان ايمن متجاوب معي و يحس بمحنة شديدة و شعرت حتى بزبه ينتصب لاول مرة و يصبح صلب . لم يتمالك ايمن نفسه و قابلني و راح معي في قبلات حارة و كان يخرج لسانه و صرت انا اقبله من فمه و رغم اني كنت اسخنه لاراه يقذف الا اني احسست ان زبي انتصب بسرعة مدهشة و عادت رغبة ممارسة اللواط تدب في نفسي مرة اخرى و الشهوة تتصاعد في زبي . صرنا نتبادل الاحضان مثل زوجين و احسست باختناق من كثرة الشهوة و القاعة التي كانت مغلوقة ثم ادخلت يدي تحت ثيابه و تحسست ظهره و طيزه التي كانت دافئة جدا ثم هممت برفع مسند الكرسي لكنه طلب مني ان ابقى جالسا في مكاني و قام و نزع بنط حتى ظهرت تلك الطيز البيضاء و كانت ناعمة جدا و هنا اخرج كابوت اخر لاضعه على زبي و لكني رفضت و كنت مصرا ان نايكه و اتمتع في اللواط معه دون كابوت حتى احصل على لذة احتكاك زبي في لحمه الدافئ و هنا ابتسم ثم ادخلت اصبعي في فتحة شرجه و ملاته بالصابون جيدا و طلبت منه ان يركب على زبي

لما بدانا اللواط و جلس فوق زبي لم يكون دخوله في طيزه امرا صعبا بل تم الامر في لمحة بصر و شعرت بحلاوة جد مثيرة و لذيذة خاصة واني انيكه دون الكبوت و الصق ظهره في صدري مما جعلني اعري جسمي من الاعلى حتى لامس لحمي لحمه و صار يصعد و ينزل بهدوء و انا ماسك زبه استمني له و حاولت جهدي ان لا اقذف بسرعة حتى اتمتع بحلاوة اللواط ل وقت ممكن و ازداد زبه انتصابا و ثخانة حتى اني شعرت اني استمني لحمار و بقيت اقبله من رقبته و اذنه و ظل هايمن يطلب مني المواصلة و صار يصدر اهات ساخنة بصوته الغليظ الذي زاد تهيجي . و رغم حلاوة اللواط الا ان ما كان يشغل بالي هو رؤية زبه يقذف و كنت متشوقا جدا للعملية و كنت كل مرة اس هل ستقذف و كان جوابه في كل مرة قريب . و هنا صارت انفاسنا تتعالى و خفت ان يتفطن احد ما لنا و كنت انظر يمينا و شمالا في تلك القاعة المظلة و بدات شهوتي تقت و زبي يرغب في دفع حليبه في طيز ايمن و لكنه لم يقذف و صرت اتحسس على بطنه و بزازه التي كانت منتفخة نوعا ما حتى اصدر زفيرا كبيرا و بدا يصيح خلاص ساقذف و هنا امسكت زبه جيدا و كنت اركز اثناء الاستمناء على راس الزب الكبير

بعد ذلك لمست فتحة زبه فوجدتها غارقة بماء شهوته و كنت امسحه له و ادهنه على باقي زبه لازيد من انزلاق يدي عليه و اخيرا خرجت اول قطرة من المني من زب ايمن و اندفعت الى غاية الحائط الذي كان يقابلنا و واطلق معها تنهيدة عميقة كانت تعبر على شهوته في اللواط الذي كنت امتعه به و تواصلت قطرات المني المقذوف متتابعة بينما كنت لا ازال استمني له الى ان ارتخى زبه بين يدي و انا العب له به و لكني لم اقذف بعد و شعرت ان الامور تتسارع معي و طلبت منه ان يقوم لاقذف على الحائط لكنه اصر ان اقذف في طيزه و بقيت اترجاه ان يقوم حتى لا الطخ ثيابي الى ان غلبني المني و خرج مني لا اراديا و بقي جالسا فوق زبي رغم انه ارتخى ايضا ثم استدار ناحيتي و قبلته بحرارة من شفتيه و لحست رقبته و تركته يعود الى ثابه و طيزه يقطر من المني بعد ان متعته في اللواط الذي لن انساه ما حييت . بعدها احسست بتقزز شديد من نفسي و اسرعت الى الحمام لاغتسل و لاحظت بقع المني على بنطالي و قميصي لكني نظفتها جيدا اما ايمن فكان اذكى مني و اخرج من جيبه منديل و مسح المني دون ان يلطخ بذلته الانيقةو خرجنا مباشرة دون ان نكمل فيلم الاغراء الذي لم نتابعه لا هو و لا فيلم الاكشن الاول لاننا كنا منهمكين في اللواط الساخن و لم اصدق اني قذفت يومها ثلاث مرات في اقل من ساعتين و استمنيت في المساء حين عادت الشهوة تدب في جسمي و انا اتذكر حلاوة اللواط مع ايمن

ورغم اني امضيت مع ايمن احلى لحظات اللواط في حياتي مرتين في السينما الا اني افتقدته بعدها و لم التقي معه ابدا خاصة و انه يومها لم يكن متاحا لنا لا اتف النقال و الانترنيت و بقيت اذهب كل مرة الى نفس القاعة عساي التقيه و امارس معه اللواط مرة اخرى الا ان الامر لم يحدث مع الاشارة انه التقيت بعدة رجال هناك منهم من رضع زبي و منهم لعب به و لكن لم امارس اللواط مع اي احد منهم و بقيت اعيش على ذكرى ايمن التي لن انساها ابدا وبقيت لاعوام طويلة كلما تذكرته استمني و انا اتخيل نفسي امارس اللواط معه و اتشهى تلك الطيز الممتعة و ذلك الزب الضخم الذي لم ارى اي رجل يحوز مثله الى غاية اليوم و ما يكون ايمن قد مات خاصة و انه ان كان حيا سيكون عمره اكثر من خمسة و سبعين سنة



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق