قصتي مع الفقر يفعل العجائب!!

ندخل على طول بدون ملل
أنا بعمرثلاثين سنة تزوَّجتُ زوجي وأنا بكر لم أعرف الرجال من قبل فاتحني زوجي فى الفقر الذي نحن فيه عدة مرات ونحن في شهوة الجماع أن ينيكني أحد أصحابه فرضيت في النشوة التي أنا فيها. وبعد أن انتهينا سألني مرة ثانية فرفضت فقال لي لقد قلتِ لي من قبل أنك راضية!! فقلتُ له لم أنتبه لقولي..فأعاد الكرة عدَّة مرات ونحن في عز الشهوة حتى استجبت له.
[[[ وبرضاي]]] بشرط أن يكون مع صديقه الغني ماديا وبدأنا المشوار مشوار النيك في البت وخارجه. مع العلم أني أحب زوحي حب جنون، ولي منه أربعة أولاد قبل أن نبدأ المشوار مع صاحبه.. ولم يكن زوجي يشتغل لسبب الم في ظهره والفقر الّذي لا يرحم!!
وبدأ مشوار النيك مع صاحبه الذي بدأ يغمرنا بالمال لمصروف البيت.
وبقينا على ذلك سنيييييييين بهذه المتعة وأحيانا يتركني زوحي مع صاحبه في بيتي لوحدنا ساعة من الزمن .وكان هذا الصاحب يغيب عنا أحيانا وتضيق معنا الحال و الماديَّة . وكان لزوجي إثنين من ألأصحاب أعرف منهما أنهما يعشقان جمال عيوني وأناقتي وجمال جسدي النحيف وشفايفي السكسية. فكن يرسلني إلى أحدهما[ برضاها التام ] لآني ببعض المال لمصروف البيت والأولاد.
وكان في الشارع الذي نسكن فيه رجل أعزب يعرف زوجي ولقد رأني عدة مرات وأنا لا أعرفه ولا رأيته من قبل. فقال لي زوجي أن رجلا في شارعنا يراكي دائما وأنت في الشارع يصف لي جسدك الجميل ، وعيونك الواسعتين وإنه متيَّم بك ويرد الوصول إليك لينيكك بأيِّ ثمن!!، وهو لا يعرف أنك زوجتي. وكانت أحوال البيت يومها أحواله الماديَّة في أسؤ حال فقلتُ له لو أستطيع أن أقنعها هل تدفع لي مبلغ [ كذا ] فوافق على الفور وأخذت منه المبلغ وعنوان منزله ، وعرض زوحي الفكرة عليَّ فلم أمانع ولو بكلمة واحدة!!وفي اليوم الثاني ذَهَبَتْ إلى منزل الرجل وصار الذي صار وانتهى بسرعة لم أتوقعها لأنه كان مُغرم بجمالي!! وبعدها تغيرت الأحوال معه وبدأ وبدأتُ نتلذذ معاً من القبل ومن الدبر!!ولم أكن أذهب إلى هذا الرجل إلا عندما يغيب صاحب زوجي الذي يصرف علينا المال.
وصدقا كان هذا الرجل الأعزب الذي يسكن في شارعنا يسأل زوحي عني عدة مرات فكان زوجي يخلق له معاذير لأننا لسنا بحاجة إلى المال!! فقط عندما يغيب عنا صاحب زوجي ويقلُّ المال بين أيدينا يرسلني زوجي إلى هذا الرجل المتيَّم بي يبدأ التقبيل واللحس من رجلي حتى يننهي إلى راسي!!كان يدوِّخني من كثرة العبث في جسدي وشفتيَّ من فوق وشفتي من تحت أنه جقا
سوبرمان كاد ينسيني زوجي لو لم أكن أحبه.
بقينا على ذلك سنين .في بعض الأيام أراد صاحب زوجي الأول أن ينام عندنا في البيت فعلم زوجي أنه يريد أن ينيكني الليلة في المنزل فأخبرني زوحي بذلك فلم أمانع. فجلسنا هذه الليلة نشرب الخمر حتى يحلو الجو!!! وأتي وقت النوم فطلب مني زوجي أن أذهب إلى فراشه وأنام معه ،وزوجي سيحرس الأولاد في هذا الوقت .ثم جلس زوجي من بعيد يتلصّص علينا ويراني بأم عينيه وأنا أنتاك مع صاحبه في مجامعة جنسية كاملة يعمل بها ما يشاء!! نعم ما يشاء!! وزوجي ينظر إلينا في متعة لي مع صديقه حرارة ووهجا لا توصف!!!! ليلة غير من كل الليالي!!!وبمعنى الكلمة كانت ليلة حمراء لاأنساها أبدا وددتُ أن زوجي يتعلم من صاحبه هذا ومن الرحل الثاني الذي يُرسلني إليه.
هههههه.
أنا أعترف أن زوجي ديوث كبير ولكن الفقر ديوث أكثر مني والأولاد بحاجة إلى حليب ومصروف للمدرسة وثياب للعيد!! ولولا الفقر ما فعلتُ فعلتي.
وبعد هّذه المدة بدأتُ استمتع بلذّة غريبة مع صديق زوجي من القبل والدبر ولم أخبر زوجي بأن صديقه ينيكني في الدبر!!
وتعوَّدت على ذلك وعشقت النيك من الطيز وتعوَّدت عليه طبعا بعد طهارة الشرج طهارة كاملة !!! وليس الذ واعظم من النيك في الطيز بعد تنظيفها بالمواد المطهرة وماء الورد.. وصدقاً أقول أنه كان لزوجي أصحاب أعلم بنظاراتهم إليَّ ليفترسوني*حتى جاء يوم كان زوجي غائيا عن البيت ولما رجع قلتُ له:
زارنا اليوم فلان ومعه صور جنسية عرضها عليَّ يأخذ راي فيها فكنتُ أنظر إليها ويعرض عليَّ الجنس وتنتابني شهوة برؤية الصور فكنتُ أمانع حتى تأتي أنـتَ وأسألك إن كنتَ ترضى به فكان يزجرني ان لا أفعل ذلك أبداً لأن الأصدقاء يكفوننا مؤنة مصروف البيت فعلمتُ أن زوجي ليس بقواد!! بل
" والضرورات تبيح المحظورات "
وهل هناك أضرُّ من الفقر مع أربعة أولاد وزوجي لا يعمل!!!
إلى أن جاء وقت بدل أن ينكيني أثنين من أصحابه أصبحوا ثلاثة أصحاب وزوجي الرابع!!! وابتليت بنكاح الدبر والكثيرات مثلي!!!
وزوجي يتلذذ برؤيتي مع غيره.ووا*** ما أخبرتكم إلا صدقاً.
وتمر الأيام...
 وتمر الأيام .... وإذا باب منزلي يدق في المساء ففتحت الباب وإذ برجل في الستين من عمره يقول لي:
مساء الخير.. فرددت عليه ثم قال أن زوجك فلان أعطاني العنوان وأرسلني إلى هنا وقال أن بينك وبينه علامة وهي [ .... ] فقلتُ صحيح فماذا تريد!!!قال أريد أن أنيكك ... فلم أمانع لأن العلامة التي قالها لي هذا الرجل لا يعرفها إلا أنا وزوجي وعلمتُ أنه هو الذي أرسله لي.فأدخلته غرفة الصالون وكان الآولاد نائمين.
وبدون مقدَّمات قال لي أخلعي ثيابك فاستجبتُ على الفور وخلعتُ كل ثيابي فأخرج من جيبه [ علبة كريم ] وأخد بيده منها قليلا يريد وضعها في شرجي فرفضتُ وطلبتُ منه يدخل قضيبه في كسي فرفض وقال أريد النيك في طيزك فرفضتُ ثانيا فهمَّ بالذهاب وقال لي سأرجع إلى زوجك وأقول له ما حدث وآخذ الدراهم التي أعطيتها له!!. فلما سمعتُ هذا الكلام خفتُ من زوجي ورضخت للأمر للواقع.
فإذا بي أرى[ زب] لم أر مثله من قبل!! رأس هذا الزب ليس طبيعي كباقي الأزباب التي رأيتها من قبل. فمسح طيزي بهذا الكريم الذي معه وبدأ بإدخال رأس زبه فلم أستطع إحتمال ذلك وصرختُ صرخة خفيفة خوفا من أن يستيقظ الأولاد.وبدأ إيلاج رأس زبه في طيزي وأنا أتألم فأحسستُ ان رأس زبه قد دخل فشهقتُ شهقه خفتُ منها أن قد أحدا سمعني!! فترجيته أن يضغ من شيئا من [الكريم] الذي معه.وبعد جهد جهيد أحسستُ أن نصف زبه قد ولج في طيزي وبدأت أحس باللذة والألم معا ... وبصراحة كانت اللذة أكبر من الألم.

المهم بعد أن أفرغ كل منيَّه في طيزي سحب زبه وكأنه سحبت روحي معه. فبعد أن ذهب هذا الرجل دخلتُ الحمام لآغتسل وأغسل طيزي من [ منيّه] فوجدتُ على يدي قليلا من الدم فقد ذبحني هذا الرجل بزبه العملاق.
المهم إنتظرتُ زوجي طويلا فلم يرجع إلى البيت فدخلتُ لأنام بإحساس لذة لم أتعهدها من قبل .. شيء لذيذ وجع قليل ولذة أكبر ..!! نمتُ وأنا افكر بهذا الزب هل سأراه ثانيا!!! بالأكيد شوقا إليه!!

إستيقظتُ في اليوم الثاني ورأيتُ زوجي قربي نائم في السرير. فخرجت من غرفة النوم وأنا أعرج قليلا وما زالت اللذة أحسّها في طيزي لليوم الثاني.
ومرت الأيام...

 ودارت الأيام وتغيَّرت أحوالي
اليوم الجديد هو همي... فالأمس ذهب وارتحتُ منه وإنقضى عني والأولاد كانوا في سرور مما ملئت بطونهم من الأكل والحلويات التي أتى بها صديق زوجي تكفينا لعدة أيام. فاليوم الجديد هو همي!!!
فزوجي ليس مذنب بل الفقر هو المجرم !! وتغيَّرت أحوالي..فإذا غاب صديق زوجي عدة أيام بدأت أسأل زوجي عن أحوال هذا الرجل الّذي في شارعنا أوعن الرجل الذي عمره ستين سنة !!فيقول لي: وكأنَّك إشتقت للنيك؟؟؟ ثم يضحك!!.. فأقول له كلا ولكن الفلوس قد قلَّت يين يديَّ ، ولكن بصراحة لم تقلُّ الفلوس ولكن إشتقت لرأس زب ذاك الرجل الذي عمره ستين سنة وزبه الثخين الذي ذبح طيزي من قبل وتلذذت بهذا الذبح يومين!! أو هذا الرجل الذي كنتُ أذهب إلى منزله ويلحس جسدي من أخمص رجلي إلى أم رأسي.. جنس عجيب .. عجيب...لذيذ... لم أكن أعرف هذا الجنس من زوجي من قبل. فتعلَّمت في حدود سنة أشياء جعلتني أعشق هذا النوع من الجنس من لحس وتقبيل أخمص قدمي إلى أم رأسي واللمس بنعومة...بااااااه... غريب .. عجيب...!!!.
جاء يوم قال لي زوجي أن الرجل الذي في شارعنا يطلبك للذهاب إليه غدا الساعة[ كذا] فاستعدي.... بدأ قلبي يدق ولو جس الطبيب لي نبضي لأرسلني إلى المستشفى من كثرة خفقان هذا القلب!!وأحسستُ وكأن النار لمست وجهي شوقا ولهفة مما سألاقي غدا..وصدقا إن غدا هو عيدي.نمتُ على سريري وبدأت الأفكار والهواجس والإحساس والخيالات تنتابني كيف هذا الرجل سيبدأ التحسُّس والسفر إلى طريق جسدي مع لسان محترف يعرف أثار هذه الطريق من غير مرشد!!! من روجلي إلى رأسي مرورا بالحواجز الحمراء ما بين فخذي وبين سرَّتي وما أدراكم كا بينهما من كنوز!!!وما غمضَّتُ عيني إلا وأتت شهوتي مرتين أو ثلاثة وأنا أتعارك اللعب بكسي بيدي !!!.
إستيقظتُ باكرا قبل أن تأني الساعة لتشير إلى العاشرة.. إغتسلتُ وتعطَّرتُ خصوصا في المناطق الحساسة التي بين فخذي ،أخذت الآولاد في طريقي إلى المدرسة لأن زوجي ما زال في الفراش يحلم ، ولكن لا أدري بماذا يحلم ، فأنا في حلم غير حلمه..وصلت وقرعت باب هذا الرجل وبسرعة إنفتح الباب وكأنه باب على بابا والأربعين حرامي!!!دخلتُ وكلي شوقا وهياجا بإستعداد تام لهذه الساعة الرومانطقية.فقبل أن أجلس قال لي: أدخلي الحمام واستحمي فقلتُ له أنا على الإستعداد التام من الغسل والطهارة, فثقال لي :
إذهبي وانظري وقولي لي رأيك,فدخلتُ الحمام فرأيتُ الماء في [ البانيو ] وعلى وجه الماء أوراق الورد الحمراء على وجهه ، ورائحة ماء الورد ملئت أرجاء الحمام.فقلتُ له ما هذا!! قال لي:
أرجوكي لا تردي لي هذا الطلب!! فقلتُ ما هو!! قال ارجو أن تدخلي في هذا الماء وسأعمل لك مساج... يسرعة البرق كانت كل ثيابي على الأرض فأخذها ووضعها في خزانة الحمام ودار وجهه إليَّ فرأني قد دخلتُ [ البانيو].لا أستطيع أن أشرح لكم ماذا فعل بي وبجسدي!!فقلد ذوَّبني وما وجدتُ نفسي إلإ محمولة بين يديه وأدخلني غرفة النوم. أما المشاهد والذي حصل فلن أذكرها لكم لننا لسنا في السينما!!! فأنتم تخيَّلوا أني كنا من قبل تكون الجلسة بيننا ساعة من الزمن .. ولكن هذ اليوم أخذت معنا ثلاث ساعات....فتخيَّلوا!!!
ومرت الأيام ودارت..
تأنيب الضمير
قليلة الحيلة .. ضعيفة النفس ..
ذات يوم كنتُ أتسوّق في احد المحلات وصدفة رأيتُ الرجل الستِّيني فسلَّم عليَّ وأدبا سلَّمتُ عليه فقال لي:
ألم تشتاقي إلى التي تحبينه!! وغمز بعينيه إلى تحتُ سرَّته ونظر إليَّ وهزَّ برأسه قليلا إلى اليمين ففهمتُ قصده أن أتبعيني !!
سؤال:
لو كانت أيَّ إمرأة مكاني فماذا ستفعل مع هذا اللقاء المفاجىء بدون علم زوجها!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق