شيميل قصه حقيقيه

11111111111111
نا سامر عندي 22 سنه لكن هذه القصه وقعت لي عندما كنت في عمر 20 تعرفت على شاب نزل حديثا في بيت قرب بيتنا وكان يقاربني العمر اسمه وليد تعمقت العلاقه بيننا بدون ان يعرف ميولي الجنسيه فا كنا نتنزه سويتا ونسهر معا الى ان جاء اليوم الذي ابحت له عن كل تفاصيل حياتي انا كنت البس ملابس داخليه بناتيه تحت ملابسي الاعتياديه فا كنت البس شورت وستيان نسائي تحت ملابسي المهم كنت سهران عند وليد في ذالك اليوم ودار الحديث بننا على الامور الجنسيه وعلى علاقاته مع البنات وكيف كان يصحب صديقاته الى البيت عندما كان يفرغ البيت وكيف يمارس الجنس معهم والاوضاع والكلامات التي تدور بينهم كان ينقل كل التفاصيل بل واصغر التفاصيل التي تدور بينهم عندما يمارس الجنس ومع كلامه عن الجنس انا بصراحه ارتفعت عندي الحاله الجنسيه بصوره عاليه فا قررت ان ابوح له عن ميولي الجنسيه فقلت له يا وليد هل تعرف اني لديه ميول جنسيه فا استغرب الكلام الذي بدر مني خاصة واني قلت الكلام بصوره مباشره وبدون مقدمات فا نضر الي وقال سامر هل تعني ما افكر فيه حاليا فا قلت نعم قال لي كيف قلت له انا عندما اصبح عمري 13 سنه وابتدات اعرف ما هو الجنس وكيف يكون لم افكر على اني ولد بل كنت افكر على اني بنت ويمارس معي خصوصا اني كنت خصي من غير خصيه فقال ليه وهل استطيع ان ارى كيف يكون الخصي فقلت له نعم وبدون تردد خلعت له البنطلون لتضر له ملابسي النسائيه عندها وقبل ان اخلع الشورت قال لا تخلع الشورت قلت له لماذا قال اخلع التيشيرت الاول وذهب هو ليقفل الباب فا عرفت انه سيمارس معي الجنس فا خلعت التيشيرت وكنت لابس ستيانه ضيقه شويه هنا قال هل تمانع ان اخلعتك الستيانه بيدي فا اجبت بالموافقه وكنت جالس حينها وجلس بجواري وامسك صدري بيديه وضل يعصر بهما وهنا اندفعت يدي لتمسك زب وليد من فوق الملابس فا نهض وخلع ملابسه وجلس مرة اخرى بقربي ليضهر لي زب وليد كان زب وليد متوسط الحجم ابيض مائل للاحمر وبدون شعور امسكت ذلك الزب وانزلت راسي حتى لامست شفتي ذلك الزب الجميل وقبلته بحنيه ثم لمسته بطرف لساني لارسم عليه دائره ثم اضع لساني بثقب زبه ثم وضعته في فمي وانا امص به بقوه ذلك الحم الناعم الذي يلامس شفتيه وانا ادخله واخرجه من فمي وتركت باقي جسمي تحت تصرف وليد يلعب به ما يشاء وبين يدي وليد وفمه الذي احس به وهو يعض على معضم اجزاء جسمي هنا قلبني على ضهري ليخلع عني الشورت ويرفع رجليه وانا انضر اليه وهو يخرج شي من لعاب فمه ويضع في طيزي ويدهن زبه به وهنا وضع زبه الابيض على باب طيزي وانا انضر اليه وكاني اقول له نعم يا وليد ادخله في طيزي وبكل قوه اريد ان احس بالالم اريد ان احس به وهو يخترق طيزي اعمل به ما تشاء وفعلا ادخل زبه في طيزي لتثار منه اه طويله وهو ممسك بي من خصري ويدفع بزبه في طيزي وهنا بداء يهز عليه بكل قوه فلم استحمل فطوقته بيديه وحضنته وهو يضرب بزبه في طيزي وانا احس بان خصيتيه تضرب بتناغم مع زبه في طيزي الى ان قذف داخل طيزي ونام بقربي وهو يقول ليه انك اجمل من اي فتاة عاشرتها انت من اليوم زوجتي وحبيبتي ارجو ان تعجبكم قصتي هذه وهي من ذكرياتي التي لم تدوم مع وليد طويلا لاننا افترقنا بعد فتره

إرسال تعليق

أحدث أقدم