اعرفكم بنفسي .. أنا يزن من دمشق .. أدرس طب الأسنان .. وسأروي لكم قصتي ..
كنت في العشرين من العمر .. أنا شاب طويل ونحيل وأبيض اللون وأربي لحية خفيفة .. وانا لست شاذا انا انسان طبيعي مارست مع فتيات ولا زلت .. لكن بعد أن أخذت شهادة الثانوية العامة .. وانطلقت الى جو الجامعة الساخن .. التفت الى مظهري أكثر .. وزاد اهتمامي بجسمي وبزبري أيضا ..
وفي احد الأيام جاءت الى دارنا جارتنا ومعها ابنها .. وطلبت مقابلتي .. فجئت اليهما وسألت ماذا تريد .. فقالت : ابني هذا في الصف التاسع لكنه يحتاج الى مساعدة في دروسه وليس بمقدوري تأمين مدرسين خصوصيين وأود أن تساعده في دروسه وقت فراغك .. قلت لها :طبعا على الرحب والسعة ..
ابنها اسمه ميلاد اشقر عيونه خضراء قصير القامة وممتلئ الجسم لكنه ناعم جدا ومايع .. واراه في الحي دائما موضع سخرية الشباب الجدعان ..وانا لم أكن أحبه على الاطلاق لكني وافقت على مساعدته في الدرس اكراما لوالدته ..
بالفعل في اليوم التالي طلبته في وقت فراغي .. فجاء الي مرتديا شورت قصير أحمر اللون .. وتي شيرت أبيض فيه درجة من الشفافية بحيث تستطيع أن تتبين ملامح جسده تحته .. جلسنا سويا في غرفتي .. وتكلمنا في أمور الدرس والمشاكل التي تعترضه .. وعيني ترقب سيقانه الممتلئة المحلوقة البيضاء الناعمة المستديرة كسيقان الشراميط .. عندها بدأت أشتهيه .. فتعمدت إسقاط أحد الكتب على الارض وطلبت منه أن ينحني ليجلبه .. فانحنى وامتلأ نظري بطيزه المستديرة الممتلئة وارتفعت شهوتي الى أقصى حد .. وانتفض ايري في سروالي .. وظهر للعيان والسروال فوقه خيمة ابو زيد الهلالي .. وايري ليس عاديا فهو يقارب ال21 سم ولا يقل عن 3 أصابع عرضا .. وخصياني كبيرة وذات وزن .. وقبل أن يرفع نفسه امتدت يدي الى طيزه وصفعته على طيزه فارتجت بقوة وتألم وسألني عن السبب .. فقلت له : سأشرح لك بطريقتي .. وهنا قمت من مكاني وأمسكت به وجررته الى حضني وأجلسته على فخذي وامسكت يده ووضعتها على ايري المنتصب كسارية العلم .. فصعق وخاف كثيرا لكني قلت له : لا تخف لن أؤذيك .. انا سأعلمك درسا في الحياة يا ولد .. قمت وشغلت الكمبيوتر وبدأت بعرض فيلم سكس .. وعدت الى جواره .. وبعد دقائق قلت له هذا هو الدرس .. والآن سنعيده عمليا .. هيا اخلع ملابسك .. فخلعها لشدة خوفه .. وقفلت باب الغرفة .. وخلعت ثيابي بعدها .. وهنا مات من الرعب .. قال لي : ماهذا الواقف بين فخذيك ؟ قلت : هذا سيدك وتاج راسك هذا ايري يا آكل الاير .. لديك واحد مثله لكنه أصغر بكثير .. ولكن لا تخف فطيزك كبيرة ولست بحاجة له .. واقتربت منه واحتضنته وأخذت أقبله وأقبل رقبته .. وأحسست بأن ايره بدأ ينتصب .. فامسكته بيد ومسكت طيزه بيدي الاخرى .. وبدأت أحمسه أكثر وأدلك طيزه المربربة أكثر .. وفجأة شعرت أن نارا في جسمي لا تطفأ .. فأمسكت بشعره الناعم وخفضت راسه ودخحشت ايري في حلقه فكاد يختنق .. وأخذ يسعل ويقول لي أرجوك اتركني انا لست معتادا على هذه الامور .. قلت : ستعتاد من اليوم وطالع .. وجلست على الكرسي وأجلسته فوقي ورحت افرشي طيزه بزبري .. حتى بدأ يتوسع بخش طيزه ولم أقوى على المكابرة فرفعته وعدلت ايري على بخشه .. وكبسته مرة واحدة الى الاسفل ليخترق زبس العملاق بكارة طيزه الشهية ورحي أشقه بوحشية وهو في غاية الألم وصار يبكي ويشهق ويتوسل الي كي أتركه لكني لم أستجب له .. وظللت أدعكه بقسوة فأحسست أن سائلا ما يتسرب فوق ايري نظرت لأعرف ما هو .. فاذا به دم من بخشه الذي تشقق لحجم زبي المتوحش ..ومع هذا لم يكن عقلي معي فأن أرشق المني في وجهه أهم من تشقق طيزه المؤلم .. فرفعته عني .. وبطحته أرضاوجعلته يتخذ وضعية الكلب حيث هو منحن الى الارض وطيزه نحوي وانا خلفه واقف نصف وقفة وأرجلي قريبة من وجهه وبطني منحن تجاه ظهره وعاودت النيك فيه بهذه الطريقة وأخرج ايري كليا من طيزه وأدخله كله مرة ثانية وبسرعة الصاروخ فازداد ألمه وقرب فمه من رجلي وصار يبوسها ويقول .. : كرمى لله ابوس رجلك اتركني .. وكان كلامه يزيد شهوتي .. ويدفعني لشقه أكثر وصرت أخاطبه : مبسوط يا شرموطة .. كيف ؟ منيح ايري ؟ مشبعك ما ؟؟ ايري باأمك يا منتاك يا أخو المنتااكة .. واقترب موعد القذف .. فسحبت ايري من طيزه وكان كله دم .. وقلبته بسرعة ليصير وجهه قريبا من فوهة بركاني ورحت أخض ايري حتى اندلعت حممه في وجه الولد واختلطت بدموعه .. وكنت في قمة النشوة .. وبعدما انتهينا حذرته من أن يفشي السر والا ذبحوه أهله .. وقلت له أن يكتم السر ويعود الي مرة تانيه عندما أطلبه والا فضحته بين شباب الحارة وجمعتهم كلهم لينيكوه فوافق .. وحتى اليوم نكته أكثر من 10 مرات .. ( قليل طبعا وهذا لأني لا أنيكه الا اذا كنت مقطوعا من الشرموطات ..)
كنت في العشرين من العمر .. أنا شاب طويل ونحيل وأبيض اللون وأربي لحية خفيفة .. وانا لست شاذا انا انسان طبيعي مارست مع فتيات ولا زلت .. لكن بعد أن أخذت شهادة الثانوية العامة .. وانطلقت الى جو الجامعة الساخن .. التفت الى مظهري أكثر .. وزاد اهتمامي بجسمي وبزبري أيضا ..
وفي احد الأيام جاءت الى دارنا جارتنا ومعها ابنها .. وطلبت مقابلتي .. فجئت اليهما وسألت ماذا تريد .. فقالت : ابني هذا في الصف التاسع لكنه يحتاج الى مساعدة في دروسه وليس بمقدوري تأمين مدرسين خصوصيين وأود أن تساعده في دروسه وقت فراغك .. قلت لها :طبعا على الرحب والسعة ..
ابنها اسمه ميلاد اشقر عيونه خضراء قصير القامة وممتلئ الجسم لكنه ناعم جدا ومايع .. واراه في الحي دائما موضع سخرية الشباب الجدعان ..وانا لم أكن أحبه على الاطلاق لكني وافقت على مساعدته في الدرس اكراما لوالدته ..
بالفعل في اليوم التالي طلبته في وقت فراغي .. فجاء الي مرتديا شورت قصير أحمر اللون .. وتي شيرت أبيض فيه درجة من الشفافية بحيث تستطيع أن تتبين ملامح جسده تحته .. جلسنا سويا في غرفتي .. وتكلمنا في أمور الدرس والمشاكل التي تعترضه .. وعيني ترقب سيقانه الممتلئة المحلوقة البيضاء الناعمة المستديرة كسيقان الشراميط .. عندها بدأت أشتهيه .. فتعمدت إسقاط أحد الكتب على الارض وطلبت منه أن ينحني ليجلبه .. فانحنى وامتلأ نظري بطيزه المستديرة الممتلئة وارتفعت شهوتي الى أقصى حد .. وانتفض ايري في سروالي .. وظهر للعيان والسروال فوقه خيمة ابو زيد الهلالي .. وايري ليس عاديا فهو يقارب ال21 سم ولا يقل عن 3 أصابع عرضا .. وخصياني كبيرة وذات وزن .. وقبل أن يرفع نفسه امتدت يدي الى طيزه وصفعته على طيزه فارتجت بقوة وتألم وسألني عن السبب .. فقلت له : سأشرح لك بطريقتي .. وهنا قمت من مكاني وأمسكت به وجررته الى حضني وأجلسته على فخذي وامسكت يده ووضعتها على ايري المنتصب كسارية العلم .. فصعق وخاف كثيرا لكني قلت له : لا تخف لن أؤذيك .. انا سأعلمك درسا في الحياة يا ولد .. قمت وشغلت الكمبيوتر وبدأت بعرض فيلم سكس .. وعدت الى جواره .. وبعد دقائق قلت له هذا هو الدرس .. والآن سنعيده عمليا .. هيا اخلع ملابسك .. فخلعها لشدة خوفه .. وقفلت باب الغرفة .. وخلعت ثيابي بعدها .. وهنا مات من الرعب .. قال لي : ماهذا الواقف بين فخذيك ؟ قلت : هذا سيدك وتاج راسك هذا ايري يا آكل الاير .. لديك واحد مثله لكنه أصغر بكثير .. ولكن لا تخف فطيزك كبيرة ولست بحاجة له .. واقتربت منه واحتضنته وأخذت أقبله وأقبل رقبته .. وأحسست بأن ايره بدأ ينتصب .. فامسكته بيد ومسكت طيزه بيدي الاخرى .. وبدأت أحمسه أكثر وأدلك طيزه المربربة أكثر .. وفجأة شعرت أن نارا في جسمي لا تطفأ .. فأمسكت بشعره الناعم وخفضت راسه ودخحشت ايري في حلقه فكاد يختنق .. وأخذ يسعل ويقول لي أرجوك اتركني انا لست معتادا على هذه الامور .. قلت : ستعتاد من اليوم وطالع .. وجلست على الكرسي وأجلسته فوقي ورحت افرشي طيزه بزبري .. حتى بدأ يتوسع بخش طيزه ولم أقوى على المكابرة فرفعته وعدلت ايري على بخشه .. وكبسته مرة واحدة الى الاسفل ليخترق زبس العملاق بكارة طيزه الشهية ورحي أشقه بوحشية وهو في غاية الألم وصار يبكي ويشهق ويتوسل الي كي أتركه لكني لم أستجب له .. وظللت أدعكه بقسوة فأحسست أن سائلا ما يتسرب فوق ايري نظرت لأعرف ما هو .. فاذا به دم من بخشه الذي تشقق لحجم زبي المتوحش ..ومع هذا لم يكن عقلي معي فأن أرشق المني في وجهه أهم من تشقق طيزه المؤلم .. فرفعته عني .. وبطحته أرضاوجعلته يتخذ وضعية الكلب حيث هو منحن الى الارض وطيزه نحوي وانا خلفه واقف نصف وقفة وأرجلي قريبة من وجهه وبطني منحن تجاه ظهره وعاودت النيك فيه بهذه الطريقة وأخرج ايري كليا من طيزه وأدخله كله مرة ثانية وبسرعة الصاروخ فازداد ألمه وقرب فمه من رجلي وصار يبوسها ويقول .. : كرمى لله ابوس رجلك اتركني .. وكان كلامه يزيد شهوتي .. ويدفعني لشقه أكثر وصرت أخاطبه : مبسوط يا شرموطة .. كيف ؟ منيح ايري ؟ مشبعك ما ؟؟ ايري باأمك يا منتاك يا أخو المنتااكة .. واقترب موعد القذف .. فسحبت ايري من طيزه وكان كله دم .. وقلبته بسرعة ليصير وجهه قريبا من فوهة بركاني ورحت أخض ايري حتى اندلعت حممه في وجه الولد واختلطت بدموعه .. وكنت في قمة النشوة .. وبعدما انتهينا حذرته من أن يفشي السر والا ذبحوه أهله .. وقلت له أن يكتم السر ويعود الي مرة تانيه عندما أطلبه والا فضحته بين شباب الحارة وجمعتهم كلهم لينيكوه فوافق .. وحتى اليوم نكته أكثر من 10 مرات .. ( قليل طبعا وهذا لأني لا أنيكه الا اذا كنت مقطوعا من الشرموطات ..)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق