جارتي تتآمر مع عشيقها ليغتصبني

أنا "فريال" 24 سنة, لن اطيل في وصف نفسي سوى بكوني آية في الجمال على حد قولهم خصوصا وأن والدتي من أصول فرنسية ... بدأت قصتي حين علمت أن أحب رجل على قلبي وهو صديق والدي ينوي خطبتي وهو في 37 من عمره .. أصبحت مهووسة بالأمر وأرغب بمعرفة أدق تفاصيل الزواج كي لا أظهر بمظهر الطفلة الساذجة أمام "محسن" خطيبي .. كانت جارتنا "فضيلة" تسكن الشقة المقابلة لشقتنا وهي تكبرني بثلاث سنوات وهي بمثل سن أختي "ندى" وهي متزوجة من حارس أمني يعرف الجميع أن هيامه بها جعله خاتما في يدها .. قصدتها بحكم جيرتنا وثقتي فيها ورحت أسألها بسذاجة عن الزواج وأمور الجنس وخاصة من خوفي من ليله الدخلة وما أسمعه يتردد بشأنها .. من شدة مكرها بدأت تحكي لي تفاصيل أسالت مياه كسي وأغرقت كيلوتي حتي قمت أجري للحمام مرددة يلعن أبوك بولت على نفسي !! أفرطت في الضحك وهي تخبرني أنه ليس بولا وأرادت شرح الأمر بشكل أكثر تفصيلا .. فطلبت مني -بحكم أننا وحدنا في البيت وزوجها مسافر- أن أنزع ملابسي وأبقى فقط بملابسي الداخلية ففعلت وكلي ترددا ثم أجلستني على الأريكة وقالت أغمضي عينيك ولا تفتحيها مهما حدث وتخيليني "محسن" ... بدأت تمصمص شفتاي بشهوة أضرمت في نارا قد تحرق قارة وبدأت تتلمش صدري باحترافية وأنا سحت بين يديها لاحول لي ولا قوة ولا آآتي وى بتنهيدات شبق ضاري .. وراحي يدها كالكوبرى تزحف نزولا من صدري على بطني حتى لامست قلاع كسي .. وتهاوت هذه الأخيرة بلا أي مقاومة أو دفاعات .. ولم تجد ما يقف في وجهها سوى جندي واقف كان بضري وما إن احتوته أناملها الساحرة حتى أعلن استسلامه وفتح بوابة سد من المياه جعلت كل جسدي ينتفض انتفاضة لم أحرفها ما حييت ...
وهنا ضحكت معلمتي ضحكا هستيريا جعلني أفتح عينان ذابلتان لا تقوى على نور الغرفة ولم أدر اسكرانة أنا أم مسطولة !!!
قالت وضحكتها لا تتوقف .. ياقحبة انتي عمرك مارستي العادة؟ قلت لا .. أخاف أتفتح .. وراحت في دوامة ضحك أخرى ثم قالت إيش حسيتي ؟ قلت لا أعرف لا توجد كلمات تصف ما أحسست !! قالت سيفعل زوجك هذا مادام يحبك وحين تخلين تلك الدوامة سيفتحك ولن تشعري بشيء ... أراحني كلامها وعدت للبيت وأنا شخص آخر تعتصرني الشهوة وكسي يحكني بلا توقف ... في الليل جاءت "فضيلة " إلى أمي وقالت لها أنها تخشى المبيت وحدها ولا تستطيع كذلك ترك بيتها لوحده فاستأذنتها أن أبيت معها ووافقت والدتي بسذاجتها وبعد السهرة دهبنا لبيت "فضيلة" وحين كنا سننام شغلت لي فلم سكسي لأستوعب الأمور أكثر وياليتني ما تفرجته .. إشتعلت نيراني وصار الحك حرقا وقمت من مكاني أهرب لأنام لأني لم أستطع المواصلة فأعطتني "فضيلة" لطمة على طيزي فشهقت شهقة حبست أنفاسها وأنفاسي وقالت : يخرب بيتك لهاذ الدرجة تتحسسين من طيزك ؟ قلت نعم أدنى لمسة عليه تلهبني !!! فارتمت علي حتى أوقعتني على الموكيت وراحت تمسح على طيزي وأنا أتأوه وأضحك بغنج حتى خارت قواي وحين قربت شفتيها مني وجدتني اتخطفهم بشغف وشبق كبير وفي ثواني كنا عاريتين على الموكيت نتقلب كالأفاعي وآهاتنا تتسارع وعلمتني في خضم هذه المعركة حامية الوطيز - وليس الوطيس - علمتني وضعية 69 ويالها من وضعية !!!
حين أفرغنا ما في جعبتنا من شهوة وأخذ التعب منا مأخذه نمنا ولم يوقظنا إلا طرق "ندى" أختي على الباب .
في الليلة الموالية كنت مع فضيلة على أريكة الصالون بلبسي المنزلي نتفرج "حريم السلطان" وسمعت حركة المفتاح والباب الخارجي يفتح فانتفضت من مكاني خجلة من منظري .. فقالت فضيلة لا تخافي هذا أخي "يوسف" من حين لآخر يأتي ليؤنسني حين يكون زوجي مسافرا لمدة طويلة .. كان يرتدي شورت جين لحد الركبة وتي شيرت بحري وذو جسم رياضي غاية في الإنسجام .. نهضت من جلستي خجلة وقلت متجهة للباب , جاء من يؤنسك عزيزتي ما من داع لبقائي .. وبينما أنا أمر بجانبه قطع علي الطريق بذراعه الأيمن حتى جاء تحت صدري وتخطفني فوجدت نفسي مقيدة بذراعه وهو يقف ورائي وطيزي ملاصقا لزبره وقال : على فين "فيري" ؟ هي السهرة تحلى من دونك ؟ أنا جاي مخصوص منشانك ... عقدت المفاجئة لساني وقبل أن أنبس بكلمة أصبح يعتصرني بذراعه الأيسر ويده اليمنى تعتصر طيزي وتبعبصه فخارت قواي ورحت أتنجد بـ "فضيلة" وهي ضحك قائلة: أنا ما دخلني اصطفلو تنيناتكم .. وراحت مقاومتي تتلاشى أمام لمساته لطيزي وقبلاته الساخنة على رقبتي ولم أجد إلا أن أسندت رأسي على كتفه مستسلمة لسحره وراحت يراه تلعب على صدري ليسقط آخر حصون مقاومتي ... أصبحت رجلاي لا تحملني فتهاويت على الموكيت على ركبتاي ووجهي مقابلا لزبره فطلب مني أن أنزع عنه الشورت فحركت رأسي رفضا فرفعني من شعري بعنف و نهرني مع لطمة على وجهي ولم أدر كيف فتحت الحزام والأقفال وأنزلته ثم قال أكملي أي البوكسر .. لكن الأفعى التي كانت تتربع خلفه خوفتني فترددت ولم يقطع ترددي غير لطمة أخرى .. وفعلت وقط على وجهي أجمل وحش رأيت في حياتي !!!!

البقية أكملها في العدد القادم .. إن رأيت تجاوبا مع ملحمتي التي مازالت تحمل في جرابها الكثير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق