قصة اغتصاب سكس محارم : كيف بدأت أغتصب أختي

في الصيف الماضي أمضيت سهرة ممتعة مع أصدقائي في بيت صديقنا هشام وشاهدنا
خلالها عددا من الأفلام الجنسية بما فيها جنس المحارم وكنت أشاهد لأول مرة
كيف ينيك الأخ أخته كأنه ينيك زوجته ويقذف في أعماق فرجها سائله المنوي
الحار وهي سعيدة ومرحبة بزب أخيها المنتصب المتوتر…وعندما شاهدت هذا
الفيلم تحول تفكيري فجأة إلى جسد أختي… وفجأة صرت أفكر فيها كأية بنت
أخرى أحلم بمضاجعتها…

ونحن نشاهد هذه الأفلام أحضر لنا صديقي هشام بعض المشروبات الروحية فصرنا
نشربها ونستمتع في نفس الوقت بمشاهدة هذه الأفلام المثيرة والغريبة… كان
كل واحد منا يفكر بأخته أو ويتخيل جسدها الأنثوي الغض ويحلم بمضاجعتها.
وبعد أن شربنا حتى سكرنا بدأ كل واحد منا يتحدث علانية عن شهوته نحو أخته
وكيف أنه كان يراقبها ويتلصص عليها كلما سنحت له
الفرصة… وفي النهاية أقر كل الشباب أنهم يتمنون مضاجعة أخواتهم لو اتيحت
لهم الفرصة المناسبة. شعرت بارتياح كبير وأنا أستمع لحكايا أصدقائي الشباب
حول أخواتهم البنات وكيف أن كل منهم كان يحلم بأخته في لحظة من اللحظات.
شعرت بارتياح لأنني لم أكن الأخ الوحيد الذي كان يفكر بأخته تفكيرا جنسيا
منذ أن وصلت إلى سن البلوغ وبقينا نشرب ونشاهد الأفلام الجنسية حتى ساعة
متأخرة من الليل عندما استأذنت أصدقائي وتوجهت نحو بيتنا…
في الطريق بدأت أفكر بأختي وأقنع نفسي أنها بنت كباقي البنات لها كس ولها
بزاز ولها جسد أنثوي رائع كباقي الصبايا…وعندما وصلت إلى البيت كانت
الأنوار مطفئة وكان أهلي جميعا نيام…
توجهت إلى غرفتي وآثار السكر لا تزال تعشش في رأسي وعندما مررت بجانب غرفة
أختي التفت نحو باب غرفتها فرأيت الباب نصف مفتوح وكانت أضواء مصابيح
الشارع تضيء الغرفة بعض الشيء رغم أن النور في البيت كان مطفأ بالكامل…

كان الوقت صيفا وكانت أختي نائمة على ظهرها بدون غطاء … كانت تلبس قميص
نوم طويل وكان فخذاها مكشوفين ومفتوحين للآخر … تماما كما كنت أتصورها
وأشتهيها في أحلامي ولكن ما أثارني أكثر من كل ذلك هو أنها لم تكن ترتدي
كيلوتا وكان كسها الأبيض الجميل واضحا ومكشوفا بين فخذيها الممتلئين
المفتوحين …خلعت حذائي ودخلت الغرفة وأنا أمشي
على رؤوس أصابع قدمي حتى وصلت إلى سريرها… كنت في تلك اللحظة مجنونا
بالشهوة الجنسية نسيت كل شيء نسيت كل العالم نسيت أن الكس الذي كان مفتوحا
أمامي هو كس أختي وليس كس أية بنت… ولكن ما المانع؟ اليس لكس أختي طعم
ورائحة وملمس كس أي بنت في العالم؟؟؟ ركعت على الأرض أمام السرير وقربت
وجهي من كس أختي وقربت أنفي من أشفار ذلك الكس الذي كنت أحلم بلقائه سنوات
طويلة… صحيح أنني كنت قد شاهدت كس أختي ونحن صغيران ولمسته ولعبت بأشفاره
بأصابعي وكن ذلك كان قبل سنوات طويلة. لم أكن أتصور أن لأختي الآن كسا بهذا
الجمال والروعة … ملأت صدري ورئتي من الرائحة السكسية لفرج أختي … كنت
حريصا أن لا أوقظها حتى لا يحصل لديها رد فعل مفاجئ لذلك قررت أن أستمتع
بكس أختي بكل هدوء وصمت … كنت أتمنى من كل قلبي أن
أمد لساني وألحس ذلك الكس الرائع الذي كان يشع
حرارة وجاذبية ولكنني أحسست فجأة أن زبي قد انتصب بشكل رهيب لم أعد أحتمله
… صعدت على السرير بهدوء وركعت بين فخذيها وأنا أمسك بزبي المنتصب
المتوتر فوق أشفار كس أختي المفتوحة … تذكرت أفلام المحارم التي شاهدتها
قبل قليل وتذكرت كيف كان الأخ يضاجع أخته كأنها زوجته…كان رأس زبي على
بعد ميليمترات قليلة من فرج أختي ولم يكن في تلك اللحظة ما يمنعني من
اغتصاب أختي وفض بكارتها وقذف سائلي المنوي في أعماق أحشائها…اختي فتاة
مراهقة في السابعة عشرة من عمرها وكنت في تلك اللحظة على وشك أن أمسك
فخذيها بقوة وأضع رأس زبي في فتحة مهبلها وأدفع زبي بقوة إلى أعماق فرجها
الساخن…وأغتصبها وأحقق حلمي القديم في امتلاك جسدها وقذف دفعات كبيرة من
المني الساخن في رحمها البكر…إلا أنني لم اتمكن من التحكم بنفسي وشعرت
فجأة دفعات المني تخرج من راس زبي وتستقر على أشفار كس أختي وعلى شعر
عانتها الخفيف….
لم تستيقظ أختي
لحسن الحظ، قد تكون استيقظت ولكنها تصنعت النوم حتى ترى ماذا سأفعل بها،
ولكن العلاقة بيني وبين أختي تغيرت جذريا بعد تلك الليلة وأصبحت علاقة
جنسية…

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق