هاذي
قصتي الحقيقية مع ابنتي المطلقة خديجة . عساها تترل حليب زبكم. ذات صباح
بعد ما فقت من النوم رحت الحمام عشان اقظي حاجتي وبعد ما انتهيتدخلت تحت
الدش عشان اغتسل من اثار الجنابة مع زوجتي من الليلة الماضية ورديتالستاير.
وبعد شوية سمعت الباب ينفتح واذ ببنتي خديجة داخلة الحمام وهي لا تعرف
علىمايبدو بوجودي وكانت هي الاخرة فايقة من النوم وعايزة تقضي حاجتها دخلت
البنتومعها كلوت أحمر لعلها تريد تغيره وانا قاعد اراقبها من خلف التساير
من دون ان اتنفسانزلت كلوتها الاسود لعند ركبتها وقعدت تبول وانا اسمع صوت
بولها العذب فيالمرحاض خلى زبي يوقف بمكانه كان شعر كسها كثيف مرة وحالك
السواد زي شعر كس امها لكنالمفاجأة تشانت انو حجم كسها اكبر من حجم كس
زوجتي . بعد ما انتهت خديجة من التبولامسكت ورقة ومسحت بيها كسها بعد ذلك
قلعت كلوتها المتسخ ولبست الجديد وخرجت منالحمام. قمت انا من ورا الستاير
ورحت وقفلت الباب وقمت واخدت كلوتها المتسخ وقعدتاشم والحس بيه كان ما يزال
ساخن وابتديت الحس مكان فرجها وادخلته في فميوابتديت امضغ بيه . وباليوم
التالي رحت انام باكر مع زوجتي بانتظار الموعد القادمللحمام في الصباح
وكانت ممحون مرة وابي نيك الارض من شدة المحنة فطلبت من زوجتي تقلعثيابها
وتلحقني عالفراش لكنها رفضت وقالت لي انها الحين بالدورة الشهرية وانا
زبيحيجن جنونه الليلة اذا ما ناك فطلبت منها ان تأتز وأن تنام على بطنها
عشان ابغىنيكها من مكوتها لكنها مانعت بشدة ورفضت انها تنتاك من الخلف عشان
حرام لكن اناوش اسوي ابغى انيك الليلة . فامسكت زوجتي من الخلف من خصرها
وحطيت زبي على مكوتهاوانا قاعد اترجاها واتوسل اليها انها تسمح لي انيكها
لكنها ابت . عندها قمتبتمزيق ثيابها بالقوة وانزلت كلوتها وفتحت مكوتها
بيدي وحطيت زبي فيها وقعدتاغتصبها من مكوتها بالقوة وزوجتي تصرخ وتتألم
وعندما اشتد صراخها حطيت ايدي على تمهاوابتديت اخذ راحتي بنياكتها لمدة
ساعة تقريبا وانا ما ازال اتخيل كس خديجة ورائحةكلوتها حتى انهارت قواي
تماما وبعديها فظلت زوجتي طول الليل وهي تبكي وتدعي علي.وفي الصباح رحت
كالعادة الحمام وانا اتمنى ان تدخل خديجة الحمام هاذي المرةايضا عشان اشوف
كسها الزين وما هي الا دقايق حتى دخلت خديجة الحمام وقعدت تبول وبعدما
اتنهت تبي تمسح كسها لكن ورق التواليت كان خالص من الحمام فوقفت خديجة
وراحت سلةالغسيل وامسكت بقطعة ملابس وقدعت تشم بيها وانا قاعد اباوع
بمكوتها الكبيرةوفتحتها الوردية بعدها مسحت خديجة كسها بتلك القطعة ثم خرجت
من الحمام عندها رحتسلة الغسيل أشوف القطعة اللي مسحت بيها كسها عشان
اشمها ويا للمفاجأة كانتابنتي خديجة تشم بكلوتي الخاص وتمسح كسها بيه عندها
حسيت بالجنة انفتحت لي بوابها . ماصدق انه خديجة كانت تفكر بيا مثل كنت
افكر بيها خديجة تريد تنيكني… كانت خديجة مطلقة صار ليها سنتين وتراها
تشتهي النيك مرة عشان انا اعرف منتصرفات حرمتي وقت الامتنع عن نياكتها
لفترة طويلة. كان اكثر ما يعجبني بيهامكوتها كسها الكبير الأشعث وبظرها
الناتئ مثل زب الولد الصغير وياما حلمت أرظعه حتىاشبع منشهد كسها . ومرت
الايام على هاذا الحال وفي أحد الايام قررنا انا وحرمتي نطلع برحلةنتفسح
بجبال عسير ونوخذ شقة مفرشة نستأجرها ونقعد هناك فترة ترى الطقس هناك
زينمرة . وطلعنا هناك بالصبح الباكر بسيارتي كان عندي سيارة فورد ****د
فكتورياطلعت زوجتي من جدام وقعدت خديجة بالخلف ورا امها وفتحت رجليها عن
قصد كانت تلبس بنطالضيق ورقيق من هذولا العلموظة وبدت تراقبني بالمراية اذا
كنت انظر اليها ام لاوانا بالفعل انظر اليها وبالتحديد بين فخوذها وقت
عرفت اني بانظر استلقت علىالمقعد الى الوراء وفتحت فخوذها بعد أكثر من
الاول تراني كنت اشوف بوضوح اثار بظرهاالناتئ وزبي الحين وقف بمكانه مثل
العامود انتبهت زوجتي بجانبي على زبي الواقفوابتسمت وقعدت تحشي كلام تلميح
عشان هي تبيني انيكها الليلةلكن انا افكاري كانت مع خديجة وابي انيكها
الليلة باي ثمن وهي تراها واناقولالصدج تبي تنيكني مرة وانا متاكد امية
الامية لانها ابتدت تحط ايدها علىكسهاوتلعب ببظرها من فوق البنطال وتمسك
ببزازها وتشدها وتلحس وتمصص بشفايفها وعشاناتاكد اكثر طلبت من حرمتي
تناولنا الموز نوكله عشان جعنا في الطريق اخذتخديجة الموزة وابتدت تداعب
بيها بظرها وكسها وتعمل حركات اباحية بيها وتفوتهابتمها وتطلعها وتغمزني
بعينها تريد تمص الزب وانا الحين تراني انمحنت خوش محنةأكثر من الممحونة
وخديجة نفس الشي.وصلنا هناك العصر تعبانين دخلت الحرمة الحمام عشان تستحم
وغمزتني بعينها عشان ادخلمعاها وانيكها لكن انا زورتها وقلت لها اني تعبان
وانا لا تعبان ولا شي بس كنت ابياخلو بخديجة ولو عشر دقايق على الأقل قعدت
خديجة على الكنبة وفتحت فخذهاوشاورتلي بصبعها على كسها تبيني انيكها
عندها ركظت مثل المجنون أعض فخوذها وكسهاواشمه وابوسه وحاولت اذوق طعم
شفايفها واتنفس انفاسها الجميله قربت شفتي منشفتها وهي تغمض عينيها واحط
شفايفي على شفايفها واقبلها بانفاس حاره واتنفس انفاسهاالعطره وادخل لساني
بشويش بين شفايفها وهي تمص لساني وتسحبه داخل فمها وطلعتلساني من فمها
ولحست خدها ورفعت لساني على اطراف اذنها وجلست الحس فيها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق