ثم حولته الى الحديث عن الجنس و انا احك زبي و هو كان مسرور جدا و قمت و قلت له انظر زبي منتصب و فعل معي نفس الشيء و شعرت برغبة كبيرة في النيك معه و فتحته الضيقة هيجتني حتى قبل ان اذوقها ثم فتحت سحاب بنطلوني و قلت له اريد ان اخرج زبي و استمني هل تمانع . و ضحك و قال انا ايضا و اخرج زبه قبل ان اخرج انا زبي ثم بقينا نلعب بالازبار و كل واحد ينظر الى زب الاخر و نحن نستمني و المحنة الجنسية تكبر و تزيد وانا اريد ان انيكها و فتحته الضيقة هيجتني رغم انه لم يكن جميل و لا وسيم و قلت له اريد ان نذهب خلف الشاحنة اذا سمحت
و قمت انا بسرعة الى هناك ثم تبعني هيثم و لما وصل لمست له مؤخرته و حاول هو فتل نفس الشيء معي و انا ساخن و فتحته الضيقة هيجتني ثم قبلته من شفته و امسكته من ظهره و هو يفعل مع نفس الشيء لكن كنا من حين لاخر نتوقف حتى نراقب المكان . ثم سخنت اكثر و بدات ادخل يدي تحت السروال لالمس لحمه و طيزه و لمست حتى الفتحة و كانت كما تخيلت ضيقة و حارة جدا و لحظتها ازدادت شهوتي عليها اكثر و فتحته الضيقة هيجتني و سخنتني الى حد الجنون و صرت اتخيله فتاة واقفة امامي و اقبله بكل محنة و بحرارة جنسية كبيرة و قوية و زبي يكاد يقطع بنطلوني
ثم اخرجت زبي مرة اخرى و طلبت منه ان لعب به و يسخنه و انفاسي جعلت صوتي يتقطع و لا استطيع حتى الكلام و كان هيثم مستمتع الى اقصى حد و تقريبا كلما اطلب منه شيء ينفذه و انا اسخن و الوقت يمر بسرعة . ولما سمع بانني اريد ان انيكه في الطيز في فتحته بالذات خاف في الاول و عرض علي ان نبقى نستمتع بالتقبيل و اللمس لكن انا كنت اريد ان ادخل زبي في طيزه و فتحته الضيقة هيجتني بمجرد ان لمستها و تحسست ضيقها و قطرها الصغير و كنت اريد ان ادل زبي فيها بقوة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق