الأرملة والحصان زب الحصانجامد ونيك فشخ


ترملت ولم تتجاوز من العمر ال 33 سنة،  كان مضى على زواجها ثلاث سنوات لا اكثر عندما مات زوجها في حادث انقلاب جرار زراعي وهو ينقل بضاعته الى السوق. لم ينجبا اطفالاً لمشكلة نسائية لديها،  صبر عليها المرحوم ثلاث سنوات،  وكان على وشك ان يتجوز عليها لولا ان الموت فاجاْه.


ورثت عنه بيتاً ريفياً كبيراً مع حوش واسع يضم مزرعة صغيرة للغنم والدجاج والوز مع بقرتين وقطعة ارض زراعية واسعة... وحصان فتي لفلاحة الارض.

بعد وفاته، لم يعد في البيت احد سواها بالإضافة الى ام زوجها العجوز المقعدة والتي كانت تعتني بها عناية خاصة. مزرعتهم كانت بعيدة نوعاً ما عن بيوت البلدة ولا يصل اليهم الا الذي يقصدهم.

قامت بترتيب امور مزرعتها جيداً بعد انتهاء مراسم عزاء زوجها... اجرت قطعة الارض الزراعية لقاء مبلغ ممتاز، وكانت تقوم بحلب قطيع الاغنام وجمع البيض وبيعهم لتاجر جوال كان يمر عليها بشكل دوري،  ومشت حياتها هي والعجوز بشكل طبيعي... وهادئ.

اعطتها الطبيعة، وهي التي ولدت وترعرعت في الارياف والحقول، جسماً جميلاً متناسقاً،  مربرباً،  شهياً... زنود قوية،  ورقبة ملساء،  وعيون فاحمة السواد واسعتين، وصدر ضخم ناهد نافر،  يمكن ان ترى حلمتيه الورديتين الطويلتين تلوحان من وراء بلوزتها،  وكانت لا ترتدي حمالة الصدر ابداً،  نظراً لصلابة نهودها.

بطنها املس، من دون اية دهون زائدة او خطوط متعرجة،  ينتهي بـ(كس) نافر سمين تخرج شفراته بشكل ظاهر من بين فخذيها، وعليه كومة من الزغب الاسود المالس الخفيف المقصوص بعناية،  بينما يلوح بظر كسها ارجوانياً داكن الحمرة.

اما فخذيها،  فقل انهما قطعتين من المرمر الفخم، فخذين مكتنزين، كبيرين وطويلين. اما من الخلف فإنك سترى شعراً اسوداً متموجاً ينحدر على كتفين مدورين وظهر مشدود يرتكز على طيز هي بحق ماركة مسجلة مئة بالمئة.

طيز عريضة،  مكورة،  مدورة،  والاهم انها واقفة مشدودة،  حتى من دون لباس داخلي، ولن تجد اي تجعد او طعجة فيها،  فلقتاها متباعدتين بعض الشيء مما يعطي منظراً ولا اروع،  حيث يمكنك ان ترى بخش مؤخرتها اذا دققت النظر بكل وضوح... وتستطيع او اردت ان تحتضن طيزها بكلتا يديك من دون ان تتمكن من الاحاطة الكاملة بها لاتساعها،  واذا دققت النظر اليها من الخلف فإنك ستصاب بالذهول لا محالة،  ففلقات طيزها تتحرك بشكل نافر متناغم ومتواز عند كل خطوة تخطوها كما لو كانت تستمع الى معزوفة موسيقية خفية.

الشيء الوحيد الذي كان ينغص عليها حياتها هو (الجنس)،  فزوجها كان رجلاً نشيطاً وان لم يكن زبره كبيراً كفاية، عودها على ممارسة الجنس بشكل يومي تقريباً، واكتشفت معه كم يوجد في جسدها من لذة وشبق وهيجان ومتعة. مات وتركها وحيدة هكذا، لا تدري ماذا تفعل. والرغبة عندها قوية، وجسدها الفتي الجميل يحترق، حتى ان كسها يزوم احيانا كثيرة وهي واقفة... فترتجف... وتبكي.

الى ان كان يوم من الايام، وبعد ان قامت بحلب الغنم وجمع البيض، دخلت الى زريبة الحصان لوضع العلف وبعض القش له... فوقفت وقد انقطعت انفاسها... كان الحصان قد اخرج زبه بالكامل وهو منتصب على الاخر... لونه الاسود الداكن الممشح بخيوط حمراء،  وطنفوشته الوردية الضخمة التي كانت تنز سائلاً منوياً جعل الدم يتجمد في عروقها وانفاسها تختفي في صدرها... فكرت هامسة "يا ويلي، زبه اكبر من زب المرحوم باربعين مره!!"... ظلت تحدق به لمدة دقيقتين... التفت الى الخارج... لا احد... العجوز في سريرها مقعدة... اقفلت باب الزريبة جيداً... واقتربت... خائفة... مرتجفة.

وصلت الى جانبه... انحت وامسكت بزبه بشكل مفاجئ، جفل الحصان وسحب زبه سريعاً وتراجع الى الخلف!... اضطربت وابتعدت عنه وهي ترتجف وتتنفس بصعوبة... ولذة غريبة التمعت في عينيها وهي تتحس ملمس زبه الحار على كف يدها...




لم تتردد... اخرجت نهديها الاثنين، ووضعت زب الحصان بينهما، ولم تتوقف عن الحلب، الحرارة المنبعثة من زب الحصان والتي لامست حلمتيها ولحم نهديها جعلها تزوم مباشرة،  وتصرخ بشكل عفوي وفخذاها يرتجفان وهي قاعدة!... تابعت الحلب حتى لاحظت ان طنفوشة زب الحصان قد اصبحت بلون الدم تماماً واحست بدفق يجري في زبه من فوق لتحت... وصدر صهيل طويل... وانفجر السائل المنوي من زب الحصان على نهديها ورقبتها ووجهها وشفتيها،  ليترات من السائل المنوي اغرقتها من فوق الى تحت... ظلت جالسة بعد ذلك وهي ترتجف لمدة عشر دقائق والسائل المنوي للحصان يسيل من رقبتها الى صدرها مروراً ببطنها نزولاً الى شفايف كسها الى فتحة طيزها... وينقط على الارض!






زب الحصان عضو حساس، فيه مجموعة من اللاقطات العصبية الفائقة الحساسية، تشم رائحة افرازات المهبل وتتجه اليه كالقنبلة الموجهة... ويمتاز باْن الحصان يتلاعب به ويوجهه كيفما يريد وبسرعة فائقة... هي لم تحسب حساباً لذلك... وما ان لامست طنفوشة زب الحصان شفرات وفتحة كسها الارجواني حتى انتصب وتصلب واندفع سريعاً محاولاً الايلاج... ولم يستطع لكبر حجم طنفوشته الهائلة...

وقعت هي من على الكرسي الطويل من قوة صدمة زب الحصان لفتحة مهبلها... قامت وتمددت من جديد، وادركت انها يجب ان تمسك بزبه بيديها وتوجهه قدر ما تستطيع... امسكت به.. بداْ يتنتع ويهجم.. وكان راس الزب كوحش كاسر مرعب يبحث عن ضحية... تراجعت قليلاً على الكرسي لضمان المسافة المعقولة... امسكت بالزب وضعته على باب كسها وتاْكدت باْن الحصان لا يستطيع الدفع الا ان هي ارادت ذلك... وبداْت تعمل بيدين مرتجفتين... والعرق ينهمر من كل بوصة من جسدها...



عند الضغطة الثالثة دخلت فتحة راْس زب الحصان بشكل كلمل في كسها... صرخت حتى والفوطة في فمها... ارتجفت يداها... طنفوشة زب الحصان الحساسة... ما ان اصبحت داخل مهبلها حتى تضخمت ضاغطة على جدران رحمعا ومهبلها... تقطعت انفاسها نهائياً... تابعت الايلاج وهي تبكي... ادخلت... ادخلت.... ادخلت... ولم تعلم كم مره "ضرطت" من الالم... وكم مره تحشرجت... وبكت... وولولت... كانت عواصف اللذة تجتاح جسدها كالزوابع المتوالية... وكان الحصان يشد الى الامام... وهي ممسكة بزبه جيداً... رفعت راْسها بصعوبة عن الكرسي الطويل... فتعجبت كيف ان اكثر من نصف زب الحصان الهائل قد اصبح في داخلها... يتحرك... يتضخم... مثل سيخ النار... يشويها من الداخل... يضغط على معدتها... امعائها... حتى قد احست ان كل رحمها قد امتلاء بعضل زب الحصان...




اما الالم والمتعة الحقيقيين... فقد حلا عندما بدأ الحصان يتهيأ لقذف السائل المنوي... واين؟.... في داخل جسدها... في كسها... في رحمها... عرفت ان اخراج زبه امر من سابع المستحيلات... فتهيأْت للموجة العارمة من المني بداخلها... بدأْ زب الحصان بالتضخم اكثر فاْكثر... وهي تنوح وتنفخ وتفح وتفتح فخديها وشفايف كسها قدر استطاعتها لتريح نفسها قليلاً... ولكن لا فائدة، فتضخم زب الحصان قد بلغ حدوداً غير طبيعية،  حتى احست وكأن عظام حوضها ستتفتت من الضغط... وبداْت تحس بدفقات ونبضات تاْتي من راْس زب الحصان... فتصل الى دماغها فوراً من فرط الالم والوجع والنشوة...




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق