و بزقت له على الفتحة و ادخلت فيها زبي للخصيتين بسهولة كبيرة جدا و سعيد كان يتاوه بكل استمتاع و جعلني احب طيز الرجل و طيزه بالذات هي من حولتني الى رجل يعشق الشذوذ الجنسي و من شدة حرارة الطيز استسلم زبي و بدا يقذف داخل الطيز . ثم استمنى سعيد بمحنة دنسية كبيرة حتى حلب زبه ايضا و انا اشعر بتعب كبير و توجه بعد ذلك الى بيته و انا اشعر ببرود و تشبع جنسي جميل و بقيت في ذلك اليوم اشعر بنشوة جميلة و سعا]ة جنسية عالية و لكن في المساء شعرت برغبة كبيرة في النيك و راح تفكيري مباشرة الى مكالمة سعيد في الهاتف لانني لم اجده و اخبرته بانني احب طيز الرجل و انا اضحك حتى يفهمني
و ما هي الا دقائق حتى رن هاتفي ليخبرني سعيد انه ينتظرني امام باب البيت و فتحت له و ادخلته و انا اغلي و احس طيز الرجل كانني لم امارس النيك لمدة سنوات و شهوتي مشتعلة عليه و انا اقبله بمحنة جنسية كبيرة و ملتصق به و الحس في رقبته . و اعطيته زبي يرضع و يمص بكل حرارة و انا واقف امامه اتمحن مع كل حركاته و حرارة فمه التي كانت تفرز اللعاب على زبي و هو ينزلق لكن كنت اريد ان ادخل زبي في طيزه فانا احب طيز الرجل و طيز جاري سعيد انستني كل النساء الذين مارت معهم الجنس من قبل
و مال سعيد بعد ذلك و انا امسكت زبي و بدات احكه بين فلقتيه و ابصق و استمتع و احاول الا اتعجل في اجخال زبي لانني بمجرد ان ادخل زبي اشعر بانني اريد ان اكب و مع هذه الطيز البيضاء الجميلة يجب ان ابقى اتمتع و انيك لاطول فترة ممكنة . و بدا زبي يجخل و انا احشر و اشعر بجمل متعة و سعيد يحب لما يذزق الزب و كنت سمعه ينازع و انا اجخل له زبي و ادفع بحرارة كبيرة واحب طيز الرجل و طيز سعيد جعلتني اعيش محنة جنسية قوية جدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق