قصة صديقتي سمر معدلة بنهاية مثيرة
هذه القصة معدلة عن قصة صديقتي سمر لتصبح معقولة أكثر وعلى سبيل المثال من يصدق قول الراوية الكريمة أنهما فعلا كل ما فعلا في المسبح دون أن يلاحظ الزوجان الآخران وأحب أن أذكر نفسي و أن أذكر الجميع أن المتعة الإضافية التي تأتي صدفة مع غير الزوجة أو الزوج كما تسعدك تسعد غيرك سواء كان هذا الغير زوجتك أو أختك أو أمك أو بنتك وتسعد أيضا يا صديقتي زوجك أو أخاك أو ابنك
يعني عندما تصرف طاقتك و تنيك غير زوجتك ستقصر معها وبالتالي ستبحث هي عمن ينيكها ويشبع رغباتها و أظن أننا كلنا نغمض عيوننا حتى لا تصدمنا الحقائق لذلك أظن إذا انتهت هذه القصة بتبادل أزوج وزوجات دون إغماض العين تصير ممتعة أكثر و أترككم مع القصة المعدلة :
في أحد الأيام دعتني صديقتي سمر أنا وزوجي إلى مزرعتهما الجميلة والتي تقع خارج المدينة بمسافة قليلة وذلك من أجل الغداء معها ومع زوجها وتحدد الموعد وكان يوم الثلاثاء من شهر آب وكان الطقس حارا جدا وفي اليوم المحدد حضر لعندنا سمر وزوجها محمود بسيارتهما وخرجنا معهم باتجاه المزرعة وبعد أن وصلنا بدأنا بتحضير الغداء أنا وسمر بينما زوجي ومحمود ذهبا للسباحة في المسبح الموجود وبعد قليل بدأنا بتناول الغداء ونحن نضحك ونمرح ثم قمنا أنا وسمر بخلع ملابسنا وبدأنا نسبح وانضم إلينا أزواجنا وبدأنـا اللعب تحت الماء وفوقه ونظرات محمود لا تنقطع عني وهو يقترب مني كل لحظة إلى أن بدأ يلامس جسدي تحت الماء بين لحظة وثانية وبدأت أنا لا أمانع في ذلك وصرت أبادله اللعب فأقترب منه وأضربه على طيزه وهو يضربني على طيزي وذلك كلما ابتعدت زوجته وزوجي عنا بحيث لا ندع أحد منهما ينتبه لنا وكلما خرج محمود من الماء أشاهد شيئا يكبر تحت المايوه الذي يلبسه فكان يتعمد ذلك بأن أشاهده في حالته تلك ثم يعود إلى الماء ونقترب أحيانا جميعنا من بعضنا البعض ونضرب بعضنا بالماء فتتطاير الماء وحتى لا يرى أحد غيره فيقترب محمود مني ويمد يده على صدري أو سيقاني بحجة أنها صدفة ودون قصد وكنت أشجعه بل و بدأت أقترب منه أكثر و في إحدى المرات مد يده على ساقي فأمسكتها و وضعتها بين سيقاني ثم مدها هذه المرة بشكل جيد إلى كسي وأمسكه وأخذ يفركه بأصابعه ثم ابتعد عني كي لا يلاحظ أحد ذلك ثم بعد قليل اقتربت منه وأنا أسبح وأمسكت زبه بيدي ووجدته منتصبا قليلا ثم بدأت أفركه وخلال لحظات قصيرة انتصب جيدا و أخرجته له من المايوه وأدخلته في فمي وأنــا تحت الماء لقد كان لذيذا جدا وراح هو أيضا يمسك مرة بطيزي و مرة بكسي وهكذا أمضينا أكثر من ساعتين في اللعب تحت الماء ثم خرجنا إلى الحمام و اغتسلنا جميعنا وعدنا للجلوس وشرب القهوة حتى المساء ثم عدنا كل منا إلى بيته وأنا أحلم بزبه الكبير وفي اليوم الثاني وحوالي الساعة العاشرة اتصل بي وطلب مني أن أخرج معه في مشوار فقلت له : أوكي ولكن بعد ساعة فقمت بترتيب نفسي وخرجت إليه في الموعد المحدد لأجده ينتظرني بسيارته فركبت معه وانطلقنا إلى المزرعة نفسها وهو يداعب صدري ويمد يده بين سيقاني أثناء قيادته السيارة وعندما وصلنا فورا دخلنا الشقة الصغيرة الموجودة بالمزرعة ويوجد فيها غرفة نوم بسيطة ثم أمسكني ورماني فوق السرير وتمدد فوقي وراح يمص شفتاي ويفرك نهدي ثم نزع عني القميص وأخرجهما وراح يمص حلمتيهما وانتصبتا بقوة وفجأة نهض عني وخلع كل ملابسه ثم نزع ملابسي أيضا وأمسك بزبه بيده اليسرى ورأسي بيده اليمنى وأدخل زبه في فمي وبدأت أمصه أدخله و أخرجه وبدأ ماء كسي يسيل بين أشفاري ثم وضع زبه على بزازي وراح يفركه على حلمة كل بز ثم يعود بزبه إلى فمي وعندما انتفخ رأس زبه رماني على ظهري فوق السرير وأمسك ساقي وفتحهما كثيرا ووضع رأسه على كسي و اقترب بأنفه وبدأ أولا يشم رائحة كسي وهو يتهيج أكثر فأكثر ثم مد لسانه على أطراف كسي
وأمسك بيديه أشفاري وفتحهما وأدخل لسانه وأحسست كأن لسانه وصل رحمي وهو يداعب كسي و بظري برأس لسانه بينما ماء كسي يتدفق وهو يلحسه ثم نهض وفتح ساقي ثانية وهو واقف على الأرض بينما أنا ممدده على السرير وسحبني باتجاه زبه وأصبح كسي أمام زبه تماما ومستعدا لاستقبال زبه فأدخله و وجدت نفسي منيوكة وصار يخضه في كسي بينما أصبحت فتحة طيزي تتلقى ضربات بيضاته كلما أخرج زبه من كسي وأدخله وهنا أنا وصلت إلى قمة المتعة وبدأت أطالبه أن ينيكني بعنف وأن يدخل زبه أكثر إذا استطاع وأقول له آه...آه ... أرجوك نيكني ...نيكني لا تترك شيئا من زبك خارج كسي أريد من زبك أن يفتح كسي ويرويني بحليبه العسل وبدأ هو يقول لي أنيكك .... أنيكك يا أحلى شرموطة .... يا منيوكة زبي وأنا أقول له نيكني يا منيوك كسي وهنا لم يعد يحتمل كسي وقمت بانزال ماء كسي وأنا أصيح و أتأوه فبعد إن استطاع أن يجعل كسي أن يقذف مائه وصل هو إلى نشوته وأخذ زبه يقذف بكسي وكأن حليب زبه سيخرج من فمي من قوته وكثرته ثم نلم فوقي على صدري وفمه فوق بزازي قليلا ثم أخرج زبه من كسي وهو مبلل وأدخله في فمي وأنا أحب هذه العملية جدا ورحت أمصه له وأمسحه بلساني ثم قام هو أيضا بلحس كسي الذي أصبح كأنه بحيرة ممتلئة بحليب زبه ثم دخلنا الحمام سويا وهو يمصني ويفرك كسي بالصابون وبعدها لبسنا ثيابنا وعدنا وأوصلني إلى البيت وتابع هو إلى بيته ولم أنس تلك الليلة طعم زبه الحلو وأيضا كسي لم ينس ذلك الطعم اللذيذ وعندما بدأ زوجي ينيكني في تلك الليلة أغمضت عيني لأتخيل أن محمود هو الذي ينيكني وأنا جالسة فوق زب زوجي ولكنني أتخيل بان زب محمود هو الذي تحتي وبداخل كسي ومن كثرة تخيلي لزب محمود قذف كسي بمائه فوق زب زوجي وسالت مياهه المتدفقة وبللته وقذف زوجي أيضا في نفس اللحظة ثم قمت من فوقه أجلس فوق فم زوجي وأجعل زوجي يمتص كل ما في كسي من مياه كسي وحليب زبه كان زوجي مثارا جدا وأحيانا يبتسم لدرجة أني شككت أنه يخفي شيئا ثم نمت نوما عميقا حتى الصباح لأستيقظ على رنين الهاتف وإذ بمحمود يكلمني ويقول لي صباح الخير وكيف نمت هذه الليلة وهل استمتعت فشرحت له كل ما حدث بعد أن تركته حتى هذه اللحظة فأخبرني أن ليلته أيضا مع زوجته كانت حافلة بالمتعة وهو يعرف سبب تهيجه وإثارته إلا أنه استغرب من تهيج زوجته وإثارتها و اتفقنا على أن نلتقي بعد يومين في غفلة عن زوجي و زوجته ومهدت لزوجي بضرورة ذهابي لبيت صديقة لي بسبب مرضها وفي اليوم المتفق عليه اتفقنا على مكان نلتقي به لنتابع إلى المزرعة بعيدا عن سكننا و التقينا و ذهبت مع زوج صديقتي سمر إلى مزرعتهما لنرشف حبا وجنسا ونيكا وعندما وصلنا فورا سارعنا بالدخول إلى غرفة المتعة ونحن نتسابق أينا يتعرى قبل الثاني ويعلن أنه مشتاق للنيك أكثر و عندما وصلنا باب غرفة النوم كنا قد تعرينا و دخلنا الغرفة ضاحكين من منظرنا ومن حركات الأيدي التي صرنا نتبادلها مسرورين نعد أنفسنا بالمتعة التي صارت بالنسبة لنا مقدمة لمتعة أخرى أنا مع زوجي وهو مع زوجته و دخلنا يحمل كل واحد منا ملابسه بيده لكننا فوجئنا بأن الغرفة لم تكن فارغة فقد كان هناك من سبقنا إليه وسبقنا في التعري و المتعة بل رأيناهما متعانقين لقد وجدنا زوجته سمر وفوقها زوجي يعانقها ويلاعب زبه على فتحة كسها لم تظهر عليهما أي مفاجأة و لم يغيرا من وضعهما بل نظرا إلينا مبتسمين وبعد أن أدخل زوجي رأس زبه في كس سمر و كأنه يوقع عليه قبلها وقاما وسط دهشتنا وقام زوجي يضمني ويضحك بينما اقتربت سمر من زوجها محمود تداعبه وتلاعب زبه ولعل هذا هدأ من روعنا لن يكون هناك مشكلة ثم قال زوجي وهو يقبلني ويضحك : هل تظنان أننا غبيان لم ننتبه لحركات المسبح ؟ من يصدق أن الرذاذ المنبعث بسبب تراشق الماء يمكن أن يخفي النظرات والحركات المتبادلة بينكما ؟ أما سمر فجعلت تمطر زوجها بالقبلات وتضع يده على كسها الذي نال قبل قليل توقيعا سريعا من زب زوجي و هي تقول : ما جعلكم مستورين عنا وقتها هو أن الفكرة أعجبتنا و أننا كنا نفعل مثلكما و نستمتع متعة مضاعفة نستمتع ببعض ونستمتع بما تقومان به من حركات و أردف زوجي : ولأننا توقعنا أن تتطور هذه الحركات صرنا نراقب ما تنويان فعله وقالت سمر : واستطعت أن أستغل برنامج تسجيل المكالمات في جوال محمود وعرفنا بلقائكم الأول والتقينا بنفس الوقت وكما كنتما مثارين في البيت بسبب هذا اللقاء كنا .. وغمز لي زوجي وقد عرفت الآن ماذا كان يخفي وقال : وعرفنا أيضا بهذا اللقاء وأردنا أن نشارككم ولتكون المفاجأة أجمل و لتدخلا بهذه الطريقة العاهرة والمثيرة التي دخلتما بها سبقناكم و أوقفنا السيارة خلف المزرعة و نحن الآن معا لنستمع متعة مضاعفة بلحظات نيك جماعي و مبادلة طريفة بعد هذا الشرح الوافي تمسك كل زوج بزوجه معتذرا ومستمتعا بما رأى وسمع وبعد ضم ولثم وقبلات ونيك سريع لا يشبع قام كل زوج يقدم زوجته ورفيقة عمره للثاني و ليستلم منه زوجته وكذلك فعلت أنا مع سمر قدمت لها زوجي واستلمت منها محمود لينيكني أمام زوجي الذي شجعه على التمتع بكسي أمامي بينما يفتح ويرفع ساقي سمر ليكمل نيكها وكل واعد فينا يعد نفسه بأم متعة مضاعفة وحقيقية ومرحة خاصة عندما يقول زوجي لمحمود لقد اشتقت لكس زوجتي أتركها لي قليلا
هذه القصة معدلة عن قصة صديقتي سمر لتصبح معقولة أكثر وعلى سبيل المثال من يصدق قول الراوية الكريمة أنهما فعلا كل ما فعلا في المسبح دون أن يلاحظ الزوجان الآخران وأحب أن أذكر نفسي و أن أذكر الجميع أن المتعة الإضافية التي تأتي صدفة مع غير الزوجة أو الزوج كما تسعدك تسعد غيرك سواء كان هذا الغير زوجتك أو أختك أو أمك أو بنتك وتسعد أيضا يا صديقتي زوجك أو أخاك أو ابنك
يعني عندما تصرف طاقتك و تنيك غير زوجتك ستقصر معها وبالتالي ستبحث هي عمن ينيكها ويشبع رغباتها و أظن أننا كلنا نغمض عيوننا حتى لا تصدمنا الحقائق لذلك أظن إذا انتهت هذه القصة بتبادل أزوج وزوجات دون إغماض العين تصير ممتعة أكثر و أترككم مع القصة المعدلة :
في أحد الأيام دعتني صديقتي سمر أنا وزوجي إلى مزرعتهما الجميلة والتي تقع خارج المدينة بمسافة قليلة وذلك من أجل الغداء معها ومع زوجها وتحدد الموعد وكان يوم الثلاثاء من شهر آب وكان الطقس حارا جدا وفي اليوم المحدد حضر لعندنا سمر وزوجها محمود بسيارتهما وخرجنا معهم باتجاه المزرعة وبعد أن وصلنا بدأنا بتحضير الغداء أنا وسمر بينما زوجي ومحمود ذهبا للسباحة في المسبح الموجود وبعد قليل بدأنا بتناول الغداء ونحن نضحك ونمرح ثم قمنا أنا وسمر بخلع ملابسنا وبدأنا نسبح وانضم إلينا أزواجنا وبدأنـا اللعب تحت الماء وفوقه ونظرات محمود لا تنقطع عني وهو يقترب مني كل لحظة إلى أن بدأ يلامس جسدي تحت الماء بين لحظة وثانية وبدأت أنا لا أمانع في ذلك وصرت أبادله اللعب فأقترب منه وأضربه على طيزه وهو يضربني على طيزي وذلك كلما ابتعدت زوجته وزوجي عنا بحيث لا ندع أحد منهما ينتبه لنا وكلما خرج محمود من الماء أشاهد شيئا يكبر تحت المايوه الذي يلبسه فكان يتعمد ذلك بأن أشاهده في حالته تلك ثم يعود إلى الماء ونقترب أحيانا جميعنا من بعضنا البعض ونضرب بعضنا بالماء فتتطاير الماء وحتى لا يرى أحد غيره فيقترب محمود مني ويمد يده على صدري أو سيقاني بحجة أنها صدفة ودون قصد وكنت أشجعه بل و بدأت أقترب منه أكثر و في إحدى المرات مد يده على ساقي فأمسكتها و وضعتها بين سيقاني ثم مدها هذه المرة بشكل جيد إلى كسي وأمسكه وأخذ يفركه بأصابعه ثم ابتعد عني كي لا يلاحظ أحد ذلك ثم بعد قليل اقتربت منه وأنا أسبح وأمسكت زبه بيدي ووجدته منتصبا قليلا ثم بدأت أفركه وخلال لحظات قصيرة انتصب جيدا و أخرجته له من المايوه وأدخلته في فمي وأنــا تحت الماء لقد كان لذيذا جدا وراح هو أيضا يمسك مرة بطيزي و مرة بكسي وهكذا أمضينا أكثر من ساعتين في اللعب تحت الماء ثم خرجنا إلى الحمام و اغتسلنا جميعنا وعدنا للجلوس وشرب القهوة حتى المساء ثم عدنا كل منا إلى بيته وأنا أحلم بزبه الكبير وفي اليوم الثاني وحوالي الساعة العاشرة اتصل بي وطلب مني أن أخرج معه في مشوار فقلت له : أوكي ولكن بعد ساعة فقمت بترتيب نفسي وخرجت إليه في الموعد المحدد لأجده ينتظرني بسيارته فركبت معه وانطلقنا إلى المزرعة نفسها وهو يداعب صدري ويمد يده بين سيقاني أثناء قيادته السيارة وعندما وصلنا فورا دخلنا الشقة الصغيرة الموجودة بالمزرعة ويوجد فيها غرفة نوم بسيطة ثم أمسكني ورماني فوق السرير وتمدد فوقي وراح يمص شفتاي ويفرك نهدي ثم نزع عني القميص وأخرجهما وراح يمص حلمتيهما وانتصبتا بقوة وفجأة نهض عني وخلع كل ملابسه ثم نزع ملابسي أيضا وأمسك بزبه بيده اليسرى ورأسي بيده اليمنى وأدخل زبه في فمي وبدأت أمصه أدخله و أخرجه وبدأ ماء كسي يسيل بين أشفاري ثم وضع زبه على بزازي وراح يفركه على حلمة كل بز ثم يعود بزبه إلى فمي وعندما انتفخ رأس زبه رماني على ظهري فوق السرير وأمسك ساقي وفتحهما كثيرا ووضع رأسه على كسي و اقترب بأنفه وبدأ أولا يشم رائحة كسي وهو يتهيج أكثر فأكثر ثم مد لسانه على أطراف كسي
وأمسك بيديه أشفاري وفتحهما وأدخل لسانه وأحسست كأن لسانه وصل رحمي وهو يداعب كسي و بظري برأس لسانه بينما ماء كسي يتدفق وهو يلحسه ثم نهض وفتح ساقي ثانية وهو واقف على الأرض بينما أنا ممدده على السرير وسحبني باتجاه زبه وأصبح كسي أمام زبه تماما ومستعدا لاستقبال زبه فأدخله و وجدت نفسي منيوكة وصار يخضه في كسي بينما أصبحت فتحة طيزي تتلقى ضربات بيضاته كلما أخرج زبه من كسي وأدخله وهنا أنا وصلت إلى قمة المتعة وبدأت أطالبه أن ينيكني بعنف وأن يدخل زبه أكثر إذا استطاع وأقول له آه...آه ... أرجوك نيكني ...نيكني لا تترك شيئا من زبك خارج كسي أريد من زبك أن يفتح كسي ويرويني بحليبه العسل وبدأ هو يقول لي أنيكك .... أنيكك يا أحلى شرموطة .... يا منيوكة زبي وأنا أقول له نيكني يا منيوك كسي وهنا لم يعد يحتمل كسي وقمت بانزال ماء كسي وأنا أصيح و أتأوه فبعد إن استطاع أن يجعل كسي أن يقذف مائه وصل هو إلى نشوته وأخذ زبه يقذف بكسي وكأن حليب زبه سيخرج من فمي من قوته وكثرته ثم نلم فوقي على صدري وفمه فوق بزازي قليلا ثم أخرج زبه من كسي وهو مبلل وأدخله في فمي وأنا أحب هذه العملية جدا ورحت أمصه له وأمسحه بلساني ثم قام هو أيضا بلحس كسي الذي أصبح كأنه بحيرة ممتلئة بحليب زبه ثم دخلنا الحمام سويا وهو يمصني ويفرك كسي بالصابون وبعدها لبسنا ثيابنا وعدنا وأوصلني إلى البيت وتابع هو إلى بيته ولم أنس تلك الليلة طعم زبه الحلو وأيضا كسي لم ينس ذلك الطعم اللذيذ وعندما بدأ زوجي ينيكني في تلك الليلة أغمضت عيني لأتخيل أن محمود هو الذي ينيكني وأنا جالسة فوق زب زوجي ولكنني أتخيل بان زب محمود هو الذي تحتي وبداخل كسي ومن كثرة تخيلي لزب محمود قذف كسي بمائه فوق زب زوجي وسالت مياهه المتدفقة وبللته وقذف زوجي أيضا في نفس اللحظة ثم قمت من فوقه أجلس فوق فم زوجي وأجعل زوجي يمتص كل ما في كسي من مياه كسي وحليب زبه كان زوجي مثارا جدا وأحيانا يبتسم لدرجة أني شككت أنه يخفي شيئا ثم نمت نوما عميقا حتى الصباح لأستيقظ على رنين الهاتف وإذ بمحمود يكلمني ويقول لي صباح الخير وكيف نمت هذه الليلة وهل استمتعت فشرحت له كل ما حدث بعد أن تركته حتى هذه اللحظة فأخبرني أن ليلته أيضا مع زوجته كانت حافلة بالمتعة وهو يعرف سبب تهيجه وإثارته إلا أنه استغرب من تهيج زوجته وإثارتها و اتفقنا على أن نلتقي بعد يومين في غفلة عن زوجي و زوجته ومهدت لزوجي بضرورة ذهابي لبيت صديقة لي بسبب مرضها وفي اليوم المتفق عليه اتفقنا على مكان نلتقي به لنتابع إلى المزرعة بعيدا عن سكننا و التقينا و ذهبت مع زوج صديقتي سمر إلى مزرعتهما لنرشف حبا وجنسا ونيكا وعندما وصلنا فورا سارعنا بالدخول إلى غرفة المتعة ونحن نتسابق أينا يتعرى قبل الثاني ويعلن أنه مشتاق للنيك أكثر و عندما وصلنا باب غرفة النوم كنا قد تعرينا و دخلنا الغرفة ضاحكين من منظرنا ومن حركات الأيدي التي صرنا نتبادلها مسرورين نعد أنفسنا بالمتعة التي صارت بالنسبة لنا مقدمة لمتعة أخرى أنا مع زوجي وهو مع زوجته و دخلنا يحمل كل واحد منا ملابسه بيده لكننا فوجئنا بأن الغرفة لم تكن فارغة فقد كان هناك من سبقنا إليه وسبقنا في التعري و المتعة بل رأيناهما متعانقين لقد وجدنا زوجته سمر وفوقها زوجي يعانقها ويلاعب زبه على فتحة كسها لم تظهر عليهما أي مفاجأة و لم يغيرا من وضعهما بل نظرا إلينا مبتسمين وبعد أن أدخل زوجي رأس زبه في كس سمر و كأنه يوقع عليه قبلها وقاما وسط دهشتنا وقام زوجي يضمني ويضحك بينما اقتربت سمر من زوجها محمود تداعبه وتلاعب زبه ولعل هذا هدأ من روعنا لن يكون هناك مشكلة ثم قال زوجي وهو يقبلني ويضحك : هل تظنان أننا غبيان لم ننتبه لحركات المسبح ؟ من يصدق أن الرذاذ المنبعث بسبب تراشق الماء يمكن أن يخفي النظرات والحركات المتبادلة بينكما ؟ أما سمر فجعلت تمطر زوجها بالقبلات وتضع يده على كسها الذي نال قبل قليل توقيعا سريعا من زب زوجي و هي تقول : ما جعلكم مستورين عنا وقتها هو أن الفكرة أعجبتنا و أننا كنا نفعل مثلكما و نستمتع متعة مضاعفة نستمتع ببعض ونستمتع بما تقومان به من حركات و أردف زوجي : ولأننا توقعنا أن تتطور هذه الحركات صرنا نراقب ما تنويان فعله وقالت سمر : واستطعت أن أستغل برنامج تسجيل المكالمات في جوال محمود وعرفنا بلقائكم الأول والتقينا بنفس الوقت وكما كنتما مثارين في البيت بسبب هذا اللقاء كنا .. وغمز لي زوجي وقد عرفت الآن ماذا كان يخفي وقال : وعرفنا أيضا بهذا اللقاء وأردنا أن نشارككم ولتكون المفاجأة أجمل و لتدخلا بهذه الطريقة العاهرة والمثيرة التي دخلتما بها سبقناكم و أوقفنا السيارة خلف المزرعة و نحن الآن معا لنستمع متعة مضاعفة بلحظات نيك جماعي و مبادلة طريفة بعد هذا الشرح الوافي تمسك كل زوج بزوجه معتذرا ومستمتعا بما رأى وسمع وبعد ضم ولثم وقبلات ونيك سريع لا يشبع قام كل زوج يقدم زوجته ورفيقة عمره للثاني و ليستلم منه زوجته وكذلك فعلت أنا مع سمر قدمت لها زوجي واستلمت منها محمود لينيكني أمام زوجي الذي شجعه على التمتع بكسي أمامي بينما يفتح ويرفع ساقي سمر ليكمل نيكها وكل واعد فينا يعد نفسه بأم متعة مضاعفة وحقيقية ومرحة خاصة عندما يقول زوجي لمحمود لقد اشتقت لكس زوجتي أتركها لي قليلا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق