أنا والمتزوجه
وصلت؟؟؟ عالموعد تمام وكنت مستنيها على نار، كانت لابسة تنورة وجاكيت وإشارب طبعاً، والجو بالخارج كان بارد كتير مشان هيك عملت حسابي وكنت مشغل الشوفاج ليدفى المكتب عندي، دخلت عالمكتب وعملت قهوة وقعدنا ندخن وفتحت هي الموضوع وقالتلي رح أحكي معك بصراحة متل ما أنت حكيت معي بصراحة، قلتلها تفضلي فقالت: بصراحة أنت فاجأتني بكل*** وبطلبك كتير ورغم أني بعرفك من بعيد لبعيد وبشوفك أحيانا بس ما توقعت أنك تحكي معي بيوم من الأيام وتطلب هالطلب، بس بما أنك حكيت وطلبت وبما أني أجيت لعندك بناءً على طلبك فأنا موافقة على كل***، وكملت كلامها وقالت يمكن رح تتفاجىء بكلامي وموافقتي بس هالموافقة في وراها سبب عندي وهو يللي عم يخليني موافقة على طلبك، قلتلها شو هالسبب قالتلي رح جاوبك وباختصار شديد قلتلها تفضلي عم أسمعك، قالتلي أنا متزوجة متل ما بتعرف وأنت بتعرف زوجي وعائلته جاوبتها صح وكملت وعندي ولاد وولادي أعمارهن منيحة وكمان بتعرف هالشي بس يللي ما بتعرفه أنه زوجي بالجنس صفر سألتها كيف يعني وفاجأتني بجوابها كتير وقت قالت أنه زوجها ومن وقت ما تزوجته ما بينيكها إلا نادرا بزبه يعني كل سنة مرة أو مرتين بس ولحتى تحبل مو أكتر وباقي النيكات كلها بتكون بإيده، سألتها كيف يعني قالتلي يعني منشلح أواعينا بالتخت ومنتسطح وهو بيلعب بزبه بإيده وبالإيد التانية بيلعبلي بكسي وبيبقى هيك لحتى يجي ضهره وبيتركني وبينام ولا كأنه بجنبه في وحدة كسها عم ياكلها أكل لحتى يفوت فيه زبه ويشبعه ويبسطه ويخليه ينزِّل، أنا وقت سمعك هيك بصراحة جمدت وما عاد عرفت شو أحكي، قالتلي يمكن ما تصدقني بس هي الحقيقة والواقع يللي أنا فيه، بس ما بقدر أحكي لحدا على وجعي لحتى ما أنفضح، ومابعرف ليش عم أحكيلك هالشي، قلتلها سرك ببير غميق وأنا كأني ما سمعت شي ورح أنسى كل يللي قلتيه بس خلينا هلأ نشوف حالنا وننبسط مع بعضنا.
وبدون مقدمات قمت من مكاني لعندها شلحتها الإشارب والجاكيت ومسكتها وأخدتها على غرفة عندي مجهزها للنيك من تخت وحرام ومحارم، وقفت أنا وياها وضميتها وعانقتها لأنها كانت عم تبكي بعد ما حكت قصتها ومسحتلها دموعها وشلحتها البلوزة يللي لابستها وبلشت فيها تبويس من الشفايف والرقية ومن ورا أذانها وإيديي عم تشلحها الستيانة تبعها وبقيت عم مصمصها من تمها وشفايفها وإيديي على بزازها وأفرك حلماتها يللي صاروا متل الحجر من محنها ونزلت عليهن بتمي مصمصهن وألحسهن وعضهن ونزلت يتمي على بطنها والصرة وهي واقفة بس رجليها عم يرجفوا فسطحتها عالتخت وبقيت مصمصها من جسمها من فوق وبإيديي عم شلحها التنورة والكلسات تبعها لحتى بقيت بس بالكيلوت الداخلي وباعيني عالداخلي يللي صار يشرشر من شهوتها وهيجانها وكأنها ما مارست الجنس من سنين، وهالشي حسيته من صوتها الممحون والآهات يللي تطلع منها وأنا عم لحوسها ومصمصها وبنفس الوقت أنا عم أشلح أواعيي وحتى بقيت بدونهن بنوب وزبي كان واقف متل السهم بعدين تسطحت فوقها تمام وزبي عم يدق بكسها من فوق كيلوتها وهي مستسلمة تماماً وأنا عم مصمصها من تمها ورقبتها وكل جسمها لحتى وصلت لكسها وهي متسطحة وصرت ألحسه من فوق كيلوتها وعضه عضات خفيفة وألحسلها فخادها وشفايف كسها حتى حكت أول كلمة وكانت يلا نيكني ماعاد فيي قلتلها طولي بالك شغلتنا مطولة لسه شلحتها الكيلوت وبلشت غزوتي لكسها بلساني من لحوسة ومصمصة وقوتت لساني بكسها ورفعتلها رجليها بإيديي ونزلت على طيزها لحوسها كمان ورد مرة تانية قالتلي نيكني ماعاد فيي وأنا سمعت هالكلمة وكان في عقل وطار لأني كمان أنا ماعاد أقدر أستحمل وقفت على ركبتيني وحطيت رجليها على كتافي ومرة وحدة دخلت زبي بكسها يللي ما تصورت أنه يكون ضيق لهالدرجة من قلة الإستعمال حتى وصل زبي لمعدتها ووصل صوتها من الوجع مابعرف لوين حتى تخيلت أنها ماتت من وجعها بس ما تراجعت وبقيت عم فوت زبي بكسها وطالعه وهي عم تتوجع وتبكي بس مبسوطة بنفس الوقت وبقيت كم دقيقة على هالوضعية زبي بكسها عم يفوت ويطلع بقوة ورجليها على كتافي وتمي عم يمصمص بزازها حتى جابت تاني أو تالت ضهر ألها ومن آهاتها ومحنها ورغم أني ماكنت بدي جيب ضهري بسرعة ما حست إلا زبي عم ينزل بكسها وهي شبكت رجليها ورا ضهري وما بدها زبي يطلع من كسها حتى فضيت ضهري بكسها وتسطحت بجنبها ونحنا تنين عم نلهت من التعب كأننا كنا بسباق وبقينا شي كم دقيقة على هالحالة عانفتها بعدها وبوستها وبوستني وطلبت سيجارة حتى ارتحنا شوي قامت عالحمام ولحقتها غسلت كسها ونظفته ورجعنا كملنا الدخان وحكينا وكأننا عشاق من سنين وأثناء حكينا إيدي ما نزلوا من على كسها وطيزها وتمي على شفايفها وبزازها، حتى انمحنا على بعض مرة تانية وقالتلي هلأ دوري قامت وبلشت مصمصة بزبي تفوتوا كله بتمها وتطالعه وتلحسه وتنزل على بيضاتي تلحسهن وأنا متسطح على ضهري قامت بعد ما شبعت لحوسة ومصمصة وقعدت فوق زبي وقربت تمها على تمي واشتغلت مصمصة الشفايف وعطتني لسانها وعطيتها لساني وإيديي على بزازها وشوي على طيزها عم أبعصها وفوت أصبعي بطيزها قامت بعدين وقلتلها تقعد على ركبتينها وأنا من وراها وفوتت زبي بكسها بقوة وبقيت فوتو وطالعه وصوت كسها وقت يفوت زبي فيه متل كأنه الواحد عم يدق بالجرن وهي مبسوطة وعم تتأوه وبصوت عالي وأنا هالشي عم يخليني قوي بزبي أكتر على كسها وبيضاتي عم يدقوا بكسها من تحت وأصبعي فايت بطيزها وفجأة قالتلي نيكني بقوة أكتر رح يجي ضهري وأنا سمعت هيك وصرت متل ***** وزبي من قوته بكسها رح يطلع من حلقها حتى لحشت حالها قدامي وقالتلي رحمني وأرحم كسي شوي رح ينشق ما رديت عليها تركتها متسطحة على يطنها وفوتت زبي بكسها وأنا ماسك شعرها كأني راكب عالحصان بعدين طالعت زبي من كسها وكل هالشي وأصبعي بطيزها حافر خندق وقلتلها بدي نيكك من طيزك فالتلي بس ما عملت هالشي من قبل قلتلها ولا يهمك جبت فازلين ودهنت طيزها ودهنت زبي وخليتها توقف على رجليها وطيزها لعندي وبلشت حط راس زبي على فتحة طيزها ومن الفازلين صار زبي يدخل شوي شوي حتى علقت راسه بطيزها وهي عم تصرخ من الوجع وبقيت على هالوضعية كم دقيقة حتى توسعت فتحة طيزها شوي وإيدي عم تلعب بكسها حتى تنسى وجع طيزها وحسيتها هديت شوي وبلشت فوت زبي أكتر بطيزها حتى وصل لثلثه بطيزها وهي صارت تبكي من الوجع بس مابدها أني طالع زبي من طيزها لأنها مبسوطة وبدها تبسطني وأنا من آهاتها ووجعها وطيزها الضيقة كتير قلتلها يلا رح جيب ضهري حتى ما وجعك أكتر وسألتها وين جيبه قالتلي جيبه بطيزي حتى تعبيلي طيزي من ضهرك وفعلا نزلت ضهري كله بطيزها وطالعت زبي وبعدت عنها وخليتها تقرفص وضهري عم ينزل من طيزها وكأنها عم تبول من طيزها وهي بقمة السعادة والبسط وتسطحنا عالتخت وشفايفنا عم تمصمص بعضها وقالتلي جملة فرحتني كتير وهي أنه قالت ياريتك تنيكني كل يوم وكل ساعة فجاوبتها أنه أنا مستعد لأنه خلي كسها يزغرد من زبي وطيزها تتمنى ما يطلع زبي منها، قمنا بعدين اتحممنا ولبسنا أواعينا وقالتلي هالشي يللي صار بيناتنا سر قلتلها ولا يهمك.
واتفقنا نشوف بعض كل يوم بتكون فيه معطلة بس للأسف من يومها لهلأ ما قدرنا نشوف بعض لظروفها العائلية حتى أني ماعاد شفتها بالطريق كمان ولا عاد اتصلت فيني بس هالشي أكيد ما رح يستمر وإلا ما نلتقي مع بعض وتبسطلي زبي وأبسطلها كسها وطيزها من زبي (
وصلت؟؟؟ عالموعد تمام وكنت مستنيها على نار، كانت لابسة تنورة وجاكيت وإشارب طبعاً، والجو بالخارج كان بارد كتير مشان هيك عملت حسابي وكنت مشغل الشوفاج ليدفى المكتب عندي، دخلت عالمكتب وعملت قهوة وقعدنا ندخن وفتحت هي الموضوع وقالتلي رح أحكي معك بصراحة متل ما أنت حكيت معي بصراحة، قلتلها تفضلي فقالت: بصراحة أنت فاجأتني بكل*** وبطلبك كتير ورغم أني بعرفك من بعيد لبعيد وبشوفك أحيانا بس ما توقعت أنك تحكي معي بيوم من الأيام وتطلب هالطلب، بس بما أنك حكيت وطلبت وبما أني أجيت لعندك بناءً على طلبك فأنا موافقة على كل***، وكملت كلامها وقالت يمكن رح تتفاجىء بكلامي وموافقتي بس هالموافقة في وراها سبب عندي وهو يللي عم يخليني موافقة على طلبك، قلتلها شو هالسبب قالتلي رح جاوبك وباختصار شديد قلتلها تفضلي عم أسمعك، قالتلي أنا متزوجة متل ما بتعرف وأنت بتعرف زوجي وعائلته جاوبتها صح وكملت وعندي ولاد وولادي أعمارهن منيحة وكمان بتعرف هالشي بس يللي ما بتعرفه أنه زوجي بالجنس صفر سألتها كيف يعني وفاجأتني بجوابها كتير وقت قالت أنه زوجها ومن وقت ما تزوجته ما بينيكها إلا نادرا بزبه يعني كل سنة مرة أو مرتين بس ولحتى تحبل مو أكتر وباقي النيكات كلها بتكون بإيده، سألتها كيف يعني قالتلي يعني منشلح أواعينا بالتخت ومنتسطح وهو بيلعب بزبه بإيده وبالإيد التانية بيلعبلي بكسي وبيبقى هيك لحتى يجي ضهره وبيتركني وبينام ولا كأنه بجنبه في وحدة كسها عم ياكلها أكل لحتى يفوت فيه زبه ويشبعه ويبسطه ويخليه ينزِّل، أنا وقت سمعك هيك بصراحة جمدت وما عاد عرفت شو أحكي، قالتلي يمكن ما تصدقني بس هي الحقيقة والواقع يللي أنا فيه، بس ما بقدر أحكي لحدا على وجعي لحتى ما أنفضح، ومابعرف ليش عم أحكيلك هالشي، قلتلها سرك ببير غميق وأنا كأني ما سمعت شي ورح أنسى كل يللي قلتيه بس خلينا هلأ نشوف حالنا وننبسط مع بعضنا.
وبدون مقدمات قمت من مكاني لعندها شلحتها الإشارب والجاكيت ومسكتها وأخدتها على غرفة عندي مجهزها للنيك من تخت وحرام ومحارم، وقفت أنا وياها وضميتها وعانقتها لأنها كانت عم تبكي بعد ما حكت قصتها ومسحتلها دموعها وشلحتها البلوزة يللي لابستها وبلشت فيها تبويس من الشفايف والرقية ومن ورا أذانها وإيديي عم تشلحها الستيانة تبعها وبقيت عم مصمصها من تمها وشفايفها وإيديي على بزازها وأفرك حلماتها يللي صاروا متل الحجر من محنها ونزلت عليهن بتمي مصمصهن وألحسهن وعضهن ونزلت يتمي على بطنها والصرة وهي واقفة بس رجليها عم يرجفوا فسطحتها عالتخت وبقيت مصمصها من جسمها من فوق وبإيديي عم شلحها التنورة والكلسات تبعها لحتى بقيت بس بالكيلوت الداخلي وباعيني عالداخلي يللي صار يشرشر من شهوتها وهيجانها وكأنها ما مارست الجنس من سنين، وهالشي حسيته من صوتها الممحون والآهات يللي تطلع منها وأنا عم لحوسها ومصمصها وبنفس الوقت أنا عم أشلح أواعيي وحتى بقيت بدونهن بنوب وزبي كان واقف متل السهم بعدين تسطحت فوقها تمام وزبي عم يدق بكسها من فوق كيلوتها وهي مستسلمة تماماً وأنا عم مصمصها من تمها ورقبتها وكل جسمها لحتى وصلت لكسها وهي متسطحة وصرت ألحسه من فوق كيلوتها وعضه عضات خفيفة وألحسلها فخادها وشفايف كسها حتى حكت أول كلمة وكانت يلا نيكني ماعاد فيي قلتلها طولي بالك شغلتنا مطولة لسه شلحتها الكيلوت وبلشت غزوتي لكسها بلساني من لحوسة ومصمصة وقوتت لساني بكسها ورفعتلها رجليها بإيديي ونزلت على طيزها لحوسها كمان ورد مرة تانية قالتلي نيكني ماعاد فيي وأنا سمعت هالكلمة وكان في عقل وطار لأني كمان أنا ماعاد أقدر أستحمل وقفت على ركبتيني وحطيت رجليها على كتافي ومرة وحدة دخلت زبي بكسها يللي ما تصورت أنه يكون ضيق لهالدرجة من قلة الإستعمال حتى وصل زبي لمعدتها ووصل صوتها من الوجع مابعرف لوين حتى تخيلت أنها ماتت من وجعها بس ما تراجعت وبقيت عم فوت زبي بكسها وطالعه وهي عم تتوجع وتبكي بس مبسوطة بنفس الوقت وبقيت كم دقيقة على هالوضعية زبي بكسها عم يفوت ويطلع بقوة ورجليها على كتافي وتمي عم يمصمص بزازها حتى جابت تاني أو تالت ضهر ألها ومن آهاتها ومحنها ورغم أني ماكنت بدي جيب ضهري بسرعة ما حست إلا زبي عم ينزل بكسها وهي شبكت رجليها ورا ضهري وما بدها زبي يطلع من كسها حتى فضيت ضهري بكسها وتسطحت بجنبها ونحنا تنين عم نلهت من التعب كأننا كنا بسباق وبقينا شي كم دقيقة على هالحالة عانفتها بعدها وبوستها وبوستني وطلبت سيجارة حتى ارتحنا شوي قامت عالحمام ولحقتها غسلت كسها ونظفته ورجعنا كملنا الدخان وحكينا وكأننا عشاق من سنين وأثناء حكينا إيدي ما نزلوا من على كسها وطيزها وتمي على شفايفها وبزازها، حتى انمحنا على بعض مرة تانية وقالتلي هلأ دوري قامت وبلشت مصمصة بزبي تفوتوا كله بتمها وتطالعه وتلحسه وتنزل على بيضاتي تلحسهن وأنا متسطح على ضهري قامت بعد ما شبعت لحوسة ومصمصة وقعدت فوق زبي وقربت تمها على تمي واشتغلت مصمصة الشفايف وعطتني لسانها وعطيتها لساني وإيديي على بزازها وشوي على طيزها عم أبعصها وفوت أصبعي بطيزها قامت بعدين وقلتلها تقعد على ركبتينها وأنا من وراها وفوتت زبي بكسها بقوة وبقيت فوتو وطالعه وصوت كسها وقت يفوت زبي فيه متل كأنه الواحد عم يدق بالجرن وهي مبسوطة وعم تتأوه وبصوت عالي وأنا هالشي عم يخليني قوي بزبي أكتر على كسها وبيضاتي عم يدقوا بكسها من تحت وأصبعي فايت بطيزها وفجأة قالتلي نيكني بقوة أكتر رح يجي ضهري وأنا سمعت هيك وصرت متل ***** وزبي من قوته بكسها رح يطلع من حلقها حتى لحشت حالها قدامي وقالتلي رحمني وأرحم كسي شوي رح ينشق ما رديت عليها تركتها متسطحة على يطنها وفوتت زبي بكسها وأنا ماسك شعرها كأني راكب عالحصان بعدين طالعت زبي من كسها وكل هالشي وأصبعي بطيزها حافر خندق وقلتلها بدي نيكك من طيزك فالتلي بس ما عملت هالشي من قبل قلتلها ولا يهمك جبت فازلين ودهنت طيزها ودهنت زبي وخليتها توقف على رجليها وطيزها لعندي وبلشت حط راس زبي على فتحة طيزها ومن الفازلين صار زبي يدخل شوي شوي حتى علقت راسه بطيزها وهي عم تصرخ من الوجع وبقيت على هالوضعية كم دقيقة حتى توسعت فتحة طيزها شوي وإيدي عم تلعب بكسها حتى تنسى وجع طيزها وحسيتها هديت شوي وبلشت فوت زبي أكتر بطيزها حتى وصل لثلثه بطيزها وهي صارت تبكي من الوجع بس مابدها أني طالع زبي من طيزها لأنها مبسوطة وبدها تبسطني وأنا من آهاتها ووجعها وطيزها الضيقة كتير قلتلها يلا رح جيب ضهري حتى ما وجعك أكتر وسألتها وين جيبه قالتلي جيبه بطيزي حتى تعبيلي طيزي من ضهرك وفعلا نزلت ضهري كله بطيزها وطالعت زبي وبعدت عنها وخليتها تقرفص وضهري عم ينزل من طيزها وكأنها عم تبول من طيزها وهي بقمة السعادة والبسط وتسطحنا عالتخت وشفايفنا عم تمصمص بعضها وقالتلي جملة فرحتني كتير وهي أنه قالت ياريتك تنيكني كل يوم وكل ساعة فجاوبتها أنه أنا مستعد لأنه خلي كسها يزغرد من زبي وطيزها تتمنى ما يطلع زبي منها، قمنا بعدين اتحممنا ولبسنا أواعينا وقالتلي هالشي يللي صار بيناتنا سر قلتلها ولا يهمك.
واتفقنا نشوف بعض كل يوم بتكون فيه معطلة بس للأسف من يومها لهلأ ما قدرنا نشوف بعض لظروفها العائلية حتى أني ماعاد شفتها بالطريق كمان ولا عاد اتصلت فيني بس هالشي أكيد ما رح يستمر وإلا ما نلتقي مع بعض وتبسطلي زبي وأبسطلها كسها وطيزها من زبي (
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق