كنت في الحمام ... أتبول ... فتح وليد علي الباب ملولحا بايره امامي يريد ان ينيكني وكعادتي عندما ارى الاير ... اتقحبن ... اصير شرموطة بدها تنتاك ... استسلمت ورضخت له.. ركعت بين افخاذه صرت امص زبه و الحس الراس وانزل باللحوسه الى اسفل ايره حتى القاعده ثم الى البيضات وتحت البيضات... صرت الحس به لدرجه فقد صوابه واراد ان ينيكني بطريقه عنيفه امسكني من شعري وجرني الى غرفه النوم وانا ادبدب على اربع مثل الحيوانه طوبزت له على كعب السرير ورفعت له عجيزتي مفرشخه افخاذي فبان له كسي وطيزي في ان.. وما كان به الا ان فرشخ فوقي ودحش زبه في كسي للبيضات متكئا على طرف السرير فايت ضاهر في كسي وكانه معبر رئيسي للسيارات... وبعد ان تبلل زبه من الراس الى القاعده بلعاب كسي وضع راسه على فتحه صرمي وادخله بالقوه فدخلت راسه خزقي ومددته بشكل فاضح تابع وليد ادخال زبه في بخش طيزي صرت اقول له شوي شوي حبيبي زبك كبير عليه وعندما سمعني اقول ذلك غاص بزبه لشعرته في اقصى قعر بخش طيزي ... شعرت بتوسع في منطقه الحوض وكان زبه قد ازاح عظام حوضي عن بعضها من كثره ما اولغه وبعد نيك عنيف دام نصف ساعه متواصله في قعر طيزي سحب وليد زبه ووقف امام وجهي وقال الحسي ايري وقولي لي ما طعمته واين كان.. بدات الحس راس زبه وقلت له هيدا كان بطيزي حبيبي وطعمتو مسك... قال لي.. سميره بدي نزل ضهري بزلعومك... قلت له تحت امرك... قال افتحي فمك للاخير وارني حلقك.. فتحت فمي الى اقصى حد.. امسكني من راسي ودحش زبه في زلعومي فدخلت الراس كليا في مجرى زلعومي عندها طلب مني عدم الحراك وتقليد حركه البلع لكي يعص زلعومي على راس ايره ويفعل له مساج.. باعد ما بين افخاذه مدندلا بيضاته وبدا بتحريك زبه في زلعومي بدون ان يحرك جسمه فجن جنوني من الاثاره وصرت ابلع على راس ايره وادلكها بشكل متواصل في زلعومي شعرت بالصمخ الذي ينزل من الاير قبل القذف يخرج من فتحه زب وليد ويصب في زلعومي.. قال لي وليد.. رح تبلعي كل شي بيطلع اوكي حبيبتي.. هززت له براسي علامه الموافقه... امسكني من راسي وبا يخض زبه ويضخه في زلعومي صرت اسعل من كثره ما اولجه.. صرت اسعل واحمر وجهي بسبب الشعور وكاني ساتقيا.. تابع وليد بالعربده في زلعومي فصار يدخل الراس في مجرى زلعومي وعندما اسعل يسحبها... لكنه غدرني فبينما كنت اسعل من جراء دخول راس زبه اي البلوطه في زلعومي لم يسحبه وبدا يقذف صرت اسعل واحمر وجهي... بدا ماء ظهره يرشرش في زلعومي فتشردقت بمنيه من كثرته وسماكته ولزاجته فدخل المني في مجاري زلعومي وانفي واذني بلعت نصفه وانصف الاخر توزع في مجاري حلقي وتحت لساني وفي كل زاويه من فمي وبينما كنت منهمكه في تنظيف نفسي لم اصدق عيوني عندما امسكني وليد من شعري وفرشخ افخاذه وبدا يحلب زبه مره اخرى على عيوني.. قال لي... انضري.. بدا الحليب اللزج بنزل من ثقب زبه على عيوني وجبيني نزل منه الكثير من ماء الظهر وطلى بها عيوني وجبيني.. بعدها مسح كل الحليب من على وجهي وجمعها بكف يده الكبيره وقال لي افتحي فمك.. فتحت فمي.. عاين كف يده فوق راسي من الاعلى ومال بها فصار الحليب الذي عليها ينزل في فمي قال لي افتحي فمك للاخر حتى ارى كيف تبلعين الحليب صرت ابلع كل ما نزل من على يده وفمي مفتوح واريته بام عينه كيف بلعت كل ما نزل.. ابتسم ابتسامه الرضا.. اخذني الى الحمام لاغسل له ايره.. لكن قبل ذلك اراد ان يشخ فطلب مني ان امسك ايره وهو يبول امسكت ايره وصرت اتفرج ! على النافوره الجميله بعدها غسلت له ايره بالصابون اما انا فاستحميت ثم التحقت به في السرير لاشاركه في النوم من جراء التعب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق