انا وحبيبتي

انا مصطفي - 20 سنه
لما كنت في سن 15 سنه كنت معرفش اي حاجه عن موضوع الجنس وكنت امشي في
الشارع اشوف البنات في الشارع واتخيل كل واحده وانا معاها بس مش اعرف
بيعملوا ايه لما بيكونوا منفردين مع بعض بس مع استمرار الايام قابلت اول
بنت وكنت اتعرفت عليها في النت عن طريق الشات ومع استمرار كلامنا مع بعض
بقينا اصحاب جدا واتقابلنا لاول مره قريب من بيتنا
وبعد كده قابلتها المره التانيه والتالته في مركز نت وكانت دايما كل ما
تروح معايا النت تقعد جنبي علي نفس الجهاز بتاعي مش لوحدها وكنت الاحظ
انها دايما تحط رجليها علي رجلي انا وكنت دايما كل ما تعمل كده انا
كنت بحس بأحساس غريب عمري ما حسيته قبل كده ومش اعرف في الاوقات دي
الواحد بيعمل ايه او ازاي اقدر افتح معاها الكلام وفي يوم وانا واقف مع
اصحابي ولقيت واحد من شلتي بيحكي للشله ازاي بيمارس الجنس مع البنت اللي
هوا بيكلمها ولاحظت وحفظت كل الكلام اللي بيقوله علي اساس اني اول ما
اشوف البنت اللي انا قابلتها احاول اجرب معاها زي ما الواد عمل مع البنت
بتاعته
وفي يوم قاعدين في سايبر نت انا وهي وقلت ليها ما تيجي اعرفك علي اختي
في البيت ووافقت علي الفور وبعد كده راحت معايا البيت وطبعا مكنش حد
موجود في البيت ولما دخلت قالت ليا هوا فين اختك قلت ليها كانت هنا من
شويه تلاقيها راحت تشتري اي حاجه وجايه حالا احنا ممكن ننتظرها وفي الوقت
اللي كانت منتظراها فيها اتكلمنا كتير وفي نص الكلام الموضوع اتفتح في
الجنس واحنا بنتفرج علي التليفزيون ولقيتنا فيلم وواحد ماشي ورا واحده
فقلت ليها علي فكره ليه البنات دايما هيا اللي بتطر الواحد انه يمشي
وراها من اللبس اللي هيا بتلبسه قالت لا انتو اللي عايزين كده قلت ليها
علي فكره انا علي ما سمعت ان البنت شهوتها 10 اضعاف الراجل وهنا دخلنا
في موضوع الجنس واتكلمنا شويه ولقيتها بتقولي مصطفي علي فكره انا بحبك
من زمان بس مش رضيت اقولك الكلمه دي علشان انت مش تفتكر اني بشتغلك او
ماش شابه ذلك
ومن سخونه الكلام قربت ليها وحاولت اني ابوسها من فمها بس قالت ليا ممكن
اختك تيجي قلت ليها تعالي معايا في الاوضه بتاعتي علشان نعرف نتكلم
براحتنا ولو اختي جت مش تعرف ان فيه حد هنا وجت معايا اوضتي وقربت ليها
اكتر وقلت ليها انتي ليه كنتي بتحطي رجلك فوق رجلي في السايبر قالت انها
كانت عايزه توصل ليا حبها ليا بس انا مش كنت حاسس وقلت ليها علي فكره
انا كنت حاسس بكل حاجه بس انا مش كنت اعرف اعبر عن اللي جوايا ليها وسخن
الكلام بينا وبوستها بوسه سخنه من فمها وبعد كده لقيت ايديها ابتدت تضمني
ليها بشده ولقيت ايدي كمان من غير وعي ابتدت تمسك في طيزها وابتديت
ادعكها ليها جامد وبشده من كتر الشوه اللي كانت جوايا وبعدين رفعت ليا
البلوزه بتاعتها واووووووووو لقيت بزاز مش اكنت اتخيل انها تكون بالجمال
ولا الحلاوه دي فمصيت ليها بزازها جامد وهيا تتأوه من الشهوه وبتقولي يلا
يا مصطفي كفايه مص بقي انا نفسي اشوف زبك من زمان وانا قلت ليه الصبر
حلو ما تستعجلي ونزلت علي البنطلون بتاعها كان تقريبا لازق علي طيزها
وفكيت ليها الازرار ونزلت ليها البنطلون اوووووووووووووه انا شفت طيز
فوقها كلوت رمادي الون ملوووووووووش حل ولقيته تقريبا داخل بين فلقة
طيزها ولحست ليها طيزها من فوق الكلوت وهيا تتأوه بشده وتقولي يلا بقي
بسرعه نيكني
وشلت ليها الكلوت واني اشاهد كس صغير جدا برئ وملوش حل فلحسته ليها ودخل
لساني جوا طيزها وكسها وهيا قالت لا انا ما اقدر ومسحت ليا زبي من فوق
الملابس وطلعته من البنطلون وراحت تمص فيه بشراسه ودخل كله جوا بقها
وقالت يلا بقي دخله في طيزي بسرعه انا مش قادره استحمل وجت الكريم من
عندي ودعكت طيزها بالكريم وزبي كمان ودخلته في طيزها في الاول مش كان
راضي يدخل علشان فتحة طيزها كانت ضيقه جدا ودخل راسه بس وهيا بتصرخ من
الالم ومن الشهوه في نفس الوقت ودخلته كله وهيا بتقول براحه حبيبي براحه
وانا كنت لاول مره امارس الجنس وكنت احب دايما الجنس العنيف ودخلته جامد
وحسيت انها ترتعش وجابت العاده وانا اتابع نيكها من طيزها ولما حسيت اني
هجيب العشره قلت ليها فين تحبي انزلها قالت في طيزي ونزلتها جواها
اووووووه كان احساس رهيب لاول مره احسه وبعد كده قالت ليا انا لسه مش
اكتفيت انا عايزاك تنيكني من كسي قلت ليها ازاي انتي لسه عذراء قالت انا
ممكن اعمل عمليه خياطه للغشاء المهم الوقت اللي احنا نحسه مع بعض حبيبي
ومش مانعت علشان انا فعلا كنت اتمني اني اجرب النيك وانيكها من كسها
وبدأت بملامسه زبي لشفت كسها وواحده واحده بدأت ادخله في كسها وهيا تصرخ
من الالم فكان كسها رائع جدا ولونه وردي واخذت انيك فيا من كسها حتي
احسست انها لا تستطيع الاحتمال وحسيت اني هنزلها لتاني مره وقلت ليها
انزلها فين قالت ليا في فمي وطلعته بسرعه ودخلته في فمها وهي تمص المني
وتقولي انت حبيبي وجوزي وياريت تنيكني كل ساعه وكل يوم ودخلنا واغتسلنا
مع بعض وراحت بيتها ولقت المفاجأه ان فيه واحد اتقدم ليها في البيت
ووافقوا وجت ليا وقالت ورحنا مع بعض لدكتور وعملت عمليه خياطه واتجوزت
ومن حسن الحظ انها اتجوزت وعاشت في بيت قريب جدا من بيتنا وعملت الموضوع
عن طريق الصدفه واتعرفت علي جوزها وبقينا اصحاب جدا لدرجه اني كنت اتردد
عليهم دائما في البيت وكنت اذهب في اوقات كثيره مش الاقي جوزها ونمارس
انا وهيا الجنس لعده مرات وظللنا علي هذا الحال حتي الان وانا الان سني 20
سنه ..

قصة نادية وعصام

انا نادية سيدة في الخامسةوالعشرين من عمري امتلك قلب لم يعرف العالم مثله من فرط مشاعره تزوجت في سن صغيرة من شاب يكبرني باربع سنين كانت حياتي الزوجية ف يبدايتها سعيدة عرفت معني السعادة الحقيقة حتي اتي ما كدر صفو هه السعادة تاخر انجابي كثيرا ذهبت للاطباء كثيرا حتي تيقنت انني لن اري اطفال ينادونني بكلمة ماما ضاق زوجي كثيرا بهذا الوضع وبدات حياتنا تاخذ منحني خطير انتهي بطلاقنا انتقلت للعيش في بيت ابي انسانة كئيبة معقدة تملئني الاحزان حاول اهلي اخراجي من هذا الوضع كثيرا لكن بائت كل محاولاتهم بالفشل نسيت ان اقول لكم اني اعيش في بيت اهلي مع ابي وامي واخي الاصغر عصام والذي يصغرني بسنتين عشت شهورا علي هذه الحال حتي جاء اليوم الذي تغيرت فيه خريطة حياتي تماما واسمحولي ان احكي لكم عن هذا اليوم في الصباح خرج ابي ومي للعمل وفي حوالي العاشرة رن جرس الهاتف فاذا بامي تخبرني ان احد اقاربنا في الماحافظة البعيدة قد توفي وانهم سيسافرون للعزاء والااقامة هناك ثلاث ايام واوصتني باخي خيرا ولكني لم اكن بحاجة لتلك الوصية جاء اخي من الخارج وحضرت له الغداء واخبرته بما حدث ودخلت غرفتي استرجع احزاني كعادتي فاذا بعصام وهذا اسم اخي يدخل علي الغرفة وقال لي عايز اتكلم معاكي شوية يا ليلي قلتله خير يا عصام قاللي لحد امتي هتفضلي في حياتك دي وبداءت محاولات جديدة لعصام لاخراجي مما انا فيه وبعد ان ظل يمتدح كثيرا في اخلاقي وجمالي وبعد ان اخبرني انني ما زلت صغيرة و ان هناك من هم في مثل ظروفي من الرجال ويطلبون من هم مثلي للزواج بدات مشاعري تتحرك نحو الحياة مرة اخري وقد قال عصام كلمة كنت قد نسيتها كثيرا وهو ا نني لن اتحمل الوحدة طول العمر وساح تاج يوما لرجل يملاء فراغي العاطفي ولم يتركني عصام الا بعد ان تاكد اني بدات افكر في الحياة من جديد فكلامه كان له معي مفعول السحر ولانه شاب شديد الجاذبية فقد انصعت لكلامه جيدا و طلب مني ان ارتدي ملابسي لنخرج ونغير جو كما قال رفضت في البداية وبعد الحاح وافقت وفعلا وكان لاول مرة احس بشيء جديد في حياتي وارتديت ملابسي وخرجت مع عصام تنزهنا ودخلنا سينما وتناولنا العشاء وفي طريق عودتنا للبيت كان عصام يسمعني من النكت ما جعلني اضحك حتي دمعت عياني وها قد وصلنا دخلنا الشقة ودخلت لاغير ملابسي وبينما انا اتفحص ملابسي جاتني فكرة ان اجلس في البيت بملابس خفيفة قلليلا فاانا لدي اليوم رغبة فظيعة في الحياة و فعلا ارتديت ملاببسي وخرجت لاجد عصام يجلس في الصالة يشاهد التلفاز وما ان راني حتي اطلق صفرة من فمه تعبر عن الذهول من جمالي لن اخفي عليكم هزت هذه الكلمة مشاعري كثيرا وهزني اكثر ما سمعته من عصام من وصف لجمالي ورشاقتي فضحكت ايضا وجلسنا نتجاذب اطراف الحديث حتي راينا في التليفزيون كليب خارج قليلا فضحك عصام وقال شوفي البنات هوا ده الرقص ب جد وكانني جرحت في كرامتي من هذه الكلمة فقلت له هما دول بنات ولا ده رقص فقال عصام هوا انتي بتعرفي ترقصي قلتله طبعا قال بس مش زي دوول قلتله والله احسن قالي وريني طيب وكان هذه الكلمات كانت كاذن لي بان اقوم واتمايل علي نغمات الموسيقي وفعلا احسست اني راغبة في الحياة والسعادة بشكل حقيقي ونسيت انني اماام شقيقي واخذت ارقص بفرط شديد وكاني امام زوجي وكلما انظر الي عصام اجد السعادة في عينيه لما وصل اليه حالي وبينما انا ارقص اذ ملت علي عصام واخذته من يديه ليشاركني الرقص وفعلا قام يرقص معي وبعد فترة من الرقص تعبنا وجلسنانستريح وهنا قال عصام كلمة غريبة قال انا مش عارف جوزك طلقك ازاي انا لو متجوز واحدة زيك كنت مستحيل اسيبها قلتله ليه بس قال جما وحلاوة وجسم زي المانيكان بجد انتي حلوة فعلا هذه الكلمات غيرت مشاعري 18درجة حسيت اني بسمعها لاول مرة وثارت مشاعري جدا واغمضت عينان وانا مسندة راسي للكرسي الذي اجلس عليه وهنا تذكرت ما كان يقوله لي زوجي من كلمات شبيهه وما يحدث بعدها من امتاع لجسدي وروحي كانت هذه الكلمات دائما تتبع بلقاء جنسي عنيف اقوم علي اثره سعيدة جدا لاو اصل الحياة وبينما انا اتجول بخاطري بين هذه الافكار اذ بيد عصام تربت علي فخذي وتقول لي قومي بقي علشان تنامي يا حبيبتي ياااااااااااااااه من زمان ماسمعتش كلمة حبيبتي دي يعصام هكذا قلت له قال لي من النهاردة انتي حبيبتي وهتسمعيها مني كتيييييير يا حبيبتي كل هذا ويداه ما تزال علي فخذي واقترب مني اكثر وطبع علي خدي قبلة اشعلت نيران جسدي التي كانت تتلكاء ووجدت نفسي ابادله القبلة بقبلتين ودخلت غرفتي واستلقيت علي سريري اتذكر ما حدث وتخيلت عصام وهوا يرقص معي وتخيلته يعانقني ويقبلني في شفتي ويدور بيننا لقاء حب قوي وبينما انا افكر اذ بعصام يدخل ويقول انا مش جايلي نوم وعندما دخل عليا كان فخذاي عاريين تقريبا فانزلت قميصي قليلا وقلتله ولا انا قالي تعالي نتكلم سوا في الصالة قلتله مش قادرة خلينا هنا وخلاص وبالفعل جلس عصام علي طرف السرير يتكلم معي وبدات انا بالاقتراب منه حتي تلامست قدمينا ووجدت في عيون عصام نظرة طالما رائيتها في عين زوجي حينما يريد جسدي تحت جسده وتاكدت عندما نزلت ببصري الي قضيبه لاجده يحاول الاختفاء من الحال الذي وصل اليه من الانتصاب نسيت تماما ان عصام شقيقي وتخيلت اني مع رجل غريب وقررت ان استحثه علي نيكي وهنا قمت ووقفت وهوا يكلمني وكاني اخرج شيئا من دولابي وتصنعت السقوط ورميت نفسي في حضن عصام الذي كان وكانه كان ينتظر فتصنع كانه يسندني وامسك بزازي بقوه واعتصرهم وهنا علي صوت جسدي وقال اريد الجنس الا ن ظللنا علي هذا الوضع قليلا حتي ترك عصام بزازي تصنع انا اني تالمت من الوقعة ورفعني عصام من الارض علي السرير وقلتله رجلي بتوجعني يا عصام فكشف عن قدمي ليري موضع الالم واشرت له علي موضع فوق ركبتي فقال نامي وارتاحي وانا هتصرف وخرج وعاد بكريم مسكن ووضع منه علي يديه وبداء يدلك قدمي وهنا بداء كسي يبكي بافرازاته وبدات تعلو يد عصام رويدا رويدا حتي وصلت الي فخذي وهنا شعرت بشيء غريب فامسكت بيد عصام وانزلتها وقلتله الوجع تحت مش فوق تحرج عصام قليلا من كلامي وزعلت من نفسي للحرج الي سببتهوله قلتله معلشي وطبعت قبله علي خده وكانت بمثابة القشة التي قسمت ظهر البعير هنا اقترب مني عصام وقال مش ممكن ازعل منك يا حبيبتي وطبع قبله علي خدي اجبرتني علي اغماض عيناي وتلتها قبله اخري فاخري حتي احسست بفم عصام يدور عل يوجهي كله وهنا فقدت السيطرة علي مشاعري تماما واستسلمت لقبلاته التي بدات تقترب من شفتاي بل فعلا بداء يقبل شفتاي وانا لازلت مستسلمة حتي تحولت يد عصام التي كانت تستند علي السرير للامساك ببزازي وبدات قبلاته تتحول الي رقبتي واذني وانا اصرخ ب صوت ضعيف عصام سيبني انا اختك وهوا يقول بحبك وانا اقول له لأ ويقول لي بحبك حتي اصبحت في دنيا اخري ليس فيها الا انا وعصام والجنس وهنا هجم عصام علي جسدي بجسده واصبح فوقي تماما ويداه ممسكة ببزازي وشفتاه علي شفتاي وقضيه يحتك ببطني وبدا عصام في اخراج بزازي من الملابس وامسك بهم ونظر لي وضحك ونزل بفمه عليهم وبدات تخرج مني اهات لم اسمعها منذ زمن وكان عصام متفننا في رضاعة بزازي فقد كان يضع بزي في فمه ويمص حلمتي والاخر في يديه ويفرك حلمته باصبعه علا صوتي قليلا وانا اقول له كفاية كده يا عصام مش هقدر بينما هوا يواصل رضاعة بزازي وجدت يدي تتجه لا اراديا الي كسي تفركه ابعد عصام يدي عن كسي ووضع بدلا منها يده هو علت اهاتي اكثر قام عني عصام وخلع كل ملابسه عدا الشورت الذي يداري زبه عني وبداي في خلع ملابسي حتي اصبحت كما ولدتني امامه ا ثارني هذا الوضع جدا بداء عصام يحتضنني ويداه تدلكان طيزي وزبه يداعب كسي من خلف الشورت وصدره يفرك صدري ووضعني برفق علي السرير ووقف بجانب راسي وكانه يطلب مني ان اخرج زبه من مكمنه وفعلا لبيت النداء وامسكت بزبه المنتصب من فوق الشورت يبدو انني ساواجه زب لا يرحم وانزلت شورت عصام بيدي ويالروعة ما رايت زب ابيض لا يوجد به شعرة واحدة لم اتردد لحظة واحدة في اخذه في فمي ورضاعته _

هذه القصة واقعية حصلت منذ سنوات، وسأرويها كما هي

هذه القصة واقعية حصلت معي منذ سنوات، وسأرويها كما هي
بدون مواربة....
كان عمرها 7 سنوات منذ بدأت أفكر بها وبكسها وبجسمها
الناعم على الرغم من أنني عمها... حصل ذلك أول مرة عندما
كنت في بيتهم وكانت في الحمام تستحم مع أخيها الذي
يصغرها بعامين, دخلت عليهما فجأة ودون قصد وكانت عارية
تماما وهو كذلك، كانا يستحما معا، شاهدت جمال جسدها
العاري وكسها الذي لا يزيد عن 7 سنوات، وكان زب أخيها
على الرغم من صغره واقفا كالحجر، معه حق فأمامه هكذا كس
صغير جميل، وعندما استدارت لرؤيتي أفتح عليهما الحمام
رأيت طيزها الصغيرة الناعمة... عدت إلى غرفتي وأقفلت
الباب ومارست العادة السرية وأنا أتخيل كسها الجميل
وأحلم به وأحلم بطيزها أيضا....
بعد ذلك صرت أراقبها وأتلصص عليها، وأحيانا أجلسها على
حضني بحيث تحتك ساقي بكسها وألحمس على طيزها، وهكذا،
وكانت تعجبها هذه الحركات....
في إحدى المرات فتحت باب الحمام وفوجئت لرؤيتها واقفة
وهي عارية أمام المراية وتمسك بكسها وتباعد بين الشفرين
وتنظر إليه في المراية، شاهدت فتحة كسها الصغيرة مما زاد
في شهوتي لنيكها وهي بهذا العمر الصغير....
فجأة كبرت واحلوت وبدأت الحلمات تدل على مشروع أبزاز
ستكبر وتنمو، وكانت تلبس البناطيل الضيقة التي تظهر
معالم طيزها وتفاصيل كسها، مما أثارني أكثر وصرت كل يوم
أمارس العادة السرية على ذكراها وأحلم بها وبكسها ليل
نهار....
صدف في إحدى المرات أن نمنا سويا في نفس الغرفة، وبعد
منتصف الليل لم أعد أتمالك نفسي، أضأت الكهرباء كي أشاهد
العسل على أصله، وبدأت أداعب جسمها الناعم من فوق
البيجاما الضيقة، لمست ثدييها اللذان لا يتجاوزان العشرة
أعوام، صغيران جدا ولكن مثيران، مجرد حلمات حمراء،
انتقلت إلى طيزها وكسها، من فوق البيجاما، داعبتهما
كثيرا، ثم نزعت عنها البيجاما، وداعبت كسها من فوق
الكلسون الأبيض، كان شكله كالتلة الصغيرة التي ظهرت
فجأة، ثم قررت أن أكمل، نزعت الكلسون فبان كل شيء...
شاهدت هذا الكس الذي أتوق إليه، آاااااااااااه، ما هذا
الجمال، كس صغير ضيق، ومنتفخ قليلا، عليه بعض الشعيرات،
مشروع كس لأنثى ستكتمل قريبا، وستتعرف على فنون النيك،
ماذا تبقى؟؟ سألت نفسي...أنا أحق من غيري بمداعبة هذا
الكسكوس، داعبته بأصابعي ولحمست، ودغدغت الزنبور، كس غير
شكل... أما هي فكانت صامتة وكأنها نائمة، ولكنها كانت
مبسوطة على الآخر....باعدت بين الشفرين ونظرت إلى الداخل
لأرى نهاية الفتحة الضيقة، نزلت على كسها بلساني وأخرجت
كبت السنين في هذا الكس الصغير الذي طالما تخيلت أني
أنيكه... لم يقصر لساني أبدا مع هذا الكس، ظل يلحس يه
ويدغدغه ويأكل من البظر ويمصمصه حتى جاءتها رعشة لا
أعتقد أنها حصلت على مثلها بعد زواجها

نيك وذوووق وفن

هلاحبايبي  معاكم خالدالسكسي من السعودية-الخبر  أهديكم إحدى قصصي الجنسية  أتصل علي أحد الأصدقاء وحدثني هل أنا مشغول  فأجبت لأ  فقال برفقتي صديقتي ومعها صديقتها فعرفت أن هذه الصديقة تريد خالد السكسي ليداوي ويطفيء شهوتها ومحنتها لخبرتي بذلك  وأنا طبعا" هذه لعبتي  المهم أني تواعدت مع صديقي وأستأجرنا إحدى الشقق المفروشة بمعرفتي  وأنتظرتهم في الشقة حتى جاء صديقي ومعه وردتين تفوحان منها العطر  فجلسنا في المجلس صديقي بجانبه صديقته وأنا معي هذه الوردة التي تحتاج إلى من يرويها حتى تغدوا باسقة بجمالها  فواحة بعطرها  تجاذبنا أطراف الحديث والتعارف  ودخل كل واحد منا إلى غرفته  ودخلت معها وكانت جميلة تحمل قوام جميل  حتى تود أنك تضمها لمدة أسبوع كامل  المهم حملتها ووضعتها على السريربعد أن فصخت عبائتها وفصخت بلوزتها وسنتيانها  وفصخت لي قميصي  وأصبحت فوقها  أمصمص شفايفها ولسانها وأرتوي منهما  مممممم   ورقبتها وأذنها  ممممم  وأنزل إلى صدرها ونهدها وأمصهما وأرضعهما كأني طفل صغير  وأمسك بهما بيدي وأمص كل نهد مرة  وفصخت لها جنزها وكلسونها  وفصخت لي جنزي  ونزلت إلى بطنها وأمصه وألحسه وأدخل لساني داخل سرتها  وأنزل إلى الكس وأمص وألحس بضرها وشفرتي كسها وأدخل لساني داخل كسها  مممممممممممم  وطلبت مني أن تمص زبي فقلبت نفسي زبي عند فمها  وفمي عند كسها  أنا أمص وألحس كسها  وهي تمص وترضع زبي  وأنزل إلى فخذها وساقها وحتى أصابع رجلها  ثم أعود إلى الكس وأمصه وألحسه ممممممممممم  ولوأن هناك وقت طويل لجلست أمص وألحس كسها ولوأستغرق الأمرعدة أيام  وعلمت منها أنها بكروغير مفتوحة  فطمنتها بأني سوف أحافظ على عذريتها وأطفيء محنتها بدون ماأتعرض لكسها وبطريقتي الخاصة  فأنا أخاف على مصلحتها أكثرمن نفسها  وقلبتها على بطنها ثم ذهبت لأمص وألحس ظهرها ومكوتها  ووضعت زبي عند مكوتها وضمته وأغلقت عليه بين مكوتها بعد أن وضعت الكريم  وتسمى هذه الطريقة تفريش  آه آه آه  وأنا أفرش زبي عند مكوتها  وبعد تفريشي لها أمرتني بأن أدخله في مكوتها  فوضعت الكريم على زبي ودهنته  ودهنت لها فتحة شرجها  وأصبحت جالسة على ركبتها  وأدخلت رأسه حتى دخل كله  بدون ماتحس به أبدا"  وكأن شيئا" لم يدخل بالرغم من كبرزبي  ولكن خبرتي وطريقتي الخاصة تجعل المستحيل سهل  وأهز لها مكوتها وزبي داخل مكوتها  وخاصة أنها تملك مكوة كبيرة  ثم نومتها على بطنها وزبي داخل مكوتها وضمته بقوه في مكوتها وأنيك وأنيك  وهي تقول أيوه حبيبي خلودي أدخله كله  ثم نومتها على ظهرها ووضعت زبي عند كسها وأحك به بظرها وشفرتي كسها ولدي الطريقة التي تجعلها تحس بطعم الزب داخل كسها بدون ماأدخله  وهي طريقة مشفرة  هههههه  ثم رفعت رجليها وأصبح شكل رجليها وكأنها رقم سبعة  وأدخلت زبي في مكوتها  وضمت رجليها على رأسي  وأنا أدخل زبي في مكوتها وأمص أصابع رجليها وساقها  ثم أنزلت رجليها وأخرجت زبي ووضعته بين صدرها وضمته بقوة  وأنا أفرش بين نهودها  حتى قارب النزول وأنزلت على صدرها  آه آه آه  وأمسكت زبي بيديها و؟أصبحت تمصه وترضعه وبنهم شديد  ثم نمت على ظهري وهي فوقي وضممتها مدة طويلة وهي طريقة أحب أعملها لأحسسها بالدفء والحنان  وودعتها ببوسة وضمه طووووووووويلة  نيكة رومانسية من أنسان رومانسي  ويقدرالأنسانة التي معه  هذه نيكتي بإختصار  ونكتها بأكثرمن طريقة  لأجعلها تستمتع أكثروتحس بطعم الجنس والنيك الحقيقي  ولكل بنت تريد نيكا" وجنسا" حقيقيا" ورومانسيا" لن تنساه هذا إميلي وأنا حاضر  فسوف تحس معي بالأمان لأني سوف أحافظ عليها وأرجعها سالمة غانمة بنيكتي لها  وخاص لبنات الشرقية والبحرين لأن بأستطاعتي مقابلتهم أي وقت  وأما باقي المدن

قصص محارم ياسر وامه

أنا ياسر أعيش أنا وماما لوحدنا في المنزل أحب الجنس كثيرا لدرجة أنني أمارس العادة السرية كل يوم أصبح عمري 21ولم أنك أي فتاة أو أمارس الجنس معها إلى أن أتى أحد الأيام الحارة كانت ماما تستحم وسمعت من الحمام صوت غريب وكان ماما كانت تنتاك
وشدني الفضول لاعرف فإسترقة السمع كانت ماما تتآوه وتأن بصوت ضعيف ولكن كنت أسمعه كنت أتوقع أنها تمارس العادة السرية ولكن أردت أن أشاهد ماذا تفعل ههظرت من الثقب لأجد ملاك يستحم ويلعب بكسه كانت ماما أجمل مما توقعت لأنني أول مرة أشاهد جسدها الجميل كانت ماما تدلك بظرها بشدة لتستمتع وأنا أشاهدها وكان ذبي يكاد ينشق من الإثارة لم أعرف لما أثارتني ماما
قديكون لانني أول مرة أشاهد الكس على الحقيقة قمت بتدليكه حتى قذف ثم ذهبت وبعد أن إستحمية جلسنا نتابع التلفاز في المساء وأنا
أسترجع ما شاهدته وقضيبي ينتصب وأنظر إلى ماما التي لم تثرني يوما برغم أنها ترتدي الأثواب القصيرة و الشفافة التي تظهر الملابس الداخليه بوضوح ..كنت أنتظر أن تستحم ماما كي أشاهدها وأتمتع حتى قررت أن أخطط لأوقع بها و أغريها كي أنيكها
بعد أن وصلت بي الحالة لأمارس العادة مرتين يومين ...فقمت بإحضار حبوب تزيد الشهوه عند النساء ووضعتها لماما في العصير
وطلبت منها أن ننام على سطح المنزل لان الجو حار جدا فوافقت وقالت لي طالع الأغطية يا ياسر وأن لاحقتك وفعلا وبعد قليل صعدت ماما وكانت تلبس ثوب نوم قصير جدا ولاترتدي تحته شئ لانه يوجد ظلام في الخارج ولكن أنا توقعت أن ههههوب أخذت مفعولها وأنا ماما منثارة الأن وخصوصا أني رأيتها تضع يدها على كسها وفعلا إستلقينا وأنا إدعيت النوم فورا لاأجد ماما بعد 10 دقائق تتأوه و تان نظرت بطرف عيني إليها كانت كانت أسعد لحظاتي ماما لاترتدي شئ وتلاعب كسها وهي في قمت الهياج فقررت أن أفعل شئ فإدعيت أنني أتحرك لأضع يدي على يدها التي تلاعب كسها هنا ماما توقفت عن الحركه قليلا ثم تسحب يدها وترك يدي
على كسها ثم تضع يدها فوقها وتبدا بالضغط على يدي الملامسة لكسها كان كسها كبير ومنتفخ ولايوجد عليه الشعر كنت على وشك أن أقوم وأنيكها ولكنني تريثت قليلا كانت ماما تضغط بشدة من كثر الهياج وتتأوه وتأن بقيت على هذه الحال قرابة الساعة و أنا قذفت أكثر من مرة ثم فجأة أحس على ماما تتنهد أي أنها وصلت إلى قمت اللذةو قذفت بقيت ماما يومين تفعل هكذا حتى أنها بقيت ترتدي ثوب النوم كل النهار في المنزل ولكن أنا كنت أريد أن أقبل كسها وأنيكه مللت من أن تمسكني كسها فقط حتى أنني لايمكنني أن ألاعبه لاأنها ستعلم أنني مستيقظ لذلك قررت أن أتقدم خطوة أخرى ففي أحد الليالي وهي تضع يدي على كسها أدعيت أنني سوف أستيقظ
فتركت ماما يدي و وإدعت أنها نائمة ولكنها عاريه أنا إستيقظت و نظرت لجسمها ثم قررت أن ألمس كسها بهدوء فإن لم تفعل شئ
تابعت المغامرة وفعلا وضعت يدي على كس الماما بهدوء ولم تأتي بأي حركة فقمت باللعب به فلم تتكلم فقررت أن أتواقح أكثر فإقتربت من أجمل الأكساس وقمت مصه كانت ماما تتأوه قليلا و أنا أمص لها ولكنها لم تتحرك أي أنها تريدني أن أتابع هنا كانت هههات قلبي متسارعة جدا على هذا العمليه ولكن بعد أن ماما لم تفعل شئ أي موافقة تابعت وأنا مسرور كنت أمرر لساتي من بين
شفرات كسها حتى سال رحيقها و أنا قذفت معها أيضا ثم تجرأت وقبلتها من فمها ثم نمت وفي الصباح كنت أخجل من النظر إليها لانني أعلم أنها كانت مستيقظة ولكنها كانت تتكلم معي بكل أريحية لذلك لم أكترث وتابعت على هذا المنوال كل يوم إلى أن كنت أشاهد أحد أفلام السكس على الحاسب وقالت لي الماما أنها تريد الكمبيوتر قليلا فقررت ان أترك فلم السكس في السواقة وخرجت
و أنا أشاهد ماذا تفعل من الثقب في الباب حتى رأت ماذا في السيدي كانت مندهشة من المناظر وتضع يدها على كسها ثم خلعت
الكلسون من تحت ثوب النوم القصير وبدأت بمداعبت كسها وفي الليل نمنا معا ولكن في المنزل على سرير ماما كانت تدعي النوم فورا وانا فورا أبدا اللعب بكسها كنت أحب هذه الطريقة لانه لايوجد مصارحة بين الطرفين ولكن هذه الليله وضعت ذبي على كسها
وقررت أن أقتحمه بدأت أمرره بين الشفرين لاثيرها ثم وضعته ببطء في كسها إلى أن دخل كله وبدأت بالنياكة بماما هي هنا لم تقاوم اللذه بدات تتحرك وتتأوه بصوت وأضح أي كأنها تقول لي أنا لست نأئمة ولكن بدون أن تتكلم إلى أن قربت من أن أنزل فأخرجت ذبي من كس ماما لانها يمكن أن تحبل مني فهي تبلغ من العمر 39 عام وضعته في فمها ونحن لا ننظر إلى بعضنا إلى أن قذف فيه وأخذت تمصه ثم خرجت لتستحم وبعدها دخلت انا وبعد أن خرجت من الحمام دخلت عليها لاأجدها مغمضع عينيها ولاتلبس شيئ أي أنها تريد أن تنتاك أيضا نمت جنبها و أخذت أمصمص فمها ووضعت ذبي في كسها وقامت هي تجلس عليه تنتاك لوحدها وتتآوه بشهوه كبيره وأنا أمصمصها من فمها وأخجل من النظر إليها وأن أسحب ذبي من كسها لاقذف خارجه لم تدعني و ضغطت على بأرجلها وهي ترضع لساني وذبي يتزحلق بكسها بلزوجة جميله جدا من شدة إفراذاتها حتى قذفت في كسها إرتمت على السرير و أرجلها مشدودة بقوة من اللذه وهي تعض على شفتي ثم أغمضت عينيها و كانها مخدرة من المتعه بقيت فوقها بحنيه حتى خرج ذبي من كسها المشتعل من الداخل و المني يسيل عليه بقيت أمص من بزازها قليلا ثم نمنا ونحن لانحس حتى الصباح ..
قم يا ياسر إستحم والفطار جاهز كنت لاأزال من دون ملابس لبست الشورت وذهبت إلى الحمام ثم خرجت لاجد ماما بقمة الأناقة
و الجمال كانت ترتدي ثوب نوم قصير جدا جدا لدرجة أنه يظهر أسفل كسها وإذا رفعت يدها يظهر كل كسها حتى صرتها من
شدة قصره وخصوصا لاترتدي كلسون ولاسنتيانة صدرها الأبيض ذو الحلمات الورديات كان ظاهر باكمله تقريبا . انا كنت سعيدا لان ماما ترتدي لي هذه الملابس المثيرة كانت تسير في المنزل وكسها وطيزها رائعان وواضحان وعند الظهر كانت مستلقية
تشاهد التلفاز كان يكشف كسها وبطنها وبزازها وهي تلاعب كسها أحيانا ثم قالت لي ماما ياسر أحضر المرهم ودلكني فعرفت أن ماما تريد أن تنتاك الأن ذهبت إليها قالتلي الأول ظهري شلحني ماما توب النوم ماتستحي مني شلحتا الروب وبقت عريانة وأنا شلحت الشورت وحطيت الكريم على ذبي وهي كانت مستلقيه على ظهرها لاتراني ماذا أفعل ثم وضعت الكريم على ظهرها وجلست على أسفل طيزها وغرسة ذبي في طيزها ثم بدات أنيكها كانت تثيرني أكثر عندما تقول لي دلكني أكثر ماما بقوة بقيت أنيكها حتى قذفت بين فخذيها ....
كنا نخجل من أن نتكلم من الذي يحدث ولكن أنا بنظري يثيرني هذا الشعور كثيرا وخصوصا عندما كنت أنيكها في النهار ونحن
نتحجج ب الكريم ...
أدعت النوم مرة ونحن في النهار قمت بوضع فلم سكس وجلست أمامها ووضعت رجلي على كسها وأنا أشاهد الفلم وهي كانت تشاهده أيضا وفي الليل كنت أنيكها كثيرا وامصمصها وهي تمصمصني وأحيانا تضحكني عندما تقول لي في الليل وأنا أنيكها
تقول (حبيبي ياسرنام كويس ) وتقصد غير وضعية النياكة ...
وأحيانا أنيم حالي أنا في النهار فتقوم ماما بمص ذبوري ورضعه ووضعه في كسها ...
وبأحد الأيام زارتنا خالتي ريم وبقت عنى شهر لم أستطع فيه أن أقترب من ماما ولما راحت خالتي دخلنا المنزل أنا والماما وإستحمينا وقالت ماما أنا بدي أنام سابقتك ياسر حببيبي وهي تغطت ب الحرام أنا دخلت عاري و كشفتها كانت غمضت عيونها
وبديت أنيكها كانت تصرخ من المتعة وتقلي ياسر حبيبي نام كويس وأنا أنيكها أقوى وأنوع بالوضعيات قذفت بكس الماما 3 مرات
وبطيزها 2 وبتمها 1في تلك الليله ...
وتاني يوم ولأول مرة بتقلي الماما مبارح شبعتني نياكة يامنيك وضحكنا سوى وقلتلها كنا نستمتع أكترمن دون كلام قالتلي لكن أنا
أنا مليت بدي كلمك وخليك تنيكني كل مابدي يا قلبي قلتلها أمرك يا أحلى ماما بس أني ما بتشبعي شهوانيه كتير قالتلي : ياحبيبي
أنا بحب النياكة كتير كان أبوك ينيكني كل يوم وأحيانا ينيكني مع أصدقائو قلتلها ليش قالتلي الجنس الجماعي حلو ومرة ابوك إغتصب زوجة صديقه في البيت هون أمام زوجهالاأنها كانت رافضة تنتاك معنا ومرة أختك سمر أغرت أبوك حتى ناكها وحبلت منو لكن روحت الطفل وهلق صهرك عما يشغل أختك بالنياكة هي و أختو ب الخليج ...
تفاجئة أنو أختي شرموطة هي وزوجها و أخته وان بابا قبل وفاته بسنة ناك أختي سمر الشرموطة وحبلها وناكها هي وماما على السرير الواحد وأخبرتني ماما أن بابا ناك أخواته الثلاثة و حبلهم وأنجب منهم وهم الآن في اليونان كان بابا يحب النياكه مثلي ...
أصبحت أطمح لانيك الكثير غير ماما التي كان كسها يغري بشكل كبير كان ذبي يبقى في كسها طويلا في النهار ...
وفي أحد الأيام أتت خالتي سهى وبنتهى قلت لماما انني أريد أن أنيكها فقالت أحضر لي حب المهييج في الليل ولاتقلق وفي اللليل
قالت لي ماما خالتك عما تنمحن على السرير روح طفي شهوتها رحت عاري قامت تصرخ فقمت سكرتلها تمها ونكتها بقوة
حتى قذفت فيها وماما بتتفرج على إختها اللي بتتغصب وبعد ما روقت خالتي وهيجتها أكثر وأقنعتها أنو النياكة حياة فرحة وخلت بنتها الصغيورة تمص ذبوري هي وماما وانا بمص بذاز خالتي ولما راحت خالتي من عندانا حضرت لماما مفاجئة وهي أنو أنيكها
أنا وصديقي فرحة الماما لما خبرتها وقلتلها أنا راح أقول لمحمد أنو يجي ينام عندي إسبوع وأنت من أول يوم إغريه وإمحنيه
إتفقت أنا وماما وفعلا لما أتى محمد كانت ماما لابسي روب نوم قصير وشفاف يثير كتير وبالليل لبسة ثوب النوم اللي تلبسلي ياه على طول كان كسها واضح جدا وإدعت أنها نايمة وأن ذهبت إلى الحمام كنت أراقب محمد من الباب وماما الروب مبينلها كسها و
طيزها هي تدعي أنها نايمه فقام محمد طالع ذبو و حلبو وقذف بكلسونو أنا طلعت أضحك عليه وهوي خجل وقامت ماما تتضحك شلحنا انا و ماما و قمت انيكها أمام محمد ثم قلتلو يشلح وما يستحي وينيك مامتي أمامي وفعلا ناك ماما أمامي و أنا بتفرج على الماما وهي بتنمحن على محمد وانا أنيكها من تمها كانت ماما شهوانيه نكناها كتير .. وكل يوم نيكها وبالليل نتناوب على ماما
أنا و محمد واحيانا أستيقظ ألاقي محمد ينيك ماما وهي تتأوه وتمص ذبي ....
لم أعد أشبع رغبات ماما الجنسية رغم أنها تعطيني المقويات و المؤخر ولكن هي كانت تريد المزيد من الننياكة لذلك كنت أحضر أصديقائي الذين أثق بهم لينيكو ماما معي ... وفي الصيف الماضي قررنا أن نسافر لزيارة أختي وحين وصلنا تفاجئت أختي حين قبلتها على فمها وبحرارة وهي تقول لي كبرت وصرت تعرف تقبل كان زوجها مسافر في عمله يأتي كل أسبوع فرخت أختي سمر بقدومنا ورحبت بنا أنا و ماما كنت أتشوق لأنيك أختي سمر وماما معا وفي الليل وعندما نام الأطفال غيرت لبست ماما ثوب النوم الشفاف القصير و أختي سمر لبست بجامة النوم الضيقة جدا جدا جدا لدرجة أن كسها كان بإمكاني أن أمسكه بيدي من شدة بروزه من الأمام وأكيد لم تكن تلبس كلسون أو صدرية جلسنا نتحث كنت أخجل ولم أعرف كيف أبدا كان كل تفكيري بذبي وكيف أنيك أختي فقلت الصباح رباح وقلت لها أنا وماما ننام معا في الصالون وطلبت منها غطاء واحد لنا وكانت منذهلت ثم ذهبت إلى النوم قلت لماما أريد أن أنيك سمر لم أعد أحتمل قالت لي غدا أنا أتدبر الأمر الأن وريني ذبك وخليني مصو شوي مصت ماما ذبي وقامت جلست عليه وبدأت أنيكها بقوه وهي تتأوه ولا تأبه لاأختي سمر إن سمعت شئ كنت أدخل ذبي في كس ماما إلى الأخر وهي تستمتع وفجأ رن جرص المنزل لبست ماما بسرعة وأنا لبست المايو وخرجت بسرعة أشوف مين وأختي سمر ركضت ورائي تقلي لاتفتح الباب لكن انا فتحت وإذ برجل وسيم يقول لي سمر موجودة ومين أنت أنت بتنيك سمر قلتلو نعم إدخل ونيكها يوجد كس جديد اليوم دخل وسمر تقول له غدا أكلمك إذهب الأن فقلت له لا إدخل فدخل وجلس بجانب ماما وقبلها كان يعتقد أنها شرموطة وسمر تقول له هذه ماما إذهب عنها وأنا أقول له نيكها هي تريد النياكة وماما وضعت إيده علىكسها وسمر نظرت في عيني مستغربة ما يحدس وانا أقول لها تعالي يا حبيبتي وشلحت المايو وكان الرجل هنا يمص كس ماما وانا أمسك أختي سمر وهي لاتتكلم وأمص شفتيها وأقول لها أنا ناطر أنيكك من زمان يا حبيبتي لاتزعلي بقت ساكته ما تتكلم شلحتها كل ملابسها وما تكلمت بحرف ثم وضعت ذبي على فمها

انا واختي وزوجها

تبدأ قصتي منذ ان كنت في الخامسه عشر من عمري عندما زرت أختي
في منزلها بالرياض حيث تسكن وكانت زيارتي تلك بصحبت عائلتي اللذين عادو الى الخرج وانا جلست عند أختي لمدة 4 أيام ذقت وتعرفت خلالها على الجنس.....في اول يوم عندها شاهدتها تلبس قميص شفاف مغري يبين حلمات صدرها الابيض وكسها ظاهر للنظر لأن القميص شفاف ويبين ان تحته لا يوجد كلوت... جلسنا بعدان تناولنا طعام العشاء انا وأختي وزوجها نشاهد القنوات الفضائيه(على فكره زوج اختي وسيم جداًوابيض البشره للغايه )وكل امرأة تتمناه ..واثناء جلوسي معهم كنت اختلس النظر اليهم وهم مقتربين الى بعضهم يتمازحون ويتغامزون وكأني لست معهم لأنهم يعتقدون انني صغيره وفجأه عملت نفسي نائمه على الكنبه وعندما شاهدوني كذلك ضحكو وقال زوج اختي لها هاتي الريموت وهي ذهبت على طول فقفزت وناولته الريموت فضغط عليه زوج اختي والمفاجأه التي اذهلتني انه كان فلم سكس ولأول مره اشاهد هذا النوع من الافلام ..المهم شاهدته وأنا كأني نائمه امامهم بحيث انني مفتحه اطراف عيني وهم لم يلاحظوا ذلك ربما من شهوة الجنس لديهم وأنا بصراحه كنت خائفة من اللذي يحصل في التلفزيون وفجأة بدأت اختي في تقبيل زوجها وفكت له التي شيرت اللذي يرتديه واه واه رأيت صدر زوج اختي المليء بالشعر(كم تعشق الفتيات شعر صدر الرجال ) كانت اختي تضع يدها على صدره الممتلئ بالشعر واقتربت من حلمته وبدأت تمصها وهو مسترخي ومبسوط وبعدها لحست شعر صدره بلسانها وأعتقد انا هذا هيجها (فعلاً شعر الصدر شيء جنسي للغايه) وبعدها خلعت قميصها بنفسها لا لشيء انما لتضع صدرها على صدره تخيلو صدرها الناعم على شعر صدره اه واه واه قمة الجنس واللذه... بعد ذلك بدأت في لحمست صدرها عليه وذلك بطلوعها ونزولها بصدرها على صدره وذلك الاحتكاك بين الصدرين يسبب لها لذة جميله تصل الى اعماق حلمتها وبعد ذلك نزعت له بنطاله وكان لا يلبس تحته سروال داخلي والمفاجأة ان زبه كان قائماً (زبه ابيض ورأس زبه مائل الى اللون الوردي خصوته بيضاء مغريه..)وبدأت اختي في لحس زبه الثخين والطويل حيث يبلغ طوله تقريباً 22سم ولم تستطيع سوي تدخيل ربعه في فمها ولحست في رأس زبه وأحسست اني أريد ان اللحس معها (ذكرتني بالإيسكريم ابو طربوش)زبه جاب لها المحنه وبصراحه انا كذلك اتمحنت وبدأ كسي في اللزوجه ولأول مره اشعر بذلك ...المهم قام هو بعدها وسدحها على الكنبه المقابله لي ومصمصها في فمها ووضع لسانه بلسانها وتبادلوا لعابهم ثم نزل الى رقبتها ومصها وعلى الفور كانت هناك بقع حمراء اللون لطخت جميع اجزاء رقبتها(وهذا اللحس والمص في الرقبه أيضاً يسبب للمرأه المحنه ويجعل من لزوجة كسها انهاراً)وبعدها نزل الى كسها الابيض ذو الشعر الخفيف وبدأ في لحسه بلسانه وهي تتأوه من اللذه(زوج اختي فنان في اذابتها وتجهيزها للنيك)وهو يلحس لها البظر ادخل اصباعه في كسها ثم اخرجه ولحسه وقال لها مائك لذيد وجنسي وطعمه مثل الانناس ثم قالت له ادخل لسانك مباشرة داخل كسي وتذوق الانناس(أؤكد لكم ان اختي اتمحنت للغايه من زوجها)حيث ادخل لسانه داخل كسها وجعلها تتلوى وتتأوه من اللذه..ثم طلع فوقها وهي مازالت مسدوحه على ظهرها وهم في ادخال زبه الابيض الثخين داخل كسها فقالت له لا تدخله على طول اولاُ حك رأسه ببظري ومسك زبه بيده وحكه او فرش به بظرها(وايضاً هذا يسبب المحنه الزائده للمرأه ويشعرها بالمتعه)وبعد ذلك هي قالت له ارجوك ادخله وبدأ في ادخاله وهي تتأوه مابين ادخال الزب وإخراجه وبعد 5 دقائق قال لها تعالي نغير وضعنا فنام هو على ظهره وهي طلعت على زبه وادخلته في كسهاوبدأت في الصعود والنزول على زبه الثخين الابيض(اجزم ان اي فتاة تشاهد زبه سوف تذوب من بياضه ونظافته وثخانته) كل ذلك وانا اعمل نفسي نائمه وهم اخذوا راحتهم وبعد 5 دقائق قالت له نعمل وضعية الكلبه فقال لها طيب وفعلاً تركزت على يديها وركبتيها وهو اتى من خلفها وادخل زبه في كسها ..حيث بانت لي الحركه وكانت زاوية رؤيتي لزبه واضحه كان يدخله في كسها للأخير ثم يخرجه ويعاود الكَره بعدها سمعت تأوهاته العاليه حيث قال لها بعد ان اخرج زبه مصيه بسرعه سأنزل فأستدارت سريعاً ووضعت زبه في فمها وفجأه مسكه بنفسه وبدأ في دلكه بإيده وهو يتأوه فشاهدت شيء يتدفق بسرعه عرفت بعدها ان اسمه المني وقد تدفق المني على وجهها وصدرها وكان كثير وكثيف وهي تأخذ من وجهها وصدرها بإصبعها وتتذوقه بسعاده فقال لها كيف كانت نيكة اليوم فجاوبته سريعاً قمة في اللذه والمتعه فقال لها هيا نأخذ ذش سريع يفوقنا من النيكه فقامو وقبل ان يخرجوا من الغرفه اشر علي فضحكو وقالت له سيبها نايمه ماتدري عن شي وانا في قلبي اقول ياحظك يا أختي بهذا الزوج اللذي يعرف كيف يذوبك ويجعلك مثل الزبده ثم ينيكك...المهم دخلوا الى الحمام وقمت انا بهدوء ووجدت على سيراميك الغرفه نقطاً من مني زوج اختي ولا شعورياً انزلت لساني لأتذوقه (لا تقولوا لي ما هذا القرف تضعي لسانك على السيراميك )الشهوة لتذوق ماذاقته اختي انستني ان السيراميك وسخ ومحل دعس الارجل..المهم وجدت ان طعم المني لذيذ ويجلب المحنه ساشبهه بطعم الكيوي اللذيذ وبصراحه احسست بالمحنه تداهم كسي فذهبت لأتلصص عليهم في الحمام فسمعت اصوات ضحكات عاليه من اختي وصممت ان اشاهد ماذا يفعلون ومن تحت الباب شاهدت زوج اختي يدلك لها ظهرها وهم واقفين ثم استدارت ودلك لها صدرها ثم كسها وفخوذها ورجلها وهي ايضاً دلكت له ظهره وصدره الممتلئ بالشعر ثم نزلت الى زبه وكان شبه قائم اي طوله تقريباً 12 سم فمررت الصابونه عليه وقالت احب زبك (ولها حق فكما وصفته سابقاً زبه ابيض ورأسه وردي اللون وثخين)فصب على زبه الماء وقال الحسيه فقالت الحسه ولكن بشرط ان لا نفعل شياً الليله وتكفي نيكتنا فأنا احس بالنوم لأني منهكه الليله فقال لها موافق وبدأت في لحس الشعر المحيط بزبه بلسانها ومصت زبه واه من لحس رأس زبه الوردي اللون بعدها نزلت الى خصيته وبلسانها بدأت في لحسها وادخلت بيضته اليمنى داخل فمها ويدها تلعب بزبه ثم اخرجت البيضه اليمنى وادخلت اليسرى بدلاً منها في فمها وهنا قام زبه واصبح طوله تقريباً 22سم ثم قالت له هيا لنذهب الى غرفة النوم فالنوم كبس عليا فجريت الى الكنبه وعملت نفسي نائمه كما كنت وسمعت طقة باب الحمام وذلك يعني خروجهم ولمحتهم داخلين الى غرفة نومهم وهم عرايا بعد 15 دقيقه سمعت صوت زوج اختي يخرج من الغرفه وهو يهمس لأختي "نامي انتي وانا سوف اسهر قليلاً على الفضائيات..وقالت له طيب ولكن لا تتأخر"وخرج وقفل باب غرفة نومها واتى الى غرفة الجلوس التي انا فيها عامله نايمه على الكنبه وقلب في القنوات ووضعها على قناة جنسيه بها نيك وطالع نحوي وانا اراه وعندما لمح انني نائمه وانا امثل عليه وهو لا يدري رفع جلابيته وكان لا يلبس سروال تحتها وبدأ في تدليك زبه بيده وهو يطالع النيك في التلفزيون بعدها وضع قليلاً من اللعاب على رأس زبه وبدأ في فرك زبه بيده وهنا قلت في نفسي لأرى ماذا سيفعل زوج اختي عندما اغريه فقلبت وضعي ونمت على ظهري وكأنني اتقلب في المنام واممدت رجلي اليمنى افقياًعلى الكنبه ورفعت اليسرى نصف رفعه بحيث بقيت ركبتي عالياً وهذا الوضع يسمح لمن يقف تحت رجلي بمشاهدت فخوذي وكلسوني من تحت القميص وفعلاً اقترب بحذر مني وبدأ في النظر الى فخوذي وكلسوني وهو يدعك زبه بيديه ولم يشيل نظره عن فخوذي وكلسوني وبعد 10 دقائق تقريباً وجدته يكتم تأووه لكي لا ييقظني من النوم وقذف بالمني حيث ادار وجهه عني لكي لا يقذفه عليا وتم القذف على السيراميك وتحركت عمداً بعدها توجه فوراً الى غرفة النوم وقفل الباب واعتقد انه خاف ان يمسح المني خوفاً من ان استيقظ واراه..وخفت انه لم ينام وبعد ربع ساعه لم يخرج تأكدت انه نام فقمت ولحست المني من السيراميك وانا اكاد ان اموت من المحنه ووضعت اصبعي على كسي وبدأت في فركه وهذا اعمله لأول مره وبعد 5 دقائق احسست بهيجان ببظري اعقبه نزول ماده لزجه عرفت بعدها انها ماء المرأه(المني) وعند نزول المني احسست برعشه قويه واحساس جميل داعب اطراف جسمي خصوصاً حلمات صدري ..بعدها نمت نوماً مريحاً وعميقاً وفي الصباح افقت على صوت اختي وهي توقظني وتقول كفايه نوم قومي الساعه12 ظهراً وزوجي سوف يعودمن عمله..وفتحت عيوني لأجدها مرتديه قميص نوم شفاف بحمالات وغسلت وجهي وجلست بجانبها وقد اعدت لى ساندوتش التهمته وجلست تتحدث معي الى ان قلت لها لماذا تلبسي هكذا فقالت انا في بيتي ولا عيب ان اظهر امام زوجي به واضافت انتي كذلك اذا تزوجتي فستلبسي مثلي هل تريدي ان تجربي لبس واحدمن قمصاني قلت لها ولما لا وذهبنا الى غرفة نومها واختارت قميص شفاف لونه اسود وقالت البسيه فنزعت ثوبي ولبسته فقالت تعلمي ان هذه القمصان لا تلبس مع السنتيانه لأنها معده لكي تغري زوجك بها مستقبلاً فضحكت وخلعت القميص ونزعت السنتيانه وهنا قالت واو صدرك جميل ياحصه وراح تجنني زوجك بيه وضحكنا سوياً وارتديت القميص وكان روعه للغايه شفاف يبين حلمات صدري وبحمالات خفيفه فقالت وكمان لا ترتدي تحته كلسون فقلت لها لا مرررررره عيب اظهر به امام زوجي قلتها وانا اعمل نفسي غبيه وكأني لم اشاهدها مع زوجها ليلة البارحه فقالت انزعي كلسونك فقلت لها استحي منك قالت انا اختك ياهبله وهي تضحك ففسخت كلسوني وكان كسي به شعر خفيف فقالت ياه كمان كسك حلو يابخت زوجك بيكي وأخذنا الوقت ولم أدري الا وزوجها يدخل علينا ويشاهدني بالقميص وكانت هي ظهرها عليه ولم تشاهده واحسست انه يطيل النظر الى صدري وكسي من تحت القميص الشفاف وانسحب من الغرفه وذهب الى باب الفيلا وكأنه عادئد لتوه واغلقه بقوة فسمعت اختي الصوت وقالت زوجي رجع غيري ملابسك وخرجت هي اليه وقفلت الباب فغيرت ملابسي وخرجت وجاء نظري في عينيه وهو يضحك فرخيت نظري للأرض وعند المساء خرجنا الى حديقة الفيلا وقالت اختي لزوجها نفسي اسبح في المسبح فقال لها غيري ملابسك ولبست اختي مايوه قطعتين شفافه مررررررره تبين حلمات صدرها وشعر كسها وزوج اختي ايضاً لبس شورت ونزلو الى المسبح وانا عملت نفسي مشغوله عنهم بقراءة مجله عندها بدأت اشعر ان زوج اختي يتعمد تقبيلها امامي ليغريني ويمحنني وأختي الهبله فرحانه لأنه يبين حبه لها امامي ومفتخره بذلك وفك لأختي سنتيانتها وهي تضحك داخل الماء مابين سباحه وسباق مع بعضهما عندها صعد زوج اختي وقفز مرة اخرى الى المسبح وهيا ايضاً صعدت وقفزت وفي مره قفزت داخل المسبح وصعد هو وطبعاً السلم امامي والمفاجأه انه تعمد ان يطلع رأس زبه القائم من طرف الشورت واختي لا تدري ظهرها علينا وتسبح عكسنا بصراحه لم استطع مقاومة النظر الى رأس زبه المدبب وهو يبتسم لي فعرف انني اشتهي زبه واصبح يتعمد ان يصعدمن المسبح عندما تدير اختي نفسها للسباحه وهو مطلع زبه من طرف الشورت(صدقوني تعذروني يابنات على حلاوة النظر لزبه الابيض القائم )وتفاجئت بأختي تقول لي ليه ماتنزلي تسبحي معانا فأعتذرت وهيا اصرت وقالت انزلي ببنطلونك ولا تستحي زوجي مثل اخوكي وبصراحه شجعتني وكنت ارتدي بلوزه بيضاء وبنطلون جينز فنزلت وتسابقت انا وهيا وزوجها وعندها اقترح هوا ان نلعب لعبة جميله وهي ان نغطس ال3 ونشوف من يستطيع ان يبقى اكثر في الماء وكررناها وكانت اختي تنكتم من كثرة الدخول في الماء وقالت انتم كرروها وانا تعبت منها وذهبت لتسبح بعيداً وعندما غطست انا وزوج اختي تفاجأت انه انزل الشورت الى ركبته وشاهدت وانا تحت الماء زبه فصعدت خوفاً من ان اختي تلمح شيئاً فوجدتها هي في وادي ونحن في وادي فمن ثقتها فيه تعتبرني مثل اخته فقال يالله نكررها بصراحه انا حبيت اللعبه ومن شيطنته يتعمد ان لا نغطس الا عندما تدير اختي ظهرها علينا وتتجه نحو الطرف الاخر من المسبح وغطست وهذه المره سحب يدي الى زبه فسحبتها وكرر وضعها عليه ثم لمس صدري من فوق البلوزه فقلت انني تعبت من السباحه وطلعت طبعاً وانا لم ارغب في الطلوع ولكني خفت ان تلمحني اختي وتصير مشكله..صعنا واعدت اختي العشاء وكعادتها لبست قميص

دكتوره الجهاز التناسلي

ذهبت الى عياده خاصه تخص امراض الاعظاء التناسليه وكنت اريد استشارت
الطبيب ا سباب تاخري في القذف وكان اول سؤال الطبيب انت كم عمرك الان قلت
عمري الان 26 سنه ثم قال اشرح لى كل شي بصراحه وشرحت حالتي من الالف الى
الياء وبعد قال اذهب الى الدكتوره الهام احسن دكتوره ومتخصصه ودلني على
العنوان وذهبت ولم اجدهاء وذهيت في اليم الثاني كان يوجد عدد كثير من
المرضى منتظرين قلت في نفسي اكيد الدكتوره هذه مشهوره جدن وانتظرت حتى
جاء دوري ودخلت العياده وكاني لم ادخل عياده انماء دخلت بيت كبير عدت
غرف جلست على الكرسي وانا انظر الجمال الى امامي كانت الدكتوره حلوة مره
وكان عندها مؤخره خصر نحيف
وقد شرحت لهاء حالتي وطلبت مني ان احكي لها كل شي... متى بدات امارس
العاده السريه وانا في الحقيقه لم امارس العادة السريه ابدن انا بدات
اول بلوغي انيك بنت خالتي وكان عمري حوالي 13 سنه
وبعد حبيت الجنس وانا في صغر سني وكنت استمر في النيك اكثر من ساعه
واحيانا استمر ساعتين واكثر وانا انيك لكن حليبي لا ينزل بسرعه
ونهيت حكايتي للدكتوره وكان زبي في اشد انتصابه وكنت انظر الى الدكتوره
وهي لم تبعد نظرها من زبي وقد طلبت مني اني انزل سروالي لكي تنظر الى
زبي وقالت مافي داعي للخجل انا الان طبيبتك وكل سرك عندي وانزلت السروال
واخرجت زبي وقالت وووووووو ايش هذذا يا أسعد
وانتقلت الى جواري وقالت تعال الى السرير اريد افحص زبك ونت نايم على
السرير وقمت ونمت على السرير وكانت تمسك زبي وتفركه وانا كنت اهيج
واقول ياليت تدخل زبي فمهاء وتمصه ولاكن جلست تفركه وتقول ايش شعورك الان
قلت مافهمت ايش تقصدين قالت الان تريد تخرج منيك قلت لا قالت تكلم بصراحه
قلت اريد ان اخرج منيي في كس او طيز قالت يعني بدك تنيكني انا قلت لا مو
انتي انما اريد انيك فقط اي كس وبعد مسكت بخصرها ولم تتكلم وانزلت يدي
الى مؤخرتها ولم تتكلم
قلت اكيد موافقه لاكن لم ابدى انا قلت خليها تطلب هيه وبعد قالت ليش
ابعدت يدك عن موخرتي استمر في فرك طيزي قلت اخلعي ملابسك ولم ترد علي
ووقفت وقالت ليش وقفت قلت ليش تعذبيني قالت انت اول حاله تتحمل فرك زبه
ولم يقذذذذف منيه قلت انا اتأخر في القذف واخذت تبوسني وتمص لساني ويدها
لم تبعدها عن زبي وانا قلت خلاص يكفي اريد اخرج مني قالت لا أسعد اريد ان
تريحني وانزلت ملابسها وفتحت كسهاء وكان واسع مره قلت اكيد الدكتوره
ممحونه وقالت دخل زبك ودخلته وبديت اسرع اكثر واكثروكنت ادخله واخرجه
حتى انزلت حليبي وكانت انزلت قبلي عدة مرات ولبست ملابسي وقالت غدا احضر
الى المستشفى ضروري جدا
وفي اليوم الثاني ذهبت الى المستشفى ودخلت العياده وكانت منتظره ومتلهفه
لى مثل المجنونه وقلت تاخرت قالت نعم تاخرت كثير وقالت يا الله نذهب الى
بيتي قلت ليش قالت في البيت تعرف كل شي وذهبنا ودخلتاء بيتهاء ولم ندخل
بعد الى وهي تخلع ملابسها وتقول تعال يا حبيبي اريد هذا الزب ينيكني حتى
المساء وخلعت ملابسي وقلت مصي وجلست على السرير واخذت زبي وتمصه وانا امص
كسها وبعد ادخلت زبي في كسهاء ونكت فيها وطلبت ان انيكها في طيزها واخذت
الكريم وعملت لفتحتها وجلست على زبي ولم يدخل الى بعد عراك شديد ولم
تتحمل سواء عدة دقاق وتقول اخرجه قلت لا بدي افرغ فيه
واستمريت في نيكها في الطيز حتي اخرجت المني واخرجت زبي من طيزها وكان
ملطخ بالدم وقلت انتي الى ارحتيني من اول ما عرفت النيك وقالت انت الان
حبيبي وسوف تبقى معي على طول
وفي الصبح قمنا من النوم انا والهام وذهبنا الى المستشفى وقد استاذنت من
مدير المستشفى وذهبنا الى السوق و اشترت لى ملابس وكذالك اشترت ملابس
داخليه لها وبعدذهبنا الى المسبح والتقيت في المسبح
بمنى منبيله وسلمين عليا وعرفتهن با الهام وقلت هذه من اسرتي وقالت منى
اكيد واحده من المعجبات بك حبي وكانت الهام مذهوله من نصرفات منى نحوي
كانت منى تحط يدها فوق زبي وكذالك كانت ملتزقه بي
وبعد نزلت المسبح انا والهام وكذالك منى ونبيله نزلين المسبح وكانت منى
تغطص2 تحت الماء وتمسك قضيبي وتنزل الشرت حقي والهام لم يعجبها الوضع
وسرعان ما طلعت الهام من المسبح وانا طلعت بعدها على طول ولبسنا ملابسنا
ومشينا وفي الطريق كانت الهام زعلانه ولم تتكلم طول الطريق وسئلتها فين
سوف نذهب قالت البيت وفي البيت هات يا اسئله منين تعرف منى وليش منى
تمزح معاك وكانكم حبايب ورديت انا ومنى حبايب ومنى تحبني جدن وكنت اتهرب
منها واليوم التقيت بها صدفه
وبعدج قالت الهام اريد ان اكون لوحده خرجت انا وذ1هبت البيت وجلست في
البيت ولم اخرج وفي المساء جائت الهام الى بيتنا وقلت لامي تقول انا خارج
البيت وجلست اتهرب عليها حوالي اسبوع وكانت مثل المجنونه علياء وفي يوم
جلست في بيتنا طول اليوم تنتظر لى ولم اتحمل الجلوس في الغرفه خرجت
اليها وتحدث معهى وان لم تكون امي في البيت لقلعت الهام ملابسهاء وقالت
ليش ما اطلب من امي الذهاب الى بيت احد الجيران لكي تاخذ اي شي المهم
تخرج وظحكت وقلت الى هذا الحد تشتهي تنتاكي قالت والله لوما الحيا لطلعت
انا فوقك ومصيتك وبعد قالت خالد ارجوك سامحني انا مش عرفه كيف تصرف بهذه
الحماقه انا اسفه حبيبي وقد غيرت وخرجت معاها الى العياده وحين وصلناء
الى العيده كانت في اشد الهيجان خلعت ملابسها وقالت اخلع ملابسك حبيبي
اريدك ان تفلق طيزي نصفي وكذالك كسي وانا في شدت شهوتي ارجوك واخذت زبي
وادخلته كسها ونكت فيهاء بشده ولم ارحمها وكنت اخرجه وادخله ويه تصرخ من
اللذذذذذذذذذذذه والانين كانت تتااااااااااااوةةةةةةةةةةةة
وبعد قالت الان في طيزي حبيبي ونكت طيزهاء حتلى خرج الدم وجلسناء من
الساعه 4عصرن حتى السعه الثامنه مسان
في اليو الث3اني وصل اخوها من السفر وقالت خالد اخي سوف توصل من السفر
اليوم ممكن نذهب المطار انا وانت قلت اوكى وذهبنا الى المطار واستقبلنا
اخوها ويدعا جلال وكذالك زوجت اخوها وتدعاء جيهان وبعد رجعناء الى بيتهم
وانا استاذن لكي ارجع الى بيتنا ولم يسمحولى وبقت عندهم حتي المساء
وكانت جيهان تتغزل فيني وكانت تنظر اليا مثل الوحش القاتل وانا متعجب
ليش تنظر الياء بهذه الصوره وفي اليوم الثاني جات الهام وجيهان الى
بيتنا وةخرجنا سوى الى المستشفى ونزلت الهام من السياره وقالت خالد اذهب
معي جيهان لكي تشترى تخصهاء وذهبنا وفي الطريق طلبت من جيهان ان ابوسها
وانبهرت ايش هذه الجرائه وقلت ليش قالت انا عرف العلاقه الفى بينك وبين
الهام كانت الهام تحدثني كل يوم في الهاتف والان اريد ان اشوف زبك هل
وهوا مثل ما وصفته الهام واخرجته وقالت اوقف السياره ارجوك ياخالد
وجلسنا نبقوس في بعض ونكتهاء وكانت حلللللوووووووووووووووووههههههههههه
وادخلت زبي طيزهاء وصرؤخت لان طيزها صغير وبعد اخرجت المني في فمهاء
واستمر الوضع بينناء
تمسكت بي جيهان وقالت انها سوف تتخلا عن كل شي من اجلى قلت لا يا جيهان
خلى الوضع على ماهو نحن نتمتع بكامل حريتنا قالت اريدك لى وحدي اوكى
خالد هذا الزب لى وحدي والكس هذا لك انت وبعد جلسنا انا وجيهان طول
النهار في العياده وبموافقت الهام وقد اشبعتها نيك نكتها اربع مرات ولم
تريد ان تتركني اهذب الى البيت او اخرج الى الشارع وبعد جائت الهام
وقالت ارتحتو خالد ريحت جيهان على الاخر قلت جيهان ما تشبع تريد الزب
يكون داخلها قالت جيهان خلي قليل لخويا قالت جيهان كس امه اخكي اخوكي
ينيكني خمس دقايق ويخرج المنى وانا لسى في ماحسيت شي لاكن خالد يذوبني
ويفلقني نصفين طيزي ما يعرف يولمني الى من خالد خوكي يدخل زبه في طيزي
وانا قاعده زبه مثل زب الرضيع ما احس به قالت الهام خلاص يكفي ذوبتيني من
هذا الحديث الى كله سكس قالت جيهان خالد موجود يطففي لهيبك وفعلن كان
زبي منتصب وقد امسكت الهام وجلست ابوسها واحط يدي في كسها وهيه تقول
حراااااااااام عليك حبيبي وبعد انزلت سروالها وفتحت ارجلها واخذت امص
زنبورحاء وكانت تصيح وتقلول اظربني على موخرتي وبدات الطم على موخرتهاء
وهيه تقول جيهان انتي شرموطه انتي قحبه وتسب على جيهان وكذالك جيهان تسب
على الهام وبعد ادخلت زبي في طيزها لانها قالت اريد ان تنيكني في طيزي
وقد نكتها بعنف وانا في اشد لذذذذذذذذذاتي وكنت ادخل زبي واخرجه وجلست
انيكها ما يقارب الساعه ةالنصف وبعد نهضت من فوقها وجلست على سرير وطلعت
من فوق وكانت تنهض وتجلس على زبي مثل الى ينتقم من كسها وانزلت المنى
وذهبنا الى بيتهم وقد كانو على نار قال زوج جيهان فيين كنتم الى هذا
الوقت من الصباح اجابت الهام لقد خرجنا الى الريف لان عمت جيهان كانت
مريضه وقد كشفت عليها واعطيتها دوا وجلسنا تغدينا معاهم قال وخالد كان
معاكم قالت لقد وجدنا خالد فب الطريق قال اذن سوف نزور عمتك ياجيهان غدن
وبعد ذهبنا انا والهام الى بيتنا وقد مشت معنى ام الهام قالت انها تريد
ان تشتري بعض الاغراض من اجل زيارت عمت جيهان وذهبنا الى بيتنا وقد نزلت
من السياره وقالت الهام ليش ما تجي معنا الى السوق قلت ادخ الى البيت
واخىج معاكم المهم كنت خايف ننكش لان هذا كذبه وعمت جيهان ليست مريضه وفي
السوق همست في اذن الهام ويش نعمل اخوكي وامك سوف يكتشفوننا قالت اصبر
حتى نرجع الى البيت وسوف اتصرف المهم كنا الثلاثه في حيره

في بيت جيهان دق جرس التلفون يطلبوها من المستشفى قلت جاء الفرج خرجنا
انا والهام قالت الهام حالد لابد ان نتصرف قلت كيف قالت نذهب الى
المستشفىونشوف ايش الى يريدو مني وبعد الدكلمك ايش نعمل في المستشفى
يريدونها تحطر جلسه معي خبرا اجانب يوم غدن الصبح وقد اخذت التلفون
واتصلت الى بيتهم وقد رد عليها اخوها وقالت انا عندي حاله طارئه وسوف
انام في المستشفى وبعداغلقت الخط وقالت خالد لابد ان نذهب الى القريه
وسوف احل المسئله وذهبنا وقد دخلت وانا جلست في السيره وبعد خرجت وقالت
اوكى خالد كل شي تمام الان نرتاح اريدك ان تمتعني على الخالص وفلعلن
نكتها طوال الليل ولم ننام حتى الصباح لاكن ىهذه الليله كانت من حال
العمر لقد نكتها في الكس والطيز والفم وفي جميع اجزاء جسمها وانزلت
المني في فمها وبلعته كله

جامعة بغداد

بعد ان اوشكت عقارب الساعة ان تعلن بداية الحصة الاولى بمادة الرياضيات لطلاب جامعة بغداد (المرحلة الثانية)جلست سميرة بالمقعد الذي اعتادت عليه صباح كل يوم وهي مستعدة لرفع تنورتها قليلا عند دخول الاستاذ راضي مدرس المادة في محاولة يومية لجلب نظرات عينيه على مفاتن ساقيها المحاطة بجوراب اسود طويل....كان الاستاذ راضي ذو جسم رياضي وصدر يبرز منه الشعر الاسود الكثيف وعيون هائجة تحاول اقتناص الفريسة باية لحظة لكن الخجل ومركزه الحساس يحول دون ذلك...............وعندما بدا الاستاذ الحصة ونظراته على السيقان الناعمة اغتنمت سميرة هذه الفرصة فرفعت التنورة ذات اللون الرصاصي ليبرز البياض اكثر ...مما دفع الاستاذ ان يطلب من جميع طلاب الفصل ان يجلبوا اليه كراريسهم لغرض الاطلاع عليها....وهنا طلب السيد راضي من سميرة ان تجمع اليه الكراريس وتضعها على الطاولة القريبة منه...وعندما اقتربت سميرة من الطاولة همس الاستاذ باذنها طالبا منها الحضور الى غرفته الخاصة بعد الانتهاء من المحاضرة..........وهنا ارتجفت سميرة من الداخل وشعرت بوخزة غريبة تحت اللباس الاحمر الذي ترتديه بالقرب من فتحة الكس الاملس...
وبعد الانتهاء من المحاضرة الثقيلة على انفاس سميرة صعدت ملهوفة الى غرفة الاستاذ راضي الذي قرر ان يبوح عما يجول بخاطره بهذه اللحظات...وهنا دخلت سميرة الى غرفة الاستاذ دون طرق الباب ..واشار اليها السيد راضي ان تجلس قبالته ...وعندما جلست وهي تحاول انزال تنورتها الى الاسفل ..طلب منها الاستاذ ان تكون كما كانت صباح اليوم وكل يوم عند الجلوس..وهنا داعب الخجل شفتي سميرة قائلة(كيف يااستاذ؟) وهنا رد عليها بكل قسوة(لاتكوني بليدة..تعرفين ماذا اقصد؟) عندها نظرت سميرة الى باب الغرفة وعيناها تقول ان الباب غير مقفول...وبدون مقدمات ذهب الاستاذ راضي ليقفل الباب الخشبي ويقف قبالة طالبته السمراء لتلتقي العيون وتعلن ان شيئا سوف يحدث...وبالفعل بدا الاستاذ ينظر الى سميرة من الاسفل التي قامت بدورها وهي جالسة على الكرسي بازاحة التنورة الى الاعلى قليلا قليلا الى ان ظهر اللباس الاحمر الشفاف والكس المنفوخ وعيناها متوجهة الى بنطلون الاستاذ الذي ازاح عنه السحاب ليخرج منه زب كبير متوتر مرتجف داعيا سميرة الى عضه ومصه وتقبيله من كل الجوانب الى ان اتت اللحظة التي لايشعر بها الانسان الجائع عندما انهالت على سميرة الصفعات التي تزيد الشهوة وطالبا منها رفع رجليها لتقول اليه(انا عذراء)فاجابها بكل برود (لانكي عذراء اريدكي ان ترفعي الساقين)وهنا رفعت سميرة ساقيها وازاحت اللباس عن طرف كسها اللامع ولم تمضي لحظات حتى شعرت بمادة الكريم الابيض التي جلبها الاستاذ من الثلاجة الموجودة بالغرفة تنساب على فتحة طيزها بكل حنان تارة وبكل قسوة عندما يدخل اصبعه الاوسط تارة اخرى ..وبدا القضيب المتوتر يداعب الطيز المفتوح على مصراعيه حتى دخلت حشفة الزب وسط اهات ودموع سالت من سميرة التي تمنت ان تكون هذه اللحظة بشقة فارهة لكي تستطيع الصراخ من شدة اللذة ..ولكن هيهات لان الزب وصل الى نهايته بطيز سميرة ليقذف مرتين بالداخل ويخرج مرتخيا حتى انهالت عليه بالقبلات وتهمس بقربه انه احلى زب بالوجود رغم قساوته ورغم اللبن المتعلق فيه ...وبهذه اللحظة اراد الاستاذ الوقوف ليعدل حال بنطاله طلبت منه سميرة ان يكمل المرة الثالثة بفمها ولكنه اجابها بصفعة على خدها الايمن وكلمات تعلمها ان المرة الاخرى ستكون على وجهها في شقته يوم العطلة المقبلة.......

المحظوظ (سائق التاكسي)

أنا سائق تاكسي متواضع أدعى هاني كنت قد حصلت على درجة الماجستير بتفوق في
موضوع العجز الجنسي لدى الجنسين ، ولكن كما تعلمون ظروف الحياة الصعبة
وغلاء
المعيشة وصعوبة توفير متطلبات البيت والأهل كل هذه العوامل مجتمعة جعلتني
اعمل
مضطراً في مهنة التاكسي فقد كنت اسمع عن أن مهنة التاكسي تدر ارباحاً
هائلة
عندما يحل آخر الشهر ، ولكن يبدو أن تلك الآراء كانت خاطئة حيث أن كثرة
تعطل
سيارة التاكسي كانت تستهلك ما ورائي وما بين يدي من النقود حتى نفذ ما لدي
من
المدخرات ويئست من نفسي ، وبينما كنت سائراً بالسيارة ذات مرة أفكر فيما
يمكن
فعله إذ وافاني في الطريق زبون ولكنه ليس كأي زبون لقد كان يبدو وكأنه من
أولاد
طبقات الأثرياء المترفين وكان غلاماً جميلاً أبيضاً متوسط الوزن كبير
الفرج حتى
أنني عندما رأيته من بعيد انتصب ذكري واقفاً وقررت أن أبذل ما بوسعي لخدمة
ذلك
الغلام والحصول على مؤخرته الرائعة ( طيزه ) حتى لو أدى الأمر أن أعطيه كل
ما
في جعبتي من النقود فتوقفت بجانبه وقلت :
أتريد توصيلة أيها الغلام الجميل ؟
رد علي بصوت ناعم تظهر فيه آثار النعمة :
ماذا؟ ! أتريدني أن اركب سيارة بشعة كسيارتك؟!
لم أغضب من نبرة صوته المتكبرة لشدة ما كنت فيه من الشبق والشهوة وقلت له
:
إسمعني يا سيدي إنني مستعد لتوصيلك لأي وجهة تريدها وبالمجان
مقابل
خدمة إنسانية تقدمها لي ما رأيك؟
هنا أحسست في نبرة صوته أنه بدأ يشعر مني بالخوف وهو يقول :
خدمة ؟ أي نوع من الخدمة تريد؟
فقلت له بلهجة غامضة :
-أرجوك يا سيدي إركب وسأخبرك بما أريده في الطريق.
وهنا لم يكن أمامه بد من الركوب فلم يكن في الشارع سوى أنا وهو وكنا في
ساعة
متأخرة من الليل ، ونحن في الطريق قلت له :
كم تبلغ من العمر أيها الفتى؟
أبلغ حوالي 15 عاماً.
رائع اذاً لم تبلغ إلا منذ فترة قصيرة.
مم.. ماذا تريد أيها الرجل؟ أفصح.
الحقيقة أنني معجب بك أيها الفتى وأريد أن ..أن ...
ماذا تريد بالضبط تكلم .
أقصد أنني...هل تسمح لي بمنايكتك؟
فرد علي ضاحكاً وقد ذهب ما كان به من الخوف :
أكان كل هذا لأجل أن تنيكني؟!
وبدأت أصابعه الصغيرة تمتد الى ذكري المنتصب وعندما قام بإمساكه قال :
أوووه يالهذا الزب الرائع المتين كم أنا سعيد الحظ ، إنني لم
أحظَ
طوال حياتي بمثل هذا الزب كل الذين كانوا ينيكونني ليسوا مثلك في كبر الزب
، بل
كانت أزبابهم صغيرة جداً لا أشعر معها بأي متعة هل تسمح لي بأن أجلخ لك
وأمص لك
ريثما نصل الى منزلنا؟
فرددت عليه وقد أصبحت وكأنني في علم آخر:
نعم أرجوك إفعل ذلك يا صغيري؟
وفعلاً بدأ يمص لي بفمه الصغير الرائع ، فقلت له وقد استغربت من عهارته مع
صغر
سنه :
آه إنك تمص بطريقة رائعة أيها الصغير هل كل واحد تمص له هكذا؟
لا أيها الرجل بل إن طريقة مصي تختلف حسب كبر الزب وحجمه مكلما
كان
الزب كبيراً كلما كانت طريقة المص رائعة.
فقلت وقد بلغت قمة الشهوة :
يكفي يا صغيري لقد هيجتني تماماً أريد أن أضع زبي في فرجك
الأبيض .
فقال لي :
أنتظر حتى نصل الى بيتنا الكبير ففيه غرف نوم كثيرة وواسعة
وسوف
أجعلك تنام معي هذه الليلة .
فقلت له بلهجة استنكار شديدة :
-ماذا أتريدنا أن نتنايك في بيتكم هل جننت سوف تحدث ضجة كبيرة
وفضائح
لا حصر لها إذا عرف أهلك أنني قد نمت معك في بيتكم .
فقال لي بلهجة خبيثة وهو يغمز بعينه:
-لا عليك فبيتنا أمان وليس فيه سوى أنا وأمي وهي امرأة شديدة
الجمال
وخادمتنا أما أبي فهو مسافر مع فريق العمل في رحلة الى الولايات المتحدة
الأمريكية ، فلا تفوت هذه الفرصة الرائعة .
فقلت له وقد أحسست بالاطمئنان من لهجته الواثقة :
-رائع هذا جيد ، ولكن ماذا ستقول لوالدتك اذا سألت عني؟
فقال بكل ثقة :
-دع هذا الأمر لأوانه وانطلق بسرعة الى البيت.
وتوجهت بالفعل الى البيت وهناك استقبلتنا والدة وليد ـ وهذا هو اسمه ـ
السيدة
حنان ولها من امرأة لقد كان جمالها المجسم أمامي أكثر روعة مما وصفه لي
وليد
ونحن في سيارتي ، فقد كانت نارية الشعر كبيرة الثديين حتى أن فستانها كان
يحدد
ثدييها وكبرهما وكانت أبيض قليلاً من ولدها كبيرة العينين تبلغ العين
الواحدة
مقدار قدح القهوة الصغير ، كانت بالفعل أجمل من أن توصف حتى أن ذكري كان
يتقافز
من خلف ثيابي بشدة حتى استحييت وقلت لوليد :
-عفواً يا وليد أين دورة المياه ؟
فقال لي بلهجة رسمية مصطنعة أمام والدته :
-تفضل معي يا أستاذ هاني.
ولكن والدته اسوقفته وسألته :
-من هذا يا وليد؟
فرد قائلاً :
-إنه الأستاذ وليد يا أمي مدرس الكيمياء.
فقالت :
-آه إهتم به جيداً يا وليد وقدم له ما لذ وطاب وأكرمه واحرص على
أن
يبيت لدينا هذه الليلة فيبدو أن عليه آثار التعب .
فرد وليد :
-بالطبع يا والدتي سأهتم به جيداً.
ثم سحبني الى الدور العلوي حيث دورة المياه الخاصة به ودخلنا معاً تحت
الدش
وبدأت في نيكه نيكة معتبرة حيث وضعت على زبي بعض الكريم اللزج وأخذت أفرك
زبي
جيداً حتى تأكدت من انتصابه وكان وليد يخلع ملابسه بدوره ليستعد للدخول
معي تحت
الدش ولكن ما أن بدأ في خلع سرواله القصير وظهر طيزه الرائع حتى أسرعت
نحوه
ممسكاً بكتفيه من الخلف وواضعاً زبي داخل طيزه وأنا أجلخ عليه بشدة لم
يتعودها
وليد المسكين فقد كان يصرخ ويتأوه بشدة ، ولكن أي صراخ يؤثر بي في تلك
اللحظة ؟
لقد كان وليد يقول لي :
-انتظر يا هاني فزبك كبير جداً سوف يغمى علي من كبره
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ه ه حرام عليك أرجوك لا تدخله كله .
ولكن مشهد أمه وثدييها الكبيرين لم يفارقاني لحظة واحدة فأخذت أتخيلها
أمامي
وانا أنيك وليد حتى قذفت المني كله داخل طيز وليد من غير شعور مني ، ثم
قمنا
بالاغتسال وقمت بتنظيف مؤخرة وليد من المني الذي دخل فيها ودخلنا في غرفته
لنأخذ بعض الراحة ، وقلت لوليد عن شعوري تجاه والدته وعن ذكري الذي انتصب
واقفاً عند رؤيتها فتبسم في وجهي قائلآً :
-لا غرابة في أن تعجبك والدتي يا عزيزي هاني فهذا ليس شعورك
وحدك ،
بل كان شعور كثير من الرجال الذين شاهدوا أمي وهم يقدمون معي الى بيتنا ،
ولكن
ماذا بوسعي أن أفعل؟ إن والدتي امرأة مزاجية لا يعجبها أي شخص.
فقلت له وقد انتصب ذكري ثانية :
-ولكنني لست أي شخص يا وليد إن والدتك جميلة جداً ويجب أن أقضي
شهوتي
منها بأي طريقة .
ثم قمت لأتوجه الى ثلاجة بيتهم للحصول على مشروب بارد وفوجئت بأمه وهي
أمامي
مرتدية روب نوم شفاف بدت فيه جميع مفاتنها وقالت لي بلهجة كلها خبث :
-أهلاً يا أستاذ هاني لقد أعجبني درسك الذي أعطيته لولدي وليد
وأنتما
تحت الدش لقد كان درساً رائعاً ولكنه مؤلم جداً .
فقلت وأنا في شدة الارتباك :
-أ..أي درس؟ أقصد أي دش؟ لل..لقد كنت ...
فقاطعتني قائلة :
-إياك أن تكذب أيها الرجل لقد كنت خلف الباب أسمع كل شيء وأنا
لا
ألومك على ما فعلته بوليد فهو يشبهني في الجمال والروعة ولكنني أريد أن
أسألك
سؤالاً.
وهنا ازدادت لهجتها خبثاً وهي تقول :
-ما هو شعورك تجاهي يا عزيزي هاني؟
فقلت لها وأنا لازلت مرتبكاً:
-شعوري تجاهك؟ إنك...إنك ربة بيت رائعة وناجحة و...
وهنا قاطعتني :
يالك من ماكر يا عزيزي هاني دعنا ندخل في الموضوع مباشرة إنني
أسألك
عن شعورك الجنسي تجاهي ؟
فقلت لها باستحياء :
-أأ... إنك يا سيدة حنان تملكين جسماً رائعاً و..و... وتملكين
أروع
ثديين شاهدتهما في حياتي .
وهنا قالت لي بكل مكر:
-وهل تود مشاهدتهما يا أستاذ هاني؟
فقلت بكل سرعة :
-نعم يا سيدة حنان أرجوكي.
فأشارت لي بأن أتوجه معها الى غرفتها ، فسرت حتى دخلنا غرفتها وهنا طلبت
مني
إغماض عيني ، فأغمضتهما برهة ، ثم أمرتني بفتحهما ، وهنا انتصب زبي واقفاً
بشدة
يالهذا الجسم الرائع والثديين الكبيرين ، فلما رأت السيدة حنان دهشتي
ومحنتي
قالت:
هل تريد أن تلمس ثديي يا هاني؟
فقلت لها :
-بعد إذنك طبعاً يا سيدة حنان.
ولكن يبدو أنني فقدت لباقتي فما أن وضعت يدي على ثدييها حتى غاصت يدي
داخلها
وأخذت أمصهما وأرضع ما فيهما من الحليب من غير وعي مني وحنان مسترخية
مبسوطة
على السرير حتى رفعت رأسي فجأة بيديها وقالت :
-دعني أرى زبك الثخين يا هاني.
فأخرجت زبي الذي أصبح متورماً من المحنة ، ولقد ضحكت عندما شاهدت حمرته
الشديدة
قائلة :
-يا الهي إنك مصاب بشبق جنسي شديد.
ثم أخذت تمص زبي وتدخله كاملاً في فمها ثم تخرجه مرة ثانية وهكذا ، ثم
سحبته من
فمها وأخذت تنظر الى وجهي الذي بدت عليه علامات عدم الرضا بعد أن تم
إخراجه من
ذلك الفم الرائع ، وقالت لي :
هيا ضع زبك بين ثديي يا حبيبي ودعه يتذوق حلاوتهما.
وهنا لم أصدق أذني فوضعت زبي بين ثدييها الكبيرين بسرعة قبل أن تتراجع عن
رأيها
وأخذت تتأوه وتتمخنث وهي تقول :
-أوه يا حبيبي هاني ما أجمل زبك وما أكبره آآآآآآه ه أريدك أن
تضعه
في كسي ألأبيض أرجوووووووك إنني أشتعل شهوة.
وقمت بوضع زبي الكبير في كسها وكم كان ذلك الكس رائعاً لقد كان ناعم
الملمس
كالحرير ما إن وضعت زبي عليه حتى غاص بأكمله داخل ذلك الكس وهنا صرخت
السيدة
حنان من المحنة وقالت :
آآآه رائع يا هاني إنك تتقن فن منايكة النساء هيا أريدك أن
تجلخ على
كسي بكل قوتك أسرع آآآآه .
وأخذت أجلخ على كسها وأنا أرهز رهزاً شديداً وأقول :
-آآه ياللروعة يا سيدة حنان ما أجمل هذا الكس الذي كنت تخفينه
عني
طوال الوقت آآآه سوف أخرج الماء يا سيدة حنان آآآآآآه .
فقالت لي :
-أوه انتظر انتظر يا هاني أريدك أن تصب المني على بطني أريد أن
أشعر
أكثر بالمتعة الجنسية .
وقلبتها بسرعة على ظهرها وبدأت أقذف بالمني بكل قوة على بطنها وشعر عانتها
ولا
أخفيكم سراً فقد خرج المني بكميات أكثر من تلك التي خرجت في منايكتي
لابنها
وليد حتى أن السيدة حنان سألتني مستغربة :
-يالك من ممحون يا عزيزي هاني أكنت تفكر فيني كل تلك المدة ؟
فقلت لها معتذراً :
-أعذريني يا آنسة حنان فماذا أستطيع أن أفعل أمام جمال صارخ
كجمالك؟
ثم قبلتها قبلة طويلة في فمها واستأذنتها في الذهاب ، ثم خرجت لأجد وليد
قد نام
في غرفته فجمعت ملابسي وخرجت متسللاً الى سيارتي وأنا أنوي تكرار تلك
التجربة
الرائعة في يوم من الأيام .

نكت المعلمة المدرسة وأصبحت حارسها الليلي

سأروي لكم أحدى المغامرات التي قمت بها حيث كنت أسكن مع اسرتي بقرية بعيدة عن المدينة وكان سكان قريتنا يسكنون بمنازل متباعدة بحكم جغرافية المنطقة وكانت توجد بتلك القرية مدرسة بنات أبتدائية لا تبعد كثيراً عن منزلنا وفي أحدى السنوات تم تعيين معلمة من أحدى المدن في تلك المدرسة وقد حضرت مع بداية العام لدراسي وقد أستاجرت غرفتين كانتا متروكتين مع ملحقاتها بجوار المدرسة من أحد سكان القرية وكنت أنا بالصف الخامس الثانوي ولان المدرسة التي تعمل المعلمة بها مجاور سكنها فلم تكن تحتاج لمن يرافقها من والى المدرسة وكانت القرية تحتوي على بعض الخدمات مثل التيار الكهربائي وكنت أسمع من شقيقاتي القريبات منها تذمرها من السكن ولكن ظروف تعيينها أجبرتها على ذلك الحال فهي متزوجة منذ ستة أشهر وعمل زوجها في المدينة لايساعد على مرافقتها وأجازاتها تكون كل ثلاثة أشهر أو حسب موسم التدريس والبدائل المتوفرة في المدرسة وعليها الصبر ثلاثة سنوات قبل أن يسمح لها بطلب النقل وأن حاجتها المادية لاتساعد على ترك التدريس وقد كانت الست (علا)وهذا أسمها على قدر كبير من الجمال وذات جسم رائع فهي لم تتجاوز العشرين من عمرها وعروس جديدة لم تلحق أن تشبع من زوجها أو تتهنى بزواجها وحسب معلوماتي من شقيقتي التي ذهبت معها الى الكشف الطبي بالمستوصف العام أن دورتها الشهرية متأخرة وهذا أحتمال أنها حامل وهي تنتظر الفحص التالي بعد اسبوعين للتأكد من هذا الموضوع وقد كتبت رسالة الى زوجها تخبره ذلك وقد أعطتني شقيقتي الرسالة لايداعها في دائرة بريد القرية ومن خلال الرسالة حاولت التقرب منها وفي البداية لم تعطيني أي إهتمام لكن بعد أيام بدأت تحب التكلم معي وبدأت اتحدث معها كثيرا وأقول لها من خلال حديثي ونظراتي بأنها جميلة جدا وشعرت بأنني سأنجح بالتقرب منها نظرا للباقتي وحسن منظري وثقافتي رغم أن قريتي لم تعجبها وفكرت كثيراً كيف أتوصل لتلك المعلمة ففكرت في خطة مناسبة فمنزلها يقع بجوار المدرسة ولا توجد أي منازل ملاصقة وهذا ما شجعني على تنفيذها وهي تخويفها بأحدى الطرق وظهوري فجأة كمنقذ لها وبالفعل وفي أحدى الليالي وبعد أنتصاف الليل ذهبت الى مسكنها وتعمدت أسماعها أصوات كأن هناك من يحاول كسر الباب عليها وبطبيعة قريتنا فأن التيار الكهربائي ينقطع أغلب فترات الليل وقد أخترت وقت أنقطاع التيار لتنفيذ خطتي ، المهم سمعت حركتها داخل الدار وهي تشعل اللمبة وتصيح من هناك فكنت أزيد من أصدار صوت محاولة كسر الباب وفتحت هي الشباك لتستنجد بأعلى صوتها ولان دارنا هي الوحيدة الاقرب اليها فتصنعت أني جئت راكضا وبيدي عصا كبيرة غليظة كمن ينوي دخول معركة وأصبحت جنبها وأنا ألهث من شدة العدو كما هيأت لها وصحت مابك ياست (علا )فقالت هناك من يحاول كسر الباب فأخذت اللمبة من يدها ودرت حول الدار عدة مرات وعدت اليها وكانت داخل المنزل مرتعبة بملابس النوم فقلت لها لايوجد أحد فقالت أنني متأكدة أن أحدا ما كان يحاول كسر الباب وقالت بأنها خائفة جدا فقلت لها لاتخافي سأبقى أحرسك حتى الصباح أمام باب الدار فأنا معتاد على السهر ورفضت في البداية لكنني اصريت على حراستها وذهبت هي لتنام وأبقت باب الدار مغلقا دون قفله وبعد ساعتين سمعت بها تتكلم من خلف الباب وتقول (سعد )هل أنت مازلت موجودا فأجبتها نعم ففتحت الباب ورأتني جالسا وكانت تحمل بيدها لمبة الانارة وضوئها الاصفر يعكس ثدياها من خلف ملابس النوم حتى أذا أمعنت النظر رأيت لباسها الداخلي فقالت لي لم استطع النوم خاصة وأني كنت أفكر بشهامتك وصبرك طوال الليل أتخاف علي لهذه الدرجة ثم دعتني لشرب الشاي وكانت الساعة قرب الثالثة بعد منتصف الليل فدخلت وبدأت تعد الشاي ثم سألتني هل يوجد في القرية من يمكن أن يسرق فقلت لها لا ولكن قد يكون السارق من خارج القرية وأخبرتها أني على استعداد للسهر أمام دارها كل ليلة خوفا عليها ثم تطور الحديث بيننا وسألتني لماذا لم أتزوج حتى الان الى ماشابه ذلك فقلت لها بالمستقبل قد أفكر بالزواج وكان عطرها الانثوي رهيب لدرجة أنني تعمدت تقريب أنفي نحوها عدة مرات لم تكن تمانع ثم سقطت مفكرة كانت موضوعة على الطاولة القريبة منا فنزلنا سوية لالتقاطها بحركة عفوية أصبحت شفتي قرب خدها فقبلتها قبلة سريعة نهضت مستغربة تصرفي هذا فأعتذرت وقلت لها أنني لم أتمكن من ضبط نفسي وأني أعتذر وسأغادر فورا راجيا قبول أعتذاري فقالت وهل ستتركني وحدي فنظرت اليها والشهوة تفور في داخلي فأقتربت منها وقلت أني أفديكي بروحي وأمسكت يدها وقربت جسدها مني ثم طبعت قبلة على خدها ونزلت الى شفتيها وأحتضنتها بشدة فلم تمانع ثم جلسنا على الفرش الموجودة على الارض وغبنا في لحظات النشوة ثم مددتها وكانت يداي تتجول على ثدييها بعد أن أدخلتهما من بين فتحة ثوب نومها ثم نزلت بها الى لباسها وأزحته من نهايته على بطنها لتدخل أصابع يدي فوجدت كسها ناعما من غير شعر وقمت بحك بظرها فأحسست بيدها ترفع ثوبي وهو عبارة عن دشداشة عربيه ولم أكن أرتدي لباسا تحتها لانه من عادتي أن أبقى بدون لباس عند النوم فأخذت تتحسس زبي المنتصب وشهقت وأخذت أصابعها تتحسسه من حشفته الى الخصيتين وحتى الشعر الموجود أسفله كأنها تستكشفه فأنزعتها لباسها بعد أن أنزعتها ثوب النوم القصيرالذي كانت ترتديه ورفعت دشداشتي عاليا فساعدتني بسحبها فوق رأسي ودخلت بين فخذيها وبدأت امسح برأس قضيبي على شفريها فهمست قائلة أدخله ببطء لانه كبير جدا وأخاف أن يوجعني فوضعت زبي المنتصب بين أشفار كسها وقلت لها لاتخافي فلن تشعري الا بالمتعة فأتركيني أتمتع بك وأمتعك ودفعته ببطء كان كسها حارا وقد فاض بسوائل الشهوة وبدأت تصيح آآآآه كم لذيذ زبك آآآه آآآه آي ي ي آآآه أدفعه أكثر فأدخلته حتى خصيتية فصاحت أأأأيه أأيه ووووه وقلت لها لقد أصبح في عنق رحمك فهل شعرتي بوجع فقالت لا فقط قليلا في البداية فأن زبك كبير بشكل لايمكن توقع وجود مثله بين الرجال وبدأت تتحرك تحتي كمن تريدني أن أتحرك بسرعة وكان هذا ايذانا منها ببدء النيك الحقيقي فبدأت أدخله وأسحبه بوتيرة أيلاج عالية وقوية حيث كنت أسحبه الى رأسه وأدفعه الى أعماقها بسرعة كانت تتنهد وتقول أيه أيه آآآآآآآه آهه آه أآآآه أريد شعر زبك أن يحكني بعانتي بقوة فما أمتعه وهو يوخزني بلذة آآآه آآآوه فأخذت أحك شعر عانتي بعانتها بحركة شبه دائريه وزبي داخل كسها كالبرينة عندما تحفر نفقا حتى شعرت بقرب قذفي فرفعت طيزها بيدي الاثنتين نحو زبي وتركته يقذف فيها بمنيي الحار اللاهب وهي تصيح آآآه ماأحلاه آآآه ماأطيبه لاتخرجه حتى يمتليء رحمي به وأخذت شفتيها أمتص رحيقها فيما كان زبي يدفع حممه داخلها وبعد قليل أرخت جسدها مرتاحة وقالت ماأطيبك ياحارسي اللذيذ أريدك أن تحرسني كل ليلة فقلت لها مداعبا حلمات صدرها بلساني مثل هذه الحراسة فقالت نعم ليس هناك أحلى من هذا .. حتى قراءة ردودكم عليها تقبلوا تحياتي الحارة ..

بلاعة الزب ( قصص سكس نيك عربي )

 كنت في الحمام ... أتبول ... فتح وليد علي الباب ملولحا بايره امامي يريد ان ينيكني وكعادتي عندما ارى الاير ... اتقحبن ... اصير شرموطة بدها تنتاك ... استسلمت ورضخت له.. ركعت بين افخاذه صرت امص زبه و الحس الراس وانزل باللحوسه الى اسفل ايره حتى القاعده ثم الى البيضات وتحت البيضات... صرت الحس به لدرجه فقد صوابه واراد ان ينيكني بطريقه عنيفه امسكني من شعري وجرني الى غرفه النوم وانا ادبدب على اربع مثل الحيوانه طوبزت له على كعب السرير ورفعت له عجيزتي مفرشخه افخاذي فبان له كسي وطيزي في ان.. وما كان به الا ان فرشخ فوقي ودحش زبه في كسي للبيضات متكئا على طرف السرير فايت ضاهر في كسي وكانه معبر رئيسي للسيارات... وبعد ان تبلل زبه من الراس الى القاعده بلعاب كسي وضع راسه على فتحه صرمي وادخله بالقوه فدخلت راسه خزقي ومددته بشكل فاضح تابع وليد ادخال زبه في بخش طيزي صرت اقول له شوي شوي حبيبي زبك كبير عليه وعندما سمعني اقول ذلك غاص بزبه   لشعرته في اقصى قعر بخش طيزي ... شعرت بتوسع في منطقه الحوض وكان زبه قد ازاح عظام حوضي عن بعضها من كثره ما اولغه وبعد نيك عنيف دام نصف ساعه متواصله في قعر طيزي سحب وليد زبه ووقف امام وجهي وقال الحسي ايري وقولي لي ما طعمته واين كان.. بدات الحس راس زبه وقلت له هيدا كان بطيزي حبيبي وطعمتو مسك... قال لي.. سميره بدي نزل ضهري بزلعومك... قلت له تحت امرك... قال افتحي فمك للاخير وارني حلقك.. فتحت فمي الى اقصى حد.. امسكني من راسي ودحش زبه في زلعومي فدخلت الراس كليا في مجرى زلعومي عندها طلب مني عدم الحراك وتقليد حركه البلع لكي يعص زلعومي على راس ايره ويفعل له مساج.. باعد ما بين افخاذه مدندلا بيضاته وبدا بتحريك زبه في زلعومي بدون ان يحرك جسمه فجن جنوني من الاثاره وصرت ابلع على راس ايره وادلكها بشكل متواصل في   زلعومي شعرت بالصمخ الذي ينزل من الاير قبل القذف يخرج من فتحه زب وليد ويصب في زلعومي.. قال لي وليد.. رح تبلعي كل شي بيطلع اوكي حبيبتي.. هززت له براسي علامه الموافقه... امسكني من راسي وبا يخض زبه ويضخه في زلعومي صرت اسعل من كثره ما اولجه.. صرت اسعل واحمر وجهي بسبب الشعور وكاني ساتقيا.. تابع وليد بالعربده في زلعومي فصار يدخل الراس في مجرى زلعومي وعندما اسعل يسحبها... لكنه غدرني فبينما كنت اسعل من جراء دخول راس زبه اي البلوطه في زلعومي لم يسحبه وبدا يقذف صرت اسعل واحمر وجهي... بدا ماء ظهره يرشرش في زلعومي فتشردقت بمنيه من كثرته وسماكته ولزاجته فدخل المني في مجاري زلعومي وانفي واذني بلعت نصفه وانصف الاخر توزع في مجاري حلقي وتحت لساني وفي كل زاويه من فمي وبينما كنت منهمكه في تنظيف نفسي لم اصدق عيوني عندما امسكني وليد من شعري وفرشخ افخاذه وبدا يحلب زبه مره اخرى على عيوني.. قال لي...   انضري.. بدا الحليب اللزج بنزل من ثقب زبه على عيوني وجبيني نزل منه الكثير من ماء الظهر وطلى بها عيوني وجبيني.. بعدها مسح كل الحليب من على وجهي وجمعها بكف يده الكبيره وقال لي افتحي فمك.. فتحت فمي.. عاين كف يده فوق راسي من الاعلى ومال بها فصار الحليب الذي عليها ينزل في فمي قال لي افتحي فمك للاخر حتى ارى كيف تبلعين الحليب صرت ابلع كل ما نزل من على يده وفمي مفتوح واريته بام عينه كيف بلعت كل ما نزل.. ابتسم ابتسامه الرضا.. اخذني الى الحمام لاغسل له ايره.. لكن قبل ذلك اراد ان يشخ فطلب مني ان امسك ايره وهو يبول امسكت ايره وصرت اتفرج ! على النافوره الجميله بعدها غسلت له ايره بالصابون اما انا فاستحميت ثم التحقت به في السرير لاشاركه في النوم من جراء التعب

أول نيكــــــــة ( قصص سكس نيك عربي )

منذ زمن مضى حينها كنت أبلغ 16 من ألعمر وكألعادة ذهبت صباحاً للمدرسة و في ذلك أليوم كان إضراب إحتجاجا لسبب ما إتفقنا نحن ألطلبة بألذهاب للملعب ألبلدي وتمضية ألوقت بألألعاب ألرياضية و ذهب كل منا لبيته لتغيير ملابسه و إلاجتماع من جديد بمكان محدد ؛ وأنا بطريقي لمكان ألاجتماع إلتقيت بزميلي ( ؟؟؟ ) و كان ألاعز لي من بين ألبقية حيث إنه جديد معنا بألمدرسة و كانت ألالفة متبادلة بيننا بألرغم من أن ليس له علاقة بأي نوع من أنواع ألرياضة و من خلال تبادلنا ألأحاديث سألني عن ما أملك من ألمال أجبته مصروفي أليومي سألني إن كان بإمكاني تأمين مبلغ معين ( 0000 ) أجبته شو إنت بتحلم من وين بدي جيب هألمبلغ ( ألمبلغ 10 اضعاف مصروفي أليومي ) يعني ما فيك تأمن هيك مبلغ ؟ اجبته أكيد لا و بعدين لشو بدك هألمبلغ قال لي إنسى إلموضوع أنا عازمك سألته لوين ؟ خلص شو بدك مشي معي بعدين بتعرف ؛ قلت له ألزملاء ناطرين بدنا نروح نلعب رياضة ؛ أجاب فيك تلعب رياضة بأي وقت بس هألمشوار ما بيجي كل مرة ؛ طيب شو هألمشوار ألمهم ؟؟ صدقني حتشوف شي ما شفتو !!! و لأني أثق به وافقته وركبنا ألتاكسي و طلب من ألسائق مكان معين نزلنا به ثم مشينا مسافة على ألأقدام حتى وصلنا دكان صغير لا يوجد به سوى طاولتين و 4 كراسي إمرأة عجوز و رجل يدخن و كأنه من ألقرن ألحجري نظرت لصاحبي متعجباً لم ينطق بحرف واحد بل طلب من ألعجوز زجاجتين عصير   بدورها قالت تفضلوا إجلسوا و بألوقت ألذي نشرب به ألعصير سألتنا عن مهنتنا فكان جوابنا باننا تلاميذ مدرسة ؛ و سألت لماذا نحن خارجها فأليوم ليس ألأحد و لا ألجمعة ؛ أجابها زميلي بأن أليوم إضراب؛ألتفتت للرجل و تكلمت معه بلهجة هجومية قاسية و بشكل ألغاز غادر ألرجل ألمكان على إثرها و ألعجوز غابت عنا لفترة من ألوقت خلالها سألت زميلي عن ألمكان ؛ أجاب ما تستعجل طول بالك و لما رجعت ألختيارة كنا أنهينا ألعصير سألها زميلي عن سعر ألعصير فأجابت بإبتسامة تريدوا أن تدخلوا ؟ أجابها بكل ثقة بألايجاب ( و أنا متل ألأطرش بألزفة ) سألته لوين بدنا نفوت ؟ و قبل أن تقول عن سعر ألعصير شو صاحبك أول مرة ؟ ثم طلبت سعر غير ألسعر ألمتعارف عليه و دون تردد أعطاها ألمبلغ حينها قالت إلحقوا بي بعد قليل و خرجت؛ يا ( ؟؟؟؟ ) شو عم يصير ؟؟ طول بالك من شو خايف ؟ مش خايف بس بدي إفهم ؛ ألقى نظرة من ألباب و قال يلا نمشي خرجنا من ألمحل و على بعد عدة أمتار كانت ألعجوز تفتح باب حديد أخضر أللون و ما أن وصلنا قالت تفضلوا و بعد دخولنا أغلقت ألباب و نحن واقفان بألمدخل قال لي يلا نفوت لجوّا ألمهم دخلنا صالة كبيرة و عدة أبواب على حيطانها و مجموعة من ألكنب و إمراتين جالستين واحدة عمرها شي 55 سنة إذا ما أكتر و ألتانية أصغر منها وكل منهما تمسك سيجارة بيدها و قالت إحداهن أهلا بألتلاميذ تفضلوا و باعدوا بين فخديهما لأرى ما لم أره من قبل شعر كسها بلحظتها إنتصب أيري واقفاً و هي تحرك فخدها و ايري ينتفح داخل ملابسي حتى أحسست و كأني ألمني سيخرج منه كان زميلي يتكلم مع ألأصغر سناً ( طبعاً هو ألذي سيدفع و له ألأفضلية بألأختيار ) و يفاصل بألتسعيرة حتى إتفقا على ألمبلغ بعد خصم للتلاميذ ( أكيد هيدي مش أول مرة لزميلي ) و حين أخرج ألنقود ليدفع عنا لأن ألدفع سلف سألته بدك تدفع عنه قال لها أنا عزمته تضامنت معنا و خصمت له مبلغ آخر و دخلا للغرفة و قالت تلك ألجالسة يلا يا حبيبي لشوف شو حيطلع منك ؛ دخلت غرفة ثانية و دخلت ورائها إستلقت على ألسرير وضعت مخدة خلف ظهرها و أخرى تحت طيزها رفعت تنورتها إلى أعلى و باعدت فخداها وبعد أن خلعت بنطلون ألرياضة باشرت بخلع ألشورت نظرت إلي و قالت ( شو خايف عألحمامة ما تطير ) ألمهم تخلصت   من ألشورت و ألكيلوت و كان أيري يمشي أمامي ما أن صعدت على ألسرير أخذت قليل من ألكريم بإصبعها و ضعته على كسها ثم فركت أصابعها مسكت أيري ووضعته على مدخل كسها أحسست بسخونة لم أتردد بدفعه مرة واحدة لداخل كسها صرخت و قالت على مهلك شو هيدا لم أحرك ساكناً سوى أن أيري مستقر داخل كسها أشعر بحرارة رهيبة و شيء يضغط على أيري ما صدقت و قالت لي يلا دق فيه و ما هي إلا حركتين لأيري داخل كسها دخول و خروج حتى نفر ألحليب من أيري و بكل قوة ضغطت به للداخل بألوقت ألذي لفت ساقيها حول اسفل ظهري و ضغطت بي عل كسها وما أن أنتهى كل شيء يلا قوم حليباتك حرءسولي كسي ( بدأت تشعر بحكة داخل كسها من أثر ألمني ) أخرجته من كسها و ما زال أيري منتصباً و ضعت عدة محارم كلينكس على كسها و نظرت لأيري و قالت ( شو بعدو واقف ) ؛ إلحق بي و غسل زبك ؛ خرجنا من ألغرفة و أنا ورائها دخلنا ألحمام قالت غسل زبك على ألمغسلة و ألصابونة هنا و هي جلست ألقرفصاء و أخذت بيدها نبريش ألماء تدفق منه على و داخل كسها و بألوقت ألذي أغسل أيري أسترق ألنظر لأستكشف معالم ألكس لأني لم أتمكن من رؤيته جيداً و حينها بدأ أيري ينتصب من جديد ( أمر طبيعي عند كل ألشباب بمثل هذا ألعمر فألطاقة ألجنسية تكون عالية ) وحين لاحظت إنها إنتهت تركتها و خرجت متوجهاً للغرفة لأرتدي ثيابي و قبل أن اصل قابلت ألإمراة ألثانية متوجهة للحمام و أيري شبه منتصب نظرت لأيري و قالت ما شبعتك ما قدرت تنيم زبك إبتسمت لها و تابعت للغرفة و قبل أن أنتهي من إرتداء ملابسي دخلت و أغلقت ألباب و قالت ليش لبست تيابك ؛ قلت كم مرة بينكو بالمبلغ ضحكت و قالت مرة واحدة بس جاء دوري بألنياكة لا أخفي عنكم سيقاني ترجف و قلبي ينبض حتى إني عجزت عن ألكلام من شدة ألخوف و لم يهدأ بالي حتى قالت واضح إن هذه ألمرة ألأولى لك مع ألنساء وافقت على كلامها بهز رأسي فقط مدت يدها على ألشورت و بدات تنزله وهي تقول يلا نيكني بس هألمرة على كيفي و بتعمل متل ما أنا بدي فهمت قصدها إرتاحت أعصابي خلعت ملابسها كاملة و أنا أيضاً و صعدنا على ألسرير حاولت أن أنام فوقها قالت لا متل ما أنا بدي ؛ شو بدك ؟ قالت مص حلمات بزازي بدأت بألمص مرة يمين و مرة شمال ثم قالت دور بلسانك على ألحلمة فعلت ما طلبت ثم سألتني إن كنت أرغب بمص كسها على ألفور جاوبت بألنفي؛ وضعت قليل من ألكريم على إصبعي و مسكت بيدي ووضعتها على كسها بنقطة محددة عرفت فيما بعد بأنه ألزمبور أو ألبظر و طلبت أن أفرك لها و بعد فترة سمعتها تأن بصوت مخنوق تعجبت ذلك ألوقت للذي يحصل لكني لم أتوقف بناء لرغبتها ثم إستدارت لتنام على جنبها ألأيمن و رفعت فخدها ألأيسر و بقيت أفرك بكسها أو بألأحرى بزمبورها ثم مسكت أيري بعد أن أحسست أن عليه بعض ألبلل و لم أعرف حينها كيف حصل و لكني شعرت بشي دافء وبدأت تفرك أيري على حلمة بزها و إستمرت بألفرك بأيري   و أنا أفرك على كسها حتى طار ألحليب على بزازها إستلقت على ظهرها و قالت يلا قوم دق بكسي كان أيري نصف منتصب و لكن بعد فركي لكسها بألكريم أصبح دخول ايري سهل بعض ألشيء بعد أن رفعت ساقيها عاليا و ليس متل ألمرة ألأولى دخل أيري بكسها بهداوة دون مشاكل و بدأت بنياكتها و هذه ألمرة تتحرك تحتي مع دخول و خروج أيري بكسها و ما لفت نظري إنها تفرك بزازها و حلماتها بألمني و تقرص بأصابعها على حلماتها و تشد بهما للأعلى و تصرخ قائلة ( جبلي ضهري ) نيكني قوي فلعلي كسي قوي دق بكسي مَوتو كلمات سمعتها للمرة ألأولى و ما زال صداها رغم مرور ألسنين بألوقت ألذي أنيك كسها بكل قوة تحرك أسفل جسدها من تحتي بشكل دائري وترفع به للأعلى ليرتطم كسها بألمنطقة فوق أيري مكان ألشعر لغاية ما أطلقت صرختها آآآآآآآآآآآآخخخخ ويييييييي ولم أدري ما كان ذلك و لماذا لكني أذكر وقتها و بتلك أللحظة لم ينزل من أيري سوى عدة نقاط من ألمني ولاحظت أن ألمرة ألأولى بعد أن سحبت أيري من كسها تدفق ألمني لخارج كسها و إستعانت بألكلينس لتوقف تدفقه من خارج كسها إلا أن هذه ألمرة لم يحصل ذلك و كأن شيئاً لم ينزل و من هنا كانت تجربتي ألجنسية ألأولى ...........

عراقي بغدادي

انا شاب من العراق اسمي احمد وعمري 25ااريد احكيلكم قصتي مع فتاة اسمها ناهد على فكرة انا شاب مقبول وخريج هندسه وكانت ناهد معي بنفس الجامعة من شفت ناهد اول مرة حسيت انو هاي البنت راح تكون نايمة جواية ما اعرف ليش اجاني هيك احساس .وفعلا بعد ايام ورحت على ناهد وصارحتها باعجابي فيها واني اريد ان اكون معاها علاقة وبعد فترة من التفكير ردت عليا بالموافقة ومن خلال تعرفنا حكتلي عن حياتها وانها كانت متزوجة ومطلقة لان زوجها كان بيشرب ويضربها كل يوم تقريبا لهذا اطلقو وبيوم من الايام عزمت ناهد على الغداء باحد المطاعم وجلست جنبها وبديت افرك ايديها ورجلي بداعب رجليها وشفت منها رغبة بهيك امور فقررت انو اعزمها عندي بالبيت وقالتلي انو بدها تفكر وتردلي الخبر وبيوم من الايام في الجامعة كنت جالس من اصدقائي جائت ناهد عليا واستاذنت من اصدقائي انو بدها تحكي معي وقالتلي انو هية متضايقة وبدها نخرج انا وهية فوافقت على طول وقلتلها وين نروح قالتلي اي مكان انت تريدة انا استغليت الفرصة وقلتلها ايش رايك نروح عندي عالبيت فقالت ماشي موافقة رحنا على البيت وهناك قعدنا على الاريكة وبديت احكي معاها وافهم من شو هية متضايقة فقالتلي انو عندها مشكلة في البيت عاوزين يجوزوها لواحد هية مش عاوزاه فبديت اهدي فيها
واواسيها وحضنتها شفتها مستسلمة للامر الواقع فبديت امص شفايفها وهية متجاوبة معايا ومن هنا قلتلها ايش رايك نفوت لغرفة النوم تبعي فقالت ملشي يلة نفوت ورحنا على غرفة النوم بتاعي وبدينا نحضن بعض وصدرها على صدري وامص شفايفها على فكرة انا خبير بهيك امور وبعدين بديت افك ازرار قميصها الابيض الي كان لازق على جسمها وفتحت لها ستيانها كمان وبديت افرك صدرها وهية تتأوه وتقول اي حبيبي بعد مصو وهيك حكي تبع موقع )
الشهوة وبعدين مصيت صدرها وبديت العب بحلمات الصدر الثاني بيدي فقامت ونزعت البنطرون تبعها وبقت بلباسها يعني الكلوت وقمت انا ونزعت هدومي كلها وكان زبي منتصب لدرجة حسيت انو راح ينفجر وبديت افرك براس زبي كسها ونزلت امص اصابع رجليها وفخذها الى ان وصلت الى فرجها وبديت الحس كسها وبضرها بلساني وهية عم تتأوه الى ان حسيت ان هية صارت مولعة نار فقامت تمص زبي وهية خبيرة بالمص وقامت تدخل بيضة خصياني بفمها وتمص شعر زبي الي كان عند جذر القضيب وانا كنت العب بطيزها وادخل اصبعي الاوسط بطيزها وكانت تقلي ااه ااه عاوزاك تحبلني اليوم عاوزة منك طفل نيكني يا احمد وبعدين سطحتها على الفراش ورفعت رجليها اليسرى وخليتها على كتوفي وانا افرك راس زبي ببضرها وهية تقلي دخلو حموت فلما دخلت زبي عالنص صرخت صرخة قوية لانها كانت لسة مضياق يعني كسها مش منيوك كتير من زوجها وبديت ادخلة واخرجة بسرعة ولما حسيت انو بدي افرغ طلعتو وخليت زبي بي صدرها يعني بالفرك وهنا بدة زبي يقذف على رقبتها وعلى( )
وجهها وصدرها فقامت تشيل المني تبعني وتحطو بفمها فقمت مو فوقها وقامت هية تفسل فرجها وقلت ارتاح شوي وابدي معاها تاني ولما جتي اتسطحت جنبي على الفراش وحطت رجلها فوق بطني واصابع رجليها بتلعب في زبي بعد هيك قمت شلتها بالمقلوب وانا واقف يعني وجهها صار عند زبي المنتصب وكسها صار عند وجهي انا وانا حاملها وبدت تمص زبي وانا الحس كسها واعض برفق بضرها فلما عدلتها قلتلها فيك شي قالتلي لا بس شوية دخت من الوضع دة وبعدين طلبت منها تعمل وضعية الكلب فتسطحت اديها على الارض وحنت رجليها كمان وجيت وركبت فوقها وزبي عم افرك فيه طيزها وهية من الشهوة صارت في عالم ثاني وتقلي خايفة من ورة اصلو بيوجع قلتلها ما تخافي حخليك تستمتعي بنيكة بحياتك ما شفتي مثلها ولما دخلت زبي بطيزها بدت تصرخ من الالم في البداية وبعدين تعودت ونست الالم من الشهوة وانا عم ادخلو واطلعو بسرعة كبيرة وهية بتقول ااه ايوة كدة نيكني فجرلي طيزي عاوزة زبك يموتني وهيك يعني ولما حسيت اني عاوز افرغ قالتلي عاوزاك تفرغ بفمي وانا لبتلها طلبها وطلعت زبي وبديت افرك بيه عند فمها ولما فرغت بفمها بلعت المني كله وقالت اطيب شي تذوقت في حياتي هو المني تبعك وبعدين دخلنا للحمام وتحممنا انا وياها وطلعنا ولبسنا هدومنا وخرجنا ورجعنا تاني للجامعة.اي بنت او امراه ممحونه وتريد راحه موجود واني همينه اريد ارتاح شويه

محمدين والارمله 2

 الحياه انثي ورجل .. كل منهم محتاج للاخر .. ومنهم من محتاج للاخر اكتر من الثاني ...اما لو ان الاتنين احتاجوا لبعض عاطفيا وجنسيا فسوف يحدث انفجار جنسي كانفجار بركان يقضي علي الاخضر واليابس ..ويجب ان يكون هناك تحتهم سرير يستطيع التحمل ..من احساس
الشهوه شئ رهيب الشهوه ش اقوي غريزه بجسم الانسان ,, الشهوه يجب اشباعها ومن غير الاشباع ممكن ان يحدث انهار نفسي وجسدي عند الرجل وخاصه عند النساء .. كي يدخل اجسادهن الحيوانات المنويه اللي بتدخل بتركيب خلايا بجسم الانثي وهي عباره عن مهدئ لاعصاب الانثي .الشهوه لا تعرف الفرق بين الاميره والغفير او الامير وبنت الغفير ....


من الاجزاء السابقه تعرفنا علي محمدين الرجل الصعيدي اللي لا يكل ولا يمل واللي ماشي وراء راس زبه تحركه في اتجاه اي كس وتدفعه لاعمل اي شئ في سبيل الكس .. زوبر رهيب 24 ساعه طوارئ شادد عاوز يخش باي كس اي واحده يشوفها يتمناها وخاصه لو فيها شئ يغري محمدين وخاصه الطيظ ...اي واحده يكلمها نفسوا يقتحمها ويفجر كسها اه منو محمدين شاب فارع قوي من صنع الطبيعه لا يدخن ولا يشرب خمر ولا مخدرات فقط النسوان والجنان اخ منو فيروس جنون الشهوه لما يصيب راس الزوبر يصول ويجول بين النساء . والنساء لو اصابها جنون راس محمدين مابتعرفش تتمزج من حد تاني لان زوبر محمدين عامل زي القالب حجم كبير ولو اتحط زوبر محمدين باي كس خلاص مابينفعش يتناك من حد تاني لانه اتحط بالقالب خلاص ووسع و يعيني علي المراه ..



من كتره النسوان خسر محمدين تجارته وما حوشه بدول الخليج حتي محل الخضار باعه بخساره ..وجلس محمدين كل يوم صباحا علي قهوه العمال بمنطقه المنشيه بالاسكندريه يستلقط رزقه من العمل كنفر بناء .. كان محمدين الاسمر الفارع الطول وهو وسيم الي حد ما جذاب لكثير من النساء .. كان يجلس كل يوم صباحا ينتظر المقاولين حتي يعمل باليوميه ...


بيوم جلس محمدين علي الرصيف امام القهوه ينتظر رزقه وفجاه وقفت سياره فيها سيده ونزلت السيده من السياره وهي مدام باواخر العقد الرابع من عمرها .. جسمها متناسق .. تلبس طرحه سوداء وطيظها تظهر للخلف بشكل جميل ومثير .. وهي قمحيه البشر وكلها انوثه ...بس كانت متوتره بعض الشئ وندهت علي العمال .. انا محتاجه رجل قوي يحفر حفره عميقه ...ويزرع فيها شجره طويله قويه .. بحديقه منزلي ...ونظرت الي الرجال وقالت لمحمدين تعالي انت قال انا ؟؟ قالت ايوه انت ... انت اسمك ايه قال لها محمدين قالت بتعرف ؟؟؟؟ وسكتت قال لها بعرف ايه ؟؟ قالت تحفر ؟؟ قال طبعا ياست .. محمدين كانت عينه علي الست وكان معجب بجسمها جدا .. وفرح بان الست اختارته .. قالت له ربنا يسهل وتكون بتعرف تحفر وانت زي الهلف كده ... ضحك محمدين وقال بعرف كل حاجه ياست ...


ركب محمدين العربيه مع الست وفي الطريق قالت له انت باين عليك متعلم وابن ناس ضحك ضحكه بلهاء وقال لها عندي الاعداديه ياست ... قالت بس ؟؟ قال الظروف كده ماخلتني اكمل .. ارض ابوي .. قالت له انت متزوج قال لها تزوجت من اتنين طلقت واحده التانيه مع اهلي ؟؟؟ قالت وما بتروح عندها قال كل تلاته شهور ياست ...
كانت الست علي عيون محمدين .. وعرف منها انها مطلقه وعندها ولدين مهاجرين استراليا ... وانها تعيش بفيلا بمنطقه العجمي .. وانها تريد زراعه شجره بوسط البيت .. وانها محتاجه رجل قوي ... قال لها ح احاول ياست ...احس محمدين باحاسيسه السازجه ان فيه شئ ح يحدث وان الست دي فيها شئ.. وتخيل اشياء براسه وتخيل المراه عريانه امامه وابتدا زوبره من خياله يشد بالعربيه ... لملم محمدين جلبيته وهو جالس وخاف للست تاخد بالها .. وكان كتف المدام من ان لاخر يلمس كتفه ويحس بنعومه ودفئ شئ غير عادي..المراه احست بمحمدين بس كانت ريحته عرق رهيب ..
المراه كل شويه تسالوا عاوز تشرب حاجه ؟؟ او تاكل حاجه ؟؟ وقالت له لما نروح البيت ح اعملك حاجه تاكلها ...
عرف بالصدفه ان المراه اسمها دلال ... وانها ارمله وانها تعيش مع خادمه بالعجمي .. وان اولادها بالخارج .. احس محمدين برغبه كبيره تجاه المراه .. ومحمدين ده بالفطره عنده ذكاء جنسي واحاسيس جنسيه رهيبه ..


وصل محمدين للفيلا وهناك كانت فيلا صغيره مبنيه بالحجر الاحمر الجميل من دورين .. ويتوسطها حديقه .. وبالوسط محاوله للحفر .. وهنا قالت له السيده دلال هنا مكان الشجره حاولت احفر ولم استطيع ... واهي الشجره يامحمدين ... يالا ورينا همتك .. ح اجبلك ميه وحاجه تشربها ...خلع محمدين الجلبيه .. وكانت الدنيا حر وجلس بالملابس الصعيديه الداخليه .. الصديري والسروال الطويل .
دخلت المراه بالبيت لتوصي الخادمع عمل الاكل .. ودخل لتغير ملابسها وتاخد دش من حراره المشوار .. وهنا ابتدا محمدين بالحفر وبعد نصف ساعه كان محمدين يعزق ويحفر بطريقه غريبه وعجيب كان لسان حاله يقول للمراه انا انا الواد الجن اللي لا يتعب ولا يون .. شئ غريب جدا محمدين ده ..خرجت المراه من باب المنزل وهي تلبس عبايه بيضاء جميله وطرحه خضراء تبين وجهها الناعم الجميل اللي اصابته لمسات الزمن .. وقالت له ايه ده يامحمدين انت بخمسه رجاله .. ياتري الشجره ح تخلص اليوم قال لها ح احاول ياست .. قالت له انت لو ماخلصتهاش الليله ممكن تنام بغرفه بالحديقه .. لحد بكره قال احاول ياست...
الست كانت تنظر الي عضلات محمدين وقوته وطوله الفارع .. احضرت له زجاجه ميه وبطيخ وعنب .. مسك زجاجه الميه علي مره واحده بلعها ..
وجلس بالظل يتظلل شويه .. قالت له محمدين تحب تاخد دش بالغرفه فيه حمام .. قال لها لما اخلص ياست ...احضرت له سمك ورز وسلطه وجلس محمدين علي الارض ياكل .... سالته الست انت بتدخن ؟؟ قال لها لا يست التدخين مضر بالصحه ..
ابتدات الشمس بالزوال والحفره كانت لازم تكون اعمق لان الشجره كبيره .. المهم .. قالت الست لمحمدين كفايه الليله وبكره نكمل ... يالا خد دش واستريح ... محمدين كان سعيد بانه ح ينام ببيتها وقال يمكن يحدث شئ..
اخد محمدين الدش واحضرت الست لمحمدين بعض ملابس زوجها المتوفي جلابيه وكانت صغيره عليه جدا وشكله يهلك من الضحك .. قالت الست انتي طويل ئوي وعريض يامحمدين والمرحوم كان قصير ئوي ...ضح محمدين ..خرجت دلال والشغاله الي الخارج وجلسوا بهواء العجمي بالخارج من حراره الجو يشربون المياه وياكلون البطيخ والعنب والتين ...


المهم كانت المراه تنظر لمحمدين نظره غريبه فيها اعجاب وشهوه من بعيد لبعيد ... المهم رجعت الشغاله لبيتها والست دخلت للفيلا وقفلت علي نفسها ... وممدين راح ينام بالغرفه .. وكانت مليئه بناموس العجمي .. لم يستطيع محمدين النوم في الغرفه .. اخد فرشه وفرشها بالهواء الطلق امام الغرفه هو نايم بالجلابيه .. وكانن محمدين نايم علي جنبه والجلبيه ارتفعت ولم يحس محمدين بشئ الا وانه بيحلم بالمراه الارمله وزوبره شادد ومنتصب .. كانت المراه تنام بسريرها وعينها علي محمدين وتفكيرها بمحمدين ..
فجاه نزلت لتحت وراحت لقت محمدين نايم بجانب الغرفه وزوبرو طالع من الجلبيه المراه لم تستطيع ان تتمالك اعصابها وجريت ناحيه غرفتها وقلعت ملط وتخيلت زوبر محمدين واخدت بدعك كسها وتفرك فيه وهي تقذف وتقذف .. لدرجه انها قذفت خمسه مرات وهي تتمني زوبر محمدين ..
راحت الست دلال بنوم عميق...
طلع نور الصباح صحي محمدين ولبس ملابسه .. واخد بتكمله الحفره .. وصحيت دلال ولبست جلبيه طويله تظهر مفااتنها .. وذهبت لمحمدين ومعها الشاي والافطار كان محمدين ياكل مثل الحيوان المفترس يحب الاكل جدا جدا .. وهي تنظر اليه كانها تربي محمدين علشان ينزل كل ده فيها ..
كانت كل ما تنظر لمحمدين تتخيل زوبرو .. جلس محمدين بالسروال الطويل وزوبرو بلاين من تحت السروال انه طويل وسميك ...


اخدت كرسي وجلست بانتظار ام عبدو الشغاله وهي تتابع محمدين وهو يحفر كانوا ماكينه حفر ... رفع محمدين الشجره وغرزها بالارض .. ونزل التراب حوليها .. وكانت الساعه الثانيه ظهرا .. واخد برش حول الشجره..
وانتهت مهمه محمدين مع الشجره .. كانت السيده تتخيل ان محمدين يفعل لك بحفرتها هي وان مجهوده يكون فيها هي .. لم تحضر الشغاله .. وقالت لمحمدين ممكن تساعدني باشياء تانيه قال لها حاضر ياست ... المهم ادخلته الشقه .. واخد محمدين برفع اغراض للست وهي تنظر اليه ..
المهم محمدين احس ان الست خلاص عاوزه شئ علما انها لم تقول شئ او تظهر شئ .. المهم الست وقفت بجانبه ليرفع طاوله بالصاله واحس محمدين بجسم المراه السخن زوبر محمدين شد جدا جدا وظهر طوله من السروال وحجمه ... كان محمدين خلاص اصابته مرض جنون الشهوه ... وبقي لا يعرف يفكر الا براس زوبره ..
.

نظرت الارمله واحست بان زوبر محمدين رهيب وعجيب ان زوبر محمدين نصف متر للامام هاجت واحست ان كسها يمطر شهوه ...وقف محمدين بجانبها .. واحس ان جسم الست بيرتعش .. لف محمدين وتعمد ان يلمس جنبها بزوبروا الشديد .. وهنا احست الست برعشه قويه ... وقالت له ح اجبلك حاجه تشربها .. راحت المطبخ ولم تستطع من الرعشه ان تمسك اي شئ .. وقعت الكوبايه من يديها .. وجري محمدين علي المطبخ .. وقال لها حاسبي ياست الزجاج .. وخرجت بره المطبخ وهنا ادرك محمدين ان المراه غير طبيعيه .. ذهب ناحيتها وزنقها بالحائط وهي بتزنق كسها بزوبرو .. وقالت محمدين يالا احفر الحفره التانيه .. يالا يالا يامحمدين .. شال محمدين الست واخدها لفوق لغرفه النوم .. وهنا احست الست انها سايحه بعالم تاني..
نزل محمدين الست دلال علي السرير ... ورفع العبايه بتاعتها بغشوميه كعاده محمدين .. ونزل علي كسها من فوق الكيلوت الاحمر وكان كيلوت ستان غريب وعجيب محمدين شافه هاج وهاج وهاج ... اعطي الست زوبرو لتمسكه قالت ايه ده كبير ئوي يامحمدين ... مسك محمدين الكيلوت ونزله بالقوه واحس ان كس الست كلو خيوط بيضاء بتسيل مثل شلال المياه لا تخف ولا تنتهي الخيوط .. وهاخد محمدين ياكل كسها بفمه واخد يلحس كسها بطريقه محمدين الحيوانيه وبشراره .. المراه قالت كفايه يامحمدين دخلوا بئي مش قادره ... وهنا رفع محمدين رجل الست دلال علي كتفيه وحط راس زوبرو عند فتحه كسها اللي بقالها 10 سنوات يستضيف اي زوبر ...


عشرسنوات كلهم شهوه ورغبه مكبوته عشر سنوات كلها اشتياق ..
وهنا دفع محمدين زوبرو في كس المراه وصرختوقالت ح اموت ح اموت طلعوا طلعوا محمدين خلاص زوبروا اتجاه واحده لا يتراجهع واخد بالشغل زي المكوك رايح جاي والمراه تقول اه اكتر كمان كمان انت فظيع رهيب اديني اكتر كنت ببحث عنك من زمان .. وراس ممدين تخبط بجدار كسها من جوه .. كان زوبر محمدين يقتحكم كس المراه ولحم الزوبر يكحت بكسها وهي تنزف الخيوط كالعاده ... محمدين كان حيوان مفترس اخد بافتراس المراه وهي تقول له خلاص يامحمدين كفايه مش قادره ... محمدين اطرش لا يسمع فقط ماسك المراه ومكتفها تحته .. والمراه لا تستطيع الحركه فقط زوبر محمدين رايح جاي لا يكل ولا يمل ..


المهم المراه تصرخ ومحمدين يخرج صوت حيواني رهيب ومكتف المراه والزوبر بالكس وهي تقول اف اف اح اح اففففففففففففففففففففففففففففففففف كسي ولع نار يامحمدين كسي ارض ناشفه يالا يامحمدين ارويها بزوبرك ولبنك وهنا مسك محمدين المراه بقوه ودخل زوبرو لاعماق كسها وقذف داخل المراه وهي تقول اه ه ه ه ه ه ه جميل رائع اخ منك ومن زوبرك رهيب يامحمدين .. وحضنت محمدين وقالت له ماتقمشي دلوقتي احضني اكتر ......... حضنها وراح محمدين بالنوم .. وصحي محمدين علي صوت الست وهي تقول له يالا علشان تتغدي ...
سالت الارمله محمدين ان يعمل عنها حارس للفيلا .. وانها سوف تعطي له راتب مغري شهريا .. وافق محمدين وللقصه بقيه
ترقبوا الجزئ التاني من محمدين والارمله (محمدين يتزوج الارمله ))

نيكه علي السطوح

مش عارف كيف ابدا هذه القصه وهي نيكه لم تكن علي الخاطر او علي البال ورب صدفه نادره تحدث مره كل الف مره وخبرتي بحياتي الجنسيه جعلتني اري عجائب المراه ففي كل موقف او كل تجربه اتعلم الجديد عن هذا المخلوق الجميل البديع الذي يسمي المراه . وبعد


يوم من ايام القاهره الساحره الساهره الصيفي الحار طلعت فوق سطح العماره التي اسكن فيها بالحي الكبير بالمدينه وانا انظر الي اضواء القاهره الساحره وتمشيت انظر الي كل الشبابيك والبلكونات المفتوحه لعلي اجد منظر مثير يشفي غليل شهوتي في هذا اليوم الحار وكان زبي اكثر حراره من الجو الذي وصلت حرارته في ذلك اليوم الي 40 درجه ونظرت اللي العماره المقابله واذ بي اري خيال ببلكونه استطيع منه ان اري فتاه بقميص نوم ولكني لم المح شكل الفتاه بشكل يجعلني اتاكد منها ولكن كان عندي احساس انها فتاه وتبحث عن شئ في الظلام وبين اضواء الشقق الخافت. وبعد


حسيت بالسطوح ان هناك حركه وكان السطوح كبير فاختفيت خلف حائط ووجدت ولد بعمر 14 عشر سنه واخد يشاور للفتاه وبعد لحظات اختفت الفتاه من البلكونه وبعد حوالي دقائق صعدت الفتاه الي السطوح وكانت الفتاه اكبر من الولد حوالي السابعه عشر وعندها ذهب الولد والبنت الي غرفه فيها الاشياء القديمه وهي فيها شباك زجاج مكسور وباب مكسور ايضا وذهبت ونظرت من الشباك واذ بالفتاه تمسك الولد ونازله فيه تقبيل واخدته ورمته علي مرتبه قديمه واخدت تفعص فيه والولد يقاوم شهوه البنت حتي قال لها انك تالميني كثير فكانت راكبه فوقه تمتطيه مثل الفرس وتدعك كسها بجسده وكان الولد ضعيف جسمانيا بالنسبه للفتاه وهنا ظهرت لهم فاذا بالولد يلبس بنطلونه بسرعه ويجري الي اسفل العماره ونظرت بالضؤ الخافت فرايت كيلوت الفتاه فاخدته ووضعته بجيب البنطلون وكانت البنت خائفه ومرتعبه وعصبيه وقالت انا مش ح اعمل كده تاني وكنت انا لا ارد كنت فقط ساكن وكان زبي مشدود لامامي وهي لا تري اي شئ بالظلام فقالت ارجوك ارجوك انا سوف لا اعمل كده تاني . وبعد


ذهبت ناحيه الفتاه ومسكتها من يديها وضمتها علي زبي وهي تقول ماذا ح تعمل ايه هل سوف تاخدني للخارج فضمتها علي صدري وكنت في حاله هياج تام ولم اجد ما اقوله ومسكت البنت من خلف رقبتها وطلعت زبي لها وجعلتها تمسكه وعندما مسكت يديها علشان تمسكه رفضت ولكني جذبتها لي وجعلتها تمسكه فقبضت عليه بقوه . وبعد

قالت لي اعطتني الكيلوت فرفضت ودفعتها لصدري وهي بحاله خوف وهيجان واخدتها للحائط وضغطت عليها بصدري وكان زبي شديد وسخن جدا ومسكتها من كسها وهنا شهقت وتاوهت وكان كسها صغير وفيه شعر خفيف لم اره ولكني حسيته بالظلام
وبعد


اخدت اقبلها بفمها والحس شفايفها وامص لسانها واستسلمت لي البنت بسهوله واخدتها ونيمتها علي المرتبه واخدت الحس وامص حلمات بزازه وكانوا صغار وكانت بزازها صغيرتين وملمسهم ناعم ودفعتها علي وجها وهي قد دفعت طيظها للخلف واخدت اعض رقبتها من الخلف وزبي بين فلقتي طيظها وهنا حسيت برطوبه كسها براس زبي وكانت بنت بكر فاخدت اعمل لكسها تدليك وتفريش براس زبي وهي تتاوه وتفرز عسلها وكانت مولعه نار وبعد


واخدت استعمل معها الجنس العنيف اضمها لي واعصر عليها وامسك طيظها الناعمه بقوه وامسك بزازها بقوه واعضهم بشفايفي والبنت مستسلمه وهي تصرخ من النشوه واخيرا حدثت لها الرعشه وانتفضت وارتعشت وعضلاتها اخدت بالاسترخاء والاستسلام وكنت انا هايج جدا ونيمتها علي وشها ووضعت زبي بين فلقتي طيظها واخدت انيكها بين فلقتي طيظها وبقوه من الهيجان حتي اندفع المني واللبن علي ظهرها وهنا طلبت مني الكيلوت بتاعها فقلت لها لا سوف احتفظ بيه وطلبته مرارا فقلت لها انزلي وروحي بيتك واخدت الكيلوت ذكري وانا للان احتفظ فيه عندي

محمدين والارمله

محمدين عامل البناء (محمدين والارمله )
الحياه انثي ورجل .. كل منهم محتاج للاخر .. ومنهم من محتاج للاخر اكتر من الثاني ...اما لو ان الاتنين احتاجوا لبعض عاطفيا وجنسيا فسوف يحدث انفجار جنسي كانفجار بركان يقضي علي الاخضر واليابس ..ويجب ان يكون هناك تحتهم سرير يستطيع التحمل ..من احساس
الشهوه شئ رهيب الشهوه ش اقوي غريزه بجسم الانسان ,, الشهوه يجب اشباعها ومن غير الاشباع ممكن ان يحدث انهار نفسي وجسدي عند الرجل وخاصه عند النساء .. كي يدخل اجسادهن الحيوانات المنويه اللي بتدخل بتركيب خلايا بجسم الانثي وهي عباره عن مهدئ لاعصاب الانثي .الشهوه لا تعرف الفرق بين الاميره والغفير او الامير وبنت الغفير ....


من الاجزاء السابقه تعرفنا علي محمدين الرجل الصعيدي اللي لا يكل ولا يمل واللي ماشي وراء راس زبه تحركه في اتجاه اي كس وتدفعه لاعمل اي شئ في سبيل الكس .. زوبر رهيب 24 ساعه طوارئ شادد عاوز يخش باي كس اي واحده يشوفها يتمناها وخاصه لو فيها شئ يغري محمدين وخاصه الطيظ ...اي واحده يكلمها نفسوا يقتحمها ويفجر كسها اه منو محمدين شاب فارع قوي من صنع الطبيعه لا يدخن ولا يشرب خمر ولا مخدرات فقط النسوان والجنان اخ منو فيروس جنون الشهوه لما يصيب راس الزوبر يصول ويجول بين النساء . والنساء لو اصابها جنون راس محمدين مابتعرفش تتمزج من حد تاني لان زوبر محمدين عامل زي القالب حجم كبير ولو اتحط زوبر محمدين باي كس خلاص مابينفعش يتناك من حد تاني لانه اتحط بالقالب خلاص ووسع و يعيني علي المراه ..



من كتره النسوان خسر محمدين تجارته وما حوشه بدول الخليج حتي محل الخضار باعه بخساره ..وجلس محمدين كل يوم صباحا علي قهوه العمال بمنطقه المنشيه بالاسكندريه يستلقط رزقه من العمل كنفر بناء .. كان محمدين الاسمر الفارع الطول وهو وسيم الي حد ما جذاب لكثير من النساء .. كان يجلس كل يوم صباحا ينتظر المقاولين حتي يعمل باليوميه ...


بيوم جلس محمدين علي الرصيف امام القهوه ينتظر رزقه وفجاه وقفت سياره فيها سيده ونزلت السيده من السياره وهي مدام باواخر العقد الرابع من عمرها .. جسمها متناسق .. تلبس طرحه سوداء وطيظها تظهر للخلف بشكل جميل ومثير .. وهي قمحيه البشر وكلها انوثه ...بس كانت متوتره بعض الشئ وندهت علي العمال .. انا محتاجه رجل قوي يحفر حفره عميقه ...ويزرع فيها شجره طويله قويه .. بحديقه منزلي ...ونظرت الي الرجال وقالت لمحمدين تعالي انت قال انا ؟؟ قالت ايوه انت ... انت اسمك ايه قال لها محمدين قالت بتعرف ؟؟؟؟ وسكتت قال لها بعرف ايه ؟؟ قالت تحفر ؟؟ قال طبعا ياست .. محمدين كانت عينه علي الست وكان معجب بجسمها جدا .. وفرح بان الست اختارته .. قالت له ربنا يسهل وتكون بتعرف تحفر وانت زي الهلف كده ... ضحك محمدين وقال بعرف كل حاجه ياست ...


ركب محمدين العربيه مع الست وفي الطريق قالت له انت باين عليك متعلم وابن ناس ضحك ضحكه بلهاء وقال لها عندي الاعداديه ياست ... قالت بس ؟؟ قال الظروف كده ماخلتني اكمل .. ارض ابوي .. قالت له انت متزوج قال لها تزوجت من اتنين طلقت واحده التانيه مع اهلي ؟؟؟ قالت وما بتروح عندها قال كل تلاته شهور ياست ...
كانت الست علي عيون محمدين .. وعرف منها انها مطلقه وعندها ولدين مهاجرين استراليا ... وانها تعيش بفيلا بمنطقه العجمي .. وانها تريد زراعه شجره بوسط البيت .. وانها محتاجه رجل قوي ... قال لها ح احاول ياست ...احس محمدين باحاسيسه السازجه ان فيه شئ ح يحدث وان الست دي فيها شئ.. وتخيل اشياء براسه وتخيل المراه عريانه امامه وابتدا زوبره من خياله يشد بالعربيه ... لملم محمدين جلبيته وهو جالس وخاف للست تاخد بالها .. وكان كتف المدام من ان لاخر يلمس كتفه ويحس بنعومه ودفئ شئ غير عادي..المراه احست بمحمدين بس كانت ريحته عرق رهيب ..
المراه كل شويه تسالوا عاوز تشرب حاجه ؟؟ او تاكل حاجه ؟؟ وقالت له لما نروح البيت ح اعملك حاجه تاكلها ...
عرف بالصدفه ان المراه اسمها دلال ... وانها ارمله وانها تعيش مع خادمه بالعجمي .. وان اولادها بالخارج .. احس محمدين برغبه كبيره تجاه المراه .. ومحمدين ده بالفطره عنده ذكاء جنسي واحاسيس جنسيه رهيبه ..


وصل محمدين للفيلا وهناك كانت فيلا صغيره مبنيه بالحجر الاحمر الجميل من دورين .. ويتوسطها حديقه .. وبالوسط محاوله للحفر .. وهنا قالت له السيده دلال هنا مكان الشجره حاولت احفر ولم استطيع ... واهي الشجره يامحمدين ... يالا ورينا همتك .. ح اجبلك ميه وحاجه تشربها ...خلع محمدين الجلبيه .. وكانت الدنيا حر وجلس بالملابس الصعيديه الداخليه .. الصديري والسروال الطويل .
دخلت المراه بالبيت لتوصي الخادمع عمل الاكل .. ودخل لتغير ملابسها وتاخد دش من حراره المشوار .. وهنا ابتدا محمدين بالحفر وبعد نصف ساعه كان محمدين يعزق ويحفر بطريقه غريبه وعجيب كان لسان حاله يقول للمراه انا انا الواد الجن اللي لا يتعب ولا يون .. شئ غريب جدا محمدين ده ..خرجت المراه من باب المنزل وهي تلبس عبايه بيضاء جميله وطرحه خضراء تبين وجهها الناعم الجميل اللي اصابته لمسات الزمن .. وقالت له ايه ده يامحمدين انت بخمسه رجاله .. ياتري الشجره ح تخلص اليوم قال لها ح احاول ياست .. قالت له انت لو ماخلصتهاش الليله ممكن تنام بغرفه بالحديقه .. لحد بكره قال احاول ياست...
الست كانت تنظر الي عضلات محمدين وقوته وطوله الفارع .. احضرت له زجاجه ميه وبطيخ وعنب .. مسك زجاجه الميه علي مره واحده بلعها ..
وجلس بالظل يتظلل شويه .. قالت له محمدين تحب تاخد دش بالغرفه فيه حمام .. قال لها لما اخلص ياست ...احضرت له سمك ورز وسلطه وجلس محمدين علي الارض ياكل .... سالته الست انت بتدخن ؟؟ قال لها لا يست التدخين مضر بالصحه ..
ابتدات الشمس بالزوال والحفره كانت لازم تكون اعمق لان الشجره كبيره .. المهم .. قالت الست لمحمدين كفايه الليله وبكره نكمل ... يالا خد دش واستريح ... محمدين كان سعيد بانه ح ينام ببيتها وقال يمكن يحدث شئ..
اخد محمدين الدش واحضرت الست لمحمدين بعض ملابس زوجها المتوفي جلابيه وكانت صغيره عليه جدا وشكله يهلك من الضحك .. قالت الست انتي طويل ئوي وعريض يامحمدين والمرحوم كان قصير ئوي ...ضح محمدين ..خرجت دلال والشغاله الي الخارج وجلسوا بهواء العجمي بالخارج من حراره الجو يشربون المياه وياكلون البطيخ والعنب والتين ...


المهم كانت المراه تنظر لمحمدين نظره غريبه فيها اعجاب وشهوه من بعيد لبعيد ... المهم رجعت الشغاله لبيتها والست دخلت للفيلا وقفلت علي نفسها ... وممدين راح ينام بالغرفه .. وكانت مليئه بناموس العجمي .. لم يستطيع محمدين النوم في الغرفه .. اخد فرشه وفرشها بالهواء الطلق امام الغرفه هو نايم بالجلابيه .. وكانن محمدين نايم علي جنبه والجلبيه ارتفعت ولم يحس محمدين بشئ الا وانه بيحلم بالمراه الارمله وزوبره شادد ومنتصب .. كانت المراه تنام بسريرها وعينها علي محمدين وتفكيرها بمحمدين ..
فجاه نزلت لتحت وراحت لقت محمدين نايم بجانب الغرفه وزوبرو طالع من الجلبيه المراه لم تستطيع ان تتمالك اعصابها وجريت ناحيه غرفتها وقلعت ملط وتخيلت زوبر محمدين واخدت بدعك كسها وتفرك فيه وهي تقذف وتقذف .. لدرجه انها قذفت خمسه مرات وهي تتمني زوبر محمدين ..
راحت الست دلال بنوم عميق...
طلع نور الصباح صحي محمدين ولبس ملابسه .. واخد بتكمله الحفره .. وصحيت دلال ولبست جلبيه طويله تظهر مفااتنها .. وذهبت لمحمدين ومعها الشاي والافطار كان محمدين ياكل مثل الحيوان المفترس يحب الاكل جدا جدا .. وهي تنظر اليه كانها تربي محمدين علشان ينزل كل ده فيها ..
كانت كل ما تنظر لمحمدين تتخيل زوبرو .. جلس محمدين بالسروال الطويل وزوبرو بلاين من تحت السروال انه طويل وسميك ...


اخدت كرسي وجلست بانتظار ام عبدو الشغاله وهي تتابع محمدين وهو يحفر كانوا ماكينه حفر ... رفع محمدين الشجره وغرزها بالارض .. ونزل التراب حوليها .. وكانت الساعه الثانيه ظهرا .. واخد برش حول الشجره..
وانتهت مهمه محمدين مع الشجره .. كانت السيده تتخيل ان محمدين يفعل لك بحفرتها هي وان مجهوده يكون فيها هي .. لم تحضر الشغاله .. وقالت لمحمدين ممكن تساعدني باشياء تانيه قال لها حاضر ياست ... المهم ادخلته الشقه .. واخد محمدين برفع اغراض للست وهي تنظر اليه ..
المهم محمدين احس ان الست خلاص عاوزه شئ علما انها لم تقول شئ او تظهر شئ .. المهم الست وقفت بجانبه ليرفع طاوله بالصاله واحس محمدين بجسم المراه السخن زوبر محمدين شد جدا جدا وظهر طوله من السروال وحجمه ... كان محمدين خلاص اصابته مرض جنون الشهوه ... وبقي لا يعرف يفكر الا براس زوبره ..
.

نظرت الارمله واحست بان زوبر محمدين رهيب وعجيب ان زوبر محمدين نصف متر للامام هاجت واحست ان كسها يمطر شهوه ...وقف محمدين بجانبها .. واحس ان جسم الست بيرتعش .. لف محمدين وتعمد ان يلمس جنبها بزوبروا الشديد .. وهنا احست الست برعشه قويه ... وقالت له ح اجبلك حاجه تشربها .. راحت المطبخ ولم تستطع من الرعشه ان تمسك اي شئ .. وقعت الكوبايه من يديها .. وجري محمدين علي المطبخ .. وقال لها حاسبي ياست الزجاج .. وخرجت بره المطبخ وهنا ادرك محمدين ان المراه غير طبيعيه .. ذهب ناحيتها وزنقها بالحائط وهي بتزنق كسها بزوبرو .. وقالت محمدين يالا احفر الحفره التانيه .. يالا يالا يامحمدين .. شال محمدين الست واخدها لفوق لغرفه النوم .. وهنا احست الست انها سايحه بعالم تاني..
نزل محمدين الست دلال علي السرير ... ورفع العبايه بتاعتها بغشوميه كعاده محمدين .. ونزل علي كسها من فوق الكيلوت الاحمر وكان كيلوت ستان غريب وعجيب محمدين شافه هاج وهاج وهاج ... اعطي الست زوبرو لتمسكه قالت ايه ده كبير ئوي يامحمدين ... مسك محمدين الكيلوت ونزله بالقوه واحس ان كس الست كلو خيوط بيضاء بتسيل مثل شلال المياه لا تخف ولا تنتهي الخيوط .. وهاخد محمدين ياكل كسها بفمه واخد يلحس كسها بطريقه محمدين الحيوانيه وبشراره .. المراه قالت كفايه يامحمدين دخلوا بئي مش قادره ... وهنا رفع محمدين رجل الست دلال علي كتفيه وحط راس زوبرو عند فتحه كسها اللي بقالها 10 سنوات يستضيف اي زوبر ...


عشرسنوات كلهم شهوه ورغبه مكبوته عشر سنوات كلها اشتياق ..
وهنا دفع محمدين زوبرو في كس المراه وصرختوقالت ح اموت ح اموت طلعوا طلعوا محمدين خلاص زوبروا اتجاه واحده لا يتراجهع واخد بالشغل زي المكوك رايح جاي والمراه تقول اه اكتر كمان كمان انت فظيع رهيب اديني اكتر كنت ببحث عنك من زمان .. وراس ممدين تخبط بجدار كسها من جوه .. كان زوبر محمدين يقتحكم كس المراه ولحم الزوبر يكحت بكسها وهي تنزف الخيوط كالعاده ... محمدين كان حيوان مفترس اخد بافتراس المراه وهي تقول له خلاص يامحمدين كفايه مش قادره ... محمدين اطرش لا يسمع فقط ماسك المراه ومكتفها تحته .. والمراه لا تستطيع الحركه فقط زوبر محمدين رايح جاي لا يكل ولا يمل ..


المهم المراه تصرخ ومحمدين يخرج صوت حيواني رهيب ومكتف المراه والزوبر بالكس وهي تقول اف اف اح اح اففففففففففففففففففففففففففففففففف كسي ولع نار يامحمدين كسي ارض ناشفه يالا يامحمدين ارويها بزوبرك ولبنك وهنا مسك محمدين المراه بقوه ودخل زوبرو لاعماق كسها وقذف داخل المراه وهي تقول اه ه ه ه ه ه ه جميل رائع اخ منك ومن زوبرك رهيب يامحمدين .. وحضنت محمدين وقالت له ماتقمشي دلوقتي احضني اكتر ......... حضنها وراح محمدين بالنوم .. وصحي محمدين علي صوت الست وهي تقول له يالا علشان تتغدي ...
سالت الارمله محمدين ان يعمل عنها حارس للفيلا .. وانها سوف تعطي له راتب مغري شهريا .. وافق محمدين وللقصه بقيه