إسماعيل وبوسي

أعرفكم بالأبطال أولا

1- أنا إسماعيل

2- ماجدة ( أمي )

3- بوسي جارتنا

4- حنان جارتنا



منذ أن كنت طفلا وأنا اعشق الجنس كان أخي الأكبر مني يلاعبني دائما لعبة العريس والعروسة وكنت بالطبع العروسة كنت أمسك بزه مستمتعا لكنني وللحق لم أكن أعلم ما هي المتعة في ذلك واستمر بي الحال حتى بلغت 12 عاما وأنا أفكر في الجنس ما هي أهميته ؟ ما هي متعته ؟ أسئلة أخرى كثيرة .

أنا من الإسكندرية بجمهورية مصر العربية . نشأت في أسرة صغيرة تتكون من أمي وأبي وأخي . ولأني الصغير كانت أمي تهتم بي جدا وكل جيران يحبوني جدا . أخلاقي كويسة جدا لا أزعج أحدا . أنفذ الكلام بالحرف ولكن ما خفي كان أعظم .


فأنا أعشق الجنس كثيرا كنت أمارس العادة السرية وأنا أتخيل أمي أو بوسي جارتي وهي متزوجة وعندها 33 عاما وقت أحداث القصة .


لم أتخيل يوما أن ما حدث كان يمكن أن يحدث .


كنت في الصف الثاني الإعدادي كنت أبلغ 12 عاما وفي أحد أيام الصيف اتصلت أخت بوسي بيها ماكانش عند بوسي تليفون وكانت مدية نمرتنا لأقاربها .

المهم دخلت بوسي كلمت أختها وبعد المكالمة قالت لأمي إنهم رايحين البحر . اقترحت أننا نروح معاهم وفعلا ماما وافقت ورحت أنا وماما مع بوسي وأختها وعيالها وعيال بوسي ( بوسي عندها ولدين 5 و 4 سنين) وحنان جارتنا التانية وقضينا اليوم على البحر أنا زهقت وقلت لماما إن أنا حاروح.

وفعلا روحت .

بعد ساعة رجعوا كلهم بوسي وماما وحنان . عرفت أن أخت بوسي روحت على بيتها على طول .


وكلهم ( بوسي وأمي وحنان ) دخلوا شقة بوسي . هي شقة قصادنا على طول . أنا دخلت كمان معاهم . كانوا اشتروا وهم على البحر بنطلونات استرتش .


وأنا قاعد في شقة بوسي لاقيتها جات قالت لي : إسماعيل بص أنا حلوة إزاي .

ووقفت قدامي وتوريني جمال جسمها وكانت لابسة البنطلون الاسترتش وتي شيرت ضيق هي كانت معتقدة إن أنا مؤدب واني حاتكسف وفعلا ده حصل في البداية بس مع إثارتها قلت : إنتي جميلة أوي يا طنط .

بصت لي باندهاش وضحكت بعد شوية سمعت ماما بتنده عليا . كانت في أوضة نوم بوسي مع حنان وطلبت مني أجيب حاجة من شقتنا مش فاكر بالظبط . المهم رحت أجيبها ورجعت شقة بوسي وكان طبيعي إني أروح على أوضة نومها عشان أدي لماما الحاجة اللي طلبتها وكان باب الأوضة مفتوح أول ما وصلت عند الأوضة شوفت منظر عمري ما حانساه .


كانت حنان قالعة هدومها اللي فوق وبزازها كانت باينة ( حنان تخينة شوية ) . بزازها كانت بيضاء وكبيرة عمري ما حانسى شكلهم .


أنا فضلت أنظر إليهم وكم كنت أتمنى أن ألمسهم . بالطبع أمي نهرتني . إديتها الحاجة ومشت وانتهى اليوم على كده .


لم أتوقع أن يكون هذا اليوم بداية لأجمل قصة في حياتي .


بعد أسبوع عدت من مدرستي ولم أجد أمي بالمنزل ولم يكن معي مفتاح الشقة فخبطت على بوسي وطلبت أقعد عندها حتى تعود أمي وبالفعل رحبت ودخلت الشقة لأجد حنان ولأنهم يعتقدون أني طفل لا افقه شيئا في حديث الستات فكانوا يتحدثون أمامي عن السوتيانات والكولوتات وبعض الأحاديث النسائية .


أتذكر أن حنان كانت تقول إن أفضل ألوان قمصان النوم الأحمر .

فوجدت نفسي وبتلقائية أقول لها : طنط حنان إنتي بيضا واللون الأسود حيكون حلو عليكي.


حنان وبوسي سمعوا كده وسكتوا تماما وكانوا مندهشين . إسماعيل اللي عنده 12 عام يبدي رأيه في مثل هذه الأمور إسماعيل المؤدب!!


أنا ابتسمت وقلت : ده رأيي .


ولم يعلقوا .

ومرت الأيام والأعوام وأصبح عمري 16 عاما . لم أنسى تلك الأحداث وبدأت تظهر لدي رغبة ممارسة الجنس . عايز أجرب الجنس عايز أتمتع . عايز أعمل زي اللي باشوفه في الأفلام الجنسية . بدأت أفكر في بوسي وحنان وقبلهم أمي .


وبالصدفة حصل ما لم يخطر على بالي . أنا بطبعي عمري ما احتفظت بمفتاح شقتنا أسبوع كامل . المهم عدت من مدرستي . كنت في المرحلة الثانوية . ولم أجد أمي فمثل المعتاد خبطت على بوسي وفتحت إلا أني لاحظت أنها كانت تقف خلف الباب وكالعادة طلبت أدخل فارتبكت وشعرت أنها لا تعرف ماذا تقول ، وبعد ثواني قالت : أدخل ولكن لا تنظر إلي .


إلا أني بالطبع نظرت لأجد .. لأجدها عارية تماما . لقد كانت تستحم . ما هذا الجسم الأبيض الممشوق الناعم ! ما هذه البزاز متوسطة الحجم لكنها بيضاء ناعمة الملمس ! ويا لهما من حلمتين غاية في الجمال ! يا لزوجها ! إنه أكثر رجال العالم حظا أنه يتمتع بهذا الجسد .


تمنيت لحظتها أن أكون زوجها وتمنيت لو أدفع عمري مقابل لحظة أقضيها معها .


فضلت أنظر إليها وعيني تكاد تنطق بكل أنواع الشهوة .


ولم أفق إلا على صوت بوسي وهي تقول : لقد طلبت منك ألا تنظر إلي .

فقلت ليه : أنا برده زي ابنك .

فقالت : يعني انت بتشوف مامتك عريانة ؟ .

هنا كان لابد أن أكذب وقلت لها : آه أنا دايما باشوف ماما عريانة دي هي كمان ساعات تطلب مني إني أقول لها رأيي في جسمها .

( طبعا كنت باكذب هنا على بوسي ) .

المهم ضحكت وقالت : طب جسمي أحلى ولا جسم ماما ؟


فقلت : إنتي طبعا لأن إنتي أصغر منها وجسمك أبيض من جسم ماما .

فضحكت وقالت : إيه تاني ؟

قلت لها : لأ أتكسف أقول .


فقالت : لأ قول عادي انت زي ابني .

فقلت لها : بصراحة أجمل حاجة فيكي صدرك جميل أوي بتاع ماما كبير أوي وأنا ما باحبش الصدر الكبير أنا باحب الصدر المتوسط .


فضحكت وقالت : صدري بس ؟


فقلت لها : هو ده اللي أنا شايفه .

وابتسمت بخبث فقالت : طيب .


ودخلت أوضتها عشان تلبس وهي ماشية قدامي مشيت بدلع فحسيت كأنها بتقول لي : تعالى ياللا نتمتع .


فدخلت وراها فقالت : إيه ده ؟ إيه اللي جابك هنا ؟


فقلت لها : عايز أشوفك وإنتي بتلبسي .


فقالت : عيب .

فقلت لها : يعني عيب أشوفك وإنتي بتلبسي ومش عيب أشوفك عريانة ؟


فقالت : معاك حق .

وبدأت تلبس سوتيانة سودا وكولوت اسود وبعد ما لبست هدومها قالت لي : انت شوفت مامتك عريانة كتير ؟

قلت لها : آه .


فقالت : طيب .


بصراحة كانت كريمة معايا لأنها حطت لي أكل عشان أتغدى كان سمك وجمبري فأنا قلت : إنتي جايبة جمبري عشان عمو ( زوجها) ؟

فقالت : آه .

قلت : يا بخته ده على كده مش حينام وحيسهر للصبح .

فضحكت وقالت : بطل قلة أدب .


فقلت لها : بجد هو صحته كويسة يعني بيعجبك ؟


فقالت : إسماعيل إيه ده ؟ انت عرفت الحاجات دي منين ؟


فقلت لها : أنا عندي 16 سنة مش عايزاني أعرف وأعمل كمان .

فقالت : انت عملت حاجة مع بنات ؟

فضحكت وسكت فقالت : قول ما تخافش مش حقول لماما.


فقلت لها : آه .

وقعدت أؤلف لها قصة وبدأت أقرب منها وأنا باحكي وبدأت هي تهيج . بدأت أضع يدي على كتفها . إيدي دلوقت على كتفها وأملس على شعرها وباحكي لها : دخلت لساني في كس البنت وبدأته ألحسه .


بوسي بترد وتسال : بجد لحست كسها ؟


أنا : آه كسها كان جميل أوي وفضلت ألحس فيه يا بوسي لغاية ما هاجت .


بوسي : وبعدين كمل ما تسكتش .


أنا : أوكيه بعدها طلبت منها إنها تمص بتاعي وفعلا بدأت تمص .


( بوسي بدأت تهيج جامد )


بوسي: وبعدين ؟؟؟


أنا : هجت أوي وطلبت إني أعملها .


( خفت أقول أنيكها أحسن بوسي تنتبه للكلمة وتفوق)


فقالت : وعملت ؟

قلت لها : آه وكانت جميلة أوي يا بوسي حتى البنت قالت لي إن بتاعي حلو وكبير بالنسبة لشاب عنده 16 سنة .


بوسي قالت : وانت فعلا يا إسماعيل بتاعك كبير ؟


فقلت : آه واللـه كبير وحلو أوي ممكن تشوفي .


فقالت: لأ طبعا .


بس على مين أنا قمت وقلعت البنطلون والكولوت وظهر هذا الزب الذي لم يلمس كس امرأة من قبل ويطمع أن يكون كس بوسي هو أول كس يلمسه .


بوسي نظرت إلي ثم إلى زبي وهاجت وقالت : ده تقريبا في حجم زب جوزي .

فقلت لها : بوسي أنا تعبان أوي عشان خاطري امسكيه .


( أنا طلبت الطلب ده بعد ما اتأكدت إنها هايجة جدا )


مسكته وبدأت تدلكه وأنا بدأت ألمس بزازها وطلعت بز من بزازها من هدومها وبدأت ألعب فيه .


أنا : أحح دلكي زبي جامد يا بوسي .


هى : كده يا إسماعيل كده حلو يا حبيبي ؟


أنا : آه حلوو بزازك جميلة .


هى : آه ه ه ه .


أنا : بوسي مصيه عشان خاطري .

وفعلا بدأت تمصه . كنا في الصالة كل ده .


بدأت بوسي تمص زبي وأنا ألعب في بزها . بعد كده قلعت التي شيرت بتاعي وبدأت هي تمص زبي وتحط إيدها على صدري الناعم . وطيت وبوستها من شفايفها وخدها ورقبتها ورجعت لشفايفها وبدأت الحس لسانها وأمص شفايفها وبدأت أنزل أرفعها لفوق وأنيمها على الكنبة ورفعت لها العباية اللي كانت لابساها وبدأت أنزل لكسها الأحمر الناعم . بدأت ألحس وهي تصرخ : كمان يا إسماعيل الحس كمان آه دي أول مرة حد يلحس كسي جوزي بيرفض. الحسس أحح أف آه ه .


وأنا بدأت ألحس أجمد وأجمد لغاية ما هجت وهي كمان ولعت .


قلعتها العباية والسوتيانة والكولوت وأصبحت عريانة تاني بس المرة دي أنا فعلا كنت باتمتع مش باتفرج وأتخيل . بدأت أمسك زبي وأقول لها : بوسي حادخله ممكن ؟

فنظرت إلي وقالت : بعد كل ده بتسأل ؟


وفعلا دخلته .


زبي أول مرة في حياته يدخل كس يااه إيه المتعة دي . أنا مش مصدق أنا أخيرا بامارس الجنس .


لحظتها رجعت 4 سنين ورا لما بوسي لبست قدامي البنطلون وقلت : يا ريتني كنت جرىء
وقتها .

وبدأت أنيكها جامد .. آه ه ه .. وأنا رافع رجلها ونازل مص فى قدمها الجميلة الصغيرة وصوابعها .


أنا : آه ه ه كسك جميل أفف أححح .

هى بتصرخ : كمان يا إسماعيل .. كمان آه ه ه ه ه .


وفضلت أنيكها .


أنا : آه بوسي حانزل عايز أنزلهم فى كسك .

وفعلا نزلت لبني كله فى كسها .


أنا : آه ه ه ه أنا مش قادر آخد نفسي .. إنتي جميلة أوىى .


هى : انت كمان يا إسماعيل جامد .

أنا : تعالى ناخد دش .

دخلنا أخدنا دش وطلعنا ولبسنا هدومنا .


بوسي (هى) : إسماعيل أرجوك ما تقولش لحد .

أنا : اطمني أنا عمري ما حافضحك.

بوسي : تعرف أنا وأمـك بنمارس مع بعض كتير . أمـك نفسها فيك.

أنا : بجد ؟

بوسي : آه أبوك مش بيمتعها.

أنا : طب ما تتوسطي لي ؟

بوسي: أوكيه .

وفعلا اتوسطت لي .


ودي قصة تانية هاحكيها لكم بعدين .


بالمناسبة كنت حانسى أبويا متجوز واحدة تانية ومخلف منها أخويا .

حاكمل قصتي بعدين ؟

غالبا بكرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق