اول مغامرة لي بعالم الجنس الانثوي

انا [و] عندي 29 سنة بدأت قصتي منذ 4 سنوات عندما ذهبت الي احدي المصالح الحكومية لانهي بعض الاوراق الخاصة بي وعندما دخلت صادفت في المكتب امرأه ذات جمال يفوق الوصف مرتدية ملابس تظهر جسمها بطرقية جنسية ولا اروع تجعل كل من يراها يتمني ان ينام معها ويعاشرها معاشرة الازواج فصدرها مرتفع بالبرا الذي تلبسه يجعلك تريد أن تأكله بأسنانك ولا تبتعد عنه وراسمة شفتيها بروج احمر غامق كلون الدم المتدفق من العروس ليلة الدخلة رافعة شعرها بتسريحة تظهر رقبتها ومدي روعتها وكانها تقول انا موجودة لمن يرغب بي هكذا فكرت انا فيها. رغم اني وقتها كنت في ال 25 من عمري وهي تقريبا 35 عاما الا انني رغبتها ورغبت مجامعتها. المهم وانا بخلص الاوراق صادفت اذني كلمات لهااا مع صديقتها المجاورة للمكتب بانها تريد ان تقوم ببعض التغييرات الديكورية في منزلها - نسيت اقول انا مهندس ديكور - فانتهزت الفرصة وتدخلت في الحوار عارضا خدماتي ان ارادتها واعطيت لها رقمي ولم يشجعني علي ذلك الا انني وانا في الطابور كنت انظر اليها بنهم وشغف وكانت تنظر الي هي بدورها. المهم قبلت رقمي وقالت انها سوف تحدثني لتعلمني بعنوانها ومتي اذهب اليها. وانهيت اوراقي وعند عودتي الي المنزلي وجدت تليفوني يرن برقم لا اعرفه فرددت: الو معايا [ و] قلت لها ايوة قالت انا [م] التي اعطيتها رقمك لاجراء الديكور بالمنزل. المهم اعطتني العنوان واخبرتني ان اذهب اليها في اليوم التالي بعد المغرب. وعدي اليوم وانا اتخيل اني احملها بينذراعي واذهب الي بها السرير واقوم بخلع ملابسها ولحس رقبتها ومص نهودها وعصرهم ومص كسها وبظرها واقوم بنياكتها وانزل مني فيها. وعدي اليوم واتي الوقت المنشود وذهبت اليها ورننت الجرس ففتحت لي الباب وججلست في غرفة الجلوس انظر الي الديكور لاعرف ماذا سافعل فيه ورجعت الي ومعاه صينية عليها بعض الفواكه وعصير. اه نسيت اقول كانت مرتدية عباءة من التي بزراير من الامام سمراء وكانت مجسمة عليها ولولا اني امسكت نفسي لكنت انقضضت عليها والتهمتها وكانت مدلية شعرها وكان بمنظر ولا اروع. جلسنا نتكلم في الديكور الذي تريد ان تفعله بالشقة وقامت لتاخذني جولة بالمنزل فالمنزل يتكون من حجرتين نوم وصالة وغرفة جلوس وحمام ومطبخ. ونحن نشاهد المنزل فتحت حجرة كانت بها ابنتها وكانت مع احدي صديقاتها فسلمت عليها وهنا علمت ان لا حيلة لي بنياكتها هذا اليوم. ورجعنا الي غرفة الجلوس ووقتها قلت لها اني اريد ورقة وقلم لاكتب ماتريدين وهنا وقفت واستدارت قبالتي وانحنت لاحد الادراج بالمكتبة واصبحت مؤخرتها [ طيزها ] مقابلتي واااااو شيء يفوق الوصف واتت بالورقة والقلم وهي تعطيني القلم اسقطه عمدا من يدي وكان هناك زر من العباءة مفتوح فعندما انخفضت لتاتيني بالقلم رايت صدرها الابيض محمرا بلون قميصها الذي كانت ترتديه. فنظرت الي وضحكت واعطتني القلم ووقتها كان زبري سينفجر من الشهوة وربما هي لاحظت ذلك. تكلمنا سويا ووعدتتتها اني ساعمل جاهدا لاغير لها الديكور ليصبح علي هواها وقمت لانصرف فسلمت علي وضغطت بيدها علي يدي وقال اتمني اشوفك بسرعة. وانصرفت وبعد ساعة من الزمن كلمتني ثانية لتقول لي انني نسيت الورقة التي كنت اكتب بها. وكنت نسيت الورقة نهائيا لاني مكنش مشغول الا بها وبصدرها وكسها المهم عدت الي منزلها ورننت الباب ففتحت لي وادخلتني ولكن هذه المرة لم اسمع صوت ابنتها فسالتها فقالت انها في الدرس ولن تعود قبل ساعتين وزوجي في العمل الليلي وياتي صباحا وانا لوحدي وهنا انتفضت فرحا من داخلي لعلي اجد ما اصبو اليه وقامت لتاتيني بالورقة الا اني وجدتها عادت بعصير وفاكهة ووضعتهم امامي وهي تدلل صدرها امامي وعينيي عليه لا تفارقه وهي رات ذلك وجلست تتكلم معي عن زوجها ياتي من العمل الصباحي ليتناول الغذاء ثم يذهب الي العمل المسائي ونادرا ما يجلسا مع بعضهما فقلت من فوري بتلقائية من عبيط يعمل كده؟ فقالت بتقول ايه؟ قلت لها انا اسف هي طلعت لواحدها قالت لا دا انا مبسوطة ان فيه حد يقول كده. وسالتني عن نفسي ان كانت لي صديقة او خاطب فاخبرتها اني مشغول بعملي الان ولا افكر بذلك وهنا فاجأتني بقولها [ وفيه حد مش بيفكر ينيك ] وهنا لم اتماسك نفسي وكاد زبي ان ينفجر فقلت لها بان الزواج مسئولية فقالت ومن تحدث انااا زواج انا باقول [ هوه فيه حد مش عاووز ينيك ] وهنا علمت انها ترغبني فقلت[ ومين قال كده] فقالت فماذا لو سنحت لك الفرصة قلت لها التي سانيكها هي التي ستعرف وهنا اقتربت ومني وشممت عطرها الرائع الذي لم تكن تضعه اول مرة وازداد قلبي اضطرابا فاقتربت مني ووضعت يدها علي بنطالي باتجاه زبي وقالت لي طيب لو انا عاوزة اعرف ممكن تعرفي؟ وقامت بتقبيل شفاهي ولم اتمالك نفسي الا وانا اقبلها تقبيلا شديدا لدرجة اني نمت فوقها علي الكنبة وقعدت اقبلها وامص شفتاها والحس رقبتها ويدي تعتصران صدرها وحلماته وقمت وفككت ازرار عبائتها واخرجت نهداها من مخدعهما داخل القميص وما اروعهما من نهدين ورديين وقعدت امص فيهما مصاد شديدا ويدها علي بنطالي وقامت بفك ازراره واخراج زبي المتفض ونزلت براسها اليه وبدأت في تقبيله ومصه وهنا ارتعش جسدي وكان كهرباء حلت به وتوقفت علي اللعب بصدرها لاستمتع بمصها لزبي وبعد مص دام تقريبا لخمس دقائق وقفت وقلعت العباءة السمراء فاذا بقميص نوم أحمر يبين اكثر مما يداري ولباس خيطي احمر حول كسها المليان فلا يكاد يظهر من اللباس شيء وعندما استدارت لترمي العباءة رايت ظيزها بيضاء ناعمة وهنا نظرت الي وقال تحب تبوسها ولا اجد نفسي الا وانا اديرها واقوم بمص ظيزها وعضها ويدي من الامام يلعب في كسها الوردي الرائع الممتلء الناعم وجعلتها اماي في وضعية الكلب وقمت بتمر زبري علي ظيزها وعلي خرم طيزها ووجدتها تقول ماتحرمش نفسك من حاجة وهنا قمت بمحاولة ادخاله في فتحتها الخلفية منظرا لضيقها كانت تتاوه آآآآه بالراحة ارحمني مش كده دي اول مرة من ورا وهنا علمت بان زوجها كان لا يجامعها من الخلف وازددت انا في دخول زبري وخروجه من ظيزها وهي تتاوه أأأأأأأأأأأه اح اوف مش كده بالراحة وانا مصر علي الدخول والخروج بسرعة وهنا اتت شهوتها وانا انزلت لللمرة الاولي في ظيزها واستمررت علي ذلك بعد الانزال وهي تتاوه فقلت لها هتتعودي علي يا مزتي وقمت باخراج زبري من طيزها وقلت لها مصيه امسحي لبني ودوقيه فقامت وجلست امامي وقامت بمص زبري بلبنه وكانت تقول جميل احب ان استمتع به في كسي اريدك ان تدخله الي احشائي فانا منذ فترة جوزي مقربليش فاخذها ووضعتها علي الكنبة وجلست ارضع هذا الكس الرائع وامصه وادخل لساني بداخله واخرجه وهي تتاوه كثيرا آآآآآآآآآآآآآآآآآه مش قادره استحمل اكثر من كده دخل زبرك جوايه طفي ناري وقمت برفع رجليها فوق كتفى ومررت زبري فوق كسها وانا اعتصر نهديها الرائعين وهنا قامت هي بادخال زبي في كسها وقالت آآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأح اخيرا زب جوه كسي نيكني عاوزاك تقطعني نيك وانا ادخل زبري واخرجه بسرعة وهي تتاوة وكلما تأوهت ازداد لهيني واقوم بزيادة السرعة وهنا احسست اني هانزل فحاولت اخراجه ولكنها اطبقت عليها وقالت لا نزل هنا انا عاوز لبن يهدي كسي وهنا انفجر زبي باللبن داخل كسها وهي تقول آآآآآآآآآآآآآآح ايوه كده. وقمت باخراج زبي وقامت هي ثانية بمصه ومص اللبن من عليه وجلسنا سوية منهكين حتي استرحنا ولبست ملابسي وقامت لتلبس ملابسها وقالت ليك حق تقول [ اللي هتنيكها هي اللي هتعرف انت مش لازم تبعد عني] وقمت وخرجت من عندها وانا في قمة النشوة وللمرة الثانية نسيت ورقة الديكور...
======================

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق