أنا فاتن . وضعت إعلانا في صحيفة الفنون المحلية للبحث عن موديلز جدد.
الموديل هو شاب يتعرى من أجل التصوير الفوتوغرافي أو الرسم ، مقابل أجر .
الموديلز السابقون الذين كنت أتعامل معهم إما غادروني لتوهم دون أي كلمة أو فقدت اهتمامي بهم وانبهاري بهم.
كان الاستوديو الخاص بي يمتلئ قليلا بالفوضى والفوضى التي هي عملي. يملؤني الشعور بالحاجة إلى العمل على أسسي وقواعدي مرة أخرى ، إعلاني يطلب شخصا على استعداد للوقوف عاريا واتخاذ أوضاع التصوير عاريا لفترات طويلة من أجل دراسة الحياة في ستوديو خاص.
بعض المتقدمين ظهروا في متجر القهوة (الكوفي شوب) الذي حددته لهم وطلبت منهم انتظاري فيه.
كانوا جميعا رتيبين ولا يثيرون الاهتمام. ابتسمت بأدب وقلت لهم إنني سأتصل بهم. وأنا جالسة هناك أنتظر ، رأيته قادما . نظر حوله وسار بحذر نحوي ، وسألني إذا كنت أنا فاتن. إنني أعرف صوته من مكالمة هاتفية له معي وقد انبهرت به وكنت به مأخوذة ، وحاولت ألا أنظر إليه كثيرا. دردشنا قليلا وأخبرته بخططي. وسألته إذا كان لديه مانع من اتخاذ أوضاع التصوير عاريا ، وضحك واستحى قائلا انه لم يفعل ذلك من قبل أبدا لكنه كان دائما متشوق يحدوه الفضول ليرى كيف يمكن لشخص أن يرسمه. قلت له انه سوف يحصل على هذه الفرصة ، وبدأنا الترتيبات.
في الأسبوع التالي ، جاء لي وسط عاصفة ممطرة. وقد جاوزت الساعة الخامسة ، وهذا هو فقط بعض المال الإضافي له ليتقاضاه. قلت له "كان ينبغي أن تتصل .. وإنه من الجنون الخروج في مثل هذا الطقس السئ". ضحك وهو يهز المطر وينفضه عن شعره وأخبرني انه لن يفوت موعدي خوفا من إعصار أو عاصفة. كنا نضحك بعصبية وأنا أحاول أن أكون جادة في العمل والبيزنس ، وأريته خزانة تغيير الملابس وبها عباءة (روب) قديمة معلقة على مسمار.
وبينما كان يتجرد من ثيابه ، مضيت أنا قدما في تجهيز عملي ، ووضع المنصة مع بعض الأثاث والمفروشات وقمت بتعديل الإضاءة وضبطها.
سمعته يخرج من الخزانة وقلت له أن يأتي ويصعد على المنصة ووقف هناك مرتديا روب قصير جدا بالكاد يغطي زبه شبه المثار ، المنتصب ، غير المختون والذي حاولت ألا ألاحظه. أشحت بوجهي واستدرت عنه وقلت له أن يجرب سلسلة من أوضاع التصوير ، وقلت له أن يحرك ذراعه هذا بهذه الطريقة ، وهلم جرا. وعيناي مأخوذتان بجسده تتشربان جماله، وتتحركان برفق على طول ظهره ، وحتى ردفيه. ووقفت خلف الحامل الخشبي وأوراق الاسكتش الفارغة ، وسعلت ، وقلت له نحن في طريقنا للقيام بعمل رسم كروكي وسريع في 2 دقيقة ، فعليه الوقوف ثابتا في وضعه لمدة 10 دقائق.
أومأ برأسه موافقا وقال أنه يفهم نوعا ما ما أتحدث عنه. والتقط قلمي الرصاص صورة له بسرعة ورسمها.
كانت الغرفة دافئة وشعرت بالعرق يتشكل على جبيني ورأيت أنه على جلده كذلك.
استرحنا قليلا ، ولف الروب حوله وألقى نظرة على العمل ، وهو يبتسم. لم ير نفسه مرسوما من قبل ، لم يرها أبدا.
زبه مرسوم على الورق. شعرت بالاحمرار يغزو وجهي عندما قال ذلك ، وأنا أسمعه يقول كلمة الزب من فمه.
بعد الاستراحة قررت أن أجلسه على كرسي على المنصة. قلت له : "أود أن أرسمك .. فهل لديك مانع ؟" كان يقول لي لا ليس لدي مانع ، هذا سيكون رائعا. وهو يقف ينظر إلي من أجل ضبط الاتجاه. قمت وصعدت على المنصة معه وأجلسته على الكرسي ، وضبطت وضعه ، ويداي لمستا جلده ، وسمعته يتنهد بنعومة.
توقف قلبي لحظة عن الخفقان.
بعدما وضعته على الوضع الملائم والمضبوط ، خطوت إلى الوراء لأنظر إليه. ألاحظ عينيه نصف المغمضتين ، والطريقة التي يتأرجح ويهتز بها زبه على فخذه ، والطريقة التي تتحول بها بيضاته ، والطريقة التي تنسحب بها القلفة وتنحسر. شعرت بخفة في رأسي وأنا أخرج ورقة الباستيل وأبدأ في القيام ببعض الدراسات. شعرت بكسي ينبض ، كان رطبا جدا من النظر إليه. حاولت أن أرسم ، وحاولت ألا ألاحظ زبه ، ولكن دون جدوى.
كانت الغرفة شديدة الحرارة. خلعت سترتي ، ووقفت مرتدية تي شيرت قديم وجينز منقوش .. حافية القدمين وأنا أعمل. وكان التيشيرت ممزقا من الأمام ، وكنت أعرف أنه يمكنه أن يرى ثديي عندما انحني لالتقاط شيء ما.
وقمت بالكثير من الانحناء.
ونظرت للساعة أخيرا ووجدت أنه بقي جالسا ثابتا لأكثر من 45 دقيقة. قلت فجأة "أنا آسفة .. لعلي أجهدتك وأجهدت عضلاتك!" أحضرت شريط فيديو لتصوير الوضع. لكنني رأيته قد أجفل من العضلات المتوترة المشدودة (الشد العضلى) . "أنا آسفة . لقد غفلت عنك كثيرا". أكد لي أنه بخير وحاول النهوض.
لكن التيبس والشد العضلي في ساقه اليمنى أجبره على الجلوس مرة أخرى. ظللت أتأسف وأعتذر له كل الاعتذارات وبدأت في فرك وتدليك ودعك ساقه قبل أن أدرك أنني أفعل ذلك.
ولكن زبه عرف ذلك وتضخم وانتصب وانتفخ إلى طوله الكامل وكان رطبا على حافته (عند رأسه). توقفت ، وفتحت فمى مندهشة منبهرة على مرأى منه.
تصبب كسي بالرطوبة. يتحول وجهه إلى كل درجات القرمزي الممكنة. ننظر إلى بعضنا البعض عندئذ ، ولامست يده خدي. ثم شعرت بعدها بقبلته بعدما استحوذت علي فعليا.
عانق لسانه لساني ، وجذبني من ملابسي واتجهت يده إلى سوستة بنطلوني الجينز ، ودخل بيده داخل بنطلوني ، ووجد كسي المشعر الرطب ، وانزلقت أصابعه تبحث عن مصدر البلل بالداخل. تأوه في أذني ، وقال لي انه كان يشعر بي ويشم عطري وهو يجلس للمرة الأولى ويراني في المقهى. غنجت أنا بصوت عال وأنا أقول له أنني مارست العادة السرية على صورته في تلك الليلة التي رأيته فيها. نزل إلى المنصة من على الكرسي ، وكنا نتأوه ونغنج معا ، ونتلوى كحيوان واحد يتحرك.
سحب سروالي ونزعه عني ، ليصل إلى ما تحته ورفع سوتياني للإفراج عن ثديي الكاعبين الممتلئين.
سمعته يهمهم وفمه يقع في الوادي والشق بين نهدي ، ويمصهما ويعضهما. يداي تلعبان في شعره. استلقيت على ظهري وهو يباعد بين فخذي ، ويملس على كسي السمين ، ويدعكه بيده.
فتح شفتي كسي وأخذ يداعب ويلاطف بظري.
وأنا ألهث رفعت وركي أريد أصابعه أن تكون بداخلي. يدي نزلت على صدره وأخذت أقرص حلماته في أصابعي. دارت عيناه في محجريهما وبدأ يدعك زبه السمين في فخذي. ويمنحني أعمق القبلات. فمه ابتلع لساني ، وشفتي مصت شفتيه.
تحركت يدي إلى بطنه ثم إلى زبه المتحمس. كان يقف جاهزا منتظرا.
وهمس : "خذيه في فمك".
لففته على جانبه ، ونزلت بالتقبيل على صدره. أمسك بعض المخدات وأسند عليها مرفقه. وأنا أنزل بوجهي لأسفل. وضعت وركي فوق وجهه لأقدم كسي إلى فمه. ومررت لساني المنتصب الشديد على طول زبه النابض ، وسحب لساني ببطء إلى فتحة بوله (خرم كمرته) ، وحركت أول قطرات منيه الدسمة ، وفرشتها على رأس زبه. تأوه أمام كسي ، واندفع لسانه على بظري المشتاق. دفعت وركي في وجهه ، وأنا أقبض على زبه ، وأمصه امتصاصا عميقا ، وغلفت زبه بفمي. وفتحت أصابعه شفتي كسي وهو يضرب برشاقة بظري بلسانه وشفتيه ، يمصه في نفس الوقت الذي يمص فيه فمي زبه ويعمل على زبه.
وكل منا يتأوه وسط شِعرة الآخر. أخرجت زبه من فمي وأخذت أدلكه وألحس بيضاته ، وآخذها في فمي ، وألعب بها ، وأصفعها. أصدر صوتا عميقا في كسي وأخذ يحرك وركيه. يدي تحلب زبه ، ويدي الآخر تقبض على طيزه ، وتتتبع خرم طيزه. شعرت بلسانه يقوم بترطيب شرجي ، ليثيرني.
التف وركي ، وشعرت به يلحس شرجي ، وجعله رطبا. ثم دفع أصابعه بعضها في كسي وبعضها في طيزي مصدرا بعض الأصوات الجنسية العميقة الرطبة من كل منا.
دفعت رأسي بين فخذيه ، ولحست عجانه ، وأثرته كما أثارني .. تأوه عميق آخر ثم دفعت إصبع في طيزه.
أخذت زبه مرة أخرى إلى فمي الساخن أمصه ، بقوة . شعرت بقرب إنزالي ونشوتي وبدأ جسدي يهتز وينتفض فأخرجت زبه من فمي ، وصرخت " نعم نعم نعممممممممم.. مص ذلك البظر يا حبيبي ! " . صرخت وأنا أنزل عسلي غزيرا في فمه ، وأنا أرتجف بقوة. رفع وجهه المزجج من كسي. وقال "اركعي على يديك وركبتيك يا فاتن ، أريد أن أنيكك".
أومأت برأسي موافقة بصمت ، وأنا في حالة سُكر من الشهوة. ركعت على ركبتي ، جذبني بعنف ، ووقف ورائي ، وتأوه في أذني ، وقال لي : "هل تريدين هذا الزب يا فاتن ؟ هل تريدين أن تناكي وتمارسي الجنس ؟" قلت وأنا أغنج من على كتفي "نعم أرجوك .. نكني .. املأني .. رباه ..!" أدخل زبه في كسي ، وحبست أنفاسي.
كنت ألهث ، وجدران كسي لا تزال ترتعش من سلسلة الهزات الأولى لنشوتي ، جدران كسي قبضت على زبه بشدة ، ثم انفتحت لإفساح المجال له. ثم مرة أخرى ، أخرج زبه ثم أدخله في كسي بدفعة أخرى ، وكل دخول وخروج يجلب لي صرخات حادة من الألم والرغبة.
سمعته يقول لي كم كان يريد أن ينيكني على طاولة المقهى .. كم كان يدعك زبه وهو يسمع صوتي على الهاتف. اصطدم وركاه بمؤخرتي. صفعت يداه ردفي بخفة ، وشعر بي وأنا أهتز وصفع ردفي أشد ، وهو يمتطيني باستمرار. دفعتُ مؤخرتي الدافئة نحوه بالمقابل ، وأنا مخوزقة من زبه. جذب شعري في أصابعه ولوى رأسي إلى الوراء ، يقبلني. أنا تائهة في النيك ، كلي ملكه ، كلي ملكه.
الغرفة حارة ، مليئة برائحة الكس والعرق. وأخذ ثدياي يتأرجحان ويترجرجان مع كل صدمة ودفعة من زبه لكسي. أسمعه لاهثا ، متأوها ، وهو يخبرني بأنه سيقذف بشدة ، صوتي حثه على ذلك وشجعه ، وعلا صوتي ، وأنا أقذف معه ، وأصدرنا عويلا في صوت واحد ، واندفع لداخل كسي وملأني بالمني الأبيض السميك ، وقد قذف بقوة ، ودفعني لأسقط على الأرض...
ارتمينا على بعضنا في كومة ، كومة رطبة لزجة من الجنس المستهلك المنهك ، وأخذنا نلعق ونعانق بعضنا البعض.
ونزلت أصابعي إلى أسفل ، وغمستها في كسي.
ووجدت الفن الذي صنعناه وخلقناه ورفعت أصابعي لفمي لأمتص لبنه.
الموديل هو شاب يتعرى من أجل التصوير الفوتوغرافي أو الرسم ، مقابل أجر .
الموديلز السابقون الذين كنت أتعامل معهم إما غادروني لتوهم دون أي كلمة أو فقدت اهتمامي بهم وانبهاري بهم.
كان الاستوديو الخاص بي يمتلئ قليلا بالفوضى والفوضى التي هي عملي. يملؤني الشعور بالحاجة إلى العمل على أسسي وقواعدي مرة أخرى ، إعلاني يطلب شخصا على استعداد للوقوف عاريا واتخاذ أوضاع التصوير عاريا لفترات طويلة من أجل دراسة الحياة في ستوديو خاص.
بعض المتقدمين ظهروا في متجر القهوة (الكوفي شوب) الذي حددته لهم وطلبت منهم انتظاري فيه.
كانوا جميعا رتيبين ولا يثيرون الاهتمام. ابتسمت بأدب وقلت لهم إنني سأتصل بهم. وأنا جالسة هناك أنتظر ، رأيته قادما . نظر حوله وسار بحذر نحوي ، وسألني إذا كنت أنا فاتن. إنني أعرف صوته من مكالمة هاتفية له معي وقد انبهرت به وكنت به مأخوذة ، وحاولت ألا أنظر إليه كثيرا. دردشنا قليلا وأخبرته بخططي. وسألته إذا كان لديه مانع من اتخاذ أوضاع التصوير عاريا ، وضحك واستحى قائلا انه لم يفعل ذلك من قبل أبدا لكنه كان دائما متشوق يحدوه الفضول ليرى كيف يمكن لشخص أن يرسمه. قلت له انه سوف يحصل على هذه الفرصة ، وبدأنا الترتيبات.
في الأسبوع التالي ، جاء لي وسط عاصفة ممطرة. وقد جاوزت الساعة الخامسة ، وهذا هو فقط بعض المال الإضافي له ليتقاضاه. قلت له "كان ينبغي أن تتصل .. وإنه من الجنون الخروج في مثل هذا الطقس السئ". ضحك وهو يهز المطر وينفضه عن شعره وأخبرني انه لن يفوت موعدي خوفا من إعصار أو عاصفة. كنا نضحك بعصبية وأنا أحاول أن أكون جادة في العمل والبيزنس ، وأريته خزانة تغيير الملابس وبها عباءة (روب) قديمة معلقة على مسمار.
وبينما كان يتجرد من ثيابه ، مضيت أنا قدما في تجهيز عملي ، ووضع المنصة مع بعض الأثاث والمفروشات وقمت بتعديل الإضاءة وضبطها.
سمعته يخرج من الخزانة وقلت له أن يأتي ويصعد على المنصة ووقف هناك مرتديا روب قصير جدا بالكاد يغطي زبه شبه المثار ، المنتصب ، غير المختون والذي حاولت ألا ألاحظه. أشحت بوجهي واستدرت عنه وقلت له أن يجرب سلسلة من أوضاع التصوير ، وقلت له أن يحرك ذراعه هذا بهذه الطريقة ، وهلم جرا. وعيناي مأخوذتان بجسده تتشربان جماله، وتتحركان برفق على طول ظهره ، وحتى ردفيه. ووقفت خلف الحامل الخشبي وأوراق الاسكتش الفارغة ، وسعلت ، وقلت له نحن في طريقنا للقيام بعمل رسم كروكي وسريع في 2 دقيقة ، فعليه الوقوف ثابتا في وضعه لمدة 10 دقائق.
أومأ برأسه موافقا وقال أنه يفهم نوعا ما ما أتحدث عنه. والتقط قلمي الرصاص صورة له بسرعة ورسمها.
كانت الغرفة دافئة وشعرت بالعرق يتشكل على جبيني ورأيت أنه على جلده كذلك.
استرحنا قليلا ، ولف الروب حوله وألقى نظرة على العمل ، وهو يبتسم. لم ير نفسه مرسوما من قبل ، لم يرها أبدا.
زبه مرسوم على الورق. شعرت بالاحمرار يغزو وجهي عندما قال ذلك ، وأنا أسمعه يقول كلمة الزب من فمه.
بعد الاستراحة قررت أن أجلسه على كرسي على المنصة. قلت له : "أود أن أرسمك .. فهل لديك مانع ؟" كان يقول لي لا ليس لدي مانع ، هذا سيكون رائعا. وهو يقف ينظر إلي من أجل ضبط الاتجاه. قمت وصعدت على المنصة معه وأجلسته على الكرسي ، وضبطت وضعه ، ويداي لمستا جلده ، وسمعته يتنهد بنعومة.
توقف قلبي لحظة عن الخفقان.
بعدما وضعته على الوضع الملائم والمضبوط ، خطوت إلى الوراء لأنظر إليه. ألاحظ عينيه نصف المغمضتين ، والطريقة التي يتأرجح ويهتز بها زبه على فخذه ، والطريقة التي تتحول بها بيضاته ، والطريقة التي تنسحب بها القلفة وتنحسر. شعرت بخفة في رأسي وأنا أخرج ورقة الباستيل وأبدأ في القيام ببعض الدراسات. شعرت بكسي ينبض ، كان رطبا جدا من النظر إليه. حاولت أن أرسم ، وحاولت ألا ألاحظ زبه ، ولكن دون جدوى.
كانت الغرفة شديدة الحرارة. خلعت سترتي ، ووقفت مرتدية تي شيرت قديم وجينز منقوش .. حافية القدمين وأنا أعمل. وكان التيشيرت ممزقا من الأمام ، وكنت أعرف أنه يمكنه أن يرى ثديي عندما انحني لالتقاط شيء ما.
وقمت بالكثير من الانحناء.
ونظرت للساعة أخيرا ووجدت أنه بقي جالسا ثابتا لأكثر من 45 دقيقة. قلت فجأة "أنا آسفة .. لعلي أجهدتك وأجهدت عضلاتك!" أحضرت شريط فيديو لتصوير الوضع. لكنني رأيته قد أجفل من العضلات المتوترة المشدودة (الشد العضلى) . "أنا آسفة . لقد غفلت عنك كثيرا". أكد لي أنه بخير وحاول النهوض.
لكن التيبس والشد العضلي في ساقه اليمنى أجبره على الجلوس مرة أخرى. ظللت أتأسف وأعتذر له كل الاعتذارات وبدأت في فرك وتدليك ودعك ساقه قبل أن أدرك أنني أفعل ذلك.
ولكن زبه عرف ذلك وتضخم وانتصب وانتفخ إلى طوله الكامل وكان رطبا على حافته (عند رأسه). توقفت ، وفتحت فمى مندهشة منبهرة على مرأى منه.
تصبب كسي بالرطوبة. يتحول وجهه إلى كل درجات القرمزي الممكنة. ننظر إلى بعضنا البعض عندئذ ، ولامست يده خدي. ثم شعرت بعدها بقبلته بعدما استحوذت علي فعليا.
عانق لسانه لساني ، وجذبني من ملابسي واتجهت يده إلى سوستة بنطلوني الجينز ، ودخل بيده داخل بنطلوني ، ووجد كسي المشعر الرطب ، وانزلقت أصابعه تبحث عن مصدر البلل بالداخل. تأوه في أذني ، وقال لي انه كان يشعر بي ويشم عطري وهو يجلس للمرة الأولى ويراني في المقهى. غنجت أنا بصوت عال وأنا أقول له أنني مارست العادة السرية على صورته في تلك الليلة التي رأيته فيها. نزل إلى المنصة من على الكرسي ، وكنا نتأوه ونغنج معا ، ونتلوى كحيوان واحد يتحرك.
سحب سروالي ونزعه عني ، ليصل إلى ما تحته ورفع سوتياني للإفراج عن ثديي الكاعبين الممتلئين.
سمعته يهمهم وفمه يقع في الوادي والشق بين نهدي ، ويمصهما ويعضهما. يداي تلعبان في شعره. استلقيت على ظهري وهو يباعد بين فخذي ، ويملس على كسي السمين ، ويدعكه بيده.
فتح شفتي كسي وأخذ يداعب ويلاطف بظري.
وأنا ألهث رفعت وركي أريد أصابعه أن تكون بداخلي. يدي نزلت على صدره وأخذت أقرص حلماته في أصابعي. دارت عيناه في محجريهما وبدأ يدعك زبه السمين في فخذي. ويمنحني أعمق القبلات. فمه ابتلع لساني ، وشفتي مصت شفتيه.
تحركت يدي إلى بطنه ثم إلى زبه المتحمس. كان يقف جاهزا منتظرا.
وهمس : "خذيه في فمك".
لففته على جانبه ، ونزلت بالتقبيل على صدره. أمسك بعض المخدات وأسند عليها مرفقه. وأنا أنزل بوجهي لأسفل. وضعت وركي فوق وجهه لأقدم كسي إلى فمه. ومررت لساني المنتصب الشديد على طول زبه النابض ، وسحب لساني ببطء إلى فتحة بوله (خرم كمرته) ، وحركت أول قطرات منيه الدسمة ، وفرشتها على رأس زبه. تأوه أمام كسي ، واندفع لسانه على بظري المشتاق. دفعت وركي في وجهه ، وأنا أقبض على زبه ، وأمصه امتصاصا عميقا ، وغلفت زبه بفمي. وفتحت أصابعه شفتي كسي وهو يضرب برشاقة بظري بلسانه وشفتيه ، يمصه في نفس الوقت الذي يمص فيه فمي زبه ويعمل على زبه.
وكل منا يتأوه وسط شِعرة الآخر. أخرجت زبه من فمي وأخذت أدلكه وألحس بيضاته ، وآخذها في فمي ، وألعب بها ، وأصفعها. أصدر صوتا عميقا في كسي وأخذ يحرك وركيه. يدي تحلب زبه ، ويدي الآخر تقبض على طيزه ، وتتتبع خرم طيزه. شعرت بلسانه يقوم بترطيب شرجي ، ليثيرني.
التف وركي ، وشعرت به يلحس شرجي ، وجعله رطبا. ثم دفع أصابعه بعضها في كسي وبعضها في طيزي مصدرا بعض الأصوات الجنسية العميقة الرطبة من كل منا.
دفعت رأسي بين فخذيه ، ولحست عجانه ، وأثرته كما أثارني .. تأوه عميق آخر ثم دفعت إصبع في طيزه.
أخذت زبه مرة أخرى إلى فمي الساخن أمصه ، بقوة . شعرت بقرب إنزالي ونشوتي وبدأ جسدي يهتز وينتفض فأخرجت زبه من فمي ، وصرخت " نعم نعم نعممممممممم.. مص ذلك البظر يا حبيبي ! " . صرخت وأنا أنزل عسلي غزيرا في فمه ، وأنا أرتجف بقوة. رفع وجهه المزجج من كسي. وقال "اركعي على يديك وركبتيك يا فاتن ، أريد أن أنيكك".
أومأت برأسي موافقة بصمت ، وأنا في حالة سُكر من الشهوة. ركعت على ركبتي ، جذبني بعنف ، ووقف ورائي ، وتأوه في أذني ، وقال لي : "هل تريدين هذا الزب يا فاتن ؟ هل تريدين أن تناكي وتمارسي الجنس ؟" قلت وأنا أغنج من على كتفي "نعم أرجوك .. نكني .. املأني .. رباه ..!" أدخل زبه في كسي ، وحبست أنفاسي.
كنت ألهث ، وجدران كسي لا تزال ترتعش من سلسلة الهزات الأولى لنشوتي ، جدران كسي قبضت على زبه بشدة ، ثم انفتحت لإفساح المجال له. ثم مرة أخرى ، أخرج زبه ثم أدخله في كسي بدفعة أخرى ، وكل دخول وخروج يجلب لي صرخات حادة من الألم والرغبة.
سمعته يقول لي كم كان يريد أن ينيكني على طاولة المقهى .. كم كان يدعك زبه وهو يسمع صوتي على الهاتف. اصطدم وركاه بمؤخرتي. صفعت يداه ردفي بخفة ، وشعر بي وأنا أهتز وصفع ردفي أشد ، وهو يمتطيني باستمرار. دفعتُ مؤخرتي الدافئة نحوه بالمقابل ، وأنا مخوزقة من زبه. جذب شعري في أصابعه ولوى رأسي إلى الوراء ، يقبلني. أنا تائهة في النيك ، كلي ملكه ، كلي ملكه.
الغرفة حارة ، مليئة برائحة الكس والعرق. وأخذ ثدياي يتأرجحان ويترجرجان مع كل صدمة ودفعة من زبه لكسي. أسمعه لاهثا ، متأوها ، وهو يخبرني بأنه سيقذف بشدة ، صوتي حثه على ذلك وشجعه ، وعلا صوتي ، وأنا أقذف معه ، وأصدرنا عويلا في صوت واحد ، واندفع لداخل كسي وملأني بالمني الأبيض السميك ، وقد قذف بقوة ، ودفعني لأسقط على الأرض...
ارتمينا على بعضنا في كومة ، كومة رطبة لزجة من الجنس المستهلك المنهك ، وأخذنا نلعق ونعانق بعضنا البعض.
ونزلت أصابعي إلى أسفل ، وغمستها في كسي.
ووجدت الفن الذي صنعناه وخلقناه ورفعت أصابعي لفمي لأمتص لبنه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق