ابنة العم

اسمي يزن ابلغ من العمر 20 عام كانت لي بنت عمي اسمها الاء ذات وجه ملائكي و جسم ممتلئء قليلا و بياض ناصع. كانت علاقتنا قوية كثير لدرجة انه ما كان يمر يوم الا و نحكي مع بعض باي وسيلة اتصال . كنت دائم احب النظر الى جسدها الجميل و احاول اقترب منها و المس مناطق من جسدها . و يوم من الايام قررت ان تنام في بيتنا و مضت ساعات السهر مع عائلتي حتى اجت الساعة 1 صباحا ما كان ضل موجود الا انا و هي. طبعا انا كنت اوطي صوتي في المحادثة بحجت ما اصحي حد في البيت من اجل ما تسمع و اتقرب منها اكثر . بالعلم انه غرفة التلفاز منزوية عن البيت و مهما تعمل من امور ما بطلع صوت. فتقربنا اكثر و اكثر حتى صرنا جنب بعض. و شعرت بانه الشطان بلعب براس الاء. و كل ما نطلع في بعض عند الحكي نصير نطلع على شفايفنا .و في لحظة تصادمت ايدينا في بعض نظرت الى ايدها و كانها جمرة من اللهب ثم رفعت بصري الى عينيها . القيتها بتطلع فية. و فجاة ما القيت نفسي الا و انا عم بقبلها . هي ابعدت نفسها عني . و لكن بعد ما فات الاوان و كنت مثل الذئب الي بطارد فريسته.ابتعدت عني كثير و حكت يزن اش ابتعمل و انا ما كنت شايف قدامي الا فخادها من بلطلون البجاما الضيق . سكرت باب الغرفة في المفتاح و في هاذ الموضع كانت متاكد انه مهما عملت ما رح يسمع حد اشي. صارت بدها تبكي. انا مسكتها من يدها و لويتها و وضعتها على الارض و صارت تبكي بصوت عالي. وضعت في ثمها قطعت قماش و سكرته بيدي اليسرى . و صرت افرك زبي في طيزها المليانة من فوق بنطلون الباجاما الضيق. حليت حزامي و ربطت يداها الثنتين فيه و صرت الحس ف رقبتها البيضة و بعدين ادخلت ايدي اليمنى داخل قميص النوم و صرت احسس على جسمها و من ثم رفعته و خلعته عن جسمها . و مزعت السدريا بسكينت الفواكه. فانفجر زبي من المشهد الي كان امامي . كانت كل بز منهم مثل البطيخة . و بدات اعصر و امص و الحس و ارضع في بزازها . و في هاي اللحظات شميت رائحة جميلة كان مصدرها تحت الابط . رفعت ايدها قليلا و بدات الحس فيهم . كانت مثل قطعت العسل. بيقت ربع ساعة على هاي الحال. و كل ما تحاول الاء تبتعد عني اصير اضرب فيها . بعد ما وصلت لقمت شهوتي. القيت انه الهيجان الي بعمله ل الاء ما بكفي. فخلعت عنها البنطال الضيق. و صرت الحس في شفرات كسها الحس و الحس بقوة حتى هرم لساني من اللحس و مع مرور بعض الوقت توقفت عن البكاء الممحن و صارت تغنج. و هاذ ما شجعني ازيد من قوة اللحس اكثر. بعد ما تاكدت انها انحمنت على الاخر نزعت قطعة القماش من فمها من اجل اسمع صوت الغنج بوضوح اكثر. بعد مرور 10 دقائق من اللحس المتواصل. قررت انيكها من كسها بدون تفكير بالنتائج. و هاد من كثر المحنة الي كانت فية و الشهوة العارمة. مع توقفي عن اللحس اصبحت اسمع الاء بتحكيلي بوصت خافض جدا نيكني. نيكني بحكيلها اش حكيتي بتحكيلي نيكني. رديت عليها بس من طيزك رح يوجع كثير و ما في كريم. حكتلي لا نيكني من كسي. انا ما صدقت الي بسمعه. في لحظات كنت عم بفرغ بعض السائل على كسها و رحت واضعه مرة واحدة في كسها . هي صارت تصرخ بصوت منخفض شوي. و لحظات كان الدم نازل من كسها . كان بقدار نقاط لا غير. حكتلي اش هاد الدم. انا استغربت و تاكدت انها ما عندها خبرة في الجنس. حكتلها انتي انفتحتي. ظهرت علامات التعجب على وجها . بس انا ما كان عندي وقت لشرح. و صرت انيك فيها بقوة. انيك انيك انيك. و ما اسمع منها لغير اااااااااااااااه اااااااه . من ثم انا استلقيت على الارض و حطيتها فوق زبي. و بدات هي تطلع و تنزل و كانها اسنسيل. ضلينا على هاد الحال نصف ساعة. بعيدن حكتلها امشي نروح على غرفتي. هزت راسها باشارة الموافقة. تسللنا على السطوح و دخلت غرفتي و من ثم حملتها و رميتها على سريري. و نزلت فيها ضرب كفوف على طيزيها و فخادها و وجها . و بعدين فتحت كسها و صرت انيك فيها في حالة استلقائها على الارض و فتح رجليها .بقينا على هاد الحال ربع ساعة و من ثم اجا وقت القذف من كثر الشهوة ما قدرت اخرجه من كسها و قضفت فيه . و من ثم ارتميت على جسدها . و نحن نجمع انفاسنا من التعب. و صار تهمسلي . يزن انا بحبك. حكتلها و انا اكثر و لازم نعمل هيك كل يوم او حتى كل اسبوع. و هي من الخجل ما جاوبت. و بقينا على هاد الحال مدة شهر كامل . كل يومين او ثلاث اوخدها في الفناء الخلفي من بيتنا و انيكها .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق