انا اسمى مصطفى 17 سنة
فى يوم فى أجازة الصيف اتصلت ام سمير بينا فى ابيت تطلب من امى
انى انزل اجيبلها طلبات من الشارع
المهم امى قالتلى نزلت جبت الطلبات من الشارع وطلعت لأم سمير الشقة وكانت شقتها تحت شقتنا
المهم ضربت الجرس ام سمير طلعتلى وقالتلى ازيك يادرش عامل ايه وخدت الحاجة منى وقالتلى اتفضل قلتلها مش هاينفع قالتلى والله لاتخش وهاتستنى وهاتتغدى معايا قلتلها طب وماما قالتلى مامتك بتنام دلوقتى صح وكنا بعد الظهر وامى متعودة تنام من الساعه 1 لحد الساعه 4 لحد اما بابا ييجى من الشغل
ام سمير قالتلى تشرب حاجة قلتلها بلاش راحت مقومانى وقالتلى ماتنكسفشى انا زى امك
ايه ده انا اكبر من امك كمان
كانت عندها 55 سنة بس أمورة لسه ومهتميه بشكلها رغم انها مليانه بس طرية وبيضة ومنضفه جسمها كلو
وكدة وكانت لابسه جلابيه بنص وفيزون كانت عمالة ترفع الجلابيه كل شوية والفيزون كان لونو أحمر وملزق على جسمها ويهيج قالتلى تعالى معايا اوضتى عايزة اتكلم معاك شوية يا حبيبى
قلتلها اتفضلى يا طنط قالتلى ماتقولشى طنط دى قلى يا ماما أحلام وكان ده اسمها الحقيقى قلتلها اسمك أحلام قالتلى أيوة قلتلها عاشت الاسامى قالتلى تسلم يا حبيبى وضمنتنى لصدرها واحنا داخلين الأوضة
قالتلى اقعد على أما اغير انتا مش غريب انتا زى ابنى
وكان مش مخلفة الا سمير واتجوز وعايش برة مصر فى قطر شغال مدرس مع مراتو
وجوزها كان متوفى من فترة كبيرة
قلعت الجلابية وكانت لابسه سنتيان بس وراحت لابسه قميص نوم أحمر على الفيزون قالتلى حلو كدة يا درش قلتلها انتى قمر ياماما من غير أى حاجة راحت ضاحكة بشرمطة كدة استغربت وانا بدأ زبى يقف على جسمها
بزازها كبيرة وطيزها كبيرة وبطن متلئة شوية وشفايف تتاكل وحواجب مرسومة وجسم منتوف
رحت قعدت جانبى على السرير وحطط ايدها على فخدى وتحسس براحة
وقالتلى عايزة اسألك يا درش اشئلة وتجاوبنى بصراحة
قلتلها اتفضلى
قالتلى انتا عمرك عملت علاقة مع بنت
قلتلها لأ قالتلى ياواد يابكاش قلتلها لأ والله قالتلى ماشى
بعدين راحت قايلالى انتا بتتفرج على أفلام سكس
استغربت وسكت قالتلى جاوب بصراحة وماتنكسفش ومش هاقول لحد
قلتلها ايوة كتير قالتلى وبتنزل لبن من زبك بقى قلتلها ايوة بمارس العادة السرية كتير
قالتلى ايه نوع الستات اللى بتتفرج عليهم قلتلها الكبار فى السن والمليانين قالتلى يعنى زييى قلتلها ايوة
قالتلى وانتا ماهيجتش عليا بقى لسه يا خول ولا ايه
قلتلها انا هايج عليكى من ساعت مادخلت قالتلى يا حبيبى وراحت محسسه على زبى من فوق البنطلون بتاعى ونزلنا فى بعض بوس وانا اقفش فى بزازها جامد ونبوس وانا امص شفيافها والحس لسانها ولعابها الجميل
وراحت مقلعانى البنطلون وفضلت تتف على ايدها وزبى
وتدعك زبى جامد ونزل فيه بوس وانا امسك راسها وانيكها فى بقها جامد بزبى
وراحت قايمة وقالعه القميص بتاعها
وراحت ماسكه وشى وزانقاه فى بزازها الكبيرة وقافلة عليه وانا اشمهم والحسهم بلسانى لحد اما حسيت انى هاتخنق شلت راسى من بين بزازها وهيا تضحك بشرمطة وتقلى الحس يا خول وفضلت الحس فى بزازها وامص فى حلماتها والحس واعضعض فى بزازها
ونزلت تانى تمص فى زبى
وبعدين راحت نايمة على السرير وانا نمت فوقها حطيت زبى فى بقها ووشى ناحية كسها وكانت لابسه الفيزون ومش تحتيه حاجة فضلت ابعبص فى كسها من على الفيزون وهيا تمص فى زبى وبعدين رحت قايم ومخليها فى وضعيه الكلب وفضلت ابوس فى طيزها الكبير وهيا لابسه الفيزون وحط وشى بين فلقتيها
ورحت مقلعها الفيزون وفتحت فلقتيها وفضلت الحس فى كسها ورحت قالبها على ظهرها على السرير ونزلت لحس فى كسها وبدين رحت رافع رجليها وقايم وراحت تافه على زبى ودعكاه وانا فضلت احسس ب زبى على شفرات كسها من بره وهيا تقلى دخلو يا كسمك اقلها اصبرى يا شرموطة لحد اما خبطتنى برجليها فى وشى براحة رحت مدخله جامد فضلت تصوت وانا بنيكها وراحت قايلالى براحة يا حبيبى
قلتلها شفتى الاحترام حلو ورحت قايلها هاتى رجلك ابوسها وانا بنيكك يالبوة مسكت رجليها وصابعها بوس ولحس ومص فى صوابعها وانا بنيك فيها جامد لحد اما قربت انزل قالتلى طلعو ونزل على بزازى نزلت على بزازها ةوفضلت تدعك فيهم جامد وتلحس لبنى من على بزازها وتقلى احلى عصير فى الدنيا
وبعدين فضلت انيكها تانى أجمد وأجمد ونزلت فى كسها بقى
وبعدين قالتلى خش استحمى بقى على اما احضرلك الغداء قلتلها انا اتغديت بيكى يا أحلى طعام فى حياتى قالتلى هافضل ااكلك منى على طول يا حبيبى ورحت داخل استحمى لاقيتها ورايا وقالتلى نكنى تحت الدش ونكتها واستحمينا وطلعنا دخلنا المطبخ فضلت ارشق زبى فى طيزها وهيا قالعه
قالتلى لسه ماشبعتش قلتلها وانتى برده يتشبع منك
عملت الاكل وكلنا وطلعت وقلتل لامى وابويا بليل انا رايح اسهر مع واحد صاحبى
ونزلتلها ونكتها تانى وفضلنا مقضينها كدة
فى يوم فى أجازة الصيف اتصلت ام سمير بينا فى ابيت تطلب من امى
انى انزل اجيبلها طلبات من الشارع
المهم امى قالتلى نزلت جبت الطلبات من الشارع وطلعت لأم سمير الشقة وكانت شقتها تحت شقتنا
المهم ضربت الجرس ام سمير طلعتلى وقالتلى ازيك يادرش عامل ايه وخدت الحاجة منى وقالتلى اتفضل قلتلها مش هاينفع قالتلى والله لاتخش وهاتستنى وهاتتغدى معايا قلتلها طب وماما قالتلى مامتك بتنام دلوقتى صح وكنا بعد الظهر وامى متعودة تنام من الساعه 1 لحد الساعه 4 لحد اما بابا ييجى من الشغل
ام سمير قالتلى تشرب حاجة قلتلها بلاش راحت مقومانى وقالتلى ماتنكسفشى انا زى امك
ايه ده انا اكبر من امك كمان
كانت عندها 55 سنة بس أمورة لسه ومهتميه بشكلها رغم انها مليانه بس طرية وبيضة ومنضفه جسمها كلو
وكدة وكانت لابسه جلابيه بنص وفيزون كانت عمالة ترفع الجلابيه كل شوية والفيزون كان لونو أحمر وملزق على جسمها ويهيج قالتلى تعالى معايا اوضتى عايزة اتكلم معاك شوية يا حبيبى
قلتلها اتفضلى يا طنط قالتلى ماتقولشى طنط دى قلى يا ماما أحلام وكان ده اسمها الحقيقى قلتلها اسمك أحلام قالتلى أيوة قلتلها عاشت الاسامى قالتلى تسلم يا حبيبى وضمنتنى لصدرها واحنا داخلين الأوضة
قالتلى اقعد على أما اغير انتا مش غريب انتا زى ابنى
وكان مش مخلفة الا سمير واتجوز وعايش برة مصر فى قطر شغال مدرس مع مراتو
وجوزها كان متوفى من فترة كبيرة
قلعت الجلابية وكانت لابسه سنتيان بس وراحت لابسه قميص نوم أحمر على الفيزون قالتلى حلو كدة يا درش قلتلها انتى قمر ياماما من غير أى حاجة راحت ضاحكة بشرمطة كدة استغربت وانا بدأ زبى يقف على جسمها
بزازها كبيرة وطيزها كبيرة وبطن متلئة شوية وشفايف تتاكل وحواجب مرسومة وجسم منتوف
رحت قعدت جانبى على السرير وحطط ايدها على فخدى وتحسس براحة
وقالتلى عايزة اسألك يا درش اشئلة وتجاوبنى بصراحة
قلتلها اتفضلى
قالتلى انتا عمرك عملت علاقة مع بنت
قلتلها لأ قالتلى ياواد يابكاش قلتلها لأ والله قالتلى ماشى
بعدين راحت قايلالى انتا بتتفرج على أفلام سكس
استغربت وسكت قالتلى جاوب بصراحة وماتنكسفش ومش هاقول لحد
قلتلها ايوة كتير قالتلى وبتنزل لبن من زبك بقى قلتلها ايوة بمارس العادة السرية كتير
قالتلى ايه نوع الستات اللى بتتفرج عليهم قلتلها الكبار فى السن والمليانين قالتلى يعنى زييى قلتلها ايوة
قالتلى وانتا ماهيجتش عليا بقى لسه يا خول ولا ايه
قلتلها انا هايج عليكى من ساعت مادخلت قالتلى يا حبيبى وراحت محسسه على زبى من فوق البنطلون بتاعى ونزلنا فى بعض بوس وانا اقفش فى بزازها جامد ونبوس وانا امص شفيافها والحس لسانها ولعابها الجميل
وراحت مقلعانى البنطلون وفضلت تتف على ايدها وزبى
وتدعك زبى جامد ونزل فيه بوس وانا امسك راسها وانيكها فى بقها جامد بزبى
وراحت قايمة وقالعه القميص بتاعها
وراحت ماسكه وشى وزانقاه فى بزازها الكبيرة وقافلة عليه وانا اشمهم والحسهم بلسانى لحد اما حسيت انى هاتخنق شلت راسى من بين بزازها وهيا تضحك بشرمطة وتقلى الحس يا خول وفضلت الحس فى بزازها وامص فى حلماتها والحس واعضعض فى بزازها
ونزلت تانى تمص فى زبى
وبعدين راحت نايمة على السرير وانا نمت فوقها حطيت زبى فى بقها ووشى ناحية كسها وكانت لابسه الفيزون ومش تحتيه حاجة فضلت ابعبص فى كسها من على الفيزون وهيا تمص فى زبى وبعدين رحت قايم ومخليها فى وضعيه الكلب وفضلت ابوس فى طيزها الكبير وهيا لابسه الفيزون وحط وشى بين فلقتيها
ورحت مقلعها الفيزون وفتحت فلقتيها وفضلت الحس فى كسها ورحت قالبها على ظهرها على السرير ونزلت لحس فى كسها وبدين رحت رافع رجليها وقايم وراحت تافه على زبى ودعكاه وانا فضلت احسس ب زبى على شفرات كسها من بره وهيا تقلى دخلو يا كسمك اقلها اصبرى يا شرموطة لحد اما خبطتنى برجليها فى وشى براحة رحت مدخله جامد فضلت تصوت وانا بنيكها وراحت قايلالى براحة يا حبيبى
قلتلها شفتى الاحترام حلو ورحت قايلها هاتى رجلك ابوسها وانا بنيكك يالبوة مسكت رجليها وصابعها بوس ولحس ومص فى صوابعها وانا بنيك فيها جامد لحد اما قربت انزل قالتلى طلعو ونزل على بزازى نزلت على بزازها ةوفضلت تدعك فيهم جامد وتلحس لبنى من على بزازها وتقلى احلى عصير فى الدنيا
وبعدين فضلت انيكها تانى أجمد وأجمد ونزلت فى كسها بقى
وبعدين قالتلى خش استحمى بقى على اما احضرلك الغداء قلتلها انا اتغديت بيكى يا أحلى طعام فى حياتى قالتلى هافضل ااكلك منى على طول يا حبيبى ورحت داخل استحمى لاقيتها ورايا وقالتلى نكنى تحت الدش ونكتها واستحمينا وطلعنا دخلنا المطبخ فضلت ارشق زبى فى طيزها وهيا قالعه
قالتلى لسه ماشبعتش قلتلها وانتى برده يتشبع منك
عملت الاكل وكلنا وطلعت وقلتل لامى وابويا بليل انا رايح اسهر مع واحد صاحبى
ونزلتلها ونكتها تانى وفضلنا مقضينها كدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق