كنت في احد الايام ابحث عن منزل للاجار كوني نقلت من مدينة الى اخرى واثناء
البحث علمت من احد اصحاب المحلات انو هناك سيدة عندها غرفة للاجار اخذت
العنوان وذهبت اليها وعند قرعي الباب سمعت صوت خافت يسأل من الطارق فقلت
لها انا فلان جئت من اجل الغرفة فقالت لي انتظر وترددت قالت راح افتح لك
الباب وانتظرني بالصالوني كوني بالحمام قلت لها طيب متل مابدك وفعلا فتحت
الباب ودخلت وقمت بتسكير الباب فورا ونحن يالعرب شو يتيادر لاذهانه اذا
وحدة فتحت لنا وهي بالحمام (الجنس الجنس )وفعلا بحثت عن الحمام فوجدتة نضرت
من ثقب المفتاح شاهدتها لاكنها غير واضحة لكثرة البخار ولكني شاهدت ايدها
تلعب بكسها عندها قمت بفلع ثيابي وفتحت الباب عليها عندها صرخت بي اخرج
والا صرت ولممت عليك الجوار قلت لها وانا خائف افعلي ماتريدين انتي من فتح
لي وادخلتيني منزلك فأجابت استر علي ارجوك انا امرأة وحيدة وهي تقترب مني
عندها شاهدت امرأة تبلغ المسين من العمر ذات طول ممشوق وصدر صغير جدا وخصر
نحيل ومن نظري اليها عرفت انها لم تلد في يوم من الايام كونه لايوجد تشققات
ببطنها وهي تقترب مني اقتربت منها فشاهدتها تنظر الى قضيبي وهي متشوقه
لهذة الشيء الذي امامها فضممتها الى صدري وبدأت اقبلها واضمها فبدأت
بالبكاء فقلت لها مابك لماذا تبكين فقالت لاتسأل انا تعبانة كتير فانزلتها
الى قضيب فأذ بها لاتعرف ماذا اريد منها فقلت للها ارضعية فقالت كيف قلت
ضعية في فمك وفعلا وضعتة لاكنها تجهل عملية الرضاعة فقلت لها لم تمارسي
الجنس قبل قالت لا وانت اول واحد في حياتي واول شخص ارى جسمه ويرى جسمي
فقلت لها معقول فقالت ان والدتي كانت عاجزة ومريضة وتوفيت من حوالي شهرين
وقبلها لم اخرج الا الى محل الضروات او اللحام او اللبقال فقط ولم افكر في
يوم بهذة الشيء ابدا اما الان انا ملك ايدك اعمل كل ماتعرفة في الجنس معي
لن اقول لك شيء ابدا ولن امانع كون قضيبك وانت اعجبتني فخرجنا من الحمام
وذهبنا الى غرفة النوم وهناك فوجئت انها فعلا باكر عذراء فقمت بمداعبتها
وتبويسها من نهديها وبطنها وعندما وضعت شفافي على كسها احسس بأنه تيار
كهربائي يصعقني كونها ترتجف شهوه وعندما وضعت لساني على بظرها بدأت تتأوه
وتأن من المتعه وبعد حوالي ربع ساعة بدأت تترجاني بأن ادخل قضيبي في كسها
ومن كبر قضيبي وصغر كسها حاولت كثيرا ولم يدخل قضيبي فانزلت حليبي على
بطنها وبعدها سألتها هل عندك اي نوع من الكريمات فقالت عندي نيفيا وفازلين
فقلت لها احضري لي الفازلين فقالت لماذا قلت لها انت احضري الفازلين وبعدها
سأخبرك وفعلا احضرت الفازلين وبدأت بدهن قضيبي حتى اصبح كصاروخ فقلت الها
افتحي قدميك وتناولت كمية من الفازلين ووضعتها على فتحت كسها وفعلا قمت
احاول بأدخال قضيبي وبعد محاولات عدة ومن شدة وقوت ضمي الها احسس اني
ادخلتهو وقمت برضمها الي ودفعتهو مرات متتالية حتى دخل الى نهايتة ووقفت
دون حراك حتى تتعود علية ويستقر داخل مكانه وبعد حوالي العشرون دقيقة رفعت
جسمي عنها ونظرت الى قضيي واذ بها في داخل طيزها وليس كسها وهناك دم عندما
قمت بالتحرك وفعلا قمت بنيكها من طيزة طيلة ذاك اليوم ونمت انا وهي وقضيبي
داخل طيزها وفي الصباح وعندما صحوت من نومي لم نتحرك قضيب لايزال داخل
طيزها فقمت بتحريكة حتى جاء ضهري وبعدها قمت الى الحمام تحممت كونة عندي
دوام بوظيفتي افطرنا سوى وسألتني اين اقراضك قلت لها في مكان عملي فقالت
اذا اي ساعة بدك ترجع لعندي فقلت لها عندما احس انك مشتاقة الي فقالت اذا
انا مشتاقة لاتروح فقلت ساعود عندما اكون مشتاق اليكي فتبسمت وقالت راح
نشوف شوقك الي فعلا ذهبت الى مقر عملي وكان اليوم اثنين فطلبت اذن للبحث عن
مكان للسكن فأعطوني اذن لمدة اربعة ايام ويوم الجمعه خمسة ايام وجلبت
حقائبي وعدت اليها وعند ما قرعت باب المنزل كان الجوار ينظرون الي بستقراب
وخصوصا النساء وعندما فتحت باب المنزل تجمع حوالي اربع او خمسة من النساء
من حولي وسألوها من اين حصلت علية فستقربت من كلامهم فقلت لهن انا المستأجر
الجديد فاجابتني احدهن اعرف اعرف نياللها ياريت عندي غرفة واعطيكياها
مجانا فقامت النسوى بمساعدتي على تنظيف الغرفة كزنها كانت مقلقة لفترى
طويلة فعلا قمنا بتهوية الغرفة وشطف الحيطان فوجدت فيها تخت وصوفايا
وكرسيان وخزانة وطاولة وفعلا قامن جاراتي بعمل كل شيء ولا اخفيكم الاربع
نساء بالاضافة لصاحبة البيت يستقلن اي فرصة لتقرب مني من تلامسني بجسمها او
بيدها ومنهن من تضهر جزء من صدرها لاراه ومنهن من جلس وجعلتني ارى كسها من
تحت الكلسون وفعلا خلصنا من تنظيف الغرفة وذهب جارتي تدعى ناديو وجلبت
علبة من العطر وعطرت كل شيء في الغرفة تشكرتهن على مساعدتهن لي وقلت لهن
اريد ان استحم فذهبت ام ابراهيم وجلبت لي الشامبو وام يزسف مناشف جديدة وام
محمد جلبت لي صابون وليفة فقلت لهم لماذا كل هذة الشيء عندي كل شيء فقالن
لا نريد ان نقدم لك هذة الشيء و لاتخجلنا رجائن فشكرتهم وقلت لهم شكرا لكم
كوني اريد ان انام بعد الحمام كوني متعب وان احببتن تعالو في المساء حتى
نسهر فقبلن بكل ممنونية وذهبن وكلهن شوق للبقاء معي وعندما صددت الباب
وقفت صاحبة المنزل والي اسمها ميادة قالت شوف من اولها انت بس الي ماعجبك
تترك البيت وتتطلع انت الي انا فقط واعرف انهن جنن عليك وكلهن حسدني عليك
كأنك ملك الي وليس مستأجر فقلت ولا يهمك انا الك انتي فقط ذهبنا الى الحمام
سويا تحممنا ونكتها بالحمام مرتين وعدنا اكلنا سوى فقالت الا تريد ان تنام
فقلت لها نعم فقالت نام حبيبي لاني مشتاقة اني نام بحظنك فقلت لها اوكي بس
بدي نييكك اول بعدين نام قالت اوكي متل مابدك تسطحت على التخت على بطنها
واضهرت لي طيزها وقالت تعال قلتلها اوكي بس هالمرة راح نييكك من كسك فقالت
اذا راح نروح لغرفتي لان غرفتك على الطريق واخاف احد يسمع صوتي
فقلت اذهبي انا رايح مشوار وراجعلك وسألتها وين في صيدلية فقالت لي الصيدلية على راس الشارع ذهبت الى الصيدلية فوجدت البائع بالصيدلية امرأة وهي تضع الصليب اذا هي مسيحية فتجرأت وسألتها عن مادة تسهل عملية المجامعه فقالت مافهمت عليك فقلت لها انا تزوجت حديثا بس ماقدرت اتزوج كون مافي توافق بي حجم قضيبي وفتحتة مهبل المرأة فقالت كمان مافهمت احسست انها تريد ان تسمع اكتر فقلت لها انا زبي كبير والمرأة كسها صغير فقالت ليش كم عمرها فقلت لها يعني بعمرها حوالي الثالثة والعشرون عاما وماتحملت فقلت لها لا ماتحملت قضيبي كبير فاحسست انها تريد ان تراى فقلت لها انتي لاتصدقين كلامي قالت في شيء لا يصدق انا متزوجة وعمري ثلاثة وعشرون عام دون اي كريم فقلت لها انظري هل الذي عندك مثل هذة فعندما شاهدت قضيبي فقالت لاوالله ان قضيبك يشبه قضيب الحمار بالكبر فقلت لها هذة هي معاناتي مالاقيت وحدة تتحملو ومانبسطت ولا يوم في حياتي فسألتني اين تسكن فقلت لها عند ميادة قالت يعني بحارتنا قلت نعم وزوجتك معك قلت لها مؤقتا قالت احسن ضحكت فبتسمت هي ولا يوجد بيني وبينها سوى الطاولة فوضعت ايدي على صدرها فقالت ارجوك اتركني زبك هذة بدو نكون بعيدين عن الناس كتير لانك راح تشقني تنين اذا دخلتو بي فقلت لها اذا متى قالت يوم الاحد راح نروح انا وانت لمزرعة صديقتي فقلت لها اعطيني اذا كريم وخليني روح افتحها احسن ما تم عندك واذا تميت عندك راح نيكك عالواقف دخلت الى غرفة اخرى فدخلت خلفها فضممتها من الخلف فقالت اعرف انك ماراح تروح حتى تنيكني وانا ماراح اقدر اقلك لا وقف لسكر باب الصيدلية وفعلا سكرت باب الصيدلية واحضرت كريم لون علبتهو لون ازرق واسمهو كينا كائين مخدر موضعي ومسهل للولوج فوضعت على قضيبي كمية منه فاكثرت منه على قضيبي واجلستني على كرسي وهي بدأت تدخلهو في كسها وهي تأن وتتأوه حتى دخل لنهايتهو فبدأت تطلع وتنزل وبحركات دائرية فستقربت اني فقدت الاحساس بقضيبي وهي تتحرك فقمت ووضعتها على الطاولة وقمت بنيكها من كسها حوالي الساعة تقريبا ولم يأتي ضهري فقلت لها بعدها اني سانيكها من الخلف فوضعت كمية من الكريو على طيزها وادخلتو هي تتوجع لاكن انا لم احس فدخلتهو لنصفهو وبدـ بالحركة وحوالي الساعة وثمان دقائق اكببت حليب لم ارى انا مثلة من قبل فقالت هل عجبتك انا مرتك انا شرموطتك انا كلي لك بس خليلي زبك الي ابعت مرتك لبلدك وخليك الي وراح ساويلك الي بدكياها واعطيك كل شيء فقلت لها اوكي بكرى راح ارسلها بس معقول ارسلها قبل ما اتزوجها فاعطتني ثلاث علب من هذة الكريم واربعة انواع من الحبوب فقالت اذا رأيت حالك تعباناشرب من كل نوع حبة وبكرى انا انتظرك بمثل هذة الوقت شكرتها وعدت لاكني فعلا متعب كتير دخلت غرفتي واذا اسمع صوت يناديني واذا ام ابراهيم موجودة عند ميادةوميادة مزعوجة كتير لوجودها وتأخري عليها فقالت الى اين ذهبت فقلت ابحث عن دواء للصداع بأكثر من صيدلية لم اجدة ضحكت ام ابراهيم وميادة الغيض فيها يغلي غليان فقالت اعرف شو الي يروح الصداع فقلت لها ياريت ايروح لاني فعلا تعبان فقالت تعال واجلس امامي فطلبت من ميادة جلب مفتاح وشقفة من القماش وفعلا احضرت ميادة المطلوب عندها لفت رأسي بشقفة القماش ووضعت المفتاح فية وهي تقترب مني اكتر واكتر حتى رأسي اصبح بين بزازها الكبيرين فبدأت اداعبهم مرة بأنفي ومرة بشفتي وهي تضمني لما ميادة ماتكون طلع فيها وهي تكمل عملها فوضعت يدي من تحت قميص النوم ومسكتها من كسها واذ بةرطب كتير والسوائل تسيل منه كنهر فقلت لها اتمنى بس الحارس واقف قالت ولايهمك المهم عرفت شوبدي موهيك قلت لها نعم فزوجها يعمل سائق باص سفر الى محافضة اخرى كل ثلاث ايام يأتي يوم لعندها تسلينا شوي فقلت لها انا تعبان سأنام رحت الى غرفتي تناولت من تلك الحبوب شعرت بنفسي بعد حوالي عشر دقائق اني استطيع ان احمل المنزل وقضيبي انتفخ وبدأ جسمي بالهيجان راحت ام ابراهيم وعلى الفور رحت الى ميادة فأدخلتو بطيزها قالت موبدك كسي قلت لها بعدين اتركيني الان نكتها بقوى وشدة وهي تصرخ وتقلي وجعتني ذبحتني رحت جبت الكريم وضعتو على كسها وادخلت قضيبي شوي شوي شفتها تتألم فوضعت الكريم مرة اخرى وبدأت ادهن كسها فية لحتى صرت امسكها بقوىمن كسها فلم تحس تخدرت عندها وضعت قضيبي على فتحت كسها ودفعتهو دفعه قوية فدخل تقريبا ربعة فصرخت بصوت قوي اخرجهو اخرجهو فقلت انتظري شوي حتى يستقر فقالت انهو مؤلم ادخلهو كلهو للاخير ولا تتحرك وهي تقوم بشدي وعقصي وضربي فدفعتو لحتى دخل لنهايتو فقالت اقلبني ضعني فوقك وانت تحت مني وفعلا عملت ماطلبت مني فتمت اكثر من نصف ساعة على هذة الوضعية وبعدا لم احتمل فقلبتها تحتي وبدأت بالحركة حتى رأيت ولاول مرة ماء الكس اخرجتهو منها فكرت انها تبولت حتى انتهت رجعت وضعتهو مرى اخرى لاكن هذة المرى كسها يشد على قضيبي وبقوى حتى انتهيت هذة اليوم يكفيكم وسأكمل لكم قصتي معه صاحبة المنزل والجيران والصيدلانية
ودمتم
فقلت اذهبي انا رايح مشوار وراجعلك وسألتها وين في صيدلية فقالت لي الصيدلية على راس الشارع ذهبت الى الصيدلية فوجدت البائع بالصيدلية امرأة وهي تضع الصليب اذا هي مسيحية فتجرأت وسألتها عن مادة تسهل عملية المجامعه فقالت مافهمت عليك فقلت لها انا تزوجت حديثا بس ماقدرت اتزوج كون مافي توافق بي حجم قضيبي وفتحتة مهبل المرأة فقالت كمان مافهمت احسست انها تريد ان تسمع اكتر فقلت لها انا زبي كبير والمرأة كسها صغير فقالت ليش كم عمرها فقلت لها يعني بعمرها حوالي الثالثة والعشرون عاما وماتحملت فقلت لها لا ماتحملت قضيبي كبير فاحسست انها تريد ان تراى فقلت لها انتي لاتصدقين كلامي قالت في شيء لا يصدق انا متزوجة وعمري ثلاثة وعشرون عام دون اي كريم فقلت لها انظري هل الذي عندك مثل هذة فعندما شاهدت قضيبي فقالت لاوالله ان قضيبك يشبه قضيب الحمار بالكبر فقلت لها هذة هي معاناتي مالاقيت وحدة تتحملو ومانبسطت ولا يوم في حياتي فسألتني اين تسكن فقلت لها عند ميادة قالت يعني بحارتنا قلت نعم وزوجتك معك قلت لها مؤقتا قالت احسن ضحكت فبتسمت هي ولا يوجد بيني وبينها سوى الطاولة فوضعت ايدي على صدرها فقالت ارجوك اتركني زبك هذة بدو نكون بعيدين عن الناس كتير لانك راح تشقني تنين اذا دخلتو بي فقلت لها اذا متى قالت يوم الاحد راح نروح انا وانت لمزرعة صديقتي فقلت لها اعطيني اذا كريم وخليني روح افتحها احسن ما تم عندك واذا تميت عندك راح نيكك عالواقف دخلت الى غرفة اخرى فدخلت خلفها فضممتها من الخلف فقالت اعرف انك ماراح تروح حتى تنيكني وانا ماراح اقدر اقلك لا وقف لسكر باب الصيدلية وفعلا سكرت باب الصيدلية واحضرت كريم لون علبتهو لون ازرق واسمهو كينا كائين مخدر موضعي ومسهل للولوج فوضعت على قضيبي كمية منه فاكثرت منه على قضيبي واجلستني على كرسي وهي بدأت تدخلهو في كسها وهي تأن وتتأوه حتى دخل لنهايتهو فبدأت تطلع وتنزل وبحركات دائرية فستقربت اني فقدت الاحساس بقضيبي وهي تتحرك فقمت ووضعتها على الطاولة وقمت بنيكها من كسها حوالي الساعة تقريبا ولم يأتي ضهري فقلت لها بعدها اني سانيكها من الخلف فوضعت كمية من الكريو على طيزها وادخلتو هي تتوجع لاكن انا لم احس فدخلتهو لنصفهو وبدـ بالحركة وحوالي الساعة وثمان دقائق اكببت حليب لم ارى انا مثلة من قبل فقالت هل عجبتك انا مرتك انا شرموطتك انا كلي لك بس خليلي زبك الي ابعت مرتك لبلدك وخليك الي وراح ساويلك الي بدكياها واعطيك كل شيء فقلت لها اوكي بكرى راح ارسلها بس معقول ارسلها قبل ما اتزوجها فاعطتني ثلاث علب من هذة الكريم واربعة انواع من الحبوب فقالت اذا رأيت حالك تعباناشرب من كل نوع حبة وبكرى انا انتظرك بمثل هذة الوقت شكرتها وعدت لاكني فعلا متعب كتير دخلت غرفتي واذا اسمع صوت يناديني واذا ام ابراهيم موجودة عند ميادةوميادة مزعوجة كتير لوجودها وتأخري عليها فقالت الى اين ذهبت فقلت ابحث عن دواء للصداع بأكثر من صيدلية لم اجدة ضحكت ام ابراهيم وميادة الغيض فيها يغلي غليان فقالت اعرف شو الي يروح الصداع فقلت لها ياريت ايروح لاني فعلا تعبان فقالت تعال واجلس امامي فطلبت من ميادة جلب مفتاح وشقفة من القماش وفعلا احضرت ميادة المطلوب عندها لفت رأسي بشقفة القماش ووضعت المفتاح فية وهي تقترب مني اكتر واكتر حتى رأسي اصبح بين بزازها الكبيرين فبدأت اداعبهم مرة بأنفي ومرة بشفتي وهي تضمني لما ميادة ماتكون طلع فيها وهي تكمل عملها فوضعت يدي من تحت قميص النوم ومسكتها من كسها واذ بةرطب كتير والسوائل تسيل منه كنهر فقلت لها اتمنى بس الحارس واقف قالت ولايهمك المهم عرفت شوبدي موهيك قلت لها نعم فزوجها يعمل سائق باص سفر الى محافضة اخرى كل ثلاث ايام يأتي يوم لعندها تسلينا شوي فقلت لها انا تعبان سأنام رحت الى غرفتي تناولت من تلك الحبوب شعرت بنفسي بعد حوالي عشر دقائق اني استطيع ان احمل المنزل وقضيبي انتفخ وبدأ جسمي بالهيجان راحت ام ابراهيم وعلى الفور رحت الى ميادة فأدخلتو بطيزها قالت موبدك كسي قلت لها بعدين اتركيني الان نكتها بقوى وشدة وهي تصرخ وتقلي وجعتني ذبحتني رحت جبت الكريم وضعتو على كسها وادخلت قضيبي شوي شوي شفتها تتألم فوضعت الكريم مرة اخرى وبدأت ادهن كسها فية لحتى صرت امسكها بقوىمن كسها فلم تحس تخدرت عندها وضعت قضيبي على فتحت كسها ودفعتهو دفعه قوية فدخل تقريبا ربعة فصرخت بصوت قوي اخرجهو اخرجهو فقلت انتظري شوي حتى يستقر فقالت انهو مؤلم ادخلهو كلهو للاخير ولا تتحرك وهي تقوم بشدي وعقصي وضربي فدفعتو لحتى دخل لنهايتو فقالت اقلبني ضعني فوقك وانت تحت مني وفعلا عملت ماطلبت مني فتمت اكثر من نصف ساعة على هذة الوضعية وبعدا لم احتمل فقلبتها تحتي وبدأت بالحركة حتى رأيت ولاول مرة ماء الكس اخرجتهو منها فكرت انها تبولت حتى انتهت رجعت وضعتهو مرى اخرى لاكن هذة المرى كسها يشد على قضيبي وبقوى حتى انتهيت هذة اليوم يكفيكم وسأكمل لكم قصتي معه صاحبة المنزل والجيران والصيدلانية
ودمتم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق