مذكرات المشاكس ساهر الليل ( دلال )


لا أرغب في الحديث عن نفسي كثيراً لكن بكلمات قليلة أنا من النوع الذي يحب أن يكون الأول في كل شيء

في الدراسة أو المشاكسة و أحب دائما أن أحظى بحب الآخرين لي أهل و أصدقاء و مدرسين .

بدأت قصتي هذه في الصف الثالث الإعدادي ( التاسع ) مع بداية ظهور أعراض الرجولة على جسدي

من خشونة في الصوت و ارتسام الذقن والشوارب على وجهي الأسمر و تسلل الشهوة إلى جسدي مع النظر

لأي فتاة مثيرة تمتلك جمالا جذاباً . ( المشاكس ساهر الليل ... )

و كانت أولى خطواتي على طريق الجنس بممارسة العادة السرية التى معها شعرت بلذة الرعشة تتخلل

جسدي بعد افراز المني كان شعوراً رائعا ومتعة لأول مرة أشعر بها .

وبحكم أنني أعيش في منطقة متحررة كانت مدرستي تتبع النظام المختلط طلاب وطالبات و كانت معي في الصف

فتاة اسمها ( دلال ) بالنسبة لي هي الأفضل لما تتمتع به من جرأة وقوة شخصية و اندفاع و نشاط و سرعة بديهة

رغم أن جمالها عادي فهي سمراء البشرة ناعمة عيناها ملونتان متوسطتا الحجم .

وجهها ذا خدين عاديين و فمها جذاب بابتسامه

شفتاها سميكة نوعا ما و هذا ما كان يعطي فمها جماله و سحر ابتسامته أما شعرها كان طويل لأسفل كتفيها

أجعد بشكل خفيف و تترك غرة تتدلى على وجهها تغطي جبينها أما جسمها فهو رياضي متناسق بدأ يأخذ شكله

الأنثوى مع تكور نهديها الصغيرين و طيزها متوسطة الحجم مثيرة بتناسقها مع جسمها . إنه جسد طفولي بدأ

يتحول إلى جسد أنثى رقيقة مع دخولها مرحلة البلوغ أما طولها فهي تعتبر من طويلي القامة بالنسبة لعمرها

يبلغ طولها قرابة 158 سم و أتوقع أن تصل لطول ال 170 سم في سن الثامنة عشرة

كنت أرى فيها شبيهتي في كل شيء وكان هذا كاف لأبدي اهتمامي بها و استلطافها

وكانت العلاقة تتطور بيننا بسرعة من استلطاف الى اعجاب و كان أن جلسنا معا في مقعد واحد .

كنا في أوقات الدوام الدراسي بمعظمها معا لانفترق ابداً وكنا الطالبان الافضل في المدرسة .

كانت أحاديثنا بمجملها عن الدراسة و طموحاتنا في الحياة ولم يكن لرغباتنا الجنسية حيز ضمن الاحاديث

رغم أني دائما ماكنت أتخيلها في أحضاني و أمارس العادة السرية حتى تأتيني الرعشة و أعيش لحظات المتعة

مر النصف الأول من العام الدراسي على هذا المنوال حتى أتت فرصة الربيع و أخذنا الاجازة لمدة 15 يوم

خلال الاجازة أحسست كم أعاني من الفراغ ببعد دلال عني و بدأت أيامي تمشي بطيئة تتسم بطابع الملل

انقضت الإجازة وكان اول يوم في الفصل الثاني دوام و كنت متلهف للقاء دلال و الذي أسعدني انها كانت أكثر

لهفة للقائي ولولا الحياء من زملائنا الطلاب كدنا نحتضن بعض لكننا تداركنا الامر و انفردنا مبتعدين عن الجميع

لنكون وحدنا نفرغ الشوق الذي عانيناه بالفراق وللمرة الاولى يتخذ كلامنا منحى التعبير الصريح عن الشوق واللهفة

للقاء وكل منا يشكي للآخر معاناته الحزن والألم لافتقاده الآخر في فترة الاجازة و لم ننتبه أننا طوال الوقت نمسك ايدي

بعضنا و كان هذا الحاجز الاول الذي تم كسره بيننا . بعد أن انتبهت دلال ان يدها في يدي ضحكت و قالت لي سوف نكون

أبطال أحاديث الطلاب طوال العام بعد هذه اللحظة وسوف يؤلفون كل أنواع القصص عنّا فأنا بسرعة سحبت يدي عن يدها

وضحكت مجيبا لها وليكن ان هذا يسعدني حتى لا يفكر بكِ شاب أخر فأنا لا أحتمل التفكير أن شاب أخر يهتم بكِ

أريدك لي فقط .أجابتني بسرعة هل تعني ماتقول . ابتسمت لها و أجبتها طبعا إنني أحبكِ بكل مشاعري و يجب

أن تكون أسيرة في قلبي فقط . صمتت لبرهة وابتسمت قائلة إنه الشعور ذاته الذي ينمو في داخلي و لم أعد أحتمل كتمانه

عنك فأنا أحبك بجنون ولا تفارق مخيلتي للحظة واحدة و عندما أفكر بك أشعر جسدي كله يرتجف و تتخلله رعشة مثيرة

و قطع خلوتنا رنين الجرس للاجتماع فانضممنا لباقي الطلاب و مضى اليوم بمتعة للمرة الاولى نعيشها ونستشعر لذتها

أصبحنا دائما نحاول الانفراد ببعضنا لنتبادل أحاديث الحب و الاعجاب و نعيش لحظات الغرام والوله و كلّ منا

يصف كم يشتاق للآخر بعد انتهاء الدوام .( المشاكس ساهر الليل ... )

لم نعد نكتفي بالكلام كان لابد أن نتشابك الايدي وقت نجد الفرصة و أحيانا ألاعب خصلات شعرها و خدودها برومانسية

و أنا أتغزل بجمالها وكم تثيرني و هي كانت تستسلم لي باستمتاع ويبدو على معالمها الاسترخاء و الهدوء .

في يوم ماطر و المطر يهطل بغزارة بقينا أوقات الفرص في ممرات المدرسة نتمشى و كنا نرغب دائما أن ننفرد

بعيدا عن أعين بقية الطلاب ونحن نتمشى كان هناك في أخر الممر غرفة يضعون في المقاعد المكسرة و الطاولات

طلبت منها أن ندخل ونجلس داخلها فلم تتمنع بل أعجبتها الفكرة و تسللنا بهدوء اليها دون أن ينتبه لنا أحد و أبقينا

الباب مفتوح حتى لو رأنا أحد يكون الأمر طبيعي و كان جلوسنا غير مثير للريبة لأننا نجلس متقابلين ونتبادل الأحاديث

لا أكثر لكن متعتنا كانت في أننا وحدنا لا يعكر صفو جلستنا أحد و أخذنا حديث الحب و بدأت مشاعرنا تلتهب بحرارة

الحب فدون سابق تخطيط وجهت لشفتيها قبلة سريعة وكانت هذه القبلة المفتاح لعلاقة ساخنة لانعرف الى اين ستسير بنا

أصابتها المفاجأة باديء الأمر إلا أنها لم تتكلم فقط نظرت في عيني وكأنها تعاتبني على مافعلت و أنا لم أحاول تبرير

مافعلت فقط قابلت نظرتها بنظرة ملؤها الحب والشهوة و بقينا على هذا الحال حتى قطع علينا مانحن فيه رنين الجرس

معلنا انتهاء الفرصة . ( المشاكس ساهر الليل ... )

عدنا إلى الصف و كانت الحصة الأخيرة و مر الوقت دون أن ننطق بحرف فقط صمت مريب و أنا بدأت أشعر بالقلق

لما ستكون ردة فعلها بعد هذا الصمت انتهى الدوام وعدنا كلّ الى منزله و مر نهاري طويل و الأفكار أقلقت ليلي فلم

أعرف النوم . عند الصباح ذهبت الى المدرسة وكلّي خوف مما ينتظرني إلا أن كل هذا تبدد لحظة تقابلنا ورأيت السعادة

مرسومة على تعابير وجهها وكان لقاءنا أحر من سابقاته فابتسمت لها و قلت إنني عاتب عليكِ لقد أرعبني صمتكِ البارحة

ضحكت قائلة كانت قبلتك مفاجئة لي و أدخلتني في متاهة لا أعرف كيف أخرج منها لم أنم طوال الليل و أنا أتذكرها

لكن ذكراها في كل مرة كانت تحرك شعور غريب في جسدي مليء بالمتعة واللذة لقد أعجبني ذلك و أرغب بشدة

أن تعيدها معي لكن عليك أن تعيدها برغبة مني أريد الاستمتاع بها حتى أخر مدى للمتعة فأنت الذي أحب و كل ما أعيشه

معك يحرك في داخلي أحاسيس يصعب علي تفسيرها او شرحها لكن أستمتع بها كثيرا .

أفرحني ما تشعر به و حرك في داخلي مارد لم أعد بقادر على أسره إنه مارد الشهوة و الجنس . حان الوقت لأحرره

أصبحنا نتعمد قضاء الفرص في هذه الغرفة التي أصبحنا نشكرها على كتمانها لسرنا و بدأت أتجرأ معها أكثر في

أحاديثي لأشرح لها كيف أعيش معها بخيالي لتحرك شهوتي و أمارس العادة السرية لاراحة ما أعانيه من شوق لها

و هي صامتة لاتتكلم فقط تبتسم و بعد هذا الحديث كانت المبادرة منها هي اقتربت من شفتاي بقبلة لا أقدر نسيان طعمها

بعد كل هذه السنوات قبلة أحرقتنا و كسرت كل الحواجز بيننا وطالت لتصل مدتها أكثر من 5 دقائق ترافقها ضمة

قوية التحم فيها جسدينا . وكان انتصاب قضيبي من الصعب مداراته بعد أن التحم ببطنها و شعرت بمقدار توتره ومتانته

وكالعادة انهى رنين الجرس هذا الانسجام و أيقظنا من سكرة الحب التي خدرتنا في أحضان بعض نعاني الاحتراق اللذيذ

لم تعد تكفينا لقاءات المدرسة لأنها لا تسمح لنا إلا أن نعيش الخوف ونحنا نسرق اللحظات مع بعضنا من أن ينكشف سرنا

فكان لابد لنا أن نخطط للقاء خارج المدرسة و أن يكون في غاية السرية فرغم جو التحرر الذي نعيشه إلا أن التقاليد

لن ترحم أي خطأ نرتكبه فسمعة الفتاة كلوح الزجاج متى انكسر يصعب جمع شظاياه .

و بعد تفكير طويل و صلنا لنتيجة واحدة وهي أن يكون اللقاء في منزلها فهو المكان الأكثر أمانا على الاطلاق .

و تركت لي المسؤولية بأكملها للتخطيط لهذا الأمر .( المشاكس ساهر الليل ... )

كان لابد لي من زيارة منزلها لأستطلع كلّ مداخله و مكوناته لأستطيع إيجاد الطريقة المناسبة فاتفقنا أن تدعو جميع

الأصدقاء لزيارتها حتى يكون دخولي طبيعي و كان كما اتفقنا على أن نزورها يوم العطلة لقضاء النهار عندها

مع عدد من الأصدقاء والصديقات و كم كانت فرحتي كبيرة أن منزلهم واسع وله حديقة كبيرة يحيطها سور عالي

و اللذي أسعدني أكثر أن والدها مسافر يعمل في الامارات وليس معها في المنزل سوى والدتها و أختها ذات

العشر سنوات و أخوها بعمر سبع سنوات . ( المشاكس ساهر الليل ... )

التقينا في اليوم التالي بالمدرسة و أخبرتها بمخططي أن نلتقي في حديقة المنزل ليلة العطلة بعد منتصف الليل

حيث يكون الجميع نيام فنتسلل الى غرفة المعدات والمونة الموجودة في زاوية الحديقة و كانت هي توافقني

على كل ما أقول فالاحساس بالمتعة و الرغبة بالاستمتاع بهذا الاحساس أزال كل المخاوف من أفكارنا و جعل أفكارنا

محصورة فقط بأن نلتقي و نطفيء نيران الشوق التي تلهب داخلنا .

كان اجتماعنا الأول في اول ليلة تليها العطلة بعد ماخططنا له ولم أجد صعوبة في التسلل كون الليل ستار و نعيش

في منطقة ريفية البيوت متباعدة عن بعضها . تسللت الى الغرفة بعد الساعة الثانية عشر ليلا فوجدت دلال تنتظرني

عاتبتني على تأخري فقد مضى على انتظارها لي أكثر من نصف ساعة فلم يكن مني الا ان اعتذر منها بقبلة طويلة مع

معانقة حارة قبلة جعلت شفاهنا تلتهب بالمص . لم يعد للكلام مكان بيننا فقط أصبح مايعبر عن حبنا العناق الحار

و القبلات الملتهبة و أنا اداعب شعرها بأصابع يدي اليسرى واليمنى تعصرها الى صدري مع تمسيد هاديء لظهرها

بدأت دلال تشعر بقضيبي ينتصب ضاغطا على اسفل بطنها و كان ذلك كفيل بادخالها في غيبوبة الاثارة والشهوة

و بدأت الكلمات المتهدجة تخرج من فمها تطلب مني التوقف لعدم قدرتها على التحمل أكثر فابعدت شفتاي عن شفتاها

وسحبتها من يدها لنجلس على كيس قمح موضوع في زاوية الغرفة أجلستها على ركبتي و انا اداعب خدها الاسمر الناعم

غارقا في نظرة عيونها الهائمة التي تفيض بالحب و الدلال و الشهوة .

قالت لي انني خائفة مما يحصل بيننا فأنا أسير معك على طريق مجهولة نهايته و لا أعرف إلى أين ستوصلنا لقاءاتنا هذه

ابتسمت لها مقبلا خدها و مددت يدي اداعب خدها الاخر قائلا لها لن يحصل مايخيفك فأنت حبيبتي و لن أؤذيك .

فقط أرغب أن أعيش معك متعة الحب و أشبع شوقي اليكِ فإنني أشتاقكِ في كل اللحظات حتى و أنتِ معي .

تنهدت بعمق و رغرغت الدمعة في عينها قائلة و أنا أعشقك و لا أقدر على بعدك عني إنك ملكت قلبي و أحاسيسي

و هذا أكثر مايخيفني لأنني لا أقدر منع نفسي عما سيحصل مهما كان خطيرا . إنني أحبك بجنون .

قبلتها من فمها قبلة ناعمة و غرزت اصابعي في خصلات شعرها و أنا أقول مطمئنا لها لن يحصل ما تخافين منه

دعينا من هذه المخاوف و لنستغل كل لحظة من هذه الليلة التي لن تتكرر في الاسبوع الا مرة واحدة و هذه اللحظات

غالية جدا لا أحب التفريط بواحدة منها فحضنتني بقوة و قالت أحبك .

تجرأت على سؤالي هل أستطيع رؤية حمامتك المنتفخة تحت البنطال التي تضغط على مؤخرتي إنني بشوق لرؤيتها فأنا

لم أرها إلا عند أخي الصغير أحب أن أراها عندك أنت و أرى كم حجمها فهذا يثير فضولي .

ضحكت من قلبي و أجبتها هذه اسمها حمامة عند الاطفال اما عند البالغين اسمه زب أو اير او زبر انت انتقي ما تحبين

من هذه الاسماء . فقالت حسنا ارني ايرك هذا الاسم أثارني أكثر من بين الاسماء فلم اتمنع فورا اوقفتها و فتحت سحاب

البنطال و أخرجته أمامها . تجمدت عيناها عليه وشهقت انه كبير و مخيف هل هذا كله يدخل في جسد المرأة بعد الزواج

سألتها أين يدخل من جسد المرأة . خجلت وتمنعت عن الاجابة و أنا أصر عليها حتى قالت في الكس و حشرت وجهها

في صدري رفعت وجهها بيدي و نظرت في عينيها قائلا لاتخجلي مني فنحن كل شيء مباح بيننا السنا عشيقين

و انا اريدك أن تكوني جريئة معي كما عهدتك حتى نزيل كل الحواجز التي تعيق متعتنا فهزت رأسها موافقة

سحبت يدها ووضعتها على زبي و بدأت أحركها عليه ففهمت ما أريد لفته باصابعها وبدأت تحركه ببطء

و أنا للمرة الأولى أعيش متعة أن تلمس إيري يد فتاة ناعمة الملمس . طلبت منها أن تسرع أكثر و تضغط بأصابعها أكثر

لأن ذلك يزيد متعتي ففعلت ما أريد و أنا مددت يداي لأداعب نهديها الصغيرين الصلبين اللذان بحجم قبضة اليد

أثارتها مداعبتي و احمر وجهها و غابت عيناها في نعاس النشوة امسكتها من خصرها و اجلستها فوق إيري

جعلته منتصبا بين فخذيها و هي ترتدي بيجامتها و ظهرها يضغط على صدري تلفها يداي لتداعب نهديها و أطلقت لشفتاي

العنان لتقبيل رقبتها و خلف اذنيها وهي تتنهد جراء شهوتها المتفجرة و همست في أذنها أن تداعب رأس إيري بأصابعها

مضت دقائق على وضعيتنا هذه حتى قرر إيري الانفجار فلم أعد قادر على منعه بعد أن وصل حده الأخير من الاحتقان

فأوقفتها بسرعة و جلخته بحركة متسارعة حتى قذف كل مابداخله من حليب على أرض الغرفة وهي مستمتعة بمنظره

انهيت افراغه وأعدته داخل البنطال و أجلستها على فخذي لأكمل معها ما بدأت من مداعبة فلا بد أن تفرغ شهوتها

لتشعر بمدى متعتها و أدخلت يدي بين فخذيها أفرك كسها و شفتاي تلتهم حلماتها بحركة ناعمة تتخللها بعض اللحسات

من لساني لأرطبهم بلعابي و أزيد من مصي لحلماتها حتى بدأت أدخل كامل بزها في فمي و أبدل بين بزازها

و يدي تفرك كسها من فوق ملا بسها حتى ارتعشت وتنهدت تنهدات مثيرة جعلت إيري ينتفض من جديد أدركت أنها

أتت شهوتها و أفرزت حتى تبلل كيلوتها . ألتفت بجسها علي تجلس على فخذي كأنها تركب حصان و حضنتي بقوة

هامسة في أذني أحبك . أحبك . أحبك . ( المشاكس ساهر الليل ... )

عاد إيري للأنتصاب و تأججت نار الشهوة من جديد فأوقفتها و أنا أحضنها مقبلا شفاهها بنهم و كأنني أرغب بابتلاعهم

و أنا أقبلها مددت يدي أخرج إيري من مكمنه و اولجته بين فخذيها ممسكا بيدي اليسرى رقبتها و أنا ألتهم شفتيها

و يدي اليمنى امتدت لتضغط على طيزها مع حركة تمسيد و بدأت أحرك إيري بين فخذيها بعنف وسرعة حتى انتفخ

و احتقن و أعلن رغبته بالانفجار فأخرجته من بين فخذيها لأتابع جلخه بسرعة حتى قذف كل مابداخله من حليب وأنا

أتنهد من إحساس المتعة التي أرهقت جسدي .

جلسنا ننهل بعض الراحة ونحن نتغزل ببعض و نتبادل أحاديث الحب حتى هدأ جسدينا بعد هذه المعركة التي خضناها

للمرة الأولى و استمتعنا بما نتج عنها متعة و اشباع رغبة مضى الوقت سريعا وكان لابد لي من المغادرة فقد

أصبحت الساعة الثانية بعد منتصف الليل قبلتها قبلة طويلة و غادرت مسرعا إلى منزلي لأعيش أجمل ليلة في حياتي

و أغرق في بحر الأحلام المملوء بالراحة و المتعة . ( المشاكس ساهر الليل ... )

مضى عام على علاقتنا ولم تتعدى المداعبات و افراغ شهواتنا ضمن هذه الحدود رغم تعدد لقاءاتنا ليلة في الاسبوع

انتقلنا إلى المرحلة الثانوية و كانت رغباتنا تزداد تأججا و حبنا يزداد حرارة ولم نعد نكتفي بما نفعله كان لابد

من جديد في علاقتنا فالشهوة من الصعب لجمها عند حد معين و بدأت التطورات في علاقتنا في أحد لقاءاتنا و نحن

غارقان في قبلة حارة و إيري يرهز بين فخذيها و بحركة خبث أدخلت يدي التي تعبث بطيزها داخل بيجامتها و كلسونها

لتصل إلى لحم طيزها كان انسجامها معي كفيل بتقبلها كل ما أفعل فلم تمانع و بدأت يدي تداعب طيزها و أصبعتي تمسد

فتحة شرجها و هي تزداد محنا و أهاتها تتزايد أخرجت قضيبي من بين فخذيها وجلست مسندا ظهري للحائط ممسكا بيديها

أسحبها لتركع أمامي نظرت إلي متسائلة في سرها ماذا اريد و أنا لم أترك مجالا لتساؤلاتها قائلا لها حبيبتي لي طلب

أرجو أن لا ترفضيه أريدك أن ترضعي إيري فإن منظره في فمك يزيدني إثارة و متعة و أنت تحبين إمتاعي

لم تنتظر انهاء كلامي حتى أمسكت إيري بيدها وبدأت تقبل رأسه و تلحسه وتنظر في عيني كأنها تسألني هل يرضيك هذا

و هل يعجبك ما أفعله فسارعت أشرح لها كيف تلحسه و كيف تدخله بفمها و هي تتجاوب معي حتى بدأ لعابها يغطي إيري

ولسانها يتنقل من بيضاتي إلى رأس زبري و أخيرا بدأت تدخله في فمها ببطء حتى أدخلت رأسه و بدأت تمصه

و تحاول إدخال المزيد و أنا لم أتمالك نفسي حتى بدأ زبري يقذف حليبه في فمها و هي تراجعت براسها بسرعة

و انا ما زلت ممسكا به أضغطه على إيري حتى ملأ الحليب فمها .

اضطرت أن تبتلع القليل و بصقت الباقي خارجأ وهي تلومني على ذلك و قالت لماذا فعلت ذلك ربما هو يضر بي

أجبتها لاتخافي فهو لايضر و لذة الرضاعة أن تشربي حليب إيري كما أنا سأشرب الأن سوائل كسك .

رفضت في البداية إلا أنها رضخت أمام اصراري فخلعت ملابسها و أجلستها بطريقة الفرشخة بحيث قدماها

متباعدتان ومثنيتان و ظهرها مسنود إلى الخلف ركعت بين فخذيها وبدأت ألحس كسها الصغير الذي يحيط به

بعض الشعر الناعم و امرر لساني من أسفله إلى البظر فأتوقف أداعبه بلساني و أمصه بهدوء و أفركه بين شفاهي

و أعاود لحس كسها و أنا ممسك بزازها بيداي اداعبهم و افرك حلماتها و هي غارقة في بحر المتعة و الرعشات تتالى

على جسدها مترافقة بتنهدات لا منتهية مملوءة بالمحن والشهوة حتى سالت افرازاتها تملأ فمي و أنا أمص كسها بعنف

و اسحب شفرات كسها بفمي و ارخيها و أدخل لساني بينهما حتى بدأت تضغط رأسي بيديها على كسها تريدني أن أدخل

لساني أكثر وبقيت أنيك كسها بلساني حتى أتتها الرعشة ثلاث مرات و لم تعد تحتمل أكثر فابتعدت عنها و أوقفتها لأجلسها

في حضني ليلامس إيري طيزها للمرة الاولى و أنا أسألها إن كان أمتعها نيك لساني لكسها . تنهدت تنهيدة طويلة تنم عن

المتعة والراحة وقالت إنك أشعلت في كسي نار الشهوة التي لن تنطفيء و عليك اطفاءها كلّ ما تأججت فقبلتها من فمها

شاكرا لما طلبت و كان لإيري شهوته التي بدأت تتجدد و بدأ ينتصب من جديد و هو يلامس لحم طيزها فمدت يدها

و سحبته ليكون بين فخذيها ورأسه تلامس كسها و مازالت القبلة تلتهم شفاهنا بحرارتها ابعدت شفاهها عن شفاهي

بارمة جسدها لتسند ظهرها على صدري و أيري محشور بين فخذيا اللذان ضمتهما على بعض لتشعر بإيري

أكثر يضغط على كسها و أنا أمسكت بزيها أعصرهما و فمي يحرق رقبتها بقبلاته و أنفاسه و بدأت تحرك طيزها

لأعلى و أسفل تفرك كسها برأس إيري بمتعة لا منتهية و تنهداتنا تفضح كم نحن مستمتعان حتى تفجر إيري

يقذف حليبه على فخذيها . مدت يدها تفرك الحليب الذي أغرق فخذيها وترفع اصبعها الى فمها تلحسه وهي تقول

حبيبي بدأت استمتع بطعمه و أشعر بإثارة و شهوة كلما تذوقته لا أريدك أن تحرمني من هذه المتعة بعد الآن

أريدك حبيبي إلى جانبي دائما لا قدرة لي على فراقك بعد الآن وسوف أمتعك بكل أنواع الجنس إنني أعشقك بجنون

قبلتها بقوة قائلا و أنا أعشقكِ بجنون و سوف أمتعك في كل لحظة تتيح لنا الاستمتاع ببعض .

في كل لقاء كنا نتفنن أكثر بتذوق متعة الجنس المخلوط بحب مجنون يجمعنا وفي كل مرة كنت أزيد من مداعبة لساني

لفتحة شرجها وردية اللون ضيقة الخاتم حتى بدأت تطلب مني أن أنيك طيزها بلساني كما أفعل مع كسها و أنا ألبي

رغبتها لأن ذلك كان يثير شهوتي بجنون فكان منظر طيزها السمراء اللامعة وهي في وضعية السجود يثير جنوني

فلم أكن أشبع من لحسها و نيكها بلساني و بعد تكرار هذه الحركة في لقاءاتنا أصبحت أعرف أنها جاهزة أن أنيك طيزها

و أشبعها من حليب إيري وكنت أرغب أن أصل لهذه المرحلة لأنني كنت مدرك أن طيزها بعد ابتلاعها لأيري و امتلائها

بحليبه لن تستطيع الامتناع عنه سوف تطلبه بشكل دائم ليطفيء نارها و يطفيء شهوتها .

كانت غارقة في المتعة وأنا أنيك طيزها بلساني و أغرقها بلعابي فلم تشعر أن أصبعي من أخذت دور نيكها

و رحت أوسع فتحتها بتدوير اصبعي بعد ان ابلله تكرارا بلعابي التفتت الي وقالت ترغب أن تدخل إيرك في طيزي

لن أمانع أريدك أن تشبع رغبتك و تشبع رغبتي لكن أرجوك لا تؤلمني .

قبلت طيزها ولحستها من جديد و أغرقتها بلعابي و بدأت أفرك رأس زبري بفتحة شرجها و أضغطه بلطف

و أنا أغرقه بلعابي حتى دخل الرأس شعرت بألمها فتوقفت لبرهة و مددت اصبعي لتفرك بظرها و يدي الاخرى

تنقل لعابي لتدهن باقي ايري به مع ضغط خفيف يسمح لإيري بالتسلل ببطء داخلا جوف طيزها بدأت تنهدات

المتعة تتزايد خارجة من صدرها فكان هذا الأذن لأيري ليكمل ما بدأ فبدأت أحركه ببطء دخولا و خروجا

حتى انتقلت طيزها من التشنج الى التجاوب و التحرك باتجاه ايري ليدخل أكثر و كان زبري في حركة متسارعة

في الدخول والخروج حتى بدأت أفقد قدرتي على السيطرة و قت وصل أحتقان زبري اعلى درجاته أصبحت أنيك

طيزها بعنف و تنهدات الشهوة تتفجر من صدري حتى بدأ زبري ينفض بقوة قاذفا حممه داخل طيزها و بدأ جسمها

يرتعش بتأثير الحليب الذي أحرق طيزها المهترئة من النيك العنيف . استلقيت فوق ظهرها أقبل أكتافها ورقبتها

و إيري مازال ينفض نفضاته الأخير متراخيا في طيزها و ينسل ببطء خارجا يجر خلفه حليبه ليسيل بين فخذيها

ليصل كسها . انقلبت على ظهري و أتت حبيبتي تسند رأسها على صدري مغمضة عينيها وتلاعب بأصابعها إيري

وتهمس بهدوء لقد فتح طيزي أشعر بالهواء يتسلل داخلها لكنني شعرت بمتعة لاتوصف بعد أن قذف حليبه داخلها

كم أحب إيرك حبيبي إنه جالب المتعة لجسدي لم أعد أطيق فراقه . إنني أراه في أحلام نومي ويقظتي سوف أشبع

رغباته متى شاء مصا و رضاعة و سأجعله ينيك طيزي متى رغب بذلك لن أحرمه شيء .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق